Professional Documents
Culture Documents
PDF 614
PDF 614
اعداد الطالبات
آيه رمحي علا سوالمه
الاء صوان ولاء دبك
اشراف الدكتور
عبد هللا حسونه
االهداء
بادئ ذي بدء ،أحمد اهلل وأثني عليه مما هو أهل له على ما
انعم علي من نعم كثيرة ،والتي من بينها إتمام هذه
الدراسة .
إلى من أحمل أسمه بكل افتخار ......إلى من كلله اهلل
بالهيبة والوقار .............إلى من علمني العطاء بدون
انتظار ....أرجو من اهلل أن يمد بعمرك ،لترى ثمار قد حان
قطافها بعد طول انتظار ...........وستبقى كلماتك كالنجوم
أهتدي بها إلى االبد .....والدي الغالي
إلى مالكي ....إلى معنى الحب ............إلى معنى الحنان
....إلى بسمة الحياة وسر الوجود ...إلى من كان دعائها
سر نجاحي ،وحنانها بلسم جراحي .....إلى أغلى الحبايب
....أمي الحبيبة
الى القلوب البيضاء الناصعه الى رياحين حياتي
"اخوتي واخواتي"
الشكر والتقدير
فهرس المحتويات
رقم المحتويات
الصفحة
ت االهداء................................................................... ................
ث الشكر والتقدير .......................................................................... .
ج فهرس المحتويات.... ................................................. ........
خ الملخص ..... ................................................................
الفصل االول
2 المقدمة ........................................................................
3 مشكلة الدراسة.... ............................................................
4 اهداف الدراسة .................................................................
4 فرضيات الدراسة .. ............................................................
4 اهمية الدراسة ..... .........................................................
6 حدود الدراسة .... .............................................................
6 مصطلحات الدراسة .............................................................
الفصل الثاني
9 اإلطار النظري .................................................................
19 الدراسات السابقة ..............................................................
62 التعقيب على الدراسات السابقة
الفصل الثالث
25 منهج الدراسة .... ............................................................
25 مجتمع الدراسة ..............................................................
26 اداة الدراسة....... ...........................................................
26 صدق االداة ...................................................................
26 ثبات االداة ..... ...............................................................
26 إجراءات الدراسة ...............................................................
27 المعالجات االحصائية ..........................................................
الفصل الرابع
28 عرض النتائج الخاصة بأسئلة الدراسة.........................................
33 عرض النتائج الخاصة بفرضيات الدراسة.......................................
الفصل الخامس
36 النتائج .........................................................................
38 التوصيات................................................................. ....
23 المراجع .......................................................................
26 المالحق .....................................................................
الملخص
اثر الحوافز على الوالء التنظيمي للعاملين في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس
هدفت هذه الدراسة التعرف على اثر الحوافز على الوالء التنظيمي للعاملين في المؤسسات الحكومية في
مدينة نابلس ،ولتحقيق هدف الدراسة تم تطوير استبانة مؤلفة من ( )03فقرة ،تم توزيعها على ( )03من
العاملين في المؤسسات الحكوميه في مدينة نابلس وتم التأكد من صدقها وثباتها من قبل لجنة من
المحكمين من ذوي االختصاص ،وبعد عملية توزيع االستبانات وجمعها تم ترميزها وادخالها الى الحاسوب،
ومعالجتها إحصائيًا باستخدام الرزمة االحصائية للعلوم االجتماعية .وقد بينت الدراسة أنه هناك عالقة ذات
دالله احصائيه عند مستوى الدالله( )3.30بين (وجود نظام حوافز فعالل ,واليات الترقيه ,واالنصاف في
منح الحوافز) وبين الوالء التنظيمي في مدينه نابلس وبناء على نتائج هذه الدراسة فقد اوصت الباحثات
:بتوصيات من أهمها
. ضرورة منح الترقيات الوظيفية كونها لها أثر إيجابًا على األداء الوظيفي للعاملين
Abstract
The impact of incentives on organizational loyalty of employees in government
institutions in Nablus
including:
performance of employees.
المقدمة
مشكلة الدراسة
اهداف الدراسة
فرضيات الدراسة
اهمية الدراسة
حدود الدراسة
مصطلحات الدراسة
الفصل االول
مقدمه
يتحدد السلوك اإلنساني في أية منظمة بمجموعة من العوامل الشخصية واالجتماعية والتنظيمية يأتي في
مقدمتها نمط الشخصية ودافعية الفرد واالتجاهات والقيم واألعراف التي تربى عليها خالل تنشئته
االجتماعية وما أصابها من خبرات ومعارف اكتسبها خالل حياته .وقد شهدت أدبيات اإلدارة منذ ما يزيد
على ثالثة عقود العديد من البحوث التي ركزت على دراسة ماهية عملية التحفيز وأهميتها -كأداة إدارية
– وآثارها في األداء الفردي والمؤسساتي ،وكل من مفهوم الوالء التنظيمي ومستوياته والمتغيرات
ورغم هذه الدراسات وغيرها ذات الصلة بالتحفيز والوالء التنظيمي ،إال أنها لم تنل نصيبها من التركيز في
الكشف عن جوهر العالقة بين سياسات التحفيز المعتمدة ومستوى الوالء التنظيمي المتولد عنها ،وعن
النتائج المترتبة على تلك السياسات وعالقة المتغيرات الشخصية والتنظيمية بمستوى الوالء التنظيمي في
المؤسسات العامة .تحاول هذه الدراسة أن تسهم وبموضوعية في تعرف على مفهوم السياسات التحفيزية
وأهمية و أثر ذلك في الوالء التنظيمي ألهمية الموضوع في تحقيق النتائج المستهدفة من العملية اإلدارية
(العايدي.)6111،
وعلى صعيد اخر تمارس المؤسسات العامة والخاصة اعمالها بواسـطة كادرهـا البـشري وذلـك لتنفيـذ
اهـدافها علـى المـدى القريـب والبعيـد .ولكـي تـصل هـذه المؤسـسات الـى الهـدف المـراد الوصـول اليـه كـان
ال بـد لهـا مـن ايجـاد الكادر الوظيفي القادر على ايصال المؤسسة الى ذلك الهدف ,وعلى هـذه المؤسـسة
رد الجميـل اوال بـأول لتحفيز الموظف على االستمرارية في االداء الجيد والفعال(ابو سكره.)1122،
لقد حظي موضوع الحوافز باهتمام العديد من علماء السلوك االداري ,ولعل الـسبب فـي ذلـك هـو ان
الحوافز بشتى انواعها المادية والمعنوية واحدة من أهم المتغيرات المستقلة االيجابية في الدافعية للعمل .
