You are on page 1of 30

‫القواعد الفقهية‬

‫المنهج‬
‫تعريف القاعدة الفقهية لغة واصطلحا ا‪0‬‬ ‫•‬
‫الفرق بين القاعدة الفقهية وبين الضابط ‪0‬‬ ‫•‬
‫الفرق بين القاعدة الفقهية والنظرية الفقهية ‪0‬‬ ‫•‬
‫الفرق بين القاعدة الفقهية ‪ ،‬والقاعدة الصولية ‪0‬‬ ‫•‬
‫أهمية القواعد الفقهية ‪0‬‬ ‫•‬
‫أقسام القواعد الفقهية ‪0‬‬ ‫•‬
‫مصدر القاعدة الفقهية ‪0‬‬ ‫•‬
‫حجية القاعدة الفقهية ‪0‬‬ ‫•‬
‫صياغة القاعدة الفقهية ‪0‬‬ ‫•‬
‫تاريخ القاعدة الفقهية ‪0‬‬ ‫•‬
‫مؤلفات القواعد الفقهية ‪00‬‬ ‫•‬
‫قواعد الفقه الكلية‬

‫• ‪- 1‬المور بمقاصـــــــدها ‪0‬‬


‫• ‪- 2‬اليقين ل يزول بالشك ‪0‬‬
‫• ‪- 3‬المشقة تجلب التيسير ‪0‬‬
‫• ‪- 4‬الضرر يـــــــــــــــزال ‪0‬‬
‫• ‪- 5‬العادة محكمـــــــــــــة ‪0‬‬
‫القواعد الفقهية‬

‫باعتبارها لقبا‬
‫مركبا وصفيا‬
‫وعلما‬

‫القواعد‬ ‫الفقهية‬
‫قضايا كلية‬
‫فقهية‬
‫جمع قاعدة‬ ‫نسبة لعلم الفقه‬
‫وهي القضية‬
‫الكلية‬
‫تعريف القاعدة الفقهية‬

‫)الجرجاني (‬ ‫‪- 1‬قضية كلية منطبقة على جميع جزئياتها‬


‫• ‪- 2‬قضية كلية من حيث اشتمالها بالقوة على أحكام جزئيات‬
‫موضوعها )أبو البقاء الكفوي حنفي (‬

‫‪- 3‬حكم كلي ينطبق على جزئياته ليتعرف أحكامها‬


‫منه) التفتازاني (‬
‫• ‪- 4‬هي المر الكلي الذي ينطبق عليه جزئيات كثيرة‬
‫تفهم أحكامها منها )تاج الدين السبكي (‬
‫حكم شرعي في قضية أغلبية يتعرف منها أحكام ما دخل‬
‫تحتها )القواعد الفقهية للندوي (‬

