You are on page 1of 17

‫من إعداد األساتذة‪:‬‬

‫كلم‪-‬أهألأال‪-‬‬ ‫أ ععر‬ ‫ت ا أهتعلي أهع ه‬ ‫شال‬ ‫‪ .‬بل عيش‬


‫كلم‪-‬أهألأال‪-‬‬ ‫ت ا ع ضل‪ - -‬أ ععر‬ ‫‪ .‬بل عيش عع ل‬

‫‪Abstract:‬‬ ‫ملخص‪:‬‬
‫‪This study aims to Knowledge of the impact of the‬‬
‫‪use of information technology on the effectiveness of‬‬ ‫تععمهمأي‬ ‫ععل ر ثل أ تع أ‬ ‫اه أه أل ر إه‬ ‫تج ف‬
‫عر‬ ‫أهع‬ ‫شلك‬ ‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير‬ ‫عل‬ ‫أهععلمع‬
‫‪the internal control system in the Algerian state‬‬
‫‪shareholding companies Biskra, In order to achieve‬‬
‫‪that, the researchers selected a random sample of the‬‬ ‫أه ث ل‬ ‫ق‬ ‫كلم معل أأم ت قاق اه‬ ‫هر مسير‬ ‫أهألأال ر‬
‫‪population of the study and the 40 individuals, of the‬‬
‫‪study population consisting of the Director of Audit,‬‬ ‫‪ 91‬ل أ‬ ‫عتي ل عاعر عشمأاير عل عأتع أه أل ر مأه هغ ع‬
‫‪Assistant Director of Audit, Auditor Where the number‬‬ ‫أه أل ر أهعتعمل عل ع ال أهت قاق ع ع ع ال‬ ‫عل عأتع‬
‫‪ofjoint stock companies, which conducted the study‬‬
‫‪state Biskra13companies,The study found:‬‬ ‫بج‬ ‫أل‬ ‫عر أهت‬ ‫أهع‬ ‫أهشلك‬ ‫ابلغ ع‬ ‫أهت قاق ع قق ا‬
‫‪Affect the use of information technology on the‬‬ ‫أه أل ر إه ‪:‬‬ ‫كلم ‪ 01‬شلكر متمرل‬ ‫أه أل ر بمسير‬
‫‪effectiveness of internal control system through‬‬
‫‪Activate the control systems in companies, And‬‬ ‫ع هير عظ‬ ‫عل‬ ‫‪ -‬اؤثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬
‫أهلق ر أه أعلير عل عيم‪ :‬تدعام عظعر أهلق ر‬
‫‪achieving the goals set for the company, And adjust the‬‬
‫‪work.‬‬
‫‪Key words: Information Technology, Internal control‬‬ ‫مت قاق أأل أف أهعمضمعر هلشلكر مض ط‬ ‫أهشلك‬
‫‪system, Corporations.‬‬
‫أهععم‪.‬‬
‫أهلق ر أه أعلير‬ ‫عظ‬ ‫الكلمات المفتاح‪:‬تععمهمأي أهععلمع‬
‫عر‪.‬‬ ‫أهع‬ ‫شلك‬

‫المقدمة‪:‬‬
‫أألعع م‬ ‫أهم ام أهت ت تع عج ععتلف عمأع ععشآ‬ ‫عل‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫هق ر‬
‫أهتعطيط مأإلشلأف م‬ ‫ععلي‬ ‫ععلي تج أهععتلدر مأء ك ل اه‬ ‫أهج ر مغال أهج ر إه أهل ح‬
‫ععلير‬ ‫شج‬ ‫عدغ أهمق‬ ‫بير م غال عل مأه أهعش ط م‬ ‫أهتمثاق م أهشؤمل أإل أل ر م أهع‬
‫مأهشلك‬ ‫أهععشآ‬ ‫ه ى تل‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهعلأأعر تطم أل عتلأا أ ضعل عمأع ر أهتطم أل‬
‫اأ أهعأ م تطم أل‬ ‫مشج‬ ‫م‬ ‫م ير م علأأعر أه‬ ‫معتاأر هاه ظجل ع ي ع ت قاق أألعظعر أه‬
‫اأ‬ ‫ت إر أل أهعع اال أهعجعير أهت تلش أهعلأأعال‬ ‫ا‬ ‫ع تعلم مأل أ أ تع عجعر أهعلأأعر ه‬
‫أهعأ م‪.‬‬
‫أإلهعتلمعير‬ ‫تع أ أه‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أه ل عر أهعتي قر‬ ‫مهق ثل أهتطم أل‬
‫رمم ت اا أل أم ل‬ ‫ى إه‬ ‫مغال عع‬ ‫مأهشلك‬ ‫بير هععشآ‬ ‫أهعظ أإل أل ر مأهع‬ ‫عل‬
‫ظم أهتش ام أها مي أهتقلا ي هلبي ع‬ ‫أهلق ر أه أعلير هعق لعر عع ك ل عليه أألعل‬ ‫ععجأير م ها‬

‫‪69‬‬
‫سعتع عل ريغ ععم عبتعلم‬ ‫ت عي أه مل أهلق ب‬ ‫عير‬ ‫هج‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫ر‬ ‫ا‬
‫أهعتق عر م أه مم‬ ‫عؤ تع عل تقليص أهدأمم ّباعج م ال أهعؤ‬ ‫عع يعكل أهلق ر أه أعلير‬
‫أهلق بير‪.‬‬ ‫أهتقعي هج م هشكم أهاي يععم عل تق ي ضم أهع ع‬ ‫تع أ‬ ‫أهعأ ملم ماه‬
‫ثانيا‪-‬اإلطار المنهجي للدراسة‪:‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪-0‬مشكلة الدراسة‪:‬تتعثم عشكلر أه أل ر‬
‫"ما أثر استخدام تكنولوجيا المعلومات على فعالية نظام الرقابة الداخلية بشركات المساهمة الجزائرية‬
‫محل الدراسة"؟‬
‫أهت هير‪:‬‬ ‫‪ -2‬فرضيات الدراسة‪ :‬مهإلأ ر عل إشك هير أه أل ر قعع ري غر أهدلضي‬
‫بير عل عيم‬ ‫أهع‬ ‫ظم تععمهمأي أهععلمع‬ ‫مل هلعظ هللق ر أه أعلير‬ ‫الفرضية األولى‪ :‬س امأ‬
‫م ععطط كم كد ءم م علير‪.‬‬ ‫أهت قق عل ل أألعع م ت ال م ق هع‬ ‫هابج‬
‫شلك‬ ‫أهلق ر أه أعلير‬ ‫ع هير عظ‬ ‫عل‬ ‫الفرضية الثانية‪ :‬س اؤثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬
‫عر ع م أه أل ر‪.‬‬ ‫أهع‬
‫‪-3‬أهمية الدراسة‪:‬‬
‫عر عظ أل هل مل أهدع م أهاي‬ ‫أهع‬ ‫أهشلك‬ ‫عير أهلق ر أه أعلير‬ ‫عاته عل‬ ‫ت تع أه أل ر‬
‫عل عيم إاأ آهير تععم عل ض ط أهععم‬ ‫اه أهشلك‬ ‫ت قاق أأل أف أهت ت ع إهاج‬ ‫تلع ه‬
‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير أهاي اؤ ي إه أه قر‬ ‫عل‬ ‫عير أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫إلض ر إه‬
‫أهعظ أها مي‪.‬‬ ‫إع أ أهتق ل ل معلضج شكم ضم عع م عمأم‬ ‫أإل ألم مأه أه لعر‬
‫‪-4‬أهداف الدراسة‪ :‬ت ع أه أل ر هت قاق أأل أف أهت هير‪:‬‬
‫كلم‪.‬‬ ‫مسير‬ ‫عر‬ ‫أهع‬ ‫أهشلك‬ ‫أهلق ر أه أعلير‬ ‫‪-‬أهتعلف عل ع ى تم ل عقمع‬
‫أهقرمل مأهضعف‬ ‫كلم هععل ر عمأ‬ ‫مسير‬ ‫عر‬ ‫أهع‬ ‫أهشلك‬ ‫‪ -‬أل ر عظعر أهلق ر أه أعلير‬
‫أهشلك‬ ‫ع ى ع هير أجلم أهلق ر أه أعلير‬ ‫مأهتعلف عل‬ ‫أهقمم أهعلت طر بج‬ ‫أمأع‬ ‫اج مكاه‬
‫كلم‪.‬‬ ‫مسير‬ ‫عر‬ ‫أهع‬
‫عر‬ ‫أهع‬ ‫أهشلك‬ ‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير‬ ‫عل‬ ‫ثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫‪-‬أهتعلف عل‬
‫كلم‪.‬‬ ‫مسير‬
‫أهعظلي هلعمضمع‬ ‫عع تع مهع هلأ ع‬ ‫أهمرد أهت لال‬ ‫لم‬ ‫‪ -5‬المنهج المستخدم‪ :‬ت أعتع‬
‫أه أل ر أهعا أعير‪.‬‬ ‫أل ر أه هر‬ ‫لم‬ ‫ال ت أ تعع م‬

‫‪65‬‬
‫ثانيا‪-‬اإلطار النظريللرقابة الداخلية وتكنولوجيا المعلومات‪:‬‬
‫‪ -0‬الرقابة الداخلية‪:‬‬

