You are on page 1of 5

‫واحة اللغة العربية لطلبة ال ّثانوية في فلسطين)‬ ‫(ال ّثالثاء الحمراء) شرح‪ ،‬تحليل‪ ،‬حل أسئلة الكتاب‪ ،‬للصف

صف الحادي عشر‪ ،‬إعداد‪ :‬أ‪ .‬هديل حسن المشهراوي‪( ،‬‬

‫ّ‬
‫قصة نخلة على الجدول‬
‫إجابة أسئلة الكتاب الوزاري‬

‫الفَه ُم واالستيعاب‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫عو ُل على َرْي ِع (غّلة‪،‬‬ ‫يتوكل على ِ‬ ‫يفي ِ ِ‬ ‫ِ َّ‬
‫وينتظر منه الفرَج‪ ،‬والذي ُي ّ‬
‫ُ‬ ‫الله‪،‬‬ ‫البسيط‪ ،‬الذي ّ ُ‬ ‫الر ِّ َ‬
‫تصوير لشخصيَّة الفَّل ِح ّ‬
‫ٌ‬ ‫اإلجابة‪:‬‬
‫يل في ا ْكِتس ِ‬
‫اب ِرْزِقه‪.‬‬ ‫الن ِخ ِ‬
‫إنتاج) َش َج َ ِرة ّ‬
‫َ‬
‫‪-2‬‬
‫دينه‪ ،‬وإصَّلح حاله‪ ،‬واشتراء كبش األضحية‪ ،‬ومَّلبس العيد البنته ولزوجته‪.‬‬ ‫ليتمكن شيخ محجوب من ِ‬
‫سداد ِ‬
‫اإلجابة‪ُ َ ّ :‬‬
‫‪-3‬‬
‫احدا‬ ‫ِ‬ ‫غير ٍّّ‬
‫طابا و ً‬
‫رسل لهم خ ً‬ ‫مصر‪ ،‬ولم ُي ْ‬‫َ‬ ‫ام إلى‬
‫بار به‪ ،‬فقد سافر قبل خمسة أعو ٍّ‬ ‫ألن حسن ابنه الوحيد‪ ،‬وهو ُ‬ ‫اإلجابة‪ّ :‬‬
‫صحته‪.‬‬
‫يطمئنهم فيه على ّ‬
‫‪-4‬‬
‫لبس عمام ًة من‬ ‫الخرطو ِم‪ ،‬وَي ُ‬ ‫سوداء اشتراها من ُ‬
‫ُ‬ ‫بيضاء فضفاض ًة‪ ،‬عليها عباءةٌ‬
‫َ‬ ‫ثيابا‬
‫اجر يلبس ً‬
‫حسين التّ ُ‬
‫ُ‬ ‫اإلجابة‪ :‬كان‬
‫تتدَّلى منه فروةٌ ُبِّنَّي ٌة‬ ‫ويركب ِح َم ًا‬ ‫أحذية ِ‬
‫الفاش ِر‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫الك ْرب‪ ،‬وحذاء أحمر من ِ‬
‫أحمر ُم َد ّه ٌن‪َ ،‬‬
‫سرج ُه ُ‬
‫المع اليدين‪ُ ،‬‬
‫أبيض‪َ ،‬‬ ‫ار َ‬ ‫ُ‬ ‫أجود‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫تلهفه على شراء النخلة‪ ،‬وقد كانت‬ ‫ظ ِه َر لشيخ محجوب ُّ‬ ‫ألنه ال يريد أن ُي ْ‬
‫يترج ْل عن حماره؛ ّ‬
‫األرض‪ ،‬ولم ّ‬ ‫َ‬ ‫تمس‬
‫كادت ُّ‬
‫جسم ًة للكبرياء والغطرسة‪.‬‬
‫صورته ُم ّ‬
‫‪-5‬‬
‫الناس بأجواء العيد‪ ،‬وبشراء مَّلبس جديدة‪ ،‬والخروج لصَّلة العيد‪ ،‬وبتقديم األضاحي‪،‬‬
‫اإلجابة‪ :‬من هذه العادات‪ :‬اهتمام ّ‬
‫استقبال الوفود للشخص العائد من ٍّ‬
‫سفر‪ ،‬وتهنئته بذلك‪.‬‬

