You are on page 1of 21

‫س‪ /‬من مؤسس علم النفس الجنائي ؟‬

‫منستربرج‬

‫س‪ /‬تكلم عن ( منستربرج) ؟‬

‫عالم أمريكي الجنسية ألماني األصل ‪ ,‬اهتم بتطبيقات علم النفس في مجاالت الحياة اليومية وعلى رأسها المجال الجنائي والمجال‬
‫الصناعي ‪ ,‬يعتبر األب الروحي لعلم النفس التطبيق ‪ ,‬اصدر كتاب منصة الشهادة عام ‪1908‬م ‪ ,‬ونشر مقالة بعنوان “الجوانب‬
‫النفسية عند المحلفين” عام ‪1914‬م ‪ ,‬وكانت هذه الدراسة نتيجة بحوث أجريت على طالب وطالبات في جامعتي “هارفارد” و‬
‫“راد كليف” أكد على ضرورة استبعاد النساء من هيئات المحلفين ‪ ,‬وذلك على أساس أن الطالبات اقل كفاءة في دقة األحكام‬
‫واتخاذ القرارات من‪  ‬الطالب ‪.‬‬

‫* اهتم علم النفس الجنائي في جانب الشهود ‪( .‬صح)‬

‫س‪ /‬ما دور األخصائي النفسي في علم النفس الجنائي ؟‬

‫‪ -1‬دراسة العوامل النفسية للمجرمين المؤدية للجريمة ‪ ,‬دراسة وتقييم شخصية الجاني ‪.‬‬

‫‪ -2‬االختبارات النفسية وتطبيقها مثل ‪:‬‬

‫‪ ‬اختبار وكسلر للذكاء و اختبار متعدد‪ Z‬الشخصية ‪.‬‬

‫‪ -3‬العالج‬

‫‪ -4‬التأهيل‬

‫‪ -5‬وضع االختبارات النفسية لمن يريد العمل في الشرطة‬

‫* كل ما كان اإلنسان متزن عاطفيا ً كل ما كان سليم (صح)‬

‫س‪ /‬ما الذي يدرسه علم النفس الجنائي ؟‬

‫‪ -1‬الضحايا‬

‫‪ -2‬الشهود‬

‫‪ -3‬الجاني والمجني عليه‬

‫‪ -4‬يدرس التأهيل‬

‫‪ -5‬يدرس جانب العقوبة‬

‫س‪ /‬هل نستطيع عالج الشخصية السيكوباتيه أو المعادية للمجتمع ؟‬


‫‪ -1‬تعالج لكن يصعب عالجها وتحتاج لوقت طويل وثقة كبيرة بين األخصائي والجاني وهي أهم خطوة ‪.‬‬

‫‪ -2‬أن الثواب والتعزيز يفيد معها لكن العقاب ال يفيد ‪.‬‬

‫‪ -3‬غالبا ً يكون لديه شذوذ في المخ فيحتاج إلى تدخل جراحي ‪.‬‬

‫* أهم عامل يكون رادع للجريمة هو الدين ‪( .‬صح) ‪ ‬‬

‫س‪ /‬هل الحدث (صغير السن) في التصنيف اإلجرامي ينطبق عليه ؟‬

‫نعم مثله مثل البالغ في التصنيف لكن يختلف في التعامل معه ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي األسباب المؤدية للجريمة ؟‬

‫‪ -1‬االنتقام‬

‫‪ -2‬الجنس‬

‫‪ -3‬المال‬

‫س‪ /‬تصنيف الجرائم ؟‬

‫‪ -1‬جنحه (للصغار)‬

‫‪ -2‬مخالفة‬

‫‪ -3‬جريمة‬

‫س‪ /‬ما هي أركان الجريمة ؟‬

‫‪ -1‬وجود هدف‬

‫‪ -2‬وجود فرصة‬

‫‪ -3‬وجود دافع‬

‫س‪ /‬ماذا يهدف علم النفس الجنائي ؟‬

‫‪ -1‬يهتم بمنصة الشهود وأصبح عراك بينهم وبين القانونيين ‪.‬‬

‫‪ - 2‬علم النفس الجنائي يدرس لماذا يخرق هذا القانون وما الذي دفعه لهذا السلوك ‪.‬‬

‫‪ -3‬يدرس تأهيل المجرمين للعودة للمجتمع بشكل‪  ‬سوي ‪.‬‬

‫‪ -4‬يدرس العوامل المؤثرة على ارتكاب الجريمة ‪.‬‬


‫* العودة للجريمة المرتكبة بنسبة ‪(  % 70-60‬صح)‬

‫س‪ /‬ما هو التفسير التكاملي ؟‬

‫أ‪ -‬دراسة العوامل المؤثرة النفسية ‪.‬‬

‫ب‪ -‬دراسة العوامل المؤثرة االجتماعية‬

‫ج‪ -‬دراسة العوامل المؤثرة السياسية‬

‫د‪ -‬دراسة العوامل المؤثرة االقتصادية‬

‫هـ – دراسة العوامل المؤثرة البيئية‬

‫و‪ -‬دراسة العوامل المؤثرة الجغرافية‬

‫ز‪ -‬دراسة العوامل المؤثرة الوراثية ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما الفرق بين السبب والعامل ؟‬

‫السبب ‪ :‬نتيجة حتمية‬

‫العامل ‪ :‬هو أحد المسببات‬

‫س‪ /‬لماذا يكره رجال القانون علم النفس ورجاله ؟‬

‫ألنهم يلبون حاجة السجين ويقفون في صف المجرم إذا دعت الحاجة لذلك ‪.‬‬

‫س‪ /‬عرف ما يأتي ‪:‬‬

‫‪ -1‬الجريمة ‪:‬‬

‫هو السلوك الذي تحرمه الدولة لما يترتب عليه من ضرر على المجتمع ‪.‬‬

‫‪ -2‬المجرم ‪:‬‬

‫هو الشخص الذي ينتهك القوانين في المجتمع ما ‪ ,‬أو الشخص الذي يرتكب فعالً غير اجتماعي سواء كان بقصد ارتكاب جريمة‬
‫أم ال ‪.‬‬

‫‪ -3‬السلوك اإلجرامي ‪:‬‬

‫هو أي سلوك مضاد للمجتمع ‪ ,‬وموجه ضد المصلحة العامة ‪.‬‬

‫‪ -4‬االنحراف ‪:‬‬

‫يقصد به عدم مسايرة المعايير االجتماعية السائدة في المجتمع ‪.‬‬


‫‪ -5‬الجنوح ‪:‬‬

‫هي انتهاكات للقانون يقوم بها األشخاص الصغار أو األحداث وتعد أقل خطورة ‪.‬‬

‫‪ -6‬الشذوذ ‪:‬‬

‫هو انحراف عما هو عادي ‪ ,‬أو البعد عن ما هو سوي ‪ ,‬والشخص الشاذ هو الذي ينحرف سلوك الشخص العادي تفكيره‬
‫ومشاعره ونشاطه‪.‬‬

