‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬

‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 97‬‬

‫خ ُُ‬
‫الكامل قي أحاديث أن مس الغتا مئ‬
‫ن‬‫ل‬ ‫ط‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ل‬
‫لله ورسولة وأحل ألله نبي أن في فسه‬
‫ي‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ئ‬
‫ما يساء من الغتا م و ا ا ‪ 011 /‬د ث‬
‫ا‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفه د ‪ /‬عامر أخمد يبي ‪ ..‬ا كتاب مجا ين‬
‫ل‬ ‫س‬
‫عل ج ال حم‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫سي‬‫ح‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫س‬‫ي‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫سي‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫خ‬
‫( ه د دة ن ط و رة ر رأءة و ا ه ي أ رة ول )‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪1‬‬
 ‫للنب‬ ‫هللا‬ ‫وأحل‬ ‫ورسوله‬ ‫هلل‬ ‫الغنائم‬ ‫س‬‫م‬‫الكامل ف أحاديث إن ُخ ُ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫يصطف لنفسه ما يشاء من الغنائم والسبايا ‪ 011 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫أن‬

‫المقدمة ‪:‬‬
‫اصطف ‪ ،‬أما بعد ‪:‬‬
‫ي‬ ‫عل عباده الذين‬
‫وكف ‪ ،‬وصالة وسالما ي‬
‫ي‬ ‫بسم هللا‬

‫عل اللطال يمم السنة النويةة للاا بكل من رواها‬ ‫ُّ‬

‫كتاب اوأو ( الكامل يف السن ) أو كتاب ي‬
‫بعد ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬م الحكم‬
‫من الصحابة ‪ ،‬بكل ألفاظاا ومتوناا المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جمي اوأحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ / 000111‬الصدار الراب ) ثالثة وستون ألف حديث ‪ ،‬آثرت أن‬
‫ي‬
‫أجم اوأحاديث الواردة يف بعض اوأمور يف كتب منفردة ‪ ،‬تسايال للوصو إلياا وجمعاا وقراءتاا ‪.‬‬

‫أب هرةرة عن رسو هللا قا أيما قرةة أتيتموها وأقمتم فياا‬ ‫روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 0571‬عن ي‬
‫ه لكم ‪ ( .‬صحيح )‬ ‫ثم‬ ‫ولرسوله‬ ‫هلل‬ ‫ساا‬‫م‬‫فسامكم فياا ‪ ،‬وأيما قرةة عصت هللا ورسوله فإن ُخ ُ‬
‫ي‬

‫الصف إن شاء عبدا‬

‫ي‬ ‫للنب سام يدىع‬
‫الشعب قا لان ي‬
‫ي‬ ‫وروي أبو داود يف سننه ( ‪ ) 1990‬عن عامر‬
‫ُ‬
‫لغيه )‬
‫وإن شاء أمة وإن شاء فرسا يختاره قبل الخمس ‪ ( .‬حسن ر‬

‫كن ربن السال والقتل‬ ‫ف الكتاب السابق رقم ( ‪ ( ) 71‬الكامل ف أحاديث لان النب ّ‬
‫يخي ك‬
‫المر ر‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وأن ما قبله منسيخ ‪ 071 /‬حديث و‪ 71‬أثر )‬
‫أب قتله ونقل الجماع ي‬
‫فمن أسلم تركه ومن ي‬

‫‪2‬‬
 ‫ومن بعده كتاب رقم ( ‪ ( ) 70‬الكامل يف أحاديث كشوط أهل الذمة وإيماب عد مساواتام‬
‫بالمسلمن وما تبعاا من أقاوةل ونفا وحروب ‪ 911 /‬حديث )‬
‫ر‬

‫عليام‬ ‫المخالفن لما فر‬

‫ر‬ ‫الكتابين‬
‫ر‬ ‫المقتولن أو‬
‫ر‬ ‫كن‬ ‫فكان مما فياما من أحاديث أن هؤالء ك‬
‫المر ر‬
‫النب بالقتل وأخذ أموالام غنائم ونسائام وألطفالام سبايا ‪.‬‬ ‫ك‬
‫النب من شوط حكم فيام ي‬ ‫ي‬

‫ثم جمعت اوأحاديث الخاصة بالغنائم يف كتاب رقم ( ‪ ( ) 55‬الكامل يف أحاديث أحلت يل الغنائم‬
‫ومن قتل لافرا فله ماله ومتاعه وأحاديث توزة الغنائم وأنصبتاا وأساماا ‪ 911 /‬حديث )‬

‫عل خمسة أقسا ‪ ،‬فقسم هلل ورسوله ‪،‬‬

‫ثم آثرت أن أتبعه بكتاب يف أحاديث تقسيم الغنيمة ي‬
‫لباف للميش أو لمن قاتل علياا ‪.‬‬
‫أي ( ‪ ) % 11‬من الغنائم ‪ ،‬وا ي‬

‫للنب‬
‫للنب خمس الخمس ‪ ،‬أي ( ‪ ) % 4‬فإنما هذا ما يكون ي‬
‫_ أما ما ورد يف بعض اوأحاديث أن ي‬
‫وعل ما يي‬
‫ي‬ ‫عل الفقراء‬
‫وحده ‪ ،‬إذ أن الخمس المذكور ‪ ،‬أي ا ( ‪ ) % 11‬يمكن النفا مناا ي‬
‫النب أو‬
‫فه سام ي‬ ‫المسلمن من نوائب ‪ ،‬أما خمس الخمس أي ا ( ‪ ) % 4‬من الغنائم ي‬
‫ر‬ ‫ببعض‬
‫ُ َ‬
‫نصيبه لنفسه ‪ ،‬م بعض التفصيل والخالف يف مسائل تقسيم الغنائم تراج يف أماكناا يف كتب‬
‫المذاهب الفقاية ‪.‬‬

‫يصطف لنفسه ما يشاء من الغنائم والسبايا ‪ ،‬وأن أ‬

‫ي‬ ‫النب له أن‬
‫النب ‪ ،‬وأن ي‬
‫صف ي‬ ‫ي‬ ‫_ وأحاديث‬
‫حب لانت من السبايا يف اوأصل ‪.‬‬
‫المؤمنن صفية بنت ر ي‬
‫ر‬

‫‪3‬‬
 ‫للنب سواء حض القتا أو لم يحضه ‪.‬‬
‫ي‬ ‫النب وصفيه مفرو‬
‫_ وأحاديث أن سام ي‬
‫وف الكتاب ( ‪ ) 011‬حديث تقرةبا ‪.‬‬
‫_ ي‬

‫وتكويه‬
‫ر‬ ‫بتحسن الخط‬
‫ر‬ ‫__ تنويه ‪ :‬صدرت نسخة جديدة من الكتب السابقة من سلسلة الكامل‬
‫عل أجازة المحمو ‪.‬‬
‫لتيسي القراءة وخاصة ي‬
‫ر‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪4‬‬
 ‫ّ‬
‫وعد اوأحاديث ف كتاب ( الكامل ف ُّ‬
‫السن ) وهذا الكتاب ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫__ المذهب المتو يف عر‬

‫عل المن فقط ‪ ،‬وإن رواه (‬

‫اوأحاديث وعدها ‪ ،‬اوأو من يعد الحديث بناء ي‬ ‫الناس ثالثة يف عر‬
‫خمسن لطرةقا فاو حديث واحد ‪،‬‬
‫ر‬ ‫عرون صحابيا فاو حديث واحد ‪ ،‬وإن روي من ( ‪) 71‬‬ ‫‪ ) 11‬ك‬

‫فيعدونه حديثا واحدا ‪،‬‬

‫المذهب الثاب ‪ :‬من يعد الحديث بناء عل لطرقه ‪ ،‬فإن ُروي الحديث عن ( ‪ ) 01‬ك‬
‫عرة من صحابة‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ثالثن حديثا‬
‫ر‬ ‫صحاب من ( ‪ ) 0‬ثالث لطر ‪ ،‬فاذه ( ‪ ) 01‬ثالثون إسنادا ‪ ،‬وةعدونه ( ‪) 01‬‬
‫ي‬ ‫وعن لل‬
‫رغم أن المن واحد ‪،‬‬

‫عل من رواه من الصحابة ‪ ،‬فإن روي الحديث عن ( ‪) 01‬‬

‫المذهب الثالث ‪ :‬من يعد الحديث بناء ي‬
‫عرة من الصحابة ‪ ،‬وعن لل صحاب من ( ‪ ) 0‬ثالث لطر ‪ ،‬فاذا معدود ( ‪ ) 01‬ك‬
‫عرة أحاديث‬ ‫ك‬
‫ي‬
‫عل أن هذا هو عدد الصحابة الذين رووا الحديث بغض النظر عن عدد اوأسانيد الواصلة لكل‬
‫بناء ي‬
‫اوأخي هو المتو يف هذا الكتاب ‪ ....‬ولمزةد تفصيل راج مقدمة كتاب (‬
‫ر‬ ‫صحاب ‪ ،‬وهذا المذهب‬
‫ي‬
‫الكامل ف ُّ‬
‫السن ) ‪.‬‬ ‫ي‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪5‬‬
 ‫__ درجات اوأحاديث ‪:‬‬

‫لغيه‬
‫لغيه ‪ ،‬حسن ‪ ،‬حسن ر‬
‫الحديث الصحيح ‪ :‬صحيح ‪ ،‬صحيح ر‬
‫الحديث الضعيف ‪ :‬ضعيف ‪ ،‬مرسل صحيح ‪ ،‬مرسل حسن ‪ ،‬مرسل ضعيف‬
‫الحديث الميوك ‪ :‬ضعيف جدا ‪ ،‬مرسل ضعيف جدا‬
‫الحديث المكذوب ‪ :‬مكذوب‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪6‬‬
 ‫ُ‬
‫ش فأن هلل خ ُمسه وللرسو ولذي‬
‫‪ _0‬قا سبحانه ( اوأنفا ‪ ( ) 40 /‬وعلموا أنما غنمتم من ك ئ‬

‫والمساكن وابن السبيل إن كنتم آمنتم باهلل ) اآلية‬

‫ر‬ ‫واليتام‬
‫ي‬ ‫القرب‬
‫ي‬

‫أب هرةرة عن رسو هللا قا أيما قرةة أتيتموها وأقمتم‬

‫‪ _0‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 0571‬عن ي‬
‫ه لكم ‪ ( .‬صحيح )‬ ‫ُ ُ‬
‫فياا فسامكم فياا وأيما قرةة عصت هللا ورسوله فإن خمساا هلل ولرسوله ثم ي‬

‫أب هرةرة أن رسو هللا قا أيما قرةة افتتحاا هللا‬

‫الصغي ( ‪ ) 0170‬عن ي‬
‫ر‬ ‫الوياف يف السن‬
‫ي‬ ‫‪ _1‬روي‬
‫فه هلل ورسوله ‪ ،‬وأيما قرةة افتتحاا المسلمون عنوة فخمساا هلل ولرسوله بقيتاا لمن‬
‫ورسوله ي‬
‫قاتل علياا ‪ ( .‬صحيح )‬

‫النب‬
‫بلقن قا أتيت ي‬
‫‪ _0‬روي ابن المنذر يف اوأوسط ( ‪ ) 70‬عن عبد هللا بن شقيق عن رجل من ر‬
‫فرسا ‪ ،‬قا قلت ما تقو يف الغنيمة ؟ قا خمساا هلل وأربعة أخماساا‬ ‫وهو بوادي القرى يعر‬
‫للميش ‪ ،‬قلت فما أحد أول به من أحد ؟ قا ال وال السام نستخرجه من جعوتك ليس أنت أحق‬
‫به من أخيك المسلم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _4‬روي الطيي يف المام ( ‪ ) 700 / 11‬عن قتادة ذكر لنا أن رسو هللا لان يقو أيما قرةة‬
‫فه هلل ولرسوله وأيما قرةة فتحاا المسلمون عنوة فإن هلل خمسه ولرسوله‬
‫أعطت هللا ورسوله ي‬
‫لغيه )‬
‫بف غنيمة لمن قاتل علياا ‪ ( .‬حسن ر‬
‫وما ي‬

‫‪ _7‬روي البالذري ف اوأنساب ( ‪ ) 001 / 1‬عن عبد هللا بن أب بكر قا لان لرسو هللا َص ٌّ‬
‫ف من‬ ‫ِي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫المغنم حض رسو هللا أو غاب قبل الخمس عبد أو أمة أو سيف أو درع فأخذ يو بدر ذا الفقار‬

‫‪7‬‬
 ‫وف‬
‫وف غزاة ذات المريسي عبدا أسود يقا له رباح ي‬
‫وف غزاة ذات الرقاع جارةة ي‬
‫وةو قينقاع درعا ي‬
‫حنن فرسا‬
‫ر‬ ‫وف يو‬
‫حب ي‬
‫وف يو خيي صفية بنت ر ي‬
‫بب قرةظة رةحانة بنت شمعون بن زةد ي‬
‫يو ي‬
‫لغيه )‬
‫أشقر ‪ ( .‬حسن ر‬

‫الصف إن شاء عبدا‬

‫ي‬ ‫للنب سام يدىع‬
‫الشعب قا لان ي‬
‫ي‬ ‫‪ _0‬روي أبو داود يف سننه ( ‪ ) 1990‬عن عامر‬
‫لغيه )‬
‫وإن شاء أمة وإن شاء فرسا يختاره قبل الخمس ‪ ( .‬حسن ر‬

‫سيةن قا لان رسو هللا يضب له سام من‬

‫‪ _5‬روي ابن منصور يف سننه ( ‪ ) 1059‬عن ابن ر‬
‫لغيه )‬
‫الغنائم شاد أو غاب ‪ ( .‬حسن ر‬

‫والصف‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫سيةن عن سام ي‬
‫الوياف يف الكيي ( ‪ ) 010 / 0‬عن ابن عون قا سألت ابن ر‬
‫ي‬ ‫‪ _1‬روي‬
‫والصف يؤخذ له رأس من الخمس قبل لل‬
‫ي‬ ‫المسلمن وإن لم يشاد‬
‫ر‬ ‫قا لان يضب له بسام م‬
‫لغيه )‬
‫شء ‪ ( .‬حسن ر‬ ‫ك‬
‫ي‬

‫الصف إن شاء عبدا‬

‫ي‬ ‫النب يدىع‬
‫الشعب قا لان سام ي‬
‫ي‬ ‫‪ _9‬روي عبد الرزا يف مصنفه ( ‪ ) 9417‬عن‬
‫حب من‬
‫وإن شاء فرسا يختاره قبل الخمس وةضب له سامه إن شاد وإن غاب ولانت صفية بنت ر ي‬
‫لغيه )‬
‫الصف ‪ ( .‬حسن ر‬
‫ي‬

‫اب يف المعمم اوأوسط ( ‪ ) 0104‬عن عبد هللا بن عمرو قا لما انضف رسو هللا‬
‫‪ _01‬روي الطي ي‬
‫حنن ولان ببعض الطرةق سأله الناس ورهقوه فخافت ناقته ‪ ،‬فأخذت سمرة بردائه‬ ‫من غزوة ر‬
‫ئ‬
‫رداب أتخافون ّ‬
‫عل البخل ؟ فوهللا لو أفاء هللا عليكم مثل عدد سمر تاامة‬
‫ي‬ ‫عل ي‬ ‫النب ردوا ي‬
‫ي‬ ‫فقا‬
‫تمدوب بخيال وال جبانا وال كذابا ‪،‬‬
‫ي‬ ‫نعما لقسمته بينكم ثم ال‬

‫‪8‬‬
‫فلما لان عند قسم الخمس قا إليه رجل يستحله مخيطا أو خيالطا ‪ ،‬فقا ردوا الخياط والمخيط‬
‫بعي فقا ما يل مما‬
‫ر‬ ‫فإن الغلو عار ونار وشنار عل أهله يو القيامة ‪ ،‬ثم رف وبرة من ذروة سنا‬
‫أفاء هللا عليكم وال مثل هذه إال الخمس والخمس مردود عليكم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫الخوالب أن رسو هللا صل‬

‫ي‬ ‫أب إدريس‬
‫الخية ‪ ) 0041 /‬عن ي‬
‫‪ _00‬روي مسدد يف مسنده ( إتحاف ر‬
‫بعي فلما قض صالته إذا هو بفروة من وبر ‪ ،‬فأخذها بيده فقا أال إن هذه‬
‫ذات يو إل صفحة ر‬
‫من غنائمكم وإنما يل فياا كنصيب أحدلم من الخمس والخمس مردود فيكم ‪ ،‬أال فأدوا الخيط‬
‫لغيه )‬
‫والمخيط وما هو فو ذلك وما هو دون ذلك ‪ ( .‬حسن ر‬

‫بن سارةة أن رسو هللا أخذ‬ ‫الخية ‪ ) 0007 /‬عن العربا‬

‫يعل يف مسنده ( إتحاف ر‬
‫‪ _01‬روي أبو ي‬
‫مال منه مثل هذه إال مثل ما وأحدلم إال الخمس وهو مردود عليكم ‪ ،‬فأدوا‬
‫ي‬ ‫الفء فقا‬
‫وبرة من ي‬
‫الخيط والمخيط وما فو ذلك ‪ ،‬وإياكم والغلو فإنه عار ونار وشنار عل صاحبه يو القيامة ‪( .‬‬
‫صحيح )‬

‫النب إذا أصاب غنيمة أمر‬

‫‪ _00‬روي الحاكم يف مستدركه ( ‪ ) 009 / 1‬عن عبد هللا بن عمر قا لان ي‬
‫فيف الناس ما أصابوا ثم يأمر به فيخمس ‪ ،‬فأتاه رجل بزما من شعر وقد‬‫بالال فنادى ثالثا ر‬
‫ُ‬
‫تأب به ؟‬
‫ي‬ ‫أن‬ ‫منعك‬ ‫فما‬ ‫قا‬ ‫‪،‬‬ ‫نعم‬ ‫قا‬ ‫؟‬ ‫ثالثا‬ ‫ينادي‬ ‫بالال‬ ‫سمعت‬ ‫هل‬ ‫له‬ ‫فقا‬ ‫‪،‬‬ ‫الغنيمة‬ ‫سمت‬ ‫ق‬
‫لغيه )‬
‫فإب لن أقبله منك ‪ ( .‬صحيح ر‬
‫تواف به يو القيامة ي‬
‫فاعتذر إليه ‪ ،‬فقا له كن أنت الذي ي‬

‫‪ _04‬روي مالك يف المدونة الكيي ( ‪ ) 450 / 0‬عن مكحو قا قا معاذ بن جبل قد لان الناس‬
‫يف زمن رسو هللا يأكلون ما أصابوا من البقر والغنم وال يبيعوناا وأن رسو هللا أصاب غنما يو‬

