You are on page 1of 5

‫تمرين رقم ‪1‬‬

‫ينطلق توظيف سورة يوسف يف تأطري دروس املقرر من معرفة ما يلي‪:‬‬

‫✓ معرفة سبب نزوهلا؛‬


‫✓ موضوعها العام‪.‬‬

‫تمرين رقم ‪2‬‬

‫استحضر من سورة يوسف ما يدل على ما يلي‪:‬‬

‫‪ .1‬موقف للتشاور؛‬
‫‪ .2‬موقف للتفاوض؛‬
‫‪ .3‬موقف للحياء؛‬
‫‪ .4‬ما يدل على أمهية العلم؛‬
‫‪ .5‬ما يدل على قيمة اإلميان بالغيب؛‬
‫‪ .6‬ما يدل على الوفاء باألمانة؛‬
‫‪ .7‬ما يدل على التوكل على اهلل؛‬
‫‪ .8‬ما يدل على الصرب واليقي؛‬
‫‪ .9‬ما يدل على العفو؛‬
‫‪ .10‬منهج نيب اهلل يوسف يف دعوته اآلخر إىل توحيد اهلل‪.‬‬

‫تمرين رقم ‪3‬‬

‫أدرج مراتب الصبر حسب الجدول التالي‪ :‬صبر عن المعصية – صبر على الطاعة – صبر على االبتالء‬

‫﴿قال معاذ اهلل إنه ربي أحسن مثواي إنه ال يفلح الظالمون﴾‬
‫﴿واصبر على ما أصابك إ ّن ذلك من عزم األمور﴾‬
‫﴿وامر أهلك بالصالة واصطبر عليها﴾‬
‫تمرين رقم ‪4‬‬

‫زارتكم بنت خالك سعاد‪ ،‬تشكو سوء أدب زوجها خالد‪ ،‬وتعرب عن متسكها بأسرهتا خصوصا أهنا حاضت للمرة الثانية أثناء فرتة ع ّدهتا‪ ،‬فدفعك‬
‫إميانك ويقينك بأمهية احلوار والتفاوض للتدخل من أجل الصلح بينهما‪ ،‬حيث دعوت خالدا للصرب والتأسي بالنيب صلى اهلل عليه وسلم يف احلفاظ‬
‫على استقرار أسرته‪ ،‬كما بينت له خطورة الطالق على مستقبل اجلميع خصوصا األطفال‪ ،‬لكنه مل يفتح معك بابا للتفاوض ومل يتقبل نصيحتك‪،‬‬
‫بسبب ما تعرض إليه من اإلذاية املستمرة والتضييق من طرف زوجته مما جعله يعترب أن فتح باب التفاوض مع هذه الزوجة جمرد إضاعة للوقت‪.‬‬

‫‪ .1‬علما أن خالد طلق زوجته للمرة األولى‪ ،‬وباعتبار أنه طلقها في طهر لم يمسها فيه‪ ،‬حاول أتمم الجدول التالي‪:‬‬

‫‪1‬‬
‫مدة العدة‬ ‫نوع الطالق حسب آثاره‬ ‫نوع الطالق حسب إيقاعه‬

‫تمرين رقم ‪5‬‬

‫عن عبد اهلل بن مسعود رضي اهلل عنه قال‪ :‬قال رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم ذات يوم‪ :‬استحيوا من اهلل حق الحياء‪ ،‬قال‪ :‬قلنا‪ :‬يا‬
‫رسول اهلل‪ ،‬إنّا نستحي والحمد هلل‪ ،‬قال‪ :‬ليس ذلك‪ ،‬ولكن من استحيى من اهلل حق الحياء‪ ،‬فليحفظ الرأس وما حوى‪ ،‬وليحفظ البطن‬
‫جل ح ّق الحياء‪ .‬رواه‬
‫وما وعى‪ ،‬وليذكر الموت والبلى‪ ،‬ومن أراد اآلخرة ترك زينة الدنيا‪ ،‬فمن فعل ذلك فقد استحيى من اهلل عز و ّ‬
‫اإلمام أحمد في مسنده‪.‬‬

