Professional Documents
Culture Documents
2024
2024
الفرع 02:
الفوج 06:
المشكلة اإلقتصادية
حمايدي يوسف
حسايني فتحي
4
خطة البحث المشكلة اإلقتصادية :
مقدمة
تمهيد
تمهيد
خاتمة
قائمة المراجع
مقدمة
مقدمة
مقدمة:
تعتبر المشكلة اإلقتصادية و التي يرى أغلب اإلقتصاديين أن أساسها الندرة ،جوهر و
لب موضوع اإلقتصاد ،حيث تكمن في توليفة أساسية تتمثل في العالقة بين متغيرين
أساسين في الحياة البشرية ،أال و هي محدودية الموارد اإلقتصادية و ما تتميز به ندرة
نسبية و عدم محدودية الحاجات و الرغبات المتعددة و المتزايدة باستمرار ،فالمشكلة
اإلقتصادية واجهت اإلنسان و المجتمعات البشرية منذ القدم إلى يومنا هذا ،فاألنظمة
اإلقتصادية على اختالفها عانت منها و ال تزال ،و حاول كل نظام أن يتجاوب معها
بفلسفته و مبادئه في إيجاد توازن بين تعدد الحاجات و ندرة الموارد اإلقتصادية
لتلبيتها،فمن هنا يمكن طرح اإلشكالية التالية :
ماذا تعرف عن المشكلة اإلقتصادية ؟
وطرحنا لهذه اإلشكالية يقودنا الى طرح بعض األسئلة و هي كالتالي :
تمهيد:
ال تزال المشكلة اإلقتصادية تشغل بال و اهتمام رجال الفكر خصوصًا في ظل
المتغيرات الحالية و قد ركزنا في هذا المبحث على :
ان المشكلة اإلقتصادية تتمثل ببساطة في الندرة النسبية للموارد اإلقتصادية المتاحة
على اختالف أنواعها ومهما بلغت أحجامها فهي موارد اقتصادية محدودة في كل دولة اذا
2
ما قورنت بالحاجات اإلنسانية المتعددة و المتجددة و المتباينة باستمرار.
تبرز المشكلة االقتصادية نظرا لعدم كفاية الموارد االقتصادية لتلبية جميع الحاجات
اإلنسانية لدرجة اإلشباع و لإلنسان متطلبات متعددة من مأكل ومشرب وملبس
ومسكن ...ومن المتطلبات و اإلمكانيات ما هو ضروري وما هو فرعي .3
عرفت بعدم إمكانية الموارد االقتصادية المحدودة –المتناقصة عادة أو المتزايدة بعضها
بنسبة حسابية أو اقل من حسابية -من تلبية كافة االحتياجات المتزايدة باضطراد وفق
قانون تزايد الحاجات وال تظهر المشكلة االقتصادية بشكل كبير في البلدان المتقدمة
صناعيا أو في البلدان الخليجية ذات الدخل المرتفع مع الفرد الواحد في حين تبدوا
.د.حربي محمد عريقات ،مبادئ االقتصاد ; التحليل الجزئي ،دار وائل ،عمان ،األردن 2005،ص .22: 2
3
المشكلة بشكل واضح لدى غالبية السكان في البلدان قليلة الموارد ،المكتظة بالسكان
الراغبين باالستهالك رغم عدم توفر لديهم اإلمكانيات الالزمة.
ماهية المشكلة اإلقتصادية المبحث األول
و هنا تظهر مشكلة ارتفاع األسعار نتيجة نقصان العرض عن الطلب للمنتجات المحلية ،
أو رغم توفر العرض من المستوردات و كثرة الحاجة لها يقابله ارتفاع األسعار بسبب
ارتفاع تكلفة المستوردات أو لجشع البعض المستوردين المحتكرين أو كليهما معا يحول
دون تلبيتهما..
