You are on page 1of 1

‫معوقات تطبيق إدارة المعرفة‪:‬‬ ‫عناصر إدارة المعرفة‪:‬‬ ‫أنواع المعرفة‬ ‫فوائد إدارة المعرفة‬ ‫تعريف إدارة المعرفة‬

‫أنواع المعرفة‬ ‫فوائد إدارة المعرفة‬ ‫تعريف إدارة المعرفة‬ ‫مقدمة‬

‫معوقات تطبيق إدارة المعرفة‪:‬‬ ‫عناصر إدارة المعرفة‪:‬‬ ‫أنواع المعرفة‬ ‫فوائد إدارة المعرفة‪:‬‬ ‫تعريف إدارة المعرفة‪:‬‬ ‫مقدمة‬

‫‪ -1‬عدم دعم اإلدارة العليا في المنظمة والتزامها بتطبيق‬ ‫أ‪ -‬عمليات إدارة المعرفة وتشمل العمليات التالية‪:‬‬ ‫المعرفة الظاهرة‪:‬‬ ‫‪ .1‬المساهمة في رفع كفاءة األداء وتحسين جودة‬ ‫‪ .1‬هي عملية تراكم وتوليد المعرفة بكفاءة‪ ،‬وتسهيل‬ ‫وقد تزايد االهتمام بالمعرفة في القرن العشرين من قبل‬
‫مفهوم إدارة المعرفة‪.‬‬ ‫‪ .1‬توليد المعرفة‪ :‬وهي خلق المعرفة واشتقاقها‬ ‫المنتج أو الخدمة المقدمة‪.‬‬ ‫المشاركة بالمعرفة وإدارة قاعدتها بحيث يمكن‬ ‫المنظمات بسبب ما شهده العالم من تغيرات سياسية‬
‫وهي المعرفة الرسمية المصنفة ضمن مستندات المنظمة‬
‫‪ -2‬ضعف إدراك مفهوم إدارة المعرفة وأهمية دوره في‬ ‫وتكوينها داخل المنظمة‪ ،‬وتعتبر من أكثر العمليات‬ ‫‪ .2‬توفير مناخ إيجابي يحفز العاملين ذوي المعرفة‬ ‫تطبيقها بفاعلية في المنظمة‪.‬‬ ‫واقتصادية واجتماعية واسعة مثل‪:‬‬
‫أو قواعد البيانات الخاصة بها المتاحة لكل من يرغب‬
‫المنظمة‪.‬‬ ‫إدارة المعرفة أهمية حيث تضمن المنظمة من‬ ‫على اإلبداع‪.‬‬ ‫‪ .2‬عملية تسهيل المشاركة بالمعرفة تؤسس لعملية‬
‫في الوصول إليها‪ ،‬وهي مخزونة في الكتب والوثائق‬ ‫‪ .1‬انحسار النظم الشمولية‪.‬‬
‫‪ -3‬االفتقار إلى التدريب المناسب في مجال إدارة‬ ‫خاللها امتالك المعرفة الالزمة لتحقيق أهدافها‪ .‬ويتم‬ ‫‪ .3‬السعي إلى إيجاد قيادة فاعلة قادرة على بناء‬ ‫التعلم المستمر ممن خالل المنظمة‬
‫المختلفة ومتاحة في وسائط متعددة األشكال توفرها‬ ‫‪ .2‬بروز ظاهرة العولمة‪.‬‬
‫المعرفة‪.‬‬ ‫خلق المعرفة من المصادر الداخلية‪ :‬كالوثائق‬ ‫وتطبيق مدخل إدارة المعرفة‪.‬‬ ‫‪ .3‬هي قدرة فريق المعرفة في المنظمة على استخدام‬
‫تقنيات االتصاالت والمعلومات‪.‬‬ ‫‪ .3‬زيادة حجم التجارة العالمية‪.‬‬
‫‪ -4‬االختيار غير المناسب ألعضاء فريق إدارة المعرفة‬ ‫والسجالت والعاملين‪ ،‬أو من المصادر الخارجية‪:‬‬ ‫‪ .4‬تحسين عملية اتخاذ الق اررات التنظيمية في‬ ‫تكنولوجيا المعرفة للقيام بعملية توليد المعرفة وخزنها‬
‫‪ .4‬زيادة حدة المنافسة‪.‬‬
‫وقد سميت بالمعرفة الراسخة نظ ار لسهولة استخالصها‬
