‫بكالوريــــا ‪2022‬‬

‫مالحظة ‪ :‬هذه المادة تعتبر تاج المواد األدبية و المعامل لها نحو الشعب‬
‫العلمية يتحدث { ‪ ،، } 3‬بعضا من االهتمام و تحقق االمتياز بإذن هللا‬

‫‪08‬‬

‫جميع المواضيع مرفقة باإلجابة النموذجية‬

‫جميـــع الشعب العلمية‬

‫علوم تجريبية ‪ +‬رياضيات ‪ +‬تقني رياضي ‪ +‬تسيير و اقتصاد‬

‫‪ ...‬تذكروا أن ‪:‬‬

‫من تجميع و تنظيم ‪ :‬عقبة بن نافع‬

 ‫* أيها التالميذ الشرفاء ‪ ،،‬إليكم هذه الباقة التي تتضمن { ‪ } 08‬مواضيع تحضيرية‬
‫متنوعة بين ‪ :‬نثر و شعر ‪ ،‬اضبطوا العداد الزمني و انطلقوا في المحاولة ‪،،‬‬
‫* التالميذ الشرفاء النظاميين ‪ :‬تعتبر هذه الباقة أهم محطة من أجل التمرن و التحضير‬
‫الممتاز نحو اختبار الفصل األول ‪ ،،‬خاصة أوالئك الذين يتخاذلون على المراجعة في‬
‫هذه المادة فيهتموا بالمواد العلمية و األدبية األخرى ‪ ،،‬مع مراعاة ما تمت دراسته في‬
‫القسم و تجاوز ما لم التطرق له ‪،،،‬‬
‫* التالميذ الشرفاء األحرار ‪ :‬تعتبر هذه الباقة محطة انطالق تدريجي من أجل مواكبة‬
‫ومسايرة الوتيرة النظامية ‪ ،،‬و كذا التحضير الممتاز المتحان شهادة البكالوريا ‪،،‬‬
‫** للعلم أن هذه أكبر مادة أدبية من حيث المعامل و بالتالي لها تأثير كبير على معدل‬
‫البكالوريا ‪ ،،‬نقطة واحدة فيها قد تُ ِحي ُل بينكم و حلمكم ‪ ،،،‬لذلك انتبهوا و حاولوا حتى‬
‫تعتادوا و تتمكنوا من ذلك األمر ‪،،‬‬

‫انطلقوا ‪ ،،‬انطلقوا ‪ ،،‬دون كلل ‪ ،‬دون ملل نحو ذلك األمل‬

‫* للعلم أن هذه المواضيع منتقاة بعناية مركزة من المراجع التالية ‪:‬‬

‫‪ -1‬كتاب الموجه للكاتب صبري موسى العجاوي‬
‫‪ -2‬اختبارات فصل أول لبعض ثانويات الوطن للمواسم السابقة‬
‫‪ -3‬كتاب المراجعة النهائية ‪ -‬لألستاذين ‪ :‬صليلع محمد ‪ +‬عيدي عبد القادر‬
‫‪ -4‬باقة المواضيع لألستاذة ‪ :‬سليمة ‪.‬‬
‫‪ -5‬هدية مواضيع من المنصة العلمية ‪.‬‬
‫‪6‬‬
 ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع األول ‪ -‬نثر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫الكاتب ابن خلدون‬
‫النّص‪:‬‬

‫{{ ذهب كثير من المتأخرين إلى اختصار الطرق واألنحاء والعلوم ‪ ،‬يولعون بها‬
‫ويدونون منها برنامجا مختصرا في كل علم ليشتمل على حصر مسائله وأدلتها‬
‫باختصار في األلفاظ وحشو القليل منها بالمعاني الكثيرة من ذلك الفن ‪ ،‬فصار ذلك‬
‫مخال بالبالغة وعسيرا على الفهم ‪.‬‬
‫وربما عمدوا إلى الكتب األمهات المطولة في الفنون للتفسير والبيان ‪،‬‬
‫فاختصروها تقريبا ‪ ،‬كما فعل ابن الحاجب في الفقه وأصول الفقه ‪ ،‬و ابن مالك في‬
‫العربية و الخونجي في المنطق وأمثالهم ‪ ،‬وهو فساد في التعليم ‪ ،‬وفيه إخالل‬
‫بالتحصيل ‪ ،‬وذلك ألن فيه تخليطا على المبتدئ بإلقاء الغايات من العلم عليه ‪ ،‬وهو‬
‫لم يستعد لقبولها بعد ‪ ،‬وهو من سوء التعليم كما سيأتي ثم فيه مع ذلك شغل كبير‬
‫على المتعلم بتتبع ألفاظ االختصار العويصة للفهم بتزاحم المعاني عليها وصعوبة‬
‫استخراج المسائل من بينها ألن ألفاظ المختصرات نجدها ألجل ذلك صعبة‬
‫عويصة‪،‬فينقطع في فهمها حظ صالح من الوقت ‪.‬‬
‫ثم بعد ذلك كله فالملكة الحاصلة من التعلم في تلك المختصرات إذا تم على‬
‫سداده ‪ ،‬ولم تعقبه آفة‪،‬فهي ملكة قاصرة عن الملكات التي تحصل من الموضوعات‬
‫البسيطة المطولة لكثرة ما يقع في تلك من التكرار واإلحالة المفيدين لحصول‬
‫الملكة التامة وإذا اقتصر على التكرار قصرت الملكة لقلته كشأن هذه الموضوعات‬
‫المختصرة ‪ ،‬فقصدوا إلى تسهيل الحفظ على المتعلمين‪ ،‬فأركبوهم صعبا يقطعهم‬
‫عن تحصيل الملكات النافعة وتمكنها }}‪.‬‬

