You are on page 1of 6

‫باب الناسك والضيف‬

‫األول‪:‬‬
‫‪ -‬السؤال ّ‬

‫القصصي السرد أم الحوار؟‬


‫ّ‬ ‫أ‪ -‬ما األغلب في السرد‬

‫‪ -‬السرد‪.‬‬

‫تفسر وفرة الحوار في "كليلة ودمنة"؟‬


‫ب‪ -‬بم ّ‬

‫القصة وبروز نزعة النصح واإلرشاد‪.‬‬


‫ّ‬ ‫التعليمية على‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬سيطرة الغاية‬

‫‪ -2‬ما يضفيه الحوار من إثارة وتشويق يجذب المتلقّي‪.‬‬

‫الحيوية وكسر الجمود والرتابة‪.‬‬


‫ّ‬ ‫بث‬
‫‪ّ -3‬‬

‫للشخصيات‪.‬‬
‫ّ‬ ‫النفسية‬
‫ّ‬ ‫‪ -4‬كشف الجوانب‬

‫النص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وضح إجابتك بشواهد من‬
‫ج‪ -‬ما الذي تالحظه على أسلوب الكاتب في "باب الناسك والضيف"؟ ّ‬

‫منطقية كتعليله عدم‬


‫ّ‬ ‫‪ -1‬التدليل على الفكرة وتأكيدها‪ .‬الشاهد‪ :‬ذهاب الناسك لتأييد أفكاره إلى حجج‬
‫بعدة أسباب‪ ،‬إضافة إلى الحكاية المثلية التي ضربها (الغراب والحجلة)‪.‬‬
‫صالح التمر في أرض الضيف ّ‬
‫القصة وتراكيبها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬سهولة األلفاظ والتراكيب‪ .‬الشاهد‪ :‬معظم ألفاظ‬
‫عام‪ ،‬يخلو من الصور؛ لهيمنة النصح واإلرشاد عليه‪.‬‬‫النص‪ ،‬بشكل ّ‬‫ّ‬ ‫البيانية‪ .‬الشاهد‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -3‬قلّة الصور‬
‫‪ -4‬الميل إلى ترديد الفكرة بغية تثبيتها في الذهن ‪ .‬الشاهد‪ّ " :‬إنه ال يعد حكيما من طلب ما ال يجد‪ ،‬واّنك‬
‫سعيد الج ّد إذا قنعت بالذي تجد‪ ،‬وزهدت فيما تجد"‪ّ " ،‬إنه يعد جاهال من تكّل ف من األمور ما ال يشاكله‪،‬‬
‫وليس من عمله‪ ،‬ولم يؤدبه عليه آباؤه وأجداده من قبل"‪.‬‬
‫بالقصة إلضفاء التشويق‪ # .‬التنويع بين الخبر‬
‫ّ‬ ‫‪ -5‬يتّسم األسلوب بالتشويق واإلثارة‪ .‬الشاهد‪ # :‬اإلتيان‬
‫الطلبية)‪" :‬ما أحلى هذا التمر وأطيبه!"‪" ،‬ليته كان فيها"‪،‬‬
‫ّ‬ ‫الطلبية وغير‬
‫اإلنشائية ( ّ‬
‫ّ‬ ‫واإلنشاء‪ :‬من األساليب‬
‫لعل ذلك ال يوافق أرضكم"‪" ،‬ما أخلقك أن تقع‪ " "..‬فما حاجتها مع كثرة ثمارها إلى التمر؟!"‪" ،‬وكيف كان‬‫" ّ‬
‫النص خبرّية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وبقية أساليب‬
‫ذلك؟"‪ّ " ،‬أيها الملك"‪ّ .‬‬

