‫دينامية الجماعات‬

‫‪ )1‬الشروط التاريخية التي ساهمت في تبلور مفموم دينامية‬

‫الجماعات ‪:‬‬

‫‪ -‬تعدد ظاهرة الجمعيات بالواليات المتحدة دعمت االهتمام بعلم النفس‬

‫الخاص بالجماعات ‪.‬‬
‫‪ -‬مشكل المردود في المعامل‪.‬‬
‫‪ -‬التطور الحاصل في علم النفس و علم االجتماع‪.‬‬
‫‪ -‬تكثيف البحوت في الواليات المتحدة األمريكية حول عوامل التماسك‬
‫الفعالية للوحدات العسكرية الصغيرة و المنعزلة‪.‬‬
‫‪ -‬البحث في الظواهر االجتماعية و ذلك الكتشاف الوسائل التي بفضلها‬
‫يمكن التأثير في الجماعة‪.‬‬
 ‫مفهوم الجماعة‪:‬‬

‫"الجماعة وحدة اجتماعية تتكون من‬

‫ثالثة أشخاص فأكثر يتم بينهم تفاعل‬
‫اجتماعي‪ ،‬وعالقات اجتماعية و تأثير‬
‫انفعالي و نشاط متبادل عىل أساسه‬
‫تتحدد األدوار و المكانة االجتماعية‬
‫ألفراد الجماعة وفقا لمعايير وقيم‬
‫الجماعة إشباعا لحاجيات أفرادها و‬
‫رغباتهم و سعيا لتحقيق أهداف الجماعة‬
‫دائما " خليل ميخائيل معوض‬
 ‫صفات ينبغي أن تتوفر في الجماعة حتى تكتسب طابع‬
‫الجماعة‪:‬‬
‫‪ -‬وحدة الغرض و األهداف‪.‬‬
‫‪ -‬الترابط بين األفراد‪.‬‬
‫‪ -‬أن ال يقل أعضاؤها عن ثالثة أشخاص‪.‬‬
‫‪ -‬أن تهيء الجماعة ألعضائها الفرص للنمو و إشباع حاجاتهم‪.‬‬
‫‪ -‬أن تكون العالقات مبنية عىل الود و التعاون‪.‬‬
‫‪ -‬أن يكون هدف الجماعة متفقا مع عادات و تقاليد المجتمع الموجودة‬
‫فيه‪.‬‬
‫‪ -‬أن تكون للجماعة قيادة‪.‬‬
‫‪ -‬أن تكون الجماعة عىل درجة معينة من التنظيم‪.‬‬
 ‫مفهوم الدينامية‪:‬‬

‫" القوى التي تؤثر في العالقات و التفاعل داخل الجماعة‪ ،‬و‬

‫التي يكون لها تأثير في سلوك الجماعة‪ ،‬فقد بعمل الدينامية‬
‫عىل تطور الجماعة و تقدمها و تنظيم العالقات داخلها مما‬
‫يحقق النمو في الجماعة أو قد تعمل عىل جمودها و تأخرها و‬
‫قيام الصراع و التوتر في العالقات بين أفرادها مما يؤدي إىل‬
‫تدهور الجماعة و انحاللها‪HOLLENBECK" .‬‬
 ‫مفهوم دينامة الجماعات‪:‬‬

‫تلك القوى النفسية و االجتماعاية المتعددة و المتحركة و‬

‫الفاعلة التي تتحكم في سيرورة الجماعة‪ ,‬و التي يكمكن التعف‬
‫عليها‪ ،‬بل و قياسها أحيانا‪K. LEWIN " .‬‬
 ‫في كتابه "دينامية ‪ : MISONNEUVE‬يقول ميزونوف‬
‫‪" :‬الجماعات‬

‫إن تغيير دينامية الجماعات‪ ،‬مأخوذ في مهناه الواسع‪ .‬يهتم "‬

‫بمجموع المركبات و التطورات التي تتدخل في حياة الجماعات‪،‬‬
‫و خاصة الجماعات "وجها لوجه" أي التي يكون أعضاؤها‬
‫جميعهم موجودين سيكولوجيا بالنسبة لبعضهم البعض‪ ،‬و‬
‫"يجدون أنفسهم في عالقة متبادلة و تفاعل تقديري‬
‫أنواع الجماعات‪:‬‬

