Professional Documents
Culture Documents
سلوك تنظيمي
سلوك تنظيمي
سلوك تنظيمي
تأليف
| دطلق السواط اهلطجم
د .عبد الل
٠الفصل الأول -مقدمة في السلوك التنظيمي.
دراسة السلوك التنظيمي وأهدافه هيم-ية
أثان
٠الفصل ال
٠الفصل الثالث -مساهمات العلوم الأخرى للسلوك التنظيمي
-ومراحل تطور دراسة السلوك التنظيمي .
٠الفصل الرابع -السلوك الفردي داخل المنظمة (الادراك والتعلم -الدافعية
والحوافز )
٠الفصل الخامس ( -الشخصية -الاتجاهات والقيم )
٠الفصل السادس -السلوك الجماعي داحل الجمنظممةا (عات العمل )
الفصل السابع -القيادة
الفصل الثامن -الصراعات التنظيمية
الفصل التاسع -التفاوض
الفصل العاشر -المناخ التنظيمي
الفصل الحادي عشر -التطوير التنظيمي
أهداف المقرر
٠إن معرفتنا قد تأتي مباشرة عن طريق تجاربنا مع الأشياء التي نتعامل مدها
أو عن طريق خبرات الآخرين :
لممنعتقدات قد تكون صحيحة:
اير
٠كث
- ٠الإنسان بطبعه كسول
- ٠الإنسان أناني بطبعه
- ٠الإنسان مادي
- ٠الانسان بطبعه طموح
- ٠الانسان بطبعه قابل للتعلم
- ٠الانسان بطبعه يسعى الهشدف نبيل
مفهوم السلوك التنظيمي
رجل الإدارة في حاجة إلى نظريات تمده بالأسس والمبادئ العلمية التي تساعده في
معالجة وحل المشاكل وتوجيه العملية التنظيمية .
حجم المنظمات الكبير يحتاج إلى أعداد كبيرة من الموظفين هؤلاء يحتاجون إلى
التنسيق +حفهامجاتهم +حل مشاكلهم .
التقنية الحديثة جعلت المنظمة أكثر تعقيدا مما يحتاج إلى فهم أعمق للاتصال
.التفاهم وهل النزاعات .
دواعي الاهتمام بالسلوك التنظيمي
( ٠طالبين الخدمة ) احتياجاتهم تختلف عن العاملين ولهذا كان لابد من فهم رغباتهم
+دوافعهم .
٠تغيير التعامل للسلوك البشري وتصويله من المقاومة إلى ( روح الفريق والتعاون ؛
الإبداع
٠زيادة مقومات القيادة الإدارية لتمدير وتعريفة ب ( الدوافح .الحاجات .مكونات
الشخصية َ الاتجاهات َ القدرات َ الميول 4
الفصل الرابع
الوحدة الأولى :الادراك والتعلم
الوحدة الثانية :الدافعية والحوافر
الوحدة الأولى
الإدراك والتعلم
.١زيادة المهارات والمواهب
".المعرفة العلمية للأبعاد التعليمية
“.تعيين الاشخاص ذو المؤهلات العالية
؛.يوفر الاساس للسلوك المرغوب بالمنظمة
فيرعت ١.الإدراك
".مفهوم الإدراك
.١الانتقائية
".الاهتمامات
“.الدواقفع
؛.التوقعات
.8الخبرة
الثقافة
".آثر الهالة
“ -#أثر
الإدراك على
تؤثر على إدراك الأفراد للأمور .وقد تؤدي إلى تشويه وانحراف في رؤية الأمور على حقيقتها.
-ما يعتبر مشين في مجتمع يكون طبيعي في مجتمع أخر
ذا آثر الهالة :
بناء انطباعاتنا عن شخص ما على صفة واحدة مثل اللباقة أو المظهر أو كونه اجتماعيا و إغفال
الجوانب الأخرى .
[ ] 3آثر الإدراك على السلوك والاتجاهات
إذا كان اعتقاد الموظفين(إدراكهم) أن وظائفهم مزعجة وجو العمل غير مريح .فإنهم سيتصرفون
بناء على اعتقادهم أو إدراكهم,؛ إذا فالإدراك يحدد السلوك بغض النظر عن مدى واقعيته.
