You are on page 1of 11

‫مقدمة يف إدارة االعمال‬

‫(الوحدات ‪)1,2,3,4‬‬

‫(اللهم ال سهل اال ماجعلته سهال)‬

‫الفصل األول ماهية اإلدارة‬

‫(ال اله اال هللا)‬

‫الت یمارسھا المدیر يف ظل قیود بیئیة معینة تتطلب تفعیل عنارص أو‬
‫تعریف اإلدارة ‪ :‬مجموعة من األنشطة أو الوظائف ي‬
‫ر‬
‫أدوات العمل اإلداري من خالل االستخدام األمثل لإلمكانات المتاحة بما یمكن معھ تحقیق أھداف المشوع بأقل جھد‬
‫وتكلفة وأعىل جودة ممكنة‪.‬‬

‫االستنتاج من مفهوم اإلدارة‪:‬‬

‫المشوع بثالث رشوط‪( :‬اقل جهد – اقل تكلفه – اعىل جودة)‬‫ان المدير يجب ان يسىع اىل تحقيق اهداف ر‬ ‫‪-‬‬
‫لك يصل المدير اىل تحقيق اهداف ر‬
‫المشوع البد ان يستخدم اإلمكانيات المتاحة بشكل امثل‬ ‫‪-‬‬
‫ي‬
‫إمكانيات او موارد المنظمة تتمثل يف‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫مبان – االالت‬
‫اض – ي‬ ‫• إمكانيات مادية ‪ :‬أر ي‬
‫ر‬
‫بشية‪ :‬جميع العاملي يف المشوع‬ ‫• إمكانيات ر‬
‫خبه مكتسبه – سمعة المنظمة‬ ‫• إمكانيات معنوية‪ :‬بيانات – معلومات – ر‬
‫يجب تفعيل عنارص العمل اإلداري‬ ‫‪-‬‬
‫االخذ باالعتبار للقيوم البيئية المؤثره عىل المنظمة داخليه او خارجيه‬ ‫‪-‬‬

‫المستويات اإلدارية‪( :‬من األعىل لألقل)‬

‫ه المسؤولة عن القرارات االسباتيجية والرئيسية ووضع الخطط طويلة األمد مثل رئيس مجلس‬ ‫‪ -1‬اإلدارة العليا‪ :‬ي‬
‫اإلدارة‪.‬‬
‫ه المسؤولة عن نقل األوامر من اإلدارة العليا واعداد الخطط قصبة المدى مثل مدير إدارة‬ ‫‪ -2‬اإلدارة الوسىط‪ :‬ي‬
‫التسويق‪.‬‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫ه المسؤولة عن االشاف المباش عن متابعة أداء العمال ووضع الخطط التفصيلية‬ ‫‪ -3‬اإلدارة التنفيذية (الدنيا)‪ :‬ي‬
‫مثل رؤساء األقسام‪.‬‬

‫عنارص تعريف اإلدارة‪:‬‬

‫وظائف اإلدارة‬ ‫‪-‬‬


‫المشوع‬‫وظائف ر‬ ‫‪-‬‬
‫القیود البیئیة‬ ‫‪-‬‬
‫عنارص العمل اإلداري‬ ‫‪-‬‬
‫اإلمكانیات المتاحة‬ ‫‪-‬‬
‫المشوع‬ ‫أھداف ر‬ ‫‪-‬‬

‫المكونات او الجوانب األساسية لعلم اإلدارة‪:‬‬


‫‪ -1‬العنرص اإلداري‬
‫‪ -2‬عنارص العملية التحويلية‬
‫‪ -3‬القيود البيئية‬

‫ً‬
‫اوال‪ :‬العمل اإلداري‪ :‬هو ما يقوم به المديرون من محاوالت مخططة وجادة تهدف اىل تحقيق اهداف معينه من خالل‬
‫االستخدام األمثل للموارد المتاحة‪ ,‬وذلك باتباع خطط وسياسات وبرامج وإجراءات يف ظل ظروف بيئية معينه تفرض عىل‬
‫اإلدارة‪.‬‬

‫عنارص العمل اإلداري‪:‬‬

‫األھداف (تعریفھا – اتجاھاتھا – تصنیفاتھا – خطواتھا)‬ ‫‪-‬‬


‫الموارد (تعریفھا – أنواعھا – سبل استغاللھا)‬ ‫‪-‬‬
‫السیاسات‬ ‫‪-‬‬
‫والبامج‬
‫الخطط ر‬ ‫‪-‬‬
‫اإلجراءات‬ ‫‪-‬‬
‫خصائص العملية اإلدارية‪ ( :‬الرسمیة ‪ -‬االستمراریة ‪ -‬الشمول ‪ -‬التداخل ‪ -‬التسلسل ‪ -‬التوازن ‪ -‬الوضوح‬ ‫‪-‬‬
‫والموضوعیة ‪ -‬العدالة )‬

