You are on page 1of 34

‫ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻨﺴﺎﺋﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘﺒﺎﺩﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻠﻴﺔ ﻭﺃﺛﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ‬ ‫ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ‪:‬‬

‫ﻟﻠﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ‬


‫ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ‪ ،‬ﺭﻭﺯ ﻣﺤﻤﺪ ﺭﺑﺎﺡ‬ ‫ﺍﻟﻤؤﻟﻒ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ‪:‬‬
‫ﺳﻤﻮﺭ‪ ،‬ﺃﻛﺮﻡ ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺣﺴﻨ)ﻤﺸﺮﻑ(‬ ‫ﻣؤﻟﻔﻴﻦ ﺁﺧﺮﻳﻦ‪:‬‬
‫‪2016‬‬ ‫ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩﻱ‪:‬‬
‫ﻏﺰﺓ‬ ‫ﻣﻮﻗﻊ‪:‬‬
‫‪1 - 234‬‬ ‫ﺍﻟﺼﻔﺤﺎﺕ‪:‬‬

‫الفصـــل الثالث‬
‫‪874994‬‬ ‫ﺭﻗﻢ ‪:MD‬‬
‫ﺭﺳﺎﺋﻞ ﺟﺎﻣﻌﻴﺔ‬ ‫ﻧﻮﻉ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻯ‪:‬‬
‫‪Arabic‬‬ ‫ﺍﻟﻠﻐﺔ‪:‬‬
‫ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻣﺎﺟﺴﺘﻴﺮ‬ ‫ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ‪:‬‬

‫الدراسات السابقة‬
‫ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ )ﻏﺰﺓ(‬ ‫ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ‪:‬‬
‫ﻛﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺓ‬ ‫ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ‪:‬‬
‫ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ‬ ‫ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ‪:‬‬
‫‪Dissertations‬‬ ‫ﻗﻮﺍﻋﺪ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ‪:‬‬
‫ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻨﺴﺎﺋﻴﺔ‪ ،‬ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺎﺕ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ‪ ،‬ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ‪ ،‬ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ‬ ‫ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ‪:‬‬
‫‪http://search.mandumah.com/Record/874994‬‬ ‫ﺭﺍﺑﻂ‪:‬‬

‫© ‪ 2020‬ﺩﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﻈﻮﻣﺔ‪ .‬ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﻣﺤﻔﻮﻇﺔ‪.‬‬


‫ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﻣﺘﺎﺣﺔ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺗﻔﺎﻕ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻣﻊ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻨﺸﺮ‪ ،‬ﻋﻠﻤﺎ ﺃﻥ ﺟﻤﻴﻊ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻣﺤﻔﻮﻇﺔ‪ .‬ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺗﺤﻤﻴﻞ ﺃﻭ ﻃﺒﺎﻋﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﻟﻼﺳﺘﺨﺪﺍﻡ‬
‫ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ ﻓﻘﻂ‪ ،‬ﻭﻳﻤﻨﻊ ﺍﻟﻨﺴﺦ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻋﺒﺮ ﺃﻱ ﻭﺳﻴﻠﺔ )ﻣﺜﻞ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ ﺃﻭ ﺍﻟﺒﺮﻳﺪ ﺍﻻﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ( ﺩﻭﻥ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﺧﻄﻲ ﻣﻦ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﺃﻭ ﺩﺍﺭ‬
‫ﺍﻟﻤﻨﻈﻮﻣﺔ‪.‬‬
‫الفصـــل الثالث‬
‫الدراسات السابقة‬
‫الفصل الثالث‬
‫الدراسات السابقة‬
‫‪ 3.1‬مقدمة‪:‬‬
‫تىاكلت الباحثة خبلؿ ٌذا الفصل العديد هف الدراسات السابقة‪ ،‬كالتي تـ إجرائٍا في‬
‫فمسطيف كالدكؿ العربية إضافة إلى بعض الدراسات األجىبية‪ ،‬كذلؾ لتكفير الخمفية كالهصادر‬
‫العمهية البلزهة إلجراء الدراسة‪،‬كهف ثـ حددت الباحثة هف الدراسات ها ترػ أىٍا ذات عبلقة‬
‫هباشرة هع هشكمتٌا البحثية‪ ،‬كتمؾ التي ال ترػ أف لٍا عبلقة هباشرة‪ ،‬حيث راعت قدر‬
‫الهستطاع ترابط فقرات الدراسات السابقة بشكؿ هتسؽ كهىطقي‪ ،‬حيث خصص لكؿ دراسة‬
‫الحيز كالهكاف الذؼ يتىاسب هع ىكعيتٍا كهدػ ارتباطٍا بدراستٍا‪ ،‬هع تصىيؼ الدراسات إلى‬
‫درسات أجىبية‪ ،‬كعرضٍا هف األحدث إلى األقدـ‪.‬‬
‫درسات عربية‪ ،‬ك ا‬
‫درسات فمسطيىية‪ ،‬ا‬
‫ا‬
‫درسة بطريقة هىاسبة كهىٍجية هكحدة كأبرزت هىاٌج‬
‫كلقد استعرضت الباحثة كؿ ا‬
‫الباحثيف السابقيف في هجاؿ البحث كالد ارسات‪ ،‬هع عرض ألٌـ الىتائج كالتكصيات‪ ،‬كاىتٍى ٌذا‬
‫درسة‪،‬‬
‫درسات السابقة‪ ،‬كاإلسٍاـ الذؼ ستقدهً ال ا‬
‫الفصؿ بخبلصة تتضهف القيهة اإلجهالية لم ا‬
‫كجكاىب تهيزٌا عف الدارسات السابقة‪ ،‬كأكجً الشبً كاإلختبلؼ عف الدارسات السابقة‪.‬‬

‫‪ 3.2‬الدراسات الفمسطينية‪:‬‬
‫‪ .0‬دراسة العايدي(‪6102‬م) بعنوان‪ :‬أثر القيادة التبادلية في تحقيق أىداف مشاريع المنظمات‬
‫الغير حكومية‪ :‬دراسة تطبيقية عمى جمعيات تأىيل المعاقين في قطاع غزة"‬

‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى أثر القيادة التبادلية في تحقيق أٌداؼ الهشاريع‬
‫الهىفذة في الهىظهات غير الحككهية بالتطبيق عمى جعيات تأٌيل الهعاقيف بقطاع غزة‪ ،‬كقد‬
‫استخدـ الباحث الهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬أها هجتهع الدراسة فتككف هف (‪ )17‬هؤسسة‬
‫هؤسسات تأٌيل الهعاقيف األٌمية الهحمية في قطاع غزة‪ ،‬كقد استخدهت العيىة القصدية بحيث‬
‫تـ تكزيع ‪ 7‬استبياىات عمى هراكز كظيفية هحددة في (عيىة الدراسة) بإجهالي ‪ 119‬استباىة‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬يكجد أثر لمقيادة التبادلية في تحقيق أٌداؼ الهشاريع الهىفذة في جهعيات تأٌيل الهعاقيف‬
‫بكزف ىسبي قدري (‪)% 73.45‬‬

‫‪84‬‬
‫‪ ‬يكجد أثر لؤلبعاد (تكفير هستمزهات األداء‪ ،‬الهكافأة الهشركطة‪ ،‬العقكبة الهشركطة‪ ،‬اإلدارة‬
‫باالستثىاءالىشطة‪ ،‬اإلدارة باالستثىاء الساكىة) في تحقيق أٌداؼ الهشاريع الهىفذة في جهعيات‬
‫تأٌيل الهعاقيف بكزف ىسبي كالتكالي (‪، % 81.64 ، %73.38 ،%76.15 ،% 78.41‬‬
‫‪.)% 59.66‬‬
‫وأوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬أف تتبىى هؤسسات تأٌيل الهعاقيف أسمكب القيادة التبادلية بشكل كاضح‪ ،‬كأف تدرج ضهف‬
‫إجراءات تىفيذ الخطط االستراتيجية كخاصة فيها يتعمق بالهشاريع‪.‬‬
‫‪ ‬تكعية التابعيف كأصحاب القرار بأٌهيتً لتىفيذ الهشاريع كدكرٌا في تطكير الهؤسسات‬
‫كضهاف استه ارريتٍا‪ ،‬كأف يككف ٌىاؾ تفاٌهاً هشتركاً بيف القائد كالتابعيف حكؿ الهستمزهات‬
‫الهطمكبة في تىفيذ الهشاريع‪ ،‬كأف يتـ تعزيز فكرة الهكافآت كالعقكبات الهشركطة بشكل أكبر‪.‬‬

‫‪ .6‬دراسة القانوع (‪ )6102‬بعنوان ‪ :‬دور القيادة التحويمية في تحقيق األىداف االستراتيجية‬


‫الفمسطينية ( دراسة مطبقة عمى القيادات السياسية الفمسطينية بقطاع غزة)‪.‬‬

‫تٍدؼ ٌذي الدراسة إلى الكشف عف دكر القيادة التحكيمية في تحقيق األٌداؼ‬
‫االستراتيجية لمشعب الفمسطيىي‪ ،‬كتكضيح أٌهية القيادة التحكيمية لمقيادات في التىظيهات‬
‫الفمسطيىية‪ ،‬كهعرفة هستكػ كفاءة القيادات الفمسطيىية في ههارسة القيادة التحكيمية‪ ،‬كقد استخدـ‬
‫الباحث الهىٍج الكصفي الهسحي‪ ،‬هستىد عمى االستبياف الذؼ تـ تكزيعً عمى هجتهع الدراسة‬
‫تككىت هف جهيع‬
‫ٌك ىفسً عيىة الدراسة كالهقدر عددٌـ بػ (‪ ) 191‬قائداً لعاـ ‪ 6114‬ـ كالتي َ‬
‫قيادات الصف األكؿ‪ ،‬كالثاىي‪ ،‬كالثالث في التىظيهات الفمسطيىية في قطاع غزة‪ ، ،‬كقد اعتهدت‬
‫هتغيرات دراسة عمى الهتغير الهستقل كٌك ( أبعاد القيادة التحكيمية الحفز اإللٍاهي‪ ،‬التأثير‬
‫الهثالي‪ ،‬االعتبارات الفردية ‪ ،‬االستثارة الفكرية‪ ،‬التهكيف) بيىها الهتغير التابع ٌك (تحقيق‬
‫األٌداؼ االستراتيجية الفمسطيىية)‪ ،‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬كافقت العيىة بدرجة كبيرة عمى أبعاد القيادة التحكيمية ككاف ترتيبٍا كالتالي‪ :‬الحفز اإللٍاهي‪،‬‬
‫التأثير الهثالي‪ ،‬يميً االعتبارات الفردية‪ ،‬ثـ االستثارة الفكرية‪ ،‬كأخي اًر التهكيف‪.‬‬
‫‪ ‬ال تكجد فركؽ ذات داللة إحصائية حكؿ عبلقة أبعاد القيادة التحكيمية بتحقيق األٌداؼ‬
‫االستراتيجية لمشعب الفمسطيىي تُعزػ لمهتغيرات الشخصية‪.‬‬
‫وأوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬العهل عمى تبىي السمكؾ القيادؼ التحكيمي هف ِقبل القيادات الفمسطيىية‬

‫‪85‬‬
‫‪ ‬إعداد كتىفيذ براهج تدريبية إلكساب القادة هٍارات كخصائص القيادة التحكيمية‬
‫‪ ‬التكفيق بيف أٌداؼ التىظيهات الفمسطيىية لمخركج بهشركع كطىي هتكاهل‪.‬‬

‫‪ .1‬دراسة البواب (‪6104‬م) بعنوان‪ ":‬أثر استخدام القيادة التحويمية بأبعادىا عمى حفز‬
‫العاممين "‪ ،‬دراسة حالة البنك اإلسالمي الفمسطيني‪،‬‬

‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى تأثير تطبيق القيادة التحكيمية عمى حفز العاهميف في‬
‫البىؾ اإلسبلهي الفمسطيىي‪ ،‬هف خبلؿ دراسة كتقييـ أثر تطبيق القيادة التحكيمية كىظاـ الحكافز‬
‫الهادية كالهعىكية‪ ،‬عمى حفز العاهميف‪ ،‬كقد استخدهت الدراسة الهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬هستىدة‬
‫عمى االستبياف‪ ،‬فقد تـ تكزيع ‪ 171‬استباىة‪ ،‬هع استخداـ برىاهج )‪ )SPSS‬اإلحصائي ‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى أن القيادة اإلدارية بالبنك‪:‬‬
‫‪ ‬تدرؾ هدػ أٌهية القيادة التحكيمية كتطبقٍا بكافة جكاىبٍا كأبعادٌا‪ ،‬كتٍتـ بتكفير الحكافز‬
‫الهعىكية لمعاهميف‪ ،‬هف أجل رفع هستكػ كفاءتٍـ كاىتاجيتٍـ كابداعٍـ في العهل‪.‬‬
‫‪ ‬لديٍا قدرة عمى التأثير الهثالي كتٍتـ ببعد رعاية األفراد كتٍتـ بالتحفيز العقمي كاإللٍاهي‪.‬‬

‫وأوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تعزيز االعتهاد عمى أسمكب القيادة التحكيمية في إدارة البىكؾ كالتعريف بٍا كبهفٍكهٍا‪.‬‬
‫‪ ‬تعزيز دكر العاهميف في الهشاركة في كضع األٌداؼ كالخطط االستراتيجية هع تكفير دكرات‬
‫تدريبية كتثقيفية لٍـ بهفٍكـ القيادة التحكيمية كخصائصٍا‪.‬‬
‫‪ ‬رفع هستكػ الحكافز الهادية كالهعىكية لمهرؤكسيف بشكل ال يمبي كل احتياجاتٍـ الخاصة‬
‫كتصهيـ ىظاـ فعاؿ لمحكافز لهكافأة الهبدعيف الهتهيزيف هف العاهميف‪.‬‬

‫‪ .4‬دراسة أبو شرخ (‪6104‬م) بعنوان‪ " :‬دور القيادة في تنفيذ الخطط االستراتيجية‪-‬دراسة‬
‫حالة المنظمات غير الحكومية في قطاع غزة "‬

‫كتٍدؼ ٌذي الدراسة إلى التعرؼ عمى دكر القيادة في تطبيق الخطط االستراتيجية في‬
‫الهىظهات غير الحككهية في قطاع غزة كذلؾ هف خبلؿ دراسة تأثير عىاصر القيادة الهختمفة‬
‫هثل األسمكب القيادؼ‪ ،‬االتصاؿ كالتكاصل‪ ،‬الهركىة‪ ،‬التحفيز الهعىكؼ كالفكرؼ‪ ،‬القدرات‬
‫التحميمية‪ ،‬التأثير الهثالي‪ ،‬تقدير االعتبارات الفردية‪ ،‬كالخصائص الهثالية‪ ،‬عمى تىفيذ الخطط‬
‫االستراتيجية‪ .‬كقد تـ تصهيـ استباىة كتكزيعٍا عمى ‪ 131‬هىظهة غير حككهية هف الهىظهات‬
‫األىشط‪ ،‬كتفكؽ هكازىتٍا ‪ 111111‬دكالر بكاقع ‪ 641‬استباىة‪ ،‬ككاىت ىسبة االستجابة ‪.%95.8‬‬

‫‪86‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى أن ‪ٌ :‬ىاؾ عبلقة ذات داللة إحصائية بيف تىفيذ الخطط‬
‫االستراتيجية كاألسمكب القيادؼ‪ ،‬التكاصل الفعاؿ‪ ،‬الهركىة‪ ،‬التحفيز الفكرؼ كالهعىكؼ‪ ،‬القدرات‬
‫التحميمية‪ ،‬التأثير الهثالي‪ ،‬تقدير االعتبارات الشخصية كالخصائص الهثالية لمقائد‪.‬‬
‫وأوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬ضركرة زيادة اٌتهاـ هدراء الهىظهات غير الحككهية بهشاركة العاهميف في عهمية اتخاذ‬
‫الق اررات الخاصة بتىفيذ الخطط االستراتيجية‪ ،‬كتطكير هٍاراتٍـ ‪.‬‬
‫‪ ‬التركيز عمى تعزيز االتصاؿ الفعاؿ‪ ،‬خصكصاً طرح أسئمة كهىاقشات حكؿ أىشطة الخطة‬
‫االستراتيجية كاألفكار الهبدعة‪.‬‬
‫‪ .2‬دراسة الرقب (‪ 6101‬م) بعنوان‪ " :‬عالقة القيادة التحويمية بتمكين العاممين في الجامعات‬
‫الفمسطينية في قطاع غزة "‬

‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى العبلقة بيف القيادة التحكيمية بأبعادٌا األربعة (التأثير‬
‫الهثالي‪ ،‬الحافز اإللٍاهي‪ ،‬الحفز الفكرؼ‪ ،‬االعتبارات الفردية) كتهكيف العاهميف في الجاهعات‬
‫الفمسطيىية بقطاع غزة‪ ،‬استخدـ الباحث الهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬كتـ اختيار هجتهع الدراسة‬
‫هف العاهميف في الجاهعات الفمسطيىية بقطاع غزة‪ ،‬حيث اعتهد الباحث عمى االستباىة كأداة‬
‫رئيسية لجهع البياىات‪ ،‬كتـ تكزيع عدد ‪ 661‬استباىة عمى األكاديهييف كاإلدارييف في الجاهعات‬
‫الفمسطيىية‪ .‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬سمككيات (التأثير الهثالي‪ ،‬الحافز اإللٍاهي‪ /‬الحفز الفكرؼ‪ ،‬االعتبارات الفردية) هتكفرة في‬
‫الجاهعات الفمسطيىية‪ ،‬هع تكفر عىصر التهكيف في الجاهعات الفمسطيىية‬
‫‪ ‬تكجد عبلقة إيجابية بيف القيادة التحكيمية بأبعادٌا (التأثير الهثالي‪ ،‬الحافز اإللٍاهي‪/‬الحفز‬
‫الفكرؼ‪ ،‬االعتبارات الفردية) كتهكيف العاهميف في الجاهعات الفمسطيىية بقطاع غزة‪.‬‬
‫‪ ‬يكجد فركؽ ذات داللة إحصائية حكؿ عبلقة القيادة التحكيمية بتهكيف العاهميف في الجاهعات‬
‫الفمسطيىية تعزػ لهتغير (طبيعة العهل‪ ،‬الجىس‪ ،‬اسـ الجاهعة‪ ،‬سىكات الخدهة)‪.‬‬
‫كما أوصت الدراسة بما يمي‪:‬‬
‫‪ ‬زيادة االٌتهاـ بحاجات العاهميف الشخصية كالعهمية كتشجيع الهديريف عمى القياـ بههارسة‬
‫عهميات التفكيض كالتهكيف‪.‬‬
‫‪ ‬تعزيز ثقافة تشجيع العاهميف عمى تقديـ األفكار كزيادة الدكرات التدريبية في الجاهعات‬
‫الفمسطيىية الخاصة بالقائد التحكيمي‪ ،‬كاالٌتهاـ بسمككيات كعىاصر القيادة التحكيمية لزيادة‬
‫تهكيف العاهميف‪.‬‬