‫تختلف الجماعات و تتنوع‬

‫حسب طبيعتها‪ ،‬مما يجعل‬
‫الجماعات تعرف عدة‬
‫تصنيفات‬
 ‫الجماعة الثانوية‬
‫هي جماعة تسعى إىل المشاكل وهي تريد أن تكون أقوى الجماعات‪.‬‬

‫الجماعة الرسمية‬
‫وهي جماعة تتكون في المنظمات الرسمية لتحقيق أهداف معينة‬
‫مرتبطة بمصلحة تلك المنظمة‪.‬‬

‫الجماعة غير الرسمية‬

‫وهي جماعة تتكون داخل المنظمة االجتماعية بشكل تلقائي نتيجة‬
‫تواجد األفراد في مكان واحد لمدة طويلة‪ ،‬وهي تجمع أفرادًا معينين ‪-‬‬
‫ترابط اجتماعي وعالقات إنسانية من أجل إرضاء وإشباع حاجتهم‬
‫المختلفة‪.‬‬
‫كالعالقات بين الموظفين في العمل‪.‬‬
 ‫الجماعات الصغيرة‪:‬‬ ‫✓‬
‫تتميز بقلة أفرادها و بكونهم يعرفون بعضهم بعضهم بعضا‪ .‬و يكونون‬
‫جماعة لها استمرارية زمنية محدودة‪ .‬و أهداف قريبة المدى‪ .‬و تكون‬
‫المجموعة قد تكونت بطريقة مقصودة مثل الفرقة الرياضية‪.‬‬
‫الجماعات المتوسطة‪:‬‬ ‫✓‬
‫يكون عدد أفرادها متوسطا ال يعرفون بعضهم بعضا بالضرورة و‬
‫يشتركون في نفس الهدف‪ ،‬و تكون هذه المجموعة قد تكونت عن قصد‬
‫و لها استمرارية قريبة المدى‪ .‬و من أمثلها األحزاب السياسية‪ ،‬النقابات‪،‬‬
‫الهيئات االجتماعية التي تدخل في نفس التعريف‪.‬‬
‫الجماعات الكبيرة‪:‬‬ ‫✓‬
‫تتميز بعدد أفرادها الكبير‪ ،‬كما تتميز بكون هؤالء ال يعرفون بعضهم‬
‫بعضا بالضرورة‪ ،‬و ال يشتركون في نفس العقائد و القيم و نفس التاريخ‬
‫كاألمم و الشعوب و األوطان‪.‬‬
 ‫تصنيف الجماعات حسب "أنزيو" و "مارتن"‬
‫‪ -‬الحشد‪ :‬وتشتمل عىل حجم كبير من الناس يجدون أنفسهم مجتمعين في نفس‬
‫المكان ومن دون هاجس قبلي أو نية مبيتة‪.‬‬
‫‪ -‬الرهط‪ :‬وتتكون نتيجة إجتماع أشخاص بشكل إرادي من أجل التلذذ بهذا االجتماع‬
‫عبر البحث عن الشبيه‪ .‬وتتميز باإلتيان بسلوكات مخالفة أو محرمة أو مفروضة من‬
‫طرف المجتمع‪.‬‬
‫‪ -‬التجمع‪ :‬كالمخيمات والنوادي والزوايا‪.‬‬
‫‪ -‬الجماعات الثانوية‪ :‬أو جماعات تسير وفق تنظيمات قانونية اقتصادية أو سياسية أو‬
‫غيرها كالمستشفيات والمدارس واألحزاب‪ .‬تتسم العالقات بين أعضائها بالبرودة‬
‫والطابع غير الشخصي‪ .‬إنها عالقات معقلنة ومحكومة بقوانين تتغلب فيها التواصالت‬
‫المكتوبةة عىل الحوار المباشر‪.‬‬
‫‪ -‬الجماعات األولية‪ :‬أو الضيقة أو الصغرى والتي تعتبر جماعة الفصل فصيال منها‪.‬‬
‫وتتميز بتسيير قيام عالقات وجدانية قوية داخلها دون أن تطورها‪.‬‬
‫ويعرف هوماس الجماعة األولية " عىل أنها جماعة صغيرة قوامها عدد من األشخاص‬
‫يتواصلون بينهم إبان مدة معينة‪ .‬ويكون عددهم قليال بحيث يتمكن كل منهم من‬
‫االتصال بجميع األشخاص اآلخرين مباشرة بدون واسطة شخص آخر "‪.‬‬
‫دينامية جماعة القسم ‪:‬‬
 ‫اوال دينامية وتعني حسب المعجم الفلسفي لجميل صليبا‬
‫( ‪) 1982‬‬
‫مذهب فلسفي مقابل للميكانيكية او األلية ‪ ،‬ويطلق عىل المذاهب‬
‫الفلسفية التي ترى أن الحركة أو الصيرورة أولية وان حقيقة المادة‬
‫هي الحركة ‪ ،‬اما كلمة جماعة فتعني حسب نفس المعجم طائفة من‬
‫االشخاص تجمعهم يجمعهم غرض واحد ‪،‬‬
 ‫اما مفهوم دينامية جماعة القسم يعبر حسب‬

