Professional Documents
Culture Documents
فقه كامل
فقه كامل
اسم الطالب
الفرله
الشعبه
دكتور الماده
العام الجامعي
هاتف الطالب
والصبر مني علي مانبني خلك ال النائبات لهذا الدهر تمطعنــــــــي
الصروف اذا مــــــا افلك الفرق ان الكريم صبور كيفما انصرفت به
الشعبه العامه الفرله الثانيه جامعه االزهر الشريف كليه اللغه العربيه
المال لؽه
ما ملكته من جمٌع االشٌاء ●
● لٌل هو ما ٌملن من الذهب والفضه
● عند اهل البادٌه ٌطلك علً النعم
● اطلمه العرب علً االبل النها اكثر اموالهم
● المال مفرد والجمع اموال
● المال ٌذكر وٌإنث { هو المال ،هً المال }
المال اصطالحا
✍ عرؾ المال بتعرٌفات كثٌرة منها
الحنفٌه كل كل ما ٌملكه الناس منه دراهم ودنانٌر او الحنطه والشعٌر او حٌوان او ثٌاب وؼٌر ذلن
المالكٌه ما ٌمع علٌه الملن وٌستبد به المالن عن ؼٌرة اذا اخذة من وجهه اي اذا كان مصدر المال مباحا شرعا ٌستبد اي ٌتفرد
الشافعٌه المال هو ما كان منتفعا به وهو اما اعٌان كالسٌارة او منافع كالعمار
ولهذا التعرٌؾ محترزات الحنابله ما ٌباح نفعه مطلما او ٌباح التناإه بال حاجه
✍ محترزات تعرٌؾ الحنابله
خرج بالمنفعه -١ما ال نفع فٌه كالحشرات الضارة -٢ما فٌه منفعه محرمه كالخمر
وتكون الحاجه بمدر الضرورة خرج باالباحه -١ما ٌباح فً الضرورة فمط كالمٌته
خرج بااللتناء -ما ٌباح التناإه للحاجه مثل الكلب المعلم { فً الصٌد }
الراجح رأى الحنابله ورأى الجمهور ⬇⬇
✍ تماربت التعرٌفات من بعضها البعض
✍ تعرٌؾ الحنفٌه لم ٌعد المنافع كركوب الدواب والسٌارات والطائرات امواال
✍ اتفك الجمهور علً ان المال هو ما ٌمتلكه الناس وٌنتفعون به
✍ ادق التعرٌفات هو تعرٌؾ الحنابله لما ذكر فً المحترزات
شروط المال
-١ان ٌكون فٌه منفعه اتفك فً ذلن الحنابله والحنفٌه والشافعٌه
-٢ان تكون المنفعه مباحه واتفك فً ذلن الحنابله والمالكٌه ولت اتضح فً تعرٌفهم
مثال المال المتموم { لو اتلؾ زمً لزمً خمر } وجب علٌه الضمان الن الخمر ٌعد مال متموم فً حمهما
مثال المال الؽٌر متموم { لو اتلؾ مسلم لمسم خمر} ال ضمان علٌه النه ٌعد مال ؼٌر متموم عند المسلمٌن
✍ من اتلؾ سمكا فً ماء لم ٌضمنه لعدم وجود الحرز عند الحنفٌه
✍ لم ٌذكر شرط االحراز اال الحنفٌه وذلن بسبب اخراج المنافع من نطاق االموال
✍ لم ٌذكر المالكٌه والشافعٌه والحنابله شرط االحراز
✍ -٢المال المتموم ٌصلح ان ٌكون محل للمعاوضات والبٌع والهبه والوصٌه
✍ ال ٌصلح المال الؽٌرمتموم ان ٌكون لعوض او للبٌع او للهبه او الوصٌه
✍ عند الحنفٌه المال الؽٌرمتموم اذا كان للبٌع وٌعد العمد باطل واذا كان ثمنا كان العمد فاسد
✍ ٌصح بٌع االموال المباحه او هبتها وال تصح فً ؼٌرها لعدم تمومها
مــــــــــنمول عـــــــمـــــــــار
✍ هو الشئ الذي ٌمكن نمله وتحوٌله من مكان الً اخر سواء تؽٌرت صورته ✍ هو ما له اصل ثابت ولرار بحٌث ال ٌمكن نمله وال
بالنمل ام ال او انتمل بنفسه او بواسطه ؼٌرة تحوٌله
مثل النمود والعروض والحٌوانات والموزونات مثل االرض سواء كانت للزراعه او للبناء
✍ لٌل العمار هواالرض و ما اتصل بها من بناء او
شجر
ما لٌس له مثل فً السوق او له مثل ولكن بتفاوت ٌعتد به فً لٌمته ✍ هو ما ٌوجد مثله فالسوق بدون تفاوت ٌعتد به
مثل الحٌوانات المنازل واالمتؽٌرات ولد ٌكون مكٌال مثل الممح او موزون مثل الذهب
والفضه او مذروع مثل المنسوجات اومعدود مثل
النمود وكذلن االشٌاء المتماثه
✍ ومن السابك ٌتضح ان النمود من المثلٌات سواء كانت ذهبٌه او فضٌه النها من الموزونات او ورلٌه النها عددٌه متماربه
✍ٌنمسم المال باعتبار عٌنه الً ثالث السام { استعمال العٌن ،استؽالل العٌن ،استهالن العٌن }
ثانٌا االستؽالل
ٌحدث االنتفاع باستؽالل الشئ واخذ العوض عنه كما فً الولؾ والوصٌه اذا نص علً انشائهما علً ان ٌنتفع بالعٌن كٌؾ شاء
✍ المولوؾ علٌه والموصً له ٌحك لهما ان ٌإجرا العٌن المولوفه او الموصً بمنفعتها للؽٌر بجواز الموصً والوالؾ ذلن وال خالؾ
بٌن العلماء فً ذلن
ثالثا االستهالن
ٌحصل االنتفاع باالستهالن
مثل االنتفاع بـ الطعام والشراب والوالئم والضٌافات وباللمطه اذا كانت مما ٌتسارع الٌه الفساد وكذلن عارٌه المكٌالت والموزونات واالشٌاء
المثلٌه التً ال ٌنتفع بها اال باالستهالن
✍ اما عارٌه الذهب والفضخ والمكٌل والموزون والمعدود لرض النه ال ٌمكن االنتفاع بها اال باالستهالن لعٌنها ورد مثلها
هو ما ٌكون ملن لفرد او شركه او جمعٌات وال ٌخضع للمنفعه العامه مال خاص
✍ لد ٌنزع ملكٌه ٌصبح مال عام الجل المنفعه العامه الن منفعه العامه اهم من منفعه الفرد ولكن ذلن اذا استدعً االمر
مالن انتفاع اي المنتفع بالعٌن ومعنً هذا ان من َملن المنفعه ٌمكن ان ٌتصرؾ فً العٌن بنفسه او ٌنملها الً ؼٌره مالن منفعه
✍ امامن ملن االنتفاع فال ٌملن ان ٌنمله الً ؼٌره
ملن رلبه
✍ ٌثبت اٌضا باالباحه االصلٌه كاالنتفاع من الطرق العامه والمساجد وموالع النسن ✍النه ٌثبت ببعض العمود مثل االجارة واالعارة
✍كما ٌثبت باالذن من مالن خاص
اما ملن المنفعه فال ٌمتلكها الشخص اال السباب خاصه
✍االجارة واالعارة والوصٌه والولؾ ✍ االعٌان ت ُ َملن بالبٌع ✍المنافع ت ُ َملن باالجارة
ٌالحظ ان كل من ملن المنفعه حك له االنتفاع ولٌس كل من ملن االنتفاع حك له المنفعه
الوجه الثانً ⬇
✍ االنتفاع المحض حك ضعٌؾ بالنسبه لملن المنفعه وذلن السباب
✍ صاحب المنفعه ٌملكها وٌتصرؾ فٌها تصرؾ المالن فً الحدود الشرعٌه او ٌنملها الً ؼٌرة
