Professional Documents
Culture Documents
البعد الوعرفي للوجود اإلنساني :هن فهن هقوهات الوجود اإلنساني الى فهن العالن
إشكال التمييز و التأسيس إشكال العلمية في العلوم اإلنسانية أساس المعرفة العلمية بين (ف.م/ف.ك)
الرأي=الحقيقة # أساس الحقيقة و المعيار المنهجي ذاتي #موضوعي مدى تحققي العلمية في العلوم اإلن العقل #التجربة طبيعة وأساس و معايير العلمية
خ.ع /خ.ف اإلمكانية #االستحالة مادية #ذهنية
الرأي يخالف الحقيقة التكذيب #التحقق
قيمة الحقيقة معايير الحقيقة الحقيقة و االري نموذجية ع.التجريبة الفهم و التفسير موضعة الظاهرة اإلن المعيار المنهجي العقالنية العلمية الجربة و التجريب
قيمة ذاتية /موضوعية المعايير التي تقوم عليها عالقة الحقيقة بالرأي إمكانية التأسيس العلمي للعلوم اإلن طبيعة المنهج إمكانية الموضعة المعيار المنهجي أساس المعرفة العلمية طبيعة التجربة العلمية
الحقي
الرأي يأسس
موضوعي موضوعي اإلمكان التفسير اإلمكان التكذيب العقل مادية
للحقيقة
وليام جيمس :تكمن لٌمة جون لوكٌ :رى جون ليبنيتز :إن الرأي بما هو التصور الوضعي
دوركايم( :علم االجتماع) كارل بوبر :تكذٌب ألن إنشتاين :العمل هو المبدأ
الحمٌمة فب طابعها لون أن معٌار الحمٌمة احتمال لائم التخمٌن وارني-طولرا :إمكانٌة إمكانٌة تفسٌر الظاهرة
-دوركايم ٌ :مكننا التحك ٌهدد حركة العلم الخالق للعلم نظرا لتطورات
النفعً فال تكون الفكرة ٌمكن فً مطابمة هذه نموذجٌة ع.ط فً ع.اإلن االنسانٌة تفسٌرا علمٌا وذلن
ٌمكن أن ٌكون أساس موضعة الظاهرة وتطوره لذا فإن التكذٌب الحاصلة فً الفٌزٌاء
حمٌمٌة إال إدا ترتب عنها األخٌرة لفكرة الوالع عم استفاء بعض الشروط لكون خصائصها شبٌهة
المعرفة و الحمٌمة ألن اإلنسانٌة من خالل ٌزود العلم بإمكانات و المعاصرة حٌث أصبحت كلودبرنار :المعرفة
نتائج عملٌة فالحمٌمة أدن التجرٌبً الحسً ال اإلضافٌة غلى رأسها بخصائص الظاهرة العلمٌة
النظرٌات العلمٌة فً دراستها كأشٌاء ٌون افتراضات للتمدم التجربة مجرد تأكٌد العلمٌة محكومة
تتحدد لٌمتها بالمنفعة مطابمتها للفكرة و احترام تداخل الذات مع واطسون( :علم النفس)
موضوعها شبٌها تويلي :تعدد االختبارات للفروض العملٌة الذهنٌة
نيتشه :الحمٌمة لٌست الوعً بداٌتها لم تكن سوى أراء الموضوع ألن الذاتٌة إمكانٌة التفسٌر مادامت النفس بإتباع خطوات
مجموع السلوكٌات الخارجٌة بموضوعات العلوم و االفتراضات من أجل
غاٌة فً ذاتها و إنما ولٌام جٌمسٌ :تأسس تم تطوٌرها وعلٌه فأن أصبحت عنصر أساس المنهج التجرٌبً
المابلة للمالحظة و التفسٌر الطبٌعٌة إخراج النظرٌة العلمٌة
مجرد وسٌلة لتعبٌر عن معٌار الحمٌمة على الرأي ٌعنً هدم كل فً العلوم الطبٌعٌة
الموضوعً من خالل اعتماد من عزلتها فهده األخٌرة التجربة "الفرضٌة,التجربة,