سلوك تطوعي يتما علنتطريعقلم وليس سلوك قائم على رد الفعل دون تعلم
يتكرر م إذا عقب السلوك المعين مكافأة +-
الدوافع والحوافز
أنواع الهوافن:
.١حوافز تركز على إيجاد روح التنافس الفردي (حوافز فردية).
" .حوافز تركز على العمل الجماعي والتعاون بين العاملين.
جزء من الحوافز المادية :تتمثل في ترفيع المستوى الإداري إلى الأعلى و تخصيص .
أرباح العاملين.
درجة ؛ .الحوافز المعنوية ( :خطاب شكر /مشاركة /زيادة المسئوليات ) و تؤثر على
الرضا لدى منسوبي التنظيم.
التطوير الفكرى لمفهوم الدوافع
فردريك تيلور: +
رأى أن الأفراد بطبيعتهم يميلون للمال ولابد من استخدام الحوافز المادية للتأثير على
و توجيه سلوك منسوبي أي تنظيم عن طريق دراسة الوقت و الحركة.
> تجارب هورثون:
أحدثت تحولاً أساسياً في مفهوم الدوافع وموجات السلوك الإنساني.
إلتون مايو: >
هو و فريق بحثه قاموا بإجراء العديد من التجارب بشركة كهرباء هورثون بمدينة
شيكاغو .وركزت هذه الدراسات على إيجاد العلاقة بين العوامل المادية وإنتاجية الفرد.
الفوائ التطوير الفكرى
+إبراهيم ماسلو:
يرى أن سلوك الفرد يأتي نتيجة لاحتياجات غير مشبعة وهذه الاحتياجات
يات.
ومس
ت خ
مميس ذو
رتبها ماسلو في شكل هر
+ألدرفر:
الوجود. ضم الحاجات الفسيولوجية والأمنية لدى ماسلو تحت مسمى حاجات
**أركسون:
أكد على أن الإنسان بطبيعته لديه قابليه للنمو هذا النمو من الممكن تحديده
بسبع مراحل.
الدوائن. التطوير الفخرى
** هيرزبرج:
؛ عدم توفر أحد عوامل المجموعة الأولى لتين
عومنامل حدد مج
اوع
يتسبب في عدم الرضا الوظيفي وبالتالي يدفع الفرد إلى سلوك سلبي.
بينما إشباع هذه العوامل إلى درجة مرضيه لا يحدث أي تأثير إيجابي
الفرد .والمجموعة الثانية تمثل (عوامل دافعة) العوامل على سلوك
إلى مستوى الرضا. أشمابعت
التي تحدث تأثيراً إيجابياً إذا
*» جورج مالتون:
أكد عللىل أمنناخ التنظيمي تأثيراً بالغاً على دوافع الفرد.
الخؤاني التطوير الفخرى
يرى أن هناك ثلاثة أساليب يمكن استخدامها لزيادة درجة الرضا لدى الموظف ولتوجيه
سلوكه إيجابياً.
٠اتباع أسلوب التغذية العكسية
( تزويد الموظف بمعلومات عن مستوى أدائه مقارنة بالمستوى المطلوب ).
٠تعهد عمل الموظف بالتغيير المستمر ؛ وذلك ب -:
٠منحه مسؤوليات جديدة إضافة لمسؤولياته.
٠منحه نوعاً من الاستقلالية في العمل.
٠تهيئة التقنية المناسبة واستثمارها في سد احتياجات العاملين ؛
وتحقيق مطالبهم بما ينسجم مع أهداف المنظمة.
نظريات الدوافع
ماسلو نظرية سلم الحاجات
٠وجود حاجات داخلية تحتاج إلى إشباع تدفع الفرد لاتخاذ سلوك لإشباعها.
٠تأخذ شكل هرمي يتدرج من أسفل إلأىعلى.