‫ً‬
‫لت تتم داخل المنظمة بشكل مستمر ومتكامل‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬العمليات التحويلية‪ :‬ي‬
‫ه العمليات واألنشطة الخاصه ا ي‬
‫أنواع العمليات التحويلية‪:‬‬

‫الت تقوم بها الهيئة اإلدارية (إدارة عليا‪,‬وسىط‪,‬تنفيذية) يف كافه‬


‫وه العمليات ي‬ ‫‪ -1‬عملیات إداریة (وظائف اإلدارة)‪ :‬ي‬
‫المنظمات وتقوم بالوظائف التاليه‪:‬‬
‫‪ -‬التخطیط‬
‫‪ -‬التنظیم‬
‫‪ -‬التوجیه‬
‫‪ -‬الرقابة‬
‫وه االعمال او‬ ‫ر‬
‫‪ -2‬عملیات فنیة أو تشغیلیة (وظائف المنشأة) ‪ :‬يطلق عليها وظائف المشوع او وظائف المنظمة ي‬
‫كالتاىل‪:‬‬
‫ي‬ ‫وه‬
‫الت يقوم بها العاملي يف جميع اإلدارات المختلفه داخل المنظمة ي‬ ‫األنشطة ي‬
‫‪ -‬وظيفة اإلنتاج أو العلمیات‪ :‬تضم كافه األنشطة المتعلقة بتصميم المنتج وتشغيل الموارد وتحويلها وجدولة‬
‫النهان‪.‬‬
‫ي‬ ‫اإلنتاج وصيانة االالت والمعدات بهدف انتاج المنتج‬
‫ه األنشطة المتعلقة بتحديد احتياجات العمالء وانسياب السلع والخدمات من المنتج‬ ‫‪ -‬وظيفة التسویق‪ :‬ي‬
‫للمستهلك مع ضمان تحقيق اشباع متبادل لكال الطرفي من خالل عدة أنشطة (نقل‪,‬توزي ع‪,‬تسعب‪,‬تروي ج)‬
‫‪ -‬وظيفة التمویل‪ :‬تضم األنشطة المتعلقة بتحديد احتياجات المنظمة من األموال وتحديد مصادر الحصول عليها‬
‫واستخدامها بهدف الحصول عىل الموارد الالزمة‪.‬‬
‫ر‬
‫البشیة‪ :‬تضم كافه األنشطة المتعلقة بالعنرص البشي من تخطيط للقوى العاملة واختيار وتعيي‬ ‫‪ -‬وظيفة الموارد ر‬
‫وتدريب العاملي وتحديد مستوى األجور والرواتب وغبها‪.‬‬
‫ً‬
‫الت تحتاجها اإلدارة وال تستطيع السيطرة‬
‫ه مجموعة من المتغبات (الظروف والموارد واالمكانيات ي‬ ‫ثالثا ‪ :‬القیود البیئیة‪ :‬ي‬
‫والت تحدد ما يمكن وما ال يمكن ان تقوم به اإلدارة‪.‬‬
‫الت تعمل اإلدارة يف ظلها ي‬
‫عليها) ي‬
‫‪ -1‬قيود داخليه يمكن لإلدارة التحكم بها‬
‫‪ -2‬قيود خارجية ال يمكن لإلدارة التحكم بها ومنها‪:‬‬
‫‪ -‬قیود اقتصادیة‬
‫‪ -‬قیود سیاسیة ر‬
‫وتشیعیة‬
‫‪ -‬قیود ثقافیة واجتماعیة‬
‫‪ -‬قیود تقنیة وتكنلوجية‬
‫العالقة بي وظائف اإلدارة ووظائف ر‬
‫المشوع‪:‬‬

‫وظائف اإلدارة بحد ذاتها ال تؤدي اىل انتاج سلعة او تقديم خدمة اال اذا اقبنت بوظائف أخرى تعرف بوظائف‬ ‫‪-‬‬
‫ر‬
‫المشوع‬
‫المشوع ال يمكن ممارستها بدون وظائف اإلدارة بمعت ان كل وظيفة من وظائف ر‬
‫المشوع البد وان‬ ‫وظائف ر‬ ‫‪-‬‬
‫لك تؤدي بصورة فعالة‪.‬‬ ‫تحتاج اىل وظائف اإلدارة ي‬
‫ً‬ ‫وظائف ر‬
‫المشوع (اإلنتاج‪ ,‬التسويق‪ ,‬التمويل‪ )... ,‬ال ر‬
‫تعتب مجاال لتطبيق وظائف اإلدارة‬ ‫‪-‬‬
‫(التخطيط‪,‬التنظيم‪,‬التوجيه‪,‬الرقابة) عليها‪.‬‬