✍ من ملن االنتفاع بالشئ ال ٌملن ان ٌنمله الً ؼٌرة
⬇الفرق بٌن تملٌن االنتفاع وتملٌن المنفعه
✍ تملٌن االنتفاع وهو ان ٌباشر حمه بنفسه فمط
ولذلن تملٌن المنفعه ✍ تملٌن المنفعه ٌجوز له ان ٌباشر حمه بنفسه او ٌمكن ؼٌرة من االنتفاع بالعوض كاالجارة او بؽٌر عوض كالعارٌه
اعم واشمل
هو ما ٌزٌد بالتناسل والتوالد والتجارة واالستثمار او هو المال المعد لالستنماء مال نام حمٌمه
هو المال الضامر اي الذي ال ٌتمكن صاحبه من استثمارة وتنمٌته ولعدم وجوده فً ٌده مال الضمار
ٌسمً بالمال الؽائب الذي ال ٌرجً { مال مفمود االمل }{ لو رجعت امل ٌبمً مش ضمار}
✍ تظهر اهمٌه هذا التمسٌم فً الزكاه فهً ال تجب اال فً المال النامً النه ال نماء اال بالمدرة علً التصرؾ
✍ مال المنٌه ال زكاه فٌه عند جمهور الفمهاء { الحنفٌه والشافعٌه والمالكٌه والحنابله} لما وضعوه من شروط فً الذكاه وهً
✍ اوال الملن التام { والمال الضمار ال ٌتحمك فٌه ملن تام بل هو ملن رلبه كما ال ٌوجد له عوده اذا فال ذكاه فٌه
✍ المال الضمار ال لدرةللمالن علً التصرؾ فٌه اذا فال ذكاه فٌه
باب البٌوع فمه معامالت الفصل التانً
ما تعرٌؾ الٌٌع لؽه واصطالحا ؟ وما الفرق بٌن البٌع وبٌن الهبه واالجارة ؟
| الهبه تملٌن علً التؤبٌد بؽٌر عوض الفرق بٌن البٌع والهبه واالجاره
| االجارة تملٌن بعوض ولكن لمده معلومه البٌع هو تملٌن بعوض علً التؤبٌد
ما حكم البٌع؟ وما ادله مشروعٌته؟
الحكم الصلً له هو االباحه والجواز شرٌطه ان ٌستوفً االركان والشروط لدفع الحرج
ٌالحظ ان البٌع ٌعترى االحكام الخمسه
ٌحرم البٌع :اذا اختل احد اركانه او شروط صحته كبٌع الخمر والنجش للمسلمٌن
ٌكره البٌع :اذا كان البٌع فٌما ورد بشؤنه نهى ؼٌر جازم
ٌجب البٌع :فً حاله االضطرار الً البٌع لحفظ النفس
ٌندب البٌع :فً حاله لو ألسم شخص علٌن بالبٌع وال ٌوجد ضرر فً البٌع الن ابرار
المسم امر مندوب لعدم ولوع الضرر
ٌباح البٌع :فً االحوال العادٌه التً تستوى فٌها اراده البٌع من عدمه
شرع البٌع بالكتاب والسنه واالجماع والعمل
من الكتاب:لال تعالً { واحل هللا البٌع وحرم الربا}{وال تؤكلوا اموالكم بٌنكم بالباطل اال ان تكون تجارة }
من السنه لال {ص}حٌنما سئل اي الكسب افضل لال { عمل الرجل بٌده وكل بٌع مبرور} جاء النبً والناس ٌتباٌعون فؤلرهم علً ذلن
اال انه لد لام بالبٌع والشراء
من االجماع فمد اجمع الفمهاء علً جواز البٌع فً الجمله
من المعمول ان الحكمه تمتضً اباحه البٌع لحاجه الناس الٌه فال ٌوجد انسان ٌنتج كل ما ٌحتاجه
ما السام البٌع بحسب المبادله والثمن وتسلٌم الثمن ؟
ٌري الحنفٌه :ان للعمد ركن واحد وهو الصبؽه اي االٌجاب والمبول
} ٌري الجمهور ٌ :ري ان اركان العمد هً { العمدان والمعمود علٌه والصٌؽه والوالع
ٌعد هذا الخالؾ من الخالؾ الشكلً النه ال ٌترتب علٌه ثمره
الصٌؽه الفعلٌه هً التً تتم باالفعال ال بااللوال وهى تتنوع الً الكتابه واالشارة والمعاطاه
بٌن اراء العلماء فً البٌع بالكتابه مطلما مبٌنا ً دلٌل كل رأى والرأى الراجح ؟
الرأي االول المالكٌه والشافعٌه جواز البٌع بالكتابه مطلما سواء كان العالدان حاضرٌن او ؼائبٌن
الدلٌل ان العمل بالمول ٌكون لالبانه عن رضا العالد وكل طرٌك ٌفصح عن رضً الطرفٌن ٌعمل به
الرأى الثانً الحنفٌه والشافعٌه ان البٌع ال ٌصح بالكتابه اال عند العجز عن النطك وذلن مع االخرس او الؽٌاب فاذا كان العالدان
حاضرٌن ولادران علً النطك ال ٌصح العمد بالكتابه ولو ابرما العمد فهو باطل
الدلٌل االصل فً صٌؽه العمد تكون بالنطك ولكن ال تجوزبالكتابه اال فً وجود الضرورة فمط
الرأي الراجح هو لول المالكٌه وذلن لعدم وجود ما ٌدل علً الصار العمد علً الصٌؽه المولٌه فمط بل الصٌؽه الكتابٌه الوى دالله
علً الرضً
هل تؤخذ البرلٌات والتلكس والفاكس واالنترنت حكم الكتابه
نعم تؤخذ وٌنعمد البٌع بها وتموم ممام االٌجاب والمبول
االدله
-١ان العمل بالمول لٌس لخصوص المول بل لالبانه عن رضى الطرفٌن وكل ما دل علً رضً الطرفٌن ٌعمل به
-٢عمل العلماء بالخط فً رواٌه االحادٌث وؼٌرها
-٣ما تعارؾ علٌه اهل الزمان ورضوة ال ٌتصادم مع نصوص فبذلن ٌحكم بجوازه لتسٌر التعامل
ٌ -٤مكن الرد علً من خاؾ التزوٌر بان التظوٌر للٌل نادر وال ٌماس علٌه وٌمكن وضع الطوابط التً تمنع من التزوٌر مثل
الشفرات او االكواد
التعالد عبر الهاتؾ الوى دالله علً الرضً من التعالد عن طرٌك الكتابه النه جهاز لتمرٌب صوت البعٌد
حكم لو اعترض احتمال التدلٌس { تملٌد الصوت او تسجٌله او عمل مونتاح له}
التزوٌد نادر والنادر ال ٌماس علٌه
اتفك الفمهاء علً جواز انعماد البٌع باالشارة بشرط العجز عن النطك والكتابه وماعدا ذلن اختلفوا فٌه
المالكٌه ٌ :رون جواز العمد باالشارة مطلما بشرط ان تكون االشارة مفهومه للطرفٌن والشهود
الدلٌل ان العبرة فً صحه العمود هً الرضا وكل وسٌله تعبر عن ذلن تصح
جمهور العلماء :عدم لبول االشارة اال من العاجز عن النطك
الدلٌل :ان االصل فً الصٌؽه العبارة فال ٌعدل عنها اال عند العجز عن النطك والكتابه
الراجح هو رأي :المالكٌه الن الجمهور ال دلٌل علً لولهم من الشرع
انعماد العمد بالمعاطاه
تعرفها :خو ان ٌعطى شخص الخر نمودا او اي مال وٌؤخذ ممابل ذلن سلعه محدده السعر وال ٌوجد بٌنهما كالم من احدهما فمط دون
االخر وذلن ٌحدث فً المواصالت وبائع الخبز وبائع الصحؾ
اختلؾ العلماء فً صحه التعالد بالمعاطاه