‫‪ .1‬حدد القضية األساسية لنص الحديث‪.‬‬


‫‪ .2‬ما هو الحكم الشرعي المستفاد من قول الرسول صلى اهلل عليه وسلم‪" :‬استحيوا من اهلل حق الحياء"؟‬
‫‪ .3‬عرف الحياء اصطالحا‪.‬‬
‫‪ .4‬استدل بنص شرعي يثبت المكانة العظيمة للحياء في اإلسالم‪.‬‬
‫‪ .5‬اذكر ثالث صور تقتدي فيها بحياء عثمان بن عفان في خدمة مجتمعك الذي تعيش فيه؟‬

‫تمرين رقم ‪6‬‬

‫استخرج الحكم الشرعي المستفاد من النصوص التالية‪:‬‬

‫الحكم المستفاد‬ ‫النص الشرعي‬


‫قال اهلل تعاىل‪ ﴿ :‬ا َّن ا۬للَّه ي ُام ُرُك ُمۥ أن تُوَ۬ ُّدواْ اَُ۬لم ََٰٰنت إ َٰل۬ أ ْهلها﴾‬
‫قال رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم‪« :‬كلكم ر ٍاع وكلكم مسؤول عن رعيته»‬
‫قال رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم‪« :‬إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه‬
‫فزوجوه‪ ،‬إَل تفعلوا تكن فتنة يف األرض وفساد عريض»‬
‫تمرين رقم ‪7‬‬

‫عرف اصطالحا ما يلي‪:‬‬

‫• اإليمان بالغيب – العلم – الفلسفة – الفلسفة الراشدة‬


‫• الوفاء باألمانة والمسؤولية‬
‫• الكفاءة؛‬
‫• االستحقاق؛‬
‫• التكليف؛‬
‫• الصبر؛‬
‫• اليقين؛‬
‫• العفو؛‬
‫• التسامح؛‬
‫‪2‬‬
‫• التفاوض؛‬
‫• الشورى؛‬
‫• الحياء؛‬
‫• البذل؛‬
‫• األسرة؛‬
‫• الخطبة؛‬
‫• الزواج؛‬
‫• الطالق ← بيّن أنواع الطالق‬
‫• الع ّدة← بيّن حاالت العدة مع األدلة؛‬
‫• الفاحشة؛‬
‫• الحياء والعفة؛‬
‫• البيئة وعمارة األرض؛‬

‫تمرين رقم ‪8‬‬

‫أقرأ النص قراءة متأنية‬

‫األصل الشرعي في الطالق أن يكون بيد الرجل‪ ،‬أباحه اإلسالم لتحقيق مقاصد كبرى‪ ،‬يستعمله الزوج متى تحققت الضرورة القصوى‬
‫المقدرة شرعا إليه‪ ،‬ومتى طلق الرجل زوجته طالقا صحيحا‪ ،‬يقع الطالق رجعيا‪ ،‬تعتد منه المرأة بنفسها‪ ،‬لتكون الع ّدة فرصة للطرفين في‬
‫التراجع‪ ،‬يستطيع خاللها الزوج مراجعة طليقته متى شاء وحصل التوافق بينهما‪ ،‬فإن انتهت الع ّدة دون أن يتوصل الطرفان إلى اتفاق‪ ،‬أو طلق‬
‫الزوج زوجته قبل البنا ء (الدخول بها) فإن طالقه يصبح بائنا بينونة صغرى‪ ،‬تصبح معه الزوجة غريبة عنه ال يرجعها إال بعقد جديد؛ ومتى‬
‫استكمل الزوج ثالث طلقات أصبح طالقه بائنا بينونة كبرى ال تحل له حتى تنكح زوجا غيره‪.‬‬

‫لكن المشرع لم يترك العصمة بيد الرجل بشكل مطلق لما قد يحصل من ظلم الزوج لزوجته‪ ،‬أو ما يمكن أن تتعرض له الزوجة من ضرر أو‬
‫ّ‬
‫إهمال أو إيالء‪ ،‬بل راعى أحوالها وجعل لها من المنافذ ما يمكن أن تجد به حال لنفسها تنفصل به عن زوجها المتعسف‪ ،‬ومتى أثبتت‪-‬‬
‫الزوجة‪ -‬الضرر بكل وسائل اإلثبات المتاحة‪ ،‬استطاعت أن ترفع أمرها للقاضي ليطلقها منه إما طالقا بالخلع‪ ،‬بأن تخلع نفسها منه مقابل‬
‫تعويض مالي أو بالتنازل عن مستحقاتها المالية‪ ،‬أو ترفع دعوى طالق الشقاق لتُطلق منه دون تنازل عن مستحقاتها‪ ،‬لذلك فإن كل تطليق‬
‫للزوجة من زوجها يقع بائنا بينونة صغرى يفرق به بينهما لما حصل بينهما من ضرر أو شقاق أصبحت معهما المعيشة متعذرة بين الزوجين‪،‬‬
‫باستثناء بعض الحاالت التي يكون فيها الضرر مؤقتا أو قابال للتقويم واإلصالح‪ ،‬فحينها يقع التطليق رجعيا يحاول من خالله القاضي التدخل‬
‫بينهما وإقناع الزوج برفع الضرر الذي مارسه على زوجته كالطالق لإليالء‪ ،‬والطالق لعدم اإلنفاق‪.‬‬

