Professional Documents
Culture Documents
القياس
النفسي
ن
ياسمي يوسف ؤعدإد\
تلخيص مادة إلقياس إلنفس
(إلفصل إألول)
إلفروق ن
بي إلمهن
إلفروق ن
بي إلجماعات
إلغرض(إلهدف) من إلقياس
-1إلمسح ( )surveyحرص إؤلمكانيات إلموجودة لدى إلفرد (كالذكاء وإلتحصيل ،ؤلخ.)...
-2إلتنبؤ ،وذلك عن طريق معرفة إلمستوى إلحاىل للفرد وتوقع إلمستوى إلذي يمكن أن يصل ؤليه نف إلمستقبل.
ن
ويعت معرفة قدرإت إلفرد ونقاط إلقوة وإلضعف لديه. -3إلتشخيص،
-4إلعالج ،ويتم بعد تشخيص إلفرد معرفة ؤمكانياته ونقاط إلضعف وإلقصور لديه نقوم بدرإسة عميقة لمعرفة
إسبابها وديناميتاها وهنا تظهر لنا صورة وإضحة عن إلتكوين إلنفس للفرد.
رإبعا :إلعالقة ن
بي إلقياس و إلتقييم
يرتبط إلتقييم نف إلمجال ى
إليبوي و إلنفس إرتباطا وثيقا بنوإتج عمليات إلقياس حيث يتحدد إلحكم عىل مستوى
تعي عن مقدإر ما إستطاعوإ تحقيقه من أهدإف. قدرإت إلتالميذ نف ضوء ما يحصلون عليه من درجات و ى
إلت ى
فالقياس هو وصف كىم لمقدإر إلسمة ى
إلت يمتلكها إلفرد وإل يمكن من خالله ؤصدإر أحكام حول تلك إلسمة.
إما إلتقييم هو عملية ؤصدإر حكم حول قيمة إألشياء أو إلموضوعات إو إألفرإد.
يهدف إلمقياس ؤىل إلكشف عن إلتالميذ ذوى إضطرإبات أو صعوبات إلتعلم إلذين يتوإتر لديهم ظهور بعض أو كل
إلخصائص إلسلوكية إلمتعلقه باضطرإبات أو صعوبات إلتعلم ،و يتكون إلمقياس من ٤مقاييس فرعية :
ن
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إإلنتباه :قائم عىل تشخيص إلضعف أو إلقصور ف إلقدرة عىل o
تر ن
كي إإلنتباه و إإلحتفاظ به .
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إؤلدرإك إإلستماىع :قائم عىل تشخيص ضعف إلقدرة عىل o
ؤدرإك و تفسي إلمعلومات إلشفهيه إلمسموعه و فهمها.
ن
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إؤلدرإك إلبرصى :قائم عىل تشخيص قصور ف إلقدرة عىل o
معان إلمعلومات إلبرصية و فهمها.ن
ؤدرإك و تفسي
ن
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إؤلدرإك إلحر:ى :قائم عىل تشخيص إلضعف أو إلقصور ف o
إلقدرة عىل إإلستجابة إلحركية للتعليمات إلمسموعة و إلمرئية.
ن
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إلذإكرة :قائم عىل تشخيص إلضعف أو إلقصور ف إلقدرة عىل o
حفظ إلمعلومات و إلمعارف و إلتوإري خ و إألحدإث و إإلحتفاظ بها و إ ى
سيجاعها.
ن
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إلقرإءة :قائم عىل تشخيص إلضعف أو إلقصور ف إلقدرة عىل o
ن
لمعان. ى
إلتعرف عىل إلحروف و إلكلمات و إلجمل و إلفهم إلقرإن
ن
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إلكتابة :قائم عىل تشخيص إلضعف أو إلقصور ف إلقدرة عىل o
إلكتان.
ى إلتهىح و إلتعبي
ى إلكتابه إليدوية و
ن
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات تعلم إلرياضيات :قائم عىل تشخيص إلضعف أو إلقصور ف o
إلقدرة عىل ؤجرإء إلعمليات إلحسابية إألساسية و فهم لغة إلرياضة و رموزها و قوإعدها و قوإنينها و
حل إلمشكالت و إلمسائل إلحسابية.
مقياس إلتقدير إلتشخيص لصعوبات إلسلوك إإلجتماىع و إإلنفعاىل :قائم عىل تشخيص قصور o
ن
سلوك إلتلميذ و إنحرإفه عن إلسلوك إلعادي إلسوى إلشائع لدى معظم إقرإنه ف إلمهارإت
إإلجتماعية و إإلنفعالية.
ن
تطبيقات إلقياس ف مجال علم إلنفس إإلكلينىك
مقاييس إلصدق ه :مقياس إألستفهام ؟ ،مقياس إلكدب ل ،مقياس إلخطأ ف ،مقياس إلتصحيح ك .
أعدته لويتا بندر 1938م أستعمالة أكلينىك ،وليست نتيجة عالقة إألجزإء ببعضها لتكوين إلمدرك أو إلكل بل نتيجة
أدرإك إلشكل إلكىل ،يطبق هذإ إؤلختبار ضمن مجموعة من إألختبارإت إلخاصة بالشخصية .
ن
إلمفاهيم إألساسية ف إؤلختبارإت إلنفسية
ن
(إلفصل إلثان)
إلدرجة إلخام
ن معي أو مقياس ما ه إلدرجات ى
ن ه إلدرجة ى
إلت يحصل عليها إألفرإد ف إلت يحصل عليها إلفرد من تطبيق إختبار
إلت أجاب عليها ؤجابة صحيحة و هذه إلدرجات يصعب تفسيها ما وتعي عن عدد إلمفردإت أو إألسئلة ى
معي ىن إختبار
لم يتفق عىل ؤطار مرجع يتم عىل أساسه تفسي إلدرجات.
ن ى ن
إلفييان وإنما يكون إن تفسي درجات إإلختبار و إلمقاييس إلمقننة إل يكون تفسيإ مطلقا كما هو إلحال ف إلقياس
وإليبوي يمكن تفسيهابإرجاع إلدرجة ؤىل معيار إلجماعة أي أنه تفسي نست ،وتوجد موإقف قليلة نف إلقياس إلنفس ى
ى
ً
إستنادإ ؤىل محكات أو معايي مطلقة.
