You are on page 1of 19

‫الفصل الثاني‪ :‬تطور الفكر اإلداري‬

‫المحتويات‬
‫اإلدارة في العصور القديمة‬ ‫‪‬‬
‫اإلدارة في العصر الحديث‬ ‫‪‬‬
‫مدارس اإلدارة ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫مدرسة اإلدارة العلمية‬ ‫‪.1‬‬

‫مدرسة النظرية االدارية‬ ‫‪.2‬‬

‫مدرسة العالقات االنسانية‬ ‫‪.3‬‬

‫المدرسة السلوكية‬ ‫‪.4‬‬

‫مدخل النظم‬ ‫‪.5‬‬

‫المدخل الموقفي‬ ‫‪.6‬‬


‫اإلدارة في العصور القديمة‬
‫البابليين ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫قوانين حمورابي (‪ 2250‬قبل الميالد)‬ ‫‪‬‬

‫الصين ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫كتاب ”فن الحرب“ لصن تزو (‪ 600‬قبل الميالد)‬ ‫‪‬‬

‫اختيار موظفي الدولة‬ ‫‪‬‬

‫تقسيم العمل وهيكلة المنظمة‬ ‫‪‬‬

‫الهند ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫كتاب ”آرثاساسترا“ لتشاناكيا كاوتيال (‪ 300‬قبل الميالد)‬ ‫‪‬‬


‫(تابع)‬ ‫اإلدارة في العصور القديمة‬
‫الفراعنة ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫مشاريع االهرامات وقنوات المياه‬ ‫‪‬‬

‫قانون العشرة‬ ‫‪‬‬

‫الوزير‬ ‫‪‬‬

‫العبريين‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫يوسف ‪ ،‬موسى ‪ ،‬داود ‪ ،‬سليمان عليهم السالم‬ ‫‪‬‬

‫نصيحة شعيب لموسى‬ ‫‪‬‬

‫التوراة ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الشورى‬ ‫‪‬‬

‫المراقبة‬ ‫‪‬‬
‫(تابع)‬ ‫اإلدارة في العصور القديمة‬
‫اليونانيين‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫كانت التجارة مهنة وضيعة‬ ‫‪‬‬

‫سقراطس (‪ 400‬قبل الميالد)‬ ‫‪‬‬

‫أرسطوطل (‪ 360‬قبل الميالد)‬ ‫‪‬‬

‫زينوفون (‪ 370‬قبل الميالد)‬ ‫‪‬‬

‫الرومان‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الصناعات الحربية‬ ‫‪‬‬

‫شبكة طرق‬ ‫‪‬‬

‫التجارة‬ ‫‪‬‬

‫شركات مساهمة‬ ‫‪‬‬

‫قانون العشرة‬ ‫‪‬‬


‫(تابع)‬ ‫اإلدارة في العصور القديمة‬
‫العالم االسالمي ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫محمد صلى هللا عليه وسلم‬ ‫‪‬‬

‫التشريع االسالمي‬ ‫‪‬‬

‫كتاب الخراج لالمام أبو يوسف (‪ 770‬للميالد)‬ ‫‪‬‬

‫كتاب األحكام السلطانية للماوردي (‪ 1058‬للميالد)‬ ‫‪‬‬

‫كتاب احياء علوم الدين للغزالي (‪ 1093‬للميالد)‬ ‫‪‬‬

‫كتاب السياسة الشرعية البن تيمية (‪ 1300‬للميالد)‬ ‫‪‬‬

‫كتاب المقدمة البن خلدون (‪)1377‬‬ ‫‪‬‬


‫اإلدارة في العصر الحديث‬
‫النظام االقطاعي‬ ‫‪‬‬

‫الصحوة‬ ‫‪‬‬

‫كانت هناك طريقتين للتصنيع ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫نظام النقابات (من ‪ 1100‬الى ‪ 1500‬للميالد)‬ ‫‪‬‬

