Professional Documents
Culture Documents
هنري فايول الادارة
هنري فايول الادارة
المقدمة………………………………………………...
الفصل االول :االدارة العامة و الصناعية…………………………………….
المبحث األول :مفهوم اإلدارة
وأهميتها……………………………………..
المطلب األول :مفهوم
اإلدارة…………………………………………….
المطلب الثاني :أهمية
اإلدارة……………………………………………..
المبحث الثاني اإلدارة العامة و اإلدارة الصناعية………………………………
المطلب الثاني :اإلدارة العامة……………………………………………
المطلب الثاني :اإلدارة
الصناعية…………………………………………..
الفصل الثاني :اإلدارة العامة و الصناعية لهنري
فايول…………………………….
المبحث األول :هنري فايول و اإلدارة
العامة…………………………………..
المطلب األول :نبذة عن حياة هنري
فايول…………………………………...
المطلب الثاني :مفهوم اإلدارة عند هنري
فايول………………………………...
المطلب الثالث:خصائص اإلدارة
العامة………………………………………
المبحث الثاني :نظرية هنري فايول في
اإلدارة…………………………………..
المطلب األول :األسس العامة
للنظرية……………………………………...
المطلب الثاني :األسس العامة لإلدارة (مبادئ
االدارة…………………………….
المطلب الثالث :وظائف
اإلدارة…………………………………………..
المبحث الثالث :ابرز االنتقادات على نظرية هنري
فايول…………………………
المطلب األول :نقد نظرية االدارة العامة……………………………………
المطلب الثالث :أسباب فشل
اإلدارة……………………………………….
الخاتمة……………………………………………………………
..
.المراجع والمصادر
المقدم ـ ـ ــة
إن اإلنس ان اجتم اعي بطبيعت ه يتكت ل م ع ب ين جنس ه يف جمموع ات بش رية ذات اهتمام ات خمتلف ة
ومتنوع ة ل ذا "فوج ود اإلدارة حتمي يف ك ل التجمع ات البش رية ال يت متتل ك إمكاني ات مادي ة وفنية
وطبيعي ة تس اعدها على حتقي ق أه دافها وتنفي ذ واجباهتا" إذاً ف اإلدارة بش كل ع ام هي الرك يزة
األساسية لكل عمل مبين على أسس علمية بل ال بد من وجود جهاز تنفيذي إداري فعال يعتمد
على أساليب إدارية حديثة تكفل تقدمي اخلدمات العامة يف أقصر وقت وبأقل تكلفة ممكنة .
إن أي تنظيم أي اً ك ان هدف ه حيت اج إىل اإلدارة مث ل ال وزارات ,اجلامع ات ,املدارس ,املؤسس ات
والشركات ,وغريها ...فمن هنا كان اهتمام املؤلفني والباحثني بأن يقدموا لدارسي اإلدارة العامة
والع املني يف ميادينه ا األص ول واألس س واملب ادئ اإلداري ة العام ة وحماول ة رب ط ه ذه احلق ائق
واملعلومات بواقع اإلدارة العلمي .ومن هنا ميكننا طرح االشكال االيت
ما مفهومها عند هنري فايول ؟ و ماهي اهم اسس و مبادئ نظرية هنري فايول ؟
تع رف موس وعة العل وم االجتماعي ة اإلدارة بأهنا العملي ة ال يت ميكن بواس طتها تنفي ذ غ رض معني و
اإلشراف عليه كذلك هي الناتج املشرتك ألنواع و درجات خمتلفة من اجلهد اإلنساين الذي يبذل
يف هذه العملية .
ويأيت أبو اإلدارة العلمية فريدريك تايلور فيقول معرفا اإلدارة ( إن اإلدارة هي أن تعرف بالضبط
ماذا تريد .مث تتأكد من أن األفراد بأحسن و ارخص طريقة ممكنة )
و يع رف ج ون مي اإلدارة بأهنا ( فن احلص ول على أقص ى النت ائج بأق ل جه د ح ىت ميكن حتقي ق
أقصى رواج و سعادة لكل من صاحب العمل و العاملني مع تقدمي أفضل خدمة ممكنة للمجتمع).
