Professional Documents
Culture Documents
منستربرج
عالم أمريكي الجنسية ألماني األصل ,اهتم بتطبيقات علم النفس في مجاالت الحياة اليومية وعلى رأسها المجال الجنائي والمجال
الصناعي ,يعتبر األب الروحي لعلم النفس التطبيق ,اصدر كتاب منصة الشهادة عام 1908م ,ونشر مقالة بعنوان “الجوانب
النفسية عند المحلفين” عام 1914م ,وكانت هذه الدراسة نتيجة بحوث أجريت على طالب وطالبات في جامعتي “هارفارد” و
“راد كليف” أكد على ضرورة استبعاد النساء من هيئات المحلفين ,وذلك على أساس أن الطالبات اقل كفاءة في دقة األحكام
واتخاذ القرارات من الطالب .
-1دراسة العوامل النفسية للمجرمين المؤدية للجريمة ,دراسة وتقييم شخصية الجاني .
-3العالج
-4التأهيل
-1الضحايا
-2الشهود
-4يدرس التأهيل
-3غالبا ً يكون لديه شذوذ في المخ فيحتاج إلى تدخل جراحي .
نعم مثله مثل البالغ في التصنيف لكن يختلف في التعامل معه .
-1االنتقام
-2الجنس
-3المال
-1جنحه (للصغار)
-2مخالفة
-3جريمة
-1وجود هدف
-2وجود فرصة
-3وجود دافع
- 2علم النفس الجنائي يدرس لماذا يخرق هذا القانون وما الذي دفعه لهذا السلوك .
ألنهم يلبون حاجة السجين ويقفون في صف المجرم إذا دعت الحاجة لذلك .
-1الجريمة :
هو السلوك الذي تحرمه الدولة لما يترتب عليه من ضرر على المجتمع .
-2المجرم :
هو الشخص الذي ينتهك القوانين في المجتمع ما ,أو الشخص الذي يرتكب فعالً غير اجتماعي سواء كان بقصد ارتكاب جريمة
أم ال .
-4االنحراف :
هي انتهاكات للقانون يقوم بها األشخاص الصغار أو األحداث وتعد أقل خطورة .
-6الشذوذ :
هو انحراف عما هو عادي ,أو البعد عن ما هو سوي ,والشخص الشاذ هو الذي ينحرف سلوك الشخص العادي تفكيره
ومشاعره ونشاطه.
هو السجين الذي سبق إيداعه في السجن من قبل بسبب الحكم عليه في جريمة ارتكبها .
هو الذي يقوم به أعضاء تنظيم إجرامي معين ,يمارس أنشطة خارجة عن القانون ,ويتم في إطار هذه التنظيمات اإلجرامية
تقسم العمل ,تحديد األدوار ,ووضع تسلسل للمكانة والسلطة .
-9اإليكولوجية :
االستجابة :هي كل ما يصدر من الشخص من أنواع السلوك مادية أو رمزية يميل إليه لتحقيق إمكانياته أو خفض توتراته التي
تهدد تكامله .
-12العقوبة :
من الناحية القانونية هو جزاء سلبي يتم في صورة عدوانية تعبر عن االستهجان للسلوك اإلجرامي وتقوم كأداة للضبط
االجتماعي .
-1الضرر
-6يجب توافر العالقة الفعلية بين الضرر المحرم وسوء التصرف .
سيزار لمبروزو :عمل تجارب على المساجين والجنود المشاركين في الحرب العالمية الثانية .
– أن المجرمين يمكن تمييزهم لوجود جوانب الشذوذ التشريحية وهي :
-2كبر األذنين
-4ضخامة الكفين
– ليس هذه السمات هي سبب الجريمة في ذاتها ,لكنها تكشف عن الشخصية التي لديها االستعداد Zاإلجرامي .
– أن المرأة ليس لديها استعداد أولي لخرق القانون وارتكاب اإلجرام .
– ال يستطيع الفرد الذي ينتمي إلى النمط اإلجرامي أن يفلت من ارتكاب الجريمة أو السلوك الجانح .
عندما تنقسم الخلية يمكن أن يؤدي إلى كروموسوم زائد إما Xأو Yفي أحد الصفين ويسمى أحد أشكال هذا الشذوذ XYY
ويكون لديه سلوك عدواني ونسبة ذكاء أقل .
