‫باب احلساب‬

‫‪ ‬معناه‬

‫في اصطالح المواريث‬ ‫في االصطالح الام‬ ‫لغة‬

‫الطبعة القديمة‪:‬‬ ‫قواعد وأصول يتوصل إلى استخراج‬ ‫العد واإلحصاء‬
‫تأصيل المسائل وتصحيحها‪.‬‬ ‫المجهوالت العددية‪ ،‬كقواعد الضرب‪،‬‬ ‫قال تعالى‪﴿ :‬وكفى بنا حاسبين﴾‬
‫الطبعة الجديدة‪:‬‬ ‫والجمع‪ ،‬والطرح‪ ،‬والقسمة‪.‬‬
‫إيجاد األصل وإيجاد المصح‪.‬‬

‫‪ ‬موضوعه‬
‫في اصطالح المواريث‬ ‫في االصطالح الام‬
‫المسائل من حيث تأصيلها‪ ،‬وتصحيحها‪ ،‬وقسمة التركات فيها‪.‬‬ ‫العدد من حيث التركيب والتجزئة‪.‬‬

‫‪ ‬منزلته في االصطالح من علم المواريث‬

‫فإنه جزء من علم الفرائض حيث أن علم الفرائض هو العلم بفقه المواريث وحسابها‪.‬‬

‫الموافقة‬ ‫المداخلة‬
‫االتفاق‬ ‫مشتقة من الدخول وهو ضد‬
‫الخروج‪.‬‬
‫أن ينقسم أكبر العددين على أال ينقسم أكبر العددين على‬
‫أصغرهما لكنهما يقبالن‬ ‫أصغرهما بال كسر‪.‬‬
‫القسمة على عدد ثالث‪.‬‬
‫‪11 – 8 / 6 – 4‬‬ ‫‪( 8 – 4‬كل عددين‬
‫أحدهما نتيجة لضرب‬
‫اآلخر)‬
‫لوجود االتفاق بين األعداد‪.‬‬ ‫لدخول أصغر العددين في‬
‫أكبرها‪.‬‬
‫‪ ‬النسب األربع‬
‫ذكرت النسب األربع هنا للحاجة إليها في التأصيل‪.‬‬
‫‪ ‬بيان النسب األربع‬
‫المبمينة‬ ‫المممثلة‬ ‫النسب األربع‬
‫التباعد وهو ضد المماثلة‬ ‫التساوي في الصورة‬ ‫تاريفهم لغة‬
‫والشكل‬
‫أال يتفق العددان فأكثر‬ ‫تساوي العددين أو‬ ‫تاريفهم اصطالحم‬
‫بجزء من األجزاء‪ ،‬بل‬ ‫األعداد في المقدار‪.‬‬
‫يختلفان‪.‬‬
‫‪( 4 -3 / 3 – 2‬كل‬ ‫‪3-3/4–4‬‬ ‫مثملهم‬
‫عددين متوالين غير ‪-1‬‬
‫‪)2‬‬
‫للتباين بين األعداد‪.‬‬ ‫للتماثل بين األعداد في‬ ‫سبب تسميتهم‬
‫المقدار‪.‬‬

‫‪ ‬كيفية استعمال النسب األربع‬

‫الموافقة‬ ‫المبمينة‬ ‫المداخلة‬ ‫المممثلة‬
‫يضرب الوفق في كل الموافق والمباين في اآلخر‬ ‫يؤخذ أكبر المتداخالت‬ ‫يؤخذ أحد المتماثالت‬
 ‫نحو‪( 6 – 4 :‬بينهما التوافق في ‪=6:2 / 2 =4:2 ،2‬‬ ‫نحو‪6 – 3 :‬‬ ‫نحو‪4 – 4 :‬‬
‫‪ ،3‬ثم يضرب ‪ 6‬ب ـ ‪ 4 / 2‬ب ـ ‪ ،3‬فصار)‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪12‬‬
‫والغرض من استعمال النسب هو إيجاد القاسم المشترك بين األعداد المنظور بينهما ‪ /‬المضاعف المشترك األصغر‪.‬‬
‫أما إذا اجتمعت األعداد نظر بين اثنين منها‪ ،‬وحاصل النظر بينهما ينظر فيه مع الثالث‪ ،‬وهكذا لو وجد رابع فأكثر‪ ،‬نحو‪:‬‬
‫(‪)9 – 8 – 6‬‬
‫‪ ، 8 – 6 -‬المضاعف المشترك بينهما هو ‪24‬‬
‫‪ ،9 – 24 -‬المضاعف المشترك بينهما هو ‪22‬‬

