‫عرض حول تحليل المجموعة القصصية‬

‫‪Udmawn‬‬

‫اسماعيل صديقي‬ ‫االسم ‪:‬‬

‫‪ :‬الرقم الوطني‪D132904711‬‬

‫الذكتورمحمد‬ ‫تحت اشراف ‪:‬‬

‫أفقير‬
‫‪:‬التعريف بالكاتب‬
‫الكاتبة فاطمة فايز تنحدر من الجنوب الشرقي وهي أستاذة التعليم العالي‬
‫بجامعة أبن زهر بأكادير ‪ ،‬سبق أن نالت جائزة رابطة تيرا للكتاب‬
‫باألمازيغية إلبداع األدبي صنف الشعر ولها عدة إصدارات في الشعر و‬
‫"المجموعة القصصية من بينها مجموعة "ادماون‬
‫‪:‬الغالف‬
‫إخترت الكاتبة اللون البنفسجي الفاتح للغالف وتتوسطه لوحة لسيدة‬
‫أمازيغية تحمل جرة ماء للفنان التشكلي موحى امالل ‪ ،‬كتبت الكاتبة‬
‫عنوان القصة بالحرف الالتني وحرف تيفناغ وفي اسفل الغالف جهة‬
‫اإلصدار و جنس الديوان‪ .‬وقد كتبت المجموعة بالحرف الالتني و تيفناغ‬
‫‪..‬وتضم حوالي ‪ 32‬قصة قصيرة وحجم الكتاب متوسط‬
‫أما الغالف الخلفي مكون من نفس االمامي (البنفسجي) ثم في الوسط اسم‬
‫‪.‬الكاتبة وعنوان المجموعة‬
‫‪bdda‬‬ ‫القصة االولى‬
‫تتحدث هده القصة عن تعاليم المجتمع التي بموجبها تفرض عن المرأة‬
‫احترامها وخاصة المدة التي يجب عليها البقاء في المنزل بعد موت‬
‫زوجها‪ ،‬لكن المرأة هنا إنسلخت عن تلك التعاليم المتمثلة في العادات‬
‫‪.‬والتقاليد‪ ،‬وتعتبر نموذج للمرأة التواقة الى الحرية‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫‪.‬الزوجة ‪ :‬نموذج للمرأة التواقة الى الحرية‬
‫‪.‬الزوج‪ :‬ال نعرف عنه شيء سوى انه مات‬
‫‪.‬الفضاء‪ :‬المنزل المقبرة‬
‫الزمان‪ :‬الزمن الحاضر ‪Ass ad‬‬
 ‫اللغة‪ :‬استعملة الكاتبة في هذه القصة لغة أدبية واضحة مع تمكنه من‬
‫‪ .‬استعمالها كذلك بعض الكلمات المعيارية واعتماد على المعجم‬
‫‪.‬السرد‪ :‬الكاتبة هي من تسرد أحداث القصة‬
‫الرؤية ‪ :‬من الفوق ألن الكاتبة تعرف الكثير عن الشخصيات وخاصة‬
‫‪.‬الزوجة‬
‫‪Muha‬‬ ‫القصة الثانية‬
‫تدور أحداث هذه القصة عن شخصية موحى وعن نظرات شلومو وعن‬
‫انكسار موحى والذي صار عاجزًا أمام هذه النظرات‪ ،‬إضافة الى معاناته‬
‫أمام الجماعات اإلدارية والعمادات المسؤولة عن السياحة‪ .‬وبالرغم من أن‬
‫شخصية موحى حصل على الدكتوراه عن اليهود وعن تاريخهم إال أنه‬
‫‪.‬متشبت ويصعب تجريده عن تقاليده والعادات‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫‪:‬الشخصيات الرئيسية‬
‫‪.‬موحى‪ :‬رجل مثقف حاصل على الدكتوراة بنيته الجسدية ضعيفة شيء ما‬
‫‪:‬الشخصيات الثانوية‬
‫‪.‬صديق موحى‪ :‬ال نعرف عنه شيء سوى انه وقع خالف بينه وموحى‬
‫‪.‬الفضاء‪ :‬الجماعة اإلدارية‬
‫اللغة‪:‬لغة ادبية واضحة‪ ،‬اعتماد الكاتبة على لغة محلية ومع استعمالها‬
‫‪.‬بعض الكلمات المعيارية وذلك من خالل استحضار الكاتبة المعجم‬