‫‪ -0-0‬مفهوم الرقابة الداخلية‪:‬‬


‫أهتلع عل ل أهعطط‬ ‫ل‬ ‫أهلق ر لعج ‪ " :‬قي غ عت اج عع م أهعلؤم ال متر يح عط اج‬ ‫عل‬
‫ععم مأه‪.1‬‬ ‫عل‬ ‫قق‬ ‫م ل أأل أف أهعمضمعر ق‬ ‫أهعل معر ق عدا‬
‫أهعشلمع‬ ‫أهلق ر أه أعلير " لعج أهعطر أهتعظيعير مم ام أهتع اق مأهعق ايغ أهعت عر‬ ‫معل‬
‫بير مأهتلع عل قتج مع ى أسعتع علاج مل م‬ ‫أهع‬ ‫بج ف ع ير رمهه مض ط معلأأعر أهبي ع‬
‫أهم ام‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬
‫أإل أل ر أهعمضمعر‬ ‫ه ي‬ ‫أهتع‬ ‫أهع علال عل‬ ‫أهعد ير أإلعت أير متشأي‬
‫ي عج علأأعر‬ ‫أإل أل ر هلض ط أه أعل‬ ‫تعداا أهعطط مأه ي‬ ‫أإل ألم ه ل‬ ‫أهت تتبع‬ ‫مأإلألأءأ‬
‫ل ع الم‬ ‫ضع ع ه‬ ‫ر مأهتلع عل قتج مأسعتع عل تل أهبي ع‬ ‫أهعتعلقر لرمم أهعؤ‬ ‫ك ر أهبي ع‬
‫ععم أهم م أسقتر ير مت قاق عل ل ح ععكل م لقم كلدر ععكعر" ‪.1‬‬
‫‪ -2-0‬مقومات نظام الرقابة الداخلية‪:‬‬

‫مأإلألأءأ‬ ‫ير هألعظعر مأهتعليع‬ ‫ر عث ر أهلكالم أأل‬ ‫ي عؤ‬ ‫تع أهلق ر أه أعلير‬
‫لاي ير هعظ أهلق ر أه أعلير أه لي أهت ترعدج متت عج أإل ألم هل رمم عل‬ ‫عقمع‬ ‫أهعمضمعر م ع‬
‫أهلق ر‬ ‫عظ‬ ‫عه س ب عل تم ل‬ ‫ثمل عل‬ ‫أه‬ ‫أف أهلق ر مف تت قق م أع‬ ‫ل‬ ‫تلعا‬
‫ست ‪:1‬‬ ‫أه أعلير متتعثم اه أهعقمع‬
‫ليعر هأل أء م ل تتع‬ ‫‪ -‬ضلملم مأم عطر تعظيعير أا م هلعشلمع ع اج عل ع تمي‬
‫ب قر‬ ‫مأهري ي‬ ‫أ أهعشلمع مطبيعر عش طه متتضعل ت ا أهع ؤمهي‬ ‫اه أهعطر ع‬
‫ع تقبلير‪.‬‬ ‫م تع يي‬ ‫ممضمح م ل تعمل علعر هعمأأجر ير تطم أل‬
‫أعل إل ألم أهتش ام أسهعتلمع ‪.‬‬ ‫‪ -‬ضلملم إع أ تعظي‬

‫ب أهاي يقم عل أهتش ام أسهعتلمع هلبي ع‬ ‫أهعظ أهع‬ ‫أف أهلق ر أه أعلير‬ ‫هت قاق‬
‫يه ل يضعل ع ال ‪:‬‬ ‫الى عل‬
‫أهبلأعج‬ ‫أعدر م مأ تقيهير ع لم أهعظ –عرع أهبلأعج‪ -‬مظيدر أهتش ام‪-‬عجعر أهلق ر عل‬
‫ع مأم‬ ‫مأهععلأ‬ ‫أهع عي‬ ‫إل ألم هإلش ألف مأهلق ر عل‬ ‫مأم ق‬ ‫أهبي ع‬ ‫معلد‬
‫قيقر ممأض ر هعع هأر أهبي ع ‪.‬‬ ‫إألأءأ‬
‫أهعمضمعير‪.‬‬ ‫قاق هلتلع عل تعداا أإلألأءأ‬ ‫أر‪ -‬ضلملم مأم عظ‬
‫‪ -‬ضلملم مأم عظ هتقاي أأل أء‪.‬‬
‫ر‪-‬ضلملم مأم عظ أا هل مأ ل مأهمأ ع‪.‬‬
‫ر عل أأل أل معت عر ت ل بج ‪.‬‬ ‫عع‬ ‫م‪-‬ضلملم تمأ ل كد ءأ‬
‫‪66‬‬
‫ب م لي معتع عم‪.‬‬ ‫ي‪ -‬ضلملم تمأ ل عظ ع‬
‫‪ - 3-0‬إجراءات فهم الرقابة الداخلية‪:‬‬
‫هر عل ترعي مععم عظ أهلق ر أه أعلير ك ر‬ ‫أهت يقم بج أهع قق عل أم أع‬ ‫أإلألأءأ‬
‫كل غ هععلير‬ ‫ل اأ أهدج ي تع‬ ‫ا‬ ‫ج أهلق ر أه أعلير‬ ‫عل لر أهدج ت ع إألأءأ‬ ‫عكمع ته‬
‫إاأ ق‬ ‫يقم بتق ال عع طل أهلق ر تق ا أل مهي‬ ‫جعه هلعظ‬ ‫ع‬ ‫ل أهعلأأ‬ ‫ا‬ ‫أهتعطيط هلت قاق‬
‫ب مل تعكل أهعلأأ عل‬ ‫أهلق ر مأهت‬ ‫عه يقم بتعداا أعت أل‬ ‫أألعل‬ ‫بتقاي أهعع طل لقم عل أه‬
‫ضم هعع طل أهلق ر‬ ‫ترمل‬ ‫مض‬ ‫ت ا أ مهي م هت ه‬ ‫ت ت ا‬ ‫تع ام عع طل أهلق ر أهت‬
‫أهتدرالير هأللر م‪ .‬م شكم‬ ‫أ أسعت أل‬ ‫ت ا‬ ‫لأر أسعتع عل أهعظ ه ي‬ ‫أهععططر مت ا‬
‫أهت هير‪:‬‬ ‫أهعأ س‬ ‫أهعلأأ‬ ‫ل ج أهعلأأ هللق ر أه أعلير متقاي عع طل أهعظ اع‬ ‫ع‬
‫ر تعكعه عل أعأ ل عجعر‬ ‫‪ -‬ت اتعكل أهعلأأ عل أهتلع عل إعك عير تم ل هر ك ير معع‬
‫أهعمأ قر عل ععلير أهعلأأعر‪.‬‬ ‫أهت قاق م هت ه أتع ا قلأل هعمأ قر م ع‬
‫أهع ير أهع تعلر‪.‬‬ ‫‪ -‬تعكال أهعلأأ عل ت ا أسع أل‬
‫ععماج أهعع طل أهع تع ‪.‬‬ ‫‪ -‬تعكال أهعلأأ عل تق ال عع طل أسعتش ف أهععططر‬
‫‪.‬‬ ‫‪ -‬تعكال أهعلأأ عل ترعي أسعت أل أهتدرالير هأللر م شكم ك ف معع‬
‫دج عظ أهلق ر أه أعلير‪:‬‬ ‫أهت تعكل أهعلأأ عل أهقي‬ ‫‪ -‬عر ل أهععلمع‬
‫م ل أهعظ يععم‬ ‫عرع شكم ك ف معع‬ ‫عل أم ج عظ أهلق ر أه أعلير مأهت قق عل ل أهعظ‬
‫أهت هير‪:‬‬ ‫إلألأءأ‬ ‫د علير يقم أهعلأأ‬
‫كعه أهعجع معبلته أه قر‪.‬‬ ‫قر مأ تع أ‬ ‫‪ -‬علأأعر ملأق أهععم أه‬
‫عل عمظد أهععام‪.‬‬ ‫س تد أل‬ ‫‪ -‬أهقي‬
‫أهعمأم م ه ى أهععام‪.‬‬ ‫مأإلألأءأ‬ ‫‪ -‬أل ر هر أه ي‬
‫تتعلق ععلير‬ ‫مأهت قق عل أألعمل أهت‬ ‫مأه تل مأه أي‬ ‫‪ -‬أهد ص هع تع ي هلع تع أ‬
‫أهتمثاق‪.‬‬
‫أهتش ام هألعشطر أهععتلدر‪.1‬‬ ‫عي ظر ععلي‬ ‫‪ -‬أهقي‬
‫‪ -4-0‬وسائل توثيق فهم المراجع للرقابة الداخلية‪:‬‬
‫بم ام ععتلدر عل أم‬ ‫ع ج أهعلأأ هعظ أهلق ر أه أعلير يقم أهعلأأ بتمثاق اأ أهدج‬
‫اه عع أه أر مأء ك ل عيم ععلير أهعلأأعر م عع أ تعع م ععلير أهعلأأعر م ع‬ ‫أهلأمع إه‬
‫اأ أهعأ م ع ال ‪:6‬‬ ‫أعتج اج معل أهطلق أهت يعكل ل ت تع‬