‫‪87‬‬
‫‪ .2‬دراسة صيام‪ ،‬آمال (‪6101‬م) بعنوان‪ " :‬تطبيق التخطيط االستراتيجي وعالقتو بأداء‬
‫المؤسسات األىمية النسوية في قطاع غزة"‪.‬‬

‫ٌدفت ٌذي الدراسة إلى التعرؼ عمى تطبيق التخطيط االستراتيجي كعبلقتً بأداء‬
‫الهؤسسات األٌمية الىسكية في قطاع غزة‪ ،‬كاستخدـ الهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬هع اعتهادٌا‬
‫عمى االستباىة ‪ ،‬حيث كزعت ‪ 69‬استباىة كاستردت ‪ 67‬ككذلؾ قاهت الباحثة بإجراء ‪ 5‬هقاببلت‬
‫كهجهكعة هركزة كاحدة هع هدراء‪/‬ات الهؤسسات األٌمية الىسكية أك أعضاء هجمس اإلدارة‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬كجكد عبلقة إيجابية بيف كل هف (دعـ اإلدارة العميا لمتخطيط االستراتيجي‪ ،‬التحميل‬
‫االستراتيجي البيئي‪ ،‬كجكد تكجٍات استراتيجية" رؤية كرسالة كأٌداؼ"‪ ،‬خطة استراتيجية هع‬
‫خطة تىفيذٌا كهتابعتٍا كتقييهٍا ) كبيف أداء الهؤسسات األٌمية الىسكية في قطاع غزة‪.‬‬
‫‪ ‬لدػ إدارات الهؤسسات األٌمية الىسكية فٍـ كاضح كقىاعة بعهمية التخطيط االستراتيجي‬
‫كتشجع العاهميف‪/‬ات عمى الهشاركة فيً‪ ،‬كتقكـ بتطكير خطط استراتيجية كتىفيذية هكتكبة ‪.‬‬
‫‪ ‬تختار الهؤسسات األٌمية الىسكية استراتيجيتٍا بها يتبلءـ هع قدرتٍا الداخمية كالظركؼ‬
‫الخارجية التي تكاجٍٍا كتىسجـ هع رؤيتٍا كرسالتٍا كأٌدافٍا كبها يتبلءـ هع احتياجاتٍا‪.‬‬
‫كما أوصت الدراسة بما يمي‪:‬‬
‫‪ ‬ضركرة االستهرار بتطبيق التخطيط االستراتيجي هف قبل الهؤسسات الىسكية‪ ،‬كالعهل عمى‬
‫تذليل الصعكبات التي تكاجً عهمية التخطيط االستراتيجي بكل هراحمٍا‪.‬‬
‫‪ ‬ضركرة عقد الدكرات التدريبية لئلدارة العميا لٍذي الهؤسسات في التخطيط االستراتيجي‪.‬‬
‫‪ ‬إىشاء دائرة لىظـ الهعمكهات اإلدارية في الهؤسسات الىسكية‪ ،‬هع تبىي ىظـ لمرقابة كالتقييـ‪.‬‬

‫‪ .7‬دراسة الرقب‪ ،‬مؤمنة صالح (‪6119‬م) بعنوان‪":‬معوقات ممارسة المرأة لمسموك القيادي في‬
‫مؤسسات التعميم العالي بمحافظات غزة وسبل التغمب عمييا "‬
‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ إلى أكثر الهعكقات شيكعاً كالتي تحكؿ دكف ههارسة الهرأة‬
‫لمسمكؾ القيادؼ في هؤسسات التعميـ العالي بهحافظات غزة‪ .‬كقد استخدهت الباحثة الهىٍج‬
‫تككف هجتهع الدراسة هف جهيع العاهميف في هؤسسات التعميـ العالي‬
‫الكصفي التحميمي‪ ،‬كها َ‬
‫بهحافظات غزة في ثبلث جاهعات (الجاهعة اإلسبلهية‪ ،‬جاهعة األزٌر‪ ،‬جاهعة األقصى)‬
‫كالهفرغيف عمى الكادر (األكاديهي‪ ،‬األكاديهي إدارؼ‪ ،‬إدارؼ)‪ ،‬كقد بمغت عيىة الدراسة(‪)311‬‬
‫عاهل كعاهمة كقاهت الباحثة باستخداـ برىاهج (‪. ( SPSS‬وخمصت الدراسة إلى النتائج التالية ‪:‬‬

‫‪88‬‬
‫‪ ‬الهعكقات االجتهاعية ٌي أكثر الهعكقات التي عبر عىٍا أفراد عيىة الدراسة‪.‬‬
‫‪ ‬ال تكجد فركؽ ذات داللة إحصائية عىد هستكػ داللة )‪ (α=0.05‬لدرجة تقديرات العاهميف‬
‫في هؤسسات التعميـ العالي بهحافظات غزة لمهعكقات التي تحكؿ دكف ههارسة الهرأة لمسمكؾ‬
‫القيادؼ في تمؾ الهؤسسات تبعاً لهتغيرات الدراسة (الجاهعة‪ ،‬التصىيف الكظيفي‪ ،‬سىكات‬
‫الخدهة)‪.‬‬
‫‪ ‬تكجد فركؽ ذات داللة إحصائية عىد هستكػ داللة )‪ (α=0.05‬لدرجة تقديرات العاهميف في‬
‫هؤسسات التعميـ العالي بهحافظات غزة لمهعكقات التي تحكؿ دكف ههارسة الهرأة لمسمكؾ‬
‫القيادؼ في تمؾ الهؤسسات تبعاً لهتغير الجىس‪ ،‬كذلؾ لصالح الذككر‪.‬‬
‫كما أوصت الدراسة بما يمي‪:‬‬
‫‪ ‬عقد براهج تدريبية لتىهية كتطكير الهٍارات اإلدارية كالقيادية لمهرأة‪ ،‬بٍدؼ رفع كفاءتٍا‬
‫العمهية كالهٍىية التي تؤٌمٍا إلشغاؿ هكاقع قيادية‪.‬‬
‫‪ ‬التركيز عمى أٌهية استه اررية الدكر الذؼ تمعبً القيادات السياسية العميا في دعـ حصكؿ‬
‫الهرأة عمى حقكقٍا لها لً هف أثر عمى التغيير الهجتهعي‪.‬‬
‫‪ ‬ضركرة تبىي خطة كطىية لمهؤسسات الحككهية بهشاركة هؤسسات الهجتهع الهدىي كالتي‬
‫لٍا اٌتهاـ بشئكف الهرأة تقكـ عمى البراهج الهدركسة هف أجل الىٍكض بكاقع الهرأة‪ ،‬كتذليل‬
‫الصعكبات التي تكاجً عدـ إىصافٍا هجتهعياً‪ ،‬كتشريعياً ككظيفياً‪.‬‬

‫‪ .8‬دراسة عيسى‪ ،‬سناء(‪6118‬م) بعنوان" دور القيادة التحويمية في تطوير أداء مديري‬
‫المدارس الثانوية في محافظات غزة"‪،‬‬

‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى دكر القيادة التحكيمية في تطكير أداء هديرؼ الهدراس‬
‫الثاىكية في هحافظات غزة‪ ،‬ككاقع ههارستٍـ لٍا هف كجٍة ىظرٌـ‪ ،‬كقد تىاكلت الدراسة في‬
‫إطارٌا الىظرؼ هفٍكـ التغيير كهقكهاتً كعىاصري كأٌدافً كقكػ التغيير كهعكقاتً‪ ،‬كهدخل‬
‫االتجاٌات الحديثة في القيادة‪ ،‬كهف ثـ تىاكلت الحديث بإسٍاب عف القيادة التحكيمية‪ ،‬كقد‬
‫استخدهت الباحثة الهىٍج الكصفي التحميمي كبرىاهج اؿ‪ SPSS‬اإلحصائي لتحميل البياىات‪،‬‬
‫كتشكل هجتهع الدراسة هف جهيع الهديريف في الهدارس الثاىكية في هحافظات غزة ذكك اًر كاىاثاً‬
‫كالبالغ عددٌـ ‪ 116‬هدي اًر كهديرة‪ ،‬كالعيىة تككىت هف ‪ 11‬هدير كهديرة‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬

‫‪89‬‬
‫‪ ‬لمقيادة التحكيمية أثر في تطكير أداء هديرؼ الهدارس الثاىكية في هحافظات غزة بىسبة أقل‬
‫هف (‪.)%61‬‬
‫‪ ‬عدـ كجكد فركؽ ذات داللة إحصائية عىد هستكػ داللة ‪ 1.15‬في تقديرات الهدراء لكاقع‬
‫ههارسة القيادة التحكيمية تعزػ لهتغير الجىس كسىكات الخدهة كالهؤٌل العمهي كالتخصص‪.‬‬
‫كما أوصت الدراسة بما يمي‪:‬‬
‫‪ ‬ضركرة العهل عمى تحسيف شركط اختيار هدير الهدرسة كتقديـ دكرات لمهرشحيف قبل‬
‫تعييىٍـ ثـ يعقد اختبار لٍـ‪ ،‬كيتـ ترشيح الذيف اجتازكا ٌذا االختبار بىجاح‪.‬‬
‫‪ ‬ضركرة أف يتـ التركيز عمى تىهية قادة التغيير في الهدرسة كاالٌتهاـ بتىهية هٍاراتٍـ حتى‬
‫يتـ هساعدتٍـ في تككيف رؤية كاضحة عف هاٌية التغيير كدكافعً كعهمياتً كىكاتجً‪.‬‬

‫‪ 1.1‬الدراسات العربية‪:‬‬
‫‪ .1‬دراسة أبو العال (‪6104‬م) بعنوان " استراتيجية مقترحة لتفعيل دور القيادة النسائية‬
‫السعودية في صناعة القرار التربوي في كمية التربية بجامعة الطائف"‬

‫ٌدفت الدراسة إلى كضع استراتيجية هقترحة لتفعيل دكر القيادة الىسائية السعكدية في‬
‫صىاعة القرار التربكؼ في كمية التربية بجاهعة الطائف‪ .‬كقد تككف هجتهع الدراسة هف جهيع‬
‫عضكات ٌيئة التدريس في كمية التربية بجاهعة الطائف‪ ،‬كطبقت عميٍف استباىة هككىة هف ‪46‬‬
‫فقرة كقد استخدهت الباحثة الهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬وخمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬تشارؾ القيادة الىسائية السعكدية بدرجة هتكسطة في صىاعة القرار التربكؼ في كمية التربية‬
‫بجاهعة الطائف‪.‬‬
‫‪ ‬تشارؾ القيادة الىسائية السعكدية بدرجة عالية في الهرحمتيف‪ :‬تىفيذ القرار كهتابعتً‪ ،‬كجهع‬
‫الهعمكهات البلزهة كتحميمٍا‪ ،‬كبدرجة هتكسطة لباقي هراحل صىاعة القرار التربكؼ‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تطبيق االستراتيجية الهقترحة كالعهل عمى هشاركة القيادة الىسائية السعكدية بالمجاف‬
‫كالهجالس العمهية عمى هستكػ القسـ‪ ،‬كالكمية‪ ،‬كالجاهعة‪.‬‬
‫‪ ‬تهكيف القيادة الىسائية السعكدية في كمية التربية هف عهمية اتخاذ القرار التربكؼ‪ ،‬كاعطائٍا‬
‫فرصاً الختيار البديل األىسب‪.‬‬

‫‪91‬‬
‫‪ ‬العهل عمى تكفير الحرية لعضكات ٌيئة التدريس في اختيار الهقررات كالهراجع‪ ،‬كتصهيـ‬
‫كقت الهحاضرات بها ال يتعارض هع هصمحة الكمية كالطالبات‪.‬‬

‫‪ .2‬دراسة صالح والمبيضين(‪6101‬م) بعنوان‪ " :‬القيادة اإلدارية بين التبادلية والتحويمية وأثرىا‬
‫في تنفيذ األىداف االستراتيجية لوزارة البيئة االردنية – دراسة ميدانية في الشركات‬
‫الصناعية الكبيرة "‪.‬‬

‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ إلى أثر هداخل القيادة التبادلية كالتحكيمية في تجسيد‬
‫األٌداؼ االستراتيجية لك ازرة البيئة األردىية‪ ،‬في الشركات الصىاعية الكبيرة كالبالغ عددٌا (‪)63‬‬
‫شركة‪ ،‬كالتي سحبت هىٍا عيىة بىسبة (‪ )61 %‬ككاف عددٌا (‪ )13‬شركة كقد طبقت الدراسة‬
‫عمى عيىة بشرية بمغت (‪ )336‬فرداً هف العاهميف في الشركات الثبلث عشرة كباستخداـ‬
‫االستباىة أداة أساسية لجهع البياىات‪ ،‬كقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬يكجد تأثير ذك داللة هعىكية لهدخمي القيادة التبادلية كالتحكيمية في تىفيذ األٌداؼ‬
‫االستراتيجية لك ازرة البيئة هجتهعة كهىفردة كالهتكسط الحسابي لمهدخل التبادلي كاف أكبر هف‬
‫التحكيمي‪.‬‬
‫‪ ‬كجكد ههارسات لمقيادة التبادلية في الشركات الهبحكثة‪ ،‬كأف أغمب عهميات التأثير في‬
‫التابعيف تأتي هف إفٍاهٍـ أف الهكافآت كالتقديرات تأتي بعد إتهاـ األعهاؿ كاىجاز الهٍهات‪،‬‬
‫كأف حجـ ٌذي الهكافآت كالتقديرات تككف بحجـ اإلىجاز‪.‬‬
‫‪ٌ ‬ىاؾ ههارسات لمقيادة التحكيمية في الشركات الهبحكثة كٌىا دافع لدػ القادة في ٌذي‬
‫الشركات في تحفيز طهكحات العاهميف كاستثارة جٍكدٌـ كخمق التحديات في األعهاؿ‬
‫كالهٍارات‪.‬‬
‫كما أوصت الدراسة بما يمي‪:‬‬
‫‪ ‬تشجيع الهديريف في الشركات الهبحكثة عمى اعتهاد هدخل القيادة التحكيمية لها لً هف ثر‬
‫كبير في تجسيد األٌداؼ االستراتيجية لك ازرة البيئة‪.‬‬
‫‪ ‬حث الهديريف في الشركات الهبحكثة عمى تكسيع ههارسة تخكيل الصبلحيات كالتهكيف‬
‫بكصفٍا آليات داعهة لتجسيد القيادة التحكيمية‪.‬‬
‫تبىي براهج التدريب البيئي كاإلدارؼ كثقافة داعهة لتجسيد هبدأ (التعمـ هدػ الحياة) كزيادة الكعي‬
‫بالبيئة كحسف التعاهل هع هكاردٌا‪.‬‬

‫‪91‬‬
‫‪ .3‬دراسة الرفاعي (‪6101‬م) بعنوان " عالقة نمطي القيادتين التحويمية والتبادلية لمديري‬
‫المدارس الثانوية في دولة الكويت بتمكين المعممين من وجية نظرىم"‬

‫ٌدفت ٌذي الدراسة إلى البحث عف هدػ العبلقة بيف ىهطي القيادة التبادلية كالتحكيمية‬
‫لهديرؼ الهدارس الثاىكية في دكلة الككيت بتهكيف الهعمهيف هف كجٍة ىظرٌـ‪ ،‬كقد تككىت‬
‫الدراسة هف (‪ )371‬هعمـ كهعمهة‪ ،‬تـ اختيارٌـ بالطريقة الطبقية العشكائية الىسبية‪.‬‬
‫كقد استخدـ الباحث ثبلثة استبياىات‪ :‬األكلى لقياس هستكػ ههارسة هديرؼ الهدارس‬
‫الثاىكية لمقيادة التحكيمية‪ ،‬كالثاىية لقياس هستكػ ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية لمقيادة التبادلية‪،‬‬
‫كالى ثالثة كاىت لقياس هستكػ تهكيف الهعمهيف‪ .‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬هستكػ ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية في دكلة الككيت لىهطي القيادتيف التحكيمية‬
‫كالتبادلية كاف هتكسطاً هف كجٍة ىظر الهعمهيف‪.‬‬
‫‪ ‬جاءت أبعاد اإلدارة في الهستكػ الهتكسط‪ ،‬فقد جاء في الرتبة ُبعد "اإلدارة باالستثىاء‬
‫الساكىة"‪ ،‬كفي الرتة الثاىية ُبعد " الهكافأة الهشركطة"‪ ،‬كفي الرتبة األخيرة ُبعد " اإلدارة‬
‫باالستثىاء الىشطة"‪ .‬وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬تىظيـ دكرات تدريبية لهديرؼ الهدارس الثاىكية في دكلة الككيت تتعمق بهاٌية القيادتيف‬
‫التحكيمية كالتبادلية كأبعادٌها كأٌهيتٍا في العهل اإلدارؼ التربكؼ‪.‬‬
‫‪ ‬تشجيع هديرؼ الهدارس الثاىكية الككيتية عمى الارتقاء بهستكػ تهكيف الهعمهيف بهىحٍـ‬
‫صبلحيات أكثر‪ ،‬كتعزيز ثقتٍـ بأىفسٍـ‪.‬‬