‫‪9‬‬
‫حنن فقسماا وأخذ الخمس مناا ‪ ،‬وقد لان رسو هللا إذا أصابوا البقر والغنم لم يقسم للناس إذا‬
‫ر‬
‫لانوا ال يحتاجون إلياا ‪ ( .‬مرسل حسن )‬

‫أخ‬
‫أب صعصعة ي‬
‫‪ _07‬روي الطيي يف تارةخه ( ‪ ) 007‬عن أيوب بن عبد الرحمن بن عبد هللا بن ي‬
‫بب عدي بن النمار أن سلىم بنت قيس أ المنذر أخت سليط بن قيس ولانت إحدى خاالت‬
‫ي‬
‫القرظ ‪،‬‬
‫ي‬ ‫القبلتن وبايعته بيعة النساء سألته رفاعة بن شميةل‬
‫ر‬ ‫رسو هللا قد صلت معه‬

‫وأم هب يل رفاعة بن‬

‫بأب أنت ي‬
‫نب هللا ي‬
‫ولان رجال قد بلغ والذ باا ولان يعرفام قبل ذلك فقالت يا ي‬
‫سيصل وةأكل لحم الممل ‪ ،‬فوهبه لاا فاستحيته ‪ ،‬قا ابن إسحا ثم إن‬
‫ي‬ ‫شميةل فإنه قد زعم أنه‬
‫المسلمن وأعلم يف ذلك اليو سامان‬
‫ر‬ ‫بب قرةظة ونساءهم وأبناءهم عل‬‫رسو هللا قسم أموا ي‬
‫ُ‬
‫الخيل وسامان الرجا وأخرج مناا الخ ُمس ‪،‬‬

‫فكان للفارس ثالثة أسام للفرس سامان ولفارسه سام وللراجل ممن ليس له فرس سام ‪ ،‬ولانت‬
‫وثالثن فرسا ولان أو يفء وق فيه السامان وأخرج من الخمس فعل‬
‫ر‬ ‫بب قرةظة ستة‬
‫الخيل يو ي‬
‫سنتاا وما مض من رسو هللا فياا وقعت المقاسم ‪،‬‬

‫لفرسن ‪ ،‬ثم بعث رسو‬

‫ر‬ ‫ومضت السنة يف المغازي ولم يكن يسام للخيل إذا لانت م الرجل إال‬
‫بب قرةظة إل نمد فابتاع له بام‬
‫بب عبد اوأشال بسبايا من سبايا ي‬
‫هللا سعد بن زةد اوأنصاري أخا ي‬
‫خيال وسالحا ‪ ،‬ولان رسو هللا قد اصطف لنفسه من نسائام رةحانة بنت عمرو بن جنافة إحدى‬
‫بب عمرو بن قرةظة ‪،‬‬
‫نساء ي‬

‫‪11‬‬
 ‫علياا أن ييوجاا‬ ‫وه يف ملكه وقد لان رسو هللا عر‬
‫توف عناا ‪ ،‬ي‬
‫فكانت عند رسو هللا حب ي‬
‫وةضب علياا الحماب فقالت يا رسو هللا بل تيكب ف ملكك فاو أخف ّ‬
‫عل وعليك فيكاا ‪ ،‬وقد‬
‫ي‬ ‫ي ي‬
‫حن سباها رسو هللا قد تعصت بالسال وأبت إال الياودية فعزلاا رسو هللا ووجد يف‬
‫لانت ر‬
‫نفسه لذلك من أمرها ‪،‬‬

‫نعلن خلفه فقا إن هذا لثعلبة بن سعية ك‬

‫يبر يب بإسال‬ ‫ر‬ ‫فوينا هو م أصحابه إذ سم وق‬
‫بب قرةظة‬
‫رةحانة فماءه فقا يا رسو هللا قد أسلمت رةحانة فره ذلك ‪ ،‬فلما انقض شأن ي‬
‫انفمر جرح سعد بن معاذ وذلك أنه دعا ‪ ( .‬صحيح )‬

‫أب برةدة قا أبغضت عليا بغضا لم يبغضه أحد قط ‪،‬‬

‫‪ _00‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 11475‬عن ي‬
‫عل خيل‬
‫عل بغضه عليا ‪ ،‬قا فبعث ذلك الرجل ي‬
‫قا وأحوبت رجال من قريش لم أحبه إال ي‬
‫النب ابعث إلينا من‬
‫إل ي‬ ‫عل بغضه عليا ‪ ،‬قا فأصبنا سبيا ‪ ،‬قا فكتب ي‬
‫فصحوته ما أصحبه إال ي‬
‫السب ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ه أفضل من‬
‫السب وصيفة ي‬
‫ي‬ ‫وف‬
‫يخمسه ‪ ،‬قا فبعث إلينا عليا ‪ ،‬ي‬

‫الب‬
‫إل الوصيفة ي‬
‫مغط ‪ ،‬فقلنا يا أبا الحسن ما هذا ؟ قا أ تروا ي‬
‫ي‬ ‫فخمس وقسم ‪ ،‬فخرج رأسه‬
‫النب ثم‬ ‫ّ‬
‫فإب قد قسمت وخمست فصارت يف الخمس ‪ ،‬ثم صارت يف أهل بيت ي‬ ‫السب ؟ ي‬
‫ي‬ ‫لانت يف‬
‫فبعثب مصدقا ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ابعثب‬
‫ي‬ ‫نب هللا ‪ ،‬فقلت‬
‫إل ي‬
‫عل ووقعت باا ‪ ،‬قا فكتب الرجل ي‬
‫ي‬ ‫صارت يف آ‬

‫قا فمعلت أقرأ الكتاب وأقو صد ‪ ،‬قا فأمسك يدي والكتاب وقا أتبغض عليا ؟ قا قلت‬
‫عل يف‬
‫ي‬ ‫نعم ‪ ،‬قا فال تبغضه ‪ ،‬وإن كنت تحبه فازدد له حبا ‪ ،‬فوالذي نفس دمحم بيده لنصيب آ‬
‫إل من ّ‬
‫عل ‪( .‬‬ ‫الخمس أفضل من وصيفة ‪ ،‬قا فما لان من الناس أحد بعد قو النب أحب ّ‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫صحيح )‬

‫‪11‬‬
 ‫‪ _05‬روي ابن منصور يف سننه ( ‪ ) 1574‬عن عمرو بن دينار و عبد هللا بن عمرو أن رسو هللا لما‬
‫ئ‬ ‫حنن وهو عل ناقته فأخذت سمرة بردائه ‪ ،‬فقا ردوا ّ‬
‫عل البخل‬‫رداب تخافون ي‬
‫عل ي‬ ‫ي‬ ‫انضف عن ر‬
‫تمدوب بخيال وال جبانا وال كذابا ‪،‬‬
‫ي‬ ‫عل مثل سمر تاامة نعما لقسمته عليكم ثم ال‬
‫وهللا لو أفاء هللا ي‬

‫فلما لان عند قسمة الخمس أتاه رجل يستحله مخيطا أو خيالطا ‪ ،‬فقا إياكم والغلو فإنه عار‬
‫بعيه فقا ما يحل يل مما أفاء هللا عليكم وال مثل هذا إال الخمس‬
‫وشنار ونار ثم رف وبرة من ظار ر‬
‫وهو مردود عليكم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _01‬روي ابن زنميةه يف اوأموا ( ‪ ) 414‬عن عمرو بن شعيب قا لما أصاب رسو هللا هوازن‬
‫حنن انضف فلما هبط من ثنية اوأراك ضوى إليه المسلمون يسألونه غنائمام حب عدلوا‬
‫ر‬ ‫يو‬
‫ئ‬
‫نفس بيده‬
‫ي‬ ‫رداب فوالذي‬
‫ناولوب ي‬
‫ي‬ ‫ناقته عن الطرةق إل سمرات فمرشن ظاره وأخذن رداءه ‪ ،‬فقا‬
‫تمدوب بخيال وال جبانا وال كذابا لو لان لكم مثل سمرات تاامة نعما لقسمته بينكم ‪ ،‬في ونز‬
‫ي‬ ‫ال‬
‫الناس حوله فأقبلت هوازن فقالت يا رسو هللا أنتم الولد ونحن الوالد ‪،‬‬

‫بالمؤمنن إليك ما أصبتم من ذرارةنا ونسائنا فردوه إلينا‬

‫ر‬ ‫المؤمنن ونتشف‬
‫ر‬ ‫أتيناك نتشف بك إل‬
‫العس فقوموا فقولوا‬ ‫ك‬ ‫وما أصبتم من أموالنا هللف ولرسوله لطيبة به أنفسنا ‪ ،‬فقا رسو هللا إذا لان‬
‫ي‬
‫العس قا رسو هللا وقامت هوازن ‪،‬‬ ‫ك‬ ‫مثل مقالتكم هذه ‪ ،‬فلما لان‬
‫ي‬

‫بالمؤمنن‬
‫ر‬ ‫المؤمنن ونتشف‬
‫ر‬ ‫فقالوا يا رسو هللا أنتم الولد ونحن الوالد أتيناك نتشف بك إل‬
‫إليك ما أصبتم من ذرارةنا ونسائنا فردوه إلينا وما أصبتم من أموالنا فاو هلل ولرسوله لطيبة به‬

‫‪12‬‬
 ‫أنفسنا ‪ ،‬فقا رسو هللا ما لان هلل ولرسوله فاو لكم ‪ ،‬وقا المااجرون وما لان لنا فاو هلل‬
‫ولرسوله ‪ ،‬وقالت اوأنصار ما لان لنا فاو هلل ولرسوله ‪،‬‬

‫ولوب تميم فال أهبه ‪ ،‬وقا عيينة بن بدر وما لان يل ولغطفان فال‬
‫ي‬ ‫وقا اوأقرع بن حابس ما لان يل‬
‫ولوب سليم فال أهبه ‪ ،‬وقالت بنو سليم ما لان للعباس‬
‫ي‬ ‫أهبه وقا العباس بن مرداس ما لان يل‬
‫فليصن به ما شاء وما لان لنا فاو هلل ولرسوله وأخذ رسو هللا وبرة ربن أصبعيه ‪،‬‬

‫فقا إنه ال يحل يل من غنائمكم مثل هذه إال الخمس والخمس مردود فيكم فأدوا الخيط‬
‫المؤمنن يرد عل ضعيفام‬
‫ر‬ ‫والمخيط فإن الغلو عار ونار وشنار عل أهله يو القيامة ‪ ،‬وإن قوي‬
‫لغيه )‬
‫وأقصاهم عل أدناهم وةعقد عليام أدناهم ‪ ( .‬حسن ر‬

‫جوي بن مطعم قا مشيت أنا وعثمان بن عفان إل‬

‫‪ _09‬روي البخاري يف صحيحه ( ‪ ) 0041‬عن ر‬
‫بب المطلب وتركتنا ونحن وهم منك بميلة واحدة ‪ ،‬فقا‬ ‫رسو هللا فقلنا يا رسو هللا أعطيت ي‬
‫لوب عبد شمس وال‬ ‫ك‬
‫النب ي‬
‫جوي ولم يقسم ي‬
‫ر‬ ‫شء واحد ‪ ،‬قا‬
‫رسو هللا إنما بنو المطلب وبنو هاشم ي‬
‫لوب نوفل ‪ ،‬وقا ابن إسحا عبد شمس وهاشم والمطلب إخوة وأ وأمام عاتكة بنت مرة ولان‬
‫ي‬
‫نوفل أخاهم وأبيام ‪ ( .‬صحيح )‬

‫جوي بن مطعم أخيه قا‬

‫‪ _11‬روي البخاري يف صحيحه ( ‪ ) 4119‬عن سعيد بن المسيب أن ر‬
‫بب المطلب من خمس خيي وتركتنا ونحن‬
‫النب فقلنا أعطيت ي‬
‫مشيت أنا وعثمان بن عفان إل ي‬
‫لوب‬ ‫ك‬
‫النب ي‬
‫جوي ولم يقسم ي‬‫ر‬ ‫شء واحد قا‬
‫بميلة واحدة منك ‪ ،‬فقا إنما بنو هاشم وبنو المطلب ي‬
‫وبب نوفل شيئا ‪ ( .‬صحيح )‬
‫عبد شمس ي‬

‫‪13‬‬
 ‫جوي بن مطعم قا مشيت أنا وعثمان بن عفان‬
‫‪ _10‬روي البخاري يف صحيحه ( ‪ ) 0710‬عن ر‬
‫النب‬
‫ي‬ ‫بب المطلب وتركتنا وإنما نحن وهم منك بميلة واحدة ‪ ،‬فقا‬‫فقا يا رسو هللا أعطيت ي‬
‫شء واحد ‪ ( .‬صحيح )‬ ‫ك‬
‫إنما بنو هاشم وبنو المطلب ي‬

‫جوي بن مطعم أخيه أنه جاء‬

‫‪ _11‬روي ابن حبان يف صحيحه ( ‪ ) 0195‬عن سعيد بن المسيب أن ر‬
‫ابب‬
‫وبب المطلب ي‬
‫لوب هاشم ي‬
‫هو وعثمان بن عفان رسو هللا يكلمانه فيما قسم من خمس خيي ي‬
‫وبب هاشم‬
‫بب المطلب ي‬
‫عبد مناف وقرابتام مثل قرابتام ‪ ،‬فقاال يا رسو هللا قسمت لخواننا ي‬
‫ابب عبد مناف ولم تعطنا شيئا ‪،‬‬
‫ي‬

‫جوي بن مطعم ولم يقسم رسو‬ ‫شء واحد ‪ ،‬قا‬‫ك‬

‫ر‬ ‫فقا لاما رسو هللا أما إن هاشما والمطلب ي‬
‫وبب المطلب ‪( .‬‬
‫لوب هاشم ي‬
‫لوب نوفل من ذلك الخمس شيئا لما قسم ي‬
‫لوب عبد شمس وال ي‬
‫هللا ي‬
‫صحيح )‬

‫المؤمنن عليا‬
‫ر‬ ‫أمي‬
‫أب ليل قا سمعت ر‬
‫‪ _10‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 045‬عن عبد الرحمن بن ي‬
‫يقو اجتمعت أنا وفالطمة والعباس وزةد بن حارثة عند رسو هللا فقا العباس يا رسو هللا كي‬
‫مؤنب فإن رأيت يا رسو هللا أن تأمر يل بكذا وكذا وسقا من لطعا فافعل ‪،‬‬ ‫سب ور عظىم ر‬
‫وكيت‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬

‫فقا رسو هللا نفعل ‪ ،‬فقالت فالطمة يا رسو هللا إن رأيت أن تأمر يل لما أمرت لعمك فافعل ‪،‬‬
‫معيشب‬
‫ي‬ ‫أعطيتب أرضا لانت‬
‫ي‬ ‫فقا رسو هللا نفعل ذلك ‪ ،‬ثم قا زةد بن حارثة يا رسو هللا كنت‬
‫مناا ثم قبضتاا فإن رأيت أن تردها ّ‬
‫عل فافعل ‪،‬‬‫ي‬

‫‪14‬‬
 ‫توليب هذا الحق الذي جعله‬
‫ي‬ ‫فقا رسو هللا نفعل ذاك ‪ ،‬قا فقلت أنا يا رسو هللا إن رأيت أن‬
‫هللا لنا يف كتابه من هذا الخمس فأقسمه يف حياتك يك ال ينازعنيه أحد بعدك ‪ ،‬فقا رسو هللا‬
‫نفعل ذاك فوالنيه رسو هللا فقسمته يف حياته ثم والنيه أبو بكر فقسمته يف حياته ثم والنيه‬
‫كثي ‪ ( .‬حسن )‬
‫ر‬ ‫سب عمر فإنه أتاه ما‬
‫عمر فقسمت يف حياته حب لانت آخر سنة من ي‬

‫حسن يقو قا رسو هللا إنما‬

‫ر‬ ‫عل بن‬
‫الوياف يف معرفة السن ( ‪ ) 0995‬عن زةد بن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _14‬روي‬
‫شء واحد هكذا لم يفارقونا يف جاهلية وال إسال ‪ ،‬وأعطاهم رسو هللا‬‫ك‬
‫بنو هاشم وبنو المطلب ي‬
‫لغيه )‬
‫وبب نوفل ‪ ( .‬حسن ر‬
‫بب عبد شمس ي‬
‫سام ذي القرب دون ي‬

‫ُ‬
‫يعط قرابته الخ ُمس‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫‪ _17‬روي ابن زنميةه يف االموا ( ‪ ) 0141‬عن الحسن البضي قا لان ي‬
‫لغيه )‬
‫فأعطته الخلفاء بعد قرباهم ‪ ( .‬حسن ر‬

‫النب قسم سام‬

‫أب بكر أن ي‬
‫تفسيه ( ‪ ) 9194‬عن الزهري وعبد هللا بن ي‬
‫ر‬ ‫أب حاتم يف‬
‫‪ _10‬روي ابن ي‬
‫لغيه )‬
‫وبب المطلب ‪ ( .‬حسن ر‬
‫بب هاشم ي‬
‫ذي القرب من خيي عل ي‬

‫شء‬‫ك‬
‫‪ _15‬روي ابن شبة يف تارة خ المدينة ( ‪ ) 0104‬عن مماهد يف قوله ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫النب وذو قرابته ال يأكلون من الصدقة شيئا ال‬
‫فأن هلل خمسه وللرسو ولذي القرب ) قا فكان ي‬
‫وللمساكن مثل‬
‫ر‬ ‫فللنب خمس الخمس ولذي قرابته خمس الخمس ولليتام مثل ذلك‬
‫ي‬ ‫تحل لام ‪،‬‬
‫لغيه )‬
‫ذلك والبن السبيل مثل ذلك ‪ ( .‬حسن ر‬

‫‪15‬‬
 ‫جوي بن مطعم أخيه أنه جاء‬
‫الوياف يف الكيي ( ‪ ) 049 / 1‬عن سعيد بن المسيب أن ر‬
‫ي‬ ‫‪ _11‬روي‬
‫وبب المطلب فقاال يا‬
‫بب هاشم ي‬
‫هو وعثمان بن عفان إل رسو هللا يكلمانه لما قسم يفء خيي ربن ي‬
‫بب المطلب بن عبد مناف ولم تعطنا شيئا وقرابتنا مثل قرابتام ‪،‬‬
‫رسو هللا قسمت لخواننا ي‬

‫جوي بن مطعم لم يقسم رسو‬ ‫شء واحد ‪ ،‬وقا‬‫ك‬

‫ر‬ ‫فقا لاما رسو هللا إنما بنو هاشم والمطلب ي‬
‫وبب المطلب ‪( .‬‬
‫لوب هاشم ي‬
‫لوب نوفل من ذلك الخمس شيئا لما قسم ي‬
‫لوب عبد شمس وال ي‬
‫هللا ي‬
‫صحيح )‬