‫• أصل فقهي كلي يتضمن أحكاما تشريعية عامة من أبواب‬


‫متعددة في القضايا التي تدخل تحت موضوعه ))القواعد الفقهية‬
‫للندوي (‬

‫حكم أغلبي يتعرف منه أحكام الجزئيات الفقهية‬


‫المباشرة ) مقدمة القواعد للمقري (‬
‫مقارنة بين القاعدة الفقهية والقاعدة‬
‫الصولية‬
‫• أوجه الشبه ‪:‬‬
‫• ‪- 1‬كل ل منهما قضية كلية متعلقة بالفقه تدخل تحتها فروع‬
‫فقهية كثيرة ‪0‬‬
‫• ‪- 2‬كل ل منهما يعتبر ميزانا للفروع الفقهية‪ ،‬قواعد الصول‬
‫معيار استنباط الحكام من الدلة‪ ،‬والقواعد الفقهية معيار‬
‫لضبط الفروع المتشابهة بعد الستنباط ‪0‬‬
‫• أوجه الختلف ‪:‬‬
‫• ‪- 1‬موضوع القاعدة الفقهية فعل المكلف ‪ ،‬بينما موضوع‬
‫القاعدة الصولية الدلة وما يعرض لها ‪0‬‬
‫• ‪- 2‬القاعدة الفقهية متعلقة بكيفية العمل بل واسطة‪ ،‬وأما‬
‫القاعدة الصولية فهي متعلقة بكيفية العمل مع الواسطة ‪0‬‬
‫• ‪- 3‬القاعدة ال صولية و سيلة يتو صل ب ها المجت هد إ لى الحكام‬
‫ــيــ ضاــبطــ كــليــ للحكام‬ ‫ــاــ القاعدة الفقهــيةــ ف ه‬
‫الفقهــيةــ‪ ،‬أ م‬
‫ــتـــعماله القاعدة‬
‫ــدــ با س‬‫ــاــ المجت ه‬
‫ــلـــ الي ه‬
‫الفقهــيةــ الــتيــ تو ص‬
‫الصولية ‪0‬‬
‫• ‪ - 4‬القاعدة ال صولية متقد مة في وجود ها الذه ني والواق عي‬
‫ع لى القوا عد الفقه ية‪ ،‬بل متقد مة ع لى الفروع ال تي جا ءت‬
‫القواعد الفقهية لجمعها وضبطها ‪0‬‬
‫• ‪ - 5‬من حيث مهمة كل منهما‪ ،‬فالقواعد الفقهية تضبط‬
‫للفقيه الحكام المتشابهة ‪ ،‬وأما القواعد الصولية فهي‬
‫طريق لستنباط الحكام الشرعية العملية ‪ ) 0‬القواعد الفقهية‬
‫للسعدي (‬

‫• ‪ - 6‬القواعد الصولية قواعد كلية تنطبق على جميع جزئياتها‬


‫وموضوعها‪ ،‬وأما القواعد الفقهية فإانها أغلبية يكون الحكم‬
‫فيها على أغلب الجزئيات‪ ،‬وتكون لها مستثنيات ‪ )0‬القواعد الفقهية‬
‫للندوي ص ‪(68‬‬
‫فوائد القواعد الفقهية‬
‫‪- 1‬الحفظ والضبط للمسائل الكثيرة المتناظرة‪ ،‬بحيث تكون القاعدة وسيلة لمعرفة الحكام المندرجة‬
‫تحتها ‪0‬‬
‫‪- 2‬تدل على أنن الحكام المتحدة العلة مع اختلفها محققة لجنس واحد من المصالح ‪0‬‬
‫‪ - 3‬تخدم المقاصد الشرعية العامة والخاصة‪،‬وتمهد الطريق للوصول إلى أسرار الحكام‬
‫وحكمها ‪0‬بينما تدور مسائل أصول الفقه حول محور استنباط الحكام ‪0‬‬
‫‪- 4‬تسهيل حفظ الفروع ‪0‬‬

