Professional Documents
Culture Documents
الدكتور حسن الادارة الحديثه
الدكتور حسن الادارة الحديثه
األدارة العامة الحديثة /المعاصرة والفرق بينها وبين اإلدارة العامة الكالسيكية،
علميا وعمليا
اعداد الطالب
حسن محمد هوارين ()202314084
باشراف
د .خيرية يحيى
المقدمه
تقديم لموضوع البحث وأهميته واألسباب التي تجعل دراسته مهمة.
تعتبر إدارة المؤسسات والمنظمات مكوًنا أساسًي ا لضمان نجاحها وتحقيق أهدافها .على مر العقود ،شهدت اإلدارة تطورات •
كبيرة ،حيث تطورت من اإلدارة الكالسيكية التقليدية إلى اإلدارة العامة الحديثة.
تتميز اإلدارة الكالسيكية بأساليبها ومفاهيمها التقليدية ،بينما تعتمد اإلدارة العامة الحديثة على نهج أكثر مرونة وتطوًر ا. •
هذه الدراسة تهدف إلى استكشاف وتحليل الفروق بين هاتين النهجين في إدارة المنظمات ومعرفة كيف يمكن أن تؤثر هذه •
الفروق على أداء المؤسسات في العصر الحالي .إذا كانت اإلدارة الكالسيكية تميل إلى التركيز على التسلسلية والسلطة
المركزية ،فإن اإلدارة العامة الحديثة تعزز االبتكار والمشاركة وتشجع على تحفيز الموظفين.
من المهم تناول هذا الموضوع في دراسة ألنه سيساعد في فهم كيفية تحسين أساليب اإلدارة وتكييفها مع متطلبات العصر •
الحالي .باإلضافة إلى ذلك ،ستساعد هذه الدراسة القراء والمهتمين بمجال إدارة األعمال في اتخاذ قرارات أفضل وتحقيق أداء
أفضل في بيئة األعمال المعاصرة.
الفصل األول:
: الخلفية والسياق
تعريف موجز لإلدارة العامة وأهميتها.
• تطورت اإلدارة بمرور الزمن نحو اإلدارة العامة الحديثة التي تعزز المرونة والتعاون
وتشجع على تفويض الموظفين وتطوير المهارات .هذا االنتقال يعكس استجابة المنظمات
لتحديات العصر الحالي وتطورات التكنولوجيا والتغيرات في السوق
تطور اإلدارة الحديثة:
تمثل اإلدارة الحديثة تطوًر ا كبيًر ا عن اإلدارة الكالسيكية ،وتشمل مجموعة
من األساليب والمفاهيم الجديدة التي تعزز فعالية إدارة المنظمات .من بين
التطورات البارزة في اإلدارة الحديثة يمكن تسليط الضوء على العناصر
التالية:
• .1المرونة واالستجابة :اإلدارة الحديثة تشجع على التكيف مع التغيرات
السريعة في البيئة العامة وتسعى للتفاعل معها بفعالية.
• .2تفويض الموظفينُ :يمنح الموظفون مزيًد ا من الصالحيات والمسؤوليات
التخاذ القرارات والمشاركة في تحسين العمليات.
• .3التركيز على الجودةُ :تعطى األولوية لضمان الجودة في اإلنتاج وتقديم
الخدمات بشكل متواصل.
• .4التفكير االستراتيجي :تعزز اإلدارة الحديثة من التفكير االستراتيجي
عوامل الدفع وراء هذا التطور:
هناك عدة عوامل دفعت هذا التطور نحو اإلدارة الحديثة ،ومن أهم هذه العوامل تشمل:
.1تغيرات التكنولوجيا :تقدم التكنولوجيا ساهم في توفير أدوات وأنظمة جديدة إلدارة األعمال وتحسين •
االتصال والتعاون.
.2تغيرات السوق :تزايدت التنافسية وتطورت توقعات العمالء ،مما دفع المنظمات إلى تحسين جودة •
المنتجات والخدمات وتقديمها بفعالية.
