You are on page 1of 120

‫‪The Islamic University–Gaza‬‬ ‫الجـامعــــــــــة اإلســـــالميــة – غــزة‬

‫‪Deanship of Postgraduate Affairs‬‬ ‫عمادة البحث العلمي والدراسات العليا‬


‫‪Faculty of Economics and Adminisrative Sciences‬‬ ‫كـليـــــة االقتصاد والعلوم اإلداريــــــة‬
‫‪Master of Business & Administration‬‬ ‫ماجستير إدارة األعمــــــــــــــــــــــال‬

‫أثر المقارنة المرجعية على تحسين أداء العاملين في كلية الرباط‬


‫الجامعية بغزة "دراسة حالة"‬
‫‪Effect of Benchmarking on improving the performance of employees‬‬
‫"‪of Ribat University College in Gaza "case study‬‬

‫اح ِث‬
‫عد ُاد الب ِ‬
‫ِإ َ َ‬
‫عماد الدين عادل أبو هاني‬

‫الدك ُتور‬
‫اف ُ‬ ‫ِإ َ‬
‫شر ُ‬
‫وسيم إسماعيل الهابيل‬

‫ست ِ‬
‫ير‬ ‫صول َعلى َدَر َج ِة اْلم ِ‬
‫اج ِ‬ ‫الح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫كما ال ل ُم َتطلبات ُ‬
‫ُ ِ ِ‬
‫َ‬ ‫البحث است َ‬ ‫دم َهذا‬
‫ُق َ‬
‫سالم ِ‬
‫ية ِب َغزة‬ ‫ال ِ‬ ‫ام َع ِة ِ‬
‫ال َد ِارية ِفي اْلج ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫في إدارة األعمال ِب ُكلِية القتصاد و ُ‬
‫العلومِ ِ‬

‫‪2018‬م –‪1440‬هـ‬
‫إقــــــــــــــرار‬

‫أنا الموقع أدناه مقدم الرسالة التي تحمل العنوان‪:‬‬

‫أثر المقارنة المرجعية على تحسين أداء العاملين في كلية الرباط‬


‫الجامعية بغزة "دراسة حالة"‬
‫‪Effect of Benchmarking on improving the performance of employees‬‬
‫"‪of Ribat University College in Gaza "case study‬‬

‫أقر بأن ما اشتملت عليه هذه الرسالة إنما هو نتاج جهدي الخاص‪ ،‬باستثناء ما تمت اإلشارة‬
‫إليه حيثما ورد‪ ،‬وأن هذه الرسالة ككل أو أي جزء منها لم يقدم من قبل اآلخرين لنيل درجة أو‬
‫لقب علمي أو بحثي لدى أي مؤسسة تعليمية أو بحثية أخرى‪.‬‬
‫‪Declaration‬‬
‫‪I understand the nature of plagiarism, and I am aware of the University’s‬‬
‫‪policy on this.The work provided in this thesis, unless otherwise referenced, is‬‬
‫‪the researcher's own work, and has not been submitted by others elsewhere for‬‬
‫‪any other degree or qualification.‬‬

‫‪Student's name:‬‬ ‫عماد الدين عادل أبو هاني‬ ‫اسم الطالب‪:‬‬


‫‪Signature:‬‬ ‫التوقيع‪:‬‬
‫‪Date:‬‬ ‫التاريخ‪:‬‬

‫أ‬
‫نيتجة الحكم على األطروحة‬

‫ب‬
‫ملخص الرسالة‬

‫وتقيدديم ا داء عل د‬ ‫هددده هددذا البحددا إل د التعددره عل د أاددر المقارنددة المرجعيددة كأسددلو لقيددا‬
‫تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية في قطاع غزة‪.‬‬

‫مددن مةددادرها المختلحددة‪ ،‬واسددتخدم الباحددا‬ ‫ولتحقي د ق أهددداه البحددا قددام الباحددا بجمددع البيانددا‬
‫المنهج الوصحي التحليلدي إلجدراء البحدا‪ ،‬واعتمدد الباحدا انسدتبانة كدأداة رميسدة لجمدع البياندا ‪،‬‬
‫وكان مجتمدع البحدا هدم العداملون فدي كليدة الربداط الجامعيدة‪ ،‬وعيندة البحدا تمثلدت فدي العداملين‬
‫‪ ،‬وع ددددهم‬ ‫ف ددي كلي ددة الرب دداط الجامعي ددة بمختل ددم مس ددمياتهم الو‪،‬يحي ددة ‪،‬إداري‪ ،‬أ دداديمي‪ ،‬خ دددما‬
‫‪ 131،‬مو‪،‬ددم وقددام الباحددا باسددتخدام أسددلو الحةددر المسددف المددامل لجميددع أف دراد مجتمددع‬
‫الدراسة‪ ،‬حيا تم توزيع انستبانة علد كافدة أفدراد مجتمدع الد ارسدة‪ ،‬وقدد تدم اسدترداد ‪ 99‬اسدتبانة‪،‬‬
‫وتم استخدام برنامج‪ SPSS،‬انحةامي لتحليل البيانا ‪.‬‬

‫وقددد أ‪،‬هددر نتددامج البحددا أندده للمقارنددة المرجعيددة بأنواعهددا ‪،‬المقارنددة المرجعيددة الداخليددة‪ ،‬المقارنددة‬
‫المرجعيد ددة الو‪،‬يحيد ددة‪ ،‬المقارند ددة المرجعيد ددة التنافسد ددية‪ ،‬المقارند ددة المرجعيد ددة انسد ددتراتيجية‪ ،‬المقارند ددة‬
‫المرجعية العامة وتطبيقها تأاير هام عل تحسين ا داء للعداملين‪ ،‬وخلةدت الد ارسدة إلد بعد‬
‫أهمهددا‪ :‬ةددرورة انهتمددام بتقيدديم أداء العدداملين فددي الرليددة وتو‪،‬يددم مخرجاتدده بمددا يقددوم‬ ‫التوصدديا‬
‫ويةحف ا داء‪ ،‬وتبني محهوم المقارندة المرجعيدة فدي تقيديم ا داء فدي الرليدة‪ ،‬وتدوفير مدا لدزم مدن‬
‫المختةدين اإلداريدين‬ ‫بعد‬ ‫المرجعية‪ ،‬والعمل عل انتددا‬ ‫تسهل تطبيق المقارنا‬ ‫مواد وأدوا‬
‫المرجعيددة بأنواعهددا و ددر‬ ‫لتطبيددق المقارنددة المرجعيددة وأياددا حددا العدداملين عل د فهددم المقارنددا‬
‫اسقاط مخرجاتها عل بيئة العمل‪.‬‬

‫ت‬
Abstract

This study aims to identify the effect of benchmarking, as a performance


appraisal and measurement method, on improving the performance of
employees of Ribat University College in Gaza.

In order to achieve the study objectives, the researcher collected data from its
different resources, and adopted the descriptive analytical approach in
conducting the study. The researcher also relied on a questionnaire as the
primary tool for data collection. The study population consisted of all
employees working in Ribat University College in the Gaza Strip. The study
sample, however, consisted of the employees of Ribat University College in
Gaza who hold different job titles (administrative officers, academicians,
campus service workers) totaling (131) employees.

The researcher used the census survey method and distributed the
questionnaires to all study population members, only (99) of which were
recovered. (SPSS) software program was used to analyze data.

The study results revealed that benchmarking along with its different types
(internal, functional, competitive, strategic, and general) and applications has
shown a significant effect on improving the employees' administrative
performance. Against the background of the results, the study concluded with
several recommendations, the most important of which are to consider the
performance appraisal of the college's employees and employ its outputs in
creating correctional tools for its shortcomings. This is in addition to adopting
the benchmarking concept in performance appraisal process in the college, and
providing the necessary materials and tools that contribute to the application
of benchmarking. Furthermore, it is important to deputize some administrative
specialists to apply benchmarking and encourage the employees to exert effort
to fathom its concept, types and methods of implementing its outcomes on
work environment.

‫ث‬
‫بسم الله الرحمن الرحيم‬

‫سيَ َرى اللَّهُ َ‬


‫ع َملَ ُك ْم‬ ‫‪َ ‬وقُل ا ْع َملُوا فَ َ‬
‫سولُهُ َو ْال ُمؤْ منُ َ‬
‫ون‪‬‬ ‫َو َر ُ‬
‫]التوبة‪[105 :‬‬

‫ج‬
‫ْا ِل َ‬
‫هد ْا ُء‬

‫إل منارة العلم اإلمام ا مي الذي علم المعلمين‪ ،‬إل حبيب القلب ا سم ‪ ،‬سيد الخلق رسولنا‬
‫الرريم محمد صل الله عليه وسلم‪.‬‬

‫الرريم‪:‬‬ ‫إل أسوتنا وقدوتنا ا حبة الررام أصحا‬

‫أبو بكر الةد ق‪ ،‬عمر بن الخطا ‪ ،‬عثمان بن عحان‪ ،‬علي بن أبي الب وسامر الةحابة‬
‫أجمعين‪.‬‬

‫العط ار تداعب مسمعي ما حللت إل السيرة الطيبة العطرة إل روح جدتي‬ ‫إل الدعوا‬
‫الحنون‪.‬‬

‫أ د ها دعاء وعطاء إل من حا ت سعادتي‬ ‫محبة ورحمة وجاد‬ ‫إل النبع الذي فاض ويحي‬
‫بخيوط منسوجة من قلبها أمي الغالية‬

‫إل من ملل العر جبينه وشققت ا يام ديه‪ ،‬إل من علمني أن ا عمال الربيرة ن تتم إن‬
‫بالةبر والعزيمة واإلصرار‪ ،‬إل والدي الحبيب‬

‫أ ال الله بقاء والداي‪ ،‬وألبسهما او الةحة والعافية‪ ،‬ومتعني ببرهما واإلحسان لهما‬

‫إل السد المتين والركن الحةين أدامهم الله ع از وذخ ار ‪ ..‬إخوتي وأخواتي‬

‫إل زوجتي ورفيقة دربي التي وقحت معي وصبر وسار معي نحو الهده خطوة بخطوة‪ ،‬إل‬
‫عبيدة ورامد أدامهم الله ووالدتهم أنسا وعونا لي‪.‬‬ ‫أ حالي ا حبا‬

‫العظماء الذ ن عرفت معهم معن الحياة وقيمتها‪ ،‬أصدقامي ورفا‬ ‫إل رفا الدر وا صحا‬
‫دربي‬

‫إل أهلي وأقربامي وكل من دع لي دعوة في ‪،‬هر الغيب‬

‫الباحث‬

‫ح‬
‫وتقدير‬
‫ٌ‬ ‫شكر‬
‫ٌ‬
‫الحمد للده الدذي بنعمتده تدتم الةدالحا ‪ ،‬والةدسة والسدسم علد الرسدول المعلدم القامدل صدل اللده‬
‫عليه وسلم‪:‬من ال يشكر الناس ال يشكر الله ‪، ‬رواه البخداري ‪ ،‬وبعدد أن أتدم اللده نعمتده علدي إذ‬
‫أ ملت هذه الرسالة العلمية‪ ،‬التي أسال الله أن يكتب لي أجرها‪ ،‬وأن نحع بها‪.‬‬
‫الم ددكر وانمتن ددان‪،‬‬ ‫ي ددا‬‫واعت ارفد دذا ل ددذوي الحا ددل بحا ددلهم‪ ،‬ول ددذوي العل ددم بعلمه ددم‪ ،‬أتق دددم بأس ددم‬
‫والتقد ر والمحبة‪ ،‬إل جميدع أسداتذتي ا فاةدل‪ ،‬الدذ ن مهددوا لدي ريدق العلدم والمعرفدة‪ ،‬وأخد‬
‫بالم ددكر والتق ددد ر ال دددكتور الحاة ددل وســـيم الهابيـــل ال ددذي تحا ددل باإلشد دراه والتوجي دده‪ ،‬وس ددعة‬
‫الةدر‪ ،‬فران خير موجه لي في رحلة البحا والتنقيب‪.‬‬
‫المددكر والتقددد ر للجنددة المناقمددة‪ ،‬ممثلددة بكددل مددن‪ :‬الدددكتور ســامي أبــو الــروس‬ ‫وأتقدددم بخددال‬
‫مناقم دذا داخلي دذا‪ ،‬والدددكتور نبيـــل اللـــو مناقم دذا خارجي دذا عل د تحاددلهما بقبددول مناقمددة الرسددالة‪،‬‬
‫س اللدده ‪-‬عددز وجددل‪-‬أن ددديم عليهمددا موفددور‬
‫والحكددم عليهددا‪ ،‬وئارامهددا بمسحظاتهمددا السددد دة‪ ،‬سددام ذ‬
‫الةحة والعافية‪ ،‬وأن يجزيهما عني خير الجزاء‪.‬‬
‫والمكر موصول إل جميدع العداملين فدي كليدة التجدارة فدي الجامعدة انسدسمية بغدزة‪ ،‬وئلد السدادة‬
‫المحكمين داة الدراسة‪ ،‬لما كان إلرشاداتهم ونةحهم من النحع والحامدة في ااراء الدراسة‪.‬‬
‫وأخي د ذار‪ ،‬كددل المددكر والتقددد ر لرددل ا صدددقاء واإلخددوة الددذ ن شددجعوا‪ ،‬وسدداهموا فددي إنجدداح هددذه‬
‫الدراسة‪.‬‬

‫الباحث‬
‫عماد الدين عادل أبو هاني‬

‫خ‬
‫فهرس المحتويات‬

‫إقــــــــــــــرار‪ .................................................................................................‬أ‬
‫ملخص الرسالة ‪ ..........................................................................................‬ت‬
‫‪ ..............................................................................................Abstract‬ث‬
‫ْا ِل َ‬
‫هد ْا ُء ‪..................................................................................................‬‬
‫وتقدير ‪ .............................................................................................‬خ‬
‫ٌ‬ ‫شكر‬
‫ٌ‬
‫فهرس المحتويات ‪ .........................................................................................‬د‬
‫فهرس الجداول ‪ ...........................................................................................‬ز‬
‫فهرس األشكال والرسومات التوضيحية ‪ ..................................................................‬ش‬
‫فهرس المالحق ‪ .........................................................................................‬ص‬

‫الفصـــل األول الطار العام للدراسة ‪1 .......................................................................‬‬

‫‪ 1.1‬مقدمة‪2 ....................................................................................... :‬‬


‫‪ 2.1‬ممكلة الدراسة‪3 ............................................................................... :‬‬
‫‪ 3.1‬متغي ار الدراسة‪4 ..............................................................................:‬‬
‫‪ 4.1‬نموذج الدراسة‪4 ............................................................................... :‬‬
‫الدراسة‪1 ............................................................................. :‬‬ ‫‪ 1.1‬فرةيا‬
‫‪ 1.1‬أهداه الدراسة‪1 ............................................................................... :‬‬
‫‪ 1.1‬أهمية الدراسة‪1 ................................................................................ :‬‬
‫‪ 1.1‬حدود الدراسة‪1 ................................................................................ :‬‬

‫الفصل الثاني الطار النظري للدراسة ‪7 .....................................................................‬‬

‫المبحث األول‪ :‬المقارنة المرجعية‪8 ...................................................................‬‬


‫‪ 1.1.2‬مقدمة‪1 .....................................................................................:‬‬
‫‪ 2.1.2‬محهوم المقارنة المرجعية‪1 ................................................................... :‬‬
‫‪ 3.1.2‬أهمية المقارنة المرجعية‪9 ....................................................................:‬‬
‫‪ 4.1.2‬أهداه المقارنة المرجعية‪11 ..................................................................:‬‬
‫‪ 1.1.2‬أنواع المقارنة المرجعية‪11 ....................................................................:‬‬
‫‪ 1.1.2‬مراحل عملية المقارنة المرجعية‪13 ........................................................... :‬‬
‫تطبيق المقارنة المرجعية‪11 ......................................................... :‬‬ ‫‪ 1.1.2‬معوقا‬
‫المبحث الثاني‪ :‬تحسين أداء العاملين ‪11.............................................................‬‬
‫‪ 1.2.2‬مقدمة‪19 ....................................................................................:‬‬
‫‪ 2.2.2‬محهوم ا داء‪19 ............................................................................. :‬‬

‫د‬
‫‪ 3.2.2‬أبعاد ا داء‪21 .............................................................................. :‬‬
‫‪ 4.2.2‬تقييم ا داء‪21 ...............................................................................:‬‬
‫‪ 1.2.2‬أهمية تقييم ا داء‪21 .........................................................................:‬‬
‫المبحث الثالث‪ :‬كلية الرباط الجامعية بغزة ‪32.........................................................‬‬
‫‪ 1.3.2‬مقدمة‪23 ....................................................................................:‬‬
‫‪ 2.3.2‬الرؤية‪23 ....................................................................................:‬‬
‫‪ 3.3.2‬الرسالة‪23 ...................................................................................:‬‬
‫‪ 4.3.2‬الغاية‪23 .................................................................................... :‬‬
‫‪ 1.3.2‬البرامج التي تقدمها كلية الرباط الجامعية‪24 .................................................. :‬‬
‫‪ 2.1.3‬واقع تطبيق المقارنة المرجعية في كلية الرباط الجامعية‪24 .....................................:‬‬
‫‪ 1.3.2‬ر ةبط وتقييم ا داء في و ازرة الداخلية‪21 ................................................ :‬‬

‫الفصل الثالث الد ارسات السابقة ‪32.........................................................................‬‬

‫‪ 1.3‬مقدمة‪21 ...................................................................................... :‬‬


‫المحلية‪21 ............................................................................:‬‬ ‫‪ 2.3‬الدراسا‬
‫العربية‪21 ............................................................................ :‬‬ ‫‪ 3.3‬الدراسا‬
‫ا جنبية‪34 ........................................................................... :‬‬ ‫‪ 4.3‬الدراسا‬
‫السابقة‪31 ...............................................................:‬‬ ‫‪ 1.3‬التعقيب عل الدراسا‬
‫السابقة‪31 ............................................ :‬‬ ‫‪ 1.3‬أوجه استحادة الدراسة الحالية مع الدراسا‬
‫السابقة‪31 .............................................:‬‬ ‫‪ 1.3‬أوجه التميز للدراسة الحالية عن الدراسا‬

‫الفصل الرابع الطار العملي للدراسة ‪04.....................................................................‬‬

‫‪ 1.4‬المقدمة‪41 ..................................................................................... :‬‬


‫‪ 2.4‬منهج الدراسة‪41 ............................................................................... :‬‬
‫‪ 3.4‬مجتمع وعينة الدراسة‪42 ........................................................................:‬‬
‫‪ 4.4‬أداة الدراسة‪42 ................................................................................. :‬‬
‫بناء اإلستبانة‪43 .......................................................................:‬‬ ‫‪ 1.4‬خطوا‬
‫‪ 1.4‬صد انستبانة‪43 ............................................................................. :‬‬
‫اإلستبانة ‪49 ................................................................. :Reliability‬‬ ‫‪ 1.4‬ابا‬
‫‪ 1.4‬ا ساليب اإلحةامية المستخدمة‪11 ............................................................. :‬‬
‫‪ 9.4‬اختبار التوزيع الطبيعي ‪11 ................................. : Normality Distribution Test‬‬

‫الفصل الخامس تحليل البيانات واختبار الفرضيات ‪23.......................................................‬‬

‫‪ 1.1‬مقدمة‪13 ...................................................................................... :‬‬

‫ذ‬
‫العامة ‪13 .........................................‬‬ ‫‪ 2.1‬الوصم اإلحةامي لعينة الدراسة وفق البيانا‬
‫‪ 3.1‬المحك المعتمد في الدراسة‪11 ...................................................................:‬‬
‫‪ 4.1‬تحليل فق ار انستبانة‪11 .......................................................................:‬‬
‫الدراسة‪12 ......................................................................‬‬ ‫‪ 1.1‬اختبار فرةيا‬

‫الفصل السادس النتائج والتوصيات‪81......................................................................‬‬

‫‪ 1.1‬مقدمة ‪12 .......................................................................................‬‬


‫‪ 2.1‬نتامج الدراسة‪12 ................................................................................:‬‬
‫الدارسة‪11 ............................................................................:‬‬ ‫‪ 1.3‬توصيا‬

‫المصادر والمراجع‪81.......................................................................................‬‬
‫المالحق ‪12................................................................................................‬‬

‫ر‬
‫فهرس الجداول‬
‫جدول ‪ : 1.4،‬وةف مجتمع وعينة الدراسة‪42 ..............................................................‬‬
‫المستخدم في انستبانة ‪43 ...................................................‬‬ ‫المقيا‬ ‫جدول ‪ : 2.4،‬درجا‬
‫جدول ‪ : 3.4،‬معامل انرتباط بين ل فقرة من فق ار مجال المقارنة المرجعية الداخلية والدرجة الرلية‬
‫للمجال‪44 ..................................................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 4.4،‬معامل انرتباط بين ل فقرة من فق ار مجال المقارنة المرجعية التنافسية والدرجة الرلية‬
‫للمجال‪41 ..................................................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 1.4،‬معامل انرتباط بين ل فقرة من فق ار مجال المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية والدرجة الرلية‬
‫للمجال‪41 ..................................................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 1.4،‬معامل انرتباط بين ل فقرة من فق ار مجال المقارنة المرجعية انستراتيجية والدرجة الرلية‬
‫للمجال‪41 ..................................................................................................‬‬
‫جدول ‪: 1.4،‬معامل انرتباط بين ل فقرة من فق ار مجال المقارنة المرجعية العامة والدرجة الرلية للمجال‬
‫‪41 ........................................................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 1.4،‬معامل انرتباط بين ل فقرة من فق ار مجال ا داء اإلداري والدرجة الرلية للمجال ‪41 ......‬‬
‫اإلستبانة والدرجة الرلية لإلستبانة ‪49 .........‬‬ ‫جدول ‪ : 9.4،‬معامل انرتباط بين درجة ل مجال من مجان‬
‫اإلستبانة‪49 ................................................‬‬ ‫ابا‬ ‫جدول ‪ : 11.4،‬معامل ألحا رونباخ لقيا‬
‫جدول ‪ : 11.4،‬وةف نتامج اختبار التوزيع الطبيعي ‪11 .....................................................‬‬
‫جدول ‪ : 1.1،‬توزيع عينة الدراسة حسب العمر ‪13 ..........................................................‬‬
‫جدول ‪ : 2.1،‬توزيع عينة الدراسة حسب المؤهل العلمي‪13 ..................................................‬‬
‫جدول ‪ : 3.1،‬توزيع عينة الدراسة حسب الحئة الو‪،‬يحية‪14 ...................................................‬‬
‫الخدمة في الرلية ‪11 ...................................‬‬ ‫جدول ‪ : 4.1،‬توزيع عينة الدراسة حسب عدد سنوا‬
‫جدول ‪ : 1.1،‬توزيع عينة الدراسة حسب الرتبة العسكرية ‪11 .................................................‬‬
‫جدول ‪ : 1.1،‬وةف المحك المعتمد في الدراسة‪11 .........................................................‬‬
‫جدول ‪ : 1.1،‬المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لرل فقرة من فق ار‬
‫مجال المقارنة المرجعية الداخلية ‪11 ......................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 1.1،‬المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لرل فقرة من فق ار‬
‫مجال المقارنة المرجعية التنافسية ‪11 .....................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 9.1،‬المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لرل فقرة من فق ار‬
‫مجال المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية ‪11 .....................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 11.1،‬المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لرل فقرة من‬
‫فق ار مجال المقارنة المرجعية انستراتيجية ‪14 ...........................................................‬‬
‫جدول ‪ : 12.1،‬المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لجميع فق ار‬
‫المقارنة المرجعية ‪11 ......................................................................................‬‬

‫ز‬
‫جدول ‪ : 13.1،‬المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لرل فقرة من‬
‫فق ار مجال ا داء اإلداري ‪19 ...........................................................................‬‬
‫العامة في قطاع‬ ‫جدول ‪ : 14.1،‬معامل انرتباط بين المقارنة المرجعية وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬
‫غزة‪12 .....................................................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 11.1،‬تحليل اننحدار المتعدد ‪14 .................................................................‬‬
‫جدول ‪ : 11.1،‬نتامج اختبار التبا ن ا حادي – العمر‪11 .................................................‬‬
‫جدول ‪ : 11.1،‬نتامج اختبار التبا ن ا حادي – المؤهل العلمي ‪11 ........................................‬‬
‫جدول ‪ : 11.1،‬نتامج اختبار التبا ن ا حادي – الحئة الو‪،‬يحية‪11 .........................................‬‬
‫الخدمة في الرلية ‪11 ..............................‬‬ ‫جدول ‪ : 19.1،‬نتامج اختبار التبا ن ا حادي – سنوا‬
‫جدول ‪ : 21.1،‬نتامج اختبار التبا ن ا حادي – الرتبة العسكرية ‪11 .......................................‬‬

‫س‬
‫فهرس األشكال والرسومات التوضيحية‬
‫شكل ‪ : 1.1،‬نموذج الدراسة‪4 ..............................................................................‬‬
‫شكل ‪ : 1.2،‬نموذج المقارنة المرجعية حسب‪11 .................................... Goetsch, & Davis:‬‬

‫ش‬
‫فهرس المالحق‬

‫ملحق ‪ : 1،‬استبانة الدراسة‪91 ..............................................................................‬‬


‫ملحق ‪ : 2،‬أسماء السادة المحكمين‪113 ....................................................................‬‬
‫ملحق ‪ : 3،‬المقابس ‪114 .................................................................................‬‬

‫ص‬
‫الفصـــل األول‬
‫الطار العام للدراسة‬
‫الفصل األول‬
‫الطار العام للدراسة‬
‫‪ 1.1‬مقدمة‪:‬‬

‫اختسه غاياتها‪ ،‬وأهدافها‪ ،‬ومماربها‪ ،‬و بيعة‬ ‫عل‬ ‫والمركا‬ ‫في إ ار سعي المؤسسا‬
‫اإلدارية التي تناوي تحتها من أجل التقامها مع‬ ‫ا نظمة اإلدارية التي تنتهجها‪ ،‬أو المدار‬
‫إن من خسل ارتباط ا هداه وتميز‬ ‫والتي ن تتأت‬ ‫وا هداه بالةورة المثل‬ ‫هذه الغايا‬
‫بقدرتها عل تحقيق غاياتها‬ ‫ا داء اإلداري للمؤسسة حيا أنه رتبط ا داء اإلداري للمؤسسا‬
‫انختيار بين المناهج اإلدارية‪،‬‬ ‫إل‬ ‫وأهدافها ارتبا ا وايقا ‪ ،‬من هذا المنطلق تلجأ المؤسسا‬
‫والتي ترتأي اندارة أنها ا نسب لهيكل المركة و بيعتها والبيئة والظروه المحيطة بها‪.‬‬
‫‪ ،‬ل فيحان‪،‬‬ ‫انفال‬ ‫أسلوبا للبحا عن ل ما ؤدي ال‬
‫ذ‬ ‫و نه تمكل المقارنة المرجعية‬
‫هذه‬ ‫‪2111‬م بدأ الباحثون والممارسون في الحقل اإلداري بانتهاج هذه المناهج‪ ،‬وتطور‬
‫التي‬ ‫المناهج مع التقدم المستمر في العلوم وانبحاث المختلحة‪ ،‬فمرو ار بنماذج اإلدارة بالعمليا‬
‫تم من خسلها تقسيم فروع المؤسسة حسب ا نمطة التي ياطلع بها كل قسم من ا قسام‬
‫مرو ار بنماذج تحسين ا داء المستمر‪ ،‬وأساليب تقويم ا داء الو‪،‬يحي‪ ،‬ونظم إدارة ا داء وا داء‬
‫المتوازن واإلدارة الجيدة وغيرها‪.‬‬
‫إدارة الجودة الماملة التي تستخدم إلجراء عمليا‬ ‫تعد المقارنة المرجعية واحدة من أهم أدوا‬
‫أدامها الحالي‬ ‫التحسين المستمر نمطة المنظمة وعملياتها وذلك من خسل قيام المنظمة بقيا‬
‫الرامدة في القطاع نحسه بهده التعره إل الريحية التي حققت بها تلك‬ ‫ومقارنته بأداء المنظما‬
‫لسرتقاء بمستويا‬ ‫أسا‬ ‫ذلك المستوي من ا داء المتميز واستخدام تلك المعلوما‬ ‫المنظما‬
‫ا داء الحالية لتحقيق أهداه المنظمة المالية وانستراتيجية ‪،‬إبراهيم‪2111 ،‬م ‪.‬‬
‫تؤكد لهم جودة العملية‬ ‫والمعاهد ال ةمانا‬ ‫والرليا‬ ‫الجامعا‬ ‫يحتاج القاممون عل إدا ار‬
‫التعليمية‪ ،‬وقد ن ترحي الجودة في العملية التعليمية بل بحثون عن التميز وانبداع‪ ،‬نن‬
‫المطلو للتنافس ا اديمي تجاوز محهوم الجودة‪ ،‬ويةل ال مرحلة لب التميز وانبداع في‬
‫ثير من التخةةا ‪ ،‬إداريا وأ اديميا وباحثين و لبة ‪،‬إسماعيل‪2111 ،‬م ‪.‬‬
‫ا مريكية والعالمية ا خرى بركب شركة زيروكس‪ ،‬كأمثال فورد التي‬ ‫لحقت العد د من المركا‬
‫أخرى ك ‪ IBM‬ا مريكية‪،‬‬ ‫الرامدة في تطبيق هذا المحهوم‪ ،‬وشركا‬ ‫تعتبر أحد أهم المركا‬
‫المقارنة المرجعية بحا المركة عن‬ ‫وموتورون و كوداك وغيرها ‪ ،‬وتعدى استخدام أسلو‬
‫ا خرى التي ترسب نوعا من التميز انداري‪ ،‬إل أن‬ ‫أساليب ا داء الموجودة لدى المركا‬

‫‪2‬‬
‫الموجودة في‬ ‫السوقية والبحا في جميع المركا‬ ‫أصبف أسلوبا للتعلم من جميع المكونا‬
‫تميزها انداري وتحردها‬ ‫المختلحة رغبة في التعلم منها والتعره عل أسبا‬ ‫والمجان‬ ‫الساحا‬
‫بنوع خاص من نجاحاتها‪.‬‬
‫وتعتبر شركة زيروكس أول شركة أمريكية تطبق هذا المحهوم عل نطا واسع في عام ‪1919‬م‬
‫تةوير المستندا‬ ‫تحو المنافسين اليابانيين عليها في إنتاج ن‬ ‫أسبا‬ ‫ان تدر‬ ‫فقد اراد‬
‫اليابانية‬ ‫وبأسعار اقل من ترلحة إنتاجها بمركة زيروكس فقامت بمراء اآلن‬ ‫بجودة اعل‬
‫بذلك في تحسين انتها بدرجة‬ ‫وتحريكها ودراستها ومعرفة سر قوتها وانخحاض تراليحها واستحاد‬
‫بيرة‪.‬‬
‫إل‬ ‫المنافسة إن أنها امتد‬ ‫وبالرغم من أن هذه العملية ركز في البداية عل دراسة المنتجا‬
‫زيادة اإلنتاجية‬ ‫العمل وو‪،‬امم العاملين وا داء التنظيمي كما شملت دراسا‬ ‫دراسة إجراءا‬
‫ورفع قيمة العمل ككل‪، .‬الهنداوي‪2111،‬م ‪.‬‬

‫‪ 3.1‬مشكلة الدراسة‪:‬‬

‫جودة أدامها ودون ا خذ‬ ‫العامة عل معا ير ا داء الداخلية في قيا‬ ‫ان اعتماد المؤسسا‬
‫المنافسة يعد من المما ل ا ساسية التي‬ ‫بعين انعتبار معرفة مستوى أداءها بالنسبة للوحدا‬
‫العامة والتي تعد كلية الرباط تابعة نحدى تلك المؤسسا ‪،‬‬ ‫تعاني منها الرثير من المؤسسا‬
‫وذلك ن المؤسسة من الممكن أن تقيم مستوى أدامها حسب معا يرها الخاصة وترون نتامج‬
‫ا خرى من الممكن أن ترون تلك‬ ‫التقييم عالية لرنها بالنسبة للمعا ير الخارجية والمؤسسا‬
‫النتامج دون الحد المطلو أصس مما ؤدي إل تعثر المؤسسة في تحقيق اهدافها او في تحقيق‬
‫التميز أو اإلبداع‪ .‬وبعد مسحظة الباحا من خسل دراسته وعمله في كلية الرباط الجامعية‬
‫عامة عدم انهتمام بأسلو المقارنة المرجعية كأداة‬ ‫والمد رية العامة للمر ة وجميعها مؤسسا‬
‫مع مسؤول‬ ‫لتحسين أداء المو‪،‬حين وصون لألداء المثالي‪ ،‬وقام الباحا باجراء عدة مقابس‬
‫شؤون المدرسين بالرلية ‪،‬السيد‪ ، 2111 ،‬ومسؤول التدريب العملي وانستجداد ‪،‬اللولحي‪،‬‬
‫‪ 2111‬للتأ د من واقعية ممكلة الدراسة‪ ،‬والتي تهده إل تحسين أداء العاملين في كلية الرباط‬
‫ا داء المثالي وعليه فإن‬ ‫المقارنة المرجعية أي المعا ير الخارجية وصون إل‬ ‫اعتمادا عل‬
‫ممكلة الدراسة تتمثل في السؤال الرميس اآلتي‪:‬‬

‫‪3‬‬
‫ما هو أثر أسلوب المقارنة المرجعية على تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية؟‬
‫‪ 2.1‬متغيرات الدراسة‪:‬‬

‫التالية‪:‬‬ ‫المتغير المستقل‪ :‬المقارنة المرجعية‪ ،‬ويتمثل في المجان‬

‫‪ ‬المقارنة المرجعية الداخلية‬


‫‪ ‬المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‬
‫‪ ‬المقارنة المرجعية التنافسية‬
‫‪ ‬المقارنة المرجعية انستراتيجية‬
‫‪ ‬المقارنة المرجعية العامة‬

‫المتغير التابع‪:‬‬

‫‪ ‬تحسين أداء العاملين‪.‬‬

‫‪ 0.1‬نموذج الدراسة‪:‬‬

‫المتغير التابع‬ ‫المتغير المستقل‬

‫المقارنة المرجعية‬
‫‪ ‬المقارنة الداخلية‬

‫تحسين أداء العاملين‬ ‫‪ ‬المقارنة الو‪،‬يحية‬


‫‪ ‬المقارنة التنافسية‬
‫‪ ‬المقارنة انستراتيجية‬
‫‪ ‬المقارنة العامة‬

‫شكل (‪ :)1.1‬نموذج الدراسة‬

‫السابقة‬ ‫بناء عل الدراسا‬


‫المصدر‪ :‬جرد بواسطة الباحا ذ‬
‫داء عل د‬
‫بعدداد المقارنددة المرجعيددة بند ذ‬ ‫وقددد قددام الباحددا بوةددع نمددوذج الد ارسددة ‪،‬الباحددا‪2111 ،‬‬
‫السابقة التالية‪:‬‬ ‫الدراسا‬
‫‪(Joan Kraft,1996) ‬‬
‫‪Ovidijus Jurevicius, 2014) ‬‬

‫‪4‬‬
‫‪(2016 Tjutju Yuniarsih, Mochammad Dudih Sugiharto) ‬‬

‫‪ 2.1‬فرضيات الدراسة‪:‬‬

‫دنلة احةدامية عندد مسدتوى دنلدة ‪α ≥ 1.11،‬‬ ‫‪ ‬الفرضية الرئيسة األولى‪ :‬توجد عسقة ذا‬
‫بين المقارنة المرجعية وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫‪ ‬الفرضــية الرئيســة الثانيــة‪ :‬وجددد أاددر ذو دنلددة احةددامية عنددد مسددتوى دنلددة ‪α ≥ 1.11،‬‬
‫للمقارنة المرجعية عل تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫وتنبثق منها الفرضيات التالية‪:‬‬

‫‪ .1‬وجددد أاددر ذو دنلددة احةددامية عنددد مسددتوى دنلددة ‪ α ≥ 1.11،‬للمقارن دة المرجعيددة الداخليددة‬
‫عل تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫‪ .2‬وجددد أاددر ذو دنلددة احةددامية عنددد مسددتوى دنلددة ‪ α ≥ 1.11،‬للمقارن دة المرجعيددة التنافسددية‬
‫عل تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫‪ .3‬وجددد أاددر ذو دنلددة احةددامية عنددد مسددتوى دنلددة ‪ α ≥ 1.11،‬للمقارنددة المرجعيددة الو‪،‬يحيددة‬
‫عل تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫‪ .4‬وجد أار ذو دنلة احةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1.11،‬للمقارنة المرجعيدة انسدتراتيجية‬
‫عل تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫‪ .1‬وجد أار ذو دنلة احةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1.11،‬للمقارندة المرجعيدة العامدة علد‬
‫تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬

‫دنلدة احةدامية عندد مسدتوى دنلدة ‪α ≥ 1.11،‬‬ ‫‪ ‬الفرضية الرئيسة الثالثة‪ :‬توجدد فدرو ذا‬
‫المبحدواين حدول أادر المقارندة المرجعيدة علد تحسدين أداء العداملين‬ ‫اسدتجابا‬ ‫بين متوسطا‬
‫الديموغرافيددة التاليددة ‪،‬العمددر‪ ،‬المؤهددل العلم ددي‪،‬‬ ‫فددي كليددة الربدداط الجامعيددة‪ .‬تعددزى للمتغيد د ار‬
‫الخبرة‪ ،‬الرتبة العسكرية ‪.‬‬ ‫المسم الو‪،‬يحي‪ ،‬سنوا‬

‫‪ 2.1‬أهداف الدراسة‪:‬‬

‫‪ .1‬تحد د واقع تطبيق المقارنة المرجعية في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬


‫‪ .2‬التعره عل مستوى أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫بيعددة العسقددة بددين المقارنددة المرجعيددة وتحسددين أداء العدداملين فددي كليددة الربدداط‬ ‫‪ .3‬التعددره علد‬
‫الجامعية‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫‪ .4‬معرفةة أ مةةن أدعةةاد المقارنةةة المرجعيةةة ارا ةةر تة يرا لة تحسدين أداء العدداملين فدي كليددة‬
‫الرباط الجامعية‪.‬‬
‫‪ .1‬تقديم النصائح والتوصيات من نتائج الدراسة للمعنيين لمسا دتهم في اتخاذ القرار ارم ل‪.‬‬
‫المبحد ددواين حد ددول العسقد ددة بد ددين المقارند ددة‬ ‫اسد ددتجابا‬ ‫‪ .1‬التعد ددره عل د د الحد ددرو فد ددي متوسد ددطا‬
‫الديموغرافيددة‬ ‫المرجعيددة وتحسددين أداء العدداملين فددي كليددة الربدداط الجامعيددة‪ .‬تعددزى للمتغي د ار‬
‫الخبرة ‪.‬‬ ‫التالية ‪،‬الجنس‪ ،‬العمر‪ ،‬المؤهل العلمي‪ ،‬المسم الو‪،‬يحي‪ ،‬سنوا‬

‫‪ 7.1‬أهمية الدراسة‪:‬‬

‫تبرز أهمية الدراسة من خسل تناولها لموةوع مهم في مجال اندارة وهو المقارنة المرجعية‬
‫وتحسين ا داء للعاملين‪ ،‬وتنبثق أهمية الدراسة من زاويتين ا ول علمية‪ ،‬والثانية عملية‪.‬‬

‫‪ .1‬األهميــة العلميــة‪ :‬ترتسددب الد ارسددة أهميتهددا العلميددة مددن خددسل قيددام الباحددا باسددتخدام مددنهج‬
‫علمددي ثددري المعرفددة العلميددة فددي مجددال المقارنددة المرجعيددة وتحسددين أداء العدداملين فددي كليددة‬
‫الربدداط الجامعيددة‪ ،‬كمددا ؤمددل أن تددؤدي هددذه الد ارسددة إلد اةددافة علميددة تسدداعد البدداحثين فددي‬
‫الحقل ا اديمي‪.‬‬
‫العامة في قطاع غزة هو تغييب‬ ‫‪ .2‬األهمية العملية‪ :‬الظاهر والمسحظ في أغلب المؤسسا‬
‫عملية تقييم ا داء للعاملين بمكل مجد وفعال‪ ،‬مما ؤدي إل الترهل اإلداري والو‪،‬يحي شيئا‬
‫المقارنة المرجعية والسعي لتطبيقه في‬ ‫فميئا‪ ،‬من هنا لمس الباحا ةرورة تطبيق أسلو‬
‫أمس في تحقيق ا داء المثالي لدى العاملين من خسل تحسين أدامهم‬ ‫تلك المؤسسا‬
‫المعا ير‬ ‫استنادا إل‬ ‫ريقة مجدية لتقييم أداء العاملين في المؤسسا‬ ‫انداري ‪ ،‬وئيجاد‬
‫الداخلية والخارجية معا‪.‬‬

‫‪ 8.1‬حدود الدراسة‪:‬‬

‫‪ .1‬الحد الزمني‪ :‬تمثل تلك الحدود اإل ار الزمني للدراسة وهو عام ‪.2111‬‬
‫‪ .2‬الحد المكاني‪ :‬لية الرباط الجامعية بغزة‪.‬‬
‫‪ .3‬الحد البشري‪ :‬العاملين في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬
‫‪ .4‬الحــد الموضــوعي‪ :‬المقارنددة المرجعيددة وأارهددا عل د وتحسددين أداء العدداملين فددي كليددة الربدداط‬
‫الجامعية‪.‬‬

‫‪6‬‬
‫الفصل الثاني‬
‫الطار النظري للدراسة‬
‫الفصل الثاني‬
‫الطار النظري للدراسة‬
‫المبحث األول‪ :‬المقارنة المرجعية‬
‫‪ 1.1.3‬مقدمة‪:‬‬