‫شرح المفردات والمفاهيم‪:‬‬

‫‪ −‬اإليالء‪ :‬الحلف والقسم على هجر الزوجة في الفراش انتقاما منها‬


‫‪ −‬طالق الخلع‪ :‬ما تبذله الزوجة من مال لزوجها ليطلقها‬

‫‪3‬‬
‫‪ −‬الشقاق‪ :‬هو الخالف العميق والمستمر بين الزوجين بدرجة يتعذر معها استمرار العالقة الزوجية‬

‫السؤال‪ :‬أرتب التصرفات التالية حسب الجدول‪:‬‬

‫‪ .1‬فشل رجل من تحقيق االستقرار في حياته الزوجية‪ ،‬ومع توالي الخالفات طلق زوجته للمرة الثالثة‬
‫‪ .2‬رجل آلى زوجته م ّدة أربعة أشهر وهجرها انتقاما منها فرفعت أمرها للقاضي فطلقها منه (طالق اإليالء)‬
‫‪ .3‬انتهت ع ّدة السيدة فاطمة من طالق زوجها لها طلقة ثانية‬
‫‪ .4‬بسبب خالف حاد حصل بينهما‪ ،‬طلق رجل زوجته قبل البناء‬
‫‪ .5‬طلق رجل زوجته الحامل في شهرها الخامس‬
‫‪ .6‬بعد فشل محاولة الصلح طلقت زوجة من زوجها بسبب عدم إنفاقه عليها؛‬
‫‪ .7‬وافقت زوجة على التنازل عن مستحقاتها المالية ليطلقها زوجها طالق الخلع؛‬
‫‪ .8‬مع توالي الخالفات الحادة بينهما رفعت زوجة دعوة الطالق للشقاق فطلقها القاضي منه لفشل محاولة الصلح بينهما (طالق‬
‫الشقاق)‬

