‫المشاكل الموجودة حاليا في الشؤن المدنية‬

‫‪1‬‬

‫‪-:‬‬
‫‪ .1‬طلبات أصدرت من اإلتحاد لوزارة الشؤون المدنية ولم تصدر الي الجانب اإلسرائيلي لوجود أسباب وهي‬
‫كتالي ‪:‬‬
‫‪ .1‬طلب تصريح للسيد ‪ /‬سمير موسى ( مكتوب عليه غير مسموح) ‪.‬‬
‫‪ .2‬طلب تصريح لمندوب المشتريات في شركة جولدن كونسبت للسيد ‪ /‬معتز كشكو ( مكتوب عليه غير‬
‫مسموح )‬
‫‪ .3‬طلب تصريح لمندوب المشتريات في شركة رزق أبو دية للسيد عبد الفتاح األشقر ( مكتوب عليه (‬
‫غير مسموح)‬
‫‪.4‬‬
‫‪ .5‬تجمع النخب المؤثرة في إطار مرجعي يضع البرنامج واألهداف والسياسات المطلوبة من المجلس قبل‬
‫االنتخابات وإلزامهم للمرشحين بالتوقيع عليه لدعمهم ‪.‬‬
‫‪ .6‬التخلي النهائي عن الميول الشخصية واألهداف الضيقة والتركيز على خطط وسياسات واقعية يتم‬
‫التسويق لها بإحتراف لدى المقاولين ‪.‬‬
‫‪ .7‬المشاركة الفاعلة من كافة أعضاء الهيئة العامة في أنشطة اإلتحاد ‪.‬‬
‫‪ .8‬لعب تجمع النخب دوراً محوريا ً ومستمراً طول فترة والية المجلس للرقابة والمتابعة إللتزامه‬
‫باألهداف التي تم صياغتها في بند (‪. )2‬‬
‫‪ .9‬وضع المجلس عبر التحرك الواعي والمنظم للنخب في حالة انتخابية مستمرة ليبقى في ذروة‬
‫عطاءه ‪ ...‬والحشد الجماعي إلسقاطه إذا تكاسل أو تخلي عن تحقيق األهداف والمصالح العليا‬
‫للمقاولين ‪.‬‬
‫‪ .10‬العالج الجراحي للخلل البنيوي المدمر سواء في مجال نوعية األعضاء أو التصنيف أو آلية طرح‬
‫العطاءات وتنظيم المهنة وضبط الجودة ‪ ,,,‬إلخ ‪ ....‬بعيداً عن أية عواطف أو مراعاة الحد ‪.‬‬
‫‪ .11‬صياغة المعايير الناظمة لسوق المقاوالت وتوزيع المشاريع العادل ووقف بطش المؤسسات‬
‫واإلستشاريين دون تردد أو حسابات شخصية ‪.‬‬
‫أنا متأكد من أن ألحد لن يقرأ كل هذا النداء األخير ‪ ...‬إن قرآه البعض فلن يعمل على تطبيقه ‪ ...‬وسيستمر‬
‫العمل بنفس الطريقة السطحية الفردية ‪ ...‬إلخ ‪ ...‬وسيأتي مجلس جديد ‪ ...‬وينام باقي المقاولين ثم بعد فترة‬
‫يبدأون كالعادة في إنتقاده والهجوم عليه ‪ ...‬وكأن آخرون غيرهم قد إنتخبهم ‪.‬‬
‫المشكلة ليست في المقاولين فقط بل في ثقافة مجتمع بأسره نستمر فرادي بالسير نحو المفصلة والهاوية ‪ ...‬ونكتفي بلعن‬
‫القيادة والظروف المؤامرات ‪ ...‬وأصحاب المصالح الشخصية ‪ ...‬الذي هبطوا علينا من كوكب آخر ‪.‬‬

‫يارب أكون مخطئا ً في تقديري ويتصرف المقاولين ونخبهم المبعثرة بالطريقة الصحيحة ‪ ...,‬ويكونوا على قدر المسئولية‬
‫‪.‬‬