‫‪ ‬وجه ذكرالنسب األربع في حساب الفرائض‬

‫النظر بين الرؤوس مع بعضها (في باب التصحيح)‬
‫تستعمل جميع النسب‬ ‫بين المسائل مع بعضها (كباب المناسخات‪ ،‬والحمل‪ ،‬والمفقود‪ ،‬والخنثى‪ ،‬والغرق‪ ،‬والرد‪ ،‬وذوي‬
‫األربع‬ ‫األرحام)‬
‫بين مقامات الفروض‬
‫تستعمل الموافقة‬ ‫النظر بين الرؤوس والسهام‬
‫والمباينة‬ ‫بين المسائل والسهام‬

‫التأصيل‬
‫اصطالحم‬ ‫لغة‬
‫تحصيل أقل عدد يخرج منه فرض المسألة‪ ،‬أو‬ ‫التأسيس ووضع األصل‪ ،‬وهو ما يبنى عليه‬ ‫مانمه‬
‫فروضها بال كسر‪.‬‬ ‫غيره‪.‬‬
‫أن في كل منهما إيجادا ألصل يبني عليه غيره‪.‬‬ ‫الصلة بين المانيين‬

‫‪ ‬كيفية التأصيل‪ ،‬ويشمل األموراآلتية‪:‬‬

‫بأن كان الورثة كلهم عصبة‪ ،‬فجعل أصل المسألة من عدد رؤوس الورثة‪ ،‬ويجعل‬
‫الذكر عن أنثيين‪ ،‬نحو‪:‬‬
‫إذا لم يكن في المسألة فروض‬
‫☚ ابن – ابن – ابن ‪ /‬أصل المسألة= ‪3‬‬
‫☚ ابن – بنت – بنت ‪ /‬أصل المسالة= ‪4‬‬
‫فجعل أصل المسألة مقام ذلك الفرض‪ ،‬نحو‪:‬‬
‫إذا لم يكن في المسألة إال فرض‬
‫☚ زوجة – ابن ‪ /‬أصل المسألة= ‪8‬‬
‫واحد‬
‫☚ جدة – أخ ش ‪ /‬أصل المسألة= ‪6‬‬
‫نظر بين مقامات الفروض بالنسب األربع على ما تقدم أو المضاعف المشترك‬
‫األصغر‪ ،‬وما يحصل فهو أصل المسألة‪ ،‬نحو‪:‬‬ ‫إذا كمن في المسألة أكثر فرض‬
‫☚ شقيقتان – أخوان ألم ‪ /‬أصل المسألة= ‪( 3‬يقام عليه التصحيح بضرب ‪3‬‬
 ‫إلى ‪ 2‬لسبب رؤوس األخوان‪ ،‬ثم يقسم مرة ثانية)‪.‬‬
‫☚ أم – بنتان – عم ‪ /‬أصل المسألة= ‪6‬‬

‫أصول املسائل‬
‫‪ ‬ويتضمن أمرين‪:‬‬
‫مانى أصول المسمئل وبيمنهم‬ ‫مانى األصل والفرق بينه وبين التأصيل‬
‫‪ o‬مانمه‪:‬‬ ‫‪ ‬مانى األصل‪:‬‬
‫فهي مخارج فروضها‪ ،‬وينقسم إلى‬ ‫‪ -‬لغة‪ :‬ما يبنى عليه غيره‪.‬‬
‫نوعين‪:‬‬ ‫‪ -‬اصطالحا‪ :‬أقل عدد يخرج منه فرض المسألة‪ ،‬أو‬
‫‪ -‬متفق عليه‪.‬‬ ‫فروضها بال كسر‪.‬‬
‫‪ -‬مختلف فيه‪.‬‬
‫‪ ‬الفرق بين األصل والتأصيل‪:‬‬
‫‪ -‬ينفرد التأصيل بكلمة "تحصيل" في أول التعريف‪.‬‬
‫‪ -‬التأصيل هو وسيلة إلى األصل وطريق إليه‪.‬‬
‫‪ -‬واألصل هو ثمرة للتأصيل ونتيجة له‪.‬‬