‫ئ‬
‫حن خرج يف فتنة‬
‫النساب يف الصغري ( ‪ ) 4000‬عن يزةد بن هرمز أن نمدة الحروري ر‬
‫ي‬ ‫‪ _19‬روي‬
‫الزبي أرسل إل ابن عباس يسأله عن سام ذي القرب لمن تراه ؟ قا هو لنا لقرب رسو هللا‬
‫ابن ر‬
‫علينا شيئا رأيناه دون حقنا فأبينا أن نقبله ‪ ،‬ولان الذي‬ ‫قسمه رسو هللا لام ‪ ،‬وقد لان عمر عر‬
‫فقيهم وأب أن يزةدهم عل ذلك ‪( .‬‬
‫وةعط ر‬
‫ي‬ ‫ةقض عن غارمام‬
‫ي‬ ‫يعن ناكحام و‬
‫عليام أن ر‬ ‫عر‬
‫صحيح )‬

‫‪ _01‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 0157‬عن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث حدثه قا اجتم‬
‫الغالمن قاال يل وللفضل بن‬
‫ر‬ ‫ربيعة بن الحارث والعباس بن عبد المطلب فقاال وهللا لو بعثنا هذين‬
‫عباس إل رسو هللا فكلماه ‪ ،‬فأمرهما عل هذه الصدقات فأديا ما يؤدي الناس وأصابا مما يصيب‬
‫الناس ‪،‬‬

‫أب‬
‫عل بن ي‬
‫ي‬ ‫أب لطالب فوقف علياما فذكرا له ذلك ‪ ،‬فقا‬
‫عل بن ي‬
‫قا فوينما هما يف ذلك جاء ي‬
‫لطالب ال تفعال فوهللا ما هو بفاعل ‪ ،‬فانتحاه ربيعة بن الحارث فقا وهللا ما تصن هذا إال نفاسة‬
‫منك علينا فوهللا لقد نلت صار رسو هللا فما نفسناه عليك ‪،‬‬

‫‪16‬‬
 ‫ّ‬
‫عل ‪ ،‬قا فلما صل رسو هللا الظار سبقناه إل الحمرة‬ ‫ّ‬
‫عل أرسلوهما ‪ ،‬فانطلقا واضطم‬ ‫قا‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫فقمنا عندها حب جاء فأخذ بآذاننا ثم قا أخرجا ما تضران ثم دخل ودخلنا عليه وهو يومئذ عند‬
‫زةنب بنت جحش ‪ ،‬قا فتواكلنا الكال ثم تكلم أحدنا ‪،‬‬

‫فقا يا رسو هللا أنت أبر الناس وأوصل الناس وقد بلغنا النكاح فمئنا لتؤمرنا عل بعض هذه‬
‫الصدقات فنؤدي إليك لما يؤدي الناس ونصيب لما يصيوون ‪ ،‬قا فسكت لطيةال حب أردنا أن‬
‫نكلمه ‪ ،‬قا وجعلت زةنب تلم علينا من وراء الحماب أن ال تكلماه ‪ ،‬قا ثم قا إن الصدقة ال‬
‫ه أوساخ الناس ادعوا يل محمية ‪ ،‬ولان عل الخمس ونوفل بن الحارث بن‬
‫تنبغ آل دمحم إنما ي‬
‫ي‬
‫عبد المطلب ‪،‬‬

‫قا فماءاه فقا لمحمية أنكح هذا الغال ابنتك للفضل بن عباس فأنكحه وقا لنوفل بن‬
‫فأنكحب ‪ ،‬وقا لمحمية أصد عناما من الخمس كذا وكذا ‪،‬‬
‫ي‬ ‫الحارث أنكح هذا الغال ابنتك يل‬
‫بب أسد لان رسو هللا استعمله عل اوأخماس ‪ ( .‬صحيح )‬
‫قا ومحمية بن جزء رجل من ي‬

‫يملسب عل‬
‫ي‬ ‫أب جمرة قا كنت أقعد م ابن عباس‬
‫‪ _00‬روي البخاري يف صحيحه ( ‪ ) 70‬عن ي‬
‫مال ‪ ،‬فأقمت معه شارةن ثم قا إن وفد عبد‬
‫شةره فقا أقم عندي حب أجعل لك ساما من ي‬
‫غي خزايا‬
‫النب قا من القو أو من الوفد ؟ قالوا ربيعة ‪ ،‬قا مرحبا بالقو أو بالوفد ر‬
‫القيس لما أتوا ي‬
‫الح‬
‫وال ندام ‪ ،‬فقالوا يا رسو هللا إنا ال نستطي أن نأتيك إال يف الشار الحرا وبيننا وبينك هذا ي‬
‫من كفار مض فمرنا بأمر فصل نخي به من وراءنا وندخل به المنة وسألوه عن ك‬
‫اوأشبة ؟‬

‫‪17‬‬
 ‫فأمرهم بأرب ونااهم عن أرب أمرهم باليمان باهلل وحده ‪ ،‬قا أتدرون ما اليمان باهلل وحده ؟‬
‫قالوا هللا ورسوله أعلم ‪ ،‬قا شاادة أن ال إله إال هللا وأن دمحما رسو هللا وإقا الصالة وإيتاء الزلاة‬
‫وصيا رمضان وأن تعطوا من المغنم الخمس ‪ ( .‬صحيح )‬

‫الضبغ قلت البن عباس فقا قد‬

‫ي‬ ‫أب جمرة‬
‫‪ _01‬روي البخاري يف صحيحه ( ‪ ) 0700 / 0‬عن ي‬
‫كن من مض وإنا ال نصل إليك إال يف‬ ‫وفد عبد القيس عل رسو هللا فقالوا إن بيننا وبينك ك‬
‫المر ر‬
‫أشار حر فمرنا بممل من اوأمر إن عملنا به دخلنا المنة وندعو إلياا من وراءنا ‪ ،‬قا آمرلم بأرب‬
‫وأنااكم عن أرب ‪ ،‬آمرلم باليمان باهلل وهل تدرون ما اليمان باهلل ؟ شاادة أن ال إله إال هللا وإقا‬
‫الصالة وإيتاء الزلاة وتعطوا من المغنم الخمس ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _00‬روي أبو داود يف سننه ( ‪ ) 1999‬عن يزةد بن عبد هللا قا كنا بالمربد فماء رجل أشعث‬
‫الرأس بيده قطعة أديم أحمر فقلنا لأنك من أهل البادية ‪ ،‬فقا أجل قلنا ناولنا هذه القطعة اوأديم‬
‫زهي بن أقيش ‪،‬‬
‫بب ر‬
‫الب يف يدك فناولناها فقرأناها فإذا فياا من دمحم رسو هللا إل ي‬
‫ي‬

‫إنكم إن شادتم أن ال إله إال هللا وأن دمحما رسو هللا وأقمتم الصالة وآتيتم الزلاة وأديتم الخمس‬
‫الصف أنتم آمنون بأمان هللا ورسوله ‪ ،‬فقلنا من كتب لك هذا الكتاب ؟‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫من المغنم وسام ي‬
‫قا رسو هللا ‪ ( .‬صحيح )‬

‫أب سعيد الخدري أن أناسا من عبد القيس قدموا عل‬

‫‪ _04‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 09‬عن ي‬
‫خ من ربيعة وبيننا وبينك كفار مض وال نقدر عليك إال يف أشار‬
‫نب هللا إنا ي‬
‫رسو هللا فقالوا يا ي‬
‫الحر فمرنا بأمر نأمر به من وراءنا وندخل به المنة إذا نحن أخذنا به ‪ ،‬فقا رسو هللا آمرلم‬

‫‪18‬‬
 ‫بأرب وأنااكم عن أرب ‪ ،‬اعبدوا هللا وال ك‬
‫تركوا به شيئا وأقيموا الصالة وآتوا الزلاة وصوموا رمضان‬
‫وأعطوا الخمس من الغنائم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫والشعب وبرةدة بن‬

‫ي‬ ‫‪ _07‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 019 / 0‬عن يزةد بن رومان والزهري‬
‫ر‬
‫الحارب أن له ما أسلم عليه من أرضاا‬
‫ي‬ ‫الحصيب قالوا كتب رسو هللا لعبد يغوث بن وعلة‬
‫عر وال ك‬
‫حر‬ ‫وأشيائاا يعب نخلاا ما أقا الصالة وآب الزلاة وأعط خمس المغانم ف الغزو وال ك‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫المخزوم ‪،‬‬
‫ي‬ ‫أب اوأرقم‬
‫ومن تبعه من قومه ‪ ،‬وكتب اوأرقم بن ي‬

‫الطائين لمن أسلم منام وأقا الصالة وآب الزلاة‬

‫ر‬ ‫لوب معاوةة بن جرو‬
‫قالوا وكتب رسو هللا ي‬
‫كن وأشاد عل إسالمه‬ ‫ك‬
‫المر ر‬ ‫النب وفار‬
‫وألطاع هللا ورسوله وأعط من المغانم خمس هللا وسام ي‬
‫الزبي بن العوا ‪،‬‬
‫أنه آمن بأمان هللا ورسوله وأن لام ما أسلموا عليه والغنم مويتة ‪ ،‬وكتب ر‬

‫ئ‬
‫الطاب أن له ولقومه ر ئ‬
‫لطب ما أسلموا‬ ‫ي‬ ‫قالوا وكتب رسو هللا لعامر بن اوأسود بن عامر بن جيةن‬
‫المغية ‪ ،‬قالوا‬
‫ر‬ ‫كن ‪ ،‬وكتب‬ ‫عليه من بالدهم ومياهام ما أقاموا الصالة وآتوا الزلاة وفارقوا ك‬
‫المر ر‬
‫كن‬ ‫ك‬
‫المر ر‬ ‫الطائين لمن آمن منام باهلل وأقا الصالة وآب الزلاة وفار‬ ‫لوب جيةن‬
‫ر‬ ‫وكتب رسو هللا ي‬
‫النب وأشاد عل إسالمه ‪،‬‬
‫وألطاع هللا ورسوله وأعط من المغانم خمس هللا وسام ي‬

‫فإن له أمان هللا ودمحم بن عبد هللا وأن لام أرضام ومياهام وما أسلموا عليه وغدوة الغنم من‬
‫ك‬
‫فتمس إل الليل فما‬ ‫يعب بغدوة الغنم قا تغدو الغنم بالغداة‬ ‫المغية ‪ ،‬قا‬
‫ر‬ ‫ورائاا مويتة ‪ ،‬وكتب‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫وراءها فاو لام وقوله مويتة يقو حيث باتت ‪،‬‬ ‫خلفت من اوأر‬

‫‪19‬‬
 ‫قالوا وكتب رسو هللا كتابا لمنادة اوأزدي وقومه ومن تبعه ما أقاموا الصالة وآتوا الزلاة وألطاعوا‬
‫كن فإن لام ذمة هللا وذمة‬ ‫هللا ورسوله وأعطوا من المغانم خمس هللا وسام النب وفارقوا ك‬
‫المر ر‬ ‫ي‬
‫أب بن كعب ‪،‬‬
‫دمحم بن عبد هللا ‪ ،‬وكتب ي‬

‫قالوا وكتب رسو هللا إل سعد هذيم من قضاعة وإل جذا كتابا واحدا يعلمام فيه فرائض‬
‫أب وعنبسة أو من أرساله ‪ ،‬قا ولم‬
‫الصدقة وأمرهم أن يدفعوا الصدقة والخمس إل رسوليه ي‬
‫وبب الربعة من جاينة أنام آمنون عل أنفسام‬
‫لوب زرعة ي‬
‫ينسبا لنا ‪ ،‬قالوا وكتب رسو هللا ي‬
‫وأموالام وأن لام النض عل من ظلمام أو حارب ام إال يف الدين واوأهل ‪،‬‬

‫وبب المرمز من أسلم منام‬

‫وبب الحرقة من جاينة ي‬
‫الماب ي‬
‫ي‬ ‫قالوا وكتب رسو هللا لعمرو بن معبد‬
‫الصف ومن‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫وأقا الصالة وآب الزلاة وألطاع هللا ورسوله وأعط من الغنائم الخمس وسام ي‬
‫كن فإنه آمن بأمان هللا وأمان دمحم ‪ ( .‬حسن )‬ ‫ك‬
‫المر ر‬ ‫أشاد عل إسالمه وفار‬

‫الشخي قا كنا‬
‫ر‬ ‫أب العالء يزةد بن عبد هللا بن‬
‫‪ _00‬روي ابن حبان يف صحيحه ( ‪ ) 495 / 04‬عن ي‬
‫بالمربد فإذا أنا برجل أشعث الرأس بيده قطعة أديم فقلنا له لأنك رجل من أهل البادية ؟ قا أجل‬
‫الب يف يدك ‪ ،‬فأخذناها فقرأنا ما فياا فإذا فياا من دمحم رسو‬
‫‪ ،‬فقلنا له ناولنا هذه القطعة اوأديم ي‬
‫والصف ‪ ،‬وأنتم آمنون بأمان هللا وأمان‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫زهي أعطوا الخمس من الغنيمة وسام ي‬
‫بب ر‬
‫هللا إل ي‬
‫رسوله ‪ ،‬قا فقلنا من كتب لك هذا ؟ قا رسو هللا ‪ ( .‬صحيح )‬

‫اب يف المعمم اوأوسط ( ‪ ) 0109‬عن مالك بن أحمر أنه لما بلغه قدو رسو هللا‬
‫‪ _05‬روي الطي ي‬
‫وفد إليه فقبل إسالمه وسأله أن يكتب له كتابا يدعو به إل السال ‪ ،‬فكتب له يف رقعة من أد‬
‫المسلمن أمانا‬
‫ر‬ ‫اميحرلا نمحرلا هلل هذا كتاب من دمحم رسو هللا لمالك بن أحمر ولمن اتبعه من‬ ‫بسم‬

‫‪21‬‬
 ‫كن وأدوا الخمس من المغنم‬ ‫المسلمن وجانووا ك‬
‫المر ر‬ ‫ر‬ ‫لام ما أقاموا الصالة وآتوا الزلاة واتبعوا‬
‫الغارمن وسام كذا وسام كذا فام آمنون بأمان هللا وأمان دمحم رسو هللا ‪ ( .‬حسن )‬
‫ر‬ ‫وسام‬

‫‪ _01‬روي أبو نعيم يف المعرفة ( ‪ ) 0051‬عن عمرو بن حز قا كتب رسو هللا لمنادة بسم هللا‬
‫الرحمن الرحيم هذا كتاب من دمحم رسو هللا لمنادة وقومه ومن اتبعه بإقا الصالة وإيتاء الزلاة‬
‫كن فإن له ذمة هللا وذمة دمحم ‪( .‬‬ ‫ك‬
‫المر ر‬ ‫وألطاع هللا ورسوله وأعط من المغانم خمس هللا وفار‬
‫لغيه )‬
‫حسن ر‬

‫‪ _09‬روي ابن عساكر يف تارةخه ( ‪ ) 000 / 4‬عن عمرو بن حز أن هذه قطائ قطعاا رسو هللا‬
‫لوب معاوةة بن‬
‫النب ي‬
‫اميحرلا نمحرلا هلل هذا كتاب من دمحم ي‬ ‫لاؤالء القو ‪ ،‬فذكرها وقا فياا بسم‬
‫الطائين لمن أسلم منام فأقا الصالة وآب الزلاة وألطاع هللا ورسوله ‪،‬‬
‫ر‬ ‫جرو‬

‫كن وأشاد عل إسالمه ‪ ،‬فإنه آمن‬ ‫ك‬

‫المر ر‬ ‫النب رسوله وفار‬
‫وأعط من المغانم خمس هللا وسام ي‬
‫الب‬
‫بأمان هللا ودمحم وأن لام ما أسلموا عليه من بالدهم ومياهام وغدوة الغنم من وراء بالدهم ي‬
‫لغيه )‬
‫الزبي ‪ ( .‬حسن ر‬
‫أسلموا علياا مويتة وكتب ر‬

‫ئ‬
‫المالب قا أخرج إلينا عبد الملك بن عطاء‬
‫ي‬ ‫أب نعيم‬
‫‪ _41‬روي أبو نعيم يف المعرفة ( ‪ ) 7514‬عن ي‬
‫ئ‬
‫لنب لام فقا لنا اكتووه ولم يمله علينا زعم أن ابن ابنة الفمي حدثه به‬
‫البكاب كتابا من ا ي‬
‫ي‬ ‫العامري‬
‫النب رسو هللا للفمي ومن تبعه ومن أسلم وأقا الصالة وآب الزلاة وألطاع‬
‫‪ ،‬هذا كتاب من دمحم ي‬
‫كن فإنه‬ ‫ك‬
‫المر ر‬ ‫نب هللا وأشاد عل إسالمه وفار‬
‫هللا ورسوله وأعط من المغنم خمس هللا ونض ي‬
‫آمن بأمان هللا ودمحم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪21‬‬
 ‫‪ _40‬روي الطيي يف المام ( ‪ ) 705 / 11‬عن قتادة يف قوله ( ما أفاء هللا عل رسوله من أهل‬
‫الفء يف هؤالء ثم‬
‫والمساكن وابن السبيل ) ‪ ،‬قا لان ي‬
‫ر‬ ‫القرى هللف وللرسو ولذي القرب واليتام‬
‫شء فأن هلل خمسه وللرسو ولذي‬ ‫ك‬
‫نسخ ذلك يف سورة اوأنفا فقا ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫والمساكن وابن السبيل ) ‪،‬‬
‫ر‬ ‫القرب واليتام‬

‫ك‬
‫الحر ‪،‬‬ ‫الفء يف سورة‬ ‫ك‬
‫فنسخت هذه ما لان قبلاا يف سورة الحر وجعل الخمس لمن لان له ي‬
‫الباف عل‬
‫ي‬ ‫ولانت الغنيمة تقسم خمسة أخماس فأربعة أخماس لمن قاتل علياا وةقسم الخمس‬
‫خمسة أخماس ‪،‬‬

‫للمساكن‬
‫ر‬ ‫فخمس هلل وللرسو وخمس لقرابة رسو هللا يف حياته وخمس لليتام وخمس‬
‫السامن سام رسو هللا‬
‫ر‬ ‫وخمس البن السبيل ‪ ،‬فلما قض رسو هللا وجه أبو بكر وعمر ا هذين‬
‫لغيه )‬
‫وسام قرابته فحمال عليه يف سبيل هللا صدقة عن رسو هللا ‪ ( .‬حسن ر‬