‫التحليل والمناقشة‪:‬‬
‫‪-1‬‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫كثيرا؛ لِ َما‬
‫متمس ًكا بها ً‬
‫ّ‬ ‫الصراع الدَّاخلي‪ :‬كان بين شيخ محجوب ونفسه‪ ،‬في اتّخاذ قرٍّار بخصوص بيع ّ‬
‫النخلة‪ ،‬التي كان‬ ‫ّ‬
‫خير ٍّ‬
‫كثير بعد غرسها‪.‬‬ ‫رآه من ٍّ‬
‫ظل صامتًا‪،‬‬
‫النخلة‪ ،‬وبين شيخ محجوب الذي ّ‬
‫الصراع الخارجي‪ :‬كان بين التّاجر حسين الذي كان يقنع شيخ محجوب ببيع ّ‬‫ّ‬
‫انتظار طوي ٍّل من التّاجر‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫النخلة بعد‬
‫ار بعدم بيع ّ‬
‫حتى أعطى قرًا‬

‫‪1‬‬
‫واحة اللغة العربية لطلبة ال ّثانوية في فلسطين)‬ ‫(ال ّثالثاء الحمراء) شرح‪ ،‬تحليل‪ ،‬حل أسئلة الكتاب‪ ،‬للصف الحادي عشر‪ ،‬إعداد‪ :‬أ‪ .‬هديل حسن المشهراوي‪( ،‬‬

‫‪-2‬‬
‫اإلجابة‪ :‬من هذه األلفاظ‪:‬‬
‫بعد كبش األضحية!‬ ‫أنت لم ِ‬
‫تشتر ُ‬ ‫وغدا العيد‪ ،‬و َ‬
‫وتصلح بها حالك‪ً ،‬‬
‫ُ‬ ‫عليك من َدين‪،‬‬
‫َ‬ ‫تحل منها ما‬
‫نيها يا رجل‪ُّ ،‬‬ ‫(عشرون ُج ً‬
‫فإن هذه النخلة ال تساوي عشرَة جنيهات)‪.‬‬
‫مساعدتَك ّ‬
‫َ‬ ‫أقسم لوال ّأني أُر ُيد‬
‫و ُ‬
‫(ليس عند زوجته غير ثوب زراق‪ ،‬نال منه البلى‪ ،‬وتراكمت عليه األوساخ)‪( ،‬فقد كانت ابنته تَُفِتّ ُت قلبه ببكائها)‪.‬‬
‫‪-3‬‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫يتغي ُر الحال‪.‬‬ ‫بأن ُّ‬ ‫محب ألسرته‪ ،‬مؤمن بالله‪ِّ ،‬‬
‫بالدعاء ّ‬ ‫يثق ّ‬
‫متوك ٌل عليه‪ُ ،‬‬ ‫ٌ‬ ‫شيخ محجوب‪ :‬رجل فقير‪ ،‬متواضع‪ٌّ ،‬‬
‫يحترم اآلخرين ويستهين بهم‪.‬‬
‫ُ‬ ‫تغطرس‪ ،‬ال‬
‫ٌ‬ ‫تكبٌر‪ُ ،‬م‬
‫مهتم بلباسه‪ ،‬وبزينته‪ُ ،‬م ّ‬
‫ال ّتاجر‪ :‬غني‪ٌّ ،‬‬
‫‪-4‬‬
‫السوداني بتفاصيلها وجز ّئياتها‪.‬‬
‫اقعي ًة عن حياة الفَّلح ّ‬
‫ينقل صورةً و ّ‬
‫قصته أن َ‬
‫الكاتب أراد من خَّلل ّ‬
‫َ‬ ‫السبب‪ :‬ألن‬
‫ّ‬
‫‪-5‬‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫طيب‪ ،‬ورز ٍّق من الله‪.‬‬
‫تدل على االستفتاح بشيء ّ‬‫‪-‬في أول القصة‪ُّ :‬‬
‫وسل إلى الله‪ ،‬وطلب‬
‫خمس وعشرين سنة‪ :‬داللة على التّ ّ‬
‫ٍ‬ ‫وسل وعاد بذاكرته إلى‬ ‫صوت ُيشبه َّ‬
‫الت ُّ‬ ‫ٍ‬ ‫‪-‬عندما تمتم بها في‬
‫النخلة‪.‬‬
‫الهداية في قرار بيع ّ‬
‫الراحة‪ ،‬بعد الضيق‪ ،‬واليأس‪ ،‬والتّعب‪.‬‬
‫قرر أال يبيع تمرته‪ :‬داللة على شعوره بالفرج‪ ،‬واألمل‪ ،‬و ّ‬
‫‪-‬عندما ّ‬
‫‪-‬عندما ّردها التاجر‪ :‬داللة على االستهزاء بشيخ محجوب‪ ،‬وبكلمته‪.‬‬
‫وفوض إليه أمره‪.‬‬ ‫ضيع ً َّ‬ ‫ِ‬
‫عبدا توكل عليه‪ّ ،‬‬ ‫أن الله لن ُي ّ َ‬
‫‪-‬في نهاية القصة‪ :‬داللة على ثقته بالله‪ ،‬و ّ‬

