You are on page 1of 13

‫ﺗﻢ ﺗﺤﻤﻴﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻠﻒ ﻣﻦ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻫﺞ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻴﺔ‬

‫ﺍﻟﻤﻠﻒ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﺍﻷﺳﺒﻮﻋﻴﺔ ﻟﻸﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺃﺑﻮ ﺃﻳﻮﺏ ﺍﻷﻧﺼﺎﺭﻱ‬

‫ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻫﺞ ⇦ ﺍﻟﻤﻨﺎﻫﺞ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻴﺔ ⇦ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﻣﺪﺭﺳﻴﺔ ⇦ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ⇦ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻷﻭﻝ‬

‫ﺭﻭﺍﺑﻂ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﻣﺪﺭﺳﻴﺔ‬

‫ﺭﻭﺍﺑﻂ ﻣﻮﺍﺩ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﻣﺪﺭﺳﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻐﺮﺍﻡ‬

‫ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺎﺕ‬ ‫ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻻﻧﺠﻠﻴﺰﻳﺔ‬ ‫ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ‬ ‫ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ‬

‫ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﻣﺪﺭﺳﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻷﻭﻝ‬

‫ﺗﻮﺟﻴﻬﺎﺕ ﺑﺪﺀ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻟﻠﻌﺎﻡ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ‬ ‫‪1‬‬

‫ﺍﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻠﺼﻔﻴﻦ ﺍﻟﺤﺎﺩﻱ ﻋﺸﺮ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ‬ ‫‪2‬‬


‫ﻋﺸﺮ ﻓﻲ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ‬

‫ﺍﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻠﺼﻔﻴﻦ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻓﻲ‬ ‫‪3‬‬


‫ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ‬

‫ﺍﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻠﺼﻔﻮﻑ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺜﺎﻣﻦ ﻓﻲ‬ ‫‪4‬‬
‫ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ‬

‫ﺍﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﻠﺼﻔﻮﻑ ﺍﻷﻭﻝ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻓﻲ‬ ‫‪5‬‬
‫ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺸﻌﻠﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ‬

‫)‪Powered by TCPDF (www.tcpdf.org‬‬


‫صدق الرسول صلى هللا عليه وسلم سورة يس ‪12-1‬‬
‫س‪ 1‬استخرج اللفظ القرآني الذي يعني ( قيودا تَشُ ُّد أيديهم إلى أعناقهم) مستعينا بقوله تعالى‪:‬‬
‫ان فَ ُهم ُّم ْق َمحُونَ ) [يس‪]8:‬؟‬ ‫(إِنَّا َجعَ ْلنَا فِي أ َ ْعنَاقِ ِه ْم أ َ ْغ ََلًل فَ ِه َ‬
‫ي إِلَى ْاْل َ ْذقَ ِ‬
‫أ‪ُّ ( -‬م ْق َمحُونَ )‬
‫ان)‬‫ب‪ْ ( -‬اْل َ ْذقَ ِ‬
‫ت‪( -‬أ َ ْغ ََلًل)‬
‫ث‪( -‬أ َ ْعنَاقِ ِه ْم)‬
‫س‪ 2‬ما معنى { أ َ ْغ ََلًل } في قو ِل ِه تعالى‪ ( :‬إِنَّا َجعَ ْلنَا فِي أ َ ْعنَاقِ ِه ْم أ َ ْغ ََلًل فَ ِه َ‬
‫ي إِلَى ْاْل َ ْذقَ ِ‬
‫ان فَ ُهم‬
‫ُّم ْق َمحُونَ ) [يس‪]8:‬؟‬
‫ص ِر‪.‬‬ ‫قوةِ الب َ‬ ‫خافِضو اْليدي م َع َّ‬ ‫أ‪-‬‬
‫ص ِر‪.‬‬ ‫قوةِ الب َ‬ ‫أس م َع َّ‬ ‫الر ِ‬
‫خافِضو َّ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ص ِر‪.‬‬‫غض الب َ‬ ‫ِ ِّ‬ ‫راف ُعو اْليدي م َع‬ ‫ت‪-‬‬
‫قيودا تَشُ ُّد أيديهم إلى أعناقهم‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫س‪- 3‬ما معنى الكلمة القرآنية (أغَلًل) في قوله تعالى‪ِ ( :‬إنَّا َج َع ْلنَا ِفي أ َ ْعنَا ِق ِه ْم أ َ ْغ ََلًل فَ ِه َ‬
‫ي ِإلَى‬
‫ْاْل َ ْذقَ ِ‬
‫ان فَ ُه ْم ُم ْق َمحُونَ ) (يس‪)8‬؟‬
‫أ‪ -‬حاجزا يمنع شد رؤوسهم‬
‫ب‪ -‬قيودا تشد أيديهم إلى أعناقهم‬
‫ت‪ -‬وقوفا رافعي رؤوسهم من الذل‬
‫ث‪ -‬غطاء وغشاوة تغطي أبصارهم‬
‫الحكيم في أول سورة (يس)‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫َّللا تعالى بالقُ ِ‬
‫رآن‬ ‫س َم َّ ُ‬
‫س‪ 3‬علل أق َ‬
‫اإلسَلم‪.‬‬
‫ِ‬ ‫أ‪ -‬ليُبيِِّنَ اعتِدا َل رسال ِة‬
‫الكريم‪.‬‬
‫ِ‬ ‫اإلعجاز في القُ ِ‬
‫رآن‬ ‫ِ‬ ‫ليدلِّ َل على‬
‫ِ‬ ‫ب‪-‬‬
‫صدْقَ ِرسالَ ِة سيِِّدِنا ُم َح َّمد ﷺ‪.‬‬ ‫ت‪ -‬ليُثبتَ ِ‬
‫البشريَّ ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫أن القرآنَ نزَ َل ل ِهداي ِة‬ ‫ث‪ -‬ليبيِّنَ َّ‬