-3النمط المكتنز نمط سائد في ارتكاب جرائم الخداع والغش بصورة عامة
- 4النمط المشوه أو المختلط يميل إلى ارتكاب الجرائم األخالقية أو المنافية لآلداب
أن المجرمين لديهم طريقة مختلفة في التفكير ,لديهم نمط معرفي خاطئ ويرون أن هذا النمط المعرفي هو الصحيح ( بمعنى :
أنه يرى سلوكه هو صحيح وأنه على حق وهو في الحقيقة خاطئ ) مثل أن يسرق شخص مال ويدعي أن هذا حق من حقوقه .
– هو أنماط غير تكيفيه من السلوك تظهر في مرحلة المراهقة أو قبلها وتستمر معظم حياة الرشد – إلى أنها أقل وضوحا ً في
أوساط العمر أو الشيخوخة .
– تكون الشخصية مضطربة في مكوناتها وغير متزنة أثناء التعبير عن خصائص الشخصية ( نفسيا ً – انفعاليا ً عقليا ً )
-1مضاد للمجتمع
-2الشك
-3ضعف الضمير
-6ينقصهم الوالء
-7أناني
-8قسوة
-9غير مسؤول
-11متكبر ومتغطرس
* يالحظ أن حوالي %80من أصحاب الشخصية السيكوباتبة من الرجال الذين يسهل تحديدهم بصورة نسبية ,ولكن يصعب
تأهيلهم ( .صح)
– تحدث نتيجة عدم التوازن بين القوى الثالثة ( الهو – األنا – األنا األعلى )
– أن المجرم يعاني من حاجة ملحه للعقاب لكي يتخلص من مشاعر الذنب التي نشأت من المشاعر الالشعورية .
– 1االنبساط :
شخص اجتماعي يحب الحفالت وله أصدقاء كثيرون ،ويحتاج إلى أناس حوله يتحدث معهم ،وال يحب القراءة أو الدراسة
منفرداً ,ويسعى وراء اإلثارة ،ويتطوع لعمل أشياء ليس من المفروض عليه أن يقوم بها ،ويتصرف بسرعة دون تر ٍو ,وهو
شخص مندفع على وجه العموم ,مغرم بعمل المقالب (دون قصد شرير) وإجابته دائما حاضرة ,يحب التغيير عادة ,يأخذ
األمور هونا ً (ببساطة) متفائل وغير مكترث ويحب الضحك والمرح ،ويفضل أن يكون دائم النشاط والحركة وأن يقوم بأعمال
مختلفة ،ويميل إلى العدوان وينفعل بسرعة ،ويمكن القول بصفة عامة بأنه ال يسيطر على انفعاالته بدقة ،وال يعتمد Zعليه أحيانا ً .
– 2االنطواء
فهو شخص هادي ومتر ٍو ومتأمل ,مغرم بالكتب أكثر من غيره من الناس ،ومحافظ ومتباعد (معتزلي) إال بالنسبة لألصدقاء
المقربين ,وهو يميل إلى التخطيط مقدما ً ,أي انه يتريث قبل أن يخطوا أي خطوة ويتشكك في أسلوب الحياة الذي تم تنظيمه
بطريقة جيدة ,ويخضع مشاعره للضبط الدقيق ,ويندر أن يسلك بأسلوب عدواني ,وال ينفعل بسهوله ويعتمد Zعليه ,ويميل إلى
التشاؤم ,ويعطي أهمية كبيرة للمعايير األخالقية .
-3العصابية
أنه إذا أمكن وصف العصابي بكلمة واحدة فإنها يمكن أن تكون “مهموم” .حيث نجد أن أهم ما يميزه أنه مشغول البال بما يمكن
أن يحدث من خطأ ،كما يتصف بردة فعل قوية على المستوى االنفعالي لتلك األفكار ,وأن السمات المميز لهذا البُعد هي تقلب
المزاج واألرق والعصبية ومشاعر النقص والقابلية لإلثارة ،ويشكوا األشخاص الذين يحصلون على درجات مرتفعة على هذا
البُعد Zمن أعراض نفسية جسمية كالصداع واالضطرابات الهضمية واألرق … الخ.