الرأى االول المالكٌه والحنفٌه والحنابله ٌجوز مطلما سواء فً النفٌس او الحمٌر او الكثٌر والملٌل
الدلٌل :ال معنً للمفاضله بٌن الصٌؽه المولٌه او الفعلٌه ما دام التراضً موجودا
لٌم ٌثبت فً الشرع اعتماد صٌؽه ٌتم بها العمد فاله تعالً اباح البٌع ولم ٌحدد له شروط
ما تعرٌؾ الفضولً؟ بٌن اراء العلماء فً حكم بٌعه ؟ وما وجه الدالله فً االراء ؟ وما الرأي الراجح ؟
الفضولً :هو الشخص الذي ٌموم بابرام بعض بعض التصرفات من تلماء نفسه دون اذن المالن
حكم بٌعه اكتلؾ الفمهاء الً رأٌان
الرأي االول الحنفٌه والمالكٌه والشافعٌه ان بٌع الفضولً ٌنعمد ولكن ٌتولؾ علً اجازه المالن
الدلٌل :عموم لوله تعالً { واحل هللا البٌع وحرم الربا }
وجه الدالله :ان االٌه عامه بحل البٌع وال ٌوجد دلٌل بخصوص العموم
الرأي الثانً :الشافعٌه والحنابله ان بٌع الفضولً باطل وال ٌصح حتً لو اجازة المالن
الدلٌل :لال{ ص} ال بٌع اال فٌما تملن }ولوله { ال تبع ما لٌس عندن }
وجه الدالله ان هذة االحادٌث تنهً عن بٌع االنسان ما لٌس عنده والمنهً عنه باطل وال ٌترتب علٌه اثر
والعمل ٌمول انه من باع مالٌس ملكه ال ٌمدر علً تسلٌمه فال ٌصح بٌعه
الرأي الراجح ان بٌع الفضولً صحٌح لكنه ؼٌر نافذ ٌتولؾ علً اجازه المالن الن النبً الر بذلن
الشرط الثالث ان ٌكون مختارا ؼٌر مكروة
اي ٌمدم علً امضاء العمد برضاه ورؼبته دون جبر او اكراه
ال ٌصح العمد ان كان علً اكراه او جبر اال اذا كان علٌه دٌن حال او نفمه واجبه فٌجبرة الماضً علً بٌع متاعه وسداد دٌنه
ان اكرة علً العمد بؽٌر دٌن او نفمه فاختلؾ العلماء فً ذلن
الرأي االول :الحنابله والشافعٌه عدم انعماد بٌعه الدلٌل لال تعالً {اال ان تكون تجارة عن تراض منكم} ولال «ص» رفع عن امتً
الخطؤ والنسٌان وما استكرهوا علٌه
الرأي الثانً :الحنفٌه والمال كٌه ان بٌع المكرة ٌنعمد وتتولؾ صحته علً اجازته بعد زوال االكراه فٌخٌر بٌن امضاء العمد او فسخه
الرأي الراجح :الرأي االول { عدم انعماد بٌع المكروه بؽٌر حك لموة ادلته }
لشرط الرابع عدم الحجر علٌه
الدلٌل حدٌث انس ان النبً نهً عن بٌع الثمار حتً تزهً فمٌل ما تزهى لال تحمر أرأٌن ان منع هللا الثمرة بم ٌؤخذ احدكم مال
اخٌه وجه الدالله هو احتمال ان ٌصاب الزرع بآفه او عاهه تإدى الً الهالن فٌترتب علً ذلن اكل اموال الناس بالباطل
والبٌع بشرط المطع فالحال ال ٌصل الً تلن المرحله
الرأي الثالث ذهب جماعه من العلماء الً عدم جواز بٌع الثمرلبل صالحه سواء شرط المطع فً الحال ام ال
الدلٌل لول ابن عمر من باع نخال لد أبرت فثمرتها للبائع اال ان ٌشترط المبتاع ذلن}
ما حكم الزروع التً لها بطون متالحمه ومتداخله { الطماطم المثاء}
الرأي االول المالكٌه وابن تٌمه وابن المٌم ٌجوز بٌعها ببدو صالح اؼلبها
الرأي الثانً الحنفٌه الشافعٌه الحنابله الظاهرٌه ال ٌجوز بٌع ما ظهر ومالم ٌظهر الن العمد اشتمل علً معلوم وهو ما ظهر من الثمر
وبدا صالحه ام مالم ٌبدوا صالحه فهو مجهول وال ٌصح البٌع لعدم المدرة علً التسلٌم
الرأى الراجح هو الرأي االول لرفع الحرج والمشمه عن الناس مع احتٌاجهم الً هذه المعامله ولألدله دالله لوٌه
ما حكم بٌع الزروع التً لها بطون متباعده كاللٌمون والموز؟
ٌباع كل بطن عند بدو صالحه معنً بدوالصالح نهً النبً «ص» عن بٌع النخل حتً ٌزهو لٌل ماتزهو لال تحمر او تصفر معنً
بدوالصالح عند العلماء
عند الجمهور بدو الصالح ٌختلؾ من نبات الخر ففً المصب ٌكون بحالوته وفً التٌن ٌكون بالنضج وفً البلح ٌكون باللون وهو
الراجح
االمام مالن ان تنجو الثمرة من الفساد بالفعل .المالكٌه ان ٌزهو الثمر وٌنجومن الهالن
-٣الشرط الثالث ان ٌكون المبٌع ممدور علً تسلٌمه
ما انواع بٌع ؼٌد الممدور علً تسلٌمه ؟ وما حكم كل نوع ؟
-١االبك والضال ال ٌصح بٌعه عند الجهور اذا كان الٌمكن الحصول علٌه
اذا تمكن من الحصول علٌه صح بٌعه النه لٌس بمعدوم
لو علم البائع مكانه وهو لادر علً ردة وتسلٌمه صح بٌعه النه لٌس بمعدووم ورأى الجمهور هو الراجح
عند الحنابله االبك والضال ال ٌصح بٌعه مطلما سواء امكن اخذه ام استحال وذلن لعموم النهً عنه
-٢المباح لبل اإلستٌالء علٌه مثل السمن لبل صٌده اتفك العلماء علً عدم جواز البٌع لعدم المدرة علً االستالم وهذا ؼرر
ٌإدى الً المنازعه والمشاحنه واكل اموال الناس بالباطل
ما حكم ان كان الحٌوان ٌرجع الً وكرة كالحمام؟
جمهورالفمهاء ال ٌصح بٌعه النه ؼٌر ممدور علً تسلٌمه فالحال
بعض فمهاء الحنفٌه ٌجوز بٌعه النه ممدور علً تسلٌمه حكما
البعض االخر من الحنفٌه ٌجوز البٌع ولكن ٌتولؾ علً التسلٌم لتحتمال العجز عن التسلٌم
ما الحكم اذا كان ولت العمد موجود فالبرج
الشافعٌه والحنابله صح اذا كان البرج مؽلك علٌه اما اذا كان مفتوحا الٌجوز النه من المحتمل ان ٌطٌر فال ٌمدرعلً تسلٌمه
الحنفٌه والمالكٌه جواز بٌعه فً البرج سواء كان البرج مؽلك او مفتوحا ولكن بشرن ان ٌمكن تسلٌمه ومعرفه ممدارة
ٌؤخذ حكم البرج السمن فً المزارع السمكٌه اوفً شبكه الصٌد وما ولع فً فخ الصٌد من الحٌوانات البرٌه اما النحل خالؾ ابو
خنٌفه وابو ٌوسؾ بان النحل الٌنتفع به ذاته ولكن ٌنتفع بما ٌخرج منه
الراجح هو رأي الجمهور عدم جواز بٌع الطٌور مطلما لعدم المدرة علً التسلٌم فً الحال اما اذا كانت فً شئ محكم فٌجوز
للمدرة علً التسلٌم
-٤الشرط الرابع ان ٌكون معلوما
ٌكون معلموما علما ٌنفً عنه جهاله والجهاله تكون فً الجنس او النوع او المدر او الصفه
-١بٌع مجهول الجنس اتفك الفمهاء علً عدم جواز بٌعه