.3تطور الثقافة التنظيمية :انتقلت الثقافة التنظيمية من السيطرة المركزية إلى التعاون والتفويض ،مما •
دفع بتطبيق اإلدارة الحديثة.
.4تغيرات في هياكل العمل :زادت االهتمام بتوفير بيئات عمل ملهمة وداعمة للموظفين ،مما أدى إلى •
تغيير في كيفية إدارة الموارد البشرية.
.5متطلبات االستدامة :أصبحت قضايا االستدامة والمسؤولية االجتماعية أكثر أهمية ،وهو ما دفع •
المنظمات إلى تكييف عملياتها وإدارتها بمزيد من االهتمام بهذه الجوانب.
تلك العوامل جميعها ساهمت في دفع تطور اإلدارة نحو النهج الحديث الذي يسعى لتحقيق الفعالية
الفصل الثاني:
التكنولوجيا وتكنولوجيا المعلومات:
كيف تستخدم اإلدارة الحديثة التكنولوجيا في عملياتها.
اإلدارة الحديثة تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا في عملياتها .إليك بعض االستخدامات الشائعة:
.1نظم إدارة المعلومات :تستخدم البرمجيات وقواعد البيانات لتخزين وإدارة المعلومات بشكل فعال ،مما يجعل •
الوصول إلى البيانات ومشاركتها سهًال.
.2التحليل البياني :تقنيات التحليل البياني تساعد اإلدارة على استخدام البيانات التخاذ قرارات مستنيرة وتحسين •
األداء.
.3التواصل والتعاون :تطبيقات البريد اإللكتروني واألدوات المشتركة تمكن فرق العمل من التواصل والتعاون على •
مستوى عاٍل .
.4التتبع وإدارة المشاريع :تستخدم البرمجيات الخاصة بإدارة المشاريع للتخطيط والتنفيذ ومراقبة المشاريع بفعالية. •
.5األتمتة :تستخدم اإلدارة الحديثة األتمتة لتحسين كفاءة العمليات وتقليل األخطاء البشرية. •
.6الذكاء االصطناعي والتعلم اآللي :تستفيد اإلدارة من هذه التقنيات لتحسين التنبؤ واتخاذ قرارات أفضل. •
.7التجارة اإللكترونية :تستخدم الشركات التكنولوجيا لتوسيع نطاق عملياتها وزيادة مبيعاتها عبر اإلنترنت. •
.8تتبع وإدارة المخزون :يساعد البرمجيات في تحسين إدارة المخزون وتقليل تكاليف التخزين. •
.9تحسين خدمة العمالء :توفير وسائل االتصال والدعم عبر اإلنترنت يعزز تجربة العمالء. •
.10أمن المعلومات :تكنولوجيا األمان تحمي البيانات والمعلومات الحساسة من التهديدات السيبرانية. •
هذه مجرد أمثلة على كيفية استخدام التكنولوجيا في اإلدارة الحديثة .تعتمد االستخدامات على نوع الصناعة
واالحتياجات الخاصة بكل منظمة.
كيف كانت اإلدارة الكالسيكية تعتمد على الوسائل التقليدية.
اإلدارة الكالسيكية كانت تعتمد بشكل رئيسي على الوسائل التقليدية والممارسات التي تم تطويرها في القرون السابقة .إليك بعض
سماتها الرئيسية:
.1الهرم التنظيمي :كانت الشركات تعتمد على هيكل هرمي تنظيمي يتضمن عدة طبقات من اإلدارة ،حيث يكون •
االتصال عمومًا من أعلى إلى أسفل.
.2السلطة المركزية :القرارات الرئيسية كانت ُتتخذ بمستوى اإلدارة العليا ،والتي كانت تتحكم بالقواعد والسياسات. •
.3اإلدارة باإلشراف :تميزت اإلدارة الكالسيكية بأن المشرفين كانوا يمارسون رقابة وإشراف مباشر على •
الموظفين.
.4اإلدارة الوظيفية :كانت العمليات تقسم إلى وظائف متخصصة ،حيث ُيتوقع من كل موظف تنفيذ وظيفته المعينة •
بدقة.
