‫االطار التحليلي لصناعة القرار‬

‫‪Graham T. Allison‬في مقاله الشهير‬

‫‪Conceptual Models and the Cuban Missile Crisis (The American Political‬‬
‫)‪Science Review Vol. 63, No. 3 (Sep., 1969‬‬

‫يسعى النموذج العقالني الى فهم األحداث من خالل قرارات الحكومات ( جهاز و حيد‬ ‫‪‬‬
‫متجادس)"‪"Monolithic Unit‬‬
‫يهدف الى معرفة كيف حكومة أو أمة تضع اختيارات و سياسات لمعالجة مسألة‬ ‫‪‬‬
‫أساسية‪.‬‬
‫يهدف النموذج العقالني الى وضع مقاربة منهجية صلبة و دقيقة و التي تستعمل‬ ‫‪‬‬
‫القوانين األساسية للخيارات قصد فحص مسعى و نتائج صناعة القرار في السياسة‬
‫الخارجية‬

‫في هذا المنظور ‪ ،‬يعتبر الوصول الى أكبر قسط من المنفعة ممكن هو الهدف‬
‫األسمى ألصحاب القرار في س‪.‬خ‬
‫يقصد بالمنفعة ‪ :‬دولة تحدد األولويات و أهداف س‪/‬خ وتختار االدوات المتاحة‬
‫لتحقيق الهدف بأقل تكلفة ‪.‬‬

‫نموذج الفاعل العقالني ‪Rational Actors Model‬‬

‫عالقات بين الدول هي مجال التحليل‪.‬‬ ‫دولة فاعل أساسي‬ ‫‪‬‬

‫دولة فاعل وحيد (‪ )Monolithic Unit‬قادر على اتخاذ قرارات عقالنية على أساس‬ ‫‪‬‬
‫خيرات (ترتيب هرمي) و تحقيق أكثر منفعة ممكنة‪.‬‬
‫تنوع التفسيرات‬ ‫‪‬‬
‫دراسة عوامل الشخصية و النفسية‪.‬‬ ‫‪‬‬
 ‫االنتقادات الموجهة للنموذج العقالني‬
‫‪Herbert McClosky, Concerning strategies for a science of International Relations‬‬

‫‪James Rosenau, Moral fervor , systematic analysis and scientific consciousness in FP.‬‬
‫‪Research , 1966‬‬

‫‪Paige, G.D, The Korean DM , 1968‬‬

‫عدد هائل من التغيرات‬ ‫أ‪-‬‬

‫(نظام سياسي‪ ،‬فرعي‪ ،‬اقتصاد‪ ،‬ادراكات‪ ،‬أهداف ‪،‬قيم‪ ،‬معلومات)‬
‫كيف نقلص عدد المتغيرات ؟‬
‫‪ -‬ال يمكن النموذج تحليل الروابط بين المتغيرات‪.‬‬

‫‪ -‬نموذج لتفسير قرارات و ليس دراسة أشمل لكيفية صنع القرار‪.‬‬

‫عقالنية ليس مطلقة‬ ‫ب‪ -‬افتراض عقالنية أصحاب القرار‬
‫عقالنية مسلمة‬

‫ال ينشط أو يتصرف أصحاب القرار بصفة محضة على أساس خيارات السياسات العامة‪.‬‬
‫يخضع أصحاب القرار الى تأثيرات أخرى ك‪ :‬ادراكات ‪ ،‬حس‪ ،‬قيم نفسية‪.‬‬
‫حالة ال قرار‬
‫‪ -‬اجراءات بيروقراطية‪.‬‬
‫‪ -‬مواصلة سياسيات قديمة‬
‫ج‪ -‬قلة المعلومات‬
‫د‪ -‬ضغوطات ‪ ،‬قلق‪.‬‬
 ‫دور المؤسسات في رسم السياسة الخارجية‬
‫تكون المؤسسات مخرجات ‪ Outputs‬التي تهيكل الحالة أين أصحاب القرار يتخذون‬
‫القرارات‪.‬‬
‫ما تعني ‪ Outputs‬؟‬
‫المعلومات المقدمة من المؤسسات للحكومة‪،‬‬
‫و خيارات لفهم س‪/‬خ مقدمة للحكومة قصد اخذ القرار‬
‫اجراءات عملية ‪Standard Operational Procedures‬‬

