هي ح الف د ل ة تق ي ة إﻻ سق الع ائ ل ة اﻷم ل ائ ال في ع م ال ع ض له ،وال ل لة ال ي ت ل دون أن ات ال ه ة ،وهي ال ب ه و عق ته أو ب ه ع ال ء ف ته ت ن ارادت ا ال ي أن و ال ع ع ف ه ورغ ه ع ها ول ة ر ات ا نع في اﻻت ال اﻷخ ، ة ع ذاته وع ال ول ة ق مل مة ول ل ع ال اس على ق م م عه نا أن نفعل ما ل ا ت ال اواة في إ ار م ل ات أن نفعله ن ع وحاجاته وال ول ة ال ة على ال ي ت ل ال ال ات واﻻل ام اﻹراد ال ام عة م الع اص ع ال أ ه اك م ح ى ت ق ح ة ال ع م ها: ن ت ل ال ة أن -١ت لي ال ل ة ع الع ائ ال ي ت عها أمام ح ة ال ع ع ﻼ ع ال مة الف د م ق ً ال أ . اع، أو ال ل ة ق ر ال ر ال ي م ال ار وال اق ة. -٢اﻹ ان ال اسخ العقل ال و ن ل ل ذ أر ال -٣ح اﻹن ان ال ة ح ى ل الى ال اب. ة املة في أن ع -٤ح ال أ ،فﻼ ي ج إن ان مع ماً ،ول ه اك أ ش ع أف اره ومع ق اته اً ض ال أ مه ا ان صف ه حاك ًا أو م مًا م ًا أﻻ ع ذل ال أ ت -٥ح اﻻخ ﻼف ،ف ح ال ء عل أر ه ح ى ل خالف أر م اش ًا على ارت اب ع ل ع له. ال غ م وع ،أو م اس ع فل لﻸف اد ال في ال ع دون ت ،ه ا ال ع ال ال م اﻷش اص ح ة ال ع ع ال أ ال امح ال ه ال ت د ه ال ر ال ار ي ل ة ال ع ع ال أ ة أو ًﻻ-ح ة ال ع ع ال أ في الع ر الق
صاغ ال نان ن )اﻹغ ( ب ل وجه القائ اﻷث ي ال الق ح ة ع ف ال
ن ة املة لل ة ف ل إشارة الى خ اب ع ي ال ع ع ال أ ومارسها فﻼسفة ال نان سق ا أفﻼ ن ح ة ال ع ع ال أ ان الف اع ة. رغ أرس . أن يه ال اة -١اﻹن ان الف ع ن م ر ال ل ات ت جع ع ة اﻷف ار اﻹغ ة العامة وض ورة ال ار ة ال اسة وأصل ال ع و الى وج د ال ع ر والف فال اس س اء الع ل. ال ق ا ي في تل ال ة ،ول -٢ال اق ة هي اﻷداة الفعالة ت ج وث قة ع فﻼح قام ث ة ق د على سل ان ل فه ال اكل العامة واﻹسهام ال ق م ف ة ال ف ال ولة ا ي عل اح ام ب ور في ال اة العامة وال ام ال اني ح ات وحق ق اﻷف اد ال اسي ال ر ال ار ي ل ة ال ع ع ال أ ة أو ًﻻ-ح ة ال ع ع ال أ في الع ر الق وضع سق ا فل فة ون امًا ل ة ال ع جعل م ه حقاً ساه ال ف ائ ن في ن ة ع ف اﻹغ عل على ح ال اة نف ها. الق ن ال ام ع ق ل ال ال عي ال ي ت صاغ افﻼ ن أف ار معل ه على ال ﻼد في إث اء ح ة أن حق ق اﻹن ان ثاب ة ش ل دس ر ل ي ة فاضلة تق م ال أ وال اق ة ودع ها ودائ ة وم لقة وﻻ ت ول ح م ها على أساس العقل إﻻ ب وال اﻹن ان نف ه . ال ف ال في إذ ان له أث وأوضح أرس في ا ه