You are on page 1of 23

‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬

‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 48‬‬


‫ص‬‫ت‬
‫الكامل قي أسانيد و حيح حديث من حدب حدن ات‬
‫ض‬ ‫ّ‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ع‬‫ف‬
‫طس عيده هو حق ونتان معتاه ومن سيه و عفه من‬
‫ك‬‫م‬ ‫مت‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ألأئمه وأنكار م ي ن ال أ ه روك أو دوب‬
‫ل‬

‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفه د ‪ /‬عامر أحمد يني ‪ ..‬ا كتاب جا ين‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬
‫عل ج ال حم‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫سي‬‫ح‬ ‫نس ح ن ني‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫خ‬ ‫ق‬ ‫ست‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫خ‬
‫( حه د ده ن ط و ره ر رأءه و اصه ي أ ره ول )‬

‫‪1‬‬
‫َّ َ‬
‫الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من حدث حديثا فعطس عنده فهو حق وبيان معناه‬
‫متوك أو مكذوب‬ ‫حسنه وضعفه من األئمة وإنكارهم عل من قال أنه ر‬
‫ومن ّ‬
‫ي‬

‫المقدمة ‪:‬‬
‫اصطف ‪ ،‬أما بعد ‪:‬‬
‫ي‬ ‫عل عباده الذين‬
‫وكف ‪ ،‬وصالة وسالما ي‬
‫ي‬ ‫بسم هللا‬

‫عل اللطال يمم السنة النويةة لهها بكل من رواها‬ ‫ُّ‬


‫كتاب األول ( الكامل يف السن ) أول كتاب ي‬
‫بعد ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬م الحكم‬
‫من الصحابة بكل ألفاظها ومتونها المختهفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جمي األحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ / 000666‬الصدار الراب ) ثالثة وستون ألف حديث ‪ ،‬آثرت أن‬
‫ي‬
‫أجم األحاديث الواردة يف بعض األمور يف كتب منفردة ‪ ،‬تسهيال لهوصول إليها وجمعها وقراءتها ‪.‬‬

‫َّ‬
‫النب قال من حدث حديثا فعطس عنده فهو‬
‫أب هرةرة عن ي‬
‫يعل يف مسنده ( ‪ ) 0036‬عن ي‬
‫روي أبو ي‬
‫حق ‪ ( .‬حسن )‬

‫النب قال أصد الحديث ما‬


‫اب يف المعمم األوسط ( ‪ ) 0006‬عن أنس بن مالك عن ي‬
‫وروي الطت ي‬
‫ُ‬
‫ع ِطس عنده ‪ ( .‬حسن )‬

‫ر‬ ‫ر ن‬
‫أب الحديث من لطرةق‬ ‫بعض الناس يتبعون مقولة ( من بالطل وإن لان سنده لالشمس ) ‪ ،‬فإذا ي‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫أب ‪ ،‬مما فتح الباب لهرأي يف‬
‫أب كيفما ي‬
‫حب لطر ثابتة قالوا متنه ال يعمونا فهو بالطل وإن ي‬
‫ثابتة أو ي‬
‫إل التضعيف ولو ُروي من أصح الطر أو ُروي‬ ‫حديث ما لمأ ي‬
‫ٍ‬ ‫معب‬
‫ي‬ ‫األحاديث ‪ ،‬ولل من ال يعمبه‬
‫النب ‪.‬‬
‫كثتة تثبت أن له أصال عن ي‬
‫ر‬ ‫من لطر‬

‫‪2‬‬
‫وذكرت مثاال من ذلك يف كتاب رقم ( ‪ ) 6‬هذه السهسهة ( الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أنا‬
‫أب لطالب بابها ) ‪ .‬وأن الحديث صححه األئمة الطتي والحاكم والسخاوي‬
‫وعل بن ي‬
‫ي‬ ‫مدينة العهم‬
‫وغتهم ‪.‬‬
‫والسيوط ر‬
‫ي‬ ‫والعالب‬
‫ي‬ ‫كش‬
‫وابن حمر والزر ي‬

‫الخت عند حسان الوجوه وبيان معناه )‬


‫وكتاب ( ‪ ( ) 41‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الطهووا ر‬
‫حن‬
‫السيوط قد أصاب ر‬ ‫النب ‪ ،‬وأن المام‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫الب تثبت أن له أصال عن ي‬
‫الكثتة ي‬
‫ر‬ ‫وذكرت لطر الحديث‬
‫معب الحديث ‪.‬‬
‫ي‬ ‫والتابعن يف‬
‫ر‬ ‫قال أن الحديث صحيح ‪ ،‬وذكرت عددا من أقوال األئمة‬

‫وكذلك كتاب رقم ( ‪ ( ) 30‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من عشق فعف فمات مات شهيدا ‪،‬‬
‫وبيان معناه ومن صححه من األئمة ) وأن من األئمة الذين صححوه ابن حزم ومغهطاي والسخاوي‬
‫وغتهم ‪.‬‬
‫والقشتي وابن الصائغ وابن الديوغ ر‬
‫ر‬ ‫والباج‬
‫ي‬

‫وف هذا الكتاب أجم أسانيد حديث ( من حدث حديثا فعطس عنده فهو حق ) ‪ ،‬وحديث (‬ ‫ي‬
‫ُ‬
‫تحسن الحديث ‪.‬‬
‫ر‬ ‫والسيوط أصابا يف‬
‫ي‬ ‫المامن النووي‬
‫ر‬ ‫أصد الحديث ما عطس عنده ) وبيان أن‬

