You are on page 1of 22

‫األول‪ :‬أساليب الكالم ووظائفه وأنماطه‪.

‬‬
‫المحور ّ‬
‫ِ‬
‫ئيسان‪.‬‬‫الر‬ ‫واصل اللُّ ِّ‬
‫غوي ّ‬ ‫ّأوالً‪ :‬نوعا التّ ِ‬

‫اإلبداعيةُ والكتاب ةُ ِ‬
‫الع َّ‬
‫لميةُ‬ ‫ّ‬ ‫األدبيةُ‬
‫ّ‬ ‫نوعي ِن أد ِبي َّْي ِن‪ ،‬هما‪ :‬الكتابةُ‬
‫ْ‬ ‫ِ‬
‫الكتابة في‬ ‫عملي ُة‬
‫ّ‬ ‫تتجلّى‬
‫الوظيفية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أو‬

‫ص‪،‬‬ ‫الن ِّ‬


‫وار ّ‬ ‫َغ ِ‬ ‫وض المحفِّ ُز على َس ْب ِر أ ْ‬ ‫اإلب ّ ِ‬ ‫األدبي ‪1ِ 1‬ة ْ‬ ‫‪1‬ائص الكتاب ‪1ِ 1‬ة‬
‫من خص ‪ِ 1‬‬
‫داعي ‪11‬ة الغم ُ‬ ‫ّ‬ ‫ْ‬
‫ِ‬
‫أدوات‬ ‫ِ‬
‫فعاالت‪ ،‬قلّ ةُ‬ ‫االن‬
‫عن ْ‬ ‫عبير ِ‬ ‫ِ‬
‫الكالم للتّ ِ‬ ‫توظيف‬
‫ُ‬ ‫ذاتي ٍة‪،‬‬ ‫ٍ‬
‫تجربة ّ‬ ‫ِ‬
‫العاطفة‪ُ ،‬معالجةُ‬ ‫سيادةُ منط ِ‬
‫ق‬
‫ِ‬
‫ضمين‬ ‫سم بالتّ‬ ‫الفني البليغُ والجمي ُل َّ‬ ‫ِ‬ ‫الر ِ‬
‫المت ُ‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫األسلوب‬
‫ُ‬ ‫واإلنشائي‪،‬‬
‫ِّ‬ ‫الخبري‬
‫ِّ‬ ‫األسلوبين‬ ‫بط‪ ،‬تداخ ُل‬ ‫ّ‬
‫الموسيقي‪...‬‬
‫ِّ‬ ‫واإليقاع‬
‫ِ‬ ‫البديعي ِة‬
‫ّ‬ ‫البياني ِة والمحس ِ‬
‫ِّنات‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫والص ِ‬
‫ُّور‬

‫والبس اطةَ في الكتاب ِة‪،‬‬


‫وح َ‬ ‫فن‪11‬ذكر الوض َ‬
‫ُ‬ ‫الوظيفي‪11‬ة‪1‬‬
‫ّ‬ ‫الع ْل ِم ّي ِ‪1‬‬
‫‪11‬ة‬ ‫الكتاب‪11‬ة ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫خص‪11‬ائص‬ ‫من‬
‫أم‪11‬ا ْ‬
‫ّ‬
‫ناع ِأو التّ ِ‬
‫فسير‬ ‫ِ‬
‫الكالم لإل ْق ِ‬ ‫توظيف‬ ‫ٍ‬
‫وشاملة‪،‬‬ ‫عام ٍة‬ ‫ٍّ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫سيادةَ منط ِ‬
‫َ‬ ‫إنسانية ّ‬ ‫تجربة‬ ‫العقل‪ ،‬معالج ةَ‬ ‫ق‬
‫ري المباش َر الّ ذي‬
‫لوب التّقري َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِأو التّوض ِ‬
‫ص‪ ،‬األس َ‬ ‫للن ِّ‬
‫اء الواض َح ّ‬ ‫الرب ط‪ ،‬البن َ‬ ‫يح‪ ،‬ك ثرةَ أدوات ّ‬
‫نعة ّفنّي ٍة‪...‬‬
‫تضمين أو ص ٍ‬
‫ُ‬ ‫ٍ‬ ‫أي‬
‫عن ِّ‬
‫بعيدا ْ‬ ‫عييني ِة‪ً ،‬‬ ‫ِ‬
‫الكلمات بمعانيها التّ ّ‬ ‫ستخدم‬
‫ُ‬ ‫َي‬

‫والمرسل إليه والوظيفة‪.‬‬ ‫والمرسلَة‬ ‫ِ‬


‫المرسل‬ ‫ثانيا‪ :‬تحديد طبيعة‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬

‫العملي ة‪،‬‬
‫ّ‬ ‫الس ابقة لهذه‬
‫بد من تحديد بعض األمور ّ‬
‫عملي ة تواصل‪ ،‬ال ّ‬
‫بأي ّ‬‫الش روع ّ‬
‫قبل ّ‬
‫ومنها‪:‬‬

‫ِ‬
‫المرسل ودوره‪ ،‬وبالتّالي توظيف الكالم المستخدم ضمن هذا اإلطار‪:‬‬ ‫تحديد‬ ‫‪.1‬‬

‫إذا ك ان المرس ل ه و ذات ه مح ور الكالم فيجب أن يوظّ ف الكالم للتّعب ير عن ذات‬ ‫‪-‬‬
‫هذا المرسل وعن انفعاالته وك ّل ما يجول في كيانه‪...‬‬

‫وجه إليه‪:‬‬
‫المرسل إليه‪ ،‬والهدف من التّ ّ‬
‫َ‬ ‫تحديد طبيعة‬ ‫‪.2‬‬

‫‪11‬‬
‫ظ ف الكالم‬
‫المرس ل إلي ه ه و ذات ه مح ور الكالم‪ ،‬فيجب‪ ،‬بالتّ الي‪ ،‬أن ُيو ّ‬
‫َ‬ ‫ف إذا ك ان‬ ‫‪-‬‬
‫والوجداني ة‪،‬‬
‫ّ‬ ‫األدبي ة‬
‫ّ‬ ‫النص وص‬ ‫ًّ‬
‫تأثيريا‪ ،‬كم ا‪ ،‬في ّ‬ ‫ض من ه ذا اإلط ار‪ .‬فيك ون الكالم‬
‫النص وص‬ ‫الش رح والمعلوم ات‪ ...‬وإ ًّ‬
‫قناعيا في ّ‬ ‫ًّ‬
‫إفهاميا في نص وص ّ‬ ‫فيم ا يك ون‬
‫الهادفة إلى تبديل المواقف وتغيير اآلراء‪.‬‬

‫المرسلة ووظيفتها‪:‬‬
‫َ‬ ‫تحديد طبيعة‬ ‫‪.3‬‬

‫الم ْر َس ل إليه بهدف‬ ‫ِ‬


‫الم ْرس ل إلى ُ‬
‫يوجهه ُ‬
‫شعرا) الّ ذي ّ‬
‫ص (نثْ ًرا أو ً‬‫الن ّ‬
‫اْل ُم ْرس لَة هي ّ‬ ‫‪-‬‬
‫ِ‬
‫المرس ل‬ ‫التّواص ل مع ه‪ .‬إذا ك ان اله دف من التّواص ل ه و مج ّرد إقام ة ص لة بين‬
‫تواصلية ذات لغة‬
‫ّ‬ ‫إدارية‪ .)...‬تكون المرسلة‬
‫ّ‬ ‫والمرسل إليه‪( ،‬عقد‪ ،‬معاملة‪ ،‬رسالة‬
‫َ‬
‫أم ا إذا ك ان اله دف من وج ود ه ذه المرس لة ه و تق ديم موض وع‬
‫تعييني ة‪ّ .‬‬
‫ّ‬ ‫مية‬
‫رس ّ‬
‫تعييني ة واضحة تفي‬
‫ّ‬ ‫مرجعا‪ ،‬يفترض فيه استخدام لغة‬
‫ً‬ ‫معين‪ ،‬عندها تُ َمثِّ ُل المرسلة‬
‫ّ‬
‫األدبي ة‪،‬‬
‫ّ‬ ‫بالفنّي ة‬
‫بهذا الغرض‪ .‬لكن‪ ،‬لو كان الهدف من هذه المرسلة هو االستمتاع ّ‬
‫البياني ة‪،‬‬
‫ّ‬ ‫(الص ور‬
‫ّ‬ ‫يقاع ا‬
‫الجمالي ة ش كالً وإ ً‬
‫ّ‬ ‫فعن دها ُيف ترض التّرك يز على األس اليب‬
‫الرم وز‪ )...‬وفي توظي ف الكالم‪ ،‬يمكن‬
‫غوي ة‪ّ ،‬‬
‫البديعي ة‪ ،‬اإليقاع ات اللّ ّ‬
‫ّ‬ ‫المحس نات‬
‫ّ‬
‫االستفادة من بناء األنماط ومؤ ّشراتها‪.‬‬

