You are on page 1of 19

86/68 / 07 04

Information technology and its role in developing the internal control system

Ioosman55@gmail.com

:‫ملخص‬
‫هدفت الدراسة إلى التعرف على أساليب الرقابة الداخلية التي تستخدمها الجامعات السودانية ومدي كفاءتها في الحفاظ على مواردها‬
‫في ظل است ت ت ت ت تتتخداا تعلولوتيا المعلوماتل وتتمرل م ت ت ت ت ت تتةلة الد ارست ت ت ت ت تتة في مدر فاعلية تعلولوتيا المعلومات في ت و ر ن اا الرقابة‬
‫ السيانات باستتتخداا‬،‫الداخليةل ولتحقيق أهداف الد ارستتة استتتخدا ال الم الملهو الواتتفي التحليلي متمرلة في أستتلون الستتت انة لجم‬
‫ وان استتخداا‬, ‫العيلة الع تواييةل وتواتلت الد ارستة إلى وتود عالقة إيجابية بين تعلولوتيا المعلومات وت و ر ن اا الرقابة الداخليةل‬
‫تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية أفضت تتل من ن اا الرقابة التقليدية لحماية موارد الجامعاتل كما ان است تتتخداا تعلولوتيا‬
‫المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية يؤدر الى الحص ت ت تتول على المعلومات في الوقت الملاس ت ت تتبل اس ت ت تتتخداا تعلولوتيا المعلومات في‬
‫ن اا الرقا بة الداخلية تلتو معلومات تتصف بالمصداقية وإمةانية العتماد عليها لتخاذ ق اررات إدار ة رشيدةل قد أوات الدراسة إلى‬
‫ضت ت ت تترورة است ت ت تتتخداا تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية للجامعات الحةومية لحماية مواردهال ضت ت ت تترورة ت و ر اإتراءات‬
‫الوقايية التي تحول دون دخول غير المصتترل له ل ضتترورة مراتعة مخرتات الت تتليل اإلعتروني يدو ا قسل تستتلميها للمستتتفيدين في‬
‫الوقت الملاسبل‬
/ ‫أساليب الرقابة الداخلية‬/ ‫تعلولوتيا المعلومات‬/ ‫ الرقابة الداخلية‬:‫الكلمات المفتاحية‬
Abstract:
The study aimed to identify the internal control methods used by the Sudanese universities and the
extent of their efficiency in preserving their resources in light of the use of information technology.
The study problem is represented in the effectiveness of information technology in developing the
internal control system. To achieve the objectives of the study, the researcher used the descriptive
and analytical approach represented in the questionnaire method for collecting data, using a random
sample. The study found a positive relationship between information technology and the development
of the internal control system. And that the use of information technology in the internal control
system is better than the traditional control system to protect university resources. Also, the use of
information technology in the internal control system leads to obtaining information in a timely
manner. The use of information technology in the internal control system produces information that
is reliable and can be relied upon to make rational administrative decisions. The study recommended
the necessity of using information technology in the internal control system of public universities to
protect their resources. The need to develop preventive measures that prevent the entry of
unauthorized persons. The necessity of reviewing the electronic operation outputs manually before
receiving them to the beneficiaries in a timely manner.
Keywords internal control/ information technology/ methods of internal control/
Ioosman55@gmail.com ‫ إسماعيل عثمان شريف االيميل‬/‫ د‬:‫ المؤلف المرسل‬-

68
‫المقدمة ‪:‬‬
‫لقد واتهت العديد من الجامعات الحةومية بحالت تعرر مالي بالرغ توفر موارد مالية ضخمة وقد‬
‫الرقابية المستخدمة في الجامعات الحةومية في ظل تعلولوتيا المعلومات والتي من خاللها‬ ‫كرر الحديم عن الل‬
‫وقد ظهرت عدت الم اكل نتيجة لستخداا‬ ‫يمةن ت و ر ن اا الرقابة الداخلية لحماية مواردها وتحقيق أهدافها‬
‫وقد أدي ذلك إلى اهدار الموارد نتيجة لعدا استخداا أساليب وإتراءات رقابية مت ورة‬ ‫تعلولوتيا المعلومات‬
‫ممرلة في الرقابة العامة على الل اا اإلعتروني والرقابة على المدخالت والرقابة على عمليات الت ليل باإضافة‬
‫إلى الرقابة على مخرتات الل اا ل‬

‫‪1.1‬مشككككككدلة الد اسككككككة‪ :‬لتعلولوتيا المعلومات آثار عديدة على الل اا المحاس ت ت ت تتسي ليم ان الت ت ت ت تتليل‬
‫ن اا الرقابة الداخلية‬ ‫اإلعتروني للسيانات يؤثر على مخرتات الل اا المحاس ت ت تتسي وتدورها تؤثر على خص ت ت تتاي‬
‫المحاستتسية المستتتخدمة في الجامعات الستتودانية‬ ‫في المؤس تستتات أما بت و رها أو تدميرهال ومن الماللظ ان الل‬
‫أا ت ت ت ت حت تعتمد ب ت ت ت تتةل أست ت ت تتاست ت ت تتي على تعلولوتيا المعلومات ونتيجة لعتمادها على الل اا اإلعتروني خلفت‬
‫الرقابة الداخلية بهدف لماية مواردهال ان القا مما س ت ت ت تتسق ن رل التس ت ت ت تتا ل‬ ‫تحديات ض ت ت ت تتخمة يت لب ت و ر ن‬
‫الرييستي التاليل هل لتعلولوتيا المعلومات دور فاعل في ت و ر ن اا الرقابة الداخلية في المؤستستات الحةومية‬
‫وتلسرق ملها األس ت ت ت ت ت تتللة الفرمية التالية‪ :‬ما هي أس ت ت ت ت ت تتاليب الرقابة العامة المت عة في ظل الل اا اإلعتروني ماهي‬
‫أس ت ت ت تتاليب الرقابة على الت سيقات اإلعترونية هل اس ت ت ت تتتخداا تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية يؤدي‬
‫إلى لماية موارد الجامعات من س ت ت تتوء الس ت ت تتتخداا وهل اس ت ت تتتخداا تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية‬
‫يؤدي رتح الوقت و قلل تعاليف الرقابة ما مدر نجال أس ت تتاليب ن اا الرقابة الداخلية في ظل اس ت تتتخداا تعلولوتيا‬
‫المعلومات مقارنة بأساليب الرقابة الداخلية التقليدية‬
‫‪2.1‬أهداف الد اسككة تس تتعي الد ارس تتة إلى تحقيق مجموعة من األهداف ملها‪ :‬التعرف على أس تتاليب الرقابة‬
‫في ظل استتتخداا تعلولوتيا المعلومات واإلماا بأستتاليب الرقابة على الت سيقات اإلعترونية المستتتخدمة في ن اا‬
‫الرقابة الداخلية بالجامعات السودانية الحةوميةل والتعرف على أساليب الرقابة اإدار ة لحماية موارد الجامعاتل‬
‫‪ 3.1‬أهميكة الكدا سكككككككككة‪ :‬تسرز أهميتة ال حتم في توضت ت ت ت ت ت تتيح أهميتة تعلولوتيتا المعلومتات على ن تاا الرقتابتة‬
‫الداخلية في الجامعات الستودانية الحةومية بولية الخرووال والتعرف على ومدر افضتلية استتخداا وستايل الرقابة‬
‫اللعترونية من وسايل الرقابة التقليديةل وكيفية الستفادة من تلك الوسايل لت و ر ن اا الرقابة الداخليةل‬
‫‪ 4.1‬فروض الد اسككككككة‪ :‬الفررككككككية الر ي ككككككية‪ :‬توتد عالقة إيجابية ذات دللة إلص ت ت ت تتايية بين تعلولوتيا‬
‫المعلومات وت و ر ن اا الرقابة الداخليةل‬
‫‪ -‬الفرريات الفرعية‪:‬‬
‫‪ -‬الفرضت ت ت تتية األولي‪ :‬توتد عالقة إيجابية ذات دللة إلصت ت ت تتايية بين أست ت ت تتاليب الرقابة العامة وت و ر ن اا‬
‫الرقابة الداخلية‬

‫‪69‬‬
‫‪ -‬الفرضية الرانية‪ :‬توتد عالقة إيجابية ذات دللة إلصايية بين وسايل الرقابة على المدخالت اإلعترونية‬
‫وت و ر ن اا الرقابة الداخلية‬
‫‪ -‬الفرضتتية الرالرة‪ :‬توتد عالقة ذات دللة إلصتتايية بين وستتايل الرقابة على عمليات الت تتليل اإلعتروني‬
‫وت و ر ن اا الرقابة الداخليةل‬
‫‪ -‬الفرضية الرابعة‪ :‬توتد عالقة ذات دللة إلصايية بين مخرتات الل اا اإلعتروني وت و ر ن اا الرقابة‬
‫الداخليةل‬
‫‪ 5.1‬منهج الد اسكة‪ :‬يستخدا ال الم ملهو الوافي التحليلي في الدراسات السابقة واللتايو التي توالت‬
‫إليها تلك الد ارست تتات وعالقتها بال حم كما است تتتلد ال حم في الد ارست تتة الميدانية باألست تتلون اإلصت تتايي و ت توز ‪،‬‬
‫است ت ت ت ت ت تتت تانة على عيلتة الد ارست ت ت ت ت ت تتة المراقسين الداخليين والمحتاست ت ت ت ت ت تتسين العتاملين بالجتامعتات الحةوميتة بولية الخرووا‬
‫والمراتعين الخارتين‬
‫‪ 6.1‬مجتمع الد اسكككككككة‪ :‬يتمرل مجتم‪ ،‬ال حم على المراقسين الداخليين والمحاست ت ت ت تتسين العاملين بالجامعات‬
‫الحةومية بولية الخرووا والمراتعين الخارتين باعت ارها مجتمعا واض ت تتحا للد ارس ت تتة من ليم اس ت تتتخداا الجامعات‬
‫لتعلولوتيا المعلومات وعدد الجامعات التي اشتملتها الدراسة (‪ 8‬تامعة لةومية)ل‬
‫‪7.1‬حدود المدانية والزمانية للد اسكة‪ :‬ستتعون الد ارستة على الجامعات الستودانية الحةومية بولية الخرووا‬
‫الحدود الزمانية ‪2020-2019‬ال‬