‫لورين كورت عن القوى النفسية واالجتماعية‬

‫المتعددة والمحركة والفاعلة التي تكمن وراء‬

‫سلوكيات األفراد والجماعات حيت يمكن التعرف‬

‫عليها ‪.‬‬
 ‫العالقات التفاعلية‪:‬‬

‫ان عالقة المعلم والمتعلم عالقة جوهرية تقوم‬

‫عليها العملية التعلمية التعليمية ‪.‬‬
‫فهي ليست عالقة عشوائية وانما تقوم عىل‬
‫تعاقدات ضمنية وصريحة والتي لها دور أساسي‬
‫في تحديد دور ‪ ،‬حقوق وواجبات كل من المعلم‬
‫والمتعلم ‪.‬‬
 ‫الخصائص والمميزات‪:‬‬

‫‪ :1‬اختالف االستعداد والرغبة والقابلية للتعلم ‪.‬‬

‫‪ :2‬تباين القيم الثقافية‬

‫‪ :3‬االختالفات الفيزيولوجية والوجدانية ‪.‬‬

‫‪ :4‬تمايز االنتماءات االجتماعية والتنشئة‪.‬‬

‫‪ :5‬االختالفات الذهنية والعقلية ‪.‬‬

‫‪ :6‬تباين المكتسبات المعرفية‪.‬‬

 ‫من اهداف دينامية الجماعة منهجية تحقيق عالج للكثير من‬

‫الظواهر النفسية‪.‬‬

‫كما يجب االستعانة بها أثناء العملية التعليمية‪ -‬التعلمية ألنها‬

‫طريقة فعالة في التنشيط التربوي والفني وإجراء منهجي للتحكم في‬

‫التنظيم الذاتي للمؤسسة‬

‫تقنيات تحليل دينامية‬
‫جماعة القسم‪:‬‬
 ‫من أشهر التقنيات المستخدمة في تحليل‬
‫دينامية الجماعة‪ :‬القياسات االجتماعية أو‬
‫السوسيومترية للباحث االجتماعي‬
‫جاكوب مورينو سنة ‪1934‬‬
‫يعمل القياس السوسيومتري عىل قياس‬
‫العالقات االجتماعية بين االفراد داخل‬
‫الجماعة ‪ ،‬حيث يساعد عىل فهم تركيب‬
‫الجماعة وكيفية بنائها‪ ،‬ويضم مجموعة من‬
‫األسئلة تطرح عىل الفرد لمعرفة اختياره‬
‫او رفضه ألعضاء الجماعة التي ينتمي اليها‬
‫بالنسبة لمواقف اجتماعية محددة ويتطلب‬
‫هذا ترتيب األعضاء حسب اختياره و رفضه‬
 ‫وهو عبارة عن استمارة تتضمن عددا من األسئلة توزع‬
‫باإلسم عىل أفراد الجماعة مع اشتراط اإلجابة الصادقة‬
‫والتلقائية عن األسئلة حتى تكون األجوبة معبرة‬
‫عن الوضعية الداخلية التي توجد عليها الجماعة وأنشطتها‬
‫ويتكون هذا االختبار لدى مورينو من أربعة أسئلة‪:‬‬