‫تدل على كيف تجسد في النهاية القرارات المتعلقة بالسياسة الخارجية‪.‬‬

‫تميل المؤسسات الى تجسيد مواقف ‪attitudes‬‬
‫تلعب هاته السلوكات و الصور دورا في رسم كيف يدرك الفاعلون مسألة أو أحداث مرتبطة‬
‫بالسياسة الخارجية ‪.‬‬
‫مثال‪:‬‬
‫بالنسبة لقضية مرتبطة باألمن فالمالية تهتم باالعتبارات المالية ووزارة الدفاع تهتم‬
‫بالتأثيرات على األمن القومي‪.‬‬
‫تجني المؤسسات تأثيرا على س‪/‬خ من مكانتها في هيكل السلطة التي تضم الدولة و الحكومة‬
‫أين المؤسسات الهامة و الفاعلون لهم مصالح خاصة‪.‬‬
‫‪Bureaucratic Politics theory applies to Cuban Missile Crisis‬‬

‫مزايا المؤسسات‬
‫‪ -‬اختيار المعلومات المقدمة ألصحاب القرار‬
‫‪ -‬توصيات ‪ -‬تأثير‪ -‬خبرة‬
‫(‪)CIA vs FBI‬‬ ‫مستشارون يقدمون قسط صغير من الخيارات المفضلة من طرف المؤسسات‬

‫انتقادات نظرية السياسات البيروقراطية‬

 ‫‪BPM‬غامضة و تصعب قدرة الرئيس في صنع و تجسيد س‪/‬خ‬
‫‪? Krasner, Stephen ; Are bureaucracies important‬‬

‫‪Szanton , Peter : Remaking Foreign Policy: The Organizational Connection.‬‬

‫‪(1972) PO Science Quarterly, vol 92,4,78‬‬

‫‪ BPM‬قرارات نابعة من مجموعة مواطنين سامين في الهيئات البيروقراطية تصنع ‪ FP‬و ال‬
‫تعطي األهمية للمسؤولين الكبار‬
‫يستطيع الرئيس األمريكي مثال أن يقوم بخيارات و‬
‫مراقبة المؤسسات البيروقراطية خاصة فيما يخص الشؤون الخارجية‪.‬‬
‫‪ -‬لعبة ‪( Metaphores‬مجازات‪ ،‬استعارة)‬
‫خيارات في حرب على ‪Vietnam‬‬

‫نتيجة مكينة حكومية ‪Governemental machine‬‬

‫نموذج ‪Allison‬‬
‫ال يأخذ بعين االعتبار احتمال خيبة و فشل عملية المساومة ‪ Bargaining‬حيث‬
‫يحتمل أن االعبين ال يصلون الى اتخاذ قرار‬
‫‪Jonathan Bendor & Thomas Hammon : Rethinking Allison’s models ( The‬‬
‫)‪American Po Science review, vol 86 N2, 1992‬‬

‫‪ -‬المساومة فرضية أن الالعبين لهم أهداف متضاربة عدة االختالف بينهم يعني االختالف‬
‫حول الطريقة الموضوعية للوصول الى تحقيق أهداف ‪.‬‬
‫‪ -‬السلطة الهرمية ‪ :‬لماذا الرئيس مع كل صالحياته يساوم؟‬
‫مجرد عمموميات‬ ‫فرضيات بدون اثبات علمي‬
‫تعقيد ‪ :‬الكم الهائل من المعلومات الضرورية الثبات النموذج‪.‬‬
‫‪WELCH , D,A : The Organizational Process and Bureaucratic Politics‬‬
‫)‪Paradigms : Retrospect and Prospect (International Security , n2 , 1992‬‬