بينما يراها كونتز و ادونال على أهنا
و إذا ك ان لفنجس تون يع رف اإلدارة على أهنا نش اط لتحقي ق اهلدف بأحس ن الوس ائل و اق ل
التكاليف و بأفضل استخدام للموارد والتسهيالت املتاحة فان رالف ديفز يكتفي بالقول إن اإلدارة
هي عمل القيادة التنفيذية.
و هك ذا تت واىل التعريف ات املختلف ة لإلدارة ب اختالف ختصص ات الق ائمني على التعري ف و ف رتات
كتاب اهتم و الظ روف الس ائدة وقت حتدي دهم ملفه وم االدارة ولن تتوق ف التع اريف الن العملي ة
اإلدارية يف تطور مستمر.
• إن اإلدارة ليست تنفيذا لألعمال بل األعمال تنفذ بواسطة اآلخرين ( حىت املدير اليستطيع أن
يعمل بدون دعم اآلخرين).
) • إن اإلدارة مسؤولة اجتماعيا عن حتقيق منفعة للمجتمع بصفة عامة ( .
أهمية اإلدارة
ليس هناك اختالف حول اختالف امهية االدارة يف نشاط االعمال ان نظرة سريعة لتعريفات
االدارة تؤكد االمهية الكبرية هلذا العلم /الفن الذي ينشد حتقيق رفاهية اجملتمع و خدمة اهداف
املشروع فوظيفة االدارة ال غىن عنها الهنا وظيفة لتحقيق االهداف املرسومة.مبعىن ان االدارة هي
معيار النجاح والفشل .و يف الواقع ان اعتبار االدارة نشاط ديناميكي_فاعل الستخدام املوارد
املادية و البشرية بفاعلية و كفاءة يعين ان االدارة تلعب دورا مذهال يف تعظيم و تفجري الطاقات
واالمكانات البشرية املادية و هذا التفجري او التعظيم امنا خيدم مصاحل املعنيني كافة حيقق احالمهم
و يليب رغباهتم و حيافظ على مصاحلهم و هكذا .فان االدارة تعترب من اكثر االنشطة االنسانية
مشوال و امهية و حيوية.
فعلى صعيد امليدان تسهم االدارة اسهاما واضحا يف احداث تغيريات جوهرية يف اجلهد االنساين
من حيث زيادة كفاءته .وهذا بدوره يقود اىل تعظيم معدالت االنتاجية و تقليص التكاليف
االمجالية و استالل الطاقات الكاملة .وتنمية االفكار و االبداع و مؤازرة التطوير عالوة على دور
االدارة املعروف يف حل املشكالت او جتاوز حصول االحنرافات و تصحيحها ان وجدت) ( .
اإلدارة العامة
يقصد باإلدارة العامة Public administrationمجيع العمليات أو النشاطات احلكومية اليت
هتدف إىل تنفيذ السياسة العامة للدولة .فهي موضوع متخصص من املوضوع األكثر مشوالً وهو
«اإلدارة» ،واإلدارة هي تنفيذ األعمال باستخدام اجلهود البشرية والوسائل املادية استخداماً يعتمد
التخطيط والتنظيم والتوجيه ،وفق منظومة موحدة تستخدم الرقابة والتغذية الراجعة يف تصحيح
مساراهتا ،وترمي إىل حتقيق األهداف بكفاية وفعالية عاليتني .وتفيد يف ذلك من العلوم النظرية
والتطبيقية ،وحني تتعلق هذه األعمال بتنفيذ السياسة العامة للدولة تسمى اإلدارة « إدارة عامة » .