-٢بٌع مجهول النوع ما حكم بٌع مجهول النوع كمن لال بعتن فرسً ولدسه اكثر من فرس؟
الجمهور عدم جواز البٌع ال السلعه مجهوله ؼٌر معلومه
المالكٌه والشافعٌه والحنفٌه الً جواز البٌع والعله ان من اشترى مالم ٌرة له خٌار الرإٌه
العله عند المالكٌه ن بٌع المجهور الٌنعمد اال بشرط خٌار الرإٌه فً مجلس العمد
-٣مجهول العٌن { ما حكم بٌع مجهول العٌن اذا كان فً سلع لٌمه؟ }
جمهور العلماء ال ٌصح البٌع لما فٌه من ؼرر ٌإدى النزاع
عند المالكٌه ٌجوز البٌع بشرط ان تكون السلعتان من جنس واحد ولٌمتهما متماربه وٌكون البٌع الزما للمشترى ٌختار اٌهما شاء
عند الحنفٌه صح البٌع اذا كانت الجهاله ٌسٌرة كبٌع ثوب ؼٌر معٌن من ثوبٌن اوثالثه اما اذا كانت الجهاله شدٌده كبٌع ثوب من
اربعه او خمسه اثواب ال ٌصح
الراجح رأي الجمهور الن السلعه المٌمه تختلؾ لٌمتها
ما حكم بٌع ؼٌر المعٌن اذا كان فً السلع المثلٌه { تساوى اجزاإة} ٌصح البٌع الن المثلً ال ٌتفاوت
الرأي االول جمهور الفمهاء ٌرون انه ال ٌجوز دون السنبل او المشور اذا بٌعت بسنبلها ولشورها جازت
الدلٌل حدٌث جابر حٌث نهً النبً عن ٌع السنبل حتً ٌبٌض وٌؤمن العاهه
وجه الدالله ٌفهم من النهً جواز بٌعه بعد بدو صالحه
استلوا بالمعمول ان الحب المستور ومؽٌب بحائل من جنسه واصل خلمته فجاز بٌعه به كالبض والرمان
الرأي الثانً الظاهرٌه عدم جواز بٌع الحب المؽٌب فً سنبله النه الٌعلم ما بداخل السنبل من حب
الجواب علً حدٌث جابر ان الممصود بالسنبل الجائز بٌعه فً الخبر هو ما كان الحب فٌه ظاهر{الشعٌر}
الرأي الراجح االول الن حدٌث جابر عام وتخصٌصه بالحب الظاهر الدلٌل علٌه
شروط الثمن
الشرط االول ان ٌكون معلوما برإٌه ممارنه للعمد او متمدمه علٌه او بوصؾ ٌفٌد العلم به
الشرط الثانً ان ٌكون معلوم الممدار الن الجهاله تإدى الً المنازعه
ما حكم الثمن المجهول الصفه او المدر ؟
-١الجهاله بصفه الثمن وٌراد به هنا النمد من الذهب والفضه او العمالت الورلٌه
ٌصح البٌع اذا كان فً البلد عمله واحده اما اذا كانت فً البلد نمودا مختلفه ال ٌصح البٌع اال بوصؾ الثمن حاله العمد لنفً
الجهاله عنه وال خالؾ بٌن الفمهاء فٌه
-٢الجهاله بممدار الثمن ٌري جمهور الفمهاء ان الثمن اذا كان مشاهدا صح البٌع الن العلم حدث بالمشاهده وؼٌر النمد ٌجوز البٌع
بٌه مطلما
المالكٌه ان الثمن اذا كان معدودا وٌتعامل به الناس بالعد فال ٌصح البٌع الن ذلن ؼرر
اما ؼٌر النمد فٌجوزالبٌع به عندهم مطلما
الراجح رأي المالكٌه الن هذا ما جرى به العرؾ بٌن الناس
البٌوع الجائزة
-٢اسحاق بن راهواٌه ان المرابحه باطله الن الثمن مجهول وكذب البائع فً االخبار عنه ؼٌر مؤمون
-٣ابن عمو وابن عباس ان بٌع المرابحه مكروه
الراجح رأى الجمهور لموة ادلتهم والن
-٢ممدار الربح معلوم رؼم اختالؾ الفاظ العمد -١الثمن فً بٌع المرابحه معلوم
-٣كذب البائع مردود علٌه بان الظاهر صدله واالصل فً االنسان االمانه
-٤كراهٌه ابن عمرو وابن عباس فهو محمول علً انهما كرها العمد باالعجمٌه عدوال عن العربٌه لؽٌر حاجه او انهما كرها بٌع
الدراهم بعضها ببعض
⬇صٌؽه االخبار عن الثمن االول فً المرابحه
اوال فً المرابحه البد من صدق وامانه البائع فً االخبارعن الثمن االول ونسبه ربحه لموله تعالً{ال تخونوا هللا والرسول وتخونوا
اماناتكم وانتم تعلمون}ولال المصطفى{من ؼشنا فلٌس منا}
-١ان اراد البائع ان ٌخبر عن الثمن وحده وكان الثمن ١١١ج فٌمول اشترتٌه بـ١١١ج او رأس مالى فٌه ١١١ج
-٢ان اراد البائع ان ٌخبربالثمن مع مإنه لزمته كؤجرة الحمل والتفرٌػ وكان مبلػ الثمن 9١ج واجرة الحمل ١١ج فانه ٌمول لام
علً ١١١ج وال ٌجوز ان ٌمول رأس مالى فٌه ١١١ج الن رأس المال فالعرؾ هو الثمن المذكور فالعمد االول دون معوضات الحمل
-٣اذا اراد االخبار بالثمن وعمل عمله فٌه بنفسه لبل ان ٌشترٌه فال ٌجوز له ان ٌخبر عما فعله
فمثال لوكان الثمن االول ١١١ج وما عمله بـ ١١ج فال ٌمول رأس مالى فٌه ب١١١وال لام علً بـ ١١١الن ؼمل االنسان لنفسه ال
ٌموم علٌه فٌمول اشترتٌه بـ ١١١وعملت فٌه عمال بنفسً ٌساوى ١١ج واربح فٌه كذا
⬇ ما ٌجب علً البائع بٌانه فً المرابحه
-١بٌان ما حدث فالسلعه من عٌوب سواء بان حدث بآفه سماوٌه ال دخل للبائع فٌهااو بفعل البائع {الجهور
✍ الحنفٌه ال ٌجب علٌه االخبار بما حدث من آفه سماوٌه الراجح رأى الجمهور
✍ اذا اخذ البائع ارشؤ عن العٌب وجب علٌه تنزٌله من الثمن واخبار المشتري
-٢بٌان حال شراء السلعه النه لد ٌكون اشتراها بالتمسٌط
ٌ -٣بٌن للمشترى اذا كانت السلعه صلحا له من دٌن
✍ لو اشتري شٌئا من انسان بدٌن له علٌه فال ٌجب علٌه بٌان ذلن
-٤بٌان ما اذا كان لد حاب المشترى فً الشراء منه بان ٌكون لد اشترى شٌئا باكثر من ثمن مثله
-٥بٌان مده بماء السلعه عنده ان طالت مدتها
⬇ بٌع الكلب
✍ اختلؾ الفمهاء فً جواز بٌع الكلب ⬇ علً اربعه مذاهب
-١الحسن البصري وربٌعه وحماد والشافعٌه والحنابله ومعظم المالكٌه الٌجوز البٌع مطلما
ماذون فً امساكه او ؼٌر مؤذون
الدلٌل نهً النبً ص عن ثمن الكلب ومهر البؽً وحلوان الكاهن كما لال{ ثمن الكلب خبٌث}
وال بٌع فالخبٌث والنه حٌوان منهً عن التنائه فً ؼٌر الحاجه الٌه
-٢جابر بن عبدهللا وعطاء النخعً ٌجوز بٌع كلب الصٌد فمط
الدلٌل ان النبً نهً عن ثمن الكلب والسنور اال كلب الصٌد
-٣بعض المالكٌه انه ٌجوز بٌع الكلب المؤذون فً امساكه { الكلب الملعم } الدلٌل روى عبدهللا بن عمرو ان النبً حكم فً كلب