٠الحاجات في أسفل السلم هي من الممكن أشباعها
كامل. ل ا ب ا ه ع ا ب ش إ ن ك م ي ا ل ) ت ا ذ ل ا ق ي ق ح ت + ة ي م ه أ ل ا ب ر و ع ش ل ا ( ة ج ا ح ل ا ٠
. سلوك الأفراد في العمل ه تخدم الحاجات+ ١( ؛+ه ) لتوجي
تحقيق الذات
الاعتراف والتقدير
ماسلو نظرية سلم الحاجات
لا الاحتياجات الفسيولوجية ( الأولية )
] +راحة +جنس [ماء +هواء +مأكل +مشرب
-ضرورية ومتساوية في مرتبتها للأفراد وليس في درجتها
االحاجة إللىلآمن :جسدي +نفسي )
[الحماية من الأخطار +الألم )
لا الحاجة إلى الحب الاجتماعي :
[ الحب +القبول من الآخرين +الاشتراك في الجماعة
لاالحاجة إلى الاعتراف والتقدير :
بالأهمية +التقدير +الاستقلالية ] مقارنة بالآخرين [الشعور
ماسلو نظرية سلم الحاجات
ل"الحاجة إلى تحقيق الذات :
[ تحقيق أعلى أهداف الفرد +ما يرغب أن يكون عليه ]
٠النظرية مقبولة لتفسير السلوك الإنساني ولكن عليها مأخذ من
الدراسات : بض
أن العوامل التي تجعل الفرد غير راض عن عمله إذا تغيرت ستؤثر إيجابياً على
الموظف.
أن العوامل التي تجعل الفرد راضي عن عمله إذا حرم منها سيكون غير راض .
العوامل الوقائية
المنظمة >*سياسة
*+الإشراف
*»العلاقات الشخصية
“+الراتب
#++الآمن الوظيفي
«*»ظروف العمل
»+العلاوات
*المستوى الاجتماعي
هشرزيرج نظرية العاملين
تقويم نظرية هرزبرج:
٠دوافع السلوك لدى هذه العينة لا يمكن أن تعمم على كل الأفراد لأن المستويات الاجتماعية
بينةحث ( المهندسين ) .
ل لع
ااربة
والعادية متق
٠على الرغم من زعم هرزبرج أن العوامل الدفاعية والوقائية تعتبر مجموعتين مختلفتين إلى أنه
من الصعب التمييز بينهما.
-آثر التدريب لتأصيل مبداً الانجاز سيكون مؤقت فقط وليس دائم
أدمر نظرية المساواة
تفترض النظرية :
معاملة الشخص كغيرة من الإفراد تعتبر من العوامل الدافعة لتوجيه سلوكه .
تحقيق العدالة بين [ ما يقدمه للمنظمة /ما يحصل علية (حافز مادي /معنوي ) ]
أربعة عناصر أساسية تقوم عليها النظرية :
دالة .
الشخص الذايل يعشعر
مجموعة للمقارنة ( للتأكد من وجود أو عدم وجود العدالة )
<المدخلات ( خصائص الفرد وما يقدمه للمنظمة )
<زالمقابل الذي يحصل عليه ( مادي /معنوي )
آدمر نظرية المساواة
في الواقع قد يحدث العكس ( :قد تقدم المنظمة حوافز مع ثبات الأداء أو ر يزيد
الموظف مجهوده بدون مقابل )
<الدراسة أجريت على أشخاص مختارون بالتحديد وليس على عينات من العديد من
المنظمات الواقعية .
فحتور فروم نظرية التوقح
الوسيلة :شعور الفرد بأن أدائه مرتبط بحصوله على نتائج مرغوب فيها .
-إذا أداء الموظف لن يمكنه من الحصول على
العلاوة لن يستخدمه للحصول عليها
سوف يبحث عن أسلوب أخر ( وسيلة ) مناسبة
<زالتوقع :يتوقع أن قدراته سوف تمكنه من الأداء المطلوب
فحتور فروم نظرية التوقح
: ظرية
لنعلى
اخذ
مآ
ليط (الب قد +العلاقة بين المتغيرات الثلاثة قد لا توجد دائما في الواقع ال
اعمل
) ممكن تزيد رغبته فيها وممكن تنخفض المادة في منخفضة درجات على يحصل
»#تفترض النظرية تفكير الشخص بعمق قبل أن يقوم بعمل بينما في بعض الظروف
/التوقع ) سيلة
و /
ليمة
الق
الثلاث ( ا تيغيرات
قد نتصرف دون التافكليرم ف
»هناك العديد من العوامل المتعلقة ب ( بيئة العمل الداخلية والخارجية ) والتي
) عمله أداء استثمارها في في ويرغب الفرد مجهودات تؤثر في
التطبيق العملى لنظريات الدوافح
لاماسلو :
أشياع الحاجات الأساسية توجه سلوك الفرد لزيادة الإنتاج ولكن إذا زاد الآجر
سوفٌ يرفع توقعات القرد وتصبح الكماليات أساسيات .
