You are on page 1of 19

‫ا‬ ‫د‬ ‫ا‬

‫ة‬ ‫ر‬
‫ا‬ ‫ت‬ ‫ان‬
‫ا مل‬ ‫ج‬
‫الب‬
‫س‬
‫‪4‬‬
‫إدارة العمليات االنتاجية في صناعة المالبس الجاهزة‪:‬‬
‫تعتمد إدارة العمليات االنتاجية في صناعة المالبس الجاهزة على ‪:‬‬
‫‪ ‬دراسة العمل ‪:work study‬هي تلك التقنيات واألساليب التي تستخدم لتحليل‬
‫عمل االنسان بكامل اطره ونواحيه‪ ,‬والتي تؤدي وبصورة منتظمة الى التحقق‬
‫من جميع العوامل التي تؤثر على كفاءة األداء في الحالة قيد الدراسة‪ ,‬من أجل‬
‫عمل التحسينات الالزمة لزيادة إنتاجية العمل‪.‬‬
‫• إن األسلوب العلمي الصحيح لرفع كفاءة العمليات االنتاجية يتم من خالل‬
‫دراسة طريقة أداء هذه العمليات أوال‪ ,‬ومن ثم دراسة تحديد الوقت المقدر‬
‫ألدائها في الوحدة الصناعية‪.‬‬
‫• وإن تشخيص الحركات غير الضرورية أثناء العمل مهم جدا‪ ,‬لما له من تأثير‬
‫مباشر على زيادة الوقت المستنفذ في العمل‪ ,‬وبالتالي خفض انتاجية العامل‪.‬‬
‫والمقصود بدراسة العمل بمصانع المالبس هو ‪:‬‬
‫• وجود فريق عمل لدراسة وتحديد الوقت الزمني الالزم لكل عملية و أداء حركة على‬
‫الماكينة ثم عمل التوازن الالزم للعمليات لالستفادة القصوى من طاقة الماكينات وتحديد‬
‫العدد الالزم من الماكينات لكل عملية إنتاجية‪.‬‬

‫• ويجب قبل البدء في الدراسة التأكد من سالمة وتصميم مكان العمل واعداده لألداء‬
‫األفضل قبل بدء تحديد الوقت الالزم لتنفيذ العملية االنتاجية‪ ,‬وذلك ضروري لتحديد‬
‫الحركات الالزمة ألداء كل عملية ثم حساب الوقت الالزم لها‪.‬‬

‫• وأهمية التأكد من مكان العمل قبل الدراسة هو أداء العملية في أقل زمن ممكن وضمان‬
‫استمرار حركة الماكينة أكبر فترة ممكنة من ساعات العمل ‪ ,‬لزيادة المعدالت وبالتالي‬
‫تحقيق أقل تكلفة ممكنة‪.‬‬
‫كما تعرف دراسة العمل بأنها‪ :‬التسجيل المنتظم واالختبار االنتقادي للطريقة الحالية ‪,‬‬
‫وللطرق المقترحة للقيام كوسيلة لتطوير وتطبيق الطرق األكثر سهولة واألكثر فاعلية‬
‫من العمل من اجل تخفيض التكاليف وزيادة االنتاجية‪.‬‬
‫‪ ‬أسباب استخدام دراسة العمل‪:‬‬
‫‪ -1‬انخفاض إنتاجية وحدة معينة والتي قد تكون نتيجة لألسباب التالية‪:‬‬
‫• حدوث اختناق على خط اإلنتاج في عملية معينة‪.‬‬
‫• حدوث تغير في الخامة المستخدمة أو أساليب االنتاج الموجودة‪.‬‬
‫‪-2‬إدخال منتج جديد على خط اإلنتاج‪.‬‬
‫‪ -3‬ارتفاع تكلفة أداء عمل معين في فترة معينة‪.‬‬
‫‪ -4‬الرغبة في ادخال نظام الحوافز في االنتاج‪.‬‬
‫‪ -5‬الرغبة في تحسين طرق العمل وتوازن الطاقة االنتاجية‪.‬‬
‫‪ -6‬مقارنة كفاءة أسلوبين مقترحين للعمل‪.‬‬
‫‪ -7‬وجود شكوى من الوقت القياسي لعملية معينة‪.‬‬
‫‪ ‬متطلبات دراسة العمل‪:‬‬