الصٌد بـ ٤١درهم وال انه حٌوان ٌباح االنتفاع به
-٤الحنفٌه ٌجوز بٌع الكلب مطلما الدلٌل انه مال منتفع به حمٌمه وشرعا علً االطالق لما كان مباح من جهة الحراسه
واالصطٌاد اصبح مباح فً كل االحوال فٌباح بٌعه
الراجح
لول بعض المالكٌه وهو جواز بٌع الكلب المؤذون فً امساكه ولحاجه الناس الٌه
⬇ بٌع الصوؾ علً الظهر
-١جمهور الفمهاء ال ٌجوز بٌع الصوؾ علً الظهر النه ٌموم به الحٌ وان وال ٌكون بٌعه منفردا النه كبالً االعضاء الدلٌل نفً
لنبً ان ٌباع صوؾ علً ظهر او لبن فً ضرع
-٢االمام مالن وابو ٌوسفمن الحنفٌه ٌجوز بٌع الصوؾ علً الظهر النه معلوم ٌمكن تسلٌمه
الراجح رأى الجمهور لموة ادلتهم
⬇ بٌع المالمسه والمنابذة والحصاة
كانت هذة البٌوع فالجاهلٌه وهً ان ٌتراوض الرجالن علً سلعه فاذا لمسها المشتري اونبذها او وضع علٌها حصاه لزم البٌع
المالبسه ان ٌبٌع للمشترى شئ لم ٌراه علً انه متً لمسه فمد تم البٌع
المنابذة بان ٌمول اي ثوب نبذته فمد اشترته بكذا الحصاه ان ٌمول ارمً هذة الحصاه فعلً اي ثوب نزلت فهو لن بكذا
✍ نُهى عن هذة البٌوع لمول ابى هرٌرة عن النبً {ص} نهً النبً عن المالمسه والمنابذة } والن فٌها تعلٌمابالخطر
⬇ بٌع الماللٌح والمضامٌن
الماللٌح ما فً البطون { االجنه }
المضامٌن ما فً اصالب الفحول
كانوا فالجاهلٌه ٌبٌعون الجنٌن فً بطن الناله وما ٌضربه لفحل فً عامه فمنع االسالم ذلن
الدلٌل حدٌث ابً هرٌره ان النبً نهً عن بٌع الماللٌح والمضامٌن } وهذا ما اجمع علٌه الفمهاء
فً اللؽه هو تنفٌر الصٌد واستشارته من مكان لٌصاد ⬇ بٌع النجش
فً االصطالح هو ان ٌزٌد فً ثمن السلعه وهو ال ٌرؼب فً شرائها وانما لٌخدع ؼٌره فٌها
لٌل هو ان ٌمدح السلعه وٌطلبهة بثمن ال ٌشتري به لنفسه ولكن لٌسمع ؼٌره فٌزٌد فً ثمنه
ماحكم بٌع النجش؟ اتفك الفمهاء علً تحرٌم النجش لما فٌه من الؽش والخداع
الدلٌل الناجش آكل ربا خائن } هذا حكم النجش امت حكم البٌع الذي تم فٌه نجش
-١الحنفٌه البٌع صحٌح مع االثم والخٌار للمشترى الن النهً وارد فً بٌع النجش انما هو للنجاش ال للعالدان فلم ٌإثر فً عمد
البٌع
-٢المالكٌه والشافعٌه ٌثبت للمشترى الخٌار الن النجش ٌعد عٌبامن العٌوب فاذا اطلع علٌه المشتري ثبت له الخٌار
-٣ابن المنذرر البٌع فاسد ال ٌفٌد المللن الدلٌل نهى النبً عن النجش
الراجح هو رأٌالمالكٌه والشافعٌه بثبوت الخٌار للمشترى
⬇ بٌع الرجل علً بٌع اخٌه ما الحكم ؟
-١لال ابو حنٌفه وابن مالن ان المراد بهذا البٌع هو ان ٌطلب رجل من رجل اخر شراء سلعه فٌتفمان علً الثمن ولم ٌبمً بٌنهم اال
اختٌار النمود او اشتراط العٌوب او البراءةمنها فٌاتً رجل اخر فٌمول للمشترى انا ابٌعن افضل منها بالل ثمن او ٌمول للبائع انا
اشترٌتها بسعر اعلً
-٢الشافعٌه الحنابله ان ٌؤتً فً زمن الخٌارٌعرض علً المشترى بٌعه بسعر الل اوشراء السلعه بثمن اعلً
وهذا البٌع منهً عنه لموله ملسو هيلع هللا ىلص { ال ٌبٌع بعضكم علً بٌع بعض
اتفك العلماء علً حرمه بٌع الرجل علً بٌع اخٌه
⬇ما حكم بٌع المرء علً بٌع اخٌه اذا حدث
-١جمهور الفمهاء الحنفٌه والمالكٌه والشافعٌه والحنابله
اوال النهً الوارد وارد فس بٌع النجاش واالضرار فال ٌفسد البٌع
ثانٌا النهً الوارد فً الحدٌث محمول علً الكراهه النه ٌفعل فرله بٌن المسلمٌن .
-٢الظاهرى واحمد البٌع فاسد الن النبً ملسو هيلع هللا ىلص نهً عن بٌع الرجل علً بٌع اخٌه والنهً ٌمتضً الفساد
الراجح رأي الجمهور الن النهً وارد للكراهه وال ٌمتضً الفساد
⬇ما حكم بٌع المزاد العلنً
-١الجمهور جواز بٌع المزاٌده الدلٌل روى ان النبً ملسو هيلع هللا ىلص نادى علً لدح وحلس لبعض اصحابه فمال رجل هما بدرهم ولال اخر هما
بدرهمٌن فاعطاهما له بالدرهمٌن .
⬇مااالحتكار؟ وما حكم بٌعه ؟ اذكر ما ٌحرم احتكارة من السلع ؟
االحتكار هو شراء السلعه حاله ؼالئها وحبسها حتً ٌرتفع ثمنها وهو الراجح ولٌل ان ٌجمع التاجر الكبٌر سلعه من السوق
وٌمسكها حتً ٌرتفع سعرها
حكم االحتكار اتفك العلماء علً تحرٌم االحتكار
االدله حدٌث النبً ملسو هيلع هللا ىلص من احتكر فهو خاطئ كمال لال عمر سمعت النبً ملسو هيلع هللا ىلص ٌمول من احتكر علً المسلمٌن طعامهم ضربه هللا
بالجزام واالفالس
⬇ما ٌحرم احتكارة من السلع
-١بعض الفمهاء ٌحرم احتكار جمٌع السلع التى ٌحتاجها االنسان وال فرق بٌن لوت االدمً والحٌوان
-٢ذهب بعض العلماء انه ٌحرم احتكار االلوات خاصه الدلٌل حدٌث النبً ملسو هيلع هللا ىلص ٌمول من احتكر علً المسلمٌن طعامهم ضربه هللا
بالجزام واالفالس كما استدلوا بفعل سعٌد بن المسٌب روى حدٌث النهً عن االحتكار انه كان ٌحتكر الزٌت
-٣بعض الفمهاء انالمحرم هو ما كان علً ولت خاجه الناس الٌه سواء كان طعاما او ؼٌره
اذا توافرت تلن الشروط كان االحتكار محرم ⬇شروط حرمه االحتكار
● ان ٌكون لد اشتراه فلو كان لم ٌشترٌه لٌس باحتكار
● ان ٌمصد ؼالء السعر علً الناس
● ان ٌضٌك علً الناس بهذا الشراء
⬇ما االلاله؟ وما حكمها؟ وما الدلٌل؟ وما لفظها؟ وما حمٌمه االلاله هل هً فسخ ام بٌع ؟
االلاله لؽه الرفع والاله البٌع فسخه
شرعا رفع عمد البٌع وازالته بمعنً ارحاع السلعه الً بائعها والثمن الً المشترى
االدله انها ثبتت بالسنه والمعمول حكمها الجواز
اوال السنه { روى عن ابً هرٌره لال لال رسول هللا ملسو هيلع هللا ىلص من الال مسلما الال هللا عثرته} وفً رواٌه { من الال نادما الال هللا عثرته
ٌوم المٌامه}.