‫طالق بائن بينونة كبرى‬ ‫طالق بائن بينونة صغرى‬ ‫طالق رجعي‬

‫تمرين رقم ‪9‬‬

‫أقرأ آيات الطالق وأحدد األحكام املستفادة‬

‫سورة البقرة‬

‫يم )‪ (227‬والْ ُمطلَّق ُ‬


‫ات‬ ‫يع عل ٌ‬ ‫يم)‪ (226‬وإ ْن عزُموا الطَّالق فإ َّن اللَّه َس ٌ‬ ‫ور رح ٌ‬ ‫ص أ ْرب عة أ ْش ُه ٍر فإ ْن فاءُوا فإ َّن اللَّه غ ُف ٌ‬
‫للَّذين يُ ْؤلُون م ْن نسائه ْم ت ربُّ ُ‬
‫وء وَل َي ُّل هلُ َّن أ ْن يكْتُ ْمن ما خلق اللَّهُ يف أ ْرحامه َّن إ ْن ُك َّن يُ ْؤم َّن باللَّه والْي ْوم ْاآلخر وبُعُولتُ ُه َّن أح ُّق برِّده َّن يف ذلك إ ْن‬ ‫ي ت ربَّصن بأنْ ُفسه َّن ثالثة قُر ٍ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫وف أو تسريح بإحس ٍ‬ ‫ٍ‬
‫ان‬ ‫اك ِب ْع ُر ْ ْ ٌ ْ‬ ‫يم )‪ (228‬الطَّال ُق مَّرتان فإ ْمس ٌ‬ ‫صال ًحا وهلُ َّن مثْ ُل الَّذي علْيه َّن بالْم ْعُروف ول ِّلرجال علْيه َّن درجةٌ واللَّهُ عز ٌيز حك ٌ‬ ‫أر ُادوا إ ْ‬
‫ت به تلْك‬ ‫وه َّن شْيئًا إََّل أ ْن َيافا أََّل يُقيما ُح ُدود اللَّه فإ ْن خ ْفتُ ْم أََّل يُقيما ُح ُدود اللَّه فال ُجناح علْيهما فيما افْ تد ْ‬ ‫وَل َي ُّل ل ُك ْم أ ْن تأْ ُخ ُذوا ممَّا آت ْيتُ ُم ُ‬
‫ود اللَّه فال ت ْعت ُدوها وم ْن ي ت ع َّد ُح ُدود اللَّه فأُولئك ُه ُم الظَّال ُمون )‪ (229‬فإ ْن طلَّقها فال َت ُّل لهُ م ْن ب ْع ُد ح ََّّت ت نْكح زْو ًجا غْي رهُ فإ ْن طلَّقها فال‬ ‫ُح ُد ُ‬
‫ٍ‬
‫ود اللَّه يُب يِّنُها لق ْوم ي ْعل ُمون )‪ (230‬وإذا طلَّ ْقتُ ُم النِّساء ف ب لغْن أجل ُه َّن فأ ْمس ُك ُ‬
‫وه َّن‬ ‫ُجناح علْيهما أ ْن ي ت راجعا إ ْن ظنَّا أ ْن يُقيما ُح ُدود اللَّه وتلْك ُح ُد ُ‬
‫وه َّن ضر ًارا لت ْعت ُدوا وم ْن ي ْفع ْل ذلك ف ق ْد ظلم ن ْفسهُ وَل ت تَّخ ُذوا آيات اللَّه ُه ُزًوا واذْ ُك ُروا ن ْعمت اللَّه علْي ُك ْم وما‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫وه َّن ِب ْع ُروف وَل متُْس ُك ُ‬
‫ِب ْع ُروف أ ْو سِّر ُح ُ‬
‫ٍ‬
‫وه َّن أ ْن‬ ‫يم )‪ (231‬وإذا طلَّ ْقتُ ُم النِّساء ف ب لغْن أجل ُه َّن فال ت ْع ُ‬
‫ضلُ ُ‬ ‫احلكْمة يعظُ ُك ْم به واتَّ ُقوا اللَّه و ْاعل ُموا أ َّن اللَّه ب ُك ِّل ش ْيء عل ٌ‬
‫أنْزل علْي ُك ْم من الْكتاب و ْ‬
‫ظ به م ْن كان منْ ُك ْم يُ ْؤم ُن باللَّه والْي ْوم ْاآلخر ذل ُك ْم أ ْزكى ل ُك ْم وأطْه ُر واللَّهُ ي ْعل ُم وأنْتُ ْم َل‬ ‫ي نْك ْحن أ ْزواج ُه َّن إذا ت راض ْوا ب ْي ن ُه ْم بالْم ْعُروف ذلك يُوع ُ‬
‫س‬ ‫الرضاعة وعلى الْم ْولُود لهُ رْزقُ ُه َّن وك ْسوتُ ُه َّن بالْم ْع ُروف َل تُكلَّ ُ‬
‫ف ن ْف ٌ‬ ‫ات يُْرض ْعن أ ْوَلد ُه َّن ح ْول ْي كامل ْي لم ْن أراد أ ْن يُت َّم َّ‬
‫ت ْعل ُمون )‪ (232‬والْوالد ُ‬