‫☀ األصول المتفق عليها سبعة‪ ،‬وهي‪. 24 – 12 – 8 -6 – 4 -3 – 2 :‬‬

‫☀ األصول المختلف فيها‪.‬‬
‫وهي اثنين‪36 – 18 :‬‬ ‫بيمنهم‬
‫‪ = 18 ‬سدس وثلث باقي‪.‬‬
‫فروضهم‬
‫‪ =36 ‬سدس ‪ /‬ربع ‪ /‬ثلث باقي‬
‫البمب الذي توجد فيه في باب الجد واإلخوة‬
‫‪ ‬أنهما أصالن وهذا قول الجمهور وهو الراجح‪.‬‬
‫‪ ‬أنهما مصحان وهذا قول جماعة من الفرضيين‪.‬‬
‫أدلة قول األول‪:‬‬
‫‪ ‬أن أصل المسألة هو أقل عدد يخرج منه فرضها أو فروضها بال كسر‪ ،‬وأقل عدد تخرج منه‬
‫هو ‪ 18‬و ‪.36‬‬ ‫الخالف فيهمم على‬
‫‪ ‬أنهما لو اعتبرا مصحين الحتاجت المسألة في بعض األحيان إلى تصحيح مرتين‪ ،‬ولمسألة‬ ‫قولين‬
‫إنما تصحح مرة واحدة ال مرتين‪.‬‬
‫أدلة قول الثاني‪:‬‬
‫‪ ‬إن األصول مبنية على الفروض الثابتة بالنص‪ ،‬و ثلث الباقي ثبت باالجتهاد‪ ،‬فال يكون له‬
‫أصل مستقل‬
 ‫العول‬
‫معناه‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫اصطالحم‬ ‫لغة‬
‫هو زيادة في السهام ونقص في األنصباء ‪/‬‬ ‫يطلق على معان‪ ،‬منها‪:‬‬
‫أو زيادة فروض المسألة على أصلها‪.‬‬ ‫الزيادة واالرتفاع ‪ /‬االشتداد ‪ /‬الغلبة ‪ /‬الميل ‪ /‬الجور ‪ /‬كثرة‬
‫العيال ‪ /‬الفقر ‪ /‬كفاية العيال‪.‬‬
‫المناسبة بين المعنيين‪ :‬أن في كل منهما زيادة‪ ،‬إال أن المعنى اللغوى مطلق في كل زيادة‪ ،‬أما االصطالحي خاص بزيادة‬
‫الفروض على أصل المسألة‪.‬‬

‫تاريخ العول‬ ‫‪‬‬

‫عند خالفة عمر بن الخطاب –رضي الله عنه‪-‬‬ ‫أول ظهوره‬
‫في فريضة "زوج وأختان لغير أم"‪.‬‬ ‫أول فريضة عالت‬
‫العباس –رضي الله عنه‪-‬‬ ‫أول من أشار بالعول‬
‫استشار الصحابة –رضي الله عنهم‪ ،-‬فقال‪" :‬إن بدأت بأحدهما لم يبق لآلخر حقه‪ ،‬فأشيروا‬ ‫القصة‬
‫علي‪ ،‬فأشار عليه الصحابة بالعول‪ ،‬قياسا على حقوق الغرماء إذا ضاقت التركة عنها‪ ،‬واتفق‬
‫ّ‬
‫الصحبة على ذلك زمن عمر‪ ،‬فلما توفي أظهر ابن عباس خالفه المشهور‪.‬‬

‫الخالف في العول على قولين‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫ابن عباس وجماعة‬ ‫الجمهور‬ ‫نسبة القول‬
‫منع العول‬ ‫جواز العول (الراجح)‬ ‫الحكم‬
‫استدل أهل هذا القول بالقياس‪،‬‬ ‫استدل أهل هذا القول بالكتاب والسنة واالجماع‬ ‫األدلة‬
‫وذلك أنه إذا تعلقت حقوق بمال ال يفي‬ ‫والقياس‪،‬‬
‫قدم األقوى منها‪ ،‬كالتجهيز‪،‬‬
‫بجميعها ّ‬ ‫❀ الكتاب‬
‫والدين‪ ،‬والوصية‪ ،‬واإلرث‪ ،‬فإذا ضاقت‬ ‫﴿يوصيكم الله في أوالدكم للذكر مثل حظ األنثيين‪﴾...‬‬
‫قدم األقوى منها‬
‫المسألة عن الفروض ّ‬ ‫﴿ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد‪﴾...‬‬
‫كذلك‪.‬‬ ‫﴿يستفتونك قل الله يفتيكم في الكاللة﴾‬
‫وجه االستدالل‪ :‬أنها مطلقة‪ ،‬وهذ يقتضي عدم التفرقة بين‬
‫حال اجتماع الورثة وحال ازدحام الفروض في المسألة أو‬
‫عدم ازدحامها‪.‬‬