‫نقابة التجار ونقابة الصناع‬ ‫‪‬‬

‫النظام المحلي‬ ‫‪‬‬

‫يعمل الصناع من منازلهم لدى التجار مقابل أجر‬ ‫‪‬‬

‫مع تزايد حجم التجارة‬ ‫‪‬‬

‫نظام غير فعال‬ ‫‪‬‬

‫بداية ظهور المصانع‬ ‫‪‬‬


‫(تابع)‬ ‫اإلدارة في العصر الحديث‬
‫الثورة الصناعية (‪)1750‬‬ ‫‪‬‬

‫جامز واط (‪)1750‬‬ ‫‪‬‬

‫آدم سميث (‪)1765‬‬ ‫‪‬‬

‫ظهرت حاجة ماسة لتطوير االنظمة االدارية‬ ‫‪‬‬

‫المتبعة في ذلك الوقت‬


‫كيف يمكن أن نقلل من الضياع في وقت المديرين‬ ‫‪‬‬

‫والعمال؟‬
‫في عام ‪ 1880‬انشأت المنظمة االمريكية‬ ‫‪‬‬

‫للمهندسين الميكانيكيين‬
‫‪ 1886‬ألقى هنري توين محاضرة في المؤتمر‬ ‫‪‬‬

‫السنوي بعنوان ”المهندس كرجل اقتصاد“‬


‫مدرسة اإلدارة العلمية‬
‫فريدريك تيلور (‪)1915 – 1856‬‬ ‫‪‬‬

‫التحق بشركة ميرفال لصناعة الحديد عام ‪1878‬‬ ‫‪‬‬

‫في عام ‪ 1884‬أصبح رئيس المهندسين ولمدة ‪6‬‬ ‫‪‬‬

‫سنوات‬
‫مشكلة التظاهر بالعمل‬ ‫‪‬‬

‫كيف يمكن تجاوز هذه المشكلة؟‬ ‫‪‬‬

‫على اإلدارة أن تصمم الوظائف بطريقة علمية‬ ‫‪‬‬

‫وضع الحوافز المناسبة لحث الموظفين على العمل‬ ‫‪‬‬


‫(تابع)‬ ‫مدرسة اإلدارة العلمية‬
‫مبادئ تيلور ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫الدراسة العلمية‬ ‫‪.1‬‬

‫وضع معيار لمتوسط انتاج العامل‬ ‫‪.2‬‬

‫اختيار العامل المناسب‬ ‫‪.3‬‬

‫التدريب‬ ‫‪.4‬‬

‫الحوافز المادية‬ ‫‪.5‬‬

‫اإلدارة هي أن تعلم تماما ما تريد من موظفيك ‪ ،‬ثم‬ ‫‪‬‬


‫تنظر كيف يمكن لهم أن ينفذوا أوامرك بأفضل‬
‫وأرخص طريقة‪.‬‬
‫(تابع)‬ ‫مدرسة اإلدارة العلمية‬
‫سلبيات مبادئ تيلور ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫نظرت الى العامل وكأنه آلة‬ ‫‪.1‬‬

‫تقسيم العملية االنتاجية أدى الى تسرب الملل الى العمال‬ ‫‪.2‬‬

‫تضارب اإلدارة مع العمال‬ ‫‪.3‬‬

‫كان هناك رفض شديد من نقابات العمال لمبادئ اإلدارة‬ ‫‪‬‬


‫العلمية‪.‬‬
‫مدرسة النظرية االدارية‬

‫هنري فايول (‪)1925 – 1841‬‬ ‫‪‬‬

‫التحق بشركة كومامباولت للتنقيب عام ‪1860‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ 1888‬أصبح مدير عام الشركة‬ ‫‪‬‬

‫كيف يمكن التنسيق بين وظائف المنظمة؟‬ ‫‪‬‬

‫انتاج ‪ ،‬تسويق ‪ ،‬مالية ‪ ،‬محاسبة‬ ‫‪‬‬

‫‪ 1900‬قدم ورقة عمل للمؤتمر العالمي لشركات التنقيب‬ ‫‪‬‬

‫فصل بين القدرات االدارية والتقنية‬ ‫‪‬‬


‫(تابع)‬ ‫مدرسة النظرية االدارية‬
‫‪ 1908‬قدم ورقة عمل لمؤتمر صناعة التعدين‬ ‫‪‬‬

‫نجاح المنظمات يعتمد على قدرات قائدها االدارية أكثر من‬ ‫‪‬‬

‫اعتمادها على قدراته التقنية‬


‫‪ 1916‬نشر خالصة أفكاره في مقالة بعنوان ”اإلدارة‬ ‫‪‬‬

‫العامة واإلدارة الصناعية“‬


‫‪ 1916‬الى ‪ 1925‬أسس وأدار مركز أبحاث اإلدارة‬ ‫‪‬‬

‫أكد على عدم تعارض أفكاره مع أفكار تيلور ‪ ،‬بل أنهما‬ ‫‪‬‬

‫مكملتان لبعضهما البعض‪.‬‬


‫(تابع)‬ ‫مدرسة النظرية االدارية‬
‫خالصة أفكار فايول ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫شمولية علم اإلدارة وأهميته لنجاح‬ ‫‪‬‬

‫المنظمات‬
‫أهمية تدريس اإلدارة كعلم‬ ‫‪‬‬

‫عناصر اإلدارة‬ ‫‪‬‬

‫التخطيط‬ ‫‪‬‬

‫التنظيم‬ ‫‪‬‬

‫القيادة ‪ ،‬التنسيق ‪ ،‬الرقابة‬ ‫‪‬‬

‫‪ 14‬مبدأ لالدارة‪ ،‬منها‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫وحدة األمر‬ ‫‪‬‬