‫__ أما من يتو مقولة بالطل وإن لان سنده لالشمس فال فائدة من ذكر األسانيد لهم ‪ ،‬فاألحاديث‬
‫عندهم تحصيل حاصل ال فائدة منه ‪ ،‬فهم قد أجمعوا أمرهم وةختارون المواب ألنفسهم مسبقا ‪،‬‬
‫ر‬
‫أب حديث يوافق قولهم فيقولون أتري إن الحديث موافق لقولنا ‪ ،‬وإن لم يأت موافقا لهم‬
‫ثم إن ي‬
‫قالوا ال إشكال فهو بالطل وإن لان سنده لالشمس ‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫كش والمال القاري وابن عرا ‪،‬‬
‫والووصتي والزر ي‬
‫ر‬ ‫م‬
‫__ أما من قال بضعف الحديث فمنهم الهيث ي‬
‫وهؤالء أسهم من القسم األول إذ رأوا إن الحديث ضعيف السناد فقط ‪ ،‬ولم يمازفوا ممازفة‬
‫ئهن بالطل وإن لان سنده لالشمس ‪.‬‬
‫القسم األول قا ر‬

‫الختة ( ‪) 6100‬‬
‫الووصتي يف إتحاف ر‬
‫ر‬ ‫م فضعفه يف ممم الزوائد ( ‪ ، ) 35 / 3‬وتضعيف‬
‫أما الهيث ي‬
‫كش والمال القاري يف األرسار المرفوعة ( ‪ ، ) 130‬وتضعيف ابن عرا يف تتةه‬
‫‪ ،‬وتضعيف الزر ي‬
‫الشةعة ( ‪. ) 650 / 6‬‬

‫أب‬
‫_ أما من حسن الحديث فهما المام النووي يف فتاوةه ( ‪ ) 400‬وقال ( إسناده جيد حسن عن ي‬
‫السيوط يف المام ( ‪. ) 3006‬‬ ‫من الحديث المام‬ ‫وحسن ر‬
‫ّ‬ ‫هرةرة ) ‪،‬‬
‫ي‬

‫ر‬
‫الب يمكن اعتبارها واالستئناس بها أو تركها ‪ ،‬وورد يف‬
‫_ أما عن معناه فإنما هو شاهد من الشواهد ي‬
‫تصل صالة االستخارة كونك ربن‬ ‫ي‬ ‫حن‬‫بعض اآلثار ( عطسة عند الحديث شاهد عدل ) ‪ ،‬بالضبط ر‬
‫ختا فتستبش وتأخذ به ‪ ،‬فهذا ليس دليال حتميا أن هذا األمر‬ ‫ر‬
‫أمرةن ثم تنام فتي أن يف أحدهما ر‬
‫خت ‪ ،‬بل يمكن أن يكون عوثا من الشيطان لهيا وم ذلك ال تري أحدا يمتن عن‬
‫صحيح وأنه ر‬
‫االستئناس بهذا ‪،‬‬

‫عل صد القائل ‪ ،‬ثم‬


‫كثت من الدالئل ي‬
‫حن تقوم ر‬‫عل هذا ‪ ،‬لكن ر‬‫وكذلك العطاس ‪ ،‬فال أحد يعتمد ي‬
‫ر‬
‫فتي بعضهم أن هذا يمكن االستئناس به ‪ ،‬وم ذلك‬
‫غت افتعال وال زلام ر‬
‫يأب فو ذلك عطاس من ر‬‫ي‬
‫ما زال بالمكان أن يكون القول حينها كذبا لهيا وال مان ‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫وقد روي البخاري يف صحيحه ( ‪ ) 0660‬وابن حبان يف صحيحه ( ‪ ) 353‬وابن خزةمة يف صحيحه‬
‫النب قال إن هللا يحب العطاس ‪.‬‬
‫وغتهم عن ي‬
‫( ‪ ) 363‬ر‬

‫وتكوته‬
‫ر‬ ‫بتحسن الخط‬
‫ر‬ ‫__ تنويه ‪ :‬صدرت نسخة جديدة من الكتب السابقة من سهسهة الكامل‬
‫عل أجهزة المحمول ‪.‬‬
‫لتيست القراءة وخاصة ي‬
‫ر‬

‫‪------------------------------------------------‬‬

‫‪5‬‬
‫__ أسانيد الحديث ‪:‬‬

‫أب مطي‬
‫الهاشم عن بقية بن الوليد عن ي‬
‫ي‬ ‫يعل يف مسنده ( ‪ ) 0036‬عن داود بن رشيد‬
‫‪ _4‬رواه أبو ي‬
‫أب هرةرة ‪.‬‬
‫الشام عن عبد هللا بن ذكوان عن عبد الرحمن األعرج عن ي‬
‫ي‬ ‫يحب‬
‫معاوةة بن ر ي‬

‫ر‬
‫وباف رجاله ثقات ‪.‬‬
‫يحب وبقية بن الوليد ي‬
‫وهذا إسناد حسن وتكهم فيه من تكهم لحال معاوةة بن ر ي‬

‫ابهش ‪ ،‬وهو كذلك يف كتب رواية الحديث وكتب التخرة ج‬


‫يحب فهو أبو مطي األلطر ي‬
‫أما معاوةة بن ر ي‬
‫حب من يري الحديث ر‬
‫متولا أو‬ ‫ر‬
‫الشام ‪ ،‬وهذا خطأ وةقر بذلك ي‬
‫ي‬ ‫‪ ،‬وأخطأ بعضهم فقال هو أبو روح‬
‫أب مطي ‪،‬‬
‫مكذوبا ‪ ،‬بل إن لان ذلك كذلك لكان أفضل ألن أبا روح أفضل حاال من ي‬

‫وعل لل دعنا نري ما حال أبو مطي ‪ ،‬قال أبو حاتم الرازي ( صدو مستقيم الحديث ) ‪ ،‬وها هنا‬
‫ي‬
‫والغهطتن ‪ ،‬بل ولم‬
‫ر‬ ‫وقفة ألن أبا حاتم من المتشددين جدا يف المرح ‪ ،‬وةضعف الراوي بالغهطة‬
‫يقل هذه الكهمة يف رواة احتج بهم البخاري ومسهم يف صحيحيهما ‪،‬‬