ن
مثال -فرد إستطاع إإلجابة عن %75من أسئلة تقيس مهارة حسابية معينة فيمكن مقارنة درجة إلفرد ف إإلختيار
بمحك أو مستوى أدإء مطلق يمثل إلنطاق إلشامل للمهارة إلمقاسة .ولكن إل نستطيع تحديد ما ؤذإ كانت إلنسبة %75
ن ن
جيدة أو متوسطة أو ضعيفة بالنسبة لمن هم ف عمر هذإ إلفرد ،وف مستوى تعليمه وتدريبه ومستوإه إإلجتماىع
ً ن
وإإلقتصادي ألن هذه إلمقارنة تتطلب معرفة أدإء مجتمع هؤإلء إألفرإد ف هذه إلمهارة أيضا ،ولك نستطيع ؤجرإء هذه
ن
إلمقارنة نقوم بتبويب إلبيانات أو تجميعها ف فئات من خالل إلخطوإت إلتالية:
-1نطرح إصغر درجة حصل عليها تلميذ من إعىل درجة وصل إليها غيه ويسىم هذإ بالمدى إلمطلق
ن ن
-2نقوم بحساب عدد إألفرإد إلذين نالو درجات تنحرص ف إلفئة إألوىل ثم إلذين نالوإ درجات ف إلفئة إلثانية ،
وهذكا يسىم هذإ بالتكرإر ومجموع إلتكرإرإت ،ونقسم هذإ إلمدى إىل فئات إل يزيد عددها عادة عن ۰۲وإل
إلت تشملها مجموع عدد إألفرإد ،ويكون ذلك يقل عن ٨لك تحدد طول إلفئة إو مدإها أي عدد إلدرجات ى
بوضع عالمة تمثل درجة إلفرد إمام إلفئة ،إلعالمات إمام إلفئة إلوإحدة هو تكرإر هذه إلفئة أي عدد إلمرإت
ن
إلفئتي. إلت وردت فيها درجات ،وعدد تنحرص ن
بي ؤحدى ى
تعمل عادة فالمقارإنات ومن إلوسائل إلمستخدمة لهذإ إلغرض إلدرجة إلمعيارية وإلمئينية.
درجة إلمحولة
معت إو دإللة لذإ إلبد من تحويلها إ ىل درجة جديدة ى
حت تصبح ذإت إن إلدرجة إلخام إلي مجموعة من إلقيم إل تعط ن
ن ن
معت من أجل إستخدإمها ف إلمقارنات ومن هذه إلدرجات إلمحولة
ن إلمئينات :وه إلعالمة ى
إلت يقع تحتها نسبة مئوية محددة من إلعالمات ف إلتوزي ع.
ُذا قثل اًْاع الذرجة الوع٘ارٗة ،اال اى ُذٍ الذرجَ تحتْٕ علٔ العذٗذ هي العْ٘ب فعلٔ الزغن هي اًِا تحذد هْقع الشخص
تالٌسثة الٔ العٌ٘ة الوزجعَ٘ التٖ ٌٗتوٖ الِ٘ا اال اًِا تحتْٕ علٔ :
الصفز
ق٘ن سالثَ
كسْر
ّلذلك ٗتن الحساب الذرجة الوع٘ارَٗ الوعذلَ التٖ ٗكْى لِا هتْسط سالة ّاًحزاف هع٘ارٕ سالة هتفق علَ٘ لذٓ الثاحث٘ي.
-2يصعب عىل إلشخص إلغي ممارس لالحصاء تفسي -2إنحرإفها إلمعيارى يساوى إلوإحد إلصحيح ومن هنا فان
نوإتجها. تعي عن إإلنحرإفات.
قيمة إلدرجة إلمعيارية ى
إلحسان ( م )
ى أوإل :إلمتوسط
ن ن أكي إلمقاييس إإل حصائيه إنتشارإ وشيوعا نهو من ر
إلباحثي لسهولته وفائدته ف حياتنا إليوميه ومن أهم إلمقاييس بي
إإلحصائيه ومن ررسوطه إعتدإلية توزي ع إلبيانات .
إلحسان
ى عيوب إلمتوسط إلحسان
ى مزإيا إلمتوسط
أنه إليصلح نف حاله إلبيانات إلملتوية . يسهل حسابه عن طريق مجموع إلقيم قسمة عددهم .
إل يصلح مع إلبيانات إلمتطرفه وإلوصفيه . .يأخذ كل إلقيم نف إإلعتبار عند حسابه ولذلك هو ر
إكي
دقه من إلوسيط وإلمنوإل
إلحسان ( و )
ى ثانيا :إلوسيط
ؤحصان يتعامل مع جميع إلبيانات سوإء كانت وصفيه إو كميه متطرفه إو غي متطرف ،فهو إلقيمه ى ى
إلت فهو إسلوب
تقع فالمنتصف و يكون عىل يمينها ٪٢٥من إلقيم و عىل يسارها ٪٢٥من إلقيم إذإ كان عدد إلعينه فردي بعد ترتيب
إلقيمتي إللذين يقعون نف إلمنتصف مقسوم عىل . ٤
ن زوح فهو مجموعإلقيم تصاعديا إو تنازليا ،و إذإ كان ى
ثالثا :إلمنوإل
إلدإلله إإلحصائيه
ن ن تعت إلكشف عما إذإ كان إلفرق نن
إلمجموعتي فرقا جوهريا برغم تطبيق إختبار وإحد عليهما وتوحيد إلظروف ف بي
ن ن ن ن
إلحالتي ،إي تساعدنا ف معرفة إذإ كان إلفرق جوهريا ناتج عن إإلختالف ف إلعينه إو ناتج عن إلصدفه ،مما يزيد ثقتنا ف
إلمقياس .
مقياس كا تربيع
نرسه (كارل بيسون) وه من إهم إختبارإت إلدإلله إإلحصائيه ،فه من إلمقايسس -ترجع نشاته إىل إلبحث إلذي ر
ى
إلالبارمييه وهو من إهم إإلدوإت إإلحصائيه إلمستخدمه لالختبار إلفرض إلصفري ،وتستخدم كا تربيع لحساب دإلله
فروق إلتكرإر إو إلبيانات إلعدديه ى
إلت يمكن تحويلها إىل تكرإر مثل إلنسب .
إختبار (ت)
ن
عينتي إلفرق ن
إلناتجي من ن
إلمتوسطي تجربي ،وهدفه إلتاكيد من إن إلفرق ن
بي ن ن
متوسطي -هو يستخدم للمقارنه ن
بي
ثابت له دإلله ،إم فرق ناتج عن إلصدفه و ظروف إختبار إلعينه بمع نت إنه إذإ تكرإر إلبحث عده مرإت فان هذإ إلفرق
لن يظهر مره ثانيه.
بعد إإلنتهاء من إلمرإحل إألساسية لتصميم إإلختبار من خالل حساب صدق وصعوبة إلبنود وأسلوب إلتصحيح
ن
للمفحوصي وتقدم إلت سوف يقدم فيها إلمقياس ونوعية إلبنود وكذلك محكات إلدرجات يتم ذلك من خالل إلطريقة ى
بتعليمات وإضحة وبسيطة بشكل مفهوم لعينة إلفحص مع ؤيضاح إلوقت وإلزمن وإلفئة إلعمرية.
ن
تقني إإلختبار. .9
ن
بتقني إختبار نحتاج إىل عمل إلصدق وإلثبات ،بالنسبه لمن يتعاملون باإلختبارإت إلغرإض متعدده إو إللذين لك نقوم
يستخدمونها إلغرإض متعدده يعرفون إن إي إختبار بال صدق وثبات ،إو إهملت مناقشه قضايا صدقه وثباته إو قبلت
لهما محكات ضعيفه فسيصبح إإلختبار إدإه علميه غي مقبوله
إلت يمكن حسابها وطريقه حسابها ،ويتضمن ذلك معت إلدرجه عىل إإلختبار وكيفيه تفسيها وإلمعايي إلمختلفه ى
يعت ن
ن
ن
عرضا للدرجات إلمعياريه إلمختلفه ومعناها ف ضوء إلفروض إلخاصه بالتوزي ع إإلعتدإىل إلفرإد إلمجتمع.
.11وضع دليل إإلختبار.