فنجد أن أساس المشكلة االقتصادیة ھي في العالقة بین متغیرین اثنین ،ھما الموارد والتي
نعني بھا الثروة ،والحاجات أو الرغبات والتي تمثل المصاریف المختلفة ،حیث یمكن
1
توضیح العالقة بین ھاذین المتغیرین في الشكل التالي:
الشكل رقم (:)01العالقة بين الموارد و الحاجات و الفرق في الزيادة بينهما
.1محاضرات في مقياس مدخل لالقتصاد موجهة للطلبة السنة اولى lmdسنة 2022جامعة بسكرة كيلة العلوم
االقتصادية
ماهية المشكلة اإلقتصادية المبحث األول
نسبة الزيادة
35 الموارد الحاجات
32
30
25
20
16
15
10 10
8 8
6
5
4
2
0
2015 2016 2017 2018 2019
السنوات
الموارد تتزاید بمتتالیة حسابیة :حیث بالرجوع لقانون المتتالیة الحسابیة والمصاغ
كاألتي:
( ،)Un+1=Un+rحیث الفرق بین الحد األول و الحد الثاني دائما یساوي جمع
عدد ثابت ھو األساس .rفلو افترضنا أن الحد األول Unیساوي 2،واألساس r
یساوي 2،فإن حدود المتتالیة الحسابیة یصبح كاألتي....، 10، 8، 6، 4، 2، :
كما ھو موضح في الجدول أعاله.
اما الحاجات فتتزید بمتتالیة ھندسیة :حیث بالرجوع لقانون المتتالیة الھندسیة
والمصاغ كاألتي:
( )Un+1=Un*rحیث الفرق بین الحد األول والحد الثاني دائما یساوي ضرب عدد
ثابت ھو األساس .rفلو افترضنا أن الحد األول Unیساوي 2،واألساس rیساوي 2فإن
حدود المتتالیة الحسابیة یصبح كاألتي ....، 32، 16، 8، 4، 2، :كما ھو موضح في
الجدول أعاله.
علیه ومن خالل الشرح السابق یمكن صیاغة تعریف للمشكلة االقتصادیة كاألتي - :ھي
عبارة عن تلك الفجوة الناتجة عن الزیادة المتفاوتة ( الغیر متساویة) بین الموارد "
الثروة " ،التي تتزاید وفق متتالیة حسابیة ،وبین الحاجات أو الرغبات التي تتزاید وفق
متتالیة ھندسیة.
ماهية المشكلة اإلقتصادية المبحث األول
تدور المشكلة اإلقتصادية حول ما هو مشاهد في الحياة الواقعية من ندرة نسبية في الموارد القابلة
إلشباع الحاجات المتعددة لإلنسان ،مما يحتم عليه إستخدام تلك الموارد المحدودة على أفضل نحو
مستطاع حتى يمكنه الوصول إلى أقصى إشباع ممكن لهذه الحاجات،وما ينشأ بهذه المناسبة من
1
عالقات متطورة تاريخيا مابين أفراد المجتمع اإلنساني و خاصة فيما يتعلق بالملكية و التوزيع.
وللمشكلة االقتصادية ركنان أساسيان هما "الندرة"و "االختيار" فالندرة هي التي تعلل وجود المشكلة
32
أصال واالختيار هو الذي يصيغ هذه المشكلة بالصيغة االقتصادية.
الفرع ":"1الندرة
الندرة هي كلمة يستخدمها االقتصاديون لتوضيح إن الرغبة اإلنسانية في شيء معين تزيد عن الكمية
المتوافرة منه والتي تمدنا بها الطبيعية ومن أمثلة السلع النادرة الطعام ,المالبس ,وقت الفراغ ...الندرة
التي تواجه الفرد ناتجة عن محدودية الموارد اإلنتاجية كا األرض بمختلف درجة خصوبتها والمياه و
المعادن والموارد الحيوانية و الموارد البشرية (المعرفة ,المهارة,الخبرات اإلنسانية) .
وأيضا محدودية الوقت حيث يمتلك 24ساعة فقط في اليوم فما يضع حدودا على مقدرتنا على عمل
الكثير من األشياء التي نرغب في القيام بها,أخيرا محدودية الدخل.
ويقصد بالندرة النسبية وليست المطلقة,وهي عبارة عن معنى نسبي يعبر عن العالقة بين
الحاجات اإلنسانية ووسائل إشباعها فمهما كانت كمية الموارد إال أنها تعجز عن الوفاء باحتياجات
األفراد بسبب تعدد وتطور وتداخل حاجات األفراد.