‫‪ .1‬من هم األشخاص الذين يرغب المستجوب‬

‫في أن يكونوا معه ضمن نشاط ما؟‬
‫‪ .2‬من هم األشخاص الذين ال يرغب المستجوب‬
‫في أن يكونوا معه ضمن نشاط ما؟‬
‫‪ .3‬من هم األشخاص الذين يعتقد أنهم يرغبون‬
‫في أن يكون هو معهم ضمن نشاط ما؟‬
‫‪ .4‬من هم األشخاص الذين يعتقد أنهم‬
‫ال يرغبون في أن يكون هو معهم ضمن نشاط ما؟‬
 ‫إن السؤالين األوليين يحددان المكانة‬
‫التي يحتلها الفرد واقعيا ضمن شبكة‬
‫العالقات داخل الجماعة‪.‬‬

‫في حين يحدد السؤاالن الثالث والرابع‬

‫مكانته المدركة أي مكانته كما يدركها هو‪.‬‬
 ‫الخريطة السوسيومترية‬

‫يوضح المثال التالي كيف نطبق القياس‬

‫السوسيومتري في البحث االجتماعي التربوي‪،‬‬

‫حيث طلب من ‪ 9‬تالميذ بأن يختاروا األفراد‬

‫الذين يفضلون العمل معهم في الفصل‪.‬‬
‫وبعد عملية االختيار بين تالميذ أعضاء الجماعة‬
‫تم رسم الخريطة االجتماعية حسب اختيارهم كمايلي;‬
‫من خالل الخريطة يتضح لنا بان نوع العالقات الموجودة بين التالميذ داخل الفصل هي‬
‫كاالتي‪:‬‬
‫‪ -‬التلميذ النجم‪ :‬هو التلميذ ‪ 02‬الذي تحصل عىل اكبر عدد من االختيارات‬
‫االيجابية من طرف الجماعة‪ ،‬حيث تم اختياره بالقبول من طرف التالميذ‬
‫‪ .3،4،5،7،8،9‬وهذا دليل بان هذا التلميذ هو القائد أو الزعيم في هذه الجماعة‪.‬‬

‫‪ -‬التلميذ المهمل‪ :‬وهو التلميذ ‪ 5‬الذي لم يحصل عىل أي إختيار من طرف كل‬
‫التالميذ‪ ،‬فقد اختار هذا التلميذ بالقبول التالميذ ‪ ، 2،4،9‬ورفض التلميذ ‪،8‬‬
‫ولكنه بالمقابل لم يختره اي تلميذ‪ ،‬فقد تم تهميشه وإهماله من طرف الجماعة‪.‬‬

‫‪ -‬التلميذ المعزول ‪ :‬هو التلميذ ‪ 6‬حيث لم يحصل عىل أي اختيار‬

‫رفض أو مشاركة من طرف جماعة التالميذ‪.‬‬

‫‪ -‬التلميذ المرفوض‪ :‬وهو التلميذ ‪ 8‬الذي تحصل عىل اكبر عدد من عالقات‬
‫الرفض من طرف الجماعة ‪ ،‬تم رفضه من طرف التالميذ ‪.1،3،4،5‬‬
‫‪-‬كما ان هناك عالقة تبادل بين التلميذان ‪ 3‬و ‪ ،7‬وكذلك التلميذان ‪1‬و ‪.2‬‬
 ‫فائدة االختبار السوسيومتري‬