‫‪- 5‬تعين على معرفة مقاصد الشريعة وشمولها‬

‫‪ - 6‬تعين على معرفة مآخذ المسائل‪ ،‬وإلحاق النوازل بالمسائل المنصوص عليها ‪0‬‬
‫أقسام القواعد الفقهية‬
‫• التقسيم الول‪ :‬باعتبار الشمول والتساع‪ :‬تنقسم بهذا العتبار إلى ثلثة‬
‫أقسام‪:‬‬
‫القسم الول‪ :‬القواعد الكلية الكبرى ‪ ،‬وهي القواعد الداخلة في‬ ‫•‬
‫جميع أبواب الفقه أو أغلبها وهي القواعد الخمس الكبرى‪:‬‬
‫• ‪- 1‬المور بمقاصـــــــدها ‪0‬‬
‫• ‪- 2‬اليقين ل يزول بالشك ‪0‬‬
‫• ‪- 3‬المشقة تجلب التيسير ‪0‬‬
‫• ‪- 4‬الضرر يـــــــــــــــزال ‪0‬‬
‫• ‪- 5‬العادة محكمـــــــــــــة ‪0‬‬
‫• القسم الثاني‪ :‬القواعد الصغرى ‪ :‬وهي القواعد الكلية غير الكبرى ‪:‬‬
‫• وهي على نوعين ‪:‬‬
‫• الول‪ :‬الداخلة في أبواب فقهية كثيرة مع عدم اختصاصها بباب فقهي مع اين‪ ،‬وهي أقل‬
‫شمول من القواعد الكبرى‪ ،‬ومنها ما هو متفرع عن القواعد الكبرى ‪ ،‬كقاعدة ‪) :‬ل ينسب‬
‫إ لى ساكت قول ( وقاعدة ‪):‬ل عبرة بال ظن ا لباين خط ؤه ( تفرع تا عن قاعدة ‪ ) :‬اليق ين ل‬
‫يزول بالشك (‬
‫• ومن ها ما هو من القوا عد الم ستقلة عن القوا عد ال كبرى ‪ ،‬وال تي يم كن أن يتفرع من ها‬
‫بعض القواعد ‪ ،‬كقاعدة ‪ ) :‬الجتهاد ل ينقض بالجتهاد (‬
‫• النوع الثا ني‪ :‬القوا عد المتفر عة عن القوا عد ال كبرى‪ ،‬أو يم كن تفريع ها عن ها مع كون ها‬
‫ــدـــ‬
‫ــيــ العقود بالمقا ص‬
‫ــبــرة ف‬
‫قـــ‪ ،‬وذــلكــ كقاعدة‪ ) :‬ال ع‬
‫ــنــ أبواب الفــه‬
‫ــةـــ بأبواب معيــنةــ م‬
‫مخت ص‬
‫والمعاني ل باللفاظ والمباني ( ‪ ،‬وقاعدة ‪ ) :‬اليمان مبنية على الغراض ل على اللفاظ (‬
‫• المتفرعتين عن قاعدة ‪ ) :‬المور بمقاصدها ( ‪0‬‬
‫• القسم الثالث ‪ :‬القواعد الخاصة ‪:‬‬
‫ــةـــ بأبواب فقهــيةــ‬
‫ــدــ المخت ص‬ ‫• وــه‬
‫يـــ القوا ع‬
‫ــيــ‬
‫ــدــ ف‬
‫ــنــ القوا ع‬
‫ــاــ ل تتفرع ع‬
‫معي اــنةــ‪ ،‬ولكنا ه‬
‫القسمين المتقدمين‪ ،‬وهي بمعنى الضابط‪،‬‬
‫ومن أمثلتها ‪:‬‬
‫ة إل السمك والجراد (‬ ‫• ) قاعدة كل ميتة نجس ة‬
‫مصادرها‬

‫استقراء الفروع‬ ‫الدلة الشرعية‬


‫أقسام القواعد من حيث شمولها‬

‫ثلثة‬

‫قاعدة كلية‬
‫ضابط‬ ‫كلية صغرى‬
‫كبرى‬
‫أحكام القوال‬
‫والفعال مبنية على‬ ‫معناها‬
‫النيات ‪0‬‬
‫حديث ‪:‬إننما العمال‬
‫دليلها‬
‫بالنيات (‬

‫المور بمقاصدها‬
‫تمييز المقصود‬ ‫‪- 2‬تمييز العبادات‬ ‫‪- 1‬تمييز العبادات‬
‫فائدتها‪:‬‬
‫بالعمل‬ ‫بعضها عن بعض‬ ‫عن العادات‬

‫العبادات‬
‫تشترط في‬
‫ألفاظ الكنايات‬
‫حكمها‬
‫التروك‬
‫ل تشترط في‬
‫اللفظ الصريح في‬
‫الطلق ونحوه‬ ‫مسائل النية‬
‫أول العبادة أوقبلها‬ ‫وقتها‬
‫بيسير‬

‫قطعها‬

‫التردد فيها‬ ‫مفسدات النية‬

‫العزم على قطعها‬

‫القلب‬ ‫محل النية‬


‫ش ك‬
‫ك‬ ‫ن يل ي يلزو ل‬
‫ل ببال ش‬ ‫ل‬ ‫قي‬
‫ب‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ش‬
‫ثانية‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫ة‬‫ي‬ ‫د‬ ‫ع‬
‫ب‬ ‫ي‬
‫قا‬ ‫ل‬ ‫ال‬
‫أهمية القاعدة ‪:‬‬

