You are on page 1of 15

‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬


‫وزارة التربية الوطنية‬
‫املفتشية العامة للتربية الوطنية‬ ‫املديرية العامة للتعليم‬
‫مديرية التعليم الثانوي العام والتكنولوجي‬

‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬


‫املادة‪:‬علوم الطبيعة الحياة‬

‫املستوى‪ :‬السنة الثانية ثانوي‬


‫الشعبة‪ :‬رياضيات‬

‫جوان ‪2021‬‬

‫وزارة التربية الوطنية ‪0‬‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫املقدمة‪:‬‬

‫وسعيا من وزارة التربية الوطنية لضمان تنفيذ املناهج التعليمية في ظل الظروف االستثنائية (كوفيد‪ )19‬تضع مديرية التعليم الثانوي العام‬ ‫تحضيرا للموسم الدراس ي‪ 2021‬ـ ‪َ ،2022‬‬
‫والتكنولوجي بالتنسيق مع املفتشية العامة للتربية الوطنية بين أيدي السيدات والسادة املفتشين واألساتذة التدرجات السنوية للتعلمات‪ ،‬املعدلة بصفة استثنائية بما يتماش ى‬
‫والحجم الزمني املتاح‪.‬‬
‫يشكل التخطيط لتنفيذ املناهج التعليمية عامال مؤثرا في تحقيق أهداف العملية التعليمية ‪/‬التعلمية وتنمية كفاءات املتعلمين‪ ،‬يرتبط هذا التخطيط بعامل الوقت الذي يجب أن‬
‫ينظر إليه كمورد من املوارد املتاحة التي ينبغي استثمارها بالشكل األمثل‪ ،‬تشكل التدرجات السنوية للتعلمات أداة بيداغوجية أساسية توضح كيفية تنفيذ املناهج التعليمية بحيث‪:‬‬
‫▪ تراعي التوافق بين حجم التعلمات والزمن البيداغوجي املتاح‪،‬‬
‫▪ تضبط السير املنهجي للتعلمات بما يكفل تنصيب الكفاءات املستهدفة في املناهج التعليمية‪،‬‬
‫▪ تضمن بناء املفاهيم املهيكلة للمادة بأقل األمثلة والتمثيالت املوصلة إلى الكفاءات املستهدفة‪،‬‬
‫▪ تضمن تناول املضامين وإرساء املوارد مع مراعاة وتيرة التعلم وقدرات املتعلم واستقالليته‪،‬‬
‫▪ تقترحفترات للتقويم املرحلي للكفاءة بما يضمن االنسجام بين سيرورة التعلمات وعملية تقويمها وتنمية قدرة املتعلم على إدماج املوارد وحل املشكالت‪،‬‬
‫من هذا املنطلق نطلب من جميع األساتذة قراءة وفهم مبادئ وأهداف وآليات هذا التعديل البيداغوجي للتدرجات السنوية والتنسيق فيما بينهم بالنسبة لكل مادة وفي كل ثانوية من‬
‫أجل وضعها حيز التنفيذ‪ ،‬كما نطلب من املفتشين مرافقة األساتذة ودعمهم بتقديم التوضيح الالزم‪.‬‬

‫‪1‬‬
‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫مبادئ وأهداف التعديل البيداغوجي للتدرجات السنوية‬

‫األهداف‬ ‫املبادئ األساسية‬


‫تنصيب لدى املتعلم الكفاءات املسطرة في املناهج التعليمية؛‬ ‫املحافظة على الكفاءات كمبدأ منظم؛‬
‫تمدرس ناجع للتالميذ يسمح بإرساء التعلمات األساسية املستهدفة في املناهج‬ ‫املحافظة على املفاهيم املهيكلة للمادة؛‬
‫املحافظة على تقويم القدرة على اإلدماج لدى املتعلم من خالل وضعيات مشكلة مركبة التعليمية؛‬
‫تزويد املتعلم باألسس العلمية الضرورية ملتابعة الدراسة في املستويات األعلى‬ ‫تستهدف التقويم املرحلي للكفاءات؛‬

‫اآلليات البيداغوجية واملنهجية للتعديل البيداغوجي‬


‫آليات التعديل البيداغوجي‬
‫الجانب البيداغوجي‬ ‫الجانب املنهجي‬
‫ب‪-‬املمارسات البيداغوجية‪:‬‬ ‫أ‪ -‬املوارد املعرفية والنشاطات‪:‬‬ ‫تحديد مالمح التخرج والكفاءات املستهدفة‪،‬‬
‫توزيع التعلمات على ‪ 28‬أسبوعا دون احتساب أسابيع تحديد الحد الالزم من املوارد الضروري لبناء الكفاءة منهجية استغالل الوثائق (استغاللها ضمن مسعى لحل‬
‫مشكل)‪،‬‬ ‫املهيكلة)‪،‬‬
‫(املوارد ِ‬ ‫التقويم‪،‬‬
‫استغالل الحد األدنى من الوثائق‪ ،‬السندات بناء بطاقات منهجية‪ ،‬تقدم للمتعلم‪ ،‬توضح منهجية‬ ‫ضبط التقويم املرحلي للكفاءة؛‬
‫استغالل مختلف أنماط الوثائق (جداول‪ ،‬منحنيات‪،‬‬ ‫وضع مخطط زمني يسمح بمتابعة مدى تنفيذ املناهج والنشاطات لبناء املوارد‪،‬‬
‫نصوص‪ ،‬أعمدة بيانية‪ ،‬خرائط‪،)...‬‬ ‫الدمج بين النشاطات في إطار حل املشكل‪،‬‬ ‫التعليمية‪.‬‬
‫إدراج ضمن التقويم النشاطات التي تستهدف البناء مرافقة املتعلم أثناء إنجازه للمهمات بتقديم تعليمات‬
‫تيسر الحل‪،‬‬ ‫التحصيلي للتعلمات‪،‬‬