*.
الرجولة وقسمها إلى ثلاث مراحل ( الأولى -المتوسطة -المتأخرة )_( 15- ٠0فأكثر )
خرصية
لتشتطو
اريا
نظ
فرويد +أر يكسون +أرجيريس ) .
أىر :يكسون عكس فرويد أن الشخصية يمكن أن
ير
إلا أنه اتفق معه في الشباب أو الرجولة تتغير في سن
أن عدم نجاح الفرد في التأقلم لمتطلبات كل مرحلة
سيعيق تطور الشخصية مما ينتج عنة الضغط والقلق
النفس.
خرصية
لتشتطو
اريا
نظ
فرويد +أر يكسون +أرجيريس ) .
نظ
اريرةجيرس ( :النضج )
إلى الحالة التي يكون فيها حرا مستقلا الصحيح يسعى الشخص
) إلي عدم الوعي ٠الإاعتماد ؛ المرؤوس حالة (الجمود من
الاتجاهات والقيم
-١تعريف القيم -١تعريف الاتجاه "-تكوين الاتجاهات
" -اختلاف القيم عن الاتجاهات -١معايير تحكم اتجاهات ١الاستجاية جراعت مين _ -١تحديد الأسباب السلوك .
وتصرف الافرلاً * -احتكاك مع البيئة الخارجية "-التنبؤ بالسلوك.
" -اختلاف تأثير القيم من القوة " -قد يختلف الاتجاه مع السلوك “ -التحكم في السلوك
الضعة الى ؛ -يتصف بالثبات لكنه قابل للتغير
الف -7مصادر
ٍِ العدات " -خصائص القيم “ -أساليب قياس اتجاهات الأفراد -
ل الاتجاهات ب قي
-١مقياس التوافق الاجتماعي
١ب " 5القيم ليست هدفا ولن معيار
المجتمع -+ القيم تأثيرها ملزم "- ا ثر " -مقياس للمجتمع العام الرأي تجاه -١قياس
-الأشارة “* -القيم نسبية “* -مقياس ليكرت " -قياس تجاه العاملين .
* -قياس تجاه المستهلكين
د اتات
ه(والاستعداد المسبق للاستجابة_لبواعث معينة مثل مواقف .أحداث ؛ أفراد ؛ مواضيع ؛شيء ما
في بعض الأحيان سلوك الفرد لا يتفق مع اتجاهاته وذلك يكون نتيجة الفرض عليه كالمملوك؛
. المرؤوس
اتجاه الفرد يتكون ١نتيجة احتكاكه ببيئته الخارجية وما بها من مؤسسات رسمية وغير رسمية .
وبالرغم من أنهباا تتلصفثبات إلا أنها ممكن التعديل فيها .
تكوين الاتجاهات
فهم اتجاه الفرد يسهل آلاتي :
-١تحديد الأسباب التي تدفعه إلى سلوك معين .
"-التنبؤ بسلوكه إذا عرفت اتجاهاته .
* -التحكم في السلوك عن طريق إحداث التغيير .
تنبع القيم من التجارب التي يعتقد الإنسان بصحتها وتمثل القاعدة التي تبنى
عليها القيمة؛ وحتى تنبع القيم من هذه التجارب لابد من توافر الشروط
الآتية:
.١اختيار الموقف المرغوب بحرية وليس عن طريق اكراه
" .وجود أكثر من خيار ليقوم بالمقارنة بينهم .
" .اتخاذ الموقف المعتمد على التحليل والتفكير العميق “للترسيخ القيم .
؛ .الشعور بالراحة والقناعة بالقيم .
.٠التأكيد على أهميتها والدفاع عنها والدعوة لتبنيها
قونيم
ايةل تك
كيف
با >
التجارب. لنال
خم-١
القيم. " -نتيجة للتفاعل بين الأفراد يؤدي إلى رسوخ
مصادر القيم
-١من الإطار الثقافي.
"-القيم أساسها العادات والخبرة السابقة .
" -اختلاف متطلبات الحياة يصحبه اهتزاز في القيم
؛ -التغيرات الثقافية المتلاحقة التي تميز بها عالم اليوم
-8الدين .
-١المجتمع.
-١الأسرة.
خصائص القيم
-١القيم ليستهدفا و لكنها تعتبر معيارا للمفاضلة.