فاإلدارة العامة تشمل كل هيئة عامة ،مركزية أو حملية أوكلت إليها السلطة السياسية وظيفة تلبية
احلاجات العامة ،على اختالف صورها ،وزودهتا بالوسائل الالزمة لذلك ،وتشمل أيضاً أسلوب
عمل هذه اهليئات وطابع عالقاهتا فيما بينها وعالقاهتا باألفراد
خصائصها
الشمول :اذ اهنا تغطي كافة اجملاالت املسؤولة عنها الدولة و تشمل كافة مراحل العمل
التكامل:اذ يتوىل كل جزء من التنظيم االداري مهام حمددة و متخصصة شريطة ان كل هذه
.االجزاء تتكامل و تتناسق فيما بينها
املستقبلية :فاالدارة تنظر للماضي اخدة العرب و الدروس و تتطلع للمستقبل حمددة الغايات و
االهداف
االنفتاح :فتتاثر االدارة بالبيئة احمليطة هبا و تؤثر فيها مشكلة رابطة عضوية
.
أهدافها
هتدف االدارة العامة اىل الكشف عن القوانني اليت حتكم الظواهر االدارية اليت جيب مراعاهتا يف اية
ادارة ناجحة .و ذلك بالوقوف على القواعد الصحيحة الواجبة االتباع و هي :
قاعدة وحدة الرئاسة و التوجيه /قاعدة تسلسل القيادة /قاعدة توازن السلطة و املسؤولية
اإلدارة الصناعية
هي عملية اجتماعية و هي عبارة عن جمموعة من األعمال اليت تؤدي بالنهاية للوصول إىل اهلدف
املطلوب و يبحث يف سبل رفع مستوى املعيشة جلميع األفراد
خصائصها:
*تطبيق التخصص :تتخصص الشركات الصناعية يف انتاج منتوج واحد او سلسلة متقاربة من
املنتوجات .فاخنفضت تكاليفه وارتفعت درجة جودته فاصبح هناك ختصص يف الوظائف داخل
الشركة.
• مزاياه -:توفري الوقت اللزم لتدريب االفراد
-هناك دائما عمل لكل فرد مهما كانت مقدرته الذهنية او اجلسمانية
• عيوبه - :يؤدي التخصص العميق اىل ملل االفراد و شعورهم بضالة امهيتهم يف العملية الصناعية
-يرتبط مقدار انتاجه بكمية و سرعة و دقة انتاج من يسبقه.
*استخدام االلية :استخدام االالت بدل اجلهود الفردية مما يؤدي اىل االعتماد عن االالت و بالتايل
االستغناء عن االفراد.
* تطبيق األسلوب العلمي -:توضيح املشكلة -التوصل إىل احلل املناسب للمشكلة
-جتميع املعلومات والبيانات -اختبار و تقييم احلل للتأكد من صالحيته
*استخدام اهلندسة الصناعية :هي تصميم و حتسني وسائل التنسيق بني طبيعة املواد و طاقة اآللة و
جمهود الرجال.
*استخدام حبوث العمليات :هي استخدام الطريقة الرياضية حلل املشكلة اإلدارية.
أهدافها
هتدف اإلدارة الصناعية إىل البقاء و االستمرار يف العمل و النمو املستمر و ضمن نسب معقولة و
علمية من النجاحات
اإلدارة كلمة ليس هلا معىن واحد له صفة القبول العام إذ ميكن تعريفها بعبارات خمتلفة ،ولكن
املفهوم الشامل لإلدارة ميكن صياغته بأنه:
( جمموعة من األنشطة املتميزة املوجهة حنو االستخدام الكفء والفعال للموارد ،وذلك بغرض
حتقيق هدف ما أو جمموعة من األهداف
وتتضمن عدة مفاهيم منها:
العمل اإلداري يتضمن جمموعة من األنشطة املتميزة ،وهذه األنشطة ميكن تصنيفها إىل
مخسة تصنيفات هي( :التخطيط ،التنظيم ،التوظيف ،التوجيه ،الرقابة
العمل اإلداري يتضمن االستخدام الكفء والفعال للموارد اليت تتعامل معها املنظمة وهي
موارد بشرية ،مادية ،مالية ،معلوماتية.
العمل اإلداري هو عمل هادف يسعى لتحقيق هدف حمدد أو جمموعة من األهداف.
