‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬

‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 682‬‬

‫ع‬ ‫ئ‬ ‫ص‬ ‫ل‬‫ا‬
‫الكامل قي اتفاق حابة والأ مة ي جوار‬
‫ل‬
‫م‬‫م‬‫َ ال‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ض‬ ‫ي‬
‫ل‬ ‫ب‬
‫ان ع ر ل ده ي دي الأمة وكة‬‫ب‬ ‫ج‬ ‫ال‬
‫ت‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫ي‬
‫و ها وسا ها وموخر ها قتل شرا ها مع ِذكر‬
‫ه‬ ‫ال‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫خ‬
‫سين ( ‪ ) 05‬متالأ من اثار م واقو م‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفة ذ ‪ /‬عامر اخمد سيني ‪ ..‬الكتاب محا ين‬

‫‪1‬‬
 ‫الكامل ف اتفاق الصحابة واألئمة عل جواز أن يضع الرجل يده عل ثدي َ‬
‫األمة المملوكة‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫وبطنها وساقها ومؤخرتها قبل رشائها مع ِذكر خمسي ( ‪ ) 05‬مثاال من آثارهم وأقوالهم‬

‫المقدمة ‪:‬‬
‫اصطف ‪ ،‬أما بعد ‪:‬‬
‫ي‬ ‫عل عباده الذين‬
‫وكف ‪ ،‬وصالة وسالما ي‬
‫ي‬ ‫بسم هللا‬

‫عل اإلطالق يجمع السنة النبوية كلها بكل من رواها‬ ‫ُّ‬

‫كتاب األول ( الكامل يف السي ) أول كتاب ي‬
‫بعد ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬مع الحكم‬
‫من الصحابة بكل ألفاظها ومتونها المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جميع األحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ / 000555‬اإلصدار الرابع ) ثالثة وستون ألف حديث ‪ ،‬آثرت أن‬
‫ي‬
‫أجمع األحاديث الواردة يف بعض األمور يف كتب منفردة تسهيال للوصول إليها وجمعها وقراءتها ‪.‬‬

‫البيهف يف السي الكبي ( ‪ ) 005 / 0‬عن عبد هللا بن عمر بن الخطاب أنه كان إذا اشبي‬
‫ي‬ ‫_ روي‬
‫وعل عجزها ‪ ( .‬صحيح ) عجزها مؤخرتها ‪.‬‬
‫ي‬ ‫جارية كشف عن ساقها ووضع يده بي ثدييها‬

‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 25202‬عن ابن عمر أنه كان إذا أراد أن يشبي الجارية وضع‬
‫_ وروي ابن ي‬
‫عل أليتيها وبي فخذيها وربما كشف عن ساقيها ‪.‬‬
‫يده ي‬

‫_ وروي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20255‬عن ابن عمر كان إذا أراد أن يشبي جارية وضع يده عل‬
‫يعن بطنها ‪.‬‬
‫عجزها وينظر إل ساقيها وقبلها ي‬

‫‪2‬‬
 ‫_ وهذا مشهور جدا عن ابن عمر ورآه ونقله كثب من كبار التابعي ‪ ،‬واحتج بفعله هذا كثب من‬
‫األئمة إن لم يكن كلهم ‪.‬‬

‫الشى من فوق الثوب ألن َ‬

‫األمة ال‬ ‫_ وقال اإلمام أحمد ( ال بأس أن يقلب الرجل الجارية إذا أراد ر‬

‫الشى )‬ ‫حرمة لها ويكشف الذراعي والساقي يقلب إذا أراد ر‬

‫_ وقال اإلمام أبو حنيفة يف الرجل يريد رشاء جارية ( ال بأس بأن يمس ساقها وصدرها وذراعها‬
‫وينظر إل ذلك كله مكشوفا )‬

‫عل جواز‬
‫يل ِذكر خمسي ( ‪ ) 05‬مثاال عن الصحابة واألئمة بمثل ذلك ‪ ،‬وكلهم يتفقون ي‬
‫_ وفيما ي‬
‫عل جواز لمس جسدها سوي ما بي‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫لمس الرجل لجسم المرأة المملوكة قبل شائها ‪ ،‬وأكبهم ي‬
‫الركبة والشة فاختلفوا يف ذلك ‪ ،‬فمنهم من أباح لمسه أيضا ومنهم من حرمه ‪.‬‬