‫س‪ 4‬بم أقسم هللا تعالى من فهمك لقوله تعالى‪( :‬يس(‪َ )1‬و ْالقُ ْرآ َ ِن ْال َح ِك ِيم (‪( ))2‬يس)؟‬
‫المخرجات التعليمية المرتبطة‬
‫أ‪ -‬أقسم بالقرآن الكريم‬
‫ب‪ -‬أقسم بالنبي صلى هللا عليه وسلم‬
‫ت‪ -‬أقسم بسورة يس‬
‫ث‪ -‬أقسم باسمه الحكيم‬
‫ص ِر)‪.‬‬ ‫َض ال َب َ‬ ‫أس م َع غ ِ ِّ‬ ‫الر ِ‬
‫س‪4‬استخرج اللفظ القرآني الذي يعني (را ِف ُعو َّ‬
‫ان فَ ُهم ُّم ْق َمحُونَ ) [يس‪]8:‬؟‬ ‫ي ِإلَى ْاْل َ ْذقَ ِ‬‫مستعينا بقوله تعالى‪ِ ( :‬إنَّا َج َع ْلنَا فِي أ َ ْعنَاقِ ِه ْم أ َ ْغ ََلًل فَ ِه َ‬
‫أ‪( -‬فَ ُهم ُّم ْق َمحُونَ )‬
‫ب‪( -‬فِي أ َ ْعنَاقِ ِه ْم أ َ ْغ ََلًل)‬
‫ان)‬ ‫ي إِلَى ْاْل َ ْذقَ ِ‬ ‫ت‪( -‬فَ ِه َ‬
‫ارهُ ْم ۚ)‬‫ث‪َ ( -‬ما قَ َّد ُموا َوآث َ َ‬
‫س‪5‬ما معنى {فَ ُهم ُّم ْق َمحُونَ } في قو ِل ِه تعالى‪ِ ( :‬إنَّا َج َع ْلنَا فِي أ َ ْعنَاقِ ِه ْم أ َ ْغ ََلًل فَ ِه َ‬
‫ي ِإلَى ْاْل َ ْذقَ ِ‬
‫ان‬
‫فَ ُهم ُّم ْق َمحُونَ ) [يس‪]8:‬؟‬
‫ص ِر‪.‬‬‫َض ال َب َ‬ ‫أس م َع غ ِ ِّ‬ ‫الر ِ‬
‫رافِ ُعو َّ‬ ‫أ‪-‬‬
‫ص ِر‪.‬‬ ‫قوةِ الب َ‬ ‫خافِضو اْليدي م َع َّ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ص ِر‬
‫غض الب َ‬ ‫ِ ِّ‬ ‫راف ُعو اْليدي م َع‬ ‫ت‪-‬‬
‫ص ِر‪.‬‬ ‫قوةِ الب َ‬ ‫أس م َع َّ‬ ‫الر ِ‬
‫خافِضو َّ‬ ‫ث‪-‬‬
‫الدرس الثاني ‪:‬أحكام المد أوًل‪ :‬المد اْلصلي‬
‫ي)؟‬ ‫َّ‬
‫(الطبيع ِّ‬ ‫َعريف ال َم ِ ِّد اْلصل ِّ‬
‫يِ‬ ‫ُ‬ ‫س ‪1‬ما ت‬
‫حرف الم ِ ِّد َّإًل ب ِه‪.‬‬
‫ِ‬ ‫أ‪ -‬الم ُّد الَّذي ًل تقُو ُم ذاتُ‬
‫آخر الكلم ِة اْلولى والهمزة ُ في َّأو ِل الكلم ِة الثَّانية‪.‬‬ ‫ب‪ -‬الم ُّد الواق ُع في ِ‬
‫كين ثانيهما ٌ‬
‫همز‪.‬‬ ‫متحر ِ‬
‫ِ ِّ‬ ‫َّمير المكسورةِ الواقع ِة بينَ‬ ‫ت‪ -‬ها ُء الض ِ‬
‫همز في كلمة واحدة‪.‬‬ ‫ث‪ -‬الم ُّد الَّذي يق ُع بعدهُ ٌ‬
‫س ‪- 2‬إلى أي أنواع المد يشير قوله تعالى‪ (:‬دُونِ ِه آ ِل َهة)‪:‬‬
‫أ‪ -‬م ٌّد واجبٌ متصلٌ‪.‬‬
‫جائز منفصلٌ‪.‬‬ ‫ٌ‬ ‫ب‪ -‬م ٌّد‬
‫برى‪.‬‬ ‫ت‪ -‬م ُّد صلة كُ َ‬
‫ث‪ -‬م ٌّد طبيع ٌّ‬
‫ي‪.‬‬
‫صلَ ِة الكُبرى؟‬
‫ي ِم َّما يِلي يُ َع ُّد ِمثَاًل ِل َم ِ ِّد ال ِ ِّ‬
‫س ‪- 3‬أ ٌّ‬
‫أ‪ -‬قولُه تعالى‪َ { :‬مالَهُ أ َ ْخلَ َدهُ} [الهمزة‪.]3:‬‬
‫عذَابا} [المائدة‪.]115:‬‬ ‫ب‪ -‬قولُه تعالى‪{ :‬أ ُ َ‬
‫ع ِذِّبُهُ َ‬
‫ورا َّر ِحي ًما} [النساء‪.]110:‬‬ ‫غفُ ً‬ ‫ت‪ -‬قولُه تعالى‪َ { :‬‬
‫تعالى‪{:‬رجْ ِع ِه لَقَاد ٌِر}[الطارق‪.]8:‬‬
‫َ‬ ‫ث‪ -‬قولُه‬

‫برى في قو ِل ِه تعالى‪﴿:‬أَأَت َّ ِخذُ ِمن دُو ِن ِه آ ِل َهة ِإن ي ُِرد ِْن َّ‬
‫الرحْ َمـ ُن ِبض ُِّر ًَّل‬ ‫س ‪- 4‬أينَ ور َد م ُّد صلة كُ َ‬
‫ض ََلل ُّم ِبين (‪[﴾)٢٤‬يس]؟‬ ‫ون(‪ِ )٢٣‬إنِِّي ِإذا لَّ ِفي َ‬ ‫شيْئا َو ًَل يُن ِقذُ ِ‬
‫عت ُ ُه ْم َ‬ ‫عنِِّي َ‬
‫شفَا َ‬ ‫ت ُ ْغ ِن َ‬
‫﴿ ِمن دُونِ ِه آ ِل َهة﴾‬ ‫أ‪-‬‬
‫ض ََلل ُّم ِبين﴾‬ ‫﴿ َ‬ ‫ب‪-‬‬
‫﴿ إِنِِّي إِذا لَّ ِفي﴾‬ ‫ت‪-‬‬
‫ع ِِّني﴾‬ ‫َّ‬
‫﴿ًل ت ُ ْغ ِن َ‬ ‫ث‪-‬‬
‫الدرس الثالث‪ :‬األعمال بالنيات‬
‫ُصيبُ َها‪ ،‬أ َ ْو إِلَى‬
‫َت هِجْ َرتُهُ إِلَى ُد ْنيَا ي ِ‬ ‫س‪ 1‬ما دًللةُ كلم ِة (هِجْ َرة) في قول النَّب ِّ‬
‫ي ِ ﷺ‪" :‬فَ َم ْن كَان ْ‬
‫ي ومسل ٌم)؟‬ ‫البخار ُّ‬
‫ِ‬ ‫ا ْم َرأَة َي ْن ِك ُح َها‪ ،‬فَ ِهجْ َرتُهُ ِإلَى َما هَا َج َر ِإلَ ْي ِه" (رواهُ‬
‫فارقَةُ النِّوم لإلنسان‪.‬‬ ‫أ‪ُ -‬م َ‬
‫فارقَةُ أصدقاء السوء‪.‬‬ ‫ب‪ُ -‬م َ‬
‫فارقَةُ الدنيا بالموت‪.‬‬ ‫ت‪ُ -‬م َ‬
‫واْلوطان‪.‬‬
‫ِ‬ ‫فارقَةُ اْله ِل‬‫ث‪ُ -‬م َ‬
‫س‪ – 2‬ما المفهوم الذي ينطبق على عبارة (القيام بالعمل ابتغاء رضوان هللا تعالى وامتثاًل‬
‫ْلمره وطلبا لمرضاته)‬
‫النية‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫العمل‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫اإلخَلص‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫الهجرة‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬

‫الدر س الرابع‪ :‬اإلخالص‬


‫َّللا ال يقبَ ُل ِمنَ العَ َم ِل َّإال ما كانَ لَهُ خا ِل ً‬
‫صا‬ ‫اإلخالص من قو ِل ِه ﷺ‪ " :‬إنَّ َّ َ‬ ‫ِ‬ ‫س‪- 1‬أستنبطُ عالمةَ‬
‫ي)‬ ‫ي وصحَّحهُ األلبان ّ‬ ‫ي بِـ ِه وج ُهـهُ " (رواهُ النَّسائ ُّ‬ ‫وابت ُ ِغ َ‬
‫سمع ِة‪.‬‬ ‫لحسن ال ُّ‬
‫ِ‬ ‫اس سعيًا‬ ‫أ‪ -‬ابتغا ُء الثَّناءِ منَ النَّ ِ‬
‫اس طلبًا للشُّهر ِة‪.‬‬ ‫حب المديح منَ النَّ ِ‬ ‫ُّ‬ ‫ب‪-‬‬
‫سمع ِة‪.‬‬ ‫الرياءِ وال ُّ‬ ‫عن ِ ّ‬
‫َّللا تعالى بعيدًا ِ‬ ‫ت‪ -‬ابتغا ُء وجه َّ ِ‬
‫ت لتحصي ِل الجزاءِ في الدُّنيا‪.‬‬ ‫ث‪ -‬عم ُل الخيرا ِ‬
‫اب‬ ‫اب ٱلد ُّۡنيَا فَ ِعن َد ٱ َّ ِ‬
‫ّلل ث َ َو ُ‬ ‫اإلخالص من قو ِل ِه تعالى‪َّ :‬من كَانَ يُ ِري ُد ث َ َو َ‬
‫ِ‬ ‫س‪ - 2‬أستنبطُ عالمةَ‬
‫س ِمي َۢعَا بَ ِص ٗيرا ‪[ ١٣٤‬النساء]‪.‬‬ ‫ٱلد ُّۡنيَا َوٱ ۡألٓ ِخ َر ِة َوكَانَ ٱ َّ ُ‬
‫ّلل َ‬
‫ب اآلخر ِة‪.‬‬ ‫ابتغا ُء ثوا ِ‬ ‫أ‪-‬‬
‫طلب الجزاءِ في الدُّنيا‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ب‪-‬‬
‫مصالح اآلخرينَ ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ق‬
‫تحقي ُ‬ ‫ت‪-‬‬
‫ب إلى اآلخر ِة‪.‬‬ ‫تأخي ُر الثَّوا ِ‬ ‫ث‪-‬‬
‫س‪ 3‬استنتج العالقة بين اإلخالص وقبول العمل‪:‬‬
‫شرط لقبول األعمال الصّالحة‪ .‬أو ( أساس قبول األعمال الصّالحة)‬ ‫أ‪-‬‬
‫مكمل لألعمال الصّالحة‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫يجمل األعمال الصالحة‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫خاتم لألعمال الصالحة‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫الدرس الخامس‪ :‬الكسب الطيب‬
‫س ُل كُلُوا‬ ‫الر ُ‬‫ريف { َيا أَيُّ َها ُّ‬
‫ش ِ‬ ‫ث ال َّ‬ ‫ذكور ِة في الحدي ِ‬ ‫َ‬ ‫الط ِيِّباتُ " في اآل َي ِة ال َم‬‫س‪- 1‬ما َمعنى كلمةُ " َّ‬
‫ع ِلي ٌم} [المؤمنون‪]51:‬؟‬ ‫صا ِلحا ِإنِِّي ِب َما ت َ ْع َملُونَ َ‬
‫ت َوا ْع َملُوا َ‬ ‫ِمنَ َّ‬
‫الط ِيِّبَا ِ‬
‫أ‪ -‬اللِّذيذُ‪.‬‬
‫ب‪ -‬ال ُمغَ ِ ِّذي‪.‬‬
‫ت‪ -‬الحَللُ‪.‬‬
‫ث‪ -‬الوا ِف ُر‪.‬‬
‫ِي بِ ْال َح َر ِام‪،‬‬
‫ط َع ُمهُ َح َرا ٌم‪َ ،‬و َم ْش َربُهُ َح َرا ٌم‪َ ،‬و َم ْلبَسُهُ َح َرا ٌم‪َ ،‬وغُذ َ‬‫س‪ 2‬استنتج من قوله ﷺ ( َو َم ْ‬
‫اب لهُ" (رواهُ ُمس ِلم)‪.‬؟ سببا لمنع إجابة الدعاء‪.‬‬ ‫فَأَنَّى يُ ْست َ َج ُ‬
‫ْب ال َحَللُ‪.‬‬ ‫ال َكس ُ‬ ‫أ‪-‬‬
‫الكسب الحرام‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ف‪.‬‬
‫ش ُ‬ ‫الزه ُد والتَّق ُّ‬
‫ُّ‬ ‫ت‪-‬‬
‫الهيئةُ الحسنةُ‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫شربُهُ َحرا ٌم‪،‬‬
‫س‪- 3‬ما أسباب عدم استجابة الدعاء في ضوء فهمك لنص الحديث الشريف‪َ [ :‬مطعَ ُمهُ حَرا ٌم‪ ،‬و َم َ‬
‫َرام؛ فأنَّى يُست ُ‬
‫َجاب لهُ؟] رواه مسلم؟‬ ‫و َملبَسُهُ حَرا ٌم‪ ،‬وغُ ِ ّذ َ‬
‫ى بالح ِ‬
‫استعجال استجابة الدعاء‬ ‫أ‪-‬‬
‫اإلسراف في كميات الطعام والشراب‬ ‫ب‪-‬‬
‫ارتداء أغلى أنواع المَلبس وأجودها‬ ‫ت‪-‬‬
‫اكتساب الطعام والشراب بطرق غير مشروعة‬ ‫ث‪-‬‬
‫ث‬
‫ي ِ ﷺ في الحدي ِ‬ ‫فهمكَ لقو ِل النِّب ِّ‬ ‫ب إجاب ِة ال ُّدعاءِ في ضوءِ ِ‬ ‫من أسبا ِ‬ ‫ي م َّما يأتي يُع ُّد ْ‬ ‫س‪- 4‬أ ٌّ‬
‫س َماءِ ‪ :‬يَا َربِّ ِ‪ ،‬يَا َربِّ ِ‪،‬‬‫ث أ َ ْغبَ َر‪ ،‬يَ ُم ُّد يَ َد ْي ِه إِلَى ال َّ‬
‫سف ََر أ َ ْشعَ َ‬
‫الر ُج َل ي ُِطي ُل ال َّ‬‫ريف‪ ":‬ث ُ َّم ذَك ََر َّ‬ ‫ش ِ‬ ‫ال َّ‬
‫اب لهُ" (رواهُ‬ ‫ِي ِب ْال َح َر ِام‪ ،‬فَأَنَّى ُي ْست َ َج ُ‬ ‫سهُ َح َرا ٌم‪َ ،‬وغُذ َ‬ ‫ط َع ُمهُ َح َرا ٌم‪َ ،‬و َم ْش َر ُبهُ َح َرا ٌم‪َ ،‬و َم ْل َب ُ‬
‫َو َم ْ‬
‫ُمس ِلم)‪.‬؟‬
‫ْب ال َحَللُ‪.‬‬ ‫ال َكس ُ‬ ‫أ‪-‬‬
‫رف‪.‬‬‫الغنى والت َّ ُ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ف‪.‬‬
‫ش ُ‬ ‫الزه ُد والتَّق ُّ‬
‫ُّ‬ ‫ت‪-‬‬
‫الهيئةُ الحسنةُ‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬

‫اْلمور اآلتِيَ ِة يُعتَبَ ُر ِم ْن موانِ ِع إجابَ ِة ال ُّدعاءِ ؟‬


‫ِ‬ ‫ي ِمنَ‬
‫س‪- 5‬أ ٌّ‬
‫الكثير‪.‬‬
‫ُ‬ ‫اإلنفا ُق‬ ‫أ‪-‬‬
‫الكثير‪.‬‬
‫ُ‬ ‫الكسب‬
‫ُ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ق‪.‬‬
‫اًلقتصا ُد في اإلنفا ِ‬ ‫ت‪-‬‬
‫ْب ال َحرا ُم‪.‬‬ ‫ال َكس ُ‬ ‫ث‪-‬‬

‫الدرس السادس‪ :‬نعمة األمن‬


‫س ‪ 1‬علل ‪ِ /‬ل َم نهى اإلسَلم عن تخويف الناس وترويعهم‪.‬‬
‫ب‪.‬‬
‫العنف واإلرها ِ‬
‫ِ‬ ‫مظاهر‬
‫ِ‬ ‫جميع‬
‫ِ‬ ‫أ‪ -‬نب ِذ‬
‫ض‪.‬‬‫ب‪ -‬نبذ اًلعتداءِ على اْلعرا ِ‬
‫ت‪ -‬نبذ اًلعتداءِ على اْلموال‪.‬‬
‫ث‪ -‬نبذ اًلعتداءِ على اْلنفس‪.‬‬
‫سعيدة؟‬
‫اإلنسان حياة َ‬
‫ِ‬ ‫لعيش‬
‫ِ‬ ‫س‪ - 2‬علل ‪ِ /‬ل َم ُي َع ُّد اْلم ُن سببٌ‬
‫عرض ِه‪.‬‬‫ِ‬ ‫ْل َّنهُ أمنَ منَ اًلعتداءِ على‬ ‫أ‪-‬‬
‫ْلنَّهُ ِأمنَ منَ اًلعتداءِ على مال ِه‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ْلنَّهُ أمنَ منَ اًلعتداءِ علي ِه بالقت ِل‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫ْلنَّهُ أ َ ِمنَ ِمنَ اًلعتِداءِ علَى نفس ِه وأهل ِه ووطن ِه‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫س‪- 3‬‬
‫واًلستقرار وسُبُ ِل الحيا ِة الكريم ِة‬
‫ِ‬ ‫س‪1‬ما المفهوم الذي ينطبق على عبارة (ت ََوفُّ َر الطمأنين ِة‬
‫يخاف فيها منَ اًلعتداءِ على دينِ ِه ونف ِس ِه‬
‫ُ‬ ‫فيعيش اإلنسا ُن حياة سعيدة ًل‬
‫ُ‬ ‫والمجتمع‪،‬‬
‫ِ‬ ‫للفر ِد‬
‫ض ِه وما ِل ِه)‪.‬‬
‫و ِع ْر ِ‬

‫العدل‪.‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫اْلمن‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫المساواة‪.‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫الشورة‪.‬‬ ‫ث‪-‬‬

‫اْلمن؟‬
‫ِ‬ ‫مفهوم‬
‫ِ‬ ‫ت التَّالي ِة تد ُّل على‬
‫ي العبارا ِ‬‫س‪ 3‬أ ُّ‬
‫تناسب الجمي َع‪.‬‬
‫ُ‬ ‫المهن الَّتي‬
‫ِ‬ ‫توفُّ ُر‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫ِ‬ ‫جميع أفرا ِد‬
‫ِ‬ ‫الوفير لدى‬
‫ِ‬ ‫توفُّ ُر الما ِل‬
‫والمجتمع‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ت ََوفُّ ُر ُ‬
‫س ُب ِل الحيا ِة الكريم ِة للفر ِد‬
‫صحيَّ ِة الج ِيِّدةِ‪.‬‬
‫المجتمع بالحال ِة ال ِ ِّ‬
‫ِ‬ ‫جميع أفرا ِد‬
‫ِ‬ ‫تمت ُّ ُع‬