‫الكاتب ‪ :‬ابن خلدون { المقدمة }‬

‫الصفحة ‪01‬‬
 ‫األسئــــــلة ‪:‬‬

‫الفكري ‪ 12 ( :‬نقاط )‬
‫ّ‬ ‫أ ـ البناء‬

‫‪ .1‬ما القضية التي عالجها الكاتب في هذا النص ؟ و ما أهميتها عند الباحثين ؟‬
‫‪ .2‬ما موقف الكاتب من طريقة االختصار في نقل العلوم ؟‬
‫‪ .3‬استعان الكاتب ببعض الوسائل إلقناع القارئ بموقفه ؟ أذكرها‬
‫‪ .4‬حدد النمط الغالب على النص‪ ،‬معلال‪.‬‬
‫‪ .5‬ضمن أي أنواع النثر يندرج هذا النص ؟ علل ‪.‬‬

‫ب ـ البناء اللّ ّ‬
‫غوي ‪ 08 ( :‬نقاط )‬

‫‪ .1‬إلى أي مدى تخلص الكاتب من عيوب الكتابة في ذلك العصر؟‬

‫‪ .2‬ما نوع الصورة البيانية في قوله ‪ " :‬تزاحم المعاني" وضحها وبين أثرها البالغي‪.‬‬
‫‪ .3‬استخرج محسنا بديعيا وبين نوعه ‪ ،‬وسر جماله‪.‬‬
‫‪ .4‬حدد معاني حروف الجر الواردة في قوله ‪ ":‬ذهب كثير من المتأخرين ‪ .....‬حصر مسائله "‪.‬‬
‫‪ .5‬أعرب ما تحته خط إعراب مفردات ‪.‬‬

‫الصفحة ‪02‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع الثاني ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫النّص ‪:‬‬

‫الشــــاعر { ابن الوردي }‬

‫الصفحة ‪03‬‬
 ‫األسئــــــلة ‪:‬‬

‫الفكري ‪ 12 ( :‬نقاط )‬
‫ّ‬ ‫أ ـ البناء‬

‫ب ـ البناء اللّ ّ‬
‫غوي ‪ 08 ( :‬نقاط )‬

‫‪................................................................................................. .............................................................................................................................‬‬