‫‪ -7‬المجرم العائد ‪:‬‬

‫هو السجين الذي سبق إيداعه في السجن من قبل بسبب الحكم عليه في جريمة ارتكبها ‪.‬‬

‫‪ -8‬الجريمة المنظمة ‪:‬‬

‫هو الذي يقوم به أعضاء تنظيم إجرامي معين ‪ ,‬يمارس أنشطة خارجة عن القانون ‪ ,‬ويتم في إطار هذه التنظيمات اإلجرامية‬
‫تقسم العمل ‪ ,‬تحديد األدوار ‪ ,‬ووضع تسلسل للمكانة والسلطة ‪.‬‬

‫‪ -9‬اإليكولوجية ‪:‬‬

‫‪ ‬ارتباط الجريمة بأرض معينة‬

‫‪ -10‬البصمة العقلية ‪:‬‬

‫‪ ‬وضع لكل جريمة سمات معينة تحدد سمات فاعلها ‪.‬‬

‫‪ -11‬االستجابة والسلوك ‪:‬‬

‫االستجابة ‪ :‬هي كل ما يصدر من الشخص من أنواع السلوك مادية أو رمزية يميل إليه لتحقيق إمكانياته أو خفض توتراته التي‬
‫تهدد تكامله ‪.‬‬

‫السلوك ‪ :‬هو كل ما يصدر من الفرد من تغيرات في مستوى نشاطه في لحظة معينه‪Z‬‬

‫‪ -12‬العقوبة ‪:‬‬

‫من الناحية القانونية هو جزاء سلبي يتم في صورة عدوانية تعبر عن االستهجان للسلوك اإلجرامي وتقوم كأداة للضبط‬
‫االجتماعي ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي خصائص السلوك اإلجرامي؟‬

‫‪ -1‬الضرر‬

‫‪ -2‬يجب أن يكون محرم قانونيا ً‬

‫‪ -3‬البد من وجود تصرف يؤدي إلى وقوع الضرر ‪.‬‬


‫‪ -4‬توافر القصد الجنائي ‪.‬‬

‫‪ -5‬يجب أن يكون هناك توافق بين التصرف والقصد الجنائي‬

‫‪ -6‬يجب توافر العالقة الفعلية بين الضرر المحرم وسوء التصرف ‪.‬‬

‫‪ -7‬يجب النص على عقوبة للفعل المحرم قانونيا ً ‪.‬‬

‫س‪ /‬تصنٌف أنواع السلوك ؟‬

‫األول ‪ /‬هو النشاط اإلرادي كالحركة والكالم و اإلدراك ‪.‬‬

‫الثاني ‪ /‬هو الالإرادي كإفرازات الغد ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما الفرق بين الجريمة البيضاء والجريمة المادية ؟‬

‫البيضاء ‪ :‬األلم المعنوي من سب أو شتم أو قذف أو االبتزاز المالي‬

‫المادية ‪ :‬إلحاق األلم المادي والتواصل الحسي والعدوان ‪.‬‬

‫س‪ /‬من هو رائد علم اإلجرام الحديث ؟‬

‫سيزار لمبروزو ‪ :‬عمل تجارب على المساجين والجنود المشاركين في الحرب العالمية الثانية ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي أهم المعتقدات عند سيزار لمبروزو ؟‬

‫– يؤلف نسبة من المجرمين نمطا ً والديا ً إجراميا ً‬

‫– أن‪  ‬المجرمين يمكن تمييزهم لوجود جوانب الشذوذ التشريحية وهي ‪:‬‬

‫‪ -1‬صغر حجم الجمجمة‬

‫‪ -2‬كبر األذنين‬

‫‪ -3‬خصائص جنسية شاذة‬

‫‪ -4‬ضخامة الكفين‬

‫‪ -5‬بروز عظام‪  ‬الخدين‬

‫‪ -6‬ضيق الجبهة وانحدارها ‪.‬‬

‫– ليس هذه السمات هي سبب الجريمة في ذاتها ‪ ,‬لكنها تكشف عن الشخصية التي لديها االستعداد‪ Z‬اإلجرامي ‪.‬‬

‫– أن المرأة ليس لديها استعداد أولي لخرق القانون وارتكاب اإلجرام ‪.‬‬
‫– ال يستطيع الفرد الذي ينتمي إلى النمط اإلجرامي أن يفلت من ارتكاب الجريمة أو السلوك الجانح ‪.‬‬

‫س‪ /‬كيف تتم وراثة الجينات ؟‬

‫عندما تنقسم الخلية يمكن أن يؤدي إلى كروموسوم زائد إما ‪ X‬أو ‪ Y‬في أحد الصفين ويسمى أحد أشكال هذا الشذوذ ‪XYY‬‬
‫ويكون لديه سلوك عدواني ونسبة ذكاء أقل ‪.‬‬

‫س‪ /‬اشرح نظرية كريتشمر ؟‬

‫‪ -1‬أن النمط الرياضي نمط سائد في جرائم العنف‬

‫‪ -2‬أن النمط الواهن نمط سائد في جرائم السرقة أو الغش البسيط‬

‫‪ -3‬النمط المكتنز نمط سائد في ارتكاب جرائم الخداع والغش بصورة عامة‬

‫‪ - 4‬النمط المشوه أو المختلط يميل إلى ارتكاب الجرائم األخالقية أو المنافية لآلداب‬

‫س‪ /‬ما هي الحتمية البيولوجية ؟‬

‫أن الجريمة خاصة تورث من اآلباء إلى األبناء ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هو نمط التفكير اإلجرامي ؟‬

‫أن المجرمين لديهم طريقة مختلفة في التفكير ‪ ,‬لديهم نمط معرفي خاطئ ويرون أن هذا النمط المعرفي هو الصحيح ( بمعنى ‪:‬‬
‫أنه يرى سلوكه هو صحيح وأنه على حق وهو في الحقيقة خاطئ ) مثل أن يسرق شخص مال ويدعي أن هذا حق من حقوقه ‪.‬‬

‫* المجرمين لديهم درجة عالية من التحكم في أفعالهم ‪( .‬صح)‬

‫س‪ /‬تعريف الشخصية السيكوباتية ؟‬

‫تعريف هيئة الصحة العالمية ‪:‬‬

‫– هو أنماط غير تكيفيه من السلوك تظهر في مرحلة المراهقة أو قبلها وتستمر معظم حياة الرشد – إلى أنها أقل وضوحا ً في‬
‫أوساط العمر أو الشيخوخة ‪.‬‬