‫‪4‬‬
‫اض مْن ُهما وتش ُاوٍر فال ُجناح علْيهما وإ ْن أرْد ُُْت أ ْن‬ ‫ود لهُ بولده وعلى الْوارث مثْل ذلك فإ ْن أرادا فص ًاَل ع ْن ت ر ٍ‬
‫ُ‬ ‫إََّل ُو ْسعها َل تُضا َّر والدةٌ بولدها وَل م ْولُ ٌ‬
‫ت ْست ْرضعُوا أ ْوَلد ُك ْم فال ُجناح علْي ُك ْم إذا سلَّ ْمتُ ْم ما آت ْيتُ ْم بالْم ْعُروف واتَّ ُقوا اللَّه و ْاعل ُموا أ َّن اللَّه ِبا ت ْعملُون بصريٌ )‪ (233‬والَّذين يُت وفَّ ْون مْن ُك ْم‬
‫صن بأنْ ُفسه َّن أ ْرب عة أ ْش ُه ٍر وع ْشًرا فإذا ب ل ْغن أجل ُه َّن فال ُجناح علْي ُك ْم فيما ف علْن يف أنْ ُفسه َّن بالْم ْعُروف واللَّهُ ِبا ت ْعملُون‬ ‫اجا ي ت ربَّ ْ‬‫ويذ ُرون أ ْزو ً‬
‫وه َّن سًّرا إََّل أ ْن‬‫ضتُ ْم به م ْن خطْبة النِّساء أ ْو أ ْكن ْنتُ ْم يف أنْ ُفس ُك ْم علم اللَّهُ أنَّ ُك ْم ست ْذ ُك ُرون ُه َّن ولك ْن َل تُواع ُد ُ‬ ‫خبريٌ )‪ (234‬وَل ُجناح علْي ُك ْم فيما عَّر ْ‬
‫احذ ُروهُ و ْاعل ُموا أ َّن اللَّه غ ُف ٌ‬
‫ور‬ ‫اب أجلهُ و ْاعل ُموا أ َّن اللَّه ي ْعل ُم ما يف أنْ ُفس ُك ْم ف ْ‬ ‫ت ُقولُوا ق ْوًَل م ْع ُروفًا وَل ت ْعزُموا عُ ْقدة النِّكاح ح ََّّت ي ْب لُغ الْكت ُ‬
‫اعا بالْم ْع ُروف‬ ‫وه َّن على الْ ُموسع قد ُرهُ وعلى الْ ُم ْقرت قد ُرهُ مت ً‬ ‫ضوا هلُ َّن فريضةً ومتِّعُ ُ‬ ‫يم )‪َ (235‬ل ُجناح علْي ُك ْم إ ْن طلَّ ْقتُ ُم النِّساء ما ملْ مت ُّس ُ‬
‫وه َّن أ ْو ت ْفر ُ‬ ‫حل ٌ‬
‫ضتُ ْم إََّل أ ْن ي ْع ُفون أ ْو ي ْع ُفو الَّذي بيده عُ ْقدةُ‬ ‫ف ما ف ر ْ‬ ‫ص ُ‬ ‫ضتُ ْم هلُ َّن فريضةً فن ْ‬
‫وه َّن وق ْد ف ر ْ‬ ‫حقًّا على الْ ُم ْحسني )‪ (236‬وإ ْن طلَّ ْقتُ ُم ُ‬
‫وه َّن م ْن ق ْبل أ ْن مت ُّس ُ‬
‫وموا للَّه‬ ‫الصالة الْ ُو ْسطى وقُ ُ‬
‫الصلوات و َّ‬ ‫ضل ب ْي ن ُك ْم إ َّن اللَّه ِبا ت ْعملُون بصريٌ )‪ (237‬حافظُوا على َّ‬ ‫ب للتَّ ْقوى وَل ت ْنس ُوا الْف ْ‬ ‫النِّكاح وأ ْن ت ْع ُفوا أقْ ر ُ‬
‫قانتي )‪ (238‬فإ ْن خ ْفتُ ْم فرج ًاَل أ ْو ُرْكبانًا فإذا أمْنتُ ْم فاذْ ُك ُروا اللَّه كما علَّم ُك ْم ما ملْ ت ُكونُوا ت ْعل ُمون )‪ (239‬والَّذين يُت وفَّ ْون مْن ُك ْم ويذ ُرون أ ْزو ً‬
‫اجا‬
‫يم )‪ (240‬وللْ ُمطلَّقات‬ ‫ٍ‬
‫احل ْول غْي ر إ ْخر ٍاج فإ ْن خر ْجن فال ُجناح علْي ُك ْم يف ما ف علْن يف أنْ ُفسه َّن م ْن م ْعُروف واللَّهُ عز ٌيز حك ٌ‬ ‫اعا إىل ْ‬‫وصيَّةً أل ْزواجه ْم مت ً‬
‫متاعٌ بالْم ْعُروف حقًّا على الْ ُمتَّقي( )‪(241‬‬

‫سورة األحزاب‬
‫ٍ‬
‫احا‬
‫وه َّن سر ً‬
‫وه َّن وسِّر ُح ُ‬
‫وه َّن فما ل ُك ْم علْيه َّن م ْن عدَّة ت ْعتدُّون ها فمتِّعُ ُ‬ ‫يا أيُّها الَّذين آمنُوا إذا نك ْحتُ ُم الْ ُم ْؤمنات ُثَّ طلَّ ْقتُ ُم ُ‬
‫وه َّن م ْن ق ْبل أ ْن مت ُّس ُ‬
‫َج ًيال( )‪(49‬‬