‫‪ .4‬دراسة المطيري (‪6100‬م) بعنوان" أثر القيادة التبادلية في تحقيق األىداف اإلستراتيجية –‬
‫دراسة تطبيقية عمى قطاع الصناعات النفطية في دولة الكويت‪.‬‬

‫ٌدفت ٌذي الدراسة إلى قياس أثر القيادة التبادلية في تحقيق األٌداؼ اإلستراتيجية‪،‬‬
‫بالتطبيق عمى قطاع الصىاعات الىفطية في دكلة الككيت‪ .‬كقد اشتهل هجتهع الدراسة عمى‬
‫جهيع الهديريف العاهميف في قطاع الصىاعات الىفطية في دكلة الككيت كالبالغ عددٌـ(‪)511‬‬
‫هدي اًر‪ ،‬كقد استخدـ الباحث عيىة قصدية بمغ عددٌا (‪ )161‬هدي اًر‪ ،‬تـ استرداد ‪ 115‬استبياىاً‪.‬‬
‫وخمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬يكجد أثر ذك داللة إحصائية لمقيادة التبادلية عمى تحقيق األٌداؼ اإلستراتيجية في قطاع‬
‫الصىاعات الىفطية في دكلة الككيت‪.‬‬

‫‪96‬‬
‫‪ ‬يكجد أثر ذك داللة إحصائية لمهكافأة الهشركطة عمى تحقيق األٌداؼ اإلستراتيجية في‬
‫قطاع الصىاعات الىفطية في دكلة الككيت‪.‬‬
‫‪ ‬يكجد أثر ذك داللة إحصائية لئلدارة باالستثىاء(الىشطة) كاإلدارة باالستثىاء(الساكىة) عمى‬
‫تحقيق األٌداؼ اإلستراتيجية في قطاع الصىاعات الىفطية في دكلة الككيت‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬استثهار الشركات لئلدارة الىشطة في تفعيل الدكر الذؼ تمعبً في دفع عجمة تحقيق األٌداؼ‬
‫االسترتيجية‪ ،‬هع التركيز عمى تهكيف العاهميف في حل هشكبلت العهل‪ ،‬كاسىاد الهىاصب‬
‫القيادية الهٍهة لٍـ‪.‬‬
‫‪ ‬تطكير قدرات األفراد كاإلدارييف في تصحيح أية اىحرافات في أعهالٍـ قد تؤثر عمى تحقيق‬
‫األٌداؼ االستراتيجية‪.‬‬
‫‪ ‬اٌتهاـ اإلدارة العميا بشكل أكبر في الهكافأة الهشركطة كذلؾ ألٌهيتٍا بالىسبة لمهىظهة‬

‫‪ .5‬دراسة فضيمة سممان داود (‪6106‬م) بعنوان‪ :‬النجاح االستراتيجي لممنظمات وفق أبعاد‬
‫درسة استطالعية لعينة من افرد الييئة العامة لمضرائب)‬
‫القيادة التحويمية ( ا‬

‫الدرسة إلى إلقاء الضكء عمى هفٍكـ كأبعاد القيادة التحكيمية ككيفية تأثيرٌا عمى‬
‫تٍدؼ ا‬
‫االسترتيجي‪ ،‬كقد استخدهت الباحثة‬
‫ا‬ ‫األداء الهىظهي لهىظهات األعهاؿ كبالتالي تحقيق الىجاح‬
‫هجهكعة هف الهقاييس هف خبلؿ االطبلع عمى الفكر اإلدارؼ ك‬
‫االسترتيجي بغرض بىاء أداة‬
‫ا‬
‫الدرسة كقد ركزت عمى األبعاد األربعة لمقيادة التحكيمية( التأثير الهثالي‪ ،‬الدافعية‬
‫ا‬ ‫قياس‬
‫أفرد الٍيئة‬
‫اإللٍاهية‪ ،‬االعتبارات الفردية‪ ،‬كاالستثارة الفكرية)‪ ،‬كقد طبقت الد ارسة عمى عيىة هف ا‬
‫العاهة لمضرائب‪ ،‬ثـ استخداـ استباىة هككىة هف ‪ 49‬سؤاؿ كتـ تكزيع استهارة االستبياف عمى‬
‫االستهارت الهكزعة ‪ 59‬استهارة كتـ‬
‫ا‬ ‫عيىة هختارة هف الٍيئة العاهة لمضرائب‪ ،‬كقد بمغ عدد‬
‫استبلـ ‪ 47‬استهارة‪ ،‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ٌ ‬ىاؾ دكر فاعل لمقيادة التحكيمية في ىجاح الهىظهات في ضكء األداء الهىظهي‪ ،‬هها يدؿ‬
‫عمى أف األبعاد السمككية لمقيادة التحكيمية تتفاكت في تأثيرٌا عمى أداء الهىظهات‪.‬‬
‫‪ ‬حظيت أبعاد القيادة التحكيمية باستثهار جيد في عيىة الدارسة‪ ،‬هها أدػ إلى ظٍكر ىتائج‬
‫ايجابية باستثىاء هحكر التعمـ كالىهك هف هتغير األداء التىظيهي عمى الرغـ هف تحقق هعىكية‬
‫عالية لً‪.‬‬
‫‪ ‬تبيف أف كل هف األبعاد السمككية لمقيادة التحكيمية كأبعاد األداء الهىظهي ذات داللة هعىكية‪.‬‬

‫‪93‬‬
‫‪ .6‬دراسة ( ‪6106 ،Samour & Analoui‬م)‪ ،‬بعنوان ‪ :‬اإلدارة االستراتيجية‪-‬دراسة حالة‬
‫المنظمات األىمية غير الحكومية في فمسطين‬

‫ٌدفت ٌذي الدارسة إلى التعرؼ عمى كاقع تطبيؽ هدارء الهىظهات األٌمية غير‬
‫الحككهية لئلدارة االستارتيجية في فمسطيف‪ ،‬كهعرفة أثر تطبيقٍا عمى األداء‪ .‬كقد استخدـ‬
‫الباحثاف الهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬كطبقت الدراسة عمى ‪ 167‬هدير في الهىظهات غير‬
‫الحككهية‪ ،‬كتـ استخداـ االستباىة كأداة لجهع البياىات‪ ،‬وخمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬تهمؾ أكثر هف ىصؼ الهىظهات غير الحككهية ىظـ إدارية استارتيجية‪ ،‬كٌذا يعىي هدػ‬
‫أٌهية تطبيؽ اإلدارة كادراؾ هدارء الهىظهات غير الحككهية أٌهية اإلدارة االستارتيجية في‬
‫زيادة جكدة الخدهات‪ ،‬كتحقيؽ األٌداؼ‪ ،‬كزيادة األداء التىظيهي ككؿ‪.‬‬
‫‪ ‬كجكد قىاعة لدػ هدارء الهىظهات غير الحككهية أف تقىيات اإلدارة االستارتيجية تساعد عمى‬
‫ترتيب الهشاكؿ التىظيهية‪ ،‬تقميؿ الص ارع التىظيهي‪ ،‬كزيادة التطكير التىظيهي‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬ضركرة تكظيف تقىيات اإلدارة االستراتيجية في الهىظهات غير الحككهية حيث يساعد بشكل‬
‫كبير عمى حل الهشاكل التىظيهية كالحد هف الىزاعات التىظيهية كالتطكير التىظيهي‪.‬‬
‫‪ ‬ضركرة تهتع الهىظهات غير الحككهية باإلدارة االستراتيجية حيث تصبح أكثر هركىة هف‬
‫حيث التعاهل كالتكيف هع العكاهل البيئية‪.‬‬

‫‪ .7‬دراسة (الضمور‪6119،‬م) بعنوان‪ :‬أثر القيادتين التبادلية والتحويمية في إكساب ميارات‬


‫التفكير الناقد لمعاممين في المستشفيات األردنية‪.‬‬

‫ٌدفت الدراسة إلى قياس أثر القيادة التبادلية كالتحكيمية كهتغيرات هستقمة في إكساب‬
‫العاهميف في الهستشفيات األردىية هٍارات التفكير الىاقد كاالستعدادات‪ ،‬كطبقت الدراسة عمى‬
‫(‪ )55‬هدي اًر يعهمكف في الهستشفيات العاهة كالخاصة في األردف كيتكزعكف عمى ثبلثة هستكيات‬
‫إدارية‪ ،‬كلتحقيق أٌداؼ الدراسة تـ استخداـ هقياسيف‪ :‬هقياس القيادة هتعدد العكاهل "ىهكذج القائد‬
‫" الذؼ أعدي الباحثاف (‪1996‬ـ & ‪1995‬ـ) ‪ Bass & Avolio.‬كهقياس تقدير الحكـ الهٍىي‬
‫الذؼ صههً (‪1998‬ـ) ‪ Facione et al‬كقد استخدهت االستباىة حيث بمغ عدد الهستجيبيف‬
‫(‪ )266‬هدي اًر يعهمكف في ثبلث هستكيات إدارية‪ .‬وخمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬

‫‪94‬‬
‫‪ ‬أف هديرؼ الهستشفيات األردىية يسمككف القيادتيف التبادلية كالتحكيمية‪ ،‬كاف درجة ههارسة‬
‫الهديريف لمقيادة التحكيمية أعمى هقارىة بالقيادة التبادلية‪.‬‬
‫‪ ‬يكجد أثر إيجابي كقكؼ لبعد الهكافأة الهكقفية في إكساب العاهميف هٍارات التفكير الىاقد‪،‬‬
‫كهف جٍة ثاىية ال يكجد تأثير داؿ إحصائياً لبعد اإلدارة باالستثىاء‪.‬‬
‫‪ ‬دلت الىتائج عمى كجكد أثر ظاٌرؼ ألبعاد القيادة التبادلية‪ ،‬كأثر سمبي ألبعاد الثقافة‬
‫التىظيهية في اكساب العاهميف هٍارات التفكير الىاقد كٌها غير داليف إحصائيا‪.‬‬
‫‪ ‬كجكد تأثير إيجابي قكؼ كداؿ إحصائياً ألبعاد القيادة التحكيمية في إكساب هٍارات التفكير‬
‫الىاقد‪ ،‬بيىها كاف تأثير أبعاد القيادة التبادلية غير داؿ إحصائياً‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ .1‬تبىي البراهج التدريبية البلزهة لتشجيع كدعـ القيادة التحكيمية‪ ،‬كاالٌتهاـ بتطكير هٍارات‬
‫فعالة‪.‬‬
‫التفكير الىاقد باستخداـ إستراتيجيات تعميـ ّ‬
‫‪ .2‬إجراء دراسات هشابٍة تكضح أثر ىهطي القيادة التبادلية كالتحكيمية عمى إكساب هٍارات‬
‫التفكير الىاقد في قطاعات أخرػ غير القطاع الصحي‪ ،‬كدراسات أخرػ تقيس أثر ىهطي‬
‫القيادة التبادلية كالتحكيمية عمى تحقيق الرضا الكظيفي لمعاهميف في الهستشفيات في األردف‪.‬‬

‫‪ .8‬دراسة (الشريفي والتنح‪6119 ،‬م) بعنوان‪ :‬درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية‬
‫الخاصة في دولة اإلمارات العربية المتحدة لمقيادة التحويمية من وجية نظر معممييم "‬

‫كتٍدؼ ٌذي الدراسة إلى التعرؼ عمى درجة ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية الخاصة‬
‫في دكلة اإلهارات العربية الهتحدة لهدخل القيادة التحكيمية هف كجٍة ىظر هعمهيٍـ‪ ،‬كقد تككىت‬
‫عيىة البحث هف (‪ )690‬هعمهاً هعمهة اختيركا بالطريقة الطبقية العشكائية هف جهيع الهىاطق‬
‫التعميهية‪ .‬كلقد استخدـ الباحثيف استباىة القيادة هتعددة العكاهل )‪ (MLQ‬لقياس درجة ههارسة‬
‫القيادة التحكيمية‪ ،‬هع استخداـ لمهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬وخمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬درجة ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية الخاصة في دكلة اإلهارات العربية الهتحدة لمقيادة‬
‫التحكيمية بشكل عاـ كاىت هرتفعة هف كجٍة ىظر الهعمهيف كالهعمهات‪.‬‬
‫‪ٌ ‬ىاؾ فركؽ ذات داللة إحصائية عىد هستكػ (‪ ) α≥ 0.01‬في درجة ههارسة هديرؼ‬
‫الهدارس الثاىكية الخاصة في دكلة اإلهارات العربية الهتحدة لمقيادة التحكيمية تعزػ لهتغير‬
‫الجىس كلصالح اإلىاث‪ ،‬كلهتغير الهؤٌل العمهي هاجستير فها فكؽ‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة‪ :‬بإجراء بحث ههاثل لمبحث الحالي عف القيادة التحكيمية في هؤسسات‬
‫تربكية أخرػ‪ ،‬يتىاكؿ هتغيرات أخرػ لهعرفة أثرٌا‪.‬‬

‫‪95‬‬
‫‪ .9‬دراسة المنقاش‪ ،‬سارة(‪6117‬م) بعنوان‪ " :‬القيادة فوق الجماعة والقيادة مع الجماعة‬
‫دراسة مقارنة بين نمطي قيادة الذكور واإلناث في جامعة الممك سعود بالرياض"‪.‬‬

‫تٍدؼ الدراسة إلى التعرؼ عمى تأثير عاهل الجىس عمى ىهط قيادة الذككر كاإلىاث‪.‬‬
‫كقد استخدهت الباحثة هقياس فدلر لتحديد هدػ ههارسة الجىسيف لىهطي القيادة فكؽ الجهاعة‬
‫كالقيادة هع الجهاعة‪ ،‬كقد تألفت عيىة الدراسة هف جهيع رؤساء األقساـ األكاديهييف الذككر في‬
‫جاهعة الهمؾ سعكد ههف لديٍـ ككيبلت أقساـ في الفركع الىسائية هف الجاهعة كالبالغ عددٌـ‬
‫‪ 34‬رئيساً‪ ،‬كها شهمت العيىة جهيع ككيبلت األقساـ األكاديهية اإلىاث في الفركع الىسائية هف‬
‫الجاهعة ىفسٍا كالبالغ عددٌف ‪ 34‬ككيمة قسـ‪ ،‬بإجهالي ‪ 68‬استباىة تـ استردادٌا جهيعاً‪.‬‬

‫وخمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬


‫‪ ‬تكجد فركؽ ذات داللة إحصائية بيف الذككر كاإلىاث عىد ههارتٍـ لىهطي القيادة فكؽ‬
‫الجىاعة كالقيادة هع الجهاعة‪ ،‬كذلؾ بأف لىكع الجىس أثر كبير عمى الىهط القيادؼ الذؼ يتـ‬
‫ههارستً‪.‬‬
‫‪ ‬غالبية الذككر (رؤساء األأقساـ األكاديهية) يهارسكف ىهط القيادة هع الجهاعة‪.‬‬
‫‪ ‬اتضح أف اإلىاث هف (ككيبلت األقساـ األكاديهية) يطبقف ىهطي القيادة فكؽ الجهاعة‬
‫كالقيادة هع الجهاعة‪ ،‬كلكف ىسبة اإلىاث المكاتي يهارسف ىهط القيادة فكؽ الجهاعة كاىت‬
‫أكبر ـ ىسبة الذككر الذيف يهارسكف ٌذا الىهط‪.‬‬
‫‪ ‬ال تكجد فكرؽ ذات داللة إحصائية بيف ىهط قيادة الذككر كاإلىاث تعزػ الختبلؼ التخصص‬
‫أك الرتبة األكاديهية أك سىكات الخبرة‪.‬‬

‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬


‫‪ ‬تعريف القادة التربكييف بأىهاط القيادة اإلدارية كاستخداهاتٍا كأثرٌا عمى اآلخريف هف خبلؿ‬
‫التدريبات العهمية كالتطبيقية‪.‬‬
‫‪ ‬دعـ كتعزيز ىهط القيادة هع الجهاعة هف خبلؿ عقد دكرات ككرش العهل لكافة القادة‬
‫التربكييف‪ ،‬خاصة اإلىاث‪ ،‬ليككف ىهطاً ثاىكياُ يعتهد عمى الهكقف اإلدارؼ‪.‬‬
‫بىاء عمى ىتائج‬
‫‪ ‬كضع هعايير الختيار كتعييف القيادات التربكية في الكظائف القيادية ً‬
‫الدراسات العمهية‪.‬‬

‫‪96‬‬
‫‪ .10‬دراسة (بني عيسى‪2006 ،‬م) بعنوان‪" :‬أثر القيادة التحويمية عمى األداء في المؤسسات‬
‫العامة في األردن"‪ :‬دراسة ميدانية‬

‫ٌدفت ٌذي الدراسة إلى هعرفة أثر القيادة التحكيمية عمى األداء في الهؤسسات العاهة‬
‫في األردف إذ تهثل الهتغير الهستقل بأبعاد القيادة التحكيمية كٌي (الجاذبية‪ ،‬الدافعية كاإللٍاـ‪،‬‬
‫التشجيع اإلبداعي‪ ،‬كاالٌتهاـ بالهشاعر الفردية) كشكل األداء الهتغير التابع‪.‬‬
‫كها ٌدفت الدراسة إلى هعرفة هدػ تكافر خصائص القيادة التحكيمية في إدارة ٌذي‬
‫الهؤسسات كهعرفة أثر العكاهل الشخصية كالكظيفية في اتجاٌات الهرؤكسيف ىحك أثر القيادة‬
‫التحكيمية عمى أداء الهؤسسات العاهة‪ ،‬كقد تـ تطكير استباىة هككىة هف إحدػ كأربعيف فقرة‪،‬‬
‫ُكزعت عمى عيىة الدراسة الهككىة هف (‪ )450‬عاهبلً في أربع هؤسسات عاهة أردىية اختيرت‬
‫بشكل عشكائي‪ .‬كقد خمصت الدراسة إلى ما يمي‪:‬‬
‫‪ ‬تتهتع الهؤسسات العاهة األردىية بهستكػ هتكسط هف خصائص القيادة التحكيمية‪.‬‬
‫‪ ‬كجكد أثر إيجابي ألبعاد القيادة التحكيمية (الجاذبية‪ ،‬الدافعية كاإللٍاـ‪ ،‬التشجيع اإلبداعي‪،‬‬
‫االٌتهاـ بالهشاعر الفردية) عمى أداء الهؤسسات العاهة األردىية‪.‬‬
‫‪ ‬عدـ كجكد فركؽ في اتجاٌات الهرؤكسيف ىحك أثر القيادة التحكيمية عمى األداء تعزػ إلى‬
‫هتغيرات (الجىس‪ ،‬العهر‪ ،‬الهؤٌل العمهي‪ ،‬الهسهى الكظيفي)‪.‬‬
‫وأوصت الدراسة إلى أىً يجب خمق جك هف الهشاركة الفعالة بيف العاهميف عمى ٌذي‬
‫البراهج كالهستخدهيف لٍا كذلؾ هف اجل تطكيرٌا كهتابعتٍا‪.‬‬