يقول هنري فايول "إن جوهر اإلدارة هو قوة التنبؤ قبل حدوث األشياء ،فال بد أن يكون لدى
القائد بعد النظر وقدرة على توقع املستقبل ،حبيث يقدر كل االحتماالت ويقدر أن أصعبها قد
يقع ،ومن مث يستعد له ،ويعرف اإلدارة بأهنا ما تقوم بالتنبؤ ،والتخطيط ،والتنظيم ،وإصدار
األوامر ،واملراقبة والتنسيق .
و يقول يف كتابه اإلدارة العامة و الصناعية ( :إن معىن إن تدير هو إن تتنبأ وختطط وتنظم وتصدر
األوامر وتنسق وتراقب ).و هنا يسرد فايول وظائف اإلدارة ( التنبؤ والتخطيط والتنظيم والقيادة
والتنسيق والرقابة على اهنا تعين تعين االدارة
فقد أكد هنري فايول يف كتابه ( اإلدارة العامة و الصناعية ) على أن هناك مبادئ إدارية عامة
ميكن تطبيقها على كافة أشكال النشاط اإلنسان
خصائص اإلدارة العامة
من خالل التعريف السابق لإلدارة نستخلص مجلة من اخلصائص هي
اإلدارة والعمل اجلماعي :توجد اإلدارة بشكل واضح حينما تتفق مجاعة معينة على حتقيق
هدف ما ويقع على عاتق هذه اجلماعة حتقيق التعاون فيما بينها للوصول إىل اهلدف
الرئيسي
اإلدارة عملية هادفة :أي أهنا توجه أساسا لتحقيق هدف أو جمموعة من األهداف و من مث
فهي وسيلة و ليست غاية و ختتلف املنظمات يف األهداف اليت تطمح يف الوصول إليها
فهناك جمموعتان من األهداف:
األهداف االجتماعية :العمل على تقدمي اخلدمات بأسعار تعادل التكلفة ،العمل على أن تكون
.املنظمة عضوا نافعا يف اجملتمع الذي تعمل فيه
األهداف االقتصادية :حتقيق رحبية معينة ،الوصول إىل مركز قيادي يف السوق ،االبتكار و تقدمي
...املنتجات اجلديدة
االستخدام الفعال للموارد املتاحة :إن مهمة اإلدارة األساسية هي كيفية التنسيق الفعال
للموارد املختلفة و املناحة و هو ما مييز اإلدارة الناجحة عن اإلدارة الفاشلة و يشار اىل
ذلك بالفعالية أو الرقي يف األداء و تنقسم املوارد إىل :
املوارد البشرية :من حيث إعداد األفراد الالزمني للعمل و مهاراهتم و خلفياهتم األكادميية.
املوارد املالية :من حيث األموال املتوافرة للمنظمة و كيفية احلصول عليها و الوصول إىل
االستخدامات الصحيحة للوصول إىل حتقيق أهداف الرحبية .
املوارد اإلنتاجية :وهي املوارد اليت تدخل يف العمليات اإلنتاجية املرتبطة بإنتاج منتجات
املنظمة و تشمل املواد اآللية و األجزاء.....اخل
املوارد الغري امللموسة :وتتمثل يف الوقت للعمل داخل املنظمة و كيفية استغالله بطريقة
تقلل من الفاقد يف كافة العمليات اإلدارية ،و يعترب الوقت من املوارد النادرة حيث ال
ميكن ختزينه لفرتات أخرى و من مث فان استغالله بطريقة مثلى يعترب من عوامل جناح
اإلدارة .