‫جوي‬
‫‪ _41‬روي القاسم بن سال يف اوأموا ( ‪ ) 10‬عن مالك بن أوس بن الحدثان قا ولان دمحم بن ر‬
‫بن مطعم ذكر يل ذكرا من حديثه ذلك فانطلقت حب دخلت عل مالك بن أوس فسألته عن‬
‫الحديث فقا مالك بينا أنا جالس يف أهل خيي مت الناار إذا رسو عمر بن الخطاب ‪ ،‬فقا أجب‬
‫المؤمنن فانطلقت معه حب أدخل عل عمر بن الخطاب ‪،‬‬
‫ر‬ ‫أمي‬
‫ر‬

‫ئ‬
‫متك عل وسادة من أد فسلمت عليه ثم جلست‬ ‫فإذا هو جالس عل رما شةر ليس بينه فراش‬
‫فقا هانا يا ما إنه قد قد علينا أهل أبيات من قومك وقد أمرت لام برضخ فاقبضه فاقسمه‬
‫غيي ‪ ،‬فقا اقبضه أياا المرء ‪ ،‬قا فوينا أنا جالس‬
‫المؤمنن لو أمرت به ر‬
‫ر‬ ‫أمي‬
‫بينام ‪ ،‬فقلت يا ر‬

‫‪22‬‬
 ‫والزبي بن العوا‬
‫ر‬ ‫عنده إذ أتاه حاجبه يرفأ قليال فقا هل لك يف عثمان وعبد الرحمن بن عوف‬
‫وسعد يستأذنون ؟‬

‫قا نعم فأذن لام فدخلوا فسلموا وجلسوا ‪ ،‬فلبث يرفأ قليال ثم قا لعمر هل لك يف العباس‬
‫وبن هذا‬
‫بيب ر‬
‫المؤمنن اقض ي‬
‫ر‬ ‫أمي‬
‫وعل ؟ قا فأذن لاما فلما دخال سلما وجلسا ‪ ،‬فقا العباس يا ر‬
‫ي‬
‫إب أحدثكم عن هذا اوأمر ‪ ،‬إن هللا لان‬
‫‪ ،‬فقا الرهط عثمان وأصحابه اقض بيناما ‪ ،‬فقا عمر ي‬
‫غيه ‪،‬‬
‫بسء لم يعطه أحدا ر‬‫ك‬
‫الفء ي‬
‫خص رسوله يف هذا ي‬

‫فقا ( وما أفاء هللا عل رسوله منام فما أوجفتم عليه من خيل وال رلاب ولكن هللا يسلط رسله‬
‫شء قدير ) ‪ ،‬فكانت هذه لرسو هللا خالصة ‪ ،‬ثم وهللا ما أختارها‬‫ك‬
‫عل من يشاء وهللا عل لل ي‬
‫بف مناا هذا الما ‪،‬‬
‫دونكم وال استأثر باا عليكم لقد أعطاكموها وبثاا فيكم حب ي‬

‫بف فيمعله ممعل ما هللا فعمل باا‬

‫فكان رسو هللا ينفق عل أهله سنتام منه ‪ ،‬ثم يأخذ ما ي‬
‫ّ‬
‫وعل أنشدلما باهلل هل‬ ‫رسو هللا ذاته أنشدلم باهلل له تعلمون ذلك ؟ قالوا نعم ‪ ،‬ثم قا للعباس‬
‫ي‬
‫تعلمان ذلك ؟ قاال نعم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫ئ‬
‫النساب يف الصغري ( ‪ ) 0011‬عن عبد هللا بن عمرو قا كنا عند رسو هللا إذ أتته وفد‬
‫ي‬ ‫‪ _40‬روي‬
‫ّ‬
‫وعية وقد نز بنا من البالء ما ال يخف عليك فامن علينا من هللا‬
‫هوازن فقالوا يا دمحم إنا أصل ر‬
‫خيتنا ربن أحسابنا وأموالنا بل‬
‫عليك ‪ ،‬فقا اختاروا من أموالكم أو من نسائكم وأبنائكم فقالوا قد ر‬
‫ولوب عبد المطلب فاو لكم ‪،‬‬
‫ي‬ ‫نختار نساءنا وأبناءنا ‪ ،‬فقا رسو هللا أما ما لان يل‬

‫‪23‬‬
 ‫المسلمن يف نسائنا‬
‫ر‬ ‫المؤمنن أو‬
‫ر‬ ‫نستعن برسو هللا عل‬
‫ر‬ ‫فإذا صليت الظار فقوموا فقولوا إنا‬
‫ولوب عبد المطلب فاو لكم‬
‫ي‬ ‫وأبنائنا ‪ ،‬فلما صلوا الظار قاموا فقالوا ذلك فقا رسو هللا فما لان يل‬
‫‪ ،‬فقا المااجرون وما لان لنا فاو لرسو هللا ‪ ،‬وقالت اوأنصار ما لان لنا فاو لرسو هللا ‪ ،‬فقا‬
‫اوأقرع بن حابس أما أنا وبنو تميم فال ‪ ،‬وقا عيينة بن حصن أما أنا وبنو فزارة فال ‪،‬‬

‫وقا العباس بن مرداس أما أنا وبنو سليم فال ‪ ،‬فقامت بنو سليم فقالوا كذبت ما لان لنا فاو‬
‫لرسو هللا ‪ ،‬فقا رسو هللا يا أياا الناس ردوا عليام نساءهم وأبناءهم ‪ ،‬فمن تمسك من هذا‬
‫شء يفيئه هللا علينا ‪ ،‬وركب راحلته وركب الناس اقسم‬ ‫بسء فله ست فرائض من أو ك‬ ‫ك‬
‫ي‬ ‫الفء ي‬
‫ي‬
‫ُ‬
‫علينا فيئنا فألمئوه إل شمرة فخطفت رداءه ‪،‬‬

‫ئ‬ ‫فقا يا أياا الناس ردوا ّ‬

‫تلقوب‬
‫ي‬ ‫لم‬ ‫ثم‬ ‫عليكم‬ ‫قسمته‬ ‫نعما‬ ‫تاامة‬ ‫شمر‬ ‫لكم‬ ‫أن‬ ‫لو‬ ‫فوهللا‬ ‫رداب‬
‫عل ي‬ ‫ي‬
‫بعيا فأخذ من سنامه وبرة ربن أصبعيه ثم يقو ها إنه ليس يل‬
‫بخيال وال جبانا وال كذوبا ‪ ،‬ثم أب ر‬
‫شء وال هذه إال خمس والخمس مردود فيكم ‪،‬‬ ‫ك‬
‫الفء ي‬
‫من ي‬

‫بعي يل فقا أما ما‬

‫فقا إليه رجل بكبة من شعر فقا يا رسو هللا أخذت هذه وأصلح باا بردعة ر‬
‫ولوب عبد المطلب فاو لك ‪ ،‬فقا أوبلغت هذه فال أرب يل فياا فنبذها ‪ ،‬وقا يا أياا الناس‬
‫ي‬ ‫لان يل‬
‫أدوا الخياط والمخيط فإن الغلو يكون عل أهله عارا وشنارا يو القيامة ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _44‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 191 / 0‬عن ابن كعب بن مالك أن رسو هللا بعث قطبة بن‬
‫خ من خثعم بناحية تبالة ‪ ،‬فأمره أن يشن عليام الغارة ‪،‬‬ ‫ك‬
‫عامر بن حديدة يف عرةن رجال إل ي‬
‫فانتاوا إل الحاض وقد ناموا وهدءوا فكيوا وشنوا الغارة ‪ ،‬فوثب القو فاقتتلوا قتاال شديدا حب‬
‫الفرةقن جميعا ‪،‬‬ ‫ر‬
‫كي المراح يف‬
‫ر‬

‫‪24‬‬
 ‫ر‬
‫وكيهم أصحاب قطبة فقتلوا من قتلوا وساقوا النعم والشاء إل المدينة ‪ ،‬فأخرج منام الخمس ‪،‬‬
‫ك‬
‫بعرة من الغنم ‪ ،‬ولانت هذه‬ ‫والبعي يعد‬
‫ر‬ ‫ثم لانت سامانام بعد ذلك أربعة أبعرة لكل رجل‬
‫لغيه )‬
‫الرةة يف صفر سنة تس ‪ ( .‬حسن ر‬

‫ئ‬
‫النب وصفيه قا أما‬
‫الشعب عن سام ي‬
‫ي‬ ‫اب يف الكيي ( ‪ ) 4400‬عن مطرف قا سئل‬
‫‪ _47‬روي النس ي‬
‫لغيه )‬
‫شء شاء ‪ ( .‬حسن ر‬‫ك‬
‫الصف فغره يختار من أي ي‬
‫ي‬ ‫المسلمن وأما‬
‫ر‬ ‫النب فكسام رجل من‬
‫سام ي‬

‫الصف‬
‫ي‬ ‫للنب سام يدىع سام‬
‫الشعب قا لان ي‬
‫ي‬ ‫الوياف يف الكيي ( ‪ ) 010 / 0‬عن عامر‬
‫ي‬ ‫‪ _40‬روي‬
‫لغيه )‬
‫إن شاء عبدا وإن شاء أمة وإن شاء فرسا يختاره قبل الخمس ‪ ( .‬حسن ر‬

‫‪ _45‬روي الطيي يف تارةخه ( ‪ ) 510‬عن ابن إسحا قا ولما فتح رسو هللا القموص حصن ابن‬
‫حب بن أخطب وبأخرى معاا فمر باما بال وهو الذي جاء‬
‫أب رسو هللا بصفية بنت ر ي‬
‫أب الحقيق ي‬
‫ي‬
‫الب م صفية صاحت وصكت وجااا وحثت الياب عل‬
‫باما عل قتل من قتل ياود فلما رأتام ي‬
‫رأساا ‪،‬‬

‫وألف علياا رداؤه‬

‫ي‬ ‫فحيت خلفه‬
‫عب هذه الشيطانة ‪ .‬وأمر بصفية ر‬
‫فلما رآها رسو هللا قا أغربوا ي‬
‫حن رأى‬
‫بلغب ر‬
‫ي‬ ‫فعرف المسلمون أن رسو هللا قد اصطفاها لنفسه فقا رسو هللا لبال فيما‬
‫أتن عل قتل رجالاما ‪.‬‬
‫من تلك الياودية ما رأى أنزعت منك الرحمة يا بال حيث تمر بامر ر‬

‫‪25‬‬
‫أب الحقيق أن قمرا وق يف حمرها‬
‫وه عروس بكنانة بن الربي بن ي‬
‫ي‬ ‫ولانت صفية قد رأت يف المنا‬
‫تمنن ملك الحماز دمحما فلطم وجااا لطمة‬
‫فعرضت رؤةاها عل زوجاا فقا ما هذا إال أنك ر‬
‫فأب باا رسو هللا وب اا أثر مناا فسألاا ما هو ؟‬
‫اخضت عيناا مناا ي‬

‫أب الحقيق ولان عنده‬

‫وأب رسو هللا بكنانة بن الربي بن ي‬
‫ي‬ ‫فأخيته هذا الخي ‪ ،‬قا ابن إسحا‬
‫فأب رسو هللا برجل من ياود فقا لرسو‬
‫النضي فسأله فمحد أن يكون يعلم مكانه ‪ .‬ي‬
‫ر‬ ‫بب‬
‫كي ي‬
‫إب قد رأيت كنانة يطيف باذه الخربة لل غداة ‪ .‬فقا رسو هللا لكنانة أرأيت إن وجدناه‬
‫هللا ي‬
‫عندك أقتلك ‪ .‬قا نعم ‪.‬‬

‫بف فأب أن يؤديه فأمر به‬

‫فأمر رسو هللا بالخربة فحفرت فأخرج مناا بعض كيهم ثم سأله ما ي‬
‫الزبي يقدح بزنده يف صدره‬
‫الزبي بن العوا فقا عذبه حب تستأصل ما عنده ‪ .‬فكان ر‬
‫رسو هللا ر‬
‫حب كأشف عل نفسه ثم دفعه رسو هللا إل دمحم بن مسلمة فضب عنقه بأخيه محمود بن‬
‫مسلمة ‪،‬‬

‫وحاض رسو هللا أهل خيي يف حصنيام الولطيح والساللم حب إذا أيقنوا بالالكة سألوه أن‬
‫يسيهم وةحقن لام دماءهم ‪ .‬ففعل ولان رسو هللا قد حاز اوأموا للاا الشق ونطاة والكتيبة‬
‫ر‬
‫الحصنن ‪،‬‬
‫ر‬ ‫وجمي حصونام إال ما لان من ذينك‬

‫يسيهم وةحقن‬
‫فلما سم بام أهل فدك قد صنعوا ما صنعوا بعثوا إل رسو هللا يسألونه أن ر‬
‫وبن رسو هللا يف ذلك محيصة بن‬
‫مس بينام ر‬‫دماءهم لام وةخلوا اوأموا ففعل ‪ ،‬ولان فيمن ك‬

‫بب حارثة فلما نز أهل خيي عل ذلك سألوا رسو هللا أن يعاملام باوأموا عل‬
‫مسعود أخو ي‬
‫النصف وقالوا نحن أعلم باا منكم وأعمر لاا ‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫فصالحام رسو هللا عل النصف عل أنا إذا شئنا أن نخرجكم أخرجناكم وصالحه أهل فدك عل‬
‫للمسلمن ولانت فدك خالصة لرسو هللا وأنام لم يملووا علياا بخيل‬
‫ر‬ ‫مثل ذلك فكانت خيي فيئا‬
‫وال رلاب ( مرسل صحيح )‬

‫وأب هرةرة قالوا لما غزا رسو هللا‬

‫‪ _41‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 017 / 1‬عن أنس وأ سنان ي‬
‫حب وبنت عم لاا من القموص ‪ ،‬فأمر بالال يذهب باما‬
‫خيي وغنمه هللا أموالام سب صفية بنت ر ي‬
‫صف من لل غنيمة فكانت صفية مما اصطف يو خيي ‪،‬‬
‫ي‬ ‫إل رحله فكان لرسو هللا‬

‫لنب أن يعتقاا إن اختارت هللا ورسوله فقالت أختار هللا ورسوله وأسلمت فأعتقاا‬
‫علياا ا ي‬ ‫وعر‬
‫وتزوجاا وجعل عتقاا مارها ورأى بوجااا أثر خضة قرةبا من عيناا فقا ما هذا ؟ قالت يا رسو‬
‫تحون‬
‫ر‬ ‫لزوخ كنانة فقا‬
‫ي‬ ‫هللا رأيت يف المنا قمرا أقبل من رييب حب وق يف حمري فذكرت ذلك‬
‫وجه واعتدت حيضة ‪،‬‬
‫ي‬ ‫يأب من المدينة ؟ فضب‬
‫وب تحت هذا الملك الذي ي‬
‫أن تك ي‬

‫ولم يخرج رسو هللا من خيي حب لطارت من حيضتاا فخرج رسو هللا من خيي ولم يعرس باا‬
‫البعي لرسو هللا ليخرج وض رسو هللا رجله لصفية لتض قدماا عل فخذه فأبت‬
‫ر‬ ‫‪ ،‬فلما قرب‬
‫ووضعت ركوتاا عل فخذه وسيها رسو هللا وحملاا وراءه وجعل رداءه عل ظارها ووجااا ثم‬
‫شده من تحت رجلاا وتحمل باا وجعلاا بميلة نسائه ‪،‬‬

‫فلما صار إل مي يقا له تبار عل ستة أميا من خيي ما يرةد أن يعرس باا فأبت عليه فوجد‬
‫وه عل برةد من خيي قا رسو هللا وأ سليم عليكن‬
‫النب يف نفسه من ذلك فلما لان بالصاباء ي‬ ‫ي‬
‫ُ‬
‫صاحوتكن فامشطناا وأراد رسو هللا أن ي َع ِّرس باا هناك ‪،‬‬

‫‪27‬‬
 ‫عباءتن فسيت بيناما إل‬
‫ر‬ ‫كسائن أو‬
‫ر‬ ‫قالت أ سليم وليس معنا فسطاط وال شادقات فأخذت‬
‫شمرة فمشطتاا وعطرتاا ‪ ،‬قالت أ سنان اوأسلمية وكنت فيمن حض عرس رسو هللا بصفية‬
‫مشطناها وعطرناها ولانت جارةة تأخذ الزةنة من أوضإ ما يكون من النساء وما وجدت رائحة لطيب‬
‫لان ألطيب من ليلتئذ ‪،‬‬

‫وما شعرنا حب قيل رسو هللا يدخل عل أهله وقد نمصناها ونحن تحت دومة وأقبل رسو هللا‬
‫ك‬
‫يمس إلياا فقامت إليه وبذلك أمرناها فخرجنا من عندها وأعرس باا رسو هللا هناك وبات‬
‫ي‬
‫وه ترةد أن تغتسل فذهونا باا حب توارةنا من العسكر فقضت حاجتاا‬
‫عندها ‪ ،‬وغدونا علياا ي‬
‫واغتسلت ‪،‬‬

‫فسألتاا عما رأت من رسو هللا فذكرت أنه ش باا ولم ينم تلك الليلة ولم يز يتحدث معاا ‪،‬‬
‫حن أردت أن أنز المي اوأو فأدخل بك ؟ فقالت خشيت‬
‫وقا لاا ما حملك عل الذي صنعت ر‬
‫عليك قرب ياود فزادها ذلك عند رسو هللا وأصوح رسو هللا فأولم علياا هناك ‪ ،‬وما لانت‬
‫وليمته إال الحيس وما لانت قصاعتام إال اوأنطاع فتغدى القو يومئذ ثم راح رسو هللا في‬
‫عر ميال ‪ ( .‬حسن )‬ ‫بالقصيبة وه عل ستة ك‬
‫ي‬

‫أمي سو‬
‫أب الحيةرث قا خرج زةد بن حارثة ر‬
‫‪ _49‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 10 / 0‬عن ي‬
‫للعي فأصابوها وأفلت أبو سفيان بن حرب وأعيان القو وأش فرات بن‬
‫ر‬ ‫شايا أولاا القردة فاعي‬
‫ّ‬
‫فخمساا ‪ ( .‬مرسل ضعيف )‬ ‫النب‬
‫بالعي عل ي‬
‫ر‬ ‫العمل يومئذ وقد‬
‫ي‬ ‫حيان‬

‫‪28‬‬
 ‫الوياف يف الدالئل ( ‪ ) 050 / 0‬عن دمحم بن الحسن بن أسامة بن زةد عن أهله قالوا‬
‫ي‬ ‫‪ _71‬روي‬
‫لانت قريش قد حذروا لطرةق الشا أن يسلكوها فذكر قصة يف مشاورة صفوان بن أمية أصحابه‬
‫وأنه د عل فرات بن حيان وقا فرات فأنا أسلك بك يف لطرةق العرا ‪،‬‬

