You are on page 1of 5

‫مصفوفة المعرفة‬

‫ماهية إدارة المعرفة‬ ‫‪‬‬


‫يعرف (( ‪ Marshal and Others, 1997‬إدارة المعرفة بأنها محاولة التعرف على القدرات المنغرسة فى عقول األفراد و‬
‫االرتقاء بها لتكون نوعا من األصول التنظيمية و التى يمكن الوصول إليها و اإلستفادة منها من جانب مجموعة من األفراد‬
‫التى تعتمد المنظمة على قراراتهم إعتماداً أساسيا ً ومن ثم فهى أيضا اإللتزام من جانب المنظمة بإيجاد و خلق معرفة جديدة‬
‫ذات عالقة بمهام تلك المنظمة و نشرها داخلها و تجسيدها فى شكل سلع و خدمات و نظم محددة‪.‬‬
‫أنواع المعرفة‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫صنف ‪ ))Polanyi, 1966‬المعرفة لنوعين أساسيين هما‪:‬‬

‫‪Implicit or Tacit‬‬ ‫المعرفة الضمنية‬ ‫‪-1‬‬


‫‪Explicit‬‬ ‫المعرفة الواضحه‬ ‫‪-2‬‬

‫المعرفة الضمنية‬ ‫‪-1‬‬


‫و تتعلق المعرفة الضمنية بالمهارات (‪ )Skills, Know – How‬و التى هى فى حقيقة األمر توجد فى داخل عقل و قلب كل‬
‫فرد و التى ليس من السهولة نقلها أو تحويلها لآلخرين‪ .‬وقد أوضح ‪ Polanyi‬هذا النوع من المعرفة حين قال "أننا نعرف‬
‫أكثر مما يمكن أن نقول" "‪ "We can know more than we can tell‬و فى ذلك إشارة صريحة بالطبع لصعوبة وضع‬
‫المعرفة الضمنية فى كلمات منطوقة‪.‬‬
‫المعرفة الواضحة‬ ‫‪-2‬‬
‫و تتعلق بالمعلومات الموجودة و المخزنة فى أرشيف المنظمة و منها (الكتيبات المتعلقة بالسيايات‪ ،‬و اإلجراءات‪ ،‬المستندات‪،‬‬
‫معايير العمليات و التشغيل) و فى الغالب يمكن لألفراد داخل المنظمة الوصول إليها و استخدامها و يمكن تقاسمها مع جميع‬
‫الموظفين من خالل الندوات و اللقاءات و الكتب‪.‬‬
‫و يضيف (‪ )Schon, 1983‬أن المعرفة الواضحة يمكن التعبير عنها فى لغة رسمية و فى شكل بيانات موضوعة فى صيغة‬
‫علمية وبشكل وجيز‪ ،‬كما يمكن تشغيلها و نقلها وتخزينها بسهولة‪ .‬أما المعرفة الضمنية فهى ذات صبغة شخصية جداً و من‬
‫الصعوبة وضعها فى صيغة رسمية ألنها كامنة فى اإلدراك العام للعقل البشرى‪.‬‬

‫بينما يحدد (‪ )Maula, 2000‬أن هناك ثالتة عمليات معرفية هى‪:‬‬


‫أوالً‪ :‬المعرفة ذات الهيكل العالى (واضحة‪ ،‬رقمية)‪6‬‬
‫و هى المعرفة التى قد تكون رقمية و واضحة مثل نظم المعلومات‪ ،‬وسائل اإلعالم‪ ،‬األشكال المطبوعة أى أنها المعرفة‬
‫الرسمية و التى تم تصنيفها‪ ،‬و هى تعمل بأسلوب إعادة تحديد‪ E‬القواعد (مثل نظم المعلومات التقليدية)‪ E‬و تضم أيضا ً نظم الذكاء‬
‫االصطناعي‪.‬‬
‫ثانياً‪ :‬المعرفة ذات الهيكل المنخفض (واضحة ‪ ،‬رقمية)‪6‬‬
‫و هى المعرفة التى قد تكون رقمية و واضحة مثل وسائل اإلعالم‪ ،‬و األشكال المطبوعة ‪ ...‬إلخ و لكنها تشكل المعرفة غير‬
‫الرسمية و غير المصنفة حيث تشير إلى المعرفة التى تحتوى على العناصر الشخصية الغير مهيكلة مثل اإلتصاالت بواسطة‬
‫البريد اإللكتروني أو المناقشات من خالل اإلنترنت ‪ ،‬و هى أيضا ً المعرفة الواضحة األقل درجة فى الهيكلة و التى تبنى على‬
‫أشكال التفاعل بين اإلنسان و اآللة و التى يزداد نصيبها فى أنشطتنا اليومية و التى تحمل عناصر الدهشة للسلوك التنظيمى‪.‬‬
‫ثالثاً‪ :‬المعرفة الضمنية‪:‬‬
‫و هى التى تشير إلى المعرفة التظيمية و الشخصية غير الواضحة و غير الرقمية‪ ،‬و هذه تتكون (على سبيل المثال) من ذاكرة‬
‫الفرد أو الخبير‪ ،‬مهارات الفريق أو المظاهر الثقافية للمنظمة‪.‬‬