الفرع" :"2اإلختيار
1
2
.د.رفعت المحجوب ،االقتصاد السياسي ،الجزء األول ،دار النهضة العربية ،القاهرة ،مصر 1977ص .61
3
.د.احمد جامع ،النظرية االقتصادية ،الجزء األول ،دار النهضة العربية ،القاهرة ،مصر ، 1986ص .4
االختيار هو العملية التي يقوم بها الشخص و تكون بانتقاء من البدائل المحدودة .ينجم عن االختيار
التضحية بمقدار من السلعة للحصول على قدر معين من سلعة أخرى,في اللحظة التي تدرك منها أننا
ماهية المشكلة اإلقتصادية المبحث األول
ضحينا بسلعة ذات قيمة في نظرنا للحصول على سلعة أخرى نكون قد وصلنا لفهم المعنى االقتصادي
للتكلفة.
ولما كانت ندرة الموارد اإلنتاجية و الوقت والدخل وليس الندرة المطلقة ,وهي عبارة عن معنى
نسبي يعبر عن العالقة بين الحاجات اإلنسانية ووسائل إشباعها.
إن حاجات اإلفراد ورغباتهم ال حدود لها بسبب تعددها يقال مثال إن معدنا مثل اليورانيموم نادر
ويقصد بذلك انه ال توجد منه اال كميات محدودة في العالم,هذا المعنى هو الشائع في لغة االستعمال
اليومي
أما في لغة االقتصاد فالندرة هي معنى نسبي يعبر عن العالقة بين الرغبات اإلنسانية و كمية الموارد
االقتصادية الالزمة إلشباعها.
ومن أهم أسباب مشكلة الندرة:
*عدم استغالل موارد المجتمع او سوء استغاللها
*قابلية بعض الموارد للنفاذ و النضوب
*زيادة عدد السكان بنسب تفوق الزيادة في اإلنتاج ويقصد بالندرة النسبية وليست المطلقة,وهي عبارة
عن معنى نسبي يعبر عن العالقة بين الحاجات اإلنسانية ووسائل إشباعها فمهما كانت كمية الموارد إال
أنها تعجز عن الوفاء باحتياجات األفراد بسبب تعدد وتطور وتداخل حاجات األفراد.1
. . 1د.حربي محمد عريقات ،مبادئ االقتصاد ; التحليل الجزئي ،دار وائل ،عمان ،األردن 2005،ص .23:
ماهية المشكلة اإلقتصادية المبحث األول
في هذا المبحث اعتمدنا على مطلبين حيث تحدثنا في المطلب األول على تعريف المشكلة اإلقتصادية
حيث ُع رفت بعدم إمكانية الموارد االقتصادية المحدودة من تلبية كافة االحتياجات المتزايدة باضطراد
وفق قانون تزايد الحاجات ،و تحدثنا في المطلب الثاني على طبيعة المشكلة اإلقتصادية حيث ال يمكننا
دراسة المشكلة االقتصادية كليا أو جزئيا إال من خالل التعرف على العناصر المكونة لها.و التي ال
تخرج عن نطاق العناصر التالية و هي الندرة و اإلختيار.
المبحث الثاني
أسباب المشكلة اإلقتصادية المبحث الثاني
وعناصرها
تمهيد:
و قد أدت أسباب كثيرة إلى ظهور المشكلة االقتصادية تجدر اإلشارة إلى أهمها فيما
يلي- :تعدد الحاجات اإلنسانية و تجددها كما و كيفا- .الندرة النسبية للموارد االقتصادية
على الرغم من توافرها في اي مجتمع،ذلك أنها ال تكفي لسد حاجات األفراد و رغباتهم.
أسباب المشكلة اإلقتصادية المبحث الثاني
وعناصرها
تمثل الحاجة الواعز األساسي للنشاط االقتصادي حيث يسعى اإلنسان لتلبيتها عن طريق
اإلنتاج .فال وجود إلنتاج بدون توّفر الحاجة إلى تلك السلع سواء كان ذلك لدى نفس
الشخص أو لدى باقي أفراد المجتمع ومن هنا يمّثل االستهالك أهّم ركائز النشاط
االقتصادي.