‫‪67‬‬
‫أ‪ -‬االستبيان‪:‬‬
‫ل تعمل عليه‬ ‫ت مي عل أأل غ أه ليعر هع اأ‬ ‫أ تد أل‬ ‫ميكمل عل شكم ق اعر تض‬
‫ر أهععترال هإلأ ر علاج متلأ هلع قق أهاي‬ ‫أهعؤ‬ ‫عمظد‬ ‫اه أأل الر إه‬ ‫أهلق ر أه أعلير متق‬
‫لأر عت عر أهعظ ‪.‬‬ ‫هل ك عل‬ ‫عل طل ق أسعت ل مأهعاعر ماه‬ ‫يقم ب مله عل أهتلع عل أإلأ‬
‫ب ‪ -‬الوصف التحليلي‪:‬‬
‫ع مرف عظ‬ ‫ر هعم ععلير عل أهععلي‬ ‫أهعؤ‬ ‫أهعت عر‬ ‫ميقم أهع قق ع بمرف أإلألأءأ‬
‫ع‬ ‫بتج‬ ‫أهلق ر مأه ملم أهع تع ير م تعال أهتقل ل أهمرد بت ا عق ط أهضعف مأهعظ أهع تععلر مع‬
‫أهشلح أهعطمم هعظ أهلق ر مرعم ر أهتلع عل ت طاته أعي أمأع‬ ‫رعم ر تت‬ ‫عا ه اتلعص‬
‫اه أهتقل ل‪.‬‬ ‫عظ أهلق ر‬
‫‪ -5-0‬المتابعة للرقابة الداخلية‪:‬‬
‫يع إاأ‬ ‫أهلق ر أه أعلير هت ا‬ ‫ميقر بج أهعلأأعر أهع تعلم مأهتق ي أه ملي هععتلف عكمع‬
‫هع الم أهظلمف أهعت الم‪.‬‬ ‫م ععطط مهت ا ع ى أه أر إلألأء أهتطمل أهعطلم‬ ‫تععم كع‬ ‫كع‬
‫متعتبل إ ألم م م أهلق ر أه أعلير أهع ؤمهر عل تعداا عجعر أهعت عر تر ح عثل ع هير م ألعص‬
‫لطر‬ ‫بير متق ل ل تل سعتل‬ ‫أهع‬ ‫مأألق‬ ‫أهلق ر ع تقلر عل أهععلي‬ ‫أهعبالم إاأ ك ع‬ ‫هم أ‬
‫أهم م‪.7‬‬
‫‪ -2‬تكنولوجيا المعلومات‪:‬‬
‫‪-0-2‬تعريف تكنولوجيا المعلومات‪:‬‬
‫تم ال‬ ‫ت‬ ‫أهت‬ ‫مأأل ها‬ ‫مأأل مأ‬ ‫تعلف تععمهمأي أهععلمع " لعج عأعمعر أهتقعي‬
‫‪9‬‬
‫ال طلأاق أهععم"‬ ‫أهعطلم ر أهت ت جم أء أهععم مت ع أهق أل هت‬ ‫مأهععلمع‬ ‫أهبي ع‬
‫ععلمع‬ ‫ت تمي عل‬ ‫أهدلعير أهت‬ ‫يض " عج إط ل ع عتع عم اتضعل عأعمعر عل أهعلد‬ ‫معل‬
‫تلم‬ ‫هت ع‬ ‫ععاعر معت أل طر تتد عم مي م ق هعأعمعر عل أأل غ مط ق ه ل ر عل أإلألأءأ‬
‫طل قر أهتش ام عل أها مي إه‬ ‫ععتلدر عل ا‬ ‫أهععتلدر مهق عل بتطم أل‬ ‫مأتع ا أهق أل أل‬ ‫أهععلمع‬
‫تع أ أألقع ل أهرع عير"‪.9‬‬ ‫تع أ أهععبامتل إه أهتععمهمأ‬ ‫أآله إه أسهعتلمع‬
‫‪ ً-2-2‬أهمية تكنولوجيا المعلومات‪:‬‬
‫قمم‬ ‫علع متقع مت ال عمع‬ ‫مع ا أل قج عل تق‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫هق ر‬
‫عأ م‬ ‫مأتج أهق ع م أهتقعير هيعطيق‬ ‫أألعل أهاي أعم ععج معل‬ ‫أهععل ر ض ءأ ل‬
‫ع ه أهام‬ ‫أألعع م‬ ‫أهع دل أهلايغ هعش ط‬ ‫ق ر‬ ‫أألعع م‪ .‬ل تععمهمأي أهععلمع‬
‫هجاه أهتععمهمأي مأهعتعثلر ر ر ر ‪:‬‬ ‫م أإلعك عي‬ ‫أهق أل‬ ‫ب‬ ‫ماه‬
‫لقعير كبالم أه أ م ه ر أه لعر‪.‬‬ ‫‪ -‬أهقي‬
‫ل عر م قيقر ملعيرر ضعل أهععظع ‪.‬‬ ‫‪ -‬تلم أتر س‬

‫‪68‬‬
‫عك ل ر ال م جم أهمرمم إهيه‪.‬‬ ‫كبالم عل أهععلمع‬ ‫‪ -‬علل كعي‬
‫كم لأ ء أهع ه ‪.‬‬ ‫م‬ ‫كبالم عل أهععلمع‬ ‫‪ -‬أه ع ح ه رمم أه ل مأهلعيص عل كعي‬
‫ع م عمأق ‪.‬‬ ‫م‬ ‫عمق مأ‬ ‫مأء‬ ‫عأ عي‬ ‫ج‪ -‬ل م علير مكد ءم أألشع ص أهع علال‬

‫قاق‬ ‫أهعتلمع‬ ‫م إس م الر عتطملم ات ك بج عظ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ع تعتج ل أه‬ ‫عل كم ع تق‬
‫أم امأجج أإلع ل هلقي‬ ‫أهأج أه شلي مهععج ت ق‬ ‫عل ع‬ ‫غ يقم لعع م كثالم تعم‬ ‫م‬
‫عأ ل ع يطل ه م ال ه ‪.11‬‬
‫‪ -3-2‬أثر تكنولوجيا المعلومات في نشاط الرقابة الداخلية‪:‬‬
‫ظم اأ أهععم‬ ‫م اط أستر م م‬ ‫أهعا م‬ ‫أهعتمأرم مأهتق‬ ‫ظم اأ أهتطمل أهتقع‬
‫عل قع ل رع عير م مأتف ع عمهر متلأا ع أ‬ ‫أهعت لع أهاي تشج ه رع عر تععمهمأي أهععلمع‬
‫أهع هير مأهلق بير عل أجر‬ ‫أهت تقم بج أهعؤ‬ ‫عل أجر متعق متعمع أهععلي‬ ‫ع تع ع أسعتلعا‬
‫مأهلق بير‪.‬‬ ‫أهع هير‬ ‫أهعؤ‬ ‫عش ط‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫أهععلمع‬ ‫تععمهمأي‬ ‫ر‬ ‫على‬
‫أف أهلق ر أه أعلير أهت ه‬ ‫ر أسهعتلمعير أهع تع عر مأهعطملم تج ف إه ت قاق‬ ‫أه‬ ‫مأل تقعي‬
‫أهععم أهلق ب ‪.‬‬ ‫أهعلت طر بتععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهععم أهتقلا ي متطباق أسبتع أل‬ ‫تت قق‬
‫‪ .‬م عظعر أهع مع‬ ‫أهعش ط أهع ه مأهلق ب عثم عكععر كشمف أه‬ ‫ميكمل أ تع أ أهتععمهمأي‬
‫أه اثر‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫ل تشج أهعل لر أهعقبلر تم ع عتلأا أ هإلعد ق عل‬ ‫أهع لأير‪ .‬م أ‬
‫ت قاق‬ ‫أه كمعير مأ تعلأل‬ ‫أهثملم أهتععمهمأير بج ف ضع ل ق ء أهعؤ‬ ‫هلتعاف ع ععطي‬
‫ل اه أهتععمهمأي ست ال عل أهمظ اف أهتقلا ير هلعؤ‬ ‫ضم أهع ع ‪.‬عل‬ ‫عل متق ي‬ ‫ع تمي‬
‫عع ل ر اه أهمظ اف مكيدير ت قاق أأل أف مت قاق أهت أل ط بال‬ ‫لم‬ ‫أه كمعير مهعل أهاي ي ال م‬
‫أهتعلف عل أهع ع‬ ‫عأ م تمظاف أهتععمهمأي مأ تثع ل‬ ‫ر م ال أهتمأه أإلب أع‬ ‫عأ ح أهعؤ‬
‫عش طج ‪.11‬‬ ‫ر م‬ ‫أهت تق عج أهعؤ‬
‫‪ -4-2‬أثر التشغيل االلكتروني للبيانات على أهداف الرقابة الداخلية‪:‬‬
‫ظم أهتش ام أها مي مأهت‬ ‫ععج‬ ‫ظم أهتش ام أسهعتلمع هلبي ع‬ ‫أف أهعلأأعر‬ ‫س تعتلف‬
‫أآلت ر ر ‪:‬‬ ‫تتعثم‬
‫تش ام أهبي ع ‪.‬‬ ‫بير مأهع هير مكد ءتج‬ ‫‪ -‬يعر أهعظ أهع‬
‫طل قر ليعر مأسطعاع ل عل كد ءم تش الج ‪.‬‬ ‫ظر عل أهعمأم أ‬ ‫‪ -‬أهع‬
‫‪ -‬ع ي علير عظ أهض ط أه أعل ‪.‬‬
‫أف‬ ‫مأهبلأعج هت قاق‬ ‫ه ي‬ ‫‪ -‬ع ي يعر م علير أهعطط م ي ل ع ي أسهتلأع‬
‫أهععشلم‪.‬‬
‫ل‪.‬‬ ‫هلتطم ل إه أأل‬ ‫مأإللش أ‬ ‫ج‪ -‬تقمي أأل أء متق ي أهتمري‬
‫أهع لأر‪.11‬‬ ‫أه أعلر مأهععلمع‬ ‫يعر م قر أهبي ع‬ ‫ح‪ -‬أسطعاع ل عل‬
‫‪69‬‬
‫‪ - 5-2‬استخدام أساليب واجراءات تكنولوجيا المعلومات بالرقابة الداخلية‪:‬‬
‫ملكالم لاي ير هتش الج‬ ‫إ ألم أهعؤ‬ ‫ي‬ ‫ع م يشكم عكمع‬ ‫أعل‬ ‫إل تم ل عظ لق ب‬
‫عظعر‬ ‫اأ‬ ‫إلض ر إه‬ ‫تطعح هج‬ ‫ر أهت‬ ‫أف أهعؤ‬ ‫ضع ل مت قاق‬ ‫عل‬ ‫أه لي مي ع‬
‫مأهقمأع مأهعطط مأاأ قمأع‬ ‫مأإلألأءأ‬ ‫مأهقمأعال مأه ي‬ ‫هتشل ع‬ ‫مأهتقا‬ ‫عل أهتع‬ ‫ت ع‬
‫لي ه ى‬ ‫ر مأل تمأأ عظ‬ ‫ض ط لق بير أعلير ليعر م ع هر تعدف عل عع طل إه ق أهضلل هعؤ‬
‫أهت‬ ‫يكمل عل طل ق تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أإل أ أل‬ ‫بال ععتلف ع تمي‬ ‫ر إلير م أهععلمع‬ ‫أهعؤ‬
‫يعر‬ ‫أه د ظ عل‬ ‫لي يع هج ك ر أهعع طل م ؤ ي إه‬ ‫لق ر كدؤم مض ط أعل‬ ‫إاأ‬ ‫ت‬
‫ر ع هي ‪.11‬‬ ‫أهعؤ‬
‫‪- 6-2‬أساليب التكنولوجيا المستخدمة في الرقابة‪:‬‬
‫أسهعتلمعير ماه هعمل‬ ‫تع أ أأل ها‬ ‫هابج‬ ‫عأ م أهلق ر متطم ل‬ ‫إل أ تع أ أهتععمهمأي‬
‫أهت تعثم أ‬ ‫مأهععلمع‬ ‫عأ م ت لام م دظ مأ تلأ ع أهبي ع‬ ‫ر‬ ‫أها مير ه تر ح عع‬ ‫أأل ها‬
‫عأ م‬ ‫أهل ضير مأإل ر اير مأهجع ير‬ ‫أأل ها‬ ‫كبال عل أألعع م كع عج ه تتعكل عل أ تع أ‬
‫ععلير أهلق ر‬ ‫ت تع‬ ‫أهت‬ ‫قر م ع عر معمضمعير أهععلمع‬ ‫أر إه‬ ‫مع‬ ‫ت لام أهبي ع‬
‫أهت ت جم ععلير أهلق ر ععج ع الر ر ‪:‬‬ ‫مهت قاق اه أه ير يعكل أ تع أ عأعمعر عل أأل ها‬
‫متقميعج ‪.‬‬ ‫أعتي ل أهعاع‬ ‫لم أهعع اعر أإل ر اير‬ ‫‪ -‬أ تع أ‬
‫ظم أهتش ام أها مي‪.‬‬ ‫أإل ر اير أهعتطملم أهت اتعال أ تع أعج‬ ‫تع أ أأل ها‬ ‫‪ -‬أهت لام‬
‫بير معمضمعير‬ ‫أهع‬ ‫مأهعع هأ‬ ‫لم أهض ط مأهت كي أهاأت هلتلع عل ر ر أهبي ع‬ ‫‪-‬‬
‫أهع لأر‪.‬‬ ‫أهععلمع‬
‫‪.‬‬ ‫إلعط اج عل أ عل عل أإليض‬ ‫أهبي ع‬ ‫‪ -‬ترعي بلأعج أهععبامتل إلبلأل أأللق أهش ام‬
‫إع أ أهقمأا مأهتق ل ل أهععتلدر‬ ‫مأإل ر ح أهبي ع‬ ‫لم أهعل‬ ‫ج‪ -‬أ تع أ‬
‫لم أهت اير أهعك ير هععلمع ‪.11‬‬ ‫ح‪ -‬أ تع أ‬

