You are on page 1of 29

‫‪A/HRC/30/13‬‬ ‫األمــم املتحـدة‬

‫‪Distr.: General‬‬
‫‪20 July 2015‬‬ ‫الجمعية العامة‬
‫‪Arabic‬‬
‫‪Original: English‬‬

‫مجلس حقوق اإلنسان‬


‫الدورة الثالثون‬
‫البند ‪ 6‬من جدول األعمال‬
‫االستعراض الدوري الشامل‬

‫*‬ ‫تقرير الفريق العامل المعني باالستعراض الدوري الشامل‬


‫جزر مارشال‬

‫يعمم مرفق هذا التقرير بالصيغة اليت ورد هبا‪.‬‬ ‫*‬

‫‪180815‬‬ ‫‪190815‬‬ ‫)‪GE.15-12156 (A‬‬


‫*‪*1512156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫المحتويات‬
‫الصفحة‬
‫‪3‬‬ ‫مقدمة‬
‫‪3‬‬ ‫أوالً‪ -‬موجز إجراءات عملية االستعراض‬
‫‪3‬‬ ‫ألف‪ -‬عرض الدولة موضوع االستعراض‬
‫‪7‬‬ ‫باء‪ -‬احلوار التفاعلي وردود الدولة موضوع االستعراض‬
‫‪17‬‬ ‫ثانياً‪ -‬االستنتاجات والتوصيات‬
‫املرفق‬
‫‪28‬‬ ‫تشكيلة الوفد‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪2/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫مقدمة‬
‫‪ -1‬عقد الفريق العامل املعين باالستعراض الدوري الشامل‪ ،‬املنشأ مبوجب قرار جملس حقوق‬
‫اإلنسان ‪ 5/1‬دورته الثانية والعشرين يف الفرتة من ‪ 4‬إىل ‪ 15‬أيار‪/‬مايو ‪ .2015‬واستُعرضت‬
‫احلالة يف جزر مارشال يف اجللسة الثانية عشرة املعقودة يف ‪ 11‬أيار‪/‬مايو ‪ .2015‬وترأس وفد‬
‫جزر مارشال السيد توين دي برام‪ ،‬وزير الشؤون اخلارجية يف جزر مارشال‪ .‬واعتمد الفريق العامل‬
‫التقرير عن جزر مارشال يف جلسته السابعة عشرة املعقودة يف ‪ 15‬أيار‪/‬مايو ‪.2015‬‬
‫‪ -2‬ويف ‪ 13‬كانون الثاين‪/‬يناير ‪ ،2015‬اختار جملس حقوق اإلنسان فريق املقررين التايل‬
‫(اجملموعة الثالثية) لتيسري استعراض احلالة يف جزر مارشال‪ :‬الصني والكونغو واملكسيك‪.‬‬
‫‪ -3‬وعمالً بأحكام الفقرة ‪ 15‬من مرفق قرار جملس حقوق اإلنسان ‪ 5/1‬وبأحكام الفقرة ‪5‬‬
‫من مرفق قرار جملس حقوق اإلنسان ‪ ،16/21‬صدرت الوثائق التالية ألغراض استعراض احلالة يف‬
‫جزر مارشال‪:‬‬
‫تقرير وطين ((‪A/HRC/WG.6/22/MHL/1‬؛‬ ‫(أ)‬
‫(ب) جتميع للمعلومات أعدته املفوضية السامية حلقوق اإلنسان (‬
‫‪)A/HRC/WG.6/22/MHL/2‬؛‬
‫موجز أعدته املفوضية السامية حلقوق اإلنسان (‪.)A/HRC/WG.6/22/MHL/3‬‬ ‫(ج)‬
‫‪ -4‬وُأحيلت إىل جزر مارشال‪ ،‬عن طريق اجملموعة الثالثية‪ ،‬قائمة أسئلة أعدهتا سلفاً أملانيا‬
‫وبلجيكا وليختنشتاين وسلوفينيا واملكسيك والسويد واململكة املتحدة لربيطانيا العظمى وأيرلندا‬
‫الشمالية‪ .‬وميكن االطالع على هذه األسئلة على املوقع الشبكي اخلارجي للفريق العامل‪.‬‬

‫أوالً‪ -‬موجز إجراءات عملية االستعراض‬


‫ألف‪ -‬عرض الدولة موضوع االستعراض‬
‫‪ -5‬شكر وفد جزر مارشال املفوضية السامية حلقوق اإلنسان وجملس حقوق اإلنسان والفريق‬
‫العامل املعين باالستعراض الدوري الشامل على السماح جلزر مارشال بتقدمي تقريرها الثاين بشأن‬
‫حالة حقوق اإلنسان فيها‪ .‬وشكر الوفد أيضاً الفريق اإلقليمي املعين مبوارد حقوق اإلنسان التابع‬
‫ألمانة مجاعة احمليط اهلادئ‪ ،‬وأمانة منتدى جزر احمليط اهلادئ‪ ،‬وشركاءهم الثنائيني على املساعدة‬
‫يف التحضريات املؤدية إىل تقدمي تقرير جزر مارشال وكذلك على مشاركتها أمام الفريق العامل‪.‬‬
‫‪ -6‬وقالت جزر مارشال إن البلد‪ ،‬الذي بالكاد يتجاوز عدد سكانه ‪ 60 000‬نسمة‪،‬‬
‫يتألف من (‪ )29‬جزيرة مرجانية منخفضة و(‪ )5‬جزر يف املنطقة الوسطى من احمليط اهلادئ‪،‬‬

‫‪3/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫ومساحته اإلمجالية ‪ 181‬كيلومرتاً مربعاً تقريباً متناثرة على منطقة اقتصادية خالصة مساحتها ‪2‬‬
‫مليون كيلومرت مربع من احمليط‪.‬‬
‫‪ -7‬وأكدت جزر مارشال أهنا خضعت بعد احلرب العاملية الثانية إلدارة الواليات املتحدة‬
‫األمريكية بوصفها إقليماً من جزر احمليط اهلادئ املشمولة بالوصاية بتفويض من األمم املتحدة‪.‬‬
‫وخالل تلك الفرتة‪ ،‬فجرت الواليات املتحدة األمريكية يف البلد‪ ،‬وحتديداً يف جزيريت بيكيين‬
‫وإينيوتاك املرجانيتني‪ 67 ،‬قطعة سالح ذري وحراري ‪ -‬نووي جواً وبراً وحتت املاء من‬
‫عام‪ 1946 ‬إىل عام ‪ ،1958‬أو ما يعادل ‪ 1.6‬من القنابل امللقاة على هريوشيما كل يوم من‬
‫السنوات االثنيت عشرة من تنفيذ برنامج التجارب النووية للواليات املتحدة‪ .‬وهذه هي تركة‬
‫الواليات املتحدة‪ ،‬وال تزال‪ ،‬حىت اآلن‪ ،‬قضايا عالقة متصلة بربنامج التجارب النووية مل تسو بعد‪.‬‬
‫وقد اعتمدت جزر مارشال دستورها يف عام ‪ ،1979‬ويف ‪ 21‬تشرين األول‪/‬أكتوبر ‪،1986‬‬
‫دخلت يف اتفاق االرتباط احلر مع الواليات املتحدة األمريكية‪ .‬وجرى التوقيع على صيغة معدلة‬
‫من االتفاق يف عام ‪.2003‬‬
‫‪ -8‬وذكرت جزر مارشال أهنا قامت خبطوات مهمة منذ استعراضها الدوري الشامل األول يف‬
‫عام ‪ .2010‬فباإلضافة إىل كوهنا طرفاً يف اتفاقية حقوق الطفل واتفاقية القضاء على مجيع‬
‫أشكال التمييز ضد املرأة‪ ،‬فهي عضو اآلن يف اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة واتفاقية‬
‫األمم املتحدة ملكافحة الفساد‪ .‬وقبل انضمامها إىل اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪،‬‬
‫أجريت مشاورات لوضع سياسة وطنية بشأن التنمية الشاملة ملسائل اإلعاقة‪ ،‬حيث أقرها الربملان‬
‫(النيتينجيال) يف أواخر عام ‪ .2014‬ووضعت السياسة متاشياً مع االتفاقية‪ ،‬ومع اسرتاتيجية احمليط‬
‫اهلادئ اإلقليمية بشأن اإلعاقة‪ ،‬واسرتاتيجية إنشيون من أجل "إحقاق احلق" لفائدة األشخاص‬
‫ذوي اإلعاقة يف آسيا واحمليط اهلادئ‪ .‬وعقب االنضمام إىل االتفاقية‪ ،‬أعدت جزر مارشال مشروع‬
‫قانون بشأن حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬حيث عرض على الربملان‪ .‬وتلقى البلد طيلة العملية‬
‫مساعدات فنية من اللجنة االقتصادية واالجتماعية آلسيا واحمليط اهلادئ ومن أمانة منتدى جزر‬
‫احمليط اهلادئ‪ ،‬ومنتدى اإلعاقة يف احمليط اهلادئ‪.‬‬
‫‪ -9‬وفيما يتعلق مبعاهدات حقوق اإلنسان األساسية األخرى والربوتوكوالت االختيارية‬
‫احلالية‪ ،‬وافقت احلكومة على انضمام جزر مارشال إىل تلك املعاهدات والربوتوكوالت االختيارية‬
‫شريطة مراعاة اإلجراءات املقررة يف الدستور‪ .‬ونظراً للموارد احملدودة للبلد‪ ،‬فإنه يتعني عليه أن‬
‫حيرص على االنضمام إىل تلك املعاهدات والربوتوكوالت املهمة‪ ،‬بل وأيضاً تطبيقها على القانون‬
‫احمللي لضمان تنفيذها على النحو السليم‪.‬‬
‫‪ -10‬وأفادت جزر مارشال بأن الربملان سن عدداً من القوانني اليت أيدت قانون شرعة احلقوق‬
‫وجترم أي انتهاك لشرعة احلقوق هذه‪ ،‬ال سيما قانون منع العنف املنزيل واحلماية منه‬
‫ّ‬
‫لعام‪ ،2011 ‬والقانون اجلنائي املستكمل لعام ‪ ،2011‬وقانون نظام التعليم املدرسي احلكومي‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪4/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫يف جزر مارشال لسنة ‪ .2013‬وعرض على الربملان أيضاً‪ ،‬إضافةً إىل قانون حقوق األشخاص‬
‫ذوي اإلعاقة‪ ،‬مشروعا قانونني‪ ،‬أحدمها يتعلق حبماية الطفل‪ ،‬والثاين بلجنة حقوق اإلنسان‪.‬‬
‫وسوف يقنن املشروع األخري جلنة تنمية املوارد ومسؤولياهتا بشأن حقوق اإلنسان يف جمايل الرصد‬
‫والتنفيذ‪.‬‬
‫‪ -11‬وباإلضافة إىل السياسة الوطنية بشأن التنمية الشاملة ملسائل اإلعاقة‪ ،‬أكدت جزر‬
‫مارشال أيضاً على أهنا وضعت اخلطة االسرتاتيجية الوطنية مبساعدة فنية من برنامج األمم املتحدة‬
‫اإلمنائي‪ .‬وقد غطت اخلطة الفرتة من عام ‪ 2015‬إىل عام ‪ 2017‬وسوف جيري حتديثها بشكل‬
‫متواصل لفرتات مدهتا ثالث سنوات‪ ،‬حىت يتسىن بلوغ أهداف طويلة األجل لتحقيقها يف مخسة‬
‫قطاعات هي‪ :‬التنمية االجتماعية‪ ،‬والبيئة وتغري املناخ والقدرة على الصمود‪ ،‬وتطوير البنية‬
‫التحتية‪ ،‬والتنمية االقتصادية املستدامة‪ ،‬واحلكم الرشيد‪.‬‬
‫‪ -12‬وأضافت جزر مارشال أن احلكومة اعتمدت مؤخراً عدداً من السياسات الوطنية املهمة‬
‫املراعية لنوع اجلنس‪ ،‬مبا يف ذلك سياسة املساواة بني اجلنسني‪ ،‬واخلطة االسرتاتيجية الوطنية املشار‬
‫إليها آنفاً‪ ،‬واإلطار السياسي الوطين لتغري املناخ‪ ،‬والسياسة الوطنية للبيئة‪ .‬وقد تضمنت مجيعها‬
‫أهدافاً ونتائج مراعية للمساواة بني اجلنسني والنهوض باملرأة‪ ،‬ودعت إىل وضع اسرتاتيجيات مراعية‬
‫للبعد اجلنساين وإىل التصدي لتغري املناخ‪ ،‬وإىل النهوض باملرأة يف جمايل صنع القرار والتمكني‬
‫االقتصادي‪.‬‬
‫أقر قانون منع العنف‬ ‫‪ -13‬وفيما يتعلق بالعنف ضد املرأة‪ ،‬ذكرت جزر مارشال أن الربملان ّ‬
‫املنزيل واحلماية منه لعام ‪ 2011‬بعد سنوات عديدة من العمل من جانب عدد من املنظمات غري‬
‫احلكومية‪ ،‬مبا فيها التحالف النسائي جلزر مارشال‪ .‬وقد أنشئت فرقة العمل املعنية بالوقاية من‬
‫العنف املنزيل واحلماية منه يف عام ‪ ،2012‬وأحلقت بوزير الشؤون الداخلية‪ ،‬وأسندت هلا مهمة‬
‫ضمان تنفيذ القانون وإصدار توصيات وحشد املوارد وممارسة الضغوط لكي يرصد الربملان دعماً‬
‫مالياً هلذا النشاط من امليزانية العادية لوزارة الشؤون الداخلية‪ .‬وملواصلة العمل للقضاء على العنف‬
‫املنزيل‪ ،‬قدمت احلكومة طلباً لصندوق استئماين تابع لألمم املتحدة وحصلت على ‪ 372‬ألف‬
‫دوالر أمريكي لتنفيذ القانون خالل ثالث سنوات وفقاً خلطة تقدير تكاليف القانون اليت وضعها‬
‫برنامج األمم املتحدة اإلمنائي‪ .‬وفضالً عن ذلك‪ ،‬بدأ اإلعداد لدراسة استقصائية عن صحة األسرة‬
‫يف عام ‪ 2012‬مبساعدة من صندوق األمم املتحدة للسكان؛ وكان من املقرر أن تطلق الدراسة‬
‫يف وقت الحق من عام ‪ .2015‬ومن بني التوصيات الناشئة عن املمارسة حتسني عملية مجع‬
‫البيانات اإلدارية وإجراء حتليل جملاالت الصحة والعدل والتعليم واخلدمات االجتماعية‪ .‬ومن شأن‬
‫ذلك أن يعزز نظام اإلحالة فيما بني اخلدمات األساسية‪ ،‬ويسمح للبلد يف الوقت ذاته بإجراء‬
‫حتليالهتا للخدمات للتأكد من استجابتها الرتفاع معدالت العنف ضد النساء املسجلة يف‬
‫الدراسة االستقصائية‪ ،‬وإجراء إصالح سياسي وبرناجمي حيث اإلبالغ اإلداري ٍ‬
‫متدن‪ .‬وذكرت‬