‫ً‬
‫المهارات اإلدارية‪ :‬المهارات الواجب توفرها يف المدير وتختلف باختالف المستويات اإلدارية وذلك نظرا الختالف المهام‬
‫الملقاه عىل عاتق كل مستوى‪.‬‬

‫أنواع المهارات اإلدارية‪:‬‬

‫‪ -1‬مهارات عقلية او فكرية‬


‫‪ -2‬مهارات إنسانية‬
‫‪ -3‬مهارات فنية‬

‫عالقة المستويات اإلدارية بالمهارات اإلدارية‪:‬‬

‫كلما اتجهنا اىل اعىل الهرم (اإلدارة العليا) تزداد حاجة المدير اىل المهارات الفكرية او العقلية‪ ,‬وتقل الحاجة اىل‬ ‫‪-‬‬
‫المهارات الفنية والعكس صحيح‪ ,‬كلما اتجهنا اىل اسفل الهرم (اإلدارة الدنيا) تزداد الحاجة اىل المهارات الفنية‬
‫وتقل الحاجة اىل المهارات الفكرية‪.‬‬
‫الت تتم من خالل‬
‫حاجة المدير اىل المهارات اإلنسانية ثابته يف المستويات الثالث بسبب طبيعة عمل كل مدير ي‬ ‫‪-‬‬
‫االفراد االخرين‪.‬‬

‫ماه أهمية اإلدارة؟‬


‫ي‬
‫‪ -1‬أهمية اإلدارة لالفراد‪:‬‬
‫• هناك عدة أمور ال يمكن للفرد ان يقوم بها بمفردة لذلك فان اإلدارة تقوم بتجميع جهود االفراد وتقسيم‬
‫ً‬
‫اعباه العمل بينهم كال حسب تخصصه‬
‫‪ -2‬أهمية اإلدارة ر‬
‫للمشوعات‪:‬‬
‫• التوفيق بي الرغبات المتعارضه وه رغبات المجتمع – رغبات القوى العاملة – رغبات أصحاب ر‬
‫المشوع‬ ‫ي‬
‫‪ -3‬أهمية اإلدارة للمجتمع‪:‬‬
‫ويعىط‬ ‫ر‬
‫• العالقة بي اإلدارة والمجتمع عالقة متبادلة فالمشوع يحصل عىل احتياجاته من المجتمع‬
‫ي‬
‫مخرجاته اىل المجتمع‪.‬‬
‫الثان تطور الفكر اإلداري‬
‫الفصل ي‬
‫(استغفر هللا واتوب اليه)‬

‫تطور الفكر اإلداري‪:‬‬

‫ان اإلدارة كانت قديمة وظهرت منذ أن بدء االنسان بتحديد أهداف وعمل عىل تحقيقها‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تشهد عىل ذلك الحضارات اإلنسانية القديمة مثل الحضارة الفرعونية والصينية والرومانية اإلسالمية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مداخل دراسة االدارة‪:‬‬


‫‪-1‬مدخل التجربة والخطأ (المدخل التقليدي)‪ ,‬النجاح قد يكون بالصدفه والفشل ر‬
‫اكب احتمال‬

‫‪-2‬مدخل االدارة العلمية (المدخل الحديث)‪ ,‬النجاح والفشل محسوبان‬

‫ً‬
‫اوال‪ :‬المدخل التقليدي‪:‬‬

‫والخبة الشخصية لالمور فالمدير يف هذا المدخل يتخذ القرار دون أن يكون لديه‬ ‫ر‬ ‫يعتمد عىل الرؤية الذاتية‬ ‫‪-‬‬
‫تقدير مسبق الحتمال النجاح والفشل النه يعتمد عىل التجربة والخطأ‬
‫ر‬ ‫ً‬
‫ظل استخدام هذا المدخل سائدا لفبة طويلة حت نهاية القرن التاسع عش الميالدي‪، ,‬وكان سبب ذلك يرجع‬ ‫‪-‬‬
‫يىل‪:‬‬
‫إىل ما ي‬
‫وبالتاىل هو المالك‪.‬‬ ‫ر‬
‫• صغر حجم المشوعات‪،‬‬
‫ي‬
‫بالمشوعات‪.‬‬ ‫ر‬ ‫• قلة عدد العاملي‬
‫بالمشوعات‪.‬‬ ‫ر‬ ‫• قلة االموال المستثمرة‬
‫ً‬
‫الحكوم نظرا النعدام المنافسة‬‫ي‬ ‫• قلة التدخل‬