ويشير آيزنك إلى أن األعراض العصابية ما هي إال ردود أفعال شديدة للجهاز العصبي اإلعاشي إذ ترتبط العصابية بدرجة
كبيرة بعدم استقرار انفعالي موروث للجهاز العصبي المستقل .والدرجة العالية من سمة العصابية ال تعنى إطالقا ً ,ويميل
األشخاص الذين يحصلون على درجات مرتفعة على هذا البُعد إلى أن تكون استجاباتهم االنفعالية مبالغ فيها ،كما أن لديهم
صعوبة في العودة إلى الحالة السوية بعد مرورهم بالخبرات االنفعالية.
* و هناك استعداد وراثيا ً يتفاعل مع العوامل البيئية في تحديد وبلورة الفروق الفردية ،وانتهوا خاللها إلى أن االستعداد
الوراثي للعصابية اكبر نسبيا ً من االنبساط (صح)
الحالة :مؤقتة
– تفسر النظريات النفسية الجريمة على أنها سلوك متعلم ,يتم اكتسابه من خالل مختلف عمليات التفاعل االجتماعي .
* يشار إلى هذه الفئة من النظريات أحيانا باسم “نظريات العملية االجتماعية” (صح)
* تحاول التفسيرات النفسية االجتماعية أن تصل الفجوة أو تقف كحلقة وصل بين التفسيرات البيئية المفرطة في االتساع
للجريمة كما قدمتها النظريات البيئية ( .صح)
*كل ما كان اإلنسان متزن عاطفيا ً كل ما كان سليم (صح)
-1نظريات الضبط
-2نظريات التعلم
– تفترض نظريات الضبط أن دافع االنحراف يكون ساكنا ً لدى جميع الناس ,لذلك نجد أن بعض الناس يمكن أن يسلكوا سلوكا ً
مضاد للمجتمع إذا لم يتعلم أو يتدرب على أن يفعل عكس ذلك .
يؤكد هايرشي أن هناك أربعة متغيرات للضبط يمثل كل منها رابطة اجتماعية رئيسية وهي :
-1المودة
-2االلتزام
-3االندماج
-4االعتقاد
– هذه المتغيرات من شأنها أن تساعد على عدم تفشى الجرائم في المجتمع .
– يرتبط الشباب الصغير بالمجتمع بمستويات عديدة , Zومن ثم فهم يختلفون فيما بينهم فيما يلي :
تركز نظريات التعلم في تفسيرها للسلوك اإلجرامي على ماهية اآلليات أو الميكانيزمات التي يتعلم بها المجرم انتهاك القانون .
مؤسسها سوذرالند . Zوقد صاغ مسلمات نظريته على النحو التالي :
-1أن السلوك اإلجرامي سلوك متعلم
-3يحدث تعلم السلوك اإلجرامي داخل الجماعات الحميمة التي ينتمي لها الفرد .
-4يصبح الفرد جانحا ً أو مجرما إذا رجحت عنده التعاريف التي تؤيد انتهاك القانون أكثر من مثيلتها برفض انتهاك القانون .
-5ربما يتباين االقتران الفارقي في تكراره ومدى استمراره أو دوامه وشدته وأولوياته .
- 6أن السلوك اإلجرامي يتم اكتسابه من خالل االقتران بالمجرمين .أو بمعنى آخر :أن ذلك يتطلب أن تتم التنشئة االجتماعية
في إطار نسق من القيم يوصل إلى انتهاك القانون .
-7أن الفروق بين الشخص الذي ينتهك Zالقانون واآلخر الذي ال ينتهك القانون تكمن فيما تعلمه وليس في نسيجه أو تكوينه .
- 8يؤكد سوذرالند أنه ليس من الضروري أن يحدث االختالط مباشرة بالمجرمين .فاألطفال ربما يتعلمون المفاهيم المؤيدة
للسلوك اإلجرامي من آبائهم عن طريق سماعهم أو رؤيتهم لكل ما من شأنه أن يدعم سلوكهم اإلجرامي ( .صح)
– تؤكد نظرية التعلم االجتماعي على تفاعل بين الشخص والبيئة في محاولة ليس للبحث عن أسباب انتهاك لبعض القانون .
– قد افترض الباحثان أن التقليد أو النمذجة يمثل طريقة مفيدة لتفسير نمو وارتقاء أشكال معينه Zمن السلوك ومنه السلوك
اإلجرامي .