‫‪ .2‬نظام الرقابة الداخلية‬


‫مفهوم نظام الرقابة الداخلية ‪:‬‬ ‫‪1.2‬‬
‫تعددت التعار ف التي اهتمت بل اا الرقابة الداخلية بسسب الت ور إل أنلا سلورد مجموعة من‬
‫التعار ف األكاديمية التي يمةن اعتمادها واألخذ بها‪ :‬عرفت مل مة الخسراء المحاسسيين والمحاسسيين المعتمدين‬
‫الفرنسية ن اا الرقابة الداخلية بانه‪ :‬مجموعة من الضمانات التي تساعد على الحة في المؤسسة من اتل تحقيق‬
‫الهدف المتعلق بضمان الحماية واإبقاء على األاول ونومية المعلومات وت سيق تعليمات اإدارة وتحسين األداء‬
‫(سليمان محمد ‪)100 2014:‬ل وتاء تعر ف اللجلة الرامية للمل مات كوسو الملسرقة من المعهد األمر ةي‬
‫للمحاسسين القانونين بانها‪ :‬اإتراءات الم قة من قسل مجلس اإدارة واإدارة ومن تحت مسلولياته من اتل توفير‬
‫ضمان معقول بأن األهداف الرقابية التالية متحققة (دقة التقار ر المالية اللتزاا لماية الموتودات العفاءة‬
‫اإنتاتية) (الدوغجي على & الخيرو إيمان ‪)407 :2016‬ل كما عرف ن اا الرقابة الداخلية بانه‪ :‬ن اط توكيدي‬
‫است اري مستقل وموضوعي مصم إضافة قيمة للمل اة لتحسين عملياتها وهو يساعد المل اة على تحقيق أهدافها‬
‫وقوي لتقيي وتحسين كفاءة عمليات إدارة المخاور والرقابة والحوكمةل (شحاته شحاته‪2014 :‬‬ ‫بإيجاد ملهو مل‬
‫‪)263‬ل وتاء تعر ف اللجلة الست ار ة للمحاسسيين السر انيين لل اا للرقابة الداخلية بانه‪ :‬مجموعة أن مة الرقابة‬
‫المالية وغيرها الموضوعة من ورف اإدارة من اتل إدارة أعمال المؤسسة بةيفية فعالة ومل مة وضمان التراا‬

‫‪70‬‬
‫سياسات العمل ولماية األاول وضمان الصحة والوضعية العاملة للمعلومات المسجلة بقدر اإمةان (كامل‬
‫محمد ‪)100 :2016‬ل‬
‫‪ :2.2‬أهداف نظام الرقابة الداخلية من خالل التعار ف السابقة لل اا الرقابة الداخلية يمةن استخالص‬
‫أهداف المراد تحقيقها من هذا الل اا والمتمرلة في لماية أاول المؤسسة وذلك من خالل فرض لماية مادية‬
‫ومحاسسية لجمي‪ ،‬علاار األاول من الستلالل غير الم روعل وضمان احة ودقة المعلومات و عمل هذا‬
‫الهدف على ز ادة درتة المصداقية والرقة في المعلومات وتالتالي ز ادة درتة العتماد عليها في اتخاذل مما سسق‬
‫يري ال الم بان من ضمن أهداف ن اا الرقابة الداخلية وتود ضوابط وإتراءات داخلية يعمل على كفاءة الت ليلية‬
‫عالية في الل اا اإلعتروني و قوا بإعداد تقار ر مالية وغير مالية بأكرر دقة وموضومية واكت اف النحرافات‬
‫من الخ ة وللها ومل‪ ،‬لدوثها في المستقسل والتأكد من المل اة تعمل وفقا للوايح والضوابط المعتمدة مس قال‬
‫والتأكد من ان تصرفات الم للين للل اا وأهداف المؤسسة تسير بصورة مرضية في تحقيق األهدافل‬
‫‪ : 3.2‬أهمية نظام الرقابة الداخلية في المؤس ات الحدومية ‪ :‬تعمن أهمية ن اا الرقابة الداخلية في‬
‫المؤسسات الحةومية في كونها رقابة فعالة تساعد إدارة المؤسسة على رف‪ ،‬تودة األعمال وتقيي األداء والمحاف ة‬
‫على الممتلعات وأاول المؤسسة لذلك ت ورت الل اا وزادت أهميتها نتيجة لتضافر مجموعة من العوامل متمرلة‬
‫واض رار اإدارة إلى تفو ض السل ات والمسلوليات إلى بعض‬ ‫في كسر لج المؤسسات وتعددت عملياتها‬
‫وأيضا لاتة إدارة المؤسسة إلى معلومات دور ة ودقيقة لرس السياسات وإعداد‬ ‫اإدارات الفرمية بالمؤسسة‬
‫الخ ط واتخاذ الق اررات ل (سليمان محمد‪)310 2016 :‬ل مما سسق يري ال الم ان أهمية الل اا الرقابي تعمل‬
‫على قياس النحرافات من األهداف وتقدي الحلول الملاس ة في التوقيت الملاسبل‬
‫‪ :4.2‬خصا ص نظام الرقابة الداخلية الفعالة في المؤس ات الحدومية‪ :‬لل اا الرقابة الداخلية الفعال في‬
‫ملها سهولة الفه من المستخدمين واتصافها بالمرونة والتعيف م‪ ،‬المتليرات‬ ‫المؤسسات الحةومية عدة خصاي‬
‫وال روف السيلية والسرعة في إبالغ عن النحرافات عن األهداف الرييسية للمؤسسات الحةومية واتخاذ اإتراءات‬
‫التصحيحية في الوقت الملاسب وأن تعون السيانات المتعلقة بالل اا دقيقة وأساليب الرقابة فيه موضومية كما تت‬
‫المعتمدةل (محمود & تعفري ‪)59 2005:‬‬ ‫التركيز على الحالت السترلايية والتعامل معها وفقا للوايح والل‬
‫مما سسق يري ال الم لعي يؤدي الل اا الرقابي دوره بفاعلية يجب ان يةون ن اما فاعال وتمتاز بالدقة وتتوفر‬
‫فيها المرونة لمواك ة الت ورات العلمية ولبد ان يعمل على ترشيد اللفقات العامة واستخداا أفضل السسل للحصول‬
‫على اإيرادات كما يجب ان يةون للل اا تدور اقتصادية بحيم يةون العايد من عملية الل اا أكرر من اإنفاق‬
‫عليهل‬

‫‪71‬‬
‫‪ :3‬أساليب الرقابة الداخلية في ظل تكنولوجيا المعلومات‬
‫‪ :1.3‬مفهوم تكنولوجيا المعلومات‪ :‬لقد شهد العال خالل القرن الع ر ن ومازال ي هد العرير من التليرات‬
‫والت ورات التي أثرت على كرير من م اهر الحياة وقد نالت هذه التليرات والت ورات اهتماا العديد من ال الرين‬
‫والعتان والمؤسسات المختلفة لما لها من أثار مختلفة سواء إيجابية أو سلسية بحيم أا حت هذه التليرات‬
‫والت ورات تفرض على الجمي‪ ،‬ضرورة مواكستها وخااة مل آت األعمالل والتي أا ح لزاما عليها مسايرة هذه‬
‫التليرات لتى تتمةن من ال قاء كحد أدني (عصيمي المد زكر ا ‪)203 :2015‬ل بما أنلا في عصر بلغ فيه‬
‫وملار‬ ‫وأساس القوة والت ور واللمو‬ ‫الصراع والتلافسي اشد مرالله وأا حت التعلولوتيا هي ثروة المستقسل‬
‫‪)302 :2015‬لوقد تعد تعلولوتيا‬ ‫المد زكر ا‬ ‫العل وور ق التلافس ال ر ف سعيا لموق‪ ،‬متميز ( عصيمي‬
‫المعلومات من اه التليرات في بيلة األعمال الحديرة ال انه ل يوتد تعر ف محدد ليم ان مفهوا تعلولوتيا‬
‫المعلومات يمرل تمي‪ ،‬أنواع التعلولوتيا المستخدمة في ت ليل ونقل وتخز ن واسترتاع المعلومات في شةل‬
‫وت مل تعلولوتيا المعلومات الحاس ات اآللية ووسايل ش ةات التصال وغيرها من المعدات الحديرة‬ ‫إلعتروني‬
‫المعلومات ( عصيمي المد ‪ )304 : 2015‬ل وهلاك تعر ف اخر لتعلولوتيا المعلومات على‬ ‫المتصلة بل‬
‫أنها تلك األتهزة والمعدات واألساليب والوسايل التي استخدمها اإنسان و مةن ان يستخدمها مستقسال في الحصول‬
‫‪ )49 :2006‬مما سسق يري (ال الم) يمةن تعر ف مفهوا تعلولوتيا المعلومات بانها‬ ‫على المعلومات (تاس‬
‫كل من األتهزة اإلعترونية والتي تتوافر فيها برمجيات معيلة وتعمل وفق إتراءات معيلة بمعالجة المدخالت‬
‫وإنتاج معلومات االحة لالستخداا و ت ذلك باستخداا الحاسب اآلليل‬