‫ات اآلتية‪:‬‬‫كل من العبار ِ‬


‫نوضح داللة ٍّ‬
‫‪ّ -6‬‬
‫أ‪-‬لم يكن يملك من مال الدَّنيا شروى نقير‪.‬‬
‫اإلجابة‪ :‬داللة على فقر الفَّلح الم ِ‬
‫دقع‪.‬‬ ‫ُ‬
‫طوق‪.‬‬
‫يشب عن ال ّ‬‫شابا يافعا ّ‬‫ب‪ُ -‬ث ّم تمّثل ابنه ًّ‬
‫اإلجابة‪ :‬داللة على عقوق حسن لوالديه‪ ،‬وعد ّبره بهما‪.‬‬
‫الرحم؟‬ ‫ج‪ُ -‬ترى ‪ ..‬هل ُّ‬
‫يحن لنداء ّ‬
‫ورشده‪.‬‬
‫اإلجابة‪ :‬داللة على أمل شيخ محجوب في عودة ابنه إلى صوابه ُ‬

‫‪2‬‬
‫واحة اللغة العربية لطلبة ال ّثانوية في فلسطين)‬ ‫(ال ّثالثاء الحمراء) شرح‪ ،‬تحليل‪ ،‬حل أسئلة الكتاب‪ ،‬للصف الحادي عشر‪ ،‬إعداد‪ :‬أ‪ .‬هديل حسن المشهراوي‪( ،‬‬

‫‪-7‬بناء على فهمنا مضمون القصة‪:‬‬


‫نحدُد مكان القصة‪ ،‬وزمانها‪.‬‬
‫أ‪ّ -‬‬
‫اإلجابة‪ :‬مكان القصة‪ :‬ريف السودان‪ ،‬زمانها‪ :‬قبل عيد األضحى بيوم‪.‬‬
‫ب‪-‬‬
‫بالممتلكات‪ ،‬وعدم التفريط فيها‪ ،‬وعدم‬ ‫ِ‬
‫مسك ُ‬‫ظل التّ ُّ‬
‫السودان‪ ،‬في ّ‬
‫المدقع في ريف ّ‬
‫قضي َة الفقر ُ‬
‫ّ‬ ‫القصة‬
‫اإلجابة‪ :‬عالجت ّ‬
‫القبول ببيعها بسهولة‪.‬‬
‫الصورة الفّنّية في ُك ٍّل من اآلتية‪:‬‬‫نوضح ّ‬‫‪ّ -8‬‬
‫متدة أمام نظري شيخ محجوب)‪.‬‬ ‫الم ّ‬
‫ضباب الذكريات معالم األشياء ُ‬ ‫ُ‬ ‫(لف‬
‫أ‪َّ -‬‬
‫متدة‪ ،‬وسر الجمال التّجسيم‪.‬‬ ‫ٍّ‬
‫الم ّ‬
‫يلف األشياء ُ‬
‫بغطاء ُّ‬ ‫الضباب‬‫شبه ّ‬ ‫اإلجابة‪ّ :‬‬
‫تكسر)‪.‬‬ ‫ِ‬
‫تفض إليه الّنبأ بصوت ُم ّ‬ ‫الص ّبية أن ّ‬‫(حاولت َّ‬ ‫ب‪-‬‬
‫تكسر‪ ،‬وسر الجمال التّجسيم‪.‬‬
‫طع‪ ،‬وهي تنقل لوالدها الخبر بزجاج ُم ّ‬ ‫المتق ّ‬‫شبه صوت الفتاة ُ‬ ‫اإلجابة‪ّ :‬‬
‫سبحا‪" :‬يفتح الله‪ ،‬يفتح الله")‪.‬‬
‫النخلة يرتجف ُم ّ‬ ‫أن َس َعف َّ‬ ‫ج‪ُ (-‬خِّيل له ّ‬
‫وسر الجمال التّشخيص‪.‬‬
‫سبح الله‪ ،‬ويذكره‪ّ ،‬‬
‫النخلة بإنسان ُي ّ‬
‫شبه ّ‬
‫اإلجابة‪ّ :‬‬