‫يتطلب لدراسة العمل توافر البيانات االتية‪:‬‬


‫‪ -2‬مواصفات المواد الخام‬ ‫‪ -1‬مواصفات المعدات‪:‬‬
‫‪ -‬نوع القماش وموصفاته‪.‬‬ ‫• حركة الماكينة ورقم الموديل‪.‬‬
‫‪ -‬نوع الخيط ومواصفاته‪.‬‬ ‫• نوع قاعدة الماكينة‪.‬‬
‫‪ -‬شكل وأبعاد القطع المستخدمة‪.‬‬ ‫• نوع الغرزة ومقاساتها‪.‬‬
‫‪ -‬خصائص القطع التي يتسلمها العامل‪.‬‬ ‫• نوع االبرة ومقاساتها‪.‬‬
‫• ملحقات الماكينة‪.‬‬
‫• حجم منضدة الماكينة وشكلها‪.‬‬
‫• مواصفات االدوات اليدوية‪.‬‬
‫• أقصى سرعة للماكينة‪.‬‬
‫• سرعة عمل الماكينة الفعلية‪.‬‬
‫العمل‪:‬‬
‫‪ -3‬ظروف‬
‫• درجة الحرارة ونسبة الرطوبة في مكان العمل‪.‬‬
‫• تاريخ اجراء دراسة العمل‪.‬‬
‫• وقت بداية ونهاية الدراسة‪.‬‬
‫‪ -4‬الظروف الخاصة بأداء العمليات االنتاجية‪:‬‬
‫• بيان مراحل التشغيل وتشمل اسم كل مرحلة ومواصفات كل منها‪.‬‬
‫• قياس زمن مرحلة التشغيل‪.‬‬
‫• تحديد كمية االنتاج‪.‬‬
‫• توضيح الطريقة التي يتم بها تداول القطع‪.‬‬
‫• تدوين المرحلة االنتاجية الحالية‪.‬‬
‫• تدوين المرحلة االنتاجية التالية‪.‬‬
‫‪-5‬تسلسل حركات العمال والتي تشمل‪:‬‬
‫• الحركات االساسية المتكررة في كل دورة تشغيل‪.‬‬
‫الحركات المرتبطة بتدفق العمل من بداية التشغيل لنهايته‪.‬‬ ‫•‬
‫الحركات التي تحدث اما مصادفة او نتيجة ظروف العمل‪.‬‬ ‫•‬