‫فائدة االختبار السوسيومتري بالنسبة لجماعة الفصل‬

‫تتشكل في مجموعة من النقاط نذكر منها‪:‬‬

‫‪ )1‬االستئناس بالنتائج في تشكيل المجموعات داخل الفصل عوض تشكيل‬

‫هذه المجموعات اعتباطا مما قد يخلق عراقيل في وجه إنجاز األهداف‪.‬‬

‫‪)2‬معرفة المنعزلين والمنبوذين بهدف العمل عىل إدماجهم ضمن الجماعة‬

‫تفاديا لسوء توافقهم الدراسي الذي ينجم عن مكانة سوسيومترية‬
‫منخفضة‪.‬‬

‫‪)3‬معرفة بنية العالقات ومحاولة تغييرها بما يخلق مناخا إيجابيا للجماعة‬
‫يسمح بالدافعية للعمل واإلنتاجية‪.‬‬
‫دينامية الجماعة وأثرها‬
‫عىل أداء التالميذ‬
 ‫تحسين األداء الفردي‬
‫«تصور الطالب لدينامية المجموعة يتنبأ باألداء الفردي‪:‬‬
‫مسألة الراحة واإلنصاف» أنه كلما شعر الطالب براحة أكبر مع‬
‫ًف‬
‫أعضاء مجموعتهم وكلما كان توزيع المهام أكثر إنصا ا‪ ،‬كان‬
‫أداؤهم أفضل بشكل فردي‪.‬‬

‫نتائج التعلم المعززة‬

‫«العمل الجماعي‪ :‬كيفية استخدام المجموعات بشكل فعال»‬
‫هي دراسة وجدت أن العمل الجماعي الفعال يمكن أن يعزز‬
‫نتائج التعلم من خالل تعزيز المشاركة النشطة‪ ،‬وتعزيز التفكير‬
‫النقدي‪ ،‬والسماح للطالب بالتعلم من بعضهم البعض‪.‬‬
‫زيادة الحافزية و الرغبة في المشاركة‪« :‬تعلم المجموعات الصغيرة في التعليم‬
‫العالي‪ :‬مراجعة تحليلية تلوية» وجدت أن التعلم الجماعي الصغير يمكن أن‬
‫يزيد من تحفيز الطالب ومشاركتهم من خالل خلق بيئة تعليمية داعمة‬
‫وتعاونية‪.‬‬

‫زيادة التعلم االجتماعي والعاطفي‪ « :‬دينامية المجموعة في التعليم الطبي‪:‬‬

‫التأثير عىل تعلم الطالب» وجدت أن ديناميكيات المجموعة الفعالة يمكن أن‬
‫تعزز التعلم االجتماعي والعاطفي‪ ،‬وهو أمر ضروري للمهنيين الطبيين في‬
‫المستقبل‪.‬‬
 ‫بشكل عام‪ ،‬يمكن أن يكون لديناميكيات المجموعة‬
‫الفعالة العديد من التأثيرات اإليجابية عىل أداء الطالب‪،‬‬
‫بما في ذلك تحسين األداء الفردي‪ ،‬وتحسين نتائج‬
‫التعلم‪ ،‬وزيادة الحافز والمشاركة‪ ،‬وتحسين مهارات‬
‫التواصل والعمل الجماعي‪ ،‬وزيادة التعلم االجتماعي‬
‫والعاطفي‬
‫‪ )1‬الشروط التاريخية التي ساهمت في تبلور مفهوم دينامية الجماعات‬
‫‪ )2‬مفهوم الجماعة و الدينامية‬
‫‪ )3‬مفهوم دينامية الجماعات‬
‫‪ )4‬أنواع الجماعات‬
‫‪ )5‬دينامية جماعة القسم‬
‫‪ )6‬أهداف دراسة دينامية جماعة القسم‬
‫‪ )7‬خصائص و مميزات جماعة القسم‬
‫‪ )8‬إمكانيات جماعة القسم‬
‫‪ )9‬العالقات التفاعلية‬
‫‪ )10‬تقنيات تحليل دينامية جماعة القسم ( القياس السوسيومتري)‬
‫‪ )11‬فائدة الدراسات السوسيومترية‬
‫‪ )12‬الخريطة السوسيومترية‬
‫‪ )13‬دينامية الجماعة و أثرها عىل التالميذ‪.‬‬