إرادة الموي و الحٌاة المنفعة فالحمٌمً هو -كونطٌ :مكننا موضعة
معرفة تارٌخٌة ثنائٌة المثٌر و االستجابة هً التً تمدم فروض المانون,إستنتاج"
المفٌد الظاهرة اإلنسانٌة من
خالل تجاوز التفسٌر إضافٌة أي ال ٌمكن
ذاتي الفهم تأسٌس المعرفة على
االستحالة الالهوتً و المٌتافٌزٌمً رايشنباخ :التجربة أساس
ذاتي الرأي يخالف لظواهر و االعتماد على اختبار أحادي
المعرفة العلمٌة ألن العمل
كانطٌ :رفض كان طأن للحقيقة ميرلوبونتي :استحالة تبنً دلتاي :الفهم هو االساس التفسٌر الوصفً لمائمة ٌتعالى عن الوالع
ترتبط الحمٌمة و لٌمتها نموذجٌة العلوم التجرٌبٌة نظر المنهجً فً العلوم اإلنسانٌة على الحث العاللة السببٌة التحقق
ديكارتٌ :رى دٌكارت أن
بمحددات خارجٌة تجعل معٌار الحمٌمة معٌار أفالطون :ال ٌمكن
إلهمال هذه االخٌر أهمٌة الذات و هو ما ٌظهر جلٌا من لوله المائمة بٌن الظواهر ذهنٌة
و عالمها المعٌش و علٌه فإن
لول الحمٌمة لوال نسبٌا ذاتً ٌتأسس على الفكر (إننا نفسر الطبٌعة فً حٌن
للحمٌمة أن تتأسس على نفً الذات فً العلوم اإلن ٌجعل
نفهم ظواهر الروح
(نمد ن .بنٌامٌن) لذا المتمثل فً البداهة و من الدراسة العلمٌة لإلنسان
فالحمٌمة لٌمة فً ذاتها الرأي ألنه ذو طبٌعة "اإلنسان") االستحالة الوضعية المنطقية :التحمك
الحدس العملً المكفول دراسة سطحٌة
التوفيق
ولولها واجب أخاللً بالمنهج الدٌكارتً حسٌة عكس الحمٌمة جون الدرييان :تحصٌل العلمٌة التجرٌبً انطاللا من التمٌٌز
فً ع.إ ال ٌتأسس على تملٌد رونٌه طوم :التجربة
ألن فً عدمها ٌنهار هذا اسبينوزا :الحمٌمة ذات طبٌعة مجردة ثابتة التفسير و الفهم بٌن لضاٌا العلم (لضاٌا ذات
معٌار ذاتها فهً أساس
ع.ط وال على اعتماد التأوٌل و بياجي :صعوبة موضعة العلمٌة محدودة وال ٌمكن
األخٌر وٌصٌر الكذب باشالرٌ :رفض الرأي الفهم فاألول ٌولعنا فً تشٌئ معنى) و لضاٌا مٌتافٌزٌمٌة بشالر :تكامل العمل و
التمٌٌز بٌن ما هو حمٌمً موضعة الظاهرة تجاوز محدودٌتها إال
مشروعا كمصدر للحمٌمة من اإلن أما الثانً ٌولعنا فً الذاتٌة كلود لفيستراوس :العلوم (فارغة من المعنى) فكل
و غٌر حمٌمً و بذلن وعلٌه فإن تحمٌك العلمٌة اإلنسانٌة نظرا لتداخل التجربة ألنه ال توجد باالنفتاح على الخٌال و
اإلنسانٌة محكومة بالتأرجح مالم ٌتم التحمك منه ال ٌدخل
ٌكون معٌار الحمٌمة منطك ابستمولوجً أمام ٌستوجب الذات و الموضوع و عمالنٌة فارغة كما ال االفتراض
تلخيص :جمٌع لسام .2بان
معٌارا ذاتٌا لائم على الدلة"الصرامة"الموضوعٌة بٌن الفهم و التفسٌر دون ضمن إطار المعرفة
اشراف :األستاذ مراد الكدٌوى المعرفة و الحمٌمة صعوبة حٌادٌة ذات توجد اختبارٌة عمٌاء
الحدس تمبل أحدهما بشل نهائً الباحث
كتابة كل من :الحسن أساوي العلمٌة
و أٌوب زٌاتً 4/4