‫الوحدة الثانية‬
‫الدرس األول‪ :‬أصحاب القرية سورة يس ‪19 – 13‬‬

‫الوار َدةِ في قَو ِل ِه تعالى {أَئِن ذُ ِ ِّك ْرتُم ۚ بَ ْل أَنت ُ ْم قَ ْو ٌم ُّمس ِْرفُونَ‬
‫ِ‬ ‫س‪- 1‬ما معنى َك ِل َم ِة (أَئِن ذُ ِ ِّك ْرتُم)‬
‫(‪[})19‬يس]؟‬
‫أ‪ -‬أَئِ ْن ُو ِع ْ‬
‫ظت ُ ْم‪.‬‬
‫ب‪ -‬تشاءمنا بكم‪.‬‬
‫ت‪ -‬تعاطفنا معكم‪.‬‬
‫ث‪ -‬تسامحنا معك‪.‬‬
‫أصحاب القَريَ ِة؟‬
‫َ‬ ‫شركي قُريش مثَل‬
‫ب ل ُم ِ‬
‫ضر َ‬
‫َّللا تعالى نبيَّهُ أن يَ ِ‬
‫أمر َّ ُ‬
‫س‪ِ - 2‬ل َم َ‬
‫اْلمم السِّا ِبقَ ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫تاريخ‬
‫ِ‬ ‫حفاظا على‬
‫اْلمم السِّابق ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ْلخبار‬
‫ِ‬ ‫تأكيدا‬
‫اْلمم السَّابق ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫أخذا للعبر ِة منَ‬
‫معرفة ْلمجا ِد اْل ُ ِ‬
‫مم السِّابق ِة‪.‬‬
‫أصحاب القَر َي ِة؟‬
‫َ‬ ‫شركي قُريش مثَل‬
‫ب ل ُم ِ‬
‫ضر َ‬ ‫َّللا تعالى نبيَّهُﷺ ْ‬
‫أن َي ِ‬ ‫أمر َّ ُ‬
‫س‪ِ - 3‬ل َم َ‬
‫اْلمم السَّابق ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ْلخ ِذ العظ ِة والعبرةِ منَ‬ ‫أ‪-‬‬
‫اْلمم السِّابِقَ ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫تاريخ‬
‫ِ‬ ‫للحفاظ على‬
‫ِ‬ ‫ب‪-‬‬
‫اْلمم السِّابق ِة‪.‬‬ ‫أخبار‬ ‫َلع على‬ ‫ِ ِّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫لَلط ِ‬ ‫ت‪-‬‬
‫مم السِّابق ِة‪.‬‬‫لمعرف ِة أمجا ِد اْل ُ ِ‬ ‫ث‪-‬‬
‫ين على مكذِِّبي قُ َريش؟‬ ‫الرسولَ ِ‬ ‫رض إيجابيَّ ِة َّ‬ ‫َّللا تعالى نبيَّهُ ﷺ ِب َع ِ‬ ‫أمر َّ ُ‬ ‫س‪ِ - 4‬ل َم َ‬
‫أ‪ -‬للتِّشدي ِد على عاقب ِة المكذِِّبينَ َ‬
‫يوم القيام ِة‪.‬‬
‫ق اْلنبياءِ علي ِه ُم السََّل ُم‪.‬‬ ‫سن أخَل ِ‬ ‫إلظهار ُح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‪-‬‬
‫َوضيح عاقِ َب ِة ال ُمكذِِّبينَ في الدُّنيا‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ت‪ -‬لت‬
‫عوةِ أ ُ َم ِم ِهم‪.‬‬
‫الرسُ ِل علي ِه ُم السََّل ُم في َد َ‬ ‫إصرار ُّ‬
‫ِ‬ ‫إلظهار‬
‫ِ‬ ‫ث‪-‬‬
‫فهام في قَو ِل ِه تعالى {أ َ ِئن ذُ ِ ِّك ْرتُم ۚ َب ْل أَنت ُ ْم قَ ْو ٌم ُّمس ِْرفُونَ (‪[})19‬يس]؟‬
‫س‪ - 5‬ما معنى اًلس ِت ِ‬
‫ب القري ِة‪.‬‬ ‫صف ُح ْ‬
‫عن أصحا ِ‬ ‫العفو وال ِّ‬
‫ُ‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب القري ِة‪.‬‬ ‫ُ‬
‫الوعظ واإلرشا ُد ْلصحا ِ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ب القَر َي ِة‪.‬‬
‫جر ْلصحا ِ‬ ‫التِّوبي ُخ َّ‬
‫والز ُ‬ ‫ت‪-‬‬
‫ب القري ِة‪.‬‬ ‫النِّصيحةُ والتِّوجيهُ ْلصحا ِ‬ ‫ث‪-‬‬
‫اب ْالقَ ْر َي ِة ِإ ْذ‬ ‫﴿واض ِْربْ لَ ُهم َّمثََل أ َ ْ‬
‫ص َح َ‬ ‫الوار َد ِة في قَو ِل ِه تعالى‪َ :‬‬
‫ِ‬ ‫س‪- 6‬ما معنى َك ِل َم ِة (القَ ْر َي ِة)‬
‫سلُونَ (‪[ ﴾)13‬يس]؟‬ ‫َجا َءهَا ْال ُم ْر َ‬
‫اس يَعيشونَ في مكان ما‪.‬‬ ‫أ‪َ -‬جم ٌع ِمنَ النِّ ِ‬
‫لدان‪.‬‬
‫اس رحِّالونَ في البُ ِ‬ ‫ب‪َ -‬جم ٌع ِمنَ النِّ ِ‬
‫متفرقة‪.‬‬
‫ِ ِّ‬ ‫اس يعيشونَ في أماكنَ‬ ‫ت‪ -‬جم ٌع منَ النِّ ِ‬
‫من‪.‬‬ ‫اس عاشوا حقبة وجيزة منَ َّ‬
‫الز ِ‬ ‫ث‪ -‬جم ٌع منَ النَّ ِ‬
‫الدرس الثاني‪ :‬التقرب إلى هللا ‪-‬تعالى‪-‬‬