القيادة والقوة
القيادة والقوة
مقدمة:
.
والموقف.
إن عملية القيادة في التنظيم هي نتيجة تفاعل بين القائد
والتابعين وتتحدد بمتغيرات الموقف المحيط ؛ كالبيكل التنظيي
والمناخ التنظيمي السائد .والوضع المالي للمنظمة وغيرها.
القوة:
القوة حسب ماكس فيبرهي " :احتمال فرض ارادة شخص ما على
ارادة وسلوك شخص آخر".
أوهي " قدرة الحصول على التأثيرالمطلوب".
مصادرالقوة:
مصادرالقوة:
١قوة الخبرة :وبطلق عليه قوة العلم والمعرفة .حيث يؤثرمن يحمل
حلول جلىاد
ي ع
إرته
الخيرة والمعرفة على سلوك الآخرين لأيمانهم بقد
للمشاكل التي يوجهونا.
قوة الإقناع :وتعتمد على قدرات الشخص الإقناعية .وحكمته ".
ومتطقه واسلويه في طرح الآراء.
" .القوة المرجعية :والتي تأتي من خلال انجذاب الشخص المتأثربالقائد
خلال اعجابه بقيمه ومعتقداته واهتماماته.
من
نظرية السمات:
اثبتت الوقائع أن هناك قادة يملكون تلك الصفات لكنهم لم »٠
يحققوا نجاحا يذكر .وهناك آخرون لا يملكون أياً من هذه
ية
ص في
خ كلها
شجتمع
كاللناس .ومن الصعب أن ت
واحدة.
21
٠ركزت على القائد واهملت المرؤوسين والبيئة
إدارة السلوك التنظيمي ٠١ م/
١ )ل
والقوة القيادة
4
51 التنظيمي إدارة السلوك ٠١.١5
نظرية الشبكة الإدارية:
هذه النظرية قامت على
1 ع»ادا5 أبحاث بليك وموتون
1 : 1 1 0 | 1 / أ السلوك أنماط من يحصى
الأهتمام بالعمل
الإداري يتحدد كل منه بدرجة
61 إدارة السلوك التنظيمي ٠١ م/
على كل من البعدين.
(: )٠١5 اتلمطإداري
ال
بالإنتاج.
يقوم على افتراض أن
بين تناقض هناك
( قاد الفريق ) التنظيمية الاحتياجات
الاهتمام
النغط القيادي
والإنسانية.
بالعامل الذي يجب ابا في يُطلق على هذا النمط ©
إدارة الجودة الشاملة
المديرالاجتماعي.
> الاتصالات في غالها غير
ذا
رسمية.
الأول موجّه الاهتمام
نحو خلق التآلف وقليل
من الجهد موجه نحو
إدارة السلوك التنظيمي “-الإنجاز وتحقيق الأهداف.
والقوة القيادة (: )٠١١ النمط الإداري
5 بالسلبية.
ٍ ل 7
6 2 "م
ليدم ا
الاهتمام بالعمل
إدارة السلوك التنظيمي ,علي الأوضاع القائمة.
8
النمط الإداري (: ).5
١
والعنصرالبشر.
9 / أ يُعرف هذا النمط بالإدارة
جو
02
النمط الإداري (: )5:4
يُظبرالمديرقدرا أكبرمن
حدد فيدلر ثلاث مكونات رئيسية تؤثر على التحكم والتأثير على المواقف في
مجال العمل:
.١العلاقة بين القائد والمجموعة :ويتعلق بدرجة الدعم التي يتلقاها القائد من
المجموعة حيث أن القائد الذي يحظى بدعم المجموعة لا يحتاج الى
الاعتماد كثيرًا على بقية العوامل الاخرى كقوة المنصب لأن المجموعة تتقبل
قرارات القائد وتسعى للإنجاز.
" .هيكلية العمل :يعنى درجة وضوح الإجراءات والأهداف فعندما يكون هناك
" .قوة المنصب :يحصل القائد من مركزه الوظيفي على السلطة التي تمنحه
كما يتمتع القائد بتأثير قوي ناتج محددة وكل واحد يعرف دوره.
كما لا ” .التحكم الضعيف :لا يمتلك القائد دعم المجموعة.
يتمتع القائد بسلطة رسمية من مركزه الوظيفي.