‫‪Page 1|5‬‬
‫و يضيف (‪ )Baughn and Others, 1997‬أن الخبرة فى تصنيع و تسويق المنتج أو فهم العميل المحلى و نظم التوزيع‬
‫ربما تتجسد داخل األفراد و النظام اإلجتماعى للمنظمة هذه المعرفة تتمثل فى المعرفة الضمنية‪ ،‬كما تشمل هذه المعرفة‬
‫التاريخ التدريبي و التكامل مع الموردين ‪ ،‬و المجموعات الصغيرة لحل المشكالت و الهندسة المتقدمة للعمليات و ذلك كله ال‬
‫يكون جاهزا بصورة ملموسة أو يمكن تحويلة إلى شكل تصنيفى‪ ،‬ذلك أن تبادل المعرفة الضمنية يستلزم أن تحدث فى نطاق‬
‫اتصال اجتماعى‪.‬‬
‫و يحدد ( ‪ )Teigland and Others, 2000‬أنه عند التركيز على تدفقات المعرفة فإن األمر يتطلب أن ناخذ فى اإلعتبار ماذا‬
‫نعنى بكلمة معرفة باختصار ‪ ،‬ذلك أننا يجب أن نتذكر بأن هناك أجهزة حاسبات و برمجيات على جانبي‬
‫المعرفة هما‪:‬‬
‫الجانب األول و هو أجهزة الحاسبات ‪ Hardware‬أو الشكل الواضح من المعرفة و الذى يعاد تمثيلة بوضوح‬ ‫‪‬‬
‫بأهداف مادية أو طبيعية مثل براءة االختراع و هى ماذا نعرف أو هى المعلومات‪.‬‬
‫الجانب الثاني و هو البرمجيات فهى بديهية‪ E‬و تمثل المعرفة الضمنية ألنها غير معبرا عنها و هى غير واضحة‬ ‫‪‬‬
‫بالمرة‪ .‬و هذه تعتبر المعرفة الفنية ‪ Know-how‬أو المهارات التطبيقية‪ ،‬أو حتى الخبير الذى يسمح للمنظمة بالعمل‬
‫بسهولة و كفاءة‪.‬‬
‫جدول يوضح الفرق بين المعرفة الضمنية و المعرفة الواضحة‬

‫معرفة ضمنية‬ ‫معرفة واضحة‬


‫معرفة ضمنية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫معرفة مصنفة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫الخبرات‪ ،‬المهارات‪ ،‬اإلتجاهات‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫تصاغ المعلومات فى النظريات و الصيغ الرياضية و‬ ‫‪‬‬
‫يتم مشاركتها من خالل التوضيح‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫اإلجراءات‪.‬‬
‫ممكن الحصول عليها من خالل التقليد و المحاكاة فى‬ ‫‪‬‬ ‫تنقل من خالل التعلم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫العمليات اإلجتماعية‪.‬‬ ‫ممكن الحصول عليها من خالل الدراسة فى العمليات‬ ‫‪‬‬
‫يمكن أن تستخدم كقوة أو ميزة تنافسية‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫التعليمية‪.‬‬
‫ال يمكن استخدامها كقوة أو ميزه تنافسية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫البيانات و المعلومات و المعرفة‪:‬‬