وتنقسم الحوافز الى نوعين هما الحوافز المادية والتي تتمثـل فـي المكافـآت الماليـة والهـدايا والـدرجات
والعــال وات االســتثنائية التــي تمــنح للموظــف نظيــر قيامــه بعمــل مميــز او جهــد واضــح للنهــوض
بالمؤســسة والقــسم الثــاني هــي الح ـوافز المعنويــة وتتمثــل فــي عبــارات وخطابــات الثنــاء والــشكر
يمكن مالحظة العديد من المشاكل التي تواجه الموظف العام في المؤسسات الحكومية ،والتي تؤثر على
مستوى أدائه ،وغالبآ ما تنعكس على متلقي الخدمات ،إضافة لتكدس الهياكل الوزارية بالمسميات
الوظيفية التي يتلقى الموظفين بناء عليها حوافز عديدة نص عليها نظام الحوافز مثل :عال وات طبيعة
العمل واالختصاص والبدالت ..الخ هدفت لدفعهم نحو تحسين األداء الوظيفي ،ويمكن تلخيص مشكلة
ما اثر الحوافز على الوالء التنظيمي للعاملين في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس؟ ويتفرع من
السؤال الرئيسي االسئلة الفرعية االتية
.1هل توجد عالقة بين وجود نظام حوافز فعال وبين الوالء التنظيمي في محافظة نابلس ؟
.2هل توجد عالقة بين اليات الترقية وبين الوالء التنظيمي في محافظة نابلس ؟
.0هل توجد عالقة بين االنصاف في منح الحوافز وبين الوالء التنظيمي في محافظة نابلس؟
فرضيات الدراسة
.1ال توجد عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة( )α ≤1.15بين وجود نظام حوافز فعال
.2ال توجد عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة( )α ≤1.15بين اليات الترقية وبين الوالء
.0ال توجد عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة( )α ≤1.15بين االنصاف في منح الحوافز
أهمية الدراسة
االهمية النظرية :
تكمن اهمية الدراسة في انها تساهم في وضع تصور واضح حول نظام الحوافز المستخدم وكيف يؤثر
على الوالء التنظيمي للعاملين في المؤسسات الحكومية ،كما تظهر أهمية الدراسة من الدور الكبير
وذلك باتباع األصول المناسبة والقواعد السلوكية واالنسانية للحوافز في دافعية العاملين ووالئهم،
الصحيحة تجعل المدير قادرا على تحفيز موظفيه من اجل توفير والء تنظيمي جيد عن الموظفين كما
وتساعد هذه الدراسة في توضيح بعض المصطلحات المبهمه والتي بحاجة الى تفسير مثل (نظام الحوافز
،والوالء التنظيمي) ،وكما تكمن اهمية الدراسة في انها سوف تعطي معلومات واضحة وصريحة حول
موضوعي الوالء التنظيمي والحوافز من خالل اطارها النظري .
األهمية التطبيقية :
تكمن اهمية الدراسة في دعم تطبيق نظام حوافز متكامل على العاملين من اجل زيادة والئهم التنظيمي
وهذا ينعكس على انجاز المعامالت بسرعة وبجديه ،كما تظهر أهمية الدراسة من الدور التعرف على
الدور الكبير للحوافز في توفير والء تنظيمي لدى الموظفين وذلك باتباع األصول المناسبة والقواعد
السلوكية واالنسانية الصحيحة ،كما وتأتي اهمية الدراسة تختبر الدراسة مدى تكامل وترابط نشاط التحفيز
مع دافعية العاملين ،تقديم التوصيات اعتمادا على ما توصلت إليه الدراسة.
متغيرات الدراسة
المتغيرات المستقلة :وتتمثل في نظام الحوافز ،اليات الترقية ،االنصاف في منح الحوافز
المتغير التابع :الوالء التنظيمي
نظام حوافز
فعال
اليات الترقية
الوالء التنظيمي
االنصاف في
منح الحوافز
حدود الدراسة :
الحدود المكانية :تم تطبيق هذه الدراسة على بعض المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس.
الحدود الزمنية :تم تطبيق الدراسة خالل الفصل الدراسي االول من العام .2016-2017
الحدود البشرية :جميع العاملين في المؤسسات الحكومية
مصطلحات الدراسة
التحفيز :هي عبارة عن عملية تنشيط الموظفين بطرق ايجابية أو سلبية بهدف زيادة معدالت اإلنتاج
وتحسين األداء ،ويعرف بجميع الوسائل الممكنة لحث العاملين على العمل الجيد وتشمل كل األساليب
المستخدمة لحث العاملين على العمل المستمر(.الجريد.)2007،
الحوافز المادية :هو الحافز ذو الطابع المالي أو النقدي أو االقتصادي (.فهمي ,1993,ص.)335
الحوافز المعنوية :هو الحافز ذو الطابع النفسي واالجتماعي والذي يزيد العامل بالرقيا في عمله والتعاون
بين زمالئه (اللوزي ,1995,ص.)376
الوالء التنظيمي :لكلمة والء مدلوالت كثيرة فالوالء في اللغة يعني العهد والقرب والنصرة والمحبة وااللتزام
ويعتبر مفهوم الوالء مفهوما قديما تطرق اليه علماء االجتماع والسلوك في اوقات سابقة حيث حاولوا
اعطاء التفسيرات واالجتهادات القائمة على ان االنسان كائن اجتماعي يعيش مع افراد في بيئة اجتماعية
منتظمة تتطلب الحياة فيها التعاون واالنتماء واالخالص للوصول الى الغايات واالهداف ،كما وتعرف ايضا
على انها درجة التطابق للفرد في منظمته وارتباطه بها ورغبته في بذل أكبر عطاء أو جهد ممكن لصالح
المنظمة التي يعمل فيها مع رغبة قوية في االستمرار في عصوية هذه المنظمة(.عبد
الباقي,2004,ص.)181
الفصل الثاني
االطار النظري والدراسات السابقة
االطار النظري
الدراسات السابقة
الفصل الثاني
االطار النظري والدراسات السابقة
االطار النظري
يدور التساؤل عن الطريقة التي يمكن بها حمل الفرد على المساهمة والتعاون في العمل بأقصى طاقة
ممكنة ،والمالحظة انه يمكن الوصول إلي ذلك عن طريق توفير الحوافز المختلفة المادية وغير المادية
اإليجابية السلبية .بيد انه يحدث في بعض األحيان إن تكون المنظمة بطبيعتها عاجزة عن تقديم الحوافز
الموضوعية التي تدفع الفرد إلى العمل ،ويصبح البديل الوحيد في هذه الحلة هو التأثير على الفرد بهدف
تغيير اتجاهاته ففي المنظمات الصناعية والتجارية يكون للحوافز آثرها في تحريك طاقات العاملين من اجل
زيادة اإلنتاج بينما في المنظمات السياسية والخيرية والدينية يكون االهتمام مركزا أساسا على عملية