يلقة
طاتر تعم
بلاق
القيادة ذات الدافعية للع
أفضل تحت ظروف التحكم المعتدل.
61130010160 القيادة الديمقراطية 5110311002١ النظرية الموقفية عاب 5م15:08 نمط القيادة
)ا م /160
عع 8 القيادة الحرة [62027010160 الأداء 50107065 1 مصادر القوة
6/10+م
/ 7 ََ : ٍ 7 ق 4 : “8
إقصية »٠ ذاه
المناخ التنظيمي
*» التعريف :
-عبارة عن موجز الانطباع الشخصي عنبيئة العمل داخل المنظمة .
-هذا الانطباع من الممكن أن يتجاوز مستوى الفرد إلى المستوى الجماعي .
» عرف فيلد /ابلسون المناخ التنظيمي بأنه:
. مةن وظمة
لماع
المتغير الذي يعمل على دمج الفرد واالج
نمراخ التنظيمي بأنه:
م جل
لد و *» عرف فور
اهان
مجموعة الخصائص التتيتصف بها المنظمة والتي تميزها عن غيرها وتؤثر على سلوك
مانلتعاريف السابقة نستطيع القول بأن :
-المناخ التنظيمي يمثل مجموعة من الخصائص الثابتة نسبيا التي تميز بيئة
العمل الداخلية للمنظمة عن غيرها من المنظمات.
لاختنظيمي يمكن قياسها .
امن
-أبعاد ال
-إدراك الفرد لهذه الخصائص البيئية توجد لديه ما يعرف بالبيئة النفسية
ودوافع الأفراد وبالتالي سلوكهم هذا التأثير ات هفيارة
جمباش
تؤثر
اي ت
والت
يختلف من شخص لآخر نظرا لاختلاف الإدراك لدى الأفراد
القاعدة الأساسية للمناخ التنظيمى
-طبيعة البناء التنظيمي :فالبناء التنظيمي الجامد قد يكون مقبول لدى بعض
-نظام الأجور و الحوافز (مادية -معنوية):حيث لابد أن تكون مرضية تشجع الأفراد المؤهلين
إلى الالتحاق بها و تدفعهم للأداء الجيد وترغبهم في الاستمرار بالمنظمة .على الرغم من اختلاف
أهمية الحوافز المادية والمعنوية حسب المستوى الوظيفي للفر
-أهداف المنظمة :تحدد طبيعة الأنشطة والتفاعل بين الأشخاص اللازمين لتحقيقها وكلما كانت
واضحة كلما وضحت الأدوار والمسؤوليات المناطة بالأفراد وضعف احتمال وجود جو
التعارضات والتناقضات في الأداء.
ذرجة الأثر الوظيفي :يهدف هذا المنهج إلى إيجاد مناخ عامل مشجع قائم على الاعتماد
عوامل نفسية تعتمد عليها دوافع العمل الذاتية في الحالة السابقة :
الفرد شعور
المعرفة التامة
العوامل المؤثرة في المناخ التنظيمي
(( ثانياً :عوامل تنظيمية ))
الإحساس بأهمية العمل تنتج من :
.١تنوع المهارات التي يطلبها العمل
" .وضوح المهام و إنهاؤها كاملة أو القيام بجزء معين منها
* .أهمية المهام ومدى تأثيرها على حياة الآخرين
؛ .الاستقلالية في الأداء
ياخمي
ظالمنن في
تثرة
ل المؤ
اامل
العو
(( ثالثاً :تأثير الأشخاص ))
الفرد :القدرات الشخصية قٌقد لا تمكن الفرد من القيام بواجباته حسب ما هو متوقع منه -قدرات
وهذا ييسسببب الاحباط والتأثير السلبي على معنوية الشخص.
-تناقض القيم :يتطلب العمل الوظيفي أحيانا القيام ببعض السلوكيات التي لا تتفق مع قيم و
أخلاقيات الموظف وتشعره بالذنب ويصبح في حالة من القلق الدائم وتأنيب الضمير مثال مدير
قسم الدعاية والإعلان.
درجة المخاطرة :من الأبعاد المهمة للمناخ التنظيمي فالأفراد الذين لديهم حاجة للإنجاز لا
العمل لذلك المناخ الذي يسمح بمخاطرة معدلة محسوبة اىب
س عل
حاطرة
يميلون إلى المخ
سيدفع إلى مزيد من لإنجاز والعكس يكون في المناخ التنظيمي العشوائي .
قياس المناخ الْلثَتندنظيمي
يعتبر أسلوب الاستقصاء من الأساليب شائعة الاستعمال لتحديد نوعية المناخ السائد لأي
منظمة ويعتبر نموذج لتون وسترنجر من أفضل نماذج الاستقصاء و تحتوي قائمة
الاستقصاء هذه على خمسين سؤالاً تقيس في مجموعها المناخ التنظيمي بأبعاده
التسعة التي حددها الكاتبان.
٠ مي * |٠ + ]* ء+ )
باية
ا معه
جامل
يلتع
إو ا
براد
واجب القيادة الاستماع إلى شكاوى وتذمر الأف ".من
ايجاد نظام اتصال فعال بين القيادة والمرؤوسين ".
الأبعاد التنظيمية
الفضئل الثالت أعشر :المناج التنظيي
الفصّل الرابع عشر :الثقة التنظيمية
6222
٠-١ أهمدة الثفة التنظمة
اج م ف
الثقة تساعد على بناء العلاقات الشخصية +حرية التعبير بصادقئ .
وعد م الثقة يؤدي إلى تدهور,العلاقات الشخصية +تصلب المواقف
الانسانية ).:
دالا يمكن أن»#ننظر لموضوئع الثقة كأخدذ متغيرات عقلية الاتصال ) فمتكان
الأخرى ئ عنات
ييّر
ب متَغ
لعله يرات التي
ا تج تيرغمَنَ
املل بهم كث
الع
/منزل ) ددةر [سئة
(معيا
6222 1
ٍ- 1 2 ما الستخل السقاة أهم
ف * ير
0لا يمكن ,تحقيق الكفاءة والفعالية فنى التنظيم إلا عندما يَصَل
لتتديرون إلى" القناعة التامة بأن ) العقلانية )ألا تكمن في أهمية
في بيوجود الثقة بين لالتزام لز يادة القدرات التنظيمية بلتكمن
لعاملين والمنظمة.
ل ازدهار هم 7التتندنظيم لاا
6222 7
٠-١ اتعاد الشفاء 4موه
ا ل
لمن الضرؤري ثقة الفرّد في نفسه ( +المدير +المدرس +
الاستفران العاطفي +زيادة الإبداع + لطبيب (
لإيتكار +التقليل من سوءٍ الظن +توقع اللأخطار_.
التصدي من 6.ذا لإبد من الثقة بين الإفراد لتتمكن المجموعة
لحل مشاكل التنظيم .فعدام الثقة يؤدي إل التضحية بالأفكار
الجيدة .
6222 3
١١ مفهوه اتاد لشفا
.
لفَارَيْزَ اشتراك .العاملين في عملية صنع.القرارات وخاصة
الرضا - بالثقة هم شعور بهم 17 0 )
تا لبكرت ( مجموعات العمل التي تسلك ( سلوك ايجابي نحو القباذة +انتماء
للمجموعة ) وتدعم من قبل القيادة +-<--تميل إلى (تجاوز أي عراقيل تمس
الإنتاج +الإنفتاخح +الثقة )
)في علاقة العاملين (الثقة +الأداء هناك حلقة دائزية تظهر بين هبني 8
والمشرفين :
الحلقة الدائرية البناءة تتميز ب ( الثقة العالية +الأداء المرتفع )
+أداء تلتدتي ) فضةخقة
مبت( ثتميز الحلقة الذادوية الهدامة ©
الثقة نحو العاملينُ أو امكاني كَسّر هذة الحلقة وأن يَظهر المشرفين قدا من
من أدائتهم . أن العأملين يحستوا
6222 ل
أظهرت الدواسات التي قا بها الذكتور عبد الله الطجم أن الثقة
لتنظيميّة هي نتاج الأتي :
لصدق +عدم المبالغة فِي عرص المعلومات .
لتعامل آلجَيد +الأحترام بين العامّلين والإدارة .
لمشاركة في عملية صنع القرارات .
لعادإللة.مبيونظفين .
لتمسك بالعقيدة الإسلامية .
رتفاع القستوي الثقافي بين المدزّاء .
6222
و ديه اندو 2 الس ص ومكونائفب لش ا للنشفاة
6222
1 ا نظيمية ومكوناتها في البيئه اندو ديد
6222