‫‪ :4‬أساليب الرقابة الداخلية اإلدا ية من غير استخدام تكنولوجيا المعلومات‪ :‬للرقابة اإدار ة عدة وسايل‬
‫تت من خاللها ت سيق الرقابة وهذه الوسايل تتمرل في التي‪( :‬عسد ال اسط م اس ‪)192 :2002‬‬
‫‪ :4.1‬التقا ير اإلدا ية‪ :‬وهي تعتسر من أكرر األساليب فعالية بسسب إع ايها اورة واضحة عن كيفية‬
‫انجاز العمال ومدر كفاءتها وت ابقها على الخ ط المرسومة إضافة الى دقتها في تحقيق التلسيق بين اإدارة‬
‫ون اا الرقابة الداخلية وتعتمد كفاءتها على الللة السليمة وتعابيرها الن ايية وات اعها القواعد العلمية وقد يعزز‬
‫فاعلية التقار ر ما تتضمله من بيانات ومعلومات إلصايية تحليلية احيحة‪.‬‬
‫‪ :4.2‬الضبط الموازنة واالنفاق‪ :‬ان العتماد على أسلون الموازنات التقدير ة يعتسر أداة رقابية واداة‬
‫تخ ي ية في المل مات اإدار ة خااة علد ات اع ملهجية علمية من ليم دقة التقدير والتلسؤ فمن شان اعداد‬
‫الموازنة ض ط النفاق وترشيده وفقا للمخصصات الموضومية والمل قيةل‬
‫‪ :4.3‬المالحظة والتفتيش‪ :‬يعتمد هذا األسلون على قدرات الم رفين اإدار ين في مالل ة المر وسين‬
‫اثلاء قيامه بأداء أعماله وأيضا مالل ة ال رق واألساليب واللتايو التي يتوال اليها المر وسين اثلاء قيامه‬
‫بأداء أعماله ل‬

‫‪72‬‬
‫‪ :4.4‬الرقابة على ال جالت‪ :‬ت تخدم السجالت كوسيلة رييسية للرقابة الداخلية ليم تستخرج ملها‬
‫السيانات على األداء الفعلي لألعمال كما تقارن السيانات الداخلية لتقيي المستمر لألعمال والعمليات الملجزة واداة‬
‫فعالة للتأكد من لسن التلفيذ والع ف عن األخ اء والنحرافاتل‬
‫‪ : 5‬أساليب الرقابة العامة‪ :‬تمرل أساليب الرقابة العامة المعايير والتوتيهات التي يلزا بات اعها المختصين‬
‫بوظايف تم‪ ،‬المعلومات وتسو سها وتلخيصها والتي تدخل تحت ن اق مهاا قس معالجة السيانات ولذلك تعتسر‬
‫هذه األساليب أساليب رقابة إدار ة على وظايف القس أو المركز و ةون ألي مواون الضعف في أساليب الرقابة‬
‫العامة اثار باللة على كافة عمليات معالجة المدخالت ل(توماس هلاي ‪ )441 :2010‬تقوا بعض المل آت‬
‫بت ليل السيانات الخااة به في مركز مستقل لخدمات الحاسب األلي بدل من ت ليلها داخل المل اة بتقدي‬
‫بيانات المدخالت و ت ت ليلها في مركز الخدمة مقابل اتر م‪ ،‬إعادتها إلى المل اة م‪ ،‬المخرتات اللاتجة‬
‫وتوته عاا يةون مركز الخدمة مسلول عن تصمي ن اا الحاسب األلي وتوفير الرقابة الداخلية لضمان إمةانية‬
‫‪:2015‬ص‪ )274‬وتتضمن أساليب الرقابة العامة عدة علاار‬ ‫العتماد على الت ليل (عصيمي المد زكر ا‬
‫ملها ‪:‬‬
‫‪ :1.5‬أساليب الرقابة التنظيمية‪ :‬يعتسر هذا اللوع من أساليب الرقابة ذو أهمية كسيرة في اإشراف وتوز ‪،‬‬
‫الختصااات على العاملين بمركز الحاسب اآللي ومن خالله يمةن تحقيق ليادية المركز كما يجب ان ل‬
‫يت ‪ ،‬المركز إلى المراقب المالي أو مدير الحسابات بالمؤسسة (توماس هلاي ‪)443 :2010‬ل كما يجب مراعاةل‬
‫اختيار العاملين وتدر سه امر مه تدا (لمادة رشا ‪)317 :2010‬ل مما سسق يري ال الم ان الفصل بين‬
‫الوظايف يقلل فرص التالعب في السيانات المسجلة إلعترونيا داخل المؤسسةل‬
‫‪ :2.5‬أساليب قابة األجهزة‪ :‬تحتوي أتهزة العمسيوتر على وسايل رقابة عامة تهدف إلى الحماية ضد‬
‫لدوث األخ اء في تداول السيانات بين األتهزة وتأكيد سالمة ودقة األتهزة في معالجة السيانات (توماس هلاي‬
‫‪)448 :2010‬ل‬
‫‪ :6‬أساليب الرقابة على التطبيقات‪ :‬ي لق اس أساليب الرقابة على الت سيقات على تلك األساليب المستخدمة‬
‫المعلومات المحاس ة اإلعترونية وتعرف ن رة معايير المراتعة (رق ‪ )3‬التي أادرها مجم‪ ،‬المحاسسين‬ ‫في ن‬
‫بوظايف خااة يقوا بأدايها قس معالجة السيانات‬ ‫القانونين األمر ةي بأساليب الرقابة على الت سيقات تخت‬
‫إلعترونيا وتهدف إلى توفير درتة تأكد معقول من سالمة عمليات تسجيل ومعالجة السيانات وإعداد التقار ر‬
‫بهذه المهاا بوسايل الرقابة على الت سيقات‬ ‫(موسةوف سيمةن ‪)303 :2002‬ل وتسمي اإتراءات التي تخت‬
‫‪ :1.6‬أساليب الرقابة على المدخالت‪ :‬تعتسر ذات أهمية عالية ن ار ألنها تمرل المرللة التي غال ا ما يحدث‬
‫فيها أخ اء اإث ات في بالسجالت وتصم هذه األساليب بهدف التأكد بدرتة معقولة من أن السيانات التي تسلمها‬
‫قس معالجة السيانات قد ت اعتمادها و قا للسل ات المحددةل وانه قد ت تحو لها إلى للة الحاسب وأنه ت لصر‬
‫العمليات والتحقق من احة عددها فور إدخالها الحاسب لمعالجتها (ولي توماس ‪)450 0&201‬ل وقد تهدف‬
‫أساليب الرقابة على المدخالت إلى تأكيد احة ودقة وشمولية السيانات المستخدمة في ن اا المعلومات و فضل‬

‫‪73‬‬
‫اخت ار مدخالت السيانات في مرللة م ةرة من مرالل معالجتها وذلك يسهل تصحيح السيانات التي ت رفضها في‬
‫أس ان رفضها كما يجب ترميز اللماذج‬ ‫مرللة إدخالها ليم يمةن الرتوع إلى المستلدات األالية وفح‬
‫ب ر قة تسهل من عمليات رقابتها والتأكد من ان المدخالت التي يجب ان يلذي بها الحاسب قد ت تلذيته بها‬
‫فعالل كما يجب التأكد من عدا وتود أخ اء لسابية باللماذج أو أي أخ اء في نقل السيانات من مصادرها‬
‫األالية إلى الحاسبل ومن المه وتود قواعد وت سيقات مةتوتة تحدد وات ات ومسلوليات معدي وم للي السيانات‬
‫وتقسي العمل بين العاملين في إعداد وإدخال وت ليل السيانات‬ ‫وانه ملتزمون بهال والتأكد من سياسة التخص‬
‫كما يجب إتراء اخت ارات للتأكد من ت سيق أساليب الرقابة على المدخالت والتحقق من قوتهال (عصيمي المد‬
‫زكر ا ‪ )271 :2015‬كما يجب ان ل يستخدا ن اا المعلومات المحاسسية توفير معلومات تيدة مال تعن‬
‫المدخالت تيدة كذلك فاذا كانت المدخالت رديلة ستعون المخرتات رديلةل (موسةوف سيةن ‪)356 :2002‬ل‬
‫كما يجب ان تت عملية اإدخال بواس ة أفراد وأن مة معتمدة و جب التحقق من دقة المدخالت وتجدر اإشارة‬
‫أو عدا كفاية اإتراءات الرقابية على المدخالت وخااة قيما يتعلق بالموافقة أو‬ ‫في ذلك الصدد إلى ان نق‬
‫العتماد قد يترتب عليه ارتفاع المخاور المرت ة بإدخال وت ليل المدخالت بواس ة األن مة الفرميةل (هايز رتك‬
‫‪)325 :2015‬ل مما سسق يري ال الم ان أساليب الرقابة على المدخالت من األساليب المهمة في تودة‬
‫المعلومات المحاسسية علدما تعون المدخالت رديلة تعون اللاتو اللهايي رديءل لذا يت لب وتود وسايل رقابية‬
‫تعمل على توفير درتة تأكيد معقولة من سالمة المدخالت من أي تحر ف أو تعديل من تهة غير مصرل له‬
‫المعلومات المحاسسية اإلعترونية في عملية الرقابة‬ ‫بذلكل وألعداد مدخالت الل اا اإلعتروني يجب علد ات اع ن‬
‫على المدخالتل‬
‫‪ :2.6‬أساليب الرقابة على معالجة البيانات‪ :‬يت الرقابة على عمليات الت ليل إلى المحاف ة على األاول‬
‫وسالمة السيانات بعد إدخال السيانات وقراءتها إلى ان يت تسليمها كمخرتات إلى مستخدمي المعلومات أو إلى‬
‫ولدة التخز ن الرانو ة (المد لسين ‪)387 :1997‬ل وتهدف أساليب الرقابة على معالجة المدخالت إلى التأكد‬
‫المعقول بانه ت معالجة المدخالت بواس ة الحاسب اآللي و قا للعمليات المعالجة الصحيحة والخااة بةل ت سيق‬
‫برامو الت ليل اإلعترونيل والتأكد‬ ‫محاسسي معين (عصيمي المد ‪)272 :2015‬ل كما يجب اخت ار وفح‬
‫من وتود رقابة دقيقة ومحةمة على عمليات الت ليل اإلعتروني و حب فحصها ومراتعتها وان كل السرامو قد ت‬
‫ت ليلها تحت ن اا رقابة قوي يقوا هذا الل اا بتسجيل الم للين واألعمال التي قاموا بها وأوقات الت ليلل وعدا‬
‫قياا الم للين بتلذية الحاسب باي برنامو ت ليل دون معرفة اإدارةل (المد لسين ‪)388 :1997‬‬
‫‪ :3.6‬أساليب الرقابة على المخرجات‪ :‬تهدف إلى التأكد من دقة اللتايو وتوز ‪ ،‬المخرتات فقط على‬
‫المختصين بالمؤسسة والمصرل له بالحصول على اورة ملهال كما تهدف من مصداقية واحة المخرتات التي‬
‫يت إ نتاتها من الت ليل اإلعتروني للسيانات من اتل ذلك يجب التأكد من ان كل المخرتات قد ت تسجيلها في‬
‫سجل خاص و لق عليه سجل المخرتات ومراتعة مخرتات الت ليل اإلعتروني يدو ا كما التأكد من ان تلك‬