وأوضح الباحثان أن هناك مجموعة من المتغيرات المؤثرة في مواقف التعلم االجتماعي وهي :
- 1خصائص ذات تأثير على المتعلم وموجودة في الشخص القدوة مثل السن والنوع (ذكر – أنثى) والمركز أو المكانة
االجتماعية .
-2مشابهة القدوة للمتعلم ,فقد يكون القدوة طفالً آخر من نفس الفصل الذي يوجد فيه المتعلم .
كلما كانت التعليمات متضمنة دافعية عالية عن طريق إخبار المتعلم بأنه سوف يكافأ بمقدار يتناسب مع مقدار تقليده لسلوك
القدوة ,أدى ذلك إلى مزيد من كفاءة التقليد .
الفرض األول :أن االنحراف ظاهرة نسبية غير ثابتة تخضع في طبيعتها إلى تعريف الجماعة وتنشأ بحكمها ,إذ أن الجماعة
هي التي تعتبر بعض أشكال السلوك خروجا كبيراً على قواعدها ومعاييرها التي ترتضيها .لذلك يوسم فاعلها بوسمه الخروج
على المجتمع ,أو باألحرى الخروج على قواعد الجماعة ومعاييرها .
الفرض الثاني :أن هذا االنحراف ال ينشأ عن مصدر واحد بل نتيجة مجموعة من المواقف والظروف .
– يجب النظر إلى االنحراف على أنه عملية اجتماعية تقوم بين طرفين أساسيين هما :الفرد وفعله ,والمجتمع وردة فعله المتمثلة
في العقوبة أو عدمها .
– يعتقدون أصحاب هذه النظرية أن أسلوب تقديم المنحرفين وإصالحهم من المؤسسات التقليدية كالسجون واإلصالحيات
توسم األشخاص بسمة اإلجرام بحيث ال يمكن
والمؤسسات العالجية وغيرها تعرقل عمليات التقويم واإلصالح المنشود ,ألنها ِ
التخلص منها .
-1االنحراف الفردي :يتعلق بالفرد نفسه ويمكن رده إلى ضغوط نفسية مؤثرة في سلوك الفرد ,أو الخلل في عملية التنشئة
االجتماعية .
-2االنحراف الظرفي :ينشأ نتيجة التعرض إلى بعض الضغوط االجتماعية أو العوامل الظرفية التي ال تترك للفرد فرصة
لالختيار ( القتل دفاعا ُ عن النفس )
-3االنحراف االجتماعي :يقع على مستوى التنظيم االجتماعي ,ويتكون من خالل تنظيم ثقافي ,بحيث يصبح السلوك
االنحرافي أسلوبا ً من أساليب الحياة االجتماعية ( مثل قوم لوط ,يمارسون الزنا و يبطلون الطهارة )
أوالً :وجوب استبعاد أي تفسير للسلوك اإلجرامي يبنى على فكرة العامل الواحد أو السبب الواحد .
ثانيا :وجوب إتباع األسلوب التكاملي في بحث الظاهرة اإلجرامية بين مختلف فروع العلوم التي تهتم بدراستها في كافة جوانبها
.
االعتراف بكل النظريات السابقة – يعتقد باالنحراف الشخصي والصراع مع القيم في المجتمع والتنشئة والتفكك االجتماعي .
أوضح الباحثان أن هناك ثالثة مناحي لكل منها دور معين في إلقاء الضوء على التفسير التكاملي للسلوك اإلجرامي وهي :
(هو محصلة لفشل الفرد في التوافق مع القيم والمعايير ومختلف أشكال السلوك المقبول في المجتمع ).
فدال من أن يتمثل الفرد تلك القواعد السائدة ويمثل لها نجدة يخرج عنها بصورة انحرافية واضحة .
– ال يمكن تفسير جنوح األحداث اللذين ينشأون في بيئات إجرامية ألن هؤالء الجانحين يعبرون في الواقع عند درجة عالية من
التوافق النفسي واالجتماعي مع بيئتهم .فسلوكهم ال يعد Zمنحرفا ً أو إجراما ً من وجهة نظر بيئتهم أو ثقافتهم الفرعية ألنه يتفق
مع معاييرهم اإلجرامية السائدة ,وإنما يعد كذلك من منظور قانون المجتمع منظور المجتمع العام .