‫رس لَة‪ ،‬االنتب اه للكلم ات األساس ّية (الكلم ة‬


‫نص أو ُم َ‬
‫عملي ة إع داد ّ‬
‫المهم‪ ،‬في ّ‬
‫ّ‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬
‫المعجمي ة لم ا له ا من دور في‬
‫ّ‬ ‫الموض وع والكلم ة المفت اح)‪ ،‬وللحق ل أو الحق ول‬
‫ص والكش ف عن الح االت‬
‫الن ّ‬
‫الرئيس ة وفي إغن اء ّ‬
‫الض وء على الفك رة ّ‬
‫تس ليط ّ‬
‫والوجدانية‪ ...‬فيه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الفكرية‬
‫ّ‬

‫فيلخصها الجدول التّالي‪:‬‬


‫أما أبرز وظائف الكالم ّ‬
‫ّ‬ ‫‪-‬‬

‫مجالها‬ ‫الهدف منها‬ ‫الوظيفة‬


‫النّصوص األدبيّة الوجدانيّة‪.‬‬ ‫التّعبري عن انفعاالت املرسل‪.‬‬ ‫االنفعاليّة التّأثرييّة‪ .‬‬
‫املرسل إليه‪.‬‬
‫التّأثري يف َ‬ ‫‪‬‬
‫‪12‬‬
‫املرجعيّة اإلفهاميّة‪ .‬ش‪++ +‬رح املر َس‪+ +‬لة وتق‪++ +‬دمي املعلوم‪++ +‬ات الاّل زم‪++ +‬ة الوث ‪++ + + + + +‬ائق والنّص ‪++ + + + + +‬وص العلميّ ‪++ + + +‬ة‬
‫والتّواصليّة‪.‬‬ ‫املوضحة هلا‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ ‬اخلُطب‪.‬‬ ‫‪ ‬اإلقناع بوجهة نظر ِ‬
‫املرسل‪.‬‬ ‫اإلقناعيّة‪.‬‬
‫‪ ‬تب‪++ + + +‬ديل موق‪++ + + +‬ف املر َس‪+ + + +‬ل إلي‪++ + + +‬ه وتغي‪++ + + +‬ري ‪ ‬النّصوص األدبيّة والتّواصليّة‪.‬‬
‫رأيه‪+...‬‬
‫الفنيّة اجلميلة شكاًل النّصوص األدبيّة‪.‬‬
‫الرّت كيز على األساليب ّ‬ ‫اجلماليّة‪.‬‬
‫وإيقاعا‪.‬‬
‫ً‬

‫رات والخص‪11‬ائص المس‪11‬تخدم ُ‪1‬ة في ك‪1ِّ 1‬ل نم‪ٍ 1‬‬


‫‪1‬ط أو‬ ‫والمؤش ‪ُ 1‬‬
‫ّ‬ ‫نص‬ ‫قليدي ‪ُ 1‬ة لبن‪ِ 1‬‬
‫‪1‬اء ٍّ‬ ‫الهيكلي ‪ُ 1‬ة التّ ّ‬
‫ّ‬ ‫ثالثً‪11‬ا‪:‬‬
‫ُ‬
‫نوع‪.‬‬

‫مح‪1‬د ًدا في الكتاب‪1ِ 1‬ة‪ُ ،‬يف‪ُ 1‬‬


‫‪1‬ترض‬ ‫وأس‪1‬لوبا ّ‬
‫ً‬ ‫بن‪1‬اء ُم َع َّي ًن‪11‬ا‬
‫‪1‬ان ً‬
‫وكل ٍ‬
‫نمط ي ْف ِرض‪ِ 1‬‬ ‫أدبي َّ‬
‫نوع ٍّ‬ ‫كل ٍ‬ ‫إن َّ‬
‫َّ‬
‫ساب ٍ‬
‫لغة‬ ‫ق با ْكتِ ِ‬ ‫حيح يتحقّ ُ‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫باع ُهما من ِ‬
‫الص ُ‬ ‫صحيح‪ .‬فالتّواص ُل ّ‬ ‫ٍ‬ ‫تواصل‬ ‫صحيحة أو‬ ‫كتابة‬ ‫أجل‬ ‫اتّ ُ‬
‫حيح‬
‫اء ص ٍ‬ ‫خالل بن ٍ‬‫ِ‬ ‫من‬ ‫جي ٍ‬
‫بة وأفك ٍار ّ‬ ‫ردات مناس ٍ‬
‫حيحة ومف ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫فص ٍ‬
‫ك ْ‬ ‫دة‪ ،‬ك ذل َ‬ ‫ياغات ص‬ ‫يحة وص‬
‫من هنا‪،‬‬ ‫رات وخصائص تتالءم مع ِ‬ ‫واضح ألفكار ِه ومؤ ّش ٍ‬ ‫ٍ‬
‫ص ونوعه‪ْ .‬‬ ‫الن ِّ‬
‫نمط ّ‬ ‫ُ َ‬ ‫ٍ‬ ‫وتصميم‬ ‫ص‬‫للن ِّ‬‫ّ‬
‫ِ‬
‫باإلضافة‬ ‫ولكيفي ِة بنائِها‪،‬‬
‫ّ‬ ‫ماط ولخصائص بعض األنواع‪،‬‬‫األن ِ‬
‫رات ْ‬ ‫لمؤش ِ‬
‫ّ‬ ‫سريع‬
‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫لعرض‬ ‫َس َع ْينا‬
‫روري ِة‪.‬‬
‫الض ّ‬‫األسلوبي ِة ّ‬
‫ّ‬ ‫ِ‬
‫المالحظات‬ ‫ِ‬
‫بعض‬ ‫إلى‬

‫دي‪:‬‬
‫الس ْر ِّ‬ ‫الن ِ‬
‫مط َّ‬ ‫فق َّ‬
‫ِو َ‬ ‫‪‬‬

‫والعنصر الطّارئ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫األو ُل‬ ‫ِّ‬
‫المقدمةُ‪ :‬الوضعُ ّ‬ ‫‪−‬‬
‫مات‪.‬‬
‫فاعالت والتّ ّأز ُ‬
‫ُ‬ ‫الموضوع‪ :‬العقدةُ والتّ‬
‫ِ‬ ‫صلب‬
‫ُ‬ ‫‪−‬‬
‫األخير‪.‬‬ ‫ُّ‬
‫ُ‬ ‫الخاتمةُ‪ :‬الحل والوضعُ‬ ‫‪−‬‬
‫ص القصص ‪+ُّ +‬ي‬ ‫ص‪ِ +‬‬
‫لب أحيانًا‪ ،‬كم ‪++‬ا ق ‪++‬د يُقطّ ‪+ُ +‬ع النّ ُّ‬ ‫واحلل إىل ال ّ‬
‫‪+‬ارئ ُّ‬‫مالحظ ةٌ‪ :‬ق ‪ْ +‬د يُض ‪+ُّ +‬م العنص ‪+ُ +‬ر الطّ ‪ُ +‬‬ ‫‪‬‬
‫بيب‪ ،‬م‪ِ +‬ع‬ ‫بشرط م ِ‬
‫راعاة الن ِ‬ ‫ف واحلِوا ِر‪ِ ،‬‬ ‫كالوص ِ‬ ‫اط املتوافر ِة ِ‬‫بشكل يتوافق م ِع األمْن ِ‬ ‫ٍ‬
‫‪+‬ين ال ّس‪ِّ +‬‬
‫الزم‪ِّ +‬‬
‫ِّظام ّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫فيه‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ائد‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الس ُ‬
‫ط ّ‬ ‫رد هو النّم ُ‬ ‫الس َ‬
‫األخذ باالعتبار أ ّن ّ‬ ‫ْ‬
‫األن ِ‬
‫ماط‪:‬‬ ‫من ْ‬ ‫بعض المؤ ّش ِ‬
‫وع َ‬
‫الن ِ‬
‫دامها في هذا ّ‬
‫استخ ُ‬
‫ْ‬ ‫فترض‬
‫ُ‬ ‫رات الّتي ُي‬ ‫ُ‬ ‫‪o‬‬
‫‪13‬‬
‫ان‪  .‬األفع ا ُل الّ تي ت ُّ‬
‫دل على‬ ‫ان والمك ِ‬
‫الزم ِ‬
‫‪ ‬الفع ُل الماض ي‪  .‬ألف اظُ ّ‬
‫ات‪  .‬تسلس ُل‬ ‫ود ال ّشخص ّي ِ‬‫لوب الخ بريُّ‪  .‬وج ُ‬ ‫حرك ٍة‪.‬‬
‫‪ ‬األس ُ‬
‫األح ِ‬
‫داث‪.‬‬ ‫ْ‬