‫يمكن التفريق بين مفاهيم كل من البيانات و المعلومات و المعرفة حيث أن‪:‬‬

‫البيانات هى األرقام و النصوص و الرسوم و الصور و األصوات و يمكن لكل هذه المكونات أن يتم تخزينها و معالجتها‬ ‫‪‬‬
‫بالحاسب اآللى‪.‬‬
‫هى البيانات بعد إضفاء معان عليها أو هى المعانى التى يعطيها األفراد للبيانات الواردة إليهم‪.‬‬ ‫المعلومات‬ ‫‪‬‬
‫فهى خبرات و مفاهيم و معتقدات أو حتى معلومات يتم بها التواصل و المشاركة بين األفراد بعضهم البعض‪.‬‬ ‫أما المعرفة‬ ‫‪‬‬

‫كما أن البيانات هى التى تحمل المعلومات و المعرفة و يمكن استخدامها فى تصنيف و حمل هذه المعرفة و تلك بحيث يمكن توصيلهما‬
‫و تخزينهما بفعالية و بقائها لالستخدام المستقبلى من خالل وسائل نظم حفظ و تخزين البيانات‪ ،‬كما أن تدفق البيانات يكون معلومات‬
‫فقط حينما يتم تحضيرها و تفسيرها و وضعها فى السياق بواسطة مستقبلها أو متلقيها‪ ،‬و المعلومات أيضا يمكن تحويلها إلى معرفة‬
‫حينما تأخذ شكال جديدا حيث يتم ضمها مع قواعد موضوعة و محفوظة من فترات سابقة‪ ،‬حيث تعطى رؤية جديدة‪ ،‬األمر الذى يمكن‬
‫معه التنبؤ بتطبيقات أو بدائل عمل ممكنه‪ .‬هذا الفهم الجديد يمكن تأليفة فى قواعد معرفة جديدة حيث يتم تدعيمها عن طريق متلقيها‬
‫خالل االتصاالت و عمليات المالحظة ألشكال الحقة من البيانات أو المعلومات أو حتى المعرفة‪.‬‬

‫‪Page 2|5‬‬
‫باإلضافة إلى أن المعلومات غالبا ما تختلف عن المعرفة‪ ،‬على الرغم من أن ذلك ليس دائما و هناك‬
‫وجهتى نظر فى هذا الشأن هما‪:‬‬
‫وجهة النظر األولى‪ :‬و تعتبر أن المعلومات تدفق‪ ،‬و يتطابق ذلك مع عملية تشغيل المعلومات و المعرفة و اعتبارها‬ ‫‪‬‬
‫كمخزون حيث يتراكم هذا المخزون و يضاف إليهما معلومات و هكذا‪.‬‬
‫أما وجهة النظر الثانية فتوضح أن البيانات و المعلومات و المعرفة تشكل تدرج هرمى لزيادة المعنى و العمق و‬ ‫‪‬‬
‫العالقات باإلجراء الفعلى‪ .‬فالمعلومات هى التى تفسر البيانات و تعطيها معنى ال يمكن أن يتضح من خالل البيانات األولية‪،‬‬
‫أما المعرفة فتمثل هيكال للمعلومات مع ظهور عالقات و رؤى و عموميات بحيث ال يمكن وصفها بأنها معلومات مبسطة‪ ،‬و‬
‫هذه األفكار تكمل بعضها البعض‪ ،‬فالمعرفة و المعلومات متشابهتان فى جوهر التطبيق حيث تخفضان من حالة عدم التأكد و‬
‫هما مرشد للعمل‪ .‬أما المعلومات فهى الشكل المبسط من المعرفة‪ ،‬و يمكن إعادة تمثيل المعلومات و التعبير عنها لفظيا‬
‫(شفهيا) أو كتابتها و تخزينها و استرجاعها إلكترونيا أو من خالل طرق آخرى للتسجيل‪ ،‬و المعلومات أيضا يمكن أن تأتى‬
‫من المالحظات أو من األفراد حاملى المعرفة أو من السجالت‪ ،‬فهى تخدم هدف او غرض التعليم و اإلعالم‪ .‬و لكن من اجل‬
‫تطبيقها كمعرفة يجب أن تكون داخل العقل البشرى‪.‬‬