صراع بين بعض القيم التي تلقاها اإلنسان (مثل :الصدق و األمانة ) من المدرسة والبيت واألصدقاء ,وبين ما يجده في
الممارسات الواقعية ,يؤدي إلى فقدانه الثقة في هذه القيم ,األمر الذي يفتح الباب ويمهد لالنحراف بعيداً Zعنها ,وذلك على
أساس أن االنحراف هو المدخل المناسب للتعامل مع الواقع .
– فصراع القيم يجعل الخط الفاصل بين االنحراف و السواء دقيقا ً للغاية وبخاصة في مجال العمل .
(زيادة معدالت التغير االجتماعي في المجتمع هي السبب المباشر لنشأة الجرائم وانتشارها )
– فالتغير السريع يؤدي إلى ضآلة تمسك أفراد المجتمع بالقيم والتقاليد نتيجة ظهور مواقف وظروف جديدة تتطلب التوافق معها
بصورة مختلفة .
تصنيف المجرمين ..
هم الذين يرثون عن آبائهم مجموعة من الخصائص الجسمية والعقلية التي تؤدي إلى االنحراف اإلجرامي ,وهؤالء حوالي ثلث
عدد المجرمين في المجتمع .
هم الذين يعانون من بعض األمراض أو االضطرابات النفسية والعقلية أو العضوية مثل :الصرع والهستيريا وغيرهما مما
يمثل السبب األساسي في إقدام هؤالء األفراد على الجريمة .
هؤالء عادة أصحاء ال يعانون من نقص عقلي ولكنهم يتسمون بحالة عقلية ال تؤهلهم ألن يسلكوا مسلكا ً طبيعيا ً في بعض
المواقف التي يتعرضون لها .
يقوم على فهم شخصية المجرم وخصاله النفسية واالنفعالية ودوافعه الالشعورية ,وكافة االضطرابات النفسية والعقلية التي
يمكن أن يعاني منها المجرم ,وكذلك صراعاته النفسية وغير ذلك .
-2المجرم الموقفي ؟
هو الذي يبرر مشروعية جريمته بظروف محددة مثل :الذي يسرق رغيف الخبز ليتفادى الموت جوعا ً .
يرتكب الجريمة ألن لديه مشكلة ما يريد أن يواجهها ويقضي عليها ,رغم أنه ال يدرك ما يواجهه .
كالطفل أو المعتوه
ثانيا ً :المجرم سوي الشخصية والمجرم مضطرب الشخصية ( حسب طبيعة شخصية المجرم )
-5عالج بالعمل
– يقيس التغيرات الفسيولوجية للفرد مثل :نبضات القلب – سرعة التنفس – ضغط الدم – كمية العرق في اليد والجسم .
– يعمل مقارنه الستجاباته لألسئلة على حسب نوعها لتقريب األدلة أو يترك المتهم .
– تشير الجمعية األمريكية لجهاز كاشف الكذب إلى كفاءة النتائج على هذا الجهاز إذا تولى إجراء الفحوص عليه شخص
متخصص .وهذه الجمعية لها العديد من المعاهد التي تخرج مشغلين لهذا الجهاز .
– استخدام هذا الجهاز كاشف الكذب من القضايا الخالفية في علم النفس الجنائي .بل وكأشد ما تكون من القضايا الخالفية .وقد
دارت حول هذا الجهاز العديد Zمن المالسنات نوجزها فيما يلي ( :النقد الموجه له )
- 1ال يمكن التمييز هل المتهم خائف ومتوتر أم أنه يكذب مما أدى إلى التغير في االستجابات في الوظائف الفسيولوجية .
-3أن بين %4إلى %10من المحتمل أن تكون خاطئة وهذه نسبة كبيرة من الممكن أن يفلت مجرم ويدان بريء في حدود هذه
النسبة .
– هو حالة مؤقتة من فقد االنتباه يقع فيها الشخص تحت تأثير إيحائي من شخص آخر ,ويكون الشخص الخاضع للتنويم في
حالة من القابلية الشديدة لإليحاء من قبل الشخص القائم بالتنويم .
– يستخدم مع “الشهود” أثناء االستجواب لتذكر تسلسل الوقائع بنسبة %90لرفضهم أو تعاونهم التحقيق أو االستجواب الجنائي
.
