‫المدرسة الكﻼسيكية‬

‫رواد المدرسة الكﻼسيكية للتنظيم‬

‫فريدريك تايلور‬ ‫هانري فايول‬ ‫ماكس فيبر‬ ‫هانري فورد‬

‫‪1915-1956‬‬ ‫‪1925-1941‬‬ ‫‪1920-1864‬‬ ‫‪1947-1863‬‬
‫‪ .I‬فريدريك تايلور‬

‫• في مطلع القرن العشرين‪ ،‬أحدث تايلور‬

‫ثورة في تنظيم العمل عرفت بالتنظيم‬
‫العلمي للعمل‪.‬‬
‫• بدأ حياته المهنية كمتدرب ثم ترقى تدريجيا‬
‫المناصب ليصبح مهندسا ثم خبيرا عالميا‪.‬‬
‫الصدى العالمي للتنظيم العلمي للعمل‬
‫• يبدأ تايلور بإطﻼق نقد ﻻذع لتنظيم العمل في القرن التاسع عشر‪ :‬غالبًا‬
‫ما يتغيب أرباب العمل عن ورش العمل ‪ ،‬وﻻ يهتمون بما يحدث ‪،‬‬
‫وتتجه أعينهم نحو خزائنهم‪ .‬أما العمال ‪ ،‬إما غيورون من أساليبهم‬
‫ولديهم طريقتهم الخاصة ‪ ،‬أو مصممون على العمل بأقل قدر ممكن‪.‬‬
‫العﻼقة بينهما عدائية ‪.‬‬
 ‫اﻷرباح‬ ‫‪30‬‬

‫‪100‬‬ ‫قيمة المنتوج‬

‫التنظيم العلمي للعمل يشكل حﻼ‬
‫للطريق المسدود ﻷنه يرضي‬
‫اﻷعباء‬ ‫‪70‬‬
‫الطرفين برفع اﻷجور و اﻷرباح‬
‫)اﻷجور(‬
‫معا‪.‬‬

‫الطريق المسدود‬
‫مبادئ التنظيم العلمي للعمل‬

‫• دراسة كل المعارف التقليدية وتسجيلها وتصنيفها وتحويل هذه المعرفة‬

‫إلى قوانين علمية‪.‬‬
‫• اﻻنتقاء العلمي للعاملين وتحسين صفاتهم ومعارفهم‪.‬‬
‫• تطبيق علم العمل من قبل العاملين المدربين علميا‪.‬‬
‫• التوزيع المتساوي تقريبًا للعمل المنجز في المؤسسة بين العمال‬
‫وأعضاء اﻹدارة ‪.‬‬
‫• نظام اﻷجور حسب المردود‬
‫سر نجاح التنظيم العلمي للعمل‬

‫تحليل العمليات‬
‫‪+‬‬
‫ضبط مسلسل‬
‫التوقيت الزمني‬ ‫اﻹنتاج بالتوقيت‬
‫تحليل الحركات‬

‫اﻷرباح‬
‫المردود‬
‫اﻷجور‬
‫‪ .II‬هانري فايول و النظرية اﻹدارية‬

‫• كان مهندسا و مديرا عاما لشركة المناجم‪.‬‬

‫لخص فلسفته اﻹدارية في كتابه ‪:‬‬
‫‪« Administration industrielle et‬‬
‫‪générale ».‬‬
‫• ﻻحظ إهمال للوظيفة اﻹدارية‬
‫وظائف المؤسسة‬

‫• الوظيفة التقنية )اﻹنتاج(‬

‫• الوظيفة التجارية‬
‫• الوظيفة المالية‬
‫• وظيفة اﻷمن‬
‫• وظيفة المحاسبة‬
‫• الوظيفة اﻹدارية‬
‫تعريف اﻹدارة‬
 Prévoir P ‫ التنبؤ‬

 Organiser O ‫ التنظيم‬
 Commander C ‫ القيادة‬
 Coordonner C ‫ التنسيق‬
 Contrôler C ‫ المراقبة‬
‫المبادئ اﻹدارية‬

• 1. Division du travail ‫تقسيم العمل‬ .1

• 2. Autorité et Responsabilité
‫السلطة والمسؤولية‬ .2
• 3. Discipline
‫اﻻنضباط‬ .3
• 4. Unité de Commandement
‫وحدة القيادة‬ .4
• 5. Unité de Direction
• 6. L’intérêt général avant
‫وحدة اﻹدارة‬ .5
l’intérêt individuel ‫الفردية‬ ‫المصلحة العامة قبل المصلحة‬ .6
• 7. Salaire ‫الراتب‬ .7
(‫المبادئ اﻹدارية )تابع‬
8. Décentralisation
9. Hiérarchie
10. Ordre matériel et social
11. Equité
12. Stabilité des travailleurs
13. Initiative
14 Unité des travailleurs
‫ الﻼمركزية‬.8
‫ التسلسل الهرمي‬.9
‫النظام المادي واﻻجتماعي‬.10
‫القيمة المالية‬.11
‫استقرار العامل‬.12
‫المبادرة‬.13
‫وحدة العمال‬.14
‫‪.III‬ماكس فيبر‬

‫ماكس فيبر اقتصادي وعالم اجتماع ألماني‪.‬‬

‫كما رأينا‪ ،‬يعد من أحد مؤسسي علم‬
‫اﻻجتماع الحديث‬
‫اﻹشكالية‬

‫بدأ بالتساؤل التالي ‪ :‬ما نوع السلطة التي ستحتاجها الشركات؟‬

‫كشفت دراسته التاريخية عن أشكال التنظيم المبنية على‪:‬‬

‫السلطة التقليدية‬
‫السلطة الكاريزمية‬
‫السلطة العقﻼنية الشرعية‬
‫يميز فيبر ثﻼثة أنواع من السلطة وفقًا لشرعيتها‪.‬‬
‫السلطة الكاريزمية‬