‫وقال أبو زرعة الرازي ( ثقة ) ‪ ،‬وقال أيضا ( صدو مستقيم الحديث ) ‪ ،‬وقال أبو داود ( ال بأس به‬
‫عل شدته ( ال بأس به ) ‪،‬‬
‫النساب ي‬
‫ي‬ ‫) ‪ ،‬وقال أيضا ( ال بأس بحديثه ) ‪ ،‬وقال‬

‫معن (‬ ‫ر‬
‫الدمشف ( ال بأس به ) ‪ ،‬وقال صالح جزرة ( صحيح الحديث ) ‪ ،‬وقال ابن ر‬
‫ي‬ ‫وقال دحيم‬
‫عل النيسابوري ( ثقة ) ‪،‬‬
‫ليس به بأس ) ‪ ،‬وقال هشام بن عمار ( ثقة ) ‪ ،‬وقال أبو ي‬

‫‪6‬‬
‫عل الصحيح ثقة ‪ ،‬أما ابن‬
‫فهذا حال الرجل وأقل ما قيل فيه أنه صدو حسن الحديث ‪ ،‬بل هو ي‬
‫ه ولعهه أنزل‬
‫حمر فهخص حاله يف التقرةب فقال ( صدو له أوهام ) وال أدري أي أوهام وأين ي‬
‫من مرتبته بسبب هذا الحديث أصال ‪،‬‬

‫تقتض‬
‫ي‬ ‫الذهب فقال ( له غرائب وأفراد ) وهذا تعيت أصح إذ الغرائب واألفراد ال‬
‫ي‬ ‫وأفضل منه لفظ‬
‫تناف‬
‫التضعيف فكم من حديث يقال فيه غرةب صحيح أو فرد صحيح ‪ ،‬والغرابة والتفرد ال ي‬
‫الصحة ‪.‬‬

‫فه عنعنة بقية بن الوليد وقالوا هو مدلس إن عنعن والبد أن يرصح بالتحديث ‪،‬‬
‫أما العهة األخري ي‬
‫فهن أثقل األسماع ها هنا بالكالم يف تدليس بقية والدفاع عنه ‪ ،‬بل دعنا نخرج من المسألة لهيا‬
‫اب يف المعمم األوسط ( ‪، ) 0365‬‬
‫فنقول قد رصح بالتحديث فعال لما يف رواية الحديث عند الطت ي‬
‫فخرجنا من هذه بالكهية ‪.‬‬

‫وه‬
‫األول ي‬
‫ي‬ ‫بغتهما ‪ ،‬أما‬
‫أقض ما قيل يف الحديث وإسناده ولم ينطق نالطق ر‬ ‫ي‬ ‫وهاتان العهتان هما‬
‫حب ممن لان منهم متشددا‬ ‫ر‬
‫يحب فقد سوق بيان أقوال األئمة فيه وتوثيقه ي‬ ‫ضعف معاوةة بن ر ي‬
‫الب رصح فيها‬ ‫ر‬
‫والغهطتن ‪ ،‬وأما الثانية عنعنة بقية فذكرنا الرواية ي‬
‫ر‬ ‫يضعف الراوي بالغهطة‬
‫بف ؟‬ ‫ر‬
‫بالتحديث ‪ ،‬فماذا ي‬

‫يحب‬
‫اب عن عبد الرحمن بن ر ي‬
‫‪ _6‬رواه ابن عدي يف الكامل ( ‪ ) 416 / 3‬عن عبد هللا بن عمران الحر ي‬
‫أب الزناد عبد هللا بن‬
‫اب عن عبد هللا بن جعفر السعدي عن ي‬
‫اب عن دمحم بن سهيمان الحر ي‬
‫الحر ي‬
‫أب هرةرة بنحو الحديث السابق ‪.‬‬
‫ذكوان عن عبد الرحمن األعرج عن ي‬

‫‪7‬‬
‫ر‬
‫وباف رجاله ربن ثقة وصدو ‪ ،‬أما عبد هللا بن‬
‫وهذا إسناد ضعيف لضعف عبد هللا بن جعفر ي‬
‫المديب ‪ ،‬وهو ضعيف فقط ‪،‬‬
‫ي‬ ‫جعفر فهو والد ابن‬

‫معن‬
‫المديب وابن ر‬
‫ي‬ ‫والدارقطب وابن‬
‫ي‬ ‫والعقيل والبخاري‬
‫ي‬ ‫ضعفه أبو حاتم وأبو داود وابن حبان‬
‫الذهب يف الكاشف‬
‫ي‬ ‫والفالس ‪ ،‬ولخص حاله ابن حمر يف المطال العالية فقال ( ضعيف ) ‪ ،‬ولخص‬
‫فقال ( ضعفوه ) ‪ ،‬والرجل ضعيف فقط ولم ريتكه أحد ألطالقا ‪،‬‬

‫ُ‬
‫حن يروي الحديث من لطر أخري‬
‫وأقض ما فيه سوء الحفظ ‪ ،‬لذا فهو يصهح متابعا جيدا ر‬
‫ي‬
‫لالحال هنا ‪ ،‬وإن لان ثبت أن الطرةقة السابقة حسنة بذاتها ‪ ،‬لكن هذه لطرةق تثبت عدم التفرد‬
‫بالحديث ‪ ،‬وإن لم تزد الحديث قوة فهن تضعفه ‪،‬‬

‫وأما من أراد أن يتخهص من هذه الطرةق قال عبد هللا بن جعفر ر‬


‫متوك الحديث متهم بالكذب ‪،‬‬
‫وال أعهم أحدا تركه ‪ ،‬وقطعا لم يتهمه أحد بالكذب ‪.‬‬