‫اشتق مةطلف المقارنة المرجعية من علم المساحة فالمعن ا صلي لها ‪land surveying‬‬
‫‪ where mark‬أو المركز المعروه‪ ،‬ويعتبر مرجعا خذ المقا يس قياسا عليه‪ ،‬فهذا المةطلف‬
‫أو إشا ار‬ ‫ان يستخدمه المساحون في مسف ا رض من خسل تحد د عسما‬
‫‪ Benchmarks‬ترون نقاط مرجعية أو دنلة معينة لمواةع محددة مسبقا تقوم استنادا إليها‬
‫ا خرى‪، .‬عبد الرحيم‪2112 ،‬م ‪ .‬وتمتد جذور المقارنة المرجعية للعام ‪1111‬م وذلك‬ ‫النطا‬
‫عند قيام الةناعي اننجليزي ‪ Francis Lowell،‬بدراسة أفال ا ساليب المستخدمة في‬
‫هذا‬ ‫في‬ ‫نجاحا‬ ‫التطبيقا‬ ‫أ ثر‬ ‫إل‬ ‫للوصول‬ ‫البريطانية‪،‬‬ ‫الطحين‬ ‫معامل‬
‫المجال‪(Evans,1994) .‬‬

‫‪ 3.1.3‬مفهوم المقارنة المرجعية‪:‬‬

‫نسبيا‬
‫مةطلحا حد ذثا ذ‬
‫ذ‬ ‫يحظ محهوم المقارنة المرجعية باهتمام العد د من الرتا والباحثين لرونه‬
‫في الدراسا اإلدارية؛ مما جعله موةع اهتمامهم في الدراسة والتحليل‪ .‬وتبرز اختسفا في‬
‫التعبير عن هذا المةطلف؛ فيسميه بعاهم أداة ‪ ،‬ويطلق عليه خرون أسلو ‪ ،‬ويعتبره فريق‬
‫ريقة ‪ ،‬ويةم فريق رابع المقارنة المرجعية بأنها عملية ‪ ،‬وعل الرغم من هذه الحرو‬ ‫االا‬
‫اللحظية إن أن هناك شبه اتحا عل المعن المقةود والحامدة المتحققة من هذا المحهوم‪.‬‬
‫أداء منظمتنا‬ ‫من خسل قيا‬ ‫تحسين ا داء والممارسا‬ ‫فقد عرفها )‪ (Weiss‬بأنها أسلو‬
‫نجاحا التي تعمل في مجال الةناعة الذي نعمل فيه أو‬
‫ذ‬ ‫مقارنة بأداء وممارسا أ ثر المنظما‬
‫خارجه‪ .‬وعره )‪ (Goetsch & Davis‬المقارنة المرجعية بأنها عملية مقارنة وقيا نما ا‬
‫ا داء العالي من داخل أو خارج الةناعة‬ ‫ذا‬ ‫المنظمة أو عملياتها الداخلية مع المنظما‬
‫الةناعية‬ ‫التي تعمل فيها تلك المنظمة‪ .‬وعرفها )‪ (Camp‬بأنها البحا عن أفال الممارسا‬
‫التي من شأنها أن تؤدي إل أداء استثنامي من خسل تنحيذ هذه الممارسا ‪ .‬أما )‪(Spenley‬‬
‫الرميسية للمنظمة مع الممارسا‬ ‫ومقارنة الممارسا‬ ‫فيعره المقارنة المرجعية بأنها عملية قيا‬
‫وةع أهداه جد دة‬ ‫ا خرى لترسيخ مقا يس نسبية لألداء تساعد عل‬ ‫الرميسية للمنظما‬
‫وا تماه أفرار جد دة للتحسين‪ .‬ويةم )‪ (Wild‬المقارنة المرجعية بأنها أسلو يمكن المنظمة‬

‫‪8‬‬
‫ةمان التحسين المستمر‪ .‬وأياا عرفها‬ ‫تساعد عل‬ ‫من مقارنة أدامها بمعا ير مناسبة أعل‬
‫في كل العالم‬ ‫المميزة من المنظما‬ ‫‪ Kumar،‬بأنها عملية تحد د وفهم وترييم الممارسا‬
‫والتي تساعد المؤسسة في تحسين أدامها‬
‫أداء‬ ‫من خسل قيا‬ ‫ويرى الباحث أن المقارنة المرجعية هي أسلو تحسين ا داء والممارسا‬
‫نجاحا التي تعمل في مجال الةناعة الذي‬
‫ذ‬ ‫أ ثر المنظما‬ ‫المنظمة مقارنة بأداء وممارسا‬
‫نعمل فيه أو خارجه‪.‬‬

‫‪ 2.1.3‬أهمية المقارنة المرجعية‪:‬‬

‫عند التحدث عن محهوم جد د من محاهيم اإلدارة الحد ثة مثل المقارنة المرجعية وتزاحم الرتا‬
‫العالمية والمحلية له‪ ،‬فإنه ن بد من وجود‬ ‫والباحثين في دراسته وفهمه‪ ،‬وزيادة تطبيق المؤسسا‬
‫أهمية بالغة لهذا المحهوم والتي تستدعي وتبرر هذا انقبال عليه‪ ،‬وهنا نذكر أهمية المقارنة‬
‫المرجعية عل شكل بنود استنادا إل دراسة ‪،‬الدقن‪2111 ،‬م ‪ .‬وهي كالتالي‪:‬‬
‫تراليم‬ ‫المت از دة؛ حيا تم من خسل تطبيق المقارنة المرجعية تخحي‬ ‫‪ ‬ترشيد ال نحقا‬
‫أخرى تقوم‬ ‫اإلدارة المحلية إل البحا عن وحدا‬ ‫التي ترون مرتحعة‪ ،‬فتلجأ وحدا‬ ‫الخدما‬
‫بترلحة أقل‪.‬‬ ‫بتقديم نحس الخدما‬
‫ا خرى؛‬ ‫والمعاره من الوحدا‬ ‫ونقل الخب ار‬ ‫‪ ‬إتاحة فرص التعلم المستمر لجميع الوحدا‬
‫بهده تغيير نظم وأساليب العمل التقليدية وئحداث تغيير في الثقافة التنظيمية‪.‬‬
‫اإلدارة للتوجه نحو النماذج ا فال لألداء والجودة التي توفر لها‬ ‫‪ ‬إتاحة الحرصة لوحدا‬
‫فرص تحقيق رةاء متلقي الخدما ‪ ،‬وينعكس ذلك التوجه عل العاملين في مساعدة اإلدارة‬
‫التي واجهونها في العمل‪ .‬وبةحة‬ ‫وئيجاد الحلول المناسبة للممكس‬ ‫اتخاذ الق ار ار‬ ‫عل‬
‫الجودة‪.‬‬ ‫عامة‪ ،‬تيف هذا المدخل التزام العاملين بتطبيق برامج واستراتيجيا‬
‫اإلبداعية والتجد دية لإلدارة من خسل فريق عمل مسئول عن تحسين ا داء؛‬ ‫‪ ‬تحسين القد ار‬
‫أنماط السلوك‪ ،‬والنظم‪ ،‬والوسامل‬ ‫حيا تتسع فرص انبترار أمامه وتتوفر لديه أمثلة عل‬
‫التي تمكن من تحقيق ا داء ا فال‪.‬‬
‫اإلدارة المحلية داخل الدولة الواحدة أو بين الدول‪ ،‬وتمجيع‬ ‫‪ ‬توفير فرص التعاون بين وحدا‬
‫العمل‪.‬‬ ‫السو ةمن استراتيجيا‬ ‫المنافسة فيما بينها عل تحسين ا داء وئدخال ليا‬
‫‪ ‬تمكين اإلدارة العليا من اإلجابة عن مجموعة من ا سئلة مثل‪ :‬أ ن نحن اآلن؟ وأ ن نريد أن‬
‫نرون؟ وكيم نةل إل حيا نريد؟ وكيم نبق حيا نريد؟ وعند ا تماه وجود فجوة في‬

‫‪9‬‬
‫جهودا تبذل لمحاولة سد‬
‫ذ‬ ‫ا داء‪ ،‬فإن المستويا المرغو فيها تتم مراجعتها‪ .‬وبالتالي‪ ،‬فإن‬
‫هذه الحجوة‪ ،‬وذلك بتطبيق ممارسا جد دة أو وسامل و ر جد دة‪.‬‬
‫‪ ‬تغيير اقافة اإلدارة؛ بحيا تةبف موجهة لحل المما ل وتحسين ا داء‪ ،‬والعمل عل تحقيق‬
‫أهداه الممارسة ا فال في تقديم الخدما ‪.‬‬

‫‪ 0.1.3‬أهداف المقارنة المرجعية‪:‬‬

‫تمثل الهده ا ساسي للمقارنة المرجعية في تحد د أفال مستوى لألداء وذلك من أجل التوجه‬
‫العمسء‪ ،‬وبالتالي‬ ‫نحو التحسين المستمر في أداء المركة‪ ،‬ورفع مستوى ا داء لمقابلة توقعا‬
‫تم تحسين القدرة التنافسية للمركة‪ ،‬ويتم ذلك من خسل ا هداه التي ذكرها ‪،‬المباني‪،‬‬
‫‪2111‬م وهي‪:‬‬
‫قيم معينة‬ ‫التي تعو المركة أو استخدام مواد زامدة ذا‬ ‫‪ ‬ازالة العمليا‬
‫الترلحة‪ ،‬ويحسن ا داء‪.‬‬ ‫‪ ‬التعره عل نواحي القةور‪ ،‬والعمل عل معالجتها بما يخح‬
‫‪ ‬انستحادة من تجار اآلخرين مع تطويعها لتناسب الظروه المحيطة بالمركة‪.‬‬
‫‪ ‬تحد د احتياجا العمسء بنا ذء عل واقع السو ‪.‬‬
‫‪ ‬تمجيع اقافة التغير وئدراك مدى ةرورة انبترار‪ ،‬والتجد د المستمر عن أفال فرص‬
‫للتحسين والتميز في ا داء‪.‬‬
‫والنظم الحالية وتوفير‬ ‫والممارسا‬ ‫‪ ‬تححيز وتنبيه إدارة المركة عل ةرورة م ارجعة العمليا‬
‫موةوعية عن البيئة الخارجية فيما تعلق بطر أداء العمليا ‪ ،‬وأفال هذه‬ ‫بيانا‬
‫الطر ‪.‬‬
‫المناسبة من اجل التسيير الجيد لخلق القيمة‪.‬‬ ‫‪ ‬زيادة الرحاءة في اتخاذ اإلجراءا‬
‫أهداه المقارنة المرجعية باعتبارها محتاحذا لنجاح أعمال‬ ‫وكذلك أياذا إلقاء الاوء عل‬
‫من خسل توةيف النقاط الرميسية التالية‪، :‬غنيم‪2119 ،‬م‬ ‫المنظما‬
‫مع منافسيها وما تسحر عنها من معلوما‬ ‫‪ ‬تعتبر المقارنة المرجعية التي تقوم بها المنظما‬
‫التخطدديط انسددتراتيجية بالمنظمددة فهددي تحدددد وةددع‬ ‫عمليددا‬ ‫مسددؤولية رميسددة مددن مسددؤوليا‬
‫ا خرى المنافسة لها في بيئة ا عمال‪.‬‬ ‫المنظمة بالنسبة للمنظما‬
‫التخطيط التي دتم توجيههدا نحدو تحقيدق أهدداه‬ ‫عل عمليا‬ ‫‪ ‬يعتمد نجاح أعمال المنظما‬
‫منافس ديها‪ ،‬وهددذا مددا‬ ‫تتحددو عل د مسددتويا‬ ‫إل د مسددتويا‬ ‫محددددة تقددود أداء هددذه المنظمددا‬
‫تسع المقارنة المرجعية إل تحقيقه‪.‬‬

‫‪01‬‬
‫د ناميكيدة ومسددتمرة ون تددتم لمدرة واحدددة‪ ،‬وبالتددالي‬ ‫المقارنددة المرجعيدة عمليددا‬ ‫‪ ‬تعتبددر عمليددا‬
‫ا خ درى فددي‬ ‫فإنهددا تسددع داممددا إل د التركيددز عل د تحقيددق التحددو للمنظمددة عل د المنظمددا‬
‫نقل الترنولوجيا وخدمة العمسء والتةميم وتطوير العمليا ‪.‬‬ ‫عد دة مثل مجان‬ ‫مجان‬
‫الجد ددة‬ ‫السزمة لتطوير العمليا‬ ‫وتقليل ا وقا‬ ‫ما تسع المقارنة المرجعية إل تخحي‬ ‫‪‬‬
‫الحالية‪.‬‬ ‫وتحسين كحاءة العمليا‬
‫ويرى الباحا أن الهده ا ساسي من المقارنة المرجعية هو تحد د أفال مستوى لألداء‪ ،‬وذلك‬
‫التحسين‪،‬‬ ‫من أجل تدعيم التوجه نحو التحسين المستمر في أداء المؤسسة‪ ،‬واختيار أولويا‬
‫العمسء‪ ،‬وبالتالي تحقيق انستم اررية في السعي للوصول‬ ‫ورفع مستوى ا داء لمقابلة توقعا‬
‫لألداء المثالي في المؤسسة‪.‬‬

‫‪ 2.1.3‬أنواع المقارنة المرجعية‪:‬‬

‫)‪Ovidijus Jurevicius, 2014) (Joan Kraft,1996‬‬ ‫حةرها‬


‫في خمسة أنواع كالتالي‪:‬‬ ‫)‪(2016 Tjutju Yuniarsih, Mochammad Dudih Sugiharto‬‬

‫‪ .1‬المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬


‫‪ .2‬المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪ .3‬المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪ .4‬المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪ .1‬المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫وفيما لي تعريف كل نوع من أنواع المقارنة المرجعية وتوةيف محهوم كل منها عل حده‪.‬‬
‫‪ .1‬المقارنـة المرجعيـة الداخليـة‪ :‬هدي المقارندة بددين عمليدة تجاريدة لعمليدة مماالدة داخدل المنظمددة‪.‬‬
‫التجارية المماالة لها داخل المؤسسدة‪،‬‬ ‫والعمليا‬ ‫وهي عملية المقارنة التي تتم بين اإلجراءا‬
‫داخددل المنظمددة‪ .‬وفيمددا لددي أه ددم م ازيددا المقارنددة‬ ‫والممارسددا‬ ‫للوصددول إلدد أفاددل العمليددا‬
‫المرجعية الداخلية‪:‬‬
‫‪ ‬أ ثر فاعلية من حيا الترلحة‪.‬‬
‫‪ ‬سهولة التدريب عليها وتطبيقها نسبيا‪.‬‬
‫‪ ‬ترلحتها منخحاة‪.‬‬
‫‪ ‬سرعة تطبيقها‪.‬‬
‫المستحادة‪.‬‬ ‫ونقل الدرو‬ ‫‪ ‬مماركة المعلوما‬
‫وا نمطة التي تتم داخل المؤسسة‪.‬‬ ‫فهم أعمق للعمليا‬ ‫‪ ‬ا تسا‬

‫‪00‬‬
‫التي تواجه المقارنة المرجعية الداخلية وأهمها‪:‬‬ ‫إن أنه هناك العد د من التحديا‬
‫النمو‪ ،‬ون يسمف بالتمدد الخارجي لمقارنة ا داء‪.‬‬ ‫‪ ‬يحد من خيا ار‬
‫‪ ‬احتمالية تحسين ا داء ترون منخحاة‪.‬‬
‫‪ ‬التحيز الداخلي‪.‬‬
‫في فئتها‪.‬‬ ‫‪ ‬قد ن تسحر عن أفال المقارنا‬
‫يحيدة التندافس مدع المؤسسدا‬ ‫‪ .3‬المقارنة المرجعية السـتراتيجية‪ :‬هدي عمليدة مراجعدة وفحد‬
‫وتحقيدق الميدزة‬ ‫النجداح فدي السدو‬ ‫ا فادل التدي تقدود إلد‬ ‫والبحدا عدن انسدتراتيجيا‬
‫انسدتراتيجية‪ ،‬ود ارسدة‬ ‫ا خرى‪ ،‬وكيحية اتخاذ الق ار ار‬ ‫المنمآ‬ ‫التنافسية‪ .‬ودراسة استراتيجيا‬
‫اختيار المؤسسة نستراتيجية معينة دون غيرها‬ ‫أسبا‬
‫‪ .2‬المقارنــة المرجعيــة التنافســية‪ :‬مقارنددة مباش درة بددين منددافس إل د منددافس للمنددتج أو الخدمددة أو‬
‫العمليد ددة أو الطريقد ددة‪ ،‬ويد ددوفر هد ددذا الند ددوع مد ددن معد ددا ير المقارند ددة فرصد ددة للتعد ددره عل د د نحسد ددك‬
‫وتوجيههدا ةدد مندافس ممدترك‬ ‫وانمكاندا‬ ‫ومنافسيك بمكل أفال؛ والجمع بين جميع القوا‬
‫خددر‪ .‬وم ددن ا مثلددة عليه ددا فددي القط دداع الخ دداص‪ ،‬أن دده يمكددن لم ددركتين أو أ ثددر م ددن ش ددركا‬
‫التي تتبع لنحس الدولة أن تقيس المنحعة المتبادلة ةد منافس دولي ممترك‪.‬‬ ‫السيا ار‬
‫ومن أهم مزايا المقارنة المرجعية التنافسية‪:‬‬
‫متماالة وأياا تمابه القاايا التنظيمية‪.‬‬ ‫‪ ‬عملية المقارنة تتم في عمليا‬
‫‪ ‬التعره عل المنافسين بمكل أفال‪ ،‬وتوفر فرص للم ار ة معهم‪.‬‬
‫‪ ‬محيدة للتخطيط وتحد د ا هداه‪.‬‬
‫التي تواجه المقارنة المرجعية التنافسية‪:‬‬ ‫وأهم التحديا‬
‫‪ ‬صعوبة المسامل القانونية‪.‬‬
‫‪ ‬مقيدة با سرار التجارية لدى المنافسين‪.‬‬
‫ماللة‪.‬‬ ‫‪ ‬قد توفر معلوما‬
‫‪ ‬يمكن للمنافسين انستحادة من نقاط الاعم لديك‪.‬‬
‫في فئتها‪.‬‬ ‫‪ ‬قد ن تحةل عل أفال المقارنا‬
‫وأنمدطة مماالددة أو متطابقددة ‪،‬مثددل‬ ‫‪ .4‬المقارنــة المرجعيــة الوةيفيــة‪ :‬هددي مقارندة تددتم مددع عمليددا‬
‫العم ددسء‪ ،‬وانحتحد دداا باد دوابط المخدددزون م ددن قط ددع الغيد ددار‬ ‫عملي ددة اننتق دداء لتجمي ددع لب ددا‬
‫التمددغيل‪ ،‬ومددا إلدد ذلددك داخددل نحددس الو‪،‬ددامم أو مددا‬ ‫لنقددل قددوا‬ ‫الحاسددوبية‪ ،‬واللوجسددتيا‬
‫التددي تتحددو فددي‬ ‫شددابهها خددارج الةددناعة المباش درة‪ .‬وقددد تحدددد المعددا ير الو‪،‬يحيددة الممارسددا‬

‫‪02‬‬
‫الو‪،‬يحيددة الخاصددة بددك فددي أي صددناعة قددد ترددون موجددودة‪ ،‬ومددن ا مثلددة عليهددا فددي‬ ‫المجددان‬
‫القطدداع العددام عمليددة جمددع الا درامب بددين ونيددة وأخددرى‪ ،‬وفددي القطدداع الخدداص مثددل عمليددا‬
‫تعددد ن الححددم‪ .‬أي أن المعيددار ا ساسددي هددو التمددابه الددو‪،‬يحي بددين‬ ‫وعمليددا‬ ‫تعددد ن النحددا‬
‫التي تتم المقارنة بينها‪.‬‬ ‫العمليا‬
‫ومن أهم مزايا المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪:‬‬
‫عن انتجاه الو‪،‬يحي أو الةناعي‪.‬‬ ‫‪ ‬توفير المعلوما‬
‫‪ ‬عملية المقارنة كمية وليست وصحية‪.‬‬
‫التي تواجه المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪:‬‬ ‫وأهم التحديا‬
‫لدى المركا ‪.‬‬ ‫‪ ‬تعدد الثقافا‬
‫عند إجراء المقارنة‪.‬‬ ‫الخةوصيا‬ ‫‪ ‬التدخل في بع‬
‫‪ ‬هناك و‪،‬امم ممتركة لرن من الةعب العثور عليها أو قياسها‪.‬‬
‫‪ ‬تستغر وقتا أ ول من المقارنة الداخلية‪.‬‬
‫التجارية أو الو‪،‬امم غيدر ذا‬ ‫‪ .2‬المقارنة المرجعية العامة‪ :‬تةور عل نطا واسع للعمليا‬
‫النظر عن الةناعة‪.‬‬ ‫الةلة التي يمكن أن تمار في نحس الطر بغ‬
‫أهم مزايا المقارنة المرجعية العامة‪:‬‬
‫‪ ‬واسعة وتوفر منظور جد د للمؤسسة لتقييم ا عمال لد ها‪.‬‬
‫الجوانب‪.‬‬ ‫غير المنافسة في بع‬ ‫والمركا‬ ‫‪ ‬تممل المؤسسا‬
‫‪ ‬امكانية ان تماه وانبترار عالية‪.‬‬
‫‪ ‬تدر العد د من الةناعا ‪.‬‬
‫التي تواجه المقارنة المرجعية العامة‪:‬‬ ‫أهم التحديا‬
‫ا حيان‪.‬‬ ‫‪ ‬يةعب فهمها في بع‬
‫في المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬ ‫‪ ‬من الةعب تحد د أفال المستويا‬
‫‪ ‬تستغر وقتا ويس للتخطيط‪.‬‬

‫‪ 2.1.3‬مراحل عملية المقارنة المرجعية‪:‬‬

‫نموذج ‪ Robert Camp‬ويشمل خمس خطوات لتطبيق المقارنة المرجعية وهي‪:‬‬


‫‪ ‬الخطوة ا ول ‪ :‬التخطيط‬
‫يمثل الخطوة الحاسمة في نجاح عملية المقارنة‪ ،‬حيا تم تمكيل فريق المقارنة الذي تول‬
‫ةوء ذلك تم اختيار المريك الذي‬ ‫التي سيتم إجراء المقارنة عليها‪ .‬وعل‬ ‫تحد د العمليا‬

‫‪03‬‬
‫الارورية‬ ‫ستجري المقارنة معه‪ .‬ويتم في هذه المرحلة كذلك تحد د نوع و ر جمع المعلوما‬
‫أداء ل من المريكين في هذه المقارنة‬ ‫لنجاح عملية المقارنة‪ ،‬إل جانب تحد د كيحية قيا‬
‫‪ ‬الخطوة الثانية‪ :‬التحليل‬
‫الخاصة‬ ‫الحالية في المنظمة‪ ،‬وكذلك العمليا‬ ‫وذلك بهده الحهم الرامل والمعمق للعمليا‬
‫الحجوة الموجودة في المنظمة‪ ،‬وما هي‬ ‫بالمريك في المقارنة‪ ،‬ام تحد د حجم ونوع وأسبا‬
‫ا داء‬ ‫التي تمملها المقارنة‪ ،‬وأخي ار تم استقراء مستويا‬ ‫عوامل تحو المريك في العمليا‬
‫المستقبلية‬
‫‪ ‬الخطوة الثالثة‪ :‬الترامل‬
‫التي تستوجب التغيير‪،‬‬ ‫ويتم في هذه المرحلة وةع برنامج تنحيذي لغرض تحد د المجان‬
‫والعمل عل ةمان قبول البرنامج من قبل جميع العاملين‪ ،‬وتحد د ا دوار والموارد والوسامل‬
‫التي تؤدي إل تحقيق مستوى أداء أفال‪.‬‬
‫‪ ‬الخطوة الرابعة‪ :‬التنحيذ‬
‫أعمال وئجراءا ‪ ،‬أهمها تعد ل‬ ‫السابقة إل‬ ‫ويبدأ التنحيذ الحعلي من خسل ترجمة الخطوا‬
‫وتطوير وتطبيق أفال الطرامق المكتسبة من المريك‪ ،‬وبالةيغة التي تتسءم مع بيئة المنظمة‪،‬‬
‫ومراقبة النتامج ومستوى التقدم المحقق‪.‬‬
‫‪ ‬الخطوة الخامسة‪ :‬الناوج‬
‫ويتحقق هذا حينما تنةهر أفال الطرامق التي تم نقلها من المريك إل داخل المنظمة‪ ،‬حيا‬
‫نتج عن ذلك معالجة الحجوة السلبية مما ؤدي إل ا داء ا فال للمنظمة كل‪.‬‬
‫‪ ‬نموذج ‪: Goetsch, & Davis‬‬
‫حدد )‪ (Goetsch, & Davis, 1997‬مراحل عملية المقارنة المرجعية من خسل أربع عمرة‬
‫اسث‬ ‫عل‬ ‫خطوة متتابعة‪ ،‬مبينا الجهة المسؤولة عن كل خطوة‪ ،‬وقام بتوزيع تلك الخطوا‬
‫مراحل أساسية لتسهيل عملية القيام بها وهي‪:‬‬

‫التزام اندارة وتنتهي باختيار المرشحين للمقارنة‬ ‫مرحلة انعداد‪ :‬وتبدأ بالحةول عل‬ ‫‪.1‬‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫مع المركاء حت تنحيذ التغيير المطلو ‪.‬‬ ‫مرحمة التنحيذ ‪:‬وتبدأ بعقد انتحاقيا‬ ‫‪.2‬‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫مرحلة ما بعد التنحيذ ‪:‬وتقتةر عل رقابة ا داء وتحد ا العسما‬ ‫‪.3‬‬

‫‪04‬‬
‫وتعاد الدورة اانية مبتدمة من الخطوة الثانية لتعكس انستم اررية لهذه العملية سيما في‬ ‫‪.4‬‬
‫الراغبة في تحقيق والمحافظة عل الموقع القيادي وذلك حسب المكل رقم ‪1.2،‬‬ ‫المنظما‬
‫الموةف لذلك‪:‬‬
‫المسؤول عن‬
‫الخطوة‬ ‫المرحلة‬
‫الخطوة‬
‫‪ .0‬الحصول ل التزام اإلدارة‬ ‫اإلدارة‬
‫‪ .2‬تقويم المعالجات‪.‬‬ ‫مهندسو‬
‫‪ .3‬تحديد وتو يق ال من المعالجات القوية والضعيفة‪.‬‬ ‫المعالجة‪،‬‬ ‫اإل داد‬
‫المالاون‪ ،‬اإلدارة‬
‫‪ .4‬اختيار المعالجات التي سوف تقارن‪.‬‬ ‫اإلدارة‬
‫‪ .5‬تشايل فرق المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪ .6‬الدحث ن المرتدة ارفضل‪.‬‬ ‫فرق المقارنة‬
‫‪ .7‬اختيار الشرااء المرشحين للمقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫المرجعية‬
‫‪ .8‬قد اتفاقيات مع الشرااء‪.‬‬ ‫الفرق مع‬
‫‪ .9‬جمع ديانات المقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫الشرااء‬ ‫التنفيذ‬
‫‪ .01‬تحليل الديانات – تحديد الفجوة‪.‬‬ ‫زيادة الفرق ند‬
‫‪ .00‬وضع خطة تنفيذية لغلق الفجوة‪ ،‬والتفوق‪.‬‬ ‫الحاجة‬
‫‪ .02‬تنفيذ التغيير‪.‬‬
‫‪ .03‬رقادة ارداء‪.‬‬ ‫اإلدارة‬ ‫ما دعد‬
‫‪ .04‬تحديث العالمات المرجعية‪ ،‬استمرارية الدورة‪.‬‬ ‫التنفيذ‬
‫شكل (‪ :)1.3‬نموذج المقارنة المرجعية حسب‪Goetsch, & Davis:‬‬

‫‪Source: (Goetsch, David L. & Davis, Stanley B., 1997).‬‬


‫نموذج ‪: Kharabanda‬‬
‫تمر عملية تنحيذ المقارنة المرجعية بخمس مراحل أساسية وهي كاآلتي‪:‬‬
‫)‪Kharabanda,33,p1993‬‬
‫المرحلة األولى‪ :‬التخطيط‬
‫تهده هذه المرحلة إل تحد د المنافس أو ا داء ا فال الذي سنقارن معه‪ ،‬وكيم سيم تجميع‬
‫عن هذا المنافس أو ا داء‪ ،‬وتعد هذه المرحلة من أهم وأصعب مراحل المقارنة‬ ‫البيانا‬
‫المرجعية‪ ،‬وتنحذ هذه المرحلة من خسل القيام با نمطة اآلتية‪:‬‬
‫من ابترا ار‬ ‫أو العمليا‬ ‫أو الخدما‬ ‫‪ .1‬تحد د أهم عوامل النجاح‪ ،‬سواء أ انت في المنتجا‬
‫ووقت وجودة وترلحة‪ ،‬ام التركيز عل أهم النواحي التي تتطلب المقارنة وهي النواحي التي‬
‫تمثل عدم رةا الزبون أو تمثل نقطة ةغط تنافسي عل المركة مثل اإلنتاجية‪ ،‬ومعدل‬
‫دوران المخزون‪ ،‬وانبترا ار والمرونة‪ ،‬وتحقيق الجودة من أول مرة‪ ،‬والتدفق النقدي‪ ،‬وانلتزام‬
‫بمواعيد التسليم‪ ،‬وعدد المجهزين‪.‬‬

‫‪05‬‬
‫أو الو‪،‬امم الهامة التي تستخدم أوجه للمقارنة مع‬ ‫‪ .2‬بعد تحد د العوامل أو الخةام‬
‫المنافس‪ ،‬تم تحد د المقا يس التي ستستخدم في القيا ‪ ،‬ويتوقم نجاح عملية المقارنة‬
‫المرجعية عل الدقة في اختيار هذه المقا يس‪.‬‬
‫‪ .3‬تحد د المركاء في المقارنة المرجعية بناء عل معا ير محددة‪ ،‬بمعن ةرورة توافر معا ير‬
‫محددة نختيار المنافسين أو المركة التي ستقارن معهم‪ ،‬ويسحظ هنا ةرورة اختيار‬
‫التي ستستخدم أوجه للمقارنة‪.‬‬ ‫المنافسون المتميزون في الخةام‬
‫العوامل التي يجب أخذها بعين انعتبار أاناء تحد د شركاء المقارنة المرجعية‬ ‫وهناك بع‬
‫وهي‪Atkinson et al. , 1997 ,p630) :‬‬
‫أ ‪.‬حجم المركاء‪ :‬يحال عمل المقارنة المرجعية مع شركاء تمتعون بحجم مماال أو مقار‬
‫للمركة عل اقل تقد ر‪.‬‬
‫من زيادة عدد شركاء المقارنة المرجعية لرن الزيادة تظهر‬ ‫‪.‬عدد المركاء ‪:‬تستحيد المركا‬
‫معها زيادة مما ل التنسيق والتنظيم والوقت‪.‬‬
‫الحد ثة العهد بالنماط‬ ‫المركا‬ ‫ج ‪.‬الموقع النسبي للمركاء داخل النماط الةناعي‪ :‬تسع‬
‫الةناعي إل البحا عن تمكيلة واسعة من شركاء المقارنة المرجعية بمكل أ ثر مما تسع له‬
‫التي تحتل مواقع ريادية داخل النماط‪.‬‬ ‫المركا‬
‫د ‪.‬درجة الثقة بين المركاء‪ :‬يعد موةوع تعزيز الثقة بين المركاء أم ار مهما وبالغ الخطورة‬
‫حقيقية حدات في أوقاتها الحقيقية المحددة بدقة‪.‬‬ ‫لغرض الحةول عل معلوما‬
‫‪ .4‬ا خذ في انعتبار عاملي الوقت والترلحة السزمين لتنحيذ المقارنة المرجعية فاس عن معرفة‬
‫ومعرفة يحية‬ ‫والمعلوما‬ ‫)المنافسون( للتعاون والمماركة بالبيانا‬ ‫مدى استعداد المركا‬
‫تححيزهم عل ذلك‪.‬‬
‫المرحلة الثانية‪ :‬تجميع المعلومات‬
‫وهي المرحلة الخاصة ببداية التنحيذ الحعلي لخطة المقارنة المرجعية السابق تحد دها في المرحلة‬
‫ا ول وتبدأ هذه المرحلة بتحد د المةادر الداخلية والخارجية التي يمكن الحةول منها عل‬
‫وا فراد‬ ‫المطلوبة للمقارنة‪ .‬وقد تروه هذه المةادر من داخل المركة مثل انداار‬ ‫المعلوما‬
‫داخل المركة الذ ن تعاملون مع أ راه خارج المركة أو مةادر من خارج المركة مثل الزبامن‬
‫واإلحةاءا‬ ‫التجارية والمالية والبحوث العلمية والنم ار‬ ‫والمجهزين والةحم والمجس‬
‫المتجمعة من هذه‬ ‫الرسمية الحكومية‪ .‬فإذا لم ترن المعلوما‬ ‫الدورية التي تةدرها الهيئا‬
‫المةادر كافية فقد تطلب ا مر من المركة القيام بدراسة خاصة ويتوقم القيام بهذه الدراسة‬

‫‪06‬‬
‫تجميعها والمستوى المطلو‬ ‫المطلو‬ ‫الوقت والترلحة المتاحين ودرجة تعقيد المعلوما‬ ‫عل‬
‫ار والخب ار المطلوبة‪.‬‬
‫للدقة والمه ا‬
‫المرحلة الثالثة‪ :‬التحليل والتكامل‬
‫التي تم تجميعيا في المرحلة الثانية ود ارستها بغرض تحد د حجم أو مقدار‬ ‫تم تحليل المعلوما‬
‫المستخدمة في تحقيق هذا ا داء‪ ،‬وبذلك يمكن بمقارنة نتامج ا داء‬ ‫ا داء المتميز والممارسا‬
‫الحجوة التنافسية وهي التي تقيس‬ ‫فال منافس مع ا داء الحالي للمركة تحد د‬ ‫المتميز‬
‫مقدار الحر بين ا داء المتميز فال منافس وبين ا داء الحالي للمركة‪.‬‬
‫المرحلة الرابعة‪ :‬تنفيذ التحسينات المطلوبة‬
‫بعد تحد د الحجوة التنافسية وأهم النواحي الحرجة التي تظهر فيها المركة أداء سيء مقارنة‬
‫بأفال منافس تم وةع الخطط المناسبة لمحاولة سد هذه الحجوة وخةوصا في النواحي‬
‫الحرجة من خسل تحسين ا داء‪ ،‬وقد تتطلب هذه الخطط الحةول عل موارد جد دة أو تغيير‬
‫وا هداه انستراتيجية أو محاولة البحا عن تدعيم من خسل اآلخرين )مثس‬ ‫السياسا‬
‫ا حيان اتخاذ قرار بتغيير الةناعة التي تعمل‬ ‫بانندماج معهم( بل قد تطلب ا مر في بع‬
‫فيها المركة إذا لم تتوصل إدارة المركة إل الحلول المناسبة للمما ل التي تحول بينها وبين‬
‫المطلوبة لسد الحجوة التنافسية مع أفال منافس‪.‬‬ ‫التحسينا‬
‫المرحلة الخامسة‪ :‬تقييم النتائج‬
‫في المرحلة الرابعة ومعرفة مدى‬ ‫التي بدأ‬ ‫ويتم في هذه المرحلة متابعة نتامج تنحيذ التحسينا‬
‫مع استمارر القيام بالمقارنة المرجعية في الةناعة عل‬ ‫التقدم الذي تم في هذه التحسينا‬
‫تتأ د المركة من استم اررية جهود التحسين ومن أن هذه الجهود تتم في‬ ‫دورية حت‬ ‫فتر‬
‫ا‬
‫انتجاه الةحيف‪.‬‬
‫مرعاتها في تطبيق المقارنة المرجعية أهمها في‬
‫وحدد ‪،‬الخزيمي‪ 2119 ،‬عدة عوامل يجب ا‬
‫النقاط التالية‪:‬‬
‫ادارية وتمغيلية‬ ‫ار ‪ :‬حيا تطلب تطبيق المقارنة المرجعية كحاءا‬
‫‪ ‬التجنيد الجيد لإل ا‬
‫والعوامل المساعدة عل التطبيق‪.‬‬ ‫ترون عل ا‬
‫درية بالخطوا‬
‫حول تأاير المقارنة‪ :‬حيا يجب الحهم الدقيق لعمليا‬ ‫المؤسسا‬ ‫‪ ‬معرفة عميقة لعمليا‬
‫النماط داخل المؤسسة والذي من شأنه أن يساعد‬ ‫وأنمطة المؤسسة‪ ،‬وكذلك المعرفة بوحدا‬
‫إلجرء المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫ا‬ ‫في وةع الخطة‬

‫‪07‬‬
‫‪ ‬قوة ارادة التغيير ومدى تريحها مع نتامج و‪،‬يحة انستقةاء من عملية المقارنة‪ :‬قد نتج عن‬
‫في المؤسسة والعاملين فيها وبالتالي يجب أن تحل‬ ‫تغيير‬
‫ا‬ ‫اجرء‬
‫عملية المقارنة المرجعية ا‬
‫أفرد التنظيم بالمرونة وقبول التغيير‪.‬‬
‫ا‬
‫اجرء المقارنة المرجعية يجب‬
‫المقارنة‪ :‬عند ا‬ ‫مع المركاء فيما يخ‬ ‫اردة مماركة المعلوما‬
‫‪ ‬ا‬
‫أهم عامل نتخاذ‬ ‫ن المعلوما‬ ‫أن تةم رفا المقارنة بالمةداقية في تبادل المعلوما‬
‫ار الةحيحة‪.‬‬
‫القر ا‬
‫المؤسسة القامدة‪ ،‬أو ا قسام المعروفة بانها تمثل انفال في هذا‬ ‫‪ ‬تركيز البحوث عل‬
‫اجرء المقارنة مع مؤسسة ارمدة يعطي نتامج أ ثر نجاعة‪.‬‬
‫المجال‪ :‬أي أن ا‬
‫المرحل لعملية المقارنة المرجعية‪ ،‬وتنظيم العملية وفق خطة موةوعة مسبقا‪.‬‬
‫‪ ‬احترام ا‬

‫‪ 7.1.3‬معوقات تطبيق المقارنة المرجعية‪:‬‬

‫المقارنة المرجعية حسب ما ذكرها )‪ (Evance, 1991‬وهي‪:‬‬ ‫تتمثل منافع ومعوقا‬


‫منافع المقارنة المرجعية‪:‬‬
‫التي تتم‬ ‫الخارجية للمركا‬ ‫الثقافا‬ ‫‪ ‬التغيير الثقافي‪ :‬وذلك من خسل ان سع عل‬
‫داخل المؤسسة‪.‬‬ ‫المقارنة معها‪ ،‬مما ؤدي إل تنويع الثقافا‬
‫ا داء ا فال بعد‬ ‫‪ ‬تحسين ا داء‪ :‬من خسل اختيار المعا ير الارورية للحةول عل‬
‫الريادية‪.‬‬ ‫المقارنة بمستوى ا داء في المركا‬
‫‪ ‬تدريب الموارد البمرية‪ :‬حيا إنه بدأ الحريق بتحد د الحجوة بين ما يحعلون في المؤسسة وما‬
‫ردم تلك الحجوة بتأهيل الروادر البمرية التي ترون مؤهلة لحل‬ ‫هو ا فال والعمل عل‬
‫وتحسين مستوى ا داء للمؤسسة ككل‪.‬‬ ‫الممكس‬
‫المقارنة المرجعية في‪:‬‬ ‫وتتمثل معوقا‬
‫‪ ‬محدودية اسناد وتمجيع اإلدارة العليا‪.‬‬
‫‪ ‬التاار الذي يحةل بين برنامج المقارنة والمسف عن المركاء‪.‬‬
‫ما بعد البيع ورةا العمسء‪.‬‬ ‫المعا ير المهمة مثل خدما‬ ‫‪ ‬اغحال بع‬

‫‪08‬‬
‫المبحث الثاني‪ :‬تحسين أداء العاملين‬
‫‪ 1.3.3‬مقدمة‪:‬‬

‫إذا كان ا فال ممكنذا فالجيد لم يعد يكحي‪ ،‬فنحن اآلن في القرن الواحد والعمرين وقد حةلت‬
‫تطو ار هاملة في عالم اإلدارة العامة وئدارة ا عمال‪ ،‬حيا كانت اإلدارة سابقذا تهتم بتنحيذ‬
‫أعمالها بروتين ممل ن يحقق الرثير من اإلنجا از والنتامج قياسا إل الموارد المتاحة‪ ،‬ومع‬
‫العولمة والمحاهيم اإلدارية الجد دة‪ ،‬ومع اشتداد المنافسة العالمية لم يعد باإلمكان‬ ‫دخول متغي ار‬
‫المؤسسا‬ ‫انستمرار بنحس الطريقة السابقة في أفرار وأعمال اإلدارة التقليدية حيا بدأ‬
‫ر جد دة ومعا ير ملزمة لتحقيق استم اررية عمل اإلدارة وتحوقها‬ ‫بالتحرير بإيجاد‬ ‫والمركا‬
‫ليبرز لد نا محهوم ا داء المثالي ليكون دليسذ معياريذا لعمل المركا‬ ‫والمنظما‬ ‫للمؤسسا‬
‫نحو تحقيق مستقبل أفال من الحاةر والماةي‪ ،‬وليكون أياا موجهاذ‬ ‫والمنظما‬ ‫والمؤسسا‬
‫فيما بينها‪ ،‬وذلك من أجل تعظيم‬ ‫والمنظما‬ ‫والتقييم في أعمال هذه المركا‬ ‫إلجراء المقارنا‬
‫والموارد المتاحة وعل رأسها‬ ‫بأقة قدر ممكن بانستغسل الجيد وا مثل للمدخس‬ ‫المخرجا‬
‫الموارد البمرية‪ ،‬ليةبف ا داء المثالي منهجذا تطبيقذا لممارسة أعمال اإلدارة الحعلية بعيدذا عن‬
‫ن إل التخطيط والتنظيم‪،‬قتسن‪2111،‬م ‪.‬‬ ‫العموامية انتقا ذ‬
‫‪ 3.3.3‬مفهوم األداء‪:‬‬