‫• هي مرتبطة بشخص واحد‪.‬‬

‫• تقوم على اﻻعتقاد أنه يمكن احترام الفرد و اﻻنصياع ﻷوامره بسبب‬
‫صفاته اﻻستثنائية ‪.‬‬
‫السلطة التقليدية‬

‫هذا الشكل من السلطة يقوم على السوابق‬

‫يقوم على اﻻعتقاد بأن التقاليد مقدسة‪.‬‬
‫تمنح التقاليد الحاكم شرعيته من النظام اﻹلهي والتي ﻻ يمكن الشك فيها‬
 ‫السلطة العقﻼنية الشرعية‬

‫إنها بيروقراطية‪ :‬تقوم على تطبيق القواعد الرسمية‪.‬‬

‫وفقًا لفيبر ‪ ،‬سيشهد العصر الحديث تطور هذا الشكل من السلط‬
 ‫مبادئ السلطة العقﻼنية الشرعية‬

‫اﻷعضاء أحرار شخص ًيا وﻻ يخضعون للسلطة إﻻ ﻷداء واجباتهم الرسمية‬

‫هم منظمون في تسلسل هرمي واضح ومحدد بدقة‬
‫لكل وظيفة مجال اختصاص قانوني ومحدد‬
‫يتم التوظيف على أساس عﻼقة تعاقدية‬
‫اختيار المرشحين للعمل يتم على أساس مؤهﻼتهم الفنية‬
‫‪..........‬‬
 ‫الخﻼصة‬

‫بالنسبة لفيبر ‪ ،‬فإن التقاليد والكاريزما هي أنواع من السلطة ﻻ يمكن أن‬

‫تدوم ﻷن مجتمعاتنا الصناعية يجب أن تقوم على مشاريع طويلة اﻷجل‪.‬‬
‫السلطة التقليدية تكرر الخيارات المحافظة ‪ ،‬وﻻ يمكن أن تتطور‪ .‬تتوقف‬
‫السلطة الكاريزمية عندما ينتهي الشخص‬
‫أما السلطة البيروقراطية فهي أكثر استقرارا ﻷنها تحمي من تعسف القادة‬
‫وتستخدم وسائل عقﻼنية ‪.‬‬
‫‪ ،.‬سيارة عامة بسيطة للغاية ‪ T‬بدأ فورد شركته في عام ‪ 1903‬برأس مال قدره ‪ 100000‬دوﻻر‪ .‬بفضل أفكاره ‪ ،‬سيطر على سوق السيارات اﻷم‬

‫‪.IV‬هانري فورد ‪Henri Ford‬‬

‫أنشأ فورد شركته في عام ‪ 1903‬برأس مال‬

‫قدره ‪ 100.000‬دوﻻر‪.‬‬
‫بفضل أفكاره ‪ ،‬سيطر على سوق السيارات‬
‫اﻷمريكية بنسبة ‪ ٪60‬في عام ‪.1921‬‬
‫طور الطراز ‪ ، T‬سيارة شعبية بسيطة‬
‫للغاية‪.‬‬
 ‫دوﻻرا‪.‬‬
‫ً‬ ‫في عام ‪ ،1908‬تم بيع النموذج ‪ T‬بـ ‪950‬‬
‫دوﻻرا و هذا بفضل ‪:‬‬
‫ً‬ ‫و في ‪ ،1916‬انخفض السعر الى ‪345‬‬
‫• خط التركيب‬
‫• تقسيم العمل‬
 ‫عقلنة طرق اﻹنتاج‬

‫أرباح اﻻنتاجية‬

‫اﻷجر اليومي‬ ‫‪x2=5$‬‬ ‫اﻷرباح‬

‫ارتفاع القدرة الشرائية‬ ‫استثمارات‬

‫ضعيف‬
‫الطلب الطلب‬
‫رفع‬ ‫رفع العرض‬
‫آلية اﻻقتصاديات السلمية‬
‫كلفة الوحدة‬
‫‪CU 1‬‬

‫‪CU 2‬‬

‫‪CU 3‬‬

‫‪Q1‬‬ ‫‪Q2‬‬ ‫‪Q3‬‬ ‫الكمية‬

‫انتقادات المدرسة الكﻼسيكية‬

‫• تجريد العمل من إنسانيته‪ :‬يعتبر اﻹنسان كآلة‬

‫• ‪ .‬الراتب‪ :‬الغاية الوحيدة لﻺنسان‬
‫• إهمال اﻷبعاد اﻻجتماعية والنفسية للمنظمة ‪.‬‬
 ‫» تستند اﻹدارة العلمية للعمل على مفهوم مقيد لغاية العامل الذي يظهر‬
‫كمركب بدائي من الكسل والشهية للربح‪ .‬يتم التعامل مع اﻷفراد في‬
‫المؤسسة مثل اﻵلة الذي ينجر عنه تحديد معايير عمل دقيقة و جامدة ونظام‬
‫سلطة صارم للغاية ‪G. Roustang «.‬‬
« Un homme qui passe toute sa vie à remplir un
petit nombre d’opérations très simples, dont les
effets sont aussi peut-être les mêmes, n’a pas lieu
de développer son intelligence, … ; il perd donc
naturellement l’habitude de déployer ou d’exercer
ces facultés et devient, en général, aussi stupide
et aussi ignorant qu’il soit possible à une créature
humaine de le devenir ». A. Smith