الترغيب والتأثير في االتجاهات .ومن الواضح إن هناك صعابا مرتبطة بالوصول إلى نوع الحوافز
الضرورية ،وتجنب الحوافز المتعارضة وتوفير طرق ترغيب مؤثرة وتقرير نوع ومدى الحوافز والرغبات
الفاعلة والممكنة أمر في غاية الحساسية والتعقيد إلى درجة تجعل من المتعذر تقرير نظاماً محدد سلفاً
للحوافز قبل تطبيقها(فراس.)6112،
كما للحوافز والتعويضات دوراً رئيسياً في توفير بيئة العمل المناسبة ويتحقق هذا الدور فـي المنظمة من
خالل تحفيز األفراد لتقديم خدماتهم للمنظمة ،و لضمان تحفيزهم والتزامهم تجاه تحقيـق أهداف المؤسسة،
في المقابل إن تجاهل وجود نظام حوافز قانوني وفعال يكفـل حقـوق وامتيـازات العاملين يعرض المؤسسات
للعديد من المخاطر ،التي تؤثر سلبا على مجمل األداء الوظيفي والسلوكي(زيتاوي .)6113،
تعتبـر الحـوافز مـن أساسـيات ضـمان تحقيـق األهـداف علـى جميـع المـستويات سـواء فـي المؤسـسات
الخاصــة والحكوميــة ,التــي تحقيقهــا للوصــول إلــى أعلــى مــستويات مــن األداء الــوظيفي ,والرضــا
الــوظيفي للعاملين لديها ,وكسب والئهم وانتمائهم للمؤسسات التي يعملون فيها ,وغيـر ذلـك مـن األهـداف
التـي مـن شئنها الخروج بهم من دائرة التذمر إلـى سـ عة الرضـا دائمـا وانتظـار الـشكر علـى مـا يقدمونـه
مـن جهـد يخـدم مؤسستهم(الجساسي.)6100،
مفهوم الحوافز:
تختلف وجهات النظر حول مفهوم الحوافز وتعريفها ,ولكن مما يجدر بنا التنويه لـه أن ذلـك االخـتالف
يظهـر بـصورة شـكلية ,حيـث يمكـن مالحظـة االتفـاق الواضـح فـي المـضمون ,وقـد أشـار البعض إلـى أن
هنـاك اخـتالف بـين العلمـاء والبـاحثين فـي تحديـد مفهـوم الحـوافز ,فمـنهم مـن يعرفهـا بأنهـا األجـر الذي
يحصل عليه العامل مقابل ما ينجزه من أعمال ,ومنهم من اعتبرها أنها مجموعة العوامل التي تهيئهـا
المؤسسة للعاملين فيها إلشباع دوافعهم ،كما تعرف بأنها شعور داخلي لدى الفرد ،يولد فيه الرغبة التخاذ
نشاط ،أو سلوك معين ،يهدف منه الوصول إلى تحقيق أهداف محددة )وقد يعرفها ،بأنها مجموعة العوامل
التي تعمل على إثارة تلك القوى الحركية لإلنسان ،و التي تؤثر على سلوكه و تصرفاته.بأنها إثارة القوى
الكامنة في الفـرد والتـي تحـدد نمـط الـسلوك أو التصرف المطلوب عن طريق إشباع كافة احتياجاته
اإلنسانية(السلطي.)6112،
اهمية واهداف الحوافز
االعتراف بقيمة ما ينجزه الفرد واشباع حاجاته للتقدير :طالما أن العمل السيئ سريعا ما ينال صاحبه
الجزاء الراد ع من التأديب والتوبيخ والفصل أحيانا من العمل ،يجب االعتراف بحق من يبذل الجهد ويتقن
األداء ويتميز باإلخالص في العمل بتشجيعه وحثه على االستمرار بما يمكنه من اإلبداع والحرص على
دوام التقدم والنمو .أداة للتغذية المرتدة :يسعى معظم األفراد إلى الوقوف على نتائج عملهم ورد فعل
الغير اتجاهها استجابة لرغبتهم لمعرفة البيانات والمعلومات عن أدائهم واشباعا لحاجتهم لحب االستطالع .
الدعم المالي :يمثل الدعم المالي أهمية كبيرة لبعض األفراد فالتعويض المالي يحتل مكانة في جو العمل
حتى يتمكن األفراد على إشباع حاجاتهم المادية . -تحمل المسؤولية :تعد المسؤولية من العوامل البارزة
ذات األثر الكبير في إنجاز األعمال وتحقيق األهداف ،فااللتزام عنصر جوهري من عناصر تكوين
الشخصية ،واألفراد يبحثون عن المكانة االجتماعية والدور الفعال واإلحساس بالفخـر وكلها متغيرة ال تبدو
واضحة دون تحمل المسؤولية(السالمي.)6113،
هداف الحوافز على مستوى الجماعات :
إثارة حماس الجماعات وتشجيع المنافسة فيم بين أفراد الجماعة :يحب األفراد إثبات ذاتهم ،ويحدث
التنافس إذا ما توفـرت لدى األفراد الفرصة المناسبة للمنافسة والتحدي ،تنمية روح المشاركة والتعاون :
تؤدي الحوافز الجماعية إلى تكاتف الجماعة لتحقيق المعايير المطلوب الحصول عليها ،كما تسمح
المشاركة ألفراد الجماعة في اتخاذ الق اررات بتقبلهم و تفاعلهم لتنفيذها وشعورهم باألهمية القتناع اإلدارة
بآرائهم ووجهات نظره ،تنمية المهارات فيما بين أفراد الجماعة :تهدف الحوافز الجماعية ذوي المهارات
العالية من نقل المهارات إلى زمالئهم مما يزيد من فرص التنمية والتدريب أثناء العمل(سنجق.)6101،
أهداف الحوافز عل مستوى المؤسسة
التكيف مع متطلبات البيئة الداخلية والخارجية :تساهم الحوافز في االستجابة لتأثير الضغوطات المحيطة
بالمنظمة في النواحي االقتصادية واالجتماعية ،مما يلزم المنظمة على ابتكار طرق والوسائل الحديثة
لتحسين إنتاجها والحفاظ على مكانتها هذا يستدعي بدوره االستغالل األمثل للموارد البشرية المتاحة ،
التكامل والترابط بين نشاط التحفيز وأنشطة الموارد البشرية المختلفة :ومنها تخطيط الموارد البشرية
وتحليل الوظائف ،االستقطاب ،االختيار ،التعيين ،التدريب ،التنمية وتقييم األداء ،األجور والخدمات
والترقيات ،وتؤثر هذه األنشطة مجتمعة على النتائج المتوقعة على مستوى المنظمة ،تهيئة المناخ
التنظيمي ا لمناسب :تهدف الحوافز إلى تحقيق جو من الرضا عن العمل لدى األفراد مما يدفعهم على
الحرص عن المصلحة العامة والسعي لزيادة اإلنتاجية وتحقيق أهداف المنظمة(سنجق.)6101،
الحوافز المادية
أن الحوافز المادية هي التي تشبع حاجات الفرد الماديـة وتحفـزه علـى اإلنتاجيـة وتنميــة وتطـوير أدائــه ,
حيـث تهـدف الحـوافز الماديــة إلـى رفـ ع الكفـاءة وتحــسين األداء ,ويعرف الحـافز المـادي بـأن الحـافز ذو
الطـابع المـالي أو النقـدي أو االقتـصادي ,وهـو يتمثـل فيمـا يحـصل عليــه الفــرد مــن م ازيــا وحقــوق كالرواتــب
واألجــور والعــالوات والبــدالت الماليــة والتعويــضات والمكافــآت والمعاشات التقاعدية والمشاركة في األرباح .