‫السرد‪ :‬يسرد هذه القصة في البداية الشخصية الرئيسية موحى ثم بعد ذلك‬
‫‪.‬إختفى ليسرد الراوي ما تبقى من أحداث القصة‬
‫الرؤية ‪ :‬الرؤية المصاحبة حيث في البداية الشخصية الرئيسية هي التي‬
‫تروي أحداث القصة ثم الرؤية من الخلف وحاضرة في وسط ونهاية‬
 ‫احداث القصة بحيث أن الراوي يعرف ما يدور في ذهن الشخصية‬
‫‪".‬الرئيسية "موحى‬
‫‪hmmu‬‬ ‫القصة الثالثة‬
‫تعالج هذه القصة المعنونة ب "حمو " مايعانيه المناضل على حقوق‬
‫‪.‬اإلنسان‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫‪.‬حمو‪ :‬يعمل في جريدة "اغميس" كان طالب جامعي‬
‫‪.‬بن مورغ‪ :‬صديق حمو وزميله في العمل‬
‫‪:‬المكان‬
‫‪".‬وقعت أحداث القصة داخل مقر عمل حمو وصديقه "اغميس‬
‫السرد‪ :‬الكاتبة هي التي سردت احداث الرواية و الرؤية المعتمد من‬
‫‪.‬الخلف‬
‫اللغة‪ :‬اعتمدت الكاتبة في سردها ألحداث القصة لغة سهلة وتقريرية في‬
‫‪.‬متناول الجميع لفهمها‬
‫‪3lla‬‬ ‫القصة الرابعة‬
‫تدور احداث هذه القصة حول معاناة شخصية"عال" في حياته الذي‬
‫يعيشها متمنيا استرجاع بعض دكرياته الجميلة‪ ،‬لكنه في األخير استسالم‬
‫‪.‬وفقد األمل‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫توجد شخصية رئيسية واحدة وهي "عال" وتدور حولها احداث القصة من‬
‫‪.‬بدايتها الى النهاية‬
‫الحوار‪ :‬حوار داخلي بين شخصية "عال" ونفسه وهدا يفسر تازم وضعيته‬
‫‪.‬النفسية‬
‫‪.‬السرد‪ :‬وظفت الكاتبة الرؤية من الخلف ألنها لم تشارك في القصة‬
‫‪hra‬‬ ‫القصة الخامسة‬
‫تثحدث الكاتبة في هذه القصة عن مقاومة المرأة الى جانب الرجل في‬
‫احدى المعارك ضد المستعمر‪ ،‬وهي مستعدة للموت من اجل ابنها‬
‫‪.‬المريض‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫هرا‪ :‬شخصية رئيسية ف القصة لها بنية جسمية ضعيفة مرتدية لباس اسود‬
‫‪...‬متأكل بأشعة الشمس‬
‫با علي‪ :‬جل ذو بنية جسمية قوية و طويلة وهو المسؤل على القبيلة يقدم‬
‫‪.‬للناس مساعدات غير انه معروف بالمنافسة الحقدية‬
‫‪:‬المكان‬
‫‪.‬مكان مفتوح ال نعرف عن ادق التفاصيل‬
‫‪:‬الزمان‬
‫‪.‬وقعت القصة في الزمن الماضي في فترة اإلستعمار‬
‫‪:‬السرد‬
‫الكاتبة هي التي تسرد القصة و وظفت الرؤية من الخلف‬
‫‪.‬الحوار‬
‫يوجد حوار مباشر بين هرا و با علي عندما طلبت منه اإلغاثة بإبنها‬
‫المريض‬
‫‪:‬اللغة‬
‫وظفت لغة سهلة ومفردات بسيطة مع الحاقها معجم اسفل الصفحة لشرح‬
‫‪.‬بعض الفردات الصعبة‬
‫‪mhnd‬‬ ‫القصة السادسة‬
‫تعالج الكاتبة في هذه القصة اإلكراهات التي يواجهها اطفال البادية عند‬
‫‪.‬هجرتهم الى المدينة لمتابعة دراستهم‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫محند‪ :‬هو طفل صغير هجر الى من البادية نحو المدينة إلتمام دراسته ‪.‬‬