‫‪2‬‬
‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫آليات التنفيذ‪:‬‬
‫ـ التركيز على التعلمات األساسية التي تضمن تحقيق الكفاءات (معارفية‪ ،‬منهجية‪ ،‬قيمية)‪.‬‬
‫ـ اقتناء أسناد وظيفية تحمل معلومات علمية دقيقة كاملة وواضحة إلنجاز األنشطة‪.‬‬
‫ـ استعمال أقل ممكن من األسناد لتفادي تضييع الوقت‪.‬‬
‫ـ تفادي تكرار أنشطة توصل لنفس الهدف‪.‬‬
‫ـ تفادي تكرار نفس األفعال االشارية (المنهجية) في نفس النشاط‪.‬‬
‫ـ تنويع بين المهمات البسيطة والمركبة حسب الحمولة المعرفية للمورد‪.‬‬
‫ـ الرجوع لألعمال التطبيقية مع احترام التدابير الصحية‬

‫‪3‬‬
‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫الفهرس‬

‫المجال التعلمي‪ I:‬وحدة الكائنات الحية‪.‬‬


‫الوحدة ‪ :1‬الخلية وحدة بنيوية‪..................................................‬‬
‫الوحدة‪ :2‬تماثل بنية الـ‪ ADN‬عند الكائنات الحية‪..........................................‬‬
‫المجال التعلمي‪ II:‬أسس التنوع البيولوجي‬
‫الوحدة ‪ :1‬آليات انتقال الصفات الوراثية‪.............................................‬‬
‫الوحدة‪ :2‬التنوع الظاهري والمورثي لألفراد‪..........................................‬‬
‫المجال التعلمي ‪ III-‬التنظيم الهرموني العصبي‬
‫الوحدة ‪ :1‬التنظيم الهرموني العصبي‪................................................‬‬
‫الوحدة‪ :2‬التحكم في النسل‪..........................................................‬‬

‫‪4‬‬
‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫المخطط السنوي لمادة علوم الطبيعة والحياة السنة الثانية شعبة رياضيات‬
‫أهداف التعلم‬ ‫األسبوع من السنة الدراسية‬
‫تقويم تشخيصي‬ ‫األسبوع ‪01‬‬
‫يقدم تعريفا للخلية كوحدة بنيوية للكائنات الحيةأـ دراسة الخلية بالمجهر الضوئي‬ ‫األسبوع ‪02‬‬
‫ب ـ دراسة الخلية بالمجهر اإللكتروني‬ ‫األسبوع ‪03‬‬
‫ج ـ وحدة مكونات الدعامة الوراثية‬ ‫األسبوع ‪04‬‬
‫يثبت تماثل بنية ال‪ ADN‬عند الكائنات الحيةأـ التركيب الكيميائي للـ‪ ADN‬ب ـ بنية جزيئة‪ADN‬‬ ‫األسبوع ‪05‬‬
‫ج ـ تماثل بنية الـ‪ADN‬دـ الطبيعة الكيميائية للمورثة‬ ‫األسبوع ‪06‬‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع‪07‬‬
‫يشرح دور االنقسام المنصف التفرد والتنوع الوراثي لألفراد‬ ‫األسبوع ‪ 8‬و ‪9‬‬
‫يشرح دور اإللقاح في التفرد والتنوع الوراثي لألفراد‬ ‫األسبوع ‪10‬‬
‫يظهر دوركل من االنقسام المنصف وااللقاح في ثبات التنوع‬ ‫األسبوع ‪11‬‬
‫يفسر التنوع الظاهري بالتنوع الجيني (المورثي) أـ النمط الظاهري‬ ‫األسبوع ‪12‬‬
‫ب ـ النمط الوراثي‬ ‫األسبوع ‪13‬‬
‫يظهر دور الطفرات الوراثية في التنوع البيولوجي‬ ‫األسبوع ‪14‬و‪15‬و‪16‬‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع ‪17‬و‪18‬‬
‫تحديد دور النظام العصبي الهرموني في تنظيم التكاثر ‪ -1‬المراقبة الهرمونية الرجعية السالبة‬ ‫األسبوع ‪19‬و‪20‬و‪21‬و‪22‬‬
‫‪-2‬المراقبة الرجعية الموجبة‬ ‫األسبوع ‪ 23‬و‪24‬‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع ‪25‬‬
‫شرح الطرق التي تضمن التحكم في النسل‬ ‫األسبوع ‪26‬و‪27‬‬
‫التقويم المرحلي للكفاءة‬ ‫األسبوع ‪28‬‬

‫‪5‬‬
‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫المجال التعلمي‪ I:‬وحدة الكائنات الحية‬


‫التقييم المرحلي‬ ‫المدة‬ ‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المستهدفة‬ ‫األهداف التعلمية‬ ‫الوحدات‬ ‫الهدف‬ ‫كفاءة‬
‫للكفاءة والمعالجة‬ ‫الزمنية‬ ‫الجزئية‬ ‫التعلمية‬ ‫التعلمي‬ ‫قاعدية‪2‬‬
‫ينجز يقارن بين‬ ‫* طرح مشكلة حول المعايير التي تجسد مفهوم‬ ‫‪ -‬دراسة الخلي ــة بالمجهــر الضوئي‪:‬‬ ‫‪ -‬يقدم تعريفا‬ ‫‪I-1‬‬