‫الصفحة ‪04‬‬
 ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع الثالث ‪ -‬نثر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫النّص ‪:‬‬
‫{{ عظيم أنت يا ابن آدم ! ‪ ...‬عظيم فوق ما تتخيّل ‪ ،‬و فوق ما يخطر لك في بال ‪،‬‬
‫عظيم أنت حتّى بعقلك ‪ ،‬لكنّك لست عظي ًما بأفعالك و أقوالك ‪ ،‬كما يخيّل إليك ‪ ،‬فهذه ليست‬
‫الزبد المتطاير حول عظمتك الحقّة ‪ .‬لست عظي ًما ألنّك( فلقت الذّ ّرة ) و أطلقت ما‬ ‫سوى ّ‬
‫سرا مغلقًا‬ ‫كونت الذّ ّرة هي العظيمة ‪ ،‬و هذه ستبقى ًّ‬ ‫فيها من طاقة هائلة ‪ ،‬بل الحياة الّتي ّ‬
‫في وجه عقلك ‪ .‬لست عظي ًما ألنّك غزوت الفضاء ‪ ،‬ورحت تحلم بأن يكون لك موطئ قدم‬
‫ي‬
‫المريخ و غيرها من الكواكب‪ .‬فستبقى في الفضاء الالمتناه ّ‬ ‫الزهرة و ّ‬ ‫في القمر و ّ‬
‫مجرات و كوكبات لن تبصرها عينك ‪ ،‬و لن تطــــأها قــــــدمك ‪ ،‬و ستبقى أنت‬ ‫ّ‬ ‫شموس و‬
‫معذّبًا في الكواكب األخرى كما أنت معذّب في األرض‪ .‬لست عظي ًما ألنّك شيّدت المدن‬
‫سحاب ‪ ،‬و زيّنتها بأروع الحدائق و المتاحف و المسارح و‬ ‫الكبيرة ‪ ،‬و رفعت قبابها إلى ال ّ‬
‫مختلف المتاجر و الفنادق و المعاهد‪ ،‬فسيبقى الهيكل الّذي (هو هيكلك) أروع من ك ّل ذلك‬
‫بكثير ‪ ،‬و سيبقى مبدع ذلك الهيكل أبعد من متناول عقلك و سمعك و بصرك‪ .‬لست عظي ًما‬
‫دوال وممالك‪ ،‬و أقمت بينها التّخوم و الحدود و‬ ‫ألنّك صنّفت س ّكان األرض شعوبًا و ً‬
‫سيف ‪ ،‬و هكذا جعلت من‬ ‫سدود ‪ ،‬ث ّم رحت تحمي تخومك و حدودك و سدودك بح ّد ال ّ‬ ‫ال ّ‬
‫سالم‬ ‫سريرا لل ّ‬
‫ً‬ ‫األرض مسل ًخا و ساحة حرب و شقـــــاء ‪ ،‬و كنت تريدها مــرتعًا للعافيّة و‬
‫و الهناء‪.‬‬
‫بعين‪ .‬فسيبقى القلب ذاته قارورة لن‬ ‫ٍ‬ ‫لست عظي ًما ألنّك استبدلت قلبًا بقلب ‪ ،‬و عينًا‬
‫مختبر من مختبراتك ‪ ،‬و ستبقى العين ذاتها آلةً يستحيل عليك صنعها‬ ‫ٍ‬ ‫ي‬ ‫تستطيع جبلها في أ ّ‬
‫مصنع من مصانعك‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ي‬‫في أ ّ‬
‫ال ‪ ،‬لست عظي ًما بما تقول و تفعل ‪ ،‬و بما تطمح إلى قوله و فعله في دنيا الكثافات و‬
‫تستقر على حال‪ .‬و ذلك كلّه رذاذٌ من هبات الحياة لك ‪ .‬لكنّك عظي ٌم ‪ ،‬و أ ُّ‬
‫ي‬ ‫ّ‬ ‫األخيلة الّتي ال‬
‫عظيم يا ابن آدم ‪ ،‬ألنّك تستطيع أن تحبَّ ‪ ،‬ث ّم ألنّك تستطيع أن تؤمنَ ‪ ،‬ث ّم ألنّك بمحبّتك و‬
‫أنت و بوعيك من أنت تعي الحياة ‪.}} ...‬‬ ‫إيمانك تستطيع أن تعي من َ‬

‫ميخائيل نعيمة { من كتاب ‪ :‬يا ابن آدم }‬

‫الصفحة ‪05‬‬
 ‫األسئــــــلة ‪:‬‬

‫الفكري ‪ 12 ( :‬نقاط )‬
‫ّ‬ ‫أ ـ البناء‬
‫‪ .1‬اشرح في سياق النص المفردات و التعابير التالية‪:‬‬
‫سريرا ‪ ،‬دنيا الكثافات ‪ ،‬األخيلة ‪.‬‬
‫ً‬ ‫الزبد ‪ ،‬مسلخ ‪،‬‬
‫‪ .2‬تواترت الكلمة المفتاح في النص بصيغتي اإلثبات و النفي ‪ ،‬دل عليها ‪ ،‬و حدد من خاللها بما‬
‫ال يتعدى ثالثة أسطر المشكلة التي يطرحها الكاتب ‪.‬‬
‫‪ .3‬عين أقسام النص الكبرى ‪ ،‬محددا الفكرة الرئيسية لكل قسم ‪.‬‬
‫‪ .4‬نفى الكاتب أن تكون عظمة اإلنسان قائمة على إنجازاته العلمية ‪,‬اذكر ثالثة علوم وردت في‬
‫النص‪ ,‬وبين سبب نفيه قيام العظمة على اإلنجاز العلمي‪.‬‬
‫‪ .5‬هيمن ضمير المخاطب على النص ‪ ،‬أوضح داللة ذلك‬
‫‪ .6‬حدد النمط المهيمن على النص ‪ ،‬داع ًما إجابتك بأربعة مؤشرات معززة بالشواهد‪.‬‬