‫بابا الحسن‪ :‬الذي يسكن مع ابنائه في الدار البيضاء ويعمل في مكان يحيط‬
‫‪.‬به مناظر خضراء‬
‫‪.‬ابناء بابا الحسن‪ :‬هم شخصيات تعجبت من صفات وشكل الطفل محند‬
‫‪:‬السرد‬
‫‪.‬الرؤية السردية من الفوق تعرف ادق التفاصيل عن الشخصيات‬
‫‪:‬اللغة‬
‫‪".‬لغة سهلة واستعملت كلمات جديدة "تداال‬
‫‪Tifa‬‬ ‫القصة السابعسة‬
‫تدور احداث هذه القصة حول فتاة ترعرعت داخل عائلة فقيرة وعاشت‬
‫حياة قاسية نواحي مدينة اكادير ‪ ،‬مما دفعها الى هجرتها الى مدينة طنجة‬
‫‪.‬بهدف العمل وتعرفت على صديق هنالك وساندها لهجرتها نحو اوربا‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫‪.‬تيفا‪ :‬ابنة البادية هجرت الى طنجة من اجل العملت‬
‫‪.‬صديق تيفا‪ :‬صديق تيفا ساعدها لهجرتها نحو اروبا‬
‫‪:‬السرد‬
 ‫‪.‬الكاتبة هي التي تسرد احداث القصة‬
‫‪:‬الحوار‬
‫غلبة الحوار الداخلي في القصة بحيت تحاور تيفا مع نفسها وهذا يفسر‬
‫‪.‬ازمتها النفسية‬
‫‪.‬الحوار المباشر دار بين تيفا وصديقها‬
‫‪3mmi hmad‬‬ ‫القصة الثامنة‬
‫من خالل قرأتنا لهذه القصة يتبن لنا ان موضوعها يدور حول انعدام القيم‬
‫اإلنسانة بين افراد المجتمع خاصة بين الطبقة اإلجتماعية الغنية وبين‬
‫‪.‬الطبقة الفقيرة‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫عمي حمد‪ :‬رجل مسن كان يعمل في بناء المنازل مما ادى الى ظهور‬
‫‪.‬امراض على جسمه‬
‫‪.‬رقية‪ :‬امرأة تستهزء بجارها عمي موح وتسكن في منزل االسمنت‬
‫‪:‬المكان‬
‫سطح منزل اإلسمنت‪ :‬مكان تجسس منه الجارة رقية على جارها عمي‬
‫موح‬
‫تسمرت ‪ :‬مكان يجلس فيه عمي موح يشكو على صحته‬
‫‪.‬الزمان‬
‫وسط النهار‪ :‬وقت ترتفع فيه حرارة الشمس و وقت جلوس عمي حمد‬
‫‪".‬في " تسمرت‬
‫‪:‬الحوار‬
 ‫هيمنة الحوار المباشر حيث دار بين رقية وعمي موح حين سألته ورد‬
‫‪.‬عليه بأنه يفكر في عالجا لما اصابه في يديه‪ ،‬مما جعلها تسخر منه‬
‫‪3li‬‬ ‫القصة التاسعة‬
‫تتمحور احداث هذه القصة حول صديقين جمعتهم الطفولة البريئة‬
‫وتجمعهم عالقة المحبة لكن بعد مرور الوقت افترقهم العلم‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫علي ‪ :‬هي الشخصية التي تدور حولها احداث القصة‪ ،‬يتسلق اشجار‬
‫‪.‬الغابة وابراج القصبات وتصتد الطيور ويشرب بيضهم مثل االفاعي‬
‫صديق علي ‪ :‬يمارس مهنة المصور في مدرسة بالجنوب وكان تابع‬
‫‪.‬دراسته التي فرقته عن صديقه علي‬
‫‪:‬السرد‬
‫صديق علي هو من تولى مهمة سرد األحداث بشكل مباشر وهذا النوع من‬
‫‪.‬السرد يخلق التشويق لدى القارئ لمتابعة القراءة‬
‫‪3bu‬‬ ‫القصة العاشرة‬