‫‪5/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫جزر مارشال أهنا يف حاجة ملحة للمساعدة الدولية على املستويني الشعيب واحمللي كي يتسىن هلا‬
‫حتقيق القضاء على العنف املنزيل على حنو ملموس‪.‬‬
‫‪ -14‬وقد ُوضعت سياسات أخرى يف جزر مارشال‪ ،‬وهي السياسة الوطنية بشأن الشباب (‬
‫‪ ،)2014-2009‬اليت وضعت مبساعدة املنظمات غري احلكومية والشركاء اإلمنائيني اإلقليميني؛‬
‫والسياسة‪/‬االسرتاتيجية الوطنية بشأن الصحة اإلجنابية (‪ ،)2016-2014‬اليت وضعت مبساعدة‬
‫املكتب دون اإلقليمي ملنطقة احمليط اهلادئ التابع لصندوق األمم املتحدة للسكان؛ واالسرتاتيجية‬
‫بشأن الوقاية من محل املراهقات‪ :‬اسرتاتيجية ملدة ثالث سنوات (‪ ،)2016-2014‬اليت‬
‫وضعت مبساعدة صندوق األمم املتحدة للسكان؛ واخلطة الوطنية املشرتكة جلزر مارشال بشأن‬
‫التكيف مع تغري املناخ وإدارة خماطر الكوارث (‪ ،)2018-2014‬اليت وضعت مبساعدة أمانة‬
‫شعبة العلوم األرضية والتكنولوجيا التطبيقية التابعة جلماعة احمليط اهلادئ‪ ،‬واألمانة العامة لربنامج‬
‫البيئة اإلقليمي للمحيط اهلادئ‪ ،‬وبرنامج األمم املتحدة اإلمنائي‪ .‬وشكر الوفد هؤالء الشركاء‬
‫الدوليني واإلقليميني‪ ،‬وطلب دعمهم املتواصل‪.‬‬
‫‪ -15‬وشددت جزر مارشال على أن هذه اإلجنازات قد حتققت يف الوقت الذي واصلت فيه‬
‫التصدي لتحديات تغري املناخ ولآلثار املستمرة اليت خلفها برنامج التجارب النووية للواليات‬
‫املتحدة‪ .‬وكان البلد حامساً يف سعيه للتصدي لبعد حقوق اإلنسان يف تغري املناخ‪ ،‬مبا يف ذلك يف‬
‫أوائل عام ‪ ، 2009‬حني أبلغ جملس حقوق اإلنسان يف تقرير رمسي بأن خماطر تغري املناخ‬
‫ستشكل قريباً هتديداً خطرياً لكل قطاع أساسي من قطاعات حقوق اإلنسان‪ ،‬مبا يف ذلك احلق‬
‫يف إقامة دولة لألمة بأكملها‪ .‬ويف عام ‪ ،2013‬قاد البلد جهوداً كي يعتمد زعماء حمفل جزر‬
‫احمليط اهلادئ إعالن ماجريو لقيادة املناخ‪ ،‬الذي حدد التزامات وطنية للحد من االنبعاثات‪ .‬وهذا‬
‫املبدأ‪ -  ‬املتمثل يف أن كل أمة كبرية أو صغرية‪ ،‬غنية أو فقرية‪ ،‬ملتزمة بالعمل‪ -‬ساعد على تغيري‬
‫السياسة التعددية‪ .‬ويعمل البلد جاهداً أيضاً لكفالة التوصل إىل اتفاق متني وعملي يف باريس‬
‫بشأن املناخ لفرتة ما بعد عام ‪ ،2020‬لكن من املرجح للغاية أن يؤدي اتفاق باريس يف إطار‬
‫اتفاقية األمم املتحدة بشأن تغري املناخ إىل تعرض حقوق اإلنسان ملخاطر كبرية‪.‬‬
‫‪ -16‬وأكدت جزر مارشال أيضاً على أن آثار تغري املناخ على اجملتمعات احمللية تزداد سوءاً؛‬
‫وأشارت إىل أن ربع البلد تعرض مؤخراً حلالة جفاف مما استلزم مشاركة جادة من جانب مكتب‬
‫تنسيق الشؤون اإلنسانية باألمم املتحدة‪ .‬وأدت موجات املد اهلائلة والفيضانات الساحلية القوية‬
‫بصورة غري عادية إىل تدمري جمتمعات حملية بكاملها‪ .‬وقد تكرر ذلك أيضاً يف املنطقة األوسع‬
‫للمحيط اهلادئ حيث عانت مؤخراً واليات ميكرونيزيا وفانواتو من األعاصري األخرية‪ .‬ورغم أن‬
‫اجلزر الصغرية كانت تتعرض دوماً لظواهر طبيعية‪ ،‬فال جدال أهنا شهدت تغريات مناخية وأن‬
‫نطاق وشدة آثارها يف تزايد‪.‬‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪6/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -17‬وسلطت جزر مارشال الضوء على أن املقرر اخلاص املعين باآلثار املرتتبة يف جمال حقوق‬
‫اإلنسان على إدارة املواد والنفايات اخلطرة والتخلص منها بطريقة سليمة بيئياً زار جزر مارشال يف‬
‫الفرتة من ‪ 27‬إىل ‪ 30‬آذار‪/‬مارس ‪ 2012‬والواليات املتحدة األمريكية خالل الفرتة من ‪24‬‬
‫إىل‪ 27 ‬نيسان‪/‬أبريل ‪ 2012‬لتقييم اآلثار املرتتبة يف جمال حقوق اإلنسان عن برنامج التجارب‬
‫النووية الذي نفذته الواليات املتحدة يف جزر مارشال فيما بني عامي ‪ 1946‬و‪ .1958‬ومن‬
‫بني القضايا اليت حددها يف تقريره ضعف إمكانية احلصول على معلومات فيما يتعلق بالربنامج‪.‬‬
‫فالعديد من الوثائق التارخيية اليت قدمت إىل جزر مارشال كانت ناقصة‪ ،‬ويف شكل " صيغة‬
‫حمذوف فقط "‪ ،‬حتت عنوان "صيغة مستخلصة أو حمررة أو ُمن ّقاة" هبا معلومات ذات طبيعة غري‬
‫معروفة وغري حمددة احلجم‪ .‬ويفيد تقرير املقرر اخلاص أن البلد حاول مؤخراً يف ‪ 27‬نيسان‪/‬‬
‫أبريل ‪ ، 2015‬احلصول على تلك املعلومات لكن دون جدوى‪ .‬ويف عدم إقدام الواليات املتحدة‬
‫األمريكية على إتاحة إمكانية الوصول الكامل إىل تلك التسجيالت أو رفضها املتكرر ذلك‬
‫ال‪  ‬ميكن اعتباره إال إهانة صارخة لشعب جزر مارشال وعدم احرتام له وميثل أيضاً انتهاكاً مستمراً‬
‫حلقوق اإلنسان األساسية‪.‬‬
‫‪ -18‬ورغم تلك التحديات وغريها من القيود‪ ،‬مثل نقص املوارد البشرية واملالية‪ ،‬أفاد الوفد بأن‬
‫جزر مارشال واصلت بذل أقصى ما يف وسعها لالستجابة للتوصيات اليت أسفر عنها االستعراض‬
‫الدوري الشامل األول لتحسني قدرة البلد على معاجلة قضايا حقوق اإلنسان‪ .‬وكما كان األمر يف‬
‫عام ‪ ، 2010‬تطلب جزر مارشال من اجملتمع الدويل مرة أخرى أن يتكرم بتقدمي املساعدة يف‬
‫اجملاالت التالية‪:‬‬
‫املساعدة الفنية واملالية لبناء قدرات موظفي اخلدمة العامة واملوظفني احلكوميني‬ ‫(أ)‬
‫املنتخبني يف جمال إعمال حقوق اإلنسان يف البلد؛‬
‫(ب) املساعدة الفنية واملالية لتحسني برامج احلكومة واملنظمات غري احلكومية يف جمال‬
‫التوعية حبقوق اإلنسان لشعب جزر مارشال؛‬
‫املساعدة الفنية واملالية للتصدي لتغري املناخ ولقضايا التعليم والصحة‪.‬‬ ‫(ج)‬
‫‪ -19‬وأكدت جزر مارشال من جديد على التزامها بالوفاء بواجباهتا إزاء حقوق اإلنسان‪.‬‬
‫وأوضحت أهنا‪ ،‬رغم كوهنا جزيرة صغرية نامية‪ ،‬فإهنا أحرزت تقدماً كبرياً خالل مخس سنوات‪ ،‬وأن‬
‫البلد واثق من أن مزيداً من التقدم سيتحقق‪ .‬وأقرت جزر مارشال باحلاجة إىل املزيد من العمل‪،‬‬
‫وعدم إمكانية تأجيله‪ .‬وأضافت أن البلد سيواصل مشاركته يف تعزيز ومحاية ما لشعب جزر‬
‫مارشال من حقوق اإلنسان‪ ،‬ويف حتسينها‪ ،‬لكنها تود اإلشارة إىل أن ذلك يشكل جهداً تعاونياً‬
‫وعاملياً يتطلب شراكة اجملتمع الدويل ومساعدته‪ .‬ومن أجل ذلك‪ ،‬تتطلع جزر مارشال إىل‬
‫توصيات الفريق العامل‪ ،‬اليت ستنظر فيها جبدية يف ضوء إجراءاهتا احمللية‪.‬‬

‫‪7/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫باء‪ -‬الحوار التفاعلي وردود الدولة موضوع االستعراض‬