‫– تكون الشخصية مضطربة في مكوناتها وغير متزنة أثناء التعبير عن خصائص الشخصية ( نفسيا ً – انفعاليا ً عقليا ً )‬

‫– تحدث آثار عكسية‪  ‬على‪  ‬الفرد والمجتمع ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي أهم صفة في الشخصية السيكوباتيه ؟‬

‫عدم اإلحساس باأللم تجاه الضحية ‪.‬‬

‫س‪ /‬سمات أو صفات الشخصية السيكوباتيه ؟‬

‫‪ -1‬مضاد للمجتمع‬
‫‪ -2‬الشك‬

‫‪ -3‬ضعف الضمير‬

‫‪ -4‬غير قادر على التعلم من خبراته‬

‫‪ -5‬ال يشعر بالذنب‬

‫‪ -6‬ينقصهم الوالء‬

‫‪ -7‬أناني‬

‫‪ -8‬قسوة‬

‫‪ -9‬غير مسؤول‬

‫‪ -10‬يميل للوم اآلخرين‬

‫‪ -11‬متكبر ومتغطرس‬

‫* يالحظ أن حوالي ‪ %80‬من أصحاب الشخصية السيكوباتبة من الرجال الذين يسهل تحديدهم بصورة نسبية ‪ ,‬ولكن يصعب‬
‫تأهيلهم ‪( .‬صح)‬

‫س‪ /‬اذكر تفسير التحليل النفسي للسلوك اإلجرامي ؟‬

‫– تحدث نتيجة عدم التوازن بين القوى الثالثة ( الهو – األنا – األنا األعلى )‬

‫– أن المجرم يعاني من حاجة ملحه للعقاب لكي يتخلص من مشاعر الذنب التي نشأت من المشاعر الالشعورية ‪.‬‬

‫– أن الجريمة نتاج للشخصية غير الناضجة ‪.‬‬

‫– السلوك اإلجرامي هو نتيجة سوء تكيف األنا ‪.‬‬

‫س‪ /‬اذكر التفسير السلوكي أليزنك ؟‬

‫وصف الشخصية اإلنسانية في ثالث أبعاد أساسية في السلوك وهي ‪:‬‬

‫‪ – 1‬االنبساط ‪:‬‬

‫شخص اجتماعي يحب الحفالت وله أصدقاء كثيرون‪ ،‬ويحتاج إلى أناس حوله يتحدث معهم ‪ ،‬وال يحب القراءة أو الدراسة‬
‫منفرداً ‪ ,‬ويسعى وراء اإلثارة ‪ ،‬ويتطوع لعمل أشياء ليس من المفروض عليه أن يقوم بها ‪ ،‬ويتصرف بسرعة دون تر ٍو ‪ ,‬وهو‬
‫شخص مندفع على وجه العموم ‪ ,‬مغرم بعمل المقالب (دون قصد شرير) وإجابته دائما حاضرة ‪ ,‬يحب التغيير عادة ‪ ,‬يأخذ‬
‫األمور هونا ً (ببساطة) متفائل وغير مكترث ويحب الضحك والمرح‪ ،‬ويفضل أن يكون دائم النشاط والحركة وأن يقوم بأعمال‬
‫مختلفة‪ ،‬ويميل إلى العدوان وينفعل بسرعة‪ ،‬ويمكن القول بصفة عامة بأنه ال يسيطر على انفعاالته بدقة‪ ،‬وال يعتمد‪ Z‬عليه أحيانا ً ‪.‬‬

‫‪ – 2‬االنطواء‬
‫فهو شخص هادي ومتر ٍو ومتأمل ‪ ,‬مغرم بالكتب أكثر من غيره من الناس‪ ،‬ومحافظ ومتباعد (معتزلي) إال بالنسبة لألصدقاء‬
‫المقربين ‪ ,‬وهو يميل إلى التخطيط مقدما ً ‪ ,‬أي انه يتريث قبل أن يخطوا أي خطوة ويتشكك في أسلوب الحياة الذي تم تنظيمه‬
‫بطريقة جيدة ‪ ,‬ويخضع مشاعره للضبط الدقيق ‪ ,‬ويندر أن يسلك بأسلوب عدواني ‪ ,‬وال ينفعل بسهوله ويعتمد‪ Z‬عليه ‪ ,‬ويميل إلى‬
‫التشاؤم ‪ ,‬ويعطي أهمية كبيرة للمعايير األخالقية ‪.‬‬

‫‪ -3‬العصابية‬

‫أنه إذا أمكن وصف العصابي بكلمة واحدة فإنها يمكن أن تكون “مهموم”‪ .‬حيث نجد أن أهم ما يميزه أنه مشغول البال بما يمكن‬
‫أن يحدث من خطأ‪ ،‬كما يتصف بردة فعل قوية على المستوى االنفعالي لتلك األفكار ‪ ,‬وأن السمات المميز لهذا البُعد هي تقلب‬
‫المزاج واألرق والعصبية ومشاعر النقص والقابلية لإلثارة‪ ،‬ويشكوا األشخاص الذين يحصلون على درجات مرتفعة على هذا‬
‫البُعد‪ Z‬من أعراض نفسية جسمية كالصداع واالضطرابات الهضمية واألرق … الخ‪.‬‬

‫ويشير آيزنك إلى أن األعراض العصابية ما هي إال ردود أفعال شديدة للجهاز العصبي اإلعاشي إذ ترتبط العصابية بدرجة‬
‫كبيرة بعدم استقرار انفعالي موروث للجهاز العصبي المستقل‪ .‬والدرجة العالية من سمة العصابية ال تعنى إطالقا ً ‪ ,‬ويميل‬
‫األشخاص الذين يحصلون على درجات مرتفعة على هذا البُعد إلى أن تكون استجاباتهم االنفعالية مبالغ فيها‪ ،‬كما أن لديهم‬
‫صعوبة في العودة إلى الحالة السوية بعد مرورهم بالخبرات االنفعالية‪.‬‬

‫* و هناك استعداد وراثيا ً يتفاعل مع العوامل البيئية في تحديد وبلورة الفروق الفردية ‪ ،‬وانتهوا خاللها إلى أن االستعداد‬
‫الوراثي للعصابية اكبر نسبيا ً من االنبساط (صح)‬

‫س‪ /‬ما الفرق بين السمة والحالة ؟‬

‫الحالة ‪ :‬مؤقتة‬

‫السمة ‪ :‬دائمة ومستمرة‬

‫س‪ /‬ما الفرق بين اإلدانة المادية والظرفية ؟‬

‫الظرفية ‪ :‬المكان و الزمان‬

‫المادية ‪ :‬الشعر أو البصمات‬

‫س‪ /‬النظريات النفسية االجتماعية ؟‬

‫– تفسر النظريات النفسية الجريمة على أنها سلوك متعلم ‪ ,‬يتم اكتسابه من خالل مختلف عمليات التفاعل االجتماعي ‪.‬‬