‫بالدفاع عنهُ؟‬
‫ِ‬ ‫هللا تعالى‬
‫ي الذي تكف َل ُ‬
‫من الول ُّ‬
‫س‪ِ -1‬‬
‫وعرف نواهيَهُ‪.‬‬
‫َ‬ ‫أوامر َّ ِ‬
‫َّللا ‪-‬تعالى‪-‬‬ ‫َ‬ ‫درس‬
‫َ‬ ‫أ‪ -‬ك ُّل شخص‬
‫ويجتنب نواهي ِه‪.‬‬
‫ُ‬ ‫أوامر َّ ِ‬
‫َّللا ‪-‬تعالى‪-‬‬ ‫َ‬ ‫ي يتمث َّ ُل‬
‫ب‪ -‬ك ُّل تق ِّ‬
‫الناس واًلعتدا َء عليهم‪.‬‬‫ِ‬ ‫يتركُ َ‬
‫ظلم‬ ‫ت‪ -‬ك ُّل إنسان ُ‬
‫ث‪ -‬ك ُّل شخص يحافظُ على عَلقات طيبـة م َع اآلخرينَ ‪.‬‬
‫ث (من عادى لي وليا‪)..‬؟‬ ‫س‪- 2‬ما معنى مفردةِ "عا َدى" في َحدي ِ‬
‫غاب وبع َد‪.‬‬
‫َ‬ ‫أ‪-‬‬
‫وصبر‪.‬‬
‫َ‬ ‫سكتَ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ض ونأى‪.‬‬ ‫أعر َ‬ ‫َ‬ ‫ت‪-‬‬
‫ص َم وآذى‪.‬‬ ‫خا َ‬ ‫ث‪-‬‬
‫َّللا‬
‫{و َمن ي ُِط ِع َّ َ‬‫َّللا تعالى تَدُلُّنَا اآليَةُ الكري َمةُ‪َ :‬‬ ‫ب إلى َّ ِ‬ ‫سبيل ِم ْن سُبُ ِل التَّقَ ُّر ِ‬ ‫س‪ - 3‬على أ ِّ‬
‫يِ َ‬
‫َٰ‬
‫صا ِل ِحينَ ۚ َو َحسُنَ‬‫ش َهدَاءِ َوال َّ‬ ‫علَ ْي ِهم ِ ِّمنَ النَّبِيِِّينَ َوال ِ ِّ‬
‫ص ِّدِيقِينَ َوال ُّ‬ ‫الرسُو َل فَأُولَئِكَ َم َع الَّذِينَ أ َ ْنعَ َم َّ ُ‬
‫َّللا َ‬ ‫َو َّ‬
‫أُو َٰلَئِكَ َرفِيقا (‪[ })69‬النِِّساء] ؟‬
‫حرماتِ‪.‬‬ ‫ناب ال ُم َّ‬ ‫أ‪ -‬اِجتِ ُ‬
‫ض‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أ َ َدا ُء الفَرا ِئ ِ‬
‫ع َم ُل المباحاتِ‪.‬‬ ‫ت‪َ -‬‬
‫ناب المكروهاتِ‪.‬‬ ‫ث‪ -‬اِجتِ ُ‬
‫َّللا تعالى؟‬ ‫المؤم ُن الت َّ ِق ُّ‬
‫ي ِبتَقَ ُّر ِب ِه ِمنَ َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫س‪ - 4‬ماذا َيك َ‬
‫س ُ‬
‫َّللا تعالى‪.‬‬‫أ‪ -‬م َحبَّةَ َّ ِ‬
‫ب‪ -‬النُّفوذَ والس ُّْلطةَ‪.‬‬
‫ت‪ -‬ال َمكانةَ ال َمرموقةَ‪.‬‬
‫ث‪ -‬الما َل وال َجاهَ‪.‬‬
‫س ِل َم ال ُمسلِمونَ ِم ْن ِلسانِ ِه وي ِدهِ"(رواهُ أحمد)؟‬‫ي ِ ﷺ‪" :‬ال ُمس ِل ُم َم ْن َ‬ ‫س‪ - 5‬ما َدًللةُ قَو ِل النَّب ِّ‬
‫ث على ُحس ِْن التَّعام ِل م َع اآلخَرينَ ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬ال َح ُّ‬
‫الوحد ِة بينَ المسلمينَ ‪.‬‬ ‫ث على َ‬ ‫ب‪ -‬ال َح ُّ‬
‫ََّلم‪.‬‬
‫ث على إلقاءِ الس ِ‬ ‫ت‪ -‬ال َح ُّ‬
‫عاون بينَ المسلمينَ ‪.‬‬ ‫ث على الت َّ ِ‬ ‫ث‪ -‬ال َح ُّ‬
‫الدرس الثالث‪ :‬اإليمان بالقضاء والقدر‬

‫ضاءِ والقَ َد ِر تَدُلُّنَا علَيها ال َحالَةُ اآل ِت َيةُ‪:‬‬


‫اإليمان بالقَ َ‬
‫ِ‬ ‫ي فا ِئ َدة ِم ْن فَوا ِئ ِد‬
‫س‪ 1‬أ ُّ‬
‫َقدير َّ ِ‬
‫َّللا‬ ‫ص َل م َعهُ بِت ِ‬
‫أن َما ح َ‬ ‫ح ْلنَّهُ ي ِ‬
‫ُؤم ُن َّ‬ ‫الرابِ ِ‬
‫صدي ِق ِه َّ‬ ‫ق ال َج ْري ِ فَذَه َ‬
‫َب ِلت َهنِئ َ ِة َ‬ ‫َخ ِس َر في ِسبا ِ‬
‫تعالى‪.‬‬
‫حفيز على ال َع َم ِل والسَّعيِ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬الت َّ ُ‬
‫وح‪.‬‬
‫والط ُم ِ‬‫ُّ‬ ‫ب‪ -‬ت َجدي ُد اْل َم ِل‬
‫اس‪.‬‬ ‫ت‪ِ -‬إزَ اَلةُ اْل َحْ قَا ِد بينَ النَّ ِ‬
‫اس‪.‬‬ ‫ان بينَ النَّ ِ‬ ‫ث‪ -‬نَ ْش ُر اْل َ َم ِ‬
‫ضاءِ والقَ َد ِر تَدُلُّنَا علَيها ال َحالَةُ اآلتِيَةُ‪:‬‬ ‫اإليمان بالقَ َ‬
‫ِ‬ ‫ي فائِ َدة ِم ْن فَوائِ ِد‬ ‫س‪ - 2‬أ ُّ‬
‫َقدير َّ ِ‬
‫َّللا‬ ‫ص َل م َعهُ ِبت ِ‬‫أن َما ح َ‬ ‫ح ْلنَّهُ ي ِ‬
‫ُؤم ُن َّ‬ ‫الرا ِب ِ‬
‫صدي ِق ِه َّ‬‫َب ِلت َهنِئ َ ِة َ‬‫ق ال َج ْري ِ فَذَه َ‬ ‫َخ ِس َر في ِسبا ِ‬
‫تعالى‪.‬‬
‫حفيز على ال َع َم ِل والسَّعيِ‪.‬‬ ‫أ‪ -‬الت َّ ُ‬
‫وح‪.‬‬‫والط ُم ِ‬ ‫ُّ‬ ‫ب‪ -‬ت َجدي ُد اْل َم ِل‬
‫اس‪.‬‬‫ت‪ -‬إِزَ اَلةُ اْلَحْ قَا ِد بينَ النَّ ِ‬
‫اس‪.‬‬ ‫ان بينَ النَّ ِ‬ ‫ث‪ -‬نَ ْش ُر اْل َ َم ِ‬
‫ريف؟‬
‫ش ِ‬ ‫ث ال َّ‬‫ي ِ ﷺ "اِع ِقل َها وت ََو َّكلَ" في ال َحدي ِ‬ ‫صةُ ِم ْن قَو ِل النَّب ِّ‬ ‫س‪ - 3‬ما الدًَّللَةُ ال َعا َّمةُ ال ُمست َخلَ َ‬
‫َّللا تعالى‪.‬‬ ‫ب م َع التَّو ُّك ِل على َّ ِ‬ ‫أ‪ -‬أ َ َه ِ ِّميَّةُ اْل َ ْخ ِذ ِباْل َ ْس َبا ِ‬
‫ضاءِ والقَ َد ِر‪.‬‬ ‫اإليمان بِالقَ َ‬
‫ِ‬ ‫ب‪ -‬أ َ َه ِ ِّميَّةُ‬
‫َّللا تعالى‪.‬‬ ‫ت‪ -‬أ َ َه ِ ِّميَّةُ التَّو ُّك ِل على َّ ِ‬
‫ب‪.‬‬ ‫ث‪ -‬أ َ َه ِ ِّميَّةُ اْل َ ْخ ِذ ِباْل َ ْس َبا ِ‬
‫ف ي َُر َٰى‬ ‫س ْو َ‬ ‫سعَ َٰى (‪َ )39‬وأ َ َّن َ‬
‫س ْعيَهُ َ‬ ‫ان إِ ًَّل َما َ‬‫س ِ‬ ‫إلن َ‬ ‫‪{:‬وأَن لَّي َ‬
‫ْس ِل ْ ِ‬ ‫َّللا تعالى َ‬ ‫س‪ - 4‬ما َدًللةُ قَو ِل ِّ ِ‬
‫(‪[ })40‬النِّجم]؟‬
‫اإلنسا ُن كَائِ ٌن يَت َ َمت َّ ُع بِإِرا َدة ُح َّرة‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫أ‪-‬‬
‫ق إِ ْمكَانَاتِ ِه‪.‬‬ ‫َ‬
‫اإلنسا ُن ُح ٌّر في نِطا ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‪-‬‬
‫ص ُّرفاتِ ِه‪.‬‬ ‫َ‬
‫ع ْن أ ْف َعا ِل ِه وت َ َ‬ ‫اإلنسا ُن َمسؤُو ٌل َ‬ ‫ِ‬ ‫ت‪-‬‬
‫َّ‬
‫اإلنسا ُن ُمقَيَّ ٌد إًِل في َما يَسعَى إلي ِه‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ث‪-‬‬
‫ث َم ْكروه أو ُمصيبَة؟‬
‫ب في َحا ِل ُحدو ِ‬
‫صائِ ُ‬
‫ف ال َّ‬ ‫س‪َ - 5‬ما الت َّ ُّ‬
‫صر ُ‬
‫َّب هذا المكرو َه‪.‬‬ ‫اًل ْن ِتقَا ُم ِم َّم ْن َ‬
‫سب َ‬ ‫أ‪-‬‬
‫قَو ُل ًل َحو َل وًل قُ َّوة َ َّإًل ِّ‬
‫باّللِ‪.‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ع َد ُم اًل ْكتِراثِ‪.‬‬‫الت َّ َجاهُ ُل و َ‬ ‫ت‪-‬‬
‫ع َد ِة ِمنَ اآلخَرينَ‪.‬‬ ‫ب ال ُمسا َ‬ ‫طلَ ُ‬ ‫َ‬ ‫ث‪-‬‬