ا الف الق ت وأسه ال ومان في تق ال اسة إن ال ار ة ﻻ ت ق أثاروه م م ض عات ه ه ال ة وت قها ة ال ع ح ى إﻻ لل ا ص اغة ف ه لﻺسهام في ح ال ي ة ي ه عب اﻹم ا ر ان إذا أضف ا ن ام اﻻق اع اﻻم ازات واﻻح ارات ال ي ال أد الى ام ش ل ع بها اﻻس ﻼء على م أش ال ال رج ال قي. ر ت ت الع اﻷمﻼك وف ض ال ائ وف فأص ح الف د م ل ب ﻼث ر اته. ال س ى ة ال اع سل ات اﻹم ا ر اﻻش اف ة ان ت ال ة ب ال ة وال ام ال ل . وال على ال ل ك ال ي ي وال واﻹم ا ر ح ل م ا حال دون ام أ ة وال ن ،وتف ض سل ها ع اخ اصات ل حق ق أو ح ات ف د ة، ة م اك ها ال اصة ال مه ا ح ة ال ع أم ًا وأص في ل م ان. سل ه م و ان ل م ه ا م ع ًار. ال اﻹلهي في م لع الق ن ١٦م ﻼد ة ت ع ع رجال ال إقامة الع الة أوغ الق شه ب ا ة اﻻن قاق ال اع مع اﻹم ا ر ة. ﻻ ت ق إﻻ العق ة ال ال وت ان ي ال أن لل ال ة ال ات ال اس ة، ف در ال اني إم ا ر أل ان ا مع م ة ال ا ا ،وح الف د ة ت لى ت ر اً و أت ال أص ر في عام ١٢٢٠ت ع في اﻻت ال ال اش ا ع ن ة ال اﻹلهي )ال ازوق( على ت ي واس ﻼص دي ه م اﻻن ل لﻺم ا ر م ل ت ما اﻹك ي اه ون لعقاب ال ل ي وم ال ت اع ه. ل اعة القان ن ال ة. ال أ ض ال الف ة عه اصﻼح فأص مع تعال العادل ال ر ال اسع أن أ ال ا ا ج دي ي وس اسي معاً. ة. ال س ة ١٢٥٢ن ام ال ف ، في الع ر ال س ى ه ت ل ق أف ار ن ة ﻹن ة لل خ ل في اع ى ال لل ال ولة اﻹسﻼم ة وهي ت ة ة ح دت ق ال جام ة ال م ا اخ ﻼء ال اس وم ح غ ة على أرض ال اقع وم دة لل ف سل ة م لقة ال ف فق ت ال ل ان ال ي ة وال ن ة نف ذه ا ال اد ة ج ن م ل ن ق ل )أن ال ا ات فﻼسفة اﻷن ار قم ن ة ع م م اي ته ا وال ع هي أن تع ف وأن تق ل ما ه -وم ل ن-ج ن ل ك- لل ر ،وع م اس اب ه ا ﻻ ق وفقاً ل ا ت ت روس -د ف ه م-ج ن ل ال ال اه ،و ل وتع ق ،وذا آم ل ال س ارت م ل-اﻷساس ال وب ال ي ان لع خﻼل ب أ وجاء ف د واح ب أ أخ لل ق ق وال ات الف الق ن ١٦و ١٧ﻷس اب دي ة الفه ،ث حاول ال ة ال ي ع ل ال رات. أو دفاع ع اﻷس ال اك ة. ه ا ال أ ج عاً أن ت ف ه ت وث قة ال ق ق دافع الفﻼسفة ع ال ة ف ها ﻻ قل ع خ أ الف د اﻹن ل ة ،١٦٨٨وعﻼن وم ها ح ة ال ع ع ال أ اول أسقا ال أ ال اح ح اﻻس قﻼل اﻷم ي ١٧٧٦ م ي الى أف ار م القان ن ال اج ع عل ه ال ة( وال رة الف ن ة ١٧٨٩ ال عي وف ة العق اﻻج اعي القان ن ال عي ي م العقل ق ل ت ماس ج ف س ن )أن ج ع ال ال عي ال أت ه ه