‫ً‬
‫ثانيا‪ :‬مدخل اإلدارة العلمية‪:‬‬

‫وبالتاىل نجد أن‬


‫ي‬ ‫تنظيم يعتمد عىل معايب موضوعية التخاذ القرار النه يعتمد عىل البيانات والمعلومات‪،‬‬ ‫ي‬ ‫مدخل‬ ‫‪-‬‬
‫هناك تقدير الحتمال النجاح والفشل يف اتخاذ القرار‪.‬‬
‫يىل‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬
‫بدأ استخدام هذا المدخل يف ممارسة االدارة مع بداية القرن العشين الميالدي‪ ،‬وذلك بسبب ما ي‬
‫• ظهور الثورة الصناعية‪ ،‬وظهور ما يسم باإلدارة العلمية عىل يد العالم فردريك تيلور‪.‬‬
‫وبالتاىل انفصال الملكية عن اإلدارة ‪.‬‬ ‫كب حجم ر‬
‫المشوعات‪،‬‬ ‫ر‬ ‫•‬
‫ي‬
‫ر‬
‫بالمشوعات‪.‬‬ ‫• زيادة عدد العاملي‬
‫بالمشوعات‪.‬‬‫ر‬ ‫• زيادة االموال المستثمرة‬
‫الت تنظم عالقات العمل‬ ‫الحكوم يف ميدان العمل لسن القواني ي‬
‫ي‬ ‫• التدخل‬

‫أنواع المدارس اإلدارية‪:‬‬

‫المدرسة الكالسيكية (التقليدية)‬ ‫‪-1‬‬


‫مدرسة العالقات اإلنسانية والسلوكية‬ ‫‪-2‬‬
‫المدرسة الكمية‬ ‫‪-3‬‬
‫المدارس الحديثة‬ ‫‪-4‬‬
‫ً‬
‫اوال‪ :‬المدرسة الكالسيكية (التقليدية)‬
‫الالن‪:‬‬
‫ي‬ ‫اتسمت النظرية الفكرية التقليدية بافباضات نظرية تنطلق من‬
‫أكب عائد اقتصادي‪.‬‬
‫أن االفراد عقالنيون ويتسمون بالرشد يف ترصفاتهم بهدف تحقيق ر‬ ‫‪-‬‬
‫أعمال المنظمات معروفة وذات طبيعة روتينية ومتكرره تسىع لتحقيق اعىل كفاءه وانتاجيه ممكنه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫هناك أسلوب أمثل يمكن تطبيقه يف كل الظروف‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫المنظمة نظام مغلق ال تتفاعل مع البيئة الخارجية‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ه‪:‬‬
‫ويندرج تحت هذا المدخل التقليدي ثالث نظريات ي‬
‫نظرية اإلدارة العلمية‬ ‫‪-‬‬
‫نظرية التقسيمات اإلدارية ( النظرية اإلدارية )‬ ‫‪-‬‬
‫نظرية الببوقراطية‬ ‫‪-‬‬

‫‪ -1‬نظرية االدارة العلمية‪:‬‬


‫جليبت‪ ،‬هبي جانت‪.‬‬‫• اهم روادها‪ :‬فريدريك تيلور‪ ،‬فرانك وليليان ر‬
‫‪ -2‬نظرية التقسيمات اإلدارية (النظرية اإلدارية)‪:‬‬
‫• هبي فايول هو رائدها ولقب ب (أبو االدارة) النه اول من تكلم عن مبادئ اإلدارة يف‪14‬مبدأ‪.‬‬
‫‪ -3‬النظرية الببوقراطية‪:‬‬
‫األلمان (ماكس وبب) وضع نموذج اطلق عليه النموذج األمثل‬
‫ي‬ ‫• ارتبطت هذه النظرية بعالم االجتماع‬
‫عرفت الببوقراطية عىل أنها (حكم المكاتب) وهذا المفهوم يشب إىل مظاهر الروتي والسلبية‬ ‫‪-‬‬
‫ً‬
‫ثانيا‪ :‬مدرسة العالقات اإلنسانية والسلوكية‪:‬‬

