‫الثقافة السياسية‬

‫‪‬الثقافة السياسية‬

‫‪‬دورها‬

‫‪‬أنواعها‬

‫‪‬مكوناتها ‪:‬‬

‫‪ -1‬المفاهيم‬

‫‪ -2‬االستقرار السياسي‬

‫‪ -3‬الشرعية‬
 ‫الثقافة السياسية‬
‫‪ ‬مجموعة من القيم و المبادئ و المفاهيم التي تشكل الحياة و العملية‬

‫السياسية و تعطيها جوهرها و تؤثر في سلوك المجتمع الرسمي و‬

‫الشعبي‬
 ‫دور الثقافة السياسية‬
‫توزيع التوجهات السياسية و القيم و المشاعر و المعلومات‬ ‫‪.1‬‬

‫تؤثر على سلوك و تصرف المواطنين و السياسيين مع النظام‬ ‫‪.2‬‬

‫السياسي و تحدد موقفهم منه‬

 ‫خصائصها‬

‫لها ارتباط كبير بشرعية النظام و استقراره‬ ‫‪.1‬‬

‫تتأثر بالظروف و التغيرات التي تطرأ في المجتمع ‪ ....‬حسب المتغيرات‬ ‫‪.2‬‬

‫االقتصادية أو الجغرافية أو التاريخية أو الظروف االجتماعية‬

‫تؤثر و تتأثر بتعدد الثقافات الفرعية ‪ ..‬الدينية و العرقية و ‪...‬‬ ‫‪.3‬‬

‫”ينعكس وجود الطائفية الدينية أو العرقية سلبًا على االستقرار و االنتماء“‬

 ‫الثقافة السياسية العربية‬
‫‪ ‬تمحورت حول‪..‬‬
‫‪ ‬التضامن‬
‫‪‬الهوية‬
‫‪‬االنتماء ‪ ..‬سواء كان عرقي أو ديني‬

‫‪ ‬تتسم بضعف المشاركة السياسية لسيطرة النخبة و شمولية النظام‬

‫السياسي‬
‫الثقافة السياسية السعودية‬

‫‪‬تأثرت في تكوينها ب ‪..‬‬

‫‪ -1‬الدين‬

‫‪ -2‬النفط‬

‫‪ -3‬التركيبة االجتماعية القبلية‬

 ‫‪ .1‬بالدين ‪..‬‬
‫مما أدى لوجود مجتمع متمسك بتعاليم الدين و وجود هيئات حكومية دينية‬

‫مثل الزكاة و الحج و األوقاف و األمر بالمعروف‬

 ‫بالثروة النفطية ‪..‬‬
‫جعلها دولة ذات اقتصاد ريعي مما جعل الدولة ال تحتاج للحصول على‬ ‫‪‬‬

‫دخل المواطن من الضرائب إنما يعتمد الشعب على الدولة مما يمنحها‬

‫سلطة أقوى ‪..‬‬

‫أدت الطفرة النفطية إلى االسراع في التنمية االقتصادية و الصناعية و‬ ‫‪‬‬

‫مما أدى لظهور قوة جديدة و هم رجال األعمال‬

 ‫التركيبة االجتماعية القبلية‪..‬‬

‫فهو مجتمع تقليدي حتى في ممارسة السلطة و بالذات في بداية تكوين‬ ‫‪‬‬

‫الدولة عندما كانت القوى العسكرية القبلية العامل األساسي في التوحيد‬

‫و ال يزال الطابع القبلي يسيطر على فكر و ثقافة المجتمع في جوانبه‬ ‫‪‬‬

‫السياسية و االجتماعية لحد كبير ‪..‬‬

 ‫الثقافة السياسية‬

‫مكوناتها‬ ‫أنواعها‬ ‫ما هي ؟‬

‫‪ -١‬األفكار‬

‫‪ -٢‬االستقرار‬ ‫‪ -١‬البسطاء‬
‫السياسي‬
‫‪ -٢‬التابعين‬
‫‪ -٣‬السلطة‬
‫الشرعية‬ ‫‪-٣‬‬
‫السياسية‬ ‫المشاركين‬
 ‫أنواع الثقافة السياسية‬
‫‪ ‬ثقافة البسطاء>> اهتمامهم محصور بالحياة العامة و تبعد عن ما يدور في‬
‫الحياة السياسية أو في الحكومة و قراراتها و ذلك إما لجهلهم أو تدني تعليمهم‬

‫‪ ‬ثقافة التابعين >> انصياعهم للحكومة و القرارات دون أي مشاركة فعالة و‬

‫عادة ما تكثر تحت االنظمة الديكتاتوريه‬

‫‪ ‬ثقافة المشاركين >> لديهم دراية سياسية يبدون رأيهم و يقدمون مطالبهم و‬
‫ينتخبون القادة الذين يناسبوهم‬
‫مكونات الثقافة السياسية‬
‫‪ -1‬المفاهيم‬

‫‪ -2‬االستقرار السياسي‬

‫‪ -3‬الشرعية‬
 ‫الثقافة السياسية‬

‫مكوناتها‬ ‫أنواعها‬ ‫ما هي ؟‬

‫‪ -١‬األفكار‬

‫‪ -٢‬االستقرار‬ ‫‪ -١‬البسطاء‬
‫السياسي‬
‫‪ -٢‬التابعين‬
‫‪ -٣‬السلطة‬
‫الشرعية‬ ‫‪-٣‬‬
‫السياسية‬ ‫المشاركين‬
 ‫‪:‬أوًالً‬
‫األفكار‬
‫( األيديولوجية – القومية‪ -‬الوطنية‬
 ‫المفاهيم‬

‫‪ ‬األيدلوجية >> وهي عقيدة سياسية تتكون من‬

‫مجموعة قيم و مبادئ سياسية و اقتصادية يتبعه‬
‫نظام سياسي و هي ال تتقيد بجغرافية معينة‬

‫‪ ‬القومية>> و هي تجسد أمة معينة اجتمعت لتوفر‬

‫عناصر معينه فيها مادية و معنوية تجسدها عن‬
‫غيرها من األمم‬

‫‪ ‬الوطنية >> ما يربط االنسان ببلده و مجتمعه ‪..‬‬

‫حب الوطن و نفرق هنا ما بين الوطنية و‬
‫المواطنة و هي رابطة قانونية أوراق ثبوتية‬
‫الجنسية‬
 ‫ثانيًا‬

‫االستقرار السياسي‬
 ‫ثانيًا ‪ :‬االستقرار السياسي‬

‫عدم تغيير النظام السياسي باستمرار أي استقرار شكله و تركيبته‬ ‫‪.1‬‬

‫عدم تكرار تغير الحكومة أو الجهات التنفيذية و التشريعيه‬ ‫‪.2‬‬

‫خلو األوضاع الداخلية من االضطرابات و غياب العنف بكافة‬ ‫‪.3‬‬

‫مستوياته‬
 ‫‪ ‬ثالًث ا‬
‫الشرعية‬

‫رضا المحكوم بالحاكم و اعترافه بحقه في‬

‫السلطة‬
 ‫ثالثا‪ :‬الشرعية‬
‫و هي ثالثة أنواع‪..‬‬

‫‪ .1‬تقليدية ‪ :‬تحصل على الشرعية باإلرث التاريخي كما في النظام الملكي‬

‫‪ .2‬الكارزمية ‪ :‬تحصل السلطة على شرعيتها من خالل مواصفات قائدها و‬

‫اعجاب الجمهور به‬

‫‪ .3‬القانونية ‪ :‬مستمدة من الجهات التي تحكم العملية السياسية‬