‫في‪:‬‬
‫ص ِّ‬ ‫ِ‬
‫الو ْ‬
‫وفق ال ّنمط َ‬
‫َ‬ ‫‪‬‬

‫ِ‬
‫الوصول‬ ‫ِ‬
‫رؤيته ِأو‬ ‫ِ‬
‫مناسبة‬ ‫ِ‬
‫صوف أو بِ‬ ‫المو‬‫ُ ِ‬
‫ْ‬ ‫عريف ب ْ‬ ‫ثم التّ‬
‫تمهيدي ةٌ‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫عام ةٌ‬
‫المقدم ةُ‪ :‬فكرةٌ ّ‬
‫ّ‬ ‫‪−‬‬
‫ِ‬
‫إليه‪...‬‬
‫وب ِأو المرغ ِ‬
‫وب‬ ‫ف المطل ِ‬ ‫وع الوص ِ‬ ‫وف بحس ِب ن ِ‬ ‫ف الموص ِ‬ ‫وص ُ‬
‫وع‪ْ :‬‬ ‫لب الموض ِ‬‫ص ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪−‬‬
‫ِ‬
‫فيه‪.‬‬
‫ناسَب ٍة‪.‬‬
‫أخرى م ِ‬
‫ُ‬ ‫تامي ٍة ْ‬
‫أي فكر ٍة ِخ َّ‬‫معي ٌن أو ُّ‬
‫تاج ّ‬‫شعور ِأو استِْن ٌ‬
‫ٌ‬ ‫شخصي أو‬
‫ٌّ‬ ‫رأي‬
‫الخاتمةُ‪ٌ :‬‬ ‫‪−‬‬
‫ميكن‬
‫منطقي معنّي ‪ ،‬كم‪++‬ا ُ‬
‫ّ‬ ‫‪+‬درج‬
‫الزم‪++‬اينَّ يف ت‪ّ +‬‬
‫‪+‬ام املك‪++‬اينَّ وأحيانًا ّ‬
‫‪+‬في النّظ‪َ +‬‬
‫ط الوص‪ُّ +‬‬ ‫مالحظ ةٌ‪ :‬يتّب‪+ُ +‬ع النّم‪ُ +‬‬ ‫‪‬‬
‫صوف إىل الكل‪ ،‬أو من الكل إىل ِ‬
‫اجلزء‪...‬‬ ‫اجلزء يف املو ِ‬ ‫فيه من ِ‬ ‫االنتقال ِ‬
‫ُ‬
‫ِّ ْ َ ِّ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬
‫األن ِ‬
‫ماط‪:‬‬ ‫من ْ‬ ‫بعض المؤ ّش ِ‬
‫وع َ‬ ‫الن ِ‬
‫استخدامها في هذا ّ‬ ‫ُ‬ ‫فترض‬
‫ُ‬ ‫رات الّتي ُي‬ ‫‪o‬‬
‫وقد‬
‫حركة ْ‬‫ٍ‬ ‫عن‬ ‫عن ٍ‬ ‫فات الكثيرةُ‪  .‬الفع ُل المضارعُ (للتّ ِ‬
‫حالة أو ْ‬ ‫عبير ْ‬ ‫الص ُ‬ ‫‪ّ ‬‬
‫ور‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫الص ُ‬
‫ميةُ‪ّ  .‬‬ ‫اإلس ّ‬
‫الجم ُل ْ‬‫ستخدم الفع ُل الماضي لوصف حدث َمضى)‪ُ  .‬‬ ‫ُ‬ ‫ُي‬
‫ِ‬
‫الفاصلةُ‬ ‫ِ‬
‫العطف‪ .‬‬ ‫حروف‬
‫ُ‬ ‫ِ‬
‫بالموصوف‪ .‬‬ ‫ق‬
‫مي ُمتعلّ ٌ‬‫البيانيةُ‪  .‬حق ٌل ُم ْع َج ٌّ‬ ‫ّ‬
‫دح‬
‫تفهام‪ ،‬الم ُ‬
‫مني‪ ،‬االس ُ‬
‫ب‪ ،‬التّ ّ‬
‫عج ُ‬
‫االنفعالي ةُ (التّ ّ‬
‫ّ‬ ‫عج ِب‪  .‬األس ُ‬
‫اليب‬ ‫وعالم ةُ التّ ُّ‬
‫ماثلة والتّ ِ‬
‫شبيه‪.‬‬ ‫أدوات الم ِ‬ ‫وال ّذ ُّم‪ ،‬التّفضي ُل‪ )...‬‬
‫ُ ُ‬

‫مالحظةٌ‪ :‬حُت ّدد للوصف أنواع متع ّددة وذلك ً‬


‫تبعا للواصف أو املوصوف‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تبعا للواصف‪:‬‬
‫‪ً ‬‬
‫املوصوف )‬ ‫بتجرد وموضوعيّة‪ :‬الواصف‬
‫موضوعي ( الوصف ّ‬
‫ّ‬ ‫‪−‬‬
‫ذايتّ (الوصف من خالل ال ّذات ومشاعرها ومواقفها وردود فعلها‪:‬‬ ‫‪−‬‬
‫املوصوف)‪+‬‬ ‫ال ّذات‬ ‫الواصف‬
‫لي (الوصف من خالل التّ ّأمل يف املوصوف والتّساؤل عن خفاياه ورموزه‪+،‬‬
‫تأم ّ‬
‫ّ‬ ‫‪−‬‬

‫‪14‬‬
‫وجتاوز الظّاهر إىل الباطن يف عمليّة اكتشاف ألسرار الوجود‪: ...‬‬
‫ما يوحي به املوصوف)‪.‬‬ ‫املوصوف‬ ‫الواصف‬
‫وداخلي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫احلواس)‬
‫ّ‬ ‫خارجي ( ما تلتقطه‬
‫ّ‬ ‫تبعا للموصوف‪:‬‬
‫‪ً ‬‬

‫اإليعازي‪:‬‬
‫ِّ‬ ‫وفق ال ّن ِ‬
‫مط‬ ‫َ‬ ‫‪‬‬

‫النصح ِ‬ ‫ِ‬
‫به‪.‬‬ ‫المراد ُّ ُ‬ ‫الموضوع ُ‬
‫ِ‬ ‫طرح‬
‫ُ‬ ‫ثم‬
‫تمهيديةٌ‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫عامةٌ‬
‫المقدمةُ‪ :‬فكرةٌ ّ‬‫ّ‬ ‫‪−‬‬
‫والنصائح مع توضيحاتِها الم ِ‬
‫ناسبة‪.‬‬ ‫اإلرشادات ّ‬
‫ُ‬ ‫الموضوع‪:‬‬
‫ِ‬ ‫صلب‬ ‫‪−‬‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ق ٍ‬
‫جديد‪.‬‬ ‫فتح أفُ ٍ‬ ‫هائي ِأو‬
‫هائيةُ ال ّشاملةُ‪ ،‬ثَُّم ُ‬
‫الن ّ‬‫الوصيةُ ّ‬
‫ّ‬ ‫الن ُّ‬‫االستنتاج ّ‬
‫ُ‬ ‫الخاتمةُ‪:‬‬ ‫‪−‬‬
‫األن ِ‬
‫ماط‪:‬‬ ‫من ْ‬ ‫ِّ ِ‬
‫وع َ‬ ‫الن ِ‬
‫استخدامها في هذا ّ‬
‫ُ‬ ‫ض‬ ‫فتر ُ‬‫بعض المؤشرات الّتي ُي َ‬ ‫ُ‬ ‫‪o‬‬

‫ائيةُ ال س َّيما األم ُر والطّ ُ‬


‫لب‬ ‫اإلنش ّ‬
‫الجم ُل ْ‬ ‫ط ِب‪ُ  .‬‬ ‫والمخ ا َ‬ ‫ِ‬
‫المتكلّم ُ‬ ‫‪ ‬ض ميرا ُ‬
‫اإلغ ِ‬
‫راء والتّ ْح ِ‬
‫ذير‪.‬‬ ‫ص َيغُ ْ‬ ‫جاء‪ِ  .‬‬ ‫والر ِ‬
‫عاء َّ‬ ‫الد ِ‬
‫أس لوبا ُّ‬ ‫ِ‬
‫مني‪ْ  .‬‬ ‫هام والتّ ّ‬
‫واالس ت ْف ُ‬
‫ْ‬
‫ِ‬
‫وأفعاله‪.‬‬ ‫بارات االْلتِ ِ‬
‫زام‬ ‫المضارعُ‪ِ  .‬ع‬
‫ُ‬ ‫‪ ‬الفع ُل ُ‬