.5التخطيط الثابت :كان التخطيط يتم بشكل ثابت ومسبق دون مرونة كبيرة لمواجهة التغيير. •
.6االتصال التقليدي :االتصال كان غالبًا يتم وجهًا لوجه أو عبر وسائل تقليدية مثل المراسالت الورقية. •
.7اإلدارة باألمر :كانت األوامر والتوجيهات ُتصدر بشكل صريح ،واالنفتاح على االقتراحات كان محدوًد ا. •
.8التكنولوجيا المحدودة :كانت التكنولوجيا محدودة ولم تكن متاحة بالشكل الذي نشهده اليوم. •
هذه العوامل تشكل جزًء ا من صورة اإلدارة الكالسيكية ،وكانت هذه الطريقة تناسب الظروف واالحتياجات القديمة ،ولكن مع
الفصل الثالث:
هياكل المؤسسات
الفروق بين هياكل المؤسسات في اإلدارة الحديثة والكالسيكية.
الفروق اإلدارة الكالسيكية اإلدارة الحديثة
هيكل التنظيم: كانت تستخدم هياكل تنظيمية هرمية تتبنى هياكل أقل تعقيًد ا وأكثر مرونة مثل
تقليدية مع الكثير من الطبقات اإلدارية. هياكل مصفوفة أو شبكة .يمكن تغيير
التنظيم بسرعة لمواجهة التحديات.
اتخاذ القرار: كان اتخاذ القرارات مقتصًر ا على اإلدارة تشجع على اتخاذ القرارات المشتركة
العليا بشكل رئيسي والمشاركة في القرارات عبر مختلف
المستويات
االتصال: كان االتصال يعتمد بشكل رئيسي على تستخدم وسائل اتصال حديثة مثل البريد
االتصال الشخصي والمراسالت الورقية. اإللكتروني والتواصل عبر اإلنترنت
لتسهيل التواصل والتعاون.
تكنولوجيا المعلومات: كانت تكنولوجيا المعلومات محدودة تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا
وأقل تطوًر ا إلدارة المعلومات والتحليل واألتمتة.
اإلدارة األفضل كانت تهتم بالمراقبة واإلشراف أكثر من تركز على تحقيق أداء متفوق وتطوير
تحفيز الموظفين. المهارات واإلبداع.
التغيير واالبتكار: تكون مقاومة للتغيير وتعتمد على تشجع على التغيير واالبتكار كجزء من
الطرق التقليدية. العمليات اليومية.
الفصل الرابع:
تفكير القيادة
كيف تشجع اإلدارة الحديثة على التفكير االستراتيجي واستخدام البيانات.
تشجع اإلدارة الحديثة على التفكير االستراتيجي واستخدام البيانات بعدة طرق:
.1توجيه الرؤية واألهداف :تبدأ اإلدارة بتوجيه رؤية استراتيجية ووضع أهداف واضحة .هذا يوجه الجميع نحو التفكير •
االستراتيجي.
.2توفير الوصول إلى البيانات :تقوم بإنشاء منصات وأنظمة لجمع وتخزين البيانات بشكل مركزي ،مما يسهل الوصول •
إليها التخاذ القرارات.
.3تحليل البيانات :تعتمد على أدوات التحليل والذكاء االصطناعي لفحص البيانات واستخراج المعلومات الهامة منها. •
.4تدريب الفرق :تقدم التدريب وورش العمل لتعليم الموظفين كيفية استخدام البيانات بفعالية وتفسيرها. •
.5تشجيع االبتكار :تشجع على تجربة األفكار الجديدة وتجربة حلول مبتكرة باستمرار. •
.6استخدام تقنيات التنبؤ :تعتمد على التحليل التنبؤي لتحديد االتجاهات المستقبلية وتوجيه االستراتيجية بناًء على البيانات. •
.7قياس األداء :تستخدم مؤشرات األداء والمقاييس الحيوية لتقييم تنفيذ االستراتيجية والتحسين المستمر. •
.8التشجيع على التعاون :تشجع على التعاون بين األقسام المختلفة وتبادل البيانات لتعزيز التفكير االستراتيجي. •
.9مكافأة األداء االستراتيجي :تستخدم أنظمة المكافآت والترقيات لتشجيع الموظفين على تحقيق األهداف االستراتيجية. •
.10تعزيز الثقافة االستراتيجية :تعمل على تنمية ثقافة تشجع على االبتكار والتفكير االستراتيجي في جميع مستويات •
المؤسسة.