‫تتحدث الكاتبة في هذه القصة عن المرأة المكافحة التي تعمل داخل بيتها‬
‫‪.‬في النسيح من اجل لقمة العيش‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫عبو ‪:‬هي الشخصية التي تدور حولها احداث القصة ‪ ،‬تعاني من نقص‬
‫‪.‬في البصر وعوج في الظهر‬
‫‪.‬توجد شخصية اخرى في القصة لكن ال نعرف عنها ادق التفاصيل‬
‫‪:‬المكان‬
‫‪.‬ادغار ‪ :‬مكان تعمل فيها عبو النسيج‬
 ‫‪:‬الزمان‬
‫‪.‬هو زمن مستمر ‪ :‬سنوات‪ ،‬اسابيع‪ ،‬ليالي‪ ،‬ايام‬
‫‪:‬السرد‬
‫في هذه القصة نالحظ هيمن لسان الكاتبة في جل مجريات القصة و‬
‫‪.‬الرؤية من الفوق‬
‫‪:‬اللغة‬
‫‪...".‬وظفت لغة سهلة و مفردات ضمن مجال النسيج "تسكا‪ ،‬إدد‪ ،‬افكاكن‬
‫‪bihi‬‬ ‫القصة الحادية عشر‬
‫تبين لنا الكاتبة في هذه القصة عن ما يعانيه اإلنسان القروي في وضعيته‬
‫المعيشية‪ ،‬حيث استذلت حين بنى بيهي بيت من طين مسقوف اإلسمنت‬
‫‪.‬ظننا انه سيحميه من المناخ الصعب‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫بيهي ‪ :‬شخصية رئيسية في الحدث ويعاني من مشاكل صحية و وقع عليه‬
‫‪.‬سقف بيته االسمنتي‬
‫‪.‬فاطمة‪ :‬هي زوجة بيهي تناديه بعد وقوع عليه السقف‬
‫‪.‬اهل الدوار‪ :‬هم من حاولو انقاذ بيهي تحت السقف االسمنت‬
‫‪:‬السرد‬
‫وظفت الكاتبة سرد احداث القصة ولم تشارك في القصة وبالتالي الرؤية‬
‫‪.‬السرية من الخلف‬
‫‪izza‬‬ ‫القصة الثانية عشر‬
‫تتمحور فكرة هذه القصة حول المعاناة و المشاكل التي تعانيها األم داخل‬
‫‪.‬المجتمع وذلك من خالل تربية ابنائها و وقف بجانبهم اثناء المرض‬
 ‫‪:‬الشخصيات‬
‫‪.‬الشخصية الرئيسية إيزا تعاني مع ابنها المريض‬
‫‪.‬اإلبن‪ :‬ابن ذو جه مصفر وبياض العينين بسب المرض‬
‫‪.‬الذكتور ‪ :‬المكلف بعالج اإلبن‬
‫‪:‬المكان‬
‫‪.‬وقعت القصة بين بيت ايزا و عيادة الذكتور‬
‫‪:‬الزمان‬
‫الزمان العام الماضي‬
‫‪.‬االزمنة الجزئية‪ :‬كل صباح باكر‪ ،‬ليلة باردة‪ ،‬شهور‬
‫‪:‬الحوار‬
‫‪.‬هيمنة الحوار الخارخي المباشر بين ايزا و الذكتور‬
‫‪:‬اللغة‬
‫‪.‬دائما لغة سهلة ومتداولة بين عامة الناس‬
‫‪:‬السرد‬
‫طغى في القصة لسان الكاتبة على لسان شخصية ايزا التي تولت في سرد‬
‫‪.‬بعض احداث بشكل مباشر‬
‫‪Dadd‬‬ ‫القصة الثالثة عشر‬
‫تصف لنا القصة حالة و وضعية رب االسرة الصحية و التضحية التي‬
‫‪.‬يقدمها إلسرته في زماننا الحاضر‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫حمو‪ :‬شخصية رئسية تدور حولها احداث القصة حالتها الشخصية‬
 ‫دادا‪ :‬اخ حمو‬
‫‪:‬المكان‬
‫مكان مفتوح إغرمان‬
‫‪:‬الزمان‬
‫‪.‬زمن الحاضر (زمن شعور حمو ببنيته الجسميه هشيمة‬
‫‪:‬السرد‬
‫شخصية دادا التي تسرد لنا احداث التي وقعت في القصة والكاتبة لم تدخل‬