‫‪74‬‬
‫المخرتات ملاسب من ليم ال ةل والمحتوي والمضمون ان المخرتات تمرل المعلومات التي يحتاتها المستفيدين‬
‫في اتخاذ ق ارراته ل (عصيمي المد زكر ا ‪)272 :2015‬‬
‫‪ .7‬إجراءات الرقابة على قاعدة البيانات‪ :‬يت أسلون الرقابة على قاعدة السيانات لتوفير تأكيد معقول يوضح بوتود‬
‫كما يت التأكد‬ ‫إتراءات رقابية تحدد لر ة الواول إلى قاعدة السيانات فقط عن ور ق األشخاص المصرل له‬
‫من وتود رقابة محةمة على الملفات لمل‪ ،‬التليير أو الضياعل (عصيمي المد زكر ا ‪)300 :2015‬ل وجود‬
‫إجراءات رقابية تحدد حرية الوصول إلي قاعدة البيانات فقط عن طريق األشخاص المصرح لهم‪ .‬وتنسيق أنشطة‬
‫مستخدمي قاعدة البيانات والتحكم فيها بحيث تكون الرقابة على البيانات متناسبة مع أهمية تلك السياناتل كما يجب‬
‫اتخاذ اإتراءات اللتياوية الالزمة للمحاف ة على استمرار الل اال كاستخداا برامو الحماية الالزمة مرل الجدار‬
‫اللاري لمل‪ ،‬اقتحاا ال ةة من تانب المت فلين وترامو الحماية من الفيروساتل ووتود بيانات وترامو التياوية‬
‫محفوظة خارج موق‪ ،‬العملل توفر إتراءات محددة تتخذ في الحالت ال ارية مرل لالت السرقة والضياع للسيانات‬
‫أو السرامول وتوفير المعالجة من خارج ال ركة في لالت لدوث كوارثل‬

‫‪ :8‬الد اسة الميدانية‪:‬‬


‫‪ :1.8‬إجراءات الد اسة الميدانية‬
‫ي ت تتتمل هذا الجزء على اتراءات الد ارست تتة الميدانية والتي تتمرل في ملهو الد ارست تتة وأست تتلون تم‪ ،‬السيانات‬
‫ومعالجتها إلص ت تتاييا وتفس ت تتيرها وإتراء اخت ارات الر ات والص ت تتدق للتأكد من ا ت تتالليتها باإض ت تتافة إلى وا ت تتف‬
‫لمجتم‪ ،‬وعيلة الد ارستتة واألستتاليب اللصتتايية التي ت بموتسها تحليل السيانات واستتتخراج اللتايو وذلك على اللحو‬
‫التالي‪:‬‬
‫‪8‬ل‪ :2‬مجتمع وعينة الد اسة‪:‬‬
‫اش ت ت تتتمل مجتم‪ ،‬الد ارس ت ت تتة على المراتعين الداخليين والمحاس ت ت تتسين العاملين بالجامعات الس ت ت تتودانية الحةومية‬
‫بولية الخرووا وتعض المراتعين والخارتين وتلغ عدده (‪ )115‬فرد ليم ت اس ت ت تتتخداا العيلة ع ت ت ت توايية في‬
‫اختيار أفراد عيلة الد ارس تتة وت توز ‪ ،‬عدد (‪ )96‬اس تتت انة على أفراد العيلة وت اس تتترتاع (‪ )90‬اس تتت انة و عتسر‬
‫معدل الستجابة من المعدلت العالية باعت اره يفوق الحدود المتعارف عليها (‪)%75‬‬

‫‪75‬‬
‫‪ :3.8‬وصف أداة الد اسة‪:‬‬
‫اعتمدت الد ارستة على الستت انة كأداة رييستية للحصتول على السيانات الالزمة لتحقيق أهداف الد ارستة ليم‬
‫ت تصمي استمارة استقصاء اشتملت على قسمين‪:‬‬
‫الق م األول‪ :‬يحتوي على عدد (‪ )5‬فقرات تلاولت السمات ال خصية ألفراد عيلة الدراسة والمتمرلة في‪:‬‬
‫اللوع المؤهل العلمي التخص العلمي المسمى الوظيفي سلوات الخسرة العمليةل‬
‫الق كم الثاني‪ :‬يقيس فرضتتيات الد ارستتة األستتاستتية يتعون من خمستتة فرضتتيات وعدد (‪ )38‬فقرةل وذلك على‬
‫اللحو التالي‪:‬‬
‫جدول (‪ :)1‬مقياس د جة الموافقة‬
‫الدللة اإلصايية‬ ‫اللس ة الملو ة‬ ‫الوزن اللسسي‬ ‫درتة الموافقة‬
‫درتة موافقة مرتفعة تدا‬ ‫اكسرمن‪%80‬‬ ‫‪5‬‬ ‫أوافق ب دة‬
‫درتة موافقة مرتفعة‬ ‫‪%80-70‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أوافق‬
‫درتة موافقة متوس ة‬ ‫‪%69-50‬‬ ‫‪3‬‬ ‫محايد‬
‫درتة موافقة ملخفضة‬ ‫‪%49-20‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ل أوافق‬

‫درتة موافقة ملعدمة‬ ‫أقل من ‪%20‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ل أوافق ب دة‬

‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ال‬


‫وعليه فإن الوسط الفرضي للدراسة كاآلتي‪:‬‬
‫التدرتتة العليتة للمقيتاس هي مجموع األوزان على عتددهتا(‪5 /)1+2+3+4+5‬ل=(‪)3= )5/15‬ل وهو يمرتل‬
‫الوستط الفرضتي للد ارستة وعليه كلما زاد متوستط الع ارة عن الوستط الفرضتي (‪ )3‬دل ذلك على موافقة أفراد العيلة‬
‫على الع ارة أما إذا انخفض متوستتط الع ارة عن الوستتط الفرضتتي (‪ )3‬دل ذلك على عدا موافقة أفراد العيلة على‬
‫الع ارةل‬
‫‪ :4.8‬تقويم أدوات القياس‪:‬‬
‫للتأكد من االلية أداة الدراسة ت استخداا كل من اخت ارات الصدق والر ات وذلك على اللحو التالي‪:‬‬
‫‪ :1.4.8‬اختبا صدق محتوي المقياس‪:‬‬
‫بعد أن ت النتهاء من إعداد الص ت تتيلة األولية لع ارات الس ت تتت انة ولتى يت التحقق من ا ت تتدق محتوي أداة‬
‫الد ارستتة ت عرضتتها على مجموعة من المحةمين المختصتتين بلغ عدده (‪ )3‬في مجال موضتتوع الد ارستتة كما هو‬
‫موضح في الملحق(‪ )1‬وقد ولب من المحةمين إبداء آرايه لول أداة الدراسة ومدي االلية الفقرات وشموليتها‬
‫وتلوع محتواها وتقو مستوي الصياغة الللو ة أو أية مالل ات يرونها ملاس ة فيما يتعلق بالتعديل أو التليير أو‬
‫الحذفل وتعد أن ت است ت ت ت تتترتاع الست ت ت ت تتتمارة ت تحليل است ت ت ت تتتجاباته واألخذ بمالل اته وإتراء التعديالت التي ت‬
‫اقترالها مرل تعديل محتوي بعض الفقرات وتعديل بعض الفقرات لتصت ت ت ت ت ت ح أكرر ماليمة ولذف بعض الفقرات‬
‫وتص ت تتحيح أخ اء الص ت تتياغة الللو ةل وقد اعتسرت ال الم األخذ بمالل ات المحةمين وإتراء التعديالت الم ت تتار‬
‫إليها بمرابة الصت تتدق ال اهري وات تتدق المحتوي لألداة وتذلك ت ا تصت تتمي الست تتت انة في ات تتورتها اللهايية (ملحق‬
‫‪)1‬ل‬