‫‪ -20‬ألقى ‪ 43‬وفداً بيانات خالل احلوار التفاعلي‪ .‬وميكن االطالع على التوصيات اليت‬
‫صدرت خالل احلوار التفاعلي يف القسم الثاين من هذا التقرير‪.‬‬
‫‪ -21‬أشارت هولندا إىل الدعوة الدائمة املوجهة إىل املكلفني باإلجراءات اخلاصة ورحبت‬
‫باخلطوات املتخذة لتنفيذ التوصيات الصادرة عن املقرر اخلاص املعين باآلثار املرتتبة يف جمال حقوق‬
‫اإلنسان على إدارة املواد والنفايات اخلطرة والتخلص منها بطريقة سليمة بيئياً‪ .‬وأعربت عن قلقها‬
‫بشأن محاية حقوق األشخاص املصابني بفريوس نقص املناعة البشرية‪/‬اإليدز والسل‪ ،‬وغريها من‬
‫األمراض املنقولة جنسياً‪ .‬وذكرت اخلطوات اليت اختذت يف جمال حقوق املرأة‪ ،‬وأشارت إىل إمكانية‬
‫إجراء حتسينات يف جمال املشاركة السياسية للمرأة‪ .‬وقدمت هولندا توصيات‪.‬‬
‫‪ -22‬وقالت نيوزيلندا إهنا تدرك التحديات اليت تواجهها الدول اجلزرية الصغرية النامية‪ .‬وهنأت‬
‫جزر مارشال على التصديق على اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة وأشادت بوضعها تشريعاً‬
‫حملياً هبذا الشأن‪ .‬وقالت إن مشكلة العنف ضد املرأة ال تزال قائمة‪ ،‬وعرضت اطالع جزر‬
‫مارشال على خرباهتا يف التعامل مع العنف املنزيل‪ .‬وقدمت نيوزيلندا توصيات‪.‬‬
‫‪ -23‬وأعربت الفلبني عن تقديرها للتصديق على اتفاقية القضاء على مجيع أشكال التمييز ضد‬
‫املرأة‪ ،‬واتفاقية حقوق الطفل‪ ،‬موضحة أن جزر مارشال تلقت أثناء االستعراض الدوري الشامل‬
‫األول العديد من التوصيات فيما يتعلق بالتصديق على املعاهدات األساسية الدولية حلقوق‬
‫اإلنسان‪ .‬وتساءلت بشأن اإلجراءات املتخذة إزاء التصديق على تلك املعاهدات‪ .‬وأشارت إىل‬
‫أن جزر مارشال تأخرت يف تقدمي تقاريرها الدورية متاشياً مع التزاماهتا مبوجب تلك االتفاقيات‬
‫املتعلقة حبقوق اإلنسان‪ .‬وقدمت الفلبني توصية واحدة‪.‬‬
‫‪ -24‬ورحبت الربتغال باإلجراءات املتخذة حلماية حقوق اإلنسان وتعزيزها منذ تقرير‬
‫االستعراض الدوري الشامل األول‪ ،‬مبا يف ذلك اعتماد قانون نظام التعليم املدرسي احلكومي‬
‫لعام‪ 2013 ‬الذي أنشأ نظام تعليم مدرسي حكومي جماين‪ .‬ورحبت بتصميم جزر مارشال على‬
‫منع محل املراهقات‪ ،‬على النحو الورد يف اسرتاتيجيتها للفرتة ‪ .2016-2014‬وقدمت الربتغال‬
‫توصيات‪.‬‬
‫‪ -25‬والحظ االحتاد الروسي بارتياح التقدم احملرز‪ ،‬ال سيما بإجناز القانون اجلنائي اجلديد‬
‫واخلطة االسرتاتيجية الوطنية للفرتة ‪ .2017-2015‬وأعرب عن تقديره للسياسات الرامية إىل‬
‫تعزيز املساواة بني اجلنسني‪ ،‬وحتسني نوعية حياة األشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬وتنمية الشباب‪ .‬وسلط‬
‫الضوء على ضرورة تقدمي اجملتمع الدويل الدعم الالزم يف جمال الرعاية الصحية والبيئة‪ .‬وقدم االحتاد‬
‫الروسي توصيات‪.‬‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪8/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -26‬والحظت رواندا مع التقدير التطورات التشريعية‪ ،‬والتدابري والسياسات الوطنية الرامية إىل‬
‫ونوهت‬‫تعزيز حقوق اإلنسان ومحايتها‪ .‬وأشادت بقانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه‪ّ .‬‬
‫مع التقدير بوضع السياسة الوطنية بشأن املساواة بني اجلنسني‪ ،‬اليت كان من املقرر أن تستعرضها‬
‫احلكومة يف أوائل عام ‪ 2015‬وسألت عن نتائجها‪ .‬وأشادت باعتماد سياسة التنمية الشاملة‬
‫ملسائل اإلعاقة‪ .‬وقدمت رواندا توصيات‪.‬‬
‫‪ -27‬وأشادت سرياليون باجلهود املبذولة ملعاجلة قضايا حقوق اإلنسان بطريقة شاملة وذلك‬
‫بإشراك خمتلف اجلهات املعنية على املستويني اإلقليمي والدويل‪ ،‬وأشارت إىل أن جزر مارشال‬
‫سائرة خبطى حثيثة لبلوغ اهلدف الرابع من األهداف اإلمنائية لأللفية‪ .‬وأشادت مببادرات إدارة تغري‬
‫املناخ‪ ،‬وشجعت جزر مارشال على مواصلة التماس املساعدة الفنية من اجملتمع الدويل‪ .‬وقدمت‬
‫سرياليون توصيات‪.‬‬
‫‪ -28‬ورحبت سنغافورة بانضمام جزر مارشال إىل اتفاقية األمم املتحدة ملكافحة الفساد وأثنت‬
‫على أخذها بنهج احلكم الرشيد باعتباره أحد القطاعات اخلمسة لألنشطة حيث تسعى من‬
‫خالله إىل حتقيق أهداف خطتها االسرتاتيجية الوطنية‪ .‬وأقرت جبهود جزر مارشال يف محاية‬
‫حقوق املرأة وتعزيزها‪ .‬وقدمت سنغافورة توصيات‪.‬‬
‫‪ -29‬وأشادت سلوفينيا جبزر مارشال لتصديقها على اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬
‫ورحبت باجلهود املبذولة يف جمايل املساواة بني اجلنسني ومتكني املرأة‪ ،‬مبا يف ذلك اعتماد قانون‬
‫الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪ ،2011‬والعمل على وضع سياسة وطنية جديدة فيما‬
‫خيص املساواة بني اجلنسني‪ .‬وأشارت إىل اجلهود املبذولة لضمان احلق يف التعليم‪ ،‬لكنها قالت إن‬
‫القلق ال يزال يساورها بشأن ارتفاع معدالت التسرب من التعليم‪ .‬وقدمت سلوفينيا توصيات‪.‬‬
‫‪ -30‬وأقرت إسبانيا باجلهود اليت بذلتها جزر مارشال يف جمال حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‬
‫وهنأهتا على تصديقها مؤخراً على اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪ .‬وقدمت إسبانيا‬
‫توصيات‪.‬‬
‫‪ -31‬ورداً على األسئلة اليت أثريت‪ ،‬أكدت جزر مارشال فيما يتعلق باملساواة بني اجلنسني‪ ،‬أنه‬
‫رغم شغل امرأة واحدة فقط مقعداً يف الربملان من ‪ 33‬مقعداً‪ ،‬فإن النساء يشغلن عدداً من‬
‫املناصب يف اخلدمة العامة مثل منصب رئيس جلنة اخلدمة العامة‪ .‬وقد سعت جزر مارشال إىل‬
‫املضي قدماً يف حتقيق أهدافها يف جمال املساواة بني اجلنسني يف هذا البلد الصغري‪.‬‬
‫‪ -32‬وفيما يتعلق بالصحة العامة‪ ،‬سجلت جزر مارشال أحد أفضل النتائج يف جمال متابعة‬
‫وعالج فريوس نقص املناعة البشرية‪/‬اإليدز والسل على حد سواء‪.‬‬
‫‪ -33‬وأعربت جزر مارشال عن تقديرها للتعليقات املقدمة فيما خيص جهودها املتواصلة لكفالة‬
‫حتقيق العدالة لألشخاص الذين تعرضوا لإلشعاع خالل برنامج التجارب النووية‪ ،‬وألبنائهم‪.‬‬

‫‪9/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫وقالت إهنا تعمل على حل املسائل املتعلقة باملطالبات اليت مت الفصل فيها لكنها مل تدفع‬
‫مستحقاهتا بعد‪ ،‬وكذلك على حتميل الواليات املتحدة األمريكية املسؤولية عن رصد املناطق‬
‫واملواطن اليت تعرضت لإلشعاع واليت ال ميكن إعادة إعمارها بسبب ارتفاع مستوى اإلشعاع‪.‬‬
‫وال‪ ‬يزال هذا العمل جارياً‪ .‬وقد حققت جزر مارشال بعض اإلجنازات لكن ال يزال هناك العديد‬
‫من العوائق أمام التسوية النهائية لتلك املسألة بدءاً حبرية اإلعالم واحلصول على املعلومات اليت‬
‫تعلم أهنا حبوزة الواليات املتحدة األمريكية لكنها مل تطلعها عليها قط‪ ،‬متذرعةً بأسباب أمنية‪.‬‬
‫‪ -34‬وأشارت السويد إىل توصية جلنة حقوق الطفل املقدمة إىل جزر مارشال حبظر العقوبة‬
‫البدنية لألطفال يف مجيع األماكن حيث يأذن القانون اجلنائي باستخدام القوة لتصحيح سوء‬
‫سلوك األطفال‪ .‬وذكرت أن العنف ضد املرأة مشكلة متفشية يف جزر مارشال رغم حظرها بنص‬
‫القانون‪ .‬وقدمت السويد توصيات‪.‬‬
‫‪ -35‬ورحبت تايلند باإلصالحات التشريعية والسياسية اليت أدخلتها جزر مارشال‪ ،‬ال سيما‬
‫اعتماد قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪ ،2011‬والقانون اجلنائي اجلديد‪،‬‬
‫والتعاون الفعال مع املنظمات الدولية‪ .‬وشجعت جزر مارشال على تكثيف جهودها العتماد‬
‫وتنفيذ سياسة وطنية شاملة بشأن اإلعاقات‪ .‬ورحبت أيضاً بربامج إذكاء الوعي من أجل الوقاية‬
‫من األمراض املنقولة جنسياً واحلمل املبكر‪ .‬وقدمت تايلند توصيات‪.‬‬
‫‪ -36‬والحظت تيمور ‪ -‬ليشيت مع التقدير اعتماد قانون جديد بشأن التعليم يف عام ‪2013‬‬
‫يكفل احلق يف التعليم‪ ،‬وكذلك اعتماد قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه‪ .‬وذكرت أن‬
‫جزر مارشال جتري حالياً استعراضاً لتشريعاهتا فيما خيص األشخاص ذوي اإلعاقة‪ .‬وقدمت‬
‫تيمور‪ - ‬ليشيت توصيات‪.‬‬
‫‪ -37‬وأشادت اململكة املتحدة باجلهود اليت بذلتها جزر مارشال لتنفيذ التوصيات‪ ،‬رغم‬
‫التحديات املتعلقة بالقدرات واملوارد‪ .‬ورحبت بالتدابري املتخذة ملكافحة العنف القائم على نوع‬
‫اجلنس‪ ،‬وحلماية حقوق األطفال‪ .‬وأعربت عن قلقها إزاء مستويات العنف اجلنسي والعنف القائم‬
‫على نوع اجلنس اليت ما زالت مرتفعة‪ ،‬وشجعت جزر مارشال على اختاذ املزيد من اإلجراءات يف‬
‫هذا اجملال وكفالة حماكمة مرتكيب العنف املنزيل‪ .‬وقدمت اململكة املتحدة توصيات‪.‬‬
‫‪ -38‬وذكرت الواليات املتحدة األمريكية أن احلكومة وافقت على تشكيل فرقة عمل وطنية‬
‫معنية باالجتار بالبشر‪ ،‬لكنها قالت إهنا مل تثبت بذل جهود حملاكمة املتجرين املزعومني‪ ،‬أو محاية‬
‫الضحايا أو منع االجتار‪ .‬وأضافت أن من الضروري أن تبذل احلكومة مزيداً من اجلهود إلذكاء‬
‫الوعي وإنفاذ القوانني اليت حتظر التمييز يف التوظيف‪ ،‬ال سيما فيما يتعلق باألشخاص ذوي‬
‫اإلعاقة‪ .‬وقدمت الواليات املتحدة توصيات‪.‬‬
‫‪ -39‬وهنأت أوروغواي جزر مارشال على تصديقها مؤخراً على اتفاقية األشخاص ذوي‬
‫اإلعاقة‪ ،‬وشجعتها على مواصلة جهودها الرامية إىل حتقيق املواءمة بني التشريع احمللي وااللتزامات‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪10/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫الدولية حبقوق اإلنسان‪ .‬وقدمت أوروغواي توصيات‪.‬‬