‫ب ـ البناء اللّ ّ‬
‫غوي ‪ 08 ( :‬نقاط )‬

‫‪ .1‬ما محل الجملتين الواقعتين بين قوسين من اإلعراب ؟ ( فلقت الذرة ) ‪ ( ,‬هو هيكلك ) ؟‬
‫‪ .2‬في قول الكاتب ‪ " :‬لكنك عظيم ‪ ،‬و أي عظيم يا بن آدم "‪ ،‬ما المعنى الذي أفادته" أي " ؟ و ما‬
‫محلها من اإلعراب ؟‬
‫‪ .3‬برزت أساليب التوكيد في النص ‪ ،‬اذكرها ثم بين الغرض المستفاد منها‪.‬‬
‫‪ .4‬حدد وظيفة كل من أدوات الربط في النص ( بل ‪ ،‬من ‪ ،‬ثم ‪ ،‬في )‪.‬‬
‫‪ .5‬استخرج أسلوبين إنشائيين مختلفين و حدد نوعيهما و أثريهما البالغيين‪.‬‬
‫‪ .6‬ابحث عن تشبيه و كناية في النص متوقفًا عند وجه البالغة فيهما ‪.‬‬

‫الصفحة ‪06‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع الرابع ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫النّص ‪:‬‬

‫‪ -1‬وما الزهـد في شيء سوى حب غيره أشـد الورى نسكا أشدهـم وجـدا‬

‫‪ -2‬أحب سواي العيـش لـهوا وراحة و أنكرتـه لـهـوا و أحببتـه كـدا‬

‫‪ -3‬ومـادام في الدنيـا سـمو ورفعـة فما أنا من يرضـى و يقنـع باألردى‬

‫‪ -4‬هو الـموت أن نـحيا شياها وديعـة وقد صار كل الناس من حولنا أسـدا‬

‫‪ -5‬وأن نكتفـي باألرض نسرح فوقهـا وقد ملكوا من فوقنـا البرق و الرعدا‬

‫‪ -6‬تأملت ماضينا الـمجيد الذي انقضى فـزلزل نفسـي أنه انـهار و أنهدا‬

‫‪ -7‬وكيف أمحت تلك الحضارات كلها وصارت بالد أنبتـتها لـها لـحدا‬

‫‪ -8‬و صرنا على الدنيـا عياال و طالـما تعلـم منا أهـلهـا البـذل و الرفدا‬

‫‪ -9‬و نحن األلى كان الـحرير برودهـم على حين كان الناس ملبسهم جلدا‬

‫‪ -10‬إذا األمس لم يرجـع (فإن لنا غـدا) نضيء به الدنيـا و نـمألها حمـدا‬

‫‪ -11‬فإن نفوس العرب كالشهب‪،‬تنطوي وتـخفى ‪ ،‬ولكن ليس تبلى و ال تصدا‬

‫‪ -12‬إذا (اختلفت رأيا ) فما اختلفت هوى أو افترقت سعيا فما افترقـت قصـدا‬

‫الشــــاعر { إيليا أبو مـــاضي }‬

‫الصفحة ‪07‬‬
 ‫األسئــــــلة ‪:‬‬

‫الفكري ‪ 12 ( :‬نقاط )‬
‫ّ‬ ‫أ ـ البناء‬
‫‪ -1‬ماذا نسب الشاعر لغيره ؟ وما أقر لنفسه؟‬
‫‪ -2‬ما الصورة التي رسمها الشاعر ألمته وبم خص اآلخرين ؟‬
‫‪ -3‬عم يتحسر الشاعر؟‬
‫‪ -4‬نظرة الشاعر تجاه القضية التي يطرحها قائمة على التفاؤل أم التشاؤم قدم شواهد من القصيدة‬
‫‪ -5‬وضح نزعة الشاعر من خالل القصيدة ؟‬

‫ب ـ البناء اللّ ّ‬
‫غوي ‪ 08 ( :‬نقاط )‬

‫‪ -1‬أعرب ما تحته خط ‪ ،‬وحدد محل إعراب الجملتين الواردتين ما بين قوسين‬

‫‪ -2‬علل الحركة التقديرية في الكلمات اآلتية ‪ :‬الورى – انقضى – ماضينا‬
‫‪ -3‬صنف األلفاظ اآلتية حسب دالالتها النفسية‪ :‬انهار ‪،‬المجيد‪،‬البذل‪ ،‬أنهد ‪ ،‬الحرير ‪ ،‬أمحت ‪،‬‬
‫نضيء ‪ ،‬تبلى‬
‫‪ -4‬ما نوع الجمل المعتمدة في األبيات األربعة األخيرة وما داللتها ؟‬
‫‪ -5‬في القصيدة توظيف لضميريين بارزين حددهما وماذا أكسبا القصيدة ؟‬
‫‪......................................................................................................................‬‬