‫يمكدن تعريدف ا داء علد مسدتوى ا ف ا‬


‫درد بأنده التحاعدل بدين السدلوك واإلنجداز‪ ،‬أو أنده مجمدوع‬
‫السلوك والنتامج التي تحققت معداذ‪ ،‬ويدذكر )المدانع‪2006 ،‬م تعريدف لدألداء انده جهدد هدده إلد‬
‫محددة بأقل‬ ‫مواصحا‬ ‫ذا‬ ‫منتجا‬ ‫الخاصة بالتنظيم إل عدد من المخرجا‬ ‫تحويل المدخس‬
‫ترلحة ممكنة‪ ،‬أو انه جهد يسع إل تحقيق أهداه الو‪،‬يحدة ومدن ادم أهدداه المنظمدة كدل‪ .‬أمدا‬
‫القيمدة التدي نتجهدا النظدام فدي شدكل‬ ‫ذا‬ ‫تعريف ا داء عل مسدتوى المؤسسدة فهدو المخرجدا‬
‫)درة‪2003،‬م( وانه سلوك و‪،‬يحي هاده يظهر نتيجة تحاعل و توافدق بدين القدوى‬ ‫سلع أو خدما‬
‫الداخلية للحرد والقوى الخارجية المحيطة به‪ ،‬وانه سلوك هده إل تحقيق نتيجة‪ ،‬أو هو استجابة‬
‫رميسدة هدي ‪:‬الدافعيدة‬ ‫تتردون مدن أفعدال وردود أفعدال‪ ،‬وأنده محةدلة تحاعدل بدين اسادة محدددا‬
‫الحردية‪ ،‬ومناخ وبيئدة العمدل‪ ،‬والقددرة علد إنجداز العمدل‪ .‬وا داء المثدالي لده العد دد مدن المعداني‪،‬‬
‫سواء كانت كل واحدة منها عل حدة أو كانتا معدا‪ ،‬كدل كلمدة منهمدا لهدا دنلدة وأهميدة‪ .‬المثدالي‬
‫يمكددن أن تعنددي أفاددل ممددا فعلددت مددن قبددل ‪ ،‬أو أفاددل مددن غيددري ‪ ،‬أو أفاددل مددن ا فاددل ‪.‬‬
‫ويمك ددن أن تة ددم ش دديئا عالمي ددا أو ن مثي ددل لددده ون من ددازع أو الخي ددار ا فا ددل مقارن ددة بالبددددامل‬
‫أو‬ ‫المي د از‬ ‫ا خددرى‪ .‬ويمكددن أن يعنددي ذلددك أياددا‪ ،‬أفاددل ممددا كنددت سددأفعله مددن دون بع د‬

‫‪09‬‬
‫ن ا داء المثالي مهما كان شكله أو معناه‪ ،‬محدد‬ ‫اإلةافية أو تحسين ا داء ‪.‬‬ ‫الخةام‬
‫زمنيا وغير مسدتقر‪ ،‬فدنحن نسدع إلد القيدام بعمدل أفادل ممدا فعلنداه مدن قبدل علد مددار الوقدت‬
‫وذلددك للوصددول إلد حالددة مسددتديمة مددن مسددتوى ا داء والددذي تطمددف المؤسسددة فددي أن يكددون هددذا‬
‫المستوى هو المستوى المثالي‪ .)Pellegrino,2009، .‬وأياا رى ‪ Johns.Oakland‬أن‬
‫ا داء المثددالي هددو القدددرة عل د توقيددم وتنس دديق عناصددر المنظمددة وتمددغيلها فددي ترامددل وتددرابط‬
‫الددذي يحقددق رغبددا‬ ‫الحاعليددة‪ ،‬والوصددول بددذلك إل د مسددتوى المخرجددا‬ ‫لتحقيددق أعلدد معدددن‬
‫المةلحة المرتبطين‪.‬‬ ‫أصحا‬ ‫ومنافع وتوقعا‬
‫العسقدة المعبدرة عدن قيدام المو‪،‬دم‬ ‫اإلداريدة ذا‬ ‫ويعره ا داء اإلداري بأنه مجموعة السدلوكيا‬
‫وتحمل مسؤوليا ‪، .‬سيزنفي‪1991 ،‬م ‪.‬‬ ‫بأداء مهما‬
‫بكحاية وفاعلية‪، .‬المامان‪2111 ،‬م‬ ‫ويعره بأنه انجاز الحرد ما يسند إليه من مهما‬
‫ويـرى الباحـث تحسدين أداء العداملين هدو اسدتخدام جميدع المدوارد المتاحدة لتحسدين المخرجدا‬
‫المدال المدوارد‬ ‫وتحقيدق الترامدل بدين الترنولوجيدا الةدحيحة التدي تو‪،‬دم أر‬ ‫ٕوانتاجيدة العمليدا‬
‫بالطريقة المثل ‪،‬فهد‪2111 ،‬م‬

‫‪ 2.3.3‬أبعاد األداء‪:‬‬

‫حسب ‪ Ovidijus Jurevicius‬فإنه لألداء االدار خمسة أدعاد يقاس من خاللها وهي‪:‬‬
‫‪ .1‬المهارة‪ :‬عرفها كوتريل )‪ (Cottrell, 1999‬بأنها‪ :‬القدرة عل ا داء والتعلم الجيد وقتما نريد‬
‫شيء يمكن تعلمه أو ا تسابه أو‬ ‫‪،‬رحا ‪ 1991 ،‬بأنها‬ ‫ويلخةها عبد المافي رحا‬
‫ريق المحا اة والتدريب‪ ،‬وأن ما تعلمه يختلم باختسه نوع‬ ‫تروينه لدى المتعلم‪ ،‬عن‬
‫المادة و بيعتها وخةامةها والهده من تعلمها ‪.‬‬
‫لنحسه إلنجاز مهمة‬ ‫‪2111‬م بأنه التدريب الذي يعطيه المخ‬ ‫‪ .2‬النضباط‪ :‬عرفه فوير‬
‫معينة‪ ،‬أو لتبني نمط معين من السلوك‪.‬‬
‫‪ .3‬التحفيز‪ :‬عرفه ‪،‬ستيرز ومورتر بأنه دفع الحرد نتخاذ سلوك معين‪ ،‬أو إيقافه‪ ،‬أو تغيير‬
‫مساره‪ .‬وعرفه ‪،‬برلسون وستا نر بأنه شعور داخلي لدى الحرد ولد فيه الرغبة نتخاذ نماط‬
‫أو سلوك معين هده منه الوصول إل تحقيق أهداه معينة‪، .‬مدني‪1999 ،‬م ‪.‬‬
‫بالظروه النحسية والمادية والبيئية التي تحمل‬ ‫‪ .4‬الرضا الوةيفي‪ :‬مجموعة من انهتماما‬
‫المرء عل القول بةد ‪ ":‬إنني راض في و‪،‬يحتي " ‪،‬العد لي‪1911 ،‬م‬

‫‪21‬‬
‫‪ .5‬اللتزام التنظيمي‪ :‬استعداد الحرد لبذل أقة جهد ممكن لةالف المنظمة ورغبته المد دة في‬
‫البقاء فيها‪ ،‬ومن ام قبوله وئيمانه بأهدافها وقيمها ‪،‬فليه‪2111 ،‬م)‬

‫‪ 0.3.3‬تقييم األداء‪:‬‬

‫في البداية ود الباحا أن يستعرض في دراسته موةوع تقييم ا داء للعاملين‪ ،‬وذلك نرتباط‬
‫للمقارنة المرجعية هي‬ ‫المقارنة المرجعية بتقييم ا داء ارتبا ا وايقا‪ ،‬إذ أن الو‪،‬يحة ا سم‬
‫العاملة في نحس المجال أو خارجه‬ ‫تقييم جيد لألداء بالنسبة لرافة الوحدا‬ ‫الوصول إل‬
‫للمؤسسة‪.‬‬
‫عملية تقييم ا داء ن تخرج عن ونها وسيلة تمكن من إصدار حكم موةوعي عل مدى قيام‬
‫و‪،‬يحته والنهوض بمسؤولياته‪ ،‬والتحقق ذلك من قدرته عل القيام بواجبا‬ ‫المو‪،‬م بواجبا‬
‫مستوى أعل ‪،‬أبو شيخة‪2111 ،‬م‬ ‫ذا‬ ‫وتحمل مسئوليا‬
‫انجازتهم‬
‫حاءة العاملين وصسحيتهم و ا‬ ‫وعملية تقييم أداء العاملين تلك العملية التي تعن بقيا‬
‫تحمل مسؤولياتهم الحالية‬ ‫مدى مقدرتهم عل‬ ‫وسلوكهم في عملهم الحالي للتعره عل‬
‫واستعدادهم عل تقلد مناصب أعل مستقبس‪، .‬نةر الله‪2112 ،‬م‬
‫ويعره تقييم ا داء بأنه أداء العاملين لألعمال المسندة إليهم بالرحاءة التي تتحق مع متطلبا‬
‫بيعة العمل‪ ،‬لتحقق بذلك رةا المسئولين في المنظمة‪ ،‬ورةا الجمهور المتعامل مع هؤنء‬
‫ا داء الحردي أو‬ ‫العاملين ‪،‬العثمان‪2113 ،‬م ويعره في تعريف خر بأنه وسيلة لقيا‬
‫الجماعي للعاملين والحكم عل مدى انجازهم لألهداه المتوخ بلوغها‪ ،‬إذ أن ذلك من شأنه أن‬
‫فرد العاملين من ناحية‪ ،‬و بيعة ا داء ومعا ير قياسه من‬
‫ا ا‬ ‫وقابليا‬ ‫ومهار‬
‫ا‬ ‫رتبط بقدار‬
‫حاءة وفاعلية اننجاز‬ ‫ناحية أخرى‪ ،‬ما أن المعا ير التقويمية لألداء تركز بمكل أساسي عل‬
‫المرد تحقيقه‪، .‬الخرشة‪2111 ،‬م‬
‫ا‬

‫‪ 2.3.3‬أهمية تقييم األداء‪:‬‬

‫هده تقييم ا داء إل الرمم عن العناصر الحعالة في المؤسسة لدعمها‪ ،‬وتحد د العناصر‬ ‫‪‬‬
‫التي بها خلل لمعالجتها وذلك لدفع عجلة ا داء نحو ا مام‪.‬‬
‫‪ ‬التأ د من سير الخطة انستراتيجية للمؤسسة‪.‬‬
‫المؤسسة لتحسين‬ ‫قدر‬
‫‪ ‬تحقيق أفال عامد ودفع حركة التنمية من خسل التوسع وتطوير ا‬
‫أدامها‪.‬‬
‫‪ ‬تمجيع المنافسة بين ا قسام لزيادة إنتاجيتها‪.‬‬

‫‪20‬‬
‫فرد‪ ،‬وتمجيعهم عل بذل جهد أ بر حت يستحيد من فرص الترقية‬
‫‪ ‬تنمية المنافسة بين ا ا‬
‫المتاحة أمامهم ‪.‬‬
‫إنتاجية وكحاءة ا قسام المختلحة‪.‬‬ ‫‪ ‬إمكانية قيا‬
‫‪ ‬المحافظة عل مستوى عال من الرحاءة واإلنتاجية‬
‫‪ ‬مساعدة الممرفين المباشرين عل تحهم العاملين تحت إشارفهم‪ ،‬وتحسين انتةال بهم‪ ،‬مما‬
‫بين الطرفين وزيادة التعاون بينهم لرفع الرحاءة واإلنتاجية‪.‬‬ ‫يساعد عل تقوية العسقا‬
‫المستقبلية لسختيار والتدريب‪.‬‬ ‫محةلة تلقي الاوء عل السياسا‬ ‫‪ ‬تزويد اإلدارة بمعلوما‬
‫‪ ‬يظهر تقييم ا داء التطور الذي حققته المؤسسة نحو ا فال أو نحو ا سوء عن ريق‬
‫خرى ومكانتها بالنسبة للمؤسسا‬ ‫نتامج التنحيذ الحعلي لألداء زمنيا للمؤسسة من مدة‬
‫المتماالة‪.‬‬
‫المختلحة وهذا بدوره‬ ‫والمؤسسا‬ ‫‪ ‬يساعد عل إيجاد نوع من المنافسة بين ا قسام واإلداار‬
‫دفع لتحسين مستوى أدامها‪.‬‬

‫‪22‬‬
‫المبحث الثالث‪ :‬كلية الرباط الجامعية بغزة‬
‫‪ 1.2.3‬مقدمة‪:‬‬

‫لية المر ة الحلسطينية هي مؤسسة أ اديمية تتبع و ازرة الداخلية وا من الو ني ومعتمدة من‬
‫تأهيل الرادر المر ي في إ ار من‬ ‫و ازرة التربية والتعليم العالي‪ ،‬تعمل في قطاع غزة عل‬
‫المهنية وفقذا حدث المناهج المتطورة بمقيها النظري والعملي‪ ،‬تأسست بقرار من معالي وزير‬
‫الداخلية ا ستاذ فتحي حماد عام ‪2119‬م‪ .‬وحيا أنه تم تغيير اسم الرلية إل كلية الرباط‬
‫الجامعية في العام ‪2113‬م‬
‫و ازرة الداخلية وا مدن‬ ‫وهي مؤسسة أ اديمية شر ية تعمل في قطاع غزة وتعتبر إحدى مؤسسا‬
‫الدو ني‪ ،‬معتمدددة مددن و ازرة التربيدة والتعلدديم العددالي كمؤسسدة أ اديميددة مثلهددا مثدل بدداقي الجامعددا‬
‫الحلسطينية الحكومية‪.‬‬ ‫والرليا‬

‫‪ 3.2.3‬الرؤية‪:‬‬

‫نعمل لترون الرلية نموذجاذ للتعليم والتدريب ا مني والمر ي والقانوني‪.‬‬

‫‪ 2.2.3‬الرسالة‪:‬‬

‫تقديم تعليم وتدريب متميز‪ ،‬وذلك في بيئة من المعرفة ا اديمية ا منية يسهم في ححظ ا من‬
‫حد ثة‪.‬‬ ‫بوسامل وتقنيا‬ ‫وحماية الحقو والحريا‬

‫‪ 0.2.3‬الغاية‪:‬‬

‫بناء وئعداد كادر شر ي في إ ار مهني أ اديمي وفق المناهج العلمية الحد ثة بمقيها النظري‬
‫والعملي‪.‬‬
‫ا هداه الحرعية‪ :‬تسع كلية الرباط الجامعية من خسل البرامج التي تقدمها إل تحقيق عدد‬
‫وهي‪:‬‬ ‫من ا هداه الحرعية في عدد من انتجاها‬
‫أهداه خاصة بالرلية كمؤسسة‪:‬‬
‫‪ ‬رفع مستوى البرامج التعليمية في الرلية وفقذا لمعا ير الجودة‪.‬‬
‫‪ ‬ةبط ورفع كحاءة ا داء المؤسسي في الرلية إداريذا وتقنيذا‪.‬‬
‫اللوجستية للرلية‪.‬‬ ‫‪ ‬تطوير اإلمكانيا‬
‫أهداه خاصة بالطس ‪:‬‬
‫المتنوعة التي تقدمها الرلية للطلبة‪.‬‬ ‫‪ ‬انرتقاء بمستوى الخدما‬
‫‪ ‬افتتاح قسم المسحة البحرية‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫‪ ‬افتتاح قسم العلوم انستراتيجية‪.‬‬
‫والمجتمع‪:‬‬ ‫أهداه خاصة بالمؤسسا‬
‫‪ ‬تطوير فهم القانون لدى منتسبي ا جهزة ا منية الحلسطينية وتمكينهم للعمل به في الحقل‬
‫ا مني‪.‬‬
‫‪ ‬المساهمة في تطوير إمكانيا منتسبي ا جهزة ا منية الحلسطينية إداريذا وأمنيذا وفنيذا‪.‬‬
‫‪ ‬تدعيم عسقا الم ار ة والتمبيك والتعاون مع المؤسسا ا اديمية وا منية والمعنية بحقو‬
‫اإلنسان‪.‬‬

‫‪ 2.2.3‬البرامج التي تقدمها كلية الرباط الجامعية‪:‬‬

‫القانون والعلوم المر ية‪.‬‬ ‫‪ ‬بكالوريو‬


‫المسحة البحرية‪.‬‬ ‫‪ ‬بكالوريو‬
‫‪ ‬دبلوم علوم المر ة لاباط انختةاص‬
‫الحاصلين عل شهادة الثانوية العامة وبرنامج‬ ‫يستهده الطس‬ ‫حيا أن برنامج البكالوريو‬
‫من أي جامعة أو‬ ‫في أي تخة‬ ‫الحاصلين عل شهادة البكالوريو‬ ‫الدبلوم يستهده الطس‬
‫لية معتره بها‪.‬‬

‫‪ 2.2.3‬واقع تطبيق المقارنة المرجعية في كلية الرباط الجامعية‪:‬‬

‫باإلشارة إل أن كلية الرباط الجامعية هي مؤسسة تتبع لو ازرة الداخلية فإن ا نظمة المعمول بها‬
‫و ازرة الداخلية بغزة والتي‬ ‫في جميع الو‪،‬امم اإلدارية هي نحسها المعمول بها في كل مؤسسا‬
‫تطر لها الباحا في دراسته‪ ،‬وبخةوص تطبيق محهوم المقارنة المرجعية في كلية الرباط‬
‫الجامعية فإنه ن تم العمل بمةطلف المقارنة المرجعية بمكل واةف ومباشر‪ ،‬إنما تقوم الرلية‬
‫بتطبيق عدة أنواع من المقارنة المرجعية‪ ،‬وهي المقارنة المرجعية الداخلية والمقارنة المرجعية‬
‫المر ة في الو ن‬ ‫في عدد من كليا‬ ‫التنافسية‪ ،‬حيا أنها توا ب وتتابع التطو ار والمستجدا‬
‫العربي‪ ،‬وأهمها كلية الرباط الجامعية في السودان وذلك بمكل مستمر في كس الجانبين في‬
‫الرلية الجانب النظري ا اديمي والجانب العملي التدريب الميداني ‪ ،‬وقد تأ د ذلك من خسل‬
‫إجراء مقابلتين مع مسؤول شؤون المدرسين بالرلية ‪،‬السيد‪ ، 2111 ،‬ومسؤول التدريب العملي‬
‫واقع تطبيق المقارنة‬ ‫وانستجداد ‪،‬اللولحي‪ 2111 ،‬والتي من خسلها ا لع الباحا عل‬
‫المرجعية في كلية الرباط الجامعية‪.‬‬

‫‪24‬‬
‫‪ 7.2.3‬طرق ضبط وتقييم األداء في وزارة الداخلية‪:‬‬

‫المتدرج البياني‬ ‫ريقة المقيا‬ ‫و ازرة الداخلية بقطاع غزة هي‬ ‫الطريقة المعتمدة في مؤسسا‬
‫وهي المتبعة في كلية الرباط الجامعية وهي من أبسط الطر في التقييم حيا تقوم هذه الطريقة‬
‫المراد تقييمها مثل الجودة والنوعية ام‬ ‫أو الخةام‬ ‫حةر مجموعة من السما‬ ‫عل أسا‬
‫تحد د مدى لتقييم ل خاصية بدء من غير مرةي وحت فامقة‪ ،‬يقوم الرميس المباشر بوةع‬
‫التي حةل عليها‪ .‬ورغم بسا ة هذه الطريقة إن‬ ‫درجة )قيمة( لرل منها ومن ام تجمع الدرجا‬
‫الهامة التي تحد من فاعليتها ون نبغي‬ ‫رون فيها العد د من العيو‬ ‫أن الرثير من الرتا‬
‫انعتماد عل نتامجها وذلك للتأاي ار التالية‪:‬‬

‫عيوبه‪،‬‬ ‫التي تميز بها المو‪،‬م عل‬ ‫صحة من الةحا‬ ‫‪ .1‬تأاير الهالة ‪:‬وهي عندما تطغ‬
‫التي قد يكون تقد ره فيها أقل من جيد‪.‬‬ ‫وبالتالي يعط تقييمذا عاليذا وتهمل باقي الةحا‬
‫‪ .2‬التساهل أو التمدد ‪:‬يحدث هذا عندما يميل المقيم إل أحد رفي الميزان‪ ،‬بحيا يعطي‬
‫مرؤوسيه في وسط الميزان محاونذ‬ ‫‪ .3‬النزعة المركزية ‪:‬ويحدث هذا عندما ركز الرميس تقييما‬
‫إرةاء الجميع وينتهي بأقل جهد وأسرع وقت من عملية التقييم‪ .‬ويعطي كل أو معظم‬
‫سلبي لسبب من ا سبا ‪.‬‬ ‫مو‪،‬حيه تقييم عال إيجابي أو تقييم منخح‬
‫معينة‬ ‫بجماعة معينة ‪:‬وذلك عندما بدأ الرميس بتةنيم المو‪،‬حين وفق تةنيحا‬ ‫‪ .4‬اإلحسا‬
‫معتمداذ العر ‪ ،‬أو الجنس‪ ،‬الخبرة‪ ،‬أسس للتقييم‪.‬‬

‫‪25‬‬
‫الفصل الثالث‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الفصل الثالث‬
‫الدراسات السابقة‬
‫‪ 1.2‬مقدمة‪:‬‬

‫نها‬ ‫السابقة أحد أهم المحاور الرميسية التي يقوم عليها موةوع البحا‪،‬‬ ‫تعتبر الدراسا‬
‫وفروض الدراسة وأهدافها‪ ،‬وتوفر تجار‬ ‫تُستخدم في بلورة ممكلة الدراسة‪ ،‬وتحد د متغي ار‬
‫الباحثين السابقين‪ ،‬ويتامن هذا الحةل الدراسا السابقة التي تناولت موةوع الدراسة‪ ،‬أو‬
‫بع جوانبها مع تحليل هذه الدراسا من حيا أهدافها وأهم النتامج التي توصلت إليها‪ ،‬إةاف ذة‬
‫لتعقيب الباحا عل هذه الدراسا ‪ ،‬وفي ةوء ما سبق فقد قسم الباحا الدراسا السابقة إل‬
‫كما لي‪:‬‬ ‫أجنبية ويمكن إيجاز هذه الدراسا‬ ‫عربية ودراسا‬ ‫دراسا‬

‫‪ 3.2‬الدراسات المحلية‪:‬‬

‫‪ .1‬دراسة (البطة ‪3412‬م ) بعنوان‪ :‬مدى إدراك الدارة العليا والوسطى ألسلوب المقارنة‬
‫المرجعية وأثر ذلك على تحقيق التفوق التنافسي لدى البنوك العاملة بقطاع غزة‬

‫المقارنة المرجعية‬ ‫سلو‬ ‫مدى إدراك اإلدارة العليا والوسط‬ ‫التعره عل‬ ‫هد ه البحا إل‬
‫وأار ذلك عل تحقيق التحو التنافسي لدى البنوك العاملة بقطاع غزة من خسل تناوله سلو‬
‫منافسيها بغرض تحسين وتطوير‬ ‫يمكن البنوك من معرفة مستويا‬ ‫قيا‬ ‫المرجعية كأسلو‬
‫خدماتها‪.‬‬
‫من مةادرها المختلحة‪ ،‬باستخدام المنهج‬ ‫ولت حقيق أهداه البحا قام الباحا بجمع البيانا‬
‫وقد ترونت عينة البحا‬ ‫الوصحي التحليلي إلجراء البحا‪ ،‬وانستبانة كأداة رميسة لجمع البيانا‬
‫من أفراد اإلدارة العليا والوسط في البنوك العاملة في قطاع غزة والبالغ عددهم ‪ 11،‬محردة‬
‫باختسه مسمياتهم الو‪،‬يحية ممن يمغلون ‪،‬مد ر عام‪ ،‬نامب مد ر عام‪ ،‬مد ر إقليمي‪ ،‬مد ر‬
‫الموزعة‬ ‫فرع‪ ،‬مراقب‪ ،‬رميس دامرة‪ ،‬نامب رميس دامرة‪ ،‬رميس قسم وتم استرداد كامل انستبانا‬
‫البنوك عن التعاون سبابها الخاصة‪ ،‬وتم استخدام‬ ‫بنسبة ‪ %111‬مع مراعاة اعتذار بع‬
‫برنامج ‪ SPSS،‬انحةامي لتحليل البيانا ‪.‬‬
‫هذه البنوك بأهمية دور أسلو المقارنة المرجعية لمقارنة‬ ‫وقد أ‪،‬هر نتامج البحا إدراك إدا ار‬
‫المهمة الذي من خسلها‬ ‫هو أحد ا دوا‬ ‫أداء بنوكهم مع البنوك ا خرى‪ ،‬وئن هذا ا سلو‬
‫تحقق التحو التنافسي‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫من أهمها دعوة سلطة النقد الحلسطينية بحا‬ ‫مجموعة من التوصيا‬ ‫البحا إل‬ ‫وقد خل‬
‫من أساليب‬ ‫البنوك بارورة انهتمام بتطبيق أسلو المقارنة المرجعية الذي يعد أسلو‬ ‫إدا ار‬
‫الارورية للبنوك مثل إعادة الهيكلة والتنظيم‪.‬‬ ‫اإلجراءا‬ ‫التحسين المستمر‪ ،‬من خسل بع‬

‫‪ .3‬دراسة (أبو كريم ‪3412‬م) بعنوان‪ :‬عالقة نظم المعلومات الدارية في تحسين األداء‬
‫الداري "دراسة ميدانية بالتطبيق على المنظمات غير الحكومية بقطاع غزة"‬

‫اإلدارية بتحسين ا داء اإلداري في‬ ‫هدفت هذه الدراسة إل التعره عل عسقة نظم المعلوما‬
‫غير الحكومية بقطاع غزة‪ ،‬وذلك باستخدام المنهج الوصحي التحليلي‪ ،‬وانستبانة أداة‬ ‫المنظما‬
‫المدراء في هذه المنظما ‪ ،‬وتم‬ ‫لجمع البيانا ‪ ،‬فقد تم توزيع)‪ (172‬استبانة عل‬
‫استرجاع )‪(251‬استبانة‪ ،‬أي ما نسبته )‪. 88.3‬‬
‫التي تعمل عل تحسين‬ ‫ومن أهم نتامج الدراسة ما لي‪ :‬أن ا جهزة هي أ ثر نتم المعلوما‬
‫في‬ ‫ا داء اإلداري‪ ،‬ليها المستخدمين الذ ن يستخدمون نظم المعلوما ‪ ،‬ام تليها البرمجيا‬
‫اندارية انختةاصيون الحنيون‪ ،‬وقواعد‬ ‫الترتيب‪ ،‬بينما ان ا قل تأاي ار عل نظم المعلوما‬
‫أن مجالس اإلدارة تقوم باإلشراه‪ ،‬وتحد د‬ ‫النتامج إل‬ ‫ذلك أشار‬ ‫البيانا ‪ ،‬عسوة عل‬
‫غير الحكومية قيد‬ ‫السياسا ‪ ،‬ويوجد رسالة مكتوبة‪ ،‬ومعلنة لجميع العاملين لدى المنظما‬
‫غير الحكومية ن تيف فرصة‬ ‫الدراسة ‪.‬وبينت النتامج‪ ،‬أياذا‪ ،‬أن نظام العمل في المنظما‬
‫تخزين‬ ‫تحمل مسئولية معدا‬ ‫أن قسم ترنولوجيا المعلوما‬ ‫إل‬ ‫بيرة للترقية‪ ،‬ما أشار‬
‫اإلدارية وتحسين ا داء اإلداري‪ ،‬وبينت‬ ‫البيانا ‪ ،‬وأ‪،‬هر وجود عسقة بين نظم المعلوما‬
‫اإلدارية بتحسين ا داء‬ ‫دنلة إحةامية حول عسقة نظم المعلوما‬ ‫أياذا وجود فرو ذا‬
‫الخدمة‪ ،‬والمؤهل العلمي‪.‬‬ ‫اإلداري تبعذا لرل من متغير سنوا‬

‫‪ 2.2‬الدراسات العربية‪:‬‬

‫‪ .0‬دراسة (قمبر ‪3412‬م) بعنوان‪ :‬تقييم اداء كليات القتصاد بجامعة الزاوية باستخدام‬
‫اسلوب المقارنة المرجعية‬

‫الزوية باستخدام اسلو‬


‫انقتةاد بجامعة ا‬ ‫الدرسة بمكل أساسي ال تقييم اداء ليا‬
‫هدفت هذه ا‬
‫المقارنة المرجعية‪ ،‬حيا تم توزيع نوعين من انستبانا ‪ ،‬انستبانة انول وزعت عل عمداء‬
‫هي ‪:‬مجال الرؤية‬ ‫في خمسة مجان‬ ‫اداء الرليا‬ ‫الدرسة وتامن اسئلة تخ‬
‫محل ا‬ ‫الرليا‬
‫وانهداه والخطط انستراتيجية‪-‬المجال انداري‪-‬مجال البحا العلمي‪-‬مجال خدمة المجتمع والبيئة‪-‬‬

‫‪28‬‬
‫في الرليا‬ ‫الدرسة وانمتحانا‬
‫المجال التعليمي‪ ،‬أما انستبيان الثاني وزع عل رؤساء اقسام ا‬
‫مؤشر أداء‪KPIs‬‬
‫ا‬ ‫نستخرج‬
‫ا‬ ‫محل الدراسة من أجل الحةول عل معلوما احةامية‬
‫الدرسة ال عدة نتامج منها ما لي‪:‬‬
‫وقد خلةت ا‬
‫الدرسة‪.‬‬
‫استرتيجي في جميع الرليا محل ا‬
‫‪ ‬عدم وجود تخطيط ا‬
‫واةحة لتقييم جودة انداء في انقسام العلمية في جميع‬ ‫‪ ‬عدم قيام أقسام الجودة بوةع ليا‬
‫الدرسة‪.‬‬
‫الرليا محل ا‬
‫من تب وحواسيب ‪ ...‬الخ السزمة‬ ‫المرفق والمستلزما‬
‫ا‬ ‫‪ ‬عدم توافر مبن مسمم ويحتوي عل‬
‫للعملية التعليمية الجامعية في ليتي اقتةاد صرمان والعجيس ‪.‬‬
‫الدرسة منها ما لي‪:‬‬
‫وتم تقديم عدة توصيا من أجل تحسين انداء بالرليا محل ا‬
‫‪ ‬ةرورة استخدام اسلو المقارنة المرجعية في تقييم انداء بمكل مستمر للتعره عل مستوى‬
‫انداء وانستحادة من النتامج‪.‬‬
‫انسترتيجي أسلو للتخطيط لرفع مستوى ا داء‪.‬‬
‫ا‬ ‫‪ ‬اعتماد التخطيط‬
‫الدرسة ووةع معا ير محددة ودقيقة لامان توزيع‬
‫محل ا‬ ‫مسممة لجميع الرليا‬ ‫اعتماد مي ازنيا‬
‫عادل للمخةةا في ل لية‪.‬‬

‫‪ .3‬دراسة (إبراهيم ‪3412‬م) بعنوان‪ :‬المقارنة المرجعية ودورها في دعم القدرة التنافسية‬
‫للقطاع الصناعي الليبي‬

‫هده البحا إل التعريف بمدخل المقارنة المرجعية وأهدافه ومقوماته والوقوه عل تطبيق هذا‬
‫تساهم في تحقيق القدرة التنافسية للمركة الليبية للحد د والةلب‪ .‬اعتمد‬ ‫المدخل وتقديم توصيا‬
‫البحا عل المنهج التاريخي والمنهج انستنبا ي والمنهج انستقرامي والمنهج التحليلي والوصحي‬
‫نختبار الحرةيا ‪.‬وتناول هذا البحا المقارنة المرجعية ودورها في دعم القدرة التنافسية للقطاع‬
‫الةناعي الليبي بدراسة حالة المركة الليبية للحد د والةلب‪ .‬تتمثل ممكلة البحا الرميسة في‬
‫الحد ثة إلدارة التراليم لتحقيق ريادة‬ ‫إمكانية استخدام مدخل المقارنة المرجعية أحد انتجاها‬
‫الترلحة ودعم القدرة التنافسية للقطاع الةناعي الليبي‪ .‬تنبع أهمية البحا في مساهمة مدخل‬
‫والتقويم السليم في المركة الليبية للحد د والةلب ومساعدة شركا‬ ‫المقارنة المرجعية في القيا‬
‫القطاع الةناعي الليبي في المحافظة عل موقحها التنافسي‪.‬‬
‫توصل البحا من خسل التحليل وانختبار إل عدد من النتامج أهمها‪:‬‬
‫اإلدارية الحد ثة التي تبا نجاحها أداة للتحسين المستمر‪،‬‬ ‫أن المقارنة المرجعية من التقنيا‬
‫الةناعية في معالجة نقاط الاعم لد ها وتقوية نقاط قوتها‬ ‫المقارنة المرجعية المركا‬ ‫وساعد‬

‫‪29‬‬
‫مما ؤدي إلي تحسين أدامها وتعزيز موقحها التنافسي ‪.‬وأن نجاح عملية المقارنة المرجعية في‬
‫المركة تطلب التزام ودعم اإلدارة العليا ‪.‬وبناءاذ عل النتامج السابقة ختم البحا بعدة توصيا من‬
‫أهمها‪ :‬العمل عل تحد د قسم من أقسام المركة أو وحدة ترون رامدة في مجال عملها لترون نموذجاذ‬
‫يقتدي به اآلخرون داخل المركة‪ ،‬تركيز إدارة المركة عل تجار المركا المنافسة التي تتبوأ‬
‫م ار ز ريادية باستخدام عملية المقارنة المرجعية‪.‬‬

‫‪ .2‬دراسة (آل فيحان ‪3412‬م) بعنوان‪ :‬المقارنة المرجعية الستراتيجية في صناعة‬


‫اللكترونيات‬

‫هده البحا ال بلوغ هدفه الرميس المتمثل بمعرفة يحية التنافس مركة بمرتبة عالمية عبر‬
‫أهم مرتر از انستراتيجية من خسل مقارنة مرجعية لمركة و نية مع أخرى عالمية في‬ ‫تمخي‬
‫ذا الةناعة‪ .‬وتتجل اهمية البحا من محاولة استرماه استراتيجيا فاعلة وافرار مبتررة عبر‬
‫سعيا للححاا عل‬
‫مقارنة منا ق مهمة من نماط شركا محلية بأفال المركا العالمية المنا‪،‬رة‪ ،‬ذ‬
‫الخارجية‪ ،‬فاس عن‬ ‫المركا‬ ‫وزيادة حةة المركة الو نية من السو المحلية ازاء منتوجا‬
‫معرفة موقعها نسبة ال انفال‪ ،‬بما تيف التزود بطرامق جد دة لتحسين القدرة التنافسية‪ ،‬وباستخدام‬
‫يبيا‪ .‬ما يكتسب البحا اهميته من اختيار احدى الةناعا‬
‫أحدث انساليب غير المطروقة تجر ذ‬
‫اياا وهي الةناعة انلرترونية العراقية ‪.‬أذ‬
‫ذا انهمية ليست الحالية فحسب وانما المستقبلية ذ‬
‫تبرز ةرورة امتسك هذا النوع من الةناعة رؤية مستقبلية لريحية التنافس مع انفال مستندة ال‬
‫فهم أفال لسستراتيجيا الحاعلة في هذا انتجاه‪.‬‬
‫المقارنة التقليدية‬ ‫وقد خلةت الدراسة إل عدة نتامج أهمها‪ :‬ان اقتةار المركة الو نية عل‬
‫الداخلية بعدها عن الحافة التنافسية‪ .‬وأن المقارنة المرجعية هي عملية تدريب مستمرة تستند إل‬
‫ا فال‪.‬‬ ‫التعلم من اآلخرين ذوي الممارسا‬
‫الدراسة‪ :‬بناء ميزة تنافسية مستدامة تستند ال تنحيذ افرار مبتررة عبر زيادة‬ ‫ومن أهم توصيا‬
‫البحا والتطوير لدوره الحاسم في صناعة تتغير مححظة منتوجاتها بسرعة مستمرة‪.‬‬ ‫تخةيةا‬
‫المرتبطة بالمنافسين عل قاعدة مستمرة تحدث بمكل منتظم‪ ،‬التزام ودعم اندارة‬ ‫جمع المعلوما‬
‫العليا لحريق عمل المقارنة المرجعية الذي نبغي ان يام أولئك المسؤولين عن تنحيذ النتامج‪ .‬وأياا‬
‫بامنها‬ ‫وبناء استراتيجية فاعلة لجميع المنظما‬ ‫اعتماد المقارنة المرجعية أداة مهمة لتمخي‬
‫القامدة‪.‬‬

‫‪ .0‬دراسة (السالمي ‪3410‬م) بعنوان‪ :‬مدى إدراك الموةفين الداريين لعدالة نظام تقويم األداء‬
‫ودوره في تحسين األداء الوةيفي بمدينة األمير سلطان الطبية العسكرية بالرياض‬

‫‪31‬‬
‫التساؤل الرميس التالي‪ :‬ما‬ ‫تهده الدراسة في مامونها حل ممكلة الدراسة فيل اإلجابة عل‬
‫مدى إدراك المو‪،‬حين اإلداريين لعدالة نظام تقويم ا داء ودوره في تحسين ا داء الو‪،‬يحي بمد نة‬
‫ا مير سلطان الطبية العسكرية بالرياض؟ مجتمع وعينة الدراسة‪ :‬تمثل مجتمع الدراسة في‬
‫في مد نة ا مير سلطان الطبية العسكرية‬ ‫اإلداريا‬ ‫جميع المو‪،‬حين اإلداريين والعامس‬
‫بالرياض والبالغ عددهم ‪ 341،‬مو‪،‬حة ومو‪،‬م‪ .‬وتم اختيار عينة عموامية بلغ حجمها ‪008،‬‬
‫منهم ‪ 59‬مو‪،‬حا و‪ 56‬مو‪،‬حة‪ .‬استخدمت الباحثة المنهج الوصحي التحليلي عن ريق المدخل‬
‫المسحي باستخدام انستبانة كأداة لجمع البيانا ‪ .‬أهم نتامج الدراسة‪:‬‬
‫‪ ‬إن مستوى تحسين ا داء الو‪،‬يحي تمثل في ا سع الرميس المباشر عل المعن الحقيقي‬
‫الطارمة‪.‬‬ ‫لألداء جيد‪ ،‬ولدى المو‪،‬حين اإلداريين القدرة عل العمل والتريم مع الحان‬
‫‪ ‬دور إدراك المو‪،‬حين بعدالة نظام تقويم ا داء في تحسين ا داء الو‪،‬يحي تمثل في تحسن‬
‫الرقابة الذي تبعه رميسه عادل‪ ،‬ويحرص المو‪،‬م‬ ‫أداء المو‪،‬م عندما درك أن أسلو‬
‫عل تحسين أدامه بمكل مستمر‪.‬‬
‫الدراسة‪:‬‬ ‫أهم توصيا‬
‫تقييم ا داء الو‪،‬يحي للعاملين‪.‬‬ ‫‪ ‬توفير فرص التدريب للرؤساء في مجان‬
‫انستحادة من ا خطاء التي تحدث في عملية تقييم ا داء الو‪،‬يحي وتسفيها‬ ‫‪ ‬العمل عل‬
‫مستقبسذ‪.‬‬
‫‪ ‬حا إدارة الموارد البمرية بتحد ا نماذج تقييم ا داء الو‪،‬يحي دورياذ‪.‬‬
‫القيام بدراسا مستقبلية وافية حول سبل تطوير نظام تقويم ا داء‪.‬‬

‫‪ .2‬دراسة (عطياني ونور ‪3410‬م) بعنوان‪ :‬أثر المقارنات المرجعية في التحسين المستمر‬
‫لجودة المنتجات والعمليات "دراسة ميدانية على شركة صناعة األدوية في األردن"‬

‫المرجعية في التحسين‬ ‫المقارنا‬ ‫أار استخدام أسلو‬ ‫التعره إل‬ ‫هدفت هذه الدراسة إل‬
‫إنتاجها‪ ،‬ولتحقيق هذا الهده اعتمد‬ ‫الدوامية ا ردنية وعمليا‬ ‫المستمر لرل من المنتجا‬
‫الموةوع‪ ،‬كما حاول‬ ‫دبيا‬ ‫المراجعة النظرية الماملة‬ ‫الدراسة في الجزء ا ول منها عل‬
‫المرجعية من خسل‬ ‫الباحثان في الجزء الثاني من الدراسة إل التعره إل واقع تطبيق المقارنا‬
‫ا ردنية العاملة في صناعة ا دوية‪.‬‬ ‫انستبانة التي تم تةميمها وتوزيعها عل كافة المركا‬
‫وبعد اجراء التحليل انحةامي السزم توصلت الدراسة إل مجموعة من النتامج كان أهمها وجود‬

‫‪30‬‬
‫المرجعية في التحسين المستمر لرل من‬ ‫المقارنا‬ ‫أار ذي دنلة إحةامية ن ستخدام أسلو‬
‫اإلنتاجية المتبعة في هذه الةناعة‪.‬‬ ‫الدوامية ا ردنية والعمليا‬ ‫المنتجا‬
‫كان من أهمها ةرورة‬ ‫النتامج المستخلةة‪ ،‬فقد تم تقديم مجموعة من التوصيا‬ ‫وبناء عل‬
‫المقارنة المرجعية وتسهيل عمل فر المقارنا‬ ‫صناعة ا دوية ا ردنية سلو‬ ‫تبني شركا‬
‫الدوامية ا ردنية‪.‬‬ ‫المرجعية لسرتقاء بسمعة وجودة المنتجا‬

‫‪ .2‬دراسة (بالسكة مزياني ‪3412‬م) بعنوان‪" :‬مساهمة المقارنة المرجعية في قيادة وتقييم‬
‫أداء المؤسسات" دراسة مقارنة شركتي الحضنة ‪ /‬المراعي‬