ويعد هذا النوع من الحوافز األكثر استخدامكما انه األكثر تأثي ار من غيره من الحـوافز ألنـه يـشبعً عـادة
حاجات العاملين المثارين .فاألجور والرواتب أصبحت من المقومات األساسية إلشباع حاجـات اإلنـسان ,
وهـذا مـا يؤكـده الـبعض ب القول إن األجر الذي يحصل عليها الفرد في شكل وحدات نقدية يعتبر حـاف از علـى
العمـل ,بـل أن المـال حاف از أساسيا أو هو من الحوافز األساسية ولكن المال ليس لـه قيمـة فـي حـد ذاتـه ,
وانمـا ترجـع قيمتـه إلـى دوره في إشباع الحاجات األساسية بسبب هذا المال (المطيري)2332،
الحوافز المعنوية
يقصد بالحوافز المعنوية هي تلك الحوافز التي ال تعتمد على المال في إثارة العـاملين علـى العمـل ,بـل يعتمـد
علـى وسـائل معنويـة أساسـها احتـرام العنـصر البـشري الـذي هـو كـائن حـي لـه أحاسـيس ومـشاعر وتطلعات
اجتماعية يسعى إلى تحقيقها من خالل عمله في المؤسسة )وحاجات اإلنسان متعددة وبالتالي تحتاج إلى
مـصادر إشـباع مختلفـة ,فهنـاك بعـض الحاجـات يمكـن أن هنالـك حاجـات لـدى اإلنـسان ال يمكـن إشـباعها إال
بـالحوافزً تشبع ماديا والـبعض اآلخـر يـشبع معنويـا ،إذا المعنوية .والحـ ـوافز المعنوي ــة هــي الحـ ـوافز الت ــي
ت ــساعد اإلن ــسان وتحق ــق ل ــه إش ــباع حاجات ــه األخــرى النف ــسية واالجتماعية ،فتزيد من شعور العامل بالرضا
في عمله ووالئه له ،وتحقيق التعاون بين زمالئه .وتقلص الحوافز المعنوية بما يسمى بـالروح المعنويـة
للعـاملين وذلـك م ثـل توجيـه كتـاب شـكر أو اختيـار العامل المعني كموظف مثالي في الدائرة أو غير ذلك .
من طرق الثناء والحوافز المعنوية ال تقل أهمية عن الحوافز المادية بل أن المادية منها ال يتحقـق مـا لـم
يقتـرن بحـوافز معنوية ،وتختلف أهمية الحوافز المعنوية وفقـا للظـروف التـي تمـر بهـا المؤسـسة ،لهـذا فـإن لهـا
أن تختـار مـا بـين الحـوافز المعنويـة بمـا يـالءم ظروفهـا ،والحـوافز المعنويـة هـي التـي تـشبع حاجـة العامـل مـن
الحاجـات االجتماعيـ ــة و الذاتيـ ــة واإلنـ ــسانية كالحاجـ ــة للتقـ ــدير م ــن حيـ ــث تحقيـ ــق الـ ــذات أو االحت ـ ـرام أو
القبـ ــول االجتماعي(ابو اسالم.)2332،
هناك العديد من الشروط األساسية التي البد من أخذها في االعتبار لضمان االسـتفادة مـن الحوافز في إنجاح
العملية اإلنتاجية وزيادة مردودها ذكر ،بعضًا منها(العاجز)2332،
الدراسات السابقة
دراسة الخشالي ( )8002مدى تأثير استخدام رؤساء األقسام في الجامعات األردنية الخاصة ألنماط
القيادة على الوالء التنظيمي ألعضاء هيئة التدريس هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تأثير استخدام
رؤساء األقسام في الجامعات األردنية الخاصة ألنماط القيادة على الوالء التنظيمي ألعضاء هيئة
التدريس ،حيث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي وقام الباحث باعداد اداة الدراسة االستبانه مكونه
من 00فقرة موزعة على اربعة متغيرات حيث تم اختيار عينة عشوائية مكونة من 800عضو هيئة
تدريس ،وبعد جمع الباينات تم ادخالها الى الحاسب االي ومعالجتها احصائيا باستخدام برنامج الرزمة
االحصائي فخرجت الدراسة بعدة نتائج كان اهمها :وجود عالقة سببية بين نمط القيادة االوتوقراطية والوالء
التنظيمي ،كما أظهرت النتائج إلى وجود عالقة سببية بين نمط القيادة الديموقراطية والوالء التنظيمي.
دراسة سلطان ( )6102بعنوان تأثير الحوافز على فعالية األداء والرضا الوظيفي في في امانة القصيم
وهي دراسة مسحية على شريحة من العاملين في بمنطقة القسيم بالمملكة العربية السعوديه هدفت
دراسة إلى تحديد أكثر أنماط الحوافز تأثيرا على فعالية األداء والرضا الوظيفي للعاملين في الشركات
المساهمة وجميع دوائرها وافرعها الموزعة على واليات المنطقة الداخلية ,وكذلك هدفت الدراسة الى معرفة
اثر الحوافز على فعالية االداء الوظيفي للعاملين ,وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي ,حيث
تم اختيار العينة بالطريقة العشوائية الطبقية حيث كانت بحجم ( )621موظف كما تم جمع المعلومات
باستخدام االستبانة التي وزعت على مجموعة البحث لقد توصلت الدراسة إلى مجموع من النتائج كان من
أهمها :إن أكثر الحوافز تأثيرا على العاملين ب بجميع شرائحهم كانت على النحو التالي بالترتيب( الترقيات
– – العال وات – البدالت المكافآت المالية – – الدورات المشاركة في اتخاذ الق اررات ) .إن اقل الحوافز
تأثيرا كانت على النحو التالي ( :الثناء الشفوي – ) خطابات الشكر إن األفراد العاملين في كان اتجاههم
جميعا اختيار الحوافز المادية والتي تجلب لهم التأثير االيجابي المباشر على مستواهم المعيشي باعتبارها
أكثر الحوافز تأثيرا على فاعلية األداء والرضا الوظيفي.
