Professional Documents
Culture Documents
د .عبدالرحمن المديرس
هدف الورقة
إكساب المشاركين المفاهيم والمعارف والمهارات الالزمة التي تمكنهم من تطبيق نظام إدارة الجودة
الشاملة في عملهم.
محتويات الورقة
-المفاهيم األساسية للجودة وإدارة الجودة الشاملة.
-مفهوم الجودة في اإلسالم.
-دواعي تطبيق إدارة الجودة الشاملة في الجمعيات الخيرية.
-التحوالت األساسية نحو الجودة الشاملة.
-دور القيادة العليا في مجال الدعم والمشاركة في إدارة الجودة الشاملة
-فوائد تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة.
-متطلبات تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة.
-مراحل بناء نظام إدارة الجودة الشاملة.
-معوقات= نظام إدارة الجودة الشاملة وكيفية التغلب عليها.
مفهوم الجودة
” .1تحقيق احتياجات وتوقعات= المستفيد حاضراً ومستقبالً“ (ديمنغ).
” .2مالءمة المنتج للغرض أو االستخدام“ (جوران).
” .3اإليفاء وااللتزام بالمتطلبات“ (كروسبي).
” .4مجموعة من السلع والخدمات القادرة على تلبية احتياجات محددة“ (الجمعية األمريكية للجودة).
أسلوب إداري يضمن تقديم قيمة للمستفيد الداخلي والخارجي من خالل تحسين وتطوير مستمرين للعمليات
اإلدارية بشكل صحيح من أول مرة وفي كل مرة باالعتماد على احتياجات ومتطلبات المستفيد.
المديرس
الثقافة المؤسساتية
اإلدارة التقليدية
أداء العمل بشكل صحيح من أول مرة وفي كل مرة.
تكلفة الجودة
تكلفة عدم الجودة
تكلفة العمل الخاطئ. -1
تكلفة الفرصة الضائعة. -2
تكلفة عدم الجودة
-1تكلفة إعادة العمل الخاطئ .
-2تكلفة العمل النفسي.
قاعدة 100-10-1
1 تكلفة الوقاية من األخطاء
تكلفة إصالح األخطاء قبل وصولها للمستفيدين 10
100 تكلفة إصالح األخطاء بعد وصولها للمستفيدين
.1عصف األفكار.
.2مخطط السبب والنتيجة.
.3مخطط باريتو.
.4نافذة المستفيد.
.5أخرى
تذكر
.1أن الجودة ثقافة ،فسلوك ،فممارسة وتطبيق ،وذلك باالستفادة القصوى من جميع الموارد البشرية والمالية
المتاحة.
.2أن المدير مسؤول عن أكثر من %85من أخطاء مؤسسته.
.3أن التركيز على العملية ثم العملية ثم العملية هو الطريق إلى التحسين المستمر.
.4أن جودة المنتج أو الخدمة تتحدد بجودة العملية التي أدت إلى إنتاجها.
.5التغيير الثقافي المؤسسي أو التنظيمي ( أي األسلوب الذي يؤدى به العمل ) هو األساس الصحيح لنظام
إدارة الجودة الشاملة.
.6أفضل طريقة لبدء نظام إدارة الجودة الشاملة هو البدء في تنفيذها.
.7أن نظام إدارة الجودة الشاملة ال يكمن في التركيز على تطبيق النظام فحسب ،بل في التركيز على تحسين
وتطوير الجودة.
.8أنه في ظل بيئة دائمة التغيير ،تأتي إدارة الجودة الشاملة كوسيلة فاعلة للتغيير واجتثاث الخوف من
العاملين إلظهار مبادرات جديدة.
.9أن التحسين المستمر للجودة لن يتحقق باستثمار آالف أو ماليين الرياالت ،بل بدالً من ذلك فإن
التحسينات تتحقق من خالل مئات من التحسينات الصغيرة التي تم التعرف عليها وتحديدها من قبل العاملين
في جهود يومية أو أسبوعية.
.10أن وضع معايير صارمة لألداء ببساطة لن يدفع التحسين بقوة لكي يحدث.
الموارد المتاحة أو .11أن التجارب واألبحاث العلمية أثبتت أن جودة الخدمات يمكن تحسينها باستخدام
تقليل الموارد.
.12أن التركيز على التقنية أو ميكنة العمل فقط لن يقضي على معضالت= األداء.
أن عدم وجود تعريف واضح للجودة الشاملة على مستوى المؤسسة وعدم وجود خطة استراتيجية
مكتوبة للتغيير من أسباب فشل تحقيق الجودة الشاملة.
.14أنه يتوفر لدينا الوقت إلعادة نفس العمل مرة أخرى ،بينما ال يتوفر لنا الوقت المتاح للتخطيط السليم
للعمل.
.15أن المرحلة األولى لتطبيق الجودة الشاملة هو التوعية ونشر ثقافة ومفهوم= الجودة الشاملة لدى كافة
أفراد المؤسسة بدءاً بالقيادات اإلدارية حتى تتولد القناعة بجدوى التطبيق وبالتالي المساندة.
.16أن الهدف النهائي من نظام إدارة الجودة الشاملة يكمن في منع حدوث المشكالت وتحسين وتطوير
أداء العمل وليس حل المشكالت.
.17أن نظام إدارة الجودة الشاملة يهتم بالبحث المستمر عن أفضل الممارسات التي تقود إلى األداء المميز.
.أن تتجنب المقولة الشائعة ” سوف ننتظر حتى تحدث المشكلة ومن ثم نعالجها“.
.19أن مبدأ التفتيش للتأكد من توفر الجودة في المخرجات صيغة عالجية تكلفتها كبيرة جداً باإلمكان
تفاديها تماماً بصيغة وقائية تكلفتها أقل ...تلك الصيغة هي بناء الجودة من األساس.
.20تشير الدراسات أنه في المؤسسات التي ال تطبق إدارة الجودة الشاملة يقضي المديرون - %50
%80من أوقاتهم يعالجون أموراً يفترض عدم حدوثها في األساس أو يعملون على تصحيح نتائج سلبية
لقرارات غير سليمة.
.21أن العمل الممكن قياسه يمكن إدارته ومن ثم يمكن تحسينه وتطويره.
.22أن مشاكل اليوم هي عالج األمس ومشاكل الغد هي عالج اليوم.