‫‪-7-2‬أساليب الرقابة على التطبيقات العملية‪:‬‬


‫عع هأر أهبي ع‬ ‫أهععلير بمظ اف ع رر يقم ل أاج ق‬ ‫أهلق ر عل أهتطبيق‬ ‫ها‬ ‫تعتص‬
‫مأع أ‬ ‫أهبي ع‬ ‫ت أام معع هأ‬ ‫تم ال لأر تلعا ععقمهر عل يعر ععلي‬ ‫أهعتلمعي متج ف إه‬
‫أهلق ر أهتطبيقير بثيثر عمأع عل أهلق ر‪:11‬‬ ‫تق ل ل متتعثم إألأءأ‬
‫‪ -‬الرقابة على المدخالت‪:‬‬
‫مأ تيد اج هع ر‬ ‫أهبي ع‬ ‫أهع تع ير معلأق ر م عت عر أع ي‬ ‫علأأعر أه م أل‬ ‫م تعثم اه‬
‫متج ف‬ ‫أهشلمط أهشكلير مأهعمضمعير أهعتع لف علاج مط ق هلعظ مأهلمأاح أه أعلير م هام أإلألأءأ‬
‫معل‬ ‫عع هأر أهبي ع‬ ‫أهت ات لعج ق‬ ‫تم ال لأر أهتلعا أهععقمهر عل ر ر أعتع أهبي ع‬ ‫إه‬

‫‪71‬‬
‫ق أعج م أإلض ر إهاج م اف‬ ‫يعر ت م لج رملم تعكل أهععبامتل عل أهتعلف علاج مع‬
‫ها‬ ‫عل لر متشعم‬ ‫بي ع‬ ‫غال عشلمعر‬ ‫رملم ععج م ععم تع يي‬ ‫ألء ععج م ط‬
‫قر‬ ‫أه‬ ‫متر يح مأع م إ ع م أهبي ع‬ ‫تتعلق بل‬ ‫أهت‬ ‫أأل ها‬ ‫تل‬ ‫أهع عي‬ ‫أهلق ر عل‬
‫عظ أهععلمع‬ ‫أهع تع عر‬ ‫تلعا م قر مشعمهير أهبي ع‬ ‫أهلق ر عل أهع عي‬ ‫ها‬ ‫متتضعل‬
‫أ تع أ‬ ‫تؤعا ععج أهبي ع‬ ‫أهت‬ ‫أهع تع أ‬ ‫رل متبم‬ ‫تتعثم أأل ها‬ ‫بير ا‬ ‫أهع‬
‫أه أعلر معلأأعتج عل قبم شعص‬ ‫تمثاق أهبي ع‬ ‫إ ع م أهبي ع‬ ‫أهع ل لر‬ ‫أأللق‬ ‫لم‬
‫أهععلمع ‪.‬‬ ‫ع ؤمم) م ع اه ت لام معل‬
‫‪ -‬الرقابة على معالجة البيانات‪:‬‬
‫أهعتلمعي ط ق‬ ‫أهبي ع‬ ‫عع هأ‬ ‫تم ال لأر تلعا ععقمهر عل تعداا ععلي‬ ‫تج ف إه‬
‫إغد م ي ععج ‪ .‬عع ع‬ ‫كع رلح بج مع‬ ‫عع هأر ك ر أهععلي‬ ‫م ععع‬ ‫أهع‬ ‫هلتطبيق‬
‫أهتع ام اج إس بع ء عل بلع عج أ ا مس يكمل ع‬ ‫إه أهععبامتل إعه يرع‬ ‫ت عم أهبي ع‬
‫أهععلعر أعم أهععبامتل عط قر‬ ‫ميعكل هلشعص أهع ؤؤم أهتلع عل ل أهبي ع‬ ‫لرر هلتيع‬
‫يعر‬ ‫أعم أهبلع عج‬ ‫اه أه هر الكل أهعلأأ عل ر ر (مأم م ام أهت ك أهاأت‬ ‫هألرم م‬
‫أء‬ ‫يعر‬ ‫بلأعج أهععبامتل‬ ‫عل‬ ‫ر ر أهتع يي‬ ‫ب‬ ‫مأعل أهتش ام عل أهععظمل أهع‬
‫م )‪.‬‬ ‫أه‬
‫ت‪-‬الرقابة على المخرجات‪:‬‬
‫أم أهتق ل ل مت أمم اه‬ ‫عثم قمأا أه‬ ‫عع هأر أهبي ع‬ ‫مععلي‬ ‫تج ف إه تلعا ر ر أهععلأ‬
‫أهت ها ررر‪:‬‬ ‫إلألأءأ‬ ‫أهقي‬ ‫بمأ طر أألشع ص أهعرلح هج باه م أ‬ ‫أهععلأ‬
‫ألشك م أهتق ل ل‪.‬‬ ‫أهتلع عل مأم ععماج ث ب‬ ‫‪-‬‬
‫أهعلد ‪.‬‬ ‫أهععلمعر‬ ‫‪ -‬أهتلع عل ل ع تمى أهتقل ل يعكغ أهبي ع‬
‫‪ -‬أهتلع عل إير م أهتق ل ل إه أألشع ص أهاال يعلعمل ق أسطيع‪.‬‬
‫بير‪.‬‬ ‫أه‬ ‫أهتلع عل ر ر أهععلي‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬ت لام أهقمأا مأهتق ل ل أهع هير‪.‬‬
‫‪ -‬تأهيل المسؤول الرقابي لعمل الرقابة في ظل تكنولوجيا المعلومات‪:‬‬
‫ع ؤمس عل‬ ‫يكمل أهع ؤمم أهلق ب‬ ‫تعمل ععلير أهلق ر رملم عتع علر معتطملم اأ‬ ‫مهع‬
‫أهععم هاأ‬ ‫مأهتطمل‬ ‫ظم تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهععم أهلق ب‬ ‫ال إألأءأ‬ ‫عي ظر‬
‫أهعتطمل مكع ال ‪:‬‬ ‫ل يكمل ه يه أهععل ر مأه لأير أهع ير هععم أهلق ب‬ ‫اتطل‬
‫تش ام أهبلأعج‪.‬‬ ‫أهععم مأهت ت تع‬ ‫أإلهعتلمعير أهعط قر‬ ‫أه‬ ‫‪ -‬ععل ر ه‬
‫أإلهعتلمعير معظ تش لاج ‪.‬‬ ‫‪ -‬أهععل ر أهت عر هطبيعر أه‬

