You are on page 1of 8

‫أهداف التربية اإلسالمية‬

‫في المكدس ش إلنجاز إحدى المهام المنظمة‬

‫في دورة دراسية نصية عربية‬

‫المحاضر المساعد‪:‬‬

‫دكتور‪ .‬هجرية‪Yuyun R. Uyuni، MA .‬‬

‫تم تنظيمه من ‪:‬‬

‫الجنيدي‬ ‫‪.1‬‬
‫ستا نوزيزة‬ ‫‪.2‬‬

‫جامعة الدولة اإلسالمية‬


‫سلطان موالنا حسن الدين بانتن‬
‫برنامج دراسة إدارة التعليم اإلسالمي‬
‫دراسات عليا‬
‫الهجوم ‪ 1443‬هـ ‪2022 /‬‬
‫مقدمة‬
‫وهلل الحمد واالمتنان نتقدم إلى حضور هللا سبحانه وتعالى على رحمته وتوجيهاته ‪ ،‬حتى نتمكن من‬
‫استكمال هذه الورقة بعنوان مفهوم التسامح بين األديان بقدر اإلمكان ‪ ،‬على الرغم من أنها ال تزال بعيدةـ عن‬
‫الكمال‪ .‬شالوات وسالم عليكم ورحمة هللا وبركاته‬
‫نحاول في استكمال هذه الورقة أن نبذل قصارى جهدنا ‪ ،‬لكننا ندرك أنــه ال يــزال هنــاك العديـدـ من‬
‫أوجه القصور في إكمال هذه الورقة‪ .‬لذلك نتوقع انتقادات واقتراحات لتحسين وصقل ورقتنا في المستقبل‪.‬‬
‫مع االنتهاء من هذه الورقة ‪ ،‬نود أن نشكر جميع األطراف المشاركة في عملية إعــداد هــذه الورقــة‬
‫الذين قدموا التشجيع والحماس والمدخالت‪.‬‬
‫نأمل أن يكون ما نكتبهـ مفيدًا للقراء والمجتمع بشكل عام ‪ ،‬وأن يسعد هللا سبحانه وتعالى‪.‬‬

‫سيرانج ‪ 28 ،‬مايو ‪2022‬‬


‫خنزير‬
‫أولية‬

‫أ‪    .‬خلفية المشكلة‬
‫التعليم هــو شــيء مهم وأساســي للغايــة يحتاجــه البشــر‪ .‬يوجــد في إندونيســيا أنــواع عديــدة من التعليم ‪،‬‬
‫الرسمي وغير الرسمي وغير الرسمي والتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة والتعليم الديني وغيرها‪ .‬كــل تعليم‬
‫له وظائف وأهداف وطرق معينةـ لتحقيق رؤية ورسـالة في التعليم‪ .‬لكننــا في كثـير من األحيـان ال نفهم كيــف‬
‫الغرض من التعليم نفسه‪ .‬في الواقع ‪ ،‬ال يزال معظمنا كمدرسين محتملين في التعليم الديني ال يعرفــون ذلــك‪.‬‬
‫لهذا السبب سنناقش في هذه الورقة أهداف التربية اإلسالمية‪.‬‬

‫ب‪     .‬صياغة المشكلة‬
‫‪      .1‬ما معنى الهدف؟‬
‫‪      .2‬ما هي وظيفة أهداف التربية اإلسالمية؟‬
‫‪      .3‬ما هي أهداف التربية اإلسالمية؟‬
‫‪      .4‬ما هي أهداف التربية اإلسالمية؟‬

‫ج‪    .‬المكان المقصود‬
‫‪      .1‬لمعرفة معنى الغرض‪.‬‬
‫‪      .2‬لمعرفة وظيفة أهداف التربية اإلسالمية‪.‬‬
‫‪      .3‬التعرف على أهداف التربية اإلسالمية المختلفة‪.‬‬
‫‪      .4‬لمعرفة اتجاه أهداف التربية اإلسالمية‪.‬‬
‫الباب الثاني‬
‫نقاش‬