‫هدفت الدراسة والتي أجريت عل شركتين تعمسن في نحس النماط وهما ملبنة الحانة بمسيلة‬
‫والمراعي السعودية إل معرفة الريحية التي يمكن من خسلها انستحادة من المقارنة المرجعية في‬
‫قيادة وتقييم ا داء‪ .‬وقد تم التركيز في هذه الدراسة عل نوع واحد من أنواع المقارنة المرجعية‬
‫محل الدراسة‪ ،‬وهي المقارنة المرجعية التنافسية‪ ،‬باعتبار ا خيرة‬ ‫المؤسسا‬ ‫لتطبيقها عل‬
‫متعلقة بةورة مباشرة ب أداء المؤسسة‪ ،‬حيا أنه تم استخدام أساليب اإلحةاء الوصحي مثل‬
‫المتعلقة بالدراسة‪ .‬كما تم التركيز عل‬ ‫التر اررية‪ ،‬والنسب المئوية لوصم البيانا‬ ‫التوزيعا‬
‫مجموعة من المعا ير التي تحتاجها هذه الدراسة‪.‬‬
‫وقد خلةت الدراسة إل أن المقارنة المرجعية لها الدور البالغ في تحسين أداء المؤسسا ‪ ،‬وهذا‬
‫تسييري‬ ‫المعا ير التي تمكل ا داء المامل‪ .‬والمقارنة المرجعية كأسلو‬ ‫بانعتماد عل بع‬
‫انقتةادية التي استخدمته لغرض تحسين ا داء الذي‬ ‫قد أابت نجاعة في العد د من المؤسسا‬
‫العيو‬ ‫يعد معيار النجاح في ‪،‬ل الظروه الراهنة‪ ،‬إن أن هذا ن يعني أنه نطوي عل بع‬
‫والتي من أهمها أنه يجعل من المؤسسة تابعا مقلدا ن مبتر ار منحردا‪ ،‬داممة انعتماد عل الغير‪،‬‬
‫وأياا فإن ما يةلف للغير ن يعني أنه يةلف للمؤسسة‪ .‬وبناء عل ما توصلت إليه الدراسة فقد‬
‫أوصت بالتالي‪:‬‬
‫‪ ‬ةرورة انستخدام المنتظم للمقارنة المرجعية لمعرفة حالة المؤسسة مما يسهم في سد‬
‫الحاصلة‪.‬‬ ‫النقام‬
‫المالية والمكاسب التي تحققها المركة باعتبارها خارج‬ ‫‪ ‬انستغسل الجيد والعقسني للحوام‬
‫المنافسة محليا‪.‬‬
‫التسيير وهذا لتسهيل سير‬ ‫اإلنتاج أو مجان‬ ‫الحد ثة سواء في مجان‬ ‫‪ ‬إدخال الترنولوجيا‬
‫انعمال اليدوية أو اإلدارية‪.‬‬
‫‪ ‬زيادة حجم انستثما ار وفتف فروع جد دة في كامل قطر الدولة‪.‬‬

‫‪32‬‬
‫‪ ‬تحسين ر انتةال مع الزبامن وانعتماد عل انتةال المباشر‪.‬‬
‫استعمال أنظمة تححيز فعالة من دون تجاهل الحوافز المعنوية‪.‬‬

‫‪ .7‬دراسة (غزاي ‪3448‬م) بعنوان‪ :‬دور المقارنة المرجعية في تحسين األداء المصرفي‬
‫"دراسة حالة في مصرف المتحد لالستثمار ومصرف بابل"‬

‫هده البحا إل تحد د دور المقارنة المرجعية في تقويم اداء الخدما المةرفية )دراسة حالة في‬
‫ركز بتساؤل محاده يم يمكن للمقارنة المرجعية من‬
‫مةره المتحد لسستثمار ومةره بابل( ‪.‬م اذ‬
‫تحقيق‬
‫التالية التي تمكل‬ ‫ا داء ا فال في المةاره؟ وبتحد د أ ثر تحاول اإلجابة عل التساؤن‬
‫بمجموعها ممكلة البحا لغرض تحقيق أهداه البحا تم وةع أنموذج يحدد بيعة المؤش ار‬
‫الموةوعة في اجراء المقارنة للبحا ) معدل العامد عل الموجودا ‪ ،‬معدل العامد عل حقو‬
‫الملرية‪ ،‬معدل العامد عل ا موال المتاحة‪ ،‬معدل العامد عل الودامع‪ ،‬نسبة المد ونية( ونختبار‬
‫الموةوعة‬ ‫المتعلقة بنسب المؤش ار‬ ‫المتعلقة بالبحا تم جمع البيانا‬ ‫صحة هذه الحرةيا‬
‫المخةية والمسحظة الميدانية والتقارير السنوية للمةرفين وقد تم‬ ‫للدرسة فاس عن المقابس‬
‫ا‬
‫تحليل البيانا باستخدام المؤش ار المذكورة أعسه تم تأشير مجموعة من اإلستنتاجا أهمها تبا ن‬
‫بين مةرفي المتحد لسستثمار وبابل وذلك نتيجة تطبيق مةره المتحد للمقارنة‬ ‫المؤش ار‬
‫المؤشر في مةره بابل وكذلك إسهام المقارنة المرجعية تم‬
‫ا‬ ‫المرجعية وعدم تطبيقها في بع‬
‫أهمها ةرورة استمرار مةره المتحد لسستثمار في تطبيق المقارنة‬ ‫التوصيا‬ ‫تقديم بع‬
‫المؤش ار التي ا‪،‬هر‬ ‫المرجعية وقيام بابل باجراء المقارنة المرجعية لتحسين أدامه وكذلك بع‬
‫ةعم في نتامجها لدى المةره‪.‬‬

‫‪ .8‬دراسة (إسماعيل ‪3447‬م) بعنوان‪ :‬فاعلية المقارنة المرجعية في تقويم األداء وإمكانية‬
‫تطبيقها في الوحدات القتصادية العراقية غير الهادفة للربح‬

‫انقتةادية ومدى‬ ‫هده البحا ال التعريف بحاعلية المقارنة المرجعية في تقويم اداء الوحدا‬
‫إمكانية تطبيق المقارنة المرجعية في الوحدا انقتةادية العراقية غير الهادفة للربف‪ .‬اجري البحا‬
‫لعينة من الوحدا انقتةادية العراقية غير الهادفة للربف في المعهد التقني العمارة والمعهد التقني‬
‫في النجم‬

‫‪33‬‬
‫وتقويم وتطوير اداء‬ ‫بني البحا عل فرةية محادها )فاعلية اسلو المقارنة المرجعية في قيا‬
‫الوحدة انقتةادية غير الهادفة للربف( ‪.‬وقد استخدم الباحا انسلو الوصحي في الجانب النظري‬
‫والتحليل في الجانب العملي‬
‫انقتةادية بتطبيق‬ ‫أهمها ةرورة اهتمام الوحدا‬ ‫ومقترحا‬ ‫وقد خرج البحا بجملة توصيا‬
‫أسلو المقارنة المرجعية الذي يعد اسلوبذا من اساليب التحسين والتطوير المستمر من خسل القيام‬
‫مستوى‬ ‫لتطوير وقيا‬ ‫الارورية في اعادة الهيكلية والتنظيم وترليم رابطا‬ ‫انجراءا‬ ‫ببع‬
‫الخدما والمنتجا المقدمة لتسهيل تطبيق المقارنة المرجعية‪.‬‬

‫‪ 0.2‬الدراسات األجنبية‪:‬‬

‫‪ .1‬دراسة (ماريا برودورست أوغستينو ريكي ليربيرغ يورغسنس ‪3412‬م) بعوان‪ :‬تحليل‬
‫نموذج القياس المعياري في قطاع المياه الدنماركي‬
‫المعياري الذي تستخدمه إدارة قطاع المياه الدنماركي‬ ‫تهده هذه الدراسة لتحليل نموذج القيا‬
‫في قطاع المياه الدانماركي‪ .‬وتستند هذه السمحة‬ ‫المستخدم في تنظيم الحد ا قة لإل رادا‬
‫الةره‬ ‫وشركا‬ ‫إل الحوافز وتغطي أ ثر من ‪ 311‬شركة مملوكة للقطاع الخاص والبلديا‬
‫ايقاع نوع من‬ ‫الةحي منذ عام ‪2119‬م‪ .‬حيا تقوم اللوامف التنظيمية المستخدمة عل‬
‫المياه الذي وةعته‬ ‫معينة من ا داء‪ .‬وباستخدام نموذج قيا‬ ‫بناء عل مستويا‬
‫ذ‬ ‫العقوبا‬
‫التي اتخذتها إدارة المياه‪.‬‬ ‫الخيا ار‬ ‫بمأن بع‬ ‫إدارة المياه منذ عام ‪ ،2103‬أجريت تحليس‬
‫المعياري التي وةعتها إدارة المياه‬ ‫القيا‬ ‫حيا أن السؤال الرميسي للدراسة هو‪ :‬هل خيا ار‬
‫قطاع المياه الدنماركي؟ مع ا سئلة‬ ‫المستخدمة لقيا‬ ‫نتامج تحليل البيانا‬ ‫لها تأاير عل‬
‫افتراض الحجم نتامج تحليل البيانا ؟ هل هناك أنماط في‬ ‫الحرعية‪ :‬كيم تؤار العوامد عل‬
‫التي جمعت‬ ‫المركة؟ حيا استخدمت البيانا‬ ‫المعياري استنادا إل خةام‬ ‫نتامج القيا‬
‫ذاتها التي قامت بجمعها إدارة قطاع المياه‪ ،‬للتحقيق في عوامد‬ ‫من خسل نماذج القيا‬
‫التي اتخذتها‬ ‫الخيار‬
‫ا‬ ‫المعياري‪ .‬وقد وصلت نتامج التحليل إل أن هناك تأاي ار عل‬ ‫المقيا‬
‫الحجم التي تستخدمها إدارة المياه لها تأاير كبير عل‬ ‫إدارة المياه‪ .‬إن العوامد عل افتراةا‬
‫المركا ‪ ،‬وتعتبر مقيدة‪ .‬في حين أن استخدام إدارة المياه للحدود الثانية والملرية ؤار عل‬
‫حاءة المركا ‪ ،‬عل الرغم من أنه لةالف المركا ‪ .‬وعسوة عل ذلك‪ ،‬تم العثور عل نتامج‬
‫أن لها تأاير أقل عل إمكانا‬ ‫غير حاسمة فيما تعلق بنطا المنتج وأ‪،‬هر حجم المركا‬
‫اإلقليمية في نتامج المقارنة‪ ،‬وأ‪،‬هر تةحيف الرثافة الذي أجرته‬ ‫الرحاءة‪ .‬وقد لوحظت التأاي ار‬
‫أوجه القةور في‬ ‫إدارة المياه أنه غير فعال‪ .‬وباإلةافة إل ذلك‪ ،‬تم التأ يد عل وجود بع‬

‫‪34‬‬
‫بع‬ ‫المعياري المعمول به في و ازرة المياه الدنماركية وسلطت الاوء عل‬ ‫نموذج القيا‬
‫الطر الموصلة إلصسحه‪.‬‬
‫‪ .3‬دراسة (هيليرد ‪3414‬م) بعنوان‪ :‬قياس النضج في إدارة المشروع في منظمتين دراسة‬
‫حالة تركز على قيمة وجود نموذج لدارة المشاريع في المنظمة‬
‫مماريع متماالة‬ ‫تهده هذه الدراسة إل مقارنة أداء فر المماريع في منظمتين مختلحتين ذوا‬
‫ذلك من خسل‬ ‫‪ ،‬حيا تقوم الدراسة بقيا‬ ‫عل الرغم من أنهما ن تتنافسان مع بعاها البع‬
‫في إدارة المماريع‪ .‬ومن خسل وةع معا ير لمختلم اإلدا ار‬ ‫ناج المنظما‬ ‫قيا‬
‫التنظ يمية المختلحة في المؤسسة القاممة عل الممروع‪ ،‬وقد كان الهده هو تحد د‬ ‫والتقسيما‬
‫إدارة المماريع في المركة‪ .‬وقد استخدمت كل من‬ ‫داخل ممارسا‬ ‫التحسينا‬ ‫مجان‬
‫ريق تعد ل نموذج‬ ‫والتحليل‪ .‬وقد أجريت الدراسة عن‬ ‫ا ساليب النوعية والرمية للتحسي ار‬
‫في‬ ‫مستوى نا ج إدارة المماريع التنظيمية استنادا إل انستنتاجا‬ ‫ناج قامم بالحعل لقيا‬
‫المعياري‪،‬‬ ‫الواردة في نموذج القيا‬ ‫وفقا للتوصيا‬ ‫مرحلة ما قبل الدراسة‪ .‬وأجريت التعد س‬
‫منظما‬ ‫واحتياجا‬ ‫الناج ا عل‬ ‫مستويا‬ ‫خةام‬ ‫التحسين إل‬ ‫مقترحا‬ ‫واستند‬
‫التقييم‪ .‬وتؤكد النتامج المستخلةة من الدراسة وعملية المقارنة التي أجريت من خسلها عل‬
‫المعروفة وكيحية‬ ‫للمنظمة مع الممارسا‬ ‫أهمية وجود نموذج تنظيمي مؤسسي واسع النطا‬
‫السزمة لتخطيط وتنحيذ وتسليم كل ممروع‪ .‬عل الرغم من أن المماريع ذا‬ ‫تنحيذ العمليا‬
‫يمكن أن تقدم مماريع ناجحة‪ ،‬يمكن للمنظمة الحةول عل مزايا كبيرة في‬ ‫الناج المنخح‬
‫زيادة ناج إدارة المماريع‪ .‬ويمكن أن تتمثل المزايا في شكل زيادة الربحية‪ ،‬وتيسير رصد‬
‫ا فراد‪ .‬ويدعي مكتب التجارة الحكومية‬ ‫التقدم المحرز في كل ممروع‪ ،‬واعتماد أقل عل بع‬
‫الناةجة أ ثر عرةة إلدارة المعرفة هي نتيجة‬ ‫‪2101،‬م في المملرة المتحدة أن المنظما‬
‫أخرى تؤكدها هذه الدراسة‪.‬‬
‫‪ .2‬دراسة (‪ )Lauritz, 2010‬بعنوان‪ :‬تحقيق المرونة الستراتيجية‪ .‬على المسار السريع‬
‫لألداء الفائق في قطاع أزياء التجزئة‬

‫النسبي‪ .‬وتسليط الاوء عل‬ ‫هدفت هذه الدراسة إل نقاش الجدل الماال بمأن تطبيق القيا‬
‫ريقة مجموعة النظراء المقارنة‪ .‬وينتقل تحقيق‬ ‫ا داة ا ثر شيوعا المستخدمة فيه؛ وهي‬
‫المختلحة‪ ،‬التي تم العثور عليها من انستبيانا ‪،‬‬ ‫في القطاعا‬ ‫الرسالة من وصم ا فاليا‬
‫النظرية إل التحليل التجريبي النهامي‪ ،‬الذي يقيم ويقارن بين السابقين‪ .‬تةم‬ ‫مرو ار بالتوصيا‬
‫الدراسة في بدا تها نماذج التقييم المطبقة في سو ا سهم الدانماركية‪ ،‬كنماذج لتقييم ا داء في‬

‫‪35‬‬
‫ونقاط القوة والاعم وأخي ار مدى‬ ‫المدخس‬ ‫المالية حيا أنها توةف خةام‬ ‫ا سوا‬
‫النظرية‪ ،‬حيا أ‪،‬هر مجموعة‬ ‫النتامج ما توصلت إليه التوصيا‬ ‫شيوعها بين المحللين‪ .‬وأ د‬
‫نتامج جيدة عل قدم المساواة‬ ‫التمابه في ا ساسيا‬ ‫مع أق ارنها عل أسا‬ ‫بي جي التي شيد‬
‫التقييم ويعرض‬ ‫مع النتامج السابقة‪ .‬وعموما‪ ،‬فإن أ روحة يجلب الاوء إل مكانة داخل أدوا‬
‫التطبيق في سو ا سهم الدنماركية‪ .‬ويحلل ويمرح مختلم يمتد ويقارن التوصيا‬ ‫اتجاها‬
‫من انستبيانا ‪ .‬وأخيرا‪ ،‬فإنه يقيم المحاهيم الماملة وتمتد‬ ‫الحعلية وجد‬ ‫النظرية مع التطبيقا‬
‫الذي يعمل به أ ثر كحاءة أقل كحاءة‪.‬‬

‫‪ .0‬دراسة )مولوجيتا ‪2010‬م) بعنوان‪ :‬تقييم إدارة الصيانة من خالل القياس بالمقارنة‬
‫المعيارية في محطات الطاقة الجيوثرمال‬

‫تقييم إدارة الةيانة من خسل بالمقارنة المعيارية وذلك في محطا‬ ‫تهده هذه الدراسة إل‬
‫الطاقة الح اررية ا رةية‪ ،‬وتناقش هذه الدراسة أنواعا مختلحة من إدارة الةيانة والنهج‪ ،‬وتطبيقها‬
‫روحة نهج الخطوة العملية لةيانة‬ ‫الطاقة الح اررية ا رةية‪ .‬وتحدد هذه ا‬ ‫في محطا‬
‫الطاقة الح اررية ا رةية‪ ،‬والتي يمكن أن تساعد في تحد د مؤش ار‬ ‫محطا‬ ‫معا ير قيا‬
‫أداء الةيانة ‪،‬المقارنة المعيارية ‪ .‬ومن‬ ‫ا داء الرميسية‪ ،‬وبناء عل ذلك‪ ،‬لوةع نموذج لقيا‬
‫الطاقة الح اررية‬ ‫نموذج المقارنة المعيارية وئجراء تحليل باستخدام اانتين من محطا‬ ‫ام فح‬
‫ا رةية ا يسلندية‪ ،‬كأفال أداء ومحطة توليد الطاقة المرجعية‪.‬‬
‫كان من أهمها‪:‬‬ ‫واستنتاجا‬ ‫خلةت الدراسة في نهاية المطاه إل عدة توصيا‬

‫ا داء‪ ،‬وفي حال استخدامها بالمكل‬ ‫قيا‬ ‫أداة محيدة جدا من أدوا‬
‫‪ ‬اعتبار المقارنة المعيارية ذ‬
‫في المركة وبالتالي الوصول‬ ‫الةحيف فإنها تؤدي إل الحةول عل نظرة ااقبة للعمليا‬
‫إل ا هداه التي ترغب المركة في الوصول إليها‪.‬‬
‫‪ ‬تطلب إعداد المقارنة المعيارية والنموذج الخاص بها إعداداذ دقيقاذ وتحليسذ وتنحيذا غاية في‬
‫الدقة‪.‬‬
‫قيمة حول ا داء الحالي للمركة‬ ‫وصل إل معلوما‬ ‫والمعلوما‬ ‫‪ ‬الجمع المستمر للبيانا‬
‫المعياري تساعد في فهم‬ ‫وعل الةعيد انستراتيجي‪ – .‬نماذج القيا‬ ‫عل صعيد العمليا‬
‫الةحيحة‪ – .‬يعطي فررة عن المعلوما‬ ‫اتخاذ الق ار ار‬ ‫ا داء الحالي وتوصل إل‬
‫الارورية لجسر الهوة ما بين ا داء المثالي وا داء المثالي‪.‬‬
‫‪ .2‬دراسة (جوانا ‪3414‬م) بعنوان‪ :‬الممارسة األفضل للمقارنة المعيارية للخدمات الذكية‬

‫‪36‬‬
‫ا ول في فئاتها بتسويق خدماتها الذكية وتبادل‬ ‫هدفت هذه الدراسة إل فهم كيحية قيام المركا‬
‫النتامج مع المركة موةع البحا ‪،‬ليك ار ‪ .‬وذلك بغية المساعدة في إيجاد وتأسيس وةع المريك‬
‫تي بي وليك ار عبر امان وعمرين شركة‬ ‫التجاري‪ .‬ومن ام إجراء البحوث التمهيدية مع شركة إ‬
‫ا خرى‪.‬‬ ‫أخرى تنتمي إل عدد مختلم من الةناعا‬
‫الخاصة بالمقارنة المعيارية لهذه الدراسة وجود أربع‬ ‫يظهر انستعراض لإل ار النظري وا دبيا‬
‫الذكية‪ .‬يظهر التحليل العملي إل جانب‬ ‫اجراء أعمال التسويق للخدما‬ ‫نماذج نستراتيجيا‬
‫أو‬ ‫العاملة في هذا القطاع تنتهج واحدة من إانتين من انستراتيجيا‬ ‫ذلك أياا أن المركا‬
‫التسويقية وهي‪:‬‬ ‫المنهجيا‬
‫‪ -1‬مبترر الخدمة‪ :‬حيا تركز هذه انستراتيجية عل المنتج نحسه مع تقديم حزمة من الخدما‬
‫المتراملة ‪ ،‬الحلول المتراملة والتي غالبا ن تحمل قيمة استراتيجية مباشرة متعلقة‬ ‫والمنتجا‬
‫بالمستهلك النهامي‪.‬‬
‫‪ -2‬المريك الذكي‪ :‬حيا تركز هذه انستراتيجية بةورة أساسية عل المستهلك النهامي بةورة‬
‫بيرة‪.‬‬
‫تعريف عام بالمبادئ التوجيهية النظرية لهاتين‬ ‫خلةت الدراسة في نها تها إل‬
‫العاملة في مجال الخدما‬ ‫بمكل عام وبمكل خاص للمركا‬ ‫انستراتيجيتين للمركا‬
‫العامة التي تساعد المركا‬ ‫الذكية‪ .‬ووةحت الدراسة من خسل توصياتها انتجاها‬
‫الذكية‪.‬‬ ‫للوصول إل التميز في عةر الحلول والمنتجا‬

‫واآلليات النفسية‬ ‫‪2010‬م) بعنوان‪ :‬آثار المنافسة على األداء‬ ‫‪ .2‬دراسة (أندرو‬
‫الفسيولوجية‬

‫النحسية والحسيولوجية نستخدام لية المنافسة للتأاير عل‬ ‫هدفت هذه الدراسة إل تتبع اآلليا‬
‫أداء المماركين‪ .‬أجريت الد ارسة بةورة بحا‬ ‫ا فراد بةورة عامة واسترماه اارها عل‬
‫المماركين من خسل العسما‬ ‫استجابا‬ ‫بية نحسية لقيا‬ ‫إجرامي عملي استقدمت فيه ر‬
‫معدل‬ ‫الحيوية والنحسية التي يمكن قياسها كالجهد العالي ومعدل استهسك الرربوهيد ار‬
‫القلب وغيرها‪.‬‬ ‫نباا‬
‫انقسمت الدراسة إل أربع مراحل‪ .‬في المرحلة ا ول تم وةع المنافسين_ والذ ن تمثلون في‬
‫ردود أفعالهم‬ ‫عدد من نعبي الغولم الخبراء _ في ‪،‬روه مختلحة من الاغط التنافسي لقيا‬
‫متحاوتة‬ ‫واستجاباتهم النحسية والجسمانية‪ .‬في المرحلة الثانية تم وةع المنافسين في مستويا‬
‫محددة وأشار النتامج عن هذه المرحلة‬ ‫من الاغط التنافسي و لب نمن كل منهم أداء مهما‬

‫‪37‬‬
‫انداء إل حد‬ ‫بةورة واةحة إل تأاير الوةع التنافسي عل نتامج انداء وارتحاع مستويا‬
‫ملحوا‪ .‬وكذلك تلتها المراحل الثسث‪.‬‬
‫استهدفت الراسة الوصول إل أفال الظروه التنافسية التي تتيف لألفراد الوصول إل أقة‬
‫التنظيمية في‬ ‫المختلحة والتي يمكن تعميم نتامجها عل البيئا‬ ‫ا داء المثالي في البيئا‬ ‫درجا‬
‫المختلحة‪.‬‬ ‫والمركا‬ ‫المؤسسا‬
‫امكانية بناء إ ار نظري يجمع بين البيئة التنافسية وانرتقاء بمستويا‬ ‫خلةت الدراسة إل‬
‫انداء لألفراد في هذه البيئة ‪،‬بيئة اللعب وامكانية اتمام هذا اإل ار العسمقي بربطه مع انداء‬
‫لألفراد‪ .‬حيا أوصت الدراسة بالحعل بإنجاز هذا اإل ار وتخةيةه بةورة أ بر‪.‬‬

‫‪ 2.2‬التعقيب على الدراسات السابقة‪:‬‬

‫تم في هذا الحةل استعراض ‪ 11‬دراسة سابقة متعلقة بموةوع الدراسة وتنوعت الدراسا‬
‫عام ‪2111،‬م ‪ ،‬وكان أقدمها‬ ‫وعربية وأجنبية‪ ،‬وكان أحدث هذه الدراسا‬ ‫السابقة بين دراسا‬
‫استخدام المنهج الوصحي‪ ،‬وقد استحاد الباحا من‬ ‫عام ‪2111،‬م ‪ ،‬وقد غلب عل تلك الدراسا‬
‫في بناء أداة انستبانة‪ ،‬والخلحية النظرية لإل ار النظري‪ ،‬ولوحظ أن هذه‬ ‫خسل هذه الدراسا‬
‫السابقة تمثل‬ ‫أهدافها وتساؤنتها ومحاورها ونتامجها‪ ،‬وكانت جميع الدراسا‬ ‫تعدد‬ ‫الدراسا‬
‫أهمية وئاراء لموةوع الدراسة بمكل عام‪ ،‬ويرى الباحا أن ما يميز هذه الدراسة عن الدراسا‬
‫السابقة أنها تتناول المقارنة المرجعية ودورها في تحقيق وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط‬
‫الجامعية‪ ،‬وتعتبر هذه الدراسة عل حد علم الباحا المحاولة ا ول لذلك محليا‪ ،‬ويأمل الباحا‬
‫التي‬ ‫في أن تسهم هذه الدراسة في إةافة جد دة لمجال البحا العلمي وخاصة في المجان‬
‫العامة‪.‬‬ ‫يعني في تحسين ا داء لدى العاملين في المؤسسا‬

‫‪ 2.2‬أوج استفادة الدراسة الحالية مع الدراسات السابقة‪:‬‬

‫‪ ‬بناء أداة الدراسة‪.‬‬


‫‪ ‬عرض اإل ار النظري للدراسة‪.‬‬
‫‪ ‬تحد د منهج الدراسة‪ ،‬وا ساليب اإلحةامية المستخدمة‪.‬‬
‫والمقترحا ‪.‬‬ ‫‪ ‬عرض النتامج ومناقمتها وتحسيرها‪ ،‬وتقديم التوصيا‬

‫‪ 7.2‬أوج التميز للدراسة الحالية عن الدراسات السابقة‪:‬‬

‫‪ ‬تتميز الدراسة الحالية في اختيارها لمجتمع الدراسة‪ ،‬المتمثل في العاملين في كلية الرباط‬
‫العامة في قطاع غزة‪.‬‬ ‫الجامعية والتي تعد تابعة نحدى المؤسسا‬

‫‪38‬‬
‫من نوعها‬ ‫تحسين ا داء هي المحاولة ا ول‬ ‫‪ ‬تعتبر دراسة المقارنة المرجعية وأارها عل‬
‫محليا عل حد علم الباحا‪.‬‬

‫‪39‬‬
‫الفصل الرابع‬
‫الطار العملي للدراسة‬
‫الفصل الرابع‬
‫الطار العملي للدراسة‬
‫‪ 1.0‬المقدمة‪:‬‬

‫تعتبر منهجية الدراسة وئجراءاتها محو ار رميسا تم من خسله انجاز الجانب التطبيقي من‬
‫المطلوبة إلجراء التحليل اإلحةامي للتوصل‬ ‫الدراسة‪ ،‬وعن ريقها تم الحةول عل البيانا‬
‫الدراسة المتعلقة بموةوع الدراسة‪ ،‬وبالتالي تحقق‬ ‫إل النتامج التي تم تحسيرها في ةوء أدبيا‬
‫ا هداه التي تسع إل تحقيقها‪.‬‬
‫ذلك تناول هذا الحةل وصحا للمنهج المتبع ومجتمع وعينة الدراسة‪ ،‬وكذلك أداة‬ ‫وبناء عل‬
‫الدراسة المستخدمة و ريقة إعدادها وكيحية بنامها وتطويرها‪ ،‬ومدى صدقها واباتها‪ ،‬وينتهي‬
‫واستخسص النتامج‪ ،‬وفيما‬ ‫اإلحةامية التي استخدمت في تحليل البيانا‬ ‫الحةل بالمعالجا‬
‫لي وصم لهذه اإلجراءا ‪.‬‬

‫‪ 3.0‬منهج الدراسة‪:‬‬

‫من أجل تحقيق أهداه الدراسة قام الباحا باستخدام المنهج الوصحي التحليلي الذي يحاول من‬
‫خسله وصم الظاهرة موةوع الدراسة‪ ،‬وتحليل بياناتها‪ ،‬والعسقة بين مكوناتها واآلراء التي تطرح‬
‫حولها والعمليا التي تتامنها واآلاار التي تحداها‪.‬‬
‫ويعره الحمداني ‪2111،‬م‪ ،‬ص‪ 111‬المنهج الوصحي التحليلي بأنه المنهج الذي يسع‬
‫لوصم الظواهر أو ا حداث المعاصرة‪ ،‬أو الراهنة فهو أحد أشكال التحليل والتحسير المنظم‬
‫معينة في الواقع‪ ،‬وتتطلب معرفة‬ ‫عن خةام‬ ‫لوصم ‪،‬اهرة أو ممكلة‪ ،‬ويقدم بيانا‬
‫التي نستعملها لجمع البيانا ‪.‬‬ ‫المماركين في الدارسة والظواهر التي ندرسها وا وقا‬
‫وقد استخدم الباحث مصدرين أساسين للمعلومات‪:‬‬
‫‪ .0‬المصــادر الثانويــة‪ :‬حيددا اتجدده الباحددا فددي معالجددة اإل ددار النظددري للد ارسددة إل د مةددادر‬
‫العسقدة‪ ،‬وا بحداث‬ ‫الثانوية والتدي تتمثدل فدي الرتدب والم ارجدع العربيدة وا جنبيدة ذا‬ ‫البيانا‬
‫السددابقة التددي تناولددت موةددوع الدارسددة‪ ،‬والبحددا والمطالعددة فددي مواقددع اإلنترنددت‬ ‫والد ارسددا‬
‫المختلحة‪.‬‬
‫‪ .2‬المصـــادر األوليـــة‪ :‬لمعالج ددة الجوان ددب التحليلي ددة لموة ددوع الد ارس ددة لج ددأ الباح ددا إلد د جم ددع‬
‫ا ولية من خسل اإلستبانة كأداة رميسة للدراسة‪ ،‬صممت خةيةاذ لهذا الغرض‪.‬‬ ‫البيانا‬

‫‪40‬‬
‫‪ 2.0‬مجتمع وعينة الدراسة‪:‬‬

‫ممكلة‬ ‫الظاهرة التي درسها الباحا‪ ،‬وبناء عل‬ ‫مجتمع الدراسة يعره بأنه جميع محردا‬
‫الدراسة وأهدافها فان المجتمع المستهده ترون من جميع المو‪،‬حين العاملين في كلية الرباط‬
‫مو‪،‬م‪.‬‬ ‫الجامعية‪ ،‬والبالغ عددهم ‪131‬‬

‫وقد قام الباحا باستخدام أسلو الحةر المسف المامل لجميع أفراد مجتمع الدراسة‪ ،‬حيا تم‬
‫توزيع انستبانة عل كافة أفراد مجتمع الدراسة‪ ،‬وقد تم استرداد ‪ 99‬استبانة‪.‬‬

‫جدول (‪ :)1.0‬يوضح مجتمع وعينة الدراسة‬


‫الرتبة العسكرية‬ ‫المسم الو‪،‬يحي‬
‫‪11‬‬ ‫ةابط عظيم‬ ‫‪31‬‬ ‫أ اديمي‬
‫‪13‬‬ ‫ةابط‬ ‫‪11‬‬ ‫إداري‬
‫‪41‬‬ ‫فرد‬ ‫‪22‬‬ ‫خدما‬
‫‪131‬‬ ‫انجمالي‬ ‫‪131‬‬ ‫اإلجمالي‬

‫‪ 0.0‬أداة الدراسة‪:‬‬

‫المقارنة المرجعية ودورها في وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط‬ ‫تم إعداد إستبانة حول‬
‫الجامعية في قطاع غزة‪-‬دراسة حالة‪ :‬كلية الرباط الجامعية بغزة حيا تترون من اسث أقسام‬
‫رميسة هي‪:‬‬
‫القسم األول‪ :‬وهو عبارة عن البيانات العامة للمستجيبين ‪،‬العمر‪ ،‬المؤهل العلمي‪ ،‬الحئة‬
‫الخدمة في الرلية‪ ،‬الرتبة العسكرية ‪.‬‬ ‫الو‪،‬يحية‪ ،‬عدد سنوا‬
‫القسم الثاني‪ :‬وهو عبارة عن المقارنة المرجعية‪ ،‬ويترون من ‪ 31‬فقرة‪ ،‬موزع عل ‪ 5‬مجان‬
‫وهي‪:‬‬
‫المجال األول‪ :‬المقارنة المرجعية الداخلية ويترون من ‪ 7،‬فق ار ‪.‬‬
‫المجال الثاني‪ :‬المقارنة المرجعية التنافسية‪ ،‬ويترون من ‪ 6،‬فق ار ‪.‬‬
‫المجال الثالث‪ :‬المقارنة المرجعية الوةيفية‪ ،‬ويترون من ‪ 6،‬فق ار ‪.‬‬
‫المجال الرابع‪ :‬المقارنة المرجعية الستراتيجية ويترون من ‪ 6،‬فق ار ‪.‬‬
‫المجال الخامس‪ :‬المقارنة المرجعية العامة ويترون من ‪ 5،‬فق ار ‪.‬‬
‫القسم الثالث‪ :‬وهو عبارة األداء‪ ،‬ويترون من ‪ 06،‬فقرة‪.‬‬

‫‪42‬‬
‫انستبيان بحيا كلما اقتربت الدرجة من ‪ 01‬دل‬ ‫من ‪ 01-0‬لحق ار‬ ‫وقد تم استخدام المقيا‬
‫ما ورد في العبارة والعكس صحيف‪ ،‬والجدول التالي ‪ 2.4،‬وةف‬ ‫الموافقة العالية عل‬ ‫عل‬
‫ذلك‪:‬‬

‫جدول (‪ :)3.0‬درجات المقياس المستخدم في الستبانة‬


‫موافق‬
‫موافق بدرجة‬
‫بدرجة كبيرة‬ ‫الستجابة‬
‫قليلة جدا‬
‫جدا‬
‫‪11‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الدرجة‬

‫‪ 2.0‬خطوات بناء اإلستبانة‪:‬‬

‫أار المقارنة المرجعية عل تحسين أداء العاملين‬ ‫قام الباحا بإعداد أداة الدراسة للتعره عل‬
‫التالية لبناء انستبانة‪- :‬‬ ‫في كلية الرباط الجامعية بغزة – دراسة حالة ‪ ،‬واتبع الباحا الخطوا‬
‫الةلة بموةوع الدراسة‪ ،‬وانستحادة‬ ‫السابقة ذا‬ ‫اإلداري والدراسا‬ ‫ا د‬ ‫‪ -1‬اإل سع عل‬
‫منها في بناء اإلستبانة وصياغة فقراتها‪.‬‬
‫اإلستبانة وفقراتها‪.‬‬ ‫والممرفين في تحد د مجان‬ ‫‪ -2‬استمار الباحا عددذا من أساتذة الجامعا‬
‫‪ -3‬تحد د المجان الرميسة التي شملتها اإلستبانة‪.‬‬
‫‪ -4‬تحد د الحق ار التي تقع تحت كل مجال‪.‬‬
‫‪ -1‬تم تةميم اإلستبانة في صورتها ا ولية‪.‬‬
‫‪ -1‬تم مراجعة وتنقيف انستبانة من قبل الممره‪.‬‬
‫‪ 8،‬من المحكمين من أعااء هيئة التدريس في الجامعة‬ ‫‪ -1‬تم عرض انستبانة عل‬
‫انستبانة وأسئلتها‪.‬‬ ‫اإلسسمية بغزة‪ ،‬واستمارتهم في فق ار‬
‫اإلستبانة من حيا الحذه أو اإلةافة‬ ‫فق ار‬ ‫‪ -1‬في ةوء أراء المحكمين تم تعد ل بع‬
‫والتعد ل‪ ،‬لتستقر انستبانة في صورتها النهامية‪ ،‬ملحق ‪. 0،‬‬

‫‪ 2.0‬صدق االستبانة‪:‬‬

‫صد انستبانة يعني أن يقيس انستبيان ما وةع لقياسه ‪،‬الجرجاوي‪2101،‬م‪ ،‬ص‪، 015‬‬
‫شمول انستقةاء لرل العناصر التي يجب أن تدخل في التحليل من‬ ‫ما يقةد بالةد‬
‫ناحية‪ ،‬ووةوح فقراتها ومحرداتها من ناحية اانية‪ ،‬بحيا ترون محهومة لرل من يستخدمها‬
‫و خرون‪2110،‬م‪ ،‬ص‪ . 079‬وقد تم التأ د من صد اإلستبانة بطريقتين‪:‬‬ ‫‪،‬عبيدا‬

‫‪43‬‬
‫‪ -0‬صدق آراء المحكمين "الصدق الظاهري"‪:‬‬
‫عددا من المحكمين المتخةةين في مجال‬
‫يقةد بةد المحكمين هو أن يختار الباحا ذ‬
‫الظاهرة أو الممكلة موةوع الدراسة ‪،‬الجرجاوي‪2101،‬م‪ ،‬ص‪ 017‬حيا تم عرض اإلستبانة‬
‫مجموعة من المحكمين تألحت من امانية متخةةين في اإلدارة وأسماء المحكمين‬ ‫عل‬
‫الباحا آلراء المحكمين وقام بإجراء ما لزم من حذه وتعد ل‬ ‫بالملحق رقم ‪ ، 2،‬وقد استجا‬
‫المقدمة‪ ،‬وبذلك خرج انستبيان في صورته النهامية ‪ -‬انظر الملحق رقم‬ ‫في ةوء المقترحا‬
‫‪. 0،‬‬
‫‪ -2‬صدق المقياس‪:‬‬
‫أول‪ :‬التساق الداخلي ‪Internal Validity‬‬
‫اإلستبانة مع المجال الذي تنتمي‬ ‫يقةد بةد انتسا الداخلي مدى اتسا كل فقرة من فق ار‬
‫الداخلي لسستبانة وذلك من خسل حسا‬ ‫انتسا‬ ‫إلية هذه الحقرة‪ ،‬وقد قام الباحا بحسا‬
‫اإلستبانة والدرجة الرلية للمجال نحسه‪.‬‬ ‫مجان‬ ‫انرتباط بين كل فقرة من فق ار‬ ‫معامس‬
‫‪ -‬التساق الداخلي لـ " المقارنة المرجعية "‬
‫جدول (‪ :)2.0‬معامل الرتباط بين كل فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية الداخلية " والدرجة‬
‫الكلية للمجال‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬

‫الفقرة‬ ‫م‬

‫‪0.000‬‬ ‫*‪.863‬‬ ‫تقوم إدارة الرلية بمقارنة ا داء بين كافة أقسامها الداخلية‪.‬‬ ‫‪.0‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.910‬‬ ‫تتابع اإلدارة بمكل مستمر مستوى ا داء في كل قسم داخل الرلية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫يعددي المو‪،‬ددم أهميددة التنددافس مددع ا قسددام الداخليددة ا خددرى مددن خددسل اجددراء‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.889‬‬ ‫‪.3‬‬
‫المستمرة‪.‬‬ ‫والمقارنا‬ ‫الحح‬ ‫عمليا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.856‬‬ ‫تتيف اإلدارة لألقسام الداخلية ان سع عل مستوى ا داء فيما بينها‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.864‬‬ ‫تسع اإلدارة لتقويم ا داء وتحسينه من خسل المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.783‬‬ ‫تقوم اإلدارة بتزويد كل قسم بالتغذية الراجعة بعد المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫توة ددف اإلدارة بم ددكل مس ددتمر مس ددتوى ا داء المرجع ددي ال ددذي ت ددتم مقارن ددة كاف ددة‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.825‬‬ ‫‪.7‬‬
‫ا قسام بناء عليه‪.‬‬
‫* انرتباط دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ ...0‬‬

‫‪44‬‬
‫مجال المقارنة المرجعية الداخلية‬ ‫وةف جدول ‪ 444،‬معامل انرتباط بين كل فقرة من فق ار‬
‫انرتباط المبينة دالة عند مستوى معنوية ‪1415‬‬ ‫والدرجة الرلية للمجال‪ ،‬والذي بين أن معامس‬
‫≥ ‪ α‬وبذلك يعتبر المجال صادقاذ لما وةع لقياسه‪.‬‬
‫جدول (‪ :)0.0‬معامل الرتباط بين كل فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية التنافسية " والدرجة‬
‫الكلية للمجال‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬

‫الفقرة‬ ‫م‬

‫ع د ددن أداء المؤسس د ددا‬ ‫ت د ددوفر اإلدارة م د ددا ل د ددزم لتس د ددهيل عملي د ددة جم د ددع المعلوم د ددا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.881‬‬ ‫‪.0‬‬
‫المنافسة‪.‬‬
‫ا خ ددرى م ددن خ ددسل اجد دراء عملي ددا‬ ‫ت دددرك اإلدارة أهمي ددة التن ددافس م ددع المؤسس ددا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.866‬‬ ‫‪.2‬‬
‫المستمرة‪.‬‬ ‫والمقارنا‬ ‫الحح‬
‫المنافسدة لهدا إلجدراء‬ ‫التي تجدري فدي المؤسسدا‬ ‫تتابع اإلدارة بكل اهتمام العمليا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.911‬‬ ‫‪.3‬‬
‫التحسين‪.‬‬ ‫عمليا‬
‫تقد ددوم اإلدارة بطلد ددب انستمد ددارة مد ددن قبد ددل الخب د دراء إلج د دراء التحليد ددل المطلد ددو فد ددي‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.848‬‬ ‫‪.4‬‬
‫الرلية عند الارورة‪.‬‬ ‫عمليا‬
‫الرلي ددة إلح ددداث‬ ‫تس ددتعين اإلدارة ب ددالمو‪،‬حين ذوي الرح دداءة لتحلي ددل معم ددق لعملي ددا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.808‬‬ ‫‪.5‬‬
‫التحو المطلو ‪.‬‬
‫ا خددرى مددن خددسل اجدراء عمليددا‬ ‫تسدع اإلدارة لتحقيددق التنافسددية مددع المؤسسددا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.935‬‬ ‫‪.6‬‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫* انرتباط دال إحةامي ذا عند مستوى دنلة ‪.α ≥ ...0‬‬
‫مجال المقارنة المرجعية التنافسية‬ ‫وةف جدول ‪ 444،‬معامل انرتباط بين كل فقرة من فق ار‬
‫انرتباط المبينة دالة عند مستوى معنوية ‪1415‬‬ ‫والدرجة الرلية للمجال‪ ،‬والذي بين أن معامس‬
‫≥ ‪ α‬وبذلك يعتبر المجال صادقذا لما وةع لقياسه‪.‬‬
‫جدول (‪ :)2.0‬معامل الرتباط بين كل فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية الوةيفية " والدرجة‬
‫الكلية للمجال‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬

‫الفقرة‬ ‫م‬

‫‪0.000‬‬ ‫*‪.816‬‬ ‫‪ .0‬تهتم اإلدارة بتطوير ا داء في كل و‪،‬يحة بمكل مستقل‪.‬‬


‫‪0.000‬‬ ‫*‪.909‬‬ ‫ا خدرى فدي و‪،‬ددامم معيندة واختيددار‬ ‫‪ .2‬تتدابع اإلدارة باسدتمرار مدددى تحدو المؤسسددا‬

‫‪45‬‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬
‫الفقرة‬ ‫م‬

‫المقارنة‪.‬‬ ‫ا فال منها إلجراء عمليا‬


‫بين الو‪،‬امم المتماالدة مدن‬ ‫إلجراء المقارنا‬ ‫تبحا اإلدارة عن أفال الممارسا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.889‬‬ ‫‪.3‬‬
‫خارج الرلية‪.‬‬
‫ددؤار مسددتوى ا داء العددالي فددي الو‪،‬يحددة المماالددة مددن خددارج الرليددة عل د مسددتوى‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.818‬‬ ‫‪.4‬‬
‫أدامها داخل الرلية بمكل إيجابي‪.‬‬
‫السزمددة لتحسددين ا داء فددي كددل و‪،‬يحددة بمددكل مسددتقل عددن‬ ‫تددوفر اإلدارة اإلمكانددا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.666‬‬ ‫‪.5‬‬
‫الو‪،‬امم ا خرى‪.‬‬
‫تقدوم اإلدارة بدا سع المدو‪،‬حين علد مسدتوى ا داء فدي الو‪،‬يحدة المماالدة لو‪،‬دامحهم‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.669‬‬ ‫‪.6‬‬
‫من خارج الرلية بمكل مستمر‪.‬‬
‫* انرتباط دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ ...0‬‬

‫مجال المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‬ ‫وةف جدول ‪ 544،‬معامل انرتباط بين كل فقرة من فق ار‬
‫انرتباط المبينة دالة عند مستوى معنوية ‪1415‬‬ ‫والدرجة الرلية للمجال‪ ،‬والذي بين أن معامس‬
‫≥ ‪ α‬وبذلك يعتبر المجال صادقاذ لما وةع لقياسه‪.‬‬
‫جدول (‪ :)2.0‬معامل الرتباط بين كل فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية الستراتيجية "‬
‫والدرجة الكلية للمجال‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬

‫الفقرة‬ ‫م‬

‫التي تهده إل احدداث التغييدر انسدتراتيجي بعدين انعتبدار‬ ‫واإلجراءا‬ ‫تم أخذ الخطوا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.805‬‬ ‫‪.0‬‬
‫عند تنحيذ المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫توجد لدى اإلدارة المهارة المطلوبدة لتبندي أفادل الطدر لتطبيقهدا مدن أجدل إحدداث التغييدر‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.622‬‬ ‫‪.2‬‬
‫انستراتيجي المطلو ‪.‬‬
‫ا خ ددرى‬ ‫المقارن ددة المرجعي ددة المتبع ددة ف ددي المؤسس ددا‬ ‫تبحددا اإلدارة ع ددن أه ددم اس ددتراتيجيا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.811‬‬ ‫‪.3‬‬
‫والتي تؤدي إل تحسين ا داء‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.876‬‬ ‫ا خرى‪.‬‬ ‫الرلية العامة مع المؤسسا‬ ‫‪ .4‬تعمل اإلدارة عل مقارنة سياسا‬
‫تتعامدل إدارة الرليدة مدع التغيد ار انسدتراتيجية عنددما تطلدب ا مدر تغييد ار جد ددة مدن‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.867‬‬ ‫‪.5‬‬
‫خسل المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫المقارن ددة المرجعي ددة‬ ‫فد دي الرلي ددة م ددن خ ددسل إجد دراء عملي ددا‬ ‫تق ددوم اإلدارة بتسف ددي الحجد دوا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.898‬‬ ‫‪.6‬‬
‫انستراتيجية‪.‬‬
‫* انرتباط دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ ...0‬‬

‫‪46‬‬
‫المقارنة المرجعية‬ ‫مجال‬ ‫وةف جدول ‪ 644،‬معامل انرتباط بين كل فقرة من فق ار‬
‫انرتباط المبينة دالة عند مستوى‬ ‫انستراتيجية والدرجة الرلية للمجال‪ ،‬والذي بين أن معامس‬
‫معنوية ‪ α ≥ 1415‬وبذلك يعتبر المجال صادقاذ لما وةع لقياسه‪.‬‬

‫جدول (‪:)7.0‬معامل الرتباط بين كل فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية العامة " والدرجة‬
‫الكلية للمجال‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬

‫الفقرة‬ ‫م‬

‫‪0.000‬‬ ‫*‪.835‬‬ ‫خارج اإل ار ا اديمي والمر ي‪.‬‬ ‫‪ .0‬تقوم الرلية بالمقارنة المرجعية مع مؤسسا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.853‬‬ ‫غير المنافسة‪.‬‬ ‫ا داء في المؤسسا‬ ‫‪ .2‬تتابع اإلدارة مستويا‬
‫تمجع اإلدارة المو‪،‬حين عل ان سع لرل ما هو مميز في ا داء ي مؤسسة‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.834‬‬ ‫‪.3‬‬
‫عاملة‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.734‬‬ ‫التي تعمل في نحس المجال فقط‪.‬‬ ‫‪ .4‬تتقيد اإلدارة في المقارنة المرجعية بالمؤسسا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.891‬‬ ‫غير ممابهة‪.‬‬ ‫‪ .5‬تمتلك اإلدارة المها ار المطلوبة للمقارنة المرجعية مع مؤسسا‬
‫* انرتباط دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ ...0‬‬
‫المقارنة المرجعية العامة‬ ‫مجال‬ ‫وةف جدول ‪ 744،‬معامل انرتباط بين كل فقرة من فق ار‬
‫انرتباط المبينة دالة عند مستوى معنوية ‪1415‬‬ ‫والدرجة الرلية للمجال‪ ،‬والذي بين أن معامس‬
‫≥ ‪ α‬وبذلك يعتبر المجال صادقاذ لما وةع لقياسه‪.‬‬
‫‪ -‬التساق الداخلي لـ األداء‬
‫جدول (‪ :)8.0‬معامل الرتباط بين كل فقرة من فقرات مجال " األداء" والدرجة الكلية للمجال‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬

‫الفقرة‬ ‫م‬

‫‪0.000‬‬ ‫*‪.706‬‬ ‫المرجعية للرلية‪.‬‬ ‫يقوم مجلس اإلدارة باإلشراه وتحد د السياسة العامة للمقارنا‬ ‫‪.0‬‬
‫فدي المؤسسدة علميدة ووفقدا لنتدامج‬ ‫تعتبدر الطريقدة التدي دتم بهدا اتخداذ القد ار ار‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.617‬‬ ‫‪.2‬‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.621‬‬ ‫المرجعية‪.‬‬ ‫تم اشراك العاملين في وةع الخطط للرلية وتنحيذ المقارنا‬ ‫‪.3‬‬
‫‪0.006‬‬ ‫*‪.470‬‬ ‫يكحي مبن الرلية لممارسة انمطته المتعلقة بالمقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.665‬‬ ‫الحنية واإلدارية بمدكل دوري وفقدا هدداه‬ ‫تقوم الرلية بمراجعة وتعد ل اإلجراءا‬ ‫‪.5‬‬

‫‪47‬‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫معامل بيرسون‬
‫(‪).Sig‬‬

‫لالرتباط‬
‫الفقرة‬ ‫م‬

‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.749‬‬ ‫تتناسب الهيكلية اإلدارية للرلية مع بيعة اننمطة التي تقوم بها‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.757‬‬ ‫وجد في الرلية تنسيق بين الو‪،‬امم المختلحة بمأن المقارنة المرجعية‬ ‫‪.7‬‬
‫وجد دليل في الرلية يحدد الوصم الو‪،‬يحي لرل مو‪،‬م والمسدتخدم فدي المقارندة‬
‫‪0.005‬‬ ‫*‪.472‬‬ ‫‪.8‬‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.769‬‬ ‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬ ‫تم تقييم أداء المو‪،‬حين يمكل دوري وفقا لمخرجا‬ ‫‪.9‬‬
‫المقارندا‬ ‫تحسدين أداء عملده وفقدا لمخرجدا‬ ‫يسداعد تقيديم ا داء المو‪،‬دم علد‬
‫‪0.001‬‬ ‫*‪.566‬‬ ‫‪.01‬‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.625‬‬ ‫المرجعية‪.‬‬ ‫‪ .00‬تقدم اإلدارة حوافز معنوية للمو‪،‬حين المنحذ ن للمقارنا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.592‬‬ ‫المرجعية‪.‬‬ ‫‪ .02‬تقدم اإلدارة حوافز مادية للمو‪،‬حين المنحذ ن للمقارنا‬
‫المرجعيد ددة‬ ‫تت د دوافر فد ددرص تدريبيد ددة داخليد ددة للمو‪،‬د ددم للتخطد دديط وتنحيد ددذ المقارند ددا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.787‬‬ ‫‪.03‬‬
‫المتنوعة‪.‬‬
‫المرجعيدة‬ ‫تدريبيدة خارجيدة للتخطديط وتنحيدذ المقارندا‬ ‫يمارك المو‪،‬دم فدي دو ار‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.596‬‬ ‫‪.04‬‬
‫المتنوعة‪.‬‬
‫وجد رسالة للرلية مكتوبة ومتاح ان دسع عليهدا لجميدع العداملين بمدأن سياسدا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.888‬‬ ‫‪.05‬‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.869‬‬ ‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬ ‫‪ .06‬نظام العمل في الرلية تيف فرصة للترقية وفقا لمخرجا‬
‫* انرتباط دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ ...0‬‬
‫ا داء والدرجة الرلية‬ ‫مجال‬ ‫وةف جدول ‪ 844،‬معامل انرتباط بين كل فقرة من فق ار‬
‫انرتباط المبينة دالة عند مستوى معنوية ‪ α ≥ 1415‬وبذلك‬ ‫للمجال‪ ،‬والذي بين أن معامس‬
‫يعتبر المجال صادقذا لما وةع لقياسه‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬الصدق البنائي ‪Structure Validity‬‬
‫يعتبر الةد البنامي أحد مقا يس صد ا داة الذي يقيس مدى تحقق ا هداه التي تريد ا داة‬
‫الدراسة بالدرجة الرلية لحق ار‬ ‫الوصول إليها‪ ،‬ويبين مدى ارتباط كل مجال من مجان‬
‫اإلستبانة‪.‬‬

‫‪48‬‬
‫جدول (‪ :)1.0‬معامل الرتباط بين درجة كل مجال من مجالت الستبانة والدرجة الكلية لإلستبانة‬
‫القيمة الحتمالية)‪(Sig.‬‬ ‫معامل بيرسون لالرتباط‬ ‫المجال‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.944‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.931‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.937‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.920‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.894‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.977‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.898‬‬ ‫األداء‪.‬‬
‫* انرتباط دال إحةامي ذا عند مستوى دنلة ‪.α ≥ ...0‬‬
‫بين جدول ‪ 944،‬أن جميع معامس انرتباط في جميع مجان اإلستبانة دالة إحةاميذا عند‬
‫مستوى معنوية ‪ α ≥ 1415‬وبذلك تعتبر جميع مجان اإلستبانة صادقه لما وةعت لقياسه‪.‬‬

‫‪ 7.0‬ثبات اإلستبانة ‪:Reliability‬‬

‫متتالية‪،‬‬ ‫انستبانة هو أن يعطي انستبيان نحس النتامج إذا أعيد تطبيقه عدة م ار‬ ‫يقةد بثبا‬
‫متقاربة عند كل مرة يستخدم فيها‪ ،‬أو ما‬ ‫قراءا‬ ‫ويقةد به أياا إل أي درجة يعطي المقيا‬
‫مختلحة‬ ‫هي درجة اتساقه وانسجامه واستم ارريته عند تررار استخدامه في أوقا‬
‫‪،‬الجرجاوي‪2101،‬م‪ ،‬ص‪. 97‬‬
‫إستبانة الدراسة من خسل معامل ألحا كرونباخ ‪Cronbach's‬‬ ‫وقد تحقق الباحا من ابا‬
‫‪ ،Alpha Coefficient‬وكانت النتامج كما هي مبينة في جدول ‪. 0144،‬‬
‫جدول (‪ :)14.0‬معامل ألفا كرونباخ لقياس ثبات الستبانة‬
‫معامل ألفا كرونباخ‬ ‫عدد الفقرات‬ ‫المجال‬
‫‪0.939‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.935‬‬ ‫‪6‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.882‬‬ ‫‪6‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.899‬‬ ‫‪6‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.884‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫‪0.978‬‬ ‫‪30‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.921‬‬ ‫‪16‬‬ ‫األداء‪.‬‬
‫‪0.978‬‬ ‫‪46‬‬ ‫جميع المجالت معا‬

‫‪49‬‬
‫واةف من النتامج الموةحة في جدول ‪ 0144،‬أن قيمة معامل ألحا كرونباخ مرتحعة لرل مجال‬
‫‪ ،‬وهذا يعن أن‬ ‫‪0.978،‬‬ ‫اإلستبانة‬ ‫‪ ،‬بينما بلغت لجميع فق ار‬ ‫‪0.978،0.882،‬‬ ‫حيا تتراوح بين‬
‫مرتحع ودال إحةاميا‪.‬‬ ‫الثبا‬
‫وبددذلك ترددون اإلسددتبانة فددي صددورتها النهاميددة كمددا هددي فددي الملحددق ‪ 2،‬قابلددة للتوزيددع‪ .‬ويكددون‬
‫إسددتبانة الد ارسددة ممددا يجعلدده علد اقددة تامددة بةددحة اإلسددتبانة‬ ‫الباحددا قددد تأ ددد مددن صددد وابددا‬
‫وصسحيتها لتحليل النتامج واإلجابة عن أسئلة الدراسة واختبار فرةياتها‪.‬‬

‫‪ 8.0‬األساليب اإلصصايية المستددمة‪:‬‬

‫تدم تحريدغ وتحليدل اإلسدتبانة مدن خدسل برندامج التحليدل اإلحةدامي ‪Statistical Package for‬‬
‫‪.(SPSS) the Social Sciences‬‬

‫‪ 1.0‬اختبار التوزيع الطبيعي ‪: Normality Distribution Test‬‬

‫)‪Kolmogorov-Smirnov Test K-S‬‬ ‫ت ددم اس ددتخدام اختب ددار كولمج ددوروه ‪ -‬س ددمرنوه‬
‫تتبع التوزيع الطبيعي من عدمه‪ ،‬وكانت النتامج كما هي مبيندة فدي‬ ‫نختبار ما إذا كانت البيانا‬
‫جدول ‪. 0044،‬‬

‫جدول (‪:)11.0‬يوضح نتائج اختبار التوزيع الطبيعي‬


‫القيمة الحتمالية‬
‫قيمة الختبار‬ ‫المجال‬
‫)‪(Sig.‬‬
‫‪0.605‬‬ ‫‪0.763‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.741‬‬ ‫‪0.682‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.470‬‬ ‫‪0.847‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.290‬‬ ‫‪0.982‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.818‬‬ ‫‪0.633‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫‪0.212‬‬ ‫‪1.059‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.197‬‬ ‫‪1.076‬‬ ‫األداء‪.‬‬
‫‪0.472‬‬ ‫‪0.845‬‬ ‫جميع مجالت الستبانة‬
‫واةف من النتامج الموةحة في جدول ‪ 0044،‬أن القيمة انحتمالية )‪ (Sig.‬أ بر من مستوى‬
‫تبع التوزيع الطبيعي حيا تم استخدام‬ ‫لهذه المجان‬ ‫وبذلك فإن توزيع البيانا‬ ‫‪0.05‬‬ ‫الدنلة‬
‫الدراسة‪.‬‬ ‫واختبار فرةيا‬ ‫المعلمية لتحليل البيانا‬ ‫انختبا ار‬

‫‪51‬‬
‫وقد تم استخدام األدوات الحصائية التالية‪:‬‬

‫‪ .1‬النسب المئوية والتر ار ار ‪ : Frequencies & Percentages،‬لوصم عينة الدراسة‪.‬‬


‫‪ .2‬المتوسط الحسابي والوزن النسبي واننحراه المعياري‪.‬‬

‫اإلستبانة‪.‬‬ ‫فق ار‬ ‫‪ .3‬اختبار ألحا كرونباخ ‪ Cronbach's Alpha،‬لمعرفة ابا‬


‫‪ .4‬اختبار كولمجوروه ‪ -‬سمرنوه )‪ Kolmogorov-Smirnov Test K-S‬نختبار ما‬
‫تتبع التوزيع الطبيعي من عدمه‪.‬‬ ‫إذا كانت البيانا‬
‫درجة انرتباط‪:‬‬ ‫‪ .5‬معامل ارتباط بيرسون ‪ Pearson Correlation Coefficient،‬لقيا‬
‫انتسا‬ ‫يقوم هذا انختبار عل دراسة العسقة بين متغيرين‪ .‬وقد استخدمه الباحا لحسا‬
‫الداخلي والةد البنامي لسستبانة وكذلك لدراسة العسقة بين المجان ‪.‬‬
‫‪ .6‬اختبار ‪ T‬في حالة عينة واحدة ‪ T-Test،‬لمعرفة ما إذا كانت متوسط درجة انستجابة قد‬
‫أو قلت عن ذلك‪ .‬ولقد استخدمه الباحا‬ ‫وصلت إل الدرجة المتوسطة وهي ‪ 545‬أم زاد‬
‫انستبانة ‪.‬‬ ‫للتأ د من دنلة المتوسط لرل فقرة من فق ار‬
‫‪ .7‬نموذج تحليل اننحدار الخطي المتعدد ‪. Multiple Linear Regression- Model،‬‬
‫‪ .8‬اختبار تحليل التبا ن ا حادي) ‪One Way Analysis of Variance - ANOVA‬‬
‫أو أ ثر من‬ ‫دنلة إحةامية بين اسث مجموعا‬ ‫ذا‬ ‫لمعرفة ما إذا كان هناك فروقا‬
‫البيانا ‪ .‬استخدمه الباحا للحرو التي تعزى للمتغير الذي يمتمل عل اسث مجموعا‬
‫فأ ثر‪.‬‬

‫‪50‬‬
‫الفصل الخامس‬
‫تحليل البيانات واختبار الفرضيات‬
‫الفصل الخامس‬
‫تحليل البيانات واختبار فرضيات الدراسة‬
‫‪ 1.2‬مقدمة‪:‬‬

‫الدراسة‪ ،‬وذلك من خسل اإلجابة‬ ‫واختبار فرةيا‬


‫تامن هذا الحةل عرةذا لتحليل البيانا‬
‫عن أسئلة الدراسة واستعراض أبرز نتامج اإلستبانة والتي تم التوصل إليها من خسل تحليل‬
‫اإلحةامية للبيانا‬ ‫العامة للمستجيبين‪ ،‬لذا تم إجراء المعالجا‬ ‫فقراتها‪ ،‬والوقوه عل البيانا‬
‫انجتماعية‬ ‫المتجمعة من إستبانة الدراسة‪ ،‬إذ تم استخدام برنامج الرزم اإلحةامية للدراسا‬
‫)‪ (SPSS‬للحةول عل نتامج الدراسة التي تم عرةها وتحليلها في هذا الحةل‪.‬‬

‫‪ 3.2‬الوصف اإلصصايي لعينة الدراسة وفق البيانات العامة‬

‫العامة‬ ‫عينة الدراسة وفق البيانا‬ ‫وفيما لي عرض لخةام‬


‫‪ -‬توزيع عينة الدراسة حسب العمر‬

‫جدول (‪ :)1.2‬توزيع عينة الدراسة حسب العمر‬


‫النسبة المئوية ‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫العمر‬
‫‪41.4‬‬ ‫‪41‬‬ ‫أقل من ‪ 30‬سنة‬
‫‪42.4‬‬ ‫‪42‬‬ ‫من ‪ 30‬إل أقل من ‪ 40‬سنة‬
‫‪14.1‬‬ ‫‪14‬‬ ‫من ‪ 40‬إل أقل من ‪ 50‬سنة‬
‫‪2.0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 50‬سنة فأ ثر‬
‫‪100.0‬‬ ‫‪99‬‬ ‫المجموع‬
‫تاف من جدول ‪ 1.1،‬أن ما نسبته ‪ %83.8‬من عينة الدراسة أعمارهم أقل من ‪ 40‬سنة‪،‬‬
‫أن جل العاملين في‬ ‫بينما نجد أن مانسبته ‪ %16.2‬أعمارهم ‪ 40‬سنة فأ ثر‪ ،‬مما دل عل‬
‫مع بيعة‬ ‫لية الرباط الجامعية هم من الحئة المابة ونسبتهم مرتحعة جدا‪ ،‬وذلك بما تماش‬
‫عملية وتمارين مهارية تتطلب كادر من العاملين ذوي‬ ‫مهام الرلية وما تقدمه من تدريبا‬
‫ا عمار المابة‪ ،‬وتعد هذه النسب إيجابية لةالف كلية الرباط الجامعية‪.‬‬

‫‪ -‬توزيع عينة الدراسة حسب المؤهل العلمي‬

‫جدول (‪ :)3.2‬توزيع عينة الدراسة حسب المؤهل العلمي‬


‫النسبة المئوية ‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫المؤهل العلمي‬

‫‪53‬‬
‫‪18.1‬‬ ‫‪18‬‬ ‫اانوية عامة فأقل‬
‫‪1.0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫دبلوم مهني‬
‫‪8.1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫دبلوم متوسط‬
‫‪49.5‬‬ ‫‪49‬‬ ‫بكالوريو‬
‫‪18.2‬‬ ‫‪18‬‬ ‫ماجستير‬
‫‪5.1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫دكتوراه‬
‫‪100.0‬‬ ‫‪99‬‬ ‫المجموع‬
‫تاف من جدول ‪ 2.1،‬أن ما نسبته ‪ %19.1‬من عينة الدراسة مؤهلهم العلمي دبلوم مهني‬
‫فأقل‪ %57.6 ،‬مؤهلهم العلمي دبلوم متوسط إل بكالوريو ‪ %23.3 ،‬مؤهلهم العلمي ماجستير‬
‫أهمية درجة‬ ‫فأ ثر‪ ،‬وتحسب هذه النسب في صالف الرلية لما لها من دنلة واةحة عل‬
‫التحةيل العلمي وأخذها بعين انعتبار لدى ا لعاملين في كلية الرباط الجامعية وذلك لطبيعة‬
‫برتبة مسزم ويكونوا حاملين للمهادا‬ ‫البرامج ا اديمية التي تقدمها الرلية و نها تخرج الطس‬
‫تطلب أن يكون المعلمون والمدربون واإلداريون من حملة‬ ‫‪ +‬دبلوم‬ ‫العلمية بكالوريو‬
‫دبلوم مهني فأقل ترون للذ ن مسماهم‬ ‫العلمية العالية‪ ،‬وأن نسبة الحاصلين عل‬ ‫المهادا‬
‫العلمية العليا‪.‬‬ ‫ومهامهم الو‪،‬يحية ن تتطلب المهادا‬ ‫الو‪،‬يحي خدما‬
‫‪ -‬توزيع عينة الدراسة حسب الفئة الوةيفية‬

‫جدول (‪ :)2.2‬توزيع عينة الدراسة حسب الفئة الوةيفية‬


‫النسبة المئوية ‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫الفئة الوةيفية‬
‫‪28.3‬‬ ‫‪28‬‬ ‫أ اديمي‬
‫‪57.6‬‬ ‫‪57‬‬ ‫إداري‬
‫‪14.1‬‬ ‫‪14‬‬ ‫خدما‬
‫‪100.0‬‬ ‫‪99‬‬ ‫المجموع‬
‫تاف من جدول ‪ 3.1،‬أن ما نسبته ‪ %28.3‬من عينة الدراسة فئتهم الو‪،‬يحية أ اديمي‪،‬‬
‫‪ %57.6‬فئتهم الو‪،‬يحية إداري‪ ،‬بينما ‪ %14.1‬فئتهم الو‪،‬يحية خدما ‪ ،‬ويتبين لنا من تلك‬
‫النتامج أن النسبة ا بر من العاملين هي من الذ ن فئتهم الو‪،‬يحية إداري ام ا اديمي‪ ،‬وذلك‬
‫أخرى في الظروه‬ ‫ن بيعة عمل ودوام الرلية هي الحترة الةباحية فقط ون وجد بها فت ار‬
‫لتحقيقها من خسل‬ ‫التي تسع‬ ‫بيعة العمل في الرلية والمخرجا‬ ‫العادية‪ ،‬وبما تناغم مع‬
‫الرادر ا اديمي المؤهل لتخريج الاباط ا حاء‪.‬‬
‫‪ -‬توزيع عينة الدراسة حسب عدد سنوات الخدمة في الكلية‬

‫‪54‬‬
‫جدول (‪ :)0.2‬توزيع عينة الدراسة حسب عدد سنوات الخدمة في الكلية‬
‫النسبة المئوية ‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫عدد سنوات الخدمة في الكلية‬
‫‪23.2‬‬ ‫‪23‬‬ ‫أقل من ‪ 5‬سنوا‬
‫‪39.4‬‬ ‫‪39‬‬ ‫من ‪ 5‬إل أقل من ‪ 10‬سنوا‬
‫‪37.4‬‬ ‫‪37‬‬ ‫من ‪ 10‬إل أقل من ‪ 15‬سنة‬
‫‪100.0‬‬ ‫‪99‬‬ ‫المجموع‬
‫خدمتهم في الرلية أقل‬ ‫تاف من جدول ‪ 4.1،‬أن ما نسبته ‪ %23.2‬من عينة الدراسة سنوا‬
‫أقل من ‪ 10‬سنوا ‪،‬‬ ‫خدمتهم في الرلية من ‪ 5‬إل‬ ‫من ‪ 5‬سنوا ‪ %39.4 ،‬تتراوح سنوا‬
‫خدمتهم في الرلية من ‪ 10‬إل أقل من ‪ 15‬سنة‪ ،‬مما سبق نسحظ أن‬ ‫‪ %37.4‬تتراوح سنوا‬
‫من الخبرة في العمل داخل الرلية أو‬ ‫النسبة ا بر من العاملين لد هم ما زيد عن خمس سنوا‬
‫منهم‬ ‫العاملين مع ما هو مطلو‬ ‫داخل مجال التدريب‪ ،‬مما يعزز من كحاءة وتناسب قد ار‬
‫إنجازه‪ ،‬خةوصا أن العمل في مجال التدريب المر ي وا مني تطلب الخبرة العالية جدا لما له‬
‫في تخريج كادر متعلم يمكنه أن يجسد التعامل القانوني وفق‬ ‫من حساسية واةحة تتجل‬
‫ا نظمة واللوامف وأن يححظ ويحافظ عل أمن واستقرار الموا نين‪.‬‬
‫‪ -‬توزيع عينة الدراسة حسب الرتبة العسكرية‬

‫جدول (‪ :)2.2‬توزيع عينة الدراسة حسب الرتبة العسكرية‬


‫النسبة المئوية ‪%‬‬ ‫العدد‬ ‫الرتبة العسكرية‬
‫‪18.2‬‬ ‫‪18‬‬ ‫فرد‬
‫‪71.7‬‬ ‫‪71‬‬ ‫ةابط‬
‫‪10.1‬‬ ‫‪10‬‬ ‫ةابط عظيم‬
‫‪100.0‬‬ ‫‪99‬‬ ‫المجموع‬
‫تاف من جدول ‪ 1.1،‬أن ما نسبته ‪ %18.2‬من عينة الدراسة رتبتهم العسكرية فرد‪،‬‬
‫‪ %71.7‬ةابط‪ ،‬بينما ‪ %10.1‬رتبتهم العسكرية ةابط عظيم‪ ،‬و ن الرلية تخرج الطس‬
‫يكون هناك ترافؤ في‬ ‫ةبا ا‪ ،‬نجد أن نسبة الاباط العاملين في الرلية مرتحعة جدا‪ ،‬حت‬
‫ول فترة التعلم داخل الرلية يكتسب السما‬ ‫الرتبة بين المعلم والطالب الخريج ن الطالب‬
‫المخةية و ر التعامل والمظهر العام من المعلمين والمدربين له‪ ،‬لذلك يحال أن يكونوا‬
‫ةبا ا وذلك بالحد ا دن من الرتبة التي تخرج الطالب من الرلية وهو حامس لها‪.‬‬

‫‪55‬‬
‫‪ 2.2‬المحك المعتمد في الدراسة‪:‬‬

‫مستوى انستجابة‪ ،‬اعتمد الباحا عل ترتيب المتوسطا‬ ‫لتحسير نتامج الدراسة والحكم عل‬
‫في ل مجال‪ ،‬وقد حدد الباحا‬ ‫لسستبيان ومستوى الحق ار‬ ‫مستوى المجان‬ ‫الحسابية عل‬
‫درجة الموافقة حسب المحك المعتمد للدراسة‪ ،‬كما هو موةف في الجدول التالي‪(Ozen et :‬‬
‫)‪al., 2012‬‬
‫جدول (‪ :)2.2‬يوضح المحك المعتمد في الدراسة‬
‫درجة الموافقة‬ ‫الوزن النسبي‬ ‫المتوسط الحسابي‬
‫منخحاة جدا‬ ‫من ‪21% -11%‬‬ ‫من ‪2.1 -1‬‬
‫منخحاة‬ ‫أ بر من ‪41% - 21%‬‬ ‫أ بر من ‪4.1 - 2.1‬‬
‫متوسطة‬ ‫أ بر من ‪14%- 41%‬‬ ‫أ بر من ‪1.4 - 4.1‬‬
‫بيرة‬ ‫أ بر من ‪12%- 14%‬‬ ‫أ بر من ‪1.2 – 1.4‬‬
‫بيرة جدا‬ ‫أ بر من ‪111 %-12%‬‬ ‫أ بر من ‪11 – 1.2‬‬

‫‪ 0.2‬تحليل فقرات االستبانة‪:‬‬

‫أول‪ :‬تحليل فقرات " المقارنة المرجعية "‬


‫‪ -‬تحليل فقرات مجال " المقارنة المرجعية الداخلية "‬
‫تم استخدام المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار ‪t‬‬
‫لمعرفة درجة الموافقة‪ .‬النتامج موةحة في جدول ‪. 745،‬‬

‫جدول (‪ :)7.2‬المتوسط الحسابي والنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لكل‬
‫فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية الداخلية "‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫تق د ددوم إدارة الرلي د ددة بمقارن د ددة‬
‫‪0.470‬‬ ‫‪0.08‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪55.15‬‬ ‫‪2.00‬‬ ‫‪5.52‬‬ ‫‪ .0‬ا داء بد ددين كافد ددة أقسد ددامها‬
‫الداخلية‪.‬‬
‫تتدابع اإلدارة بمدكل مسدتمر‬
‫‪0.004‬‬ ‫‪2.69‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪60.71‬‬ ‫‪2.10‬‬ ‫‪6.07‬‬ ‫‪ .2‬مستوى ا داء فدي كدل قسدم‬
‫داخل الرلية‪.‬‬
‫يعد د د د ددي المو‪،‬د د د د ددم أهمي د د د د ددة‬
‫‪0.429‬‬ ‫‪-0.18‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪54.65‬‬ ‫‪1.97‬‬ ‫‪5.46‬‬ ‫‪.3‬‬
‫التن د د د د ددافس م د د د د ددع ا قسد د د د د ددام‬

‫‪56‬‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫الداخلية ا خرى مدن خدسل‬
‫الحح د د د‬ ‫اج د د دراء عمليد د ددا‬
‫المستمرة‪.‬‬ ‫والمقارنا‬
‫تت د د د د د د د دديف اإلدارة لألقس د د د د د د د ددام‬
‫‪0.015‬‬ ‫‪-2.21‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪50.61‬‬ ‫‪1.97‬‬ ‫‪5.06‬‬ ‫‪ .4‬الداخلي د د ددة ان د د ددسع علد د د د‬
‫مستوى ا داء فيما بينها‪.‬‬
‫تسددع اإلدارة لتقددويم ا داء‬
‫وتحسد د د د د ددينه مد د د د د ددن خد د د د د ددسل‬
‫‪0.005‬‬ ‫‪2.64‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪60.20‬‬ ‫‪1.96‬‬ ‫‪6.02‬‬ ‫‪.5‬‬
‫المقارند د د د د د د د د د ددة المرجعيد د د د د د د د د د ددة‬
‫الداخلية‪.‬‬
‫تق د د ددوم اإلدارة بتزوي د د ددد ك د د ددل‬
‫قسددم بالتغذيددة الراجعددة بعددد‬
‫‪0.084‬‬ ‫‪1.39‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪57.76‬‬ ‫‪1.97‬‬ ‫‪5.78‬‬ ‫‪.6‬‬
‫المقارند د د د د د د د د د ددة المرجعيد د د د د د د د د د ددة‬
‫الداخلية‪.‬‬
‫توة د د د د د د ددف اإلدارة بم د د د د د د ددكل‬
‫مسد د د د د ددتمر مسد د د د د ددتوى ا داء‬
‫‪0.196‬‬ ‫‪0.86‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪56.67‬‬ ‫‪1.93‬‬ ‫‪5.67‬‬ ‫‪.7‬‬
‫المرجعددي الددذي تددتم مقارنددة‬
‫افة ا قسام بناء عليه‪.‬‬
‫‪0.166‬‬ ‫‪0.98‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪56.51‬‬ ‫‪1.54‬‬ ‫‪5.65‬‬ ‫جميع فقرات المجال مع ا‬

‫من جدول ‪ 745،‬يمكن استخسص ما لي‪:‬‬

‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الثانية تتابع اإلدارة بمكل مستمر مستوى ا داء في كل قسم داخل‬
‫‪،‬الدرجة الرلية من ‪ 01‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%60.71‬وبقيمة اختبار‬ ‫‪6.07‬‬ ‫الرلية يساوي‬
‫‪ 2.69‬والقيمة انحتمالية‪ 0.004 = sig،‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر‬
‫هذه الحقرة دالة إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة‬
‫انستجابة لهذه الحقرة قد زاد عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة من قبل أفراد العينة‬
‫هذه الحقرة ‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك بأن متابعة وتقييم ا داء داخل ا قسام هو من‬ ‫عل‬
‫التي ن يمكن لسير العمل إن من خسلها‪.‬‬ ‫المسلما‬
‫تتيف اإلدارة لألقسام الداخلية ان سع عل مستوى ا داء‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الرابعة‬
‫أي أن الوزن النسبي‪ ،%50.61‬وبقيمة اختبار ‪ -2.21‬والقيمة‬ ‫‪5.06‬‬ ‫يساوي‬ ‫فيما بينها‬

‫‪57‬‬
‫انحتمالية‪ 0.015 = sig،‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة دالة‬
‫إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذه‬
‫عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك عدم موافقة من قبل أفراد العينة عل‬ ‫الحقرة انخح‬
‫انخحاض الوعي السزم لدى العاملين بارورة عسنية‬ ‫هذه الحقرة ‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫مستوى ا داء في ا قسام داخل المؤسسة بما يحقق التنافس اإليجابي وما ن تعارض مع‬
‫الاوابط العامة للمؤسسة والسرية المطلوبة فيها‪.‬‬

‫‪ -‬بمكل عام يمكن القول بأن المتوسط الحسابي لمجال المقارنة المرجعية الداخلية يساوي‬
‫‪ 5.65‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%56.51‬وبقيمة اختبار ‪ 0.98‬والقيمة انحتمالية‪= sig،‬‬
‫‪ 0.166‬وهي أ بر من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك يعتبر هذا المجال غير دال إحةامياذ عند‬
‫أن متوسط درجة انستجابة لهذا المجال ن‬ ‫مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل‬
‫يختلم جوهرياذ عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد‬
‫العينة عل فق ار هذا المجال‪.‬‬

‫ويعزو الباحا ذلك إل قيام إدارة الرلية بتطبيق المقارنة المرجعية الداخلية‪ ،‬وتقييم أداء العالمين‬
‫مستوى ا داء في ا قسام ا خرى داخل الرلية‪ ،‬وأياا بحسب بيعة‬ ‫في كل قسم بناء عل‬
‫الذي يام كافة ا قسام التابعة للرلية بداخله‪ ،‬فإنه‬ ‫المكان الجغرافي للرلية وتةميم المبن‬
‫اإلدارة تطبيق المقارنة المرجعية الداخلية بسهولة‪ ،‬ولرن ن تعطي اإلدارة المقارنة‬ ‫تيسر عل‬
‫المرجعية الداخلية انهتمام الرافي والمتابعة المستمرة‪ ،‬ون تهتم بتوفير كل ما لزم لتطبيقها‪.‬‬
‫تبين موافقتها لنتامج دراسة ‪،‬مراد‪ 2104 ،‬التي أ‪،‬هر‬ ‫الدراسا‬ ‫وبمقارنة تلك النتامج مع بع‬
‫مجال المقارنة المرجعية الداخلية‬ ‫وجود موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل فق ار‬
‫إن لم‬ ‫وحت‬ ‫وذلك ن المقارنة المرجعية الداخلية تطبق بمكل بد هي في معظم المؤسسا‬
‫تدر وتطبق بمكل علمي وممنهج داخل المؤسسة‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل فقرات مجال " المقارنة المرجعية التنافسية "‬
‫تم استخدام المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار ‪t‬‬
‫لمعرفة درجة الموافقة‪ .‬النتامج موةحة في جدول ‪. 845،‬‬

‫جدول (‪ :)8.2‬المتوسط الحسابي والنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لكل‬
‫فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية التنافسية "‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫النحراف‬ ‫المتوسط‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الحتمالية‬ ‫الختبار‬ ‫الموافقة‬ ‫النسبي‬ ‫المعياري‬ ‫الحسابي‬

‫‪58‬‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫النحراف‬ ‫المتوسط‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الحتمالية‬ ‫الختبار‬ ‫الموافقة‬ ‫النسبي‬ ‫المعياري‬ ‫الحسابي‬
‫توفر اإلدارة ما لدزم‬
‫لتسهيل عملية جمع‬
‫‪0.092‬‬ ‫‪1.34‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪58.18‬‬ ‫‪2.36‬‬ ‫‪5.82‬‬ ‫ع د د د د ددن‬ ‫‪ .0‬المعلوم د د د د ددا‬
‫أداء المؤسس د د د د د د د د ددا‬
‫المنافسة‪.‬‬
‫ت دددرك اإلدارة أهمي ددة‬
‫التن د د د د د د د د ددافس م د د د د د د د د ددع‬
‫ا خددرى‬ ‫المؤسسددا‬
‫‪0.008‬‬ ‫‪2.43‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪60.20‬‬ ‫‪2.13‬‬ ‫‪6.02‬‬ ‫‪ .2‬مد د ددن خد د ددسل اج د د دراء‬
‫الححد د د د‬ ‫عملي د د ددا‬
‫والمقارند د د د د د د د د د د د د د د د د د د د ددا‬
‫المستمرة‪.‬‬
‫تت د د ددابع اإلدارة بك د د ددل‬
‫اهتم د د د ددام العملي د د د ددا‬
‫الت د د ددي تجد د د ددري فد د د ددي‬
‫‪0.004‬‬ ‫‪2.72‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪61.31‬‬ ‫‪2.31‬‬ ‫‪6.13‬‬ ‫‪.3‬‬
‫المؤسس د د د د د د د د د د د د د د د د د د د ددا‬
‫المنافسة لها إلجراء‬
‫التحسين‪.‬‬ ‫عمليا‬
‫تقد ددوم اإلدارة بطلد ددب‬
‫انستمددارة م ددن قب ددل‬
‫الخب د د د د د دراء إلج د د د د د دراء‬
‫‪0.001‬‬ ‫‪3.16‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪62.02‬‬ ‫‪2.21‬‬ ‫‪6.20‬‬ ‫‪.4‬‬
‫التحليد د ددل المطلد د ددو‬
‫الرليددة‬ ‫فددي عمليددا‬
‫عند الارورة‪.‬‬
‫تسد د د د د د د د د د د ددتعين اإلدارة‬
‫ب د د د د د د د د ددالمو‪،‬حين ذوي‬
‫الرحد د د د د دداءة لتحلي د د د د د ددل‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪4.68‬‬ ‫كبيرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪65.41‬‬ ‫‪2.20‬‬ ‫‪6.54‬‬ ‫‪.5‬‬
‫معم د د د د ددق لعملي د د د د ددا‬
‫الرليد د د د د ددة إلحد د د د د ددداث‬
‫التحو المطلو ‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.65‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪62.78‬‬ ‫‪2.10‬‬ ‫‪6.28‬‬ ‫‪ .6‬تس د د د د د د د د د د د د د د ددع اإلدارة‬

‫‪59‬‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫النحراف‬ ‫المتوسط‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الحتمالية‬ ‫الختبار‬ ‫الموافقة‬ ‫النسبي‬ ‫المعياري‬ ‫الحسابي‬
‫لتحقي د د ددق التنافس د د ددية‬
‫مد د د د د ددع المؤسسد د د د د ددا‬
‫ا خ ددرى م ددن خ ددسل‬
‫اجد د د د د د دراء عملي د د د د د ددا‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫جميــــــــــع فقــــــــــرات‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.43‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪61.52‬‬ ‫‪1.89‬‬ ‫‪6.15‬‬
‫المجال معا‬
‫من جدول ‪ 845،‬يمكن استخسص ما لي‪:‬‬