ثانٌا العمل حاجه الناس الٌها فً رد شئ لد ٌري بعد شراءة انه لٌس راؼب فٌه اوؼٌر راؼب عنه وٌرٌد ارجاعه
تكون االلاله بلفظ ٌدل علٌها بان ٌمول الالتن لو لاٌلتن او لن االلاله او تماٌلنا
⬇حمٌمه االلاله هل هً فسخ ام بٌع ؟
-١الشافعه والحنابله ودمحم ابن الحسن وزفر من الحنفٌه :انها فسخ من حك الناس كافه
االدله اوال السنه لال ملسو هيلع هللا ىلص من الال مسلما بٌعته الال هللا عثرته
من المعمول -١ان االلاله هً عباره عن الرفع واالزاله ورفع العمد فسخه
-٢ان االلاله تمدر بالثمن االول وال ٌشترط فٌها ذكرة فصح انها فسخ
-٣االلاله تصرؾ ٌمتضً رد المبٌع وال ٌصح لفظها عمد الٌٌع
-٢ابو حنٌفه انها فسخ فً حك المتعالدٌن االدله
اوال السنه لال ملسو هيلع هللا ىلص من الال مسلما بٌعته الال هللا عثرته
من المعمول -١ان االلاله هً عباره عن الرفع واالزاله ورفع العمد فسخه
-٢ان االلاله تمدر بالثمن االول وال ٌشترط فٌها ذكرة فصح انها فسخ
-٣االلاله تصرؾ ٌمتضً رد المبٌع وال ٌصح لفظها عمد الٌٌع
-٤االلاله بٌع فً حك المتعالدٌن النه ال والٌه لؽٌرهما علٌه ولو كاان الحد والٌه لكان بٌع جدٌد
-٣المالكٌه وابن حزم وابو ٌوسؾ من الحنفٌه انها بٌع جدٌد االدله
من السنه لال ملسو هيلع هللا ىلص من ابتاع طعاما فال ٌبعه حتً ٌستوفٌه اال ما كان من شرن او الاله او تولٌه وجه االستدالل ان النبً ملسو هيلع هللا ىلص استثنً
االلاله والحواله والشإاكه والمستثنً ٌنبؽً ان ٌكون من جنس المستثنً منه فاذا كان المستنثنً بٌعا كان المستثنً منه بٌع اٌضا
العمل -١االلاله لو كانت فسخ بٌع لما جازت اال برد عٌن الثمن نفسه ولم تجوز برد ؼٌره او بدله
-٢ان المبٌع عاد الً البائع علً الحهه التً تخرج علٌها منه فلما كان االول بٌعا كان التانً بٌعا اٌضا
-٣االلاله تصرؾ ٌمتضً مبادله مال بمال بالتراضً وهذا حكم البٌع
⬇ الراجح الرأي االول الشافعٌه والحنابله ان االلاله فسخ فً حك كافه الناس الن
-١الن االلاله فً اللؽه الرفع واالزاله وفً البٌع رفع العمد وفسخه فال تكون بٌعا
-٢ان االلاله فً البٌع رد المبٌع علً البائع بلفظ ال ٌصح فً عمد البٌع فكانت فسخا
-٣سماها النبً الاله ولم ٌسمٌها بٌعا
ثمرة الخالؾ المول بانها بٌع تصح والمول بانها فسخ باطله
⬇ شروط االلاله
-١رضا المتمابلٌن النها فسخ العمد والعمد لم ٌنعمداال بتراضهما او علً انها بٌع فالرضً شرط فالبٌع
-٢لٌام المبٌع ولت االلاله النه لو هلن لم تصح االلاله .
-٣ان ٌكون المحل محتمال للفسخ فان لم ٌكن محتمال { ازداد زٌاده تمنع الفسخ} للفسخ ال تصح االلاله ال ٌعد هذا شرطا اذا عدت
االلاله بٌع جدٌد
-٤ان ٌتمابض المتمابالن بدلً الصرؾ فً الاله الصرؾ الن لبض البدلٌن وجب حما هلل سواء كانت فسخا او بٌع جدٌد
ما الربا لؽه واصطالحا وما حكمها وما الدلٌل علً حرمتها؟ الـــــــــــــــــــــــربــــــــــــــــا
الربا اصطالحا الزٌاده فً اشٌاء مخصوصه او فضل مال بال عوض او عمد علً عوض مخصوص الربا لؽه مطلك الزٌاده
-١الحنفٌه والحنابله عله تحرٌم ربا الفضل هو الجنس والمدر الدلٌل لوله ملسو هيلع هللا ىلص :ال تبٌعوا الدٌنار بالدٌنارٌن وال الدرهم
بالدرهمٌن وال الصاع بالصاعٌن فانً اخاؾ علٌكم الرماء وهو الربا} وروى ان النبً ملسو هيلع هللا ىلص :ما وزن مثال بمثل اذا كان نوعا واحد
الن البٌع بالمساواه ٌتحمك بالكٌل والوزن والجنس فان الكٌل او الوزن ٌسوى بٌنهما صورة والجنس ٌسوى بٌنهما معنً فكان عله
-٢المالكٌه عله الربا هً االلتٌات واالدخار مع الجنس فً المطعومات والثمنٌه فً االثمان
االلتٌات ما ٌعتمد علٌه االنسان ىفً لوته وحٌاته وٌمكنه العٌش به
االدخار ما ال ٌفسد بمضً الزمن مده معٌنه تعارؾ علٌها الناس حده بعضهم بان المده ٦اشهر فاكثر
✍ ٌمنع المالكٌه ال ربا فً هذة االشٌاء لحاجه الناس الٌها اعظم من ؼٌرها والنها الوات العالم وبها لوامه
-٣الشافعى واحمد ان العله هً الطعم فً المطعومات والثمٌنه فً االثمان والجنسٌه عند الشافعه شرط والمساواه ملخص من
الحرمه
الدلٌل نهً النبً ملسو هيلع هللا ىلص :عن بٌع الطعام بالطعام
الممصود بالطعام ما ٌكون اظهر مماصدة الطعم وان لم ٌإكل اال نادرا وهو علً ثالثه السام
-١ما لصد به االلتٌات فمد نص الحدٌث علً البر والشعٌر والممصود منها الموت فؤلحك بها ما فً معناها كاالرز والذرة
-٢ما لصد به التفكه فمد نص الحدٌث علً التمر فالحك به ماةفً معناه كالتٌن والزبٌب
-٣ما لصد به التداوى كالملح فالحك به ما فً معناه كالشطه والفلفل والكمون والزجبٌل وال فرق بٌن ما ٌصلح الطعام وما ٌصلح
البدن كاالدوٌه
-٤الحنابله وافموا الحنفٌه فً ان عله الربا هً الكلٌل والوزن مع اتحاد الجنس ووافموا الشافعٌه فً الثمنٌه والطعم والثالثه
والثمنٌه فً الذهب والفضه والطعم بشرط ان ٌكون الطعام ما ٌكال او ٌوزن فاذا لم ٌكن كذلن فال ربا فٌه كالبطٌخ والخٌار والبٌض
النه ٌباع بالعدد وان كان فً ولتنا الحاضرٌباع البطٌخ والخٌار بالوزن وال ربا فٌما لٌس بمطعوم كالحدٌد والنحاس
ساء . ⬇ عله ربا الن ِ
ساء هً الكٌل او الوزن مع الجنس الحنفٌه والحنابله عله ربا الن ِ
المالكٌه العله هً االلتٌات واالدخار مع الجنس والثمنٌه فً االثمان
⬇ الجنس والنوع فً االموال الربوبه
النوع هو الشامل الشٌاء مختلفه باشخاصها الجنس هو الشامل ألشٌاء مختلفه بانواعها
كل شٌئٌن اتفما فً الجنس ثبت فٌهما حكم الشرع بتحرٌم التفاضل وان اختلفت االنواع صح التفاضل لموله ملسو هيلع هللا ىلص :التمر بالتمر مثال
بمثل والبر بالبر مثال بمثل } فمد اختارالمساواة فً التمر بالتمر ثم لال فإذا اختلفت هذة االصناؾ فٌعوا كٌفما شئتم
البر والشعٌر جنسان عند الجمهور من الحنفٌه والشافعٌه والحنابله وبعض المالكٌه ٌجوز التفاضل بٌنهم
اما عند المالكٌه فهما جنس واحد وذلن لنهٌه ملسو هيلع هللا ىلص :عن بٌع الطعام بالطعاماال مثال بمثل
استدل الجمهورلال ملسو هيلع هللا ىلص :بٌعوا البر بالشعٌر كٌؾ شئتم ٌدا بٌد
التمر ٌندرج تحته ثالثه انواع{ البرنً والعملً واالبراهٌمً} فهما فاالصل نوعا واحدا ال ٌصح التفاضل فٌه