‫_ أما قول قلة من األئمة بالكراهة يف ذلك كما ورد عن اإلمام مالك ‪ ،‬فإنما قالوا بالكراهة فقط ولم‬
‫وكف بهذا أصال ‪ ،‬ومع ذلك فإنما كرهوا ذلك لبعض الناس فقط‬
‫ي‬ ‫ينطق أحد منهم بالتحريم‬
‫فكف أنهم قالوا بالكراهة وليس بالتحريم ‪.‬‬
‫ي‬ ‫عل كل‬
‫كالشباب الصغار ‪ ،‬لكن ي‬

‫‪3‬‬
 ‫وف هذه‬
‫_ وهذه اآلثار واألقوال واألفعال مشهورة ‪ ،‬وثبوتها معروف تاريخيا وحديثيا وفقهيا ‪ ،‬ي‬
‫األخبار ستة أمور قد ال ينتبه لها كثب من الناس ‪:‬‬

‫ه عن أكابر‬
‫حن عن بعض األئمة فقط ‪ ،‬بل ي‬
‫_ األمر األول أنها ليست عن عموم من الناس وال ي‬
‫أب طالب وابن مسعود وغبهم ‪.‬‬
‫وعل بن ي‬
‫الصحابة مثل عبد هللا بن عمر ي‬

‫عل ثديها‬
‫يكتف بالنظر ‪ ،‬بل كان يضع يده ي‬
‫ي‬ ‫الثاب أنه عند رشاء اإلماء والجواري لم يكن‬
‫_ األمر ي‬
‫وأكتف بظاهر هذا األمر دون رشح ‪.‬‬
‫ي‬ ‫وساقها وعجزها ( مؤخرتها ) ‪،‬‬

‫وف سب عن أعي الناس بل كان يف السوق ‪ ،‬ومعروف‬

‫خف ي‬
‫_ األمر الثالث أن ذلك لم يكن يف مكان ي‬
‫كيف تكون األسواق ‪.‬‬

‫وف أمكنة كالسوق ‪ ،‬ولم ينكر عليه أحد‬

‫_ األمر الرابع أن ذلك كان بحضة الناس وعمومهم ‪ ،‬بل ي‬
‫من الصحابة أي ر ئ‬
‫ش من ذلك ‪.‬‬

‫وشاء العبيد لم يحدث مرة بل من ر‬

‫كبة تكراره أقيمت له األسواق ‪ ،‬ولم ينكر أحد من‬ ‫وبيع ر‬
‫الصحابة شيئا من ذلك ف أي مرة ‪ ،‬بل وال ثبت عن أحد منهم حن مجرد الكراهة ف ذلك ‪ ،‬بل ر‬
‫أكب‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫انته عض الصحابة بأجمعهم ‪.‬‬
‫ي‬ ‫حن‬
‫الصحابة أنفسهم كان لهم عبيد وإماء ي‬

‫‪4‬‬
 ‫_ األمر الخامس أنهم لم يقولوا أال يكفيها أنها مملوكة وأنها تقف يف السوق تباع أمام الناس ونحو‬
‫عل‬
‫نسع يف إغالق هذه األسواق بل نساهم فيها ونساعد ي‬ ‫ي‬ ‫يكف أننا ال‬
‫ذلك ‪ ،‬ولم يقولوا أال ي‬
‫استمرارها ‪ ،‬بل فوق كل ذلك اعتبوها كالسلعة والبضاعة البد من معاينتها قبل رشائها ‪ ،‬وهذا ورد‬
‫ه سلعة ) ‪.‬‬
‫نصا عن ابن عمر قال ( إنما ي‬

‫وف عهد الخلفاء‬

‫النن فقط ‪ ،‬بل ي‬
‫حن وفاة ي‬
‫_ األمر السادس هو ثبوت استمرار األسواق ليس ي‬
‫وعل ‪ ،‬وكذلك يف عهد الخلفاء من الصحابة من بعهدهم ‪ ،‬ثم يف عهد‬
‫ي‬ ‫األربعة أبو بكر وعمر وعثمان‬
‫من بعدهم من التابعي واألئمة لعديد من القرون ومئات من السني ‪،‬‬