‫‪ .11‬دراسة (بني عطا‪2006 ،‬م) درجة ممارسة مديري المدارس الثانوية العامة األردنية‬
‫لنمطي القيادتين التحويمية والتبادلية وعالقتيما باالحتراق النفسي والعالقة الشخصية‬
‫عند المعممين‪.‬‬

‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى درجة ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية العاهة األردىية‬
‫لىهطي القيادتيف التحكيمية كالتبادلية كعبلقتٍها باالحتراؽ الىفسي كالعبلقات الشخصية بيف‬
‫الهعمهيف‪ .‬كقد تككىت الدراسة هف عيىة طبقية عشكائية هف هجتهع الدراسة تبمغ (‪ )221‬هعمهاً‬
‫كهعمهة‪ ،‬كقد استخدهت الدراسة الهىٍج الكصفي التحميمي هع استخداـ االستباىة‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬درجة ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية العاهة األردىية لكل هف ىهطي القيادتيف التحكيمية‬
‫كالتبادلية جاءت هتكسطة‪ ،‬ككاف هستكػ االحتراؽ الىفسي لدػ الهعمهيف هرتفعاً‪.‬‬

‫‪97‬‬
‫‪ ‬تكجد عبلقة سمبية ذات داللة إحصائية بيف درجة ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية لىهط‬
‫القيادة التحكيمية كتكرار االحتراؽ الىفسي كشدتً عىد الهعميهف‪.‬‬
‫‪ ‬كجكد عبلقة إيجابية ذات داللة إحصائية بيف درجة ههارسة هديرؼ الهدارس الثاىكية لىهط‬
‫القيادة التحكيمية كهستكػ العبلقة الشخصية بيف الهعمهيف كهديرؼ هدارسٍـ‪.‬‬

‫‪ .12‬دراسة (العمري‪2004،‬م) بعنوان " العالقة بين خصائص القيادة التحويمية ومدى توفر‬
‫مبادئ إدارة الجودة الشاممة" دراسة مسحية عمى المؤسسات العامة بمدينة الرياض"‬

‫كقد ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى العبلقة بيف القيادة التحكيمية كهدػ تكفر هبادغ‬
‫إدارة الجكدة الشاهمة في الهؤسات بهديىة الرياض‪ ،‬حيث استٍدفت الدراسة عيىة هككىة هف‬
‫‪ 312‬فرداً‪ ،‬كاستخدـ الباحث الهىٍج الهسحي الكصفي لهجتهع الدراسة الهككف هف هكظفي‬
‫الهؤسسات العاهة بهديىة الرياض‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬هستكػ السمكؾ القيادؼ التحكيمي لمهديريف في ٌذي الهؤسسات ال يرقى إلى الهستكػ‬
‫الهطمكب‪.‬‬
‫‪ ‬كجكد عبلقة ارتباطية قكية كايجابية ذات داللة إحصائية بيف خصائص القيادة التحكيمية‬
‫كتكفر هبادغ إدارة الجكدة الشاهمة بشكل عاـ‪.‬‬
‫‪ ‬عدـ تأثر آراء الهكظفيف ىحك تكفر عىاصر السمكؾ القيادؼ التحكيمي بشكل جكٌرؼ‬
‫بأعهارٌـ أك هراتبٍـ الكظيفية أك هؤٌبلتٍـ العمهية أك خبراتٍـ‪.‬‬
‫‪ ‬عدـ تأثر آراء الهكظفيف ىحك تكفر هبادغ إدارة الجكدة الشاهمة بأعهارٌـ أك هراتبٍـ الكظيفية‬
‫أك هؤٌبلتٍـ العمهية أك خبراتٍـ‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬يجب أف تعهل الهؤسسات العاهة عمى اختيار القيادات الكفؤة التي تتكفر فيٍا القدرة عمى‬
‫إيجاد رؤية هستقبمية كاضحة كذات شخصية إلٍاهية قادرة عمى تشجيع التابعيف كاستثارة‬
‫أفكارٌـ‬
‫‪ ‬عقد براهج تدريبية لمهديريف في هختمف الهستكيات اإلدارية في الهؤسسات العاهة لمتعريف‬
‫بالقيادة التحكيمية كبياف أٌهيتٍا‪.‬‬
‫‪ ‬االٌتهاـ بالككادر الكطىية الشابة ههف يتكفر فيٍا االستعداد الهبدئي لمقيادة التحكيمية‬
‫كاكتشافٍـ كالعىاية بٍـ كرعايتٍـ‪.‬‬

‫‪98‬‬
‫‪ 3.4‬الدراسات األجنبية‪:‬‬
‫‪ .1‬دراسة (‪: (Tyssen,et al. 2014‬‬
‫‪Leadership in the Context of Temporary Organizations: AStudy on the Effects‬‬
‫‪of Transactional and Transformational Leadership on Followers' Commitment‬‬
‫"‪in Projects‬‬ ‫"تأثيرات القيادة التبادلية والتحويمية عمى التزام التابعين في المشاريع‬
‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى تأثير القيادة التبادلية (الهكافآت كالعقكبات الهشركطة‪،‬‬
‫اإلدارة باالستثىاء الىشطة) كالقيادة التحكيمية (الشخصية‪ ،‬التحفيز الذاتي‪ ،‬االعتبارات الفردية)‬
‫عمى التزاـ التابعيف بتىفيذ الهشاريع داخل هؤسساتٍـ‪ .‬حيث قاـ الباحثكف باختيار ‪ 6541‬شخصاً‬
‫هف العاهميف في شركة (‪ ) IPMA‬في فركعٍا الثبلثة في الىهسا كسكيس ار كألهاىيا‪ .‬كقد قاـ‬
‫الباحثيف بتصهيـ استباىة عمى اإلىترىت بعثكا برابطٍا إلى جهيع العاهميف في الشركة بفركعٍا‬
‫الثبلثة‪ .‬كبعد ذلؾ قاهكا بتصفية االستباىات الهعبأة ليصل عددٌا إلى ‪ 166‬استباىة صالحة‬
‫لمدراسة‪ .‬كبعد اختبار الفرضيات باستخداـ براهج التحميل اإلحصائي‪.‬‬
‫توصل الباحثون إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬أثرت القيادة التحكيمية بعىاصرٌا (الشخصية‪ ،‬التحفيز الذاتي‪ ،‬االعتبارات الفردية) تاثي اًر‬
‫إيجابياً عمى التزاـ العاهميف بتىفيذ الهشركع‪.‬‬
‫‪ ‬أثرت القيادة التبادلية بعىصريٍا (الهكافآت كالعقكبات الهشركطة‪ ،‬اإلدارة باالستثىاء الىشطة)‬
‫تأثي اًر إيجابياً عمى التزاـ العاهميف بتىفيذ الهشركع كتحقيق أٌدافً‪.‬‬
‫‪ ‬زيادة تعقيد الهشاريع ال يحد هف تأثير القيادة التبادلية عمى ىجاح الهشاريع‪.‬‬

‫‪ .6‬دراسة )‪( Cortney Baker , 2014‬‬


‫‪"Stereotyping and women's roles in leadership positions", Industrial and‬‬
‫"القوالب النمطية ودور المرأة في المناصب القيادية" "‪Commercial Training‬‬
‫الغرض هف ٌذي الدراسة ٌك تقديـ استعراض األدب اإلدارؼ في االتجاٌات الحالية‬
‫فيها يتعمق بكجكد الىساء في الهىاصب القيادية‪ .‬كقد أكدت الدراسة عمى أف الىساء يحتجف بشكل‬
‫هتزايد لهٍارات القيادة الهتقدهة أكثر هف الرجاؿ‪ .‬كها ذكرت أٌهية كجكد الصفات كاألساليب‬
‫التي ترتبط هع أداء القيادة الفعالة‪.‬‬
‫وقد استعرضت الدراسة أدبيات األبحاث التي تحدثت عف الفكارؽ بيف الجىسيف في‬
‫الرجاؿ كالىساء في أدكار القيادة العميا‪ ،‬كأشارت إلى أىً عمى الرغـ هف األدلة عمى أف الهرأة‬
‫قادرة عمى أف تككف األفضل أداء في هراكز القيادة إال أىٍا ال تزاؿ غير هكجكدة في الهىاصب‬

‫‪99‬‬
‫القيادية الهتقدهة بالشكل الهطمكب هقارىة بالذككر‪ .‬كتطرقت إلى األسباب كأٌهٍا‪ :‬أف الهرأة لديٍا‬
‫صعكبة في تسمق سمـ الشركات فضبل عف هىاقشة األفكار الىهطية كالهساكاة بيف الجىسيف هف‬
‫حيث صمتً الصفات القيادية‪ .‬حاكلت الدراسة تكفير الدليل ألرباب العهل عمى كفاءة الهرأة‬
‫كاستحقاقٍا لتقمد الهىاصب القيادية العميا في شركاتٍـ‪ .‬وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬تشجيع أصحاب العهل عمى تكظيف كترقية الىساء في شركاتٍـ أعمى الهىاصب القيادية‪.‬‬
‫‪ ‬االستفادة هف االختبلفات في أسمكب القيادة لمرجاؿ كأساليب القيادة الىسائية حيث يجب أف‬
‫تقدـ الهرأة ىهكذجٍا الخاص كالتركيز عمى هكاطف القكة لديٍـ كتقييـ الذات كتطكير الهٍارات‬
‫الهطمكبة لكي تككف قائداً هثالياً‪.‬‬

‫‪ .1‬دراسة (‪) Loughlin et al. , 2112‬‬


‫‪Lost Opprtunity: Is transformational Leadership accurately recognized‬‬
‫‪and rewarded in all managers‬‬
‫ىل القيادة التحويمية معروفة ومعمول بيا من قبل جميع المديرين؟‬
‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى هدػ ههارسة الهدراء الكبار الحككهييف في كىدا‬
‫لمقيادة التحكيمية هف كبل الجىسيف‪ ،‬كشهمت عيىة الدراسة (‪ )161‬فرداً جهعت البياىات هىٍـ‬
‫بكاسطة استهارة االستباىة (هقياس القيادة هتعدد العكاهل) كحممت الىتائج باعتهاد كسائل‬
‫اإلحصاء الكصفي كاالستداللي كقاهكا بتقييـ كهراجعات ألداء الهحاكاة في السمكؾ القيادؼ‬
‫التحكيمي‪ .‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬الذككر أكثر ههارسة لمقيادة التحكيمية هف اإلىاث‪.‬‬
‫‪ ‬عدـ ىجاح كبل الجىسيف في سمكؾ االعتبارية الفردية كبالىسبة لىظاـ الهكافأة (الراتب‬
‫كالترقيات) فقط ىجد أف الهدراء الرجاؿ استفادكا هف حيث (تقييـ الكفاءة‪ ،‬التقدير‪ ،‬الهكافأة)‪،‬‬
‫كأىً ال ُيعترؼ بكفاءة الهرأة كها ٌك الحاؿ لدػ الهدراء الذككر‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪ :‬دعـ القيادة الىسكية‪ ،‬كبحث السبل لتزكيد الهدراء بالهعمكهات التي‬
‫يحتاجكىٍا لتطكير هٍاراتٍـ القيادية كخاصة في هجاؿ االعتبارية الفردية كتىهية األفراد‪.‬‬

‫‪ .4‬دراسة )‪(Edwards and Gill. , 2011‬‬


‫‪Hierarchical‬‬ ‫‪levels‬‬ ‫‪in‬‬ ‫‪UK‬‬ ‫‪manufacturing‬‬ ‫‪organizations‬‬
‫‪Transformational leadership across‬‬
‫"القيادة التحويمية عبر المستويات اليرمية في المنظمات الصناعية في المممكة المتحدة"‬
‫ٌدفت ٌذي الدراسة إلى التعرؼ إلى هدػ هستكػ ههارسة القيادة التحكيمية كالتبادلية‬
‫كعدـ التدخل في هختمف هستكيات الٍرهية اإلدارية في الهىظهات التصىيعية في الههمكة‬

‫‪111‬‬
‫الهتحدة‪ ،‬كطبقت الدراسة عمى عيىة هككىة هف (‪ )436‬هدير كقد تـ استرجاع (‪ )367‬فرداً بكاقع‬
‫(‪ )55‬هف اإلىاث ك(‪ )316‬هف الذككر‪ ،‬أؼ بىسبة ‪ %15‬إىاث‪ ،‬ك‪ %85‬ذككر هف ‪ 38‬هىظهة‬
‫في قطاع الصىاعة في الههمكة الهتحدة‪ .‬كجهعت البياىات هىٍـ بكاسطة االستباىة ‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬فعالية القيادة التحكيمية كالتبادلية ثابت في الهستكيات الٍرهية لمهىظهات‪.‬‬
‫‪ ‬تتبايف فاعمية القيادة التحكيمية عبر الهستكيات الٍرهية كتككف أكثر فاعمية عىد الهستكػ‬
‫األعمى‪.‬‬
‫‪ ‬تككف القيادة التبادلية فاعمة عىد الهستكػ الٍرهي األدىى كغير فاعمة عىد الهستكػ األعمى‬
‫‪ ‬تككف قيادة عدـ التدخل غير فاعمة في جهيع الهستكيات الٍرهية‪.‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬تعهيـ ىهكذج القيادة كاهل الهدػ عبر الهستكيات الٍرهية في الهؤسسات لتىاسب بشكل‬
‫أفضل احتياجات كهتطمبات القيادة لمهدراء في الهستكيات الٍرهية الهختمفة لمهىظهة‪.‬‬
‫‪ ‬التركيز عمى القيادة التحكيمية كتطكيرٌا لتىاسب جهيع الهستكيات الٍرهية‪.‬‬

‫‪ .2‬دراسة )‪( Chein-Wen Tsai, 2009‬‬


‫‪Leadership Style and Employee's Job Satisfaction in International‬‬
‫‪Tourist Hotels‬‬
‫"أثر نمط القيادة عمى الرضا الوظيفي لمعاممين في فنادق السياحة الدولية"‬
‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى أثر الىهط القيادؼ السائد عمى الرضا الكظيفي في‬
‫خدهات السياحة كخصكصاً في إدارة الفىادؽ‪ .‬كركزت الدراسة في العبلقة بيف ىهط القيادة‬
‫اإلدارية في تفٍـ كاعتبار هشاعر اآلخريف‪ ،‬كالهبادرة كتحديد العهل كالرضا الكظيفي في السياحة‬
‫الفىدقية العالهية‪ .‬كتـ استخداـ االستباىة لجهع الهعمكهات هف الهكظفيف الٍاهميف في الفىادؽ‬
‫السياحية العالهية‪ ،‬كتـ تكزيع (‪ )511‬استباىة عمى عيىة الدراسة‪ ،‬كاستعيد هىٍا (‪ )311‬أؼ ها‬
‫ىسبتً (‪ .)%73‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬أف الهكظفيف يككىكف أكثر رضاً هع ىهط القيادة الذؼ يحترـ الهرؤكسيف كيركز عمى تىهية‬
‫العبلقات هعٍـ عف ذلؾ الىهط هف القيادة الذؼ يركز فيً القائد عمى العهل‪ ،‬كأسس تىظيهً‬
‫كتكزيع الهٍاـ بيف العاهميف‪.‬‬
‫‪ ‬عدـ كجكد اختبلفات في رؤية الهبحكثيف تجاي األىهاط القيادية بغض الىظر عف هقدار‬
‫الراتب‪ ،‬كأىٍـ يفضمكف ىهط القيادة الذؼ يركز عمى تىهية العبلقات هعٍـ‪.‬‬

‫‪111‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬ضركرة كضع آلية لمحصكؿ عمى التغذية الراجعة هف الهكظفيف‪ ،‬كي تستخدـ كأساس‬
‫لتطكير القيادة في هختمف التخصصات‪.‬‬
‫‪ ‬العهل عمى كضع إرشادات إلعداد الهشرفيف في الفىادؽ‪ ،‬ليككىكا قادة فعاليف في الهستقبل‪.‬‬