‫فسيري‪1:‬‬
‫ِّ‬ ‫وفق ال ّن ِ‬
‫مط التّ‬ ‫َ‬ ‫‪‬‬

‫هائي ِة الّ تي‬


‫الن ّ‬ ‫الن ِ‬
‫تيجة ّ‬ ‫الموضوع ِأو ّ‬
‫ِ‬ ‫اإلشكالي ِة ِأو‬
‫ّ‬ ‫طرح‬
‫ُ‬ ‫ثم‬
‫تمهيديةٌ‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫عامةٌ‬
‫المقدمةُ‪ :‬فكرةٌ ّ‬
‫ّ‬ ‫‪−‬‬
‫شرحها‪.‬‬
‫ُ‬ ‫راد‬
‫ُي ُ‬
‫ف؟‬ ‫كي َ‬ ‫ِ‬
‫باإلجابة عن ُسؤالَ ْي‪ :‬لماذا؟ و ْ‬ ‫وذلك‬
‫َ‬ ‫اإلشكالي ِة‬
‫َّ‬ ‫شرح‬ ‫الموضوع‪:‬‬
‫ِ‬ ‫صلب‬ ‫‪−‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ق ٍ‬
‫جديد‪.‬‬ ‫فتح أفُ ٍ‬ ‫ورد في ّ ِ‬ ‫ِ‬
‫ثم ُ‬ ‫الصلب‪ّ ،‬‬ ‫ألبرز ما َ‬ ‫ص سريعٌ‬ ‫ملخ ٌ‬
‫الخاتمةُ‪ّ :‬‬ ‫‪−‬‬
‫األن ِ‬
‫ماط‪:‬‬ ‫من ْ‬‫وع َ‬ ‫الن ِ‬
‫استخدامها في هذا ّ‬
‫ُ‬ ‫المفترض‬
‫ُ‬ ‫رات‬
‫بعض المؤ ّش ُ‬ ‫ُ‬ ‫‪o‬‬
‫يح والتّعلي ِل‬ ‫واألض ِ‬
‫داد‪  .‬رواب طُ التّفس ِ‬
‫ير والتّْوض ِ‬ ‫ْ‬ ‫ات‬ ‫‪ ‬حش ُد المرادف ِ‬
‫ُ‬
‫ات وتص نيفُها‬‫داد والتّب ويب أو ت رتيب المعلوم ِ‬
‫والمماثل ِة‪  .‬التّع ُ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫واإلض افة ُ‬
‫ائب‪ .‬‬ ‫وع‪  .‬ض مير الغ ِ‬ ‫مختص بالموض ِ‬‫ٌّ‬ ‫معجمي‬
‫ٌّ‬ ‫وتفريعه ا‪  .‬حق ٌل‬
‫ُ‬
‫ُ‬
‫ات‬
‫المض ارعُ‪  .‬اإلثب ُ‬ ‫ميةُ‪  .‬الفع ُل ُ‬
‫الخبري ةُ واإلس ّ‬
‫ّ‬ ‫الجم ُل‬
‫ان‪ُ  .‬‬ ‫النقطت ِ‬
‫ّ‬
‫عييني ِة)‪.‬‬
‫(الكلمات بِمعانيها التّ ّ‬ ‫قريري‬‫األسلوب التّ‬ ‫في‪ .‬‬
‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫والن ُ‬
‫ّ‬

‫‪15‬‬
‫مت للتّعب‪ِ +‬ري ع ِن اال ْس‪+‬تِمراريِّة‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫من فع ٍ‪+‬ل ُمرتب‪+‬ط ب‪+‬زم ٍن حُم دَّد اس‪+‬تُ ْخد ْ‬
‫مالحظةٌ‪ :‬إذا َخلَت اجلُم ُ‪+‬ل اإلمسيّةُ ْ‬ ‫‪‬‬
‫ِ‬
‫واحلقيقة‪+...‬‬ ‫والعاد ِة والث ِ‬
‫َّبات‬ ‫َ‬

‫رهاني‪:‬‬ ‫الب‬ ‫ِ‬


‫ِّ‬ ‫وفق ال ّنمط ُ‬
‫َ‬ ‫‪‬‬

‫ليس كنتيج ٍة‬


‫لكن َ‬‫الج َد ِل‪ْ ،‬‬
‫ور َ‬‫وع ِمح ِ‬
‫رح الموض ِ‬
‫ثم ط ُ‬‫تمهيدي ةٌ‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫عام ةٌ‬
‫المقدم ةُ‪ :‬فك رةٌ ّ‬
‫ّ‬ ‫‪−‬‬
‫نهائي ٍ‬
‫ِّة‪.‬‬
‫الم ِ‬
‫ختار‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫رهاني ُ‬
‫ِّ‬ ‫الب‬
‫وفق البناء ُ‬
‫راهين َ‬ ‫والب‬
‫جج َ‬ ‫الح ِ‬
‫عرض ُ‬‫ُ‬ ‫الموضوع‪:‬‬
‫ِ‬ ‫صلب‬
‫ُ‬ ‫‪−‬‬
‫بشكل م ٍ‬
‫تتال‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫جج‬
‫الح ِ‬
‫عرض ُ‬
‫ُ‬ ‫‪‬‬
‫ُ‬
‫ض ِة (إذا‬ ‫ِ‬
‫المناه َ‬
‫جج ُ‬ ‫قيض ِأو ُ‬
‫الح ِ‬ ‫الن ِ‬‫ِّد ِة إلى ّ‬
‫جج المؤي َ‬ ‫رح ِأو ُ‬
‫الح ِ‬ ‫من الطّ ِ‬ ‫طالق َ‬
‫االن ُ‬
‫ْ‬ ‫‪‬‬
‫للموضوع)‪.‬‬ ‫ضا‬ ‫ِ‬
‫ِ‬ ‫الكاتب ُمناه ً‬
‫ُ‬ ‫كان‬
‫َ‬
‫جج المؤي ِ‬ ‫المناهض ِة إلى الطّ ِ‬
‫ِّدة (إذا‬ ‫الح ِ ُ‬ ‫رح ِأو ُ‬ ‫جج ُ‬ ‫قيض ِأو ُ‬
‫الح ِ‬ ‫الن ِ‬
‫من ّ‬ ‫طالق َ‬
‫االن ُ‬
‫ْ‬ ‫‪‬‬
‫للموضوع)‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ِّدا‬
‫الكاتب ُمؤي ً‬
‫ُ‬ ‫كان‬
‫َ‬
‫ص غرى تَْنَبثِ ُ‬
‫ق‬ ‫مة ُك برى تُش ّك ُل قاعدةً عام ةً وثابت ةً إلى م ّ ٍ‬
‫قدمة ُ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫مقد ٍ‬
‫من ّ‬ ‫طالق ْ‬
‫االن ُ‬
‫ْ‬ ‫‪‬‬
‫إنسان‪)...‬‬ ‫الموت‪ ،‬بما أَّنني‬ ‫ٍ‬ ‫من ال ُك ْبرى‪ُّ .‬‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫مصيرهُ‬
‫ُ‬ ‫إنسان‬ ‫(كل‬ ‫َ‬

‫ثم‬ ‫َِ ِ‬ ‫ذهن الق ِ‬


‫إبقاءه ا في ِ‬
‫إقناع ه بها‪ّ ،‬‬ ‫ارئ ْأو‬ ‫الكاتب َ‬
‫ُ‬ ‫هائي ةُ الّ تي ُيري ُد‬
‫الن ّ‬‫النتيج ةُ ّ‬
‫الخاتم ةُ‪ّ :‬‬ ‫‪−‬‬
‫ق ٍ‬
‫جديد‪.‬‬ ‫فتح أفُ ٍ‬
‫ُ‬
‫األن ِ‬
‫ماط‪:‬‬ ‫من ْ‬ ‫بعض المؤ ّش ِ‬
‫وع َ‬
‫الن ِ‬‫استخدامها في هذا ّ‬‫ُ‬ ‫فترض‬
‫ُ‬ ‫رات الّتي ُي‬ ‫ُ‬ ‫‪o‬‬
‫رط‪ .‬‬‫الش ِ‬‫أسلوب ّ‬ ‫واالس تِ ِ‬
‫نتاج‪ .‬‬ ‫عليل‬ ‫ض واالستِ ِ‬
‫دراك والتّ ِ‬ ‫عار ِ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫‪ ‬روابطُ التّ ُ‬
‫في‪.‬‬
‫والن ُ‬
‫ات ّ‬ ‫ك والتّأكي ِد‪  .‬اإلثْب ُ‬ ‫الش ِّ‬ ‫ط ِب‪ِ  .‬عب ُ‬
‫ارات ّ‬ ‫والمخ ا َ‬ ‫ِ‬
‫المتكلّم ُ‬ ‫مائر ُ‬
‫ض ُ‬
‫ِ‬
‫مالي‪.‬‬
‫والج ِّ‬
‫قريري َ‬
‫ِّ‬ ‫لوب ْي ِن التّ‬ ‫عج ِب‪  .‬تداخ ُل ْ‬
‫األس َ‬ ‫االستفهام والتّ ّ‬ ‫ُسلوبا‬
‫‪‬أْ‬
‫الضروري أن تأيت الفكرةُ الّيت يراد فتح أُفُ ٍ‪+‬ق جدي ٍ‪+‬د هبا بالص‪ِ +‬‬
‫يغة اال ْس‪+‬تِ ْفهاميَّ ِة‪ ،‬إذ‬ ‫ّ‬ ‫ُ ُ ُ‬ ‫مالحظة‪ :‬من غري ّ ّ‬ ‫‪‬‬
‫املهم أ ْن نط َّ‪+‬ل من خالهلا على‬ ‫ص وألفك‪+‬ا ِره‪ُّ .‬‬ ‫باألسلوب الّ‪+‬ذي ن‪+‬راهُ ُمالئِمًا للنّ ِّ‬
‫ِ‬ ‫عبري عنها‬
‫طيع التّ َ‬
‫نستَ ُ‬
‫حث املتل ّقي على مزي‪++‬د من التّفك‪+‬ري‬ ‫ص‪+‬لب‪ ،‬بغي‪+‬ة ّ‬ ‫موضوع جديد نس‪+‬توحيه ممّ‪++‬ا س‪+‬بقت معاجلت‪++‬ه يف ال ّ‬
‫يف إشكاليّات هذا الوجود‪ ،‬وحتفيزه على معاينتها بعمق وج ّديّة‪...‬‬
‫‪16‬‬
‫واري ‪:‬‬ ‫مط ِ‬
‫الح ِّ‬ ‫وفق ال ّن ِ‬
‫َ‬ ‫‪‬‬
‫ِ‬
‫الحوار‪.‬‬ ‫ِ‬
‫محور‬ ‫الموضوع‬
‫ِ‬ ‫طرح‬
‫ُ‬ ‫ثم‬
‫للموضوع‪ّ ،‬‬
‫ِ‬ ‫تمهيديةٌ‬
‫ّ‬ ‫المقدمةُ‪ :‬فكرةٌ‬
‫ّ‬ ‫‪−‬‬
‫الكالمي‪.‬‬
‫ُّ‬ ‫الحوار أو التّباد ُل‬
‫ُ‬ ‫الموضوع‪:‬‬
‫ِ‬ ‫صلب‬
‫ُ‬ ‫‪−‬‬
‫نهائي ٍة ُمالئم ٍة لموض ِ‬
‫وع‬ ‫أي فك ر ٍة ّ‬
‫رأي‪ ،‬أو ُّ‬
‫عور‪ ،‬أو ٌ‬ ‫ائي‪ ،‬أو ش ٌ‬ ‫تنتاج نه ٌّ‬
‫الخاتم ةُ‪ :‬اس ٌ‬ ‫‪−‬‬
‫ق ٍ‬
‫جديد‪.‬‬ ‫فتح أفُ ٍ‬ ‫ِ‬
‫ثم ُ‬ ‫الحوار‪ّ ،‬‬
‫األن ِ‬
‫ماط‪:‬‬ ‫من ْ‬ ‫المؤش ِ‬
‫ِّ‬
‫وع َ‬ ‫الن ِ‬
‫استخدامها في هذا ّ‬
‫ُ‬ ‫فترض‬
‫ُ‬ ‫رات الّتي ُي‬ ‫بعض‬
‫ُ‬ ‫‪o‬‬