‫حن صار األمر محرما‬

‫وال ينكر ذلك منهم إمام ‪ ،‬وال يحرمه منهم عالم ‪ ،‬وال يكرهه منهم فقيه ‪ ،‬ي‬
‫عالميا من بضعة سني فقط ‪ ،‬وصارت فيه من القواني ما هو معلوم ‪ ،‬فكأنما أنزل عليهم من‬
‫عل القريب والبعيد ‪ ،‬وعلموا من دالئل التحريم ما‬
‫خف ي‬
‫الوح جديد ‪ ،‬وبان لهم من األدلة ما ي‬
‫ي‬
‫أباحه الصحابة واألئمة قرونا طواال ‪.‬‬

‫فليحمد َ‬
‫هللا الحامدون أن صار األمر محرما عالميا ‪ ،‬وأن أفردوا فيه من القواني ما صار دوليا ‪ ،‬فمن‬
‫حن ال يطيل ناظر يف نظر وال يغيب متأول يف تأويل ‪.‬‬
‫لم يمتنع طوعا امتنع قشا ‪ ،‬ي‬

‫‪----------------------------------------‬‬

‫‪5‬‬
 ‫حر بعبد قصاصا وعورة َ‬
‫األمة‬ ‫__ ف الكتاب السابق رقم ( ‪ ( ) 22‬الكامل ف أحاديث ال يقتل ٌ‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الن تختلف بي الحر والعبد ‪ 205 /‬حديث ) ‪ ،‬ذكرت‬
‫وباف األحكام ي‬
‫إل الركبة ي‬
‫المملوكة من الشة ي‬
‫الن تختلف بي الحر والعبد ‪ ،‬وهذه قائمة مختضة بها ‪:‬‬
‫فيه أحاديث األحكام ي‬

‫_(‪ _)2‬أحاديث ال يقتل حر بعبد قصاصا وإن قتله عامدا وإنما عليه غرامة مالية فقط‬
‫_(‪ _)2‬أحاديث استعباد المولود الذي تلده األمة المملوكة من غب سيدها‬

‫عل عبده‬
‫_(‪ _)0‬أحاديث جواز إقامة السيد العقوبات والحدود ي‬
‫_(‪ _)0‬أحاديث عورة َ‬
‫األمة المملوكة ما بي الشة والركبة بخالف عورة الحرة‬

‫_(‪ _)0‬أحاديث ال يجاهد العبد إال بإذن سيده‬

‫إل سيده إذا أسلم السيد ثم أسلم العبد‬
‫_(‪ _)0‬أحاديث رد العبد ي‬

‫تول غب مواليه فعليه لعنة هللا والمالئكة والناس أجمعي وال يقبل هللا منه‬
‫_(‪ _)5‬أحاديث من ي‬
‫المول يرث من مال سيده إذا مات ‪ ،‬ويأخذ السيد مال العبد إذا مات ‪.‬‬
‫ي‬ ‫عمال ‪ ،‬وأن‬

‫_(‪ _)2‬أحاديث اختالف طالق وعدة األمة عن الحرة‬

‫عل السيد زكاة فيما عنده من عبيد‬
‫_(‪ _)9‬أحاديث ليس ي‬

‫‪6‬‬
 ‫_(‪ _)25‬أحاديث ليس للعبد سهم معلوم من الغنائم ‪ ،‬وإنما يحذيه األمب بعض المال‬
‫_(‪ _)22‬أحاديث جواز رد العبد خالل ثالثة أيام بعد رشائه‬
‫_(‪ _)22‬أحاديث أيما عبد أبق ‪ /‬هرب من سيده فهو كافر ‪ ،‬وحالل الدم عند بعضهم‬

‫عل السيد إن قذف عبده بالزنا وال يقام القصاص يف التعذيب‬

‫_(‪ _)20‬أحاديث ال يقام حد القذف ي‬
‫وقطع أعضاء الجسم إذا فعل السيد ذلك يف عبده‬

‫_(‪ _)20‬أحاديث أيما عبد تزوج بغب إذن سيده فهو عاهر ونكاحه باطل‬
‫_(‪ _)20‬أحاديث مال العبد ملك لسيده ‪ ،‬وليس بي العبد وسيده ربا‬

‫حن يجوز عتقه إن شاء سيده‬

‫_(‪ _)20‬أحاديث اشباط إسالم العبد ي‬
‫عل العبد إن شق من مال سيده أو من الغنائم قبل تقسيمها‬
‫_(‪ _)25‬أحاديث ال يقام حد الشقة ي‬
‫إال إن تكرر ذلك‬