‫تناقض بين ‪:‬‬

 ‫الموقع ‪ Position‬يحدد ميوالت األفراد ولكن في نفس الوقت تحدد في أذهان‬ ‫‪-1‬‬
‫الالعبين من طرف خبراتهم و تجاربهم‪.‬‬
‫كيف يؤثر الموقع و البيروقراطية على ‪ FPDM‬؟‬ ‫‪-2‬‬
‫بالنسبة ل ‪ Allison‬المقع يحدد قوة و قدرة و مكانة الالعبين و لكن في النفس الوقت أحد‬
‫ركائز عملية المساومة هي شخصية الالعب‪.‬‬

‫‪Rothford David , Trump and the bureaucracy , Foreign Policy , February‬‬

‫‪.2017‬‬

‫‪Rossiter , Clinton : The American President , 1960‬‬

‫له سلطات في صناعة القرار في س‪/‬خ و الدفاع يخجل منها أو يحسده عليها كل من‬
‫‪Genghis Khan , Cesar , Napolean‬‬

‫‪C.Hill , The Changing Politics of FP , 2003‬‬

‫‪ -‬مبالغة في دور الؤسسات على حساب قيم شخصية‬

‫‪ -‬ربط الفاعل العقالني و الهيئة التي ينتمي اليها ( المصلحة ‪،‬مديرية ‪،‬وزارة)‬

‫المقارنة بين النماذج‪ :‬االختالفات و التشابه‬

‫للنماذج الثالث أطر التي تقدم اجابات مختلفة لنفس المسألة (مشكل‪،‬أزمة معينة)‬
 ‫يعتبر )‪ Model I (RAM‬الحكومة ككيان (علبة سوداء ) ‪Monolithic Block‬‬
‫أين فاع©©ل (ف©©رد) ‪ Single‬يخت©©ار من بين الخي©©ارات الممكن الخي©©ار ال©©ذي يخ©©دم المص©©لحة و‬
‫يحقق األهداف ‪،‬يفترض ‪ Model I‬أن الفاعل عقالني و أنه يقوم بأفعال عقالنية ‪Rational‬‬
‫‪actor‬‬

‫أما ‪ Model II‬نموذج العملية التنظيمية ‪Organizational behaviour Model‬‬

‫‪ -‬ينفي أن الحكومة ‪ Monolithic Black box‬و لكن يعتبر س‪/‬خ لمخرجات لمجهودات‬
‫مشتركة لمؤسسات مختلفة ‪ ،‬فرق واضح بين ‪ Model I‬و ‪Model II‬‬

‫النموذج الثالث ‪ MODEL III‬السياسة البيروقراطية ‪Governmental Politics Model‬‬

‫هو كذلك ينفي االعتقاد أن الحكومة هي ‪Monolithic Black box‬‬

‫و يفترض أن الحكومة الوطنية مكونة من فواعل و أن س‪/‬خ هي لعبة ‪ Game‬يقوم به‬

‫أو سيشارك فيه العبون ‪Players‬‬

‫مخرجات هذا ‪ Game‬بين الفواعل هو ناتج مساومات اللعبة ‪ ،‬صراع ح©©ول الق©©وة ‪ ،‬الالعب‬
‫القوي يفوز في النهاية ‪.‬‬

‫كيف نوفق بين المقاربة العقالنية و الغير عقالنية؟‬

‫قصد نجاعة مصطلح العقالنية يقول ‪Herbert Simon‬‬
‫‪Herbert A. Simon, 1955. "A Behavioral Model of Rational Choice," The Quarterly Journal‬‬
‫)‪of Economics, Oxford University Press, vol. 69(1‬‬