‫اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية للمحافظة على التنوع الحيوي على ضوء‬
‫المعلومات حول وحدة الكائنات الحية وآليات نقل الذخيرة الوراثية‪.‬‬
‫تعضي الخلية‬ ‫" وحدة الكائنات الحية"‬ ‫‪ -‬الخلية وحدة بناء الكائن الحي‪:‬‬ ‫للخلية كوحدة‬ ‫الخلية‬
‫الحيوانية والنباتية‬ ‫يبني مفهوم الخلية لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫➢‬ ‫مهما تغيرت أشكال الخاليا فإنها تخضع‬ ‫بنيوية للكائنات‬ ‫وحدة‬
‫‪-‬ينجز ويفحص محضرات مجهرية لعينات أنسجة حيوانية ونباتية‬ ‫لمخطط بنائي مشترك يتمثل في غشاء‬ ‫الحية‬ ‫بنيوية‪.‬‬
‫متنوعة‬ ‫هيولي يحيط بهيولى تسبح فيها المادة‬
‫‪ -‬ينجز ويفحص محضرات مجهرية لكائنات وحيدة الخلية (خميرة‪،‬‬ ‫الوراثية التي تحاط عند حقيقيات النوى‬ ‫أـ دراسة‬

‫تعريف الخلية كوحدة بنيوية للكائنات الحية‬


‫كلوريال‪ ،‬برامسيوم‪)... ،‬‬ ‫بغشاء نووي‪.‬‬ ‫الخلية‬
‫‪-‬مالحظة صور محضرات مجهرية لبكتيريا (كبكتيريا اللبن)‬ ‫بالمجهر‬
‫يظهر تعضي الخلية الحيوانية والنباتية لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫➢‬ ‫الضوئي‬
‫يترجم جملة‬ ‫‪5‬سا‬ ‫‪-‬يشاهد مجهرية لمحضرات من خاليا حيوانية ونباتية باستعمال‬
‫المعلومات‬ ‫ملونات نوعية وأوساط حلولية‪.‬‬ ‫‪ -2‬د ارسـة الخليـ ــة بالمجه ــر اإللكتروني‪:‬‬ ‫ب ـ دراسة‬
‫المستقصات حول‬ ‫رسوماتتبين تعضي الخلية الحيوانية‬
‫ّ‬ ‫يترجم المالحظات إلى‬ ‫‪ -‬تبدي جميع خاليا حقيقيات النواة نفس ➢‬ ‫الخلية‬
‫التعضي البنيوي‬ ‫والنباتية‪.‬‬ ‫مخطط التنظيمي خاض يتمثل في النظام‬ ‫بالمجهر‬
‫للخلية بالمجهر‬ ‫* يطرح مشكلة حول كيفية مشاهدة عضيات خلوية دقيقة التي‬ ‫الغشائي الداخلي (مجموعة من العضيات‬ ‫اإللكتروني‬
‫الضوئي‬ ‫يتعذر على المجهر الضوئي إظهارها‬ ‫محاطة بغشاء سيتوبالزمي واحد أو‬
‫وااللكتروني إلى‬ ‫يكشف على العضيات الدقيقة للخلية لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫➢‬ ‫مضاعف مما يعطي لها ميزة البنية‬
‫مخطط حصيلة‪.‬‬ ‫يالحظ صور مأخوذة عن الفحص بالمجهر اإللكتروني لخاليا‬ ‫➢‬ ‫الحجيرية‪.‬‬
‫حيوانية ونباتية وبكتيريا‪.‬‬ ‫‪-‬خاليا غير حقيقيات النوى ال تبدي البنية‬
‫الحجيرية‪.‬‬

‫‪6‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫مراجعة المكتسبات القبلية حول الصبغيات كدعامة‬ ‫تتكون الصبغيات حاملة المعلومة الوراثية من بروتينات‬ ‫جـ‬

‫اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية‬

‫المعلومات حول وحدة الكائنات الحية وآليات‬


‫تعريف الخلية كوحدة بنيوية للكائنات الحية‬

‫للمحافظة على التنوع الحيوي على ضوء‬


‫للمعلومة الوراثية انطالقا من تجربة الزرع النووي‪.‬‬ ‫( الهيستونات) التي يلتف حولها جزيئ الـ ‪ ADN‬عند‬ ‫وحدة‬
‫* طرح تساؤل حول الطبيعة الكيميائية للمورثة‪.‬‬ ‫حقيقية النواة‪.‬‬ ‫مكونات‬

‫نقل الذخيرة الوراثية‪.‬‬


‫يستنتج الطبيعة الكيميائية للمورثة انطالقا من‬ ‫➢‬ ‫‪-‬يتكون الخيط الصبغي عند بدائيات النواة (غير‬ ‫الدعامة‬
‫‪2‬سا‬ ‫حقيقية النواة) من ‪ ADN‬فقط‪.‬‬ ‫الوراثية‬
‫‪-‬يقارن بين الطبيعة الكيميائية للصبغين والطبيعة‬ ‫تتمثل المادة الوراثية عند جميع الكائنات الحية وفي‬
‫الكيميائية لخيط الصبغي البكتيري‪.‬‬ ‫الحمض الريبي النووي المنقوص أكسجين‪.‬‬

‫‪7‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬
‫* طرح تساؤل حول بنية للـ ‪ ADN‬لدى مختلف الكائنات‬ ‫تتركب جزيئة الـ ‪ ADN‬من تتالي عدد كبير من تحت‬ ‫‪ -‬يثبت تماثل‬ ‫‪-2‬‬