‫الصفحة ‪08‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع الخامس ‪ -‬نثر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫النّص ‪:‬‬

‫الكاتب { ميخائيل نُعيمة }‬

‫الصفحة ‪09‬‬
 ‫األسئــــــلة ‪:‬‬

‫‪.................................................................................................................‬‬

‫لحظة تأمل وهدوء‬

‫مهما كانت الظروف تذكر أن ‪ :‬األخذ باألسباب واجب ‪...‬‬

‫حاول ‪ ،‬حاول ‪ ،‬اال تتوقف ‪ ... ،،‬دعه يحاول ‪ ،،‬أترك ُه يسعى ‪،،،‬‬

‫الصفحة ‪10‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع السادس ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫الصفحة ‪11‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع السابع ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫الصفحة ‪12‬‬
‫‪....................................................................‬‬

‫الصفحة ‪13‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الموضوع الثامن ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫الصفحة ‪14‬‬
‫تحت شعار‬
‫تحت شعار‬
 ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع األول ‪ -‬نثر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫‪1‬‬
‫الفكري ‪ 12( :‬نقاط )‬
‫ّ‬ ‫أ ـ البناء‬

‫‪ -1‬القضية التي عالجها الكاتب هي قضية التلخيص وشدة اإليجاز المحلين بالتعليم وقلة التحصيل‪.‬‬
‫*أهميتها ‪ -:‬تمكينهم من التعرف على الطرق الصحيحة للتعليم ‪ ،‬وما يعيق فهم و إدراك المتعلم ‪.‬‬
‫‪ -2‬موقف الكاتب من طريقة االختصار‪ :‬الرفض وعدم االستحسان نظرا لعيوبها كالتعقيد والخلط ‪...‬‬
‫‪ -4‬نمط النص حجابي ‪ :‬فالكاتب يعمل على إقناعنا بفشل طريقة االختصار في تلقي العلوم يذكر مساوئها‬
‫وعيوبها مشبها كل علة بتفسير وتحليل مبديا رأيه‪.‬‬
‫‪ -5‬ـ نوع النص ‪ :‬النثر العلمي المتأدب ‪.‬‬
‫التعليل ‪ - :‬تناول الكاتب قضية ‪ :‬طريقة االختصار كسبيل خاطئ للتعليم وال تنتمي إلى علم النفس التربوي‬
‫و ذلك بأسلوب األدبي‬
‫‪ -‬المصطلحات العلمية‪ :‬العلوم ‪ -‬برنامج ‪ -‬التعبير‬
‫‪ -‬األسلوب األدبي‪ :‬الصور البيانية ‪:‬‬
‫أ‪ -‬االستعارة المكنية " تزاحم المعاني "‬
‫ب‪ -‬المحسن البديعي ‪ :‬ملكة قاصرة – ملكة تامة طباق‬

‫ب ـ البناء اللّ ّ‬
‫غوي ‪ 08 ( :‬نقاط )‬
‫‪ -1‬تخلص الكاتب من عيوب الكتابة كا ‪ :‬الركاكة الغموض ‪ ،‬االهتمام بالصنعة اللفظية‪.‬‬
‫‪ -2‬الصور البيانية‪:‬‬
‫‪ -‬تزاحم المعاني استعارة مكنية شبه المعاني بالناس الذين يزاحمون حذف المشتبه به وهو (الناس)‬
‫وكني له باألزمة من لوازمه وهي ( تزاحم ) و ذكر المشبه إذن فهي استعارة مكنية ‪.‬‬
‫بالغتها‪ :‬تحقيق اإليجاز تقوية المعنى و إيضاحها وجمال المعنى في تجسيد المعنوي‪.‬‬
‫‪ -3‬طباق إيجاب وهو محسن بديعي معنوي { ملكة قاصرة = ملكة تامة } ‪.‬‬
‫في‪ :‬ظرفية ‪.‬‬ ‫على‪ :‬االستعالء ‪.‬‬ ‫ألن‪ :‬التعليل ‪.‬‬ ‫‪ -4‬معاني حروف الجر‪ :‬من ‪ :‬البعضية‪.‬‬
‫الباء‪ :‬اإللصاق المجازي ‪.‬‬ ‫إلى ‪ :‬انتهاء الغاية‪.‬‬
‫‪ -5‬اإلعراب ‪ :‬الطرق ‪ :‬مضاف إليه مجرور و عالمة جره الكسرة الظاهرة على آخره ‪.‬‬
‫‪ -‬لم ‪ :‬أداة جزم ونفي مبنية عن السكون ‪.‬‬
‫‪ -‬يستعد ‪ :‬فعل مضارع مجزوم و عالمة جزمه السكون ‪ ،،‬و الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو ‪.‬‬