‫‪70‬‬
‫بير‬ ‫تش ام أهعظ أهع‬ ‫ت تع عج أهععشآ‬ ‫‪ -‬أهععل ر أهت عر ببلأعج أهععبامتل أهت‬
‫مأهعلأأعر أه اثر مكاف يعكل علأأعتج ‪.‬‬
‫ععلير‬ ‫ر م تقميعج هي تد م‬ ‫مض بلأعج أهععبامتل أهع رر هعؤ‬ ‫‪ -‬أهعش لكر‬
‫أهعلأأعر‪.‬‬
‫ععلير‬ ‫يعكل أس تد م ععج‬ ‫أهل ضير مأإل ر اير أهعت ر مأهت‬ ‫أل ها‬ ‫‪ -‬أإلهع‬
‫ت لام‬ ‫ها‬ ‫أإلهعتلمعير مأهتلع عل‬ ‫أهعلأأعر مأهت تر ح عي لم ع أ تع أ أه‬
‫أهبي ع ‪.‬‬
‫أهع لير مأه مهير ‪.‬‬ ‫أهععلمع‬ ‫أهعتع علر مش ك‬ ‫‪ -‬أإلهع أهت بعظ أهععلمع‬
‫عضعمعج‬ ‫(‪ )Soft – Ware‬عل ا‬ ‫هلبي ع‬ ‫‪ -‬أهتلع عل يعر بلأعج أهتش ام أسهعتلمع‬
‫معيءعتج ‪.‬‬
‫أهع لأر م ع اتج مأعك عير أ تلأ عج‬ ‫أهععلمع‬ ‫تمل‬ ‫يعر م قر عظ‬ ‫‪ -‬أهتلع عل‬
‫ععلير أهعلأأعر أهع تعلم مأهتلع عل عظ أهت اير أهعك ير م ع اتج عل‬ ‫ععج‬ ‫هي تد م‬
‫أهتيع ‪.‬‬
‫ثالثا‪-‬الدراسة الميدانية‪:‬‬
‫‪ -0‬منهجية الدراسة الميدانية‪:‬‬
‫عل‬ ‫‪ -0-0‬أدوات جمع المعلومات‪:‬ق أه ث ل بإع أ أ ت عه هععل ر ثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬
‫أأل أم عل عأعمعر‬ ‫كلم تعمع‬ ‫هر مسير‬ ‫عر أهألأال ر‬ ‫أهع‬ ‫شلك‬ ‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير‬
‫أهلق ر أه أعلير‪ 00‬تلثال‬ ‫كم ع مل‪ .‬تععمهمأي أهععلمع ‪ 01‬عظ‬ ‫ق أل‬ ‫عل ع مل أه أل ر مع‬
‫أهلق ر أه أعلير‪ 1.9‬أهعأعمع هعل ‪ 11‬كع ت أ تع أ عقي غ‬ ‫ع هير عظ‬ ‫عل‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬
‫الر أس تبي ل‬ ‫أعي‬ ‫هيكل ‪ likert‬أهعع‬
‫‪ -2-0‬صدق وثبات االستبيان‪:‬‬
‫عأعمعر عل أأل تام‬ ‫أس ت عر عل‬ ‫‪ -‬صدق االستبيان‪ :‬هلت قق عل ر ق أأل أم عل عيم عل‬
‫ععج إب أء أهلي‬ ‫ألأال ر مطل‬ ‫اأ أهعأ م عل أ عع‬ ‫ر مهج عبلم طم لر‬ ‫أهع‬ ‫عتعررال‬
‫ر أأل أم هعمضمع أه أل ر م ع ء‬ ‫أ ا م معع‬ ‫اف متع ام مأقتلأح ق أل‬ ‫أس ت عر ماه‬ ‫مم ق أل‬
‫أأل تام ت تع ام أم أه أل ر‪.‬‬ ‫عل عي ظ‬
‫هأل أم ت أ تع أ عع عم كلمع خ أهد عل أأم ت ا‬ ‫‪ -‬ثبات االستبيان‪ :‬عل أأم أ تع أ عع عم ث‬
‫أس ت عر‪ :‬تكنولوجيا المعلومات‪ 1.791‬نظام الرقابة الداخلية‪ 1.715‬تأثير‬ ‫هدق أل‬ ‫أست ق أه أعل‬
‫تكنولوجيا المعلومات على فعالية نظام الرقابة الداخلية‪ 1.781‬المجموعالكلي‪ ،18850‬متشال أهقي‬
‫اه أه أل ر‬ ‫لغ أل‬ ‫ر متد‬ ‫عع‬ ‫أهمأل م ل أأل أم تتعت ب لأر ث‬

‫‪71‬‬
‫‪ -3-0‬مجتمع الدراسة وعينتها‪:‬اتعمل عأتع أه أل ر عل ع ال أهت قاق ع ع ع ال أهت قاق ع قق‬
‫كلم ‪ 01‬شلكر‪ .‬ت ت ا عاعر‬ ‫بج أه أل ر بمسير‬ ‫أل‬ ‫عر أهت‬ ‫أهع‬ ‫أهشلك‬ ‫ابلغ ع‬ ‫ا‬
‫أل‬ ‫‪ 91‬ل أ مت تمل أس ت عر عل أعي‬ ‫أه أل ر طل قر عشمأاير عل عأتع أه أل ر م لغ ع‬
‫أهعاعر مت أ تل أ ععج ‪ 11‬أ ت عر‬
‫ر ماه‬ ‫هطلق أإل ر اير أهعع‬ ‫متلعال‬ ‫‪ -4-0‬أساليب التحليل اإلحصائي‪ :‬ع أع أهبي ع‬
‫أهعامير مأهعتم ط‬ ‫مأهع‬ ‫ث ل أهتع أل أل‬ ‫أه‬ ‫ق أ تع‬ ‫تع أ بلع عج أهلل أإل ر اير ‪Spss‬‬
‫أهععي ل ر معع عم أسلت ط بال مل معع هر كلمع خ هد ‪ .‬ت أ تع أ أعت ل ‪t‬‬ ‫بير مأسع أل‬ ‫أه‬
‫هلعاعر أهمأ م (‪. (One Semple T-test‬‬
‫‪ -2‬تحليل نتائج الدراسة واختبار الفروض‪:‬‬
‫‪ -0-2‬وصف خصائص عينات الدراسة‪:‬‬
‫الجدول رقم(‪ :)01‬خصائص عينة الدراسة‬
‫النسبة‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫المتغير‬
‫‪81.11‬‬ ‫‪15‬‬ ‫اكل‬ ‫الجنس‬
‫‪06.67‬‬ ‫‪15‬‬ ‫عث‬
‫‪011‬‬ ‫‪31‬‬ ‫المجموع‬
‫‪06.67‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪11-15‬‬ ‫السن‬
‫‪01.11‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪15-11‬‬
‫‪71‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪ -15‬ع مق‬

‫‪011‬‬ ‫‪31‬‬ ‫المجموع‬


‫‪01‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ع ال أهت قاق‬ ‫المستوى الوظيفي‬

‫‪81.11‬‬ ‫‪15‬‬ ‫ع ع ع ال أهت قاق‬


‫‪16.67‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ع قق‬
‫‪011‬‬ ‫‪31‬‬ ‫المجموع‬

‫المستوىالتعليمي‬
‫‪16.67‬‬ ‫‪11‬‬ ‫عتم ط‬
‫‪16.67‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ث عمي‬
‫‪86.66‬‬ ‫‪16‬‬ ‫أ عع‬
‫‪011‬‬ ‫‪31‬‬ ‫المجموع‬
‫‪16.67‬‬ ‫‪11‬‬ ‫عمأ‬ ‫أقلعل‪5‬‬ ‫مدةالخدمة‬
‫‪01‬‬ ‫‪11‬‬ ‫عل ‪ 01- 5‬عمأ‬

‫‪06.67‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪01‬عل‪ 05-‬عر‬


‫‪66.66‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪05‬ععدلعثل‬
‫‪011‬‬ ‫‪31‬‬ ‫المجموع‬

‫بلع عج ‪.SPSS‬‬ ‫ث ل سعتع عل ععلأ‬ ‫أهعر ل‪ :‬أهأ مم عل إع أ أه‬

‫‪71‬‬
‫‪ 15‬بع ر‬ ‫عل أهاكمل مأه هغ ع‬ ‫عل أهأ مم عيه عي ظ ع ال ‪ :‬ل غلبير أل أهعاعر‬
‫أ ععاال‬ ‫أل أهعاعر‬ ‫عر يي ظ ل أغل‬ ‫عج عل ‪11‬‬ ‫أل أهعاعر ال‬ ‫ل أغل‬ ‫‪%81.11‬‬
‫جم‬ ‫ر عل‪ 05‬عر ع أهع تمى أهمظيد‬ ‫هعؤ‬ ‫أل أهعاعر تل ع م ع عتج‬ ‫بع ر‪ %86.66‬ل أغل‬
‫عملع ك هت ه ‪ :‬ع ال أهت قاق بع ر‪ %01‬ع ع ع ال أهت قاق بع ر‪ %81.11‬ع قق بع ر‪. %6.67‬‬
‫‪ -2-2‬تحليل نتائج الدراسة‪:‬‬
‫أ‪ -‬تكنولوجيا المعلومات‪:‬‬
‫الجدول رقم(‪ :) 02‬تحليل نتائج فقرات المحور األول(تكنولوجيا المعلومات)‬
‫االنجراف‬ ‫متوسط‬ ‫المحور األول(تكنولوجيا المعلومات)‬ ‫ر‪.‬م‬
‫المعياري‬ ‫الحسابي‬
‫‪0.11‬‬ ‫عل عيم أ تع أ أهبلأعج أهيلعر مم ام ‪11.61‬‬ ‫بتععمهمأي أهععلمع‬ ‫تجت أهشلك‬ ‫‪10‬‬
‫مت لالج متعل عج مأع أ أهتق ل ل‬ ‫أه دظ أآله بج ف أه رمم عل أهععلمع‬
‫أهيلعر‬
‫‪0.11‬‬ ‫عل عيم عأعمعر عتع علر عل أجلم ‪19.11‬‬ ‫بتععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهشلك‬ ‫ت تع‬ ‫‪12‬‬
‫بير‬ ‫أهع‬ ‫هععلي‬ ‫أألعظعر أسهعتلمعير أهعترلر يع باعج هلقي‬
‫‪0.11‬‬ ‫إه ت قاق لأر عل عل أهتع عم مأهت أل ط ‪11.95‬‬ ‫اؤ ي أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫‪13‬‬
‫بال أألعشطر أعم أهشلك‬
‫‪0.19‬‬ ‫‪11.75‬‬ ‫أأل أل أهع علال‬ ‫ع‬ ‫تعدي‬ ‫إه‬ ‫اؤ ي أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫‪14‬‬
‫أهشلك‬
‫‪0.11‬‬ ‫‪11.91‬‬ ‫أهيلعر هلع علال‬ ‫إه ت اال عمعير أهعج أل‬ ‫اؤ ي أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫‪15‬‬
‫أهتع هاف‬ ‫معد‬ ‫أعأ ل أهععلي‬ ‫مأإل لأع‬
‫‪0.16‬‬ ‫ب قر ‪11.85‬‬ ‫مأعت ج أهععلمع‬ ‫أهع تع عر تش ام أهبي ع‬ ‫تؤعل تععمهمأي أهععلمع‬ ‫‪16‬‬
‫م لعر أعبل مأج أقم‬
‫‪0.17‬‬ ‫تعل ل أهععلمع هللأمع إهاج مق أه أر ‪19.09‬‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫ت‬ ‫‪17‬‬
‫‪0.16‬‬ ‫‪11.81‬‬ ‫لقعير كبالم أه أ‬ ‫عل عيم تععمهمأي أهععلمع يعكل أهقي‬ ‫‪18‬‬
‫‪0.15‬‬ ‫‪19.07‬‬ ‫تم ال أهم ام أهتععمهمأير اثر معع ر‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫ت‬ ‫‪10‬‬
‫‪0.19‬‬ ‫‪19.05‬‬ ‫تم ال ق ع م أهبي ع هل رمم عل أهععلمع‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫ت‬ ‫‪01‬‬
‫عل عر ل أألمهير‬
‫‪0813‬‬ ‫‪13803‬‬ ‫مجموع فقرات المحور األول‬
‫بلع عج ‪.SPSS‬‬ ‫ث ل سعتع عل ععلأ‬ ‫أهعر ل‪ :‬أهأ مم عل إع أ أه‬
‫أهع مل أألمم(تععمهمأي أهععلمع ) ق‬ ‫عت اج ت لام ق أل‬ ‫امضح أهأ مم عيه عل عيم عل‬
‫ل أتأ ه‬ ‫اأ أهع مل تتلأمح ع بال (‪ 11.61‬م‪ )19.09‬عع يشال إه‬ ‫ب هدق أل‬ ‫تبال ل أهعتم ط أه‬
‫أهععطقر أهع رر‬ ‫بير‬ ‫أه‬ ‫تق أهعتم ط‬ ‫ا‬ ‫لي أهع مثال ك ل عمأ قر عل ع تمى اه أهدق أل‬