‫‪ -1‬مدرسة العالقات اإلنسانية‪:‬‬


‫ر‬
‫يعتب االهتمام بالعنرص البشي هو محور‬
‫النواح االنسانية ورائدها هو التون مايو‪, ,‬الذي ر‬ ‫ظهرت كردة فعل الهمال‬ ‫‪-‬‬
‫ي‬
‫اهتمام هذه النظرية‬
‫ً ً‬
‫االنسان يمكن أن يؤثر تأثبا كببا عىل اإلنتاج‬
‫ي‬ ‫العنرص‬ ‫أن‬ ‫االساس‪:‬‬
‫ي‬ ‫افباضها‬ ‫‪-‬‬
‫نتائجها‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫االنسان يف العمل هو أهم العنارص جميعا‬
‫ي‬ ‫ان العنرص‬ ‫•‬
‫ً‬
‫أن يكون فعاال ما لم‬ ‫ان الحافز المادي ال يمكن‬ ‫•‬
‫يصاحبه الحافز المعنوي‬
‫من التنظيم هما‪ :‬التنظيم‬ ‫يوجد يف أي منشأة نوعي‬ ‫•‬
‫الرسم‬
‫ي‬ ‫الرسم والتنظيم غب‬ ‫ي‬
‫العمل وبي اإلنتاجية‬ ‫هناك عالقة بي الرضا عن‬ ‫•‬
‫‪ -2‬المدرسة السلوكية‪:‬‬
‫العالقات اإلنسانية وهذه‬ ‫ظهرت كرد فعل لمدرسة‬ ‫‪-‬‬
‫اإلنسان هو‬
‫ي‬ ‫ك‬ ‫السلو‬ ‫اض‬ ‫المدرسة تقوم عىل افب‬
‫اإلدارة يف محاولة تحفب‬ ‫سلوك هادف وان مهمة‬
‫يتوافق بي حاجاتهم‬ ‫االفراد عىل األداء بما‬
‫وحاجات المنظمة‪.‬‬
‫اهم روادها ابراهيم ماسلو – دوجالس ماكجريجور‬ ‫‪-‬‬
‫وه‪ :‬أن االنسان دائم الحاجة‪ ,‬وما ان يشبع حاجته حت تظهر لديه حاجة‬ ‫وضع إبراهيم نظرية الحاجات اإلنسانية ي‬ ‫‪-‬‬
‫السىع وراء إشباعها ورتب الحاجات االنسانية يف هرم تصاعدي‪:‬‬ ‫ي‬ ‫أخرى يبدأ‬
‫ً‬
‫ثالثا‪ :‬المدرسة الكمية (بحوث العمليات)‪:‬‬

‫تعتمد المدرسة الكمية يف االدارة عىل استخدام المعايب الكمية يف عملية اتخاذ القرارات اإلدارية‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫كم عىل هيئة نماذج ومعادالت ورموز‬ ‫ينظر إىل نشاطات المنظمة بأنها عمليات منطقية يمكن ترجمتها يف شكل ي‬ ‫‪-‬‬
‫رياضية‪.‬‬
‫نجحت المدرسة يف معالجة االنشطة المادية للمنظمة إل أنها لم تفلح يف النجاح يف مجال العالقات االنسانية حيث‬ ‫‪-‬‬
‫كم‪.‬‬
‫يصعب التعبب عن عوامل السلوك وقياسها بشكل ي‬

‫ً‬
‫رابعا‪ :‬المدارس الحديثة‪:‬‬
‫ً‬ ‫الفكر اإلداري لم يتوقف عند المدارس الثالث السابقة بل من خالل البحث الدائم عن نظريات جديدة ر‬
‫اكب شموال فقد‬
‫توصل العلماء اىل نظريات أخرى جديدة وحديثه منها‪:‬‬

‫نظرية النظم‪ :‬المنظمة كيان يتكون من مجموعة من األجزاء المبابطة‬ ‫‪-‬‬


‫الشطية‪ :‬لو ان الظروف كذا وكذا فان الترصف السليم كذا وكذا‬ ‫النظرية الموقفية او ر‬ ‫‪-‬‬
‫اع بي تكامل‬
‫والت تر ي‬
‫الت تقوم عىل أساس فرق العمل ي‬‫نظرية ‪ : Z‬تقوم عىل المدخالت الخاصه باإلدارة اليابانية ي‬ ‫‪-‬‬
‫وترابط األنشطة وبي المهارات الخاصه باالفراد‬

‫اإلدارة االلكبونية‪:‬‬

‫معرف جديد هو اإلدارة‬


‫ي‬ ‫مع تقدم التقنية انتقلت اإلدارة من طبيعتها التقليدية اىل الطبيعة االلكبونية فظهر لنا حقل‬
‫االلكبونية كأحد االتجاهات الفكرية المعارصة‪.‬‬

‫تنقسم اإلدارة االلكبونية اىل قسمي‪:‬‬

‫‪ -1‬اعمال الكبونية‬
‫‪ -2‬حكومة الكبونية‬

‫ابعاد اإلدارة االلكبونية (مزاياها)‪:‬‬

‫إدارة بال أوراق‬ ‫‪-‬‬


‫إدارة بال مكان او زمان‬ ‫‪-‬‬
‫إدارة بال تنظيمات جامدة‬ ‫‪-‬‬
‫إدارة بال وسطاء‬ ‫‪-‬‬