ن
يتضمن دليل إإلختبار إ كل إلبيانات إلفرديه حول إلمفهوم إلنظري إلذي إعتمد عليه ف تصميم إإلختبار وإجرإءإت
تصميميه وإساليب إختبار إلبنود وإساليب تقدير إلصدق ونتائجها وطرق حساب إلصدق ونتائجه،بجانب تطبيق
ن
وتصحيح إإلختبار وتفسي إلدرجات عليه وإنوإعه إلدرجات إلمعياريه إلمستخدمه ف عرض درجاته وإلمحكات
ن
باحثي إخرين إلت توصل إليها من تطبيقه إو من إستخدإمات ر
إإلكي حدإثه ى إلمرجعيه للدرجه ،ويتضمن إلمعلومات
إلختباره كلما صدر طبعه جديده من إإلختبار.
ً
ثانيا – ؤعدإد فقرإت إؤلختبار
إلت يقوم بها إلباحث عند تصميم إختبار نفس حيث يقوم بعمليات إلتحليلتعتي صياغة إلبنود من إلمهام إلدقيقة ى
ى
ن ن ى
مرتفعي لالختبار منذ إؤلحصان للبنود للمساعدة ف تحديد وحذف إلبنود إلضعيفة ويمكن إلتوصل ؤىل صدق وثبات
إلبدإية من خالل ؤجرإءإت تصميم إلبنود لذلك نرإىع عدة نقاط عند صياغة إلبنود وه -:
إلتمكن من إلمادة إلعلمية إلمتخصصة وإلمتعلقة بالخصائص وإلقدرإت إلعقلية إلمرإد قياسها.
إلمقدرة عىل فهم خصائص نمو إإلفرد إلذين سيصمم لهم إإلختبار .
ن ر
أن يتمتع إلباحث بالطالقة إللغوية وسهولة إلتعبي بلغة بسيطة إلتحمل أكي من معت .
حت يستطيع إن يختار منها ما ورسوط إلصياغة إلجيدة ى أن يكون عىل درإية بالطرق إلمختلفة لصياغة إلبنود ر
يناسب هدف إإلختبار .
إن يكون لديه إلقدرة عىل تصور وإبتكار موإقف يمكن من خاللها قياس إلخاصية أو إلسمة إلمرإد درإستها .
• معامل إلسهولة =
ن
تميي إلفقرة إإلختبارية. -2قوة
ن ن
• )هو إلنسبة إلمئوية لإلجابات إلصحيحة ف إلمجموعة إلعليا -إلنسبة إلمئوية لإلجابات إلصحيحة ف إلمجموعة
بي إإلفرإد إلذين يعرفون إإلجابة إلذين إل يعرفون إإلجابة ن
تميي إلفروق إلفردية ن إلدنيا) ،إي إنه قدرة إلفقرة عىل
ن
إلصحيحة لكل فقرة ف إإلختبار .
111x
مج ص ع مج ص د ن
إلتمي = • معامل
)ع د(
ً
سادسا -أفضل طرق لتصحيح إؤلختبار
تصميم إلفقرة يحدد رسعة ودقة تصحيح إؤلجابة وهناك عادة عمليتان نقوم بها قبل حساب إلدرجة:
أما فقرإت صحيح -خطأ ،أو فقرإت إإلختيار من عدة ؤجابات أو إختبارإت إلمزإوجة هناك ثالثة وسائل للتصحيح:
.1إلمفتاح إلمثقب:
يتم تصحيح فقرإت إإلختبار من عدة ؤجابات وفقرإت إإلختبار صحيح -خطأ بإستخدإم مفاتيح مثقبة مطبوعة،
ن ُ
وإلمفتاح إلمثقب ي َمكن إلمصحح من أن يرى إؤلجابات إلصحيحة برسعة ،وأن يعلم عليها بأي طريقة ،وف إلكثي من
إلمؤسسات يتم ؤجرإء إختبار إعدإد كبية من إألفرإد ويطلب من إلمفحوص أن يجيب عىل ورقة ؤجابة منفصلة ثم تمر
هذه إألورإق إىل ماكينة تطبع إؤلجابات إلصحيحة بح ىي ملون بجوإر إؤلجابات ى
إلت كتبها إلمفحوص. ِ
.2إلتصحيح إألوتوماتيىك:
ً يسهل عملية مرإجعة إؤلجابات عىل إلمفتاح ى
إلت تلزمنا بها إلمفاتيح إلمثقبة ،ويتم إلتصحيح وفقا لمطابقتها للمفتاح.
وهذإ إلمفتاح يوضع بحيث إليستطيع أن يرإه إلمفحوص أثناء ؤجرإء إؤلختبار ،ولكن إلطريقة إألوتوماتيكية إل تعط
إلدرجة إلكلية تلقائيا بل عىل إلباحث أن يعد إلعالمات أو إلمربعات.
.3إلتصحيح إآلىل:
صممت سنة ٥٤٩٨ماكينة إلعمل إلعالمية إلمصححة وفيها تستخدم ورقة ؤجابة مطبوعة مصممة بدقة .حيث يعلم
إلمفحوص ؤجابته بقلم .وورقة إؤلجابة مطبوع بها خطوط صغية ويسود إلمفحوص بالقلم ؤحدى هذه إلمسافات أمام
كل سؤإل .ولتصحيح هذه إلورقة توضع نف إلماكينة ثم تحركها رإفعة .وتطبع إلدرجة إلكلية عىل إلورقة.
مبت عىل ؤتصاإلت كهربائية نف إلموإضيع ى
إلت بها عالمات بالقلم. ● إلتصحيح ن
ن ن ن
معي بالماكينة بالضغط عىل موضع إلتخمي يتم فيها وذلك يوضعة مفتاح مثقب خاص ف مكان ● تصحيح
معي مرتين
ن
ن
● وب هذه إلطريقة يمكن تصحيح ٩٥٥فقرة صح -خطأ ف نفس إلوقت.
● أورإق إؤلجابة تجرى خالل إلماكينة برسعة وبمجرد ؤدخالها تصحح وتوضع إلدرجة إلكلية
● تحتاج هذه إلماكينة ؤىل كاتب مدرب عليها.
إلصدق
(إلفصل إلرإبع)
تعريف إلصدق-:
عىل إنه يقيس إإلختبار ما صمم من أجله بالفعل إل إن يقيس شيئا آخر غي إلذي نريد قياسه وبالرغم من بساطه
يعي عن فهما وإضحا لطبيعه إلمفهوم ولذلك تتنوع إلتعريفات إلشاملة للصدق. إلمفهوم إإل أنه إل ى
نست ى
وإإلختبار إلصادق هو إلذي يقيس إلوظيفه أو إلسمه إلت نريد قياسها بالفعل ،ولذلك نشي إىل أن مفهوم إلصدق ى
ن
وليس مطلقا حيث إنه يتناسب مع خصائص سمه معينه ومجموعه معينه ،ويصدق إإلختبار ف قياس ما يقيسه بقدر
ن
معي وذلك بسبب:
ن
وجود نقص أو خلل ف بناء إإلختبار أو ظروف تطبيقه.