‫إثبات تماثل بنية الـ ‪ ADN‬عند الكائنات الحية‬

‫اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية للمحافظة على التنوع الحيوي على‬
‫ضوء المعلومات حول وحدة الكائنات الحية و آليات نقل الذخيرة الوراثية‪.‬‬
‫الحية‪.‬‬ ‫وحدات تدعى النكليوتيدات‪.‬‬ ‫بنية الـ ‪ADN‬‬ ‫الوحدة‬
‫يقترح نموذج لبنية للـ ‪ ADN‬لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫‪ -‬تتركب كل نكليوتيدة من قاعد أزوتية‪ ،‬سكر خماسي(بنتوز‬ ‫عند الكائنات‬ ‫البنيوية للـ‬
‫‪ -‬يحلل نتائج االماهة الجزئية واإلماهة الكاملة‪.‬‬ ‫متمثل في الريبوز منقوص األكسجين) و حمض الفوسفور‪.‬‬ ‫الحية‬ ‫‪ADN‬‬
‫‪ -‬تتضمن جزيئة الـ ‪ ADN‬أربعة أنماط من النكليوتيدات ‪،‬‬ ‫أـ التركيب‬
‫تمرين‬ ‫‪-‬يحلل نتائج أعمال‪:‬‬ ‫حسب القواعد األزوتية(‪ =A‬أدنين‪ = G ،‬جوانين‪= C ،‬‬ ‫الكيميائي للـ‬
‫إلدماج‬ ‫‪-‬شارغاف‪CHARGAFF‬‬ ‫سيتوزين‪ =T ،‬تيمين)‪.‬‬ ‫‪ADN‬‬
‫الموارد‬ ‫‪-‬يصادق على النموذج بمقارنته بالنموذج المعتمد حالياو‬ ‫‪ -‬تتشكل جزيئة الـ ‪ ADN‬من سلسلتين نكليوتيديتين ملتفتين‬ ‫ب ـ بنية‬
‫المرساة‬ ‫‪5‬سا‬ ‫المقترح من طرف العالمان واطسن و كريك‬ ‫إلتفافا حلزونيا مضاعفا (نموذج واطسون و كريك)‬ ‫جزيئة ‪ADN‬‬
‫يثبت تماثل بنية الـ ‪ ADN‬عند الكائنات الحية لتحيق‬ ‫➢‬ ‫‪ -‬تستقر سلسلتا الـ ‪ ADN‬بواسطة روابط هيدروجينية بين‬
‫ذلك‪:‬‬ ‫القواعد اآلزوتية المتكاملة ‪A/T‬و ‪.C/G‬‬ ‫ج ـ تماثل بنية‬
‫‪ -‬يحلل نتائج حقن قطعة ‪ ADN‬ساللة في خلية مستقبلة‬ ‫‪ -‬تشكل بنية جزيئة الـ ‪ ADN‬المرتبطة بتنظيمها الجزيئي‪،‬‬ ‫الـ‪ADN‬‬
‫من ساللة مختلفة‪ ( .‬تجربة االستيالد )‬ ‫بنية متماثلة عند جميع الكائنات الحية‪.‬‬
‫الطبيعة الكيميائية للمورثة‪:‬‬ ‫دـ الطبيعة‬
‫‪ -‬توجد الصفات الوراثية على شكل مورثات في جزيئة‬ ‫الكيميائية‬
‫الـ‪.ADN‬‬ ‫للمورثة‬

‫‪2‬سا‬ ‫تقويم الكفاءة‪ :‬اقتراح موضوع يتناول وحدة الكائنات الحية‬

‫‪8‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫‪ -1‬يظهر‬ ‫‪II-1‬‬

‫يشرح دور كل من االنقسام المنصف وااللقاح في التفرد والتنوع الوراثي للفرد‬


‫تذكير بمكتسبات السنة الرابعة متوسط المتعلقة ب ـ ‪:‬‬ ‫دور‬ ‫آليات‬
‫‪ -‬االنقسام المنصف آلية تسمح بإنتاج األمشاج (خاليا أحادية الصيغة‬
‫تبين‪:‬‬
‫‪ -‬ظواهر التكاثر الجنسي انطالقا من يحلل معطيات ّ‬ ‫االنقسام‬ ‫انتقال‬
‫الصبغية) انطالقا من خلية أم ثنائية الصيغة الصبغية وذلك باختزال‬

‫اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية للمحافظة على التنوع الحيوي على ضوء المعلومات حول‬
‫‪ -‬مراحل تشكيل األعراس‪ ،‬الطابع النووي للخلية الجسمية والجنسية‬ ‫المنصف‬ ‫الصفات‬
‫العدد الصبغي‪ ،‬األصلي إلى النصف‪.‬‬
‫(بيضة درجة‪ 1‬و‪ )2‬واإللقاح‬ ‫في التفرد‬ ‫الوراثية‬
‫‪ -‬يتضمن االنقسام المنصف انقسامين متتاليين‪.‬‬
‫‪ -‬يحلل نتائج التصالب بين ساللتين تختلفان في صفة واحدة(ساللتان لفطر سور داريا ‪sordaria‬‬
‫*طرح مشكل حول أليات التكاثر الجنسي المسؤول عن ظهور‬ ‫(التنوع‬
‫انقسام خيطي اختزالي يتبع بانقسام خيطي متساوي‪.‬‬
‫‪4‬سا‬ ‫التنوع البيولوجي‪.‬‬ ‫الوراثي‬ ‫أـ‬
‫‪ -‬يتميز االنقسام المنصف بـ‪:‬‬
‫* طرح المشكل حول دور االنقسام المنصف في التنوع البيولوجي‪.‬‬ ‫لألفراد)‬ ‫االنقسام‬
‫‪ -‬تشكل الرباعيات الصبغية في المرحلة التمهيدية‪.‬‬
‫يتعرف على مراحل االنقسام المنصف التي تضمن االنتقال‬ ‫➢‬ ‫المنصف‬
‫‪ -‬توضع الرباعيات الصبغية على المستوى االستوائي للخلية خالل‬