‫‪79‬‬
‫ب‬ ‫علت ر م ق أهعتم ط أه‬ ‫ل هيكل ‪ .‬معليه ل عت اج ت لام أهعأ م أألمم أ ء‬ ‫هعمأ قر‬
‫ك هت ه ‪:‬‬
‫أه أر " أهعلت ر‬ ‫هللأمع إهاج مق‬ ‫تعل ل أهععلمع‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهدقلم " ت‬ ‫‪ -0‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.09‬م ع لأف ععي لي ‪.0.17‬‬ ‫عتم ط‬ ‫أألمه‬
‫ر " أهعلت ر‬ ‫اثر معع‬ ‫تم ال أهم ام أهتععمهمأير‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهدقلم " ت‬ ‫‪ -1‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.07‬م ع لأف ععي لي ‪.0.15‬‬ ‫أهث عير عتم ط‬
‫عل‬ ‫هل رمم عل أهععلمع‬ ‫تم ال ق ع م أهبي ع‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهدقلم " ت‬ ‫‪ -1‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.05‬م ع لأف ععي لي ‪.0.19‬‬ ‫عر ل أألمهير " أهعلت ر أهث هثر عتم ط‬
‫عل عيم عأعمعر عتع علر عل أجلم أألعظعر‬ ‫بتععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهشلك‬ ‫أهدقلم " ت تع‬ ‫‪ -9‬أ تل‬
‫‪19.11‬‬ ‫ب‬ ‫بير" أهعلت ر أه أل عر عتم ط‬ ‫أهع‬ ‫هععلي‬ ‫أسهعتلمعير أهعترلر يع باعج هلقي‬
‫م ع لأف ععي لي ‪.0.11‬‬
‫إه ت قاق لأر عل عل أهتع عم مأهت أل ط بال‬ ‫أهدقلم " اؤ ي أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫‪ -5‬أ تل‬
‫ب ‪ 11.95‬م ع لأف ععي لي ‪0.11‬‬ ‫أألعشطر أعم أهشلك " أهعلت ر أهع ع ر عتم ط‬
‫ب ‪11.85 11.91:‬‬ ‫أهعلت ر أهعت قير عتم ط‬ ‫أهدقل ‪10 19 16،18 15:‬‬
‫أ‬ ‫‪ -6‬أ تل‬
‫م ع لأف ععي لي‪ 10.11 10.19 0.15،10.16 0.11:‬عل‬ ‫‪11.61 11.75 11.81‬عل أهتلتا‬
‫أهتلتا‬
‫ل‬ ‫م ردر ع عر عي ظ ل أهعتم ط أهع (‪ )11.91‬أعبل عل أهم ط أهدلض (‪ )11.11‬عع ا م عل‬
‫عر أهألأال ر ع م أه أل ر تعط أ تع هتععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهع‬ ‫ل شلك‬ ‫أهع تتقرال امأ ق عل‬
‫ب لأر كبالم ت مي ‪11.91‬‬ ‫كع‬ ‫كع ل أ تأ ر أل أهعاعر مم ع مل أألمم (تععمهمأي أهععلمع )‬
‫ل هيكل ‪.‬‬ ‫لأر عمأ قر‬ ‫تمأ ق ع‬ ‫م‬

‫‪75‬‬
‫ب‪ -‬نظام الرقابة الداخلية‪:‬‬
‫الجدول رقم(‪ :) 13‬تحليل نتائج فقرات المحور الثاني(نظام الرقابة الداخلية)‬
‫االنجراف‬ ‫متوسط‬ ‫المحور الثاني(نظام الرقابة الداخلية)‬ ‫ر‪.‬م‬
‫المعياري‬ ‫الحسابي‬
‫يهدف تطبيق نظام الرقابة الداخلية في شركات المساهمة الجزائرية إلى‪:‬‬
‫‪0.01‬‬ ‫‪19.96‬‬ ‫ع ير رمم أهشلكر عل ي تيع م أعتيغ‬ ‫‪00‬‬
‫‪0.05‬‬ ‫‪19.98‬‬ ‫أهلق ر عل أ تع أ أهعمأل أهعت ر‬ ‫‪02‬‬
‫‪0.09‬‬ ‫أ ج لقم ‪19.97‬‬ ‫أهشلكر ع ي ع عل ت قاق‬ ‫ل أهعد ير أإلعت أير هع ر ععلي‬ ‫‪03‬‬
‫تعلدر ععكعر‬
‫تعتمد شركات المساهمة الجزائرية على مبادئ أساسية ألنظمة الرقابة الداخلية حيث‪:‬‬
‫‪0.01‬‬ ‫‪19.11‬‬ ‫يشعم عظ أهلق ر عل عع اال عع ر هعع مقمع أألعط ء‪.‬‬ ‫‪04‬‬
‫‪0.01‬‬ ‫‪19.15‬‬ ‫أ أهشلكر مطبيعر عش طج ‪.‬‬ ‫اتيء عظ أهلق ر ع‬ ‫‪05‬‬
‫‪0.09‬‬ ‫ر تعكل عل ض ط مأ ألم أهعع طل أهع أعر ‪19.11‬‬ ‫عع‬ ‫يشعم عظ أهلق ر عل آهي‬ ‫‪06‬‬
‫أهشلكر‪.‬‬ ‫عل عش ط‬
‫‪0.01‬‬ ‫‪19.11‬‬ ‫أهتر ي ير عع أه أر‬ ‫بمضمح أإلألأءأ‬ ‫ي‬ ‫‪07‬‬
‫يتوفر لدىشركات المساهمة الجزائرية مقومات نظام الرقابة الداخلية من خالل‪:‬‬
‫‪0.06‬‬ ‫‪19.15‬‬ ‫عظ ع ب لي‬ ‫‪08‬‬
‫‪0.07‬‬ ‫‪19.11‬‬ ‫إ أ أل أهشلكر‬ ‫لق ر أأل أء‬ ‫‪00‬‬
‫‪0.08‬‬ ‫‪19.11‬‬ ‫ر‬ ‫أهعلأعل أهعع‬ ‫أعتي ل أهعمظدال أألعد ء ممضعج‬ ‫‪21‬‬
‫‪0.09‬‬ ‫‪19.11‬‬ ‫أ تع أ ك ر أهم ام أآلهير‬ ‫‪20‬‬
‫‪0805‬‬ ‫‪14833‬‬ ‫مجموع فقرات المحور الثاني‬
‫بلع عج ‪.SPSS‬‬ ‫ث ل سعتع عل ععلأ‬ ‫أهعر ل‪ :‬أهأ مم عل إع أ أه‬

‫أهع مل أهث ع (عظ أهلق ر أه أعلير) ق تبال ل أهعتم ط‬ ‫امضح أهأ مم عيه ت لام عت اج ق أل‬
‫ل أتأ ه لي أهع مثال‬ ‫اأ أهع مل تتلأمح ع بال (‪ 19.11‬م‪ ) 19.98‬عع يشال إه‬ ‫ب هدق أل‬ ‫أه‬
‫أهععطقر أهع رر هعمأ قر ش م‬ ‫بير‬ ‫أه‬ ‫تق أهعتم ط‬ ‫ا‬ ‫ك ل عمأ قر عل ع تمى اه أهدق أل‬
‫ب ك هت ه ‪:‬‬ ‫علت ر م ق أهعتم ط أه‬ ‫ل هيكل ‪ .‬معليه ل عت اج ت لام أهعأ م أألمم أ ء‬
‫عتم ط‬ ‫أهدقلم " اج ف عظ أهلق ر إه أهلق ر عل أ تع أ أهعمأل أهعت ر" أهعلت ر أألمه‬ ‫‪ -0‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.98‬م ع لأف ععي لي ‪.0.05‬‬
‫أهشلكر ع ي ع عل‬ ‫ل أهعد ير أإلعت أير هع ر ععلي‬ ‫أهدقلم " اج ف عظ أهلق ر إه‬ ‫‪ -1‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.97‬م ع لأف ععي لي ‪.0.09‬‬ ‫أ ج لقم تعلدر ععكعر" أهعلت ر أهث عير عتم ط‬ ‫ت قاق‬
‫م أعتيغ" أهعلت ر‬ ‫ع ير رمم أهشلكر عل ي تيع‬ ‫أهدقلم " اج ف عظ أهلق ر إه‬ ‫‪ -1‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.96‬م ع لأف ععي لي ‪0.01‬‬ ‫أهث هثر عتم ط‬