‫من أكثر القواعد الفقهية تطبيقا ا‪0‬‬

‫أهميتها‬
‫صلتها بعلم الصول‪ ،‬من حيث صلتها‬
‫بالستصحاب‬
‫يقي‬
‫ن‬

‫وهم‬ ‫المعرفة‬ ‫ظن‬

‫ش‬
‫ك‬
‫معنى القاعدة‬

‫الفرادي‬

‫الشك‬
‫اليقين‬

‫التردد بين وجود الشئ وعدمه‬


‫دون ترجيح لحدهما على‬ ‫حصول الجزم بوقوع الشئ أو‬
‫الخر‬ ‫عدم وقوعه‬
‫القواعد المندرجة تحت قاعدة اليقين ل‬
‫يزول بالشك‬
‫الصل بقاء ما كان على ما كان‬
‫الصل براءة الذمة‬

‫القاعد المندرجة‬
‫الصل في المور العارضة العدم‬
‫الصل إضافة الحادث لقرب أوقاته‬
‫الصل في الشياء الباحة‬
‫الصل في البضاع واللحوم ومال المعصوم ونفسه التحريم‬

‫ل عبرة بالظن البين خطؤه‬


‫القاعدة الكلية الثالثة ‪ :‬المشقة تجلب‬
‫التيسير‬
‫المعنى الجمالي ‪:‬‬
‫• )إن الصعوبة والعناء تصبح سببا ل للتسهيل ( ‪.‬‬
‫• المعنى الشرعي الصطلحي للقاعدة ‪:‬‬
‫• )إن الحكام التي ينشأ عن تطبيقها حرج على المكلف‬
‫ومشقة في نفسه أو ماله‪ ،‬فالشريعة تخففها بما يقع تحت‬
‫قدرة المكلف دون عسر أو إحراج (‬
‫أدلة هذه القاعدة ‪:‬‬
‫• أول ل‪ :‬الدلة من الكتاب العزيز ‪:‬‬
‫عسر ( ‪.‬‬‫م اليسر ول يريدل بكم ال ل‬ ‫• ‪ . 1‬قوله تعالى ‪) :‬ليريدل الله بك ل ل‬
‫البقرة‪ ،‬آية ) ‪. ( 185‬‬
‫عها ( ‪ .‬البقرة‪ ،‬آية‬ ‫وس ي‬‫ل‬ ‫إل‬ ‫ل‬ ‫• ‪ . 2‬قوله تعالى ‪:‬ل) ليكلف الله نفسا‬
‫) ‪. ( 286‬‬
‫مل علينا إصرا ل كما حملته على‬ ‫• ‪ . 3‬وقوله جل ذكره ‪) :‬ربنا ول تح ب‬
‫الذين من قببلنا ربنا ول لتحملنا ما ل طاقة لنا به ( ‪ .‬البقرة‪ ،‬آية‬
‫) ‪. ( 286‬‬
‫• ‪ . 4‬قوله سبحانه ‪) :‬ليريد الله أن يخفف عنكم ( ‪ .‬النساء‪ ،‬آية ) ‪( 28‬‬
‫• ثانيا ل‪ :‬من السنة المطهرة ‪:‬‬