‫الدرس الرابع‪ :‬الصلوات ذات األسباب‬


‫التخصص في‬
‫ِ‬ ‫لقرار‬
‫ِ‬ ‫أمرين عن َد اتخا ِذ ِه‬
‫ِ‬ ‫احتار بينَ‬
‫َ‬ ‫يقوم ب ِه إذا‬
‫َ‬ ‫المسلم أن‬
‫ِ‬ ‫س‪ - 1‬ما الذي على‬
‫الدراس ِة الجامعي ِة؟‬
‫أ‪ -‬صَلة ُ التراويح‪.‬‬
‫ب‪ -‬صَلة ُ اًلستِسْقاءِ ‪.‬‬
‫ت‪ -‬صَلة ُ اًلستخار ِة‪.‬‬
‫راويح‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ث‪ -‬صَلة ُ الت َّ‬
‫َّللا تعالى في ال َحالَ ِة اآلتِيَـ ِة؟‬ ‫َيف يَكُو ُن اللُّ ُجو ُء إلى ِّ ِ‬ ‫س‪ - 2‬ك َ‬
‫ام ِعيَّ ِة‪.‬‬
‫س ِة ال َج ِ‬‫ص في ال ِّد َِرا َ‬ ‫ص ِ‬ ‫رار الت َّ َخ ُّ‬
‫ين ِعن َد اتِِّخا ِذ ِه ِلقَ ِ‬ ‫َار بينَ أ َ ْم َر ِ‬
‫اِحْ ت َ‬
‫صَلةِ اًلستِسقاءِ ‪.‬‬ ‫عاءِ وأَدَاءِ َ‬ ‫َّللا تعالى بال ُّد َ‬ ‫أ‪ -‬اللُّ ُجو ُء إلى ِّ ِ‬
‫عاءِ والت َّ َو ُّك ِل َ‬
‫علي ِه‪.‬‬ ‫َّللا تعالى بال ُّد َ‬ ‫ب‪ -‬اللُّ ُجو ُء إلى ِّ ِ‬
‫َارةِ‪.‬‬
‫صَلةِ اًل ْستِخ َ‬ ‫عاءِ وأَدَاءِ َ‬ ‫َّللا تعالى بال ُّد َ‬ ‫ت‪ -‬اللُّ ُجو ُء إلى ِّ ِ‬
‫سوف‪.‬‬
‫ِ‬ ‫صَلةِ ال ُخ‬ ‫عاءِ وأَدَاءِ َ‬ ‫َّللا تعالى بال ُّد َ‬ ‫ث‪ -‬اللُّ ُجو ُء إلى ِّ ِ‬