‫يقول أنه يصعب على أصحاب الق©©رار الوص©©ول الى عقالنية كامل©©ة (‪)Substantive rationality‬‬
‫‪) )Ideal rationality‬‬ ‫أو مثالية‬
‫يمكن لهم اتب©©اع أنم©©اط عقالني©©ة و اج©©راءات عقالني©©ة (‪ )Procedural rationality‬حينم©©ا‬
‫يواجهون مسائل عويصة و أزمات‪.‬‬
‫عقالنية محددة (‪)Bounded rationality‬‬ ‫يتصرف أصحاب القرار في حدود عقالنية‬
‫في اطار معلومات جزئية و معضالت أخرى‪.‬‬
‫‪Alex Mintz : How leaders make decisions : A poliheuristic perspective , Journal of Conflict‬‬
‫‪.Resolution,vol 48,n1,Feb 2004‬‬

‫مرحلتين ‪:‬‬
‫مسائل غير عقالنية توضع على الهامش ( تنازل حول قطع من التراب الوطني )‬ ‫‪-1‬‬
‫محاولة تخفيظ المخاطر ‪ Minimise risks‬و الحصول على أكبر منفعة ممكنة‬ ‫‪-2‬‬
‫(أرباح) ‪Maximise benefits‬‬

‫صناعة القرار ‪ :‬نماذج ‪Graham Allison‬‬

‫انطلقت دراس©©©ة ‪ Allison‬من حيث انتهت دراس©©©ة سياس©©©ية س‪.‬خ على أس©©©اس النم©©©وذج‬
‫العقالني‪.‬‬
 ‫‪ Model I‬حسب ‪Allison‬‬

‫فرضية ‪ :‬أن أهداف هامة لها أسباب هامة و أن أجه©©زة تق©©وم باألفع©©ال و األغ©©راض الهام©©ة‬
‫كوحدات و لكن ال بد اعتبار ‪:‬‬
‫وحدات كعلب سوداء ‪ Black boxes‬تشمل عدة مستويات في جهاز ‪DM‬‬ ‫‪-1‬‬
‫قرارات هامة نابعة من نتائج ألفعال صغيرة متعددة لألفراد على مس©©تويات مختلف©©ة في‬ ‫‪-2‬‬
‫جهاز المؤسسات البيروقراطية‪.‬‬
‫حسب ‪ Model II‬نموذج العملية التنظيمية ‪Organizational Process Model‬‬

‫مايعني النموذج االول أن ماهو أفعال و خيارات هي فق©©ط ‪ :‬مخرج©©ات ‪ Outputs‬نابع©©ة من‬
‫مؤسسات ضخمة تعمل حسب سلوك معين‪.‬‬
‫حسب ‪ ، Allison‬نموذج العملية التنظيمي©©ة يرك©©ز على تحدي©©د المؤسس©©ات المعني©©ة و يظه©©ر‬
‫طبيعة السلوك التنظيمي الذي من خالله يقع الفعل و يرى‬
‫‪Tulasi R.Kafle in Making a difference: Allison’s three Models of Foreign‬‬
‫‪Policy‬‬

‫أن نموذج العملية التنظيمي©©ة ي©©رى كي©©ف تتص©©رف المؤسس©©ات و تتخ©©ذ ق©©رارت حس©©ب ه©©ذا‬
‫النموذج ‪ :‬س‪/‬خ هي نتائج سلوك المؤسسات (روتيني)‬
‫يقول ‪ Allison‬أن المؤسسات تعمل ببطء ‪ ،‬تتغير ببطء و تنش©©ط ببطء و ح©©تى ابتكاراته©©ا (‬
‫‪ )Innovations‬تتم ببطء ‪.‬‬
‫حس©©ب ‪ Allison‬يع©©بر الس©©لوك التنظيمي على الض©©غوطات (‪ )Constraints‬ال©©تي تض©©غها‬
‫المؤسسات على أصحاب القرار ‪.‬‬
‫لماذا مؤسسات؟ و لماذا تنظيم ؟‬ ‫التساؤل حسب ‪Allison‬‬

‫المؤسسات ‪ :‬مجموعة من أفراد منظمين للقيام بنشاط موحد منسجم ‪United action‬‬ ‫‪-1‬‬
‫توفر المؤسسات الوسائل و االمكانات لتحقيق األهداف المختارة و تحقيق المهام التي ال‬ ‫‪-2‬‬
‫يمكن تحقيقها بدون هاته االمكانيات‪.‬‬
‫المؤسسات و برامجها والروتين تؤثر على سلوك األفراد‪.‬‬ ‫‪-3‬‬