‫‪ -40‬وعددت مجهورية فنزويال ‪ -‬البوليفارية التغيريات التشريعية اليت حتققت خالل السنوات‬
‫املاضية‪ ،‬مثل قانون العقوبات اجلديد‪ ،‬وقانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪.2011‬‬
‫وسلطت الضوء على اخلطة االسرتاتيجية الوطنية لعام ‪ ،2014‬والسياسة الوطنية للمساواة بني‬
‫اجلنسني وقانون نظام التعليم املدرسي احلكومي‪ .‬وقدمت مجهورية فنزويال ‪ -‬البوليفارية توصية‬
‫واحدة‪.‬‬
‫‪ -41‬وأشادت اجلزائر باجلهود اليت بذلتها جزر مارشال لتعزيز حقوق اإلنسان ومحايتها‪،‬‬
‫ال‪  ‬سيما اعتماد قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه‪ .‬وهنأت جزر مارشال أيضاً على‬
‫التدابري اليت اعتمدهتا حلماية األطفال‪ .‬وذكرت أن استعراض تقريرها الوطين أشار إىل حتديات‬
‫جسيمة مثل تغري املناخ والتجارب النووية‪ .‬وقدمت اجلزائر توصيات‪.‬‬
‫‪ -42‬وهنأت األرجنتني جزر مارشال على وضع اخلطة االسرتاتيجية الوطنية للفرتة ‪2017-2015‬‬
‫والسياسة الوطنية بشأن التنمية الشاملة ملسائل اإلعاقة للفرتة ‪ .2018-2014‬وقدمت‬
‫األرجنتني توصيات‪.‬‬
‫‪ -43‬والحظت أرمينيا اإلجراءات املتخذة إلذكاء الوعي بشأن حقوق اإلنسان مبا يف ذلك من‬
‫خالل وسائط اإلعالم‪ ،‬والدعوة املفتوحة املوجهة إىل مجيع املكلفني باإلجراءات اخلاصة التابعة‬
‫جمللس حقوق اإلنسان‪ ،‬واملبادرات الرامية إىل تعزيز حقوق املرأة‪ .‬لكن أرمينيا أعربت عن قلقها‬
‫إزاء عدم تصديق جزر مارشال بعد على عدد من الصكوك األساسية الدولية حلقوق اإلنسان‪.‬‬
‫وشجعت جزر مارشال أيضاً على اختاذ تدابري إضافية لتعزيز التثقيف يف جمال حقوق اإلنسان‪.‬‬
‫وقدمت أرمينيا توصيات‪.‬‬
‫‪ -44‬وهنأت أسرتاليا جزر مارشال على سن قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه‬
‫لعام‪ ، 2011 ‬لكنها أقرت بضرورة بذل مزيد اجلهود للتصدي للتحديات يف جمال مكافحة العنف‬
‫املنزيل‪ .‬كما أشادت مبشاركة البلد يف زيارة املقرر اخلاص املعين باآلثار املرتتبة يف جمال حقوق‬
‫اإلنسان على إدارة املواد والنفايات اخلطرة والتخلص منها بطريقة سليمة بيئياً‪ ،‬وقالت إهنا مستعدة‬
‫بكل سرور أن تقدم مساعدة جلزر مارشال يف تنفيذ توصية املقرر اخلاص بتحسني إدارة املياه‬
‫والصرف الصحي والنفايات‪ .‬وقدمت أسرتاليا توصيات‪.‬‬
‫‪ -45‬ورحبت بلجيكا باجلهود اليت تبذهلا جزر مارشال ملتابعة نتائج االستعراض الدوري الشامل‬
‫األول‪ .‬وأشادت باألخص باعتماد قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام‪،2011 ‬‬
‫الذي ميثل خطوة حقيقية لألمام‪ .‬ورغم النتائج اإلجيابية إمجاالً اليت حققتها جزر مارشال يف جمال‬
‫حقوق اإلنسان‪ ،‬اقرتحت بلجيكا توسيع نطاق التصديق على الصكوك الدولية حلقوق اإلنسان‪،‬‬
‫واملوافقة على تنفيذ التشريعات احلالية‪ .‬وقدمت بلجيكا توصيات‪.‬‬

‫‪11/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -46‬ورداً على األسئلة األخرى‪ ،‬أشارت جزر مارشال إىل أهنا يف األصل جمتمع أمومي حيث‬
‫تتوىل النساء بصفة تقليدية أهم جانب من جوانب احلياة يف اجلزر وهو نقل احلقوق يف األراضي‪.‬‬
‫وأوضحت أن الشعور باالنتماء للمجتمع يف أسرة موسعة أو يف حالة قبيلة يقوم على املكان الذي‬
‫جيب عليك العمل فيه‪ ،‬وامتالك األرض‪ ،‬وتقدمي الرعاية ألبناء تلك األرض يف املستقبل‪ .‬وقالت‬
‫إن هذا اجلانب الذي يعد األهم يف جمتمع جزر مارشال يؤثر يف سلوك األشخاص البالغني يف‬
‫اجملتمع‪ .‬وعلى مدى العقود املاضية‪ ،‬ومع حتضر سكان اجلزيرة‪ ،‬وضرورة التهجري‪ ،‬ليس فقط‬
‫بشكل اختياري ولكن ألسباب شىت منها املخدرات واجملاعات والفيضانات وغريها من األسباب‪،‬‬
‫مل يعد يقبل السكان الطريقة التقليدية يف التعامل مع املسائل املتعلقة باألسرة املوسعة‪ .‬ومن مث‪،‬‬
‫فقد استلزم األمر االعتماد على قوانني وعمليات حديثة حيث كان الوصول إليها حمدوداً وفهمها‬
‫أكثر حمدودية‪.‬‬
‫‪ -47‬وقد سعت جزر مارشال جاهدة للتأكد من أن تدابري احلكومة ملنع العنف املنزيل والعنف‬
‫القائم على نوع اجلنس ومحاية األطفال‪ ،‬مبا يف ذلك كفالة حقوقهم يف الصحة والتعليم‪ ،‬تشكل‬
‫جزءاً من املسؤولية الدستورية للبلد‪ .‬وال يزال أمام احلكومة حتدي ومهمة كفالة تفادي وقوع العنف‬
‫املنزيل أوالً وقبل كل شيء‪ ،‬مث مقاضاته حينما يقع على حنو سليم‪ ،‬ومنع انتشاره يف املستقبل‪.‬‬
‫وأكدت جزر مارشال على أهنا تبذل قصارى جهدها من أجل التصدي لتلك املشكلة‪ ،‬مبساعدة‬
‫املنظمات اإلقليمية‪ ،‬واألمم املتحدة‪ ،‬وكذلك املنظمات غري احلكومية‪.‬‬
‫‪ -48‬وقالت جزر مارشال إن القانون اجلنائي املستكمل لعام ‪ 2011‬قريب من املعايري الدولية‬
‫حلقوق اإلنسان‪ ،‬مثل األحكام املتعلقة باالجتار بالبشر‪ .‬وقد أنشئت فرقة عمل معنية باالجتار‬
‫بالبشر وسوف تعمل احلكومة بشكل وثيق مع املنظمة الدولية للهجرة بشأن تنفيذ منحة مكتب‬
‫الواليات املتحدة من أجل رصد االجتار بالبشر ومكافحته‪ .‬وطالبت جزر مارشال بتكثيف التعاون‬
‫مع الواليات املتحدة وطلبت احلصول على املزيد من املعلومات حول كيفية تتبع االجتار‬
‫باألشخاص ومنعه ومقاضاته‪.‬‬
‫ونوهت‬
‫‪ -49‬وأشادت الربازيل جبزر مارشال الستعراضها اإلطار القانوين لتعزيز حقوق املرأة‪ّ .‬‬
‫أيضاً بالتقدم احملرز فيما يتعلق باحلقوق املرتبطة باإلعاقة‪ .‬وقدمت الربازيل توصيات‪.‬‬
‫‪ -50‬ورحبت كندا بسن قانون التصدي للعنف املنزيل‪ .‬وشجعت جزر مارشال على وضع‬
‫الصيغة النهائية للربوتوكوالت املتبقية ووضع اسرتاتيجيات لتنفيذ قانون الوقاية من العنف املنزيل‬
‫واحلماية منه لعام ‪ . 2011‬لكن كندا أعربت عن استمرار قلقها إزاء التقارير عن سوء تغذية‬
‫األطفال وعدم حصوهلم على ما يكفي من الرعاية الصحية واللقاحات يف اجملتمعات الريفية‪.‬‬
‫وشجعت جزر مارشال على مواصلة العمل لتحقيق األهداف اإلمنائية لأللفية‪ .‬وقدمت كندا‬
‫توصيات‪.‬‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪12/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -51‬ورحبت الصني بتصديق جزر مارشال على اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة وغريها‬
‫من الصكوك املهمة حلقوق اإلنسان؛ ورحبت بانضمامها إىل اتفاقية األمم املتحدة ملكافحة‬
‫الفساد؛ وبسن قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه الذي يعترب خطوة مهمة لتعزيز احلماية‬
‫القانونية للنساء واألطفال؛ ورحبت مبراجعة القانون اجلنائي لتجرمي االجتار بالبشر؛ واتباع خطة‬
‫اسرتاتيجية وطنية‪ ،‬واختاذ تدابري لتنفيذ السياسات املتعلقة باملساواة بني اجلنسني‪ ،‬والتنمية الشاملة‬
‫ملسائل اإلعاقة‪ ،‬ومحاية الطفل‪ .‬وأشارت الصني إىل أن جزر مارشال‪ ،‬باعتبارها دولة جزرية صغرية‬
‫نامية‪ ،‬تواجه مصاعب مالية‪ ،‬ونقص يف القدرات واملوارد فيما خيص محاية حقوق اإلنسان‬
‫وتعزيزها‪ ،‬ودعت اجملتمع الدويل إىل تقدمي مساعدته البناءة جلزر مارشال‪ .‬وقدمت الصني‬
‫توصيات‪.‬‬
‫‪ -52‬والحظت الكونغو بارتياح أن جزر مارشال اجتازت مرحلة مهمة يف تنميتها عن طريق‬
‫اعتماد سياسة شاملة لتحسني قدرة البلد على التصدي لقضايا حقوق اإلنسان‪ .‬ويف سياق‬
‫التوصيات الصادرة عن الدورة األوىل لالستعراض الدوري الشامل‪ ،‬رحبت الكونغو بالتصديق على‬
‫اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬وبالتقدم احملرز يف جمال متكني املرأة‪ .‬وقدمت الكونغو‬
‫توصيات‪.‬‬
‫‪ -53‬وسلطت كوستاريكا الضوء على أمهية االنضمام إىل الصكوك الرئيسية حلقوق اإلنسان‪،‬‬
‫وشجعت على التعاون الوثيق مع هيئات معاهدات حقوق اإلنسان‪ ،‬ومع جملس حقوق اإلنسان‪،‬‬
‫وإجراءاته اخلاصة‪ ،‬ومع املفوضية السامية حلقوق اإلنسان‪ .‬ورحبت كوستاريكا بالدعوة الدائمة‬
‫املوجهة إىل املكلفني باإلجراءات اخلاصة‪ ،‬وذكرت التدابري املتخذة لتعزيز اجلهود الرامية إىل معاجلة‬
‫مشكلة العنف املنزيل وشجعت على مواصلة شن حرب فعالة ملكافحة تلك اآلفة‪ .‬وقدمت‬
‫كوستاريكا توصيات‪.‬‬
‫‪ -54‬وأشارت كوبا إىل اآلثار الضارة للتجارب النووية اليت وقعت يف بعض جزر مارشال‪ ،‬واليت‬
‫تفاقمت بسبب العواقب السلبية املرتتبة على تغري املناخ‪ .‬وسلطت كوبا الضوء على التقدم احملرز‬
‫بفضل سن القانون اجلنائي اجلديد متاشياً مع املعايري الدولية حلقوق اإلنسان‪ ،‬وكذلك اعتماد‬
‫قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪ ،2011‬وقانون نظام التعليم املدرسي احلكومي‬
‫يف جزر مارشال لسنة ‪ ، 2013‬والسياسة الوطنية بشأن التنمية الشاملة ملسائل اإلعاقة‪ .‬وقدمت‬
‫كوبا توصيات‪.‬‬
‫‪ -55‬وقالت الدامنرك إن من دواعي سرورها أن تشري إىل قبول توصيات الدورة األوىل بالتصديق‬
‫على اتفاقية مناهضة التعذيب وغريه من ضروب املعاملة أو العقوبة القاسية أو الالإنسانية أو‬
‫املهينة‪ .‬ورحبت الدامنرك بإعداد مشروع ورقة كي تتخذ احلكومة قراراً بتوجيه اهليئة الوطنية املعنية‬
‫باإلبالغ والرصد للتخطيط لالنضمام إىل معاهدات حقوق اإلنسان والتشاور بشأن ذلك مع‬
‫اجلهات املعنية‪ .‬وقدمت الدامنرك توصية واحدة‪.‬‬