‫أ‪      .‬تعريف األهداف التربوية‬


‫الهدف يعني شيًئا مقصودًا ‪ ،‬أي يتم تحقيقه بنشاط أو جهد‪ .‬سينتهي الهدف ‪ ،‬عندما يتحقق الهــدف‪ .‬إذا لم‬
‫يكن الهدف هو الهدف النهائي ‪ ،‬فسيبدأ النشاط التالي على الفور في تحقيق الهدف التالي ويستمر حــتى يصــل‬
‫إلى الهدف النهائي‪.‬‬
‫الغرض من التعليم هو شيء يمكن تحقيقه من خالل األنشــطة أو الجهــود التعليميــة‪.‬ـ إذا كــان التعليم‬
‫في شكل تعليم رسمي ‪ ،‬فيجب أن تنعكس األهداف التعليمية في المنــاهج الدراســية‪ .‬التعليم الرســمي هــو تعليم‬
‫مقصود ومنظم ومخطط وفقًا لنظرية معينة ‪ ،‬في مكان ووقت معين ‪ ،‬من خالل منهج دراسي‪.‬‬
‫الهدف من التربية اإلسالمية هو الشخصية المسلمة ‪ ،‬وهي شخصية تتشبع جميــع جوانبهــا بالتعــاليم‬
‫اإلسالمية‪ .‬الشخص الذي له شخصية إسالمية في القرآن يسمى "متقن"‪ .‬لذلك ‪ ،‬فإن التربيــة اإلســالمية تعــني‬
‫أيضًا تنشئة البشر األتقياء‪ .‬هذا التعليم يتوافق مع التعليم الوطني كما هو موضــح في أهــداف التربيــة الوطنيــة‬
‫التي ستشكل إنسانًا من البانشاسيال يتقي هللا سبحانه وتعالى‪.‬‬
‫األهداف هي األهداف التي يجب تحقيقها من قبل شخص أو مجموعة من األشخاص الذين يقومــون‬
‫بنشاط ما‪ .‬والهدف هو أيضًا شيء من المتوقع تحقيقــه بعــد اكتمــال عمــل أو نشــاط‪ .‬لــذلك ‪ ،‬نظـرًا ألن التعليم‬
‫نشاط تجاري يمر عبر مراحل ومستويات ‪ ،‬فــإن الهــدف يكــون تــدريجيًا ومتــدرجًا‪ .‬ليس الغــرض من التعليم‬
‫شيًئا ثابتًا وثابتًا ‪ ،‬بل هو عبارة عن شخصية كاملة لإلنسان ‪ ،‬فيما يتعلق بجميع جوانب حياته‪.‬‬
‫وفقا لعبد الرحمن صالح عبد هللا قال في كتابه "النظرية التربوية نظرة قرآنية" ‪ ،‬أن التربية‬
‫اإلسالمية تهدف إلى تشكيل شخصية خليفة هللا سبحانه وتعالى‪ .‬أو على األقل اســتعدـ للمســار الــذي يشــير إلى‬
‫الوجهة النهائية‪ .‬ووفقا له ‪ ،‬فإن هدف اإلسالم مبني على ثالثـة مكونـات للطبيعـة البشـرية ‪ ،‬وهي‪ )1 :‬الجسـد‬
‫‪ )2‬الروح ‪ )3‬العقل ‪ ،‬كل منها يجب الحفاظ عليه‪.‬‬
‫‪    .1‬الغرض من التعليم بمعناه الواسع‪.‬‬
‫بمعنى واسع ‪ ،‬كل تجربة تعليمية في الحياة موجهة ذاتيًا نحو النمو‪ .‬الغرض من التعليم ليس خارج‬
‫تجربة التعلم ‪ ،‬ولكنه مض ّمن ومض ّمن فيها‪ .‬توفر الرســالة أو األهــداف التعليميــة المتضــمنة في تجربــة التعلم‬
‫دروسًا معينة لنمو الفرد‪ .‬وبالتالي ‪ ،‬فإن التعليم ككل تجربة تعليمية في الحيــاة يتماشــى مــع المثــل العليــا الــتي‬