‫‪ .2‬دراسة (‪)Bruch& Walter,2007‬‬


‫‪Leadership in Context Investigating hierarchical impacts on‬‬
‫‪Transformational Leadership‬‬
‫"القيادة في سياق التحقيق في المستويات اليرمية في القيادة التحويمية"‬
‫ٌدفت الدراسة إلى التحقق الهيداىي هف أثر الٍيكمية التىظيهية عمى سمككيات القادة‬
‫التحكيمييف كالرضا الكظيفي هف خبلؿ األبعاد الهتعمقة بالتأثير الهثالي‪ ،‬كالحفز اإللٍاهي‪،‬‬
‫كالهحاكاة الفكرية‪ ،‬كاالٌتهاـ بالتابعيف كاحتراهٍـ‪.‬‬
‫استٍدفت الدراسة عيىة هككىة هف (‪ )448‬قائداً هف الهستكيات اإلدارية الكسطى‬
‫كالدىيا يعهمكف لدػ شركة هتعددة الجىسيات في السكيد تتخصص في هجاؿ الطاقة كتقىيات‬
‫األتهتة‪ .‬كقد تـ تكزيع (‪ )686‬استباىة عمى القادة في الهستكيات اإلدارية الكسطى لمتحقق هف‬
‫سمككيات القادة في لهستكيات اإلدارية العميا‪ ،‬كها تـ تكزيع(‪ )166‬استباىة عمى القادة في‬
‫الهستكيات اإلدارية الدىيا لمتحقق هف سمككيات القادة في الهستكيات اإلدارية الكسطى‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى ‪:‬‬
‫‪ ‬تتهركز غالبية سمكؾ القادة الهتعمقة بالتأثير الهثالي كالحفز اإللٍاهي في الهستكيات اإلدارية‬
‫العميا‪.‬‬
‫‪ ‬ال تكجد فركؽ في سمككيات القادة في الهستكيات اإلدارية الكسطى كالعميا فيها يتعمق‬
‫بالهحاكاة الفكرية كاالٌتهاـ بالتابعيف كاحتراهٍـ‪.‬‬
‫‪ ‬يؤثر كل هف التأثير كالحفز اإللٍاهي كالهحاكاة الفكرية عمى زيادة الرضا الكظيفي في‬
‫الهستكيات اإلدارية العميا أكثر هها ٌك لدػ الهستكيات اإلدارية العميا أكثر هها ٌك لدػ‬
‫الهستكيات اإلدارية الكسطى‪.‬‬
‫‪ ‬يؤثر االٌتهاـ بالتابعيف كاحتراهٍـ عمى الرضا الكظيفي تأثي اًر هتساكياً في الهستكيات‬
‫اإلدارية العميا كالكسطى‪.‬‬

‫‪116‬‬
‫‪ .7‬دراسة (‪)Hoyt & Blascovich, 2003‬‬
‫‪Transformational and transactional leadership in virtual and physical‬‬
‫‪environments.‬‬
‫" اختبار نمطي القيادة التحويمية والقيادة التبادلية في بيئتين مختمفتين؛ البيئة الواقعية والبيئة‬
‫االفتراضية"‬
‫ٌدفت الدراسة إلى اختبار ىهطي القيادة التحكيمية كالقيادة التبادلية في بيئتيف‬
‫هختمفتيف؛ البيئة الكاقعية كالبيئة االفتراضية‪ ،‬كقد طبقت الدراسة عمى ثبلث هجهكعات يهثمكف‬
‫‪ 144‬طالباً تـ اختيارٌـ بشكل عشكائي هف جاهعة ساىتا بارب ار في الكاليات الهتحدة األهريكية‪،‬‬
‫فقد تـ تكزيع استباىة خاصة عميٍـ لتقييـ السمكؾ القيادؼ لهديريٍـ‪ ،‬كها استخدهت الدراسة أداة‬
‫الهقابمة كلكىٍا اقتصرت عمى القيادات الىسائية وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬القيادة التحكيمية تسٍـ في رفع األداء الىكعي كالرضا‪ ،‬فضبلً عف تهاسؾ الهجهكعة في‬
‫الهىظهات هقارىة بالقيادة التبادلية‪ ،‬كأف القيادة التحكيمية غير فاعمة في الهٍهات قصيرة‬
‫الهدػ‪.‬‬
‫‪ ‬تسٍـ القيادة التبادلية في رفع األداء الكهي هقارىة بالقيادة التحكيمية‪ ،‬كها أف ىسبة عالية هف‬
‫أفراد العيىة يؤكدكف أف التفاعل الحقيقي لمقائد هع الهرؤكسيف يرفع هستكػ الرضا‪.‬‬

‫‪ .8‬دراسة)‪)Korkmaz,2007‬‬
‫‪The effect of leadership styles on organizational health, Educational‬‬
‫‪Research Quarterly‬‬
‫"تأثير النمط القيادي عمى الصحة التنظيمية‪ ،‬بحث تربوي فصمي"‬
‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى العبلقة بيف األسمكب القيادؼ الهعتهد لدػ الهدارس‬
‫التركية هف جٍة كبيف رضى الهعمهيف عف العهل‪ ،‬كالصحة التظيهية في الهدارس هف جٍة‬
‫أخرػ‪ ،‬كتقييـ العكاهل التي تؤثر في ىجاح الطبلب‪ .‬كقد صهـ الباحث استباىة كزعٍا عمى عيىة‬
‫هككىة هف (‪ )875‬هعمهاً في الهدارس التركية‪ ،‬تـ استرداج (‪ )635‬استبياىاً‪ .‬كقد استخدـ الباحث‬
‫‪ Path Analysis‬ليشرح العبلقات الهباشرة كغير الهباشرة بيف الهتغيرات الهستقة كالتابعة‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬القيادتيف التحكيمية كالتبادلية لٍها تأثير كبير عمى الصحة التىظيهية لمهؤسسات التعميهية‬
‫ىحك تحقيق أٌدافٍا‪.‬‬
‫‪ ‬القيادة التحكيمية لٍا تأثير في رضى العاهميف أكبر بكثير هف القيادة التبادلية‪.‬‬

‫‪113‬‬
‫وقد أوصت الدراسة باآلتي‪:‬‬
‫‪ ‬يىبغي إيبلء الهزيد هف األٌهية في البراهج التعميهية التي تٍدؼ إلى تدريب هدراء الهدارس‪.‬‬
‫‪ ‬التركيز في الدراسات الهستقبمية عمى الصحة التىظيهية كالعكاهل ذات الصمة التي قد تدرس‬
‫عف كثب القيادة التحكيمية كالعكاهل الهتعمقة الرضا الكظيفي‪.‬‬

‫‪ .9‬دراسخ )‪)2116 , Jogulu ., and Wood‬‬


‫‪The Role of Leadership in Raising the Profile of Women in Management,‬‬
‫‪Equal Opportunities International‬‬
‫بعنًﺍﻥ‪" :‬ﺩًﺭ نﻅﺭية ﺍلقياﺩﺓ في ﺭفع مﻜانة ﺍلمﺭﺃﺓ في ﺍإلﺩﺍﺭﺓ"‪.‬‬
‫ٌﺩفﺕ ٌﺫي ﺍلﺩﺭﺍسة ﺇلى تسميﻁ ﺍلضكء عمى ىﻅﺭياﺕ ﺍلقياﺩﺓ َﺩَﺭٌا في تعﺯيﺯ هﻜاىة ﺍلهﺭﺃﺓ‬
‫هو ﺃجؿ ههاﺭسة ﺃﺩَﺍﺭٌا ﺍلقياﺩية َﺍإلﺩﺍﺭية باستخﺩﺍن ﺃساليﺏ ﺍلقياﺩﺓ ﺍلتحَيمية َﺍلقياﺩﺓ‬
‫ﺍلتفاعمية‪ .‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ٌ ‬ىاﻙ فﺭَﻕ في ﺃساليﺏ ﺍلقياﺩﺓ ﺍلتي يستخﺩهٍا كل هو ﺍلﺭجاؿ َﺍلىساء‪ ،‬كﺃو ﺍلقياﺩﺍﺕ‬
‫ﺍلىسائية ﺃكثر ﺍستخﺩﺍهﴼ لؤلساليﺏ ﺍلﺩيهقﺭﺍﻁية َﺃسمَﺏ ﺍلهشاﺭكة هو ﺍلقاﺩﺓ ﺍلﺭجاؿ‪.‬‬
‫اء يستخﺩهو ﺃسمَﺏ ﺍلقياﺩﺓ ﺍلتحَيمية َبصَﺭﺓ ﺃكبر هو ﺯهبلئٍو ﺍلﺭجاؿ‪ ،‬كٌذا يرجع‬
‫‪ ‬ﺍلىس ﺀ‬
‫لهكاف عهمٍو في هىﻅهاﺕ ﺫﺍﺕ ٌياكل تىﻅيهية هسﻁحة‪.‬‬

‫‪ .11‬دراسخ (‪) Piccolo,2006‬‬


‫‪Transformational leadership and job behaviors: The mediating role of‬‬
‫‪core job characteristics‬‬

‫ٌدفت الدراسة إلى التعرؼ عمى اآلليات التي تستطيع القيادة التحكيمية هف خبللٍا أف تؤثر في‬
‫هستكػ األداء التىظيهي كالهكاطىة التىظيهية‪ ،‬كركزت الدراسة عمى التحفيز الداخمي‪ ،‬كاستخدهت‬
‫االستباىة لجهع البياىات كطبقت عمى عيىة الدراسة الهككىة هف (‪ )6836‬هكظفاً هف قطاعات‬
‫هختمفة في الكاليات الهتحدة األهريكية‪ ،‬وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬

‫‪ ‬أف القائد الذؼ يهارس األىهاط السمككية لمقيادة التحكيمية الهختمفة (التأثير الهثالي‪ ،‬كالحفز‬
‫الفكرؼ‪ ،‬كالتحفيز اإللٍاهي‪ ،‬كرعاية األفراد) يدرؾ هرؤكسكي الهستكيات الهرتفعة هف‬
‫خصائص الكظيفة التي تشهل (التىكع‪ ،‬كأٌهية الكظيفة‪ ،‬كاالستقبللية‪ ،‬كالتغذية الراجعة)‪.‬‬

‫‪114‬‬
‫‪ ‬كجكد ارتباطي إحصائي بيف ىهكذج خصائص الكظيفة كااللتزاـ باألٌداؼ التي تىعكس عمى‬
‫الشعكر بالهكاطىة التىظيهية كعبلقة بيف التحفيز الداخمي كارتباطً بأداء هٍهات العهل‪.‬‬

‫‪ .11‬دراسخ ( ‪)Polities, 2002‬‬


‫)‪Transformational and Transactional Leadership Enabling (Disabling‬‬
‫‪Knowledge Acquisition of Self-Management Team: Consequences for‬‬
‫‪performance" .‬‬

‫(دور القيادة التحويمية والتبادلية في تمكين أو تعطيل اكتساب المعرفة لفريق القيادة المشتركة‬
‫المرتبطة باألداء)‬
‫تٍدؼ لمتعرؼ عمى تأثير القيادة التحكيمية كالتبادلية في األداء التىظيهي لمهىظهات الصىاعية‬
‫في أستراليا التي تستخدـ تكىكلكجيا عالية الهستكػ‪ ،‬كقياس أثر ىهط القيادة في اكتساب‬
‫الهرؤكسيف لهصادر الهعرفة‪،‬كقد تـ هسح ‪ 639‬هكظفا يعهمكف في هجاؿ الهعرفة كاكسابٍا‪.‬‬
‫وقد خمصت الدراسة إلى النتائج التالية‪:‬‬
‫‪ ‬تكجد عبلقة إيجابية بيف أبعاد القيادة التحكيمية كالتبادلية‪ ،‬كهتغيرات اكتساب الهعرفة‪ ،‬كأف‬
‫ٌىاؾ عبلقة ارتباط قكية بيف التأثير الهثالي كالخصائص الشخصية لمقادة‪ ،‬كعكاهل اكتساب‬
‫الهعرفة كاالستثارة الفكرية‪ ،‬كعكاهل اكتساب الهعرفة كالتىظيـ كالخصائص الشخصية‪.‬‬
‫‪ ‬تكجد عبلقات سمبية بيف الرقابة كاألداء الهتكقع‪ ،‬كبيف عكاهل اكتساب الهعرفة كالهكافأة‬
‫الهكقفية‪.‬‬
‫‪ 1.2‬التعقيب عمى الدراسات السابقة‪:‬‬
‫اشتهل العرض السابق لدراسات فمسطيىية كعربية كأجىبية تىاكلت هكضكع الدراسة‪،‬‬
‫كبعد االطبلع عمى تمؾ الدراسات كهراجعتٍا تبيف لمباحثة أىٍا هشابٍة لٍذي الدراسة هف حيث‬
‫األٌداؼ العاهة التي تٍدؼ إلى دراسة عبلقة القيادة التبادلية كالتحكيمية كتحقيق األٌداؼ‬
‫االستراتيجية كقيادة الهرأة‪ ،‬حيث تىاكؿ كل هىٍا جاىباً هف الجكاىب الهتعمقة بدراستىا‪ ،‬كلكف ال‬
‫تكجد دراسة‪-‬عمى حسب عمـ الباحثة‪ -‬تحدثت بشكل كاهل عف القيادة الىسائية ها بيف التبادلية‬
‫كالتحكيمية كأثرٌا عمى تحقيق األٌداؼ االستراتيجية‪ ،‬كلذلؾ فقد استفادت الدراسة إجهاالً هف‬
‫األطر الىظرية التي كردت في الدراسات السابقة ‪ ،‬كهف ىتائج الدراسات السابقة التي استعرضتٍا‬
‫ٌذي الدراسات‪.‬‬

‫‪115‬‬
‫‪ 1.2.0‬أوجو االستفادة من الدراسات السابقة‬
‫استفادت الباحثة هف الدراسات السابقة في جكاىب كثيرة هف أٌهٍا ها يمي‪:‬‬
‫‪ ‬ساعدت الدراسات السابقة في اختيار هكضكع الدراسة كبىاء فكرتٍا‪.‬‬
‫‪ ‬العرض السميـ لئلطار الىظرؼ‬
‫‪ ‬ساعدت في اختيار هىٍج الدراسة كٌك الهىٍج الكصفي التحميمي‪ ،‬كاألساليب اإلحصائية‬
‫الهىاسبة التي تىاسب الدراسة‪.‬‬
‫‪ ‬ساعدت في تحديد هستكيات هتغيرات الدراسة‪ ،‬كبىاء أداة الدراسة الحالية كتحديد هجاالتٍا‬
‫كفقراتٍا‪.‬‬
‫‪ ‬ساعدت الدراسات السابقة في اختيار هجتهع كعيىة الدراسة‪.‬‬
‫‪ ‬تفسير الىتائج‪ ،‬كهىاقشتٍا‪ ،‬كالتعميق عميٍا‪ ،‬كربطٍا بها تكصمت إليً الدراسة الحالية‪.‬‬
‫‪ ‬تقديـ التكصيات كالهقترحات‪.‬‬
‫‪ 1.2.6‬أوجو االتفاق بين الدراسة الحالية‪ ،‬والدراسات السابقة في المجاالت التالية‪:‬‬
‫تتفق الدراسة الحالية هع الدراسات السابقة في التأكيد عمى أٌهية القيادة كخاصة‬
‫القيادتيف التحكيمية كالتبادلية‪ ،‬كضركرتٍا لتطكير اإلدارة كالقيادة لمهؤسسات بكجً عاـ‪،‬‬
‫كالهىظهات غير الحككهية بشكل خاص‪ ،‬كزادت بعض ٌذي الدراسات بإيجاد عبلقات بيف القيادة‬
‫التحكيمية كالقيادة التبادلية كبعض الهتغيرات الٍاهة كالهؤثرة في العهمية اإلدارية لمهىظهات‪،‬‬
‫كبعض الدراسات بحثت في القيادة الىسائية‪ ،‬كالهقارىة بيف أسمكب الذككر كاإلىاث في القيادة‪.‬‬
‫كقد اتفقت ٌذي الدراسة هع الدراسات السابقة في أىٍا استكهاالً لٍا في تىاكلٍا لهكضكع القيادة‬
‫التحكيمية كالتبادلية‪ ،‬كالى التعرؼ عمى القيادة الىسائية‪ ،‬كهدػ اهتبلكٍا كتطبيقٍا لهٍارات القيادة‬
‫كالصعكبات كالهعكقات التي تهىع هف تحقيق األٌداؼ االستراتيجية لمهؤسسة‪.‬‬
‫كقد كاىت أكثر الدراسات السابقة اتفاقاً هع الدراسة الحالية في أكثر هف هتغير ٌي‬
‫دراسة صالح كالهبيضيف‪2013( ،‬ـ) في تىاكلً هكضكع القيادتيف التبادلية كالتحكيمية‪ ،‬كاستخداهً‬
‫ىفس الهىٍج‪ ،‬كلكف ليس ىفس هجتهع الدراسة كالعيىة كاف اختمفت في الحد الهكاىي لمدراسة‬
‫حيث طبقت في األردف‪ ،‬حيث كاف سؤالً األكؿ ٌك‪ :‬ها ٌك أثر هداخل القيادة التبادلية‬
‫كالتحكيمية في تجسيد األٌداؼ االستراتيجية لكزراة البيئة األردىية؟‬
‫وقد تم تمخيص أوجو االتفاق واالختالف بين الدراسة الحالية‪ ،‬والدراسات السابقة في جدكؿ‬
‫رقـ ( ‪) 3.1‬‬