‫س‪َ - 3‬ما َم ْف ُهو ُم اًل ْستِخ َ‬


‫َارةِ؟‬
‫َّللا تعالى‪.‬‬‫ق ِمنَ ِّ ِ‬ ‫الرز ِ‬‫س َع ِة في ِ ِّ‬‫ب ال ِ ِّ‬ ‫طلَ ُ‬ ‫َ‬ ‫أ‪-‬‬
‫ب ِمنَ َّ ِ‬
‫َّللا تعالى‪.‬‬ ‫ب ال َم ْغ ِف َرةِ ِمنَ الذُّنو ِ‬ ‫طلَ ُ‬ ‫َ‬ ‫ب‪-‬‬
‫مور ِمنَ ِّ ِ‬
‫َّللا تعالى‪.‬‬ ‫يار في اْل ُ ِ‬ ‫ب اًلختِ ِ‬ ‫طلَ ُ‬ ‫َ‬ ‫ت‪-‬‬
‫على ال َعد ِّ ُِو ِمنَ ِّ ِ‬
‫َّللا تعالى‪.‬‬ ‫ب النُّ ْ‬
‫ص َر ِة َ‬ ‫طلَ ُ‬ ‫َ‬ ‫ث‪-‬‬
‫س‪ – 4‬أي من الصلوات ذات األسباب يبدأ وقتها من الضحى حتى زوال الشمس؟‬
‫صَل ِة الكسوف‪.‬‬
‫َ‬
‫صَلةِ الخسوف‪.‬‬
‫َ‬
‫صَلةِ اًل ْستِ ْسقَاءِ ‪.‬‬
‫َ‬
‫َار ِة‪.‬‬
‫صَل ِة اًل ْستِخ َ‬‫َ‬
‫س‪َ - 5‬ما َو ْقتُ َ‬
‫صَلةِ اًل ْستِ ْسقَاءِ ؟‬
‫ش ْم ِس‪.‬‬‫ض َحى ِإلى زَ وا ِل ال َّ‬ ‫ت ال ُّ‬‫ِم ْن َو ْق ِ‬
‫ب ال َّ‬
‫ش ْم ِس‪.‬‬ ‫ص ِر ِإلى غُرو ِ‬ ‫ِم ْن َو ْق ِ‬
‫ت ال َع ْ‬
‫مس‪.‬‬‫ش ِ‬ ‫ب ال َّ‬
‫َجر إِلى غُرو ِ‬
‫ت الف ِ‬ ‫ِم ْن َو ْق ِ‬
‫مس‪.‬‬
‫ش ِ‬ ‫ت ال ِعشَاءِ ِإلى طُ ِ‬
‫لوع ال َّ‬ ‫ِم ْن َوق ِ‬
‫الدرس الخامس‪ :‬الشفاء بنت عبدهللا العدوية رضي هللا عنها‬
‫ع ْن َها؟‬ ‫َّللا َ‬
‫ي َّ ُ‬ ‫شفَا ُء ال َع َدويَّةُ َر ِ‬
‫ض َ‬ ‫ِي ال ِ ِّ‬ ‫س‪َ - 1‬م ْن ه َ‬
‫َّللا الت َّ ْغ ِل ِبيَّـةُ ال َع َدويَّةُ‪.‬‬
‫عب ِد َّ ِ‬ ‫ش َرحْ ِبي َل ِب ْنتُ َ‬ ‫أ‪ -‬أ ُّم ُ‬
‫علي َها أ ُ ُّم سُلَي َمانَ ‪.‬‬ ‫ب َ‬ ‫غلَ َ‬ ‫شفَا ُء‪ ،‬و َ‬ ‫ب‪ -‬اِ ْس ُم َها ال ِ ِّ‬
‫َّللا القُ َر ِشيَّةُ ال َع َدويَّةُ‪.‬‬ ‫عب ِد ِّ ِ‬ ‫ت‪ -‬أ ُّم سُلَي َمانَ ِب ْنتُ َ‬
‫علَي َها ا ْس ُم لَيلَى‪.‬‬ ‫ب َ‬ ‫غلَ َ‬ ‫شفَا ُء‪ ،‬و َ‬ ‫ث‪ -‬اِ ْس ُم َها ال ِ ِّ‬
‫سو ِل َّ ِ‬
‫َّللا ﷺ؟‬ ‫ع ْنها ِع ْن َد َر ُ‬‫َّللا َ‬‫ي َّ ُ‬ ‫ض َ‬ ‫شفا ُء ال َع َد ِويَّةُ َر ِ‬ ‫ت ِب َها ال ِ ِّ‬ ‫س‪َ - 2‬ما ال َمكَانَةُ الَّ ِتي َح ِظ َي ْ‬
‫طاهَا َدارا ِبال َمدينَ ِة ال ُمن ََّورةِ ِلت َ ْسكُنَها‪.‬‬ ‫أ‪ -‬أ َ ْع َ‬
‫وخب َْرتِها فِي ال َحيَاةِ‪.‬‬ ‫ب‪ِ -‬ل ِس ِنِّها ال ُمتَقَ ِّد ِِم ِ‬
‫ت والفُتُوحاتِ‪.‬‬ ‫َار َك ِة فِي الغَزَ وا ِ‬ ‫سلَها ِلل ُمش َ‬ ‫ت‪ -‬أ َ ْر َ‬
‫ب النُّفُو ِذ َو َو ًَّلهَا ال َمدِينَـةَ ال ُمن ََّو َرة َ‪.‬‬ ‫ص َحا ِ‬ ‫ث‪َ -‬ج َعلَها ِم ْن أ َ ْ‬
‫سو ِل َّ ِ‬
‫َّللا ﷺ؟‬ ‫ع ْنها ِع ْن َد َر ُ‬‫َّللا َ‬‫ي َّ ُ‬ ‫ض َ‬ ‫شفا ُء ال َع َد ِويَّةُ َر ِ‬ ‫ت ِب َها ال ِ ِّ‬ ‫س‪َ - 3‬ما ال َمكَانَةُ الَّ ِتي َح ِظ َي ْ‬
‫وخب َْرتِها فِي ال َحيَاةِ‪.‬‬ ‫أ‪ِ -‬ل ِسنِِّها ال ُمتَقَ ِّد ِِم ِ‬
‫ع ْن ُه َما‪.‬‬ ‫َّللا َ‬
‫ضي َّ ُ‬ ‫ت عُ َم َر َر َ‬ ‫صةَ بِ ْن ِ‬ ‫ب‪َ -‬جعَلَها ُمعَ ِلِّ َمة ِلزَ ْو َجتِ ِه َح ْف َ‬
‫ت والفُتُوحاتِ‪.‬‬ ‫َار َك ِة فِي الغَزَ وا ِ‬ ‫سلَها ِلل ُمش َ‬ ‫ت‪ -‬أ َ ْر َ‬
‫ب النُّفُو ِذ َو َو ًَّلهَا ال َمدِينَـةَ ال ُمن ََّو َرة َ‪.‬‬ ‫ص َحا ِ‬ ‫ث‪َ -‬ج َعلَها ِم ْن أ َ ْ‬
‫هللا عنها؟‬
‫رضي ُ‬‫َ‬ ‫ج الشفاءِ العدويةُ‬
‫س‪ - 4‬من زو ُ‬
‫رضي هللاُ عنهُ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أ‪ -‬شُرحبيـ ُل ب ُن حبيب‪-‬‬
‫عمرو‪.‬‬‫بن ِ‬ ‫ب ِ‬ ‫ب‪ -‬أبو وه ِ‬
‫بن سليمانَ‪.‬‬ ‫بكر ِ‬ ‫ت‪ -‬أبو ِ‬
‫ث‪ -‬سليما ُن ب ُن أبي َحثْمةَ‪.‬‬
‫ي‬ ‫ع ْنهُ ِإلَى ال ِ ِّ‬
‫شفَاءِ ال َع َد ِويَّ ِة َر ِ‬
‫ض َ‬ ‫َّللا َ‬
‫ي َّ ُ‬‫ض َ‬
‫ب َر ِ‬ ‫ُمر ب ُن الخ َّ‬
‫َطا ِ‬ ‫ي الَّذِي أ َ ْو َكلَهُ ع ُ‬ ‫َّور القيا ِد ُّ‬ ‫س‪َ - 5‬ما الد ُ‬
‫ق؟‬ ‫ع ْن َها فِي السُّو ِ‬ ‫َّللا َ‬
‫َّ ُ‬
‫ار ِتها‪.‬‬‫ار ِة تَحتَ ِإ َد َ‬ ‫أ‪ -‬ت َ ْم ِوي ُل ال ِت ِّ َج َ‬
‫ارةِ بَيْنَ النِِّ َ‬
‫ساءِ ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ت َْو ِسي ُع مهن ِة ال ِت ِّ َج َ‬
‫ت بَيْنَ التُّج ِ‬
‫َّار‪.‬‬ ‫عا ِ‬ ‫ص ُل فِي ال ُمنَازَ َ‬ ‫ت‪ -‬الفَ ْ‬
‫البيع والشراءِ ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ث‪ -‬تشجي ُع المرأ ِة على‬

You might also like