Professional Documents
Culture Documents
المناجمنت
من اعداد :متيجي رفيدة
حبارك أسماء
حمادي حنين.
الفهرس
مقدمة
من مميزاته:
يضمن وجود الدولة في وضيفة التسيير على
مستوى المؤسسات و اإلدارات العمومية و
مختلف النشاطات ال سيما بعد األزمات
االقتصادية التي عرفها العالم
يؤكد على الهوية الجماعية باسم اهدافه
الدولة و رموزها
يثمن الحريات الفردية و الجماعية
و يقر مبدأ التضامن و المساواة
يهدف لتحسيين المستوى المعيشي. هذا ما يجعل من
يعمل على تحسين سير و عمل المناجمنت تسييرا تامليا
المؤسسات العموميةو تسيير اي قبل رسم األهداف
المالية العمومية. يجب التفكير اوال في كيفية
تخفيف تواجد الدولة اال في ما هو تحقيقها و مدى تقبلها من
ضروري طرف المواطن.
.
الفرع الثالث:عال قة المناجمنت بالعلوم االخرى
عالقته بعلم السياسة :العلوم السياسية تعنى بفكرة السلطة وبوضع السياسات
العامة للدولة ،وتبحث
في شكل الحكم ،أما اإلدارة فمهمتها تنفيذ سياسة الدولة العامة التي يرسمها
السياسيون بوسائلهم و
إجراءاتهم الخاصة وهي مهمة فنية ،فالعالقة هي عالقة تحد يد هدف وتنفيذه.
اوال اوجه التشابه :
اوجه التشابه بين اتساع اإلجراءات و تقسيم العمل اإلداري الذي يتم من
المناجمنت و ادارة خالل عدة وظائف إدارية (التخطيط -التنظيم –
االعمال التوجيه -االتصال-الرقابة) والتي نجدها في كال نوعي
اوجه االختالف اإلدارة.
بينهما - مبدأ ضرورة اقتران السلطة بالمسؤولية ،فال سلطة
بدون مسؤولية ،وال مسؤولية دون سلطة.
- ضرورة رسم أهداف والعمل على تحقيقها بأقل تكلفة
واقصر وقت
وأفضل نوعية
ثانيا اوجه االختالف :
تعريفه:
يعد التنظيم أهم موضوعات اإلدارة،وعرفه بعض المفكرين على أنه عملية
دمج الموارد البشرية والمادية من خالل هيكل رسمي يبين المهام والسلطات.
مميزاته:
.يسهل عملية تحديد األدوار و تقسيم المهام ،وهذا ما يمنع التضارب في
الجهود.
.يوضح العالقات المختلفة بين العاملين في التنظيم بحيث يعرف كل موظف
تبغينه اإلدارية
الفرع الثالث :القيادة
الفرع الثالث:القيادة
تعريف :تعد وظيفة القيادة من أهم الوظائف اإلدارية ،ألن القائد اإلداري هو الذي
يتولى كافة وظائف اإلدارة من تخطيط وتنظيم وتنسيق ورقابة إدارية:
نظريات القيادة :
.1نظرية السمات الشخصية:تقوم على وجود صفات و خصائص التي تفسر
القدرات القيادية عند البعض ،تستند على فكرة أن القائد يولد وال يصنع .
.2النظرية السلوكية :تقوم على تفسير أهمية التدريب في خلق قادة كفء.
.3النظرية الموقفية :هي محصلة من المواقف التي يتواجد فيها الفرد
انواع القيادة :
.1القيادة الفردية التسلطية :يعتبر الفرد مركز اتخاذ القرار دون االهتمام
بآراء مرؤوسيه.
.2القيادة الديمقراطية :تقوم على أساس إشراك المعنيين من العاملين في
صنع القرار عن طريق تبادل وجهة النظر بين القائد و مرؤوسيه .
الفرع الرابع:
التنسيق
الفرع الرابع :التنسيق.
تعريف:
ممارسة نوع من القيادة على المرؤوسين واإلشراف عليهم واالتصال بهم
وتحفيزهم على بذل جهود ،وتنسيق جهودهم الجماعية لتحقيق أهداف محددة
من خالل اتخاذ القرارات المناسبة.
اهميتته:
• منع التضارب في شتى أعمال اإلدارة .
• سهولة تحديد مهام الوظائف اإلدارية بدقة و بيان عالقتهما ببعض .
وسائل التنسيق:
.1نظام اإلتصال و المعلومات.
.2نظام الدافعية و التحفيز .
.3نظام التوظيف و التعيين الثراء
العنصر البشري.
.4نظام القيادة و التفويض.
.5التكوين ونقل التكنولوجيا.
الفرع الخامس :الرقابة
تعريف:
الرقابة في عمل اإلدارة تقدير انجازات العاملين لبيان مدى تحقيقها ألهدافها
وأسباب النجا ح والفشل المتصل بها للتعامل معها وتحديد مسؤولية كل ذي
سلطة بهدف الوصول باإلدارة إلى كفاءة اكبر.
اهداف
تقييم األهداف ومدى تحقيقها.
الكشف عن األخطاء واإلشكاالت التي تواجهها اإلدارة ووضع الحلول
المناسبة.
تقليص النفقات غير الضرورية وعقلنة التكاليف.
التأكد من احترام القواعد القانونية السارية ومدى فعاليتها في تحقيق األهداف
المرجوة.
انواع الرقابة :
الرقابة الداخلية •
الرقابة الخارجية •
الرقابة السابقة •
الرقابة الالحقة •
الرقابة المتزامنة •
• عيوب التسيير العمومي :
ضعف اإلتصال و التعامل مع الناس. •
التركيز على اإلجراءات و المعاقبة على مخالفتها و انعدام معيار النتائج •
تضخم الوظائف في أجهزة الدولة و زيادة عدد الموظفين. •
قديمة و يغلب عليها الروتين . •
عدم ربط األجور باالنتاج و الجهود •
ضعف انظمة التحفيز •
وضع حلول جاهزة معدة مسبقا ال ترتبط بالواقع و ال بالبيئة •
و في الختام يمكننا القول إن المناجمنت هي مجموعة من
األنشطة المتمثلة
في :التخطيط ،التنظيم،القيادة ،التنسيق،الرقابة و التقييم
وكل هذا سعيا للوصول أهدافها المسطر.
الخاتمة المراجع: