You are on page 1of 34

‫الفصل الســــــــــــــــــــــــــــــادس‬

‫‪ ‬‬
‫تصميم نظم مساندة القرارات‬
‫إستراتيجية تطوير وتصميم نظم مساندة القرارات‪:‬‬

‫‪‬طبيعة عمل المنظمة تحدد تصميم النموذج المستخدم‪.‬‬


‫‪‬إستراتيجية تصميم النظم يجب أن تتضمن تحديد ( أهداف النظام‪/‬‬
‫وظائف النظام‪/‬نوع القرارات المطلوبة‪/‬احتياجات اإلدارة المستفيدة)‪ .‬‬
‫إستراتيجية تطوير وتصميم نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬يرى ‪ Sprague & Carlson‬أن إستراتيجية نظم مساندة‬


‫القر‪Q‬ار‪Q‬ات هي دليل منهجي لإلجابة على‪:‬‬
‫‪‬كيف يمكن تلبية االحتياجات الحالية من قبل ‪ DSS‬؟‬
‫‪‬ما هي أنواع النظم التي تحتاجها اإلدارة لدعم قراراتها الحالية‬
‫والمستقبلية؟‬
‫‪‬ما هي القدرات التنظيمية والتقنية لالنطالق في بناء النظام كحد أدنى؟‬
‫‪‬ما نوع الخطط اإلستراتيجية المطلوب تطويرها؟‬
‫إستراتيجية تطوير وتصميم نظم مساندة‬
‫القرارات…‬

‫‪ ‬نجاح نظم مساندة القرارات يتوقف على تلبية احتياجات صانعي القرار‪ ،‬والتي ال يمكن‬
‫تحقيقه‪Q‬ا إال في ضوء اإلجابة على األسئلة التالية‪:‬‬
‫‪‬من الذي يحتاج النظام؟‬
‫‪‬ما هي المزايا التي يتوقعها المستفيد من استخدام النظام؟‬
‫‪‬متى سيستخدم النظام؟‬
‫‪‬أين سيكون النظام مالئما أكثر للنشاط الجوهري لألعمال؟ (مرتبط بالمستوى اإلداري)‪.‬‬
‫‪‬لماذا نحتاج النظام؟‬
‫‪‬كيف يستخدم النظام؟‬
‫مداخل تصميم نظم مساندة القرارات‪:‬‬

‫‪ .1‬مدخل تحليل احتياجات المستويات اإلدارية للمنظمة‪:‬‬

‫‪‬االدارة العليا ‪ :‬مشاكل غير هيكلية‪.‬‬


‫‪‬االدارة الوسطى‪ :‬مشاكل غير وشبه هيكلية‪.‬‬
‫‪‬االدارة الدنيا ‪ :‬مشاكل هيكلية‪.‬‬
‫مداخل تصميم نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ ‬‬
‫‪ ‬عوامل مهمة يجب أخذها في االعتبار عند تحليل بيئة المنظمة‪:‬‬
‫‪‬ضرورة تحليل البنية التنظيمية للمؤسسة أو المنظمة‪.‬‬
‫‪‬التركيز على احتياجات اإلدارة الرئيسية المستفيدة من النظام‪.‬‬
‫‪‬فهم طبيعة العالقة بين عمل اإلدارة المستفيدة والقدرات التقنية من ناحية‬
‫وتحديد قاعدة االنطالق التقنية من ناحية‪.‬‬
‫مداخل تصميم نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ .2‬مدخل تحليل أدوار المديرين لـ‪:Mintzberg‬‬


‫‪ ‬قام ‪ Mintzberg‬بدراسة مجم‪Q‬وعة متنوعة من المهام االدارية لخمسة من‬
‫المديرين التنفيذيين في شرك‪Q‬ات‪ Q‬ك‪Q‬بيرة‪ ،‬وتوصل إلى وجود ‪ 10‬أدوار‬
‫رئيسية للمديرين موزعة على ‪ 3‬فئات‪:‬‬
‫‪‬فئة األدوار الشخصية‪ :‬أدوارالرئاسة‪/‬القيادة‪/‬اإلتصال‬
‫‪‬فئة االدوار المعلوماتية‪ :‬التوجيه \ صانع قواعد و واضع اساسات \ناثر‬
‫للمعلومات \ مبتكر للتقاليد‬
‫‪‬فئة االدوار القراراتية‪ :‬معالج \ موزع للموارد \ المفاوض‪.‬‬
‫مداخل تصميم نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ -3‬مدخل ‪ Wetherbe‬لتحليل احتياجات االدارة االستراتيجية‪:‬‬