الحاجة االقتصادّية هي تلك الّر غبة التي تهّم وسيلة معروفة محددة تعتبر قادرة على
تلبية نقص معّي ن لدى اإلنسان أوتمكينه من الحصول على منفعّة أو امتياز ما مّم ا يحّثه
على العمل القتنائها.
من هذا المنظور نجد أّن الحاجة تستوجب ثالثة شروط هي:
الوعي والّتصّو ر واإلرادة:الّش عور والوعي بالنقص والرغبة :يتمّثل في الشعور بنقص ما
ثّم بالّر غبة في سّد هذا النقص .
الّتصّو ر والتمّثل للوسيلة :ال بّد من معرفة السلعة التي تمّك ن اإلنسان من تلبية الحاجة
التي يحّس بها.
اإلرادة والعمل على تلبية الحاجة :وهي شرط أساسي لكي يتمّك ن من يشعر بالحاجة من
العمل قدر اإلمكان طبعا على تلبية تلك الحاجة ومن هنا يأتي عنصر العمل على اقتناء
السلع المعنية .فالركنان األّو الن غير كافيين لكي تتحّو ل الّر غبة إلى حاجة وتختلف
الحاجات حسب األفراد والمكان والزمان ودرجة التطّو ر االقتصادي واالجتماعي للمجتمع
. 1د.مصطفى كمال العبد ود.احمد رشاد موسى ،محاضرات في مبادئ علم االقتصاد ،دار النهضة العربية ،القاهرة ،مصر .1991ص _.153
.161
مّم ا يطرح مشكل تلبية هذه الحاجات وكيفية التعديل والموازنة بين مختلف األطرافوالمهنة
والوسط.
1
.2خصائص الحاجات االقتصادية
.1قابليتها لالشباع:إذا كانت الحاجة هي الشعور بالضيق أو األلم فهذا اإلحساس تتراوح
حدته ونوعه وفقا لظروف الحال,وتقل حدة هذا الشعور إذا اشبع اإلنسان
حاجاته,فكلماسترسل في اإلشباع تناقصت حدة األلم حتى يتالشى أو يزول كل ضيق على
األقل في الفترة الواحدة وهذا ما يعبر عنه علم االقتصاد بظاهرة تناقص المنفعة الحدية.
1
.د.ناظم محمد الشمري .كتاب مدخل في علم االقتصاد .دار النشر و التوزيع .عمان .ص.10
أسباب المشكلة اإلقتصادية المبحث الثاني
وعناصرها
1
المطلب الثاني :الموارد اإلقتصادية
یختار كل مجتمع سواء كان غنیا أم فقیر ،ما بین الرعایة الصحیة والیخوت ،ومابین
الطرق العامة والدبابات ،وكذلك ما بین التعلیم ووجبات المطاعم ،وھذا یعني أن یكون لكل
مجتمع طریقة في تقریر أي السلع یجب أن تنتج ونقصد بھا "ماذا" ننتج ،و "كیف" ستنتج
ھذه السلع ،و"لمن" ستنتج .في الواقع نجد أن ھذه ھي األسئلة القاعدیة واألساسیة الثالث
للتنظیم االقتصادي ،حیث تكون في مجملھا األركان األساسیة للمشكلة االقتصادیة ،والتي
یمكن تلخیصھا في الشكل التالي:
كيف ننتج؟
?How to produce
لمن ننتج ؟
ماذا ننتج ؟
? For Whom to Produce
? What to Produce
تحديد نوع ومقدار السلع و الخدمات التي يتم انتاجها أي ماهي السلع و الخدمات التي
يرغب المجتمع في إنتاجها ،و بأي كمية ،وتعتمد بعض المجتمعات على جهاز الثمن لحل
قوى السوق هذه المشكلة بينما تأخذ بعض المجتمعات األخرى بأسلوب التخطيط كوسيلة
لتحقيق التخصيص األمثل للموارد.