‫‪13/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -56‬وأشارت مصر إىل أنه رغم قبول جزر مارشال التوصية الصادرة عن االستعراض الدوري‬
‫الشامل‪ ،‬فإهنا مل تصدق على معظم املعاهدات الرئيسية حلقوق اإلنسان‪ ،‬مبا يف ذلك العهد‬
‫الدويل اخلاص باحلقوق املدنية والسياسية والعهد الدويل اخلاص باحلقوق االقتصادية واالجتماعية‬
‫والثقافية‪ .‬وأعربت مصر أيضاً عن قلقها من تعرض حقوق السكان األصليني ألضرار خطرية‪ ،‬منها‬
‫تعرضهم للتلوث البيئي والتشرد‪ .‬وقالت مصر إن القلق يساورها أيضاً ألن السكان يواجهون‬
‫هتديدات بسبب زيادة اجلفاف ونقص املياه العذبة‪ ،‬ومشاكل الصرف الصحي‪ ،‬وانعدام األمن‬
‫الغذائي‪ ،‬وتآكل السواحل‪ .‬وقدمت مصر توصيات‪.‬‬
‫‪ -57‬وأشارت إستونيا إىل اإلجراءات اليت اختذت لتنفيذ التوصيات السابقة‪ ،‬مبا يف ذلك‬
‫التوصيات بشأن حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬إىل جانب املوافقة على السياسة الوطنية بشأن‬
‫اإلعاقة‪ .‬وأشادت إستونيا بسن قانون جنائي جديد أكثر متشياً مع املعايري الدولية حلقوق‬
‫اإلنسان‪ ،‬وسن قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪ ،2011‬الذي جيرم العنف‬
‫املنزيل‪ .‬وشجعت إستونيا مواصلة التعاون مع اإلجراءات اخلاصة‪ .‬وقدمت إستونيا توصيات‪.‬‬
‫‪ -58‬وهنأت فيجي جزر مارشال على استحداث قوانني وسياسات ملنع العنف القائم على‬
‫نوع اجلنس ضد النساء والفتيات والتصدي له بفعالية‪ ،‬ال سيما القانون املتعلق بالعنف املنزيل‬
‫لعام‪ ، 2011 ‬وقانون محاية الطفل‪ ،‬والسياسة الوطنية بشأن املساواة بني اجلنسني اليت حظيت‬
‫مؤخراً باملوافقة‪ .‬وقالت فيجي إهنا تشرتك مع جزر مارشال يف التحديات املتعلقة بفقدان األرض‬
‫وسبل الرزق نتيجة لتغري املناخ‪ ،‬وفيما خيص السعي من أجل متكني اجملتمعات من إعمال احلقوق‬
‫االجتماعية واالقتصادية املعرضة للخطر‪ ،‬نتيجة لتغري املناخ‪ .‬وقدمت فيجي توصيات‪.‬‬
‫‪ -59‬ورداً على األسئلة اليت أثريت‪ ،‬شكرت جزر مارشال فيجي على تعاوهنا يف إطار مشاركتها‬
‫يف دورة الفريق العامل‪ .‬وأكدت جزر مارشال من جديد على أن الربملان سيعتمد بالتأكيد تلك‬
‫املعاهدات والربوتوكوالت االختيارية املعروضة عليه خالل عام ‪ .2015‬وشددت جزر مارشال‬
‫على أنه بفضل تأخرها عن العديد من البلدان اجملاورة يف اعتماد دستورها حيث اعتمدته خالل‬
‫عامي ‪ ،1978/1979‬أتيحت هلا فرصة االستفادة من قوانني تلك البلدان وتاريخ سلطاهتا‬
‫القضائية من أجل صياغة وإقرار شرعة حقوق غري عادية متاماً‪ .‬وقالت إهنا كانت حتاول خالل‬
‫العقود املاضية حتقيق املواءمة بني تشريعاهتا احمللية واملعاهدات والربوتوكوالت الدولية رغم العديد‬
‫من العوائق والعراقيل اليت تعوق تنفيذ تلك املعاهدات‪.‬‬
‫‪ -60‬وقالت جزر مارشال إهنا ال تزال توزع مياه الشرب يف بعض أجزاء البلد‪ .‬وأشارت إىل أهنا‬
‫مىت طرحت عليها مسألة البت يف بناء سجن للنساء أو جناح للتوليد‪ ،‬فإهنا ختتار جناح التوليد‪.‬‬
‫وشددت على أن ذلك ال يرجع إىل نقص يف اإلرادة السياسية وإمنا األمر يتعلق بإدارة موارد‬
‫حمدودة وأن جزر مارشال ستتقيد بالتزاماهتا الواردة يف سياق االستعراض الدوري الشامل ويف‬
‫االجتماعات اإلقليمية لتنفيذها يف أقرب وقت ممكن‪.‬‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪14/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -61‬ورحبت فرنسا بتصديق جزر مارشال على اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪،‬‬
‫وبدعوهتا الدائمة اليت وجهتها للمكلفني باإلجراءات اخلاصة‪ .‬وأعربت فرنسا عن أسفها لعدم‬
‫تصديق جزر مارشال بعد على العهدين الدوليني األساسيني متاشياً مع التزاماهتا الصادرة عن‬
‫الدورة األوىل لالستعراض الدوري الشامل‪ .‬وقدمت فرنسا توصيات‪.‬‬
‫‪ -62‬وأقرت أملانيا بالتحديات اليت تواجه جزر مارشال‪ ،‬ال سيما قلة مواردها والعواقب املرتتبة‬
‫على تغرّي املناخ‪ .‬ورحبت أملانيا باإلجراءات املتخذة منذ االستعراض الدوري الشامل األول مثل‬
‫وضع اخلطة والسياسات االسرتاتيجية الوطنية بشأن اإلعاقة‪ ،‬والشباب‪ ،‬ونوع اجلنس‪ ،‬فضالً عن‬
‫مراجعة القانون اجلنائي الذي جيرم كافة أشكال العنف املنزيل‪ .‬وأشارت أملانيا إىل استمرار وجود‬
‫بعض الثغرات يف التمتع بكافة حقوق اإلنسان‪ ،‬ال سيما بالنسبة للفئات املستضعفة‪ .‬وقدمت‬
‫أملانيا توصيات‪.‬‬
‫‪ -63‬وأشادت إندونيسيا بتنفيذ اخلطة االسرتاتيجية الوطنية للفرتة ‪ ،2017-2015‬مبا يف‬
‫ذلك ما يتعلق بالتنمية االجتماعية‪ ،‬وتغري املناخ‪ ،‬والقدرة على الصمود‪ ،‬واحلكم الرشيد‪ .‬وأثنت‬
‫إندونيسيا على اعتماد سياسات بشأن اإلعاقة واملساواة بني اجلنسني‪ ،‬واعتماد القانون اجلنائي‬
‫اجلديد متاشياً مع املعايري الدولية حلقوق اإلنسان‪ .‬وأعربت إندونيسيا عن تقديرها إلنشاء اللجنة‬
‫املعنية بتنمية املوارد ملعاجلة قضايا حقوق اإلنسان ولعملية اإلبالغ عن االستعراض الدوري‬
‫الشامل‪ .‬وقدمت إندونيسيا توصيات‪.‬‬
‫‪ -64‬ورحبت أيرلندا باستحداث تشريع عن العنف املنزيل واحلق يف التعليم‪ .‬وأعربت عن أملها‬
‫يف اختاذ إجراءات يف أقرب وقت ممكن للتصديق على العهد الدويل اخلاص باحلقوق املدنية‬
‫ونوهت أيرلندا‬‫والسياسية والعهد الدويل اخلاص باحلقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية‪ّ .‬‬
‫باجلهود املبذولة‪ ،‬ال سيما ما تعلق بتقدمي التعويضات يف إطار معاجلة اآلثار الضارة اليت خلفتها‬
‫برامج جتارب األسلحة النووية‪ .‬وحثت أيرلندا على تنفيذ توصيات املقرر اخلاص املعين باآلثار‬
‫املرتتبة يف جمال حقوق اإلنسان على إدارة املواد والنفايات اخلطرة والتخلص منها بطريقة سليمة‬
‫بيئياً لوضع اسرتاتيجية صحية وخطة عمل‪ .‬وأعربت أيرلندا عن قلقها بشأن تدين مستوى متثيل‬
‫املرأة يف اجملال السياسي وذكرت التحديات املتمثلة يف ضعف تغطية التحصني‪ ،‬وسوء تغذية‬
‫األطفال‪ .‬وقدمت أيرلندا توصيات‪.‬‬
‫ونوهت إسرائيل باجلهود الكبرية املبذولة من أجل التصدي للتهديد املستمر الناجم عن‬ ‫‪ّ -65‬‬
‫آثار تغري املناخ اليت تتطلب املزيد من االهتمام وتكريس املزيد من خمصصات امليزانية‪ .‬وسلطت‬
‫إسرائيل الضوء على التدابري املتخذة مثل االنضمام إىل اتفاقية األشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬وتطوير‬
‫السياسات املتعلقة باملساواة بني اجلنسني واإلعاقة والشباب‪ ،‬واسرتاتيجية منع محل املراهقات‪،‬‬
‫وإنشاء مكتب لتنسيق اإلعاقة‪ ،‬وسن قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه‪ ،‬والتدابري‬
‫املتخذة لضمان التعليم احلر واجملاين‪ .‬وقدمت إسرائيل توصيات‪.‬‬