‫و فى هذا السياق فإن طبيعة المعرفة تتضح من خالل نموذج (البيانات – المعلومات – المعرفة – التكنولوجيا)‪ ،‬حيث أن االنشطة هى‬
‫التى تحدد العمليات مثل عمليات اإلنتاج حيث تقدم بيانات فقط‪ ،‬و هذه تعتبر تدفقات غير مهيكلة تتكون من أرقام أو خصائص ذات صلة‬
‫وثيقة حينما يتم النظر إليها داخل محيط مشاركة محدد‪ ،‬و تتحول البيانات إلى معلومات إلظهار الهيكل و األنماط او األشكال داخلها و‬
‫يتم ذلك من خالل تحليل هذه البيانات‪ ،‬فإذا تم استغالل تلك المعلومات بالمنظمة فإنها تنشئ أو تكون المعرفة (على سبيل المثال‬
‫المعلومات التى تساهم فى تخفيض التكلفة و تحسين المنتج و تحسين أداء العملية أو تطوير مفاهيم جديدة للسوق) و من ثم تكوين معرفة‬
‫للمنظمة‪.‬‬

‫كما يمكن النظر إلى البيانات و المعلومات و المعرفة و الحكمة بصورة أكثر شموال كما يوضحها الشكل التالى‪:‬‬

‫شكل يوضح العالقة بين المعلومات و المعرفة و الحكمة‬

‫البيانات و‬
‫المعلومـات‬

‫المعرفـــة‬

‫الحكمــــــــــــــــة‬

‫يتضح من هذا الشكل أن الحكمة تحتوى فى طياتها كل من البيانات و المعلومات و المعرفة ألنها تمثل أعلى درجات المعرفة‪.‬‬

‫مصفوفة المعرفة‬ ‫‪‬‬


‫تساعد مصفوفة المعرفة على تصنيف المعرفة و إمكانية إكتشاف فجوة المعرفة داخل المنظمة‪ ،‬و تعرف فجوة المعرفة بأنها‬
‫الفرق السالب بين المستوى الفعلى و المستوى المرغوب فيه من المعرفة‪.‬‬

‫و تتكون مصفوفة المعرفة من عنصرين اساسيين هما ‪:‬‬

‫‪Page 3|5‬‬
‫مجال المعرفة‪ :‬هو توصيف محدد للمعرفة‪ .‬ألن ذلك يعتبر عنصرا ضروريا لقاعدة البيانات للمعرف‪EE‬ة التنظيمي‪EE‬ة‪ E،‬و ذل‪EE‬ك فى‬ ‫‪-1‬‬
‫ضوء (الرؤية ‪ ،‬الرسالة ‪ ،‬االهداف ‪ ،‬االستراتيجية )‬
‫المجاالت الوظيفية‪ :‬و هى الربط بين مجاالت المعرفة و العنص‪EE‬ر البش‪EE‬رى و الطبيع‪EE‬ة البش‪EE‬رية للمنظم‪EE‬ة (عنص‪EE‬ر الموهب‪EE‬ة‬ ‫‪-2‬‬
‫البشرية) و يمكن توضح ذلك كما يلى‬

‫شكل يوضح مصفوفة المعرفة‬


‫المجاالت الوظيفية لحاملى المعرفة‬ ‫المنظمة‪:‬‬
‫المجال الوظيفى الثانى‬ ‫المجل الوظيفى األول‬ ‫وحدة تنظيمية (س‪)1‬‬
‫المجال المعرفى‬
‫×‬ ‫×‬ ‫مجال معرفى أ‬
‫×‬ ‫×‬ ‫مجال معرفى ب‬
‫×‬ ‫×‬ ‫مجال معرفى جـ‬
‫تمرين‪:‬‬

‫جدول مصفوفة المعرفة‪ :‬وظيفة أو مهمة سك العملة‬


‫حسن‬ ‫على‬ ‫محمود‬ ‫محمد‬ ‫أحمد‬ ‫المجال الوظيفى‬
‫مسئول االسطوانات‬ ‫مدرب الفريق‬ ‫مدرب الفريق‬ ‫مساعد المدير‬ ‫المدير‬
‫الطموح‬ ‫الحالى‬ ‫الطموح‬ ‫الحالى‬ ‫الطموح‬ ‫الحالى‬ ‫الطموح‬ ‫الحالى‬ ‫الطموح‬ ‫الحالى‬ ‫المجال‬
‫المرغوب‬ ‫الفعلى‬ ‫المرغوب‬ ‫الفعلى‬ ‫المرغوب‬ ‫الفعلى‬ ‫المرغوب‬ ‫الفعلى‬ ‫المرغوب‬ ‫الفعلى‬ ‫المعرفى‬
‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬علم المعادن‬
‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬االسطوانة‬
‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬الفرن‬
‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬الطالء‬
‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬تروس الطالء‬

‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬المعايرة‬
‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬تبريد الخامات‬
‫‪47‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪29‬‬ ‫المجموع‪E‬‬
‫‪6.71‬‬ ‫‪5.42‬‬ ‫‪7.28‬‬ ‫‪4.85‬‬ ‫‪6.42‬‬ ‫‪4.57‬‬ ‫‪5.14‬‬ ‫‪4.14‬‬ ‫المتوسط‬
‫‪6.28‬‬ ‫‪4.57‬‬
‫‪1.29-‬‬ ‫‪2.43-‬‬ ‫‪1.85-‬‬ ‫‪1.14-‬‬ ‫‪0.43-‬‬ ‫متوسط‪ E‬الفجوة‬
‫المطلوب حساب‪:‬‬
‫مجموع متوسطات المعرفة الفعلية (الحالية) للموظفين‬ ‫‪)1‬‬
‫مجموع متوسطات الطموح المعرفى للموظفين‬ ‫‪)2‬‬
‫الفجوة الكلية للمعرفة‬ ‫‪)3‬‬
‫متوسط الفجوة للمعرفة‬ ‫‪)4‬‬
‫معادلة تغطية الطموح المعرفى لكل من المجالين األول و الثانى بالمصفوفة‬ ‫‪)5‬‬
‫معادلة تغطية الطموح المعرفى لألدا الكلى للوظيفة‬ ‫‪)6‬‬

‫االجابة‪:‬‬

‫مجموع متوسطات المعرفة الفعاية (الحالية) للعاملين ‪=5.42+4.85+4.57+5.14+4.14 :‬‬ ‫‪)1‬‬


‫‪24.12‬‬
‫مجموع متوسطات الطموح المعرفي للعامليت ‪31.26 =6.71+7.28+6.42+6.28+4.57 :‬‬ ‫‪)2‬‬
‫فجوة المعرفة = ‪7.14- = 31.26 – 24.12‬‬ ‫‪)3‬‬

‫‪Page 4|5‬‬
‫= ‪7.14 = 1.29 + 2.43 + 1.85 + 1.14 + 0.43‬‬

‫متوسط الفجوة الكلية للمعرفة = فجوة المعرفة ÷ عدد المجاالت المعرفية‬ ‫‪)4‬‬

‫¿‬
‫متوسط الفجوة المعرفية ¿ ‪1.02- = 7.14− 7‬‬

‫(جـ) تغطية الطموح المعرفى ‪:‬‬

‫× ‪100‬‬ ‫([‬ ‫متوسط فجوة المعرفة‬


‫متوسط مستوى الطموح‬ ‫)‬ ‫]‬
‫تغطية الطموح المعرفى = ‪+ 1‬‬

‫(ت ط م)‬
‫تغطية الطموح المعرفى للمجال األول ‪:‬‬ ‫‪)5‬‬

‫([‬ ‫متوسط فجوة المعرفة‬


‫ت ط م (‪ + 1 = )1‬متوسط مستوى الطموح × ‪100‬‬ ‫)‬ ‫]‬
‫من المصفوفة السابقة = ¿ × ‪ %90.59 = 100‬و ذلك في مستوى‪ E‬الطموح ‪4.57‬‬

‫تغطية الطموح المعرفى للمجال الثانى ‪:‬‬


‫ت ط م (‪100 × ¿ = )2‬‬
‫= ‪ 81.84%‬فى مستوى‪ E‬الطموح ‪6.28‬‬
‫و هكذا لبقية المجاالت الوظيفية‬
‫و يمكن حساب تغطية الطموح المعرفى فى األداء الكلى لإلدارة أو العملية كما يلى ‪:‬‬ ‫‪)6‬‬

‫ت ط م لألداء الكلى = ت ط م لألداء الكلى = ¿ × ‪100‬‬


‫‪ ‬المتوسط األكبر للمجاالت الوظيفية‬
‫‪4.75+6.28+ 6.42+7.28+ 6.71‬‬ ‫مجموع متوسطات الطموح المعرفى للمجاال توظيفية‬
‫= ‪6.25‬‬ ‫‪5‬‬
‫=‬ ‫عدد المجاال تالوظيفية‬
‫=‬
‫¿ × ‪100‬‬
‫= ‪ 83.68%‬فى مستوى‪ E‬الطموح ‪6.25‬‬

‫‪Page 5|5‬‬

You might also like