‫‪76‬‬
‫‪ :2.4.8‬االت اق الداخلي‬
‫يقصتد بصتدق التستاق الداخلي مدي اتستاق كل فقرة من فقرات الستت انة م‪ ،‬المجال الذي تلتمي إليه وقد‬
‫قامت ال الم بحس ت تتان التس ت تتاق الداخلي لالس ت تتت انة وذلك من خالل لس ت تتان معامالت الرت اط بين كل فقرة من‬
‫فقرات مجالت الست انة والدرتة العلية للفرضية نفسهال وفيما يلي نتايو الخت ار‪:‬‬
‫‪ :9‬تحليل البيانات الشخصية‪:‬‬
‫فيما يلي توز ‪ ،‬عيلة الدراسة ت عا للمتليرات ال خصية‪:‬‬
‫‪ :1.9‬النوع‪:‬‬
‫جدول (‪ :)2‬التوزيع التك ار ي ألفراد العينة وفق متغير النوع‬
‫اللس ة‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫اللوع‬
‫‪33%‬ل‪63‬‬ ‫‪57‬‬ ‫ذكر‬
‫‪67%‬ل‪36‬‬ ‫‪33‬‬ ‫أنري‬
‫‪100%‬‬ ‫‪90‬‬ ‫المجموع‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتض تتح من الجدول(‪ )2‬أن غالسية أفراد العيلة الم حوثة من الذكور ليم بللت نس تتسته (‪33‬ل‪ % )63‬بيلما‬
‫بللت نس ة اإناث في العيلة (‪67‬ل‪ %)36‬من إتمالي العيلة الم حوثةل‬
‫‪ :2.9‬المؤهل العلمي‪:‬‬
‫جدول (‪ :)3‬التوزيع التك ار ي إلفراد عينة الد اسة وفق متغير المؤهل العلمي‬
‫اللس ة ‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫المؤهل العلمي‬
‫‪0%‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أقل من بةالور وس‬
‫‪56.67%‬‬ ‫‪51‬‬ ‫بةالور وس‬
‫‪25.55%‬‬ ‫‪23‬‬ ‫ماتستير‬
‫‪17.78%‬‬ ‫‪16‬‬ ‫دكتوراه‬
‫‪%100‬‬ ‫‪90‬‬ ‫المجموع‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتض ت ت تتح من الجدول رق (‪ )3‬أن أفراد العيلة من المس ت ت تتتوي التعليمي الجامعي (بةالور وس) بللت نس ت ت تتسته‬
‫(‪ % )56.67‬بيلما بللت نست ت ت ت ة أفراد العيلة من المس ت ت تتتوي ماتس ت ت تتتير (‪% )25.55‬أما أفراد العيلة من مس ت ت تتتوي‬
‫دكتوراه فقد بللت نسسته في العيلة (‪ % )17.78‬من إتمالي العيلة الم حوثةل‬

‫‪77‬‬
‫‪ :3.9‬التخصص العلمي‪:‬‬
‫جدول (‪ :)4‬توزيع أفراد عينة الد اسة وفقا" متغير التخصص العلمي‬
‫اللس ة‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫العلمي‬ ‫التخص‬
‫‪78%‬ل‪67‬‬ ‫‪61‬‬ ‫محاس ة‬
‫‪67%‬ل‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫معلومات‬ ‫ن‬
‫‪44%‬ل‪24‬‬ ‫‪22‬‬ ‫مصارف‬
‫‪11%‬ل‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تعلولوتيا المعلومات‬
‫‪100%‬‬ ‫‪90‬‬ ‫المجموع‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتضتتح من الجدول(‪ )4‬أن أفراد العيلة من الذين كان تخصتصتته محاست ة بللت نستتسته (‪78‬ل‪ %)67‬من‬
‫المعلومات (‪67‬ل‪ % )6‬ونست ت ت ت ت ة (‪44‬ل‪ % )24‬مص ت ت ت تتارف ونست ت ت ت ت ة‬ ‫أفراد العيلة العلية بيلما بللت نست ت ت ت ت ة ن‬
‫(‪11‬ل‪ % )1‬تعلولوتيا معلوماتل‬
‫‪ :4.9‬الم مى الوظيفي‪:‬‬
‫جدول (‪ :)5‬توزيع أفراد عينة الد اسة وفقا" متغير الم مى الوظيفي‬
‫اللس ة‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫المسمى الوظيفي‬
‫‪45%‬ل‪24‬‬ ‫‪22‬‬ ‫محاسب‬
‫‪33%‬ل‪43‬‬ ‫‪39‬‬ ‫مرات‪ ،‬داخلي‬
‫‪33%‬ل‪23‬‬ ‫‪21‬‬ ‫مرات‪ ،‬خارتي‬
‫‪8,89%‬‬ ‫‪8‬‬ ‫أخري‬
‫‪100%‬‬ ‫‪90‬‬ ‫المجموع‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتض تتح من الجدول(‪ )5‬أن نس ت ة (‪ % )24,45‬من عيلة الد ارس تتة محاس تتسين ونس ت ة (‪33‬ل‪ % )43‬مراقسين‬
‫داخليين ونس ة (‪33‬ل‪ % )23‬مراتعين خارتيين ونس ة (‪ % )8,89‬للمسميات الوظيفية األخررل‬

‫‪78‬‬
‫‪ :5.9‬سنوات الخبرة العملية‪:‬‬
‫جدول (‪ :)6‬توزيع أفراد عينة الد اسة وفقا" متغير سنوات الخبرة العملية‬
‫اللس ة‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫سلوات الخسرة العملية‬
‫‪20%‬‬ ‫‪18‬‬ ‫أقل من ‪ 5‬سلوات‬
‫‪44%‬ل‪44‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪ 10 -- 6‬سلوات‬
‫‪67%‬ل‪16‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪ 15 -- 11‬سلة‬
‫‪89%‬ل‪18‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ 16‬سلة فأكرر‬
‫‪100%‬‬ ‫‪90‬‬ ‫المجموع‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتضت تتح من الجدول(‪ )6‬أن نست ت ة (‪ % )20‬من أفراد العيلة كانت ست تتلوات الخسرة لديه أقل من ‪ 5‬ست تتلوات‬
‫ونس ت ت ت ت ة (‪44‬ل‪ % )44‬ما بين ‪ 6‬إلى ‪ 10‬س ت ت ت تتلوات ونس ت ت ت ت ة (‪67‬ل‪ % )16‬ما بين ‪ 11‬إلى ‪ 15‬س ت ت ت تتلة ونس ت ت ت ت ة‬
‫(‪89‬ل‪ 16 % )18‬سلة فأكررل و اللظ أن نس ة (‪ % )80‬كانت خسرته أكسر من ‪ 5‬سلواتل‬
‫‪ :10‬اإلحصاء الوصفي لعبا ات فرريات الد اسة‪:‬‬
‫ليم يت لست ت تتان كل من الوست ت تتط الحست ت تتابي والنحراف المعياري لعل م ارات محور الد ارست ت تتة و ت مقارنة‬
‫الوستط الحستابي للع ارة بالوستط الفرضتي للد ارستة (‪ )3‬ليم تتحقق الموافقة على الفقرات إذا كان الوستط الحستابي‬
‫للع ارة أكسر من الوس تتط الفرض تتي (‪ )3‬وتتحقق عدا الموافقة إذا كان الوس تتط الحس تتابي أقل من الوس تتط الفرض تتي‬
‫فيما يلي تدول يوض ت تتح المتوس ت تتط والنحراف المعياري واألهمية اللس ت تتسية للع ارات التي تقيس فرض ت تتيات الد ارس ت تتة‬
‫وترتيسها وفقا" إتابات المستقصي مله ل وذلك على اللحو التالي‪:‬‬
‫فيما يلي تدول يوض ت ت تتح المتوس ت ت تتط والنحراف المعياري واألهمية اللس ت ت تتسية للع ارات التي تقيس فرض ت ت تتيات‬
‫الدراسة وترتيسها وفقا" إتابات المستقصي مله ل وذلك على اللحو التالي‪:‬‬
‫الفررككككككية األولي‪ :‬توجد عالقة إيجابية ذات داللة إحصككككككا ية بين أسككككككاليب الرقابة العامة وتطوير نظام‬
‫الرقابة الداخلية‪:‬‬
‫جدول (‪ )7‬اإلحصاء الوصفي لعبا ات الفررية األولي‬
‫الترتيب‬ ‫مستوي‬ ‫األهمية‬ ‫المتوسط‬ ‫النحراف‬ ‫الع ارات‬
‫الستجابة‬ ‫اللسسية‬ ‫المعياري‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪92.0%‬‬ ‫‪4.60‬‬ ‫‪0.584‬‬ ‫تعمل اإدارة على الفصت تتل بين وظايف م ت تتللي األتهزة‬
‫‪4‬‬
‫ومعدي السرامو‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪91.4%‬‬ ‫‪4.57‬‬ ‫‪0.535‬‬ ‫يت الفصتل بين وظايف م تللي األتهزة ووظايف اعتماد‬
‫‪5‬‬
‫تلفيذ العمليات‬
‫‪8‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%90.0‬‬ ‫‪4.50‬‬ ‫‪0.626‬‬ ‫تقوا اإدارة بتسديل م للي األتهزة بصورة دور ة‬