‫تستعين اإلدارة بالمو‪،‬حين ذوي الرحاءة لتحليل معمق‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الخامسة‬
‫يساوي ‪، 6.54‬الدرجة الرلية من ‪ 11‬أي أن‬ ‫الرلية إلحداث التحو المطلو‬ ‫لعمليا‬
‫الوزن النسبي ‪ ،%65.41‬وبقيمة اختبار ‪ 4.68‬والقيمة انحتمالية‪ 0.000 = sig،‬وهي أقل‬
‫من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة دالة إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪≥ 1415،‬‬
‫‪ ، α‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذه الحقرة قد زاد عن درجة الحياد وهذا يعني‬
‫أن هناك موافقة من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل درجة انهتمام‬
‫والمتخةةين وأنها تحرص عل إحداث التحو والتميز‬ ‫الجيدة من اإلدارة بذوي الرحاءا‬
‫المطلو من خسل انستعانة بهم‪.‬‬
‫عن‬ ‫توفر اإلدارة ما لزم لتسهيل عملية جمع المعلوما‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة ا ول‬
‫يساوي ‪ 5.82‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%58.18‬وبقيمة اختبار‬ ‫المنافسة‬ ‫أداء المؤسسا‬
‫‪ 1.34‬والقيمة انحتمالية‪ 0.092 = sig،‬وهي أ بر من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر‬
‫أن متوسط‬ ‫هذه الحقرة غير دالة إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل‬
‫درجة انستجابة لهذه الحقرة ن يختلم جوهريذا عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة‬
‫بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل وجود صعوبة‬
‫المنافسة للرلية‪ ،‬وذلك لحساسية‬ ‫عن مستوى أداء المؤسسا‬ ‫معلوما‬ ‫في الحةول عل‬
‫المنافسة‪.‬‬ ‫وأهميتها بالنسبة للمؤسسا‬ ‫تلك المعلوما‬
‫‪ -‬بمكل عام يمكن القول بأن المتوسط الحسابي لمجال المقارنة المرجعية التنافسية يساوي‬
‫أي أن الوزن النسبي ‪ ،%61.52‬وبقيمة اختبار ‪ 3.43‬والقيمة انحتمالية‪= sig،‬‬ ‫‪6.15‬‬

‫‪ 0.000‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك يعتبر هذا المجال دال إحةاميذا عند‬

‫‪61‬‬
‫مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذا المجال زاد عن‬
‫هذا‬ ‫درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل فق ار‬
‫المجال‪.‬‬

‫ويعزو الباحا ذلك إل تطبيق المقارنة المرجعية التنافسية‪ ،‬وأن إدارة الرلية تهتم بالتنافس مع‬
‫المنافسين ومقارنة أدامها بأداء المنافسين بمكل مستمر ولرن ليس بالدرجة المطلوبة‪ ،‬ويعزو ذلك‬
‫إل وجود فجوة بين مستوى المقارنة المرجعية المنمود والمستوى الموجود فعليذا في الرلية‪ ،‬بالرغم‬
‫من أن مجال التدريب غالبا ما يحتاج إل موا بة أهم التحد ثا والتطو ار في منهجية التدريب‪،‬‬
‫المنافسة للرلية في الجانب العملي‪ ،‬وأياا الم ار ة‬ ‫والتي يستحاد منها بمكل أساسي من الوحدا‬
‫ا اديمية الحلسطينية وغير‬ ‫والمؤسسا‬ ‫من الرليا‬ ‫ا اديمية التي تعقدها الرلية مع بع‬
‫الحلسطينية‪.‬‬
‫واختلحت النتامج لهذا المجال مع دراسة ‪،‬مراد ونور‪ ، 2104 ،‬التي أ‪،‬هر موافقة أفراد العينة‬
‫اختسه البيئة‬ ‫مجال المقارنة المرجعية التنافسية ويعزو الباحا ذلك إل‬ ‫بدرجة كبيرة عل‬
‫صناعة ا دوية‪ ،‬فمركا‬ ‫التي أجري فيها بحا ‪،‬مراد ونور‪ 2104 ،‬والتي كانت في شركا‬
‫الربحية التي تسع للتنافس والتميز بمكل حثيا‪.‬‬ ‫ا دوية تعد من المركا‬
‫‪ -‬تحليل فقرات مجال " المقارنة المرجعية الوةيفية "‬
‫تم استخدام المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار ‪t‬‬
‫لمعرفة درجة الموافقة‪ .‬النتامج موةحة في جدول ‪. 945،‬‬

‫جدول (‪ :)1.2‬المتوسط الحسابي والنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لكل‬
‫فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية الوةيفية "‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫تهتم اإلدارة بتطوير ا داء‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.57‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪62.35‬‬ ‫‪2.04‬‬ ‫‪6.23‬‬ ‫‪ .0‬في كل و‪،‬يحة بمكل‬
‫مستقل‪.‬‬
‫تتابع اإلدارة باستمرار مدى‬
‫ا خرى‬ ‫المؤسسا‬ ‫تحو‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.72‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪62.55‬‬ ‫‪2.01‬‬ ‫‪6.26‬‬ ‫‪ .2‬في و‪،‬امم معينة واختيار‬
‫إلجراء‬ ‫منها‬ ‫ا فال‬
‫المقارنة‪.‬‬ ‫عمليا‬

‫‪60‬‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫تبحا اإلدارة عن أفال‬
‫إلجراء‬ ‫الممارسا‬
‫‪0.008‬‬ ‫‪2.43‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪60.00‬‬ ‫‪2.04‬‬ ‫‪6.00‬‬ ‫‪.3‬‬
‫بين الو‪،‬امم‬ ‫المقارنا‬
‫المتماالة من خارج الرلية‪.‬‬
‫ؤار مستوى ا داء العالي‬
‫في الو‪،‬يحة المماالة من‬
‫‪0.001‬‬ ‫‪3.10‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪61.12‬‬ ‫‪1.96‬‬ ‫‪6.11‬‬ ‫مستوى‬ ‫‪ .4‬خارج الرلية عل‬
‫أدامها داخل الرلية بمكل‬
‫إيجابي‪.‬‬
‫اإلمكانا‬ ‫توفر اإلدارة‬
‫السزمة لتحسين ا داء في‬
‫‪0.004‬‬ ‫‪2.68‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪60.91‬‬ ‫‪2.19‬‬ ‫‪6.09‬‬ ‫‪.5‬‬
‫ل و‪،‬يحة بمكل مستقل‬
‫عن الو‪،‬امم ا خرى‪.‬‬
‫با سع‬ ‫اإلدارة‬ ‫تقوم‬
‫مستوى‬ ‫المو‪،‬حين عل‬
‫‪0.155‬‬ ‫‪1.02‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪57.35‬‬ ‫‪2.27‬‬ ‫‪5.73‬‬ ‫‪ .6‬ا داء في الو‪،‬يحة المماالة‬
‫لو‪،‬امحهم من خارج الرلية‬
‫بمكل مستمر‪.‬‬
‫‪0.001‬‬ ‫‪3.26‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪60.64‬‬ ‫‪1.72‬‬ ‫‪6.06‬‬ ‫جميع فقرات المجال معا‬

‫من جدول ‪ 945،‬يمكن استخسص ما لي‪:‬‬

‫ا خرى في‬ ‫تتابع اإلدارة باستمرار مدى تحو المؤسسا‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الثانية‬
‫المقارنة يساوي ‪، 6.26‬الدرجة الرلية‬ ‫و‪،‬امم معينة واختيار ا فال منها إلجراء عمليا‬
‫من ‪ 11‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%62.55‬وبقيمة اختبار ‪ 3.72‬والقيمة انحتمالية‪= sig،‬‬
‫‪ 0.000‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة دالة إحةاميذا عند مستوى‬
‫دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذه الحقرة قد زاد عن درجة‬
‫الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك‬
‫بوجود اهتمام لدى اإلدارة إل حد معين بمستوى ا داء للو‪،‬امم المتماالة وبمكل مستقل عن‬
‫باقي الو‪،‬امم وا قسام داخل الرلية‪.‬‬

‫‪62‬‬
‫مستوى ا داء في‬ ‫تقوم اإلدارة با سع المو‪،‬حين عل‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة السادسة‬
‫يساوي ‪ 5.73‬أي أن الوزن‬ ‫الو‪،‬يحة المماالة لو‪،‬امحهم من خارج الرلية بمكل مستمر‬
‫النسبي ‪ ،%57.35‬وبقيمة اختبار ‪ 1.02‬والقيمة انحتمالية‪ 0.155 = sig،‬وهي أ بر من‬
‫مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة غير دالة إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪≥ 1415،‬‬
‫‪ ، α‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذه الحقرة ن تختلم جوهريذا عن درجة الحياد‬
‫وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪ ،‬ويعزو‬
‫وحا‬ ‫الباحا ذلك إل انخحاض الدور التعبوي الذي يحترض أن تمارسه اإلدارة في تحري‬
‫ا داء العليا في الو‪،‬امم المماالة‬ ‫العاملين عل تحسين أدامهم من خسل عرض مستويا‬
‫لو‪،‬امحهم وتححيزهم للوصول لتلك المستويا ‪.‬‬
‫يساوي‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‬ ‫‪ -‬بمكل عام يمكن القول المتوسط الحسابي لمجال‬
‫‪ 6.06‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%60.64‬وبقيمة اختبار ‪ 3.26‬والقيمة انحتمالية‪= sig،‬‬
‫‪ 0.001‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك يعتبر هذا المجال دال إحةامياذ عند‬
‫مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذا المجال زاد عن‬
‫هذا‬ ‫درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل فق ار‬
‫المجال‪.‬‬

‫قيام إدارة الرلية بمقارنة مستوى ا داء للو‪،‬امم المنو ة بها بمكل‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫مستقل لرل و‪،‬يحة عن مستوى ا داء في باقي الو‪،‬امم داخل وخارج الرلية‪ ،‬ومن أهمها مقارنة‬
‫و‪،‬يحة التدريب المر ي في الرلية بنحس الو‪،‬يحة في كلية الرباط الجامعية بالسودان‪ ،‬والمد رية‬
‫التي تقدم نحس الو‪،‬يحة التي تتم المقارنة المرجعية بها‪،‬‬ ‫العامة للتدريب بغزة‪ ،‬وباقي المؤسسا‬
‫ولرنها تقةر هذه المقارنة الو‪،‬يحية فقط في مجال التدريب المر ي فقط‪ ،‬نه يعتبر أحد أهم‬
‫المهام التي تؤد ها الرلية عل مستوى قطاع غزة‪.‬‬
‫في مجال المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية منها دراسة‬ ‫الدراسا‬ ‫اتحقت هذه النتامج مع بع‬
‫‪،‬بسسكة‪ ،‬مزياني‪2103 ،‬م التي أ‪،‬هر موافقة المبحواين بدرجة متوسطة عل دور المقارنة‬
‫المرجعية الو‪،‬يحية في تحسين أداء العاملين في شركة مراعي الحانة ‪ ،‬كما اختلحت مع نتامج‬
‫دراسة ‪،‬مراد ونور‪ ، 2104 ،‬التي أ‪،‬هر موافقة أفراد العينة بدرجة كبيرة لنحس المجال‪ ،‬وذلك‬
‫نختسه البيئة التي أجريت فيها الدراسا ‪.‬‬
‫‪ -‬تحليل فقرات مجال " المقارنة المرجعية الستراتيجية "‬

‫‪63‬‬
‫تم استخدام المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار ‪t‬‬
‫لمعرفة درجة الموافقة‪ .‬النتامج موةحة في جدول ‪. 0145،‬‬

‫جدول (‪ :)14.2‬المتوسط الحسابي والنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لكل‬
‫فقرة من فقرات مجال " المقارنة المرجعية الستراتيجية "‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫د د د د د د ددتم أخد د د د د د ددذ الخط د د د د د د دوا‬
‫التد د ددي تهد د ددده‬ ‫واإلج د د دراءا‬
‫إل د د د د د د احد د د د د ددداث التغييد د د د د ددر‬
‫‪0.213‬‬ ‫‪0.80‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪56.67‬‬ ‫‪2.07‬‬ ‫‪5.67‬‬ ‫‪.0‬‬
‫انستراتيجي بعين انعتبار‬
‫عند د د د د د ددد تنحيد د د د د د ددذ المقارند د د د د د ددة‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫توجد ددد لد دددى اإلدارة المهد ددارة‬
‫المطلوبد د د ددة لتبند د د ددي أفاد د د ددل‬
‫‪0.015‬‬ ‫‪2.21‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪59.70‬‬ ‫‪2.11‬‬ ‫‪5.97‬‬ ‫‪ .2‬الطددر لتطبيقه ددا مددن أج ددل‬
‫إحد د د د د د د د د د د د د ددداث التغييد د د د د د د د د د د د د ددر‬
‫انستراتيجي المطلو ‪.‬‬
‫تبحد د د ددا اإلدارة عد د د ددن أهد د د ددم‬
‫المقارند د د د د د ددة‬ ‫اسد د د د د د ددتراتيجيا‬
‫‪0.010‬‬ ‫‪2.38‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪59.90‬‬ ‫‪2.05‬‬ ‫‪5.99‬‬ ‫‪ .3‬المرجعي د د د ددة المتبع د د د ددة فد د د د ددي‬
‫ا خ ددرى والت ددي‬ ‫المؤسس ددا‬
‫تؤدي إل تحسين ا داء‪.‬‬
‫تعم ددل اإلدارة علد د مقارن ددة‬
‫‪0.045‬‬ ‫‪1.72‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪58.79‬‬ ‫‪2.20‬‬ ‫‪5.88‬‬ ‫الرليددة العامددة مددع‬ ‫‪ .4‬سياسددا‬
‫ا خرى‪.‬‬ ‫المؤسسا‬
‫تتعامدل إدارة الرليدة مدع‬
‫التغيد د د د د د د ار انس د د د د د ددتراتيجية‬
‫ا م ددر‬ ‫تطلددب‬ ‫عندددما‬
‫‪0.002‬‬ ‫‪2.88‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪60.61‬‬ ‫‪1.94‬‬ ‫‪6.06‬‬ ‫‪.5‬‬
‫تغيي د ار جد دددة مددن خددسل‬
‫المقارند د د د د د د د د د ددة المرجعيد د د د د د د د د د ددة‬
‫انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.237‬‬ ‫‪0.72‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪56.57‬‬ ‫‪2.16‬‬ ‫‪5.66‬‬ ‫‪ .6‬تق د د د د د د د د ددوم اإلدارة بتسف د د د د د د د د ددي‬

‫‪64‬‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫ف د ددي الرلي د ددة م د ددن‬ ‫الحجد د دوا‬
‫خد د د د ددسل إج د د د د دراء عمليد د د د ددا‬
‫المقارند د د د د د د د د د ددة المرجعيد د د د د د د د د د ددة‬
‫انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.014‬‬ ‫‪2.22‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪58.70‬‬ ‫‪1.66‬‬ ‫‪5.87‬‬ ‫جميع فقرات المجال مع ا‬

‫من جدول ‪ 0145،‬يمكن استخسص ما لي‪:‬‬

‫انستراتيجية عندما‬ ‫تتعامل إدارة الرلية مع التغي ار‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الخامسة‬
‫يساوي ‪6.06‬‬ ‫جد دة من خسل المقارنة المرجعية انستراتيجية‬ ‫تطلب ا مر تغيي ار‬
‫‪،‬الدرجة الرلية من ‪ 11‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%60.61‬وبقيمة اختبار ‪ 2.88‬والقيمة‬
‫انحتمالية‪ 0.002 = sig،‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة دالة‬
‫إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذه‬
‫هذه‬ ‫الحقرة قد زاد عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة من قبل أفراد العينة عل‬
‫الحقرة‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل أن الرلية مرنة إل حد معين في سياساتها انستراتيجية‪.‬‬
‫في الرلية من خسل إجراء‬ ‫تقوم اإلدارة بتسفي الحجوا‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة السادسة‬
‫يساوي ‪ 5.66‬أي أن الوزن النسبي ‪،%56.57‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‬ ‫عمليا‬
‫وبقيمة اختبار ‪ 0.72‬والقيمة انحتمالية‪ 0.237 = sig،‬وهي أ بر من مستوى الدنلة‪0.05،‬‬
‫لذلك تعتبر هذه الحقرة غير دالة إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن‬
‫متوسط درجة انستجابة لهذه الحقرة ن يختلم جوهرياذ عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك‬
‫أن‬ ‫هذه الحقرة‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل‬ ‫موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل‬
‫بناء عل نتامج المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫اإلدارة ن تتخذ خطوا فعلية ذ‬
‫‪ -‬بمكل عام يمكن القول بأن المتوسط الحسابي لمجال المقارنة المرجعية انستراتيجية‬
‫يساوي ‪ 5.87‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%58.70‬وبقيمة اختبار ‪ 2.22‬والقيمة‬
‫انحتمالية‪ 0.014 = sig،‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك يعتبر هذا المجال دال‬
‫إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذا‬
‫المجال زاد عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة‬
‫هذا المجال‪.‬‬ ‫عل فق ار‬

‫‪65‬‬
‫ويعزو الباحا ذلك إل وجود اهتمام لدى إدارة الرلية بالمستوى انستراتيجي والذي ترتب عل‬
‫مدى تطبيق المقارنة المرجعية انستراتيجية‪ ،‬ولرن هناك ةعم في توفير الرلية لطاقم إداري‬
‫العامة للرلية وئمكانية إحداث‬ ‫المطلوبة للنظر المعمق والتحليل في السياسا‬ ‫يمتلك المها ار‬
‫التأاير المباشر أو غير‬ ‫السياسية وانستراتيجية‪ ،‬ذا‬ ‫التغيير انستراتيجي الذي تتطلبه التغي ار‬
‫بيعة مهام وو‪،‬امم الرلية‪.‬‬ ‫المباشر عل‬
‫‪ -‬تحليل فقرات مجال " المقارنة المرجعية العامة "‬
‫تم استخدام المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار ‪t‬‬
‫لمعرفة درجة الموافقة‪ .‬النتامج موةحة في جدول ‪. 0045،‬‬

‫جدول (‪ :)11.2‬المتوسط الحسابي والنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لكل فقرة من‬
‫فقرات مجال " المقارنة المرجعية العامة "‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫تقد د د د ددوم الرليد د د د ددة بالمقارن د د د د ددة‬
‫المرجعيد د ددة مد د ددع مؤسسد د ددا‬
‫‪0.004‬‬ ‫‪2.70‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪61.52‬‬ ‫‪2.40‬‬ ‫‪6.15‬‬ ‫‪.0‬‬
‫خ د ددارج اإل د ددار ا د دداديمي‬
‫والمر ي‪.‬‬
‫تت د د د د ددابع اإلدارة مس د د د د ددتويا‬
‫‪0.437‬‬ ‫‪0.16‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪55.35‬‬ ‫‪2.21‬‬ ‫‪5.54‬‬ ‫غيدر‬ ‫‪ .2‬ا داء في المؤسسدا‬
‫المنافسة‪.‬‬
‫تمد د د ددجع اإلدارة المد د د ددو‪،‬حين‬
‫علد ان ددسع لرددل مددا هددو‬
‫‪0.492‬‬ ‫‪-0.02‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪54.95‬‬ ‫‪2.41‬‬ ‫‪5.49‬‬ ‫‪.3‬‬
‫مميد د د د د د ددز فد د د د د د ددي ا داء ي‬
‫مؤسسة عاملة‪.‬‬
‫تتقيد ددد اإلدارة ف د ددي المقارن د ددة‬
‫التدي‬ ‫المرجعية بالمؤسسدا‬
‫‪0.348‬‬ ‫‪-0.39‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪54.08‬‬ ‫‪2.32‬‬ ‫‪5.41‬‬ ‫‪.4‬‬
‫تعم د ددل ف د ددي نح د ددس المج د ددال‬
‫فقط‪.‬‬
‫تمتلد د د د ددك اإلدارة المه د د د د ددا ار‬
‫المطلوبة للمقارنة المرجعية‬
‫‪0.031‬‬ ‫‪1.88‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪59.38‬‬ ‫‪2.29‬‬ ‫‪5.94‬‬ ‫‪.5‬‬
‫غي د د د د د ددر‬ ‫م د د د د د ددع مؤسس د د د د د ددا‬
‫ممابهة‪.‬‬

‫‪66‬‬
‫‪0.146‬‬ ‫‪1.06‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪57.01‬‬ ‫‪1.89‬‬ ‫‪5.70‬‬ ‫جميع فقرات المجال معا‬

‫من جدول ‪ 0045،‬يمكن استخسص ما لي‪:‬‬

‫خارج اإل ار‬ ‫تقوم الرلية بالمقارنة المرجعية مع مؤسسا‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة ا ول‬
‫يساوي ‪، 6.15‬الدرجة الرلية من ‪ 11‬أي أن الوزن النسبي‬ ‫ا اديمي والمر ي‬
‫‪ ،%61.52‬وبقيمة اختبار ‪ 2.70‬والقيمة انحتمالية‪ 0.004 = sig،‬وهي أقل من مستوى‬
‫الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة دالة إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل‬
‫عل أن متوسط درجة انستجابة لهذه الحقرة قد زاد عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك‬
‫موافقة من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل أن الرلية ن تقتةر في‬
‫التي تؤدي نحس المهام التي تؤد ها الرلية‪ ،‬ولرنها ن تسخر‬ ‫مقارنة ا داء عل المؤسسا‬
‫ال متحةلة من هذا التقييم بمكل فعلي لتحسين أداء العاملين في الرلية‪.‬‬ ‫المخرجا‬
‫التي تعمل‬ ‫تتقيد اإلدارة في المقارنة المرجعية بالمؤسسا‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الرابعة‬
‫يساوي ‪ 5.41‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%54.08‬وبقيمة اختبار ‪-‬‬ ‫في نحس المجال فقط‬
‫‪ 0.39‬والقيمة انحتمالية‪ 0.348 = sig،‬وهي أ بر من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر‬
‫أن متوسط‬ ‫هذه الحقرة غير دالة إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل‬
‫درجة انستجابة لهذه الحقرة ن يختلم جوهريذا عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة‬
‫بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪.‬‬
‫يساوي‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‬ ‫‪ -‬بمكل عام يمكن القول بأن المتوسط الحسابي لمجال‬
‫‪ 5.70‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%57.01‬وبقيمة اختبار ‪ 1.06‬والقيمة انحتمالية‪= sig،‬‬
‫‪ 0.146‬وهي أ بر من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك يعتبر هذا المجال غير دال إحةامياذ عند‬
‫أن متوسط درجة انستجابة لهذا المجال ن‬ ‫مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل‬
‫يختلم جوهريذا عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد‬
‫العينة عل فق ار هذا المجال‪.‬‬

‫مستوياته بمكل عام‬ ‫ممارسة إدارة الرلية لتقييم ا داء وان سع عل‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫التي تعمل في نحس مجال عمل‬ ‫المنافسة لها‪ ،‬أو المؤسسا‬ ‫ذلك في المؤسسا‬ ‫دون أن تخ‬
‫متابعة وموا بة مستوى ا داء المتميز ي‬ ‫الرلية‪ ،‬وهذا من شأنه تعزيز مدى الحرص عل‬
‫بيعة المهام التي تؤد ها ومجال العمل لتلك المؤسسة‪ ،‬وفي ذا‬ ‫النظر عن‬ ‫مؤسسة بغ‬
‫السيا فإنه ن ت وجد ريقة ممنهجة وواةحة لدى اإلدارة للمقارنة المرجعية العامة‪ ،‬وأنها غير‬
‫واةحة في تطبيقها ومخرجاتها للعاملين في الرلية‪.‬‬

‫‪67‬‬
‫‪ -‬تحليل جميع فقرات المقارنة المرجعية‬
‫تم استخدام المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار ‪t‬‬
‫لمعرفة درجة الموافقة‪ .‬النتامج موةحة في جدول ‪. 0245،‬‬

‫جدول (‪ :)13.2‬المتوسط الحسابي والنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪t‬‬
‫لجميع فقرات " المقارنة المرجعية "‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫المجال‬
‫الختبار الحتمالية‬ ‫الموافقة‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫‪0.166‬‬ ‫‪0.98‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪56.51‬‬ ‫‪1.54‬‬ ‫‪5.65‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.43‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪61.52‬‬ ‫‪1.89‬‬ ‫‪6.15‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.001‬‬ ‫‪3.26‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪60.64‬‬ ‫‪1.72‬‬ ‫‪6.06‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.014‬‬ ‫‪2.22‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪58.70‬‬ ‫‪1.66‬‬ ‫‪5.87‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.146‬‬ ‫‪1.06‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪57.01‬‬ ‫‪1.89‬‬ ‫‪5.70‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫جميــــــــع فقــــــــرات " المقارنــــــــة‬
‫‪0.007‬‬ ‫‪2.52‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪58.89‬‬ ‫‪1.53‬‬ ‫‪5.89‬‬
‫المرجعية "‬
‫المقارنة المرجعية يساوي ‪5.89‬‬ ‫من جدول ‪ 0245،‬تبين أن المتوسط الحسابي لجميع فق ار‬
‫‪،‬الدرجة الرلية من ‪ 01‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%58.89‬وبقيمة اختبار ‪ 2.52‬والقيمة‬
‫انحتمالية‪ 0.007 = sig،‬وهي أقل من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك يعتبر هذا المجال دال‬
‫أن متوسط درجة انستجابة لهذه‬ ‫إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل‬
‫عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة‬ ‫زاد‬ ‫الحق ار‬
‫المقارنة المرجعية بمكل عام‪.‬‬ ‫عل فق ار‬

‫ويعزو الباحا ذلك إل أنه وجد اهتمام بدرجة مرةية لتقييم ا داء وتطبيق المقارنة المرجعية‬
‫بكافة أنواعها في الرلية‪ ،‬لرنها ليست بالمستوى المنمود‪ ،‬وذلك عبر انتقاء الرادر اإلداري‬
‫حد ما بحيا أنه يستطيع أن واصل عملية تقييم ا داء للعاملين‪،‬‬ ‫المؤهل علميا ومهنيا إل‬
‫ا داء خارج الرلية وتطبيق المقارنة المرجعية بكل أنواعها‪ ،‬وتبويب‬ ‫مستويا‬ ‫وان سع عل‬
‫في حين اتخاذ الق ار ار‬ ‫ذلك ليتم دراستها واستخدامها كمرجع للبيانا‬ ‫النتامج المترتبة عل‬
‫السزمة للرلية‪.‬‬
‫ثانيا‪ :‬تحليل فقرات مجال " األداء"‬

‫‪68‬‬
‫تم استخدام المتوسط الحسابي واننحراه المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار ‪t‬‬
‫لمعرفة درجة الموافقة‪ .‬النتامج موةحة في جدول ‪. 0345،‬‬

‫جدول (‪ :)12.2‬المتوسط الحسابي والنحراف المعياري والوزن النسبي والترتيب وقيمة اختبار‪ t‬لكل‬
‫فقرة من فقرات مجال " األداء "‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫يقددوم مجلددس اإلدارة‬
‫باإلشدراه وتحد دد السياسدة‬
‫‪0.001‬‬ ‫‪3.07‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪62.42‬‬ ‫‪2.41‬‬ ‫‪6.24‬‬ ‫‪.0‬‬
‫المرجعية‬ ‫العامة للمقارنا‬
‫للرلية‪.‬‬
‫تعتبر الطريقة التي تم بها‬
‫فددي‬ ‫الق د ار ار‬ ‫اتخدداذ‬
‫‪0.168‬‬ ‫‪0.97‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪13‬‬ ‫‪57.37‬‬ ‫‪2.44‬‬ ‫‪5.74‬‬ ‫‪.2‬‬
‫علمي ددة ووفق ددا‬ ‫المؤسس ددة‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫لنتامج المقارنا‬
‫دتم اشدراك العداملين فدي‬
‫‪0.071‬‬ ‫‪1.48‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪10‬‬ ‫‪58.69‬‬ ‫‪2.48‬‬ ‫‪5.87‬‬ ‫‪ .3‬وةع الخطط للرلية وتنحيذ‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬
‫يكحي مبن الرلية لممارسة‬
‫‪0.086‬‬ ‫‪1.38‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪12‬‬ ‫‪57.86‬‬ ‫‪2.05‬‬ ‫‪5.79‬‬ ‫‪ .4‬انمددطته المتعلقددة بالمقارنددة‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫بمراجعددة‬ ‫تقددوم الرليددة‬
‫الحنيدة‬ ‫وتعدد ل اإلجدراءا‬
‫‪0.002‬‬ ‫‪3.00‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪8‬‬ ‫‪61.82‬‬ ‫‪2.26‬‬ ‫‪6.18‬‬ ‫‪ .5‬واإلداريدة بمدكل دوري وفقدا‬
‫هد د د د د د د د د ددداه المقارند د د د د د د د د ددا‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫تتناسدب الهيكليدة اإلداريدة‬
‫‪0.004‬‬ ‫‪2.73‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪9‬‬ ‫‪61.31‬‬ ‫‪2.30‬‬ ‫‪6.13‬‬ ‫‪ .6‬للرلية مع بيعة اننمطة‬
‫التي تقوم بها‪.‬‬
‫وجد في الرلية تنسيق بين‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.72‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪62.93‬‬ ‫‪2.12‬‬ ‫‪6.29‬‬ ‫‪ .7‬الو‪،‬ددامم المختلحددة بمددأن‬
‫المقارنة المرجعية‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪8.53‬‬ ‫كبيرة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪71.92‬‬ ‫‪1.97‬‬ ‫‪7.19‬‬ ‫وجد دليل في الرلية يحدد‬ ‫‪.8‬‬

‫‪69‬‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫الوصدم الدو‪،‬يحي لردل‬
‫مو‪ ،‬د د ددم والمس د د ددتخدم ف د د ددي‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫دتم تقيديم أداء المدو‪،‬حين‬
‫دوري وفق د د ددا‬ ‫يم د د ددكل‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.74‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪63.64‬‬ ‫‪2.30‬‬ ‫‪6.36‬‬ ‫‪.9‬‬
‫المقارند د د د د د د ددا‬ ‫لمخرجد د د د د د د ددا‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫يس د د د د د د د د دداعد تقي د د د د د د د د دديم ا داء‬
‫المو‪،‬م عل تحسين أداء‬
‫‪0.002‬‬ ‫‪2.97‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪62.63‬‬ ‫‪2.56‬‬ ‫‪6.26‬‬ ‫‪.01‬‬
‫عملد د د د دده وفقد د د د ددا لمخرجد د د د ددا‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬
‫تقدم اإلدارة حوافز معنوية‬
‫‪0.275‬‬ ‫‪0.60‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪14‬‬ ‫‪56.46‬‬ ‫‪2.43‬‬ ‫‪5.65‬‬ ‫‪ .00‬للم د د د د د د د د ددو‪،‬حين المنح د د د د د د د د ددذ ن‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫للمقارنا‬
‫تقددم اإلدارة حدوافز ماديدة‬
‫‪0.128‬‬ ‫‪-1.14‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪16‬‬ ‫‪52.22‬‬ ‫‪2.42‬‬ ‫‪5.22‬‬ ‫‪ .02‬للم د د د د د د د د ددو‪،‬حين المنح د د د د د د د د ددذ ن‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫للمقارنا‬
‫تت د د د د دوافر فد د د د ددرص تدريبيد د د د ددة‬
‫داخليددة للمو‪،‬ددم للتخطدديط‬
‫‪0.455‬‬ ‫‪0.11‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪15‬‬ ‫‪55.25‬‬ ‫‪2.23‬‬ ‫‪5.53‬‬ ‫‪.03‬‬
‫المرجعيددة‬ ‫وتنحيددذ المقارنددا‬
‫المتنوعة‪.‬‬
‫يمارك المو‪،‬م في دو ار‬
‫تدريبيددة خارجيددة للتخطدديط‬
‫‪0.074‬‬ ‫‪1.46‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪11‬‬ ‫‪58.59‬‬ ‫‪2.45‬‬ ‫‪5.86‬‬ ‫‪.04‬‬
‫المرجعيددة‬ ‫وتنحيددذ المقارنددا‬
‫المتنوعة‪.‬‬
‫وجد رسالة للرلية مكتوبدة‬
‫ومتداح ان دسع عليهددا‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪4.73‬‬ ‫كبيرة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪66.77‬‬ ‫‪2.48‬‬ ‫‪6.68‬‬ ‫الع دداملين بم ددأن‬ ‫‪ .05‬لجمي ددع‬
‫المقارن د د د د د د د د د د ددة‬ ‫سياس د د د د د د د د د د ددا‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫‪0.001‬‬ ‫‪3.17‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪62.73‬‬ ‫‪2.42‬‬ ‫‪6.27‬‬ ‫‪ .06‬نظام العمل في الرلية تيف‬

‫‪71‬‬
‫القيمة‬ ‫قيمة‬ ‫درجة‬ ‫الوزن‬ ‫المتوسط النحراف‬
‫الترتيب‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الموافقة الختبار الحتمالية‬ ‫النسبي‬ ‫الحسابي المعياري‬
‫للترقي د ددة وفق د ددا‬ ‫فرص د ددة‬
‫المقارند د د د د د د ددا‬ ‫لمخرجد د د د د د د ددا‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪3.50‬‬ ‫متوسطة‬ ‫‪60.79‬‬ ‫‪1.65‬‬ ‫‪6.08‬‬ ‫جميع فقرات المجال مع ا‬
‫من جدول ‪ 0345،‬يمكن استخسص ما لي‪:‬‬

‫وجد دليل في الرلية يحدد الوصم الو‪،‬يحي لرل مو‪،‬م‬ ‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الثامنة‬
‫يساوي ‪، 7.19‬الدرجة الرلية من ‪ 01‬أي أن الوزن‬ ‫والمستخدم في المقارنة المرجعية‬
‫النسبي ‪ ،%71.92‬وبقيمة اختبار ‪ 8.53‬والقيمة انحتمالية‪ 0.000 = sig،‬وهي أقل من‬
‫مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة دالة إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪، α ≥ 1415،‬‬
‫مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذه الحقرة قد زاد عن درجة الحياد وهذا يعني أن‬
‫هناك موافقة بدرجة كبيرة من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل أهمية‬
‫الوصم والتوصيم الو‪،‬يحي للتنسيق بين الو‪،‬امم وعدم التداخل السلبي في الةسحيا‬
‫لرل و‪،‬يحة داخل الرلية‪.‬‬ ‫والمسؤوليا‬
‫‪ -‬المتوسط الحسابي للحقرة الثانية عمر تقدم اإلدارة حوافز مادية للمو‪،‬حين المنحذ ن للمقارنا‬
‫يساوي ‪ 5.22‬أي أن الوزن النسبي ‪ ،%52.22‬وبقيمة اختبار ‪ -1.14‬والقيمة‬ ‫المرجعية‬
‫انحتمالية‪ 0.128 = sig،‬وهي أ بر من مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك تعتبر هذه الحقرة غير‬
‫دالة إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪ ، α ≥ 1415،‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة‬
‫لهذه الحقرة ن يختلم جوهريذا عن درجة الحياد وهذا يعني أن هناك موافقة بدرجة متوسطة‬
‫المادية‬ ‫من قبل أفراد العينة عل هذه الحقرة‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل ةعم وقلة اإلمكانيا‬
‫التابعة للقطاع العام‬ ‫قطاع غزة عامة والمؤسسا‬ ‫لدى الرلية بسبب الحةار الظالم عل‬
‫عل وجه الخةوص‪.‬‬

‫أي أن الوزن‬ ‫‪6.08‬‬ ‫‪ -‬بمكل عام يمكن القول بأن المتوسط الحسابي لمجال ا داء يساوي‬
‫النسبي ‪ ،%60.79‬وبقيمة اختبار ‪ 3.50‬والقيمة انحتمالية‪ 0.000 = sig،‬وهي أقل من‬
‫مستوى الدنلة‪ 0.05،‬لذلك يعتبر هذا المجال دال إحةاميذا عند مستوى دنلة ‪≥ 1415،‬‬
‫‪ ، α‬مما دل عل أن متوسط درجة انستجابة لهذا المجال زاد عن درجة الحياد وهذا يعني‬
‫هذا المجال‪.‬‬ ‫أن هناك موافقة بدرجة متوسطة من قبل أفراد العينة عل فق ار‬

‫‪70‬‬
‫ويعزو الباحا ذلك إل أنه هناك متابعة لرنها غير متواصلة ومستمرة من إدارة الرلية لمستوى‬
‫المبحواين تسع‬ ‫أداء العاملين في ةوء تطبيق المقارنة المرجعية‪ ،‬حيا أنها وحسب إجابا‬
‫المقارنة المرجعية‪ ،‬باإلةافة إل العمل عل تدريب‬ ‫لتسهيل عمليا‬ ‫لتوفير ما لزم من أدوا‬
‫الخبرة لسستحادة من‬ ‫من أصحا‬ ‫التدريبية السزمة‪ ،‬واستاافة بع‬ ‫العاملين وتأهيلهم بالدو ار‬
‫خبراتهم في سبيل رفع وتحسين مستوى أداء العاملين‪ ،‬لرنها ن تستطيع أن توفر البدامل الممكنة‬
‫للحوافز وما لم لتحسين أداء العاملين‪.‬‬
‫العربية والمحلية ومنها دراسة ‪،‬أبو كريم‪ 2103 ،‬التي‬ ‫وتتحق تلك النتامج مع كثير من الدراسا‬
‫غير الحكومية بقطاع‬ ‫أ‪،‬هر أن تحسين ا داء هو نتيجة مهمة لتقويم ا داء لدى المنظما‬
‫غزة‪ ،‬وكذلك دراسة ‪،‬بسسكة‪ ،‬مزياني‪2103 ،‬م التي أ‪،‬هر موافقة المبحواين بدرجة متوسطة‬
‫دور المقارنة المرجعية في تحسين أداء العاملين في شركة مراعي الحانة ‪ ،‬وفي كلتا‬ ‫عل‬
‫مجال تحسين ا داء ‪.‬‬ ‫المبحواين بدرجة متوسطة عل فق ار‬ ‫الدراستين كانت استجابا‬

‫‪ 2.2‬اختبار فرضيات الدراسة‬

‫‪ -‬الفرضية الرئيسة األولى‪ :‬توجد عالقة ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪≥ 4.42‬‬
‫‪ )α‬بين المقارنة المرجعية وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة‪.‬‬

‫نختبار هذه الحرةية تم استخدام اختبار معامل بيرسون لسرتباط ‪ ،‬والجدول التالي وةف‬
‫ذلك‪.‬‬

‫جدول (‪ :)10.2‬معامل الرتباط بين المقارنة المرجعية وتحسين األداء الداري في المؤسسات العامة‬
‫في قطاع غزة‬
‫معامل‬
‫القيمة‬
‫بيرسون‬ ‫الفرضية‬
‫الحتمالية)‪(Sig.‬‬
‫لالرتباط‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1.11،‬بين‬ ‫توجد عسقة ذا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.660‬‬ ‫العامة‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬
‫في قطاع غزة‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1.11،‬بين‬ ‫توجد عسقة ذا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.729‬‬ ‫العامة‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬
‫في قطاع غزة‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1.11،‬بين‬ ‫توجد عسقة ذا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.696‬‬
‫العامة‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬

‫‪72‬‬
‫معامل‬
‫القيمة‬
‫بيرسون‬ ‫الفرضية‬
‫الحتمالية)‪(Sig.‬‬
‫لالرتباط‬
‫في قطاع غزة‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1.11،‬بين‬ ‫توجد عسقة ذا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.817‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬
‫العامة في قطاع غزة‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1.11،‬بين‬ ‫توجد عسقة ذا‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.710‬‬ ‫العامة في‬ ‫المقارنة المرجعية العامة وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬
‫قطاع غزة‪.‬‬
‫توجد عالقة ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪ )α ≥ 4.42‬بين‬
‫‪0.000‬‬ ‫*‪.819‬‬ ‫المقارنة المرجعية وتحسين األداء الداري في المؤسسات العامة في‬
‫قطاع غزة‪.‬‬
‫*انرتباط دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ 1415‬‬

‫بين جدول ‪ 0445،‬أن معامل انرتباط يساوي ‪ ،.819‬وأن القيمة انحتمالية ‪ .Sig،‬تساوي‬
‫دنلة إحةامية‬ ‫‪ 0.000‬وهي أقل من مستوى الدنلة ‪ 0.05‬وهذا دل عل وجود عسقة ذا‬
‫العامة في قطاع غزة‪.‬‬ ‫بين المقارنة المرجعية وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬
‫المرجعية بأنواعها‬ ‫الترامل والترابط الموجود بين تطبيق المقارنا‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫ومستوى ا داء اإلداري لدى العاملين‪ ،‬حيا أن تحسين ا داء اإلداري رتبط ارتبا ا وايقا‬
‫المستمرة‪.‬‬ ‫بعملية تقييم ا داء والمقارنا‬
‫كدراسة ‪،‬إبراهيم‪2106 ،‬م والتي تقول بأنه توجد عسقة‬ ‫الدراسا‬ ‫واتحقت هذه النتامج مع بع‬
‫دنلة إحةامية بين المقارنة المرجعية وتحسين وتطوير إدارة ا داء في المركة الليبية‬ ‫ذا‬
‫للحد د والةلب‪ .‬واتحقت مع دراسة ‪،‬مراد‪ ،‬وعبد الناصر‪2104 ،‬م والتي خلةت إل أنه توجد‬
‫والمنتجا ‪،‬‬ ‫دنلة إحةامية بين المقارنة المرجعية والتحسين المستمر للخدما‬ ‫عسقة ذا‬
‫وكذلك دراسة ‪. Andersen, 1991،‬‬
‫الفرضية الرئيسة الثانية‪ :‬يوجد دور"أثر" ذو دللة إحصائية عند مسـتوى دللـة (‪)α ≥ 4.42‬‬
‫للمقارنة المرجعية في تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة‪.‬‬
‫نختبار هذه الحرةية تم استخدام اننحدار الخطي المتعدد والجدول التالي وةف ذلك‪:‬‬