‫يوضح معناها‪ ،‬فهل تجد ذلك في باب "الناسك‬


‫دائما تبدأ بمغزى ّ‬
‫القصة في كليلة ودمنة ً‬
‫ّ‬ ‫السؤال الثاني‪:‬‬
‫الضيف؟ ّأيد إجابتك بأمثلة‪.‬‬
‫و ّ‬
‫‪1‬‬
‫القصة‬
‫ّ‬ ‫تكرر مضمون هذا المثل في‬ ‫‪ -‬نعم‪ .‬الدليل‪" :‬مثل من يدع عمله‪ ،‬ويطلب سواه؛ فال يدركه"‪ .‬وقد ّ‬
‫عية‪ ،‬والشواهد على ذلك‪ّ " :‬إنه ال يعد حكيما من طلب ما ال يجد‪ ،‬واّنك سعيد الج ّد إذا قنعت بالذي‬
‫الفر ّ‬
‫تجد‪ ،‬وزهدت فيما تجد"‪ّ " ،‬إنه يعد جاهال من تكّلف من األمور ما ال يشاكله‪ ،‬وليس من عمله‪ ،‬ولم يؤدبه‬
‫عليه آباؤه وأجداده من قبل"‪.‬‬

‫‪ -‬السؤال الثالث‪ :‬أين تجد التداخل والتشابك بين القصص في باب "الناسك والضيف"؟ ولِ َم وقع؟ وما‬
‫النص؟‬
‫ّ‬ ‫الذي يضيفه هذا إلى‬
‫القصة اإلطارّية بين الملك‬
‫ّ‬ ‫قصة على النحو اآلتي‪* :‬‬
‫يتجّلى التداخل بين القصص في وجود أكثر من ّ‬
‫عية‬
‫القصة الفر ّ‬
‫ّ‬ ‫عية األولى‪ :‬بين الناسك والضيف‪* .‬‬‫القصة الفر ّ‬
‫ّ‬ ‫دبشليم والفيلسوف بيدبا (الاروي)‪* .‬‬
‫يسمى الحكاية المثلية)‪ .‬وسبب وقوع هذه‬
‫اني أو ما ّ‬
‫الثانية‪ :‬بين الغراب والحجلة (وهي من القصص الحيو ّ‬
‫عية األولى لم‬
‫القصة الفر ّ‬
‫ّ‬ ‫فكأن‬
‫عية الثانية هو تأكيد المعنى وتفسيره وشرحه والتدليل عليه؛ ّ‬ ‫القصة الفر ّ‬
‫ّ‬
‫اإلقناعية وقد تح ّققت‪.‬‬
‫ّ‬ ‫بالقصة الثانية لتقوم بالوظيفة‬
‫ّ‬ ‫اإلقناعية؛ فجيء‬
‫ّ‬ ‫تح ّقق الغاية‬

‫ملم ًحا‬
‫القصة؟ وهل أوردها ِّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬السؤال الرابع‪ :‬ما القيمة العليا التي أراد الكاتب اإلشارة إليها من خالل‬
‫أو بشكل مباشر؟‬
‫‪ -‬تتمثّل القيمة في القناعة؛ بأن يقنع اإلنسان بما عنده‪ ،‬و ّأال يطمع فيما عند غيره وهو يعلم ّأنه غير قادر‬
‫التعليمية‪ ،‬والقصد‬
‫ّ‬ ‫النص بشكل مباشر وواضح لتحقيق الغاية‬ ‫ّ‬ ‫على تحصيله‪ .‬وقد بثت هذه القيمة في‬
‫مباشر بعيدا عن التعقيد والغموض‪.‬‬
‫ا‬ ‫اإلرشادي الذي غالبا ما يكون‬
‫ّ‬

‫حكيما من طلب ما ال يجد"‪ .‬ما معنى العبارة السابقة؟‬


‫ً‬ ‫‪ -‬السؤال الخامس‪" :‬إ ّنه ال ي َعد‬
‫أي من يطلب ما ال يمكن امتالكه‪ ،‬أو ما ال يستطيعه وال يقدر عليه يخلو من الحكمة والعقل والقدرة على‬
‫تدبير األمور‪.‬‬