‫‪79‬‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%94.0‬‬ ‫‪4.70‬‬ ‫‪0.480‬‬ ‫توتد وستتايل رقابة فعالة للتحقق من أن م تتللي األتهزة‬
‫‪1‬‬
‫يت عون إتراءات الت ليل المعتمدة‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%93.6‬‬ ‫‪4.68‬‬ ‫‪0.510‬‬ ‫تتوفر إتراءات وقت تتاييت تتة فعت تتالت تتة تحول دون دخول عير‬
‫‪2‬‬
‫المصرل له عرفة قاعدة بيانات المؤسسة‬
‫مرتفعة‬ ‫‪74.4%‬‬ ‫‪4.10‬‬ ‫‪0.505‬‬ ‫توتد إتراءات واض ت ت ت تتحة عن أس ت ت ت تتاليب رقابة اس ت ت ت تتتخداا‬
‫‪13‬‬
‫ملفات الحاسب اآللي‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.4%‬‬ ‫‪4.52‬‬ ‫‪0.685‬‬ ‫تتوفر إتراءات واضت ت ت ت تتحة عن معايير وات ت ت ت تتفية لعميات‬
‫‪6‬‬
‫تحو ل السيانات إلى للة الحاسب‬
‫‪10‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪88.8%‬‬ ‫‪4.44‬‬ ‫‪0.685‬‬ ‫تتوفر إتراءات واضحة عن الحماية المادية لألتهزة‬
‫‪12‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪84.8%‬‬ ‫‪4.24‬‬ ‫‪0.850‬‬ ‫يت اللتفاظ بالملفات في خزاين ل تتعرض للتلف‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪89.0%‬‬ ‫‪4.45‬‬ ‫‪0.641‬‬ ‫تعمل اإدارة على فص ت ت تتل وظيفة الرقابة على الل اا من‬
‫‪9‬‬
‫وظيفة ادخال السيانات إلى الل اا‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.6%‬‬ ‫‪4.53‬‬ ‫‪0.593‬‬ ‫است ت ت ت ت تتتخداا الوست ت ت ت ت تتايل الرقابة اللعترونية يؤدر الى عدا‬
‫‪4‬‬
‫اهدار للوقتل‬
‫‪11‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪86.8%‬‬ ‫‪4.34‬‬ ‫‪0.863‬‬ ‫توتد إتراءات واضحة عن دخول وخروج األتهزة‬
‫مرتفعة جدا‬ ‫‪93.6%‬‬ ‫‪4.68‬‬ ‫‪0.527‬‬ ‫است تتتخداا تعلولوتيا المعلومات في الرقابة الداخلية يؤدر‬
‫‪3‬‬
‫الى لماية موارد الجامعة‬
‫‪7‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.4%‬‬ ‫‪4.52‬‬ ‫‪0.539‬‬ ‫إتمالي الع ارات‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتضح من الجدول (‪ )7‬ما يلي‪:‬‬
‫‪ /1‬أن تمي‪ ،‬الع ارات التي تعبر عن فقرات الفرركية األولي يز د متوست ها عن الوستط الفرضتي (‪ )3‬وهذه‬
‫اللتيجة تدل على موافقة أفراد العيلة على تمي‪ ،‬الع ارات التي تقيس أست ت ت تتاليب الرقابة العامة وت و ر ن اا الرقابة‬
‫الداخلية في المجتم‪ ،‬موض ت تت‪ ،‬الد ارس ت تتة بمس ت تتتوي اس ت تتتجابة مرتفعة تدا ليم لققت تمي‪ ،‬الع ارات متوس ت ت ا" عاا‬
‫مقداره (‪ )4.52‬وتانحراف معياري (‪ )0.539‬وأهمية نسسية (‪% )90.4‬ل‬
‫‪ /2‬و اللظ من الجدول أن الع ارة (توجد وسكككككككا ل قابة فعالة للتحقق من أن مشكككككككغلي األجهزة تبعون‬
‫إجراءات التشككغيل المعتمدة) تاءت في المرت ة األولي من ليم درتة الستتتجابة ليم بلغ متوستتط إتابات أفراد‬
‫العيلة على الع ارة (‪ )4.70‬بانحراف معياري (‪ )0.480‬بأهمية نسسية مرتفعة بللت (‪% )94‬ل‬
‫تليها في المرت ة الرانية الع ارة (تتوفر إجراءات وقا ية فعالة تحول دون دخول عير المصكككككر لهم عرفة‬
‫قاعدة بيانات المؤس ة) بمتوسط لسابي (‪ )4.68‬وانحراف معياري (‪ )0.510‬وتأهمية نسسية (‪% )93.6‬ل‬
‫‪ /3‬أما المرت ة األخيرة فقد تاءت الع ارة (توجد إجراءات وارككككككحة عن أسككككككاليب قابة اسككككككتخدام ملفات‬
‫الحاسب اآللي) ليم بلغ متوس ها (‪ )4.10‬وتانحراف معياري (‪ )0.505‬وأهمية نسسية بللت (‪.% )74.4‬‬
‫الفررككككككك كيكة الثكانيكة‪ :‬توجكد عالقكة إيجكابيكة ذات دال لكة إحصكككككككككا يكة بين أسكككككككككاليكب الرقكابكة على المكدخالت‬
‫اإللكترونية وتطوير نظام الرقابة الداخلية‪:‬‬

‫‪80‬‬
‫جدول (‪ )8‬اإلحصاء الوصفي لعبا ات الفررية الثانية‬
‫الترتيب‬ ‫مستوي‬ ‫األهمية‬ ‫المتوسط‬ ‫النحراف‬ ‫الع ارات‬
‫الستجابة‬ ‫اللسسية‬ ‫المعياري‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%91.2‬‬ ‫‪4.56‬‬ ‫‪0.589‬‬ ‫توتد المقدرة على ترتيب المدخالت تتابعيا لكت تتاف‬
‫‪3‬‬
‫في إدخال السيانات‬ ‫أي نق‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪92.6%‬‬ ‫‪4.63‬‬ ‫‪0.561‬‬ ‫تتوفر إتراءات رقتابيتة على الل تاا تعمتل على رفض‬
‫‪2‬‬
‫مدخالت سسق إدخالها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%93.8‬‬ ‫‪4.69‬‬ ‫‪0.526‬‬ ‫يست ت ت ت ت تتتخدا أست ت ت ت ت تتلون الرقابة بالتلذية المرتجعة للرقابة‬
‫‪1‬‬
‫على المدخالت‬
‫‪5‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.0%‬‬ ‫‪4.50‬‬ ‫‪0.593‬‬ ‫يت ترتيب المدخالت ب ةل يسهل عملية معالجتها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%89.8‬‬ ‫‪4.49‬‬ ‫‪0.590‬‬ ‫يت التت ت تتأكت ت تتد من عت ت تتدا وتود أخ ت ت تتاء لح ت ت تتة نقت ت تتل‬
‫‪6‬‬
‫المدخالت من مصادرها األالية‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%90.8‬‬ ‫‪4.54‬‬ ‫‪0.573‬‬ ‫يت التأكد من أن المدخالت التي تس تتل لقست ت معالجة‬
‫‪4‬‬
‫السيانات قد ت اعتمادها من الجهة المختصة‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪89.4%‬‬ ‫‪4.47‬‬ ‫‪0.685‬‬ ‫الق تتدرة على تصت ت ت ت ت ت تتمي نم تتاذج إدختتال الم تتدخالت في‬
‫‪7‬‬
‫الل اا يعمل على ك ف األخ اء لال وقوعها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%86.8‬‬ ‫‪4.34‬‬ ‫‪0.463‬‬ ‫يت إتراء اخت ارات للتأكد من ت سيق أست ت تتاليب الرقابة‬
‫‪8‬‬
‫على المدخالت والتحقق من قوتها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪84.8%‬‬ ‫‪4.24‬‬ ‫‪0.850‬‬ ‫يت التأكد من تحو ل المدخالت ب ر قة اتحيحة إلى‬
‫‪9‬‬
‫للة الحاسب‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪91.2%‬‬ ‫‪4.56‬‬ ‫‪0.595‬‬ ‫إتمالي الع ارات‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتضح من الجدول (‪ )8‬ما يلي‪:‬‬
‫‪ /1‬أن تمي‪ ،‬الع ارات التي تعبر عن فقرات الفرركية الثانية يز د متوست ها عن الوستط الفرضتي (‪ )3‬وهذه‬
‫اللتيجة تدل على موافقة أفراد العيلة على تمي‪ ،‬الع ارات التي تقيس أس ت ت ت تتاليب الرقابة على المدخالت اإلعترونية‬
‫وت و ر ن اا الرقابة الداخلية في المجتم‪ ،‬موضت ت ت تت‪ ،‬الد ارست ت ت تتة بمست ت ت تتتوي است ت ت تتتجابة مرتفعة تدا ليم لققت تمي‪،‬‬
‫الع ارات متوس ا" عاا مقداره (‪ )4.56‬وتانحراف معياري (‪ )0.595‬وأهمية نسسية (‪% )91.2‬ل‬
‫‪ /2‬ياللظ من الجدول أن الع ارة (ي كككككككتخدم أسكككككككلوغ الرقابة بالتغلية المرتجعة للرقابة على المدخالت)‬
‫تاءت في المرت ة األولي من ليم درتة الس ت تتتجابة ليم بلغ متوس ت تتط إتابات أفراد العيلة على الع ارة (‪)4.69‬‬
‫بانحراف معياري (‪ )0.526‬بأهمية نسسية مرتفعة بللت (‪% )93.8‬ل‬

‫‪81‬‬
‫تليهتا في المرت تة الرتانيتة الع تارة (تتوفر إجراءات قكابيكة على النظكام تعمكل على فخ مكدخالت سكككككككككبق‬
‫إدخالها) بمتوسط لسابي (‪ )4.63‬وانحراف معياري (‪ )0.561‬وتأهمية نسسية (‪% )92.6‬ل‬
‫‪ /3‬أمتا المرت تة األخيرة فقتد تتاءت الع تارة ( تم التككدكد من تحويكل المكدخالت بطريقكة صكككككككككحيحكة إلى لغكة‬
‫الحاسب) ليم بلغ متوس ها (‪ )4.24‬وتانحراف معياري (‪ )0.850‬وأهمية نسسية بللت (‪.% )84.8‬‬
‫الفرركككية الثالثة‪ :‬توجد عالقة إيجابية ذات داللة إحصكككا ية بين أسكككاليب الرقابة على عمليات التشكككغيل‬
‫اإللكتروني للبيانات وتطوير نظام الرقابة الداخلية‬
‫جدول (‪ )9‬اإلحصاء الوصفي لعبا ات الفررية الثالثة‬
‫الترتيب‬ ‫مستوي‬ ‫األهمية‬ ‫المتوسط‬ ‫النحراف‬ ‫الع ارات‬
‫الستجابة‬ ‫اللسسية‬ ‫المعياري‬
‫للل تاا قتدرة على التحقق من أست ت ت ت ت ت تتاليتب الرقتابتة‬
‫مرتفعة تدا ‪2‬‬ ‫‪90.8%‬‬ ‫‪4.54‬‬ ‫‪0.573‬‬
‫على المدخالت في مرللة الت ليل‬
‫مرتفعة تدا ‪4‬‬ ‫‪90.4%‬‬ ‫‪4.52‬‬ ‫‪0.685‬‬ ‫يت اعتماد تمي‪ ،‬العمليات التي يراد ت ليلها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.6%‬‬ ‫‪4.53‬‬ ‫الل اا قادر على معالجة تمي‪ ،‬المدخالت التي ‪0.624‬‬
‫‪3‬‬
‫ت إدخالها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪89.4%‬‬ ‫‪4.47‬‬ ‫توتد إتراءات رقابية تمل‪ ،‬لذف عمليات س تتسق ‪0.685‬‬
‫‪7‬‬
‫معالجتها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪97.8%‬‬ ‫‪4.89‬‬ ‫للل ت تتاا قت تتدرة على التت تتأكت تتد من عت تتدا وتود أي ‪0.505‬‬
‫‪1‬‬
‫فقدان للمدخالت‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.4%‬‬ ‫‪4.52‬‬ ‫لللتتاظ قتتدرة على عتتدا تعرار معتتالجتتة متتدخالت ‪0.592‬‬
‫‪5‬‬
‫قد سسق معالجتها‬
‫مرتفعة تدا ‪9‬‬ ‫‪86.8%‬‬ ‫‪4.34‬‬ ‫‪0.863‬‬ ‫يت اخت ار برامو معالجة السيانات ب ةل دوري‬
‫مرتفعة جدا‬ ‫‪89.0%‬‬ ‫‪4.45‬‬ ‫تتوفر إتراءات تعل على عتتدا وتود تعتتديالت ‪0.641‬‬
‫‪8‬‬ ‫من تت تتانت تتب الم ت ت ت ت ت ت تتللين على برامو معت تتالجت تتة‬
‫المدخالت‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.4%‬‬ ‫‪4.52‬‬ ‫يعمل الل اا على إرس ت ت ت ت تتال رس ت ت ت ت تتالة تفيد بوتود ‪0.592‬‬
‫‪6‬‬
‫خ أ ما في لالة وتود م ةلة في الت ليل‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪91.4%‬‬ ‫‪4.57‬‬ ‫‪0.618‬‬ ‫إتمالي الع ارات‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتضح من الجدول (‪ )9‬ما يلي‪:‬‬
‫‪ /1‬أن تمي‪ ،‬الع ارات التي تعبر عن فقرات الفررية الثالثة زيد متوس ها عن الوسط الفرضي (‪ )3‬وهذه‬
‫اللتيجتة تتدل على موافقتة أفراد العيلتة على تمي‪ ،‬الع تارات التي تقيس أست ت ت ت ت ت تتاليتب الرقتابتة على عمليتات الت ت ت ت ت ت ت تتليتل‬
‫اإلعتروني للسيانات وت و ر ن اا الرقابة الداخلية في المجتم‪ ،‬موض‪ ،‬الدراسة بمستوي استجابة مرتفعة تدا ليم‬
‫لققت تمي‪ ،‬الع ارات متوس ا" عاا مقداره (‪ )4.57‬وتانحراف معياري (‪ )0.618‬وأهمية نسسية (‪% )91.4‬ل‬

‫‪82‬‬
‫‪ /2‬ياللظ من الجتدول أن الع تارة (للنظكام قكد ة على التككدكد من عكدم وجود أي فقكدان للمكدخالت) تتاءت‬
‫في المرت ة األولي من ليم درتة الستتجابة ليم بلغ متوستط إتابات أفراد العيلة على الع ارة (‪ )4.89‬بانحراف‬
‫معياري (‪ )0.505‬بأهمية نسسية مرتفعة بللت (‪% )97.8‬ل‬
‫تليها في المرت ة الرانية الع ارة (للنظام قد ة على التحقق من أسكككككاليب الرقابة على المدخالت في مرحلة‬
‫التشغيل) بمتوسط لسابي (‪ )4.62‬وانحراف معياري (‪ )0.573‬وتأهمية نسسية (‪% )90.8‬ل‬
‫‪ /3‬أمتا المرت تة األخيرة فقتد تتاءت الع تارة ( تم اختبكا برامج معكالجكة البيكانكات بشككككككك كدكل دو ي) ليتم بلغ‬
‫متوس ها (‪ )4.34‬وتانحراف معياري (‪ )0.863‬وأهمية نسسية بللت (‪.% )86.8‬‬
‫الفررككككككك كيكة الرابعكة‪ :‬توجكد عالقكة إيجكابيكة ذات دال لكة إحصكككككككككا يكة بين أسكككككككككاليكب الرقكابكة على المخرجكات‬
‫اإللكترونية وتطوير نظام الرقابة الداخلية‬
‫جدول (‪ )10‬اإلحصاء الوصفي لعبا ات الفررية الرابعة‬
‫األهت تمت تي ت ت تتة مس ت ت ت ت ت ت ت ت تت ت تتوي الترتيب‬ ‫الن ت تحت ت تراف المتوسط‬ ‫الع ارات‬
‫الستجابة‬ ‫اللسسية‬ ‫المعياري‬
‫‪ 90.4%‬مرتفعة تدا‬ ‫‪4.52‬‬ ‫استتتخداا وستتايل الرقابة اللعترونية في الجامعة أفضتتل ‪0.592‬‬
‫‪3‬‬ ‫من است ت تتتخداا وست ت تتايل الرقابة التقليدية في لماية موارد‬
‫الجامعةل‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%92.4‬‬ ‫‪4.62‬‬ ‫يت فح تقتتار ر مخرتتتات الل تتاا قستتل توز عهتتا على ‪0.563‬‬
‫‪1‬‬
‫الجهات المختصة‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪84.6%‬‬ ‫‪4.23‬‬ ‫توفير المخرتات للموظفين المختص ت ت تتين يت في الوقت ‪0.921‬‬
‫‪9‬‬
‫الملاسب‬
‫‪7‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪88.2%‬‬ ‫‪4.41‬‬ ‫‪0.749‬‬ ‫يت مراتعة مخرتات الت ليل اإلعتروني يدو ا‬
‫‪4‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90.0%‬‬ ‫‪4.50‬‬ ‫‪0.671‬‬ ‫يقدا الل اا مخرتات ملاس ة من ليم المحتوي‬
‫‪8‬‬ ‫مرتفعة تدا‬ ‫‪84.4%‬‬ ‫‪4.23‬‬ ‫‪0.741‬‬ ‫يقدا الل اا مخرتات ملاس ة من ليم ال ةل‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪88.2%‬‬ ‫‪4.41‬‬ ‫يقدا الل اا معلومات موثوقة يحتاتها المس ت ت تتتفيدين في ‪0.749‬‬
‫‪6‬‬
‫الوقت الملاسب‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪90%‬‬ ‫‪4.50‬‬ ‫يت اتالف المخرت ت ت تتات المهم ت ت تتة بع ت ت تتد النته ت ت تتاء من ‪0.626‬‬
‫‪5‬‬
‫استخدامها‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪93.6%‬‬ ‫‪4.68‬‬ ‫توفر الل اا الرقابة الداخلية في لالة است تتتخداا وست تتايل ‪0.527‬‬
‫‪2‬‬
‫رقابة العترونية معلومات تتصف بالمصداقية‬
‫مرتفعة تدا‬ ‫‪%6.98‬‬ ‫‪4.41‬‬ ‫‪0.695‬‬ ‫إتمالي الع ارات‬
‫المصدر‪ :‬إعداد ال الم من بيانات الست انة ‪2020‬ا‬
‫يتضح من الجدول (‪ )10‬ما يلي‪:‬‬