‫الصفحة ‪15‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع الثاني ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫الصفحة ‪16‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع الثالث ‪ -‬نثر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬

‫الفكري ‪ 12( :‬نقاط )‬ ‫ّ‬ ‫أ ـ البناء‬

‫‪ -1‬شرح المفردات و التّعابير‪:‬‬
‫البراقة ذات األه ّميّة المحدودة‪.‬‬ ‫الزائفة ّ‬ ‫الزبد ‪ :‬القشور ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫شرور‪.‬‬‫‪ -‬مسل ًخا ‪ :‬مكان الرتكاب المجازر و اآلثام و ال ّ‬
‫للرفاهيّة و النّعمة و التّرف‪.‬‬ ‫سريرا ‪ :‬منتجعًا ّ‬
‫ً‬ ‫‪-‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬دنيا الكثافات و األخيلة ‪ :‬الحياة الما ّديّة المتبدّلة التي تغشاها األطياف و األوهام‪.‬‬

‫ص‪:‬‬‫‪ -2‬الكلمة المفتاح الّتي تواترت في النّ ّ‬

‫مرات و تبعتها لفظة " عظمة " و " العظمة‪" .‬‬
‫أ ‪ -‬بصيغة اإلثبات ‪ :‬هي " عظي ٌم " و قد متواترة خمس ّ‬
‫ب‪ -‬بصيغة النّفي ‪ " :‬لست عظي ًما" وقد وردت سبع ّ‬
‫مرات ‪.‬‬
‫‪ -‬أ ّما المشكلة الّتي يطرحها الكاتب فتتر ّكز في تحديد مواطن العظمة الحقيقيّة ‪ ,‬إذ يرى أنّها كامنة في عقل‬
‫اإلنسان و حبّه و إيمانه و وعيه لذاته و الحياة ‪ ,‬وليس في إنجازاته العلميّة و الحضاريّة ‪.‬‬

‫‪ -3‬أقسام النّ ّ‬
‫ص الكبرى و هي ثالثة ‪:‬‬
‫عظمة اإلنسان الّتي تفوق الت ّ ّ‬
‫صور ‪.‬‬
‫نفي قيام فكرة عظمة اإلنسان على إنجازاته العلميّة و الحضاريّة ‪.‬‬
‫عظمة اإلنسان كامنة في قدرته على المحبّة و اإليمان و وعيه بذاته و الحياة ‪.‬‬

‫‪ -4‬العلوم الثّالثة ا ّلتي وردت في النّ ّ‬

‫ص‪:‬‬
‫علوم الفيزياء ‪ ( :‬فلقت الذّ ّرة و أطلقت ما فيها من طاقة هائلة )‪.‬‬
‫المريخ )‪.‬‬ ‫علم الفضاء ‪ ( :‬غزوت الفضاء ورحت تحلم بأن يكون لك موطئ قدم في القمر و ّ‬
‫الزهرة و ّ‬
‫ّ‬
‫بعين)‪.‬‬ ‫ب ‪ ،‬و عينًا‬ ‫علم ّ‬
‫الطبّ ‪ ( :‬استبدلت قلبًا بقل ٍ‬
‫سر الحياة‬ ‫ً‬
‫عاجزا أمام أمور كثيرة ‪ّ ( :‬‬ ‫ي فمردّه على بقاء اإلنسان‬
‫أ ّما سبب نفي قيّام العظمة على اإلنجاز العلم ّ‬
‫المغلق معاناة اإلنسان ‪ ،‬العذاب أينما ح ّل ‪ ،‬عجز اإلنسان عن إدراكه كنه الخالق ‪ ،‬تحويل األرض إلى مسلخ‬
‫صرف باألعضاء البشريّة و عجزه عن صنعها )‪.‬‬ ‫و ساحة حرب و شقاء ‪ ،‬قدرة اإلنسان على التّ ّ‬

‫‪ -5‬داللة هيمنة ضمير المخاطب " أنت " ‪ :‬تتمثّل في محاولة تحقيق الكاتب للموضوعيّة ‪ ،‬فهو ال يتحدّث عن‬
‫شخص بعينه ‪ ،‬و لع ّل هذا ما جعله يعنون ن ّ‬
‫صه ‪ ":‬يا ابن آدم " ‪.‬‬ ‫ٍ‬