‫‪73‬‬
‫جدول (‪ :)12.2‬تحليل النحدار المتعدد‬

‫القيمة الحتمالية ‪Sig.‬‬ ‫قيمة اختبار ‪T‬‬ ‫معامالت النحدار‬ ‫المتغيرات المستقلة‬
‫‪0.012‬‬ ‫‪2.548‬‬ ‫‪0.990‬‬ ‫المقدار الثابت‬
‫‪0.397‬‬ ‫‪0.850‬‬ ‫‪0.081‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.039‬‬ ‫‪2.094‬‬ ‫‪0.186‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.753‬‬ ‫‪0.316‬‬ ‫‪0.033‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.000‬‬ ‫‪4.732‬‬ ‫‪0.575‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.541‬‬ ‫‪0.614‬‬ ‫‪0.055‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫الم َّ‬
‫عدل= ‪1.111‬‬ ‫معامل التحد د ُ‬ ‫معامل انرتباط = ‪1.131‬‬
‫القيمة انحتمالية = ‪14111‬‬ ‫قيمة انختبار ‪43.111 = F‬‬
‫من النتامج الموةحة في جدول ‪ 0545،‬يمكن استنتاج ما لي‪:‬‬

‫عدل= ‪ ،1.111‬وهذا يعني أن ‪%11.1‬‬‫الم َّ‬


‫‪ -‬معامل انرتباط = ‪ ،1.131‬ومعامل التحد د ُ‬
‫من التغير في ا داء اإلداري في المؤسسا العامة في قطاع غزة تم تحسيره من خسل‬
‫عوامل أخرى تؤار في ا داء اإلداري في‬ ‫العسقة الخطية والنسبة المتبقية قد ترجع إل‬
‫العامة في قطاع غزة‪.‬‬ ‫المؤسسا‬
‫‪ -‬قيمة انختبار‪ F‬المحسوبة بلغت ‪ ،43.111‬كما أن القيمة انحتمالية تساوي ‪ 1.111‬مما‬
‫دنلة إحةامية بين المقارنة‬ ‫الحرةية الةحرية والقبول بوجود عسقة ذا‬ ‫يعني رف‬
‫العامة في قطاع غزة‪.‬‬ ‫المرجعية وتحسين ا داء اإلداري في المؤسسا‬

‫العامة في قطاع غزة هي‪:‬‬ ‫المؤارة في ا داء اإلداري في المؤسسا‬ ‫‪ -‬تبين أن المتغي ار‬
‫المقارنة‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪ ،‬المقارنة المرجعية اإلستراتيجية‪ ،‬وأن باقي المتغي ار‬
‫تبين أن تأايرها‬ ‫المرجعية الداخلية‪ ،‬المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪ ،‬المقارنة المرجعية العامة‬
‫ةعيم‪.‬‬

‫‪ -‬معادلة اننحدار‪:‬‬
‫األداء= ‪، 0.081 + 0.990‬المقارنة المرجعية الداخلية ‪، 0.186 +‬المقارنة المرجعية‬
‫التنافسية‬
‫‪، 0.033 +‬المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية ‪، 0.575 +‬المقارنة المرجعية اإلستراتيجية‬
‫‪، 0.055 +‬المقارنة المرجعية العامة‬

‫‪74‬‬
‫المنافسة لها وخةوصا‬ ‫التمارك المستمر بين الرلية وبين المؤسسا‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫بمكل مستمر وأن‬ ‫في جانب التدريب المر ي‪ ،‬حيا أنه تم التنافس بين تلك المؤسسا‬
‫المنافسة أ ثر منها بين ا قسام الداخلية وبين‬ ‫ترون بمكل كثيم في الوحدا‬ ‫المقارنا‬
‫دوما ن ترون هي المؤسسة الرامدة في تخريج الروادر‬ ‫الو‪،‬امم‪ ،‬عموما فإن الرلية تسع‬
‫خارج اإل ار ا اديمي وصون إل‬ ‫الرلية بمؤسسا‬ ‫المهنية والمؤهلة من خسل تقييم مخرجا‬
‫أفال مستوى ممكن من ا داء‪.‬‬
‫فيها المقارنة‬ ‫كدراسة ‪،‬إبراهيم‪2106 ،‬م والتي أار‬ ‫الدراسا‬ ‫واتحقت هذه النتامج مع بع‬
‫المستمرة لألداء‪.‬‬ ‫المرجعية عل ابترار التحسينا‬

‫‪ -‬الفرضية الرئيسة الثالثة‪ :‬توجد فروق ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪≥ 4.42‬‬
‫‪ )α‬بين متوسطات درجات تقدير أفراد عينة الدراسة للمقارنة المرجعية وأثرها في تحسين‬
‫أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة ُتعزى للمتغيرات العامة "العمر المؤهل‬
‫العلمي الفئة الوةيفية عدد سنوات الخدمة في الكلية الرتبة العسكرية "‬

‫الحرعية التالية‪:‬‬ ‫ويمتق من هذه الحرةية الرميسة الحرةيا‬


‫‪ -‬توجد فروق ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪ )α ≥ 4.42‬بين متوسطات درجات‬
‫تقدير أفراد عينة الدراسة للمقارنة المرجعية وأثرها في تحسين أداء العاملين في كلية‬
‫الرباط الجامعية بغزة ُتعزى إلى العمر‪.‬‬
‫نختبار هذه الحرةية تم استخدام اختبار التبا ن ا حادي ‪ ،‬والجدول التالي وةف ذلك‪.‬‬
‫جدول (‪ :)12.2‬نتائج اختبار" التباين األحادي " – العمر‬
‫المتوسطات‬
‫قيمة الختبار‬
‫الحتمالية‬
‫(‪).Sig‬‬

‫من ‪24‬‬
‫القيمة‬

‫‪ 04‬سنة‬ ‫أقل من‬ ‫المجال‬


‫إلى أقل‬
‫فأكثر‬ ‫‪24‬‬
‫من ‪04‬‬
‫‪0.393‬‬ ‫‪0.944‬‬ ‫‪5.40‬‬ ‫‪5.50‬‬ ‫‪5.90‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.455‬‬ ‫‪0.794‬‬ ‫‪5.80‬‬ ‫‪6.02‬‬ ‫‪6.42‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.861‬‬ ‫‪0.150‬‬ ‫‪6.16‬‬ ‫‪5.95‬‬ ‫‪6.14‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.597‬‬ ‫‪0.519‬‬ ‫‪5.59‬‬ ‫‪5.79‬‬ ‫‪6.06‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.552‬‬ ‫‪0.599‬‬ ‫‪5.23‬‬ ‫‪5.81‬‬ ‫‪5.77‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫‪0.573‬‬ ‫‪0.560‬‬ ‫‪5.64‬‬ ‫‪5.81‬‬ ‫‪6.07‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.649‬‬ ‫‪0.434‬‬ ‫‪5.74‬‬ ‫‪6.09‬‬ ‫‪6.20‬‬ ‫األداء الداري‪.‬‬
‫‪0.586‬‬ ‫‪0.537‬‬ ‫‪5.67‬‬ ‫‪5.91‬‬ ‫‪6.12‬‬ ‫جميع المجالت معا‬

‫‪75‬‬
‫من النتامج الموةحة في جدول ‪ 0645،‬تبين أن القيمة انحتمالية )‪ (Sig.‬المقابلة نختبار‬
‫مجتمعة معا‪ ،‬وبذلك‬ ‫والمجان‬ ‫التبا ن ا حادي أ بر من مستوى الدنلة ‪ 0.05‬لجميع المجان‬
‫عينة الدراسة حول‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫يمكن استنتاج أنه ن توجد فرو ذا‬
‫مجتمعة معا تعزى إل العمر‪.‬‬ ‫والمجان‬ ‫هذه المجان‬
‫وجميعها متقاربة‬ ‫أن الحئة العمرية للعاملين في الرلية من فئة المبا‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫نظر المبحواين وبالتالي في استجاباتهم‬ ‫جدا وبنسبة كبيرة‪ ،‬مما يعطي تقار ملحوا في وجها‬
‫المرجعية وعسقتها بتحسين ا داء اإلداري‪ ،‬وأياا أن العمر حسب‬ ‫و رامهم بما تعلق بالمقارنا‬
‫موةوع البحا وممكلة الدراسة ن يعتبر ذو تأاي ار جوهريا‪ ،‬حيا أن موةوع البحا بحاجة إل‬
‫أ ثر من العمر‪.‬‬ ‫قد ار معرفية وخب ار ومؤهس‬
‫كدراسة ‪،‬البطة‪2106 ،‬م والتي خلةت إل أنه ن توجد‬ ‫الدراسا‬ ‫واتحقت هذه النتامج مع بع‬
‫والمجان‬ ‫عينة البحا حول هذه المجان‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫فرو ذا‬
‫مجتمعة معا تعزى إل الحئة العمرية‪.‬‬
‫‪ -‬توجد فروق ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪ )α ≥ 4.42‬بين متوسطات درجات‬
‫تقدير أفراد عينة الدراسة للمقارنة المرجعية وأثرها في تحسين أداء العاملين في كلية‬
‫الرباط الجامعية بغزة ُتعزى إلى المؤهل العلمي‪.‬‬
‫نختبار هذه الحرةية تم استخدام اختبار التبا ن ا حادي ‪ ،‬والجدول التالي وةف ذلك‪.‬‬

‫جدول (‪ :)17.2‬نتائج اختبار" التباين األحادي " – المؤهل العلمي‬


‫المتوسطات‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫قيمة الختبار‬

‫دبلوم‬ ‫ثانوية‬
‫(‪).Sig‬‬

‫دراسات‬ ‫المجال‬
‫بكالوريوس‬ ‫متوسط‬ ‫عامة‬
‫عليا‬
‫‪/‬مهني‬ ‫فأقل‬
‫*‪0.002 5.409‬‬ ‫‪5.21‬‬ ‫‪5.34‬‬ ‫‪6.29‬‬ ‫‪6.74‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫*‪0.000 7.067‬‬ ‫‪5.22‬‬ ‫‪5.93‬‬ ‫‪6.85‬‬ ‫‪7.59‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫*‪0.003 5.000‬‬ ‫‪5.35‬‬ ‫‪6.00‬‬ ‫‪5.78‬‬ ‫‪7.29‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫*‪0.010 4.001‬‬ ‫‪5.07‬‬ ‫‪5.86‬‬ ‫‪6.13‬‬ ‫‪6.79‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫*‪0.003 4.946‬‬ ‫‪5.07‬‬ ‫‪5.48‬‬ ‫‪5.67‬‬ ‫‪7.11‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫*‪0.000 6.563‬‬ ‫‪5.19‬‬ ‫‪5.72‬‬ ‫‪6.20‬‬ ‫‪7.09‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫*‪0.002 5.439‬‬ ‫‪5.20‬‬ ‫‪6.01‬‬ ‫‪6.99‬‬ ‫‪6.94‬‬ ‫األداء الداري‪.‬‬
‫*‪0.000 6.513‬‬ ‫‪5.19‬‬ ‫‪5.82‬‬ ‫‪6.48‬‬ ‫‪7.04‬‬ ‫جميع المجالت معا‬
‫* الحر بين المتوسطين دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ 0.05‬‬

‫‪76‬‬
‫من النتامج الموةحة في جدول ‪ 0745،‬تبين أن القيمة انحتمالية )‪ (Sig.‬المقابلة نختبار‬
‫مجتمعة معا‪ ،‬وبذلك‬ ‫والمجان‬ ‫التبا ن ا حادي أقل من مستوى الدنلة ‪ 0.05‬لجميع المجان‬
‫عينة الدراسة حول‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫يمكن استنتاج أنه توجد فرو ذا‬
‫المؤهل العلمي وذلك لةالف الذ ن مؤهلهم‬ ‫مجتمعة معا تعزى إل‬ ‫والمجان‬ ‫هذه المجان‬
‫العلمي اانوية عامة فأقل‪.‬‬
‫المرجعية‪ ،‬وأن‬ ‫وجود ةعم في فهم عملية تقييم ا داء والمقارنا‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫فما فو هم أ ثر فهما لطبيعة‬ ‫العلمية العليا من درجة بكالوريو‬ ‫المؤهس‬ ‫أصحا‬ ‫إجابا‬
‫العلمية‪.‬‬ ‫والمؤهس‬ ‫وترون إجاباتهم أ ثر دقة ممن هم دون ذلك من حملة المهادا‬ ‫المقارنا‬
‫كدراسة ‪،‬هاشم‪2100 ،‬م والتي خلةت إل أنه ن توجد‬ ‫الدراسا‬ ‫اختلحت هذه النتامج مع بع‬
‫والمجان‬ ‫عينة البحا حول هذه المجان‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫فرو ذا‬
‫المناصب‬ ‫مجتمعة معا تعزى إل المؤهل العلمي‪ ،‬وذلك ن دراسة البطة تستهده أصحا‬
‫القيادية والتي ن يقل مؤهلهم العلمي عن درجة دبلوم‪.‬‬
‫‪ -‬توجد فروق ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪ )α ≥ 4.42‬بين متوسطات درجات‬
‫تقدير أفراد عينة الدراسة للمقارنة المرجعية وأثرها في تحسين أداء العاملين في كلية‬
‫الرباط الجامعية بغزة ُتعزى إلى الفئة الوةيفية‪.‬‬
‫نختبار هذه الحرةية تم استخدام اختبار التبا ن ا حادي ‪ ،‬والجدول التالي وةف ذلك‪.‬‬
‫جدول (‪ :)18.2‬نتائج اختبار" التباين األحادي " – الفئة الوةيفية‬
‫المتوسطات‬
‫القيمة الحتمالية‬

‫قيمة الختبار‬
‫(‪).Sig‬‬

‫المجال‬
‫خدمات‬ ‫إداري‬ ‫أكاديمي‬

‫‪0.276‬‬ ‫‪1.306‬‬ ‫‪5.81‬‬ ‫‪5.81‬‬ ‫‪5.25‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬


‫‪0.020‬‬ ‫*‪4.051‬‬ ‫‪6.27‬‬ ‫‪6.53‬‬ ‫‪5.33‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.054‬‬ ‫‪3.017‬‬ ‫‪6.72‬‬ ‫‪6.20‬‬ ‫‪5.46‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.011‬‬ ‫*‪4.773‬‬ ‫‪6.49‬‬ ‫‪6.09‬‬ ‫‪5.11‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.085‬‬ ‫‪2.525‬‬ ‫‪6.40‬‬ ‫‪5.82‬‬ ‫‪5.11‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫‪0.030‬‬ ‫*‪3.649‬‬ ‫‪6.33‬‬ ‫‪6.09‬‬ ‫‪5.26‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.003‬‬ ‫*‪6.290‬‬ ‫‪6.41‬‬ ‫‪6.43‬‬ ‫‪5.19‬‬ ‫األداء الداري‪.‬‬
‫‪0.009‬‬ ‫*‪4.911‬‬ ‫‪6.36‬‬ ‫‪6.21‬‬ ‫‪5.23‬‬ ‫جميع المجالت معا‬
‫* الحر بين المتوسطين دال إحةامياذ عند مستوى دنلة ‪.α ≥ 0.05‬‬
‫من النتامج الموةحة في جدول ‪ 0845،‬يمكن استنتاج ما لي‪:‬‬

‫‪77‬‬
‫تبدين أن القيمددة انحتماليدة )‪ (Sig.‬المقابلددة نختبدار التبددا ن ا حدادي أ بددر مدن مسددتوى الدنلددة‬
‫المقارنددة المرجعيددة الداخليددة‪ ،‬المقارنددة المرجعيددة الو‪،‬يحيددة‪ ،‬المقارنددة المرجعيددة‬ ‫‪ 0.05‬للمجددان‬
‫تقدد ار‬ ‫دنلدة إحةدامية بدين متوسدطا‬ ‫العامة ‪ ،‬وبذلك يمكن اسدتنتاج أنده ن توجدد فدرو ذا‬
‫تعزى إل الحئة الو‪،‬يحية‪.‬‬ ‫عينة الدراسة حول هذه المجان‬
‫ويع ددزو الباح ددا ذل ددك إلد د ة ددعم الت ددأاير حس ددب الحئ ددة الو‪،‬يحي ددة ن دده وج ددد حال ددة م ددن التن دداغم‬
‫المقارنة المرجعية الداخلية والو‪،‬يحية‬ ‫العاملين الو‪،‬يحية في الرلية فيما يخ‬ ‫والتقار بين فئا‬
‫والعامة‪.‬‬
‫كدراسة ‪،‬البطة‪2106 ،‬م والتي خلةت إل أنه ن توجد‬ ‫الدراسا‬ ‫واتحقت هذه النتامج مع بع‬
‫والمجان‬ ‫عينة البحا حول هذه المجان‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫فرو ذا‬
‫مجتمعة معا تعزى إل الحئة الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫مجتمعة معا فقد تبين أن القيمة انحتمالية )‪ (Sig.‬أقل‬ ‫والمجان‬ ‫أما بالنسبة لباقي المجان‬
‫دنلة إحةامية بين‬ ‫ذا‬ ‫وبذلك يمكن استنتاج أنه توجد فرو‬ ‫‪0.05‬‬ ‫من مستوى الدنلة‬
‫مجتمعة معا تعزى إل الحئة‬ ‫والمجان‬ ‫عينة الدراسة حول هذه المجان‬ ‫تقد ار‬ ‫متوسطا‬
‫الو‪،‬يحية وذلك لةالف الذ ن فئتهم الو‪،‬يحية خدما ‪.‬‬
‫تختلم في شرو ها ومهامها عن باقي الحئا‬ ‫أن فئة الخدما‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫التي تقدمها‪ ،‬فهي تقتةر فقط‬ ‫الو‪،‬يحية‪ ،‬وأنها ليست عل ا سع كا مل لمهام الرلية والخدما‬
‫الدنلة اإلحةامية تحققت عند فئة‬ ‫ا منية واللوجستية‪ ،‬وأن الحرو ذا‬ ‫تقديم الخدما‬ ‫عل‬
‫فقط في المقارنة المرجعية التنافسية وانستراتيجية‪.‬‬ ‫الخدما‬
‫‪ -‬توجد فروق ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪ )α ≥ 4.42‬بين متوسطات درجات‬
‫تقدير أفراد عينة الدراسة للمقارنة المرجعية وأثرها في تحسين أداء العاملين في كلية‬
‫الرباط الجامعية بغزة ُتعزى إلى عدد سنوات الخدمة في الكلية‪.‬‬
‫نختبار هذه الحرةية تم استخدام اختبار التبا ن ا حادي ‪ ،‬والجدول التالي وةف ذلك‪.‬‬
‫جدول (‪ :)11.2‬نتائج اختبار" التباين األحادي " – سنوات الخدمة في الكلية‬
‫المتوسطات‬
‫الحتمالية‬

‫الختبار‬
‫(‪).Sig‬‬

‫المجال‬
‫القيمة‬

‫قيمة‬

‫‪ 14‬سنوات‬ ‫من ‪ 2‬إلى أقل‬ ‫أقل من ‪2‬‬


‫فأكثر‬ ‫من ‪ 14‬سنوات‬ ‫سنوات‬
‫‪0.067‬‬ ‫‪2.782‬‬ ‫‪5.45‬‬ ‫‪5.46‬‬ ‫‪6.30‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.018‬‬ ‫*‪4.196‬‬ ‫‪6.37‬‬ ‫‪5.53‬‬ ‫‪6.86‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.107‬‬ ‫‪2.285‬‬ ‫‪6.14‬‬ ‫‪5.67‬‬ ‫‪6.61‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.046‬‬ ‫*‪3.173‬‬ ‫‪6.10‬‬ ‫‪5.37‬‬ ‫‪6.34‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬

‫‪78‬‬
‫المتوسطات‬
‫الحتمالية‬

‫الختبار‬
‫(‪).Sig‬‬
‫المجال‬
‫القيمة‬

‫قيمة‬
‫‪ 14‬سنوات‬ ‫من ‪ 2‬إلى أقل‬ ‫أقل من ‪2‬‬
‫فأكثر‬ ‫من ‪ 14‬سنوات‬ ‫سنوات‬
‫‪0.155‬‬ ‫‪1.901‬‬ ‫‪5.99‬‬ ‫‪5.25‬‬ ‫‪6.00‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫‪0.043‬‬ ‫*‪3.264‬‬ ‫‪5.99‬‬ ‫‪5.46‬‬ ‫‪6.45‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.001‬‬ ‫*‪7.046‬‬ ‫‪6.22‬‬ ‫‪5.44‬‬ ‫‪6.94‬‬ ‫األداء الداري‪.‬‬
‫‪0.010‬‬ ‫*‪4.888‬‬ ‫‪6.07‬‬ ‫‪5.45‬‬ ‫‪6.62‬‬ ‫جميع المجالت معا‬
‫* الحر بين المتوسطين دال إحةامي ذا عند مستوى دنلة ‪.α ≥ 0.05‬‬

‫من النتامج الموةحة في جدول ‪ 0945،‬يمكن استنتاج ما لي‪:‬‬


‫تبدين أن القيمددة انحتماليدة )‪ (Sig.‬المقابلددة نختبدار التبددا ن ا حدادي أ بددر مدن مسددتوى الدنلددة‬
‫المقارنددة المرجعيددة الداخليددة‪ ،‬المقارنددة المرجعيددة الو‪،‬يحيددة‪ ،‬المقارنددة المرجعيددة‬ ‫‪ 0.05‬للمجددان‬
‫تقدد ار‬ ‫دنلدة إحةدامية بدين متوسدطا‬ ‫العامة ‪ ،‬وبذلك يمكن اسدتنتاج أنده ن توجدد فدرو ذا‬
‫الخدمة في الرلية‪.‬‬ ‫تعزى إل سنوا‬ ‫عينة الدراسة حول هذه المجان‬
‫مجتمعة معا فقد تبين أن القيمة انحتمالية )‪ (Sig.‬أقل‬ ‫والمجان‬ ‫أما بالنسبة لباقي المجان‬
‫دنلة إحةامية بين‬ ‫ذا‬ ‫وبذلك يمكن استنتاج أنه توجد فرو‬ ‫‪0.05‬‬ ‫من مستوى الدنلة‬
‫مجتمعة معا تعزى إل سنوا‬ ‫والمجان‬ ‫عينة الدراسة حول هذه المجان‬ ‫تقد ار‬ ‫متوسطا‬
‫خدمتهم أقل من ‪ 1‬سنوا ‪.‬‬ ‫الخدمة في الرلية وذلك لةالف الذ ن سنوا‬
‫لم نخر وا بما‬ ‫من الخبرة أقل من ‪ 5‬سنوا‬ ‫أن الذ ن لد هم سنوا‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫يكحي في بيئة العمل داخل الرلية‪.‬‬
‫كدراسة ‪،‬ابراهيم‪2106 ،‬م والتي خلةت إل أنه ن‬ ‫الدراسا‬ ‫واتحقت هذه النتامج مع بع‬
‫عينة البحا حول هذه المجان‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫ذا‬ ‫توجد فرو‬
‫الخبرة‪.‬‬ ‫والمجان مجتمعة معا تعزى إل سنوا‬
‫‪ -‬توجد فروق ذات دللة إحصائية عند مستوى دللة (‪ )α ≥ 4.42‬بين متوسطات درجات‬
‫تقدير أفراد عينة الدراسة للمقارنة المرجعية وأثرها في تحسين أداء العاملين في كلية‬
‫الرباط الجامعية بغزة ُتعزى إلى الرتبة العسكرية‪.‬‬
‫نختبار هذه الحرةية تم استخدام اختبار التبا ن ا حادي ‪ ،‬والجدول التالي وةف ذلك‪.‬‬

‫‪79‬‬
‫جدول (‪ :)34.2‬نتائج اختبار" التباين األحادي " – الرتبة العسكرية‬
‫المتوسطات‬
‫الحتمالية‬
‫(‪).Sig‬‬

‫الختبار‬
‫القيمة‬

‫ضابط‬ ‫المجال‬
‫قيمة‬ ‫ضابط‬ ‫فرد‬
‫عظيم‬
‫‪0.105‬‬ ‫‪2.311‬‬ ‫‪5.21‬‬ ‫‪5.54‬‬ ‫‪6.32‬‬ ‫المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪0.096‬‬ ‫‪2.398‬‬ ‫‪5.60‬‬ ‫‪6.02‬‬ ‫‪6.98‬‬ ‫المقارنة المرجعية التنافسية‪.‬‬
‫‪0.146‬‬ ‫‪1.963‬‬ ‫‪5.48‬‬ ‫‪5.98‬‬ ‫‪6.71‬‬ ‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪.‬‬
‫‪0.110‬‬ ‫‪2.259‬‬ ‫‪5.10‬‬ ‫‪5.83‬‬ ‫‪6.45‬‬ ‫المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫‪0.125‬‬ ‫‪2.124‬‬ ‫‪5.27‬‬ ‫‪5.56‬‬ ‫‪6.50‬‬ ‫المقارنة المرجعية العامة‪.‬‬
‫‪0.061‬‬ ‫‪2.888‬‬ ‫‪5.33‬‬ ‫‪5.79‬‬ ‫‪6.60‬‬ ‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫‪0.093‬‬ ‫‪2.432‬‬ ‫‪5.60‬‬ ‫‪5.96‬‬ ‫‪6.81‬‬ ‫األداء الداري‪.‬‬
‫‪0.054‬‬ ‫‪3.006‬‬ ‫‪5.42‬‬ ‫‪5.85‬‬ ‫‪6.68‬‬ ‫جميع المجالت معا‬
‫من النتامج الموةحة في جدول ‪ 2145،‬تبين أن القيمة انحتمالية )‪ (Sig.‬المقابلة نختبار‬
‫مجتمعة معا‪ ،‬وبذلك‬ ‫والمجان‬ ‫التبا ن ا حادي أ بر من مستوى الدنلة ‪ 0.05‬لجميع المجان‬
‫عينة الدراسة حول‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫يمكن استنتاج أنه ن توجد فرو ذا‬
‫مجتمعة معا تعزى إل الرتبة العسكرية‪.‬‬ ‫والمجان‬ ‫هذه المجان‬
‫‪ ،‬ون‬ ‫ويعزو الباحا ذلك إل أن عملية تقييم ا داء والمقارنة المرجعية هي عملية إدارية مح‬
‫تأاير للرتبة العسكرية للعاملين في هذه العملية اإلدارية‪.‬‬

‫‪81‬‬
‫الفصل السادس‬
‫النتائج والتوصيات‬
‫الفصل السادس‬
‫النتائج والتوصيات‬
‫‪ 1.2‬مقدمة‬

‫هده الباحا من خسل هذا الحةل التطر إل نتامج الدراسة التي تم التوصل إليها بعد اجراء‬
‫التي تم توزيعها‪ ،‬ما يقترح الباحا خسل هذا‬ ‫انستبانا‬ ‫عملية التحليل اإلحةامي عل‬
‫التي رى بأنها مهمة وتساهم في تحسين ا داء لدى العاملين في كلية‬ ‫التوصيا‬ ‫الحةل بع‬
‫الرباط الجامعية‪.‬‬

‫‪ 3.2‬نتايج الدراسة‪:‬‬

‫الدراسة توصل الباحا إل العد د من النتامج‪ ،‬ويتم‬ ‫بعد التحليل انحةامي واختبار فرةيا‬
‫سردها حسب محاور الدراسة كما لي‪:‬‬

‫أوال‪ :‬النتائج المتعلقة بالمحور األول "المقارنة المرجعية" وتنقسم إلى خمسة مجاالت كما‬
‫يلي‪:‬‬
‫‪ .1‬النتائج المتعلقة بمجال المقارنة المرجعية الداخلية‪:‬‬
‫‪ -‬تتابع الرلية بمكل مستمر مستوى ا داء في كل قسم داخل الرلية‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك‬
‫اإلدارية الروتينية التي تمكل‬ ‫بأن متابعة مستوى ا داء لألقسام الداخلية من العمليا‬
‫أساسا في استمرار سير العمل حسب ما هو مطلو ‪.‬‬
‫اإلدارة لتقويم أداء العاملين وتحسينه من خسل المقارنة المرجعية الداخلية بين‬ ‫‪ -‬تسع‬
‫ا قسام داخل الرلية‪ ،‬وهذا من شأنه تعزيز التنافس اإليجابي بين ا قسام الداخلية‪.‬‬
‫‪ -‬ن تقوم اإلدارة بتزويد ا قسام الداخلية بالتغذية الراجعة من عملية التقييم‪ ،‬كما أنها ن‬
‫توةف مستوى ا داء المرجعي بدقة والذي يجب عل كل قسم الوصول لهذا المستوى‬
‫من ا داء‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك بأنه ن توجد ريقة منهجية لتطبيق المقارنة المرجعية‬

‫الداخلية والتي من خسلها تم تعيين مستوى ا داء المعياري الذي تم التقييم ذ‬


‫بناء عليه‪.‬‬
‫‪ -‬إدارة الرلية ن تتيف بما يكحي للعاملين في ا قسام الداخلية اإل سع عل مستوى أداء‬
‫ا قسام ا خرى‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك بأنه هناك قةور في الوعي بأهمية عسنية‬
‫مستوى ا داء وئتاحة نتامج التقييم لرافة ا قسام وان سع عليها‪.‬‬
‫‪ .2‬النتائج المتعلقة بمجال المقارنة المرجعية التنافسية‪:‬‬

‫‪82‬‬
‫‪ -‬تسع اإلدارة لتحقيق التميز التنافسي من خسل اجراء المقارنة المرجعية مع المؤسسا‬
‫المنافسة لها‬ ‫التي تجري في المؤسسا‬ ‫المنافسة كما وتتابع اإلدارة بكل اهتمام العمليا‬
‫التحسين‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل انهتمام الربير من الرلية بالمقارنة‬ ‫نجراء عمليا‬
‫المنافسة لها والتي تقدم‬ ‫المرجعية التنافسية وسعيها ن ترون الرامدة بين المؤسسا‬
‫ا منية والمر ية‪.‬‬ ‫التدريبا‬
‫في عمليا‬ ‫‪ -‬تقوم اإلدارة بطلب انستمارة من قبل الخبراء نجراء التحليل المطلو‬
‫التي تم جمعها عن المنافسين‬ ‫أن المعلوما‬ ‫الرلية عند الارورة‪ ،‬ويعزى ذلك إل‬
‫وانستحادة منها لةالف‬ ‫تحليل تلك المعلوما‬ ‫متخةةين قادرين عل‬ ‫بحاجة إل‬
‫المؤسسة‪.‬‬
‫عن أداء المؤسسا‬ ‫‪ -‬ن توفر اإلدارة كل ما لزم لتسهيل عملية جمع المعلوما‬
‫المنافسة‬ ‫درجة السرية والحساسية عند المؤسسا‬ ‫المنافسة ‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫مستوى أدامها والممي از التنافسية التي تحققها تلك المؤسسا ‪.‬‬ ‫فيما يخ‬

‫‪ .3‬النتائج المتعلقة بمجال المقارنة المرجعية الوظيفية‪:‬‬


‫‪ -‬تتابع اإلدارة باستمرار مدى تحو المؤسسا ا خرى في و‪،‬امم معينة واختيار‬
‫المقارنة‪.‬‬ ‫ا فال منها نجراء عمليا‬
‫‪ -‬تهتم اإلدارة بتطوير ا داء في كل و‪،‬يحة بمكل مستقل‪.‬‬
‫بين الو‪،‬امم‬ ‫نجراء المقارنا‬ ‫‪ -‬ن تبحا اإلدارة بما يكحي عن أفال الممارسا‬
‫المتماالة من خارج الرلية‪ ،‬كما أنها نتقوم با سع العاملين عل مستوى ا داء في تلك‬
‫الو‪،‬امم المماالة من خارج الرلية‪.‬‬

‫‪ .4‬النتائج المتعلقة بمجال المقارنة المرجعية االستراتيجية‪:‬‬


‫جد دة من‬ ‫‪ -‬تتعامل إدارة الرلية مع التغي ار انستراتيجية عندما تطلب ا مر تغي ار‬
‫خسل المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫ا خرى والتي تؤدي إل‬ ‫المتبعة في المؤسسا‬ ‫‪ -‬تبحا اإلدارة عن أهم انستراتيجيا‬
‫تحسين ا داء‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك باهتمام إدارة الرلية بأن توا ب انستراتيجيا‬
‫الرامدة‪.‬‬ ‫المتبعة من قبل المؤسسا‬
‫ا خرى‪.‬‬ ‫الرلية العامة مع المؤسسا‬ ‫‪ -‬تعمل اإلدارة عل مقارنة سياسا‬
‫العملية السزمة بمكل فعل عندما تطلب انمر احداث تغيير‬ ‫‪ -‬ن تم اتخاذ الخطوا‬
‫حساسية الق ار ار‬ ‫استراتيجي عند تنحيذ المقارنة المرجعية‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل‬

‫‪83‬‬
‫انستراتيجية التي لزم اتخاذها وتطبيقها بمكل فعلي‪ ،‬وأنها من الممكن أن تلزمها موافقة‬
‫العليا بو ازرة الداخلية‪.‬‬ ‫من المستويا‬
‫بين مستوى ا داء المنمود‬ ‫القةور عند إدارة الرلية في تسفي الحجوا‬ ‫‪ -‬هناك بع‬
‫والمستوى الحعلي والتي تظهر من خسل المقارنة المرجعية‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل قلة‬
‫المتاحة‪.‬‬ ‫الموارد المادية واإلمكانيا‬

‫‪ .5‬النتائج المتعلقة بمجال المقارنة المرجعية العامة‪:‬‬


‫‪ -‬تقوم اإلدارة بمقارنة ا داء مع مؤسسا غير منافسة لها وتعمل خارج السلك ا اديمي‬
‫والمر ي‪ ،‬كما أن اإلدارة تمتلك المها ار المطلوبة لتلك المقارنا ‪.‬‬
‫غير المنافسة للرلية فيما يخ‬ ‫‪ -‬ن توجد استم اررية في متابعة مستوى أداء المؤسسا‬
‫التحسين المستمر لألداء‪ ،‬ويعزو الباحا عدم انستم اررية في متابعة مستوى ا داء إل‬
‫المقارنة المرجعية بمكل فعلي في الم ار السابقة‪.‬‬ ‫أنه ن تم تطبيق نتامج ومخرجا‬
‫البحا وان سع عل‬ ‫‪ -‬ن وجد تمجيع كافي من اإلدارة للمو‪،‬حين لحثهم عل‬
‫العاملة‪.‬‬ ‫العليا لألداء في المؤسسا‬ ‫المستويا‬

‫ثانيا‪ :‬النتائج المتعلقة بالمحور الثاني "تحسين أداء العاملين"‪:‬‬


‫وجد دليل في الرلية يحدد الوصم والتوصيم الو‪،‬يحي لرل مو‪،‬م وو‪،‬يحة والذي‬ ‫‪-‬‬
‫التي‬ ‫يستخدم في اجراء المقارنة المرجعية‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك بأنه من الاروريا‬
‫تحول دون التداخل السلبي بين الو‪،‬امم المختلحة‪ ،‬وبما يحقق سير العمل‪.‬‬
‫أن عملية تقييم‬ ‫‪ -‬تم تقييم أداء المو‪،‬حين بمكل دوري واابت‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل‬
‫التابعة لها‪.‬‬ ‫اإللزامية لدى و ازرة الداخلية والمؤسسا‬ ‫ا دء هي من العمليا‬
‫المقارنة المرجعية‪ ،‬ويحسر‬ ‫وجد تنسيق في الرلية بين الو‪،‬امم المختلحة فيما يخ‬ ‫‪-‬‬
‫الباحا ذلك بأن تلك الو‪،‬امم تراملية وأن الرلية تعتمد نظام الرتب العسكرية الذي‬
‫يامن التنسيق العالي بين الو‪،‬امم لما له من صرامة ونحاذ لدى العاملين‪.‬‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫‪ -‬يساعد تقييم أداء المو‪،‬م عل تحسين أداء عمله وفقا لمخرجا‬
‫بيعة ا نمطة التي تقوم بها‬ ‫‪ -‬تتناسب الهيكلية اإلدارية المعم ول بها في الرلية مع‬
‫الرلية‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل الخبرة العالية التي تمتع بها العاملون في الرلية‪.‬‬

‫‪84‬‬
‫العامة للمقارنة المرجعية بنحسه ودون إشراك‬ ‫‪ -‬يقوم مجلس اإلدارة بوةع السياسا‬
‫العاملين والمختةين في ذلك‪ ،‬ويحسر الباحا ذلك بأنه وجد حالة من التحرد في صنع‬
‫القرار لدى الاباط الذ ن يحملون الرتب العسكرية العليا‪.‬‬
‫‪ -‬ن يمارك المو‪،‬م في دو ار تدريبية خارجية للتخطيط وتنحيذ المقارنة المرجعية‪ ،‬ويعزو‬
‫الباحا ذلك إل القةور الموجود في انهتمام بالموارد البمرية وتطويرها‪.‬‬
‫‪ -‬ن يكحي مبن الرلية لممارسة ا نمطة انزمة لها والمتعلقة بالمقارنة المرجعية‪ ،‬ويعزو‬
‫الباحا ذلك إل عدم وجود البدامل الممكنة في الوقت الحالي وئل الحالة انستثنامية‬
‫التي يمر بها قطاع غزة‪.‬‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫‪ -‬الطريقة التي تم اتخاذ الق ار ار بها غير مستندة عل مخرجا‬
‫‪ -‬وجد قةور من إدارة الرلية بخةوص تقديم الحوافز المعنوية والمادية للمو‪،‬حين بناء‬
‫والحةار المحروض‬ ‫قلة اإلمكانيا‬ ‫المقارنة المرجعية‪ ،‬ويعزو الباحا ذلك إل‬ ‫عل‬
‫عل قطاع غزة‪.‬‬

‫ثالثا‪ :‬النتائج المتعلقة باختبار الفرضيات‪:‬‬

‫‪ .1‬النتائج المتعلقة بالفرضية الرئيسة األولى والفرضيات الفرعية المنبثقة عنها والتي تختبر‬
‫العالقات بين مجاالت المقارنة المرجعية ومجال تحسين أداء العاملين‪:‬‬
‫‪ -‬توجد عسقة ارتباط ردية ذا دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1415،‬بين‬
‫المقارنة المرجعية الداخلية وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة وبلغت‬
‫قوة هذه العسقة ‪ %66‬حسب معامل بيرسون لسرتباط‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1415،‬بين‬ ‫ردية ذا‬ ‫‪ -‬توجد عسقة ارتباط‬
‫المقارنة المرجعية التنافسية وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة وبلغت‬
‫قوة هذه العسقة ‪ %72.9‬حسب معامل بيرسون لسرتباط‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1415،‬بين‬ ‫ردية ذا‬ ‫‪ -‬توجد عسقة ارتباط‬
‫المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة وبلغت‬
‫قوة هذه العسقة ‪ %69.6‬حسب معامل بيرسون لسرتباط‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1415،‬بين‬ ‫ردية ذا‬ ‫‪ -‬توجد عسقة ارتباط‬
‫ا لمقارنة المرجعية انستراتيجية وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة‬
‫وبلغت قوة هذه العسقة ‪ %81.7‬حسب معامل بيرسون لسرتباط‪.‬‬

‫‪85‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪ α ≥ 1415،‬بين‬ ‫ردية ذا‬ ‫‪ -‬توجد عسقة ارتباط‬
‫المقارنة المرجعية العامة وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة وبلغت‬
‫قوة هذه العسقة ‪ %71‬حسب معامل بيرسون لسرتباط‪.‬‬
‫دنلة إحةامية عند مستوى دنلة ‪≥ 1415،‬‬ ‫‪ -‬بمكل عام توجد عسقة ارتباط ردية ذا‬
‫‪ α‬بين المقارنة المرجعية وتحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة وبلغت‬
‫قوة هذه العسقة ‪ %81.9‬حسب معامل بيرسون لسرتباط‪.‬‬
‫‪ .2‬النتائج المتعلقة بالفرضية الرئيسة الثانية والتي تختبر أثر المقارنة المرجعية على تحسين‬
‫أداء العاملين‪:‬‬
‫‪ -‬تؤار المقارنة المرجعية التنافسية والمقارنة المرجعية انست ارتيجية بمكل قوي عل‬
‫المقارنة المرجعية الداخلية‪ ،‬المقارنة المرجعية‬ ‫تحسين ا داء‪ ،‬وباقي المتغي ار‬
‫الو‪،‬يحية‪ ،‬المقارنة المرجعية العامة تبين أن تأايرها ةعيم‪.‬‬
‫‪ .3‬النتائج المتعلقة بالفرضية الرئيسة الثالثة والمتعلقة باختبار الفروق اإلحصائية حول‬
‫استجابات المبحوثين التي تعزى للمتغيرات الشخصية‪.‬‬
‫‪ -‬ن توجد فرو ذا دنلة إحةامية بين متوسطا تقد ار عينة الدراسة حول هذه‬
‫مجتمعة معا تعزى إل العمر‪.‬‬ ‫والمجان‬ ‫المجان‬
‫عينة الدراسة حول هذه‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫ذا‬ ‫‪ -‬توجد فرو‬
‫مجتمعة معا تعزى إل المؤهل العلمي وذلك لةالف الذ ن مؤهلهم‬ ‫والمجان‬ ‫المجان‬
‫العلمي اانوية عامة فأقل‪.‬‬

‫عينددة الد ارسددة حددول هددذه‬ ‫تقددد ار‬ ‫دنلددة إحةددامية بددين متوسددطا‬ ‫‪ -‬ن توجددد فددرو ذا‬
‫تعزى إل الحئة الو‪،‬يحية‪.‬‬ ‫المجان‬

‫عينة الدراسة حول هذه‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫‪ -‬ن توجد فرو ذا‬
‫المقارنة المرجعية الداخلية‪ ،‬المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪ ،‬المقارنة المرجعية‬ ‫مجان‬
‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫ذا‬ ‫الحئة الو‪،‬يحية‪ ،‬وتوجد فرو‬ ‫العامة تعزى إل‬
‫الحئة‬ ‫مجتمعة معا تعزى إل‬ ‫والمجان‬ ‫عينة الدراسة حول هذه المجان‬ ‫تقد ار‬
‫الو‪،‬يحية وذلك لةالف الذ ن فئتهم الو‪،‬يحية خدما ‪.‬‬
‫عينة الدراسة حول مجان‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫‪ -‬ن توجد فرو ذا‬
‫المقارنة المرجعية الداخلية‪ ،‬المقارنة المرجعية الو‪،‬يحية‪ ،‬المقارنة المرجعية العامة تعزى‬
‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫الخدمة في الرلية‪ ،‬وتوجد فرو ذا‬ ‫إل سنوا‬