‫‪.‬في احداث الحكي‬
‫‪:‬اللغة‬
‫‪.‬اعتمدت على لغة تقريرية سهلة بعيدة صور شعرية صعبة‬
‫القصة الرابعة عشر‬ ‫حيفاء‬
‫تعالج هذه القصة التي بين ايدينا وموضوع الثقة العمياء‪ ،‬حيث اقدم إمام‬
‫مسجد الى قبيلة حيفاء ليرشدهم الى طريق هللا فوضعوا فيه كامل ثقثهم‬
‫‪.‬لكن في األخير خانهم‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫‪.‬امام مسجد‪ :‬اتى إلى القبيلة ليرشد الناس الى الطريق الصحيح‬
‫‪:‬المكان‬
‫وقعت هذه القصة في قبيلة حيفاء‬
‫‪:‬الزمان‬
‫‪.‬الزمان الحاضر ألن هيمنة ضمير الحاضر المتكلم‬
‫‪:‬السرد‬
‫الكاتبة هي التي تسرد احداث القصة‪ ،‬كما انها شاركت في احداث الرواية‬
‫‪.‬ألنها تسرد لنا ادق التفاصيل في األحداث وبالتالي الرؤية مع‬
‫‪yuf‬‬ ‫القصة الخامسة عشر‬
‫يتعرض له الطفل اثناء تعليمه في المساجد و المدارس ‪ ،‬حيث يعنف من‬
‫‪.‬طرف معلمه حتى يصل الى قوارب الموت‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫يوسف‪ :‬يتعرص للضرب من طرف المعلم ينعته هذا األخير بصاحب‬
‫‪.‬األدنين‬
‫‪.‬يوف‪ :‬زميل يوسف‬
‫‪.‬الفقيه‬
‫‪.‬اب يوسف‬
‫‪:‬المكان‬
‫‪.‬وقعت القصة بين المسجد و المدرسى و منزل يوسف‬
‫‪:‬الزمان‬
‫وقعت القصة بين زمان الماضي سنوات الدراسة في المسجد و المدرسة‬
‫‪.‬وزمان الحاضر‬
‫‪:‬السرد‬
‫شخصية يوف هي التي تسرد احداث القصة وبالتالي الرؤية المعتمدة من‬
‫‪.‬الخلف‬
‫‪:‬اللغة‬
‫وظفت لغة سهلة ال تحتاج للشرح ‪.‬‬
‫‪tidar‬‬ ‫القصة السادسة عشر‬
 ‫تثحدث الكاتبة هنا عن الطفلة تيدا التي تتمحور مع جدتها حول وشم هذه‬
‫األخيرة اعتقاذا منها انها ستعاقب في األخرة رغم تعاملها مع الناس بالخير‬
‫‪.‬وتدعو لهم دائما بالرحمة‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫تيدار ‪ :‬طفلة تتسم بالفرح اثناء قرأة األستاذة قصتها بالرغم من حزنها اتجاه‬
‫‪.‬وشم الجدة‬
‫الجدة‪ :‬ذو وجه مخطوط بالوشم وعينان بارئتان وخضروتان مثل فصل‬
‫‪.‬الربيع‬
‫‪:‬المكان‬
‫‪.‬وقعت القصة داخل فصل الدراسة‪‬‬
‫‪:‬الزمان‬
‫النعرف اشياء كثيرة عنه‬
‫‪:‬الحوار‬
‫‪.‬الحوار الداخلي دار بين تيدا ونفسها حول صفات جدتها‬
‫‪:‬السرد‬
‫في بداية القصة تسرد شخصية تيدا ثم انطلقت الكاتبة في سرد االحداث‪،‬‬
‫‪.‬اما في األخير تركت تيدا تسرد من جديد‬
‫‪Bl3id‬‬ ‫القصة الساة بعة عشر‬
‫تثحدث هذه القصة عن ابن يعيش حياة صعبة ال يجد ما يفعله سوى‬
‫‪.‬اللجوء الى سرقة امه‬
‫‪:‬الشخصيات‬
‫بلعيد‪ :‬تدور حوله احداث القصة وحمل هموم صعبة‬
 ‫عبو‪ :‬أم بلعيد وهي ضحية ابنها‬
‫‪:‬المكان‬
‫منزل أسرة بلعيد‬
‫بيت عبو‬
‫‪:‬الزمان‬
‫‪.‬قعت أحداث القصة منتصف الليل‬
‫‪:‬السرد‬
‫‪.‬تسرد الكاتبة احداث القصة‬