‫* يشار إلى هذه الفئة من النظريات أحيانا باسم “نظريات العملية االجتماعية” (صح)‬

‫* تحاول التفسيرات النفسية االجتماعية أن تصل الفجوة أو تقف كحلقة وصل بين التفسيرات البيئية المفرطة في االتساع‬
‫للجريمة كما قدمتها النظريات البيئية ‪( .‬صح)‬

‫س‪ /‬متى يكون التخصص في الجريمة ؟‬

‫في المرحلة الثانية من الشباب‬

‫‪ ‬‬
‫*كل ما كان اإلنسان متزن عاطفيا ً كل ما كان سليم (صح)‬

‫‪ ‬‬

‫– يمكن تصنيف هذه النظريات إلى نوعين هي ‪:‬‬

‫‪ -1‬نظريات الضبط‬

‫‪ -2‬نظريات التعلم‬

‫س‪ /‬ما هي نظريات الضبط ؟‬

‫– تفترض نظريات الضبط أن دافع االنحراف يكون ساكنا ً لدى جميع الناس ‪ ,‬لذلك نجد أن بعض الناس يمكن أن يسلكوا سلوكا ً‬
‫مضاد للمجتمع إذا لم يتعلم أو يتدرب على أن يفعل عكس ذلك ‪.‬‬

‫أ‪ -‬نموذج هايرشي ‪:‬‬

‫يؤكد هايرشي أن هناك أربعة متغيرات للضبط يمثل كل منها رابطة اجتماعية رئيسية وهي ‪:‬‬

‫‪ -1‬المودة‬

‫‪ -2‬االلتزام‬

‫‪ -3‬االندماج‬

‫‪ -4‬االعتقاد‬

‫– هذه المتغيرات من شأنها أن تساعد على عدم تفشى الجرائم في المجتمع ‪.‬‬

‫– يرتبط الشباب الصغير بالمجتمع بمستويات عديدة‪ , Z‬ومن ثم فهم يختلفون فيما بينهم فيما يلي ‪:‬‬

‫– الدرجة التي يتأثرون بها بتوقعات وآراء اآلخرين‬

‫– المكافآت التي يحصلون عليها نتيجة لسلوكهم المحافظ ‪.‬‬

‫– مدى التزامهم بالمعايير السائدة ‪.‬‬

‫ب‪ -‬نظرية االحتواء ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي نظريات التعلم ؟‬

‫تركز نظريات التعلم في تفسيرها للسلوك اإلجرامي على ماهية اآلليات أو الميكانيزمات التي يتعلم بها المجرم انتهاك القانون ‪.‬‬

‫أوالً ‪ :‬نظرية االقتران الفارقي ‪:‬‬

‫مؤسسها سوذرالند‪ . Z‬وقد صاغ مسلمات نظريته على النحو التالي ‪:‬‬
‫‪ -1‬أن السلوك اإلجرامي سلوك متعلم‬

‫‪ -2‬يتم تعلم السلوك اإلجرامي من خالل االتصال أو التخاطب‬

‫‪ -3‬يحدث تعلم السلوك اإلجرامي داخل الجماعات الحميمة التي ينتمي لها الفرد ‪.‬‬

‫‪ -4‬يصبح الفرد جانحا ً أو مجرما إذا رجحت عنده التعاريف التي تؤيد انتهاك القانون أكثر من مثيلتها برفض انتهاك القانون ‪.‬‬

‫‪ -5‬ربما يتباين االقتران الفارقي في تكراره ومدى استمراره أو دوامه وشدته وأولوياته ‪.‬‬

‫‪ - 6‬أن السلوك اإلجرامي يتم اكتسابه من خالل االقتران بالمجرمين ‪ .‬أو بمعنى آخر‪ :‬أن ذلك يتطلب أن تتم التنشئة االجتماعية‬
‫في إطار نسق من القيم يوصل إلى انتهاك القانون ‪.‬‬

‫‪ -7‬أن الفروق بين الشخص الذي ينتهك‪ Z‬القانون واآلخر الذي ال ينتهك القانون تكمن فيما تعلمه وليس في نسيجه أو تكوينه ‪.‬‬

‫‪ - 8‬يؤكد سوذرالند أنه ليس من الضروري أن يحدث االختالط مباشرة بالمجرمين ‪ .‬فاألطفال ربما يتعلمون المفاهيم المؤيدة‬
‫للسلوك اإلجرامي من آبائهم عن طريق سماعهم أو رؤيتهم لكل ما من شأنه أن يدعم سلوكهم اإلجرامي ‪( .‬صح)‬

‫ثانيا‪ :‬نظرية التعلم االجتماعي (باندورا)‬

‫– ركز باندورا على التعلم بالمحاكاة (التقليد)‬

‫– تؤكد نظرية التعلم االجتماعي على تفاعل بين الشخص والبيئة في محاولة ليس للبحث عن أسباب انتهاك لبعض القانون ‪.‬‬

‫– أن اإلجرام متعلم ومكتسب يعتمد نسبه القدوة والمحبة ‪.‬‬

‫– قد افترض الباحثان أن التقليد أو النمذجة يمثل طريقة مفيدة لتفسير نمو وارتقاء أشكال معينه‪ Z‬من السلوك ومنه السلوك‬
‫اإلجرامي ‪.‬‬

‫وأوضح الباحثان أن هناك مجموعة من المتغيرات المؤثرة في مواقف التعلم االجتماعي وهي ‪:‬‬

‫‪ ‬‬

‫أ‪ -‬خصائص القدوة ‪:‬‬

‫وهي نوعين ‪:‬‬

‫‪ - 1‬خصائص ذات تأثير على المتعلم وموجودة في الشخص القدوة مثل السن والنوع (ذكر – أنثى) والمركز أو المكانة‬
‫االجتماعية ‪.‬‬

‫‪ -2‬مشابهة القدوة للمتعلم ‪ ,‬فقد يكون القدوة طفالً آخر من نفس الفصل الذي يوجد فيه المتعلم ‪.‬‬

‫ب‪ -‬نوع السلوك المقتدى به ( المؤدي بواسطة القدوة ) ‪.‬‬

‫ج‪ -‬النتائج المترتبة على السلوك القدوة ‪:‬‬


‫تختلف درجة التقليد باختالف النتائج المترتبة على السلوك ‪.‬‬

‫د‪ -‬التعليمات المقدمة للمتعلم قبل أن يشاهد القدوة ‪:‬‬

‫كلما كانت التعليمات متضمنة دافعية عالية عن طريق إخبار المتعلم بأنه سوف يكافأ بمقدار يتناسب مع مقدار تقليده لسلوك‬
‫القدوة ‪ ,‬أدى ذلك إلى مزيد من كفاءة التقليد ‪.‬‬