‫‪83‬‬
‫‪ /1‬أن تمي‪ ،‬الع ارات التي تعبر عن فقرات الفرركية الرابعة يز د متوست ها عن الوستط الفرضتي (‪ )3‬وهذه‬
‫اللتيجة تدل على موافقة أفراد العيلة على تمي‪ ،‬الع ارات التي تقيس أست ت ت تتاليب الرقابة على المخرتات اإلعترونية‬
‫وت و ر ن اا الرقابة الداخلية في المجتم‪ ،‬موضت ت ت تت‪ ،‬الد ارست ت ت تتة بمست ت ت تتتوي است ت ت تتتجابة مرتفعة تدا ليم لققت تمي‪،‬‬
‫الع ارات متوس ا" عاا مقداره (‪ )4.41‬وتانحراف معياري (‪ )0.695‬وأهمية نسسية (‪% )89.6‬ل‬
‫‪ /2‬ياللظ من الجت تتدول أن الع ت تتارة ( تم فحص تقكككا ير مخرجكككات النظكككام قبكككل توزيعهكككا على الجهكككات‬
‫المختصة) تاءت في المرت ة األولي من ليم درتة الستجابة ليم بلغ متوسط إتابات أفراد العيلة على الع ارة‬
‫(‪ )4.62‬بانحراف معياري (‪ )0.563‬بأهمية نسسية مرتفعة بللت (‪% )92.4‬ل‬
‫تليها في المرت ة الرانية الع ارة (تتوفر المصكككككدايية في المخرجات التي نتجها النظام بمتوس ت ت تتط لس ت ت تتابي‬
‫(‪ )4.68‬وانحراف معياري (‪ )0.527‬وتأهمية نسسية (‪% )93.6‬‬
‫‪ /3‬أما المرت ة األخيرة فقد تاءت الع ارة (توفير المخرجات للموظفين المختصين تم في الوقت المناسب)‬
‫ليم بلغ متوس ها (‪ )4.19‬وتانحراف معياري (‪ )0.741‬وأهمية نسسية بللت (‪.% )74.4‬‬

‫الخاتمة‬
‫النتا ج‪:‬‬
‫‪ -‬وتود عالقة إيجابية بين تعلولوتيا المعلومات وت و ر ن اا الرقابة الداخلية في الجامعات الحةومية بولية‬
‫الخرووال‬
‫‪ -‬أدر استخداا تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية أدر الى ت و ر ن اا الرقابة الداخلية مما‬
‫ساه في لماية موارد الجامعاتل‬
‫‪ -‬أساليب الرقابة على عمليات الت ليل اإلعتروني للسيانات تساه في ت و ر ن اا الرقابة الداخليةل‬
‫‪ -‬استخداا تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية يؤدر الى الحصول على المعلومات في الوقت‬
‫الملاسبل‬
‫‪ -‬يساه تسديل م للي األتهزة بصورة دور ة في توفير وسايل رقابة فعالةل‬
‫‪ -‬يعتمد على التأكد من أن المدخالت التي ت تسليمها لقس معالجة السيانات قد ت اعتمادها من الجهة‬
‫المختصةل‬
‫‪ -‬استخداا تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية تلتو معلومات تتصف بالمصداقية وإمةانية العتماد‬
‫عليها لتخاذ ق اررات إدار ة رشيدةل‬

‫‪84‬‬
‫التوصيات‬
‫‪ -‬العمل على المؤسسات الحةومية األخرر استخداا تعلولوتيا المعلومات في ن اا الرقابة الداخلية لحماية‬
‫مواردهال‬
‫‪ -‬ضرورة ز ادة اإتراءات الرقابية لتأمين ال ةة الداخلية وتأمين دخول وخروج األتهزة المستخدمة في‬
‫ت ليل الل اال‬
‫‪ -‬التأكد من أن المدخالت التي تسل لقس معالجة السيانات قد يت اعتمادها من الجهة المختصةل‬
‫تقار ر مخرتات الل اا قسل توز عها على الجهات المختصة في الوقت الملاسبل‬ ‫‪ -‬ضرورة فح‬

‫قا مة المراجع‪:‬‬
‫‪ :1.12‬الكتب‬
‫• توماس ولي وهلاي امرس ت تتيون المراتعة بين الل ر ة والت سيق ترتمة لجاج المد لامد وس ت تتعيد‬
‫كمال الدين سعيد الر اض المملعة العرتية السعودية‪ :‬دار المر خ للل رل‬
‫• الجاس تعفر (‪ )2005‬تعلولوتيا المعلومات عمان األردن‪ :‬دار أسامة للل ر والتوز ‪،‬‬
‫الت سيقيتة‬ ‫المعلومتات المحتاست ت ت ت ت ت تتسيتة اإوتار الفعري والل‬ ‫• لست ت ت ت ت ت تتين لست ت ت ت ت ت تتين المتد (‪ )1997‬ن‬
‫اإسةلدر ة مصرل‬
‫المعلومتات المحتاست ت ت ت ت ت تتسيتة‬ ‫• الهراوي كمتال التدين مصت ت ت ت ت ت ت في محمتد ست ت ت ت ت ت تتمير كتامتل (‪ )2000‬ن‬
‫اإسةلدر ة مصر‪ :‬دار الجامعة للل رل‬
‫المراتع تتة مق تتدم تتة للمع تتايير ال تتدولي تتة‬ ‫• ر تتك ه تتايز فلي تتب والل ه تتاترك تور تم ةر (‪ )2015‬م تتاد‬
‫للمراتعة ترتمة الهيلة السعودية للمحاسسين القانونينل‬
‫المعلومات المحاست تتسية لتخاذ الق اررات مفا ي‬ ‫• ست تتتيفن أ موست تتةوف ومارك ج ست تتيمةن (‪ )2002‬ن‬
‫وت سيقات ترتمة س ت تتعيد كمال الدين ولجاج المد لامد الر اض المملعة العرتية الس ت تتعودية‪ :‬دار‬
‫المر خ للل رل‬
‫• الس ت ت تتقا الس ت ت تتيد المد (‪ 1418‬ه) المراتعة الداخلية الجوانب المالية والت ت ت تتليلية‪ :‬الجمعية الس ت ت تتعودية‬
‫للمحاس ةل‬
‫• ستتليمان محمد مص ت في (‪ )2014‬األستتس العلمية والعملية لمراتعة الحستتابات اإستتةلدر ة مصتتر‪:‬‬
‫الدار الجامعيةل‬
‫• ش ت تتحاته ش ت تتحاته الس ت تتيد (‪ )2014‬مراتعة أن مة المحاست ت ت ة اللعترونية في بيلة األعمال المعاات تترة‬
‫اإسةلدر ة مصر‪ :‬الدار الجامعيةل‬

‫‪85‬‬
‫• شت تتع ان ايمن محمد ات تتسري (‪ )2010‬مراتعة الحست تتابات في بيلة التجارة اإلعترونية اإست تتةلدر ة‬
‫مصر‪ :‬دار التعلي الجامعيل‬
‫المعلومات المحاست ت ت تتسية مدخل معاات ت ت تتر‪ :‬دار المر خ للل ت ت ت تتر‬ ‫• عصت ت ت تتيمي المد زكر ا (‪ )2015‬ن‬
‫الر اضل‬
‫• الق اني ثلاء على (‪ )2007‬المراتعة اإسةلدر ة مصر‪ :‬الدار الجامعيةل‬

‫الدو يات والرسا ل العلمية‪:‬‬


‫• بتدوي عستد الست ت ت ت ت ت تتالا خميس (‪ )2011‬إثر يةتل ن تاا الرقتابتة التداخليتة وفقتا إوتار ‪COSO‬على‬
‫تحقيق أهداف الرقابة رسالة ماتستير الجامعة اإسالمية غزه‪ :‬كلية الدراسات العليا‬
‫المعلومات المحاستسية اللعترونية في ز ادة‬ ‫• ‪-‬لمادة رشتا (‪ )2010‬أثر الضتوابط الرقابة العامة لل‬
‫موثوقية المعلومات المحاست تتسية – د ارست تتة ميدانية مجلة دم ت تتق للعلوا القتصت تتادية والقانونية المجلد‬
‫‪ 26‬العدد األولل‬
‫• ا ت ت ت تتالح محمد فواز الس ت ت ت تتان (‪ )2007‬أثر التجارة اللعترونية على تخ يط أعمال المراتعة مجلة‬
‫تامعة الملك عسد العز ز كلية اإدارة والقتصادل‬
‫• هللدي اآلن عجيب مصت ت ت ت ت في ومحمود ثاير ا ت ت ت تتسري (‪ )2010‬دور الرقابة الداخلية في ظل ن اا‬
‫معلومات المحاستتسي اللعتروني‪ :‬د ارستتة ت سيقية على عيلة من المصتتارف في إقلي كردستتتان العراق‬
‫مجلة العلوا اإنسانية العدد ‪45‬ل‬

‫المصاد األجنبية‪:‬‬
‫‪• Bonder, George H, & Hopwood, William S, (2014) “Accounting and‬‬
‫‪Information Systems, New jersey.‬‬
‫‪• -Zabihollah Rezaee & Alan Reinstrin “the Impact OF Emerging Information‬‬
‫‪Technology On Auditing “. Managerial Auditing Journal 2013.‬‬

‫‪86‬‬

You might also like