‫‪ -6‬بيانات كفاءة العمالة‪:‬‬


‫• تحديد كفاءة العامل لما لها من أثر على زمن التداول‪.‬‬
‫• مالحظة وتدوين حركة التداول وتجنب الحركات الغير فعالة لخفض زمن التداول‪.‬‬
‫خطوات دراسة العمل‪:‬‬
‫‪ .1‬االختيار‪ :‬اختيار مشكلة العمل المطلوب دراستها‪.‬‬
‫‪ .2‬التسجيل‪ :‬تسجيل كل الحقائق المتصلة بالطريقة الحالية‪.‬‬
‫‪ .3‬االختبار‪ :‬اختبار الحقائق بصورة ناقدة الستعمال أفضل فنيات تالئم الغرض من الدراسة‪.‬‬
‫‪ .4‬التطوير‪ :‬تطوير أفضل طريقة ومكان عمل وفقا للظروف المحيطة بالعمل‪.‬‬
‫‪ .5‬التحديد‪ :‬تحديد الطريقة الجديدة في خطوات ثابتة‪.‬‬
‫‪ .6‬التركيب‪ :‬تقرير الطريقة كمعيار لألداء‪.‬‬
‫‪ .7‬المتابعة‪ :‬تقييم األداء باستخدام معيار األداء (مقارنة الفعلي بالقياسي)‪.‬‬
‫أدوات دراسة العمل‪:‬‬
‫‪ .1‬قياس العمل‪:‬‬
‫• تعريفه‪ :‬يقصد بقياس العمل العملية التي يتم بها تطبيق أساليب مصممة خصيصا لتحديد‬
‫الزمن المطلوب من العامل المؤهل ألداء وظيفة محددة أو عمل محدد وذلك عند‬
‫مستوى أداء محدد‪.‬‬
‫• وهدفه‪ :‬تهدف عملية قياس العمل إلى ما يلي‪:‬‬
‫‪ -1‬امداد االدارة بالوسائل الخاصة بقياس الزمن الضروري ألداء عملية أو سلسلة من‬
‫العمليات‪ ,‬بطريقة تمكن من إظهار الوقت غير الفعال ثم فصله عن الوقت الفعال‪.‬‬
‫‪ -2‬تحدد الزمن النمطي ألداء العمل‪ ,‬حتى يمكن على أساسه بيان أية زيادات تطرأ عليه‬
‫في المستقبل‪.‬‬
‫‪ -3‬تحديد معدالت األداء النمطية للعاملين سواء في األعمال الملموسة أو االعمال الخدمية‬
‫بما يخدم أغراض متنوعة في المنظمة‪.‬‬
‫وسائل قياس العمل‪:‬‬
‫وتنقسم وسائل قياس العمل إلى ‪:‬‬
‫أوال‪ :‬دراسة الوقت‪:‬‬
‫• وتعني تحديد كمية الوقت الالزم ألداء وحدة عمل معينة لذا فهي تقيس السرعة والجهد‬
‫المطلوب إلنتاج عمل معين‪ ,‬وتستخدم لتحديد كمية الوقت التي يتطلبها العامل ذو الكفاءة‬
‫المتوسطة الذي يستخدم طريقة نمطية ويعمل تحت ظروف عمل عادية إلنجاز عمل‬
‫معين‪.‬‬
‫• وتهدف إلى‪ - :‬االعتماد عليها بشكل كبير ألغراض الرقابة الصناعية‪.‬‬
‫‪ -‬المساعدة في وضع الميزانيات التقديرية‪.‬‬
‫‪ -‬االسهام الفعال في تحديد تكاليف اإلنتاج‪.‬‬
‫‪ -‬وضع جداول االنتاج والتشغيل والتنسيق بين خطوط ومراحل االنتاج‬
‫المختلفة‪.‬‬
‫‪ -‬وضع معدالت األداء‪.‬‬
‫‪ -‬اإلسهام في وضع مقاييس لمراقبة تكاليف العمل‪.‬‬
‫دراسة الحركة والوقت‬