‫ثالثا ً ‪ :‬نظرية الوسم االجتماعي ‪:‬‬

‫مؤسسها لمرت الذي وضع فرضين لنظرتيه وهي ‪:‬‬

‫الفرض األول ‪ :‬أن االنحراف ظاهرة نسبية غير ثابتة تخضع في طبيعتها إلى تعريف الجماعة وتنشأ بحكمها ‪ ,‬إذ أن الجماعة‬
‫هي التي تعتبر بعض أشكال السلوك خروجا كبيراً على قواعدها ومعاييرها التي ترتضيها ‪ .‬لذلك يوسم فاعلها بوسمه الخروج‬
‫على المجتمع ‪ ,‬أو باألحرى الخروج على قواعد الجماعة ومعاييرها ‪.‬‬

‫الفرض الثاني ‪ :‬أن هذا االنحراف ال ينشأ عن مصدر واحد بل نتيجة مجموعة من المواقف والظروف ‪.‬‬

‫– يجب النظر إلى االنحراف على أنه عملية اجتماعية تقوم بين طرفين أساسيين هما‪ :‬الفرد وفعله ‪ ,‬والمجتمع وردة فعله المتمثلة‬
‫في العقوبة أو عدمها ‪.‬‬

‫– يعتقدون أصحاب هذه النظرية أن أسلوب تقديم المنحرفين وإصالحهم من المؤسسات التقليدية كالسجون واإلصالحيات‬
‫توسم األشخاص بسمة اإلجرام بحيث ال يمكن‬
‫والمؤسسات العالجية وغيرها تعرقل عمليات التقويم واإلصالح المنشود ‪ ,‬ألنها ِ‬
‫التخلص منها ‪.‬‬

‫– وقد قسم االنحراف إلى مستويات هي ‪:‬‬

‫‪ -1‬االنحراف الفردي ‪ :‬يتعلق بالفرد نفسه ويمكن رده إلى ضغوط نفسية مؤثرة في سلوك الفرد ‪ ,‬أو الخلل في عملية التنشئة‬
‫االجتماعية ‪.‬‬

‫‪ -2‬االنحراف الظرفي ‪ :‬ينشأ نتيجة التعرض إلى بعض الضغوط االجتماعية أو العوامل الظرفية التي ال تترك للفرد فرصة‬
‫لالختيار ( القتل دفاعا ُ عن النفس )‬

‫‪ -3‬االنحراف االجتماعي ‪ :‬يقع على مستوى التنظيم االجتماعي ‪ ,‬ويتكون من خالل تنظيم ثقافي ‪ ,‬بحيث يصبح السلوك‬
‫االنحرافي أسلوبا ً من أساليب الحياة االجتماعية ( مثل قوم لوط ‪ ,‬يمارسون الزنا و يبطلون الطهارة )‬

‫التفسير التكاملي ‪:‬‬

‫س‪ /‬هناك اعتباران أساسيان للتفسير المتكامل للسلوك اإلجرامي ما هي ؟‬

‫أوالً‪ :‬وجوب استبعاد أي تفسير للسلوك اإلجرامي يبنى على فكرة العامل الواحد أو السبب الواحد ‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬وجوب إتباع األسلوب التكاملي في بحث الظاهرة اإلجرامية بين مختلف فروع العلوم التي تهتم بدراستها في كافة جوانبها‬
‫‪.‬‬

‫س‪ /‬لماذا نلجأ للتفسير التكاملي ؟‬


‫إن النظرة التكاملية للسلوك اإلجرامي ربما تحقق الفهم األفضل والتفسير المناسب له‪ ,‬بما يعين على التنبؤ له في المستقبل ‪,‬‬
‫وبالتالي إمكان التحكم به وضبطه ‪.‬‬

‫* الجانب النفسي يسرع من حدوث الجريمة (صح)‬

‫س‪ /‬ماذا يعني التفسير التكاملي للسلوك اإلجرامي ؟‬

‫االعتراف بكل النظريات السابقة – يعتقد باالنحراف الشخصي والصراع مع القيم في المجتمع والتنشئة والتفكك االجتماعي ‪.‬‬

‫أوالً ‪ :‬محاولة هورتون ولزلي ‪:‬‬

‫أوضح الباحثان أن هناك ثالثة مناحي لكل منها دور معين في إلقاء الضوء على التفسير التكاملي للسلوك اإلجرامي وهي ‪:‬‬

‫‪ -1‬منحى االنحراف الشخصي‬

‫‪ -2‬منحى الصراع القيمي‬

‫‪ -3‬منحى التفكك االجتماعي‬

‫س‪ /‬ما هو منحى االنحراف الشخصي ؟‬

‫(هو محصلة لفشل الفرد في التوافق مع القيم والمعايير ومختلف أشكال السلوك المقبول في المجتمع ‪).‬‬

‫‪  ‬فدال من أن يتمثل الفرد تلك القواعد السائدة ويمثل لها نجدة يخرج عنها بصورة انحرافية واضحة ‪.‬‬

‫– ال يمكن تفسير جنوح األحداث اللذين ينشأون في بيئات إجرامية ألن هؤالء الجانحين يعبرون في الواقع عند درجة عالية من‬
‫التوافق النفسي واالجتماعي مع بيئتهم ‪ .‬فسلوكهم ال يعد‪ Z‬منحرفا ً أو إجراما ً من وجهة نظر بيئتهم أو ثقافتهم الفرعية ألنه يتفق‬
‫مع معاييرهم اإلجرامية السائدة ‪ ,‬وإنما يعد كذلك من منظور قانون المجتمع منظور المجتمع العام ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هو منحى الصراع القيمي ؟‬

‫( تفسير العديد‪ Z‬من االنحرافات التي تنتج عن صراع القيم في المجتمع )‬

‫صراع بين بعض القيم التي تلقاها اإلنسان (مثل ‪ :‬الصدق و األمانة ) من المدرسة والبيت واألصدقاء ‪ ,‬وبين ما يجده في‬
‫الممارسات الواقعية ‪ ,‬يؤدي إلى فقدانه الثقة في هذه القيم ‪ ,‬األمر الذي يفتح الباب ويمهد لالنحراف بعيداً‪ Z‬عنها ‪ ,‬وذلك على‬
‫أساس أن االنحراف هو المدخل المناسب للتعامل مع الواقع ‪.‬‬

