‫مدخل لعلم التدبير‬

‫‪ - I‬التدبير‪ ،‬تخصص يجب تحديده‬

‫‪ - II‬التدبير‪ ،‬تخصص يتم توصيفه على أنه علم‬
‫‪ -III‬التدبير‪ ،‬تخصص يتم وصفه بالمعرفة القابلة للتعليم‬
‫ تخصص يجب تحديده‬،‫ التدبير‬- I
)Gestion( ‫التدبير‬ -
)Administration( ‫اإلدارة‬ -
)Economie( ‫االقتصاد‬ -
)Management, performance( ‫إدارة األعمال‬ -
)Gouverner( ‫حكم‬ -
)Gouvernance( ‫حكامة‬ -
)Direction( ‫قيادة‬ -
‫علم التدبير هو عبارة عن دراسة متعددة التخصصات تتضمن وتساعد في صنع‬
‫القرار وحل المشكالت في المؤسسات البشرية‪ .‬يثبت أن له روابط قوية مع تيارات‬
‫متعددة مثل االقتصاد واإلدارة والهندسة واستشارات األعمال وما إلى ذلك‪.‬‬

‫من المعروف أن علم التدبير يستخدم العديد من المبادئ العلمية والقائمة على‬
‫البحث والطرق التحليلية التي تشمل على سبيل المثال ال الحصر خوارزميات التعلم‬
‫اإلحصائي والنمذجة الرياضية التي ستساعد على تحسين قدرة المؤسسات على‬
‫حل المشكالت المعقدة واتخاذ قرار عقالني‪.‬‬
‫نطاق علم التدبير أوسع من التخصصات الرئيسية مجتمعة ‪ ،‬ألنه يشمل أكثر بكثير‬
‫من حل المشكالت وتطوير النماذج‪ .‬من المعروف أن علم التدبير يقدم مساهمة‬
‫أكبر بكثير في مجال أكبر وهو تطبيق نماذج علوم التدبير لغرض اتخاذ القرار على‬
‫جميع مستويات اإلدارة ‪ ،‬سواء كان ذلك من المستويات التدبير العليا أو‬
‫المتوسطة أو الدنيا‪.‬‬

‫ُينسب علم التدبير إلى عمل فريدريك تايلور ‪ ،‬الذي يعتبر أب التدبير العلمي‬
‫الحديث‪ .‬وبسبب تايلور تم تطوير تقنيات التدبير المنظمة في فيالدلفيا حوالي عام‬
‫‪.1880‬‬
‫‪ - II‬التدبير‪ ،‬تخصص يتم توصيفه على أنه علم‬
‫علم اجتماعي‬

‫علم تطبيقي‬ ‫علم أخالقي و‬

‫مستقل‬ ‫التدبير‬ ‫سياسي‬

‫علم‪-‬تقني‬
‫التدبير‪ ،‬علم اجتماعي ‪1-‬‬
 ‫التدبير‪ ،‬علم أخالقي و سياسي ‪2-‬‬
‫‪A.Smith J.,M.Keynes , Marx, A. Sen..… -‬‬
‫‪ -‬االقتصاد السياسي‬
‫‪ -‬المسؤولية االجتماعية للشركات ‪ ،‬البيئة المستدامة ‪ ،‬النوع االجتماعي‬
‫‪ ،‬الحكم ‪ ،‬المشاركة ‪ ،‬الرفاهية‪ ،‬الحكامة …‬
 ‫التدبير‪ ،‬علم تطبيقي مستقل ‪3-‬‬
‫‪ -‬تحليل المؤسسات (النظريات) وتحسين أدائها (التطبيق المهني)‬
‫‪ -‬العلم‪ ،‬التقنية والممارسة‬
‫التطبيق‪-‬الممارسة‬ ‫العلم‬
‫التاريخ (‪ )X‬الفيزياءوالكيمياء (‪ ) ‬الطب (‪ ) ‬التدبير (‪) ‬‬
‫علم تطبيقي ل‪:‬‬

‫• االقتصاد‪ :‬نظرية االقتصاد الجزئي‪ ،‬نظرية المستهلك الجديدة‪ ،‬نظرية المعلومات ‪ ،‬نظرية اللعبة ‪ ،‬نظرية المخاطر‬

‫والتأمين ‪ ،‬نظرية المنافسة غير الكاملة ‪ ،‬التحليل الصناعي ‪ ،‬التاريخ االقتصادي‪.‬‬

‫القانون الخاص والعام‪.‬‬ ‫•‬
‫• علم النفس ‪ ،‬علم النفس االجتماعي ‪ ،‬علم االجتماع‪.‬‬
‫• الرياضيات واإلحصاء وتحليل البيانات والمعلوميات‪.‬‬
 ‫• الهدف المركزي للتدبير هو المنظمة بشكل عام والمقاولة بشكل خاص‬
‫• االقتصاد و التدبير‬
‫• المشروع الرئيسي للتدبير هو تحسين وظائف وأداء المنظمات (الفعالية في األهداف‬
‫المحققة ‪ ،‬الكفاءة في الموارد المخصصة ‪ ،‬الفعالية في الرضا)‪.‬‬
‫• يستخدم التدبير طريقة معينة تميزه بوضوح عن غيرها من العلوم االجتماعية ‪ ،‬ال‬
‫سيما عن علم االقتصاد الذي مع ذلك فهو قريب جًد ا منه‪ .‬في الواقع ‪ ،‬كونه مجااًل‬
‫تجريبًي ا في نفس الوقت (تعتبر التجريبية أن المعرفة تأتي من التجربة) وبراغماتيا‬
‫(تعتبر البراغماتية أن المعرفة صالحة فقط من خالل نتائجها العملية) ومعياريا (العلم‬
‫معياري عندما يكون هدفه هو تحديد المبادئ ) ‪ ،‬يفضل التدبير الطريقة السريرية‬
‫القائمة على نظرية المعرفة البنائية ‪ ،‬على عكس الطريقة االفتراضية االستنتاجية التي‬
‫تعتمد على نظرية المعرفة الوضعية‪.‬‬
 ‫التدبير‪ ،‬علم‪-‬تقني ‪4-‬‬
‫ألن العلم والتكنولوجيا متشابكان بشكل وثيق في التدبير‪ ،‬فإنهما يفاعال كل‬ ‫•‬
‫منهما مع اآلخر‪.‬‬
‫من وجهة النظر هذه ‪ ،‬يعتبر التدبيرعلًم ا تقنًيا ألنه يشارك في هذه الحركة‬ ‫•‬
‫التي ال يمكن قمعها ‪ ،‬مما يجعل من الصعب بشكل خاص اليوم فصل‬
‫القطب النظري أو العلمي عن القطب التشغيلي أو التقني للنشاط البشري‬
‫أصبح العلم أكثر فاعلية من أي وقت مضى في نفس الوقت الذي تصبح فيه‬ ‫•‬
‫التكنولوجيا أكثر استنارة من أي وقت مضى (الذكاء اإلصطناعي) ‪ ،‬وأكثر‬
‫شكلية من قبل العلم‪.‬‬
‫تطوير أدوات التحليل والتدبير‬ ‫•‬
‫‪ -III‬التدبير‪ ،‬تخصص يتم وصفه بالمعرفة القابلة للتعليم‬

‫‪ -1‬التعليم‬
‫‪-2‬التكوين‬
‫‪-3‬المهن‬