– يستخدم لتنشيط الذاكرة ألكثر مصداقية ودقة في المعلومات وتجنب سد الفجوات لتسلسل األحداث ورسم المجرم .
يستخدم في الغرب وفي أمريكا وتدرب الشرطة أفرادها عليه .
– من األمور المفيدة في حاالت التنويم بالنسبة لموضوع علم النفس الجنائي استرجاع الذكريات المنسية بحيث يطلب من
الخاضع للتنويم تذكر أحداث الواقعة الجنائية التي شاهدها والتي ال يستطيع تذكرها في حالة اليقظة مهما بذل من محاوالت
تركيز الذهن بغرض تذكر هذه األحداث .
– استمر االهتمام بالتنويم المغناطيسي خالل التاريخ حيث أصبح اآلن “مهنة رائجة” في الواليات المتحدة .
اختبار منستربرج لتداعي المعاني هو اختبار إسقاطي للشخصية يقوم على دراسة الترابط بين كلمة تقرأ على المفحوص كمثير
– وكلمة أخرى يرد بها المفحوص كاستجابة .
– يذكر أن سهولة إعداد اختبارات تداعي المعاني يجعلها أسلوب يسر وغير مكلف .
– يطبق على ثالث مرات مرتين لنفس الكلمة – والمثير على كيف المسئول والثالثة يطلب من أن يرد بكلمة غير المرتين
السابقين .
ثم المرحلة الرابعة يطلب من األخصائي – وبأسئلة مفتوحة أي من العبارات لفتت انتباهه أكثر ؟ ولماذا؟
ثم في نفس المرحلة يبين له األخصائي الكلمة الفالنية أخذت منك وقت كذا وكذا لماذا ؟ واستجبت لكلمة كذا بعبارات غير مألوفة
,ما السبب في نظرك ؟
– أي فحص متعمق لشخصية المفحوص لينظر ألي اضطراب انفعالي – تردد – عصبيه وغيرها .
هي دراسة الجرائم التي لم يكتشف فاعلها بغرض تقديم بعض الخصائص النفسية السلوكية لمرتكب الجريمة ليساعد السلطات
للوصول للفاعل ( بصمة سلوكية – دليل سلوكي للفاعل)
– لرسم الصورة النفسية للمذنب – البصمة النفسية – الدليل السلوكي للمذنب – لتحديد Zهوية الفاعل .الخريطة العقلية .
– دراسة للحالة التي يكون عليها المجني عليه بعد أو بعيد ارتكاب الجريمة .
– تحليل التقارير المبدئية Zلتحقيقات الشرطة والتي تحدد الوقت التقريبي لوقوع الحادث .
– دراسة تقرير الطبيب الشرعي من حيث معرفة أسباب الوفاة واألداة المستخدمة في الجريمة .
– بيان بالمشتبه فيهم أو أرباب السوابق المتخصصين في هذه النوعية من األفعال اإلجرامية .
– الخوف والقلق
– الغضب
دراسة نسبة 22حالة أعدمت بسبب اإلدانة بالخطأ بسبب عنف االستجواب .
-3عدم ترك المتهم ليسترسل باألكاذيب ومقاطعته فوراً ,حتى ال يشعر المتهم أن المحقق ال يفهم الواقعة .
- 5استغالل نقاط الضعف في أقوال المتهم ليصعب ويضعف موقفة وأن المحقق هو المسيطر وأن يعرف أن كل التهم ضده .
-6عرض تصور المتهم بالواقعة وبالدليل وتبين موقف المتهم فيها ليشعر المتهم أنه قد أطيح به .
-7يلجأ المحقق للخصوصية ويبعد Zفيها الكاتب ليجعله بعيد عن الرسمية .
- 8اللحظة الحاسمة للحصول على االعتراف يطلب المحقق من الكاتب أن يعود للجلسة لرصد االعتراف .
– الراحة واإلجازات
– التسلسل السلطوي
– االبتعاد عن األسرة
– الذكاء
– النضج االنفعالي
– العالقات اإلنسانية
-2الشعور بالمراقبة
-3الحرمان من الحرية
-6افتقاد األسرة
-8الحرمان الجنسي
الجنسية
-2إتباع الشيطان
-4ضعف اإليمان
-1األسرة
-2جماعة الرفاق
– الواسطة
-1الصالة
-2الزكاة
-3الصيام
-4الحج