‫– فصراع القيم يجعل الخط الفاصل بين االنحراف و السواء دقيقا ً للغاية وبخاصة في مجال العمل ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هو منحى التفكك االجتماعي ؟‬

‫(زيادة معدالت التغير االجتماعي في المجتمع هي السبب المباشر لنشأة الجرائم ‪ ‬وانتشارها )‬

‫– فالتغير السريع يؤدي إلى ضآلة تمسك أفراد المجتمع بالقيم والتقاليد نتيجة ظهور مواقف وظروف جديدة تتطلب التوافق معها‬
‫بصورة مختلفة ‪.‬‬
‫تصنيف المجرمين ‪..‬‬

‫أوال‪ :‬التصنيف البيولوجي للمجرمين ؟‬

‫وهو التصنيف الذي تم في ضوء تأكيد‪ Z‬المحددات البيولوجية والوراثية‬

‫وقد صنف “لمبروزو” المجرمين إلى ثالث أنواع وهي ‪:‬‬

‫‪ -1‬المجرمون بالفطرة ‪:‬‬

‫هم الذين يرثون عن آبائهم مجموعة من الخصائص الجسمية والعقلية التي تؤدي إلى االنحراف اإلجرامي ‪ ,‬وهؤالء حوالي ثلث‬
‫عدد المجرمين في المجتمع ‪.‬‬

‫‪ -2‬المجرمين نتيجة المرض ‪:‬‬

‫هم الذين يعانون من بعض األمراض أو االضطرابات النفسية والعقلية أو العضوية مثل ‪ :‬الصرع والهستيريا وغيرهما مما‬
‫يمثل السبب األساسي في إقدام هؤالء األفراد على الجريمة ‪.‬‬

‫‪ -3‬أشباه المجرمين ‪:‬‬

‫هؤالء عادة أصحاء ال يعانون من نقص عقلي ولكنهم يتسمون بحالة عقلية ال تؤهلهم ألن يسلكوا مسلكا ً طبيعيا ً في بعض‬
‫المواقف التي يتعرضون لها ‪.‬‬

‫ثانيا ً ‪ :‬التصنيف النفسي للمجرمين ‪:‬‬

‫يقوم على فهم شخصية المجرم وخصاله النفسية واالنفعالية ودوافعه الالشعورية ‪ ,‬وكافة االضطرابات النفسية والعقلية التي‬
‫يمكن أن يعاني منها المجرم ‪ ,‬وكذلك صراعاته النفسية وغير ذلك ‪.‬‬

‫س‪ /‬اذكر تصنيف ( كورزيني ) للمجرمين ؟‬

‫صنف المجرمين إلى سبع فئات هي على النحو التالي ‪:‬‬

‫‪ -1‬المجرم العرضي ‪:‬‬

‫مثل السائق الطائش الذي يرتكب الجريمة دون أن يقصدها‬

‫‪ -2‬المجرم الموقفي ؟‬

‫هو الذي يبرر مشروعية جريمته بظروف محددة مثل ‪ :‬الذي يسرق رغيف الخبز ليتفادى الموت جوعا ً ‪.‬‬

‫‪ -3‬المجرم العصابي ‪:‬‬

‫يرتكب الجريمة ألن لديه مشكلة ما يريد أن يواجهها ويقضي عليها ‪ ,‬رغم أنه ال يدرك ما يواجهه ‪.‬‬

‫‪ -4‬المجرم المحترف ‪:‬‬


‫هو الذي يكسب عيشة من احتراف سلوك إجرامي‬

‫‪ -5‬المجرم غير المسئول ‪:‬‬

‫كالطفل أو المعتوه‬

‫‪ -6‬المجرم غير المتزن انفعاليا ً ‪:‬‬

‫كالذي يستخدم العنف في ارتكاب الجرائم الجنسية ‪.‬‬

‫‪ -7‬المجرم السيكوباتي ‪:‬‬

‫* التصنيف العام ‪:‬‬

‫هناك تصنيف مقبول من جانب المشتغلين بالدراسات النفسية ‪,‬‬

‫‪ ‬حيث يصنف المجرمون إلى نوعين أساسيين ‪:‬‬

‫أوالً‪ :‬المجرم العارض والمجرم المزمن ( حسب تكرار الفعل اإلجرامي)‬

‫ثانيا ً ‪ :‬المجرم سوي الشخصية والمجرم مضطرب الشخصية ( حسب طبيعة شخصية المجرم )‬

‫س‪ /‬ما هو عالج المجرمين بأنواعهم وتصنيفاتهم ؟‬

‫‪ -1‬العالج بالتحليل النفسي‬

‫‪ -2‬العالج المعرفي السلوكي‬

‫‪ -3‬العالج السلوكي – الثواب و العقاب – (معسكرات)‬

‫‪ -4‬عالج فردي وجماعي‬

‫‪ -5‬عالج بالعمل‬

‫‪ -6‬عالج بالسينما دراما ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي الوسائل النفسية للتحقيق ؟‬

‫أوالً ‪ :‬وسائل بدائية ‪:‬‬

‫– لعق السيخ‪ –  ‬بصق األرز – (المقصود الجفاف)‬

‫ثانيا ً جهاز كشف الكذب ‪:‬‬

‫– لديه مصداقية بنسبة ‪ 90‬إلى ‪%96‬‬


‫– استخدام أول مرة على يد العالم األمريكي كيلر‬

‫– يقيس التغيرات الفسيولوجية للفرد مثل ‪ :‬نبضات القلب – سرعة التنفس – ضغط الدم – كمية العرق في اليد والجسم ‪.‬‬

‫– يقدم للمتهم أسئلة ‪:‬‬

‫‪ -1‬حساسة ‪ ( :‬لها عالقة بالجريمة )‬

‫‪ -2‬ضابطة ‪ :‬شي من الماضي ( هل سبق وسرقت وأنت صغير السن )‬

‫‪ -3‬محايدة ‪ ( :‬مكان السكن )‬

‫– يعمل مقارنه الستجاباته لألسئلة على حسب نوعها لتقريب األدلة أو يترك المتهم ‪.‬‬

‫– تشير الجمعية األمريكية لجهاز كاشف الكذب إلى كفاءة النتائج على هذا الجهاز إذا تولى إجراء الفحوص عليه شخص‬
‫متخصص ‪ .‬وهذه الجمعية لها العديد من المعاهد التي تخرج مشغلين لهذا الجهاز ‪.‬‬

‫– استخدام هذا الجهاز كاشف الكذب من القضايا الخالفية في علم النفس الجنائي ‪ .‬بل وكأشد ما تكون من القضايا الخالفية ‪ .‬وقد‬
‫دارت حول هذا الجهاز العديد‪ Z‬من المالسنات نوجزها فيما يلي ‪ ( :‬النقد الموجه له )‬