‫❀ السنة‬
‫(ألحقوا الفرائض بأهلها)‬
‫وجه االستدالل‪ :‬فإنه لم يخص بعضهم دون بعض بنقص‬
‫وال إكمال‪.‬‬
 ‫❀ اإلجماع‬
‫فقد انعقد إجماع الصحابة على القول بالعول قبل إظهار‬
‫ابن عباس خالفه‪.‬‬

‫❀ القياس‬
‫ألن الفروض المزدحمة في المسألة حقوق متفقة في‬
‫سبب الوجوب ضاقت التركة عن جميعها فقسمت على‬
‫قدرها كالدين‪.‬‬
‫ناقش الجمهور دليل ابن عباس من وجهين‪:‬‬ ‫المناقشة‬
‫أوال‪ :‬أن قياس الفروض المزدحمة في التركة على الحقوق المتعلقة بها قياس مع الفارق فال يصح‪ ،‬وذلك‬
‫أن الفروض قد تساوت بسبب الوجوب‪ ،‬وهو النص‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬أن قياس الفروض المزدحمة في التركة على الحقوق المتعلقة بها ليس بأولى من قياسها على ديون‬
‫الغرماء المتساوية بسبب الوجوب‪.‬‬

‫أقوى روايات عند ابن عباس ثالثة‪:‬‬

‫الحاصل‬ ‫الروايات‬
‫أن الزوجين واألم والجدة أقوى من البنات وبنات االبن واألخوات‪،‬‬ ‫قدم‬‫أوال‪ :‬أن من أهبطه الله من فرض إلى فرض ِّّ‬
‫كما تقتضي أن أوالد األم أقوى من األخوات ألبوين أو ألب‪.‬‬ ‫ممن أهبطه من فرض إلى ما بقي‪.‬‬
‫أن الزوجين واألم والجدة أقوى من أوالد األم‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬أن من أهبطه الله من فرض إلى فرض ِّّ‬
‫قدم‬
‫ممن أهبطه من فرض إلى غيره‪.‬‬
‫أن الزوجين واألم من البنات وبنات االبن واألخوات ألبوين أو ألب‪،‬‬ ‫ثالثا‪ :‬أن من ال يحجب بحال أقوى ممن يحجب‬
‫كما تقتضي أن أوالد األم أقوى من األخوات ألبوين أو ألب‪.‬‬ ‫أحيانا‪.‬‬

‫مسألة املباهلة‬
‫فهي المسألة التي تقع بين زوج وشقيقة وأم‬
‫وقيل‪" :‬إن المباهلة لقب لكل مسألة عائلة"‪.‬‬
‫أصل االبتهال‪ :‬من قولهم "بَـ َهلَه الله" أي لعنه الله وطرده من رحمته‪ ،‬أو من قولهم "أبهله إذا أهمله"‪.‬‬
‫قسمة المسألة‪:‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪8=6‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪1/2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1/2‬‬ ‫زوج‬
‫ابن عباس‬

‫الجمهور‬

‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫‪3‬‬ ‫شقيقة ‪1/2‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪1/3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1/3‬‬ ‫أم‬
 ‫املسألة امللزمة أو الناقضة‬
‫فهي المسألة التي تقع بين زوج وأم وأخوان ألم‬
‫ألن الجمهور ألزموا فيها ابن عباس موافقتهم إما في القول بالعول أو بحجب األم من الثلث إلى السدس باثنين‬
‫سبب تسميتهم‬
‫من اإلخوة‪ ،‬ونقضت عليه قوله‪" :‬إن من ينتقل من فرض إلى فرض ال يدخل عليه نقض"‪.‬‬
‫أن ابن عباس خالف الجمهور في مسألتين‪ ،‬وهما‪ :‬العول وحجب األم من الثلث إلى السدس عند وجود اثنين‬
‫وجه اإللزا فيهم‬
‫من اإلخوة‪ ،‬لكن إذا لم يوافق ابن عباس الجمهور في هذه المسألة سينقض ابن عباس قوله‪.‬‬
‫☚ األم‪ ،‬ال تحجب بحال ألنها تنتقل من فرض إلى فرض‪.‬‬
‫الجواب عن‬
‫☚ اإلخوة‪ ،‬يحجبون ألنهم ينتقلون من فرض إلى غير شيء‪.‬‬
‫هذا‬
‫ومن ال يحجب أقوى ممن يحجب‪ ،‬فيكمل لألم الثلث ألنها أقوى‪ ،‬ويعطى اإلخوة ألم ما بقي‪.‬‬
‫قسمة المسألة‪:‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪1/2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1/2‬‬ ‫زوج‬
‫ابن عباس‬