اﻷف ار اﻷذهان في ل زمان وم ان ،فﻺن ان لل ق ال مة ال ي ﻻ ت لل رت اﻷم ة وج على ال عة م ف دًا ح ًا والف ن ة في الق ن ي غي أن ت ق وتف ح كامل ال ة ،ت ر ال اة دفعه ال ام ع رغ أن ال ال لغ ها م ال مات( ال عاق لﻼج اع ع أص اب ه ه اﻷف ار ل ق ل ج ن ارس )أن ل عات اﻻخ ار ف ن ا ال ن ا م دعاة ث رة م اﻷخ ف د عى ل واﻷم وال ول. وجان أم ال م ن ول ل ل له م حقه أن ل ه ل ي ازل ا ع ال ات جاك روس ما ل ه عل ه ض ه( ي الف د ة وفي مق م ها ح ة ال ع ه ه اﻷف ار فه م س اسي ارت واق اد خاص ال قة ال ج از ة ن إعﻼن حق ق اﻹن ان ع اﻷور ي ال ي س ت على ال وال ا ١٧٨٩على إن ال ل ، وسع الى مقاومة ال اﻷن ان ه غا ة القان ن ال ل ع ن اح ال رة الف ن ة ع ت ه ف ض ان مل ات الف د ه ه ال قة لق ع ال ات واع ت ة والف ة واﻷدب ة، ال نف ها هي اﻷمة ،م رة اس ادها فالف د ح في اخ ار ال سائل على ق اسة أر اﻷغل ة ال ي ال ي ع بها ل ة صاغها روس في العق اﻻج اعي ه ش ن إعﻼن ١٧٨٩على ح ة ال أ في مادت : ك ل ن دس ر أم ا ١٧٩١قاع ة ع م ز إخ اس الف د ع اﻻف اح ال ادة العاش ة :ﻻ ال أس ل ي أو م ار ة مع ق دي ي .ك ل ع آرائه ح ى ا ي عل ال ائل ال ي ة، ر ق ان ل م ح ال ن س أن ه ه اﻷراء في إخﻼل ال ام العام أﻻ ت ت م ح ة ال ع أو ال افة أو ح ة ج القان ن. م ت ج ه ع ائ الى ال مة ال ا ال ادة ال اد ة ع ّ :ل ل ف د أن عل ع ل ق اﻷوضاع وصﻼحها. ة وه ا أح أث حق ق اﻷن ان. أف اره وآرائه ق ف ة حق ق اﻹن ان م ة الى ون ة ل ل ّ ،ل ل ف د أن ي ث و ة والعق اﻻج اعي ،إﻻ أن ال ق ق ال أن ن م ًول ة تامة، آراءه و ت ل اﻻس اد الى ال فعة وت ل في إنها اي ل ع ع اق ان هاك ه ا ال ع وس لة لل ق م وأداة ﻹصﻼح ال القان ن. ال ار ة ال ق ا ة الغ ة ت ال ة الغ ة ش ل ة ،ارل مار تق م على ف ة إن ه اك حق ق الف د ة هي أن ي ي ال ة ال ة أس م ال ولة وح ات ع م ال ع بها ف ل ما يه ه له ال ها الف د م وأس ى م ها، وف اق اد ة مﻼئ ة. م ز م ها إﻻ الق ر وﻻدته ،ﻻ د ات ر ة ال ول ار ة هي اع ل لل فا على ح ة ال ال ل ل ق ح ة ال أس ال ال غل اﻷخ ،فال ة ش ل ق على أن نقاومه الق ة ح ى ن ر فه ﻻء ال ل ة ،وم عها م ال خل لل اﻹن ان ة م الع د ة القان ن ه ه ال ة م ها ،و
الإطار القانوني المنظم لعمل المنصات الإلكترونية للبيانات المكانية ونظم المعلومات الجغرافية مفتوحة البيانات والمصدر خريطة الشارع المفتوحة لليبيا كحالة دراسة