‫‪ - 1‬ال يمكن التمييز هل المتهم خائف ومتوتر أم أنه يكذب مما أدى إلى التغير في االستجابات في الوظائف الفسيولوجية ‪.‬‬

‫‪ -2‬أن المجرم المحترف قد ال يستثار بسبب األسئلة الحساسة ‪.‬‬

‫‪ -3‬أن بين ‪ %4‬إلى ‪ %10‬من المحتمل أن تكون خاطئة وهذه نسبة كبيرة من الممكن أن يفلت مجرم ويدان بريء في حدود هذه‬
‫النسبة ‪.‬‬

‫ثالثا ً ‪ :‬التنويم المغناطيسي ‪:‬‬

‫– هو حالة مؤقتة من فقد االنتباه يقع فيها الشخص تحت تأثير إيحائي من شخص آخر ‪ ,‬ويكون الشخص الخاضع للتنويم في‬
‫حالة من القابلية الشديدة لإليحاء من قبل الشخص القائم بالتنويم ‪.‬‬

‫– فقد الوعي يجعله ينفذ األوامر والنواهي‬

‫– ‪ 15%‬من الناس لديهم قابليه لإليحاء أو التنويم ‪.‬‬

‫– من ‪ %5‬إلى ‪ %10‬غير قابلين للتنويم ‪ ,‬والباقي بين هذين الطرفين ‪.‬‬

‫– وضعت بعض القياسات لمعرفة قابلية الفرد للتنويم “ثقل الذراع”‬

‫– اختبار “ستانفورد لقابلية التنويم” أعده العالم األمريكي “هلجارد”‬

‫– يستخدم مع “الشهود” أثناء االستجواب لتذكر تسلسل الوقائع بنسبة ‪ %90‬لرفضهم أو تعاونهم التحقيق أو االستجواب الجنائي‬
‫‪.‬‬

‫– يستخدم لتنشيط الذاكرة ألكثر مصداقية ودقة في المعلومات وتجنب سد الفجوات لتسلسل األحداث ورسم المجرم ‪.‬‬
‫يستخدم في الغرب وفي أمريكا وتدرب الشرطة أفرادها عليه ‪.‬‬

‫– من األمور المفيدة في حاالت التنويم بالنسبة لموضوع علم النفس الجنائي استرجاع الذكريات المنسية بحيث يطلب من‬
‫الخاضع للتنويم تذكر أحداث الواقعة الجنائية التي شاهدها والتي ال يستطيع تذكرها في حالة اليقظة مهما بذل من محاوالت‬
‫تركيز الذهن بغرض تذكر هذه األحداث ‪.‬‬

‫– استمر االهتمام بالتنويم المغناطيسي خالل التاريخ حيث أصبح اآلن “مهنة رائجة” في الواليات المتحدة ‪.‬‬

‫رابعا ً ‪ :‬اختبار تداعي المعاني ‪( :‬منستربرج)‬

‫اختبار منستربرج لتداعي المعاني هو اختبار إسقاطي للشخصية يقوم على دراسة الترابط بين كلمة تقرأ على المفحوص كمثير‬
‫– وكلمة أخرى يرد بها المفحوص كاستجابة ‪.‬‬

‫– يذكر أن سهولة إعداد اختبارات تداعي المعاني يجعلها أسلوب يسر وغير مكلف ‪.‬‬

‫– تطبق عل أربع مراحل‬

‫– يطبق على ثالث مرات مرتين لنفس الكلمة – والمثير على كيف المسئول والثالثة يطلب من أن يرد بكلمة غير المرتين‬
‫السابقين ‪.‬‬

‫ثم المرحلة الرابعة يطلب من األخصائي – وبأسئلة مفتوحة أي من العبارات لفتت انتباهه أكثر ؟ ولماذا؟‬

‫ثم في نفس المرحلة يبين له األخصائي الكلمة الفالنية أخذت منك وقت كذا وكذا لماذا ؟ واستجبت لكلمة كذا بعبارات غير مألوفة‬
‫‪ ,‬ما السبب في نظرك ؟‬

‫– أي فحص‪  ‬متعمق لشخصية المفحوص لينظر ألي اضطراب انفعالي – تردد – عصبيه وغيرها ‪.‬‬

‫س‪ /‬عرف البيان النفسي ؟‬

‫هي دراسة الجرائم التي لم يكتشف فاعلها بغرض تقديم بعض الخصائص النفسية السلوكية لمرتكب الجريمة ليساعد السلطات‬
‫للوصول للفاعل ( بصمة سلوكية – دليل سلوكي للفاعل)‬

‫– أنشأ مكتب التحقيق الفيدرالي في السبعينات ما يسمى بوحدة الدراسات النفسية‬

‫– لرسم الصورة النفسية للمذنب – البصمة النفسية – الدليل السلوكي للمذنب – لتحديد‪ Z‬هوية الفاعل ‪ .‬الخريطة العقلية ‪.‬‬

‫– أن إعداد المبيان النفسي هو عمل علمي وفني ‪.‬‬

‫– استخدامه نجح األمريكيين بنسبة ‪. %90‬‬

‫س‪ /‬أذكر أسلوب عمل المبيان النفسي ؟‬

‫– تحليل شامل لمسرح الجريمة ‪.‬‬

‫– دراسة للحالة التي يكون عليها المجني عليه بعد أو بعيد ارتكاب الجريمة ‪.‬‬
‫– تحليل التقارير المبدئية‪ Z‬لتحقيقات الشرطة والتي تحدد الوقت التقريبي لوقوع الحادث ‪.‬‬

‫– دراسة تقرير الطبيب الشرعي من حيث معرفة أسباب الوفاة واألداة المستخدمة في الجريمة ‪.‬‬

‫– بيانات شاملة عن الضحية وظيفته وسنة وعالقاته االجتماعية ‪.‬‬

‫– بيان األشخاص الذين لهم مصلحة في إيذاء الضحية أو قتله ‪.‬‬

‫– بيان بالمشتبه فيهم أو أرباب السوابق المتخصصين في هذه النوعية من األفعال اإلجرامية ‪.‬‬

‫س‪ /‬عدد أساليب االستجواب النفسي ؟‬

‫‪ -1‬المالبسات النفسية للتحقيق ‪.‬‬

‫– الخوف والقلق‬

‫– الغضب‬

‫– القابلية لإليحاء – االستهواء‬

‫‪ -2‬االعتراف الزائف ‪.‬‬

‫دراسة نسبة ‪ 22‬حالة أعدمت بسبب اإلدانة بالخطأ بسبب عنف االستجواب ‪.‬‬

‫‪ -3‬غسيل المخ ‪.‬‬

‫‪ ‬س‪ /‬أساليب االستجواب الجنائي ؟‬

‫‪ -1‬توجيه االتهام بقناعة ‪.‬‬

‫‪ -2‬عرض تصور المحقق عن الجريمة ليعرف المتهم براعة المحقق ‪.‬‬

‫‪ -3‬عدم ترك المتهم ليسترسل باألكاذيب ومقاطعته فوراً ‪ ,‬حتى ال يشعر المتهم أن المحقق ال يفهم الواقعة ‪.‬‬