‫‪86‬‬
‫الخدمة في‬ ‫مجتمعة معا تعزى إل سنوا‬ ‫والمجان‬ ‫عينة الدراسة حول هذه المجان‬
‫خدمتهم أقل من ‪ 1‬سنوا ‪.‬‬ ‫الرلية وذلك لةالف الذ ن سنوا‬
‫عينة الدراسة حول هذه‬ ‫تقد ار‬ ‫دنلة إحةامية بين متوسطا‬ ‫‪ -‬ن توجد فرو ذا‬
‫مجتمعة معا تعزى إل الرتبة العسكرية‪.‬‬ ‫والمجان‬ ‫المجان‬

‫‪ 2.2‬توصيات الدارسة‪:‬‬

‫والتدي رجدو الباحدا مدن‬ ‫الباحدا أهدم التوصديا‬ ‫في ةدوء مدا تدم التوصدل إليده مدن نتدامج لخد‬
‫ليددة الربدداط الجامعيددة ا خددذ بهددا مددن أجددل العمددل عل د تحسددين أداء العدداملين بالرليددة ويعددرض‬
‫حسب محاور الدراسة‪:‬‬ ‫الباحا تلك التوصيا‬
‫أول‪ /‬التوصيات المتعلقة بالمحور األول"المقارنة المرجعية" وأبعادها الخمسة‪:‬‬

‫‪ -‬إتاحة المجال للعاملين والمختةين لإل سع عل مستوى أداء ا قسام الداخلية‪.‬‬


‫‪ -‬تزويد العاملين بنتامج تقييم ا داء والتغذية الراجعة من عملية المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫السزمة عن مستوى أداء المنافسين وما يحققونه من تميز تنافسي‪.‬‬ ‫‪ -‬توفير المعلوما‬
‫‪ -‬انهتمام بمقارنة ا داء بين الو‪،‬امم المتماالة سواء كانت داخل الرلية أو خارجها‪.‬‬
‫الحعليدة‬ ‫الرامدة‪ ،‬واتخاذ الخطدوا‬ ‫المتبعة في المؤسسا‬ ‫‪ -‬إعمال البحا في انستراتيجيا‬
‫بناء عل نتامج المقارنة المرجعيدة انسدتراتيجية إن‬
‫السزمة نحداث أي تغيير استراتيجي ذ‬
‫لزم‪.‬‬
‫غيددر المنافسددة لهددا وذلددك فيمددا يخ د‬ ‫‪ -‬انهتمددام بمقارنددة ا داء بددين الرليددة والمؤسسددا‬
‫غير المنافسة‪.‬‬ ‫التي تقدمها الرلية وتلك المؤسسا‬ ‫الخدما‬ ‫بع‬
‫العلي ددا ل ددألداء لجمي ددع‬ ‫‪ -‬ح ددا الع دداملين علد د ان ددسع وبم ددكل مس ددتمر علد د المس ددتويا‬
‫العاملة‪ ،‬ورفع توصياتهم لإلدارة بمكل دوري أمس في تحسين ا داء‪.‬‬ ‫المؤسسا‬

‫ثانيا‪ /‬التوصيات المتعلقة بالمحور الثاني "تحسين أداء العاملين"‪:‬‬

‫التدريبي د ددة السزم د ددة للم د ددو‪،‬حين للتخطد دديط وتقي د دديم ا داء وتنحيد ددذ المقارن د ددة‬ ‫‪ -‬إعد ددداد ال د دددو ار‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫العامدددة لتقيددديم ا داء وا خدددذ بد د أر هم إلد د الحدددد‬ ‫‪ -‬إشد دراك الع دداملين فدددي وةدددع السياس ددا‬
‫المسموح به‪.‬‬
‫التددي تلددزم لتطبيددق المقارنددة المرجعيددة والتددي مددن شددأنها تحسددين‬ ‫‪ -‬تددوفير المدواد واإلمكانددا‬
‫مستوى ا داء‪.‬‬

‫‪87‬‬
‫‪ -‬العمددل عل د تددوفير مبن د جيددد مددن حيددا التةددميم والمسدداحة بحيددا يسددمف هددذا المبن د‬
‫للرلية بممارسة كافة ا نمطة ودون أن ؤار المبن بالسلب عل أداء العاملين‪.‬‬
‫التقييم والمقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫من إدارة الرلية استناداذ عل مخرجا‬ ‫‪ -‬اتخاذ الق ار ار‬
‫‪ -‬انهتمام با لحوافز المادية والمعنوية والعمل عل توفيرها بمكل مستمر ولو بالحد ا دند‬
‫لها‪.‬‬

‫ثالثا‪ /‬توصيات عامة لكلية الرباط الجامعية والمؤسسات العامة في قطاع غزة‪:‬‬

‫‪ -‬تبني محهوم المقارنة المرجعية في تقييم ا داء‪.‬‬


‫‪ -‬ةرورة انهتمام بتقييم أداء العاملين وتو‪،‬يم مخرجاته بما يقوم ويةحف ا داء‪.‬‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫تسهل تطبيق المقارنا‬ ‫‪ -‬توفير ما لزم من مواد وأدوا‬
‫المختةين اإلداريين لتطبيق المقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫بع‬ ‫‪ -‬انتدا‬
‫المرجعيدة بأنواعهدا و در اسدقاط مخرجاتهدا علد بيئدة‬ ‫‪ -‬حا العاملين عل فهم المقارندا‬
‫العمل‪.‬‬
‫العامة لما له من أار واةف عل‬ ‫‪ -‬إعطاء الجانب اإلداري انهتمام السزم في المؤسسا‬
‫متابعة ا داء بمكل مستمر‪ ،‬وبالتالي إمكانية تقويمه‪.‬‬

‫رابعا‪ /‬التوصيات المتعلقة بالطالب والباحثين والدراسات المستقبلية المقترحة‪:‬‬

‫‪ -‬إعمال البحدا والد ارسدة فدي تقيديم ا داء علد وجده العمدوم والمقارندة المرجعيدة علد وجده‬
‫الخةوص‪.‬‬
‫العامة في‬ ‫وقياسها بباقي المؤسسا‬ ‫‪ -‬استرمال ما توصل له الباحا من نتامج ومخرجا‬
‫قطاع غزة‪.‬‬
‫‪ -‬ربددط المتغيددر المسددتقل المقارنددة المرجعيددة بمتغيد ار تابعددة أخددرى ومعرفددة مدددى العسقددة‬
‫بينهما والتأاير‬

‫‪88‬‬
‫المصادر والمراجع‬

‫‪89‬‬
‫المراجع‬

‫القرآن الكريم‬
‫أو ال‪ :‬المراجع العربية‪:‬‬
‫اسماعيل‪ ،‬مجبل داوي‪2111، .‬م ‪ .‬فاعلية المقارنة المرجعية في تقويم انداء وامكانية تطبيقها‬
‫انقتةادية العراقية غير الهادفة للربف‪ ،‬مجلة التقني‪.11-1 ، 6)21 ،‬‬ ‫في الوحدا‬
‫تطبيقها أداة للتحسين المستمر في‬ ‫البرواري‪ ،‬نزار رشيد‪2111،.‬م ‪.‬المقارنة المرجعية وامكانا‬
‫المنظما ‪ ،‬المجلة العراقية للعلوم واإلدارة‪ ،‬جامعة بابل‪ ،‬لية اإلدارة وانقتةاد‪ ،‬بغداد‪1 ،‬‬
‫‪.111-111، 1،‬‬
‫الترريتي‪ ،‬إسماعيل‪2111، .‬م ‪ .‬المقارنة المرجعية ‪:‬اداة لتقييم انداء وأسلو للتطوير المستمر‪،‬‬
‫مجلة العلوم اإلدارية وانقتةادية‪.44-31، 24،1،‬‬
‫الترريتي‪ ،‬اسماعيل‪2111،.‬م ‪ .‬المقارنة المرجعية ‪ :‬اداة لتقييم انداء واسلو للتطوير المستمر‪،‬‬
‫مجلة العلوم انقتةادية واندارية‪. 24،1 ،‬‬
‫جاسم محمد‪ ،‬سعاد‪2111،.‬م ‪ .‬المقارنة المرجعية في ‪،‬ل تقنية الترلحة المستهدفة بالتطبيق في‬
‫ا صباغ الو نية ناشونال ‪،‬رسالة ماجستير غير منمورة جامعة بغداد‪،‬‬ ‫شركة صناعا‬
‫لية اإلدارة وانقتةاد‪ ،‬بغداد‪.‬‬
‫الجبوري‪ ،‬ميسرة ابراهيم‪ ،‬النعم ‪ ،‬أحمد هاني ‪2119، .‬م بناء بيت الجودة باستخدام المقارنة‬
‫المرجعية‪-‬نموذج مقترح في التعليم العالي‪ ،‬مجلة تنمية الرافد ن‪.143-121، 91)31 ،‬‬
‫الجرجاوي‪ ،‬زياد‪2111،.‬م ‪ .‬القواعد المنهجية لبناء انستبيان‪ ،‬ط‪ ،2‬فلسطين‪ :‬مطبعة أبناء‬
‫الجراح‪.‬‬
‫الحمداني‪ ،‬موفق‪2111، .‬م ‪ .‬مناهج البحا العلمي‪.‬ط‪ .1‬ا ردن‪ ،‬عمان‪ :‬مؤسسة الو ار للنمر‪.‬‬
‫العربية المتحدة‪ :‬قسم‬ ‫الخزيمي‪ ،‬عبيد‪2119، .‬م ‪ .‬دراسة حول المقارنة المرجعية‪ ،‬انما ار‬
‫الموازنة العامة‪.‬‬
‫منةور‪2112، .‬م ‪ .‬دور المقارنة المرجعية في تطوير المناهج الدراسية قسام‬ ‫سند‪ ،‬سلم‬
‫محاسبية‪ ،‬ومالية جامعة المستنةرية‪ ،‬لية‬ ‫العراقية‪ ،‬مجلة دراسا‬ ‫المحاسبة بالجامعا‬
‫اإلدارة وانقتةاد‪. 21،1 ،‬‬
‫المباني‪ ،‬محي سامي محمد‪2111، .‬م ‪ .‬استخدام مدخل إدارة الترلحة لخدمة صنع القرار في‬
‫التأمين دراسة تطبيقية ‪،‬رسالة ماجستير غير منمورة جامعة حلوان‪ ،‬لية التجارة‬ ‫شركا‬
‫ٕوادارة ا عمال‬

‫‪91‬‬
‫العامة‪، .‬د‪.‬ط ‪ .‬مةر‪ :‬مكتبة عين شمس‪.‬‬ ‫شتا‪ ،‬محمد علي‪1991، .‬م ‪ .‬إدارة المؤسسا‬
‫شيحا‪ ،‬إبراهيم عبد العزيز‪2112،‬م اإلدارة العامة‪ .‬ط‪ .1‬بيرو ‪ :‬دار الجامعة للطباعة والنمر‪.‬‬
‫المقارنة المرجعية‪ .‬ط‪. 1‬‬ ‫الب‪ ،‬عسء فرحان‪ ،‬عبد الحتاح جاسم محمد‪2119،.‬م ‪ .‬أساسيا‬
‫عمان‪ :‬دار صحاء للنمر والتوزيع‪.‬‬
‫المقارنة المرجعية في‬ ‫العابدي‪ ،‬جياد‪ ،‬و العبادي‪ ،‬هاشم فوزي ‪2111،.‬م ‪ .‬استخدام اسلو‬
‫تقويم انداء الجامعي– دراسة مقارنة بين لية اندارة وانقتةاد في جامعة الروفة وكلية‬
‫اإلدارة وانقتةاد جامعة القادسية‪ ،‬مجلة القادسية للعلوم اإلدارية‪ .‬وانقتةادية‪، 2، ،9 ،‬‬
‫‪.216-238‬‬
‫صناعة السيا ار‬ ‫ممكس‬ ‫عبد الحليم‪ ،‬إيمان وديع‪2111، .‬م نماذج مقترحة لمعالجة بع‬
‫المقارن‪ ،‬مجلة المرو للعلوم التجارية‪ ،‬المعهد العالي‬ ‫القيا‬ ‫في مةر باستخدام أسلو‬
‫بالقاهرة‪.21-11، 1، 1،‬‬ ‫للحاسبا وترنولوجيا المعلوما‬
‫عبد الهادي‪ ،‬ا ثار‪2111،.‬م ‪ .‬المقارنة المرجعية انستراتيجية في صناعة اإللرترونيا ‪،‬‬
‫الجامعة المستنةرية‪ ،‬لية اإلدارة وانقتةاد‪ ،‬مجلة اإلدارة وانقتةاد بالع ار ‪. 14، 1،‬‬
‫عبد الوها ‪ ،‬سمير محمد‪2114، .‬م ‪ .‬المقارنة المرجعية مدخل لتقييم ا داء‪ ،‬ورقة مقدمة‬
‫للمؤتمر الدولي للتنمية اإلدارية‪ ،‬الرياض‪.‬‬
‫عبد الوها ‪ ،‬سمير محمد‪2111،.‬م ‪ .‬المقارنة المرجعية مدخل لتقييم ا داء‪ ،‬المؤتمر الدولي‬
‫للتنمية اإلدارية‪ ،‬الرياض‪.‬‬
‫عبيدا ‪ ،‬ذوقان‪ ،‬وعد ‪ ،‬عبد الرحمن‪ ،‬وعبد الحق‪ ،‬كا د‪ . 2111، .‬البحا العلمي‪-‬محهومه‬
‫وأدواته وأساليبه‪ .‬ط‪ .1‬عمان‪ :‬دار الحرر للنمر والتوزيع‪.‬‬
‫المرجعية‬ ‫عطياني‪ ،‬مراد سليم‪ ،‬نور‪ ،‬عبد الناصر اب ارهيم‪2114، .‬م ‪ .‬أار المقارنا‬
‫والعمليا ‪ ،‬دراسة ميدانية‬ ‫)‪ (Benchmarking‬في التحسين المستمر لجودة المنتجا‬
‫صناعة ا دوية في ا ردن‪ ،‬المجلة ا ردنية في إدارة ا عمال‪ ،‬جامعة المر‬ ‫عل شركا‬
‫ا وسط‪ ،‬لية إدارة ا عمال والمحاسبة‪. 2، 11،‬‬
‫القاةي‪ ،‬محمود بهاء الد ن بديع‪2112، .‬م ‪ .‬دراسة تحليلية نستخدام المقا يس المرجعية من‬
‫أجل تحسين ا داء والقدرة اإلنتاجية في صناعة البناء والتمييد‪ ،‬المجلة العلمية للبحوث‬
‫التجارية‪ ،‬كلية التجارة وٕادارة ا عمال‪ ،‬بجامعةحلوان‪.211-211، 4، 3 ،‬‬ ‫والد ارسا‬

‫‪90‬‬
‫القرني‪ ،‬عوض بن علي‪ ،‬وأحمد عكاوي وابراهيم بن داود الدواد‪2014) .‬م ‪ .‬تجربة جامعة‬
‫المرجعية‪ ،‬المجلة العربية لامان جودة التعليم‬ ‫الملك سعود في بناء نظام للمقارنا‬
‫الجامعي‪. 11،1 ،‬‬
‫القرني‪ ،‬عوض بن علي‪ ،‬وعكاوي أحمد ‪ ،‬الدواد‪ ،‬ابراهيم ‪2114، .‬م ‪ ،‬تجربة جامعة الملك‬
‫المرجعية‪ ،‬المجلة العربية لامان جودة التعليم الجامعي‪1 ،‬‬ ‫سعود في بناء نظام للمقارنا‬
‫‪.21-11 ، 11،‬‬
‫انقتةاد بجامعة الزاوية باستخدام المقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫قمبز‪ 2111،.‬م ‪ .‬تقييم أداء كليا‬
‫اإلدارية في تحسين ا داء اإلداري دراسة‬ ‫أبو كريم‪ ،‬أيمن‪2113، .‬م ‪ .‬دور نظم المعلوما‬
‫غير الحكومية بقطاع غزة ‪،‬رسالة ماجستير غير منمورة ‪.‬‬ ‫ميدانية بالتطبيق عل المنظما‬
‫الجامعة اإلسسمية بغزة‪.‬‬
‫الترلحة عل‬ ‫المرجعي وأسلو‬ ‫القيا‬ ‫وسة‪ ،‬خديجة محمد‪ 2112، .‬م ‪ .‬الترامل بين أسلو‬
‫النماط بهده تحسين ا داء ‪-‬دراسة نظرية‪ ،‬المجلة العلمية لسقتةاد والتجارة‪،‬‬ ‫أسا‬
‫جامعة عين شمس‪ ،‬بمةر‪.219-211 ، 4، 3 ،‬‬
‫الترلحة عل‬ ‫المرجعي وأسلو‬ ‫القيا‬ ‫وسة‪ ،‬خديجة محمد‪2112، .‬م ‪ .‬الترامل بين أسلو‬
‫النماط بهده تحسين ا داء‪ -‬دراسة نظرية‪ ،‬جامعة عين شمس‪ ،‬لية التجارة‪،‬‬ ‫أسا‬
‫المجلة العلمية لسقتةاد والتجارة‪. 4، 3،‬‬
‫محمد‪ ،‬ياسر ابراهيم عبد الله‪2112، .‬م ‪ .‬استخدام مدخل المقا يس المرجعية في تقييم أداء‬
‫البنوك التجارية ‪،‬رسالة ماجستير غير منمورة جامعة بنها‪ ،‬لية التجارة‪ ،‬مةر‪.‬‬
‫المقارنة المرجعية في ا عمال‬ ‫المطيري‪ ،‬مبارك‪2112، .‬م ‪ .‬مدى اد راك المد رين سلو‬
‫انلرترونية وأاره عل تحقيق التحو التنافسي لدى البن التجارية الرويتية‪، ،‬رسالة ماجستير‬
‫غير منمورة ‪ .‬جامعة المر انوسط‪ ،‬الرويت‪.‬‬
‫انداء والمقارنة المرجعية‪ ،‬تاريخ ان سع‪:‬‬ ‫قيا‬ ‫الجودة‪2111، .‬م ‪ .‬مؤش ار‬ ‫نب‬
‫‪2111 11 11‬م‪ ،‬الموقع‪http://www.mu.edu.sa/ar :‬‬
‫الودعاني‪ ،‬فهاد سلطان‪2111، .‬م ‪ .‬دور التطوير اإلداري في تحسين ا داء منسوبي إدا ار‬
‫التربية والتعليم بوادي الدواسر ‪،‬رسالة ماجستيرغير منمورة ‪ ،‬الرياض‪.‬‬

‫‪92‬‬
:‫ المراجع األجنبية‬:‫ثانيا‬
Anderson, K., & McAdam, R. (2004). A critique of benchmarking and performance
measurement: Lead or lag?. Benchmarking: an international Journal, 11(5), 465-483.
Anderson, K., & McAdam, R. (2004). A critique of benchmarking and performance
measurement: lead or lag?. Benchmarking: an international Journal, 11(5), 465-
483
Balm, G. J. (1992). Benchmarking: A Practitioner's Guide for Becoming and Staying Best of
the Best: the Benchmarking Experience at IBM Rochester. Quality and Productivity
Management Association.
Boxwell, R.J. (1994). Benchmarking for Competitive Advantage, , New York: McGraw-Hill.
Brilman, J,.(2001) Les meilleurs pratiques de management, .(2 ed). Paris: d. Organisation,
Briscoe, J., Nels Lee, T., & Fawcett, S. E. (2004). Benchmarking challenges to
supply-chain integration: Managing quality upstream in the semiconductor
industry. Benchmarking: An International Journal, 11(2), 143-155.
Camp, R. C. (1989). Benchmarking: the search for industry best practices that lead to
superior performance. In Benchmarking: the search for industry best practices that lead
to superior performance. ASQC/Quality Resources.
Carpinetti, L. C., & De Melo, A. M. (2002). What to benchmark? A systematic approach and
cases. Benchmarking: An International Journal, 9(3), 244-255.
Carpinetti, L. C., & De Melo, A. M. (2002). What to benchmark? A systematic
approach and cases. Benchmarking: An International Journal, 9(3), 244-255
Carpinetti, L. C., & De Melo, A. M. (2002). What to benchmark? A systematic
approach and cases. Benchmarking: An International Journal, 9(3), 244-255
Collins, T. R., Rossetti, M. D., Nachtmann, H. L., & Oldham, J. R. (2006). The use
of multi-attribute utility theory to determine the overall best-in-class performer in
a benchmarking study. Benchmarking: An International Journal, 13(4), 431-446.
Dattakumar, R., & Jagadeesh, R. (2003). A review of literature on
benchmarking. Benchmarking: An International Journal, 10(3), 176-209.
Dervitsiotis, K. N. (2000). Benchmarking and business paradigm shifts. Total
Quality Management, 11(4-6), 641-646.
Enslow, B. (2006). Global supply chain benchmark report: industry priorities for
visibility, B2B collaboration, trade compliance, and risk management. Aberdeen
Group
Finnigon , Jerome p.,(2013). The Managers Guide to Bench Marking, San Francis:
Josse .Y, Bass Publishers.
Heim, B., Rupp, F., Viet, N., Stockhausen, P. V., Gallenkämper, J., & Kreuzer, J. (2015).
Driving student-centred calculus: results of a comprehensive case study for Kaizen
learning in the Sultanate of Oman. International Journal of Mathematical Education in
Science and Technology, 46(3), 354-369.
Kearney .(2008). The Purchasing Chessboard – Buying in Turbulent Times, London: A.T.
Kearney, Marketing & Communications.

93
Krajewski, L. J., Ritzman, L. P., & Malhotra, M. K. (2010). Operations
management: processes and supply chains. (9th Ed). Upper Saddle River, New
Jersey: Pearson.
Kumar, A., Antony, J., & Dhakar, T. S. (2006). Integrating quality function
deployment and benchmarking to achieve greater profitability. Benchmarking:
An International Journal, 13(3), 290-310.
Kumar, A., Antony, J., & Dhakar, T. S. (2006). Integrating quality function
deployment and benchmarking to achieve greater profitability. Benchmarking:
An International Journal, 13(3), 290-310.
L. Koh, M .saa.d, (2011). Benchmarking, web site functions, Retrieved March, 14, 2018,
from: https://www.emeraldinsight.com/doi/full/10.1108/14635770610644664
Le Benchmarking. (2013). (Analyse comparative) concept et mise en place,
Retrieved March, 14, 2018, from:http://www.3ie.org.
Le Sueur, M., & Dale, B. G. (1997). Benchmarking: a study in the supply and
distribution of spare parts in a utility. Benchmarking for Quality Management &
Technology, 4(3), 189-201.
Ozen, G., Yaman, M., & Acar, G. (2012). Determination of the employment status of
graduates of recreation department. The Online Journal of Recreation and Sport, 1(2),6-
23.
Parast, M. M., & Adams, S. G. (2012). Corporate social responsibility,
benchmarking, and organizational performance in the petroleum industry: A
quality management perspective. International Journal of Production
Economics, 139(2), 447-458.
Patil, S., Polte, M., Ren, K., Tantisiriroj, W., Xiao, L., López, J., ... & Rinaldi, B.
(2011), October). YCSB++: benchmarking and performance debugging advanced
features in scalable table stores. In Proceedings of the 2nd ACM Symposium on
Cloud Computing (p. 9). ACM.
Peng Wong, W., & Yew Wong, K. (2008). A review on benchmarking of supply
chain performance measures. Benchmarking: An international journal, 15(1), 25-
51.
Raymond, J. (2008). Benchmarking in public procurement. Benchmarking: An
International Journal, 15(6), 782-793.
Razmi, J., Zairi, M., & Jarrar, Y. F. (2000). The application of graphical techniques
in evaluating benchmarking partners. Benchmarking: An International
Journal, 7(4), 304-314.
S.C.L. Koh . (2013) .Benchmarking the management of operations and information Systems,
Retrieved November 14, 2018, from:. www.emeraldinsight.com
Saad, M., & Patel, B. (2006). An investigation of supply chain performance
measurement in the Indian automotive sector. Benchmarking: An International
Journal, 13(1/2), 36-53.
Scribd.com- BenchMarking Lecture. (n.d.). Retrieved March 15, 2011, from Scribd.com:
http://www.scribd.com/doc/53176726/BENCHMARKING-LECTURE

94
Seen, M., Beaumont, N., & Mingins, C. (2001). Benchmarking business processes in
software production: A case study. Benchmarking: An International
Journal, 8(4), 262-280.
University of Idaho. (2000). BenchMarking Consideration Rene G. Rendon. 2015.
Benchmarking contract management process maturity: a case study of the US Navy.
Benchmarking: An International Journal 22(7),1481-1508.
Workshop on Big Data Benchmarking.(2012). Workshop on Big Data
Benchmarking, Retrieved March, 14, 2018, from http://clds.ucsd.edu/wbdb2012
World Wide Web .(2013). The European Benchmarking Code of Conduct. Retrieved
July 15, 2001 from: www.benchmarking.gov.

95
‫المالحق‬

‫‪96‬‬
‫المالحق‬
‫ملحق (‪ :)1‬استبانة الدراسة‬

‫الجامعة السالمية بغزة‬

‫عمادة البحث العلمي والدراسات العليا‬

‫كليـــة التجــارة – قسم إدارة األعمال‬

‫حفظكم الله ورعاكم‬ ‫األخوة العاملون في كلية الرباط الجامعية‬

‫السالم عليكم ورحمة الله وبركاته‬

‫يجري الباحا دراسة بعنوان‪:‬‬

‫أثر المقارنة المرجعية في تحسين أداء العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة "دراسة حالة"‬

‫إدارة ا عمال من‬ ‫درجة الماجستير في تخة‬ ‫الحةول عل‬ ‫ن لمتطلبا‬


‫وذلك استرما ذ‬
‫الجامعة اإلسسمية بغزة؛ ولهذا الغرض أعد الباحا هذه انستبانة للتعره عل واقع المقارنة‬
‫المرجعية ودورها في تحسين ا داء اإلداري لدى العاملين في كلية الرباط الجامعية بغزة‪.‬‬

‫وا نمطة‬ ‫والخدما‬ ‫المنتجا‬ ‫إذ أن المقصود بالمقارنة المرجعية‪ :‬هي العملية المستمرة لقيا‬
‫أخرى‬ ‫المنافسة أو وحدا‬ ‫ا فال لألداء التي غالبا ما توجد في الوحدا‬ ‫مقابل المستويا‬
‫متمابهة‪ ،‬بهده تحسين ا داء للمؤسسة‪.‬‬ ‫لد ها عمليا‬

‫ويأمل الباحا تعاونرم الجاد إلنجاح هذه الدراسة من خسل اإلجابة عن جميع عبا ار‬
‫بالسرية التامة ولن‬ ‫الواردة فيها ستحظ‬ ‫انستبانة بدقة وموةوعية‪ ،‬علمذا بأن المعلوما‬
‫تستخدم َّإن غراض البحا العلمي فقط‪.‬‬

‫أشكركم على حسن تعاونكم‬

‫مالحظة‪ /‬يوجد موافقة خطية من السيد عميد كلية الرباط الجامعية للتعاون مع الباحث‪.‬‬

‫الباحث‬
‫عماد الدين عادل أبو هاني‬

‫‪97‬‬
‫البيانات التعريفية‪ :‬ةع عسمة ‪ √ ،‬في مربع اإلجابة المناسب‬

‫أو ال‪ :‬بيانات عامة‬

‫‪ 24‬فأكثر‬ ‫من ‪ 04‬إلى أقل من ‪24‬‬ ‫من ‪ 24‬إلى أقل من ‪04‬‬ ‫أقل من ‪24‬‬ ‫العمر (سنوات)‬

‫دبلوم متوسط‬ ‫دبلوم مهني‬ ‫ثانوية عامة فأقل‬


‫المؤهل العلمي‬
‫دكتوراه‬ ‫ماجستير‬ ‫بكالوريوس‬

‫خدمات‬ ‫إداري‬ ‫أكاديمي‬ ‫الفئة الوةيفية‬

‫عدد سنوات‬
‫‪ 12‬فأكثر‬ ‫من ‪ 14‬إلى أقل من ‪12‬‬ ‫من ‪ 2‬إلى أقل من ‪14‬‬ ‫أقل من ‪2‬‬
‫الخدمة في الكلية‬

‫ضادط ظيم‬ ‫ضادط‬ ‫فرد‬ ‫الرتبة العسكرية‬

‫‪98‬‬
‫الرقم ‪ 14‬دل عل الموافقة بمدة وتقل تدريجيا للوصول للخيار ‪ 1‬وهو عدم الموافقة بمدة‬
‫من ‪ 1‬إلى ‪14‬‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫الجزء األول‪ :‬المقارنة المرجعية‬
‫هي العملية المستمرة لقياس المنتجات والخدمات وارنشطة مقادل المستويات ارفضل لألداء التي غالدا‬
‫ما توجد في الوحدات المنافسة أو وحدات أخرى لديها مليات متشادهة‪ ،‬دهدف تحسين ارداء‬
‫للمؤسسة‪.‬‬
‫المحور األول‪ :‬المقارنة المرجعية الداخلية‪ :‬وهي تحد د أعل مستوى لألداء في أي قسم داخل‬
‫المنمأة‪ ،‬ودراسة مدى امكانية تعميمه في كل ا قسام داخل المؤسسة الواحدة‪.‬‬
‫‪ .0‬تقوم إدارة الرلية بمقارنة ا داء بين كافة أقسامها الداخلية‪.‬‬
‫‪ .2‬تتابع اإلدارة بمكل مستمر مستوى ا داء في كل قسم داخل الرلية‪.‬‬
‫يعددي المو‪،‬ددم أهمي ددة التنددافس مددع ا قس ددام الداخليددة ا خددرى م ددن خددسل اجد دراء‬
‫‪.3‬‬
‫المستمرة‪.‬‬ ‫والمقارنا‬ ‫الحح‬ ‫عمليا‬
‫‪ .4‬تتيف اإلدارة لألقسام الداخلية ان سع عل مستوى ا داء فيما بينها‪.‬‬
‫‪ .5‬تسع اإلدارة لتقويم ا داء وتحسينه من خسل المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫‪ .6‬تقوم اإلدارة بتزويد كل قسم بالتغذية الراجعة بعد المقارنة المرجعية الداخلية‪.‬‬
‫توة ددف اإلدارة بم ددكل مس ددتمر مس ددتوى ا داء المرجع ددي ال ددذي ت ددتم مقارن ددة كاف ددة‬
‫‪.7‬‬
‫ا قسام بناء عليه‪.‬‬
‫المقارنة‬ ‫المحور الثاني‪ :‬المقارنة المرجعية التنافسية‪ :‬تقوم المقارنة المرجعية التنافسية عل أسا‬
‫أفال في ا داء‪ ،‬حيا تستخدم في مجال مقارنة‬ ‫المباشرة مع أفال المنافسين لتحقيق مستويا‬
‫التي تنعكس عل ا داء‪.‬‬ ‫المنتجا ‪ ،‬الخدما ‪ ،‬الترنولوجيا‪ ،‬ا فراد‪ ،‬الجودة‪ ،‬السعر ‪...‬وبقية المجان‬
‫عد ددن أداء المؤسسد ددا‬ ‫تد ددوفر اإلدارة مد ددا لد ددزم لتسد ددهيل عمليد ددة جمد ددع المعلومد ددا‬
‫‪.0‬‬
‫المنافسة‪.‬‬
‫ا خددرى مددن خددسل اج دراء عمليددا‬ ‫تدددرك اإلدارة أهميددة التنددافس مددع المؤسسددا‬
‫‪.2‬‬
‫المستمرة‪.‬‬ ‫والمقارنا‬ ‫الحح‬
‫المنافس ددة له ددا‬ ‫الت ددي تج ددري ف ددي المؤسس ددا‬ ‫تت ددابع اإلدارة بك ددل اهتم ددام العملي ددا‬
‫‪.3‬‬
‫التحسين‪.‬‬ ‫إلجراء عمليا‬
‫تق ددوم اإلدارة بطل ددب انستم ددارة م ددن قب ددل الخبد دراء إلجد دراء التحلي ددل المطل ددو ف ددي‬
‫‪.4‬‬
‫الرلية عند الارورة‪.‬‬ ‫عمليا‬
‫الرليددة إلحددداث‬ ‫تسددتعين اإلدارة بددالمو‪،‬حين ذوي الرحدداءة لتحليددل معمددق لعمليددا‬
‫‪.5‬‬
‫التحو المطلو ‪.‬‬
‫ا خرى من خسل اجدراء عمليدا‬ ‫‪ .6‬تسع اإلدارة لتحقيق التنافسية مع المؤسسا‬

‫‪99‬‬
‫من ‪ 1‬إلى ‪14‬‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫المحور الثالث‪ :‬المقارنة المرجعية الوةيفية‪ :‬تتامن مقارنة و‪،‬امم معينة مثل و‪،‬يحة اإلنتاج‪،‬‬
‫تعمل في المجال‬ ‫أخرى‪ ،‬وقد تتم المقارنة مع مؤسسا‬ ‫التسويق‪ ،‬المالية ‪ (...‬بمثيستها في مؤسسا‬
‫أخرى‪.‬‬ ‫نحسه أو في مجان‬
‫‪ .0‬تهتم اإلدارة بتطوير ا داء في كل و‪،‬يحة بمكل مستقل‪.‬‬
‫ا خرى في و‪،‬امم معينة واختيدار‬ ‫تتابع اإلدارة باستمرار مدى تحو المؤسسا‬
‫‪.2‬‬
‫المقارنة‪.‬‬ ‫ا فال منها إلجراء عمليا‬
‫بددين الو‪،‬ددامم المتماالددة‬ ‫إلج دراء المقارنددا‬ ‫تبحددا اإلدارة عددن أفاددل الممارسددا‬
‫‪.3‬‬
‫من خارج الرلية‪.‬‬
‫دؤار مسددتوى ا داء العدالي فددي الو‪،‬يحددة المماالدة مددن خددارج الرليدة علد مسددتوى‬
‫‪.4‬‬
‫أدامها داخل الرلية بمكل إيجابي‪.‬‬
‫السزمة لتحسين ا داء في ل و‪،‬يحة بمكل مسدتقل عدن‬ ‫توفر اإلدارة اإلمكانا‬
‫‪.5‬‬
‫الو‪،‬امم ا خرى‪.‬‬
‫تق د ددوم اإلدارة ب د ددا سع الم د ددو‪،‬حين علد د د مس د ددتوى ا داء ف د ددي الو‪،‬يح د ددة المماال د ددة‬
‫‪.6‬‬
‫لو‪،‬امحهم من خارج الرلية بمكل مستمر‪.‬‬
‫يحية التنافس مع‬ ‫المحور الرابع‪ :‬المقارنة المرجعية الستراتيجية‪ :‬وهي عملية مراجعة وفح‬
‫ا فال التي تقود إل النجاح في السو وتحقيق الميزة‬ ‫والبحا عن انستراتيجيا‬ ‫المؤسسا‬
‫التنافسية‪.‬‬
‫التي تهده إل احداث التغيير انستراتيجي بعدين‬ ‫واإلجراءا‬ ‫تم أخذ الخطوا‬
‫‪.0‬‬
‫انعتبار عند تنحيذ المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫توج ددد ل دددى اإلدارة المه ددارة المطلوب ددة لتبن ددي أفا ددل الط ددر لتطبيقه ددا م ددن أجد دل‬
‫‪.2‬‬
‫إحداث التغيير انستراتيجي المطلو ‪.‬‬
‫المقارنددة المرجعيددة المتبعددة فددي المؤسسددا‬ ‫تبحددا اإلدارة عددن أهددم اسددتراتيجيا‬
‫‪.3‬‬
‫ا خرى والتي تؤدي إل تحسين ا داء‪.‬‬
‫ا خرى‪.‬‬ ‫الرلية العامة مع المؤسسا‬ ‫‪ .4‬تعمل اإلدارة عل مقارنة سياسا‬
‫تتعامدل إدارة الرليدة مدع التغيد ار انسدتراتيجية عنددما تطلدب ا مدر تغييد ار‬
‫‪.5‬‬
‫جد دة من خسل المقارنة المرجعية انستراتيجية‪.‬‬
‫المقارند ددة‬ ‫فد ددي الرلي ددة مد ددن خ ددسل إج د دراء عملي ددا‬ ‫تق ددوم اإلدارة بتسفد ددي الحجد دوا‬
‫‪.6‬‬
‫المرجعية انستراتيجية‪.‬‬

‫‪011‬‬
‫من ‪ 1‬إلى ‪14‬‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫التي تقوم بها المؤسسة‬ ‫المحور الخامس‪ :‬المقارنة المرجعية العامة‪ :‬يستخدم لمقارنة إحدى العمليا‬
‫الرامدة والتي تعمل في قطاع مختلم تماما‪ ،‬مثل‬ ‫أخرى شبيهة تقوم فيها إحدى المؤسسا‬ ‫مع عمليا‬
‫الحندقية المتميزة التي‬ ‫بمقارنة خدماته الحندقية التي يقدمها للمرة مع الخدما‬ ‫قيام أحد المستمحيا‬
‫يقدمها أحد الحناد ‪.‬‬
‫خارج اإل ار ا اديمي والمر ي‪.‬‬ ‫‪ .0‬تقوم الرلية بالمقارنة المرج عية مع مؤسسا‬
‫غير المنافسة‪.‬‬ ‫ا داء في المؤسسا‬ ‫‪ .2‬تتابع اإلدارة مستويا‬
‫تمجع اإلدارة المو‪،‬حين عل ان سع لرل ما هو مميز في ا داء ي مؤسسة‬
‫‪.3‬‬
‫عاملة‪.‬‬
‫التي تعمل في نحس المجال‬ ‫تتقيد اإلدارة في المقارنة المرجعية بالمؤسسا‬
‫‪.4‬‬
‫فقط‪.‬‬
‫غير ممابهة‪.‬‬ ‫‪ .5‬تمتلك اإلدارة المها ار المطلوبة للمقارنة المرجعية مع مؤسسا‬
‫الجزء الثاني تحسين األداء‬
‫المرجعيدة‬ ‫يقدوم مجلدس اإلدارة باإلشدراه وتحد دد السياسدة العامدة للمقارندا‬
‫‪.0‬‬
‫للرلية‪.‬‬
‫فدي المؤسسدة علميدة ووفقدا لنتدامج‬ ‫تعتبدر الطريقدة التدي دتم بهدا اتخداذ القد ار ار‬
‫‪.2‬‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫تم اشراك العاملين في وةع الخطط للرلية وتنحيذ المقارنا‬ ‫‪.3‬‬
‫يكحي مبن الرلية لممارسة انمطته المتعلقة بالمقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫‪.4‬‬
‫الحنيدة واإلداريدة بمدكل دوري وفقدا‬ ‫تقدوم الرليدة بمراجعدة وتعدد ل اإلجدراءا‬
‫‪.5‬‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫هداه المقارنا‬
‫تتناسب الهيكلية اإلدارية للرلية مع بيعة اننمطة التي تقوم بها‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫وجد في الرلية تنسيق بين الو‪،‬امم المختلحة بمأن المقارنة المرجعية‬ ‫‪.7‬‬
‫وجدد دليدل فدي الرليدة يحددد الوصدم الدو‪،‬يحي لردل مو‪،‬دم والمسدتخدم فدي‬
‫‪.8‬‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬ ‫تم تقييم أداء المو‪،‬حين يمكل دوري وفقا لمخرجا‬ ‫‪.9‬‬
‫المقارندا‬ ‫يساعد تقييم ا داء المو‪،‬م عل تحسين أداء عملده وفقدا لمخرجدا‬
‫‪.01‬‬
‫المرجعية‪.‬‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫‪ .00‬تقدم اإلدارة حوافز معنوية للمو‪،‬حين المنحذ ن للمقارنا‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫‪ .02‬تقدم اإلدارة حوافز مادية للمو‪،‬حين المنحذ ن للمقارنا‬

‫‪010‬‬
‫من ‪ 1‬إلى ‪14‬‬ ‫الفقرة‬ ‫م‬
‫المرجعي ددة‬ ‫تتد دوافر ف ددرص تدريبي ددة داخلي ددة للمو‪ ،‬ددم للتخط دديط وتنحي ددذ المقارن ددا‬
‫‪.03‬‬
‫المتنوعة‪.‬‬
‫تدريبيددة خارجيددة للتخطدديط وتنحيددذ المقارنددا‬ ‫يمددارك المو‪،‬ددم فددي دو ار‬
‫‪.04‬‬
‫المرجعية المتنوعة‪.‬‬
‫وجدد رسدالة للرليدة مكتوبدة ومتداح ان دسع عليهدا لجميدع العداملين بمدأن‬
‫‪.05‬‬
‫المقارنة المرجعية‪.‬‬ ‫سياسا‬
‫المرجعية‪.‬‬ ‫المقارنا‬ ‫‪ .06‬نظام العمل في الرلية تيف فرصة للترقية وفقا لمخرجا‬

‫‪012‬‬
‫ملحق (‪ :)3‬أسماء السادة المحكمين‬
‫مكان العمل‬ ‫السم‬ ‫الرقم‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫د‪ .‬سامي أبو الرو‬ ‫‪1‬‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫د‪ .‬خالد دهليز‬ ‫‪2‬‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫د‪ .‬رشدي وادي‬ ‫‪3‬‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫د‪ .‬أ رم سمور‬ ‫‪4‬‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫د‪ .‬نافذ بركا‬ ‫‪1‬‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫د‪ .‬ياسر المرفا‬ ‫‪1‬‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬سمير صافي‬ ‫‪1‬‬
‫الجامعة اإلسسمية‬ ‫د‪ .‬وسم بحر‬ ‫‪1‬‬

‫‪013‬‬
‫ملحق (‪ :)2‬المقابالت‬
‫المسم الو‪،‬يحي‬ ‫انسم‬ ‫نوع المقابلة‬
‫مسؤول التدريب العملي ‪ +‬انستجداد‬ ‫نقيب جمال حامد اللولحي‬ ‫غير مهيكلة‬
‫مسؤول شؤون المدرسين‬ ‫نقيب عبدالله أحمد السيد‬ ‫غير مهيكلة‬

‫‪014‬‬

You might also like