‫اب يف المعمم األوسط ( ‪ ) 0006‬عن جعفر بن دمحم البغدادي عن إبراهيم بن عبد‬


‫‪ _0‬روي الطت ي‬
‫البمل عن عمارة بن زاذان‬
‫ي‬ ‫العزةز المزري عن الخرص بن دمحم المزري عن عفيف بن سالم‬
‫الوناب عن أنس بنحو الحديث السابق ‪.‬‬
‫ي‬ ‫الصيدالب عن ثابت بن أسهم‬
‫ي‬

‫بالهن ومهم جدا لهحدي الذي معنا ‪ ،‬إذ هو متابعة جيدة جدا ‪ ،‬وفو ذلك يثبت‬
‫ر‬ ‫وهذا إسناد ليس‬
‫النب ‪،‬‬
‫صحاب آخر عن ي‬
‫ي‬ ‫الحديث من رواية‬

‫‪8‬‬
‫عل األقل حسن ورجاله ثقات سوي عمارة بن زاذان وهو صدو إن لم يكن‬
‫وهذا إسناد صحيح أو ي‬
‫العمل ( ثقة ) ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ثقة أخطأ يف بضعة أحاديث فقط ‪ ،‬قال‬

‫وقال ابن حنبل ( شيخ ثقة ما به بأس ) ‪ ،‬وقال أبو زرعة ( ال بأس به ) ‪ ،‬وذكره ابن حبان يف الثقات‬
‫معن ( صالح ) ‪ ،‬وقال الفسوي ثقة ‪،‬‬
‫‪ ،‬وقال ابن ر‬

‫وحسن ر‬
‫التمذي حديثه يف سننه ‪ ،‬وصحح له الحاكم يف المستدرك ‪ ،‬وروي له ابن حبان يف‬ ‫ّ‬

‫صحيحه ‪ ،‬وابن خزةمة يف صحيحه ‪،‬‬

‫الدارقطب ‪ ،‬وقال البخاري ( ربما يضطرب يف حديثه )‬


‫ي‬ ‫بالمتن ) ‪ ،‬وضعفه‬
‫ر‬ ‫لكن قال أبو حاتم ( ليس‬
‫أقض ما يستفاد منه أن الرجل ربما ساء حفظه يف بضعة أحاديث فأخطأ يف أسانيدها ‪،‬‬
‫ي‬ ‫‪ ،‬وهذا‬

‫بل وهذا م التسهيم لهم أنه أخطأ فيها ‪ ،‬ولعل هذا ما دعا المام البخاري ليصدر قوله بكهمة ( ربما‬
‫والدارقطب فمن المتشددين يف المرح وةضعفان الراوي بالغهطة الواحدة ‪،‬‬
‫ي‬ ‫) ‪ ،‬أما أبو حاتم‬

‫وعل لل‬
‫ي‬ ‫عل أقل القهيل ‪،‬‬
‫ي‬ ‫لذا فقول من وثق الرجل وصحح أحاديث أقرب وأصح ‪ ،‬والرجل صدو‬
‫فكما سوق فههحديث لطرةقان آخران يثوتان عدم خطأ الراوي يف الحديث وأن الحديث ليس فردا يف‬
‫النب ‪،‬‬
‫إسناده عن ي‬

‫أما قول ابن عرا يف تتةه الشةعة أن فيه جعفر بن ماجد البغدادي وهو ال يعرف حاله ‪ ،‬فأقول‬
‫اب ‪ ،‬ولم يمرحه أحد ‪ ،‬وقال فيه‬
‫الرجل معروف وروي عن جماعة من األئمة وروي عنه الطت ي‬
‫الخطيب البغدادي ( ثقة ) ‪ ،‬فهيس هو محل النظر يف الحديث ‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫أب بكر القطان عن‬ ‫ر‬
‫الويهف يف شعب اليمان ( ‪ ) 5005‬عن دمحم بن محمش الفقيه عن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _1‬روي‬
‫القرش عن دمحم بن عبد ربه المروزي عن سهيمان بن عبد‬
‫ي‬ ‫دمحم بن معروف األبهري عن دمحم بن أمية‬
‫النب فذكر الحديث لكن بهفظ من‬
‫الهاشم عن أنس عن ي‬
‫ي‬ ‫الهاشم عن إسحا بن عبد هللا‬
‫ي‬ ‫هللا‬
‫السعادة العطاس عند الدعاء ‪.‬‬

‫ر‬
‫وباف رجاله ربن‬
‫وهذا إسناد ضعيف لضعف دمحم بن معروف ‪ ،‬أما دمحم بن عبد ربه فمختهف فيه ‪ ،‬ي‬
‫متوك وال‬‫ثقة وصدو ‪ ،‬لذا فهذا إسناد ضعيف إال أنه يصهح متابعا ال بأس به فهيس فيه من هو ر‬

‫من هو متهم بكذب ‪.‬‬

‫‪------------------------------------------------‬‬

‫‪11‬‬
‫أب آثرت‬ ‫ر‬
‫__ ولان بالمكان التفصيل أكت ‪ ،‬ورسد لل إسناد راوةا راوةا وبيان حال لل ر ٍاو تفصيال ‪ ،‬إال ي‬
‫عل ثقتهم والمتفق‬
‫جعل الكتاب مخترصا مستساغا ‪ ،‬لما أنه ال فائدة من رسد حال الرواة المتفق ي‬
‫عل ضعفهم فآثرت الكالم عل موالطن النظر المرادة ‪ ،‬وب هذا يتضح أن األئمة الذين ّ‬
‫حسنوا‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫الحديث قد أصابوا يف ذلك ‪،‬‬