‫يعت©©بر النم©©وذج الث©©اني الفواع©©ل المهيكل©©ة ليس كدول©©ة أو حكوم©©ة ‪Monolithic unit‬‬
‫)‪ (Model I‬بل كمجموعة من مؤسسات مرتبط©©ة بعض©©ها البعض نس©©بيا أو مس©©تقلة عن‬
‫بعض البعض نسبيا ‪ Semi- autonomous‬و على رأسها نجد القادة‪.‬‬
 ‫‪ Model III‬نموذج العملية التنظيمية (‪)Organizational behaviour Model‬‬

‫خيارات (‪)Model I‬‬ ‫حسب هذا النموذج يقول ‪ Allison‬وقائع و أحداث س‪/‬خ ليست‬
‫مخرجات (‪)Model II‬‬

‫بل هي نتائج مخرجات تابعة عن مفاوضات متشابكة بين العبين ‪ Players‬في مستويات‬
‫الجهاز الهرمي للحكومة (ادراكاتهم و دوافع) مواقع ‪ ،‬قوة‪ ،‬و هامش المناورة للفاعلين‬
‫األساسيين (‪.)Cuba Missile crisis‬‬
‫يعتبر ‪ Model III‬نشاطات و سياسيات الحكومة كنتائج المنافسة بين االعبين‬
‫اذا عكس النموذج العقالني (‪ )Model I‬أو النمط السلوكي التنظيمي‪.‬‬

‫يعتبر ‪ Model III‬القرار كناتج و مخرجات للمنافسة بين القادة‪.‬‬

‫يعتبر ‪ Allison‬أصحاب القرار كقاعدة للبحث ‪( Analytic unit‬وحدة التحليل)‬
‫األفراد األساسيون لهم مناصب أساسية و حساسة و لهم تأثير على الخيارات المتعلقة‬
‫بالنشاط التنظيمي ن لهم ادراكات مختلفة ‪ ،‬أولويات على أساس لعبة نزاع حول السلطة و‬
‫القوة ‪. Game for power‬‬
‫نموذج (حالة)‪Case study‬‬
‫‪Cuba Missille Crisis 1962‬‬
‫لماذا وضع االتحاد السوفياتي صواريخ اس©تراتجية هجومي©©ة في‬ ‫تسأل ‪ Allison‬على‬
‫لم©اذا اس©تجابت أمريك©ا‬ ‫ه©ل أخط©أ خروش©وف ؟‬ ‫لم©اذا ه©ذا التح©دي ؟‬ ‫كوبا‬
‫م©اهي المخ©اطر على األمن أمريك©ا؟‬ ‫م©اهي سياس©ات أخ©رى ؟‬ ‫بحصار ؟‬
‫لماذا سحب االتحاد السوفياتي صواريخ في كوبا؟‪.‬‬
‫من وجهة نظر ‪ - : Model I‬خيار حكومي‬
‫‪-‬أهداف‬
‫فعل عقالني من وجهة نظر األهداف االستراتيجية السوفياتية‪.‬‬
‫حس©©ب ‪ : Model II‬م©©ا تع©©بره ‪ Model I‬كفع©©ل و خي©©ارات هي ب©©العكس مخرج©©ات‬
‫لمؤسسات تعمل حسب أنماط سلوكية‪.‬‬
‫يتسأل ‪ Model II‬على ‪ :‬في أي نسق تنظيمي و الضغوطات ي©©برز الق©©رار (وض©©ع‬
‫صواريخ في كوبا)‬
‫‪ Model II‬يركز على وحدة التحليل ‪Unit of analysis‬‬
‫مخرج©©©ات ‪،‬و يرك©©©ز على مص©©©طلحات ك©©©القوة ‪ ،‬اج©©©راءات نمطي©©©ة تنظيمي©©©ة ‪Standard‬‬
‫‪ operating Procedures‬و سجالت ‪ Repertories‬لهذه المؤسسات‪©.‬‬