‫ُّ‬
‫اللغة واألسلوب‪:‬‬
‫مما تحته خط‪:‬‬
‫كل ّ‬ ‫نفرق في معنى ٍّ‬ ‫‪ّ -1‬‬
‫القضاء الذي َيقضي به الله على عباده‪.‬‬
‫ُ‬ ‫الق َدر‪:‬‬
‫أ‪َ -‬‬
‫طب ُخ فيه‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ب‪ -‬ق ْدر‪ :‬إناء ُي َ‬
‫ج‪َ -‬ق ْدر‪ :‬مكان ٌة عالي ٌة‪.‬‬
‫د‪َ -‬ق ْدُره‪ :‬طاقته‪ ،‬استطاعته‪.‬‬
‫‪-2‬‬
‫ٍّ‬
‫بشكل كبير على استرجاع الفَّلح محجوب ذكرياته‬ ‫ألن أحداث القصة كانت تقوم‬
‫رد على الحوار؛ ّ‬ ‫الس َ‬
‫الكاتب ّ‬
‫ُ‬ ‫السبب‪َ :‬غَّلب‬ ‫ّ‬
‫البارة‪ ،‬وابنه العاق‪.‬‬
‫النخلة‪ ،‬إلى زواجه‪ ،‬وإنجابه‪ ،‬وسفر ابنته ّ‬
‫بينه وبين نفسه‪ ،‬من يوم زراعته ّ‬
‫‪-2‬‬
‫اإلجابة‪:‬‬
‫صمت حج محجوب‪ ،‬عندما عرض عليه التّاجر شراء‬ ‫ِ‬
‫يفس َر‬
‫َ‬ ‫الكاتب أرَاد أن ّ‬
‫َ‬ ‫ردية‪ :‬أ ّن‬
‫الس ّ‬
‫غرض الكاتب من توظيف اللغة ّ‬
‫تدرجة في حياة الفَّلح‪ ،‬التي منعته من‬
‫الم ّ‬
‫المتسلسلة و ُ‬
‫من أحداث الماضي ُ‬ ‫كبير‬
‫فصَّل ًا‬‫ً‬ ‫النخلة منه‪ ،‬وأراد أن ينقل للقارئ‬
‫أخذ قرار في بيع النخلة‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫واحة اللغة العربية لطلبة ال ّثانوية في فلسطين)‬ ‫(ال ّثالثاء الحمراء) شرح‪ ،‬تحليل‪ ،‬حل أسئلة الكتاب‪ ،‬للصف الحادي عشر‪ ،‬إعداد‪ :‬أ‪ .‬هديل حسن المشهراوي‪( ،‬‬