‫الصفحة ‪17‬‬
 ‫شرات الدّالّة عليه ‪:‬‬
‫ي والمؤ ّ‬
‫ص هو النّمط الحجاج ّ‬
‫‪ -6‬النّمط المهيمن على النّ ّ‬
‫‪ -‬اإلكثار من أساليب النّفي و اإلثبات " عظي ٌم ‪ ،‬لست عظي ًما " ‪.‬‬
‫‪ -‬حشد األدلة و الحجج الدّامغة " العلوم الثّالثة الواردة في النّ ّ‬
‫ص "‪.‬‬
‫‪ -‬تنامي األفكار " نفي قيّام فكرة عظمة اإلنسان على إنجازاته العلميّة و الحضاريّة "‪.‬‬
‫األسلوب المكثّف بالتّكرار و اإلعادة ( التّخوم ‪ ،‬تخومك ‪ ،‬الحدود ‪ ،‬حدودك ‪ ،‬ال ّ‬
‫سدود ‪ ،‬سدودك )‪.‬‬

‫ب ـ البناء اللّ ّ‬
‫غوي ‪ 08 ( :‬نقاط )‬
‫ص ‪ " :‬ألنك غزوت الفضاء " ‪ ،‬ألنّك شيّدت المدن " وغرضهما إبراز‬ ‫‪ -1‬أساليب التّوكيد الواردة في النّ ّ‬
‫اإلنجازات المحقّقة ‪ ،‬و في قوله ‪ " :‬و أ ّ‬
‫ي عظيم ألنّك ‪ ...‬ث ّم ألنّك ‪ ...‬ث ّم ألنّك ‪" ...‬و غرضه إبراز العظمة‬
‫الحقيقيّة لدى اإلنسان ‪.‬‬
‫الربط في النّ ّ‬
‫ص‪:‬‬ ‫‪ -2‬وظيفة أدوات ّ‬
‫بل ـــــ اإلضراب‬
‫من ـــــ مكان االبتداء‬
‫ث ّم ـــــ التّرتيب و التّراخي‬
‫في ـــــ ّ‬
‫الظرفيّة المكانيّة‬
‫و هي تساهم مجتمعة في تحقيق خاصيّتي االتّساق و االنسجام ‪.‬‬
‫األسلوبان اإلنشائيّان ‪:‬‬

‫‪ -‬النّداء في قوله ‪ " :‬يا ابن آدم " و أثره البالغ ّ‬

‫ي هو لفت االنتباه‪.‬‬
‫ي هو المدح و التّعظيم ‪.‬‬
‫التعجب في قوله ‪ " :‬عظيم أنت " و أثره البالغ ّ‬
‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫صور البيانيّة ‪:‬‬
‫‪ -‬ال ّ‬
‫‪ -3‬التّشبيه في قوله ‪ " :‬القلب قارورة " ‪ " ،‬األرض مسلخ " ‪ ،‬و وجه البالغة فيهما توضيح المعاني و‬
‫تقريبهما إلى األذهان عن طريق التّسويّة ‪.‬‬
‫سيطرة و الثّانيّة كناية عن‬ ‫‪ -4‬الكناية في قوله ‪ " :‬تحمي تخومك " ‪ " ،‬بح ّد ال ّ‬
‫سيف " ‪ ،‬فاألولى كناية عن ال ّ‬
‫القوة ‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -5‬اإلعراب ‪:‬‬
‫‪ ‬جملة ( فلقت الذّ ّرة ) ‪ :‬جملة فعليّة في مح ّل رفع خبر ّ‬
‫أن ‪.‬‬
‫‪ ‬جملة ( هو هيكلك ) ‪ :‬جملة صلة الموصول ال مح ّل لها من اإلعراب ‪.‬‬

‫‪ -6‬المعنى الّذي أفادته " ّ‬

‫أي " هو ‪ :‬الكماليّة أي كماليّة العظمة‪.‬‬
‫ض ّمة ّ‬
‫الظاهرة على آخره ‪.‬‬ ‫ي" ‪ :‬اسم معطوف مرفوع على اإلتباع ‪ ،‬و عالمة رفعه ال ّ‬
‫‪ -‬إعراب " أ ّ‬

‫الصفحة ‪18‬‬
 ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع الرابع ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫‪4‬‬

‫الفكري ‪ 10( :‬نقاط )‬

‫ّ‬ ‫أ ـ البناء‬
‫‪ - 1‬نسب الشاعر لغيره االنغماس في اللهو و العبث وأقر لنفسه الجد واالجتهاد ‪.‬‬

‫‪ -2‬صور أمته بالشياه الوديعة المسالمة التي ربما يمارس عليها الذل في حين خص غيرنا بالشجاعة‬
‫والسيادة ‪.‬‬
‫‪3‬ـ يتحسر الشاعر لما آلت إليه األمة العربية من أوضاع متردية بعدما كانت سيدة رائدة ‪.‬‬
‫‪4‬ـ نظرة الشاعر تجاه القضية المطروحة يسودها التفاؤل ‪.‬‬
‫الشواهد ‪ - :‬إذا األمس لم يرجع فإن لنا غدا نضيء به الدنيا و نمألها حمدا ‪.‬‬
‫‪5‬ـ نزعة الشاعر قومية فهو يعرض حال أمته و ما آلت إليه من وضع مترد بعدما كانت سيدة ‪.‬‬