‫‪ -4‬مخاطبة المتهم باسمه أو لقبة ليبقى في تواصل معه ‪.‬‬

‫‪ - 5‬استغالل نقاط الضعف في أقوال المتهم ليصعب ويضعف موقفة وأن المحقق هو المسيطر وأن يعرف أن كل التهم ضده ‪.‬‬

‫‪ -6‬عرض تصور المتهم بالواقعة وبالدليل وتبين موقف المتهم فيها ليشعر المتهم أنه قد أطيح به ‪.‬‬

‫‪ -7‬يلجأ المحقق للخصوصية ويبعد‪ Z‬فيها الكاتب ليجعله بعيد عن الرسمية ‪.‬‬

‫‪ - 8‬اللحظة الحاسمة للحصول على االعتراف يطلب المحقق من الكاتب أن يعود للجلسة لرصد االعتراف ‪.‬‬

‫س‪ /‬سيكولوجية رجل الشرطة ؟‬


‫– التعرض لإلحباط‬

‫– الراحة واإلجازات‬

‫– التسلسل السلطوي‬

‫– مواجهه األخطار ( ظروفهم ال يحسد عليها )‬

‫– القالب النمطي ( نظرة المجتمع له أنه – ظالم – متسلط )‬

‫– العالقة‪  ‬مع الجمهور ( االعتدال ) ال ضرر وال ضرار‬

‫– العالقة مع أجهزة اإلعالم ( غير دقيقة ) مبالغة وتهويل ‪.‬‬

‫– االبتعاد عن األسرة‬

‫– شبح التقاعد ( الخوف منه مبكراً )‬

‫س‪ /‬ما المقصود بالعيش بالغرفة الزجاجية ؟‬

‫أعماله وأفعاله محسوبة عليه ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي المتطلبات األساسية للعمل في الشرطة ؟‬

‫– الذكاء‬

‫– النضج االنفعالي‬

‫– تحمل المسؤولية واتخاذ القرار‬

‫– العالقات اإلنسانية‬

‫– المهارات التعبيرية ‪.‬‬

‫– اللياقة البدنية والصحية ‪.‬‬

‫س‪ /‬ما هي االضطرابات النفسية في السجين ؟‬

‫‪ -1‬القلق‪ -2     ‬االكتئاب‪ -3    ‬أحالم اليقظة‬

‫‪ -4‬اضطراب النوم‪ -5   ‬األرق‪ -6   ‬الكوابيس‬

‫‪ -7‬إيذاء الذات‪ -8   ‬انقطاع العالقات االجتماعية‬

‫‪ -9 ‬االضطرابات الجنسية ‪.‬‬


‫س‪ /‬ما هي اآلثار والضغوط النفسية للسجين ؟‬

‫‪ -1‬إماتة الشعور بالفردية‬

‫‪ -2‬الشعور بالمراقبة‬

‫‪ -3‬الحرمان من الحرية‬

‫‪ -4‬الخبرة الصدمية ( عند أول جريمة )‬

‫‪ -6‬افتقاد األسرة‬

‫‪ -7‬افتقاد الدافعية بسبب اإلحباط و االكتئاب‬

‫‪ -8‬الحرمان الجنسي‬

‫‪ -9‬افتقاد القدوة الحسنة ‪.‬‬

‫* إذا زادت الضغوط النفسية تصل إلى اضطراب عقلي (صح)‬

‫س‪ /‬ما هي عالقة االضطرابات النفسية و العقلية بالسلوك اإلجرامي ؟‬

‫⁃ الرعب الحاد يرتكب الجرائم العنيفة ‪.‬‬

‫⁃ الوسواس القهري يؤدي إلى رغبه في االنتحار ويرغب بالسرقة و الجرائم‬

‫الجنسية‬

‫س‪ /‬اذكر أنواع الهستيريا ؟‬

‫‪ – 1‬تحوليه ‪ :‬وهي شخصيه من سوى إلى غير سوى‬

‫‪ – 2‬انشقاقية ‪ :‬أول درجات االضطراب العقلي ‪ ( .‬تجول الليلي )‬

‫* العصبي النفسي – مدرك‬

‫* الذهاني عصبي – غير مدرك‬

‫* ال يوجد شيء ليس له أثر نفسي (صح)‬

‫التصور اإلسالمي ألسباب الجريمة‬

‫س‪ /‬صنف “الصنيع” أسباب الجريمة إلى فئتين ما هي ؟‬

‫أوالً ‪ :‬العوامل الذاتية‬


‫‪ -1‬االنحراف عن الفطرة‬

‫‪ -2‬إتباع الشيطان‬

‫‪ -3‬إتباع هوى النفس‬

‫‪ -4‬ضعف اإليمان‬

‫ثانيا‪ :‬العوامل االجتماعية‬

‫‪ -1‬األسرة‬

‫‪ -2‬جماعة الرفاق‬

‫‪ -3‬عدم تنفيذ المجتمع لألحكام الشرعية‬

‫– الواسطة‬

‫– طول المدة القضائية‬

‫‪ -4‬إهمال الحسبة في المجتمع‬

‫س‪ /‬كيفية الوقاية من الجرائم في ضوء الشريعة اإلسالمية ؟‬

‫أوالً ‪ :‬دور العبادات واإليمان باهلل‬

‫‪ -1‬الصالة‬

‫‪ -2‬الزكاة‬

‫‪ -3‬الصيام‬

‫‪ -4‬الحج‬

‫ثانيا ً ‪ :‬تطبيق شرع هللا تطبيقا ً مطلقا ً‬

‫ثالثا ً ‪ :‬حماية المجتمع من مظاهر الفساد‬

‫رابعا ً ‪ :‬االهتمام بالحسبة في المجتمع‬

‫خامسا ً ‪ :‬عدم اإلعالن عن الجرائم فور وقوعها‬

‫سادسا ً ‪ :‬صيانة كرامة اإلنسان‬

‫سابعا ً ‪ :‬بناء األسرة الصالحة‬


‫ثامنا ً ‪ :‬توفر القدوة الصالحة‬

‫تاسعا ً ‪ :‬تكوين اإلنسان لنفسه رقيبا ً مالزما ً له ال يفارقه‬

‫عاشراً ‪ :‬بيان جزاء األعمال‬

You might also like