‫فتماز صفوان بن أمية وبعث معه رجاال من قريش ببضائ وخرجوا عل ذات عر وقد المدينة‬
‫فرب‬ ‫النضي ك‬ ‫بب‬
‫ر‬ ‫أب الحقيق يف ي‬
‫اوأشمغ وهو عل دين قومه في عل كنانة بن ي‬
‫ي‬ ‫نعيم بن مسعود‬
‫معه ومعه سليط بن النعمان ولان أسلم ولم تحر الخمر يومئذ ‪ ،‬فذكر نعيم خروج صفوان يف‬
‫النب فأخيه فأرسل زةد بن حارثة يف مائة‬
‫عيه وما معه من اوأموا فخرج سليط من ساعته إل ي‬
‫ر‬
‫رجلن ‪،‬‬
‫ر‬ ‫العي وأفلت أعيان القو وأشوا رجال أو‬
‫راكب فاعيضوا لاا فأصابوا ر‬

‫بف عل أهل‬ ‫ك‬ ‫ّ‬

‫النب فخمساا ‪ ،‬فكان الخمس قيمة عرةن ألف درهم وقسم ما ي‬
‫بالعي عل ي‬
‫ر‬ ‫وقدموا‬
‫الرةة ولان يف اوأسارى فرات بن حيان فأب فقيل له إن تسلم تيك فأسلم فيكه من القتل ‪( .‬‬
‫مرسل ضعيف )‬

‫‪ _70‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 7054‬عن ابن عمر قا رأيت المغانم تمزأ خمسة أجزاء ثم يسام‬
‫يتخي ‪ ( .‬حسن )‬
‫ر‬ ‫علياا فما لان لرسو هللا فاو له‬

‫ئ‬
‫النساب يف الكيي ( ‪ ) 5010‬عن قرة بن إياس أن رسو هللا بعث أباه جد معاوةة إل‬
‫ي‬ ‫‪ _71‬روي‬
‫َ‬
‫رجل عرس بامرأة أبيه فضب عنقه وخ َّمس ماله ‪ ( .‬صحيح )‬

‫حدثب رجل من‬

‫ي‬ ‫الخية ‪ ) 0070 /‬عن عبد هللا بن شقيق‬
‫‪ _70‬روي ابن مني يف مسنده ( إتحفا ر‬
‫النب وهو محاض وادي القرى فقا يا دمحم أوما ندعو ؟ قا إل هللا وحده ‪ ،‬قا‬
‫بلقن أن رجال أب ي‬
‫ر‬

‫‪29‬‬
 ‫فاذا الما هل أحد أحق من أحد ؟ قا خمس هلل وأربعة أخماس لاؤالء وإن انيعت من جنبك‬
‫يعب الياود قا هؤالء المغضوب عليام ‪ ،‬قا‬
‫ساما فلست بأحق به من أخيك ‪ ،‬قا فما هؤالء ؟ ي‬
‫والضالن النصارى ‪ ( .‬صحيح )‬
‫ر‬

‫ك‬ ‫ئ‬
‫شء فأن هلل‬
‫النساب يف الصغري ( ‪ ) 4041‬عن عطاء يف قوله ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫ي‬ ‫‪ _74‬روي‬
‫خمسه وللرسو ولذي القرب ) قا خمس هللا وخمس رسوله واحد لان رسو هللا يحمل منه‬
‫لغيه )‬
‫وةعط منه وةضعه حيث شاء وةصن به ما شاء ‪ ( .‬حسن ر‬
‫ي‬

‫ئ‬
‫يحب بن المزار عن‬
‫أب عائشة قا سألت ر‬
‫النساب يف الصغري ( ‪ ) 4044‬عن موش بن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _77‬روي‬
‫للنب من‬ ‫ك‬
‫شء فأن هلل خمسه وللرسو ) قا قلت لم لان ي‬
‫هذه اآلية ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫لغيه )‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ ْ‬
‫الخمس ؟ قا خمس الخمس ‪ ( .‬حسن ر‬

‫‪ _70‬روي ابن منصور يف سننه ( ‪ ) 1570‬عن المطلب بن عبد هللا أنه بلغه أن رسو هللا جلس‬
‫صغية فأمسكاا ربن أصبعيه فقا يا أياا الناس وهللا‬
‫ر‬ ‫حنن يؤب بالغنائم فأخذ وبرة من اوأر‬
‫ر‬ ‫يو‬
‫الفء قدر هذه اليبرة إال الخمس وإن الخمس لمردود فيكم فاتقوا هللا وأدوا المخيط‬
‫ما يحل يل من ي‬
‫لغيه )‬
‫والخياط واعلموا أن الغلو يو القيامة عار ونار وشنار ‪ ( .‬حسن ر‬

‫بعي ثم‬
‫‪ _75‬روي عبد الرزا يف مصنفه ( ‪ ) 1117‬عن الحسن البضي قا صل رسو هللا إل ر‬
‫أخذ شعرة من ذروة سنامه فقا إنه ال يحل مما أفاء هللا عليكم مثل هذه الشعرات إال الخمس ثم‬
‫لغيه )‬
‫هو مردود عليكم ‪ ( .‬حسن ر‬

‫‪31‬‬
 ‫العقيل قا قا رجل إل‬
‫ي‬ ‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 00170‬عن عبد هللا بن شقيق‬
‫‪ _71‬روي ابن ي‬
‫النب فقا يا رسو هللا أخي يب عن الغنيمة فقا هلل سام ولاؤالء أربعة ‪ ،‬قا قلت فال أحد أحق‬
‫ي‬
‫لغيه )‬
‫باا من أحد قا فقا إن رميت بسام يف جنبك فلست بأحق به من أخيك ‪ ( .‬حسن ر‬

‫أب رباح قا خمس هللا وخمس رسوله‬

‫‪ _71‬روي القاسم بن سال يف اوأموا ( ‪ ) 41‬عن عطاء بن ي‬
‫لغيه )‬
‫وةعط منه وةضعه حيث شاء وةصن به ما شاء ‪ (.‬حسن ر‬
‫ي‬ ‫واحد ولان رسو هللا يحمل منه‬

‫أن رسو هللا لان يأخذ اليبرة من يفء هللا‬ ‫‪ _79‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 00514‬عن العربا‬
‫فيقو ما يل من هذا إال مثل ما وأحدلم إال الخمس وهو مردود فيكم فأدوا الخيط والمخيط فما‬
‫فوقاما وإياكم والغلو فإنه عار وشنار عل صاحبه يو القيامة ‪ ( .‬صحيح )‬

‫ئ‬
‫بعيا فأخذ من‬
‫النساب يف الصغري ( ‪ ) 4009‬عن عبد هللا بن عمرو أن رسو هللا أب ر‬
‫ي‬ ‫‪ _01‬روي‬
‫شء وال هذه إال الخمس والخمس مردود‬ ‫ك‬
‫الفء ي‬
‫سنامه وبرة ربن إصبعيه ثم قا إنه ليس يل من ي‬
‫فيكم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫بعي من‬
‫‪ _00‬روي أبو داود يف سننه ( ‪ ) 1577‬عن عمرو بن عبسة قا صل بنا رسو هللا إل ر‬
‫البعي ثم قا وال يحل يل من غنائمكم مثل هذا إال الخمس‬
‫ر‬ ‫المغنم فلما سلم أخذ وبرة من جنب‬
‫والخمس مردود فيكم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫النب صل إل‬
‫الوياف يف الكيي ( ‪ ) 011 / 9‬عن عبادة بن الصامت وعنده أبو الدرداء أن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _01‬روي‬
‫وه يف وبرة فقا أال إن هذا من‬
‫بعي من المقسم فلما فرغ من صالته أخذ منه قردة ربن إصبعيه ي‬
‫ر‬

‫‪31‬‬
 ‫غنائمكم وليس منه إال الخمس والخمس مردود عليكم ‪ ،‬فأدوا الخيط والمخيط وأصغر من ذلك‬
‫وأكي ‪،‬‬

‫فإن الغلو عار عل أهله يف الدنيا واآلخرة وجاهدوا الناس يف هللا القرةب منام والبعيد وال‬
‫يأخذلم يف هللا لومة الئم وأقيموا حدود هللا يف السفر والحض وعليكم بالمااد فإنه باب من أبواب‬
‫لغيه )‬
‫ينح هللا به من الام والغم ‪ ( .‬صحيح ر‬
‫المنة عظيم ي‬

‫النب‬
‫بلقن قا أتيت ي‬
‫الوياف يف الكيي ( ‪ ) 014 / 0‬عن عبد هللا بن شقيق عن رجل من ر‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬روي‬
‫فرسا فقلت يا رسو هللا ما تقو يف الغنيمة ؟ قا هلل خمساا‬ ‫وهو بوادي القرى وهو يعر‬
‫وأربعة أخماس للميش ‪ ،‬قلت فما أحد أول به من أحد ؟ قا ال وال السام تستخرجه من جنبك‬
‫ليس أنت أحق به من أخيك المسلم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫أب مالك اوأشعري أنه قد هو وأصحابه يف‬

‫الكوي ( ‪ ) 1401‬عن ي‬
‫ر‬ ‫اب يف المعمم‬ ‫‪ _04‬روي الطي ي‬
‫كن فأخذوها فأمرهم أبو مالك‬ ‫كثية من إبل ك‬
‫المر ر‬ ‫سفينة ومعه فرس أبلق فلما أرسلوا وجدوا إبال ر‬
‫النب فأخيه بسفره‬
‫بعيا فيستعينوا باا ثم مض عل قدميه حب قد عل ي‬
‫أن ينحروا مناا ر‬
‫وأصحابه والبل الذي أصابوا ثم رج إل أصحابه فقا الذين عند رسو هللا أعطنا يا رسو هللا‬
‫من هذه البل ‪،‬‬

‫الباف‬
‫ي‬ ‫أب مالك فلما أتوه قسماا أخماسا خمسا بعث به إل رسو هللا وأخذ ثلث‬
‫فقا اذهووا إل ي‬
‫المسلمن فقسم بينام فماءوا إل رسو‬
‫ر‬ ‫الباقين ربن‬
‫ر‬ ‫والثلثن‬
‫ر‬ ‫بعد الخمس فقسمه ربن أصحابه‬
‫هللا فقالوا ما رأينا مثل ما صن أبو مالك باذا المغنم ‪ ،‬فقا رسو هللا لو كنت أنا ما صنعت إال لما‬
‫صن ‪ ( .‬حسن )‬

‫‪32‬‬
 ‫جوي بن مطعم عن رسو هللا نحو حديثه وفيه‬
‫تفسيه ( ‪ ) 9115‬عن ر‬
‫ر‬ ‫أب حاتم يف‬
‫‪ _07‬روي ابن ي‬
‫مال مما أفاء هللا عليكم‬
‫نفس بيده ي‬
‫ي‬ ‫بعيه فقا والذي‬
‫أو وبرة من ر‬ ‫النب شيئا من اوأر‬
‫ي‬ ‫ثم تناو‬
‫وال مثل هذه أو هذا إال الخمس والخمس مردود عليكم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫النب الذي ألطعمه هللا‬

‫الكوي ( ‪ ) 01519‬عن ابن عباس قا سام ي‬
‫ر‬ ‫اب يف المعمم‬
‫‪ _00‬روي الطي ي‬
‫إياه خمس الخمس ‪ ( .‬حسن )‬

‫أب لطالب قا مررت عل رسو هللا‬

‫عل بن ي‬
‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 00479‬عن ي‬
‫‪ _05‬روي ابن ي‬
‫بعي فقا ما يحل يل من غنائمكم ما يزن هذه إال الخمس‬
‫بإبل من إبل الصدقة فأخذ وبرة من ظار ر‬
‫لغيه )‬
‫وهو مردود عليكم ‪ ( .‬صحيح ر‬

‫ئ‬
‫هاب أن فالطمة أتت أبا بكر تسأله سام ذي القرب‬ ‫‪ _01‬روي ابن راهيةة يف مسنده ( ‪) 1011‬عن أ‬
‫موب ‪ ( .‬حسن )‬
‫حياب وليس لام بعد ي‬
‫ي‬ ‫فقا سمعت رسو هللا يقو سام ذي القرب لام يف‬

‫‪ _09‬روي أبو داود يف سننه ( ‪ ) 0111‬عن عبد هللا بن عمر قا لما افتتحت خيي سألت ياود‬
‫رسو هللا أن يقرهم عل أن يعملوا عل النصف مما خرج مناا فقا رسو هللا أقرلم فياا عل‬
‫ذلك ما شئنا فكانوا عل ذلك ولان التمر يقسم عل السامان من نصف خيي وةأخذ رسو هللا‬
‫الخمس ولان رسو هللا ألطعم لل امرأة من أزواجه من الخمس مائة وسق تمرا ك‬
‫وعرةن وسقا‬
‫شعيا ‪،‬‬
‫ر‬

‫‪33‬‬
 ‫النب فقا لان من أحب منكن أن أقسم لاا نخال‬
‫فلما أراد عمر إخراج الياود أرسل إل أزواج ي‬
‫عرةن وسقا فعلنا‬‫بخرصاا مائة وسق فيكون لاا أصلاا وأرضاا وماؤها ومن الزرع مزرعة خرص ك‬

‫ومن أحب أن نعز الذي لاا يف الخمس لما هو فعلنا ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _51‬روي يعقوب بن إبراهيم يف الرد عن الحارث بن معاوةة قا قيل لمعاذ بن جبل إن كشحويل‬
‫بن حسنة باع غنما وبقرا أصاباا بقنرةن نحلاا الناس وقد لان الناس يأكلون ما أصابوا من المغنم‬
‫محتاجن إل‬
‫ر‬ ‫يس كشحويل إذا لم يكن المسلمون‬
‫ئ‬ ‫عل عاد رسو هللا وال يبيعونه فقا معاذ لم‬
‫لحوماا فقووا عل خلتاا فليبيعوها فليكن ثمناا يف الغنيمة والخمس ‪،‬‬

‫محتاجن إل لحوماا فلتقسم عليام فيأكلوناا فإن رسو هللا أصاب أموا‬
‫ر‬ ‫وإن لان المسلمون‬
‫أهل خيي وفياا الغنم والبقر فقسماا وأخذ الخمس وقد لان رسو هللا يطعم الناس ما أصابوا من‬
‫محتاجن ‪ ( .‬صحيح )‬
‫ر‬ ‫الغنم والبقر إذا لانوا‬

‫‪ _50‬روي ابن قان يف معممه ( ‪ ) 171‬عن لطار بن أحمر قا رأيت م رسو هللا كتابا من دمحم‬
‫خمس وال تطئوا الحبال حب يضعن حملان‬ ‫رسو هللا ال تبيعوا الثمرة حب تين وال السام حب ُي َّ‬

‫لغيه )‬
‫‪ ( .‬حسن ر‬

‫جوي بن مطعم لما قسم رسو هللا سام ذي القرب ربن‬

‫‪ _51‬روي المروزي يف السنة ( ‪ ) 004‬عن ر‬
‫وبب المطلب أتيته أنا وعثمان بن عفان فقلنا يا رسو هللا هؤالء بنو هاشم ال ننكر‬
‫بب هاشم ي‬
‫ي‬
‫بب المطلب أعطيتام ومنعتنا ونحن وهم منك بميلة واحدة‬ ‫فضلام لما وضعك هللا فيام أرأيت ي‬
‫شء واحد‬ ‫ك‬
‫يفارقوب يف الماهلية وال يف السال وإنما بنو هاشم وبنو المطلب ي‬
‫ي‬ ‫؟ فقا إن هؤالء لم‬
‫النب ربن أصابعه ‪ ( .‬صحيح )‬
‫وشبك ي‬

‫‪34‬‬
‫حدثب من حديث‬
‫ي‬ ‫المخزوم قا‬
‫ي‬ ‫الوياف يف الدالئل ( ‪ ) 009 / 0‬عن سلمة بن عبد هللا‬
‫ي‬ ‫‪ _50‬روي‬
‫حن‬
‫بب أمية بن زةد بالعالية ر‬
‫هذه الرةة قالوا شاد أبو سلمة بن عبد اوأسد أحدا ولان نازال يف ي‬
‫أب أمية فمرح بأحد جرحا عل عضده فرج إل ميله ‪،‬‬
‫تحو من قباء ومعه زوجته أ سلمة بنت ي‬

‫وثالثن شارا من‬

‫ر‬ ‫فقا شارا يداوى حب رأى أن قد برأ فلما لان هال المحر عل رأس خمسة‬
‫الامرة دعاه رسو هللا فقا اخرج يف هذه الرةة فقد استعملتك علياا وعقد له لواء وقا ش‬
‫بب أسد فأغر عليام قبل أن تالف عليك جموعام وأوصاه بتقوى هللا ومن معه من‬
‫ي‬ ‫حب ترد أر‬
‫خيا ‪،‬‬
‫المسلمن ر‬
‫ر‬

‫وخرج معه ف تلك الرةة خمسون ومائة والذي هاجه أن رجال من ر ئ‬

‫لطب قد المدينة يرةد امرأة‬ ‫ي‬
‫لطب ميوجة رجال من أصحاب رسو هللا في عل صاره الذي هو من أصحاب‬ ‫ذات رحم به من ر ئ‬

‫ابب خيةلد قد سارا يف قوماما فيمن ألطاعاما بدعوتاما إل‬

‫رسو هللا فأخيه أن لطلحة وسلمة ي‬
‫حرب رسو هللا ‪،‬‬

‫ئ‬
‫الطاب دليال وسبقوا اوأخبار وانتاوا إل‬
‫ي‬ ‫فبعث رسو هللا أبا سلمة فخرج يف أصحابه وخرج معام‬
‫بب أسد فوجدوا شحا فأغاروا عل شحام فضموه وأخذوا مماليك ثالثة‬
‫أدب قطن ماء من مياه ي‬
‫أب سلمة فتفر المم يف لل وجه‬
‫وأفلت سائرهم فماء جمعام فخيوهم الخي وحذروهم جم ي‬
‫وورد أبو سلمة الماء فيمد المم قد تفر فعسكر ‪،‬‬

‫وفر أصحابه يف لطلب النعم والشاء فأصابوا نعما وشاء ولم يلقوا أحدا فانحدر أبو سلمة بذلك‬
‫ئ‬
‫الطاب فلما ساروا ليلة قا أبو سلمة اقسموا غنائمكم فأعط أبو‬
‫ي‬ ‫لله راجعا إل المدينة ورج معه‬

‫‪35‬‬
 ‫ئ‬
‫الطاب الدليل رضاه من الغنم ثم أخرج صفيا لرسو هللا عبدا ثم أخرج الخمس ثم قسم ما‬
‫ي‬ ‫سلمة‬
‫بف ربن أصحابه ثم أقبلوا حب دخلوا المدينة ‪ ( .‬مرسل حسن )‬
‫ي‬