بهذه الطرق ،تعزز اإلدارة الحديثة من التفكير االستراتيجي وتسخر البيانات لدعم عمليات اتخاذ القرار وتحقيق األهداف
االستراتيجية.
كيف كانت اإلدارة الكالسيكية تعتمد على التجربة
الشخصية
اإلدارة الكالسيكية كانت تعتمد بشكل كبير على .1
التجربة الشخصية والمفاهيم البسيطة.
كانت تتميز بالتسلسل الهرمي للسلطة والتنظيم .2
الرسمي.
المديرين كانوا يتخذون القرارات بشكل مركزي .3
وكانت هناك تفضيل للسيطرة واإلشراف الشديد.
تعتمد على مفهوم اإلنتاجية والتحكم في العمليات. .4
الفصل الخامس:
مرونة التعامل مع الموظفين:
كيف تشجع اإلدارة الحديثة على مشاركة الموظفين وتطويرهم.
اإلدارة الحديثة تشجع على مشاركة الموظفين وتطويرهم من خالل العديد من السبل:
.1التواصل المفتوح :تشجع اإلدارة على التفاعل والحوار مع الموظفين ،واستماع إلى آرائهم واقتراحاتهم. •
.2توفير فرص التدريب :تستثمر في تطوير مهارات الموظفين من خالل دورات تدريبية وورش عمل •
لزيادة كفاءتهم.
.3توجيه وتوجيه :تقديم توجيه ومساندة للموظفين لتطوير مهاراتهم وتحقيق أهدافهم المهنية. •
.4تفويض الصالحيات :تعزز اإلدارة من مشاركة الموظفين من خالل تفويض صالحياتهم ومسؤولياتهم •
لزيادة مستوى المشاركة والمسؤولية.
.5إنشاء بيئة عمل إيجابية :تهتم بإنشاء بيئة عمل تشجع على التعاون واالبتكار وتعزز من تطوير المهارات. •
.6تقدير ومكافأة :تقدير اإلنجازات واألداء المتميز للموظفين من خالل نظام مكافآت وترقيات. •
.7تطوير مسار وظيفي :تقديم فرص لتقدم الموظفين وتطوير مسارهم المهني داخل المؤسسة. •
.8استخدام التقنية :توفير أدوات التكنولوجيا لتيسير التواصل ومشاركة المعرفة بين الموظفين. •
باستخدام هذه األساليب ،تسعى اإلدارة الحديثة لزيادة مشاركة الموظفين وتطويرهم ،مما يسهم في تحسين
األداء العام للمؤسسة.
اإلدارة الكالسيكية كانت تدير الموظفين بشكل أكثر توجيًها من خالل عدة ممارسات ومبادئ ،منها:
.1اإلشراف الشديد :كان هناك مراقبة ومراقبة دقيقة ألداء الموظفين ،وكانوا يخضعون لإلشراف المباشر •
من قبل مشرفيهم.
.2التنظيم الهرمي :تميزت بتسلسل هرمي للسلطة ،حيث كانت القرارات الهامة ُتتخذ من قبل القيادة العليا •
وتنزل إلى األقسام الدنيا في التسلسل اإلداري.
.3تحديد األدوار والمسؤوليات :تم تعيين مهام محددة وواضحة لكل موظف ،وكان لديهم دور وظيفي •
معين.
.4القواعد واللوائح :كان هناك تطبيق صارم للقواعد واللوائح في العمل ،مما يجعل الموظفين يعملون وفًقا •
للمعايير المحددة.
.5التقييم السنوي :تم تقديم تقييمات سنوية ألداء الموظفين ،وكان يتم تحديد المكافآت والترقيات بناًء على •
هذه التقييمات.