‫تتوقعها الثقافة الحية‪ .‬وبالتالي ‪ ،‬من حيث أهدافه ‪ ،‬فإن التعليم بمعناه األوسع هو النمو‪ .‬نظـرًا ألن كــل تجربــة‬
‫تعليمية تتضمن أهدافًا تعليميةـ معينة ‪ ،‬وال تحتــوي تجربــة التعلم نفســها دائ ًمــا على نفس األهــداف الــتي تــوفر‬
‫نفس الحكمة للجميع ‪ ،‬والتعليم هـو تجربـة تعليميـة متنوعــة بشـكل عـام ‪ ،‬فـإن عــدد األهـداف في التعليم ليس‬
‫محدودًا ( ‪ -open‬انتهى)‪ .) .‬لم يتم تحديدـ الغرض من التعليم من الخارج ‪ ،‬يجب أن يكون بهــذه الطريقــة (أو‬
‫ذلـــك) ‪ ،‬ولكن يتم تحديـــده من خالل تجـــارب التعلم مـــع دروس متنوعـــة للنمـــو تحتـــوي على العديـــد من‬
‫االحتماالت‪ .‬كل هذا يتسبب في أن تكون األهداف في تجربة التعلم الشاملة غير محــدودة وغــير مصــممة من‬
‫خارج العمليات التي تحدث في خبرات التعلم نفسها‪.‬‬
‫‪    .2‬الغرض من التعليم بالمعنى الضيق‪.‬‬
‫بالمعنى الضيق ‪ ،‬ال تتحد األهداف التربوية بطبيعتها في كل عملية تعليمية ‪ ،‬ولكنها تُصــاغ قبــل أن‬
‫تحدث العملية التعليمية ‪ ،‬وبالتالي خارج العملية التعليمية‪.‬ـ باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬فإن الصيغة تقتصر على إتقان‬
‫بعض القدرات الالزمة لتنفيذ مهام الحياة في المســتقبل‪ .‬في هــذا الصــدد ‪ ،‬التعليم هــو إعــداد الشــخص ليكــون‬
‫قاد ًر ا على لعب دور مناسب في تنفيذ مهام حياته ‪ ،‬سواء في أداء واجباته كعامل ( مهني ) وكذلك مهمة‬
‫العيش كإنسان‪ .‬يجري ( تدريب مدى الحياة )‪ .‬لذلك من الواضح أن الغرض من التعليم محدود أو بالمعنى‬
‫السامي إلتقان بعض المعارف والمهارات والمواقف التي تتوافق مع نوع األدوار المهنيــة واالجتماعيــة الــتي‬
‫يُتوقع لعبها بشكل صحيح‪.‬‬
‫‪        .3‬الغرض من التعليم بالمعنى الواسع محدود‪.‬‬
‫يشمل الغرض من التعليم بالمعنى الواسع المحدود األهداف التربوية ذات الطبيعة االجتماعية ‪ ،‬أي‬
‫األهداف التربوية التي تصف دور التعليم في الحفاظ على الحيــاة م ًعــا وبناءهــا في المجتمــع واألمــة والدولــة‪.‬‬
‫بمعنى آخر ‪ ،‬تحدد األهداف التعليمية ذات الطبيعة االجتماعية وظيفـة أو مسـاهمة النتـائج التعليميـة في شـكل‬
‫أشخاص متعلمين في محاولة للحفاظ على حياة المجتمع واألمة والدولة وبنائها‪ .‬وبالتالي ‪ ،‬فإن األهــداف ذات‬
‫الطبيعة االجتماعية هي أهداف تعليمية استراتيجية أو كلية‪.‬‬