ً
عزل ً
تاما. تدإخل إلخصائص إلنفسيه مع بعضها إلبعض وصعوبة عزل ؤحدإها عن إألخري
إلت يطبق عليها إإلختبار.إختالف إلعينات ى
فيه إإلخري. إلفيإت إلزمنيه من ى
إختالف ى
هو قياس لمدي تمثيل إإلختبار وبنوده وفقرإته لنوإح إلجانب إلمقاس ،أو إلفحص إلمنظم لإلختبار وبنوده
ومدي تغطيه هذإ إلمضمون ألهدإف إإلختبار أو إلسلوك إلمرإد قياسه ،ويسىم بصدق إلمضمون أو بالصدق
ى
منطف لموإد إإلختبار وفقرإته وبنوده لتحديد إلوظائف إلممثله له ونسبة كل ى
إلمنطف ألننا نقوم بتحليل
منهما إىل إإلختبار ككل.
ن ى ن
ويستخدم صدق إلمحتوي ف مجال إلتحصيل إلدرإس وإإلختبارإت إلتحصيليه إلت تهدف ف إستخدإمها إىل
معي أي من خالل مقرر ثابت ،بينما إل يفضل إستخدإمه ن إلت تم تحصيلها عن مجال تقدير حجم إلمعلومات ى
ن
معي. مع إختبارإت إإلستعدإدإت وإلقدرإت وإإلختبارإت إلشخصيه إلنه ليس لها مقرر ثابت أو برنامج تدر ىيت
بي فقرإت وأسئله إإلختبار يتم إإلجرإء إإلساس لدرإسه صدق إلمحتوي من خالل تحديد درجه إلتطابق ن
إلتحصيىل وجدول إلموإصفات ،فإذإ كانت فقرإت وأسئله إإلختبار مطابقة لجدول إلموإصفات فيمكننا إلقول
بأن هذإ إإلختبار يتمتع بصدق عاىل .وهكذإ يتوقف إلحكم عىل صدق إختبار صدق إلمحتوي بمدي إلتماثل
بي فقرإت إإلختبار وجدول إلموإصفات. ن
ثانيا إلصدق إلمرتبط بالمحك
خارح مستقل عن إإلختبارى يطلق عليه (إلصدق إلوإقع) وهو يشي إىل مدي إتفاق نتائج إإلختبار مع محك
إلت يقيسها إإلختبار ،حيث يتم إلحكم عىل صدق يتمثل نف إلوقائع إلخارجيه إلمتعلقه بالوظيفه إلسلوكية ى
ويعتي
ى ى
إلخارح ؛ وبي درجات إلمحك بي درجات هذإ إإلختبار ن إختبار ما من خالل حساب معامل إإلرتباط ن
ميإن لتحديد مدي صدق وصالحية إإلختبار. هذإ إلمحك بمثابة ن
وأيضا يذكر تقرير إللجنه إلقوميه إإلمريكيه لماعيي إإلختبارإت أن إلصدق إلمرتبط بالمحك يتم بوإسطه
ر
مبارس للسمه أو إلسلوك ن
مناسبي لتوفي قياس يعتيإن ن
خارجي ى مقارنه درجات إإلختبار بمتغي أو ن
إثني
موضوع إإلختبار .
ن
نوعي هما (إلصدق إلتالزم وإلصدق إلتنبئوي) ،ويتوقف إختيار وينقسم إلصدق إلمرتبط بالمحك إىل
إحدهما عىل إمرين هما إلهدف من إإلستخدإم وتوقيت إستخدإم إلمحك.
-1إلصدق إلتالزم :ويقصد به ذلك إلصدق إلذي يدل عىل وجود عالقه ن
بي درجات إإلفرإد عىل إختبار ما وأدإئهم
بي درجات إإلفرإد إلرإهن عىل محك مستقل ؛ حيث يتم إلحكم عىل صدق إإلختبار من خالل حساب معامل إإلرتباط ن
ن عىل هذإ إإلختبار ن
وبي درجاتهم عىل إلمحك ف نفس إلوقت .وإل تقترص إستخدإمات إلصدق إلمرتبط بالمحك عىل
تقدير إلخصائص إلتنبؤية لالختبار نف وقت إلحق ولكن يستخدم نف إلموإقف إلرإهنة إلمتعلقه بالظروف ى
إلت ى ن
ييإمن
فيها إإلختبار مع إلمحك.
ى
إلخارح وبعد ذلك نقوم ولحساب إلصدق إلتالزم لالختبار نقوم برصد درجات إإلختبار إلناتجه ثم مقارنتها بالمحك
بحساب معامل إإلرتباط بينهم حيث يمثل معامل إإلرتباط إلذي حصلنا عليه معيار إلصدق هذإ إإلختبار ؛ وهكذإ
يهدف إلصدق إلتالزم إىل تشخيص أو قياس حاله قائمه بالفعل كمعرفه قدره حاليه أو تحديد مرض حاىل أو مهاره
حالية.
ى
خارح مستقل أي يعتمد عىل -2إلصدق إلتنبؤي :ويقصد به قدرة إإلختبار عىل إلتنبؤ باآلدإء إلالحق للفرد عىل محك
ن ن
مدى قدرة إإلختبار عىل إلتنبؤ بأنماط سلوك إلفرد ف موقف مسقبىل ؛ وإلخاصية إلمهمه ف إلصدق إلتنبؤي ه إنه
يفيض توإفر قياس مستقل للسمه ى
إلت يقيسها إإلختبار باعتباره قياسا محكيا وهذإ إلقياس إلمستقل هو إلمحك. ى
إلمحك إألول إلتحصل إلدرإس :يعد من أشهر إلمحكات بالنسبه إلختبارإت إلذكاء ولذلك توصف هذه
مؤرسإت هذإ إلتحصيل إلمدرس مجموع درجة إإلختبارت عادة بأنها مقاييس إإلستعدإد إلمدرس ومن ر
إإلختبارإت إلتحصيليه ونتائج إلنقل وتقديرإت إلتخرج.
إلثان إإلرتباط باختبارإت أخري :يتم حساب صدق إإلختبار من خالل حساب معامل إإلرتباط ن ن
بي هذإ إلمحك
إإلختبار إلجديد وإختبار آخر موجود مسبقا صدق إلتأكد من صدقه ويقيس نفس إلسمه .مثال إلتاكد من
صدق بعض مقاييس إلذكاء إلجديدة عن طريق حساب معامل إرتباطها ومقارنته بمعامل مقاس إستنافورد
بينيه إلذي تم إلتأكد من صدقه وثباته.
ن ر ن ن
معي :هو أكي إستخدإما ف حساب صدق إختبارت إإلستعدإدإت وإلقدرإت إلمحك إلثالث إألدإء ف برنامج
ن ن ن وكذلك مقاييس إلشخصيه ؛ وكذلك يعتمد عىل ر
معي من إلتدريب إلمفحوصي ف برنامج مؤرسإت إدإء
إلمتخصص .فمثال عند حساب صدق إختبار يقيس إلقدره إلميكانيكيه فأنه يمكن مقارنه درجات إإلفرإد عىل
ى ن
هذإ إإلختبار بدرجاتهم ف إلتحصيل إلنهان إلمقرر إو دوره تدريبيه متعلقه بالمهن إلصناعيه...