‫الجم ُل القص يرةُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬


‫ومس تواهُ َو َوض عه‪ُ  ...‬‬ ‫المتكلّم ُ‬
‫المالئم ةُ لشخص ّية ُ‬
‫‪ ‬اللّغ ةُ ُ‬
‫طةُ‬ ‫ول‪َّ  .‬‬
‫الش ْر َ‬ ‫لوب التّقري ريُّ‪  .‬أفع ا ُل الق ِ‬
‫والرش يقةُ‪  .‬األس ُ‬
‫والعفوي ةُ ّ‬
‫ّ‬
‫ط ِب والمتكلِّم‪  .‬المض ارعُ للح ِ‬
‫ديث ِ‬
‫عن‬ ‫المخ ا َ‬ ‫والم ْز ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫مائر ُ‬
‫دوج ان‪  .‬ض ُ‬ ‫ُ‬
‫ٍ‬
‫سابقة‪.‬‬ ‫عن ٍ‬
‫أمور‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫للحديث ْ‬ ‫الحاضر والماضي‬

‫مالحظات‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫ص ه ‪++‬ذا األم ‪++‬ر وذل ‪++‬ك هبدف إغنائ ‪++‬ه‪ .‬إمّن ا تبقى اهليمن ‪++‬ة‬
‫ميكن لألمناط أن تت ‪++‬داخل إذا اقتض ‪++‬ى النّ ّ‬ ‫‪.1‬‬
‫ص عليه‪.‬‬
‫دائما للنّمط الغالب الّذي يُبىن النّ ّ‬
‫ً‬
‫‪+‬ام ينطل‪++‬ق من فك‪++‬رة بعي‪++‬دة‪ ،‬إىل ح‪ّ +‬د م‪++‬ا‪ ،‬عن اإلش‪++‬كاليّة مثّ يتّج‪++‬ه ت‪++‬درجييًّا حنوه‪++‬ا‪.‬‬
‫إ ّن التّمهي‪++‬د الع‪ّ +‬‬ ‫‪.2‬‬
‫ّأما األفق اجلدي‪+‬د فينطل‪+‬ق من اإلش‪+‬كاليّة مثّ يتّج‪+‬ه إىل فك‪+‬رة بعي‪+‬دة إىل ح‪ّ +‬د م‪+‬ا عنه‪+‬ا أو إىل فك‪+‬رة‬
‫جديدة‪:‬‬

‫األفق اجلديد‬ ‫العام‬


‫التّمهيد ّ‬
‫اإلشكاليّة‬

‫العام‬
‫من ّ‬ ‫ال ّتمهيد العا ّم‬ ‫من‬ ‫اإلشكاليّة‬
‫إلى‬ ‫الخاص‬
‫ّ‬
‫الفكرة الرّابطة‬ ‫الفكرة ال ّرابطة‬
‫الخاص‬
‫ّ‬ ‫إلى‬
‫اإلشكاليّة‬ ‫العام‬
‫ّ‬ ‫األفق الجديد‬

‫عام‪:‬‬
‫خطوة عمليّة لوضع متهيد ّ‬ ‫‪.3‬‬
‫‪+‬ام أن ينطل ‪++‬ق من‬
‫‪+‬رتض بالتّمهي ‪++‬د الع ‪ّ +‬‬
‫إذا ك ‪++‬انت اإلش ‪++‬كاليّة اإلدم ‪++‬ان على ألع ‪++‬اب الكم ‪++‬بيوتر‪ ،‬يُف ‪َ +‬‬
‫إح‪++‬دى كلم‪++‬ات ه‪++‬ذه اإلش‪++‬كاليّة‪ :‬من اإلدم‪++‬ان أو األلع‪++‬اب أو الكم‪+‬بيوتر‪ ،‬مثّ يتّج‪++‬ه ت‪+‬درجييًّا حىّت‬

‫‪17‬‬
‫يلتقي باإلش‪++ +‬كاليّة جامعًا ك‪+ّ + +‬ل كلماهتا املف‪++ +‬اتيح يف فك‪++ +‬رة رابط‪++ +‬ة تس‪++ +‬بق ط‪++ +‬رح اإلش ‪++‬كاليّة من‬
‫خمتلف جوانبها‪.‬‬

‫التّمهيد‪ :‬العادة عند اإلنسان‬

‫حتول العادة إىل إدمان‬


‫ّ‬

‫الرابطة‪ :‬أنواع اإلدمان‬


‫الفكرة ّ‬

‫اإلشكاليّة‪ :‬اإلدمان على ألعاب‬


‫الكمبيوتر‬

‫غوي‪.‬‬
‫اإلبداعي ُة لإلنتاج اللّ ّ‬
‫ّ‬ ‫الحرةُ‬
‫الهيكلي ُة ّ‬
‫ّ‬ ‫رابعا‪:‬‬
‫ً‬
‫لب والخاتم ِة‪ّ ،‬إنم ا ُيقص ُد‬ ‫والص ِ‬
‫ّ‬ ‫المقدم ِة‬
‫رات ّ‬ ‫مؤش ِ‬
‫ك في ّ‬ ‫بالهيكلي ِة الح ّر ِة تف ّك ٌ‬
‫ّ‬ ‫ال ُيقص ُد‬
‫مقدم ٍة ق ْد تب دأُ‬
‫من ّ‬ ‫ميم‪ ،‬مثاًل ‪ْ ،‬‬
‫ق التّص ُ‬ ‫أن ينطل َ‬ ‫المؤش ِ‬
‫رات‪ ،‬بمع نى ْ‬ ‫ّ‬ ‫ك‬‫يف تل َ‬‫عن توص ِ‬ ‫روج ْ‬‫الخ ُ‬
‫النتيج ِة األخ ير ِة ِأو ِ‬
‫الع ْب َر ِة‪،‬‬ ‫ير أو س ٍ‬ ‫ِّ‬ ‫ِ‬
‫معي ٍن ِأو ّ‬
‫بب ّ‬ ‫من العق دة ِأو الح ل ِأو الوض ِع األخ ِ ْ‬ ‫بج ز ٍء َ‬
‫ِ‬
‫والبناء‪ ،‬باإلضافة‬ ‫االختالف في التّ ِ‬
‫ركيب‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬
‫والخاتمة‪ .‬وهذا‬ ‫الموضوع‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صلب‬ ‫بالن ِ‬
‫سبة إلى‬ ‫ك ّ‬ ‫كذل َ‬
‫ِ‬
‫مرتبة‬ ‫األدبي إلى‬ ‫ِ‬
‫بالعمل‬ ‫آخر‪ ،‬وهو ما َيسمو‬
‫ِّ‬ ‫عن َ‬ ‫كاتبا ْ‬
‫مي ُز ً‬‫الفن ّي‪ ،‬هو ما ُي ّ‬
‫طبعا إلى األسلوب ّ‬ ‫ً‬
‫الهيكلي ِة‪ْ ،‬‬
‫األنواع‬ ‫من‬ ‫وفق ِ‬ ‫والخْل ِ‬
‫ِ‬ ‫العديد َ‬
‫َ‬ ‫ونكتب‬
‫َ‬ ‫بدع‬
‫أن ُن َ‬ ‫ّ‬ ‫هذه‬ ‫حتما‪َ ،‬‬‫ويمكننا‪ً ،‬‬
‫ُ‬ ‫الفني‪...‬‬
‫ِّ‬ ‫ق‬ ‫اإلبداع َ‬
‫ِ‬
‫غزلي ٍة‪ ،)...‬وخطاب ٍ‬ ‫رثائي ٍة‪،‬‬ ‫وطني ٍة‪،‬‬ ‫(وجداني ٍة‪،‬‬ ‫ذاتي ٍة‬ ‫ص‪ ،‬ومق ٍ‬
‫ات‪،‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫االت ّ‬ ‫من قص ٍ‬ ‫األدبي ِة‪ْ ،‬‬
‫ّ‬
‫عن آرائِ ِه‬
‫تمي ِز بِذاتَِّي ِة كاتبِ ِه وتعب ير ِه ْ‬
‫(الم ّ‬
‫حافي ُ‬
‫الص ِّ‬
‫ود ّ‬
‫إخواني ٍة‪ ،‬باإلض ِ‬
‫افة إلى العم ِ‬ ‫ّ‬ ‫ائل‬
‫ورس َ‬
‫خصي ِة)‪...‬‬
‫ال ّش ّ‬