‫لتحسن الحديث ‪،‬‬


‫ر‬ ‫وتكف‬
‫ي‬ ‫أب هرةرة‬
‫وب هذا تري أن الحديث له أرب لطر ‪ ،‬لطرةق حسنة بذاتها عن ي‬
‫لتحسن الحديث ‪ ،‬ولطرةقان فيهما ضعف خفيف ينمت‬
‫ر‬ ‫وتكف‬
‫ي‬ ‫وأخري حسنة بذاتها عن أنس‬
‫الحديثن اآلخرةن ‪،‬‬
‫ر‬ ‫إل‬
‫إل بعضهما البعض وبضمهما ي‬
‫بضمهما ي‬

‫حن قاال أن هذا حديث‬


‫السيوط ر‬
‫ي‬ ‫وحينها ال تمد بدا إال أن تقول صد المام النووري والمام‬
‫حسن ‪.‬‬

‫‪ ..‬قائمة المصادر مذكورة بأكمهها يف آخر كتاب ( الكامل يف السن ) ‪..‬‬

‫‪-----------------------------------------------‬‬

‫‪11‬‬
‫__ كتب سابقة ‪:‬‬

‫عل اللطال يمم السنة النويةة لهها ‪ ،‬بكل من رواها من‬ ‫ُّ‬
‫‪ _4‬الكامل يف السن ‪ ،‬أول كتاب ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬م الحكم‬
‫الصحابة ‪ ،‬بكل ألفاظها ومتونها المختهفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جمي األحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ ) 000666‬ثالثة وستون ألف حديث ‪ /‬الصدار الراب‬
‫ي‬

‫ن‬ ‫ن‬
‫إل وجه‬
‫ي‬ ‫النظر‬ ‫(‬ ‫وحديث‬ ‫)‬ ‫وعمل‬ ‫وقول‬ ‫معرفة‬ ‫‪ _6‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ( اليمان‬
‫ٌّ‬
‫وعل بابها ) وتصحيح األئمة له‬ ‫ٍّ‬
‫عل عبادة ) وبيان معناه وحديث ( أنا مدينة العهم‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ _0‬الكامل يف األحاديث الضعيفة ‪ /‬الصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون األحاديث‬
‫بغت تكرار ألسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬
‫الضعيفة ر‬

‫‪ _1‬الكامل ف األحاديث ر‬
‫المتوكة والمكذوبة ‪ /‬الصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون‬ ‫ي‬
‫بغت تكرار ألسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬ ‫ر‬
‫األحاديث المتوكة والمكذوبة ر‬

‫النب ‪ 406 /‬حديث‬


‫عل ي‬ ‫‪ _3‬الكامل يف أحاديث فضل الصالة ي‬
‫‪ _0‬الكامل يف أحاديث فضائل الصحابة ‪ 1566 /‬حديث‬

‫النب ‪ 4666 /‬حديث‬


‫‪ _6‬الكامل يف أحاديث فضائل آل الويت لقرابتهم من ي‬
‫أب بكر الصديق ‪ 366 /‬حديث‬
‫‪ _3‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫‪12‬‬
‫‪ _5‬الكامل يف أحاديث فضائل عمر بن الخطاب ‪ 066 /‬حديث‬
‫‪ _46‬الكامل يف أحاديث فضائل عثمان بن عفان ‪ 036 /‬حديث‬
‫أب لطالب ‪ 536 /‬حديث‬
‫عل بن ي‬
‫‪ _44‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫أب سفيان ‪ 466 /‬حديث‬


‫‪ _46‬الكامل يف أحاديث فضائل معاوةة بن ي‬
‫النب ‪ 16 /‬حديث‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬‫‪ _40‬الكامل يف أحاديث أحب الصحابة ي‬

‫الخت عند ِحسان الوجوه من ( ‪ ) 66‬لطرةقا عن‬


‫‪ _41‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الطهووا ر‬
‫النب وبيان معناه‬
‫ي‬

‫‪ _43‬الكامل يف أحاديث أرساط الساعة الصغري ‪ 0666 /‬حديث‬


‫النب‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _40‬الكامل يف تواتر حديث مهدي آخر الزمان من ( ‪ ) 06‬لطرةقا مختهفا ي‬

‫النب من ( ‪ ) 63‬امرأة ولطهق عشة وارتدت واحدة وما تو ذلك من‬


‫‪ _46‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫أقاوةل ‪ 666 /‬حديث‬

‫يمن وما تو ذلك من أقاوةل ‪ 06 /‬حديث‬


‫النب من ِمهك ر‬
‫‪ _43‬الكامل يف أحاديث ما لان لدي ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫اب المحصن من ( ‪ ) 03‬لطرةقا مختهفا ي‬
‫‪ _45‬الكامل يف تواتر حديث رجم الز ي‬

‫‪13‬‬
‫‪ _66‬الكامل ف تفاصيل حديث غفر هللا ٍّ‬
‫لبغ بسقيا لهب وبيان أنه ورد يف غفران الصغائر وأن‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل من زنت مرة واحدة ‪ 06 /‬حديث وأثر‬
‫بغ تطهق لغيةا ي‬
‫لهمة ي‬

‫ّ‬
‫فعشة ما بينهما ثالثة أيام وأنها أبيحت‬
‫‪ _64‬الكامل يف أحاديث المتعة وأيما رجل وامرأة تمتعا ِ‬
‫لهصحابة فقط وما تو ذلك من أقاوةل ‪ 56 /‬حديث‬

‫النب من عائشة وعمرها ( ‪ ) 0‬ست سنوات ودخل بها وعمرها ( ‪) 5‬‬


‫‪ _66‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫تس سنوات وعمره ( ‪ ) 31‬أربعة وخمس رن عاما ‪ 466 /‬حديث‬

‫النب المتتجات من النساء وما يف معناه وما تبعها من أقاوةل ‪666 /‬‬
‫‪ _60‬الكامل يف أحاديث لعن ي‬
‫حديث‬

‫والغاللة والذيل وما تبعها من أقاوةل ‪ 36 /‬حديث‬


‫بالخمار ِ‬
‫النب النساء ِ‬
‫‪ _61‬الكامل يف أحاديث أمر ي‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫بول من ( ‪ ) 46‬لطرةقا مختهفا ي‬
‫‪ _63‬الكامل يف تواتر حديث ال نكاح إال ي‬