‫الشخصية ال تتّضح للقارئ إال إذا سمعها وهي ّ‬


‫تتحدث‪،‬‬ ‫ألن ّ‬
‫الشخصيات؛ ّ‬ ‫غرض الكاتب من توظيف الحوار‪ :‬الكشف عن ّ‬
‫يبعد المَل َل عن القارئ‪ ،‬وليزيد من شوق القارئ لمعرفة أحداث القصة‪،‬‬
‫مما ُ‬‫السرد التي غلبت على القصة‪ّ ،‬‬
‫ف من لغة ّ‬
‫وليخّف َ‬
‫ألن الحوار يجري باألحداث والعقدة نحو الحل‪.‬‬
‫و ّ‬
‫‪-4‬‬
‫اإلجابة‪ :‬من االسترجاع في القصة‪:‬‬
‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫صباح ُمشر ٍّق َّ‬
‫يقلع الش ْت َل؛ ليغرسه في أماكن أخرى من أرض ّ‬
‫الساقية‪،‬‬ ‫منهمكا ُ‬
‫ً‬ ‫عمه إسماعيل‪ ،‬الذي كان‬ ‫مر بابن ّ‬ ‫ٍّ‬ ‫ذات‬
‫‪َ (-‬‬
‫شق‬
‫ثم َّ‬‫بعيدا‪ ،‬على ّأنها ال تصلح‪ ،‬فالتقطها محجوب‪ ،‬ونفض عنها التّراب‪َّ ،‬‬ ‫ٍّ‬ ‫ٍّ‬
‫إسماعيل ً‬
‫ُ‬ ‫اها‬
‫رم َ‬
‫نظرهُ على شتلة صغيرة َ‬ ‫وقع ُ‬ ‫إذ َ‬
‫ٍّ‬
‫ردد في شيء من‬ ‫حفرًة صغيرًة وضع فيها النَّخلة‪ ،‬وواراها التُّراب‪ ،‬وفتح لها الماء‪ ،‬بعد أن تَّل آيات من القرآن الكريمِ‪ ،‬و ّ‬
‫الخشوع‪" :‬باسم الله‪ ،‬ما شاء الله‪ ،‬ال حول وال قوة إال ِ‬
‫بالله")‪.‬‬ ‫َّ‬
‫تيمنا ِ‬
‫بمقدمها‪ ،‬وحينما وصل به ّتيار ال ّذكريات إلى مولدها ترقر َق في‬ ‫‪( -‬وفي العام الثّاني ولدت زوجته بنتًا أسماها آمنة؛ ُّ ً‬
‫الصعيد)‪.‬‬‫مع‪ ،‬أين آمنة اآلن؟ إنها زوجة البن أخته‪ ،‬الذي حمَلها إلى أقاصي ّ‬ ‫عينيه ا ّلد ُ‬
‫‪-4‬‬
‫بالدعاء‪ ،‬أو بذكر‬
‫بالسير على ُسّنة الّنبي‪ ،‬أو ّ‬
‫القصة في أكثر من موضع‪ ،‬سواء أكان ّ‬
‫الديني في ّ‬
‫اإلجابة‪ :‬ظهر ال ّتناص ّ‬
‫آيات من القرآن الكريم‪ ،‬نحو‪:‬‬
‫ٍ‬
‫صّلون مجتمعين‪ ،...‬وتسيل‬ ‫الناس مع شروق َّ‬
‫النظيفة الجديدة‪ ،‬ثم ُي َ‬
‫الشمس في ثيابهم ّ‬ ‫غدا عيد األضحى حين يخرج ّ‬ ‫‪ً (-‬‬
‫دماء األضاحي)‪.‬‬
‫وتبرًكا)‪.‬‬
‫تيمًنا‪ُّ ،‬‬ ‫صب في الحفرة قليَّلً من ماء اإلبريق الذي َّ‬
‫يتوضأ به أبوه؛ ُّ‬ ‫ٍّ‬
‫ثم ّ‬ ‫‪(-‬بعد أن تَّل آيات من القرآن الكريمِ‪ّ ،‬‬
‫‪(-‬وردد في شيء من الخشوع‪" :‬باسم الله‪ ،‬ما شاء الله‪ ،‬ال حول وال قوة إال ِ‬
‫بالله")‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫ّ‬
‫مبينا‪.)‬‬
‫فتحا ً‬‫ردد في نفسه‪" :‬يفتح الله"‪ ،‬وقاده ذلك إلى سورة الفتح ‪َّ ‬إنا فتحنا لك ً‬‫‪ّ (-‬‬

‫‪4‬‬
‫لتحميل المزيد من موقع المكتبة الفلسطينية الشاملة‬
http://www.sh-pal.com

www.facebook.com/shamela.pal :‫تابعنا على صفحة الفيس بوك‬

www.sh-pal.com/p/blog-page_42.html :‫تابعنا على قنوات التلجرام‬

:‫أقسام موقع المكتبة الفلسطينية الشاملة‬


www.sh-pal.com/p/blog-page_24.html :‫الصف األول‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_46.html :‫الصف الثاني‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_98.html :‫الصف الثالث‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_72.html :‫الصف الرابع‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_80.html :‫الصف الخامس‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_13.html :‫الصف السادس‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_66.html :‫الصف السابع‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_35.html :‫الصف الثامن‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_78.html :‫الصف التاسع‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_11.html :‫الصف العاشر‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_37.html :‫الصف الحادي عشر‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_33.html :‫الصف الثاني عشر‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_89.html :‫مالزم للمتقدمين للوظائف‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_40.html :‫شارك معنا‬
www.sh-pal.com/p/blog-page_9.html :‫اتصل بنا‬

You might also like