‫‪15/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -66‬وأعربت اليابان عن تقديرها النضمام جزر مارشال مؤخراً التفاقية حقوق األشخاص‬
‫ذوي اإلعاقة‪ .‬ورحبت بالسياسات اليت أعدت بشأن املساواة بني اجلنسني والعنف املنزيل‬
‫واألشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬ال سيما يف اخلطة االسرتاتيجية الوطنية‪ .‬وشجعت اليابان على تعزيز‬
‫اجلهود من أجل النهوض باملساواة بني اجلنسني‪ .‬وقالت اليابان إهنا تتوقع التنفيذ املطرد‬
‫للسياسات ذات الصلة‪ ،‬مبا يف ذلك قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه‪ ،‬فيما خيص ما‬
‫يرد بشأن ارتفاع معدالت العنف ضد املرأة واحلمل قبل السن القانونية‪ ،‬وحاالت استغالل‬
‫األطفال‪ .‬وقدمت اليابان توصية واحدة‪.‬‬
‫‪ -67‬وأعربت ملديف عن تقديرها للتقدم احملرز منذ االستعراض األول‪ ،‬نظراً للتحديات‬
‫اجلسيمة اليت تواجهها الدول اجلزرية الصغرية النامية اليت تكابد صعوبات يف مواجهة اآلثار اخلطرية‬
‫لتغري املناخ‪ .‬وأشادت ملديف بقانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪،2011‬‬
‫وشجعت على تنفيذه بسرعة وبفعالية‪ .‬وأشارت ملديف إىل التقدم احملرز يف تنفيذ برنامج وطين‬
‫من أجل القضاء على العنف ضد األطفال وشجعت على سرعة حتويل مشروع قانون محاية‬
‫الطفل إىل قانون قائم بذاته‪ .‬ورحبت بالتصديق على اتفاقية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪.‬‬
‫وقدمت ملديف توصيات‪.‬‬
‫‪ -68‬وهنأت املكسيك جزر مارشال على التصديق على اتفاقية حقوق األشخاص ذوي‬
‫اإلعاقة‪ ،‬وعلى برامج التوعية يف خمتلف وسائط اإلعالم احمللية‪ ،‬وعلى فريقها املتنقل الذي يعمل‬
‫على التوسع يف بناء القدرات‪ ،‬وعلى تقدمي املعلومات بشأن الصحة اإلجنابية وتنظيم األسرة‬
‫واألمن الغذائي‪ .‬ورحبت املكسيك بااللتزام مبكافحة آثار تغري املناخ وأشارت إىل أن نقص‬
‫القدرات وعدم كفاية املوارد يشكالن عائقني كبريين أمام معاجلة تلك املشكالت معاجلة تامة‪،‬‬
‫وأمام الوفاء بااللتزامات املتعلقة حبقوق اإلنسان‪ .‬وقدمت املكسيك توصيات‪.‬‬
‫‪ -69‬ورحب اجلبل األسود باعتماد قانون الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪،2011‬‬
‫وسأل عن األنشطة اجلارية لتنفيذه تنفيذاً كامالً وما إذا كانت هناك نية لتحديد سن ‪ 18‬عاماً‬
‫سناً قانونية لزواج الفتيات‪ .‬وطلب اجلبل األسود من جزر مارشال أيضاً معلومات عن إمتام‬
‫إجراءاهتا الداخلية املتوقعة النضمامها إىل معاهدات حمددة‪ .‬وسأل عن التدابري املتخذة لتعزيز‬
‫القوانني والسياسات بشأن محاية األطفال وإدراجها يف اآلليات احلالية‪ .‬وقدم اجلبل األسود‬
‫توصيات‪.‬‬
‫‪ -70‬وسلط املغرب الضوء على التزام جزر مارشال بالتنمية االجتماعية واالقتصادية باإلضافة‬
‫إىل اعتماد اخلطة االسرتاتيجية الوطنية (للفرتة ‪ .)2017-2015‬ورحب بزيارة املقرر اخلاص‬
‫املعين باآلثار املرتتبة يف جمال حقوق اإلنسان على إدارة املواد والنفايات اخلطرة والتخلص منها‬
‫بطريقة سليمة بيئياً‪ .‬ورحب املغرب بالتدابري املتخذة من أجل االنضمام إىل الصكوك الدولية‬
‫الرئيسية حلقوق اإلنسان‪ ،‬مبا يف ذلك اتفاقية مناهضة التعذيب واالتفاقية الدولية حلماية مجيع‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪16/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫األشخاص من االختفاء القسري والربوتوكول االختياري امللحق باتفاقية القضاء على مجيع أشكال‬
‫التمييز ضد املرأة‪ .‬وسلط الضوء على اعتماد قانون العقوبات اجلديد‪ ،‬وخمتلف السياسات‬
‫واالسرتاتيجيات بشأن اإلعاقة والصحة اإلجنابية وتنظيم األسرة وتغري املناخ‪ .‬وقدم املغرب‬
‫توصيات‪.‬‬
‫‪ -71‬وشجعت ناميبيا جزر مارشال على مواصلة جهودها من أجل تعزيز حقوق شعبها‬
‫ومحايتها رغم حتديات تغري املناخ والكوارث البيئية‪ .‬وأعربت عن ارتياحها إذ الحظت سن قانون‬
‫الوقاية من العنف املنزيل واحلماية منه لعام ‪ ،2011‬واستفسرت عن وضع السياسة الوطنية املتعلقة‬
‫باملرأة‪ .‬وقدمت ناميبيا توصيات‪.‬‬
‫‪ -72‬وشكرت جزر مارشال ممثلي تلك الدول الذين شجعوها وأشادوا بالعمل الذي حتقق منذ‬
‫االستعراض الدوري الشامل األخري‪ .‬وشكرت إسرائيل على إنشاء مرافق ملياه الشرب يف إيبا مما‬
‫سيضمن حضور األطفال إىل املدارس وحصوهلم على مياه شرب نظيفة‪ .‬كما أشارت إىل التعاون‬
‫اجليد مع اليابان إىل جانب االحتاد األورويب يف برنامج إلمدادات الطاقة يف البلد‪ .‬وستواصل جزر‬
‫مارشال العمل مع البلدان اجملاورة‪ ،‬مبا فيها ملديف‪ ،‬ملعاجلة املسائل املتعلقة بتغري املناخ‪.‬‬
‫‪ -73‬واعتربت جزر مارشال أن أهم حق من حقوق اإلنسان هو احلق يف الوجود‪ .‬وقالت إن‬
‫البلدان يف منطقة احمليط اهلادئ‪ ،‬وال سيما جزر مارشال‪ ،‬تعرضت لقوى جتاوزت قدرهتا على‬
‫السيطرة فيما يتعلق بتشريد السكان‪ ،‬فضالً عن صعوبة توفري اخلدمات األساسية يف جمايل الصحة‬
‫والتعليم لسكاهنا‪ .‬ورأت أن تلك املسؤولية أقل أمهية جملرد أن هناك أولويات أخرى‪ .‬وأضافت أن‬
‫األمر يتعلق باختاذ خيارات لتحديد ما الذي ينبغي معاجلته أوالً وما الذي ينبغي معاجلته الحقاً‪.‬‬
‫ورأت جزر مارشال أن احلق يف الوجود مهم بالدرجة األوىل‪.‬‬
‫‪ -74‬وأكدت جزر مارشال على أن هناك أماكن يف البلد ستصبح حمظورة على السكن اآلدمي‬
‫خالل السنوات املقبلة‪ .‬وال يزال األشخاص املشردون بسبب برنامج التجارب النووية متناثرين‬
‫ليس فقط يف جزر مارشال بأكملها ولكن أيضاً يف الواليات املتحدة ويف أجزاء أخرى من العامل‪.‬‬
‫ومن الضروري طرح حقوقهم اإلنسانية للنقاش‪ .‬ولدى البلد أيضاً قضايا فيما يتعلق بتغري املناخ‬
‫حيث مل يتمكن مطلقاً من السيطرة عليها‪ .‬وقد عربت جزر مارشال عن رأيها بصراحة يف‬
‫منتديات عاملية بشأن تلك املسألة ألهنا قضية تتعلق باحلق يف الوجود‪ .‬وشددت جزر مارشال‬
‫على ضرورة توقع إجابات وإجيادها على حنو عاجل بشأن ارتفاع مستوى احمليط وما الذي ينبغي‬
‫عمله فيما‪  ‬خيص السكان واألشخاص املشردين‪ ،‬وكيف ميكن تأمني حقوقهم اإلنسانية األخرى يف‬
‫املستقبل‪ .‬وأكدت جزر مارشال من جديد على التزامها بكفالة تنفيذ توصيات االستعراض‬
‫الدوري الشامل‪.‬‬

‫ثانياً‪ -‬االستنتاجات والتوصيات‬

‫‪17/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ -75‬ستنظر جزر مارشال في التوصيات التالية‪ ،‬وستقدم ردودها عليها في‬


‫الوقت‪ ‬المناسب لكن قبل انعقاد الدورة الثالثين لمجلس حقوق اإلنسان في أيلول‪/‬‬
‫سبتمبر ‪.2015‬‬
‫التصديق على العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‬ ‫‪75-1‬‬
‫(نيوزيلندا)؛‬
‫‪ 75-2‬التصديق على العهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية‬
‫والثقافية (نيوزيلندا)؛‬
‫‪ 75-3‬التصديق على العهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية‬
‫والثقافية وبروتوكوله االختياري (البرتغال)؛‬
‫‪ 75-4‬التصديق على معاهدات حقوق اإلنسان األساسية المتبقية أو‬
‫االنضمام إليها (رواندا)؛‬
‫‪ 75-5‬التصديق على الصكوك الدولية األساسية السبعة لحقوق اإلنسان‪،‬‬
‫ال‪  ‬سيما اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو‬
‫الالإنسانية أو المهينة‪ ،‬والعهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‪،‬‬
‫واالتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري‪ ،‬والعهد الدولي‬
‫الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية وبروتوكوالتهم االختيارية‬
‫(سيراليون)؛‬
‫مواصلة العمل في سبيل التصديق على معاهدات حقوق اإلنسان‬ ‫‪75-6‬‬
‫(سلوفينيا)؛‬
‫‪ 75-7‬التصديق على البروتوكول االختياري للعهد الدولي الخاص بالحقوق‬
‫االقتصادية واالجتماعية والثقافية (إسبانيا)؛‬
‫‪ 75-8‬التصديق على البروتوكولين االختياريين التفاقية حقوق الطفل‪ ،‬على‬
‫بل (إسبانيا)؛‬
‫النحو الموصى به من قَ ُ‬
‫‪ 75-9‬التصديق على العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‬
‫(تيمور ‪ -‬ليشتي)؛‬
‫‪ 75-10‬التصديق على اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو‬
‫العقوبة القاسية أو الالإنسانية أو المهينة (تيمور ‪ -‬ليشتي)؛‬
‫‪ 75-11‬التصديق على اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو‬
‫العقوبة القاسية أو الالإنسانية أو المهينة‪ ،‬والعهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪18/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫والسياسية‪ ،‬واالتفاقيـة الدوليـة للقضـاء عـلى جميـع أشكال التمييز العنصري‬


‫(المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية)؛‬
‫‪ 75-12‬النظر في إمكانية التصديق على العهـد الدولي الخاص بالحقوق‬
‫المدنية والسياسية وبروتوكوليه االختياريين‪ ،‬والبروتوكول االختياري للعهد الدولي‬
‫الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية‪ ،‬والبروتوكول االختياري التفاقية‬
‫مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو الالإنسانية أو‬
‫المهينة (أوروغواي)؛‬
‫‪ 75-13‬النظر في إمكانية االنضمام إلى االتفاقية الدولية لحماية جميع‬
‫األشخاص من االختفاء القسري (أوروغواي)؛‬
‫‪ 75-14‬اإلسراع بعملية االنضمام إلى العهدين الدوليين لحقوق اإلنسان‪،‬‬
‫وكذلك تعزيز حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة (الجزائر)؛‬
‫‪ 75-15‬النظر في إمكانية التصديق على االتفاقية الدولية لحماية جميع‬
‫األشخاص من االختفاء القسري‪ ،‬وغيرها من الصكوك الدولية األساسية بشأن‬
‫حقوق اإلنسان التي لم ينضم إليها البلد بعد (األرجنتين)؛‬
‫‪ 75-16‬االنضمام إلى اتفاقية منع جريمة اإلبادة الجماعية والمعاقبة عليها‬
‫(أرمينيا)؛‬
‫‪ 75-17‬االنضمام إلى العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‪،‬‬
‫والعهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية (أرمينيا)؛‬
‫‪ 75-18‬التصديق على العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‬
‫وبروتوكوليه االختياريين (بلجيكا)؛‬
‫‪ 75-19‬التصديق على كافة المعاهدات الدولية األساسية لحقوق اإلنسان التي‬
‫لم ينضم إليها البلد بعد‪ ،‬بما في ذلك العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية‬
‫والسياسية‪ ،‬والعهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية؛‬
‫واالتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري‪ ،‬واتفاقية مناهضة‬
‫التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو الالإنسانية أو المهينة‪،‬‬
‫وكذلك االتفاقية الدولية لحماية جميع األشخاص من االختفاء القسري (البرازيل)؛‬
‫‪ 75-20‬اتخاذ إجراءات فورية لالنضمام إلى الصكوك الرئيسية لحقوق‬
‫اإلنسان‪ ،‬وفي مقدمتها العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‪ ،‬والعهد‬
‫الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية (كندا)؛‬

‫‪19/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ 75-21‬االنضمام إلى الصكوك الدولية لحقوق اإلنسان (كوستاريكا)؛‬


‫‪ 75-22‬تكثيف الجهود للتصديق على اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من‬
‫ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو الالإنسانية أو المهينة‪ ،‬بحيث تكون جزر‬
‫مارشال قد ص ّدقت على هذه االتفاقية عندما يحين الوقت الذي تلتقي فيه جزر‬
‫مارشال بمجلس حقوق اإلنسان الستعراضها الدوري الشامل الثالث (الدانمرك)؛‬
‫‪ 75-23‬التصديق على كافة المعاهدات المهمة لحقوق اإلنسان‪ ،‬ليتسنى تعزيز‬
‫تنفيذ القانون الدولي لحقوق اإلنسان واالمتثال له في البلد (مصر)؛‬
‫‪ 75-24‬اتخاذ الخطوات الالزمة للتصديق على التعديالت التي أدخلت على‬
‫المادة ‪ 8‬من نظام روما األساسي للمحكمة الجنائية الدولية (إستونيا)؛‬
‫‪ 75-25‬التصديق على العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‬
‫وبرتوكوليه االختياريين (إستونيا)؛‬
‫‪ 75-26‬التصديق على اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو‬
‫العقوبة القاسية أو الالإنسانية أو المهينة وبروتوكولها االختياري (إستونيا)؛‬
‫‪ 75-27‬التصديق على العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‬
‫والعهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية (فرنسا)؛‬
‫‪ 75-28‬التصديق على االتفاقية الدولية لحماية جميع األشخاص من االختفاء‬
‫القسري (فرنسا)؛‬
‫‪ 75-29‬التصديق على البروتوكول االختياري الثاني للعهـد الدولي الخاص‬
‫بالحقوق المدنية والسياسية‪ ،‬الرامي إلى إلغاء عقوبة اإلعدام (فرنسا)؛‬
‫‪ 75-30‬تعزيز آلياتها الوطنية لمنع التعذيب‪ ،‬وذلك بالنظر في إمكانية‬
‫االنضمام إلى اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة‬
‫القاسية أو الالإنسانية أو المهينة (إندونيسيا)؛‬
‫‪ 75-31‬االنضمام إلى المزيد من معاهدات حقوق اإلنسان وبروتوكوالتها‬
‫االختيارية‪ ،‬ال‪ ‬سيما العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‪ ،‬والعهد‬
‫الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية (إسرائيل)؛‬
‫‪ 75-32‬مواصلة جهودها إزاء التصديق المبكر على المعاهدات الدولية‬
‫الرئيسية لحقوق اإلنسان‪ ،‬بما فيها العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية‬
‫والسياسية‪ ،‬والعهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية‬
‫(اليابان)؛‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪20/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ 75-33‬اإلسراع بعملية التحليل من أجل التصديق على المعاهدات الدولية‬