الراجح هو رأي الجمهور
ما حكم الربا فً اللحم؟
اختلؾ الفمهاء فً اللحم فذهب
-١الحنفٌه والشافعٌه وبعض الحنابلهالً انها اجناس بحسب اصولها
-٢بعض الحنابله والشافعه انها جنس واحد النها تشترن جمٌعا فً اسم واحد وهو اللحم حال الربا
✍ ال ٌكون اختالؾ انواعها دلٌل علً اختالؾ اجناسها كما ان التمر كله جنس واحد ولٌس اختالؾ انواعه دلٌل علً اختالؾ اجناسه
-٣المالكٌه اللحم ثالثه اجناس لحم ذوات االربع لحم الطٌر لحم ذوات الماء
ٌباع اللحم بحٌوان من جنسه كبٌع لحم الشاه بالشاه الحٌه او من ؼٌر جنسه كبٌع لحم الشاه بالطٌر اوال بٌع اللحم بالحٌوان
⬇ بٌع اللحم بالحٌوان من جنسه
-١الجمهور المالكٌه والشافعٌه والحنابله ال ٌجوز
الدلٌل من السنه نهً النبً ملسو هيلع هللا ىلص :عن بٌع اللحم بالحٌوان
الدلٌل من االثر فً عهد ابً بكر الصدٌك ان جز را نحرت فجاء رجل بعناق فمال اعطونً جزءا ً بهذل العناق فمال ابو بكر ال
ٌصلح هذا
الدلٌل من المعمول كل ما كان فٌه ربا لم ٌجز ان ٌباع باصله او ان كل جنس فٌه ربا ال ٌجوز ان ٌباع مازال عن حال البماء بؤصله
الذي هو علً حال البماء كالدلٌك فالممح واللحم بالحٌوان
-١جمهور الفمهاء من الحنفٌه والمالكٌه والظاهرٌه الً عدم جوزا بٌع العٌنه بهذة الصور
الدلٌل من السنه لال ملسو هيلع هللا ىلص :اذا تباٌعتم بالعٌنه واخذتم اذناب البمر ورضٌتم الزرع وتركتم الجهاد سلط هللا علٌكم ذال ال ٌنزعه شئ
حتً ترجعوا الً دٌنكم }وهذا وعٌد ٌدل علً التحرٌم
الظلٌل من المعمول ان بٌعه العٌنه زرٌعه الً الربا واكل اموال الناس بالباطل وه ال ٌجوز
-٢االمام الشافعى وابو ثور الً جواز هذا البٌع بتلن الصور الثالث
الدلٌل ان رسول هللا ملسو هيلع هللا ىلص :استعمل رجال علً خٌبر فجاء بتمر جنٌب فمال له رسول هللا ملسو هيلع هللا ىلص أكل تمر خٌبرهكذا فمال ال وهللا ٌا رسول هللا
إنا لنؤخذ الصاع من هذا بالصاعٌن والصاعٌن بالثالثه فمال رسوالهلل ملسو هيلع هللا ىلصةفال تفعل بع الجمع بالدراهم ثم ابتع بالدراهم جنٌبا
⬇ الراجح هو رأي الجمهور لثبوت صح حدٌثهم ولما فٌه من ذرٌعه الربا ولد امرنا الرسول بسد الزرائع فمال ملسو هيلع هللا ىلص دا ما ٌرٌبن
الً ما ٌرٌبن }
✍لال االمام ابن حزم بعدم جواز بٌع العٌنه بمول الرسول ملسو هيلع هللا ىلص ٌؤتً علً الناس زمان ٌستحلون الربا بالبٌع وهذه صوره منه فدل
علً تحرٌمه
ان ٌشترط احد المتعالدٌن او كالهما لنفسه او لؽٌره فسخ العمد او امضاءه فً مده معٌنه.
ما حكمه مشروعٌه خٌار الشرط؟
اتفموا علً مشروعٌته وجوازه
الن عمد البٌع عمد معاٌنه والممصود منه الربح
ولمول رسول هللا لحبان بن المنمذ اذا بعت او اشترٌت "لل ال خالبه "
ما مده خٌار الشرط؟
اختلفوا علً ثالثه مذاهب.
⬇الشافعٌه وابً حنٌفه :ال ٌجوز اكثر من ثالث اٌام لالسباب االتٌه...
/١لمول الرسول لحبان اذا بعت او اشترٌت فمل ال خالبه ولً الخٌار ثالثه اٌام.
مناؾ لممتضً العمد وهو اللزوم فاالصل عدم جوازه. ٍ /٢ان شرط الخٌار شرط
⬇الحنابله وابً ٌوسؾ ودمحم:
اي مده ٌتفك علٌها المتعالدان واشطرتوا ان تكون معلومه لالسباب االتٌه....
/١ماروي عن النبً "المسلمون علً شروطهم "
/٢النه شرط ملحك بالبٌع فٌجوز ثالثا فوجب ان ٌكون اكثر من ذاللن كاالجل.
⬇المالكٌه :لالو انه ٌختلؾ علً حسب ماتدعوا الٌه الحاجه ؾ مثال الدواب ٌجوز فٌها ٌوم واثنٌن وثالث اما العمار ٌجوز فٌه شهر
وشهرٌن
⬇الراي الراجح.....
ماذهب الٌه المالكٌه النه ٌحمك الؽرض من اشتراط الخٌار.
متً تبدء المده فً خٌار الشرط؟
من ولت العمد المن ولت التفرق الن االشترط ثبت لثبوت الخٌار والمده ملحمه بالعمد.
ماهو خٌار العٌب؟
ان ٌثبت للمشتري الحك فً الؽاء العمد او امضائه اذا اطلع علً عٌب لم ٌطلع علٌه اثناء العمد.
ما هو العٌب الذي ٌثبت به الخٌار؟
العٌب الذي ٌوجب نمصا فً المالٌه فً عاده التجار.
شروط العٌب؟
/١ان ٌكون لدٌما
/٢ان الٌكون المشتري عالما به عند العمد او المبض.
/٣اال تحصل حال تدل علً رضا المشتري بالعٌب بعد االطالع علٌه.
/٤ان ٌكون العٌب موجبا لنمصان لٌمه البٌع
/٥اال ٌكون العٌب مما ٌوجب ازالته بدون مشمه.
/٦اال ٌزول لبل الفسخ.
/7اال ٌشترط البائع فً البٌع برائته من كل عٌب
ماهو خٌار الرإٌه؟
ان ٌثبت الحك فً فسخ العمد او امضائه عند رإٌه المشتري للمبٌع.
حكم مشإوعٌه خٌار الرإٌه؟
اختلفوا علً مذهبٌن....
⬇الحنفٌه والمالكٌه والشافعٌه فً المدٌم الً مشروعٌه خٌار الرإٌه وثبوته للمشتري.
ادلتهم/١ ...من السنه :لال رسول هللا "من اشتري شٌئا لم ٌره فهو بالخٌار اذا رآه"
وجه الدالله ،ان هذا الحدٌث دل بمنطوله الصرٌح علً ثبوت خٌار الرإٌه .ونولش بان هذا الحدٌث ضعٌفا وردوا علٌهم بانهو لٌس
ضعٌؾ.
/٢من االثر :روي ان عثمان بن عفان باع ارضا بالبصره من طلحه بن عبٌد هللا فمٌل له انن لد ؼبنت لال لً الخٌار النً لد اشترٌت
مالم ا ،ه فاختصما الً جبٌر بن مطعم فمضً بالخٌار لطلحه.
/٣من المعمول :ان المبٌع احد العوضٌن فال ٌشترط رإٌته لالنعماد كالثمن
⬇الشافعً ؾ الجدٌد.
ادلتهم.....
/١من السنه ما روي عن الرسول انهو نهً عن بٌع الؽرر .ورد علٌهم انهم لالوا ان بٌع الؽرر ماكان مجهول العٌن وما هنا لٌس
كذاللن.
/٢من المعمول :ان اوصاؾ المبٌع مجهوله وطرٌك معرفتها معلومه دون الوصؾ ،ونولش هذا الدلٌل بان الجهاله التً تفسد العمد انما
هً الجهاله التً تمضتضً الً المنازعه.
⬇الراي الراجح....
الراي االول
ماهو الولت الذي ٌنتهً فٌه خٌار الرإٌه؟
⬇الحنفٌه والحنابله وبعض الشافعٌه ان خٌار الرإٌه ٌثبت عند رإٌه المبٌع للمشتري الحك فً فسخ العمد او امضائه.
⬇بعض الشافعٌه واالمام احمد ٌتمٌد بمجلس الرإٌه الذي وجدت فٌه
⬇دمحم بن الحسن الً انه مطلك ؼٌر ممٌد بولت
⬇الراجح.....
ماذهب الٌ ه جمهور الفمهاء من انه ٌثبت للمشتري عند رإٌه المبٌع صٌانه للعمود ولطع النزاع.
«بٌع المصراه»
لؽه :مشتمه من صرٌت الماء فً الحوض اذا جمعته ومنه سمٌت الشاه التً ٌجتمع اللبن فً ضرعها مصراه.