‫تحديات تطبيق اإلدارة االلكبونية‪:‬‬

‫تحديات إدارية‬ ‫•‬


‫تحديات إدارية وتقنية‬ ‫•‬
‫تحديات ب رشية‬ ‫•‬
‫تحديات امنية ر‬
‫وتشيعية‬ ‫•‬
‫الفصل الثالث اإلدارة والبيئة‪:‬‬

‫اكب)‬
‫(هللا ر‬

‫تصنف البيئة اىل‪:‬‬

‫‪ -1‬بيئة الداخلية (نقاط القوة – نقاط الضعف)‬


‫‪ -2‬البيئة الخارجية (التهديدات – الفرص)‬
‫تنقسم البيئة الخارجية‪:‬‬

‫‪ -1‬البيئة العامة‪:‬‬
‫العالمية‬ ‫‪-‬‬
‫التقنية‬ ‫‪-‬‬
‫السياسية والقانونية‬ ‫‪-‬‬
‫االجتماعية والثقافية‬ ‫‪-‬‬
‫االقتصادية‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -2‬بيئة النشاط (المهام)‪:‬‬
‫الموارد ر‬
‫البشية‬ ‫‪-‬‬
‫المنافسي‬ ‫‪-‬‬
‫الموزعي‬ ‫‪-‬‬
‫الموردين‬ ‫‪-‬‬
‫العمالء‬ ‫‪-‬‬

‫خصائص البيئة المعارصة للمنظمات‪:‬‬

‫العولمة (الجودة والمنافسة)‬ ‫•‬


‫ديناميكية البيئة واضطرابها‬ ‫•‬
‫البيت‬
‫ي‬ ‫تزايد عدم التأ كد‬ ‫•‬
‫البيت‬
‫ي‬ ‫التنوع‬ ‫•‬
‫يت‬
‫التعقد الب ي‬ ‫•‬
‫تنوع القوى العاملة‬ ‫•‬
‫الثورة المعلوماتية‬ ‫•‬
‫المسؤولية االجتماعية‬ ‫•‬
‫القيود البيئية‬ ‫•‬

‫تحليل االبعاد البيئية للمنظمات‪:‬‬

‫البيت‪:‬‬
‫ي‬ ‫‪ -1‬بعد التعقد‬
‫البيئة البسيطة (عدد قليل من المتغبات المتشابهة)‬ ‫•‬
‫البيئة المعقدة ( عدد كبب من المتغبات المختلفة)‬ ‫•‬
‫البيت‪:‬‬
‫‪ -2‬بعد التغب ي‬
‫البيئة المتغبة ( عدم استقرار وعدم ثبات المتغبات – عدم تأكد كبب)‬ ‫•‬
‫البيئة الثابتة ( استقرار وثبات المتغبات – عدم تأكد قليل )‬ ‫•‬
‫انعكاس الخصائص البيئية عىل العمل اإلداري‪:‬‬

‫البیئة تختلف من منظمة إىل أخرى‬ ‫‪-‬‬


‫المنظمة الواحدة تختلف المالمح البیئیة لھا من وقت الخر‬ ‫‪-‬‬
‫كل وحدة داخل المنظمة تواجه بیئة تختلف عن الوحدة األخرى‬ ‫‪-‬‬

‫ما سبق یؤكد عىل إدارة المنظمة مراعاة المحددات التالیة عند التعامل مع البیئة ‪:‬‬

‫التنبؤ بشكل دقیق وصحیح بالمتغبات (عددھا‪ ،‬مدى استقرارھا‪ ،‬تداخلھا وتفاعلھا(‬ ‫‪-‬‬
‫ادراكها بوضوح‬ ‫‪-‬‬
‫الترصف بعقالنية ورشد‬ ‫‪-‬‬
‫عدم التنميط يف التعامل بي الوحدات الداخلية‬ ‫‪-‬‬

‫المنظمة كنظام مفتوح‪:‬‬

‫النظام هو مجموعة من األجزاء او العنارص المتالحمة والمتكاملة والمتفاعلة مع بعضها البعض لتحقيق هدف مشبك‪.‬‬

‫يصنف النظام اىل‪:‬‬

‫‪ -1‬أنظمة مفتوحة‬
‫‪ -2‬أنظمة مغلقة‬

‫الفرق بي النظام المغلق والمفتوح‬


‫النظام المفتوح‬ ‫النظام المغلق‬
‫يتأثر ويؤثر بالبيئة‬ ‫•‬ ‫ال يتأثر بالبيئة‬ ‫•‬
‫ر‬
‫يحتاج اىل التدخل البشي‬ ‫•‬ ‫ر‬
‫ال يحتاج التدخل البشي‬ ‫•‬