‫‪116‬‬
‫ملخص الدراسات السابمة‪ -‬جدول رلم (‪)1.0‬‬
‫اىعٍْخ‬
‫اىَْٖج اىَسزخذً‬ ‫أٗجٔ االخزالف‬ ‫أٗجٔ االرفبق‬ ‫اىغرض ٍِ اىذراسخ‬ ‫اىذراسخ‬ ‫ً‬
‫اىَسزٖذفخ‬
‫تحقٌننق أهننداف مشننارٌع المنفننذة المنظمننات ‪ -‬اتفقت فً المتغٌر القٌادة التبادلٌة كمتغٌنر ‪ -‬تناولت مدخل واحد ‪ ،‬موضنو القٌنادة الوصننننفً التحلٌلننننً‬ ‫‪ 119‬استبانة‬ ‫‪ -.‬العايددددددددددددددددددددددددد‬
‫‪ +‬اسننننننننننننننننننننننتخدام‬ ‫التبادلٌة‬ ‫مستقل وتحقٌق األهداف كمتغٌر تابع‬ ‫منننننننن جمعٌنننننننات الغٌر حكومٌة‬ ‫(‪)5102‬‬
‫‪ -‬تخصصنننت الدراسنننة بجمعٌنننات تأهٌنننل االستبانة‬ ‫‪ -‬طبقت على المجتمع الفلسطٌنً‬ ‫تأهٌل المعاقٌن‬
‫المعاقٌن‬
‫‪ -‬اتفقننننت فننننً المتغٌننننر القٌننننادة التحوٌلٌننننة ‪ -‬تناولت مدخل واحد ‪ ،‬موضنو القٌنادة المننننننهج الوصنننننفً‬ ‫تهندف هننذل الدراسننة إلننى الكشننف عننن دور‬ ‫‪ -2‬المانوع (‪ 191 )5102‬قابننندا لعنننام‬
‫المسننحً‪ +‬اسننتخدام‬ ‫كمتغٌنننننننر مسنننننننتقل وتحقٌنننننننق األهنننننننداف التحوٌلٌة‬ ‫القٌننننادة التحوٌلٌننننة فننننً تحقٌننننق األهننننداف‬
‫‪ 2014‬م والتنننننً‬
‫االستبانة‬ ‫‪ -‬تخصصت الدراسة فً معرفة مسنتو‬ ‫االستراتٌجٌة كمتغٌر تابع‬ ‫االستراتٌجٌة للشعب الفلسنطٌنً‪ ،‬وتوضنٌح‬ ‫تكونت منن جمٌنع‬ ‫َ‬
‫كفنناءة القٌننادات الفلسننطٌنٌة فننً ممارسننة‬ ‫‪ -‬طبقت على المجتمع الفلسطٌنً‬ ‫أهمٌننننة القٌنننننادة التحوٌلٌنننننة للقٌنننننادات فنننننً‬
‫قٌنننننادات الصنننننف‬
‫القٌادة التحوٌلٌة‬ ‫التنظٌمنننات الفلسنننطٌنٌة‪ ،‬ومعرفنننة مسنننتو‬
‫األول‪ ،‬والثننننننانً‪،‬‬
‫‪ -‬جمٌننع قٌننادات الصننف األول‪ ،‬والثننانً‪،‬‬ ‫كفننناءة القٌنننادات الفلسنننطٌنٌة فنننً ممارسنننة‬
‫والثالنننننننن فننننننننً‬
‫والثالنن فننً التنظٌمننات الفلسننطٌنٌة فننً‬ ‫القٌادة التحوٌلٌة‪،‬‬
‫التنظٌمنننننننننننننننننننات‬
‫قطا غزة‬ ‫الفلسنننننطٌنٌة فنننننً‬
‫قطا غزة‬
‫الوصننننفً التحلٌلننننً‬ ‫‪ -‬كانت اكثر عمومٌة وشمولٌة‬ ‫‪ -‬اتفقت فً مجتمع الدراسة‬ ‫‪ 240‬اسنننننننننننتبانة بحثننت فننً دور القٌننادة فننً تطبٌننق الخطننط‬ ‫‪ -0‬أبددددددددددو شددددددددددر‬
‫دور القٌادة بأنماطهنا المختلفنة علنى تطبٌنق ‪ -‬اشنننتملت علنننى أبعننناد وصنننفات القابننند ‪ +‬اسننننننننننننننننننننننتخدام‬ ‫وزعنننننننت علنننننننى االستراتٌجٌة‬ ‫(‪)5102‬‬
‫عناصنر القٌننادة المختلفننة بشننكل عننام ولننم االستبانة‬ ‫الخطط االستراتٌحٌة‬ ‫المنظمننننات غٌننننر‬
‫تحننننندد طبٌعنننننة وننننننو القٌنننننادة بشنننننكل‬ ‫‪ -‬طبقت على المجتمع الفلسطٌنً‬ ‫الحكومٌة‬
‫‪ -‬اتفقنننت نوعنننا منننا منننع مجتمنننع الدراسنننة مخصص‬
‫المنظمننات غٌننر الحكومٌننة فننً قطننا غننزة‬
‫ولكنه فنً عٌنتنه اختنار ‪ 130‬منظمنة غٌنر‬
‫حكومٌنننننة للمنظمنننننات األنشنننننط‪ ،‬وتفنننننو‬
‫موازنتها ‪ 100000‬دوالر‬
‫الوصننننفً التحلٌلننننً‬ ‫بحثننت فننً أثننر القٌننادة التحوٌلٌننة بأبعادهننا ‪ ‬القٌننادة التحوٌلٌننة وأثرهننا علننى حفننز تناولت موضو القٌادة التحوٌلٌة فقط‬ ‫‪ 170‬استبانة‬ ‫‪ -2‬البواب (‪)5102‬‬
‫اختلفت فً مجتمع الدارسنة حٌن طبقنت ‪ +‬اسننننننننننننننننننننننتخدام‬ ‫العاملٌن‬ ‫على حفز العاملٌن‬
‫االستبانة‬ ‫على البنك اإلسالمً الفلسطٌنً‬ ‫‪ ‬طبقت على المجتمع الفلسطٌنً‬
‫تبحننن عالقنننة القٌنننادة التحوٌلٌنننة بأبعادهنننا اتفقننت فننً متغٌننر واحنند وهننو أبعنناد القٌننادة اختلفت فً مجتمع الدراسة‪ ،‬واسهبت فً الوصفً التحلٌلً‬ ‫‪ 660‬استبانة‬ ‫‪ -2‬الرلب (‪)5101‬‬

‫‪117‬‬
‫اىعٍْخ‬
‫اىَْٖج اىَسزخذً‬ ‫أٗجٔ االخزالف‬ ‫أٗجٔ االرفبق‬ ‫اىغرض ٍِ اىذراسخ‬ ‫اىذراسخ‬ ‫ً‬
‫اىَسزٖذفخ‬
‫‪ +‬استخدام‬ ‫الحدٌ عن التمكٌن‬ ‫التحوٌلٌة األربعة‬ ‫بتمكننٌن العنناملٌن فننً الجامعننات الفلسننطٌنٌة‬
‫االستبانة‬ ‫‪ -‬اتفقننت فننً أنننه ربطننت القٌننادة التحوٌلٌننة‬ ‫بقطا غزة‪.‬‬
‫بمتغٌر آخر هو التمكٌن‬
‫‪ -‬طبقت على المجتمع الفلسطٌنً‬
‫مجتمننننع الدراسننننة ٌقتصننننر فقننننط علننننى الوصفً التحلٌلً‬ ‫‪ -‬اتفقننننت الدراسننننة فننننً الجننننزء الخنننناص‬ ‫هننندفت هنننذل الدراسنننة إلنننى التعنننرف علنننى‬ ‫‪ -2‬دراسدددددددددددددددددددددددددددة ‪ 69‬مؤسسة‬
‫المنظمننات النسننوٌة ‪ ،‬واختلفننت فننً عنندم ‪ +‬استخدام‬ ‫بالحنننندٌ عننننن التخطننننٌط االسننننتراتٌجً ‪-‬‬ ‫تطبٌنننق التخطنننٌط االسنننتراتٌجً وعالقتنننه‬ ‫صيام‪5101،‬‬
‫تناول المتغٌرات المسنتقلة الموجنودة فنً االستبانة‬ ‫طبقننت علننى شننرٌحة فننً المنظمننات غٌننر‬ ‫بأداء المؤسسات األهلٌة النسوٌة فنً قطنا‬
‫دراستنا‬ ‫الحكومٌة‬ ‫غزة‬
‫اختلفننننت فننننً عنننندم تننننناول المتغٌننننرات استخدام االستبانة‬ ‫‪ -‬اتفقننت مننع دراسننتنا فننً الجننزء النظننري‬ ‫هنندفت الدراسنننة إلنننى التعننرف علنننى واقنننع‬ ‫‪ 127 Samour & -4‬مدٌر‬
‫كأداة للبح‬ ‫المستقلة الموجودة فً دراستنا‬ ‫المتعلنننق بننناإلدارة االسنننتراتٌجٌة‪ ،‬وطبٌعنننة‬ ‫تطبٌننننق منننندراء المنظمننننات األهلٌننننة غٌننننر‬ ‫‪،Analoui‬‬
‫المنظمات غٌر الحكومٌة‬ ‫الحكومٌننننننة لننننننتدارة االسننننننتراتٌجٌة فننننننً‬ ‫‪5105‬‬
‫‪ -‬اتفقنننت فنننً أنهنننا طبقنننت علنننى المجتمنننع‬ ‫فلسطٌن‪ ،‬ومعرفة أثر تطبٌقها على األداء‬
‫الفلسطٌنً‬
‫الوصفً التحلٌلً‬ ‫اختلفننننت فننننً مجتمننننع الدراسننننة حٌنننن‬ ‫‪ -‬اتفقننننت الدراسننننة نوعننننا مننننا فننننً متغٌننننر‬ ‫عالجننت معوقننات ممارسننة المننرأة للسننلوك‬ ‫‪301‬‬ ‫‪ -1‬الرلدددددب‪ ،‬صدددددال‬
‫اسنننننتهدفت مؤسسنننننات التعلنننننٌم العنننننالً ‪ +‬استخدام‬ ‫الدراسننة مننن حٌنن أنهننا تناولننت مهننارات‬ ‫القٌادي فً مؤسسنات التعلنٌم العنالً وسنبل‬ ‫(‪)5112‬‬
‫االستبانة‬ ‫بمحافظات غزة‪.‬‬ ‫القٌادة لد المرأة‬ ‫التغلب علٌها‬
‫‪ -‬طبقت على المجتمع الفلسطٌنً‬
‫الوصفً التحلٌلً‬ ‫مجتمع الدراسة‬ ‫‪ -‬اتفقنننت فنننً متغٌنننر واحننند وهنننو القٌنننادة‬ ‫بحثت دور القٌادة التحوٌلٌة فً تطوٌر أداء‬ ‫العٌنة ‪119‬‬ ‫‪ -9‬عيسى (‪)5112‬‬
‫‪ +‬استخدام‬ ‫تناولت موضنو القٌنادة التحوٌلٌنة بشنكل‬ ‫التحوٌلٌة‬ ‫منندٌري المنندارس الثانوٌننة فننً محافظننات‬
‫االستبانة‬ ‫مستقل دون ربطه بمتغٌرات أخر‬ ‫‪ -‬طبقت على المجتمع الفلسطٌنً‬ ‫غزة"‪،‬‬
‫الوصفً التحلٌلً‬ ‫اختلفت فً مجتمنع الدراسنة حٌن كاننت‬ ‫اتفقت هنذل الدراسنة منع دراسنتنا منن حٌن‬ ‫القٌنننادة اإلدارٌنننة بنننٌن التبادلٌنننة والتحوٌلٌنننة‬ ‫‪336‬‬ ‫صددددددددددددددددددددددددددددال‬
‫‪. -.3‬‬
‫‪ +‬استخدام‬ ‫فً الشركات الصناعٌة الكبٌرة‪ ،‬واختلف‬ ‫أثنر منداخل القٌنادة التبادلٌنة والتحوٌلٌنة فننً‬ ‫وأثرهنننا فنننً تنفٌنننذ األهنننداف االسنننتراتٌجٌة‬ ‫والمبيضدددددددددددددين‪،‬‬ ‫‪3‬‬
‫االستبانة‬ ‫الحنند المكننانً للدراسننة حٌ ن طبقننت فننً‬ ‫تجسٌد األهداف االستراتٌجٌة‬ ‫لوزارة البٌبة األردنٌة‬ ‫‪5100‬‬ ‫‪-‬‬
‫األردن‬
‫وضننعت اسننتراتٌجٌة مقترحننة لتفعٌننل دور تكننون مجتمننع الدراسننة مننن قٌننادات نسننابٌة اختلنننف مجتمنننع الدراسنننة وعٌنتهنننا منننن الوصننننفً التحلٌلننننً‬ ‫‪ -..‬أبدددددددددددو العددددددددددد‬
‫جمٌنع عضننوات هٌبننة التندرٌس فننً كلٌننة ‪ +‬اسننننننننننننننننننننننتخدام‬ ‫القٌادة النسابٌة السعودٌة فً صناعة القرار وان اختلف الحد المكانً‬ ‫(‪)5102‬‬
‫االستبانة‬ ‫التربٌة بجامعة الطابف‬ ‫التربوي فً كلٌة التربٌة بجامعة الطابف‪.‬‬
‫المننننننهج الوصنننننفً‬ ‫اختلفننننت فننننً مجتمننننع الدراسننننة حٌنننن‬ ‫‪ -‬اتفقننت الدراسننة مننع دراسننتنا مننن حٌنن‬ ‫هندفت هنذل الدراسننة إلنى البحن عنن منند‬ ‫‪ -.2‬الرفددددددددددددددددددددددداعي ‪370‬‬
‫العالقنننننة بنننننٌن نمطنننننً القٌنننننادة التبادلٌنننننة البح عن مد العالقة بنٌن نمطنً القٌنادة اسننننتهدفت دراسننننته منننندٌري المنننندارس التحلٌلننننننننننً مننننننننننع‬ ‫(‪)5100‬‬

‫‪118‬‬
‫اىعٍْخ‬
‫اىَْٖج اىَسزخذً‬ ‫أٗجٔ االخزالف‬ ‫أٗجٔ االرفبق‬ ‫اىغرض ٍِ اىذراسخ‬ ‫اىذراسخ‬ ‫ً‬
‫اىَسزٖذفخ‬
‫اسننننننننتخدام ثننننننننال‬ ‫الثانوٌة فً دولة الكوٌت‬ ‫التبادلٌة والتحوٌلٌة‬ ‫والتحوٌلٌننة لمنندٌري المنندارس الثانوٌننة فننً‬
‫‪ -‬اتفقننننت الدراسننننة فننننً اسننننتخدم االبعنننناد ‪ ،‬اختلفت فً انها تناولت التمكٌن كمتغٌر اسنننننتبٌانات كنننننأداة‬ ‫دولننة الكوٌننت بتمكننٌن المعلمننٌن مننن وجهننة‬
‫األربعننننة للقٌننننادة التحوٌلٌننننة وبعنننندٌن مننننن تننابع كمننا أنهننا تناولننت فقننط بعنندٌن مننن للبح‬ ‫نظرهم"‬
‫اإلدارة التبادلٌنننننننة (اإلدارة باالسنننننننتثناء – القٌادة التبادلٌة‬
‫سنننبلبٌة وإٌجابٌنننة ‪-‬والمكافنننأة المشنننروطة)‬
‫وأفرد الحدٌ عن التمكٌن‬
‫اسننتخدم بعنندٌن مننن أبعنناد القٌننادة التبادلٌننة تناولنننت مننندخل القٌنننادة التبادلٌنننة فقنننط ‪ ،‬اسننننتخدام االسننننتبانة‬ ‫هنندفت هننذل الدراسننة إلننى قٌنناس أثننر القٌننادة‬ ‫‪105‬‬ ‫‪ -.0‬المطيدددددددددددددددددددددر‬
‫كنننأداة للبحننن ‪ ،‬منننع‬ ‫واختلفت مجتمع الدراسة‬ ‫(اإلدراة باالستثناء والمكافأة الموقفٌة)‬ ‫التبادلٌة فً تحقٌق األهنداف االسنتراتٌجٌة‪،‬‬ ‫(‪)5100‬‬
‫اسنننننننتهداف عٌننننننننة‬ ‫اتفقنننننت فنننننً المتغٌنننننر التنننننابع "األهنننننداف‬ ‫بالتطبٌق على قطا الصناعات النفطٌة فً‬
‫قصدٌة "المدراء"‬ ‫االستراتٌجٌة‬ ‫دولة الكوٌت‪.‬‬
‫اسننننتخدام االسننننتبانة‬ ‫ركننننزت علنننننى األبعننننناد األربعنننننة للقٌنننننادة ‪ -‬االختالف فً المتغٌر التابع‬ ‫تهننندف الدراسنننة إلنننى إلقننناء الضنننوء علنننى‬ ‫‪ -.2‬فضددددديلة سدددددلمان ‪47‬‬
‫كأداة للبح ‪،‬‬ ‫التحوٌلٌننننننة (التننننننأثٌر المثننننننالً‪ ،‬الدافعٌننننننة تحدثت عن القٌادة التحوٌلٌة فقط‬ ‫مفهنننوم وأبعننناد القٌننننادة التحوٌلٌنننة وكٌفٌننننة‬ ‫داود (‪)5105‬‬
‫اإللهامٌة‪ ،‬االعتبارات الفردٌنة‪ ،‬واالسنتثارة واستثنت التمكٌن من أبعاد القٌادة‬ ‫تأثٌرهنننا علنننى األداء المنظمنننً لمنظمنننات‬
‫‪ -‬اختلفنت فننً الحنند مكننان التطبٌننق حٌن‬ ‫الفكرٌة)‪ ،‬ثم تطبٌق الدراسة‬ ‫األعمننننننننال وبالتننننننننالً تحقٌننننننننق النجننننننننا‬
‫طبقت فً العرا‬ ‫االستراتٌجً‬
‫‪ -‬اختلفننت فننً طبٌعننة العٌنننة حٌ ن كننانوا‬
‫من أفراد الهٌبة العامة للضرابب‬
‫‪-‬اختلفننت فننً المتغٌننر التننابع حٌ ن كننان اسننننننتخدام اسننننننتبانة‬ ‫اتفقت مع الدراسة بالمتغٌرات المستقلة‬ ‫‪ -.2‬الضدددددددددددددددددددددددمور ‪ 266‬منننننننننننننندٌرا هننندفت الدراسنننة إلنننى قٌننناس أثنننر القٌنننادة‬
‫مقٌاس القٌادة متعدد‬ ‫إكساب مهارات التفكٌر الناقد‬ ‫التبادلٌنة والتحوٌلٌننة كمتغٌنرات مسننتقلة فننً‬ ‫ٌعملون فنً ثنال‬ ‫(‪)5112‬‬
‫العوامل‬ ‫‪-‬اختلفننت فننً الحنند مكننان التطبٌننق حٌ ن‬ ‫إكسنناب العنناملٌن فننً المستشننفٌات األردنٌننة‬ ‫مستوٌات ادارٌة‬
‫طبقت فً األردن‬ ‫مهارات التفكٌر الناقد واالستعدادات‬
‫‪-‬اختلفت فً طبٌعة العٌنة حٌ كانوا من‬
‫العاملٌن فً المستشفٌات العامة‬
‫اتفقنننت منننن ناحٌنننة دراسنننة مننندخل القٌنننادة اختلفنننت فنننً مجتمنننع الدراسنننة ‪ ،‬والحننند المننننننهج الوصنننننفً‬ ‫تبح الدراسة فنً درجنة ممارسنة مندٌري‬ ‫‪ -.2‬الشددددددددددددددددددددددريفي ‪690‬‬
‫التحلٌلننننننننننننننننننننننً ‪+‬‬ ‫المكانً‬ ‫التحوٌلٌة بشكل مستقل‬ ‫المنننندارس الثانوٌننننة فننننً دولننننة اإلمننننارات‬ ‫والتن (‪)5112‬‬
‫اسننننتخدام االسننننتبانة‬ ‫العربٌة المتحدة للقٌادة التحوٌلٌة منن وجهنة‬
‫متعددة العوامل‬ ‫نظر معلمٌهم‬
‫اختلفت فً مجتمع الدراسنة حٌن طٌقنت المننننننهج الوصنننننفً‬ ‫اتفقت من ناحٌة الحدٌ عن القٌادة‬ ‫‪ 68‬اسنننتبانة ‪ 34‬تهنندف الدراسننة إلننى التعننرف علننى تننأثٌر‬ ‫‪ -.4‬المنمددددددددددددددددددددددا‬
‫التحلٌلً ‪ +‬استخدام‬ ‫اتفقت جزبٌا فً دراسة نمط القٌادة النسابٌة فً جامعة الملك سعود‬ ‫ربٌسننننننننا‪ ،‬كمنننننننننا عامنننل الجننننس علنننى نمنننط قٌنننادة النننذكور‬ ‫(‪)5112‬‬