‫اقترح تحليل االدارة العليا من خالل تخطيط مايعرف بالمقابالت الهيكلية‪،‬‬
‫بحيث يتم تحديد العناصر الرئيسية من المعلومات التي يحتاجها المديرين‬
‫حاليا او مستقبليا‪.‬‬
‫‪‬اقترح ‪ Wetherbe‬ثالث طرق إلجراء المقابالت الهيكلية‪:‬‬
‫‪‬اعتماد أسلوب شركة ‪ IBM‬في تخطيط األعمال‪ ( .‬تحديد عوامل النجاح المرجحة)‪.‬‬
‫مداخل تصميم نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬تحليل الوسائل‪/‬الغايات‪ .‬أو المخرجات‪/‬المدخالت‪.‬ترتكز على تعيين‬


‫معايير الكفاءة بالنسبة للمخرجات ومعايير الفاعلية بالنسبة لعمليات‬
‫توليد المخرجات‪.‬‬
‫‪‬تطبيق أسلوب النمذجة في تحليل االحتياجات‪ .‬يستخدم كمنهجية في‬
‫تطوير وبناء نظم المعلومات بصفة عامة‪ ،‬ويمكن االستفادة منه في‬
‫تحديد االحتياجات الرئيسية للمدير في اإلدارة العليا وتعديل وتطوير‬
‫النموذج األولي للوصول إلى الصيغة النهائية‪.‬‬
‫مداخل تصميم نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ - .4‬تحليل المعلومات والقرارات‪:‬‬


‫‪ ‬يمك‪Q‬ن تصنيف تقنيات ‪ DSS‬على أساس ارتباطها بالمستوى االداري‪.‬‬
‫‪ ‬االدارة العليا ‪ :‬نظم مساندة قرارات جماعية‪ /‬نظم معلومات استراتيجية \ الذكاء‬
‫اإلصطناعي‪.‬‬
‫‪‬االدارة الوسطى‪ :‬نظم مساندة قرارات ألغراض خاصة‪/‬نظم معلومات ادارية ‪/‬‬
‫تنقيب عن البيانات‪.‬‬
‫‪‬االدارة الدنيا (التشغيلية)‪ :‬نظم معالجة األحداث‪/‬نظم المعالجة التحليلية‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات‪:‬‬

‫أوال ‪ -‬منهجية دورة الحياة ‪:‬‬


‫تقوم فكرتها على دورة حياة النظام‪ ،‬أي أن النظام يولد‪/‬ينمو‪/‬ينضج‪/‬يعمل‪/‬يتراجع‪.‬‬
‫من أول وأقدم الطرق وأك‪Q‬ثرها هيكلية وتقليدية وترتيبا‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫وتمر عملية تطوير النظام بع‪Q‬دة مراحل‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬دراسة الجدوى‪.‬‬
‫‪ ‬تحليل النظام‪.‬‬
‫‪ ‬تصميم النظام‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬تطبيق النظام‪.‬‬
‫‪ ‬إختبار النظام‪.‬‬
‫‪ ‬التشغيل والتقييم‪.‬‬
‫‪‬ال يتم االنتقال من مرحلة إلى أخرى إالّ بعد إشباع المرحلة السابقة تماما‪.‬‬
‫‪‬توجد أنشطة فرعية ال يمكن البدء بتنفيذها دون أن تكون استلمت مخرجات‬
‫مرحلة سابقة‪ .‬‬
‫‪‬كل مرحلة تتطلب تغذية عكسية باتجاهين ‪:‬‬
‫‪‬أمامية ‪ :‬تستلمها من المرحلة السابقة‪.‬‬
‫‪ ‬خلفية ‪ :‬لمقاربة المعايير بالنتائج‪ ،‬واألهداف باإلنجازات‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪  .1‬مرحلة دراسة الجدوى‪:‬‬


‫‪ ‬تهتم بتحديد الجدوى االقتصادية الشاملة للنظام‪ /‬كما تهتم بمعرفة االمكانيات‬
‫والقدرات التقنية التي سيوفرها النظام ودرجة الدعم ونوعيته لقرارات المديرين‪ /‬وكذلك‬
‫تحليل الجدوى التنظيمية للنظام‪.‬‬
‫‪ ‬تنتهي دراسة الجدوى بتقديم توصية لإلدارة تتضمن أحد الخيارات اآلتية‪:‬‬
‫‪ ‬التخلي عن النظام الحالي واالستمرار ببناء نظام جديد‪.‬‬
‫‪‬المحافظة على الوضع القائم والبحث عن بدائل أخرى‪.‬‬
‫‪‬تطوير وتحديث النظام القائم‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ .2‬مرحلة تحليل النظم‪:‬‬


‫‪ ‬تبدأ بتحليل احتياجات صانعي القرارات وتحديد أهداف النظام ومواصفاته‬
‫وحدوده والقيود التي يعمل في إطارها‪.‬‬
‫‪ ‬ينتج عن هذه المرحلة بيان بمستلزمات تطوير النظام وهي‪:‬‬
‫‪(‬النماذج) التي يحتاجها النظام‪.‬‬
‫‪( ‬االجراءات) التي يجب اتباعها للوصول إلى النتائج المستهدفة‪.‬‬
‫‪(‬المدخالت) من البيانات ومصادرها‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪(‬الموارد) الضرورية لكي يعمل النظام‪.‬‬