‫عل بعضهم‬
‫عل الحر وتجوز شهادة العبيد ي‬
‫_(‪ _)22‬أحاديث ال تجوز شهادة العبد ي‬
‫عل سيده‬
‫_(‪ _)29‬أحاديث ال مالعنة بي الزوجي إذا كان أحدهما عبدا ‪ ،‬وال يمي للعبد ي‬

‫ويعط صاحبها‬
‫ي‬ ‫زب الرجل بجارية غبه لكن يأخذها له‬
‫الزب إن ي‬
‫_(‪ _)25‬أحاديث ال يقام حد ي‬
‫جارية أخري بدال منها‬

‫‪7‬‬
 ‫عل العبيد صالة الجمعة وإنما صالة الظهر إال أن يأذن له سيده‬
‫_(‪ _)22‬أحاديث ليس ي‬
‫_(‪ _)22‬أحاديث إن كانت المرأة وزوجها عبيدا ثم تم عتق المرأة فهو طالق بينهما إال أن تشاء أن‬
‫تبف مع زوجها وهو عبد‬
‫ي‬

‫عل الحرة‬
‫األمة ي‬
‫النه عن زواج ِ‬
‫ي‬ ‫_(‪ _)20‬أحاديث‬
‫ه‬
‫حن وإن لم ترض ي‬
‫_(‪ _)20‬أحاديث جواز عزل السيد عن األمة إن أراد أال ينجب منها أبناء ي‬
‫بذلك‬

‫_(‪ _)20‬أحاديث اختالف دية العبد عن دية الحر‬

‫_ فكان من هذه األحاديث اختالف عورة األمة المملوكة عن عورة الحرة ‪ ،‬وأفردت يف ذلك جزءا‬
‫سابقا وهو كتاب رقم ( ‪ ( ) 220‬الكامل ف اتفاق الصحابة واألئمة أن رأس َ‬
‫األمة المملوكة وثديها‬ ‫ي‬
‫وساقها ليس بعورة وليس الحجاب والجلباب عليها بفرض مع ِذكر ( ‪ ) 05‬مثاال من آثارهم‬
‫وأقوالهم وما تبع ذلك من أقاويل ) ‪ ،‬فراجعه للمزيد ‪.‬‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪8‬‬
 ‫لذكر بعض األمور منها ‪:‬‬
‫دع البعض ِ‬
‫__ وهذا ما ي‬

‫_ قال البعض متسائال حول اختالف عورة األمة عن الحرة لمجرد أن هذه امرأة حرة وهذه امرأة‬
‫عل الحرة من أجل العفاف ‪ ،‬فهل نفيه عن‬ ‫َ‬
‫أمة مملوكة ‪ ،‬وحينها قيل إن كان الحجاب مفروضا ي‬
‫كباف النساء ‪.‬‬
‫يعن أنه ليس لهن عفاف أو ليس مطلوبا منهن نفس القدر من العفاف ي‬
‫اإلماء ي‬

‫_ ويقال حينها أيضا إن كان الحجاب مفروضا لمنع الرجال من النظر إل ر ئ‬

‫ش من جسد المرأة ‪ ،‬فهل‬ ‫ي‬
‫يعن أنه أباح النظر لهن كيفما شاء الناظر ‪.‬‬
‫نفيه عن اإلماء ي‬

‫عل غض أبصارهن عنهن ‪،‬‬

‫عل الحرة إلعانة الرجال ي‬
‫_ ويقال حينها أيضا إن كان الحجاب مفروضا ي‬
‫عل الرجال غض أبصارهم عنهن ‪.‬‬
‫يعن أن ليس ي‬
‫فهل نفيه عن اإلماء ي‬

‫_ قال بعضهم أن وضع الحجاب عن األمة المملوكة إنما هو تخفيف عنها ‪ ،‬وهذا من غرائب األمور‬
‫وعل فوائده بأمور كالعفاف والسب وغض البض ووو مما‬
‫ي‬ ‫ألن هؤالء أنفسهم يحتجون للحجاب‬
‫شابه ذلك ‪ ،‬فحينها يقال تخفف عن المرأة المملوكة العفاف والسب وغض البض ؟!‬