دراسة الجساسي( )6100بعنوان أثـر الحـوافز الماديـة والمعنويـة فـي تحـسين أداء العـاملين فـي وزارة
التربيـة والتعلـيم بسلطنة عمان هدفت هذه الدراسة الى التعرف أثـر الحـوافز الماديـة والمعنويـة فـي تحـسين
تلعـب الحـوافز دورا كبيـرا فـي التـأثير علـى أداء أداء العـاملين فـي وزارة التربيـة والتعلـيم بسلطنة عمان ،
العـاملين سـواء بـشكل ايجـابي او بـشكل سـلبي ,ويعنـي عـدم توفرهـا وعـدم توزيعهـا بـشكل عـادل قـد
يـنعكس مباشـرة علـى أداء العـاملين ,وت تلخص مشكلة الدراسة في االجابة على التساؤل الرئيسي وهو :ما
هو أثـر الحـوافز الماديـة والمعنويـة فـي تحسين أداء العاملين في وزارة التربية والتعليم بسلطنة عمان؟
مجتمـع الدراسـة :يتكـون مجتمـع الدراسـة مـن العـاملين فـي المـديريات التعليميـة العامـة التابعـة لـوزارة
التربية والتعليم على مستوى المناطق التعليمية مـن رؤوسـاء أقـسام ومـوظفين (كاتـب شـؤون اداريـة) وقـد
بلـغ عددهم 0056فردا ,حيث قام الباحث بأختيـار عينـة عـشوائية طبقيـة بلغـت ( )631مـن رؤوسـاء
االقـسام والموظفين في المديريات المذكورة .مـنهج الدراسـة وادواتهـا :أسـتخدم الباحـث المـنهج الوصـفي
التحليلـي ,واسـتخدم الباحـث االسـتبانة لجمع البيانات من مفردات الدراسة ،.وخلصت الدراسة عدة نتائج
كان من اهمها عدم وجود فـروق ذات دال لـة إحـصائية عنـد مـستوى 1.15فأقـل فـي اتجاهـات افـراد
الدراسـة حـول (أثـر الحوافز المادية والمعنوية في تحسين اداء العاملين في وزارة التربية والتعليم بسلطنة
عمان) بأختالف متغير العمر والحال االجتماعية والمستوى التعليمي والمسمى الوظيفي
دراسة ابو نسيم ()6106بعنوان :تقييم نظام قياس األداء الوظيفي للعاملين في السلطة الوطنيـة في قطاع
غزة .هدفت الدراسة إلى تحليل نظام تقييم األداء في مؤسـسات الـسلطة الوطنيـة الفلـسطينية ،والتعرف
على واقع ممارسات نظم تقييم األداء المطبقة في هذه السلطة ،والمـشكلة األساسـية فـي البحث تكمن في
معرفة مدي صالحية أساليب تقييم األداء لقياس األداء الفعلي للموظفين العاملين في السلطة الوطنية
الفلسطينية ،باإلضافة إلى المعلومات الثانوية المستمدة مـن المراجـع والمجـالت والدوريات العلمية ،شمل
البحث على بيانات أولية عن طريق استطالع آراء العاملين في الـسلطة الوطنية من خالل استبانه تم
توزيعها على عينة عشوائية منهم بحجم 561موظـف مـن مختلـف مؤسسات السلطة .أظهرت نتائج
البحث وجود ضعف عام في النظام ،وعدم الجدية وااللتـزام مـن قبل الجهات اإلشرافية العليا في السلطة
لتطبيق نظام فعال ،ومن ثم تحليل نتائجه لالستفادة منها فـي إصالح ،وتطوير النظم اإلدارية ،والمهنية
المختلفة ،ووجد الموظفين لديهم انطباع سلبي حول النظام نتيجة لعدم وجود تخطيط وظيفي واضح يضع
توقعات األداء واألهداف للمجموعات واألفراد لكـي يتم تحقيق أهداف المنظمة ،وغياب بطاقات الوصف
الوظيفي لمعظم الوظائف .ووجد أن هناك خلـل في وضع وتوصيف المعايير التي تستند إليها التقييم ،ولعل
من أبرزها ترك المهام الوظيفية للـرئيس المباشر لتحديدها مما يؤدي إلى االرتجالية وعدم الموضوعية،
ونقص باالهتمـام بنتـائج التحليـل والتغذية الراجعة مما يفسد الجهد والفائدة من عمليات التقييم..
دراسة ابو موسى ( )6100بعنوان دور الحوافز في تحسين أداء األطباء بالمستشفيات العسكرية بسلطنة
عمان هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى توفر الحوافز لألطباء وأكثرها أهمية بالنسبة لهم ,من وجهت
نظرهم أنفسهم ,وأيضا لمعرفة مستوى األداء لديهم ,وكذلك مدى فعالية هذه الحوافز لديهم ,ويتبين أن
(الوائلي) هنا قد استخدم االستبانة كأداة لجم ع المعلومات التي شملت 001طبيب من العاملين
بالمستشفيات العسكرية .حيث خرجت الدراسة بعدة نتائج كان اهمها انه وجد إن أهم الحوافز لدى األطباء
كانت على النحو التالي(الترقيات – – الدورات المكافآت المالية – واالنتدابات الخارجية) أما أهم الحوافز
المعنوية فكانت (الثناء الكتابي – – واألوسمة والنياشين ) , -ولوحة الشرف أن هناك تأثير واضح
للحوافز على األطباء وذلك من خالل المنافسة الشديدة بينهم وانضباطهم التام في العمل ,إن مستوى
هؤالء األطباء كان مرتفعا وتبين ذلك من خالل اتجاهاتهم االيجابية والمرتفعة نحو األداء المتميز.
دراسة مناور()6101أثر الحوافز على أداء األطباء السعوديين في مستشفى قـوى األمن بالرياض تهدف
هذه الدراسة إلى التعرف إلى أكثر الحوافز أهمية من وجهة نظر األطباء الـسعوديين العاملين في مستشفي
قوي األمن بالريا ض ،وكذلك التعرف على مدي توافر الحوا فز في المؤسـسة ،وأيضا ما هو أثر الحوافز
على األداء الوظيفي لألطباء السعوديين العاملين في المؤسسة المستشفي .أن أكثر الحوافز المادية أهمية
بين األطباء هي ( الترقيات ،والعال وات الفنية ،والحوافز التشجيعية وأكثر الحوافز المعنوية أهمية بين
األطباء هي اهتمام اإلدارة بتطبيق الجودة الشاملة ،والثناء الشفوي ،وخطابات الشكر والتقدير .ن مستوي
أداء األطباء العاملين في المستشفي مرتفع ،ويتضح ذلك من خالل اتجاهاتهم االيجابية نحو مستوي
أدائهم - \.عدم وجود فروق ذات داللة إحصائية بين نوع الجـنس ،والمؤهـل العلمـي ،ومـستوى األداء
الوظيفي.
دراسة ابو شرخ ( )6101بعنوان تقييم أثر الحوافز على مستوى األداء الوظيفى في شركة االتصاالت
الفلسطينية من وجهة نظر العاملين هدفت هذه الدراسة إلى تقييم أثر الحوافز على مستوى األداء الوظيفي
في شركة االتصاالت الفلسطينية من وجهة نظر العاملين ،واستخدمت هذه الدراسة المنهج الوصفي
التحليلي ،حيث تم توزيع ( )661استبانة على العاملين في شركة االتصاالت الفلسطينية ،وقد تم استرجاع
() 601استبانة ،أي بنسبة 35حيث أظهرت النتائج وجود عالقة ذات داللة إحصائية بين فاعلية نظام
الحوافز وأداء الموظفين . 2-أظهرت النتائج وجود عالقة ذات داللة إحصائية بين الحوافز المادية وأداء
الموظفين . 3-أظهرت النتائج وجود عالقة ذات داللة إحصائية بين الحوافز المعنوية وأداء الموظفين .
4-أظهرت النتائج وجود عالقة ذات داللة إحصائية بين الترقيات واألداء الوظيفي . 5-أظهرت النتائج
وجود عالقة ذات داللة إحصائية بين اإل نـصاف فـي مـنح الحـوافز ،وأداء الموظفين ضرورة االهتمام
بالحوافز المادية و ربط الراتب بجدول غالء المعيشة . 2-ضرورة إعادة صياغة نظام ومعايير الترقيات
للموظفين ،وأن تكون بناء على الكفـاءة المتـوفرة في الفرد للوظيفة الجديدة.