‫وعدم اختيارهم للعاملين الذين تتوفر لديهم القدرة‬ ‫كالشراء أو االستئجار أو االندماج أو االنترنت‪.‬‬ ‫المنظمة‪.‬‬ ‫وتوزيعها وتطبيقها لتحقيق األداء المتميز‪.‬‬
‫‪ .5‬سرعة انتقال المعلومات‪.‬‬
‫من الشخص أو المستفيد أو المنظمة‪ ،‬باإلضافة‬
‫والمعرفة والرغبة في العمل‪.‬‬ ‫‪ .2‬خزن المعرفة‪ :‬وتشير إلى حفظ المعرفة من الضياع‬ ‫‪ .5‬تمكين العاملين وزيادة قدراتهم على أداء مهامهم‬
‫يختلف مفهوم المعرفة عن مفهوم البيانات ومفهوم‬ ‫‪ .6‬سهولة انتقال رؤوس األموال والعاملين بين دول‬
‫إلمكانية توثيقها بسرعة ودقة‪.‬‬
‫‪ -5‬عدم توفر ميزانية كافية لمشروع إدارة المعرفة‪.‬‬ ‫وتتضمن حفظ المعلومات التي يمتلكها العاملون‬ ‫بكفاءة وفاعلية‪.‬‬
‫المعلومات‬ ‫العالم المختلفة‪.‬‬
‫‪ -6‬وجود ثقافة تنظيمية غير تعاونية ال تشجع على‬ ‫وذلك بالمحافظة على العاملين المميزين في‬ ‫قد القى هذا النوع من المعرفة االهتمام الكبير من‬ ‫‪ .6‬تحسين عمليات االتصال والتنسيق وزيادة التعاون‬
‫• البيانات ‪ :Data‬مجموعة من المفاهيم والصور‬ ‫فكان لزاما على المنظمات مواجهة تلك التحديات البحث‬
‫تبني مفهوم إدارة المعرفة‪.‬‬ ‫المنظمة وتحويل هذه المعرفة إلى بناء داخلي‬ ‫المنظمات منذ زمن طويل حيث سعت لبناء نظم‬ ‫بين العاملين‪.‬‬
‫والرموز التي لم تتم معالجتها بعد‪.‬‬ ‫عن أساليب جديدة تمكنها من البقاء واالستم اررية‬
‫‪ -7‬مقاومة العاملين للتغيير مما يحد من قدرة المنظمة‬ ‫يتضمن إخراج المعرفة الضمنية من أذهانهم‪.‬‬ ‫معلومات وقواعد بيانات يمكن من خاللها تنظيم‬ ‫‪ .7‬تنمية قدرة المنظمة على التعامل مع المتغيرات‬
‫• المعلومات ‪ :information‬تشير الى البيانات‬ ‫وتحقيق أهدافها‪.‬‬
‫على تبني تطبيق مفهوم إدارة المعرفة‪.‬‬ ‫‪ .3‬توزيع المعرفة‪ :‬وتعني تبادل األفكار والخب ارت‬ ‫وتصنيف وتبويب المعرفة والمعلومات الصريحة‬ ‫وزيادة إحساسها بمشكالت التغير وتوقعها في وقت‬
‫التي تم تنظيمها ومعالجتها مسبقا لتصبح ذات‬
‫والمهارات بين العاملين‬ ‫والمكتوبة‪.‬‬ ‫مبكر بما يسمح لإلدارة االستعداد لمواجهتها‪.‬‬
‫معنى وداللة وفائدة بعد تفسيرها‪.‬‬
‫‪ .4‬تطبيق المعرفة‪ :‬االستفادة الفعلية من المعرفية‬ ‫‪ .8‬خفض التكاليف‪ ،‬وزيادة القدرة التنافسية للمنظمة‪.‬‬
‫• المعرفة ‪ :Knowledge‬فهي المحصلة النهائية‬
‫بطريقة فعالة تضمن تحقيق أهداف المنظمة بكفاءة‬ ‫‪ .9‬زيادة سرعة التعلم التنظيمي وشموله مختلف‬
‫المعرفة الضمنية‪:‬‬ ‫الستخدام المعلومات الجديدة التي نجمت عن‬