‫والشعب وبرةدة قالوا كتب‬

‫ي‬ ‫‪ _54‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 000 / 0‬عن الزهري وابن رومان‬
‫وبب المرمز من أسلم منام وأقا‬
‫وبب الحرقة من جاينة ي‬
‫الماب ي‬
‫ي‬ ‫رسو هللا لعمرو بن معبد‬
‫الصف ‪،‬‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫الصالة وآب الزلاة وألطاع هللا ورسوله وأعط من الغنائم الخمس وسام ي‬

‫كن فإنه آمن بأمان هللا وأمان دمحم وما لان من الدين مدونة‬ ‫ك‬
‫المر ر‬ ‫ومن أشاد عل إسالمه وفار‬
‫المسلمن قض عليه برأس الما وبطل الربا ف الرهن وأن الصدقة ف الثمار ك‬
‫العر ومن‬ ‫ر‬ ‫وأحد من‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لحق بام فإن له مثل ما لام ‪ ( .‬حسن )‬

‫الزبي بن‬
‫النب أعط ر‬
‫المعاب ( ‪ ) 0494‬عن خارجة بن زةد بن ثابت أن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _57‬روي الطحاوي يف‬
‫وسامن للفرس وساما لذي القرب ‪ ( .‬حسن‬
‫ر‬ ‫المسلمن‬
‫ر‬ ‫العوا يو خيي أربعة أسام ساما له م‬
‫لغيه )‬
‫ر‬

‫ئ‬
‫الزبي أنه لان يقو ضب رسو هللا عا خيي‬
‫النساب يف الصغري ( ‪ ) 0790‬عن ابن ر‬
‫ي‬ ‫‪ _50‬روي‬
‫الزبي‬
‫ر‬ ‫للزبي وساما لذي القرب لصفية بنت عبد المطلب أ‬
‫للزبي بن العوا أربعة أسام ساما ر‬
‫ر‬
‫وسامن للفرس ‪ ( .‬صحيح )‬
‫ر‬

‫حنن أربعة‬
‫ر‬ ‫الزبي يو‬
‫النب ر‬
‫الوياف يف الكيي ( ‪ ) 010 / 0‬عن زةد بن ثابت قا أعط ي‬
‫ي‬ ‫‪ _55‬روي‬
‫سامن للفرس وساما له وساما للقرابة ‪ ( .‬حسن )‬
‫ر‬ ‫أسام‬

‫‪36‬‬
 ‫ئ‬
‫يحب بن المزار عن‬‫أب عائشة قا سألت ر‬ ‫النساب يف الكيي ( ‪ ) 4401‬عن موش بن ي‬ ‫ي‬ ‫‪ _51‬روي‬
‫للنب من الخمس ؟ قا‬ ‫لان‬ ‫لم‬ ‫قلت‬ ‫قا‬ ‫)‬ ‫ه‬ ‫س‬‫هذه اآلية ( واعلموا أنما غنمتم من كشء فأن هلل ُخ ُم َ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫لغيه )‬
‫خمس الخمس ‪ ( .‬حسن ر‬

‫‪ _59‬روي أبو داود يف المراسيل ( ‪ ) 114‬عن الحكم بن عتيبة عن رجل عن أبيه يف اوأنفا فقا (‬
‫وه يف قراءة ابن مسعود يسألونك اوأنفا قا لان رسو هللا ينفل ما شاء‬ ‫يسألونك عن اوأنفا ) ي‬
‫العاص بن سعيد يو بدر ‪،‬‬ ‫سالح‬ ‫مالك‬ ‫بن‬ ‫سعد‬ ‫ل‬‫من المغنم ولان رسو هللا َن َف َ‬
‫ي‬

‫وف قراءة‬ ‫ك‬

‫شء فأن هلل خمسه ) ي‬
‫العاص ثم نسخ ذلك ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫ي‬ ‫ولان سعد قتل‬
‫شء هللف والرسو ولان يؤخذ المغنم فيخمس خمسه فينفل رسو هللا‬ ‫ك‬
‫عبد هللا أن ما غنمتم من ي‬
‫من خمس الخمس سامه ‪ ( .‬ضعيف )‬

‫شء فأن هلل‬‫ك‬

‫أب العالية ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫‪ _11‬روي الطيي يف المام ( ‪ ) 091 / 00‬عن ي‬
‫خمسه ) إل آخر اآلية قا فكان يماء بالغنيمة فتوض فيقسماا رسو هللا خمسة أسام فيمعل‬
‫أربعة ربن الناس وةأخذ ساما ثم يضب بيده يف جمي ذلك السام ‪،‬‬

‫سىم هلل وةقو ال تمعلوا هلل نصيبا فإن هلل‬ ‫شء جعله للكعبة فاو الذي‬‫ك‬
‫ي‬ ‫فما قبض عليه من ي‬
‫للنب وسام لذوي القرب وسام لليتام‬
‫الدنيا واآلخرة ‪ ،‬ثم يقسم نصيبه عل خمسة أسام سام ي‬
‫للمساكن وسام البن السبيل ‪ ( .‬مرسل حسن )‬
‫ر‬ ‫وسام‬

‫‪37‬‬
 ‫الصغي ( ‪ ) 0144‬عن عبد هللا بن عمرو أن رسو هللا لان ينفل قبل‬
‫ر‬ ‫الوياف يف السن‬
‫ي‬ ‫‪ _10‬روي‬
‫شء فأن هلل خمسه وللرسو‬ ‫ك‬
‫أن تي فرةضة الخمس يف المغنم فلما أنزلت اآلية ( أنما غنمتم من ي‬
‫النب ‪ ( .‬صحيح )‬
‫) ترك النفل الذي لان ينفل وصار ذلك إل خمس الخمس من سام هللا وسام ي‬

‫‪ _11‬روي الطيي يف المام ( ‪ ) 011 / 00‬عن ابن عباس قا لان رسو هللا إذا بعث شةة فغنموا‬
‫شء فأن هلل‬‫ك‬
‫خمس الغنيمة فضب ذلك الخمس يف خمسة ثم قرأ ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫خمسه وللرسو ) قا وقوله ( فأن هلل خمسه ) مفتاح لال هلل ما يف السموات وما يف اوأر‬
‫فمعل سام هللا وسام الرسو واحدا ‪ ( .‬ضعيف )‬

‫الكوي ( ‪ ) 01001‬عن ابن عباس قا لان رسو هللا إذا بعث شةة‬
‫ر‬ ‫اب يف المعمم‬
‫‪ _10‬روي الطي ي‬
‫شء فأن هلل‬‫ك‬
‫فغنموا خمس الغنيمة فضب ذلك الخمس يف خمسة ثم قرأ ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫فمعل سام هللا وسام الرسو واحدا‬ ‫خمسه ) إل قوله هلل مفتاح لال ‪ ،‬ما يف السموات واوأر‬
‫والمساكن‬
‫ر‬ ‫السامن قوة يف الخيل والسالح وجعل سام اليتام‬
‫ر‬ ‫‪ ( ،‬ولذي القرب ) فمعل هذين‬
‫سامن ولراكبه سام وللراجل‬
‫ر‬ ‫غيهم وجعل اوأربعة اوأسام الباقية للفرس‬
‫وابن السبيل إال يعطيه ر‬
‫سام ‪ ( .‬ضعيف )‬

‫بلقن قا‬
‫الصغي ( ‪ ) 0149‬عن عبد هللا بن شقيق عن رجل من ر‬
‫ر‬ ‫الوياف يف السن‬
‫ي‬ ‫‪ _14‬روي‬
‫فقلت يا رسو هللا ما تقو يف الغنيمة ؟ قا هلل خمساا وأربعة أخماس للميش قلت فما أحد‬
‫أول به من أحد ؟ قا ال وال السام تستخرجه من جنبك لست أنت أحق به من أخيك المسلم ‪( .‬‬
‫صحيح )‬

‫‪38‬‬
 ‫بعثب أهل المسمد إل‬
‫ي‬ ‫أب الممالد قا‬
‫‪ _17‬روي الحاكم يف المستدرك ( ‪ ) 000 / 1‬عن دمحم بن ي‬
‫النب يف لطعا خيي فأتيته فسألته عن ذلك فقلت هل خمسه ؟ قا ال‬
‫ي‬ ‫أب أوف أسأله ما صن‬
‫ابن ي‬
‫لان أقل من ذلك ولان أحدنا إذا أراد شيئا أخذ منه حاجته ‪ ( .‬صحيح )‬

‫وأب بكر‬
‫النب ( ‪ ) 00‬عن أنس بن مالك أن فالطمة بنت رسو هللا قالت ي‬
‫‪ _10‬روي حماد يف ترمة ي‬
‫فيما قاولته فيه قد علمت الذي ظلفنا عنه أهل الويت من الصدقات ومالنا فيما أفاء هللا علينا من‬
‫شء فأن هلل‬ ‫ك‬
‫الغنائم وما يف القرآن من ذكر حق ذي القرب قو هللا ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫خمسه وللرسو ولذي القرب ) اآلية ‪،‬‬

‫فقرأتاا عليه وقوله ( ما أفاء هللا عل رسوله من أهل القرى هللف وللرسو ولذي القرب إل قوله‬
‫وبأب والد ولدك وعل السم والبض‬
‫فبأب أنت ي‬
‫واتقوا هللا إن هللا شديد العقاب ) فقا لاا أبو بكر ي‬
‫علىم فيه أن لذي‬
‫ي‬ ‫تقرئن ولم يبلغ‬
‫ر‬ ‫كتاب هللا وحق رسوله وحق قرابته أنا أقرأ من الكتاب مثل ما‬
‫قرب رسو هللا هذا السام لله يمري بمماعته عليام ‪،‬‬

‫قالت فالطمة فلك هو ولقرابتك ؟ فقا أبو بكر ال وأنت عندي مصدقة أمينة فإن لان رسو هللا‬
‫عاد إليك يف ذلك عادا أو وعدك منه وعدا أوجبه لكم صدقتك وسلمته إليك قالت فالطمة علياا‬
‫غي أن رسو هللا قا‬‫شء إال ما أنز هللا فيه من القرآن ر‬‫ك‬
‫إل ي‬
‫السال لم يكن من رسو هللا يف ذلك ي‬
‫حن أنز هللا ذلك عليه ك‬
‫أبروا آ دمحم فقد جاءلم هللا بالغب ‪،‬‬ ‫ر‬

‫علىم بتأوةل هذه اآلية أن أسلم هذا‬

‫ي‬ ‫قا أبو بكر صد رسو هللا وصدقت فلكم الغب ولم يبلغ‬
‫السام إليكم لامال فلكم الغب الذي يسعكم وةفضل عنكم وهذا عمر بن الخطاب وأبو عويدة بن‬
‫فاسأل عن ذلك فانظري هل يوافقك عل قولك أحد منام ؟ فانضفت إل عمر‬
‫ي‬ ‫وغيهما‬
‫المراح ر‬

‫‪39‬‬
 ‫وأب بكر بقصصه وحدوده فقا لاا عمر مثل الذي راجعاا أبو بكر ‪( .‬‬
‫فذكرت له مثل الذي ذكرت ي‬
‫حسن )‬

‫بلقن قا أتيت رسو‬‫يعل يف مسنده ( ‪ ) 5059‬عن عبد هللا بن شقيق عن رجل من ر‬ ‫‪ _15‬روي أبو ي‬
‫هللا وهو بوادي القرى فقلت يا رسو هللا بم أمرت ؟ قا أمرت أن تعبدوا هللا ال ك‬
‫تركوا به شيئا‬
‫وأن تقيموا الصالة وتؤتوا الزلاة قلت يا رسو هللا من هؤالء ؟ فقا المغضوب عليام يع يب الياود‬
‫‪،‬‬

‫يعب النصارى قلت فلمن المغنم يا رسو هللا ؟ قا هلل سام‬

‫الضالن ي‬
‫ر‬ ‫فقلت من هؤالء ؟ قا‬
‫ولاؤالء أربعة أسام قا قلت فال أحد أحق بالمغنم من أحد ؟ قا ال حب السام يأخذه أحدلم‬
‫من جعوته فليس بأحق به من أحد ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _11‬روي ابن عساكر يف تارةخه ( ‪ ) 170 / 11‬عن ابن عباس قا قا رسو هللا يو بدر من جاء‬
‫بأسيةن فقا يا رسو هللا قلت من جاء‬
‫بأسي فله سلبه ومن جاء برأس فله كذا فماء أبو الير ر‬
‫ر‬
‫بأسي له كذا ومن جاء برأس فله كذا فقد جئت باذين ‪،‬‬
‫ر‬

‫فقا سعد بن عبادة يا رسو هللا قد رأينا مكان ما أخذوا ولكنا حرسناك مخافة عليك فمعل أبو‬
‫الير يتكلم فإذا فرغ تكلم سعد بن عبادة فيلت ( يسألونك عن اوأنفا قل اوأنفا هلل والرسو )‬
‫شء فأن هلل خمسه وللرسو ) ‪ ( .‬حسن )‬ ‫ك‬
‫قا ثم نزلت ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬

‫‪ _19‬روي الطيي يف المام ( ‪ ) 11 / 00‬عن ابن زةد قا يف قوله ( يسألونك عن اوأنفا فقرأ حب‬
‫مؤمنن ) فسلموا هلل ولرسوله يحكمان فياا بما شاءا وةضعاناا حيث أرادا فقالوا نعم ‪.‬‬
‫ر‬ ‫بلغ إن كنتم‬

‫‪41‬‬
 ‫شء فأن هلل خمسه وللرسو ) اآلية ولكم أربعة‬‫ك‬
‫اوأربعن ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫ر‬ ‫ثم جاء بعد‬
‫أخماس ‪،‬‬

‫النب يو خيي وهذا الخمس مردود عل فقرائكم يصن هللا ورسوله يف ذلك الخمس ما أحبا‬
‫ي‬ ‫وقا‬
‫وةضعانه حيث أحبا ثم أخينا هللا بالذي يحب من ذلك ثم قرأ اآلية ( ولذي القرب واليتام‬
‫والمساكن وابن السبيل يك ال يكون دولة ربن اوأغنياء منكم ) ‪ ( .‬مرسل حسن )‬
‫ر‬

‫الحازم يف االعتبار ( ‪ ) 500 / 1‬عن الحكم بن عتيبة عن رجل عن أبيه يف اوأنفا فقا (‬
‫ي‬ ‫‪ _91‬روي‬
‫وه يف قراءة عبد هللا بن مسعود يسألونك اوأنفا ‪ ،‬قا لان رسو هللا‬
‫يسألونك عن اوأنفا ) ي‬
‫العاص بن سعيد يو بدر‬
‫ي‬ ‫ينفل ما شاء هللا من المغنم ولان رسو هللا نفل سعد بن مالك سالح‬
‫العاص ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ولان سعد قتل‬

‫شء فأن هلل خمسه وللرسو ) ‪ ،‬يف قراءة عبد هللا أنما‬‫ك‬
‫ثم نسخ ذلك ( واعلموا أنما غنمتم من ي‬
‫شء هللف وللرسو ‪ ،‬فكان يؤخذ المغنم فيخرج خمسه فينفل رسو هللا من خمس‬ ‫ك‬
‫غنمتم من ي‬
‫غيه ‪.‬‬
‫الخمس سامه والما اليو له أن ينفل من سام هللا والرسو ما شاء وإنما هو خمس ليس ر‬
‫( ضعيف )‬

‫‪ _90‬روي ابن زنميةه يف اوأموا ( ‪ ) 54‬عن ابن إسحا قا كتب رسو هللا بسم هللا الرحمن‬

‫الرحيم من دمحم رسو هللا ي‬

‫النب إل الحارث بن عبد لال وإل نعيم بن عبد لال وإل النعمان قيل‬

‫فإب أحمد إليكم هللا الذي ال إله إال هو أما بعد فإنه قد وق‬
‫رعن ومعافر وهمذان أما بعد ذلكم ي‬
‫ذي ر‬
‫الرو فلقينا بالمدينة ‪،‬‬ ‫بنا رسولكم مقفلنا من أر‬

‫‪41‬‬
‫كن وأن هللا قد هداكم بادايته إن‬ ‫فبلغ ما أرسلتم به وخينا ما قبلكم وأتانا بإسالمكم وقتلكم ك‬
‫المر ر‬
‫أصلحتم وألطعتم هللا ورسوله وأقمتم الصالة وأتيتم الزلاة وأعطيتم من المغانم خمس هللا وسام‬
‫لغيه )‬
‫النب وصفيه ‪ ( .‬حسن ر‬
‫ي‬

‫ابب عبد لال‬

‫الخوالب أن الحارث ونعيما ي‬
‫ي‬ ‫‪ _91‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 040 / 7‬عن شااب‬
‫أب بن كعب فقا اكتب إليام أما‬
‫رعن ومعافر وهمدان أسلموا فدعا رسو هللا ي‬
‫والنعمان قيل ذي ر‬
‫الرو بالمدينة ‪،‬‬ ‫بعد ذلكم فإنه قد وق بنا رسولكم مقفلنا من أر‬

‫كن فإن هللا قد هداكم باداه إن‬ ‫فبلغ ما أرسلتم وخي ما قبلكم وأنبأنا بإسالمكم وقتلكم ك‬
‫المر ر‬
‫أصلحتم وألطعتم هللا ورسوله وأقمتم الصالة وآتيتم الزلاة وأعطيتم من المغنم خمس هللا وسام‬
‫لغيه )‬
‫المؤمنن من الصدقة ‪ ( .‬حسن ر‬
‫ر‬ ‫النب وصفيه وما كتب عل‬
‫ي‬

‫أب بكر قا قد عل رسو هللا كتاب ملوك‬

‫‪ _90‬روي الطيي يف تارةخه ( ‪ ) 100‬عن عبد هللا بن ي‬
‫حمي مقدمه من تووك ورسولام إليه بإسالمام الحارث بن عبد لال ونعيم بن عبد لال والنعمان‬
‫ر‬
‫رعن وهمدان ومعافر وبعث إليه زرعة ذو يزن مالك بن مرة الرهاوي بإسالمه ومفارقتام‬
‫قيل ذي ر‬
‫ك‬
‫الرك وأهله ‪،‬‬

‫النب رسو هللا إل الحارث بن عبد لال‬

‫اميحرلا نمحرلا هلل من دمحم ي‬ ‫فكتب إليام رسو هللا بسم‬
‫فإب أحمد إليكم هللا‬
‫رعن وهمدان ومعافر أما بعد ذلكم ي‬
‫ونعيم بن عبد لال والنعمان قيل ذي ر‬
‫الرو فلقينا بالمدينة فبلغ ما‬ ‫الذي ال إله إال هو أما بعد فإنه قد وق بنا رسولكم مقفلنا من أر‬
‫كن ‪،‬‬ ‫أرسلتم وخي ما قبلكم وأنبأنا بإسالمكم وقتلكم ك‬
‫المر ر‬