‫الكائنات الحية وآليات نقل الذخيرة الوراثية‬


‫الصيغة الصبغية الثنائية إلى الصيغة الصبغية األحادية) انطالقا‬
‫المرحلة االستوائية ‪1‬‬
‫من‬
‫تمرين رقم ‪ 3‬ص‪139‬‬

‫‪-‬انفصال الصبغيان المتماثالن خالل المرحلة اإلنفصالية ‪1‬‬


‫‪-‬يحلل صور تبين سلوك الصبغيات خالل تشكيل األعراس عند‬
‫‪ -‬انفصال كروماتيدي كل صبغي عن بعضها البعض خالل المرحلة‬
‫حيوان أو نبات‬
‫اإلنفصالية ‪2‬‬
‫يفسرالتنوعالبيولوجي عند كائنات أحادية الصيغة الصبغية ‪:‬‬

‫‪ -‬ينجز رسومات تخطيطية لمراحل االنقسام باستعمال صيغة صبغية‬


‫‪ -‬خالل تشكل األمشاج تفترق الصبغيات المتماثلة عشوائيا‬
‫‪2‬ن= ‪4‬‬
‫منخاللمختلفتوضع الرباعيات الصبغية على اللوحة اإلستوائية‪ ،‬بحيث‬
‫‪3‬سا‬ ‫تحوي كل خلية ناتجة عن االنقسام المنصف صبغيواحد من صبغيي‬
‫‪-‬يستنتج دور االختالط بين الصبغي ودور االختالط داخل‬ ‫➢‬
‫الزوج‪.‬‬
‫صبغي في تنوع النسل لتحيق ذلك‪:‬‬
‫‪ -‬يسمح هذا التوزع العشوائي للصبغيات بزيادة عدد التراكيب‬
‫الصبغية(التوليفات)‬
‫‪ -‬يحلل نتائج التصالب بين ساللتين إما أحادية الصيغة الصبغية أو‬
‫الممكنة وبالتالي بالتنوع الوراثي ألمشاج الفرد‪.‬‬
‫ثنائية الصيغة الصبغية‪.‬‬
‫‪ -‬يرفق عادة تشكل الرباعيات الصبغية خالل االنقسام االختزالي‬
‫بتبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات المتشابهة‪ ،‬إنه العبور‪ .‬يسمح‬
‫العبور في زيادة التنوع الوراثي عن طريق تداخل صبغيي‪.‬‬

‫‪9‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬
‫ينجز‬ ‫يستنتج دور اإللقاح في التنوع البيولوجي لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫‪ -‬اإللقاح هواتحاد نطفة وبويضة إلعطاءبيضة مخصبة ثنائية الصيغة‬ ‫‪ -2‬يظهر‬ ‫بـ االلقاح‬

‫اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية للمحافظة على التنوع الحيوي على ضوء المعلومات حول الكائنات الحية وآليات‬
‫➢‬
‫حوصلة‬ ‫‪ -‬يحلل نتائج تصالب أفراد الجيل األول فما بينها في حالة انتقال‬ ‫الصبغية‪.‬‬ ‫دور‬
‫تسمح بشرح‬ ‫‪2‬سا‬ ‫صفتين مستقلتين‪.‬‬ ‫‪ -‬يسمح اإللقاح بالتقاء‪ ،‬في البيضة المخصبة‪ ،‬مجموعتين من الصبغيات‬ ‫وااللقاح‬
‫دور االنقسام‬ ‫* طرح تساؤل حول األليات المساهمة في ثبات عدد الصبغيات‬ ‫ذات أصل مختلف‬ ‫في ثبات‬
‫‪ -‬الفرد الناتج عن تطور هذه البيضة المخصبة كائن متفرد (وحيد) وأصيل‪.‬‬
‫المنصف‬ ‫خالل األجيال المتعاقبة رغم تنوع األفراد في نفس النوع‪.‬‬ ‫التنوع‬
‫‪-‬يضمن االنقسام المنصف اختالط داخل صبغي (تداخل صبغيي) وبين‬

‫يشرح دور كل من االنقسام المنصف وااللقاح في التفرد والتنوع الوراثي للفرد‬


‫واإللقاح في‬ ‫يحدد دور تضاعف الـ ‪ ADN‬ونمط تضاعفه في ثبات النوع‬ ‫➢‬
‫صبغي‪.‬‬
‫التنوع الوراثي‬ ‫خالل األجيال المتعاقبة لتحيق ذلك‪:‬‬
‫‪ -‬يدعم اإللقاح االختالط الصبغي عن طريق احتماالت التالقي العشوائي‬
‫لألفراد‬ ‫‪ -‬يحلل منحنى تطور كمية الـ‪ ADN‬خالل االنقسام المنصف و‬ ‫للصبغيات األبوية المتشابهة مما يعطي فردا جديدا متفردا من جهة وأصيال‬
‫اإللقاح‪.‬‬ ‫من الناحية الجينية ويسمح بالتنوع الجيني لألفراد‪.‬‬
‫‪ -‬يتابعتطور كل من عدد الصبغيات‪ ،‬عدد كروماتيدات كل صبغي‬ ‫اإللقاح ال يساهم في ظهور أنماط ضاهرية جديدة لكن يساهم في رفع احتمال‬
‫وكمية للـ‪ ADN‬الـخالل مراحل االنقسام المنصف واإللقاح‪.‬‬ ‫تالقي األعراس المختلفة مما يرفع في ظهور األنماط الوراثية‬