‫القصة التي بين يديك من حيث‪:‬‬‫ّ‬ ‫أهم سمات‬


‫‪ -‬السؤال السابع‪ :‬ما ّ‬
‫القصة اإلطارّية التي تضفي على العمل‬
‫ّ‬ ‫متعددة‪ ،‬فهناك‬
‫القصصي‪ :‬تقوم على مستويات حكي ّ‬
‫ّ‬ ‫* البناء‬
‫يميز هذه‬
‫أهم ما ّ‬
‫طابع الوحدة؛ حيث وحدة الراوي (الفيلسوف بيدبا)‪ ،‬ووحدة السامع (الملك دبشليم)‪ .‬و ّ‬
‫القصة تذكر‬
‫ّ‬ ‫إن نهاية‬
‫ي للقصص‪ ،‬إذ ّ‬ ‫فيتجسد في البناء الدائر ّ‬
‫ّ‬ ‫األول‬
‫أما األمر ّ‬
‫الحكاية اإلطارّية أمران‪ّ :‬‬
‫أما األمر الثاني فيتجّلى في‬
‫ببدايتها‪ ،‬وهو ما يتّضح في المثل الذي ابتدأت به القصص‪ ،‬وانتهت إليه‪ّ .‬‬
‫مضمنة تتوالد لتح ّقق القيمة المستهدفة‪ ،‬وقد‬
‫ّ‬ ‫القصة اإلطارّية تستدعي قصصا فرعّية‬
‫ّ‬ ‫إن‬
‫التضمين إذ ّ‬
‫قصة الغراب والحجلة‪.‬‬
‫ثم ّ‬‫التوليدية قصة الناسك والضيف‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫أفرزت هذه البنية‬
‫‪2‬‬
‫* األحداث‪ :‬تتّسم األحداث بالرتابة‪ ،‬كما ّأنها قليلة ومحدودة‪ ،‬وغير نامية‪ ،‬وال يوجد فيها صراع يفضي‬
‫حال‪.‬‬
‫إلى عقدة تتطّلب ّ‬
‫متعبدة زاهدة‪ ،‬وتتّصف بالهدوء والتع ّقل‪ ،‬والحكمة في تدبير‬
‫شخصية ّ‬
‫ّ‬ ‫شخصية الناسك‪:‬‬
‫ّ‬ ‫الشخصيات‪:‬‬
‫ّ‬ ‫*‬
‫وحب النصح واإلرشاد‪ ،‬والكرم وحسن الضيافة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫األمور‪ ،‬وسعة العلم والمعرفة‪،‬‬
‫شخصية الضيف‪ :‬تتّسم هذه الشخصّية بالطمع‪ ،‬وعدم القناعة بما تملك‪ ،‬والتكلّف في طلب الشيء‪،‬‬
‫ّ‬
‫التعجل في الحكم على األمور‪ ،‬وغياب الفطنة والحكمة‪.‬‬
‫و ّ‬

‫مستمر بين فكر الشعوب ونتاجهم‪ .‬وكتاب كليلة ودمنة‬


‫ّ‬ ‫اإلنسانية تواصل‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬السؤال السابع‪ :‬الحضارة‬
‫مثال على ذلك‪ .‬علّق على هذا القول‪.‬‬

‫يمثّل كتاب كليلة ودمنة عنوانا للتواصل بين الشع وب‪ ،‬وتبادل المعرفة‪ ،‬واالنفتاح على اآلخر‪ ،‬فالكتاب‬
‫ثم ترجم إلى‬
‫الفارسية‪ ،‬وترجمه ابن المق ّفع إلى العر ّبية‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫وتمت ترجمته إلى اللغة‬
‫يتية‪ّ ،‬‬
‫ألف باللغة السنسكر ّ‬
‫األوروبية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫اللّغات‬

‫‪ -‬السؤال الثامن‪ :‬ابحث عن معاني الكلمات اآلتية‪:‬‬

‫* يشاكله‪ :‬يماثله‪ ،‬يشابهه‪ ،‬يوافقه‪ * .‬الج ّد‪ :‬الحظّ والنصيب‪ * .‬أخلقك‪ :‬أجدرك‪ ،‬أي أنت أهل للوقوع في‬
‫درب‪.‬‬
‫طوع‪ّ ،‬‬
‫مثل ما وقع فيه الغراب‪ * .‬راض‪ّ :‬‬

‫المتعبد المتزّهد‪ * .‬يطرفه‪ :‬يكرمه‪ * .‬وخامته‪:‬‬


‫ّ‬ ‫* كلمات أخر‪ * :‬يدركه‪ :‬يبلغه‪ ،‬ويصل إليه‪ * .‬ناسك‪:‬‬
‫شق على‬
‫انية‪ :‬لغة اليهود‪ * .‬تكّلف‪ّ :‬‬
‫ثقله ورداءته‪ * .‬زهد‪ :‬زهد في الشيء أعرض عنه وتركه‪ * .‬العبر ّ‬
‫وتمهل‪.‬‬
‫ّ‬ ‫انية‪ * .‬يدرج‪ :‬يمشي ببطء‬
‫نفسه‪ ،‬وألزمها ما ال تطيق‪ * .‬عالج‪ :‬غالب نفسه محاوال تكلّم العبر ّ‬
‫* الحجلة‪ :‬نوع من الطيور يشبه الحمام‪ * .‬أيس‪ :‬يأس وانقطع رجاؤه‪ * .‬تخلّع‪ :‬اضطرب‪ ،‬ومشى مشية‬
‫يوجهه إلى محاسن األخالق‪.‬‬
‫يؤدبه‪ :‬يعّلمه و ّ‬
‫ال تماسك فيها‪ّ * .‬‬

‫مادة "ك ّلف" في الجمل اآلتية‪:‬‬


‫تبين داللة ّ‬
‫‪ -‬السؤال التاسع‪ّ :‬‬

‫أ‪" -‬فاستحسن الضيف كالمه فتكلّف أن يتعلّمه"‪:‬أجبر نفسه ما ال تطيق‪ ،‬وفرض عليها ما ال تقدر عليه‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫يشق ويعسر عليها‪.‬‬
‫يحملها بما ّ‬ ‫ب‪ -‬قال تعالى‪" :‬ال يكلِّف اهلل ً‬
‫نفسا إال وسعها"‪ :‬ال ّ‬

‫كبير من المال‪ :‬غرمه تكاليف باهظة‪.‬‬


‫ج‪ -‬كلّفه الحفل مبل ًغا ًا‬

‫د‪ -‬رفعت الصداقة الكلفة بيننا‪ :‬أي الحواجر بيننا‪ ،‬وما يتّخذ من أنواع المجامالت‪.‬‬

‫ه‪ -‬ك ّلفه باألمر‪ :‬أسنده وو ّكله إليه‪.‬‬

‫قص"‪.‬‬
‫الداللية لكلمة " ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬السؤال العاشر‪ :‬احصر االحتماالت‬