‫‪119‬‬
‫اىعٍْخ‬
‫اىَْٖج اىَسزخذً‬ ‫أٗجٔ االخزالف‬ ‫أٗجٔ االرفبق‬ ‫اىغرض ٍِ اىذراسخ‬ ‫اىذراسخ‬ ‫ً‬
‫اىَسزٖذفخ‬
‫‪ -‬اختلفننت فننً الحنند المكننانً حٌن نفننذت االستبانة‬ ‫شنننننننملت العٌننننننننة واإلننننا ‪ .‬وقننند اسنننتخدمت الباحثنننة مقٌننناس‬
‫فً السعودٌة‬ ‫جمٌنننننع وكنننننٌالت فدلر لتحدٌد مد ممارسة الجنسنٌن لنمطنً‬
‫األقسام األكادٌمٌة القٌادة فو الجماعة والقٌادة مع الجماعة‬
‫اإلنا ‪ 34‬وكٌلنة‬
‫قسم)‬
‫هدفت هذل الدراسة إلنى معرفنة أثنر القٌنادة تمثنننننل المتغٌنننننر المسنننننتقل بأبعننننناد القٌنننننادة ‪ -‬اختلفت فً الحند المكنانً حٌن طبقنت دراسننة مٌدانٌننة وقنند‬ ‫‪ -.1‬بنددددددددي عيسددددددددى ‪110‬‬
‫استخدمت االستبانة‬ ‫التحوٌلٌة على األداء فً المؤسسات العامة التحوٌلٌننننننة وهننننننً (الجاذبٌننننننة‪ ،‬الدافعٌننننننة فً األردن‬ ‫(‪)5112‬‬
‫واإللهنننام‪ ،‬التشنننجٌع اإلبنننداعً‪ ،‬واالهتمنننام‬ ‫فً األردن‬
‫‪ -‬اختلفت فً المتغٌنر التنابع حٌن تنناول‬ ‫بالمشاعر الفردٌة)‬
‫األداء فً المؤسسات‬

‫‪ -‬اختلفننت فننً المتغٌننر التننابع حٌ ن كننان المننننننهج الوصنننننفً‬ ‫اتفقت مع الدراسة بالمتغٌرات المستقلة‬ ‫هنندفت الدراسننة إلننى التعننرف علننى درجننة‬ ‫‪ ( -.9‬بندددددددي عطدددددددا‪668 ،‬‬
‫بناالحترا النفسننً والعالقننات الشخصننٌة التحلٌلننننننننننً مننننننننننع‬ ‫ممارسننة منندٌري المنندارس الثانوٌننة العامننة‬ ‫‪)5112‬‬
‫استخدام االستبانة‪،‬‬ ‫بٌن المعلمٌن‬ ‫األردنٌننننننة لنمطننننننً القٌننننننادتٌن التحوٌلٌننننننة‬
‫‪ -‬اختلفنت فننً الحنند مكننان التطبٌننق حٌن‬ ‫والتبادلٌنننة وعالقتهمنننا بننناالحترا النفسنننً‬
‫طبقت فً األردن‬ ‫والعالقات الشخصٌة بٌن المعلمٌن‬
‫‪ -‬اختلفننت فننً طبٌعننة العٌنننة حٌ ن كننانوا‬
‫من مدٌري المدارس الثانوٌة‬
‫واستخدم الباح‬ ‫اتفقنننت منننن ناحٌنننة دراسنننة مننندخل القٌنننادة ‪ -‬اختلفنننت فنننً مجتمنننع الدراسنننة حٌننن‬ ‫العالقننة بننٌن القٌننادة التحوٌلٌننة ومنند تننوفر‬ ‫‪( -23‬العمدددر ‪312 5112،‬‬
‫طٌقننت علننى مننوظفً المؤسسننات العامننة المنهج المسحً‬ ‫التحوٌلٌة بشكل مستقل‬ ‫مبنننننادئ إدارة الجنننننودة الشننننناملة" دراسنننننة‬ ‫)‬
‫الوصفً لمجتمع‬ ‫بمدٌنة الرٌاض‬ ‫مسنننحٌة علنننى المؤسسنننات العامنننة بمدٌننننة‬
‫‪-‬اختلفننت فننً الحنند المكننانً حٌ ن نفننذت الدراسة‬ ‫الرٌاض"‬
‫السعودٌة‬
‫‪ -‬اختلفت فً المتغٌنر التنابع حٌن تنناول‬
‫مبادئ إدارة الجودة الشاملة‬
‫اسننتخدم بعنندٌن مننن أبعنناد القٌننادة التبادلٌننة‪ ،‬ولكن استخدام ثال أبعاد فقنط منن أبعناد استخدم االستبانة‪.‬‬ ‫ركننزت علننى القٌننادتٌن التبادلٌننة والتحوٌلٌننة‬ ‫‪6540‬‬ ‫‪Tyssen,et -2.‬‬
‫القٌنننننادة التحوٌلٌنننننة (التمكنننننٌن والتنننننأثٌر‬ ‫وثالثة من أبعاد القٌادة التحوٌلٌة‪،‬‬ ‫وتأثٌرها على التزام التابعٌن فً المشارٌع‬ ‫‪al. 2014‬‬
‫المثننالً) وفقننط ٌوجنند بعنندٌن مننن أبعنناد‬
‫القٌنننننادة التحوٌلٌنننننة منننننا عننننندا( تنننننوفٌر‬
‫مستلزمات األداء )‬

‫‪111‬‬
‫اىعٍْخ‬
‫اىَْٖج اىَسزخذً‬ ‫أٗجٔ االخزالف‬ ‫أٗجٔ االرفبق‬ ‫اىغرض ٍِ اىذراسخ‬ ‫اىذراسخ‬ ‫ً‬
‫اىَسزٖذفخ‬
‫اختالف فً مجتمع الدراسنة حٌن نفنذت‬
‫فننننننً شننننننركة (‪ ) IPMA‬فننننننً النمسننننننا‬
‫وسوٌسرا وألمانٌا‬
‫لم تستخدم استبانة‬ ‫‪ ،‬لم تستخدم استبانة‬ ‫أسننننهبت فننننً الحنننندٌ عننننن المننننرأة فننننً تتفق نوعا ما مع الفبة المستهدفة‬ ‫‪Cortney -22‬‬
‫فهو تقدٌم‬ ‫اختلفت فً مجتمع الدراسة حٌ تناولنت‬ ‫المناصب القٌادٌة‬ ‫‪Baker,2014‬‬
‫استعراض األدب‬ ‫المؤسسننننننننات الصننننننننناعٌة والتجارٌننننننننة‬ ‫اإلطار النظري‬
‫اإلداري فً‬ ‫والشركات‬
‫االتجاهات الحالٌة‬
‫لم تستخدم استبانة‬
‫اختلفت فً مجتمع الدراسنة حٌن طٌقنت استمارة االستبانة‬ ‫‪-‬اتفقت فً الحدٌ عن القٌادة النسابٌة‬ ‫عٌنننننننة الدراسننننننة هنندفت الدراسنننة إلننى التعنننرف علننى مننند‬ ‫‪، 5105( -20‬‬
‫(مقٌاس القٌادة‬ ‫على المدراء الكبار الحكومٌٌن‬ ‫ممارسة المدراء الكبار الحكومٌٌن فً كندا‬ ‫‪ )120( Loughlin et‬فردا‬
‫متعدد العوامل)‬ ‫نت‬
‫ن‬ ‫طبق‬ ‫ن‬ ‫حٌ‬ ‫نانً‬
‫ن‬ ‫المك‬ ‫ند‬
‫ن‬ ‫الح‬ ‫نً‬
‫ن‬ ‫ف‬ ‫نت‬
‫ن‬ ‫اختلف‬ ‫‪-‬‬ ‫ننادة‬‫ن‬ ‫القٌ‬ ‫نندخل‬‫ن‬ ‫م‬ ‫ننن‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫نندٌ‬‫ن‬ ‫الح‬ ‫ننً‬‫ن‬ ‫ف‬ ‫ننت‬‫ن‬ ‫اتفق‬ ‫‪-‬‬ ‫الجنسٌن‪،‬‬ ‫كال‬ ‫من‬ ‫التحوٌلٌة‬ ‫للقٌادة‬ ‫‪) .al‬‬
‫فً كندا‬ ‫التحوٌلٌة‬
‫اختلفت فً مجتمع الدراسنة حٌن طٌقنت استمارة االستبانة‬ ‫اتفقت الدراسة مع دراستنا من حٌ البح‬ ‫ركزت على ممارسة القٌادتٌن التبادلٌة‬ ‫‪367‬‬ ‫‪Edwards -22‬‬
‫فنننننً مننننندخلً القٌنننننادة التبادلٌنننننة والقٌنننننادة على قطا الصناعة فً المملكة المتحدة (مقٌاس القٌادة‬ ‫والتحوٌلٌة فً المستوبات الهرمٌة المختلفة‬ ‫‪and Gill.,‬‬
‫‪-‬اختلفت فً الحد المكانً حٌ طبقة فً متعدد العوامل)‬ ‫التحوٌلٌة بأبعادهما‬ ‫– المنظمات التصنٌعٌة فً ‪UK‬‬ ‫‪2011‬‬
‫نموذج القٌادة كامل‬ ‫المملكة المتحدة‬
‫المد‬
‫اتفقننت فننً الحنندٌ عننن القٌننادة ونظرٌاتهننا ‪-‬اختلفننت فننً المتغٌننر التننابع حٌ ن كننان المنهج الوصفً‬ ‫أنماط القٌادة وأثرها على الرضا الوظٌفً‬ ‫‪ 300‬استبانة تم‬ ‫‪Chein-Wen -22‬‬
‫التحلٌلً واستخدام‬ ‫الرضا الوظٌفً للعاملٌن‬ ‫وأنماطها‬ ‫للعاملٌن فً فناد السٌاحة الدولٌة –‬ ‫استرجاعها‬ ‫‪)5112( Tsai‬‬
‫االستبانة‬ ‫‪-‬اختلفت فً الحد المكانً‬ ‫تحدثت عن القٌادة بشكل عام‬ ‫من‪500‬‬
‫‪ -‬اختلفت فً عدم التخصٌص فنً أننوا‬
‫القٌادة‬
‫‪-‬اختلفت فنً مجتمنع الدراسنة حٌن كنان‬
‫الفناد السٌاحٌة‬
‫اتفقنننت الدراسنننة فنننً تنننناول مننندخل القٌنننادة ‪-‬اختلفت فنً مجتمنع الدراسنة حٌن كنان ‪-‬استخدام االستبانة‬ ‫هدفت الدراسة إلى التحقق المٌدانً من أثر‬ ‫‪ 448‬قابدا من‬ ‫‪Bruch& -22‬‬
‫‪ -‬المنهج الوصفً‬ ‫شركة متعددة الجنسٌات فً السوٌد‬ ‫التحوٌلٌة بأبعادها‬ ‫الهٌكلٌة التنظٌمٌة على سلوكٌات القادة‬ ‫المستوٌات‬ ‫‪Walter,200‬‬
‫‪-‬اختلفننت فننً المتغٌننر التننابع حٌ ن كننان التحلٌلً‬ ‫التحوٌلٌٌن والرضا الوظٌفً من خالل‬ ‫اإلدارٌة الوسطى‬ ‫‪7‬‬
‫الرضا الوظٌفً‬ ‫األبعاد المتعلقة بالتأثٌر المثالً‪ ،‬والحفز‬ ‫والدنٌا‬

‫‪111‬‬
‫اىعٍْخ‬
‫اىَْٖج اىَسزخذً‬ ‫أٗجٔ االخزالف‬ ‫أٗجٔ االرفبق‬ ‫اىغرض ٍِ اىذراسخ‬ ‫اىذراسخ‬ ‫ً‬
‫اىَسزٖذفخ‬
‫‪ -‬اختلفننت فننً الحنند المكننانً حٌن نفننذت‬ ‫اإللهامً‪ ،‬والمحاكاة الفكرٌة‪ ،‬واالهتمام‬
‫فً السوٌد‬ ‫بالتابعٌن واحترامهم‪.‬‬

‫‪ -‬اختلفنننت فنننً مجتمنننع الدراسنننة والحننند تم استخدام‬ ‫اتفقت الدراسة مع دراستنا من حٌ البح‬ ‫اختبار نمطً القٌادة التحوٌلٌة والقٌادة‬ ‫‪ 144‬طالبا‬ ‫‪Hoyt & -24‬‬
‫المكننانً حٌ ن كننانوا طننالب مننن جامعننة االستبانة مع‬ ‫فنننننً مننننندخلً القٌنننننادة التبادلٌنننننة والقٌنننننادة‬ ‫التبادلٌة فً بٌبتٌن مختلفتٌن هما البٌبة‬ ‫‪Blascovich‬‬
‫استخدام أداة‬ ‫سانت باربرا فً الوالٌات المتحدة‬ ‫التحوٌلٌة بأبعادهما‬ ‫الحقٌقٌة والبٌبة االفتراضٌة‪.‬‬ ‫‪, 2003‬‬
‫‪ -‬اختلفننت فننً المتغٌننر التننابع حٌ ن كننان المقابلة‬
‫رضا العاملٌن‬
‫‪ -‬اختلفننت فننً المتغٌننرات التابعننة وهننً استخدم االستبانة‬ ‫اتفقت الدراسة مع دراستنا من حٌ البح‬ ‫هدفت الدراسة إلى التعرف على العالقة‬ ‫‪ 875‬معلما فً‬ ‫‪Korkmaz,2 -21‬‬
‫الصحة التنظٌمٌة ورضى المعلمٌن‬ ‫بٌن األسلوب القٌادي المعتمد لد المدارس فنننً أنمننناط القٌنننادة‪ ،‬وجننناءت نتابجهنننا ذات‬ ‫المدارس التركٌة‬ ‫‪007‬‬
‫اختلفت فً الحد المكانً حٌ طبقت فً‬ ‫التركٌة من جهة وبٌن رضى المعلمٌن عن تركٌز على مدخلً القٌادة التبادلٌنة والقٌنادة‬
‫تركٌا‬ ‫العمل‪ ،‬والصحة التنظٌمٌة فً المدارس من التحوٌلٌة بأبعادهما‬
‫‪ -‬اختلنننف مجتمنننع الدراسنننة حٌننن طبنننق‬ ‫جهة أخر ‪ ،‬وتقٌٌم العوامل التً تؤثر فً‬
‫على المدارس التركٌة‬ ‫نجا الطالب‬
‫استخدام االستبانة‬ ‫اختلفت فً المتغٌر التابع‬ ‫هدفت هذل الدراسة إلى تسلٌط الضوء على ‪-‬اتفقنننت فنننً الحننندٌ عنننن أسنننلوب القٌنننادة‬ ‫‪Jogulu, -29‬‬
‫النسابٌة‬ ‫نظرٌات القٌادة ودورها فً تعزٌز مكانة‬ ‫)‪and Wood‬‬
‫المرأة من اجل ممارسة أدوارها القٌادٌة‬ ‫‪, 2007‬‬
‫‪-‬اتفقنننت فنننً الحننندٌ عنننن مننندخل القٌنننادة‬ ‫واإلدارٌة باستخدام أسالٌب القٌادة‬
‫التحوٌلٌة‬ ‫التحوٌلٌة والقٌادة التفاعلٌة‪.‬‬
‫اتفقنننت الدراسنننة فنننً تنننناول مننندخل القٌنننادة ‪-‬اختلننف مجتمننع الدراسننة والحنند المكننانً استخدام االستبانة‬ ‫التعرف على اآللٌات التً تستطٌع القٌادة‬ ‫عٌنة الدراسة‬ ‫‪Piccolo -03‬‬
‫حٌ تناول قطاعات مختلفة فً الوالٌات‬ ‫التحوٌلٌة بأبعادها ما عدا التمكٌن‬ ‫التحوٌلٌة من خاللها أن تؤثر فً مستو‬ ‫المكونة من‬ ‫‪,2006‬‬
‫المتحدة األمرٌكٌة‬ ‫األداء التنظٌمً والمواطنة التنظٌمٌة‪،‬‬ ‫(‪ )2836‬موظفا‬
‫وركزت الدراسة على التحفٌز الداخلً‬ ‫من قطاعات‬
‫مختلفة‬
‫‪ -‬اختلفت فً مجتمع الدراسة حٌ طبنق تم استخدام استبانة‬ ‫اقتصرت على القٌادات النسابٌة‬ ‫دور القٌادة التحوٌلٌة والتبادلٌة فً تمكٌن‬ ‫‪ 239‬موظف‬ ‫‪Polities, -0.‬‬
‫علننى مننوظفٌن الننذٌن ٌعملننون فننً مجننال‬ ‫المعرفة وعدم اكتسابها لفرٌق القٌادة‬ ‫‪)2002‬‬
‫المعرفة وإكسابها‬ ‫المشتركة المرتبطة باألداء (عوامل‬
‫‪ -‬اختلفننت فننً الحنند المكننانً حٌن نفننذت‬ ‫اكتساب المعرفة‪.‬‬
‫فً المنظمات الصناعٌة فً أسترالٌا‬ ‫– اربع أبعاد‬