‫نقل الذخيرة الوراثية‬


‫بناء‬ ‫* يطرح تساؤل حول العالقة بين انتقال الصبغيات من كروماتيدة‬ ‫(التنوع الوراثي لألفراد)‬
‫واحدة إلى كروماتيدين متماثلتين وتضاعف كمية الـ‪.ADN‬‬ ‫تعتبر البيضة المخصبة الناتجة عن اإللقاح نقطة انطالق لتشكل فرد جديد‬
‫وضعية‬
‫إلدماج‬ ‫تبين العالقة بين انتقال الصبغيات من كروماتيدة‬
‫يضع فرضيات ّ‬ ‫تبعا لعديد من االنقسامات الخلوية التي تحافظ على العدد الصبغي(‪2‬ن) الذي ➢‬
‫يميز النوع‪.‬‬
‫واحدة إلى كروماتيدين متماثلتين وتضاعف كمية الـ‪.ADN‬‬
‫الموارد‬ ‫ثبات عدد الصبغيات خالل األجيال‬
‫يصادق على الفرضية التي تنص على أن تماثل‬ ‫➢‬
‫المبنية حول‬ ‫المتعاقبة من الخاليا المتحصل عليها يفسر بوجود التضاعف الكروماتيدي‬
‫الكروماتيدينيعودإلى تماثل جزيئات‪ ADN‬لتحيق ذلك‪:‬‬
‫التنوع‬ ‫لكل صبغي في المرحلة البينية‪ ،‬وعليه فإن كل صبغي يتكون من كروماتيدين‬
‫‪ -‬تفسير نتائج التصوير اإلشعاعي الذاتي لجزيئة‪ ADN‬في المرحلة‬ ‫كل منهما يضم جزيئا من الـ‪ADN‬‬
‫‪3‬سا البيولوجي‬
‫البينية للخاليا البيضية المزروعة في وسط يضم نكليوتيدات موسومة‪.‬‬ ‫‪-‬ينتج جزيئا الـ‪ ADN‬الموجودين على مستوى كروماتيدتي الصبغي خالل‬
‫وثبات النوع‬ ‫(تجربة تايلور)‬ ‫المرحلة البينية من تضاعف نصف محافظ للـ‪ ADN‬األصلي الموجود في‬
‫‪ -‬ترجمة المعلومات المحصل عليها على شكل رسم تخطيطي‬ ‫الصبغي المكون من كروماتيدة واحدة في بداية المرحلة البينية‪.‬‬

‫يلخص المظهر نصف المحافظ لتضاعف جزيئة الـ‪ ADN‬المؤدي‬


‫لتضاعف الكروماتيدات‪.‬‬

‫‪10‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬
‫يحلل وضعيات‬ ‫* يطرح تساؤل حول العالقة الموجودة بين النمط الوراثي‬ ‫يمثل النمط الظاهري مجموع الصفات الظاهرة على فرد ما‪.‬‬ ‫‪2—II‬‬

‫يشرح التنوع الظاهري والجيني (المورثي)‬

‫اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية للمحافظة على التنوع الحيوي على‬
‫جديدة‬ ‫و النمط الظاهري‪.‬‬ ‫‪ -‬يتجلى النمط الظاهري على المستوى الجزيئي‪ ،‬على المستوى الخلوي‬ ‫‪ -‬يحدد‬ ‫التنوع‬
‫ال دماج الموارد‬ ‫‪ -‬دراسة مثال‪ :‬مرض فقر الدم المنجلي‬ ‫وعلى مستوى العضوية‪.‬‬ ‫العالقة‬ ‫الظاهري‬

‫ضوء المعلومات حول الكائنات الحية وآليات نقل الذخيرة الوراثية‬


‫( الديبانوسيتوز)‬ ‫الموجودةبي‬ ‫والجيني‬
‫يحدد مستويات النمط الظاهري انطالقا من‬ ‫‪ -‬يترجم تعبير المورثة على المستوى الجزيئي بتركيب بروتين هو مصدر ➢‬ ‫نالمورثةوال‬ ‫(المورثي)‬
‫‪ -‬وضع عالقة بين مظهر الهيموغلوبين وشكل الكريات‬ ‫النمط الظاهري للفرد على مختلف المستويات‬ ‫صفة‬
‫الحمراء وأعراض مرض فقر الدم المنجلي‪.‬‬ ‫أـ النمط‬
‫يضع فرضية أن المورثة هي مسؤولة‬ ‫➢‬ ‫يمثل النمط الوراثي مجموع مورثات الفرد‪ ،‬وإن تعبيرها والذييحدد النمط‬ ‫الظاهري‬
‫‪4‬‬
‫عن بناء بروتين (المستوى األول للنمط الظاهري)بناءا على‬ ‫الظاهري‪.‬‬
‫سا‬
‫وجود تسلسل محدد لألحماض األمينية في البروتين ووجود‬ ‫ب ـ النمط‬
‫تسلسل محدد للنيكلوتيدات على مستوى الـ‪ADN‬‬ ‫الوراثي‬
‫يتحقق من الفرضية المقترحة لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫➢‬
‫‪-‬يقارن بين جزء من مورثة ‪ß‬غلوبينلفرد سليم وأخر مصاب‬
‫بفقر الدم المنجلي‪.‬‬
‫‪ -‬يقارن تتابع النكلوتيداتعلى مستوى ‪ ßADN‬غلوبين فرد‬
‫سليم و‪ADN‬فرد مصابو سلسلة األحماض األمينية الموافقة‬
‫لكل ‪( .ADN‬حصة عملية حول استعمال برنامج‪Anagène‬‬

‫‪11‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬
‫*طرح المشكل حول الظواهر األخرى المساهمة في التنوع‬ ‫‪ -‬تتمثل الطفرة بتغير في تتابع النكلوتيدات على مستوى المورثة‪.‬‬ ‫‪ -‬يظهر‬ ‫‪-3–II‬‬

‫اقتراح حلول عقالنية مبنية على أسس علمية للمحافظة على التنوع الحيوي على ضو‬
‫يثبت دور الطفرات في التنوع البيولوجي‬