أكي إلمحكات صالحية مع معايي إإلستعدإدإت وإلقدرإت إلمحك إلرإبع إلسلوك إلفعىل :يعد هذإ إلمحك ر
إلزوإح وذلك ألنه يعتمد عىل سجالت تتبعيه لألدإء ى ن
إلمهت أو إلخاصه وإلتوإفق بكل إنوإعه سوإء إلشخص أو
ن ن
إلفعىل لالفرإد ف إلعمل ،ويستخدم إلعلماء هذإ إلمحك ف حساب درجات إختبارإت إإلستعدإدإت إلفارقه
وكذلك إختبارإت إلذكاء إلعام للشخصيه.
ن
إلمحك إلخامس إلمجموعات إلمتضاده :وه تقوم عىل حساب دإلله إلفرق بي متوسطات درجات
ن ن ن ن ن
متطرفتي من إألفرإد ف إإلختبار ،ومن هنا نقارن إدإء إإلفرإد ف مجموعه متفوقه ف أحد إلجوإنب مجموعتي
ن ن ن إلمقاسه بأفرإد نف مجموعه تفتقر إىل هذإ إلجانب كالمقارنه ن
وإلذهاني ف مقابل درجات إلعصابي بي درجات
بي موسطات إألسوياء عند بحث صدق إختبارإت شخصيه ،فإذإ ثبتت إن هناك فروق ذإت دإلله أحصائيه ن
إلمجموعتي كان دليال عىل صدق إإلختبار. ن درجات
ى ن
إلمحك إلسادس طريقة إلتقديرإت أو صدق إلمحكمي :تتم هذه إلطريقه من خالل أنه يأن إلباحث بفقرإت
ن إإلختبار ى
خارح يتمثل ف مجموعه من ى إلت تحتمل أن تقيس إلسمه إلمطلوبه ويقوم بعرضها عىل محك
ن ن ن ن
إلمختصي ف هذإ إلمجال مثل إلعلماء وأساتذه إلجامعه ف مجال علم إلنفس حيث يقوم هؤإلء إلمحكمي
إلت يتكون منها إلت يقيسها إإلختبار من خالل فحصهم للبنود ى إلمحكمي بالحكم عىل إلخاصيه إلنفسيه ى ن
ن
إلمحكمي ن
إلمحكمي فكلما زإد عدد إإلختبار وتقديرهم لها ،وتعتمد فكره قبول إلبد أو رفضه عىل رأي
ن ن
بالموإفقه عىل إلبند نعتمد عليه ف قياس إلسمه إلمطلوبه وإذإ زإد عدد إلمحكمي بالرفض فال نعتمد عليه
إلمحكمي عن خمسة حكام. ن ويجب أن إل يقل عدد
ن
إلفرض : ثالثا صدق إلتكوين
ى
إلمنطف بي ن
بي إلتحليل يطلق عليه إلبعض ( إلصدق إلبنا ىن) وهو يعد من أهم أنوإع إلصدق ر
وإكيها قبوإل ألنه يجمع ن
إإلمي ىيف لالختبار أي تحليل درجات إإلختبار
ى لالختبار أي إلبناء إلنظري وإلفرض إلذي يقيسه إإلختبار ن
وبي إلتحليل
ن ً
علميا ويستخدم هذإ إلنوع ف تحديد إىل إي مدي يقيس إإلختبار سمه معينه أو نظريه معينه ،ويتطلب هذإ وتفسيها
ى ى
إلنوع من إلصدق توفي إك ىي قدر من إلمعلومات إلت تلف إلضوء عىل إلسمه موضوع إلقياس.
ن
ويتضمن صدق إلتكوين إلفرض عىل ثالث طرق لقياسه تتمثل ف:
ن ن
إلفرض ويعتمد عىل تحليل مصفوفه إلتحليل إلعامىل :يعد من إهم إلطرق إلمستخدمه ف صدق إلتكوين
بي إإلختبارإت وإلمحكات إلمختلفه من أجل إلوصول إىل إلعوإمل إل ىت أدت إىل إيجاد هذه
معامالت إإلرتباط ن
إلمعامالت.
وي هدف إلتحليل إلعامىل إىل:
تبسيط وصف إلسلوك من خالل ى ن
إخيإل عدد من إلمتغيإت إىل عدد أقل من إلعوإمل حيث ينتقل من
إلمفاهيم إلجزئيه إىل إلمفاهيم إلكليه.
ن
إختبار صحه فروض معينه حول إلبنيه إلعاملية إلختبار ما لمعرفة مدي صحه إإلساس إلنظري إلذي بت عليه
إإلختبار.
وبذلك من خالل تحديد إلعوإمل إلمختلفة بمكننا أن نحدد إلتكوين إلعامىل أو إلمكونات إلفرضيه لالختبار ى
حت نصل
إىل صدق إإلختبار إو ما يطلق عليه إلصدق إلعامىل.
إلمؤرسإت إلنمائيه :يمكن لمطور إلمقياس أن يجد دليال يدعم به صدق مقياسه وذلك منر تمايز إلعمر أو
ى ن ى
خالل إلتغيإت إلت تطرأ عىل بعض إلسمات وإلخصائص وهذإ ما يوجد ف إلخصائص إلسلوكية إلت تنمز
ن ىن
وتيإيد مع تقدم إلعمر ؛ مثل تقدير صدق مقاييس إلذكاء باعتبار أن إلذكاء ينمو مع إلعمر فإذإ حدثت زياده ف
درجات إإلفرإد عىل مقاييس إلذكاء مع تقدم إلعمر دل ذلك عىل صدق إلمقياس ؛ وإل تستخدم هذه إلطريقه
مع إلخصائص إلسلوكيه ى
إلت إل تنمو مع إلعمر مثل مقاييس إلشخصية وإلدوإفع وإإلتجاهات.
عي يقيس سمه بي إختبار م ن
معامل إإلرتباط باختبارإت أخري :يعتمد هذإ إلنوع عىل قياس معامل إإلرتباط ن
معينه مع إختبار يقيس سمه أخري ويتم ذلك من خالل:
بي إإلختبار إلجديد ن
وبي إختبار إخر ثبت صدقه وكان يقيس نفس إلصدق إلتقارن :وفيه يتم حساب معامل إإلرتباط ن
ى
ن إلسمه ى
إلت يهدف إإلختبار إلجديد إىل قياسها ؛ فأذإ كانت قيمه معامل إإلرتباط بي إإلختبارين مرتفعه دل ذلك عىل
صدق إإلختبار إلجديد مثل قياس معامل إإلرتباط ن
بي درجات إختبار إإلستدإلل إلكىم ودرجات إختبار إلتحصيل
إلدرإس
بي كل بند من بنود إإلختبار وإلبنود إإلخري ،وحساب معمل إإلتساق إلدإخىل :يعتمد عىل حساب معامل إإلرتباط ن
بي كل بند وإلدرجه إلكليه لالختبار وكلما إرتفعت قيمه هذه إلمعامالت دل ذلك عىل تجانس إلفقرإت وصدقها إإلرتباط ن
يعت إننا نستخدم بنودإ تنسق فيما بينها إلنها تقيس صفه وإحده وهذإ ن
يعت إتساق إإلختبار وعدم .إإلتساق إلدإخىل ن
تناقضه مع نفسه وهذإ ما يعنيه مفهوم إلثبات إلذلك إل يمكن إإلعتماد عليه إلن إإلتساق إلدإخىل يعد ثباتا وليس
صدقا.
ن
إلعوإمل إلمؤثره ف إلصدق:
طول إإلختبار :حيث يزدإد صدق إإلختبار تبعا لزياده عدد فقرإت إإلختبار.