‫‪116‬‬
‫‪ 1.2‬أوجو التميز لمدراسة الحالية والفجوة البحثية‬
‫الدراسة الحالية‬ ‫الفجوة البحثية‬ ‫الدراسات السابقة‬ ‫وجو المقارنة‬
‫اعتمدت الدراسة على‬ ‫‪-----‬‬ ‫اتفقت مع جمٌع الدراسات السابقة اعتمادها على المنهج‬ ‫منهج الدراسة‬
‫المنهج الوصفً التحلٌلً‬ ‫الوصفً التحلٌلً‬
‫استخدمت أداتٌن للدراسة‬ ‫‪-----‬‬ ‫اتفقت مع جمٌع الدراسات السابقة فً استخدام االستبانة فً‬ ‫أداة الدراسة‬
‫هما االستبانة كأداة ربٌسٌة‪،‬‬ ‫جمع البٌانات‪ ،‬وأضاف المجموعات البؤرٌة‬
‫والمجموعة البؤرٌة كأداة‬
‫مساندة‬
‫‪ -‬تمٌزت الدراسة الحالٌة‬ ‫‪ -‬لم تجد الباحثة دراسة‬ ‫تناولت العدٌد من الدراسات السابقة مواضٌع لها عالقة‬ ‫‪-‬‬ ‫حدود الدراسة‬
‫بالشمول حٌ شملت‬ ‫تهدف التعرف على‬ ‫مباشرة بالقٌادة التبادلٌة والقٌادة التحوٌلٌة كل على حدة‬ ‫أ‪ .‬الحد‬
‫الحدٌ عن المداخل‬ ‫أثر أبعاد القٌادتٌن‬ ‫جمٌع الدراسات السابقة اتفقت فً الموضو ‪ ،‬حٌ إنها‬ ‫‪-‬‬ ‫الموضوعي‬
‫الحدٌثة فً القٌادة ‪.‬‬ ‫التبادلٌة والتحوٌلٌة‬ ‫تناولت القٌادة التحوٌلٌة والقٌادة التبادلٌة إما بشكل‬
‫‪ -‬تناولت الدراسة خمسة‬ ‫لد القٌادة النسابٌة‬ ‫مستقل أو مجتمعتان مع بعضهما مع اقترانها بمتغٌر‬
‫أبعاد للقٌادة التحوٌلٌة‬ ‫على تحقٌق األهداف‬ ‫آخر‪ ،‬ودراسة أثرها وعالقتها بالمتغٌر الثانً‪.‬‬
‫هً (التأثٌر المثالً‪،‬‬ ‫االستراتٌجٌة‪.‬‬ ‫لقد ركزت الدراسات السابقة على عدة مواضٌع متنوعة‬ ‫‪-‬‬
‫التحفٌز‪ ،‬االعتبارٌة‬ ‫‪ -‬لم ٌنل قطا المرأة‬ ‫وهً ‪ :‬مجال القٌادة التحوٌلٌة‪ ،‬ومجال القٌادة التبادلٌة‬
‫الفردٌة‪ ،‬االستثارة‬ ‫داخل المنظمات غٌر‬ ‫وذلك ألهمٌتها فً إدارة ونجا المنظمات سواء القطا‬
‫الفكرٌة‪ ،‬التمكٌن)‬ ‫الحكومٌة اهتماما‬ ‫الحكومً أو القطا الخاص‪ ،‬حٌ تناولت بعض‬
‫وثالثة أبعاد للقٌادة‬ ‫كافٌا فً تناوله ألثر‬ ‫الدراسات السابقة كل مجال على حدة وتم اعتبارل‬
‫التبادلٌة ( اإلدارة‬ ‫القٌادتٌن على تحقٌق‬ ‫كمتغٌر مستقل فً أغلب الدراسات‪ ،‬ما عدا دراسة‬
‫باالستثناء‪ ،‬المكافأة‬ ‫األهداف‬ ‫صالح والمبٌضٌن‪2013( ،‬م) فً تناوله موضو‬
‫الموقفٌة‪ ،‬عدم التدخل)‬ ‫االستراتٌجٌة‪،‬‬ ‫القٌادتٌن التبادلٌة والتحوٌلٌة‪ ،‬واستخدامه نفس المنهج‪،‬‬
‫‪ -‬إن أهم ما ٌمٌز هذل‬ ‫وخاصة فً البٌبة‬ ‫ولكن لٌس نفس مجتمع الدراسة والعٌنة وإن اختلفت فً‬
‫الدراسة هو أنها مكملة‬ ‫العربٌة والفلسطٌنٌة‪.‬‬ ‫الحد المكانً‬
‫للدراسات النظرٌة‬ ‫‪ -‬الدراسات السابقة‬ ‫لقد تنوعت الدراسات السابقة بٌن محلٌة‪ ،‬وعربٌة‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫السابقة‪ ،‬وهدفها‬ ‫تناولت دور القٌادتٌن‬ ‫وأجنبٌة‪ ،‬وتم تطبٌقها على منظمات تعلٌمٌة ومالٌة‬
‫التعرف على دور‬ ‫التبادلٌة والتحوٌلٌة‬ ‫وخدمٌة ومصرفٌة وقطا الصناعة‪ ،‬ومنظمات‬
‫القٌادتٌن التبادلٌة‬ ‫وأثرهما فً العدٌد‬ ‫حكومٌة‪ ،‬ومستشفٌات ومؤسسات خاصة‬
‫والتحوٌلٌة حٌ أنه‪-‬‬ ‫من المتغٌرات‬ ‫تتفق الدراسة الحالٌة مع الدراسات السابقة فً التأكٌد‬ ‫‪-‬‬
‫فً حدود علم الباحثة‪-‬‬ ‫المستقلة لكن هناك‬ ‫على أهمٌة القٌادة وخاصة القٌادتٌن التحوٌلٌة والتبادلٌة‪،‬‬
‫ومن خالل البح فً‬ ‫اختالف بٌنها وبٌن‬ ‫وضرورتها لتطوٌر اإلدارة والقٌادة للمؤسسات بوجه‬
‫المكتبات الجامعٌةـ‬ ‫الدراسة الحالٌة من‬ ‫عام‪ ،‬والمنظمات غٌر الحكومٌة بشكل خاص‪ ،‬وزادت‬
‫والمصادر اإللكترونٌة‬ ‫ناحٌة عدم جمعها‬ ‫بعض هذل الدراسات بإٌجاد عالقات بٌن القٌادة التحوٌلٌة‬
‫لم ٌظهر ما ٌدل على‬ ‫بٌن ثالثة متغٌرات‬ ‫والقٌادة التبادلٌة وبعض المتغٌرات الهامة والمؤثرة فً‬
‫دراسة موضو‬ ‫(القٌادة التبادلٌة‬ ‫العملٌة اإلدارٌة للمنظمات‪،‬‬
‫الدراسة الحالٌة‬ ‫والقٌادة التحوٌلٌة‪،‬‬
‫وخاصة فً موضو‬ ‫واألهداف‬ ‫تنوعت الدراسات فً المتغٌرات المستقلة حٌ ربطت‬ ‫‪-‬‬
‫القٌادات النسابٌة‬ ‫االستراتٌجٌة)‬ ‫القٌادة التحوٌلٌة بحفز العاملٌن‪ ،‬أو تمكٌن العاملٌن‪،‬‬
‫اإلدارٌة‪ ،‬مما ٌعنً‬ ‫بمد توفر مبادئ إدارة الجودة باألداء التنظٌمً‬
‫تحقٌق إضافة علمٌة‬ ‫والمواطنة التنظٌمٌة الشاملة أو تطوٌر أداء مدٌري‬
‫جدٌدة ونقطة انطال‬ ‫المدارس الثانوٌة‬
‫ألبحا أخر‬ ‫بعض الدراسات بحثت فً القٌادة النسابٌة‪ ،‬والمقارنة‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -‬جمعت بٌن ثالثة‬ ‫بٌن أسلوب الذكور واإلنا فً القٌادة‪ .‬ودراسات أخر‬
‫متغٌرات (القٌادة‬ ‫بحثت أثر تطبٌق القٌادة على األداء‪ ،‬وعلى الرضا‬
‫التبادلٌة والقٌادة‬ ‫الوظٌفً‪ ،‬وأخر ربطت الهٌكلٌة التنظٌمٌة بسلوكٌات‬
‫التحوٌلٌة‪ ،‬واألهداف‬ ‫القادة التحوٌلٌٌن‪،‬‬
‫االستراتٌجٌة) لم‬ ‫ربطت بٌن العالقة بٌن األسلوب القٌادي وبٌن رضى‬ ‫‪-‬‬
‫تجمعها الدراسات‬ ‫المعلمٌن عن العمل‪ ،‬والصحة التنظٌمٌة فً المدارس‪،‬‬
‫السابقة‪ ،‬وهذا سٌسلط‬ ‫وأخر ربطت القٌادة التحوٌلٌة باألداء المنظمً وتحقٌق‬
‫الضوء أكثر على آفا‬ ‫النجا االستراتٌجً‪.‬‬

‫‪113‬‬
‫ونتابج جٌدة‪.‬‬ ‫بعض الدراسات ربطت نمطً القٌادتٌن التحوٌلٌة‬ ‫‪-‬‬
‫طبقت متغٌرات‬ ‫‪-‬‬ ‫والتبادلٌة بعدة متغٌرات مثل تمكٌن المعلمٌن‪ ،‬إكساب‬
‫الدراسة على موضو‬ ‫مهارات التفكٌر الناقد‪ ،‬تمكٌن المعرفة‪ ،‬واالحترا‬
‫فً غاٌة األهمٌة وهو‬ ‫النفسً والعالقات الشخصٌة مثل دراسة (بنً عطا‪،‬‬
‫القٌادة النسابٌة‪ ،‬وهذا‬ ‫‪2006‬م)‪(،‬صالح‬
‫ما لم ٌتم تناوله فً‬ ‫والمبٌضٌن‪2013،‬م)‪(،‬الضمور‪2009،‬م)‪(،‬الرفاعً‪،‬‬
‫الدراسات العربٌة‬ ‫‪2013‬م)‪Hoyt&Blascovich,2003) ( ،‬‬
‫واألجنبٌة‪ ،‬وٌمكن أن‬ ‫‪،)(Tyssen,etal.2014‬‬
‫ٌعطً هذا التطبٌق‬ ‫ربطت القٌادة التبادلٌة فً تحقٌق األهداف االستراتٌجٌة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫نتابج مفٌدة للمسؤوالت‬ ‫أغلب الدراسات السابقة فتناولت أربعة أبعاد هً (التأثٌر‬ ‫‪-‬‬
‫على دور المرأة القابد‬ ‫المثالً‪ ،‬التحفٌز‪ ،‬االعتبارٌة الفردٌة‪ ،‬االستثارة الفكرٌة‪.‬‬
‫فً المنظمات‪.‬‬
‫كانت اكثر عمومٌة وشمولٌة‬ ‫‪-‬‬
‫اتفقت هذل الدراسة مع‬ ‫‪-‬‬
‫الدراسات السابقة فً‬ ‫اشتملت على أبعاد وصفات القابد عناصر القٌادة‬ ‫‪-‬‬
‫أنها استكماال لها فً‬ ‫المختلفة بشكل عام ولم تحدد طبٌعة ونو القٌادة بشكل‬
‫تناولها لموضو‬ ‫مخصص‬
‫القٌادة التحوٌلٌة‬
‫والتبادلٌة‪ ،‬وإلى‬
‫التعرف على القٌادة‬
‫النسابٌة‪ ،‬ومد‬
‫امتالكها وتطبٌقها‬
‫لمهارات القٌادة‬
‫والصعوبات‬
‫والمعوقات التً تمنع‬
‫من تحقٌق األهداف‬
‫االستراتٌجٌة‬
‫للمؤسسة‪.‬‬
‫تناولت الدراسة خمسة‬ ‫‪-‬‬
‫أبعاد للقٌادة التحوٌلٌة‬
‫هً (التأثٌر المثالً‪،‬‬
‫التحفٌز‪ ،‬االعتبارٌة‬
‫الفردٌة‪ ،‬االستثارة‬
‫الفكرٌة‪ ،‬التمكٌن)‬

‫المنظمات غٌر الحكومٌة‬ ‫لم ٌنل موضو‬ ‫تنوعت أماكن تطبٌق الدراسات السابقة فمنها المحلٌة (غزة‬ ‫ب‪ .‬الحد‬
‫فً قطا غزة‬ ‫القٌادات النسابٌة فً‬ ‫والضفة )‪ ،‬ومنها العربٌة ( األردن ‪ ،‬السعودٌة‪ ،‬الكوٌت‪،‬‬ ‫المكاني‬
‫المنظمات غٌر‬ ‫العرا ‪ ،‬اإلمارات العربٌة المتحدة) ‪ ،‬ومنها األجنبٌة (النمسا‬
‫الحكومٌة فً قطا غزة‬ ‫وسوٌسرا وألمانٌا‪ ،‬كندا‪ ،‬المملكة المتحدة ‪ ،‬السوٌد‪ ،‬تركٌا‪،‬‬
‫أو فً فلسطٌن‬ ‫الوالٌات المتحدة األمرٌكٌة‪ ،‬أسترالٌا )‬
‫أغلب الدراسات السابقة اقتصرت الدراسة على فبة‬ ‫جمعٌات تأهٌل المعاقٌن‪ ،‬المعلمون‪ ،‬موظفٌن من قطاعات‬ ‫ج‪ .‬الحد البشر‬
‫ربٌسات مجلس اإلدارة‬ ‫لم تستهدف القٌادة‬ ‫مختلفة‪ ،‬طالب‪ ،‬قادة من المستوٌات اإلدارٌة الوسطى والدنٌا‪،‬‬
‫النسابٌة‬ ‫العاملٌن فً فناد السٌاحة‪ ،‬المدراء الكبار الحكومٌٌن‪ ،‬وكٌالت‬
‫األقسام األكادٌمٌة‪ ،‬المدراء العاملون فً ثال مستوٌات‬
‫إدارٌة‪ ،‬مدٌري المدارس الثانوٌة‪ ،‬القٌادة النسابٌة‪ ،‬مدراء‬
‫المنظمات األهلٌة‪ ،‬العاملٌن فً الجامعات الفلسطٌنٌة‪ ،‬العاملون‬
‫فً البنوك‬
‫نفذت الدراسة عام‬ ‫عدم وجود دراسات‬ ‫أحد تلك الدراسات كانت خالل العام ‪2015‬م‪ ،‬وأقدمها كان‬ ‫ء‪ .‬الحد الزماني‬
‫‪2016‬‬ ‫حدٌثة عن القٌادة‬ ‫فً عام ‪2002‬‬
‫النسابٌة‬
‫اعتمدت على أسلوب‬ ‫‪-‬‬ ‫أغلب الدراسات السابقة استخدمت المنهج الوصفً‬ ‫‪-‬‬ ‫أسلوب الدراسة‬
‫المنهج الوصفً‬ ‫بمداخله المختلفة‪ ،‬وقلٌل منها استخدم المنهج التارٌخً‪.‬‬ ‫وأداتها‬
‫التحلٌلً ‪،‬‬

‫‪114‬‬
‫‪ -‬أداة الدراسة هً‬ ‫أداة الدراسة كانت فً الغالبٌة العظمى للدراسات السابقة‬ ‫‪-‬‬
‫االستبانة والمجموعة‬ ‫هً االستبانة‪ ،‬وأحٌانا استخدمت بعض الدراسات أداة‬
‫البؤرٌة‪.‬‬ ‫إضافٌة‪ ،‬وهً المقابلة الشخصٌة‪.‬‬
‫اء عمى الدراسات السابقة‬
‫جرد بكاسطة الباحثة بى ً‬

‫خالصة الفصل الثالث ‪:‬‬ ‫‪3.7‬‬


‫في ٌذا الفصل قاهت الباحثة باستعراض عدد(‪ )03‬دراسة هىٍا (‪ )1‬فمسطيىية‪ ،‬ك‬
‫(‪ )..‬دراسة عربية ‪ ،‬ك(‪ )..‬دراسات أجىبية بتسمسل زهىي هف األحدث إلى األقدـ حكؿ‬
‫هكضكع الدراسة كقد تىاكلت كل دراسة هف الدراسات السابقة‪ :‬الٍدؼ العاـ‪ ،‬هجتهع كعيىة‬
‫الدراسة‪ ،‬هتغيرات الدراسة‪ ،‬كأداة الدراسة‪ ،‬كأٌـ الىتائج كالتكصيات‪،‬كقد راعت الباحثة االختبلؼ‬
‫في الدراسات السابقة هف حيث الزهف‪ ،‬كهجاؿ كبيئة التطبيق؛ كذلؾ بٍدؼ الحصكؿ عمى كـ‬
‫كفير هف الهعمكهات حكؿ هشكمة الدراسة الحالية‪ ،‬كأيضاً هف أجل استخداـ الىتائج التي تكصمت‬
‫إليٍا تمؾ الدراسات لهقارىتٍا بىتائج الدراسة الحالية كالتعرؼ عمى أكجً التشابً كاالختبلؼ‬
‫بيىٍها‪ ،‬كتـ تكضيح كيفية االستفادة هف ٌذي الدراسات‪ ،‬كأٌـ ها يهيز ٌذي الدراسة‪ ،‬كالفجكة‬
‫البحثية‪.‬‬
‫أها في الفصل الرابع فستتىاكؿ الباحثة كصفا لمهىٍج الهتبع كهجتهع كعيىة الدراسة‪،‬‬
‫ككذلؾ أداة الدراسة الهستخدهة كطريقة إعدادٌا ككيفية بىائٍا كتطكيرٌا‪ ،‬كهدػ صدقٍا كثباتٍا‪،‬‬
‫كيىتٍي الفصل بالهعالجات اإلحصائية ‪.‬‬

‫‪115‬‬

‫)‪Powered by TCPDF (www.tcpdf.org‬‬

You might also like