‫وآليات نقل الذخيرة الوراثية‬


‫المعلومات حول الكائنات الحية‬
‫البيولوجي ‪.‬‬ ‫‪-‬يمكن أن يكون أصل الطفرة على مستوى المورثة‪ :‬استبدال‪ ،‬إضافة أو‬ ‫دور‬ ‫الطفرات‬
‫يبني مفهوم الطفرة الوراثية لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫➢‬ ‫نزع نكلوتيدة واحدة أو عدة نكلوتيدات من القطعة‪.‬‬ ‫الطفرات‬ ‫والتنوع‬
‫‪-‬األمثلة المدروسة سابقا‪.‬‬ ‫‪-‬الطفرات أصل ظهور الصنويات(أليالت) الجديدة كأشكال مختلفة‬ ‫الوراثية‬ ‫البيولوجي‬
‫لنفس المورثة (تتابع نكليوتيدي مختلف)‪.‬‬ ‫في التنوع‬
‫يستخرج مختلف أنماط الطفرات الموضعية‬ ‫➢‬ ‫‪ -‬التنوع الشكلي للـ‪ ADN‬داخل النوع الواحد هو نتيجة لتراكم الطفرات‬ ‫البيولوجي‬ ‫أـ الطفرة‬
‫يبني مخطط‬ ‫انطالقا من دراسة مثال لمختلف أليالت مورثة ‪ß‬غلوبين‪( ،‬ثم‬ ‫عبر األجيال المتعاقبة‪.‬‬ ‫الوراثية‬
‫يوضح تغير‬ ‫التعميم أنظر الوثيق في الملحق)‬ ‫‪ -‬تظهر الطفرات التي تصيب مورثات الخاليا الجسمية عند الفرد‬

‫األفراد داخل‬ ‫يستخرج الطفرات المورثة لتحيق ذلك‪:‬‬ ‫➢‬ ‫الحامل لها فقط‪ ،‬وال تظهر في األبناء‪.‬بينما تورث الطفرات التي تصيب‬
‫‪5‬‬ ‫يقارنبين عواقب الطفرات التي مست مورثات خاليا جسمية‬ ‫مورثات الخاليا الجنسية إلى األبناء‪.‬‬
‫النوع واآلليات‬
‫سا‬ ‫والتي مست مورثات خاليا جنسية‪.‬‬ ‫‪ -‬الطفرات المحدثة أو التلقائية هي السبب في ظهور صنويات جديدة‬
‫المؤدية إلى‬
‫قابلية تغيير‬ ‫للمورثات‬

‫األفراد داخل‬ ‫‪ -‬إن االمتزاج داخل وبين الصبغيات الذي يحدث أثناء االنقسام‬

‫النوع الواحد‬ ‫المنصف واإللقاح يؤدي إلى تشكل أنماط جديدة قد تستمر أو ال تستمر‬
‫عبر الزمن تبعا لتأثيرات المحيط المفروضة على األنماط الظاهرة‬

‫تقويم الكفاءة‪ :‬اقتراح وضعية ادماج يدمج فيها دور االنقسام المنصف واإللقاح وكذا الطفرات في التنوع البيولوجي ‪3‬سا‬

‫‪12‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬

‫المجال التعلمي ‪ III‬الوحدة ‪ :1‬التنظيم الهرموني العصبي‬


‫التقويم المرحلي‬ ‫المدة‬ ‫الوحدات‬ ‫الكفاءة‬
‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المعرفية المستهدفة‬ ‫أهداف التعلم‬
‫للكفاءة و المعالجة‬ ‫الزمنية‬ ‫التعلمية‬ ‫القاعدية‪2‬‬
‫* طرح مشكلة حول توقف الدورة الجنسية أثناء الحمل‬ ‫‪ -‬يعقب اإللقاح بقاء الجسم األصفر ومخاطية الرحم وانقطاع‬ ‫‪ -1‬المراقبة‬ ‫ـ تحديد دور‬
‫يبني مفهوم المراقبة الرجعية السالبة والموجبة الممارسة‬ ‫الطمث‪.‬‬ ‫الهرمونية‬ ‫النظام‬
‫أثناء الحمل انطالقا من‪:‬‬ ‫‪ -‬يعود بقاء مخاطية الرحم متطورة لضمان استمرارية الحمل إلى‬ ‫الرجعية‬ ‫العصبي‬
‫‪-‬دراسة تغيرات التي تمس الجهاز التكاثري األنثوي‬ ‫استمرار في إفراز للهرمونات المبيضية (األستروجينات‪،‬‬ ‫السالبة‬ ‫الهرموني في‬
‫(المبيض والرحم) بعد اإللقاح وبداية الحمل‪.‬‬ ‫البروجسترون) من طرف الجسم األصفر في البالزما والتي يفرزها‬ ‫تنظيم التكاثر‬
‫‪ -‬وضع عالقة بين التغيرات المالحظة وتغيرات الهرمونات‬ ‫الجسم األصفر‬