ثبات إإلختبار :يزدإد صدق إإلختبار مع زياده ثباته إلنه من بدهيات إلقياس إن إإلختبار إلغي ثابت إل يمكن إن يكون
ن ى صادق حيث أن إنخفاض ثبات إإلختبار ن
إلحقيف وهكذإ فأن تباين إلخطأ ف أكي من إلتباين
يعت إن تباين إلخطأ فيه ى
ى
خارح.. ن
إلمفحوصي إل يمكن أن يرتبط إرتباطا دإإل مع أي محك درجات
ن
إلتقني ومدي تجانسها من حيث إلعمر أو إلجنس أو إلمهنه ن
إلتقني :حيث يتأثر صدق إإلختبار بعينة طبيعة عينة
وكذلك إلنوع وغيها من إلخصائص ؛ فالعينات شديدة إلتجانس ينخفض معها معامل إلصدق .
طبيعة إلمحك :يتأثر صدق إإلختبار بطبيعه إلمحك إلمستخدم خاصة عندما يكون إلمحك غي صالح بسبب ضعف
صدقه أو ثباته أو عدم وضوح معاييه.
إلعالقة ن
بي إلصدق وإلثبات :
ن -هناك عالقة أكيدة ن
بي صدق إإلختبار وثباته ،؛ فيبحث مفهوم إلثبات ف مدى إستقرإر درجات إإلختبار عندما تتغي
ن
بمعت أن إلثبات يختص باإلختبار ودرجاته ،أما مفهوم إلصدق فإنه يتجاوز إإلختبار ودرجاته ؤىل إلظروف إلخارجية،
مبارسة أى بحساب معامل إإلرتباط بينتعيي معامل صدق إإلختبار سوإء بصورة بسيطة رن خارح وذلك من أجل ى محك
ً ر
إإلختبار وإلمحك ،أو إلمقارنة إلطرفية ،أو بصورة أكي تعقيدإ عندما يستخدم منهج إلتحليل إلعامىل للوقوف عىل
صدق إإلختبار نف ضوء تشبعه بالعوإمل ى
إلت يقيسها.
ن ن
ى
إلخارح إلمصدق أو إلمعتمد إلذى تعيي صدق إإلختبار ه ؤيجاد إلمحك وربما كانت إلصعوبة إألساسية ف عملية
ً ً
يمكن إلرجوع ؤليه دون شك أو تردد وإإلختبار إلثابت ( أي ؤذإ كان معامل ثباته عاليا ) هو إختبار أيضا عاىل إلصدق من
ً
إلناحية إلنظرية ،أما إإلختبار إلصادق أى ؤذإ كان معامل صدقه عاليا فالبد وأن يكون إختبار ثابت من إلناحية إلنظرية
وإلتطبيقية وبذلك فإن إلصدق يجب عن إلثبات أي أن إلصدق يشمل إلثبات ويتضمنه ؛ فاإلختبار إلصادق قد يكون
بالرصورة أما إإلختبار إلثابت قد يكون صادقا أو إل يكون صادق ،وصدق إإلختبار إل يغنينا عن حساب ثباته ذلك ثابت ن
إلنه إل يوجد مقياسا صادقا صدقا تاما .
إلثبات
(إلفصل إلخامس)
إلثبات :هو إلنسبه من تباين إلدرجه عىل إلمقياس ى
إلت تشي إىل إإلدإء إلفعىل للمفحوص.
إلتباين إلخطأ :شوإئب /عوإمل دخيله تؤثر عىل نتائج إإلختبار بالسلب إو باإليجاب .
إي إن :إلدرجه إلكليه إلناتجه من إإلختبار = إلدرجه إلحقيقيه ( إلدرجه إلفعليه للمفحوص ) +درجه إلتباين إلخطأ
-يتم حساب إحتماليه معامل إإلرتباط نف إإلستخدإمات إلبحثيه لمعرفه إذإ كان إلمعامل إلذي ُحسب ن
بي إلمتغيين
ناتج عن إلصدفه إم إل .
وإلت تشتت إلت تحدث نف إلظروف إلمادية لإلختبار سوإء نف إلحرإرة أو إؤلضاءة أو إلمثيإت إلصوتية ى -1إلتغيإت ى
ن
إلمفحوصي. إنتباه
ن ً ن ى
-2إلتغيإت إلت تحدث للفرد نفسه ف حالته إلصحية أوإلمعنوية وتغيإت إلنمو خصوصا لدى إلمفحوصي من صغار
إلسن.
ن ن ن
-3موقف إإلختبار موقف تعليىم حيث تمثل درجات إلمفحوصي ف إؤلجرإء إلثان محصلة عدة قوى منها إأللفة
بموقف إإلختبار وتعلم إلطريقة إإلقتصادية نف معالجته وإنتقال أثر إلتدريب وإلمرإن.
ى
إلفية ن
بي إإلختبار وإعادته:
إلفية عن أسبوع وإل يتعي أإل تقل هذه ىن هناك عوإمل كثية تتدخل نف تحديد ى
إلفية ن
بي إإلختبار وإعادته ،وبصفة عامة
ن ن ى
تزيد عن ستة أشهر .ويمكن توضيح تأثي إلفية ن
بي إؤلجرإء إألول وإلثان ف إلنقاط إلتالية:
ن ً -1ؤذإ طالت هذه ى
إلمفحوصي. إلفية زإد إحتمال تأثي عامل إلنمو خصوصا كلما صغر سن
ن
إلمفحوصي بعدة قوى أهمها تذكر إألسئلة إذإ كان إإلختبار -2ؤذإ قرصت ى
إلفية ن
بي إؤلجرإء وإعادته تأثرت إستجابة
ن
معي للحل ؤذإ كانت طبيعة إإلختبار من هذإ إلنوع. قصي أو إكتشاف سياق
إلفية بي إؤلجرإء وإؤلعادة يجب أن يتحدد بحسب طبيعة إلعينة من حيث إلذكاء وإلسن، ن وهكذإ نجد أن طول ى
وبحسب طبيعة إإلختبار من حيث إلطول وتعقد إلوظائف إلمقاسة فمثال إذإ كان إإلتبار يقيس إلقدره عىل تذكر إو سمه
ن
إلتطبيقي وذإ كانت إلعينه من إإلطفال إلفيه ن
بي يسهل تعلمها وإإلستفاده من إثر إلتدريب فمن إلمفضل إن تطول ى
ن
إلتطبيقي . بي إلصغار إلذين يمرون بمرإحل نمو رسيعه فمن إلمفضل إن تنخفض ى
إلفيه إلزمنيه ن
عيوب ها :تقدم ثبات لنصف إإلختبار فقط وليس لالختبار كله ،ويتم إلتغلب عىل هذإ إإلمر بإستخدإم بعض إلمعادإلت
إلمرتبطه بتصحيح إلطول و إهمها :
1.6+1
طريقه سبيمان برإون تستخدم نف حاله تساوي إإلنحرإف إلمعياري لنصف إإلختبار .
ن
ن ن
لنصف إإلختبار إي عدم تقسيم إلفقرإت بالتساوي فمثال طريقه جيتمان تستخدم ف حاله إختالف إإلنحرإف إلمعياري
ن
تقسيم إختبار يتكون من 25فقره إىل 13فقره و 12فقره وهذإ يؤدي إىل إختالف إإلنحرإف إلمعياري لنصف إإلختبار.