‫• هي تحليل للعمليات التشغيلية التي تنتج منتجات صناعية بهدف‬


‫زيادة الكفاءة‪ ,‬ويتم دراسة كل عملية بشكل دقيق من خالل‬
‫تجزئتها الى عناصر منفصلة‪ ,‬وتحليلها بشكل دقيق من اجل‬
‫التخلص من الحركات غير الضرورية ‪ ,‬وبذلك ينخفض وقت‬
‫االنتاج وتزيد كمية المخرجات‪ ,‬وبالتالي يرتفع معدل االنتاجية‪.‬‬
‫خطوات دراسة الوقت‪:‬‬
‫‪ -1‬تحديد العناصر واختيار العمالة الذين ستجري عليهم دراسة الوقت‪ :‬يجب أن يكون‬
‫اختيار العمالة في وجود المشرف ويتم مقابلة العمالة وشرح خطة التنفيذ الخاصة‬
‫بالعناصر المحددة بواسطة مسئول دراسة العمل‪.‬‬
‫‪ -2‬تجميع بيانات ومعلومات عن بيئة العامل ‪ :‬بيانات عن العملية اإلنتاجية واآلالت والعدد‬
‫ووسيلة المناولة وموقع العمل من حيث المكان المخصص للعامل واإلضاءة والحرارة‬
‫والتهوية‪.‬‬
‫‪-3‬تحديد أدوات القياس‪ :‬تحتاج دراسة الوقت إلى معدات و أدوات لها القدرة على قياس‬
‫وتسجيل الزمن ومنها استخدام ساعة إيقاف‪.‬‬
‫‪ -4‬تحديد طريقة القياس‪ :‬قياس الوقت الذي يستغرقه العامل في اتمام عملية معينة يتم وفق‬
‫إحدى الطريقتين‪:‬‬
‫‪ -‬طريقة القياس المتقطع‪.‬‬
‫‪ -‬طريقة القياس المستمر‪.‬‬
‫• تعني الطريقة المتقطعة في قياس الوقت بتشغيل ساعة القياس عند بدء أول حركة أو كل‬
‫جزء من الحركات أو أجزاء العملية و إيقاف الساعة مباشرة بمجرد انتهاء العامل من‬
‫أداء الحركة ويتم تسجيل الوقت الذي يشير إليه ساعة القياس‪.‬‬
‫• أما الطريقة المستمرة فهي تعني تشغيل ساعة القياس دون إيقافها وقراءة وتسجيل ما‬
‫تشير إليه الساعة من وقت عند انتهاء العامل لكل حركة أو لكل جزء من العملية ويسمى‬
‫ذلك بالوقت المجمع‪.‬‬
‫‪-5‬تحديد عدد مرات قياس الوقت‪ :‬إن الزمن الذي يؤدي فيه جزء من العملية قد يختلف من‬
‫مرة ألخرى حتى لو كان العامل مدربا أو يؤدي العمل بنفس الطريقة وعلى ذلك ينبغي‬
‫تكرار عملية قياس الوقت عدة مرات‪.‬‬
‫‪ -6‬تحديد الوقت المعياري‪:‬‬
‫يقصد بالوقت المعياري بالوقت الكلي الذي يجب إتمام العمل فيه بأداء معياري‪.‬‬
‫أ‪ -‬خطوات تحديد األزمنة المعيارية‪:‬‬
‫• تحديد العملية المطلوب قياسها وفهم طبيعة أداء العملية ‪.‬‬
‫• تقسيم العملية إلى عناصر أساسية‪.‬‬
‫• تحديد العوامل المؤثرة على طبيعة أداء كل عنصر من عناصر العملية االنتاجية‪.‬‬
‫• تسجيل وقت أداء كل عنصر من عناصر العملية باستخدام معدات دراسة الوقت‪.‬‬
‫• حساب متوسط زمن أداء كل عنصر‪.‬‬
‫• تحديد إجمالي زمن عناصر العملية االنتاجية كزمن أساسي أو فعلي‪.‬‬
‫• إضافة معدل سماحيات للزمن األساسي‪.‬‬
‫• الزمن المعياري= الزمن الفعلي لألداء‪ +‬السماحيات‪.‬‬
‫ب‪ -‬السماحيات‪:‬‬
‫‪ -1‬السماحيات األساسية‪ :‬حين يتم إحصاء وقت قياسي فيجب استخدام األوقات الفعلية‬
‫مضاف إليها السماحيات أي يجب أن يكون هناك وقت ضائعا مسموحا بع عند إعداد‬
‫قطعة مالبس وذلك يعني أن كمية المالبس التي تم اعدادها أثناء فترة الدراسة يجب أن‬
‫تكون أقل أثناء العمل الفعلي حيث ستكون هناك فترات توقف أثناء الوقت المسجل‬
‫‪ -2‬السماحيات الخاصة بالعامل(شخصية)‪:‬‬
‫وهي خاصة بالشرب وتناول الطعام وتتراوح النسبة من ‪ %4-2‬بصفة عامة وتضاف هذه‬
‫النسبة على إجمالي زمن الدراسة للعملية‪.‬‬
‫‪ -3‬سماحيات خاصة بالماكينات‪:‬‬
‫وتنقسم إلى ‪:‬‬
‫‪-1‬سماحيات الصيانة‪:‬‬
‫• وتعبر عن كل األعمال التي تشترك فيها اآلالت والتي يمكن أن تخضع لعمليات تأخير‬
‫خاصة عند تعطل اآلالت أو انجاز أعمال الصيانة بها‪ .‬فعند وجود عطل وأثناء استدعاء‬
‫أخصائي الصيانة فإن العامل يضطر للتوقف إلى حين إصالح الماكينة أو إلى احضار‬
‫ماكينة مشابهة‪.‬‬
‫• ومعظم المصانع الحديثة تجري عمليات صيانة على الماكينات بصفة دورية وتكون محددة‬
‫تبعا لنوعيات الماكينات داخل وحدات التشغيل‪ ,‬وعلى هذا االساس يتم تطبيق ذلك على‬
‫اجمالي الوقت األساسي‪.‬‬
‫‪ -2‬سماحيات تغيير الخيط‪:‬‬
‫إن الوقت الذي يتعلق بتغيير الخيط سوف يختلف من مصنع ألخر ومن أسلوب‬
‫ألخر ومن نوعية مالبس ألخرى ويجب أن يدخل ذلك في الوقت المسموح به‬
‫نتيجة األعطال المفاجئة تبعا لطبيعة العمل‪.‬‬
‫‪ -4‬سماحيات المشاكل الطارئة‪ :‬ويحدث ذلك في بعض المصانع حين تحدث مشاكل طارئة‬
‫صغيرة ومن السهل تغطيتها من خالل الوقت المسموح به لتلك المشاكل‪ .‬ويعتبر قياس‬
‫سماحيات المشاكل الطارئة بصورة دقيقة غير اقتصادي حيث أنها غير منتظمة أو‬
‫متكررة في حدوثها‪.‬‬