‫مالحظة‪ :‬المقالة األدبيّة‪:‬‬ ‫‪‬‬


‫‪+‬في‪،‬‬
‫‪+‬درج بناؤه‪++‬ا من ع‪++‬دم االنتظ‪++‬ام إىل البن‪++‬اء الْ ُمح َكم وتُب‪++‬ىن وف‪++‬ق النّم‪++‬ط الّ‪++‬ذي تتّبع‪++‬ه‪ :‬الوص‪ّ +‬‬
‫يت‪ّ +‬‬ ‫‪-‬‬
‫احلواري‪ ،‬وأحيانًا الربهاينّ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ردي‪+،‬‬
‫الس ّ‬
‫ّ‬

‫‪18‬‬
‫نج‪+‬ز وظيف‪++‬ة انفعاليّ‪++‬ة تعبرييّ‪++‬ة تُك ّش‪+‬ف عن مش‪++‬اعر منتجه‪++‬ا‪ ،‬ورؤيت‪++‬ه‬
‫هي مقال‪++‬ة قص‪++‬رية‪ ،‬تُكتَب لتُ َ‪+‬‬ ‫‪-‬‬
‫إىل اآلخر والعامل‪ ،‬وموقفه‪ +،‬وكذلك لتوفّر قيمة أدبيّة حت ّقق اإلمتاع‪.‬‬

‫تطبيقية‬
‫ّ‬ ‫تمارين‬

‫اق‪11‬رأ الفق‪11‬رتين التّ‪11‬اليتين‪ ،‬وح‪1ّ 1‬دد أس‪11‬لوب الكالم في ك ‪ّ 1‬ل منهم‪11‬ا‪ ،‬متوقّفً‪11‬ا عن‪11‬د دور ه‪11‬ذا‬ ‫‪.1‬‬
‫األسلوب في التّواصل‪.‬‬

‫األول‪:‬‬
‫ص ّ‬ ‫ال ّن ّ‬
‫بناني ة مس ابقة النتخ اب ملك ة جم ال لبن ان‪ ،‬وذل ك بالتّع اون م ع‬
‫الس ياحة اللّ ّ‬
‫تُقيم وزارة ّ‬
‫المتخصص ين في ه ذا المج ال‬
‫ّ‬ ‫ددا من‬
‫بناني ة‪ .‬وق د دعت ع ً‬
‫اإلعالمي ة اللّ ّ‬
‫ّ‬ ‫ط ات‬
‫أب رز المح ّ‬
‫لتنظيم االحتفال‪ ،‬كما لتأليف لجنة الح ّكام‪.‬‬
‫طبع ا‪،‬إلى المكاسب‬
‫جدا‪ ،‬هذا باإلضافة ً‬
‫المعينة للفائزة باللّقب فهي مغرية ّ‬
‫ّ‬ ‫أم ا الجائزة‬
‫ّ‬
‫المعنوية الّتي ستحظى بها ‪.‬‬
‫ّ‬
‫يتمن اه‬
‫اني‪ ،‬وه ذا م ا ّ‬
‫الن وع من االحتف االت حظ وة في المجتم ع اللّبن ّ‬
‫لطالم ا لقي ه ذا ّ‬
‫أيضا‪.‬‬
‫منظّمو االحتفال‪ ،‬لهذا العام ً‬

‫ص الثّاني‪:‬‬
‫ال ّن ّ‬
‫تالقى الجمال والقبح ذات يوم على شاطئ البحر‪ .‬فقال ك ّل منهما لآلخر‪« :‬هل لك أن‬
‫تسبح»؟‬
‫الش اطئ وارتدى ثياب‬
‫ثم خلعا مالبسهما‪ ،‬وخاضا العباب‪ ،‬وبعد برهة عاد القبح إلى ّ‬
‫ّ‬
‫الجمال‪ ،‬ومضى في سبيله‪.‬‬
‫عاري ا‪،‬‬
‫ً‬ ‫أيض ا من البح ر‪ ،‬ولم يج د لباس ه‪ ،‬وخج ل ك ّل الخج ل أن يك ون‬
‫وج اء الجم ال ً‬
‫ولذلك لبس رداء القبح‪ ،‬ومضى في سبيله‪.‬‬

‫‪19‬‬
‫والنس اء يخطئ ون كلّم ا تالق وا في معرف ة بعض هم البعض‪.‬‬
‫والرج ال ّ‬
‫ومن ذ ذل ك الي وم‪ّ ،‬‬
‫وثم ة نف ر‬
‫يتفرس ون في وج ه الجم ال‪ ،‬ويعرفون ه رغم ثياب ه‪ّ .‬‬
‫ممن ّ‬
‫أن هنال ك نف ًرا ّ‬
‫غ ير ّ‬
‫يعرفون وجه القبح‪ ،‬والثّوب الّذي يلبسه ال يخفيه عن أعينهم‪.‬‬

‫جبران خليل جبران‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫مبر ًرا تحديدك‪.‬‬


‫وحدد وظيفة الكالم في ك ّل منها‪ّ ،‬‬
‫اقرأ الفقر التّالية‪ّ ،‬‬ ‫‪.2‬‬

‫فإن األمر يتطلّب تغيير مفاهيم التّنشئة‬


‫العلمي ثقافة‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫لكي يصبح العلم والتّفكير‬ ‫‪‬‬
‫العربي‪ ،‬بما في ذلك نوع‬
‫ّ‬ ‫االجتماعية وأساليبها منذ المراحل المبكرة في حياة اإلنسان‬
‫ّ‬
‫القص ص والحكاي ات الّ تي تس رد ل ه في س ني حيات ه األولى‪ ،‬والّ تي تمتلئ في معظم‬
‫وهمي‪،‬‬
‫ّ‬ ‫خيالت عن عالم‬
‫والجن وغير ذلك من األوهام والتّ ّ‬
‫ّ‬ ‫األحيان‪ ،‬بأحداث العفاريت‬
‫طف ل على اإليم ان بوج وده‪ ،‬وبال ّدور الّ ذي يلعب ه س ّكان ذل ك الع الم في حي اة‬
‫فينش أ ال ّ‬
‫البشر‪.‬‬
‫أحمد أبو زيد‬

‫لتحرك ات‬
‫طبيع ة بغ ير ت دقيق ي رى ّأنه ا تك وين جام د يخض ع ّ‬
‫الن اظر إلى ال ّ‬
‫إن ّ‬‫ّ‬ ‫‪‬‬
‫المكون ات‪ .‬وهن ا ال ب ّد من‬
‫ّ‬ ‫فعالي ة بين تلك‬
‫مكونات ه‪ ،‬حيث اإلنسان هو العنص ر األكثر ّ‬
‫ّ‬

‫‪20‬‬
‫أن عقل اإلنسان‪ ،‬فكر اإلنسان‪،‬‬
‫الس بب في ّ‬
‫السؤال‪ :‬لماذا اإلنسان؟ وسرعان ما يسعفنا ّ‬
‫ّ‬
‫البيئية‪.‬‬
‫لهو المحور الّذي تتمركز حوله األزمة ّ‬

‫ّأيه ا الك وكب المط ّل من علي اء س مائه‪ ،‬أأنت ع روس حسناءتش رف من ناف ذة‬ ‫‪‬‬
‫النج وم المبع ثرة حوالي ك قالئ د من ُجم ان؟ أم مل ك عظيم ج الس ف وق‬
‫قص رها‪ ،‬وه ذه ّ‬
‫ص من ماس يتألأل‪ ،‬وهذا األفق المحيط بك‬ ‫حور ِ‬
‫ووْل دان؟ أم فَ ٌّ‬ ‫النّي رات ٌ‬
‫عرشه‪ ،‬وهذه ّ‬
‫الدائرة بك إطار؟ أم عين ثَ ّرةٌ من‬
‫خاتم صيغ من األنوار؟ أم مرآةٌ صافية‪ ،‬وهذه الهالة ّ‬
‫ٌ‬
‫ور َم ْسجور‪ ،‬وهذه الكواكب َش َرر يتألّق؟‬
‫األشعة جداول تتدفّق؟ أو تُّن ٌ‬
‫ّ‬ ‫الماء‪ ،‬وهذه‬
‫المنفلوطي‬
‫ّ‬ ‫مصطفى لطفي‬