‫ب‪       .‬وظائف أهداف التربية اإلسالمية‬


‫يجب أن يكون لألنشطة التعليمية هدف ‪ ،‬ألن أي نشـاط ليس لـه هــدف لن يكــون لــه اتجـاه واضــح‪.‬‬
‫األهداف الواضحة والمفيدة ستحافظ على تركيز الناس وجدية‪ .‬يجب أن تكــون جميــع األنشــطة موجهــة نحــو‬
‫الهدف‪ .‬يجب أن تركز كل القوة والجهود التعليميةـ على تحقيق هذا الهدف‪ .‬يجب أن تكــون المــواد واألســاليب‬
‫والتقنيات التعليمية الخاصة بتنفيــذ أنشـطة التـدريس والمرافـق واألدوات المسـتخدمة قـادرة على دعم تحقيـق‬
‫أهداف التدريس ويجب أن تعمل على النحو التالي‪:‬‬
‫‪      .1‬النقطة المحورية والمبادئ التوجيهية في تنفيذ األنشطة التعليمية ‪،‬‬
‫‪      .2‬محددات اتجاه األنشطة التدريسية‬
‫‪      .3‬النقطة المحورية والمبادئ التوجيهية في تخطيط األنشطة التعليميةـ ‪،‬‬
‫‪      .4‬المواد الرئيسية التي سيتم تطويرها في تعميق وتوسيع نطاق التدريس ‪،‬‬
‫‪      .5‬إرشادات لمنع أو تجنب االنحرافات في األنشطة‪.‬‬
‫باإلضافة إلى ذلك ‪ ،‬فإن الوظيفة الموضوعية هي‪:‬‬
‫‪      .1‬إنهاء العمل‬
‫‪      .2‬توجيه الجهد‬
‫‪      .3‬إنها نقطة انطالق لتحقيق أهداف أخرى ‪ ،‬أهداف جديدة وأهداف متابعة من الهدف األول‪.‬‬
‫‪      .4‬تقييم طبيعة الجهود‪.‬‬
‫ج‪      .‬أهداف مختلفة للتربية اإلسالمية‬
‫‪      .1‬هدف عام‬
‫األهـداف العامـة هي األهــداف الــتي يجب تحقيقهـا من خالل جميــع األنشــطة التعليميــة‪ .‬إمـا عن طريـق‬
‫التدريس أو بوسائل أخرى‪ .‬يشمل الهدف جوانب من اإلنســانية تشــمل المواقــف والســلوك والمظهــر ومــا إلى‬
‫ذلك‪.‬‬
‫األهداف العامة للتربية اإلسالمية عند األبرسي هي‪:‬‬
‫للقيام بتكوينـ الشخصية النبيلة‪.‬‬
‫أ‪       .‬التحضير لحياة الدنيا واآلخرة‪.‬‬
‫ب‪       .‬التحضير لطلب القوت والحفاظ على المنافع أو ما هو معروف باسم األهداف المهنية والمهنية‪.‬‬
‫ج‪       .‬تنمية الروح العلمية لدى الطالب وإرضاء الفضول وتمكينهـ من دراسة العلوم من أجل العلم نفسه‪.‬‬
‫د‪      .‬إعداد الطالب من منظور مهـني وتقـني ونجـارة حـتى يتمكنـوا من إتقـان مهن معينـة ومهـارات معينـة حـتى‬
‫يتمكنوا من السعي وراء القوت في الحياة باإلضافة إلى الحفاظ على الجوانب الروحية والدينية‪.‬‬
‫‪      .2‬الغرض الخاص‬
‫األهداف المحددة هي التغييرات المرغوبة التي تشكل جز ًءا من األهداف العامة للتعليم‪ .‬بمعنى آخر‬
‫‪ ،‬مزيج المعرفة والمهارات وأنماط السلوك والمواقف والقيم والعادات الواردة في الهــدف النهــائي أو الهــدف‬
‫العام للتعليم ‪ ،‬والذي بدونه لن يتم تنفيذ الهدف النهائي والهدف العام بشكل كامل‪.‬‬
‫‪      .3‬المصير الحتمي‬
‫الهدف النهائي هو أن تستمر التربية اإلسالمية مدى الحياة ‪ ،‬لــذا فــإن الهــدف من الحيــاة هــو عنــدما‬
‫تنتهي الحياة في هذا العالم‪ .‬المــوت في حالـة االستســالم هلل كمســلم وهـو نهايــة التقـوى حيث أن نهايــة عمليــة‬
‫الحياة تحتـوي بوضـوح على أنشـطة تربويـة‪ .‬هـذه هي نهايـة العمليـة التعليميـةـ الـتي يمكن اعتبارهـا الهـدف‬
‫النهائي‪ .‬إن البشر الذين يموتون ويواجهون هللا هو الهدف األسمى لعملية التربية اإلسالمية‪]10[ .‬‬
‫‪      .4‬وجهة مؤقتة‬
‫األهداف المؤقتة هي األهداف التي سيتم تحقيقها بعد إعطاء الطالب عددًا معينًــا من الخــبرات الــتي‬
‫تم التخطيط لها في مناهج التعليم الرسمي‪.‬‬
‫‪      .5‬األهداف التشغيلية‬
‫األهــداف التشــغيلية هي األهــداف الــتي يجب تحقيقهــا من خالل جميــع األنشــطة التعليميـةـ إمــا عن‬
‫طريق التــدريس أو بوســائل أخــرى‪ .‬في هــذا الهــدف التشــغيلي ‪ ،‬مطلــوب المزيــد من الطالب ذوي القــدرات‬
‫والمهــارات المحــددة‪ .‬على ســبيل المثــال ‪ ،‬يمكنــه أن يتصــرف ‪ ،‬ومهــارة في القيــام بــه ‪ ،‬ويتحــدث بطالقــة ‪،‬‬
‫ويفهم ‪ ،‬ويفهم ‪ ،‬ويؤمن ‪ ،‬والحياة مسألة صغيرة‪.‬‬
‫‪     .E‬اتجاه أهداف التربية اإلسالمية‬
‫‪      .1‬الفرد‬
‫‪      .2‬اجتماعي‬
‫‪      .3‬احترافي‬
‫الفصل الثالث‬
‫استنتاج‬