‫سورة الطالق‬

‫وه َّن م ْن بُيُوهت َّن وَل َيُْر ْجن إََّل أ ْن يأْتي بفاحش ٍة ُمب يِّ ن ٍة وتلْك‬
‫صوا الْعدَّة واتَّ ُقوا اللَّه ربَّ ُك ْم َل ُُتْر ُج ُ‬ ‫َّيب إذا طلَّ ْقتُ ُم النِّساء فطلِّ ُق ُ‬
‫وه َّن لعدَّهت َّن وأ ْح ُ‬ ‫يا أيُّها الن ُّ‬
‫وه َّن‬ ‫ٍ‬ ‫ود اللَّه وم ْن ي ت ع َّد ُح ُدود اللَّه ف ق ْد ظلم ن ْفسهُ َل ت ْدري لع َّل اللَّه َُْيد ُ‬
‫وه َّن ِب ْع ُروف أ ْو فارقُ ُ‬
‫ث ب ْعد ذلك أ ْمًرا )‪ (1‬فإذا ب لغْن أجل ُه َّن فأ ْمس ُك ُ‬ ‫ُح ُد ُ‬
‫ظ به م ْن كان يُ ْؤم ُن باللَّه والْي ْوم ْاآلخر وم ْن ي تَّق اللَّه ْيع ْل لهُ َمْر ًجا )‪ (2‬وي ْرُزقْهُ م ْن‬ ‫يموا الشَّهادة للَّه ذل ُك ْم يُوع ُ‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬
‫ِب ْع ُروف وأ ْشه ُدوا ذو ْي ع ْدل منْ ُك ْم وأق ُ‬
‫الالئي يئ ْسن من الْمحيض م ْن نسائ ُك ْم إن‬ ‫ب وم ْن ي ت وَّكل على اللَّه ف ُهو ح ْسبُهُ إ َّن اللَّه بال ُغ أ ْمره ق ْد جعل اللَّهُ ل ُك ِّل شي ٍء ق ْد ًرا )‪ (3‬و َّ‬ ‫ث َل َْيتس ُ‬ ‫حْي ُ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ت ْاأل ْْحال أجلُ ُه َّن أ ْن يض ْعن ْحْل ُه َّن وم ْن ي تَّق اللَّه ْيع ْل لهُ م ْن أ ْمره يُ ْسًرا )‪ (4‬ذلك أ ْمُر اللَّه أنْزلهُ‬ ‫ضن وأُوَل ُ‬ ‫الالئي ملْ َي ْ‬ ‫ْارت ْبتُ ْم فعدَّتُ ُه َّن ثالثةُ أ ْش ُه ٍر و َّ‬
‫وه َّن لتُضيِّ ُقوا علْيه َّن وإ ْن ُك َّن أُوَلت ْحْ ٍل‬
‫ث سكنْتُ ْم م ْن ُو ْجد ُك ْم وَل تُض ُّار ُ‬
‫وه َّن م ْن حْي ُ‬ ‫إلْي ُك ْم وم ْن ي تَّق اللَّه يُكف ِّْر عنْهُ سيِّئاته ويُ ْعظ ْم لهُ أ ْجًرا )‪ (5‬أ ْسكنُ ُ‬
‫ُخرى )‪ (6‬ليُنْف ْق ذُو سع ٍة م ْن‬ ‫ٍ‬
‫ُجورُه َّن وأْمت ُروا ب ْي ن ُك ْم ِب ْعُروف وإ ْن ت عاس ْرُُْت فستُ ْرض ُع لهُ أ ْ‬
‫وه َّن أ ُ‬
‫فأنْف ُقوا علْيه َّن ح ََّّت يض ْعن ْحْل ُه َّن فإ ْن أ ْرض ْعن ل ُك ْم فآتُ ُ‬
‫سًرا)‪(7‬‬
‫يُ ْ‬ ‫ف اللَّهُ ن ْف ًسا إََّل ما آتاها سي ْجع ُل اللَّهُ ب ْعد عُ ْس ٍر‬
‫سعته وم ْن قُدر علْيه رْزقُهُ ف لْيُنْف ْق ممَّا آتاهُ اللَّهُ َل يُكلِّ ُ‬

‫‪5‬‬

You might also like