‫اذا حصل أن المؤسسات صنعت مخرجات (وضع صواريخ في كوبا) يعني أن هذا الس©©لوك‬
‫ناتج عن اجراءات ‪ ،‬برامج و ميزات تنظيمية‪.‬‬

‫قرارات حول أزمة كوبا صواريخ©‬

‫ماهو هدف ‪  Khrouchtchev‬؟‬

‫هزم ‪USA‬‬ ‫‪‬‬

‫قدرات أمريكا واسعة و غير ممكن تحطيمها‬
‫ليس خوض سباق تسلح مع أمريكا حيث غير سهل على االتحاد السوفياتي موازة‬
‫القدرات العسكرية األمريكية‪.‬‬

‫(‪Blockade made‬‬ ‫وضع الصواريخ© في كوبا ليس عامال لجعل ‪ Castro‬أكثر شيوعيا‬ ‫‪‬‬
‫‪) him communist‬‬
‫ممكن ‪ Khrouchtchev‬اعتقد أن الصواريخ ستحمي كوبا من خطر ت©©دخل أم©©ريكي ((‬ ‫‪‬‬
‫‪ Congress, Pentagon, Media‬كانت تتكلم على احتمال احتالل كوبا مرة ثانية ‪1961‬‬
‫‪. Baie de cochons‬‬
‫اذا هذا هو هدف ‪ Khrouchtchev‬قد أخطأ ألن وضع صواريخ في كوبا دع©©وة ألمريك©©ا‬ ‫‪‬‬
‫أن تتدخل‪.‬‬
‫‪Prestige‬‬ ‫‪‬‬
‫القيام بال شيئ ‪Pentagon‬‬
‫و عدم القيام بال شيئ ‪Do nothing‬‬

‫ال بد برد الفعل و اذا سيتعرض الى عملية االقالة‬ ‫أجاب ‪Kennedy‬‬
‫العالم في خاطر من أجل ‪Prestige‬‬
‫‪( Crete‬تباين بعد سنوات أن كانت هناك مفاوض©©ات بين االتح©©اد الس©©وفياتي و و‪.‬م‪.‬أ ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫انسحاب صواريخ من كوبا مقابل انسحاب صواريخ من أوروبا)‬
‫‪ -‬السياسات ‪Policies‬‬
‫ليست مجرد فاع موحد ‪ Unitary actor‬وال مخرجات تنظيمية‪Organizational outputs‬‬

‫و لكن ‪:‬‬
‫نابعة من مساومات حادة (‪ )Serious bargaining‬بين العبين في الحكومة‪.‬‬
‫حسب ‪Allison‬‬

‫ال يمكن أن يقع قرار حكومي دون جدل أو مساومات‪.‬‬

‫حصار و انسحاب قوات ‪ USSR‬و الصواريخ‬ ‫‪Blockade‬‬

‫جاء بعد ‪Model III‬‬

‫عملية طويل©ة من مناقش©ة و ج©©دل قب©ل أن يتخ©©ذ ال©رئيس ‪ Kennedy‬الق©©رار لمعالج©ة أزم©©ة‬
‫الصواريخ© التي وض©©عها االتح©©اد الس©وفياتي في كوب©©ا و ال©©تي أدركته©©ا أمريك©©ا لخط©ر ألمنه©ا‬
‫القومي‪.‬‬
‫‪Do nothing‬‬ ‫عدم القيام بشيء‬
‫)‪Diplomatic pressure (Coercive Diplomacy‬‬ ‫ضغوطات دبلوماسية‬
‫‪Secret approach to Castro‬‬ ‫تفاهم سري مع كاسطرو‬
‫‪Precision airstrike‬‬ ‫ضربات جوية دقيقة هادفة‬
‫‪Invade Cuba‬‬ ‫احتالل كوبا‬
‫‪Blockade‬‬ ‫حصار‬