.6االتصال الرسمي :كان االتصال بين الموظفين واإلدارة يتم بشكل رسمي ومن خالل سالسل تنفيذية •
معينة.
هذه الممارسات كانت تعكس نمط اإلدارة الكالسيكية التي كانت تركز على السيطرة والتوجيه من قبل
الفصل السادس:
التحديات البيئية
كيف تأخذ اإلدارة الحديثة في االعتبار التحديات البيئية واالستدامة:
اإلدارة الحديثة تأخذ التحديات البيئية واالستدامة بعين االعتبار بشكل متزايد على نحو متزايد .هذا يتضمن:
• .1تضمين أهداف االستدامة :تقوم اإلدارة بتضمين أهداف محددة للحفاظ على البيئة وتعزيز االستدامة في
استراتيجيتها وعملياتها.
• .2اعتماد الممارسات البيئية :تعمل اإلدارة على تنفيذ ممارسات تقليل التأثير البيئي ،مثل التوجيه نحو
استخدام الطاقة المتجددة وتقليل الفاقد.
• .3المسؤولية االجتماعية للشركات :تعزز من المسؤولية االجتماعية للشركات من خالل دعم مشاريع
االستدامة والمشاركة في المبادرات البيئية.
• .4تحسين الكفاءة :تعمل على تحسين كفاءة استخدام الموارد وتقليل الفاقد من خالل تطوير تقنيات أكثر
فعالية.
• .5التقارير والشفافية :تنشر تقارير دورية توضح تقدم الشركة في مجال االستدامة والبيئة لتحفيز الشفافية.
• .6االلتزام باللوائح :تلتزم بالقوانين واللوائح البيئية وتسعى لالمتثال الكامل لها.
• .7االبتكار :تعزز من البحث والتطوير لتطوير حلول جديدة ومبتكرة تسهم في الحفاظ على البيئة.
هذه الخطوات تظهر كيف تأخذ اإلدارة الحديثة بعين االعتبار التحديات البيئية واالستدامة كجزء من
استراتيجيتها وأهدافها العامة.
كيف كانت اإلدارة الكالسيكية تتعامل مع هذه
القضايا
اإلدارة الكالسيكية كانت عادة متأخرة في التعامل مع قضايا البيئة واالستدامة .كانت تركز بشكل
رئيسي على تحقيق الربح وزيادة اإلنتاجية دون مراعاة كبيرة لتأثير العمليات على البيئة.
بعض السمات التي تميز اتجاهات اإلدارة الكالسيكية تجاه هذه القضايا تشمل:
.1االهتمام باألرباح فقط :كانت األولوية الرئيسية لإلدارة الكالسيكية هي تحقيق األرباح •
وزيادة اإلنتاجية ،دون مراعاة كبيرة لتأثير ذلك على البيئة.
.2التقليل من التكاليف :كان الركز على تقليل التكاليف اإلنتاجية يعني أحياًنا استخدام ممارسات •
غير مستدامة.
.3تجاهل التنظيمات البيئية :قد ال تكون اإلدارة الكالسيكية ملتزمة باالمتثال للتنظيمات •
واللوائح البيئية.
.4قصر اآلجال :كان يركز على األهداف القصيرة األجل واألرباح الفورية دون النظر إلى •
العواقب على المدى البعيد.
لكن مع التزايد الواضح في الوعي بأهمية االستدامة وحماية البيئة ،بدأت الشركات واإلدارات
الحديثة في تبني ممارسات أكثر استدامة والتحول نحو االستدامة بصورة أفضل.
االستنتاج
تلخيص للنقاط الرئيسية والفروق بين اإلدارة الحديثة والكالسيكية.
•أهمية التطورات في اإلدارة الحديثة في البيئة التجارية الحالية.
• .1الفرق في الهياكل التنظيمية:
اإلدارة الحديثة :تعتمد على هياكل مرنة مثل التنظيم الشبكي والمصفوفي
بينما تعتمد اإلدارة الكالسيكية على هياكل تسلسلية وتشابكية.