‫‪ _60‬الكامل يف شهرة حديث يقط الصالة الكهب والمرأة والحمار عن ( ‪ ) 6‬سبعة من الصحابة عن‬
‫عل نفسها‬
‫النب وجواب عائشة ي‬
‫ي‬

‫ن‬ ‫‪ _66‬الكامل ف أحاديث ال ُّ‬


‫تؤم امرأة رجال ولو من وراء ستار ‪ 06 /‬حديث‬ ‫ي‬

‫‪14‬‬
‫ّ‬
‫تعش بها ولن يفهح قوم ولوا أمرهم‬
‫فدارها ِ‬
‫ِ‬ ‫‪ _63‬الكامل يف أحاديث خهقت المرأة من ضه أعيج‬
‫امرأة وما يف معناه ‪ 36 /‬حديث‬

‫النب يف رصب النساء وال ترف عصاك عن أههك ‪ 36 /‬حديث‬


‫‪ _65‬الكامل يف أحاديث ِأذن ي‬

‫توف المرأة حق زوجها وإن سال جسمه دما وصديدا فهحسته بهسانها‬ ‫‪ _06‬الكامل يف أحاديث ال ي‬
‫ُ‬
‫وال تقبل لها حسنة إن باتت وزوجها عهيها غاضب وما يف معناه وما تبعها من أقاوةل ‪ 436 /‬حديث‬

‫ّ‬
‫‪ _04‬الكامل يف تواتر حديث ألمرت المرأة أن تسمد لزوجها لما عظم هللا عهيها من حقه ‪ ،‬من‬
‫النب ‪ ،‬وما تبعه من أقاوةل‬
‫إل ي‬ ‫( ‪ ) 66‬لطرةقا مختهفا ي‬

‫‪ _06‬الكامل يف شهرة حديث ال يموز المرأة أمر يف مالها إال بإذن زوجها ‪ ،‬من ( ‪ ) 5‬تس لطر‬
‫النب ‪ ،‬وما تبعه من أقاوةل‬
‫إل ي‬ ‫مختهفة ي‬

‫عل يده ثيبا ‪ 63 /‬حديث‬


‫ي‬ ‫النب ال يصافح النساء وإن صافح وض‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث لان ي‬

‫النب ‪ ،‬وما تبعه‬ ‫ر‬


‫إل ي‬ ‫‪ _01‬الكامل يف تواتر حديث أكت أهل النار النساء ‪ ،‬من ( ‪ ) 66‬لطرةقا مختهفا ي‬
‫من أقاوةل‬

‫‪15‬‬
‫عل مهك نفسه وحديث‬ ‫ِّ‬
‫النب يقبل نساءه وهو صائم وقدرته ي‬
‫‪ _03‬الكامل يف أحاديث لان ي‬
‫لساب ‪ 16 /‬حديث‬ ‫ُّ‬
‫وةمص‬ ‫هب‬ ‫ّ‬
‫ي‬ ‫النب يقب ي‬
‫عائشة لان ي‬

‫فرجها ِخرقة ‪ 16 /‬حديث‬


‫وعل ِ‬
‫ي‬ ‫وه حائض‬
‫النب يبارس نساءه ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث لان ي‬

‫غت‬
‫لغت رصورة وقال ارجعن مأزورات ر‬
‫النب النساء عن الخروج ر‬
‫نه ي‬ ‫‪ _06‬الكامل يف أحاديث ي‬
‫مأجورات وما يف معناه ‪ 466 /‬حديث‬

‫النب قام لمنازة يهودي وقال إنما قمنا لهمالئكة وإعظاما لهذي يقبض‬
‫‪ _03‬الكامل يف أحاديث أن ي‬
‫األرواح ‪ 66 /‬حديث‬

‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث أرساط الساعة الكتي ‪ 366 /‬حديث‬


‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _16‬الكامل يف تواتر حديث دابة آخر الزمان من ( ‪ ) 06‬لطرةقا مختهفا ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _14‬الكامل يف تواتر حديث يأجيج ومأجيج من ( ‪ ) 06‬لطرةقا مختهفا ي‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫عيش آخر الزمان من ( ‪ ) 03‬لطرةقا مختهفا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _16‬الكامل يف تواتر حديث نزول‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _10‬الكامل يف تواتر حديث المسيح الدجال من ( ‪ ) 466‬لطرةق مختهف ي‬
‫الديهم وما تفرد به عن كتب الرواية ‪ 4166 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫‪ _11‬الكامل يف زوائد مسند‬

‫‪16‬‬
‫أمب أربعن حديثا ومن ّ‬
‫حسنه وعمل به‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫عل ي‬‫‪ _13‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من حفظ ي‬
‫من األئمة‬

‫والحمت واألنعام والقردة‬


‫ر‬ ‫‪ _10‬الكامل يف آيات وأحاديث وصف من لم يسهم بالسفهاء والكالب‬
‫إل آخر ما ورد من أوصاف ‪ 066 /‬آية وحديث‬ ‫ِّ‬
‫والخنازةر وأظهم الناس وأرس الناس ي‬

‫لهنب إن قومك أنصفوك يقولون لك ال تسوهم وال تشتمهم‬


‫أب لطالب ي‬
‫‪ _16‬الكامل يف أحاديث قول ي‬
‫حب ال يسووك ويشتموك وةؤذوك ‪ 666 /‬حديث‬ ‫ر‬
‫وال تسفههم وال تقتحم ممالسهم ي‬

‫تعال ( والفتنة أكت من القتل ) المراد‬


‫ي‬ ‫‪ _13‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن الفتنة يف قوله‬
‫بها الكفر ‪ /‬أي أن الكفر والشك أعظم عند هللا من القتل‬