‫القصة‪ :‬حكاها‪ ،‬ورواها‪.‬‬


‫ّ‬ ‫قص‬
‫أ‪ّ -‬‬

‫قص القماش‪ :‬قطعه‪.‬‬


‫ب‪ّ -‬‬

‫تتبعه وراقبه‪.‬‬
‫قص األثر‪ّ :‬‬
‫ج‪ّ -‬‬

‫اللغوية‪:‬‬
‫ّ‬ ‫رد الكلمات اآلتية إلى أصولها‬
‫‪ -‬السؤال الحادي عشر‪ّ :‬‬

‫* يليق‪ :‬ليق‪.‬‬ ‫* راض‪ :‬روض‪.‬‬ ‫* تجد‪ :‬وجد‪.‬‬

‫‪ -‬السؤال الثاني عشر‪:‬‬

‫أ‪ -‬ما أحلى هذا التمر وأطيبه‪ .‬ب ّين نوع األسلوب السابق‪ ،‬وأعربه‪.‬‬

‫تعجب‪.‬‬
‫‪ -‬نوعه‪ :‬أسلوب ّ‬

‫مبني‬
‫ّ‬ ‫محل رفع مبتدأ‪* .‬أحلى‪ :‬فعل ماض‬ ‫مبني على السكون (بمعنى شيء) في ّ‬‫ّ‬ ‫‪ -‬إعرابه‪* :‬ما‪ :‬اسم‬
‫الفعلية من الفعل والفاعل في‬
‫ّ‬ ‫على الفتح المقدر‪ .‬والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره (هو)‪ ،‬والجملة‬
‫محل نصب مفعول به‪ .‬التمر‪ :‬بدل منصوب‬
‫مبني على السكون في ّ‬
‫ّ‬ ‫محل رفع خبر‪ * .‬هذا‪ :‬اسم اشارة‬
‫ّ‬

‫‪4‬‬
‫مبني على الفتح الظاهر‪ .‬والفاعل ضمير‬
‫ّ‬ ‫بالفتحة‪ * .‬وأطيبه‪ :‬الواو‪ :‬حرف عطف‪ .‬أطيب‪ :‬فعل ماض‬
‫محل نصب مفعول به‪.‬‬ ‫الضم في ّ‬
‫ّ‬ ‫مستتر وجوبا تقديره (هو)‪ .‬والهاء‪ :‬ضمير متّصل مبني على‬

‫* نظائر لألسلوب‪ :‬أجمل بهذا التمر‪ ،‬وأطيب به!‪.‬‬

‫وعين أسماءها وأخبارها‪.‬‬


‫ب‪ -‬أخرج النواسخ من الفقرة‪ّ ،‬‬

‫إن‪ :‬الهاء (ضمير متّصل)‪ ،‬وخبرها‪ :‬كان بأرض الكرخ ناسك‬


‫* ( ّإنه كان بأرض الكرخ ناسك)‪ - :‬اسم ّ‬
‫تتكون من كان واسمها وخبرها)‪ - /‬اسم كان‪ :‬ناسك‪ ،‬وخبرها‪ :‬بأرض الكرخ (شبه جملة)‪.‬‬
‫اسمية ّ‬
‫(جملة ّ‬

‫* (فليس هو في بالدي التي أسكنها)‪ - :‬اسم ليس‪ :‬هو‪ ،‬وخبرها‪ :‬في بالدي (شبه جملة)‪.‬‬

‫تتكون من كان‬
‫اسمية ّ‬
‫* (ليته كان فيها)‪ - :‬اسم ليت‪ :‬الهاء (ضمير متّصل)‪ ،‬وخبرها‪ :‬كان فيها (جملة ّ‬
‫واسمها "ضمير مستتر" وخبرها)‪ - /‬اسم كان‪ :‬ضمير مستتر‪ ،‬وخبرها‪ :‬فيها (شبه جملة)‪.‬‬

‫إن‪ :‬ياء المتكلم (ضمير متّصل)‪ ،‬وخبرها‪ :‬لست عارفا‬


‫فإني لست عارفا بثمار أرضكم)‪ - :‬اسم ّ‬
‫* ( ّ‬
‫تتكون من ليس واسمها وخبرها)‪ - /‬اسم ليس‪ :‬التاء (ضمير متّصل)‪ ،‬وخبرها‪ :‬عارفا‪.‬‬
‫اسمية ّ‬
‫(جملة ّ‬

‫ج‪ -‬أعرب الكلمات التي تحتها خطّ‪.‬‬

‫بالضمة‪ * .‬جميعا‪ :‬حال منصوب بالفتحة‪.‬‬


‫ّ‬ ‫ضمة‪ * .‬ضيف‪ :‬فاعل مرفوع‬
‫* ناسك‪ :‬اسم كان مرفوع بال ّ‬
‫جر صفة‪.‬‬
‫* عارفا‪ :‬خبر ليس منصوب بالفتحة‪ * .‬هذه‪ :‬اسم إشارة مبني على الكسر في محل ّ‬