‫‪76‬‬
‫عر أهألأال ر مقومات نظام الرقابة الداخلية من خالل عظ‬ ‫أهع‬ ‫أهدقلم " اتم ل ه ى شلك‬ ‫‪ -9‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.15‬م ع لأف ععي لي ‪.0.06‬‬ ‫لي " أهعلت ر أه أل عر عتم ط‬ ‫ب‬ ‫ع‬
‫عر أهألأال ر مقومات نظام الرقابة الداخلية من خالل لق ر‬ ‫أهع‬ ‫أهدقلم " اتم ل ه ى شلك‬ ‫‪ -5‬أ تل‬
‫ب ‪ 19.11‬م ع لأف ععي لي ‪0.07‬‬ ‫إ أ أل أهشلكر" أهعلت ر أهع ع ر عتم ط‬ ‫أأل أء‬
‫ب ‪19.11 19.11:‬‬ ‫أهدقل ‪07 06 09 05 10 11:‬أهعلت ر أهعت قير عتم ط‬
‫أ‬ ‫‪ -6‬أ تل‬
‫م ع لأف ععي لي‪10.01 0.09،10.01 0.08:‬‬ ‫أهتلتا‬ ‫‪19.11 19.11 19.11 19.15‬عل‬
‫‪ 10.01 10.09‬عل أهتلتا‬
‫ل‬ ‫م ردر ع عر عي ظ ل أهعتم ط أهع (‪ )19.11‬أعبل عل أهم ط أهدلض (‪ )11.11‬عع ا م عل‬
‫عر أهألأال ر ع م أه أل ر كع‬ ‫أهع‬ ‫ع م هللق ر أه أعلير شلك‬ ‫أهع تتقرال امأ ق عل مأم عظ‬
‫ب لأر كبالم ت مي ‪ 19.11‬م‬ ‫ل أ تأ ر أل أهعاعر مم أهع مل أهث ع (عظ أهلق ر أه أعلير) ك ع‬
‫ل هيكل ‪.‬‬ ‫لأر عمأ قر ش م‬ ‫تمأ ق ع‬
‫ج‪ -‬تأثير تكنولوجيا المعلومات على فعالية نظام الرقابة الداخلية‪:‬‬

‫الجدول رقم(‪ :) 14‬تحليل نتائج فقرات المحور الثالث( تأثير تكنولوجيا المعلومات على فعالية نظام الرقابة الداخلية)‬
‫االنحراف‬ ‫المحور الثالث( تأثير تكنولوجيا المعلومات على فعالية نظام الرقابة المتوسط‬
‫المعياري‬ ‫الحسابي‬ ‫الداخلية)‬ ‫ر‪.‬م‬

‫يؤثر استخدام تكنولوجيا المعلومات على فعالية نظام الرقابة الداخلية من خالل‪:‬‬
‫‪1.98‬‬ ‫‪19.65‬‬ ‫أهتلع عل ر ر أهععلي أه بير‬ ‫‪22‬‬
‫‪1.96‬‬ ‫‪19.69‬‬ ‫ت لام أهقمأا مأهتق ل ل أهع هير‬ ‫‪23‬‬
‫‪1.97‬‬ ‫‪19.81‬‬ ‫أهشلك‬ ‫تدعام عظعر أهلق ر‬ ‫‪24‬‬
‫‪1.95‬‬ ‫‪19.75‬‬ ‫ت قاق أأل أف أهعمضمعر هلشلكر‬ ‫‪25‬‬
‫‪1.96‬‬ ‫‪19.71‬‬ ‫ض ط أهععم‬ ‫‪26‬‬
‫‪1.90‬‬ ‫‪19.51‬‬ ‫أهلق بير أهعبلعأر ع ق هلتلع عل أهشلمط أهت‬ ‫إألأء أهع ا عل أسعت أل‬ ‫‪27‬‬
‫اتطلبج أهعظ أهلق ب‬
‫‪1.99‬‬ ‫‪19.61‬‬ ‫بير ب لأر ع هير عل أهعد ءم‬ ‫أهع‬ ‫أء أهععلي‬ ‫‪28‬‬
‫‪1.91‬‬ ‫‪19.55‬‬ ‫أهع ئ مأهقمأع‬ ‫بير ع اتدق ع‬ ‫أهع‬ ‫ضع ل أهت أام متعل ل هلبي ع‬ ‫‪20‬‬
‫أه ش مأهتيع‬ ‫س‬ ‫بير ميعع‬ ‫أهع‬
‫‪1.91‬‬ ‫هضع ل يعر ‪19.61‬‬ ‫أهبلأعج مأهعلد‬ ‫أهلق بير عل‬ ‫عأعمعر عل أإلألأءأ‬ ‫ت تع‬ ‫‪31‬‬
‫مثج‬ ‫هر‬ ‫مكشف أألعط ء‬ ‫أهتش ام أسهعتلمع هلبي ع‬
‫‪1805‬‬ ‫‪14865‬‬ ‫مجموع فقرات المحور الثالث‬
‫المصدر‪ :‬الجدول من إعداد الباحثان باالعتماد على مخرجات برنامج ‪.SPSS‬‬

‫‪77‬‬
‫ع هير عظ‬ ‫عل‬ ‫أهع مل أهث ه (تلثال تععمهمأي أهععلمع‬ ‫امضح أهأ مم عيه عت اج ت لام ق أل‬
‫اأ أهع مل تتلأمح ع بال (‪ 19.51‬م‪)19.81‬‬ ‫هدق أل‬ ‫ب‬ ‫ق تبال ل أهعتم ط أه‬ ‫أهلق ر أه أعلير)‬
‫بير‬ ‫أه‬ ‫تق أهعتم ط‬ ‫ا‬ ‫ل أتأ ه لي أهع مثال ك ل عمأ قر عل ع تمى اه أهدق أل‬ ‫عع يشال إه‬
‫علت ر‬ ‫ل هيكل ‪ .‬معليه ل عت اج ت لام أهعأ م أألمم أ ء‬ ‫أهععطقر أهع رر هعمأ قر ش م‬
‫ب ك هت ه ‪:‬‬ ‫م ق أهعتم ط أه‬
‫‪19.81‬‬ ‫ب‬ ‫عتم ط‬ ‫أهشلك " أهعلت ر أألمه‬ ‫أهدقلم " تدعام عظعر أهلق ر‬ ‫‪ -0‬أ تل‬
‫م ع لأف ععي لي ‪.1.97‬‬
‫ب ‪19.75‬‬ ‫أهدقلم " ت قاق أأل أف أهعمضمعر هلشلكر " أهعلت ر أهث عير عتم ط‬ ‫‪ -1‬أ تل‬
‫م ع لأف ععي لي ‪.1.95‬‬
‫‪ 19.71‬م ع لأف ععي لي‬ ‫ب‬ ‫أهدقلم " ض ط أهععم " أهعلت ر أهث هثر عتم ط‬ ‫‪ -1‬أ تل‬
‫‪.1.96‬‬
‫‪19.65‬‬ ‫ب‬ ‫بير " أهعلت ر أه أل عر عتم ط‬ ‫أه‬ ‫أهدقلم " أهتلع عل ر ر أهععلي‬ ‫‪ -9‬أ تل‬
‫م ع لأف ععي لي ‪.1.98‬‬
‫ب ‪19.61 19.69:‬‬ ‫أهدقل ‪ 17 19 11 18 11:‬أهعلت ر أهعت قير عتم ط‬
‫أ‬ ‫‪ -5‬أ تل‬
‫م ع لأف ععي لي‪1.90 1.91 1.99 1.96،1.91:‬‬ ‫أهتلتا‬ ‫‪19.51 19.55 19.61‬عل‬
‫عل أهتلتا‬
‫م ردر ع عر عي ظ ل أهعتم ط أهع (‪ )19.65‬أعبل عل أهم ط أهدلض (‪ )11.11‬عع ا م عل‬
‫تععمهمأي أهععلمع‬ ‫عر أهألأال ر ع م أه أل ر ت تع‬ ‫أهع‬ ‫ل شلك‬ ‫ل أهع تتقرال امأ ق عل‬
‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير كع ل أ تأ ر أل أهعاعر مم أهع مل أهث ه (تلثال تععمهمأي‬ ‫تؤثل عل‬
‫لأر‬ ‫تمأ ق ع‬ ‫ب لأر كبالم ت مي ‪19.65‬م‬ ‫كع‬ ‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير)‬ ‫عل‬ ‫أهععلمع‬
‫ل هيكل ‪.‬‬ ‫عمأ قر ش م‬
‫‪ -3-2‬اختبار الفروض‪:‬‬
‫بير عل عيم‬ ‫أهع‬ ‫ظم تععمهمأي أهععلمع‬ ‫مل هلعظ هللق ر أه أعلير‬ ‫الفرضية األولى‪ :‬س امأ‬
‫م ععطط كم كد ءم م علير‪.‬‬ ‫أهت قق عل ل أألعع م ت ال م ق هع‬ ‫هابج‬
‫الجدول رقم(‪ :) 15‬نتائج اختبار الفرضية األولى‬
‫مستوى‬ ‫قيمة‪ t‬الجدولية‬ ‫قيمة ‪ t‬المحسوبة‬ ‫المتغير‬
‫داللة‬
‫‪1.111‬‬ ‫‪0.69‬‬ ‫‪11.09‬‬ ‫ظم تععمهمأي أهععلمع‬ ‫هللق ر أه أعلير‬ ‫مل هلعظ‬
‫بير‬ ‫أهع‬
‫المصدر‪ :‬الجدول من إعداد الباحثان باالعتماد على مخرجات برنامج ‪8SPSS‬‬