دراسة ردايدة( )8002معرفة العالقة ب ين الوالء التنظيمي واإلنتاجية ألعضاء لهيئات التدريسية في كليات
المجتمع لحكومية هدفت هذه الدراسة الى معرفة العالقة بين الوالء التنظيمي واإلنتاجية ألعضاء لهيئات
التدريسية في كليات المجتمع لحكومية ،ومن اجل تحقيق ذلك تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي حيث
قام ا لباحث بإعداد اداة للدراسة وهي استبانة مكونه من 20فقرة حيث تم توزيع االستبانة على مجتمع
مكون من 00من اعضاء الهيئة التدريسية تم اختيارهم بالطريقة العشوائية حيث تم توزيع عليهم
االستبانه واستردادها ومعالجتها احصائيا وكانت أهم نتائج هذه الدراسة عدم وجود عالقة ذات داللة
إحصائية بين الوالء التنظيمي واإلنتاجية ألعضاء الهيئة التدريسية في كليات المجتمع الحكومية.عدم
وجود فروق ذات داللة إحصائية بين الوالء التنظيمي واإلنتاجية ألعضاء الهيئة التدريسية في كليات
المجتمع الحكومية تعزى للمؤهل العلمي وسنوات الخبرة.
التعقيب على الدراسات
تبين من خالل استعراض الدراسات السابقة ان جميع الدراسات تناولت بموضوع الحوافز المادية والوالء
التنظيمي حيث انه من خالل اطالع الباحثات على مجموعة من الدراسات السابقة ظهر ان جميع الدراسات
تناولت المنهج الوصفي التحليلي وان احدث الدراسات التي سجلتها الباحثات كان في عام 6105وهي
دراسة الخشالي حيث كان الهدف منها معرفة مدى تأثير استخدام رؤساء األقسام في الجامعات األردنية
الخاصة ألنماط القيادة على الوالء التنظيمي ألعضاء هيئة التدريس كما وان هذه الدراسات التي تناولتها
الباحثات جميعها استخدمت استبانة كاداه للدراسة حيث تميزت الدراسة الحالية عن الدراسات السابقة في
انها تناولت مجتمع دراسي فلسطيني وهو المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس
الفصل الثالث
منهجية الدراسة
.1منهج الدراسة
.2مجتمع الدراسة
.0عينة الدراسة
.4اداة الدراسة
.0صدق األداء
.0ثبات األداء
.2اجراءات الدراسة
.2المعالجات اإلحصائية
الفصل الثالث
منهجية الدراسة واجراءاتها
منهجية الدراسة:
من اجل تحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي الميداني والذي يعرف بأنه طريقة في البحث
تتناول تفسير الوضع القائم للظاهرة أو المشكلة من خالل تحديد ظروفها وأبعادها وتوصيف العالقات بينها
بهدف االنتهاء إلى وصف عملي دقيق متكامل للظاهرة أو المشكلة يقوم على الحقائق المرتبطة
بها(.اللحلح ،ابو بكر ،2002 ،ص. )51:
أداة الدراسة:
قامت الباحثات بإعداد أداة الدراسة (االستبانة) وذلك بعد مراجعة أدبيات الدراسة والدراسات السابقة
ذات العالقة بالموضوع ،وقد تضمنت االستبانه قسمين القسم األول البيانات التعريفية ،أما القسم الثاني
فتضمن بيانات متغيرات الدراسة حيث بلغت عدد فقرات األداة ( )00فقرة موزعة على اربعة محاور ،وقد
صممت على أساس مقياس ليكرت ()Likert Scaleخماسي األبعاد ،وقد بنيت الفقرات باالتجاه اإليجابي،
وأعطيت األوزان للفقرات كما يأتي :موافق بشدة :خمس درجات ،وموافق :أربع درجات ،ومحايد :ثالث
درجات وغير موافق :درجتان ،وغير موافق إطالقا :درجة واحدة .
صدق األداة:
لقد تم التحقق من صدق األداة عن طريق عرضها على مجموعة من المحكمين ذات االختصاص والخبرة
في مجال ادارة االعمال وطلب منهم إبداء الرأي حول فقرات االستبانة وذلك بالحذف والتعديل واقتراح فقرات
جديدة ومناسبة األداة لموضوع الدراسة ،وبناء على مالحظات المحكمين تم تعديل أداة الدراسة فأصبحت
بصورتها النهائية مكونه( )00فقرة ،وبناءً على ذلك فان األداة تتمتع بصدق المحتوى .
ثبات األداة:
من استخراج معامل الثبات قامت الباحثات باستخدام معادلة الفا كرونباخ فقد بلغ معامل الثبات ()0.60
وهذه القيم التي تم التوصل إليها لمعامالت الثبات مناسبة وتفي بغرض الدراسة.
إجراءات الدراسة:
مقدمة:
تهدف هذه الدراسة التعرف الى اثر الحوافز على الوالء التنظيمي للعاملين في المؤسسات الحكومية في
استبانة مؤلفة من( )00فقرة تم توزيعها على مدينة نابلس و من اجل تحقيق ذلك استخدمت الباحثات
عينة مؤلفة من ( )00من العاملين في المؤسسات الحكومية ،ولتفسير نتائج الدراسة استخدمت الباحثات
المتوسطات الحسابية التالية:
اقل من 2.1درجة تطبيق قليلة
0.1-2.1 درجة تطبيق متوسطة
اكبر من 0.1درجة تطبيق كبيرة
وفيما يلي عرضا لنتائج الدراسة:
أوال :النتائج المتعلقة بسؤال الدراسة الرئيسي
ما اثر الحوافز على الوالء التنظيمي للعاملين في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس
ومن اجل اإلجابة عن هذا السؤال تم استخراج المتوسطات الحسابية واالنحراف المعياري لكل فقرة من
السؤال األول :ما درجة توفر اليات الترقيه في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس ؟
جدول رقم( )2المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية الخاصة بدرجة اليات الترقية
المتوســــــــــــــط االنحــــــــــــــــراف الدرجة رقـــــــــــــــــم الفقرات
المعياري الحسابي الفقرات
كبيرة .640 4.22 ترقيت لدرجتي الوظيفية من خالل المسابقات واالختبارات. .5
كبيرة .725 4.18 أعتقد أن معظم المدراء والمشرفين تم ترقيهم بعدالة. .2
كبيرة .823 4.00 أعتقد أن آليات الترقية في نظام الحوافز الحكومي مالئمة .0
كبيرة 1.112 3.98 أالحظ أن منح الترقيات الوظيفية أثر إيجاباً على األداء .4
الوظيفي
كبيرة 1.017 3.98 الترقيات بالواسطة والمحاباة ليس بالضرورة أن تؤثر سلباً .1
على أدائي الوظيفي.
كبيرة .905 3.83 أعتقد أن الترقيات بناء على الهيكلية الوزارية ساهمت في .0
تطوير األداء.