‫رصع به الخاتم من األحجار الكريمة وغيرها‪.‬‬


‫ص‪ :‬ما ُي ّ‬
‫‪ -‬فَ ّ‬ ‫ُجمان‪ :‬لؤلؤ‬ ‫‪-‬‬
‫وقودا ‪.‬‬
‫ً‬ ‫محمى ومملوء‬
‫مسجور‪ :‬تُّنور ّ‬
‫ور ْ‬
‫‪ -‬تُّن ٌ‬ ‫عين ثَّّرةٌ‪ :‬عين غزيرة الماء‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫‪-‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫ثم اكتب ثالث جم‪11 1‬ل‪ُ ،‬يوظّ‪11 1‬ف الكالم في ك ‪ّ 1 1‬ل منه‪11 1‬ا لوظيف‪11 1‬ة‬
‫الص ‪1 1‬ورة التّالي‪11 1‬ة‪ّ ،‬‬
‫تأم‪11 1‬ل ّ‬
‫ّ‬ ‫‪.3‬‬
‫مختلفة‪.‬‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪21‬‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫المرجعية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المحددة أدناه‪ ،‬واكتب فقرة بحسب الوظيفة‬
‫ّ‬ ‫اختر أحد العناوين‬ ‫‪.4‬‬

‫هويتنا‪.‬‬
‫لغتنا ّ‬ ‫الصالح والفساد‪.‬‬
‫ّ‬ ‫العولمة واألصالة‪.‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪22‬‬
‫اكتب فقرتين حول موضوع "المرأة العاملة"‪:‬‬ ‫‪.5‬‬

‫اتية‪.‬‬
‫االنفعالية ال ّذ ّ‬
‫ّ‬ ‫األولى بحسب الوظيفة‬

‫اإلقناعية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الثّانية بحسب الوظيفة‬

‫تقريبا‪.‬‬
‫ً‬ ‫مالحظة‪ :‬عدد كلمات الفقرة الواحدة ثالثون كلمة‬ ‫‪‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫شرات ك ّل نمط‪.‬‬
‫حدد أنماط الكالم في ما يلي‪ ،‬متوقّفًا عند مؤ ّ‬
‫ّ‬ ‫‪.6‬‬

‫الس عادة للبشر‪ ،‬وبالمقابل‪ ،‬في وسع الثّقافة ذات‬


‫ال يمكن أن تصنع التّكنولوجيا ّ‬ ‫‪‬‬
‫الحرّية والطّمأنينة واألمن‬
‫األرضي ّ‬
‫ّ‬ ‫الحضاري أن تزرع فوق كوكبنا‬
‫ّ‬ ‫اإلنساني‬
‫ّ‬ ‫المدلول‬
‫تصور وجود حضارات متنافرة في م ا بينه ا‪،‬‬
‫فاهية للجميع‪.‬ال يمكن ّ‬
‫الر ّ‬‫والسالم وتخلق ّ‬
‫ّ‬
‫أن الحضارات جميعها يكمل بعضها‬
‫تتصارع أو تتصادم‪ ،‬لتلغي إحداها األخرى‪ .‬ذلك ّ‬
‫الن اس إلى تفعي ل التّ اريخ‪ ،‬وتحريك ه في‬
‫بعض ا‪ ،‬وغاياته ا واح دة مش تركة هي دف ع ّ‬
‫ً‬

‫‪23‬‬
‫الحرّيات‪ ،‬وتطوير أنظمة العدل والمساواة‪،‬‬
‫النبيل من طريق العمل على إشاعة ّ‬
‫االتّجاه ّ‬
‫المتنوعة‬
‫ّ‬ ‫الن اس كي يتم ّكنوا من توظيف قدراتهم ومواهبهم‬
‫وتعميم ثمرات العلوم على ّ‬
‫لمصلحة أنفسهم‪ ،‬ومصلحة اآلخرين‪ ،‬للمعاصرين منهم ولألجيال القادمة‪.‬‬
‫أحمد هناوي‬

‫ؤد‪ ،‬كم ا‬
‫األمّي ة لم ي ّ‬
‫وس ع في التّعليم‪ ،‬وفي مح و ّ‬ ‫غريب ا حقًّا ه و ّ‬
‫أن التّ ّ‬ ‫ً‬ ‫م ا أج ده‬ ‫‪‬‬
‫أن محو‬
‫ويتوهم‪ ،‬إلى رفع مستوى الثّقافة‪ .‬كان بعضهم هذا واثقًا من ّ‬
‫ّ‬ ‫كان بعضهم يأمل‬
‫الزي ادة في‬
‫وأن ه ذه ّ‬
‫الن اس على الق راءة‪ّ ،‬‬
‫يؤدي‪ ،‬ال محال ة‪ ،‬إلى زي ادة إقب ال ّ‬
‫األمّي ة س ّ‬
‫ّ‬
‫عقلي ة‬
‫اإلقبال على القراءة ستدعوهم إلى االستزادة من الثّقافة وإ لى الطّموح إلى حياة ّ‬
‫أن ه ذا الحلم لم يتحقّ ق‪.‬‬
‫يحَي ْونه ا‪ .‬غ ير ّ‬
‫العقلي ة الّ تي ْ‬
‫ّ‬ ‫أرقى وأخص ب من الحي اة‬
‫العربي وحده‪ ،‬بل وفي أوروبا‬
‫ّ‬ ‫وخريجيها‪ ،‬ال في عالمنا‬
‫فالكثيرون من طلبة الجامعات ّ‬
‫ؤرخ البريط اني المعاص ر "إري ك‬
‫داب ة‪ .‬وه ا ه و الم ّ‬
‫والوالي ات المتّح دة أجه ل من ّ‬
‫العالمي ة الثّاني ة في‬
‫ّ‬ ‫هوبس وم" يح ّدثنا عن كي ف ّأن ه‪ ،‬وق د ورد على لس انه ذك ر الح رب‬
‫العالمية‬
‫ّ‬ ‫أميركي يسأله‪" :‬تقول الحرب‬
‫ّ‬ ‫أميركية‪ ،‬إذا بطالب‬
‫ّ‬ ‫إحدى محاضراته في جامعة‬
‫عالمي ة أولى؟" ولس ت بحاج ة إلى أن‬
‫ّ‬ ‫ثم ة ح رب‬
‫الثّاني ة؟ ه ل أفهم من كالم ك ّأن ه ك ان ّ‬
‫الش رق والغرب يقضون ج ّل ساعات يومهم أمام أجهزة‬
‫أشير إلى اآلالف المؤلّفة في ّ‬
‫الكومبيوتر ولم يسمعوا في حياتهم عن أمثال "داروين" أو "كارل ماركس"‪ .‬سألني يوم‬
‫الس الم‪ ،‬في الق رن‬
‫بي‪ ،‬علي ه ّ‬‫الن ّ‬
‫ريين‪" :‬ه ل ك ان ظه ور ّ‬
‫األطب اء المص ّ‬
‫ّ‬ ‫أمس أح د كب ار‬
‫السابع عشر؟" هو سؤال دفعني إلى كتابة هذا المقال‪.‬‬
‫السابع أم القرن ّ‬
‫ّ‬
‫اري الّ ذي نعيش‬
‫ناعي التّج ّ‬
‫الص ّ‬
‫أن المجتم ع ّ‬‫ظني إذ أح اول تفس ير ذل ك ّ‬
‫أغلب ّ‬
‫المتعم د عن ظاهرة فشل القدرة على القراءة والكتابة في‬
‫ّ‬ ‫اليوم في ظلّه‪ ،‬هو المسؤول‬
‫أن حلم بعض هم الّ ذي‬ ‫التّح ّول إلى ق درة على اس تيعاب الثّقاف ة‪ .‬ذل ك ّأنن ا‪ ،‬ل و افترض نا ّ‬
‫غالبي ة البش ر ش ديدة االهتم ام باالس تفادة من الثّم ار‬
‫ّ‬ ‫تح ّدثنا عن ه ق د تحقّ ق وأص بحت‬
‫اري على الف ور‪ ،‬وه و م ا ليس‬
‫ناعي والتّج ّ‬
‫الص ّ‬‫والفنّي ة‪ ،‬النه ار ذل ك المجتم ع ّ‬
‫الفكري ة ّ‬
‫ّ‬
‫‪24‬‬
‫ناعية‬
‫الص ّ‬‫الص ناعة والتّج ارة بطبيع ة الح ال أن يح دث‪ .‬ف اآلالت ّ‬
‫في مص لحة أرب اب ّ‬
‫الصناعة وثراء أربابها‪.‬‬
‫رئيسا الزدهار ّ‬
‫ً‬ ‫طا‬
‫الحديثة تجعل من غزارة اإلنتاج شر ً‬

‫سعيدا‬
‫ً‬ ‫وحي ة سيكون‬
‫والر ّ‬
‫العقلي ة ّ‬
‫ّ‬ ‫فاإلنسان الّ ذي تتر ّكز اهتماماته على احتياجاته‬
‫إن ه و خال بنفس ه في داره‪ ،‬يق رأ أو يف ّك ر أو يس تمع إلى الموس يقى أو يم ارس هواي ة‬
‫له‪.‬‬