‫المكونات األساسية للمنظمة كنظام‪:‬‬

‫بشية – معلومات)‬ ‫المدخالت (عنارص مادية – عنارص ر‬ ‫‪-1‬‬


‫العمليات التحويلية (عمليات فنية – عمليات إدارية )‬ ‫‪-2‬‬
‫المخرجات (سلع – خدمات)‬ ‫‪-3‬‬
‫األثر المرتد‬ ‫‪-4‬‬

‫الفصل الرابع صنع واتخاذ القرارات اإلدارية‬


‫(الحولوال قوة اال باهلل)‬

‫سمات وخصائص عملیة صنع واتخاذ القرار‪:‬‬

‫عملیة مستمرة‬ ‫‪-‬‬


‫أداة المدیر يف عمله‬ ‫‪-‬‬
‫خلیط من العملیات الفكریة واالدارية‬ ‫‪-‬‬
‫تعدد البدائل‬ ‫‪-‬‬
‫ترتبط بالمستقبل‬ ‫‪-‬‬
‫المخاطرة وعدم التأكد‬ ‫‪-‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫تستغرق وقتا وجهدا كببا لتحقيق المصلحة العامة‬ ‫‪-‬‬
‫ً‬
‫تهتم بالمعلومات المرتدة الستثمارها للتحسي الحقا‬ ‫‪-‬‬

‫عملية صنع القرارات‬

‫الت يستخدمها المدير يف الدراسة التحليلية لكل جوانب‬ ‫تعرف عملية صنع القرار‪ :‬ي‬
‫ه األداة اإلجرائية الفكرية ي‬ ‫‪-‬‬
‫المشكلة محل القرار الختيار البديل األفضل لحل او عالج تلك المشكلة يف ظل قيود بيئية بهدف الحصول عىل‬
‫معلومات مرتدة تفيد يف تحديد مدى تحقيق المصلحة العامة و يف تحسي فاعلية عملية صنع القرارات الالحقة‬
‫ه عملية واسعة تضمن سلسلة من المراحل والخطوات‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬
‫فه احدى مراحل صنع القرار‬ ‫تعت اختيار البديل األنسب ي‬
‫ي‬ ‫‪-‬‬

‫أهمية صنع القرار واتخاذ القرارات اإلدارية‪:‬‬

‫كونھا وسیلة من وسائل االدارة لتحقیق أھدافھا‬ ‫‪-‬‬


‫یسھم بصورة فاعلة يف االستثمار االمثل للموارد‬ ‫‪-‬‬
‫توجیه مختلف الجھود بصورة كفؤة بنجاح‬ ‫‪-‬‬
‫تساھم يف توضیح سلوك المدراء والمسؤولي‬ ‫‪-‬‬
‫أنھا جوھر األداء السلیم لمختلف المدیرین‬ ‫‪-‬‬
‫تساھم يف تحدید مستقبل المنظمة (القرارات االسباتيجية)‬ ‫‪-‬‬
‫أنھا جوھر وظائف اإلدارة وأساس وظائف المنشأة‬ ‫‪-‬‬

‫مستلزمات عملية صنع واتخاذ القرارات‪:‬‬

‫ان يكون هناك مشكلة او موقف‬ ‫‪-1‬‬


‫توفر البدائل المتاحة‬ ‫‪-2‬‬
‫وجود صانع قرار‬ ‫‪-3‬‬
‫توفر البيانات والمعلومات‬ ‫‪-4‬‬
‫البيئة المحيطة‬ ‫‪-5‬‬

‫عالقة عملية صنع واتخاذ القرار بوظائف اإلدارة والمنشأة‪:‬‬

‫العوامل المؤثرة يف صنع واتخاذ القرارات‪:‬‬

‫القيم واالتجاهات‬ ‫•‬


‫المؤثرات الشخصية (الوراثة – البيئة – الموقف)‬ ‫•‬
‫الميول والطموحات‬ ‫•‬
‫العوامل النفسية‬ ‫•‬
‫ظروف صنع القرار ( التأكد – شبه التأكد – عدم التأكد)‬ ‫•‬
‫مراحل عملية صنع القرار‪:‬‬

‫‪ -5‬تحديد البدائل‬ ‫تقييم فاعلية القرار‬ ‫‪-1‬‬


‫‪ -6‬جمع المعلومات وتحليلها‬ ‫تنفيذ البديل‬ ‫‪-2‬‬
‫‪ -7‬تحديد المشكلة‬ ‫اختيار البديل األنسب‬ ‫‪-3‬‬
‫‪ -8‬تحديد الهدف‬ ‫تقييم البدائل‬ ‫‪-4‬‬