‫‪ -5‬سماحيات أسلوب األداء‪ :‬يتم تحديد الوقت المعياري لمستوى العمل أو عند التعامل مع‬
‫أنواع مختلفة من الموديالت حيث أن هناك بعض الموديالت تحتاج إلى وقت أكبر في‬
‫األداء من موديالت أخرى في بعض مراحل التشغيل وقد يكون الوقت في البداية كبير ثم‬
‫يقل تدريجيا إلى أن يصل للمستوى المطلوب وذلك ألن العمالة تحتاج إلى وقت حتى‬
‫المهارة على أداء منتج معين‪.‬‬
‫• كما أنه من الطبيعي إضافة وقت مسموح به بالنسبة للموديل الجديد ومن المهم متابعة‬
‫المشاكل التي تظهر أثناء التطبيق والتي تؤثر على الوقت المعياري المطلوب‪.‬‬
‫‪-6‬سماحيات الراحة‪:‬‬
‫• نتيجة للجهد المبذول أثناء فترة العمل فإنه يلزم توفير الوقت لراحة العامل من خالل‬
‫سماحيات الراحة والتي تعتمد على عدة عوامل منها‪:‬‬
‫‪ -‬المتطلبات الجسمانية للعملية‪.‬‬
‫‪ -‬المتطلبات العصبية‪.‬‬
‫‪ -‬ظروف العمل ( درجة اإلضاءة – التكييف – الملل)‬
‫وفي حالة وصول العامل إلى درجة التعب فإن ذلك سوف يؤثر بالتالي على إنتاجيه من‬
‫حيث الكم والجودة أيضا‪.‬‬
‫وبصفة عامة فإن نسبة الراحة تتراوح ما بين ‪ 20 : 8‬تبعا لطبيعة العملية وتضاف هذه‬
‫النسبة – لكل عنصر من عناصر العملية على حدة وليست على إجمالي زمن الدراسة‪.‬‬

You might also like