اإلختيار بين األساليب اإلنتاجية أي ما هي طرق إنتاج السلعة؟ هناك أكثر من طريقة
إنتاجية إلنتاج السلع ،فالسلع الزراعية مثال يمكن الحصول على قدر معين منها باستخدام
مساحة صغيرة من األرض مع االعتماد المكثف على المخصبات و اآلالت وأيدي عاملة.
بينما يمكن الحصول على نفس القدر من المحصول باستخدام مساحة أكبر من األرض مع
االعتماد البسيط على العوامل األخرى .ويهتم فرع علم اقتصاديات اإلنتاج بهذا النوع من
المشاكل.
ج .لمن تنتج ؟:
توزيع اإلنتاج على سكان المقتصد أي كيف يمكن توزيع السلع و الخدمات المنتجة على
أفراد المجتمع الواحد.؟
و هذا يتطلب دراسة األسواق أي أسواق الخدمات اإلنتاجية لتحديد العائد الخاص بكل
منها ...ويطلق على فرع علم اإلقتصاد الذي يهتم بدراسة هذه المشكلة "نظرية التوازي".
1
1
.د.احمد محمد ابو طه .المشاكل االقتصادية .مكتية الوفاء القانونية 2016.ص 25
أسباب المشكلة اإلقتصادية المبحث الثاني
وعناصرها
1
.2حلول المشكلة اإلقتصادية :
تحديد او تقرير الحاجات المطلوب اشباعها او االهداف االنتاجية حسب مختلف
طبقات افراد المجتمع.
توزيع المنتجات على الحاجات المختلفة او ما يسمى بتوزيع الناتج الكلي على
االفراد المجتمع.
توزيع الموارد االقتصادية على فروع االنتاج المختلفة و هذا ما يسمى بتخصيص
الموارد.
تحديد اسعار السلع و الخدمات بما يتوافق و حاجيات كل طبقة من طبقات
المجتمع.
.د.صالح زين الدين.مشكالت االقتصاد العالمي .دار النهضة العربية للنشر والتوزيع 2016.ص .30 1
أسباب المشكلة اإلقتصادية المبحث الثاني
وعناصرها
في هذا المبحث اعتمدنا على ثالث مطالب حيث تحدثنا في المطلب األول على الحاجات
االقتصادية و التي هي تلك الّر غبة التي تهّم وسيلة معروفة محددة تعتبر قادرة على تلبية
نقص معّي ن لدى اإلنسان أوتمكينه من الحصول على منفعّة أو امتياز ما مّم ا يحّثه على
العمل القتنائها .و في المطلب الثاني تحدثنا عن الموارد االقتصادية تعرف على أنها
عوامل اإلنتاج و عموما يمكن القول ان عوامل اإلنتاج التي يمتلكها الفرد أو الجماعة
تتمثل في الموارد الطبيعية والعامل البشري و رأس المال و في المطلب االخير عناصر و
حلول للمشكلة االقتصادية.
خاتمة
خاتمة
. 1المشكلة االقتصادية في ندرة الموارد او المستخدمات االنتاجية الالزمة النتاج ما يشبع
لحاجات االقتصادية لالنسان مع تنوع وتجدد وتعدد هده الحاجات االقتصادية.
.2ان اهم سمات الحاجات االقتصادية كعنصر في المشكلة و هي قابليتها لالشباع وامكانية
عدم حصرها مع نسبيتها اي اختالفها من شخص الخر.
.3ان اهم خصائص الموارد االقتصادية كعنصر اخر في المشكلة االقتصادية في وجود
حاجة محسوسة لدى الفرد ووجود عالقة بين الحاجة و الشيئ يعتبره الفرد و وجود عالقة
بين الحاجة و الشيئ يعتبره الفرد قادرا على اشباع هذه الحاجة.
كما يجب ان تتوافر في الشيئ النفعية اي قابليته الشباع حاجة او رغبة بطريقة مباشرة
او غير مباشرة ,واخيرا الندرة هي الخاصية التي تميز بين االموال الحرة و المتوافرة
بكميات بالنسبة الشباع الحاجات االساسية .
قائمة المراجع
قائمة المراجع