‫لحقوق اإلنسان التي لم تنضم لها بعد‪ ،‬واتخاذ التدابير المناسبة لإلبالغ عن‬
‫التقدم المحرز بشأن تنفيذ الصكوك التي انضمت لها بالفعل (المكسيك)؛‬
‫‪ 75-34‬التصديق على العهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‬
‫(الجبل األسود)؛‬
‫‪ 75-35‬التصديق على البروتوكول االختياري الثاني للعهـد الدولي الخاص‬
‫بالحقوق المدنية والسياسية‪ ،‬الرامي إلى إلغاء عقوبة اإلعدام (الجبل األسود)؛‬
‫‪ 75-36‬النظر في التصديق على العهد الدولي الخاص بالحقوق االقتصادية‬
‫واالجتماعية والثقافية‪ ،‬والعهـد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية‬
‫وبرتوكوليه االختياريين (ناميبيا)؛‬
‫‪ 75-37‬إدراج نوع الجنس واإلعاقة ضمن اعتبارات عدم التمييز المنصوص‬
‫عليها في الدستور (سلوفينيا)؛‬
‫‪ 75-38‬تنقيح الدستور إلضافة نوع الجنس واإلعاقة ضمن االعتبارات التي‬
‫يحظر التمييز على أساسها ضد أي شخص (بلجيكا)؛‬
‫‪ 75-39‬جعل التشريع الوطني متفقاً مع االلتزامات الدولية التي قدمتها جزر‬
‫مارشال بشأن عدم التمييز ضد النساء‪ ،‬ال سيما اتفاقية القضاء على جميع أشكال‬
‫التمييز العنصري ضد المرأة‪ ،‬ومواصلة جهودها لتنفيذ االتفاقية (فرنسا)؛‬
‫‪ 75-40‬اعتماد مشروع قانون حماية الطفل وتنفيذه‪ ،‬ومنع وقوع األطفال‬
‫ضحايا االستغالل‪ ،‬وإذكاء الوعي العام بحقوقهم (ألمانيا)؛‬
‫‪ 75-41‬كفالة حظر كافة أشكال التمييز القائمة على نوع الجنس أو على‬
‫الميل الجنسي حظراً مطلقاً؛ وتنفيذ الحماية القانونية المتوخاة وتقديم المساعدة‬
‫الالزمة لضحايا العنف الجنساني أو العنف الجنسي أو العنف المنزلي (ألمانيا)؛‬
‫‪ 75-42‬مواصلة الجهود التي تعكف على بذلها بغية إصالح القانون إلدراج‬
‫التدابير التي تحمي من التمييز القائم على الميل الجنسي أو الهوية الجنسانية أو‬
‫اإلعاقة (إسرائيل)؛‬
‫‪ 75-43‬مواصلة الجهود الرامية إلى تعزيز اإلطار القانوني والمؤسسي في مجال‬
‫حقوق اإلنسان (المغرب)؛‬
‫‪ 75-44‬إنشاء لجنة وطنية معنية بحقوق اإلنسان (رواندا)؛‬

‫‪21/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ 75-45‬النظر في إنشاء مؤسسة وطنية لحقوق اإلنسان تماشياً مع مبادئ‬


‫باريس‪ ،‬مما سيساعد على رصد معايير حقوق اإلنسان ودمجها على نحو أفضل‬
‫في السياسات الوطنية (سيراليون)؛‬
‫‪ 75-46‬إنشاء مؤسسة وطنية لتعزيز حقوق اإلنسان وحمايتها وفقاً لمبادئ‬
‫باريس (أوروغواي)؛‬
‫‪ 75-47‬إنشاء لجنة وطنية تكون معنية بحقوق اإلنسان لتنسيق تنمية القدرات‬
‫وإتاحة المجال لذلك‪ ،‬والمساعدة على تعزيز إعمال حقوق اإلنسان في جميع‬
‫أنحاء البلد (مصر)؛‬
‫‪ 75-48‬إنشاء مؤسسة وطنية لحقوق اإلنسان تماشياً مع مبادئ باريس‬
‫(فرنسا)؛‬
‫‪ 75-49‬مواصلة بذل الجهود من أجل إنشاء مؤسسة وطنية لحقوق اإلنسان‬
‫تكون متسقة مع مبادئ باريس وتخصيص الموارد الكافية (ألمانيا)؛‬
‫‪ 75-50‬مواصلة تعزيز مؤسستها الوطنية لحقوق اإلنسان وفقاً لمبادئ باريس‬
‫ومتابعة وضع خطة عمل وطنية شاملة بشأن حقوق اإلنسان (إندونيسيا)؛‬
‫‪ 75-51‬التماس المساعدة من الوكاالت المتخصصة‪ ،‬والصناديق والبرامج‬
‫التابعة لألمم المتحدة من أجل إنشاء مؤسسة وطنية لحقوق اإلنسان لتعزيز وتنسيق‬
‫وتطوير التدابير المطلوبة الحترام حقوق اإلنسان للجميع في البلد (المكسيك)؛‬
‫‪ 75-52‬تعزيز الحكم الرشيد والشفافية على المستوى الوطني وكافة‬
‫المستويات اإلدارية‪ ،‬وتعزيز مساءلة القطاعين العام والخاص؛ ووضع سياسة وإطار‬
‫إداري لحقوق اإلنسان‪ ،‬بما في ذلك تقديم تقارير سنوية عن آثارهما االجتماعية‬
‫والبيئية واالقتصادية‪ ،‬مع إجراء الرصد والتقييم على نحو مناسب (مصر)؛‬
‫‪ 75-53‬مواصلة تعزيز الحكم الرشيد وسيادة القانون عن طريق التنسيق‬
‫السياسي الفعال على المستوى الوطني وكافة المستويات (سنغافورة)؛‬
‫‪ 75-54‬تنفيذ السياسة الرامية إلى تعزيز المساواة بين الجنسين وتحسين نوعية‬
‫الحياة لألشخاص ذوي اإلعاقة وتنمية الشباب تنفيذاً فعاالً (االتحاد الروسي)؛‬
‫‪ 75-55‬البدء في تنفيذ السياسة الوطنية بشأن المساواة بين الجنسين وتأييدها‬
‫(إستونيا)؛‬
‫‪ 75-56‬تنفيذ السياسة الوطنية بشأن المساواة بين الجنسين والعمل مع‬
‫مجموعات المجتمع المدني النسائية لتنفيذ تلك السياسة في كافة مجاالت الحياة‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪22/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫الوطنية (فيجي)؛‬
‫‪ 75-57‬جعل التخطيط الوطني وتخطيط الميزانية مراعيين للمساواة بين‬
‫الجنسين (فيجي)؛‬
‫‪ 75-58‬اعتماد المساعدة التقنية والتماسها من الوكاالت المانحة لتنفيذ برنامج‬
‫وطني لتدريب القضاة‪ ،‬والمحامين‪ ،‬ومجموعات المجتمع المدني‪ ،‬وأطفال‬
‫المدارس على حقوقهم في المياه‪ ،‬واألمن الغذائي‪ ،‬والحياة‪ ،‬والتعليم‪ ،‬والصحة‬
‫فيما يتعلق بتغير المناخ‪ ،‬والسبل التي يمكن من خاللها للمحاكم المساعدة في‬
‫تطوير اجتهاد قضائي خاص بالمحيط الهادي بشأن العالقة بين تغير المناخ‬
‫وحقوق اإلنسان (فيجي)؛‬
‫‪ 75-59‬اتخاذ كافة اإلجراءات الالزمة لإلسراع باعتماد سياسة وطنية شاملة‬
‫فيما يتعلق باإلعاقة تمتثل بشكل كامل للمعايير الدولية (جزر المالديف)؛‬
‫‪ 75-60‬وضع استراتيجية إلدارة الموارد على نحو أكثر فعالية‪ ،‬حتى يتسنى‬
‫معالجة كافة القضايا األكثر إلحاحاً في مجال حقوق اإلنسان‪ ،‬وإيالء اهتمام خاص‬
‫للقطاعات المهمشة من السكان (المكسيك)؛‬
‫‪ 75-61‬مواصلة تعزيز شراكتها مع الوكاالت المتخصصة التابعة لألمم المتحدة‬
‫من أجل إعمال حقوق اإلنسان وتعزيز تعاونها مع أصحاب الواليات في إطار‬
‫اإلجراءات الخاصة بمجلس حقوق اإلنسان (الكونغو)؛‬
‫‪ 75-62‬تفعيل التعاون القائم مع الهيئات الدولية فيما يتعلق بحق اإلنسان في‬
‫المياه والصرف الصحي؛ ال سيما التعاون مع برنامج األمم المتحدة للبيئة ومع‬
‫المقررة الخاصة المعنية بحق اإلنسان في الحصول على مياه الشرب المأمونة‬
‫وخدمات الصرف الصحي (إسبانيا)؛‬
‫‪ 75-63‬مواصلة إشراك شركائها اإلقليميين والدوليين بهدف التماس المساعدة‬
‫الفنية وغيرها من المساعدات من أجل امتثالها بشكل كامل اللتزاماتها بموجب‬
‫معاهدات حقوق اإلنسان (الفلبين)؛‬
‫‪ 75-64‬تقديم التقارير المتأخرة عن موعدها إلى لجنة القضاء على التمييز ضد‬
‫المرأة ولجنة حقوق الطفل في أقرب وقت ممكنة (البرتغال)؛‬
‫‪ 75-65‬التماس المساعدة الفنية والتعاون لمكافحة تفشي األمراض غير‬
‫المعدية وأسبابها الجذرية (جزر المالديف)؛‬

‫‪23/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ 75-66‬تعزيز التعاون والشراكة‪ ،‬بما في ذلك مع مفوضية األمم المتحدة‬


‫السامية لحقوق اإلنسان‪ ،‬لمواصلة تنفيذ السياسة الوطنية في مجاالت اإلعاقة‪،‬‬
‫والصحة‪ ،‬وإدارة الكوارث (المغرب)؛‬
‫‪ 75-67‬مواصلة الجهود من أجل مكافحة كافة أشكال التمييز ضد المرأة‬
‫(الجزائر)؛‬
‫‪ 75-68‬اتخاذ التدابير الالزمة لمراجعة تشريعاتها المحلية من أجل ضمان‬
‫التسجيل المجاني اإللزامي لكافة المواليد في البلد (األرجنتين)؛‬
‫‪ 75-69‬استحداث خطة عمل وطنية لمكافحة العنف ضد المرأة (نيوزيلندا)؛‬
‫‪ 75-70‬االستفادة من قانون منع العنف المنزلي والحماية منه‪ ،‬والسياسة‬
‫الوطنية بشأن المساواة بين الجنسين لتنفيذ برامج وسياسات أكثر عملية لمكافحة‬
‫العنف ضد النساء واألطفال‪ ،‬ولتعزيز المشاركة الكاملة والعادلة للمرأة في‬
‫المجتمع (سنغافورة)؛‬
‫‪ 75-71‬مواصلة جهودها من أجل التنفيذ الفعال لقانون الوقاية من العنف‬
‫والحماية منه‪ ،‬بما في ذلك عن طريق إذكاء الوعي وتغيير العقليات والمواقف‬
‫(سلوفينيا)؛‬
‫‪ 75-72‬وضع تدابير إلذكاء الوعي بشأن العنف القائم على نوع الجنس لتعزيز‬
‫الوقاية من هذه الظاهرة (إسبانيا)؛‬
‫‪ 75-73‬اتخاذ كافة التدابير المناسبة للقضاء على العنف المنزلي (السويد)؛‬
‫‪ 75-74‬مواصلة مكافحة العنف ضد النساء واألطفال عن طريق حظر الحق‬
‫في استخدام القوة والعقوبة البدنية القاسية ضد األطفال في المنزل‪ ،‬وإنفاذ‬
‫القوانين الحالية على نحو فعال في هذا المجال‪ ،‬ال سيما قانون الوقاية من العنف‬
‫المنزلي والحماية منه (تايلند)؛‬
‫‪ 75-75‬اتخاذ المزيد من اإلجراءات الالزمة لمكافحة العنف المنزلي‪ ،‬بما في‬
‫ذلك توسيع نطاق التوعية بالمساواة بين الجنسين (تيمور ‪ -‬ليشتي)؛‬
‫‪ 75-76‬التحرك لإلسراع بتنفيذ سياستها الوطنية بشأن المساواة بين الجنسين‬
‫ليكون هذا التحرك خطوة إيجابية نحو تحقيق هدف القضاء على العنف القائم‬
‫على نوع الجنس (المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية)؛‬
‫‪ 75-77‬تنفيذ قانون الوقاية من العنف المنزلي والحماية منه تنفيذاً فعاالً عن‬
‫طريق التواصل مع الجماهير المستهدفة وتوعيتهم (أستراليا)؛‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪24/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ 75-78‬وضع برتوكول االستجابة األولى للتدخل العاجل في صيغته النهائية‬