‫وفاعلية وهذا يتطلب تفويض العاملين صالحيات‬ ‫قطاعات ومستويات المنظمة‪.‬‬
‫وهي المعرفة التي يختزنها أصحابها في عقولهم ولم‬ ‫معالجة البيانات بعد مزجها بالخبرات والمفاهيم‬
‫واسعة وإعطاءهم الحرية الكافية لتطبيق معارفهم‪.‬‬
‫يعبروا عنها بأي صيغة من الصيغ‪ ،‬فهي غير معلومة‬ ‫العملية‪ ،‬يمكن القول إن المعلومات تبدأ من حيه‬
‫ب‪ -‬تكنولوجيا إدارة المعرفة‪:‬‬
‫وال متاحة لآلخرين‪ ،‬وتظل حبيسة عقول أصحابها وقد‬ ‫تنتهي البيانات‪ ،‬وتبدأ المعرفة من حيث تنتهي‬
‫وتعني الوسائل واألساليب واألفعال المستخدمة لتحويل‬ ‫تموت معهم وال يقدر لها الظهور‪.‬‬ ‫المعلومات‪ ،‬غير أن المعرفة وحدها ال تكون كافية‬
‫المدخالت التنظيمية إلى مخرجات» وتشير إلى أبرز‬ ‫فهناك دور كبير تلعبه الحكمة‬
‫وتتمثل في الخبرات الشخصية والمؤسسية والقصص‬
‫التطورات في تكنولوجيا المعلومات مثل نظم عمل‬ ‫وإدراك‬ ‫الجاهزية‬ ‫تعني‬ ‫والتي‬ ‫‪Wisdom‬‬ ‫•‬
‫والتصورات والفطنة وطرق التعلم والمهارات والفهم‬
‫المعرفة ونظم أتمته المكاتب ونظم دعم الق اررات‪.‬‬ ‫اإلمكانات والتركيز على البيئة االجتماعية المحيطة‬
‫والثقافة التنظيمية‪.‬‬
‫بمكان العمل‪ .‬فليس المطلوب تطوير المعرفة‬
‫ج‪ -‬فريق إدارة المعرفة‪:‬‬
‫إن ما يقارب من ‪ %80‬من المعرفة في المنظمة هي‬ ‫فحسب بل أن تصاحبها الحكمة‪.‬‬
‫ويمثل المرتكز األساسي الذي يساعد على التقاط‬ ‫معرفة ضمنية مختزنة في عقول العاملين فيها وهم الذين‬
‫ويمكن النظر إلى المعرفة كسلسلة متكاملة ومترابطة‬
‫المعرفة وتوليدها ونشرها وتطبيقها في المنظمة ويتكون‬
‫يطلق عليهم رأس المال الفكري‪.‬‬
‫من المراحل‬
‫من صانعي المعرفة ومديريها وإدارة الزبائن‪ .‬صانعو‬
‫المعرفة هم الباحثون والمصممون والكتاب ومحللو النظم‬ ‫‪ .1‬الحكمة‬
‫والمبرمجون وهم مسئولون عن توليد المعرفة الجديدة‬ ‫‪ .2‬المعرفة‬
‫وتطويرها وتضمينها مع المعرفة القائمة‪.‬‬ ‫‪ .3‬المعلومات‬
‫‪ .4‬البيانات‬
‫• مديرو المعرفة‪ :‬هم مديرو المعرفة الظاهرة وهم‬
‫الموظفون الذين يقومون بعملية توليد المعرفة‬
‫وتصنيفها ونقلها‪.‬‬
‫• مديرو المعرفة الضمنية فهم الذين يركزون على‬
‫العملية التي تسهل التفاعل بين صناع المعرفة‬
‫والخبراء‪.‬‬
‫• إدارة معرفة الزبائن‪ :‬فتتمثل في إدارة البناء الخارجي‬
‫للمنظمة وتعبر عن المستفيدين الخارجيين للمنظمة‪،‬‬
‫فهي إدارة تهدف إلى اكتساب المعرفة الموجودة عند‬
‫المستفيدين وإدخالهم كشركاء في المعرفة وتقاسمها‬
‫معهم وتحقيق الفائدة لهم وللمنظمة على حد سواء‪.‬‬

You might also like