‫‪78‬‬
‫م ر (‪،)11.09‬أعبل عل قيعر ‪ T‬أهأ مهير أهت ت مي‬ ‫عي ظ عل أهأ مم عيه ل قيعر ‪ T‬أهع‬
‫مل هلعظ هللق ر أه أعلير‬ ‫أهدلضير أهع يعر مقبمم أهدلضير أهب الر ي امأ‬ ‫‪ 0.69‬عع يعع ل‬
‫م‬ ‫أهت قق عل ل أألعع م ت ال م ق هع‬ ‫هابج‬ ‫بير عل عيم‬ ‫أهع‬ ‫ظم تععمهمأي أهععلمع‬
‫ععطط كم كد ءم م علير‪.‬‬
‫شلك‬ ‫أهلق ر أه أعلير‬ ‫ع هير عظ‬ ‫عل‬ ‫الفرضية الثانية‪ :‬س اؤثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬
‫عر ع م أه أل ر‪.‬‬ ‫أهع‬
‫الجدول رقم(‪ :) 06‬نتائج اختبار الفرضية الثانية‬
‫مستوى‬ ‫قيمة‪ t‬الجدولية‬ ‫قيمة ‪ t‬المحسوبة‬ ‫المتغير‬
‫داللة‬
‫‪1.111‬‬ ‫‪0.69‬‬ ‫أهلق ر ‪15.09‬‬ ‫ع هير عظ‬ ‫عل‬ ‫اؤثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬
‫أه أعلير‬

‫بلع عج ‪.SPSS‬‬ ‫ث ل سعتع عل ععلأ‬ ‫أهعر ل‪ :‬أهأ مم عل إع أ أه‬

‫م ر (‪ )15.09‬أعبل عل قيعر ‪ T‬أهأ مهير أهت ت مي‬ ‫عي ظ عل أهأ مم عيه ل قيعر ‪ T‬أهع‬
‫أهدلضير أهع يعر مقبمم أهدلضير أهب الر ي اؤثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫ل‬ ‫‪0.69‬عع يعع‬
‫عر ع م أه أل ر‪.‬‬ ‫أهع‬ ‫شلك‬ ‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير‬ ‫عل‬
‫الخاتمة‪:‬‬
‫النتائج‪:‬‬
‫عر‬ ‫عل عيم ع‬ ‫عر أهألأال ر ع م أه أل ر تعط أ تع هتععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهع‬ ‫‪ -0‬ل شلك‬
‫‪:‬‬ ‫تععمهمأي أهععلمع‬
‫ر م‬ ‫اثر معع‬ ‫تم ال أهم ام أهتععمهمأير‬ ‫أه أر م‬ ‫هللأمع إهاج مق‬ ‫‪ -‬تعل ل أهععلمع‬
‫عل عر ل أألمهير‪.‬‬ ‫هل رمم عل أهععلمع‬ ‫تم ال ق ع م أهبي ع‬
‫عر أهألأال ر إه ‪:‬‬ ‫أهع‬ ‫شلك‬ ‫‪-2‬يهدف تطبيق نظام الرقابة الداخلية‬
‫أهشلكر ع ي ع عل ت قاق‬ ‫أهلق ر عل أ تع أ أهعمأل أهعت ر ل أهعد ير أإلعت أير هع ر ععلي‬
‫م أعتيغ‪.‬‬ ‫ع ير رمم أهشلكر عل ي تيع‬ ‫أ ج لقم تعلدر ععكعر‬
‫عر أهألأال ر مقومات نظام الرقابة الداخلية من خالل‪:‬‬ ‫أهع‬ ‫‪-1‬اتم ل ه ى شلك‬
‫إ أ أل أهشلكر‬ ‫لق ر أأل أء‬ ‫لي‬ ‫ب‬ ‫عظ ع‬
‫يشعم عظ‬ ‫ا‬ ‫ير ألعظعر أهلق ر أه أعلير‬ ‫ع ئ‬ ‫عر أهألأال ر عل‬ ‫أهع‬ ‫‪ -9‬تعتع شلك‬
‫أ أهشلكر مطبيعر‬ ‫أهلق ر ع‬ ‫ر هعع مقمع أألعط ء كع اتيء عظ‬ ‫عع اال عع‬ ‫أهلق ر عل‬
‫عش طج ‪.‬‬
‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير عل عيم‪:‬‬ ‫عل‬ ‫‪-5‬اؤثل أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬

‫‪79‬‬
‫مت قاق أأل أف أهعمضمعر هلشلكر مض ط أهععم‬ ‫أهشلك‬ ‫تدعام عظعر أهلق ر‬
‫التوصيات‪:‬‬
‫أهلق ر‬ ‫عل ع هير عظ‬ ‫بير رملم تل‬ ‫أهع‬ ‫أ تع أ تععمهمأي أهععلمع‬ ‫أهع علال عل‬ ‫‪-‬ت ل‬
‫أه أعلير‪.‬‬
‫شلك‬ ‫أهلق ر أه أعلير‬ ‫تطم ل عظ‬ ‫بير‬ ‫أهع‬ ‫‪-‬ضلملم أس تد م عل تععمهمأي أهععلمع‬
‫عر‬ ‫أهع‬
‫عل بج ف تدعام‬ ‫عر علأأعر عظ أهلق ر أه أعلير أهعتم ل ه اج عل ال إه‬ ‫أهع‬ ‫‪ -‬ل تقم شلك‬
‫‪.‬‬ ‫مت ا عق ط أهضعف إل مأ‬ ‫مل‬
‫عل أأم لف‬ ‫أهلق ر أه أعلير هجاه أهشلك‬ ‫ر هلععم‬ ‫أه علعير مأهععلير أهعع‬ ‫‪-‬أعتي ل أهعد ءأ‬
‫أج ل أهلق ر‪.‬‬ ‫ال أء أهع علال‬ ‫مت‬
‫قائمة الهوامش والمراجع‪:‬‬
‫ر ‪ 1111‬ص ص‪.17- 19‬‬ ‫ر أهأععير أه عم ير هلع‬ ‫‪ -1‬بم أهعل ع ع جي عدجم أم م أهعلأأعر عألر أهع‬
‫‪ 1111‬ص‪.056‬‬ ‫أهعلأأعر ع عم عتع عم تلأعر ع ع عب أهق ل أه ي يط‬ ‫‪ -1‬ل عل هدال أيعغ هم ي‬
‫ضمء عع اال أهت قاق أه مهير مأألعظعر مأهقمأعال أهع لير‪ :‬عظل ر متطباق أهط عر‬ ‫عل ت قاق أه‬ ‫‪ -1‬أهاعا‬
‫أهأ ععر أألل عير ‪ 1116‬ص ص‪.87-86‬‬ ‫أألمه‬
‫عع ل ‪ 0999‬ص‪.011‬‬ ‫إ ألم أهعع طل أهع هير ط‪ 1‬أل أهعي لم هلعشل مأهتمل‬ ‫‪ -1‬أهلأمي ع ه م ا‬
‫أهعت هر مأهتق ل ل أهع هير‬ ‫أهععلمع‬ ‫هتلعا أهثقر‬ ‫إب أل ي طه تطم ل مل م أء أهعلأأ أهع لأ‬ ‫‪ -1‬عب أهم‬
‫أهع هعير أهعؤتعل أهعلع أهل هعلير أهعلم أإل أل ر مأهع هير أ ععر يي هدي عع ل‬ ‫أهععشملم عل ش كر أهععلمع‬
‫‪ 1115‬ص‪.08‬‬
‫أأللل ‪ 1119‬ص ‪.108‬‬ ‫ضمء أهعع اال أه مهير عظل ر متطباق شلكر عط‬ ‫ت قاق أه‬ ‫عل‬ ‫‪ -6‬أهاعا‬
‫هر همك هر‬ ‫ع هير عظ أهلق ر أه أعلير‪ -‬أل ر‬ ‫بير عل‬ ‫أهع‬ ‫ثل أ تع أ أهعع هأر أآلهير هلبي ع‬ ‫لأع‬ ‫ا‬ ‫‪-7‬‬
‫أهألأال‪ -‬عاكل ع أ تال غال ععشملم ’كلير أهعلم أسقتر ير مأهتأ ل ر معلم أهت اال أ ععر‬ ‫أهتأ ل ر ستر س‬
‫كلم أه عر أهأ ععير ‪ 1100/1101‬ص‪.70‬‬ ‫ع ع عيضل‬
‫عع ل أألل ل ‪1111‬‬ ‫أل أهرد ء هلعشل مأهتمل‬ ‫ط‪0‬‬ ‫هت قاق أه‬ ‫أععر أهع عم أه ا‬ ‫لع‬ ‫‪ -9‬أ ع‬
‫ص‪.095‬‬
‫م عظعر أهلق ر أه أعلير ل هر ع أ تال أألع يعير أهعل ير أهعدتم ر‬ ‫تطمل تععمهمأي أهععلمع‬ ‫‪ -9‬إالي عالبمع‬
‫ر ص‪.095‬‬ ‫أهع‬ ‫ق‬ ‫كلير أإل ألم مأسقتر‬ ‫أه عع ل‬
‫أه كمعير عألر تععير‬ ‫أهعؤ‬ ‫أهلق ر أه أعلير م عاته‬ ‫هقع ل عدجم عظ‬ ‫ام‬ ‫ش ي ا‬ ‫ل‬ ‫‪-11‬‬
‫أه أل ال أهع (‪ )98‬أ ععر أهعمرم ‪ 0996‬ص‪.95‬‬
‫بق اكله ص‪.118‬‬ ‫ضمء أهعع اال أه مهير‪ :‬عظل ر متطباق علأ‬ ‫عل ت قاق أه‬ ‫أهاعا‬ ‫‪-11‬‬
‫أهشعغ أألل ل ‪.1110‬‬ ‫عط‬ ‫بال أهق عمعاال تعقير أهععلمع‬ ‫أهعأع أهعل هلع‬ ‫‪-11‬‬
‫‪13- Hamini allel, Le contrôle interne et l’élaboration comptable, Office des publications univers, Alger, 2003.‬‬
‫‪14- C.Lionnel et V. Gérard, Audit et contrôle interne : Aspects Financiers, opération et stratégique, 4éme édition‬‬
‫‪Dalloz, Paris, 1992.‬‬
‫‪15- http://www.socpa.org.sa/sa/sa.‬‬

‫‪81‬‬

You might also like