‫‪(‬االجراءات) قواعد العمل وبيئة النظام‪.‬‬

‫‪‬يجري في مرحلة التحليل تعيين مواصفات عتاد‬


‫الحاسوب‪/‬البرامجيات‪/‬قاعدة البيانات‪/‬اعدة النماذج‪/‬برامج الوسائط‬
‫المتعددة‪. ....../‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫مرحلة تصميم النظم ‪:‬‬ ‫‪.3‬‬


‫تصميم منطقي‪ :‬وضع التصورات والم‪Q‬فاهيم لم‪Q‬واصفات النظام‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تصميم طبيعي‪ :‬نقل النظام من الصورة المنطقية إلى الشكل الم‪Q‬ادي من خالل‬ ‫‪‬‬
‫تحديد م‪Q‬واصفات تفصيلية‪.‬‬
‫تتضم‪Q‬ن مرحلة التصميم الطبيعي األنشطة الفرعية اآلتية‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬تصميم المخرجات‪(.‬كيف ستكون المخرجات)‪.‬‬
‫‪ ‬تصميم قاعدة البيانات‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫تصميم قاعدة النماذج‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫تصميم برامج إدارة الحوار‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تصميم عمليات المعالجة‪( .‬التوافقية بين المدخالت والمخرجات وداخل المنظمة )‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تصميم المدخالت‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تصميم المراقبات ووضع اجراءات الحماية واألمن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ .4‬مرحلة التطبيق‪:‬‬
‫‪ ‬تتضمن األنشطة الخاصة بإعداد االجراءات التفصيلية وتصميم دليل‬
‫شامل لها‪ .‬ومن هذه األنشطة‪:‬‬
‫‪ .a‬خطة تطبيق النظام‪ :‬تتضمن جدولة األنشطة والموارد والمستلزمات‬
‫المطلوب توفيرها لضمان سالمة التطبيق‪.‬‬
‫‪ .b‬البرمجة‪:‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ .5‬مرحلة االختبار‪:‬‬

‫‪ ‬فحص وقياس نوعية األداء العام لنظم مساندة القرارات‪،‬‬


‫وكذلك كفاءة عتاد النظام‪ .‬وتنتهي هذه المرحلة بصياغة تقرير‬
‫وتقديمة لفريق تطوير النظم‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ .6‬التشغيل والتقييم‪:‬‬
‫‪‬في هذه المرحلة تنتقل مسؤولية إدارة النظام من فريق التطوير إلى المديرين‬
‫أو إدارة النظام‪.‬‬
‫‪‬توجد عدة أساليب لتقييم نظم مساندة القرارات‪:‬‬
‫‪‬تقييم قصير األجل(مباشر)‪ :‬يستند على مقاربة التكاليف الفعلية بالمنافع‬
‫المنظورة‪.‬‬
‫‪‬التقييم طويل األجل‪ :‬يهتم بالمنافع غير المنظورة‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬عيوبه‪:‬‬
‫‪ ‬مشاركة المستفيدين تكون بصورة غير مباشرة‪.‬‬
‫‪ ‬طول الفترة‪.‬‬
‫‪ ‬قلة المرونة‪.‬‬
‫‪‬التكاليف الباهضة‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫ثانيا‪ :‬منهج النمذجة ‪:‬‬


‫‪‬النمذجة‪ :‬هي إعداد نموذج أولي للنظام بسرعة وبأقل تكلفة‬
‫‪‬بهدف تقييمه وتطويره حتى يصل للشكل الذي يلبي حاجة صانعي القرار‪.‬‬
‫‪‬النمذجة ال تحتاج إلى وقت طويل‪.‬‬
‫‪‬يتم تطوير النموذج وتعديله اثناء عملية التشغيل‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬مزاياه ‪:‬‬
‫‪ ‬منهجيته العملية تؤدي إلى تحسين عمل فريق عمل التطوير‪.‬‬
‫‪ ‬ال يتطلب تصميم النظام بكامل محتوياته‪ ،‬بل يكون االهتمام‬
‫بالمك‪Q‬ونات األساسية‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬خطوات النمذجة‪-:‬‬
‫‪.1‬تعيين االحتياجات الرئيسية للمستفيدين‬
‫‪.2‬تطوير نموذج عملي لنظم مساندة القرارات‪.‬‬
‫‪.3‬تطبيق النموذج‪.‬‬
‫‪.4‬مراجعة وتطوير النموذج‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬مبررات ظهور النمذجة‪:‬‬