‫الجمهور‬
‫‪2‬‬ ‫‪1/3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1/6‬‬ ‫أم‬
‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1/3‬‬ ‫أخوان ألم‬

‫المسألة بالنسبة إلى العول والعدل والنقص ثالث حاالت‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫سميت المسألة بالعائلة‬ ‫زيادة فروض المسألة على أصلها‬ ‫العول‬
‫سميت المسألة بالعادلة‬ ‫مساواة فروض المسألة ألصلها‬ ‫العدل‬
‫سميت المسألة بالناقصة‬ ‫نقصان فروض المسألة عن أصلها‬ ‫النقص‬

‫أقسام األصول بالنسبة إلى العول وعدمه ثالثة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫وهو‪24 – 12 – 6 :‬‬ ‫ما يعول باتفاق القائلين بالعول‪ ،‬وهو ما له سدس صحيح من األصول المتفق‬ ‫أوال‬
‫عليها‬
‫وهو‪36 - 18- 8 - 4 – 2 :‬‬ ‫ما ال يعول باتفاقهم‬ ‫ثانيا‬
‫وهو‪3 :‬‬ ‫ما في عوله خالف‪،‬‬ ‫ثالثا‬
‫☚ فال يعول عند الجمهور ألنه ال يجتمع عندهم أربعة أثالث (الراجح)‪.‬‬
‫☚ ويعول عند معاذ بن جبل إلى أربعة؛ ألنه ال يحجب األم عن الثلث بمحض‬
‫اإلناث من اإلخوة‬
 ‫في نهاية عول األصل العائلة‪ ،‬وعدده‪ ،‬وصفته‬ ‫‪‬‬
‫أصل ‪6‬‬
‫يعول أربع مرات شفعا ووترا‬
‫إلى ‪11‬‬ ‫إلى ‪9‬‬ ‫إلى ‪8‬‬ ‫إلى ‪2‬‬
‫‪11 / 6‬‬ ‫‪9/6‬‬ ‫‪8/6‬‬ ‫‪2/6‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪2‬‬ ‫زوج‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪2‬‬ ‫زوج‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪2‬‬ ‫زوج‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪2‬‬ ‫زوج‬
‫‪1‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪6‬‬ ‫أم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫أختان ش‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪2‬‬ ‫شقيقة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫شقيقتان‬
‫‪4‬‬ ‫‪2⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫أختان ش‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫أختان ألم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫أخوان ألم‬
‫‪2‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫أختان ألم‬

‫أصل ‪12‬‬
‫يعول ثالث مرات وترا‬
‫والمثال األخير يصلح‬ ‫إلى ‪12‬‬ ‫إلى ‪11‬‬ ‫إلى ‪13‬‬
‫‪ 12 / 12‬مثاال لعول اإلثني عشر‬ ‫‪11 / 12‬‬ ‫‪13 / 12‬‬
‫إلى تسعة عشر على‬ ‫‪3 1⁄4‬‬ ‫‪ 3‬زوجات‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪4‬‬ ‫زوج‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪4‬‬ ‫زوج‬
‫مذهب معاذ ألنه لم‬ ‫‪2 1⁄6‬‬ ‫أم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪6‬‬ ‫جدة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪6‬‬ ‫أب‬
‫يوجد من األخوة إال‬ ‫‪ 4‬أخوات ألم ‪4 ⁄3‬‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪6‬‬ ‫جد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪6‬‬ ‫أم‬
‫إناث‬ ‫‪4 2⁄3‬‬ ‫‪ 8‬شقائق‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫بنتان‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪2‬‬ ‫بنت‬

‫أصل ‪24‬‬
‫يعول مرة واحدة‪ ،‬لهذا يسمى البخيل لقلة عوله‬
‫إلى ‪22‬‬
‫‪22 / 24‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪8‬‬ ‫زوجة‬
‫‪4‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪6‬‬ ‫أم‬
‫‪4‬‬ ‫‪1⁄‬‬
‫‪6‬‬ ‫أب‬
‫‪16‬‬ ‫‪2⁄‬‬
‫‪3‬‬ ‫بنتان‬