‫وتنفيذه‪ ،‬حتى يتسنى معالجة مشكلة العنف ضد النساء والفتيات بفعالية‪ ،‬وتزويد‬
‫الوزارات المعنية بالميزانية الالزمة لتطبيق قانون منع العنف المنزلي والحماية منه‬
‫(بلجيكا)؛‬
‫‪ 75-79‬اتخاذ اإلجراءات الالزمة لتعزيز إنفاذ القوانين الحالية التي تجرم‬
‫االغتصاب والعنف المنزلي‪ ،‬بما في ذلك عن طريق التحقيق في أعمال العنف ضد‬
‫المرأة ومقاضاة مرتكبيها بحزم‪ ،‬وتوفير التدريب وبناء القدرات الموجه لموظفي‬
‫إنفاذ القوانين (كندا)؛‬
‫‪ 75-80‬تكثيف جهودها من أجل تنفيذ تلك اآلليات تنفيذاً فعاالً بما يسمح‬
‫بتطبيق قانون الوقاية من العنف المنزلي والحماية منه (الكونغو)؛‬
‫‪ 75-81‬رفع السن األدنى للمسؤولية الجنائية إلى ‪ 18‬عاماً وإلغاء زواج‬
‫األطفال عن طريق رفع سن الزواج إلى ‪ 18‬عاماً (سيراليون)؛‬
‫‪ 75-82‬مواصلة الجهود المبذولة لمنع أعمال العنف المنزلي المرتكب ضد‬
‫النساء واألطفال ومعاقبة مرتكبيها بمزيد من الفعالية‪ ،‬وذلك بتعزيز الترسانة‬
‫التشريعية والموارد المخصصة للجهاز القضائي وقوات الشرطة والقضاء (فرنسا)؛‬
‫‪ 75-83‬مواصلة وضع سياسات لمكافحة العنف المنزلي والعنف القائم على‬
‫نوع الجنس (إسرائيل)؛‬
‫‪ 75-84‬تنظيم حمالت تثقيف وتوعية تكون أكثر فعالية بشأن مسألة االتجار‬
‫باألشخاص وبذل الجهود الالزمة لبحث مسألة االتجار بالبشر في البلد‪ ،‬واعتماد‬
‫إجراءات فعالة لتحديد ضحايا االتجار فيما بين الفئات الضعيفة‪ ،‬مثل العمال‬
‫األجانب والنساء العامالت في البغاء‪ ،‬والتحقيق في قضايا االتجار (الواليات‬
‫المتحدة األمريكية)؛‬
‫‪ 75-85‬حظر العقوبة البدنية لألطفال في جميع األماكن‪ ،‬بما في ذلك في‬
‫المنزل‪ ،‬وإلغاء اإلذن باستخدام القوة إلصالح سوء سلوك األطفال المنصوص‬
‫عليه في القانون الجنائي (السويد)؛‬
‫‪ 75-86‬إصالح تشريعاتها بهدف حظر كافة أشكال العقوبة البدنية لألطفال‪،‬‬
‫وهو عنصر أساسي لمنع العنف ضد األطفال والقضاء عليه‪ ،‬وكذلك الحترام‬
‫حقوق األطفال‪ ،‬وكرامتهم وسالمتهم البدنية (البرازيل)؛‬
‫‪ 75-87‬اعتماد تشريع لحظر جميع أشكال العقوبة البدنية لألطفال في جميع‬
‫األماكن‪ ،‬وإلغاء الحق في استخدام القوة "لمنع سوء سلوك القصر أو المعاقبة‬

‫‪25/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫إلغاء صريحاً (ناميبيا)؛‬


‫عليه" وللحفاظ على "انضباط معقول" من القانون الجنائي ً‬
‫‪ 75-88‬ضمان المشاركة السياسية للنساء في هيئات صنع القرار الحكومية من‬
‫أجل جعل عملية صنع القرار عملية شاملة ومتوازنة في المسائل التي تخص النساء‬
‫والرجال على حد سواء (هولندا)؛‬
‫‪ 75-89‬اتخاذ التدابير الالزمة لتعزيز مشاركة وتمثيل النساء في المناصب‬
‫العامة‪ ،‬ال سيما في المناصب السياسة‪ ،‬على نطاق أوسع (كوستاريكا)؛‬
‫‪ 75-90‬اعتماد تدابير خاصة مؤقتة لتيسير مشاركة وتمثيل النساء في المكاتب‬
‫العامة‪ ،‬ال سيما في المجاالت المتعلقة بالحقوق السياسية والمدنية‪ ،‬على نطاق‬
‫أوسع (مصر)؛‬
‫‪ 75-91‬اعتماد التدابير الالزمة لتيسير تمثيل المرأة في المكاتب العامة على‬
‫نطاق أوسع‪ ،‬وتحسين مشاركتها في الحياة السياسية (أيرلندا)؛‬
‫‪ 75-92‬اتخاذ التدابير الالزمة لتيسير مشاركة وتمثيل المرأة في المكاتب‬
‫العامة على نطاق أوسع (إسرائيل)؛‬
‫‪ 75-93‬توفير الحماية القانونية لتكافؤ الفرص في الوظائف لكافة مواطنيها‪ ،‬ال‬
‫سيما لألشخاص ذوي اإلعاقة (الواليات المتحدة األمريكية)؛‬
‫‪ 75-94‬مواصلة تعزيز سياساتها التنموية وبرامجها المتعلقة بالضمان‬
‫االجتماعي‪ ،‬التي تعكف بالفعل على تنفيذها‪ ،‬وذلك لتوفير نوعية حياة ورفاه أفضل‬
‫لشعبها‪ ،‬ومن األهمية بمكان‪ ،‬تحقيقاً لتلك الغاية‪ ،‬توفير التعاون التقني والمساعدة‬
‫التقنية التي يتطلبها البلد (جمهورية فنزويال ‪ -‬البوليفارية)؛‬
‫‪ 75-95‬تحسين البنية التحتية العامة مثل إمدادات المياه‪ ،‬والصرف الصحي‪،‬‬
‫وإدارة النفايات لكفالة مستويات معيشة مالئمة لشعبها‪ ،‬ولضمان حق شعبها في‬
‫الصحة (الصين)؛‬
‫‪ 75-96‬استعراض السياسات الحالية واالشتراك مع القطاع الخاص في وضع‬
‫مدونة قواعد للممارسات بشأن فيروس نقص المناعة البشرية في أماكن العمل‪ ،‬مع‬
‫مراعاة المعايير الدولية لمنظمة الصحة العالمية واالتفاقيات والتوصيات التي‬
‫اعتمدتها منظمة العمل الدولية (هولندا)؛‬
‫‪ 75-97‬تنفيذ استراتيجية ‪ 2016-2014‬الرامية إلى الوقاية من حمل‬
‫المراهقات تنفيذاً تاماً بالتعاون مع صندوق األمم المتحدة للسكان (البرتغال)؛‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪26/29‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ 75-98‬إتاحة الحصول بقدر أكبر على الخدمات الصحية العامة مع توفير‬


‫تغطية صحية كافية‪ ،‬ال سيما في الجزر الخارجية (تايلند)؛‬
‫‪ 75-99‬التماس المساعدة التقنية من الوكاالت المتخصصة التابعة لألمم‬
‫المتحدة من أجل تعزيز حقوق اإلنسان عن طريق الشراكات في قطاعي التعليم‬
‫والصحة‪ ،‬ال سيما لمواجهة آثار التجارب النووية (الجزائر)؛‬
‫‪ 75-100‬اتخاذ إجراءات على كافة المستويات للتصدي لألسباب الجذرية‬
‫المترابطة فيما بينها للوفيات واألمراض التي يمكن الوقاية منها لدى األطفال دون‬
‫سن الخامسة‪ ،‬والنظر في تطبيق التوجيه التقني بشأن تطبيق نهج قائم على حقوق‬
‫اإلنسان لتنفيذ السياسات والبرامج الرامية إلى الحد من الوفيات واألمراض التي‬
‫يمكن الوقاية منها لدى األطفال دون سن الخامسة والقضاء عليها (‬
‫‪( )A/HRC/27/31‬أيرلندا)؛‬
‫‪ 75-101‬مواصلة الجهود من أجل خفض معدالت التغيب عن النظام التعليمي‬
‫واالنقطاع عنه (سلوفينيا)؛‬
‫‪ 75-102‬مواصلة جهودها واعتماد المزيد من التدابير لتعزيز إعمال الحق في‬
‫التعليم للجميع بشكل شامل ودون تمييز‪ ،‬بما في ذلك لألشخاص ذوي اإلعاقة‬
‫(البرتغال)؛‬
‫‪ 75-103‬تنفيذ تدابير خاصة لتعزيز التعليم الجامع لألطفال ذوي اإلعاقة‬
‫(إسرائيل)؛‬
‫‪ 75-104‬مواصلة تعزيز حماية حقوق األشخاص ذوي اإلعاقة‪ ،‬ال سيما عن‬
‫طريق الموافقة على استراتيجية وطنية لإلعاقة‪ ،‬تركز بوجه خاص على األوالد‪،‬‬
‫والبنات‪ ،‬والنساء ذوي اإلعاقة (إسبانيا)؛‬
‫‪ 75-105‬توفير الموارد الكافية لتنفيذ سياستها بشأن التنمية الشاملة لمسائل‬
‫اإلعاقة (أستراليا)؛‬
‫‪ 75-106‬اعتماد نهج عملي في التصدي للتحديات التي تواجهها في مجالي‬
‫التنمية وحقوق اإلنسان (سنغافورة)؛‬
‫‪ 75-107‬مواصلة اتخاذ تدابير لكفالة حماية مالئمة لحقوق اإلنسان في‬
‫اإلجراءات المتخذة للتصدي لتغير المناخ (كوستاريكا)؛‬
‫‪ 75-108‬إيالء االهتمام لتأثير تغير المناخ على حالة حقوق اإلنسان في البلد‬
‫والتصدي لذلك التأثير بشكل كامل بدعم من المجتمع الدولي (الصين)؛‬

‫‪27/29‬‬ ‫‪GE.15-12156‬‬
‫‪A/HRC/30/13‬‬

‫‪ 75-109‬مواصلة قيادة الحوار الدولي سعياً للحد من آثار تغير المناخ والعتماد‬
‫تدابير تكيف فعالة (كوبا)؛‬
‫‪ 75-110‬مواصلة عملها لمكافحة العواقب الضارة لبرنامج التجارب النووية‪ ،‬بما‬
‫في ذلك عن طريق تقديم الذين كانوا وراء هذا البرنامج الموارد الالزمة لمعالجة‬
‫تلك العواقب (كوبا)؛‬
‫‪ 75-111‬السعي بفعالية‪ ،‬بمساعدة المجتمع الدولي‪ ،‬إلى حل إلصالح البيئة‬
‫الطبيعية المتضررة من جراء االختبارات النووية التي أجرتها الواليات المتحدة‬
‫األمريكية في جزر مارشال (االتحاد الروسي)‪.‬‬
‫‪ -76‬جميع االستنتاجات والتوصيات الواردة في هذا التقرير تعبّر عن موقف الدول التي‬
‫قدمتها والدولة موضوع االستعراض بشأنها‪ .‬وال ينبغي تأويل هذه االستنتاجات والتوصيات‬
‫على أنها قد حظيت بتأييد الفريق العامل ككل‪.‬‬

‫‪GE.15-12156‬‬ ‫‪28/29‬‬
A/HRC/30/13

‫المرفق‬

‫تشكيلة الوفد‬

[English only]

The delegation of the Marshall Islands was headed by H.E. Mr. Tony A. deBrum,
Minister for Foreign Affairs, and composed of the following members
• Mr. Bernard Adiniwin, Assistant Attorney General, Office of the Attorney General
• Mr. Laurence Enos Edwards II, Assistant Attorney General, Office of the Attorney General
• Mr. Warwick Harris, Deputy Director, Office of Environmental Planning and Policy Coordination
• Ms. Morina Mook, Chief of Waste and Pollutant, Environmental Protection Authority
• Mr. Caleb Christopher, Legal Advisor, Permanent Mission at the United Nations
• Mr. Mark Atterton, Human Rights Advisor, Ministry for Foreign Affairs

29/29 GE.15-12156

You might also like