‫أنواع القرارات اإلدارية‪:‬‬

‫‪ -1‬حسب المستوى اإلداري‬


‫اسباتيجية‬ ‫•‬
‫تكتيكية‬ ‫•‬
‫تنفيذية‬ ‫•‬
‫الت تتخذها‬
‫ي‬ ‫الجهة‬ ‫طبيعة‬ ‫‪-2‬‬
‫شخصية‬ ‫•‬
‫تنظيمية‬ ‫•‬
‫‪ -3‬حسب الجهد المبذول‬
‫رمبمجة (روتينية)‬ ‫•‬
‫غب رمبمجة (غب روتينية)‬ ‫•‬
‫ً‬
‫‪ -4‬افقا لطريقة اتخاذها‬
‫فردية‬ ‫•‬
‫جماعية‬ ‫•‬

‫أنماط القيادة يف اتخاذ القرارات اإلدارية‪:‬‬

‫ينفرد القائد بعملية صنع القرار واصدارة واعالنه دون مناقشة‬ ‫‪-‬‬
‫انفراد القائد بعملية صنع القرار مع رشح وجهة نظرة دون مناقشة‬ ‫‪-‬‬
‫انفراد القائد بعملية صنع القرار مع رشح وجهة نظرة مع المناقشة دون تغيب‬ ‫‪-‬‬
‫انفراد القائد بعملية صنع القرار مع مناقشة المرؤوسي واالستماع لهم ثم التعديل‬ ‫‪-‬‬
‫قيام القائد اإلداري بعرض المشكلة عىل المرؤوسي واخذ مرئياتهم لصنع القرار واصداره‬ ‫‪-‬‬
‫قيام القائد بوضع سياسات ال يخرج المرؤوسي عنها ثم اخذ مرئياتهم بعد قيامهم بمناقشتها لصنع القرار او إصداره‬ ‫‪-‬‬
‫ترك الحرية الكاملة للمرؤوسي للمناقشة واخذ المرئيات ويشاركهم القائد كعضو فريق ويصنع القرار ويصدر بشكل‬ ‫‪-‬‬
‫جماع‬
‫ي‬

‫األساليب الكمية يف اتخاذ القرار‪:‬‬

‫بحوث العمليات‬ ‫‪-1‬‬


‫نظرية االحتماالت‬ ‫‪-2‬‬
‫التحليل الحدي‬ ‫‪-3‬‬
‫الشبك‬
‫ي‬ ‫التحليل‬ ‫‪-4‬‬
‫مشكالت عملية صنع واتخاذ القرار‪:‬‬

‫صعوبة تحديد األهداف المراد إنجازها‬ ‫‪-‬‬


‫صعوبة تحديد المشكلة محل القرار‬ ‫‪-‬‬
‫نقص البيانات والمعلومات الالزمة‬ ‫‪-‬‬
‫عدم القدرة عىل تحديد البدائل المتاحة بدقة‬ ‫‪-‬‬
‫الشعة وعدم البيث يف اصدار القرار‬ ‫‪-‬‬
‫عدم توافر الحكمة واالبداع وروح المبادرة لدى متخذ القرار‬ ‫‪-‬‬
‫عدم او قلة توافر اإلمكانيات الالزمة بكافة أنواعها لصنع القرارات‬ ‫‪-‬‬

‫زيادة فاعلية عملية صنع واتخاذ القرار‪:‬‬

‫البيت للمنظمة ‪SWOT‬‬ ‫ي‬ ‫‪ -1‬االهتمام بإجراء التحليل‬


‫وه‪:‬‬‫‪ -2‬قيام القائد اإلداري باتخاذ ما يعرف بمحاذير اتخاذ القرار او ال ‪ 5‬ي‬
‫ر‬
‫والنش‬ ‫ال للمجامالت – ال للعواطف – ال للبدد – ال للعجلة – ال لإلذاعة‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -3‬راشاك العاملي وتمكينهم يف عمليه اتخاذ القرار‬
‫توح الدقة والبوي يف عملية اتخاذ القرار‬
‫ي‬ ‫‪-4‬‬
‫ر‬
‫‪ -5‬اعتماد نظم المعلومات ووفرتها ودقتها لجعل عملية اتخاذ القرار اكب موضوعية‬
‫‪ -6‬توافر اإلمكانيات بكافة أنواعها القادرة عىل صنع واتخاذ القرار‬
‫‪ -7‬تحديد المشكلة بوضوح وتحديد البدائل القادرة عىل معالجتها‬
‫‪ -8‬المرونة يف اتخاذ القرارات والعمل عىل تعديله لو تطلب االمر‬

‫حاجت اليه)‬
‫ي‬ ‫ان استودعتك ما قرأت وما حفظت وما تعلمت فرده يىل عن‬
‫(اللهم ي‬

You might also like