‫‪42‬‬
‫وإن هللا قد هداكم بادايته إن أصلحتم وألطعتم هللا ورسوله وأقمتم الصالة وآتيتم الزلاة وأعطيتم‬
‫لغيه )‬
‫من المغانم خمس هللا وسام نبيه وصفيه ‪ ( .‬حسن ر‬

‫إل رسو هللا هذا الكتاب‬

‫‪ _94‬روي أبو نعيم يف المعرفة ( ‪ ) 0100‬عن زرعة بن سيف قا كتب ي‬
‫فإب أحمد إليك هللا‬
‫اميحرلا نمحرلا هلل هذا الكتاب من دمحم رسو هللا إل زرعة ذي يزن أما بعد ي‬ ‫بسم‬
‫الذي ال إله إال هو أما بعد فإنه وق بنا رسلكم مقفلنا من أر الرو فلقيتنا بالمدينة فأبلغت ما‬
‫كن ‪،‬‬ ‫أرسلتم به وأخي بما لان من قبلكم وأنبأنا بإسالمكم وبقتالكم ك‬
‫المر ر‬

‫وأن هللا قد هداكم بذلكم إن أصلحتم وألطعتم هللا ورسوله وأقمتم الصالة وآتيتم الزلاة وأنطيتم‬
‫عر ما سف‬ ‫المؤمنن من الصدقة من العقار ك‬ ‫والصالحن من‬ ‫النب‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫خمس هللا من المغانم وسام ي‬
‫أربعن ناقة ناقة ‪،‬‬
‫ر‬ ‫الغيل وسقت السماء وعل ما سف الغرب نصف ك‬
‫العر وإن يف البل يف لل‬

‫ثالثن‬ ‫وف‬ ‫ك‬ ‫ك‬

‫ر‬ ‫أربعن من البقرة ي‬
‫ر‬ ‫وف لل‬
‫وف عرة شاة ي‬
‫وف عرةن شاتان ي‬
‫ثالثن لوونا لوون ي‬
‫ر‬ ‫وف لل‬
‫ي‬
‫الب فر‬
‫أربعن من المعز والغنم سارحة شاة وإناا فرةضة هللا ي‬
‫ر‬ ‫تبيعا جذع أو جذعة وإن يف لل‬
‫خي له ومن أنط ذلكم وأشاد عل إسالمه وظاهر‬ ‫خيا فاو ر‬
‫المؤمنن من الصدقة فمن زاد ر‬
‫ر‬ ‫عل‬
‫لغيه )‬
‫المؤمنن وإن له ذمة هللا وذمة دمحم رسو هللا ‪ ( .‬حسن ر‬
‫ر‬ ‫كن فإنه من‬ ‫المؤمنن عل ك‬
‫المر ر‬ ‫ر‬

‫‪ _97‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 1115‬عن يزةد بن هرمز قا كتب نمدة إل ابن عباس يسأله عن‬
‫أب أخاف أن‬
‫خمس خال فقا ابن عباس إن الناس يزعمون أن ابن عباس يكاتب الحرورةة ولوال ي‬
‫علىم لم أكتب إليه ‪ .‬كتب إليه نمدة أما بعد فأخي يب هل لان رسو هللا يغزو بالنساء معه ؟‬
‫ي‬ ‫أكتم‬
‫وهل لان يضب لان بسام ؟‬

‫‪43‬‬
 ‫ينقض يتم اليتيم ؟ وأخي يب عن الخمس لمن هو ؟ فكتب إليه‬
‫ي‬ ‫وهل لان يقتل الصبيان ؟ ومب‬
‫ابن عباس إن رسو هللا قد لان يغزو بالنساء معه فيداوةن المرص ولم يكن يضب لان بسام‬
‫ولكنه لان يحذيان من الغنيمة وإن رسو هللا لم يكن يقتل الصبيان وال تقتل الصبيان إال أن تكون‬
‫الصب الذي قتله فتقتل الكافر وتدع المؤمن ‪،‬‬
‫ي‬ ‫تعلم ما علم الخض من‬

‫ينقض ؟ ولعمري إن الرجل تنبت لحيته وهو ضعيف اوأخذ‬

‫ي‬ ‫تسألب عن يتم اليتيم مب‬
‫ي‬ ‫وكتبت‬
‫لنفسه ؟ فإذا لان يأخذ لنفسه من صالح ما يأخذ الناس فقد ذهب اليتم وأما الخمس فإنا كنا نرى‬
‫أنه لنا فأب ذلك علينا قومنا ‪ ( .‬صحيح )‬

‫أب لطالب بدابة فإذا‬

‫عل بن ي‬
‫أب ي‬
‫‪ _90‬روي عبد الرزا يف مصنفه ( ‪ ) 101‬عن عاصم بن ضمرة قا ي‬
‫علياا شج عليه خز فقا ناانا رسو هللا عن الخز عن ركوب علياا وعن جلوس علياا وعن جلود‬
‫النمور عن ركوب علياا وعن جلوس علياا وعن الغنائم أن تباع حب تخمس وعن حبال سبايا‬
‫الطي وعن‬
‫العدو أن يولطأن وعن الحمر اوأهلية وعن أكل ذي ناب من السباع وأكل ذي مخلب من ر‬
‫لغيه )‬
‫ثمن الخمر وعن ثمن الميتة وعن عسب الفحل وعن ثمن الكلب ‪ ( .‬حسن ر‬

‫‪ _95‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 05104‬عن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث أنه هو والفضل أتيا‬
‫رسو هللا رليوجاما ويستعملاما عل الصدقة فيصيبان من ذلك فقا رسو هللا إن هذه الصدقة‬
‫ه أوساخ الناس وإناا ال تحل لمحمد وال آل دمحم ‪،‬‬
‫إنما ي‬

‫ثم إن رسو هللا قا لمحمية الزبيدي زوج الفضل وقا لنوفل بن الحارث بن عبد المطلب زوج‬
‫عبد المطلب بن ربيعة وقا لمحمية بن جزء الزبيدي ولان رسو هللا يستعمله عل اوأخماس‬
‫فأمره رسو هللا يصد عناما من الخمس شيئا لم يسمه عبد هللا بن الحارث ‪،‬‬

‫‪44‬‬
 ‫وف أو هذا الحديث أن عليا لقياما فقا إن رسو هللا ال يستعملكما ‪ .‬فقاال هذا حسدك ‪ .‬فقا‬
‫ي‬
‫أنا أبو حسن القو ال أبرح حب أنظر ما يرد عليكما ‪ .‬فلما للماه سكت فمعلت زةنب تليح بثيب اا‬
‫إنه يف حاجتكما ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _91‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 05107‬عن المطلب بن ربيعة أنه اجتم ربيعة بن الحارث وعباس‬
‫الغالمن فقا يل وللفضل بن عباس إل رسو هللا‬
‫ر‬ ‫بن عبد المطلب فقاال وهللا لو بعثنا هذين‬
‫فأمرهما عل هذه الصدقات فأديا ما يؤدي الناس وأصابا ما يصيب الناس من المنفعة ‪،‬‬

‫أب لطالب فقا ماذا ترةدان ؟ فأخياه بالذي أرادا قا فال تفعال‬
‫عل بن ي‬
‫فوينما هما يف ذلك جاء ي‬
‫فوهللا ما هو بفاعل فقا لم تصن هذا ؟ فما هذا منك إال نفاسة علينا لقد صحبت رسو هللا‬
‫ونلت صاره فما نفسنا ذلك عليك ‪ .‬قا فقا أنا أبو حسن أرسلوهما ثم اضطم ‪،‬‬

‫قا فلما صل الظار سبقناه إل الحمرة فقمنا عندها حب مر بنا فأخذ بأيدينا ثم قا أخرجا ما‬
‫تضران ودخل فدخلنا معه وهو حينئذ يف بيت زةنب بنت جحش قا فكلمناه فقلنا يا رسو هللا‬
‫جئناك لتؤمرنا عل هذه الصدقات فنصيب ما يصيب الناس من المنفعة ونؤدي إليك ما يؤدي‬
‫الناس ‪،‬‬

‫قا فسكت رسو هللا ورف رأسه إل سقف الويت حب أردنا أن نكلمه قا فأشارت إلينا زةنب من‬
‫ه‬‫تنبغ لمحمد وال آل دمحم إنما ي‬
‫ي‬ ‫وراء حماباا لأناا تناانا عن لالمه وأقبل فقا أال إن الصدقة ال‬
‫أوساخ الناس ‪ .‬ادعوا ل محمية بن جزء ولان عل ك‬
‫العر وأبا سفيان بن الحارث فأتيا فقا لمحمية‬ ‫ي‬
‫أصد عناما من الخمس ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪45‬‬
 ‫‪ _99‬روي ابن خزةمة يف صحيحه ( ‪ ) 011‬عن نض بن عمران قا قلت البن عباس إن جرة يل‬
‫فأشب منه فإذا ألطلت الملوس م القو خشيت أن أفتضح من حالوته قا قد وفد‬‫أنتبذ فياا ك‬

‫غي خزايا وال ندام ‪ ،‬فقالوا يا رسو هللا إن بيننا‬

‫عبد القيس عل رسو هللا فقا مرحبا بالوفد ر‬
‫كن من مض وإنا ال نصل إليك إال يف اوأشار الحر ‪،‬‬ ‫وبينك ك‬
‫المر ر‬

‫فحدثنا جمال من اوأمر إذا أخذنا عملنا به أو إذا أحدنا عمل به دخل به المنة وندعو إليه من وراءنا‬
‫قا آمرلم بأرب وأنااكم عن أرب اليمان باهلل وهل تدرون ما اليمان باهلل ؟ قالوا هللا ورسوله‬
‫أعلم قا شاادة أن ال إله إال هللا وإقا الصالة وإيتاء الزلاة وصو رمضان وتعطوا الخمس من‬
‫المغانم ‪ ( .‬صحيح )‬

‫أب العالية قا لان رسو هللا يؤب بالغنيمة‬

‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 057 / 5‬عن ي‬
‫‪ _011‬روي ابن ي‬
‫شء‬ ‫ك‬
‫فيقسماا عل خمسة فيكون أربعة لمن شادها وةأخذ الخمس فيضب بيده فيه فما أخذ من ي‬
‫بف عل خمسة فيكون سام لرسو هللا‬
‫جعله للكعبة وهو سام هللا الذي سىم ثم يقسم ما ي‬
‫لغيه )‬
‫للمساكن وسام البن السبيل ‪ ( .‬حسن ر‬
‫ر‬ ‫وسام لذوي القرب وسام لليتام وسام‬

‫‪ _010‬روي أبو يوسف يف اآلثار ( ‪ ) 09 / 0‬عن عبد هللا بن عباس أن الخمس لان يف عاد رسو‬
‫والمساكن وابن السبيل‬
‫ر‬ ‫هللا عل خمسة أسام هلل وللرسو سام ولذي القرب سام ولليتام‬
‫ثالثة أسام ثم قسمه أبو بكر وعمر وعثمان عل ثالثة أسام وسقط سام الرسو وسام ذوي‬
‫أب لطالب كر هللا وجاه عل ما قسمه عليه أبو‬
‫عل بن ي‬
‫الباف ‪ .‬ثم قسمه ي‬
‫ي‬ ‫القرب وقسم عل الثالثة‬
‫لغيه )‬
‫بكر وعمر وعثمان ‪ ( .‬حسن ر‬

‫‪46‬‬
 ‫‪ _011‬روي القاسم بن سال يف اوأموا ( ‪ ) 107‬عن ابن عباس قا لانت الغنيمة تقسم عل‬
‫خمسة أخماس فأربعة مناا لمن قاتل علياا وخمس واحد يقسم عل أربعة فرب هلل وللرسو‬
‫النب ‪،‬‬
‫يعب قرابة ي‬
‫ولذي القرب ي‬

‫الثاب‬
‫ي‬ ‫النب من الخمس شيئا والرب‬
‫النب ولم يأخذ ي‬
‫قا فما لان هلل وللرسو مناا فاو لقرابة ي‬
‫الفقي الذي يي‬
‫ر‬ ‫للمساكن والرب الراب البن السبيل وهو الضيف‬
‫ر‬ ‫لليتام والرب الثالث‬
‫لغيه )‬
‫بالمسلمن ‪ ( .‬حسن ر‬
‫ر‬

‫الفء عل‬
‫النب يقسم ي‬
‫‪ _010‬روي ابن شبة يف تارة خ المدينة ( ‪ ) 0107‬عن ابن عباس قا لان ي‬
‫الباف عل ستة فسام‬
‫ي‬ ‫الفء للفارس ثالثة أسام والراجل سام وةقسم‬
‫خمسة يضب اا لمن أصاب ي‬
‫النب م‬
‫المسلمن وم سام ي‬
‫ر‬ ‫هلل وسام لرسوله وسام لذي القرب قرابة رسو هللا م سامام يف‬
‫بب هاشم ‪ ( .‬ضعيف )‬
‫المسلمن وسام لليتام يتام الناس ليس ليتام ي‬
‫ر‬

‫النب يأخذ من الغنيمة قبل أن تقسم‬

‫تفسي مقاتل ( ‪ ) 01 / 1‬عن مقاتل قا لان ي‬
‫ر‬ ‫‪ _014‬روي يف‬
‫صفيا لنفسه وةأخذ م ذوي القرب وةأخذ سام هللا ورسوله ثم يأخذ م المقاتلة فكان يأخذ من‬
‫أربعة وجوه ‪ ( .‬مرسل ضعيف )‬

‫الزبي قا سئل جابر بن عبد هللا كيف لان رسو‬

‫أب ر‬ ‫‪ _017‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 04707‬عن ي‬
‫هللا يصن بالخمس ؟ قا لان يحمل الرجل منه يف سبيل هللا ثم الرجل ثم الرجل ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _010‬روي الطيي يف تارةخه ( ‪ ) 0411‬عن موش بن لطلحة قا أرسل عثمان إل لطلحة يدعوه‬
‫والزبي وعثمان ومعاوةة فحمد هللا معاوةة‬
‫ر‬ ‫فخرجت معه حب دخل عل عثمان وإذ ٌّ‬
‫عل وسعد‬‫ي‬

‫‪47‬‬
 ‫ووالة أمر هذه اوأمة ال‬ ‫وخيته يف اوأر‬
‫وأثب عليه بما هو أهله ثم قا أنتم أصحاب رسو هللا ر‬
‫غي غلبة وال لطم وقد كيت سنه وول عمره ‪،‬‬
‫غيلم اخيتم صاحبكم عن ر‬
‫يطم يف ذلك أحد ر‬

‫أب أرجو أن يكون أكر عل هللا أن يبلغ به ذلك وقد فشت قالة‬ ‫ولو انتظرتم به الار لان قرةبا م ي‬
‫شء فاذه يدي لكم به وال تطمعوا الناس يف أمرلم فوهللا ئلن‬‫ك‬
‫خفتاا عليكم فما عتبتم فيه من ي‬
‫أب لطالب وما لك وذلك وما أدراك ال أ لك‬
‫عل بن ي‬
‫ي‬ ‫لطمعوا يف ذلك ال رأيتم فياا أبدا إال إدبارا ‪ .‬قا‬
‫وأجوب فيما أقو لك ‪،‬‬ ‫النب‬ ‫ك‬
‫ي‬ ‫أم مكاناا ليست بر أمااتكم قد أسلمت وبايعت ي‬ ‫؟ قا دع ي‬

‫قبل ظلما أنفساما‬

‫صاحب اللذين لانا ي‬
‫ي‬ ‫عب وعما وليت إن‬
‫إب أخيلم ي‬
‫أخ ي‬
‫فقا عثمان صد ابن ي‬
‫يعط قرابته وأنا يف رهط أهل عيلة وقلة معاش‬
‫ي‬ ‫ومن لان مناما بسبيل احتسابا وإن رسو هللا لان‬
‫شء من ذلك الما لمكان ما أقو به فيه ورأيت أن ذلك يل ‪،‬‬ ‫ك‬
‫فبسطت يدي يف ي‬

‫فإن رأيتم ذلك خطأ فردوه فأمري وأمرلم تو ‪ .‬قالوا أصبت وأحسنت ‪ .‬قالوا أعطيت عبد هللا بن‬
‫خمسن ألفا‬
‫ر‬ ‫خالد بن أسيد ومروان ‪ .‬ولانوا يزعمون أنه أعط مروان خمسة ك‬
‫عر ألفا وابن أسيد‬
‫اضن ‪ ( .‬حسن )‬
‫فردوا مناما ذلك فرضوا وقبلوا وخرجوا ر ر‬

‫النب قد لان ينفل بعض من يبعث من‬

‫‪ _015‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 0570‬عن ابن عمر أن ي‬
‫الرايا وأنفسام خاصة سوى قسم عامة الميش والخمس يف ذلك واجب لله ‪ ( .‬صحيح )‬

‫الوياف يف الكيي ( ‪ ) 009 / 0‬عن عبد هللا بن عمرو أن رسو هللا لان ينفل قبل أن‬
‫ي‬ ‫‪ _011‬روي‬
‫يعب اآلية يف المغنم فلما نزلت ترك النفل الذي لان ينفل فصار ذلك يف خمس الخمس وهو‬
‫ي‬ ‫تي‬
‫النب ‪ ( .‬صحيح )‬
‫سام هللا وسام ي‬

‫‪48‬‬
 ‫‪ ..‬قائمة المصادر مذكورة بأكملاا ف آخر كتاب ( الكامل ف ا ُّ‬
‫لسن ) ‪..‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬

‫‪-----------------------------------------------‬‬

‫‪49‬‬
 ‫__ كتب سابقة ‪:‬‬

‫عل اللطال يمم السنة النويةة للاا ‪ ،‬بكل من رواها من‬ ‫ُّ‬
‫‪ _0‬الكامل يف السن ‪ ،‬أو كتاب ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬م الحكم‬
‫الصحابة ‪ ،‬بكل ألفاظاا ومتوناا المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جمي اوأحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ ) 000111‬ثالثة وستون ألف حديث ‪ /‬الصدار الراب‬
‫ي‬

‫ٌ‬
‫معرفة وقو ٌ‬
‫إل وجه‬
‫ي‬ ‫النظر‬ ‫(‬ ‫وحديث‬ ‫)‬ ‫وعمل‬ ‫‪ _1‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ( اليمان‬
‫ٌّ‬
‫وعل باباا ) وتصحيح اوأئمة له‬ ‫ٍّ‬
‫عل عبادة ) وبيان معناه وحديث ( أنا مدينة العلم‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ _0‬الكامل يف اوأحاديث الضعيفة ‪ /‬الصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون اوأحاديث‬
‫بغي تكرار وأسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬
‫الضعيفة ر‬

‫‪ _4‬الكامل يف اوأحاديث الميوكة والمكذوبة ‪ /‬الصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون‬
‫بغي تكرار وأسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬
‫اوأحاديث الميوكة والمكذوبة ر‬