عمومية نشاط اإلدارة :إن حتقيق التنسيق الفعال للموارد املتاحة يتم من خالل القيام
بوظائف اإلدارة املتعلقة بالتخطيط و التنظيم و التوجيه و الرقابة ،و هي الوظائف تشكل
يف جمموعها العمليات اإلدارية ،و هذه األخرية هلا صفة العمومية الكافية مبعىن أهنا قابلة
للتطبيق على كافة أنواع العمل اجلماعي
-التخطيط :ويقصد به التنبؤ ،ووضع اخلطة ،وخطة العمل هي يف نفس الوقت حتديد الوقت ،
والنتائج املرجوة ،والطريق الذي جيب أن يتبع ،وخطوات العمل .ويعىن ذلك أن وظيفة التخطيط
باملنظمات تتضمن األنشطة التالية :
-التنظيم :إم داد املش روع بك ل م ا يس اعده على تأدي ة وظيفت ه مث ل املواد األولي ة ،رأس املال ،
واملستخدمني .و بالتايل فان التنظيم يتضمن حتديد مايلي :
-التوجي ه :إش ارة الب دء بالعم ل والتنفي ذ .تتمث ل يف الت أثري ال ذي ميارس ه املديرعلى اآلخ رين ال ذين
ميثلون التابعني أو املرؤوسني ( العاملني) و أن هذا التأثري يستهدف تنشيط أو دافع العمل لديهم ،
و حتفيزهم حنو األداء املرتفع و توجيههم اىل اجناز أهداف التنظيم .
و تع رف عملي ة التوجي ه بأهنا عملي ة اس تخدام احملف زات املختلف ة بغ رض إث ارة دافعي ة أف راد املنظم ة
لتحقيق أداء مرتفع و توجيه سلوكهم حنو اجناز األهداف التنظيمية و بالتايل تتضمن ما يلي:
-الرقابة :تتمثل وظيفة الرقابة يف متابعة أداء و أنشطة املنظمة للتأكد من اجناز النتائج املستهدفة و
اختاذ اإلج راءات الوقائي ة لتجنب ظه ور أي احنراف ات بني األداء الفعلي و األداء املرغ وب و القي ام
بالتصرفات التصحيحية حال ظهور تلك االحنرافات و بالتايل فان وظيفة الرقابة تتضمن ما يلي :
الخاتم ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــة
وبعد عرضنا هذا نتوصل اىل أن اإلدارة العامة ختتص بتنفيذ السياسة العامة للدولة بوساطة األجهزة
احلكومي ة املختلف ة حيث تت وىل ه ذه األجه زة التخطي ط و التنظيم و التوجي ه و الرقاب ة لتحقي ق
األهداف و املصلحة العامة .
و ينبغي التنوي ه ب أن اإلدارة و تط بيق مبادئه ا تعت رب وس يلة و ليس ت غاي ة يف ح د ذاهتا ،فهي
بالضرورة وسيلة تستخدم أو نظام يطبق بغرض الوصول اىل ه دف ،ومن مث فان دراسة اإلدارة
تكون ليست جملرد حتسينها يف حد ذاهتا لكي تساعد على حتقيق األهداف املرجوة .
المراج ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــع
الدكتور بشري العالق –مفاهيم اإلدارة -من كتاب -مبادئ اإلدارة _دار اليازوري العلمية 1-
للنشر و التوزيع عمان /االردن 2008ص 17-16
الدكتور بشري العالق –تعريفات أخرى لإلدارة -من كتاب -مبادئ اإلدارة _دار اليازوري 2-
العلمية للنشر و التوزيع عمان /األردن 2008ص 18-17
الدكتور بشري العالق -أمهية اإلدارة -مبادئ اإلدارة _دار اليازوري العلمية للنشر و التوزيع 3-
عمان /األردن 2008ص 20-19
خصائص اإلدارة العامة ،تأليف سعود النمر وآخرون1414 ،هـ ط ،3مطابع الفرزدق4- ،
.الرياض ،اململكة العربية السعودية
اإلدارة الصناعية تعريفها .خصائصها و أهدافها 5-
نبذة عن هنري فايول 6-
http://fr.wikipedia.org/wiki/Henri_Fayol
الدكتور بشري العالق –تعريفات أخرى لإلدارة -من كتاب -مبادئ اإلدارة 7-
_دار( اليازوري العلمية للنشر و التوزيع عمان /األردن 2008ص 17