‫• ‪ . 1‬قوله عليه الصلة والسلم ‪) :‬بعثت بالحنيفية السمحة ( ‪.‬‬
‫• ‪ . 2‬وقوله عليه الصلة والسلم فيما رواه ابن عباس رضي الله‬
‫عنهما وقد سئل أي الديان أحب إلى الله قال ‪) :‬الحنيفية‬
‫السمحة( ‪.‬‬
‫• ‪ . 3‬ما رواه الشيخان من حديث أبي هريرة وغيره ‪) :‬إنما بعثتم‬
‫ميسرين ولم تبعثوا معسرين ( ‪.‬‬
‫• ‪ . 4‬وما رواه الطبراني عن ابن عباس مرفوعا ل‪) :‬إن الله شرع‬
‫الدين فجعله سهل ل سمحا ل واسعا ل ولم يجعله ضيقا ل( ‪.‬‬
‫• ثالثا ل‪ :‬ما ثبت من مشروعية الرخص ‪:‬‬
‫• وهذا أمر مقطوع به ومما علم من دين المة بالضرورة ‪:‬‬
‫كرخص القصر والفطر والجمع‪ ،‬وتناول المحرمات في‬
‫الضطرار‪ ،‬فإن هذا نمط يدل قطعا ل على مطلق رفع الحرج‬
‫والمشقة‪.‬‬
‫• كذلك ما جاء في النهي عن التعمق والتكلف‪ ،‬وعن كل ما‬
‫يسبب النقطاع عن دوام العمال ‪.‬‬
‫أقسام تيسيرات الشرع وتخفيفاته ‪:‬‬
‫ن الشارع جاء‬ ‫• الق سم الول ‪ :‬التي سير والتخف يف ال صلي ‪ :‬أي أ ا‬
‫ــتــ‪ ،‬حــتىــ‬
‫ــيـــر مــنذــ شر ع‬
‫ــاــ التخفــيفــ والتي س‬
‫ــيــ في ه‬
‫بأحكام رو ع‬
‫وصفت الشريعة به ‪ ) :‬وما جعل عليكم في الدين من حرج (‬
‫• من صور هذا القسم ‪:‬‬
‫• ‪ - 1‬سهولة الشريعة السلمية بالنسبة للشرائع السابقة ‪0‬‬
‫ــنــ‬
‫ــنــ المعاملت م‬
‫ــاــ يحتاج إلــيهــ الاناس م‬ ‫• ‪ - 2‬مراعاة إباــة‬
‫حـــ م‬
‫الصل‪ ،‬كالسلم‪ ،‬والجارة ‪0‬‬
‫ن الصل في الشياء الباحة‬ ‫• ‪ - 3‬التيسير على الاناس باعتبار أ ا‬
‫• ‪- 4‬مراعاة اختلف أحوال الاناس‪ ،‬ومجئ الحكام على وفق هذا‬
‫الختلف من ال صل‪ ،‬كمراعاة حا لة المراة والتخف يف علي ها‬
‫العناء الذي يجده المكلف في‬

