Professional Documents
Culture Documents
الوسائط مكاطع
الديداكتيلية
األنشطة التعلينية و التعلنية
الدرس
ٚطشح االسزبر يجًٕػخ يٍ انزسبؤالد دٕل اسكبٌ االسالو ٔ اسكبٌ االًٚبٌ ٔ انفشق ثًُٓٛب .األسئهخ
متهيد
يغ انزشكٛز ػهٗ اسكبٌ االًٚبٌ انسزخ ٔ اػطبء يفٕٓو ثسٛط نكم سكٍ .ثى ٚذٛم انزاليٛز ػهٗ انذٕاس
انكزبة انًذسس ٙنزؼشف ٔضؼٛخ االَطالق.
كزبة ٌقرأ احد المتعلمٌن وضعٌة االنطالق بصوت واضح '' :جلس سعٌد ٌقرأ القرآن الكرٌم فً
انزهًٛز(ح) حلقة من حلق قراءة الحزب بٌن صالتً المغرب و العشاء .فأثار انتباهه سماع قوله تعالى :
وضعية االنطالق
َص االَطالق
األداء
انصٕرٙ
ششٔدبد
عن عمر بن الخطاب (ض) قال :جاء رجل الى النبً (ص) فقال ٌ " :ا محمد فأخبرنً عن
اإلٌمان " قال ) أن تؤمن باهلل ومالئكته وكتبه ورسله والٌوم اآلخر ،وتؤمن بالقدر خٌره
وشره .قال صدقت (
كزبة انطالقا من اآلٌة الكرٌمة و الحدٌث النبوي الشرٌف و مما تعلمته فً السنوات الماضٌة :
انزهًٛز(ح) صف ما حدث لسعٌد.
َص االَطالق اذكر اركان االٌمان كما بٌنها الرسول (ص) فً الحدٌث.
اتعزف
األداء بالموازاة مع اجوبة المتعلمٌن ٌتغلغل االستاذ الى قلب الدرس بتعرٌف الغٌب و ما ٌقابله من
انصٕرٙ عالم الشهود .ثم اعطاء لمحة عن بعض مكونات عالم الغٌب كالمالئكة و الٌوم اآلخر .مع
ششٔدبد تسجٌل التعرٌفات المستجدة على المتعلمٌن على السبورة.
كما ٌوضح االستاذ منزلة االٌمان بالغٌبٌات من اركان االٌمان و وجوب اعتقادها.
ٚزؼبٌٔ انًزؼهًٌٕ ػهٗ رذشٚش يهخص نهذسس ف ٙإطبس يجًٕػبد صغشٖ أٔ ف ٙإطبس جًبػخ كتاب
التلمٌذ(ة ) انقسى ثذست يب ٚسًخ ثّ انٕقذ .
استنتج و اتذكز
دفاتر البحث ''انغٛت ْٕ كم يب غٛجّ هللا رؼبنٗ ػٍ ػهًُب ٔ اسزأثش ثؼهًّ نذ ٔ ,ّٚيُّ انجُخ ٔ انُبس ٔ
أسئلة أفقٌة انجؼث ٔ انذسبة .اَب يسهى اؤيٍ ثبنغٛت كى اخجشَب هللا رؼبنٗ ٔ سسٕنّ ػُّ ٔ يُّ :
وعمودٌة انٕٛو اٜخش ٕٚ ْٕ ٔ :و انقٛبيخ انز٘ ٚفُٗ ف ّٛانكٌٕ ٔ رًٕد انكبئُبد ٔ ٚجؼث هللا رؼبنٗ
دفاتر ػجبدِ نهذسبة ٔ انجزاء ٔ .قذ اسزفشد هللا رؼبنٗ ثؼهى ٔقذ ٔقٕػّ.
الملخصات انًالئكخ :يخهٕقبد َٕساَٛخ ػظًٛخ انخهقخ ,شذٚذح انقٕح ,كثٛشح انؼذد رزًٛز ثبنطبػخ ٔ,قذ
الحوار سخشْب هللا رؼبنٗ ف ٙيٓبو كثٛشح :يُٓب ججشٚم يهك انٕدٔ, ٙاسشافٛم يهك االيطبس ٔ ,يهك
انًٕد
من صفات المؤمنٌن التً نوه هللا عنها فً كتابه العزٌز( :اإلٌمان بالغٌب ووعدهم علٌه بالفالح؛ وهو الفوز
قيني
بما ٌطلبون من كرامة هللا ورضاه ،فقال -تعالى -فً أول سورة البقرة" هُدًى لِ ْل ُم َّتقٌِنَ الَّذٌِنَ ٌُ ْؤ ِم ُنونَ ِبا ْل َغ ٌْ ِ
ب
اتعزف
الص َال َة َو ِم َّما َر َز ْق َنا ُه ْم ٌُ ْنفِقُونَ َوالَّذٌِنَ ٌُ ْؤ ِم ُنونَ ِب َما أ ُ ْن ِزل َ إِلَ ٌْ َك َو َما أ ُ ْن ِزل َ مِنْ َق ْبلِ َك َو ِب ْاآلخ َِر ِة ُه ْم ٌُوقِ ُنونَ
َّ َو ٌُقٌِ ُمونَ
أُولَئِ َك َعلَى هُدًى مِنْ َر ِّب ِه ْم َوأولَئِ َك ُه ُم ا ْل ُم ْفل ُِحونَ .
ُ
الوسائط
األنشطة التعلينية و التعلنية مكاطع الدرس
الديداكتيلية
طزح الوضعية
قال هللا تعالى '':
سورة
الحاقة .
األسئهخ
تتكون مجموعات صغٌرة من المتعلمٌن تعمل على صٌاغة اجوبة حول الوضعٌة
أسئهخ أفقٛخ ٔػًٕدٚخ
انذٕاس
المطروحة و هً :
عنل جمنوعاتي
حول الوضعية
تحلٌل ما وقع للصدٌق من خلط المفاهٌم .
اٌجاد الطرح المناسب لتصحٌح ما وقع فٌه الصدٌق من خطأ حول تصوره
كزبة انزهًٛز(ح )
للمالئكة .
ثم ٌتم تقدٌم االعمال من قبل منسقً المجموعات و مناقشة كل الطروحات و اختٌار
االنسب
ٌطلب االستاذ من المتعلمٌن مالحظة اآلٌة التالٌة و االجابة عن االسئلة المرافقة :
ٌقول هللا تعالى فً سورة المدثر
اتأمل اآليات