‫مشيا"‪.‬‬
‫‪ -‬السؤال الثالث عشر‪" :‬صار أقبح الطير ً‬

‫مشيا"‪.‬‬
‫أ‪ -‬ما وجه نصب " ً‬

‫‪ -‬تمييز منصوب بالفتحة الظاهرة‪.‬‬

‫إن"‪ ،‬وأعد كتابة الجملة مضبوطة بالشكل‪.‬‬


‫ب‪ -‬استبدل بـ "صار" " ّ‬

‫‪ّ -‬إنه أقبح الطير مشيا‪.‬‬

‫‪5‬‬
‫وغير ما يلزم‪.‬‬
‫‪ -‬السؤال الرابع عشر‪ :‬اجعل الخطاب في العبارة اآلتية لجمع المذ ّكر‪ّ ،‬‬

‫"فاضرب لي مثل الذي يدع صنعه الذي يليق به ويشاكله‪ ،‬ويطلب غيره فال يدركه‪ ،‬فيبقى حيران مترددا"‪.‬‬

‫* فاضرب لي مثل الذين يدعون صنعهم الذي يليق بهم ويشاكلهم‪ ،‬ويطلبون غيره فال يدركونه‪ ،‬فيبقون‬
‫حيارى مترددين‪.‬‬

‫النص‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬السؤال الخامس عشر‪ّ :‬أيد إجابتك على ما يأتي بأمثلة من‬

‫منطقية التحليل‪ :‬تتّضح عندما حاول الناسك أن يقنع ضيفه بنصائحه عن طريق ذكر األسباب‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أ‪-‬‬

‫بأي لفظ‪.‬‬
‫النص سهلة‪ ،‬ويمكن التمثيل ّ‬
‫ّ‬ ‫ب‪ -‬سهولة األلفاظ وتراكيبها‪ :‬جميع ألفاظ‬

‫التعليمية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫النص يخلو من الصور لطغيان الغاية‬
‫ّ‬ ‫البيانية‪ :‬يكاد‬
‫ّ‬ ‫ج‪ -‬قلّة الصور‬

‫د‪ -‬ترداد عبارات بغية تثبيتها‪ّ " :‬إنه ال يعد حكيما من طلب ما ال يجد‪ ،‬واّنك سعيد الج ّد إذا قنعت بالذي‬
‫تجد‪ ،‬وزهدت فيما تجد"‪ّ " ،‬إنه يعد جاهال من تكّلف من األمور ما ال يشاكله‪ ،‬وليس من عمله‪ ،‬ولم يؤدبه‬
‫عليه آباؤه وأجداده من قبل"‪.‬‬

‫ه‪ -‬االستشهاد والتدليل على الفكرة‪ :‬حينما طلب الملك من الفيلسوف أن يروي له قصة عن المثل‪.‬‬

‫و‪ -‬التشويق واإلثارة‪ :‬التنويع في األساليب بين الخبر واإلنشاء‪ .‬وجود الحكاية المثلية (الغراب والحجلة)‪.‬‬

‫النص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫كل‬
‫ز‪ -‬تسلسل األفكار ووضوحها‪ :‬يظهر في ّ‬

‫النص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫شفافية وجزالة‪ :‬أغلب جمل‬
‫ّ‬ ‫ح‪ -‬جمل مرسلة إرسا ًال فيه‬

‫النص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ط‪ -‬االسترسال في التعبير‪ :‬معظم تراكيب‬

‫النص‪" - :‬قنعت بالذي تجد‪ ،‬وزهدت فيما ال تجد" = طباق سلب‪.‬‬


‫ّ‬ ‫بديعية وردت في‬
‫ّ‬ ‫* محسنات‬

‫إيجابي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪" -‬اللئيم‪ ،‬الكريم"‪" /‬الجاهل‪ ،‬العالم"‪" /‬الخامل‪ ،‬النسيب"‪" /‬الدنيء‪ ،‬الشريف" = طباق‬

‫‪6‬‬

You might also like