‫‪.1‬عندما ال يستطيع المستفيد تحديد احتياجاته قبل استخدام النظام‪.‬‬
‫‪ .2‬الوصف وخرائط النظام قد ال تستطيع التعاطي مع الطابع الديناميكي لنظم المعلومات‬
‫المحوسبة‪.‬‬
‫‪.3‬صعوبة االتصال عندما يكون فريق التطوير كبيرا ومتنوعا في المؤهالت واألفراد‪.‬‬
‫‪.4‬طول الوقت‪.‬‬
‫‪.5‬تركيز المداخل التقليدية على عملية التوثيق بشكل كبير‪.‬‬
‫‪.6‬التكاليف الباهظة للطرق التقليدية‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬مزايا النمذجة‪:‬‬
‫‪.1‬المرونة واالقتصادية‪.‬‬
‫‪ .2‬استخدام لغات الجيل الرابع وامكانية االستفادة من البرامج التطبيقية التي تعمل في بيئة الحاسب الشخصي‪.‬‬
‫‪.3‬البعد عن التعقيد والروتينية‪.‬‬
‫‪.4‬تحتاج إلى جهد برامجي محدود‪.‬‬
‫‪.5‬تشجع المستفيد النهائي على المشاركة في تحسين النظام‪.‬‬
‫‪.6‬قطع التكاليف اإلجمالية‪.‬‬
‫‪‬هذه المزايا من الممكن أن تتحول إلى عيوب إذا لم يحسن استخدامها‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ ‬عيوبها‪:‬‬
‫‪.1‬م‪Q‬ن المم‪Q‬كن الحصول على نظام مع‪Q‬لوم‪Q‬ات غير الذي كان متصورا في البداية‬
‫إذا تم استخدام تقنية نمذجة مختلفة عن الم‪Q‬وديل الذي انطلق م‪Q‬نه العم‪Q‬ل‪.‬‬
‫‪.2‬ال تفيد لتصم‪Q‬يم نظم المعلومات الكبيرة والمعقدة‪.‬‬

‫‪  ‬طريقة النمذجة ال يمكن أن تحل محل الطرق األخرى ولكنها تظل بديال مهما‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫ثالثا ‪ :‬االعتماد على الموارد الخارجية (التوريد الخارجي)‪:‬‬


‫‪‬تلجأ إليه‪Q‬ا المنظمة عندما ال ترغب في استخدام مواردها المتاحة أو عند عدم‬
‫توفرها‪.‬‬
‫‪‬اتجه شائع خالل العقدين األخيرين‪.‬‬
‫‪ ‬يتولى البائع إدارة وتشكيل وتشغيل النظام الجديد لمنظمة‪.‬‬
‫‪ ‬ظهر مع تطور التكنولوجيا‪ ،‬ومع التعقيد الشديد في بيئة األعمال‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬مزاياه‪:‬‬
‫قلة التكلفة‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫جودة الخدمة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫الموثوقية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫المرونة‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬عيوبه‪:‬‬
‫ضياع فرص االعتماد على الذات‪.‬‬ ‫‪.1‬‬
‫فقدان السيطرة‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫فقدان األسرار التجارية واالقتصادية‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫رابعا‪ :‬استخدام الحزم البرامجية‬


‫االستفادة من القدرات التقنية في حزم البرامجيات مثل الجداول اإللكترونية‪.‬‬
‫‪‬مزاياها‪:‬‬
‫‪‬اختصار الوقت والتكلفة‪.‬‬
‫‪‬المرونة‪.‬‬
‫‪‬الموثوقية‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪‬عيوبها‪:‬‬
‫‪‬الحزم البرامجية قد ال تشمل كل الوظائف المطلوب تنفيذها‪.‬‬
‫‪‬صعوبة إجراء التعديالت‪.‬‬
‫‪‬بعض الحزم ال تحتوي على كل النماذج الجاهزة لتحليل بدائل القرارات‬
‫اإلستراتيجية والتكتيكية‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫‪ ‬معايير مهمة للمفاضلة بين الحزم البرامجية عند الشراء‪:‬‬


‫‪‬القدرة الوظيفية‪.‬‬
‫‪‬المرونة‪.‬‬
‫‪‬الصداقة للمستفيد النهائي‪.‬‬
‫‪‬العائد والتكلفة‪.‬‬
‫‪‬التوافق‪ ( .‬بين الحزمة المشتراة وماهو متاح لدى المنظمة من عتاد وبرامجيات‬
‫ونظم تشغيل)‪.‬‬
‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬
‫طرق تصميم وتطوير نظم مساندة القرارات…‬

‫خامسا‪ :‬تطوير النظم عن طريق المستفيد النهائي‬


‫يقوم المستخدم بتطوير النظام باستخدلم‬
‫•لغات الجيل الرابع‬
‫•‪CASE‬‬

You might also like