‫على ضوء معلوماته المتعلقة بالتنظيم الوظيفي للعضوية‬


‫اقتراح حلول عقالنية اتجاه المشاكل الصحية والجنسية‬
‫المبيضية انطالقا من التحليل المقارن لتطور كمية هذه‬ ‫ـ يبني مفهوم‬
‫الهرمونات قبل وأثناء الحمل‪.‬‬ ‫‪ -‬تقوم الهرمونات المبيضية بمراقبة رجعية سالبة على المعقد‬ ‫المراقبة‬
‫ينجز مخطط‬
‫‪ -‬ايستخراج عواقب استمرار النسبة المرتفعة للهرمونات‬ ‫تحت السريري النخامي‬ ‫الرجعية‬
‫تركيبي وظيفي‬
‫المبيضية على إف ارزات المعقد تحت السريري النخامي‬ ‫‪ -‬تفرز مشيمة الجنين في بداية الحمل الهرمون المشيمي‬ ‫السالبة‬
‫يوضح التنظيم‬
‫‪12‬سا‬ ‫انطالقا على تحليل وثائق نسبة الهرمونات النخامية‬ ‫الكوريوني‪ HCG‬الذي يمارس مراقبة على المبيض ليؤمن‬ ‫‪-2‬المراقبة‬
‫الهرموني الرجعي‬
‫والمبيضية‬ ‫استمرارية الجسم األصفر في إفراز هرمون البروجسترون‬ ‫الرجعية‬ ‫ـيبني مفهوم‬
‫خالل فترة الحمل‬
‫‪ -‬تحديد الهرمون المسؤول عن استمرار اإلفراز المرتفع‬ ‫واألستروجين خالل الفترة األ ولى من الحمل لحين تكفل المشيمة‬ ‫الموجبة‬ ‫المراقبة‬
‫والرضاعة‬
‫لكل من األستروجين والبروجسترون من طرف الجسم‬ ‫بهذه الوظيفة‪ ،‬المراقبة الرجعية الموجبة‬ ‫الرجعية‬
‫األصفر انطالقا من التحليل المقارن لبول امرأة في بداية‬ ‫‪ -‬تبدأ الوالدة نتيجة تقلص عضالت الرحم التي تحفز بهرمون‬ ‫الموجبة‬
‫الحمل وبول امرأة خارج فترة الحمل‪.‬‬ ‫األوسيتوسين المفرز من قبل الغدة النخامية إثر االنخفاض‬
‫‪ -‬ويضع العالقة بين استمرار غياب النشاط الدوري‬ ‫المفاجئ لهرموني البروجسترون واألستروجينات‬
‫للمبيض والرضاعة انطالقا من تحليل منحنيات تطور‬ ‫‪-‬يحفز هرمون البروالكتين النخامي الغدد اللبنية على إنتاج‬
‫نسبة البروالكتين في دم امرأة قبل وأثناء فترة الرضاعة‬ ‫الحليب ويمارس تأثي ار رجعيا سلبيا على تحت السرير البصري‬
‫من جهة ونسبة الهرمونات النخامية ‪ HL‬و ‪ FSH‬من‬ ‫وبالتالي يستمر تثبيط النشاط الدوري للمبيض‬
‫جهة أخرى‬

‫‪13‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬


‫التدرجات السنوية وآليات تنفيذها‬
‫تقويم الكفاءة ‪2‬سا‬

‫المجال التعلمي ‪ III‬الوحدة ‪ :2‬التحكم في النسل‬


‫التقويم المرحلي‬ ‫المدة‬ ‫الوحدات‬ ‫الكفاءة‬
‫السير المنهجي لتدرج التعلمات‬ ‫الموارد المعرفية المستهدفة‬ ‫أهداف التعلم‬
‫للكفاءة والمعالجة‬ ‫الزمنية‬ ‫التعلمية‬ ‫‪02‬‬
‫*طرح المشكلة حول الطرق الحديثة المستعملة‬ ‫‪-‬تحافظ أقراص منع الحمل بمحتواها الهرموني‬ ‫التقنيات‬ ‫شرح الطرق التي تضمن‬
‫في تنظيم النسل‪.‬‬ ‫(بروجسترون‪-‬أستروجينات) على استمرار‬ ‫الحديثة‬ ‫التحكم في النسل‬
‫يحدد طرق منع الحمل و أليات تأثيرها‬ ‫التنظيم الهرموني الرجعي السلبي للمعقد تحت‬ ‫المستعملة‬ ‫‪ -‬يستخرج عرقلة أقراص منع‬

‫على ضوء معلوماته المتعلقة بالتنظيم الوظيفي للعضوية‬


‫انطالقامن ‪:‬‬ ‫السرير النخامي مبعدة بذلك تركيز ‪ HL‬من‬ ‫لضمان‬ ‫الحمل المراقبة الرجعية‬

‫اقتراح حلول عقالنية تجاه المشاكل الصحية والجنسية‬


‫ـ يستخرج تركيب أقراص منع الحمل وطريقة‬ ‫الوصول إلى الذروة التي تحدث اإلباضة‬ ‫تنظيم النسل‬ ‫الموجبة المسؤولة عن حدوث‬
‫عملها انطالقا من مقارنة نسبة الهرمونات‬ ‫اإلباضة‬
‫المبيضية وهرمونات المعقد تحت السرير النخامي‬ ‫‪ -‬يحدد طرق منع الحمل‬
‫في حالتي دورة جنسية عادية وتناول هذه‬ ‫‪-‬يمنع اللولب الواقي التعشيش أما الواقي‬ ‫‪-‬تحسيس التالميذ بخطورة‬
‫‪4‬سا‬
‫األقراص‬ ‫الذكري فمثله مثل حجاب عنق الرحم يمنع‬ ‫األمراض المعدية المنقولة عن‬
‫‪ -‬يربط بين مختلف طرق منع الحمل وطرق‬ ‫التقاء األمشاج كما أنه يقي كذلك من العوامل‬ ‫طريق العالقات الجنسية‬
‫استعمالها‬ ‫الممرضة‬
‫يمكن أن يتم منع الحمل بربط القنوات الناقلة‬
‫‪ -‬يحدد من بينها ماهي الطريقة التي تحمي من‬ ‫للبيوض أو المني‬
‫األمراض الجنسية المعدية‬

‫تقييم الكفاءة‪ :‬بحوثالتقنيات الحديثة المستعملة حاليا لضمان تنظيم النسل‬

‫‪14‬‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬

You might also like