‫النب ‪ 001 /‬حديث‬

‫عل ي‬ ‫‪ _7‬الكامل يف أحاديث فضل الصالة ي‬
‫‪ _0‬الكامل يف أحاديث فضائل الصحابة ‪ 4911 /‬حديث‬

‫النب ‪ 0511 /‬حديث‬

‫‪ _5‬الكامل يف أحاديث فضائل آ الويت لقرابتام من ي‬
‫أب بكر الصديق ‪ 111 /‬حديث‬
‫‪ _1‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫‪51‬‬
 ‫‪ _9‬الكامل يف أحاديث فضائل عمر بن الخطاب ‪ 011 /‬حديث‬
‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث فضائل عثمان بن عفان ‪ 071 /‬حديث‬
‫أب لطالب ‪ 971 /‬حديث‬
‫عل بن ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫أب سفيان ‪ 011 /‬حديث‬

‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث فضائل معاوةة بن ي‬
‫النب ‪ 41 /‬حديث‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث أحب الصحابة ي‬

‫الخي عند ِحسان الوجوه من ( ‪ ) 11‬لطرةقا عن‬

‫‪ _04‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الطلووا ر‬
‫لنب وبيان معناه‬
‫ا ي‬

‫‪ _07‬الكامل يف أحاديث كأشاط الساعة الصغري ‪ 0511 /‬حديث‬

‫النب‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث مادي آخر الزمان من ( ‪ ) 01‬لطرةقا مختلفا ي‬

‫‪ _05‬الكامل ف أحاديث زواج النب من ( ‪ ) 17‬امرأة ولطلق ك‬

‫عرة وارتدت واحدة وما تو ذلك من‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫أقاوةل ‪ 111 /‬حديث‬

‫يمن وما تو ذلك من أقاوةل ‪ 01 /‬حديث‬

‫النب من ِملك ر‬
‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث ما لان لدي ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫اب المحصن من ( ‪ ) 07‬لطرةقا مختلفا ي‬
‫‪ _09‬الكامل يف تواتر حديث رجم الز ي‬

‫‪51‬‬
 ‫‪ _11‬الكامل ف تفاصيل حديث غفر هللا ٍّ‬
‫لبغ بسقيا للب وبيان أنه ورد يف غفران الصغائر وأن‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل من زنت مرة واحدة ‪ 01 /‬حديث وأثر‬
‫بغ تطلق لغيةا ي‬
‫للمة ي‬

‫ّ‬
‫فع كرة ما بيناما ثالثة أيا وأناا أبيحت‬
‫‪ _10‬الكامل يف أحاديث المتعة وأيما رجل وامرأة تمتعا ِ‬
‫للصحابة فقط وما تو ذلك من أقاوةل ‪ 91 /‬حديث‬

‫النب من عائشة وعمرها ( ‪ ) 0‬ست سنوات ودخل باا وعمرها ( ‪) 9‬‬

‫‪ _11‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫وخمسن عاما ‪ 011 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫تس سنوات وعمره ( ‪ ) 74‬أربعة‬

‫النب المتيجات من النساء وما يف معناه وما تبعاا من أقاوةل ‪111 /‬‬
‫‪ _10‬الكامل يف أحاديث لعن ي‬
‫حديث‬

‫والغاللة والذيل وما تبعاا من أقاوةل ‪ 11 /‬حديث‬

‫بالخمار ِ‬
‫النب النساء ِ‬
‫‪ _14‬الكامل يف أحاديث أمر ي‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫بول من ( ‪ ) 01‬لطرةقا مختلفا ي‬
‫‪ _17‬الكامل يف تواتر حديث ال نكاح إال ي‬

‫‪ _10‬الكامل يف شارة حديث يقط الصالة الكلب والمرأة والحمار عن ( ‪ ) 5‬سبعة من الصحابة عن‬
‫عل نفساا‬
‫النب وجواب عائشة ي‬
‫ي‬

‫ٌ‬
‫‪ _15‬الكامل يف أحاديث ال تؤ ُّ امرأة رجال ولو من وراء ستار ‪ 01 /‬حديث‬

‫‪52‬‬
 ‫ّ‬
‫تعش باا ولن يفلح قو ولوا أمرهم‬
‫فدارها ِ‬
‫ِ‬ ‫‪ _11‬الكامل يف أحاديث خلقت المرأة من ضل أعيج‬
‫امرأة وما يف معناه ‪ 71 /‬حديث‬

‫النب يف ضب النساء وال ترف عصاك عن أهلك ‪ 71 /‬حديث‬

‫‪ _19‬الكامل يف أحاديث ِأذن ي‬

‫توف المرأة حق زوجاا وإن سا جسمه دما وصديدا فلحسته بلساناا‬ ‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث ال ي‬
‫ُ‬
‫وال تقبل لاا حسنة إن باتت وزوجاا علياا غاضب وما يف معناه وما تبعاا من أقاوةل ‪ 071 /‬حديث‬

‫ّ‬
‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث وأمرت المرأة أن تسمد لزوجاا لما عظم هللا علياا من حقه ‪ ،‬من‬
‫النب ‪ ،‬وما تبعه من أقاوةل‬
‫إل ي‬ ‫( ‪ ) 11‬لطرةقا مختلفا ي‬

‫‪ _01‬الكامل يف شارة حديث ال يموز المرأة أمر يف مالاا إال بإذن زوجاا ‪ ،‬من ( ‪ ) 9‬تس لطر‬
‫النب ‪ ،‬وما تبعه من أقاوةل‬
‫إل ي‬ ‫مختلفة ي‬

‫عل يده ثيبا ‪ 17 /‬حديث‬

‫ي‬ ‫النب ال يصافح النساء وإن صافح وض‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث لان ي‬

‫النب ‪ ،‬وما تبعه‬ ‫ر‬

‫إل ي‬ ‫‪ _04‬الكامل يف تواتر حديث أكي أهل النار النساء ‪ ،‬من ( ‪ ) 11‬لطرةقا مختلفا ي‬
‫من أقاوةل‬

‫‪53‬‬
 ‫عل ملك نفسه وحديث‬ ‫ِّ‬
‫النب يقبل نساءه وهو صائم وقدرته ي‬
‫‪ _07‬الكامل يف أحاديث لان ي‬
‫لساب ‪ 41 /‬حديث‬ ‫ُّ‬
‫وةمص‬ ‫لب‬ ‫ّ‬
‫ي‬ ‫النب يقب ي‬
‫عائشة لان ي‬

‫فرجاا ِخرقة ‪ 41 /‬حديث‬ ‫ك‬

‫وعل ِ‬
‫ي‬ ‫وه حائض‬
‫النب يباش نساءه ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث لان ي‬

‫غي‬
‫لغي ضورة وقا ارجعن مأزورات ر‬
‫النب النساء عن الخروج ر‬
‫نه ي‬ ‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث ي‬
‫مأجورات وما يف معناه ‪ 011 /‬حديث‬

‫النب قا لمنازة ياودي وقا إنما قمنا للمالئكة وإعظاما للذي يقبض‬
‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث أن ي‬
‫اوأرواح ‪ 11 /‬حديث‬

‫‪ _09‬الكامل يف أحاديث كأشاط الساعة الكيي ‪ 711 /‬حديث‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _41‬الكامل يف تواتر حديث دابة آخر الزمان من ( ‪ ) 01‬لطرةقا مختلفا ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _40‬الكامل يف تواتر حديث يأجيج ومأجيج من ( ‪ ) 01‬لطرةقا مختلفا ي‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫عيس آخر الزمان من ( ‪ ) 07‬لطرةقا مختلفا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _41‬الكامل يف تواتر حديث نزو‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _40‬الكامل يف تواتر حديث المسيح الدجا من ( ‪ ) 011‬لطرةق مختلف ي‬
‫الديلىم وما تفرد به عن كتب الرواية ‪ 0411 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫‪ _44‬الكامل يف زوائد مسند‬

‫‪54‬‬
 ‫‪ _47‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث من حفظ عل أمب أربعن حديثا ومن ّ‬
‫حسنه وعمل به‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من اوأئمة‬

‫والحمي واوأنعا والقردة‬

‫ر‬ ‫‪ _40‬الكامل يف آيات وأحاديث وصف من لم يسلم بالسفااء والكالب‬
‫إل آخر ما ورد من أوصاف ‪ 011 /‬آية وحديث‬ ‫ك ِّ‬
‫والخنازةر وأظلم الناس وأش الناس ي‬

‫للنب إن قومك أنصفوك يقولون لك ال تسوام وال تشتمام‬

‫أب لطالب ي‬
‫‪ _45‬الكامل يف أحاديث قو ي‬
‫حب ال يسووك ويشتموك وةؤذوك ‪ 111 /‬حديث‬
‫وال تسفاام وال تقتحم ممالسام ي‬

‫تعال ( والفتنة أكي من القتل ) المراد‬

‫ي‬ ‫‪ _41‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن الفتنة يف قوله‬
‫باا الكفر ‪ /‬أي أن الكفر ك‬
‫والرك أعظم عند هللا من القتل‬

‫وتابغ وإما ممن‬

‫ي‬ ‫صحاب‬
‫ي‬ ‫وذكر ( ‪) 17‬‬
‫‪ _49‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث قصة الغرانيق ِ‬
‫قبلوها ّ‬
‫وفروا باا القرآن‬ ‫ِ‬

‫َ‬ ‫‪ _71‬الكامل ف أحاديث لان النب ّ‬

‫يخي ك‬
‫أب قتله‬
‫كن ربن السال والقتل فمن أسلم تركه ومن ي‬
‫المر ر‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وأن ما قبله منسيخ ‪ 071 /‬حديث و‪ 71‬أثر‬
‫ونقل الجماع ي‬

‫بالمسلمن وما تبعاا من أقاوةل‬

‫ر‬ ‫‪ _70‬الكامل يف أحاديث كشوط أهل الذمة وإيماب عد مساواتام‬
‫ونفا وحروب ‪ 911 /‬حديث‬

‫‪55‬‬
 ‫ُ‬
‫‪ _71‬الكامل يف تواتر حديث ال يقتل مسلم بكافر قصاصا وإن قتله عامدا وإنما له الدية فقط من (‬
‫النب وما تبعه من أقاوةل ونفا وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 09‬لطرةقا مختلفا ي‬

‫النب وما‬
‫إل ي‬ ‫‪ _70‬الكامل يف تواتر حديث ال يرث الكافر من المسلم شيئا من ( ‪ ) 00‬لطرةقا مختلفا ي‬
‫تبعه من أقاوةل ونفا وحروب‬

‫ِّ‬
‫الكتاب نصف دية المسلم من خمسة لطر ثابتة عن‬ ‫‪ _74‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث دية‬
‫ي‬
‫النب وما تو ذلك من أقاوةل ونفا وحروب‬
‫ي‬

‫ُ‬ ‫‪ _77‬الكامل ف أحاديث من جار بتكذيب النب أو قا ديننا ر ٌ‬

‫خي من دين السال يقتل وما تبعاا‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من أقاوةل ونفا وحروب ‪ 011 /‬حديث‬

‫النب‬
‫للنب يف الشاة قتلاا ي‬
‫الب وضعت السم ي‬
‫‪ _70‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن المرأة ي‬
‫َ َ‬
‫وصل َواا‬

‫‪ _75‬الكامل ف تواتر حديث من أسلم ثم ّ‬

‫تنض أو ّ‬
‫تاود أو كفر فاقتلوه من ( ‪ ) 41‬لطرةقا مختلفا‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وبيان اختالف حد الردة عن حد المحاربة وما تبعه من أقاوةل‬
‫النب ونقل الجماع ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬
‫ونفا وحروب‬

‫‪56‬‬
‫‪ _71‬الكامل يف تواتر حديث أخرجوا الياود والنصاري من جزةرة العرب وال يسكناا إال مسلم من (‬
‫النب وما تبعه من أقاوةل ونفا وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 04‬لطرةقا مختلفا ي‬

‫عل المسلم‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬

‫أب السال فخذوا منه المزةة والخراج ثالثة أضعاف ما ي‬
‫‪ _79‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫َّ‬
‫والصغار وما تبعاا من أقاوةل ونفا وحروب ‪ 111 /‬حديث‬ ‫واجعلوا عليام الذ‬

‫َ‬
‫والخ َراج ك‬ ‫َ‬
‫النب‬
‫ي‬ ‫فيام‬ ‫حكم‬ ‫خالفاا‬ ‫أو‬ ‫الذمة‬ ‫أهل‬ ‫وط‬‫وش‬ ‫أب المزةة‬
‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫بالقتل وأخذ أموالام غنائم ونسائام وألطفالام سبايا وما تبعاا من أقاوةل ونفا وحروب ‪171 /‬‬
‫حديث‬

‫النب أن نكشف عن فرج الغال فمن نبت شعر عانته قتلناه ومن‬
‫‪ _00‬الكامل يف شارة حديث أمرنا ي‬
‫النب وما تبعه من‬
‫إل ي‬ ‫لم ينبت شعر عانته جعلناه يف الغنائم السبايا من ( ‪ ) 01‬لطر مختلفة ي‬
‫أقاوةل ونفا وحروب‬

‫الشاادتن فاو مسلم له المنة خالدا فياا وله مثل ك‬

‫عرة أضعاف‬ ‫ر‬ ‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث من شاد‬
‫وزب وش ومن لم يشادهما فاو لافر مخلد يف المحيم وإن لم يؤذ‬
‫أهل الدنيا جميعا وإن قتل ي‬
‫إنسانا وال حيوانا ‪ 111 /‬حديث‬

‫ٌ‬
‫نفس مسلمة ‪071 /‬‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث ال يؤمن باهلل من ال يؤمن يب وال يدخل المنة إال‬
‫حديث‬

‫‪57‬‬
 ‫تعال ( لتمدن أقرب ام مودة ) نز يف أناس من أهل الكتاب لما‬
‫ي‬ ‫‪ _04‬الكامل يف أحاديث أن قوله‬
‫وبالنب ‪ 11 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫سمعوا القرآن آمنوا به‬

‫كّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬

‫فبره‬ ‫‪ _07‬الكامل يف أحاديث ن ِاينا أن نستغفر لمن لم يمت مسلما وحيثما مررت بقي لافر‬
‫بالنار ‪ 51 /‬حديث‬

‫وأم فلم يأذن يل من ( ‪ ) 14‬لطرةقا مختلفا‬

‫رب أن أستغفر ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث استأذنت ي‬
‫والمماولن‬
‫ر‬ ‫بالكذابن‬
‫ر‬ ‫النب حديث آحاد بإسناد مسلسل‬
‫النب وأن حديث إحياء أبوي ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫نب هللا إبراهيم يف النار من تس لطر مختلفة ي‬
‫‪ _05‬الكامل يف شارة حديث أن أبا ي‬

‫كن ف النار والوائدة والموءودة ف النار من ( ‪ ) 01‬ك‬

‫عر‬ ‫ك‬
‫ي‬ ‫‪ _01‬الكامل يف تواتر حديث ألطفا المر ر ي‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫لطر مختلفة ي‬

‫كن فقا نعم هم من أهليام من (‬ ‫ك‬ ‫ُ‬

‫المر ر‬ ‫النب عن قتل ألطفا‬
‫‪ _09‬الكامل يف تواتر حديث سئل ي‬
‫النب وبيانه‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 00‬لطرةقا مختلفا ي‬

‫ّ‬ ‫ّ‬
‫النب وأحاديث‬
‫ي‬ ‫عل هللا أما‬
‫تأل الصحابة ي‬
‫عل هللا وأمثلة من ي‬
‫التأل ي‬
‫ي‬ ‫‪ _51‬الكامل يف أحاديث إباحة‬
‫النه عنه والمم بيناما ‪ 51 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪58‬‬
 ‫عمام هللا‬ ‫ّ‬
‫فليغيه وإن الناس إذا رأوا منكرا فلم يغيوه َّ‬ ‫‪ _50‬الكامل يف أحاديث من رأي منكم منكرا‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫بالعقاب ‪ 511 /‬حديث‬

‫المعاص‬ ‫‪ _51‬الكامل ف أحاديث ال تصاحب إال مؤمنا وال يأكل لطعامك إال ّ‬
‫تف ومن جالس أهل‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لعنه هللا ‪ 71 /‬حديث‬

‫‪ _50‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اذكروا الفاجر بما فيه يحذره الناس ومن خل جلباب‬
‫النب‬ ‫ك‬
‫الحياء فال غيبة له من ( ‪ ) 01‬عر لطر عن ي‬

‫ُ‬ ‫ُ‬
‫بغي حق فاللام اجعلاا‬
‫‪ _54‬الكامل يف تواتر حديث أيما امرئ سبوته أو شتمته أو آذيته أو جلدته ر‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫النب‬
‫ي‬ ‫إل‬
‫ي‬ ‫مختلفا‬ ‫لطرةقا‬ ‫)‬ ‫‪11‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫ربة‬‫وق‬ ‫له زلاة وكفارة‬

‫‪ _57‬الكامل يف أحاديث فضائل العرب وحب العرب إيمان وبغضام نفا ‪ 011 /‬حديث‬

‫عل سائر الناس وحب قريش إيمان‬

‫اصطف قريشا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _50‬الكامل يف أحاديث فضائل قريش وأن هللا‬
‫وبغضام نفا ‪ 111 /‬حديث‬

‫ُ َّ‬
‫‪ _55‬الكامل يف أحاديث أ ِحلت يل الغنائم ومن قتل لافرا فله ماله ومتاعه وأحاديث توزة الغنائم‬
‫وأنصبتاا وأساماا ‪ 911 /‬حديث‬

‫‪59‬‬
 ‫النب‬
‫عل السال وقولام كنا نبغض ي‬
‫النب يعطيام الما للبقاء ي‬
‫‪ _51‬الكامل يف أحاديث من لان ي‬
‫َّ‬
‫أحب الناس إلينا ‪ 71 /‬حديث‬ ‫حب صار‬ ‫َّ‬
‫فظل يعطينا الما‬
‫ي‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪61‬‬
 ‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬
‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 97‬‬
‫خ ُُ‬
‫الكامل قي أحاديث أن مس الغتا مئ‬
‫ن‬‫ل‬ ‫ط‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ل‬
‫لله ورسولة وأحل ألله نبي أن في فسه‬
‫ي‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ئ‬
‫ما يساء من الغتا م و ا ا ‪ 011 /‬د ث‬
‫ا‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفه د ‪ /‬عامر أخمد يبي ‪ ..‬ا كتاب مجا ين‬
‫ل‬ ‫س‬
‫عل ج ال حم‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫سي‬‫ح‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫س‬‫ي‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫سي‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫خ‬
‫( ه د دة ن ط و رة ر رأءة و ا ه ي أ رة ول )‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫‪61‬‬