‫المشقة تجلب‬
‫تنفيذ الحكم الشرعي تصير سببا‬
‫معناها‪:‬‬
‫شرعيا صحيحا للتسهيل‬
‫والتخفيف‪0‬‬

‫التيسير‬
‫)يريد الله بكم اليسر(‬ ‫الدلة‬

‫أسباب التخفيف‬
‫القواعد الكلية الصغري‬
‫إذا اجتمع الحلل والحرام غلب الحرام‬ ‫•‬
‫ب‬
‫حب بوو ب‬
‫م و‬
‫ها م‬ ‫مك وبرووه ب ومفر و‬
‫ي غ مي ورر م‬ ‫ب م‬
‫قور ر‬‫ال ري ومثابر ربال و ب‬ ‫•‬
‫‪ ‬مالتتاب رعب متاب رعب‬ ‫•‬
‫حة‬‫صل م م‬
‫م و‬ ‫ط ربال م‬ ‫عي تةر من بوو ب‬ ‫على التر ر‬ ‫مام ر م‬ ‫ف ال ر م‬ ‫صتر ب‬ ‫تم م‬ ‫•‬
‫الجتهاد ل ينقض بالجتهاد‬ ‫•‬
‫ت‬ ‫شب بمها ر‬ ‫ط ربال ش‬ ‫ق ب‬ ‫س ب‬ ‫حد بوود ب ت م و‬ ‫ا مل و ب‬ ‫•‬
‫ت ال وميد‬ ‫ح م‬ ‫ل تم و‬ ‫خ ب‬ ‫حشرل م ي مد و ب‬ ‫ا ول و ب‬ ‫•‬
‫م لم ب‬
‫ه‬ ‫حرري و ب‬ ‫ما هبوم م‬ ‫م م‬ ‫حك و ب‬ ‫ه ب‬ ‫م لم ب‬ ‫حرري و ب‬ ‫ال و م‬ ‫•‬
‫غال رببا‬ ‫ل رفى اول ر‬
‫خر ر م‬ ‫خ م‬
‫ماد م م‬
‫صوود بهب م‬
‫ق ب‬
‫م و‬
‫ف م‬ ‫خت مل ر و‬
‫م يم و‬‫حد د ل م و‬‫س موا ر‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ج‬
‫ر‬ ‫ن‬
‫و‬ ‫م‬
‫ر‬ ‫ن‬‫ر‬ ‫را‬ ‫م‬ ‫م‬
‫و‬ ‫مع م ا م‬ ‫جت م م‬
‫ذا و‬ ‫ار م‬ ‫•‬
‫ن راهمال رهر‬ ‫م و‬ ‫ل الكملم ر ا مووملى ر‬ ‫ما ب‬ ‫ا وع و م‬ ‫•‬
‫ن‬‫ما ر‬ ‫ض م‬‫ج رباال ت‬ ‫خمرا ب‬ ‫ا مل و م‬ ‫•‬
‫ب‬‫ح ب‬‫ست م م‬
‫م و‬‫ف ب‬ ‫خل م ر‬ ‫ن ال ر‬ ‫م م‬‫ج ر‬ ‫خبروو م‬ ‫ا مل و ب‬ ‫•‬
‫ن الترفورع‬ ‫م م‬ ‫وى ر‬ ‫الد تفوعب ا مقو م‬ ‫•‬
‫صى‬ ‫ممعا ر‬ ‫ط ربال و م‬ ‫ص ملت بمنا ب‬ ‫خ ب‬ ‫الشر و‬ ‫•‬
‫ط ربارلشك‬ ‫ص ملت بمنا ب‬ ‫خ ب‬ ‫الشر و‬ ‫•‬
‫الرضا بالشئ رضا بما يتولد منه‬ ‫•‬
‫السؤال معاد فى الجواب‬ ‫•‬
‫ل ينسب الى ساكت قول‬ ‫•‬
‫ما كان أكثر فعل كان اكثر فضل‬ ‫•‬
‫المتعدى أفضل من القاصر‬ ‫•‬
‫الفرض أفضل من النفل‬ ‫•‬
‫الفضيلة المتعلقة بذات العبادة أولى من المتعلقة‬ ‫•‬
‫بمكانه‬
‫الواجب ل يتر ك ال لواجب‬ ‫•‬
‫ما أوجب أعظم أمرين بخصوصه ل يوجب أهونهما‬ ‫•‬
‫بعمومه‬
‫ما ثبث با لشرع مقد م على ما وجب با لشرط‬ ‫•‬
‫ما حرم استعماله حرم اتخاذه‬ ‫•‬
‫ما حرم اخذ ه حرم اعطا ؤه‬ ‫•‬
‫المشغول ل يشغل‬ ‫•‬
‫• ‪ ‬النفل اوسع من الفرض‬
‫• الو ل ية الخا صة اقوى من الول ية العامة‬
‫• لعبرة باالظن البين خطؤه‬
‫• ال شتغال بغيرالمقصود اعراض عن المقصود‬
‫• لينكرالمختلف فيه رانما ينكر المجمع عليه‬
‫• ىدخل القوي على الضعيف ولعكس‬
‫• يغتفر فى الوسائل مال يغتفر فى المقاصد‬
‫• الميسور ل يسقط بالمعسور‬
‫• ما ل يقبل التبعيض فاختيار بعضه كاختيار كله واسقاط بعضه‬
‫كاسقاط كله‬
‫• اذا اجتمع السبب والغرور والمباشرة قدمت المباشرة‬

You might also like