كبيرة .847 3.83 يوجد تناسب بين مؤهلي العلمي وخبراتي ودرجتي .7
الوظيفية
كبيرة .983 3.82 أرى أن معظم الترقيات االستثنائية كان أساسها الكفاءة .8
باألداء
كبيرة .968 3.75 ارى أن الترقيات الوظيفية تمنح استناداً لمعايير إدارية .6
واضحة
كبيرة .950 3.75 غالبية الترقيات الوظيفية تمنح بناء على الجدارة والمثابرة في .50
العمل
كبيرة .65557 3.9350 الدرجة الكلية
يتضح من خالل البيانات في الجدول السابق أن درجة توفر اليات الترقيه في المؤسسات الحكومية في
مدينة نابلس كانت جميعها كبيرة ،فتراوحت المتوسطات الحسابية عليها ما بين ( )4.22إلى (،)0.71
وفيما يتعلق بالدرجة الكلية درجة توفر اليات الترقيه في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس فقد كانت
كبيرة وذلك بداللة المتوسط الحسابي الذي بلغ ( ،)0.60وتشير هذه النتيجة إلى أن درجة توفر اليات
الترقيه في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس كبيرة
ثانياً :ما درجة فعالية نظام حوافز في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس
ومن اجل اإلجابة عن هذا السؤال تم استخراج المتوسطات الحسابية واالنحراف المعياري لكل فقرة من
جدول رقم( )0المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية لفقرات نظام حوافز فعال
الدرجة المتوســــــــــــــط االنحــــــــــــــــراف الفقرات رقـــــــــــــــــم
المعياري الحسابي الفقرات
كبيرة .823 3.97 أشعر بالرضا عن العال وات والزيادات التي تضاف لراتبي .55
سنوياً.
كبيرة 1.033 شعر باألمان واالستقرار نظراً لوجود نظام التقاعد (نهاية 3.82 .52
الخدمة)
كبيرة .993 3.78 يوفر التأمين الصحي الحكومي خدمات مناسبة للموظف. .50
كبيرة 1.012 3.60 من وجهة نظري نظام الرواتب والمزايا اإلضافية عادل لحد ما .54
.
1.062 3.58 يؤمن الراتب لي وألسرتي ضماناً اجتماعياً. .51
كبيرة 1.110 3.57 أعتقد أن عالوة طبيعة العمل أو المخاطرة تشجعني ألداء .50
أفضل.
كبيرة 1.049 3.52 أجد أن الراتب وملحقاته الذي أتقاضاه يسد حاجاتي .57
األساسية.
متوسطة 1.148 3.27 أعتقد أن نظام الحوافز الحكومي جيد ويعمل على تحسين .58
أداء الموظفين
كبيرة .85547 3.6375 الدرجة الكلية
يتضح من خالل البيانات في الجدول السابق أن لدرجة فعالية نظام حوافز فعال في المؤسسات الحكومية
في مدينة نابلس كانت جميع درجاتها متوسطة ،فتراوحت المتوسطات الحسابية عليها ما بين ( )2.32إلى
( ،)2.62وفيما يتعلق بالدرجة الكلية لدرجة فعالية نظام حوافز فعال في المؤسسات الحكومية في مدينة
نابلس كانت كبيرة وذلك بداللة المتوسط الحسابي الذي بلغ ( ،)2.22وتشير هذه النتيجة إلى أن درجة
فعالية نظام حوافز فعال في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس كبيرة.
ثالثا :درجة اهتمام المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس باالنصاف في منح الحوافز
ومن اجل اإلجابة عن هذا السؤال تم استخراج المتوسطات الحسابية واالنحراف المعياري لكل فقرة من
جدول رقم( )4المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية لفقرات اهتمام المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس
باالنصاف في منح الحوافز
الدرجة المتوســــــــــــــط االنحــــــــــــــــراف الفقرات رقـــــــــــــــــــم
المعياري الحسابي الفقرات
كبيرة .838 4.10 آليات وطرق منح الحوافز والمكافآت غالباً ال تؤثر على .56
أدائي الوظيفي.
كبيرة .832 4.05 أعتقد أن هناك ظلم نسبي ال يذكر في منح الحوافز .20
والترقيات.
كبيرة .823 4.03 تمنح الدرجات والترقيات غالباً لمن يستحق .25
كبيرة .901 3.97 أعتقد أنه ال تسود الواسطة والمحاباة في منح الحوافز .22
والمكافآت
.899 3.73 أرى أن التدرج الوظيفي (الطبيعي) مناسب في قانون .20
الحوافز والترقيات
كبيرة 1.062 3.58 شعر أن العدالة تسود نظام الحوافز والمكافآت الحكومية .24
.
كبيرة 1.017 3.50 معظم الحوافز والمكافآت تمنح لذوي األداء المتميز. .21
كبيرة .733 3.93 الدرجة الكلية
يتضح من خالل البيانات في الجدول السابق أن درجة اهتمام المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس
باالنصاف في منح الحوافز كانت جميعها كبيرة ،فتراوحت المتوسطات الحسابية عليها ما بين ()2.01
إلى ( ،)2.51وفيما يتعلق بالدرجة الكلية ال هتمام المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس باالنصاف في
منح الحوافز كانت كبيرة وذلك بداللة المتوسط الحسابي الذي بلغ ( ،)2.32وتشير هذه النتيجة إلى أن
درجة اهتمام المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس باالنصاف في منح الحوافز كبيرة.
ومن اجل اإلجابة عن هذا السؤال تم استخراج المتوسطات الحسابية واالنحراف المعياري لكل فقرة من
جدول رقم( )1المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية لفقرات درجة الوالء التنظيمي في المؤسسات الحكومية
في مدينة نابلس
الدرجة المتوســــــــــــــط االنحــــــــــــــــراف الفقرات رقـــــــــــــــــــم
المعياري الحسابي الفقرات
كبيرة .686 3.93 يهمني كثير مستقبل افضل لهذه المؤسسة .20
كبيرة .730 3.90 مستعد ان ابذل مزيد من الجهد إلنجاح عمل المؤسسة .27
كبيرة .730 3.90 اشعر بارتباط داخلي تجاه هذه المؤسسة .28
كبيرة .976 3.72 اعتبر نفسي عضو بناء وفعال في هذه المؤسسة .26
متوسطة 1.038 3.20 سأتأثر سلبا لو تركت العمل بهذه المؤسسة .00
كبيرة .53212 3.7300 الدرجة الكلية
يتضح من خالل البيانات في الجدول السابق أن درجة فعالية الوالء التنظيمي في المؤسسات الحكومية
في مدينة نابلس كانت ما بين الكبيرة والمتوسطة ،فتراوحت المتوسطات الحسابية عليها ما بين ()2.32
إلى ( ،)2.61وفيما يتعلق بالدرجة الكلية درجة فعالية الوالء التنظيمي في المؤسسات الحكومية في
مدينة نابلس كانت كبيرة وذلك بداللة المتوسط الحسابي الذي بلغ ( ،)2.22وتشير هذه النتيجة إلى أن
درجة فعالية الوالء التنظيمي في المؤسسات الحكومية في مدينة نابلس كبيرة.
الفرضية االولى
ال توجد عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة( )α ≤1.15بين اليات الترقية وبين الوالء
على عدم قبول الفرضية الصفرية فبتالي تكون النتيجة هناك عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى
الفرضية الثانيه
ال توجد عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة( )α ≤1.15بين وجود نظام حوافز فعال وبين
على عدم قبول الفرضية الصفرية فبتالي تكون النتيجة هناك عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى
الداللة( )α ≤1.15بين وجود نظام حوافز فعال وبين الوالء التنظيمي في محافظة نابلس.