‫ب ـ البناء اللّ ّ‬
‫غوي ‪ 08 ( :‬نقاط )‬

‫‪ -1‬اإلعراب ‪:‬‬
‫أ* إعراب المفردات { ما تحته خط في النص } ‪:‬‬
‫يرضى ‪ :‬فعل مضارع مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرة على األلف منع من ظهورها التعذر و الفاعل‬
‫ضمير مستتر تقديره أنا ‪.‬‬
‫نفسي ‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال‬
‫المحل بحركة مناسبة للياء و هي مضاف و ياء المتكلم ضمير متصل مبني على السكون في محل جر مصاف‬
‫إليه ‪.‬‬
‫إذا ‪:‬ظرفية لما يستقبل من الزمان متضمنة معنى الشرط مبنية على السكون في محل نصب مفعول فيه و هي‬
‫مضاف‬
‫األمس ‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة الظاهرة على آخره لفعل محذوف فسره الفعل الذي بعده و الجملة‬
‫الفعلية في محل جر مضاف إليه‪.‬‬
‫الدنيا ‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذر‪.‬‬
‫ب* إعراب الجمل { ما بين قوسين في النص } ‪:‬‬
‫(فإن لنا غدا) جملة اسمية ال محل لها من اإلعراب ألنها وقعت جواب شرط غير جازم ‪.‬‬

‫(اختلفت رايا ) جملة فعلية غي محل جر مضاف إليه‪.‬‬

‫الصفحة ‪19‬‬
 ‫‪ -2‬تعليل الحركة التقديرية في الكلمات اآلتية ‪:‬‬
‫الورى ‪ :‬اسم مقصور ‪ -‬أنقضى ‪ :‬فعل ناقص ( معتل اآلخر ) – ماضينا ‪ :‬اسم منقوص ‪.‬‬

‫‪ -3‬تصنيف األلفاظ حسب دالالتها‪:‬‬

‫‪ - 1‬ألفاظ التشاؤم ‪ :‬انهار‪ -‬أنهد ‪ -‬أمحت‪ -‬تبلى‬
‫‪ - 2‬ألفاظ التفاؤل ‪ :‬المجيد – البذل‪ -‬الحرير‪ -‬نضيء‬

‫‪4‬ـ نوع الجمل المعتمدة في األبيات األربعة األخيرة ‪ :‬وظف جمل اسمية نحن األلى كان‬
‫الـحرير‪ -‬فإن نفوس العرب‬
‫‪ -‬دالالتها ‪ :‬إيمان الشاعر بحقيقة ثابتة وهي استفاقة األمة العربية من جديد و عودتها إلى‬
‫مكانتها ‪.‬‬

‫‪ -5‬الضميران البارزان ‪:‬‬

‫‪ -1‬المتكلم ‪ :‬سواي – أنكرتـه – أحببته ‪ -‬أنا‬
‫‪ -2‬جماعة المتكلمين ‪ :‬صرنا‪ -‬منــا – نحن – لنــا‬
‫أكسبا تناسقا وانسجاما ما بين وحدات القصيدة فاستمرارية توظيف الضمير في الوحدة داللة‬
‫على استمرار الحديث عن فكرة واحدة‪.‬‬

‫‪ -6‬القصيدة صرخة موجهة إلى كل عربي أبي ما يبرر ذلك صوتيا مجيء حرف الروي ممدودا‬
‫( وجدا ) و المد داللة على الهتاف ‪.‬‬

‫الصفحة ‪20‬‬
 ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع الخامس ‪ -‬نثر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫‪5‬‬

‫الصفحة ‪21‬‬
‫الصفحة ‪22‬‬
 ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع السادس ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫‪6‬‬

‫الصفحة ‪23‬‬
 ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع السابع ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫‪7‬‬

‫الصفحة ‪24‬‬
‫الصفحة ‪25‬‬
 ‫‪-‬‬ ‫‪2022‬‬
‫الحل النموذجي للموضوع الثامن ‪ -‬شعر ‪ -‬الشعب العلمية ‪-‬‬
‫‪8‬‬

‫‪ ..................‬انتهى التصحيح النموذجي للمواضيع ‪ ،،‬نرجوا أن تستفيدوا منهم بذلك القدر الذي نريد ‪،،‬‬

‫الصفحة ‪26‬‬
‫‪ -‬شعار العمل في الموسم ‪-‬‬