‫وتابغ وإمام ممن‬


‫ي‬ ‫صحاب‬
‫ي‬ ‫وذكر ( ‪) 63‬‬
‫‪ _15‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث قصة الغرانيق ِ‬
‫قبهوها ّ‬
‫وفشوا بها القرآن‬ ‫ِ‬

‫َ‬ ‫‪ _36‬الكامل ف أحاديث لان النب ّ‬


‫أب قتهه‬
‫كن ربن السالم والقتل فمن أسهم تركه ومن ي‬
‫يخت المش ر‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وأن ما قبهه منسيخ ‪ 036 /‬حديث و‪ 36‬أثر‬
‫ونقل الجماع ي‬

‫بالمسهمن وما تبعها من أقاوةل‬


‫ر‬ ‫‪ _34‬الكامل يف أحاديث رسوط أهل الذمة وإيماب عدم مساواتهم‬
‫ونفا وحروب ‪ 566 /‬حديث‬

‫‪17‬‬
‫ُ‬
‫‪ _36‬الكامل يف تواتر حديث ال يقتل مسهم بكافر قصاصا وإن قتهه عامدا وإنما له الدية فقط من (‬
‫النب وما تبعه من أقاوةل ونفا وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 45‬لطرةقا مختهفا ي‬

‫النب وما‬
‫إل ي‬ ‫‪ _30‬الكامل يف تواتر حديث ال يرث الكافر من المسهم شيئا من ( ‪ ) 40‬لطرةقا مختهفا ي‬
‫تبعه من أقاوةل ونفا وحروب‬

‫ِّ‬
‫الكتاب نصف دية المسهم من خمسة لطر ثابتة عن‬ ‫‪ _31‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث دية‬
‫ي‬
‫النب وما تو ذلك من أقاوةل ونفا وحروب‬
‫ي‬

‫ُ‬ ‫‪ _33‬الكامل ف أحاديث من جهر بتكذيب النب أو قال ديننا ر ن‬


‫خت من دين السالم يقتل وما تبعها‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من أقاوةل ونفا وحروب ‪ 466 /‬حديث‬

‫النب‬ ‫ر‬
‫لهنب يف الشاة قتهها ي‬
‫الب وضعت السم ي‬
‫‪ _30‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن المرأة ي‬
‫َ َ‬
‫وصه َوها‬

‫‪ _36‬الكامل ف تواتر حديث من أسهم ثم ّ‬


‫تنرص أو ّ‬
‫تهود أو كفر فاقتهوه من ( ‪ ) 16‬لطرةقا مختهفا‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وبيان اختالف حد الردة عن حد المحاربة وما تبعه من أقاوةل‬
‫النب ونقل الجماع ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬
‫ونفا وحروب‬

‫‪18‬‬
‫‪ _33‬الكامل يف تواتر حديث أخرجوا اليهود والنصاري من جزةرة العرب وال يسكنها إال مسهم من (‬
‫النب وما تبعه من أقاوةل ونفا وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 41‬لطرةقا مختهفا ي‬

‫عل المسهم‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬


‫أب السالم فخذوا منه المزةة والخراج ثالثة أضعاف ما ي‬
‫‪ _35‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫واجعهوا عهيهم الذل َّ‬
‫والصغار وما تبعها من أقاوةل ونفا وحروب ‪ 666 /‬حديث‬

‫َ‬
‫والخ َ‬ ‫َ‬
‫النب‬
‫ي‬ ‫فيهم‬ ‫حكم‬ ‫خالفها‬ ‫أو‬ ‫الذمة‬ ‫أهل‬ ‫وط‬‫ورس‬ ‫اج‬
‫ر‬ ‫أب المزةة‬
‫‪ _06‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫بالقتل وأخذ أموالهم غنائم ونسائهم وألطفالهم سبايا وما تبعها من أقاوةل ونفا وحروب ‪636 /‬‬
‫حديث‬

‫النب أن نكشف عن فرج الغالم فمن نبت شعر عانته قتهناه ومن‬
‫‪ _04‬الكامل يف شهرة حديث أمرنا ي‬
‫النب وما تبعه من‬
‫إل ي‬ ‫لم ينبت شعر عانته جعهناه يف الغنائم السبايا من ( ‪ ) 46‬لطر مختهفة ي‬
‫أقاوةل ونفا وحروب‬

‫الشهادتن فهو مسهم له المنة خالدا فيها وله مثل عشة أضعاف‬
‫ر‬ ‫‪ _06‬الكامل يف أحاديث من شهد‬
‫وزب ورس ومن لم يشهدهما فهو لافر مخهد يف المحيم وإن لم يؤذ‬
‫أهل الدنيا جميعا وإن قتل ي‬
‫إنسانا وال حيوانا ‪ 366 /‬حديث‬

‫ن‬
‫نفس مسهمة ‪436 /‬‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث ال يؤمن باهلل من ال يؤمن يب وال يدخل المنة إال‬
‫حديث‬

‫‪19‬‬
‫تعال ( لتمدن أقرب هم مودة ) نزل يف أناس من أهل الكتاب لما‬
‫ي‬ ‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث أن قوله‬
‫وبالنب ‪ 36 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫سمعوا القرآن آمنوا به‬

‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬


‫‪ _03‬الكامل يف أحاديث ن ِهينا أن نستغفر لمن لم يمت مسهما وحيثما مررت بقت لافر فبشه‬
‫بالنار ‪ 66 /‬حديث‬

‫ألم فهم يأذن يل من ( ‪ ) 61‬لطرةقا مختهفا‬


‫رب أن أستغفر ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث استأذنت ي‬
‫والممهولن‬
‫ر‬ ‫بالكذابن‬
‫ر‬ ‫النب حديث آحاد بإسناد مسهسل‬
‫النب وأن حديث إحياء أبوي ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫نب هللا إبراهيم يف النار من تس لطر مختهفة ي‬
‫‪ _06‬الكامل يف شهرة حديث أن أبا ي‬