الفرضية الثالثة
.1ال توجد عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى الداللة( )α ≤1.15بين االنصاف في منح الحوافز
على عدم قبول الفرضية الصفرية فبتالي تكون النتيجة هناك عالقة ذات داللة احصائية عند مستوى
الداللة( )α ≤1.15بين االنصاف في منح الحوافز وبين الوالء التنظيمي في محافظة نابلس
الفصل الخامس
النتائج والتوصيات
النتائج
التوصيات
الفصل الخامس
النتائج والتوصيات
النتائج
هدفت هذه الدراسة الى التعرف على اثر الحوافز على الوالء التنظيمي للعاملين في المؤسسات الحكومية
في مدينة نابلس ،ومن اجل تحقيق ذلك استخدمت الباحثات المنهج الوصفي الميداني حيث تكون مجتمع
الدراسة من جميع العاملين في المؤسسات الحكوميه في مدينه نابلس و تم اختيار منهم عينة عشوائية
مؤلفة من ( )01موظف ،وتم توزيع عليهم استبانة لقياس اثر الحوافز على الوالء التنظيمي ،ومن اجل
تحليل البيانات استخدم المتوسطات الحسابية واالنحرافات المعيارية واختبار (ت) للعينتين مستقلتين
واختبار التحليل التباين االحادي وقد توصلت الباحثات إلى النتائج التالية بعد القيام بعملية التحليل
اإلحصائي وعرضها على صيغة جداول كما و اظهرت نتائج الجدول ( )6ان الحوافز تؤثر بدرجة كبيرة
على الوالء التنظيمي للعاملين حيث بلغ المتوسط الحسابي ( )2,32وهي نسبة كبيرة حسب المقياس
أن منح الترقيات الوظيفية له أثر إيجاباً على األداء الوظيفي للعاملين.
الترقيات بالواسطة والمحاباة ليس بالضرورة أن تؤثر سلبًا على االداء الوظيفي .
أن الترقيات بناء على الهيكلية الو ازرية ساهمت في تطوير األداء .
يجب على المؤسسات الحكوميه ايجاد ارتباط داخلي للموظفين بها .
منح الترقيات سواء كانت استثنائيه ام اساسيه يجب ان يكون مبني على الجداره والمثابره في
العمل.
المراجع
ابو احمد ،ابراهيم ناصر( )6112الوالء التنظيمي ،الطبعة االولى ،دار الفرات للنشر والتوزيع.
ابو اسالم ،دمحم فارس ( )6112ادارة الموارد البشريه ،الطبعة االولى ،دار القلم للنشر والتوزيع،
عمان.
ابو سكره ،ناصر حسام( )6100الحوافز الماديه والمعنويه "بين النظرية والتطبيق" ،دار الثقافة
ابو شرخ ،مها نايف ( )6101تقييم أثر الحوافز على مستوى األداء الوظيفى في شركة
االتصاالت الفلسطينية من وجهة نظر العاملين(رسالة ماجستير غير منشورة) الجامعة االسالمية،
غزه.
ابو موسى ،حسام عارف ( )6100دور الحوافز في تحسين أداء األطباء بالمستشفيات العسكرية
ابو نسيم ،عبد الجواد ( )6106تقييم نظام قياس األداء الوظيفي للعاملين في السلطة الوطنيـة في
جابر ،ناصر فؤاد( )6101السلوك التنظيمي في إدارة المؤسسات التعليمية ,عمان ,دار المسيرة
.
الجساسي ،عبدالوهاب ( )6100أثـر الحـوافز الماديـة والمعنويـة فـي تحـسين أداء العـاملين فـي
وزارة التربيـة والتعلـيم بسلطنة ،مجلة جامعة االمام علي ،العدد ،5مجلد.2
الحامد ،ابراهيم ( )6112االداء الوظيفي بين النظرية والتطبيق ،دار الفرات للنشر والتوزيع:
االسكندريه
الخشالي ،شاكر جار هللا ( ) 6105مدى تأثير استخدام رؤساء األقسام في الجامعات األردنية
الخاصة ألنماط القيادة على الوالء التنظيمي ألعضاء هيئة التدريس المجلة األردنية للعلوم
السامرائي،ابراهمي ( )6113مبادئ ادارة اعمال ،الطبعة االولى ،درا الصفاء للنشر واالوزيع
سائح ،مروان احمد ( )6112المكافات الماديه واثرها على االداء الوظيفي ،الطبعة االولى ،دار
سلطان ،فاروق عبد المجيد ( )6102تأثير الحوافز على فعالية األداء والرضا الوظيفي في
الشركات المساهمة العامة في امانة القصيم(رسالة ماجستير غير منشورة) جامعة ام القرى مكة
المكرمة.
السلطي ،محمود ( .)6112ادارة االفراد ،الطبعة االولى ،دار الفرات للنشر والتوزيع ،االسكندريه
سنجق ،هاني ( )6101ادارة الموارد البشرية مدخل استراتيجي متكامل ,عمان ,مؤسسة الوراق
الصالحي ،عبدهللا سعيد( )6112إدارة األفراد ،مدخل تطبيقي مطبعة العمال المركزية ،بغداد.
العاجز ،فؤاد( )6112السلوك التنظيمي ،الطبعة االولى ،دار الثقافة للنشر والتوزيع ،بنغازي .
العايدي ،ابراهيم ( )6111تقييم الوالء التنظيمي لدى الموظفين في البنوك االسالميه االردنيه.
عبد الباقي ،نهى صالح ( )6112الوالء التنظيمي لدى االفراد ،مكتبة االنجلو المصرية:
االسكندرية.
فراس ،ماهر ( )6112اإلدارة مدخل بناء المهارات ،دار المعرفة ،االسكندرية .
فهمي ،ايمن منصور( )0332اثر الحوافز على عملية التدريب عند الشرطة المرورية في الجزائر،
اللوزي ،فارس حمدان( )0335المكافات والحوافز الخاصة بالموظفين ،دار الوفاء للنشر والتوزيع:
عمان.
المطيري ،فايز( )6112ادارة القوى البشريه ،دار اليازوري للنشر والتوزيع :عمان.
مناور ،فارس ممدوح()6101أثر الحوافز على أداء األطباء السعوديين في مستشفى قـوى األمن
المالحق
جامعة النجاح الوطنية
كلية االقتصاد والعلوم االجتماعية
قسم ادارة االعمال
البيانات االولية
.0الجنس :ذكر ( ) انثى( )
) ماجستير فأعلى ( ) .6المؤهل العلمي :بكالوريوس فاقل (
.2سنوات الخبرة :اقل من 5سنوات ( ) من -5اقل 01سنوات ( ) 01سنوات فأكثر( )
.2التخصص :محاسبه( ) علوم ماليه ومصرفيه( ) اقتصاد( ) اداره( ) أخرى ( )
ثانيا :الرجاء وضع اشارة ( )Xمع الحالة التي تتفق مع وجهة نظرك
معارض معارض محايد موافق موافق الفقرات الرقم
بشده بشده