‫عقلي ة أو ّفنّي ة‪ ،‬فع ادة م ا يص اب بمل ل قات ل إن‬


‫أم ا من ال تش غل ذهن ه اهتمام ات ّ‬
‫ّ‬
‫هو لزم داره‪ ،‬وال تفلح أفكاره في صرف هذا الملل عنه‪ ،‬فيلجأ عندئذ من أجل التّرفيه‬
‫وحي‪.‬‬
‫الر ّ‬
‫تعوضه عن فقره ّ‬
‫عن نفسه إلى شراء سلع يحسب ّانها ّ‬
‫وأن‬
‫الص الح‪ّ ،‬‬
‫أن المس تهلك ه و الم واطن ّ‬
‫الص ناعة والتّج ارة ّ‬
‫إ ًذا‪ ،‬ي رى أرب اب ّ‬
‫ادي ه و اإلنس ان األمث ل‪ ،‬فال مف ّر من أن يك ون ش عورهم اإلعالء من ش أن‬
‫الف رد الع ّ‬
‫الغباء والجهل‪.‬‬
‫حسين أحمد أمين‬

‫فالبرهاني‪.‬‬
‫ّ‬ ‫فسيري‪1،‬‬
‫ّ‬ ‫اإليعازي إلى ال ّنمط التّ‬
‫ّ‬ ‫ص التّالي من ال ّنمط‬
‫حول ال ّن ّ‬
‫ّ‬ ‫‪.7‬‬

‫عمن‬
‫عم ا أو ّ‬
‫أن ا هن ا‪ ،‬أم ام وحش ة ه ذه ال ّدنيا‪ ،‬أبحث ّ‬
‫عني وط أة وحش تها!‪ ...‬وإ ذا بص وت يخ ترق‬
‫يخفّ ف ّ‬
‫كياني‪ ،‬ويقول لي‪:‬‬

‫قوية‪ ،‬واهتدي‬
‫هي الحياة ما ُخلقت إاّل لألقوياء‪ ،‬فكوني ّ‬
‫بم ا حول ك من ض ياء وإ ن ك ان ض عيفًا‪ .‬اح ذري اله روب واالختب اء واالنص ياع لمخ اوف ق د‬
‫أي سعي واندفاع‪...‬‬
‫تقتل فيك ّ‬

‫بالصبر واالستعداد!‪...‬‬
‫ّ‬ ‫عليك أن تكوني أهاًل لهذه الحياة‪ ،‬فتسلّحي‬
‫د‪ .‬سلمى عبداهلل‬

‫‪25‬‬
‫ّرح والتّفسي ِر‪.‬‬
‫محور الش ِ‬
‫َ‬ ‫سةُ‬
‫ص ال ّرئي َ‬ ‫ا ْنتَبِه‪ :‬لِتَ ُكنْ َ‬
‫فكرةُ النّ ّ‬
‫‪..................................................................................‬‬ ‫فسيري‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط التّ‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫س ِة لتُ ْقنِ َع بها أو لتَدْح َ‬


‫ضها‪.‬‬ ‫ا ْنتَبِه‪ :‬ا ْنطَلِ ْ‬
‫ق من ف ْك َر ِة النَّ ّ‬
‫ص ال ّرئي َ‬
‫‪.................................................................................‬‬ ‫البرهاني‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫ردي‪.‬‬
‫فالس ّ‬
‫الحواري ّ‬
‫ّ‬ ‫الوصفي إلى ال ّنمط‬
‫ّ‬ ‫حول الفقرة التّالية من ال ّنمط‬
‫ّ‬ ‫‪.8‬‬

‫صة بك ّل نمط‪.‬‬
‫انتبه الستخدام المؤشّرات الخا ّ‬
‫ّأيها القمر المنير‪:‬‬
‫أنت وحي ٌد في س مائك‪ ،‬وأن ا وحي د في أرض ي‪ .‬كالن ا‬
‫إن بي ني وبين ك ش بهًا واتّص ااًل ‪َ ،‬‬
‫ّ‬
‫حزينا‪ ،‬ال ُيلوي عليه أحد‪ ،‬وكالنا يبرز لصاحبه في‬
‫ً‬ ‫منكسرا‬
‫ً‬ ‫هادئا‬
‫طا صامتًا ً‬
‫يقطع شو ً‬
‫ظلمة اللّيل فيسايره ويناجيه‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫مصطفى لطفي المنفلوطي‬

‫الحواري‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬
‫‪1...................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪...................................................................................‬‬ ‫ردي‬
‫الس ّ‬
‫ال ّنمط ّ‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫ص‪111‬ورة التّالي‪111‬ة وص‪111‬فها في ثالث فق‪111‬رات قص ‪11‬يرة‪:‬‬


‫تأم‪111‬ل ال ّ‬
‫ّ‬ ‫‪.9‬‬
‫ذاتي‪ ،‬الثّالث‪11 1‬ة‬
‫‪1‬وعي‪ ،‬الثّاني‪11 1‬ة وص‪11 1‬ف ّ‬
‫األولى وص‪11 1‬ف موض‪ّ 1 1‬‬
‫لي‪.‬‬
‫تأم ّ‬
‫وصف ّ‬
‫الموضوعي ‪‬‬
‫ّ‬ ‫الوصف‬
‫‪................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................‬‬ ‫اتي ‪‬‬


‫الوصف ال ّذ ّ‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪27‬‬
‫‪.....................................................................................‬‬ ‫لي ‪‬‬
‫أم ّ‬
‫الوصف التّ ّ‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫المح‪1‬دد‬
‫ّ‬ ‫ح‪1‬ول موض‪11‬وع "اإلع‪1‬دام عق‪1‬اب أو جريم‪11‬ة"‪ ،‬اكتب فق‪11‬رة قص‪1‬يرة بحس‪1‬ب ال ّنم‪1‬ط‬ ‫‪.10‬‬
‫لك ّل فريق‪:‬‬

‫صة بك ّل نمط‪.‬‬
‫انتبه الستخدام المؤشّرات الخا ّ‬

‫فسيري‪.‬‬
‫ّ‬ ‫األول ال ّنمط التّ‬
‫‪ ‬الفريق ّ‬
‫البرهاني‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ ‬الفريق الثّاني ال ّنمط‬
‫اإليعازي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ ‬الفريق الثّالث ال ّنمط‬

‫فسيري‪‬‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط التّ‬
‫‪........................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫البرهاني ‪‬‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬
‫‪.........................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪28‬‬
‫اإليعازي ‪‬‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬
‫‪..........................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫اكتب ثالث فق‪11 1‬ر قص‪1111‬يرة ح‪11 1‬ول موض‪11 1‬وع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪1‬ري"‪ ،‬ك ‪ّ 1‬ل واح‪11‬دة منه‪11‬ا وف‪11‬ق أح‪11‬د األنم‪11‬اط‬
‫"العن‪11‬ف األس‪ّ 1‬‬
‫ردي‪.‬‬
‫‪،‬الس ّ‬
‫‪،‬الوصفي ّ‬
‫ّ‬ ‫الية‪:‬الحواري‬
‫ّ‬ ‫التّ‬

‫الحواري ‪‬‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬
‫‪..........................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫ال ّنمط الوصفي ‪.......................................................................................... ‬‬


‫ّ‬
‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪29‬‬
‫ردي‪‬‬
‫الس ّ‬
‫ال ّنمط ّ‬
‫‪............................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫‪.....................................................................................................................‬‬

‫االجتماعي‪11‬ة"‪،‬‬
‫ّ‬ ‫انطالقً‪11‬ا من الفك‪11‬رة التّالي‪11‬ة‪" :‬ت‪11‬أثير وس‪11‬ائل االتّص‪11‬ال الحديث‪11‬ة في الحي‪11‬اة‬ ‫‪.12‬‬
‫المحددة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫مختصرا لألنماط‬
‫ً‬ ‫تصميما‬
‫ً‬ ‫ضع‬

‫اإليعازي‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬ ‫البرهاني‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬ ‫فسيري‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط التّ‬
‫المقدمة‬
‫ّ‬
‫الصلب‬
‫ّ‬

‫‪30‬‬
‫الخاتمة‬

‫‪1‬ميما‬
‫ش‪11 1‬اهد فيلم "المخ‪1ّ 1 1‬درات" واض‪1ً 1 1‬عا تص‪ً 1 1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪13‬‬
‫‪1‬في‪،‬‬
‫لموضوع تستوحيه‪ 1‬منه‪ 1‬وفق األنماط التّالية‪ :‬الوص‪ّ 1‬‬
‫ردي‪.‬‬
‫الس ّ‬
‫اإليعازي‪ّ ،‬‬
‫ّ‬

‫ردي‬
‫الس ّ‬
‫ال ّنمط ّ‬ ‫اإليعازي‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬ ‫الوصفي‬
‫ّ‬ ‫ال ّنمط‬
‫المقدمة‬
‫ّ‬

‫‪31‬‬
‫الخاتمة‬ ‫الصلب‬
‫ّ‬

‫‪32‬‬

You might also like