اصطالحا :ربط خالؾ الناله او الشاه وترن حلبها لٌجتمع لبنها فٌظن المشتري ان ذاللن عادتها.
حكم بٌع المصراه :حرام اذا لصد به التدلٌس علً المشتري .لنهً الرسول عنه بموله"التصروا االبل والبمر والؽنم "النه ؼش ولد نهً
عن ذاللن ولال من ؼشنا فلٌس منا.
⬇ما الحكم اذا اشتري رجل شاه او ماٌشبهها ووجدها مصراه؟
*ان كان اشترط الخٌار ثالثه اٌام له حك الرد.
*اما اذا لم ٌشترط اختلفوا علً مذهبٌن:
/١المالكٌه والشافعٌه والحنابله وابً ٌوسؾ لالوا ٌثبت للمشتري الخٌار بٌن االمسان والرد.
#ادلتهم:من السنه والمعمول.
من السنه/ماروي عن الرسول"من اشتري شاه مصراة فلٌنملب بها فلٌحلبها فان رضً حلبها امسكها واال ردها ومعها صاع من تمر"
وجه الدالله:ان التصرٌه عٌب ٌوجب الخٌار للمشتري فً االمسان او الرد.
من المعمول /ان التصرٌه تدلٌس مع البائع ٌختلؾ به الثمن الن المشتري ٌرؼب فً كثٌره اللبن فٌزٌد فً سعرها عن ؼٌرها من للٌله
اللبن فجاز له ثبوت الخٌار كسابر العرب.
/٢ابً حنٌفه ودمحم بن الحسن..لالو لٌس له الخٌار.
#ادلتهم /١ان مطلك اللبٌع ٌمتضً السالمه وبمله اللبن التنعدم السالمه.
/٢الخٌار الٌثبت للؽرور الن المشتري مؽتر المؽرور.
الراجح:
راي جمهور الفمهاء عمال بالنص وهو الراي االول.
ماٌجب رده اذا حلب الشاه ووجدها مصراها؟
/١الحنابله وبعض الشافعٌه ان ٌرد معهاصاعا من التمر لمول رسول هللا "وصاعا من التمر السواء"
/٢المالكٌه وبعض الشافعٌه ٌجب رد صاعا من ؼالب لوت البلد اعتبارا بزكاه الفطر الن فً رواٌه اخري للحدٌث ورد معها صاعا من
طعام
/٣ابو ٌوسؾ وبعض الشافعٌه ٌرد لٌمه اللبن النه ضمان متلؾ
#الراجح ماذهب الٌه المالكٌه وهم اصحاب الراي الثانً جمعا بٌن االحادٌث النه اٌسر وأضبط.
*الدلٌل من الكتاب" .واخرون ٌضربون فً االرض ٌبتؽون من فضل هللا واخرون ٌماتلون فً سبٌل هللا"
_وجه الدالله؛ المضارب ٌضرب فً االرض ٌبتؽً من فضل هللا فدل ذاللن علً جواز المضاربه.
*الدلٌل من السنه .ماروي ان العباس بن عبد المطلب كان اذا دفع ماال مضارب شرط علً المضارب االٌسللن بحرا_ اال ٌنزل به وادٌا
_االٌشتري به ذات كبد رطبه _فاذا فعل فهو ضامن فرفع شرطه الً رسول هللا فاجازه
_ وجه الدالله؛ ان الرسول الر فعل عمه العباس واستحسنه ولو كانت المضاربه ؼٌر مشروعه لنهاه عنه.
*الدلٌل من االثر ان عبد هللا وعبٌد هللا ابنا عمر بن الخطاب خرجا فً جٌش الً العراق فلما رجعا مرا علً ابً موسً االشعري
فرحب بهما ولال لو الدر لكما علً امر انفعكما به لفعلت ثم لال بلً هنا مال من مال هللا ارٌد ان ارسله الً امٌر المإمنٌن فاسلفكماه
فتبتاعان به متاها من متاع العراق ثم تبٌعانه بالمدٌنه فتإدٌان رأس المال الً امٌر المإمنٌن وٌكون الربح لكما فوافما ففعل وكتب الً
عمر بن الخطاب ان ٌاخذ منهما المال فلما ذهبا الً عمر لال لهما اكل الجٌش اسلفه كما اسلفكما،ادٌا المال وربحه فاما عبد هللا فسكت
عبد هللا وراجعه عبٌد هللا فمال رجل من جلساء عمر ٌا امٌر المإمنٌن لو جعلته لراضا فمال عمر:جعلته لراضا فاخذ عمر المال ونصؾ
ربحه واخذ عبد هللا وعبٌد هللا النصؾ االخر من الربح.
وجه الدالله؛ان هذا االثر ٌدل علً جواز المضاربه الن عمر الر فعل ولدٌه وجعله بمنزله المراض.
الدلٌل من االجماع .اجمع المسلمون علً ذاللن من عهد إسول هللا الً ٌومنا هذا
ٌمول بن المنذر "واجمعوا علً ان المراض بالدنانٌر والدراهم جائز"
*الدلٌل من المعمول.
الحاجه ماسه الً مشروعٌه المضاربه الن الناس بٌن ؼبً التصرؾ ؼنً بالمال وبٌن مهتد التصرؾ فمٌرا بالمال.
والن الدنانٌر والدراهم التزكوا وال انموا اال بالعمل ولوال المضاربه لبطلت منفعتهما.
*الدلٌل من المٌاس
جوزت المضاربه بعد اجماع الفمهاء بالمٌاس علً المساألاه.
⬇ماهً اركان المضاربه وما شروط كل ركن؟
/١الصٌؽه.
وهً االٌجاب والمبول وال ٌشترط لها لفظ مخصوص بل انعمد بكل لفظ ٌدل علٌها.
/٢العالدان.
وهما رب المال والعامل وٌشترط فٌهما ماٌشترط فً الوكٌل والموكل وان ٌكون العامل امٌنا عالما بالعمل الذي ٌعمل فٌه حافظا للمال.
/٣العمل.
وهو محل عمد المضاربه وااللتزام بالعامل وٌشترط فٌه ان ٌكون تجاره
⬇الحنفٌه والحنابله...
اجازو لرب المال ان ٌشترط علً العامل
دلٌلهم .....من السنه؛ ماروي ان العباس اذا دفع ماال مضاربه شرط علً المضارب اال ٌسللن به بحرا واال ٌنزل به وادٌا والٌشتري به
ذلت كبد رطبه فان فعل فهو ضامن فرفع شرطه الً الرسول فاجازه.
من المعمول؛ ان المراض كالوكاله فكما ٌجوز هنا ان ٌشترن رب المال علً الوكٌل ٌجوز اٌضا ان ٌشترط علً العامل.
⬇المالكٌه والشافعٌه
ال ٌجوز لرب المال ان ٌشترط علً العامل.
استدلو بالمعمول فمط.....
لالوا ان هذه الشروط تضٌك علً العامل وتحجر علٌه.
الراجح
الرأي االول لعده اسباب
/١لموه ادلتهم وسالنتها من المنالشه
/٢النه ربما كان التعامل فً االشٌاء المحدده اربح
/٣لمول النبً المسلمون عند شروطهم اال شرطا احل حراما او حرم حالال.
⬇بٌن الحكم اذا سافر المضارب بمال المضاربه مع التعلٌل وذكر الدلٌل ان وجد وذكر الراي االرجح ولماذا رجح؟
اتفك جمهور الفمهاء علً جواز سفر المضارب بمال المضاربه برا واتفموا اٌضا علً انه ٌجوز المسافره بمال الماصر.
*اختلفو علً المسافره بحرا علً مذهبٌن.
/١جمهور الفمهاء عدم الجواز وشرطوا ان ٌكون الطرٌك امنا الن فً البحر مظنه للهالن.
/٢المالكٌه ،له ان ٌسافر به ان لم ٌنهه الماللن عن هذا
الراجح المذهب الثانً وهو مذهب المالكٌه
/١الن التجاره فً البحر لٌست خطره جدا عن البر
/٢الن التجاره فً هذا العصر التعتمد علً حمل االموال اثناء السفر والكن تعتمد علً الوسائل الحدٌثه (الفٌزا مثال) .
/٣ان التجاره فى البحر لد تكون اكثر ربحا
/٤ان هذا الرأى ٌتماشً مع تطورات العصر