إلت إستخدمها من حساب إلثبات إىل إكي من إلحجم يمكنه إضافه بيانات إإلختبار ى
عند إستخدإم إلفاحص عينات ى
بي حسابه للثبات وإختباره لعينته إإلساسية ،إما أساليب إلثبات بيانات عينته إإلساسية إذإ لم يكن هناك فارق ن
زمت ن
ن ى
إلت إل تتطلب إعاده إختبار إو صور متكافئة إذإ توإفر عدد كبي من إلبيانات عن إإلختبار ومن عينات كبية ف إلدرإسه
إلت يقوم بها إلباحث ،يتم حساب إلثبات بأساليب إلتجزئه إلمختلفة إو بمعادلة إلفا كرونباخ بوإسطة إلحاسوب إو ى
إلحزم إإلحصائية إلمتوفرة.
إلعوإمل ى
إلت تؤثر عىل ثبات إإلختبار
هناك إلعديد من إلعوإمل ى
إلت تؤثر عىل ثبات إإلختبار يجب إلتحكم فيها منها :
بي إسهل بند وإصعب بند فإن ثبات إإلختبار يصبح مرتفعا ،ذلك ألن وجود بنود شديد فاذإ كان مدى إلصعوبة ضيقا ن
ن ن
إلصعوبة ف إإلختبار إل يستطيع إإلفرإد جميعهم إو إغلبهم إؤلجابة عنها إل يضيف ميه لالختبار وإل يؤثر حذف هذه
إلت يحصل عليها إي فرد من إفرإد إلعينة ما دإمت إل ن
تمي بأي قدر ن
بي فرد وإخر ألنه يفشل فيها إلبنود نف إلدرجة ى
ن ن
إلمفحوصي بال إستثناء يصبح وجوده ف إلجميع وبالمثل فان وجود بنود شديد إلسهولة يستطيع إؤلجابة عنها كل
بي فرض وإخر ،وبالتاىل إذإ إردنا رفع ثبات إإلختبار فأفضل إلبنود نف إإلختبارإت ه إلتى مير ألنه إل ن
يمي ن إإلختبار بال ى
إلمختية بحيث يجيب عن كل بند منها %51ى ن ى
تكون إحتمالية إإلجابة عنها 1 5إي تلك إلبنود إلت تمي أفرإد إلمجموعة
من إألفرإد وإل يجيب عليها إل % 51إإلخرون .
)3إطرإد مستوى إلصعوبه ن
بي إلبنود :
ن رغم ما يبدو نف إلفقره إلسابقة من إهمية تضييق مدى إلصعوبه ن
بي إلبنود بوصفه إحد إلعوإمل إلمؤثره ف ثبات
ن ن
إإلختبار إإل إن هذإ إلتضييق يتطلب قدرإ من إطرإد إلصعوبه ف إلبنود إو تدرج إلبنود ف إلصعوبه دإخل هذإ إلمدى إما
ن ن
مجموعتي من إلبنود كال منها متقاربه إلصعوبه فيما بينها مع فرق وإضح ف مستوى إذإ كان إإلختبار إلمستخدم يتضمن
ن
إلمجموعتي فستكون إلنتيجه إن نجد نسبه معينه من إإلفرإد يتجاوزون جميعا إلمجموعه إإلوىل فقط إلصعوبه ن
بي
معت هذإ إن إإلختبار إصبح وكأنه يتكون من بندين فقط وليس إلمجموعتي ن
ن من إلبنود بينما تجتاز نسبه إخري كل بنود
ن ن
من هذإ إلعدد إلكبي من إلبنود وعىل هذإ يتعي إن يسمح إلتدرج ف مستوى صعوبه إلبنود دإخل حدود ضيقه بتناقص
ن بي عدد من يتمكنون من إإلجابه عنها تباعا إجابه صحيحه مع ى ن مطرد ن
إليإيد ف مستوي إلصعوبه بما يحافظ عىل ثبات
إإلختبار
إإلستقالل ن
بي إلبنود إإلختبار :
معي ن
لرصوره ن ن
بالنف عند بند عند إستخدإم إختبار يتضمن عددإ من إلبنود يتعلق بعضها باإلخر كأن تؤدي إإلجابه
ن
بالنف عن بند إو عدد إخر من إلبنود إلتبعيه ينخفض ثبات إإلختبار ؤذ ؤن مثل هذه إلخاصيه تؤدي إىل خفض إإلجابه
ى
ضمت لعدد إلبنود ولهذإ فان إحد إإلسس إلمهمه إلت يجب أن نرإىع عند تصميم إإلختبارإت هو أن تكون إلبنودن
ى
مستقله حت إذإ كانت تقيس إلسمه وإحده إو قدره وإحده.
هناك إختبارإت تعتمد عىل تقدير إلمصحح مثل إختبارإت إإلبدإع وإإلساليب إإلسقاطيه وهو نضوره إللجوء إىل تقدير
ن إلمصححي وهناك تأكد عىل دليل إإلختبار وصفا دقيقا ر
ن
لرسوط إإلجابه إلمقبوله وف إإلختبارإت إإلخري معامل ثبات
ى
إكي من درجه بحيث إليخضع إإلمر ليجيح شخص ومثل هذإ إإلجرإء يؤدي إىل رفع معامل إلثبات. إلت تتضمن عىل ر ى
ن
إلتخمي : أثر
ألن هناك عددإ من إإلختبارإت تعتمد عىل تقديم إلبند أو إلسؤإل مصحوبا بعدد من بدإئل إؤلجابة ى
إلت يطلب من
ن ن ن
إلتخمي ،وإختيار إلمفحوصي ف حالة عدم تأكدهم من إؤلجابة إلصحيحة ؤىل إلمفحوص إإلختيار بينها ،يلجأ بعض
ن
أي ؤجابة من إلبدإئل إلمقدمة ،ولهذإ يؤدى إلتخمي ؤىل خفض ثبات إإلختبار.
إلتخمي لمعرفه مدى تأثيه عىل ثبات إإلختبار ،وتستخدم معادلة لتصحيح أثره للوصول ؤىلن وهنا إلبد إن نعالج إثر
ن ى إلدرجة لصحيحة ى
إلت يستحقها إلفرد ،فأمام أى بند من بنود إإلختبار إلت تتطلب إختيارإ بي بدإئل معينة نجد
إلمفحوص أمام إحتمال أن يعرف إؤلجابة وإحتمال أإل يعرفها ويتساوى إإلحتماإلن فاحتمال أن يعرف %٢٥وإحتمال أإل
ن
إلتخمي وه أنه إل يجيب وفق ما يعرف أو إل يعرف بل يلجأ إلت ىييتب عليها
يعرف %٢٥غي أن هناك حالة ثالثة ه ى
ن ن
إلتخمي ف ؤجابته إلمفحوص. ن ن
للتخمي عندما إل يستطيع أن يقرر إلصوإب من إلخطأ وف مقدورنا أن نقدر نسبة
زمن إإلختبار :
ن ر ن
مبارس ف إلثبات ،فاألفرإد يختلفون ف رسعة أدإئهم ،وإذإ قمنا باختبار يؤثر إلزمن إلمحدد لإلجابة عن إإلختبار بشكل
عينة من إألفرإد عىل إختبار للرسعة فقط مثل إختبار شطب إلحروف ،فإننا نحصل عىل معامل ثبات مرتفع بصفة
ى ن عامة فالدرجة يحكمها رسعة إألدإء فقط خالل ى
حت ف إختبارإت فية زمنية محددة ،وألن عامل رسعة إألدإء عامل مهم
ر
بفية زمنية محددة تميل ألن تكون معامالت ثباتها مرتفعة أكي من إإلختبارإتإلقدرإت فإن إإلختبارإت إلموقوتة ى
إلت تمنح متسعا من إلوقت ،وعىل ذلك فمن إألفضل بالنسبة لمصمم إإلختبار أن يحدد إلوقت إلمناسب إألخرى ى
حت ؤذإ لم يكن عامل إلرسعة لإلجابة دون أن يعط متسعا من إلوقت إلذى يحتاجه إلفرد متوسط إلقدرة أو ضعيفها ى
جزءإ من إلسمة ى
إلت يقيمها إإلختبار.
ـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
إلمعايي
(إلفصل إلسادس)
تعريف إلمعايي:
ن
إلمعايي ه إألدإء إلمتوسط لمجموعة من إألفرإد عىل ؤختبار ما ،وتختلف معايي إلقياس ف إلعلوم إألخرى عن إلعلوم
ً ى
بالسنتيمي وإلوزن يقاس بالجرإم ،وتحتوي أيضا عىل إؤلنسانية فالعلوم إألخرى هناك معايي متفق عليها ،فالطول يقاس
(إلصفر إلمطلق) ،أما بالنسبة للعلوم إؤلنسانية فتحتوي عىل سمات شخصية وقدرإت عقلية معقدة وإلقياس فيها
إلنست.
ى نست ،فيوجد فيها إلصفر
يكون ى
أهمية إلمعايي:
إليستطيع أى باحث أن يقيم أدإء أي شخص من خالل درجته إلخام عىل أي ؤختبار ،ذلك ألن إلدرجة إلخام درجة
ن
معت أو دإللة وإل تقدم لنا أي تفسي ،ونفس إألمر ينطبق عىل إلنسبة إلمئوية ،وإل بد من وجود معيار أو ليس لها أى
ُ ُ
مرجع يستطيع من خالله تفسي هذه إلدرجة ،وهنا تكمن أهمية إلمعايي وإلهدف منها-: محك أو ِ
ضف ن
معت عىل إلدرجة إلخام أو إلنسبة إلمئوية وتفرسها. ُت ن )1
تنسب هذه إلدرجة أو إلنسبة ؤىل متوسط أدإء إلمجموعة وكذلك ؤنحرإفها إلمعيارى فيتضح بذلك ن
معت )2
إلدرجة أو إلنسبة ،حيث يتم من خاللها تحديد أدإء أو مركز أو مستوى فرد ما ن
بي أفرإد مجموعته هل كان أدإءه
عاىل أم متوسط أم ضعيف.
ن
تعط قيم وصفية حيث تمكنا من مقارنة أدإء إلفرد عىل إؤلختبارإت إلمختلفة سوإء بينه وبي نفسه أو بينه )3
ن
وبي إآلخرين.
إلت يجب أن يبحث عنها إلباحث قبلررسط من ررسوط إؤلختبار أو إلمقياس إلجيد وأحد إلخصائص ى )4
إستخدإمه إؤلختبار وإإل أصبحت درجات إألفرإد بال ن
معت.
ن
إلتقني : إلمعايي وعينة
ن
إلتقني ن
إلتقني فه نتائج ؤجرإء إؤلختبارإت عىل عينة نشتق هذه إلمعايي من أدإء إألفرإد إلذين يشكلون عينة
ن
إلتقني :وه عبارة عن مجموعة من إألفرإد إلذين يتم ؤختيارهم من إلمجتمع إألصىل و يمثلونه خي تمثيل لك عينة
ن
إلتقني من حيث عدد أفرإد إلعينة وإلسن وإلجنس يتم تعميم إلنتائج عليه ،ويجب أن يتم توضيح خصائص عينة
وإلمستوى إلتعليىم وإلمستوى إؤلقتصادى إؤلجتماىع وغي ذلك من إلخصائص.
أنوإع إلمعايي:
معايي إلعمر
إي سمه تنمو مع تقدم عمر إلفرد زي إلوزن زي إلطول زي إلقدره إلعقليه ممكن إن إحنا نحدد للسمه دي معايي عمر
يعت يكون نف معايي محدده لكل عمر ن
زمت ،ومن إشهر معايي إلعمر هو إلعمر إلعقىل . ن
وإول ما إستخدم مفهوم إلعمر إلعقىل هو إلعالم إلفرنس إلفردبينيه عند تعديله لمقياسه إلمشهور ستانفورد بينيه عام
.1918
إلت قام بحلها مجموعه منإلت تتمثل نف عدد إلبنود ى
تعريف إلعمر إلعقىل هو إلقيمه إلمتوسطه للقدره إلعقليه ى
إإلطفال من نفس إلعمر وبنقدر إننا نحكم عىل مدى تقدم إو تاخر إلطفل نف إلقدره إلعقليه من خالل إلمقارنه ن
بي إلعمر
إكي ن
إلزمت بيساوي إلعمر إلعقىل إذإ إلطفل لديه قدره عقليه متوسطه ولو إلعمر إلعقىل ى ن
إلزمت لو إلعمر إلعقىل وإلعمر
ن ن
من إلعمر إلزمت إذإ إلطفل لديه قدره عقليه متفوقه ولو إلعمر إلعقىل إصغر من إلعمر إلزمت إذإ إلطفل لديه تأخر عقىل.
معايي إلمئينات
تحدد و توضح مكانه إلفرد بالنسبة للجماعه ى
إلت ينتىم ؤليها ،فه تشبه إلنسبه إلمئويه و لكن إلنسبه إلمئويه ه
ن
إلمئي ه توضح مكانه إلفرد بالجماعه و إلبد درجه خام إل نستطيع تفسي نتائجها بدون معايي لفهمها و لكن معايي
ى ن
إلتقني يختلف حجمها من إختبار إلخر ،لذلك نلجأ ؤىل إفيإض مؤدإه إن لذلك معرفه عدد إلمجموعة،وإلن عينه
ن ً
إلمجموعه يمكن تقسيمها إىل مائه وحده كال منها يسىم مئي .
ن ن
إلمئي ( )٥فه تشي إىل إقل درجه ف إلمجموعه. فعند قولنا
ن
إلمئي ( )٢٥فه تشي إىل إلفرد إلذي يحتل إلمركز إإلوسط. و عندما نقول
ن ن
و عندما نقول إلمئي ( )٥٥٥فه تشي إىل إعىل درجة ف إلمجموعه.
عيوب مزإيا
إلمئي مدي إختالف إلدرجة إلخام عنن -1إل يعطينا -1تعط صوره صادقه ىليتيب إلفرد بالنسبة
غيها و كل ما يعطيه لنا هو ترتيبها فقط . للجماعه.
إلحسان. ن ن ن
ى -2إل تعتمد ف حسابها عىل إلمتوسط -2سهله ف حسابها وإضحه ف مدلولها
-3صالحه لجميع إإلعمار كما إنها تصلح لجميع إنوإع
إلمقاييس .