‫كن يف النار والوائدة والموءودة يف النار من ( ‪ ) 46‬عش‬


‫‪ _03‬الكامل يف تواتر حديث ألطفال المش ر‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫لطر مختهفة ي‬

‫كن فقال نعم هم من أههيهم من (‬ ‫ُ‬


‫النب عن قتل ألطفال المش ر‬
‫‪ _05‬الكامل يف تواتر حديث سئل ي‬
‫النب وبيانه‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 44‬لطرةقا مختهفا ي‬

‫ّ‬ ‫ّ‬
‫النب وأحاديث‬
‫عل هللا أمام ي‬
‫تأل الصحابة ي‬
‫عل هللا وأمثهة من ي‬
‫التأل ي‬
‫ي‬ ‫‪ _66‬الكامل يف أحاديث إباحة‬
‫النه عنه والمم بينهما ‪ 66 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪21‬‬
‫عمهم هللا‬ ‫ّ‬
‫فهيغته وإن الناس إذا رأوا منكرا فهم يغتوه َّ‬ ‫‪ _64‬الكامل يف أحاديث من رأي منكم منكرا‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫بالعقاب ‪ 666 /‬حديث‬

‫المعاص‬ ‫‪ _66‬الكامل ف أحاديث ال تصاحب إال مؤمنا وال يأكل لطعامك إال ر ّ‬
‫تف ومن جالس أهل‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لعنه هللا ‪ 36 /‬حديث‬

‫‪ _60‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اذكروا الفاجر بما فيه يحذره الناس ومن خه جهباب‬
‫النب‬
‫الحياء فال غيبة له من ( ‪ ) 46‬عش لطر عن ي‬

‫ُ‬ ‫ُ‬
‫بغت حق فالههم اجعهها‬
‫‪ _61‬الكامل يف تواتر حديث أيما امرئ سبوته أو شتمته أو آذيته أو جهدته ر‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫النب‬
‫ي‬ ‫إل‬
‫ي‬ ‫مختهفا‬ ‫لطرةقا‬ ‫)‬ ‫‪66‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫ربة‬‫وق‬ ‫له زلاة وكفارة‬

‫‪ _63‬الكامل يف أحاديث فضائل العرب وحب العرب إيمان وبغضهم نفا ‪ 466 /‬حديث‬

‫عل سائر الناس وحب قريش إيمان‬


‫اصطف قريشا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _60‬الكامل يف أحاديث فضائل قريش وأن هللا‬
‫وبغضهم نفا ‪ 666 /‬حديث‬

‫ُ َّ‬
‫‪ _66‬الكامل يف أحاديث أ ِحهت يل الغنائم ومن قتل لافرا فهه ماله ومتاعه وأحاديث توزة الغنائم‬
‫وأنصبتها وأسهمها ‪ 566 /‬حديث‬

‫‪21‬‬
‫النب‬
‫عل السالم وقولهم كنا نبغض ي‬
‫النب يعطيهم المال لهبقاء ي‬
‫‪ _63‬الكامل يف أحاديث من لان ي‬
‫َّ‬
‫أحب الناس إلينا ‪ 36 /‬حديث‬ ‫ر‬
‫حب صار‬ ‫َّ‬
‫فظل يعطينا المال ي‬

‫يصطف لنفسه ما يشاء‬ ‫لهنب أن‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬


‫ي‬ ‫‪ _65‬الكامل يف أحاديث إن خمس الغنائم هلل ورسوله وأحل هللا ي‬
‫من الغنائم والسبايا ‪ 466 /‬حديث‬

‫َّ‬
‫النب قال ألقتهن رجالهم‬
‫الحسان ومن لم يرض بحكم ي‬ ‫‪ _36‬الكامل يف أحاديث اغزوا تغنموا النساء ِ‬
‫َّ‬
‫وألسون نساءهم وألطفالهم وأحاديث توزةعهم كمزء من الغنائم كتوزة المال والمتاع ‪066 /‬‬
‫ر‬
‫حديث‬

‫إل سيد أفضل يف األجر وأعظم عند هللا من عتقه‬


‫‪ _34‬الكامل يف أحاديث نقل العبد من سيد ي‬
‫ونقل الجماع أن عتق العويد ليس بواجب وال فرض ‪ 536 /‬حديث‬

‫‪ _36‬الكامل ف أحاديث ال ُيقتل ن‬


‫حر بعبد قصاصا وإن قتهه عامدا وعورة َ‬
‫األمة الممهوكة من الشة‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫الب تختهف ربن الحر والعبد ‪ 636 /‬حديث‬ ‫وباف األحكام ي‬
‫إل الركبة ي‬‫ي‬

‫‪ _30‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من عشق فعف فمات مات شهيدا وبيان معناه ومن‬
‫صححه من األئمة‬

‫‪-----------------------------------------‬‬

‫‪22‬‬
‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬
‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 48‬‬
‫ص‬‫ت‬
‫الكامل قي أسانيد و حيح حديث من حدب حدن ات‬
‫ض‬ ‫ّ‬ ‫ح‬ ‫ف‬ ‫ع‬‫ف‬
‫طس عيده هو حق ونتان معتاه ومن سيه و عفه من‬
‫ك‬‫م‬ ‫مت‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ألأئمه وأنكار م ي ن ال أ ه روك أو دوب‬
‫ل‬

‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفه د ‪ /‬عامر أحمد يني ‪ ..‬ا كتاب جا ين‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬
‫عل ج ال حم‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫سي‬‫ح‬ ‫نس ح ن ني‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫خ‬ ‫ق‬ ‫ست‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫خ‬
‫( حه د ده ن ط و ره ر رأءه و اصه ي أ ره ول )‬

‫‪23‬‬

You might also like