‫الهدف يعني شيًئا مقصودًا ‪ ،‬أي يتم تحقيقه بنشاط أو جهد‪ .‬سينتهي الهدف ‪ ،‬عنــدما يتحقــق الهــدف‪.‬‬
‫إذا لم يكن الهدف هو الهدف النهائي ‪ ،‬فسيبدأ النشاط التالي على الفور في تحقيق الهدف التالي ويســتمر حــتى‬
‫يصل إلى الهدف النهائي‪ .‬أهداف التدريس بمثابة‪ :‬النقطــة المحوريــة والمبــادئ التوجيهيــة في تنفيــذ األنشــطة‬
‫التعليميةـ ‪ ،‬محـددات اتجـاه األنشـطة التدريسـية‪ ‬النقطـة المحوريـة والمبـادئ التوجيهيـة في تخطيـط األنشـطة‬
‫التعليمية‪.‬ـ‪ ‬تتكون أهداف التربية اإلسالمية المختلفة من‪ :‬األهداف العامة واألهداف المحددة واألهداف النهائيــة‬
‫واألهداف المؤقتة واألهداف التشغيلية‬
‫فهرس‬
Arief, Armai. Pengantar Ilmu dan Metodologi Pendidikan Islam. Jakarta:
Ciputat   Pers. 2002.
Daradjat , Zakiah.  Ilmu Pendidikan Islam. Jakarta: PT Bumi Aksara. 2011.
Hidayatullah, Syarif. Metodologi Pengajaran Agama Islam. Jakarta:
Proyek           Pembinaan Perguruan Tinggi Agama. 1981.
Langgulung, Hasan. Manusia Dan Pendidikan Sutu Analisa Psikologi
Filsafat          Dan Pendidikan. Jakarta: Pt. Pustaka Al-Husna Baru. 2004.
Marimba, Ahmad D. Pengantar Filsafat Pendidikan Islam. Bandung: PT.
Al-         Ma’arif. 1990.
Uhbiyati, Nur. Ilmu Pendidikan Islam (IPI) Untuk IAIN, STAIN, DAN
PTAIS.        Bandung: Cv. Pustaka Setia. 2005.

You might also like