‫التخصص وتقسيم العمل‬ ‫‪‬‬

‫المركزية‬ ‫‪‬‬
‫نطاق االشراف‬ ‫‪‬‬

‫التسلسل الرئاسي‬ ‫‪‬‬


‫تكافؤ السلطة مع المسؤولية‬ ‫‪‬‬
‫مدرسة العالقات االنسانية‬

‫دراسات هاوثورن ‪)1932 – 1924( :‬‬ ‫‪‬‬

‫تأثير اإلضاءة على انتاج العمال‬ ‫‪‬‬

‫تأثير أوقات الراحة وساعات الدوام‬ ‫‪‬‬

‫برنامج المقابالت الشخصية‬ ‫‪‬‬

‫دراسة سلوك فريق العمل‬ ‫‪‬‬


‫(تابع)‬ ‫مدرسة العالقات االنسانية‬
‫أهم نتائج دراسات هاوثورن ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫المنظمة عبارة عن نظام اجتماعي متداخل االجزاء‬ ‫‪.1‬‬

‫المنظمة تؤدي وظيفتين‬ ‫‪.2‬‬


‫تقديم سلعة أو خدمة‬ ‫‪‬‬

‫توزيع الرضا بين أفرادها‬ ‫‪‬‬

‫ينظر االفراد الى أي شئ يمس وضعهم الشخصي على أنه غير عادل‬ ‫‪.3‬‬

‫ال يكون الحافز المادي فعاال في كل الحاالت ‪ ،‬بل قد تؤثر بعض القيم‬ ‫‪.4‬‬
‫واالعتقادات والعواطف على األفراد أكثر من تأثير الحافز المادي‬
‫تتكون في المنظمة جماعات غير رسمية الى جانب تنظيمها الرسمي‬ ‫‪.5‬‬

‫فتح الباب واسعا لعلوم االجتماع وعلم النفس وعلم االنسان‬ ‫‪‬‬
‫لتشارك في حل مشكالت المنظمات التجارية‪.‬‬
‫المدرسة السلوكية‬
‫الحافز هو شعور داخلي لدى الفرد يولد‬ ‫‪‬‬
‫سلوك‬ ‫حافز‬ ‫فيه الرغبة التخاذ نشاط أو سلوك معين‬
‫يهدف منه للوصول إلى أهداف محددة‪.‬‬
‫األفكار الرئيسية ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫االهتمام بالجانب االنساني في العمل بجانب العامل المادي‬ ‫‪.1‬‬

‫يستجيب الفرد العامل لإلدارة عندما تحقق حاجاته االجتماعية واالقتصادية‬ ‫‪.2‬‬

‫المنظمة عبارة عن وحدة اجتماعية وليست اقتصادية فقط‬ ‫‪.3‬‬

‫يمكن تحقيق الزيادة في االنتاج من خالل االشباع المتوازن لحاجات‬ ‫‪.4‬‬


‫االفراد المادية واالجتماعية والذاتية‬
‫تشجيع التنظيمات غير الرسمية على الظهور‬ ‫‪.5‬‬
‫(تابع)‬ ‫المدرسة السلوكية‬
‫نظرية تسلسل الحاجات ‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫حاجات‬ ‫هناك ‪ 5‬مستويات من الحاجات‬ ‫‪‬‬


‫تحقيق الذات‬
‫الفردية بعضها أهم من بعض‪.‬‬
‫يجب أن تشبع الحاجات الدنيا قبل‬ ‫‪‬‬
‫حاجات االحترام والتقدير‬
‫أن يتمكن المدير من استعمال‬
‫الحاجات العليا كحافز للتأثير على‬
‫الحاجات االجتماعية‬ ‫سلوك األفراد‪.‬‬
‫الحاجات األمنية‬
‫الحاجة المشبعة ال تؤثر على‬ ‫‪‬‬

‫السلوك‪.‬‬
‫الحاجات الفسيولوجية (الوظائفية)‬

‫المصدر‪Higgins. 1991. The Management Challenge, Figure 13-3 :‬‬


‫(تابع)‬ ‫المدرسة السلوكية‬
‫نظرية (‪)x‬‬ ‫نظرية (‪)y‬‬
‫لدى االنسان العادي كراهية فطرية للعمل‬ ‫االنسان يحب العمل كحبه للراحة واالستجمام ‪،‬‬
‫فمتى ما توفرت الظروف االجتماعية واالقتصادية‬
‫المالئمة تجده يسعى للعمل بمحض ارادته‬
‫يكره االنسان العادي المسؤولية ‪ ،‬لذا يجب أن يوجه‬ ‫تحت الظروف المناسبة يتعلم االنسان تحمل‬
‫من رئيسه‬ ‫المسؤولية بل ويسعى اليها‬
‫االنسان العادي خامل وغير طموح‬ ‫االنسان طموح بطبيعته‬

‫االنسان العادي يفتقد المبادرة وال يسعى التخاذ‬ ‫االنسان قادر على االبداع واالبتكار وركوب‬
‫موقف المخاطرة‬ ‫المخاطر اذا أعطي الفرصة لذلك‬
‫أغلب الناس يجب أن يجبروا على العمل ويجب أن‬ ‫العقاب ليس الوسيلة الوحيدة لدفع األفراد للعمل‬
‫يراقبوا ويوجهوا ويهددوا بالعقاب‪ .‬فلو ترك العامل‬
‫لوحده فلن يعمل‬

You might also like