‫وكثب من هؤالء من أصحاب التشييه القائل بأن المرأة بغب حجاب كالحلوي المكشوفة يجتمع‬
‫عليها الذباب ! ومع أن هذا التشييه يف حد ذاته بالغ السوء إذ جعل المرأة كالجماد أو اآللة أو‬
‫السلعة ‪،‬‬

‫‪9‬‬
‫يضعها صاحبها ومالكها أين يشاء كيف يشاء ‪ ،‬ويتضف فيها كيف يشاء وقتما يشاء ‪ ،‬بل ويلقيها يف‬
‫القمامة إن شاء وقتما شاء ‪ ،‬وله التضف والتحكم الكامل فيها لتؤدي الغرض الذي يريد هو ويريد‬
‫اآلخرون وقتما يريدون دون إرادة من ذلك الجماد عل ر ئ‬
‫ش ‪ ،‬فعاد التشييه عليهم وباال وسوءا ‪.‬‬ ‫ي‬

‫عل األقل‬
‫عل أنفسهم أن الحجاب فرض بعد ( ‪ ) 20‬سنة من اإلسالم ي‬
‫ومع أن هؤالء زادوا جوابا ي‬
‫فهل ظل الصحابيات حلوي مكشوفة يجتمع عليها الذباب طوال هذه السني ؟‬

‫لكن يزيد األمر شدة عليهم بهذا الحكم يف اإلماء المملوكات وما سبق من أن عورتها ليست رأسها‬
‫َّ‬
‫فعل هذا يكون هللا قد أمر اإلماء أصال أن يكن حلوي‬
‫ي‬ ‫مثال فقط ‪ ،‬بل وثديها وظهرها وساقها ‪،‬‬
‫مكشوفة للذباب !‬

‫_ قال البعض ما الذي يجعل كون المرأة َأمة مملوكة مبيحا للرجال أن يتفحصن أجسادهن نظرا‬
‫عل ثدي المرأة وساقها ومؤخرتها‬
‫مض أن بعض أكابر الصحابة كان يضع يده ي‬
‫ي‬ ‫ولمسا ‪ ،‬وكما‬
‫عل رشائه ‪،‬‬
‫ليفحص ما هو مقدم ي‬

‫عل إباحة هذا األمر ال ينكره واحد منهم وال يحرمه واحد منهم ‪ ،‬ويقولون جميعا أن‬
‫وتتابع األئمة ي‬
‫الرجل له أن يتفحص المرأة األمة المملوكة قبل رشائها ‪ ،‬فقال البعض كيف يكون ذلك وما الذي‬
‫أدي لهذا الفرق الشاسع يف التعامل لمجرد أن هذه المرأة َأمة مملوكة ‪.‬‬

‫‪11‬‬
 ‫_ قال البعض إن كان الحجاب مفروضا يك يمتنع بعض الناس عن أذي النساء حي يعلمون أنهن‬
‫الن ترتدي الحجاب لتخلعه يك ال تتشبه‬ ‫َ‬
‫حرائر ولسن إماء ‪ ،‬بل وكان عمر بن الخطاب يضب األمة ي‬
‫بالحرائر ‪،‬‬

‫حن وإن ظن بعض الناس أنهن حرائر فعال ‪ ،‬أليس هذا أفضل‬
‫فقالوا لماذا إذن ال تلبسه اإلماء أيضا ي‬
‫وأول من أن يظنوهن إماء ويتعرضوا لهن باألذي فعال !‬
‫ي‬

‫ّ‬
‫الن كانت تؤخذ لحماية اإلماء أقل‬
‫ي‬ ‫واالحتياطات‬ ‫التدابب‬ ‫أن‬ ‫يبي‬ ‫القليل‬ ‫أقل‬ ‫عل‬
‫ي‬ ‫الفعل‬ ‫هذا‬ ‫وإن‬
‫الن كانت تؤخذ لحماية النساء الحرائر ‪ ،‬وما ذلك إال ألن هذه امرأة حرة وهذه امرأة‬
‫بمراحل من ي‬
‫َأمة مملوكة ‪.‬‬

‫_ قال البعض أن إباحة كشف َ‬

‫األمة المملوكة لجسدها سوي ما بي الشة والركبة ليس مبيحا‬
‫للنظر إليهن ‪ ،‬لكن أجاب البعض عن ذلك قائلي أن ذلك خالف ما ثبت عن الصحابة والتابعي‬
‫واألئمة أصال ‪ ،‬بل وحينها ما فائدة عرضهن يف األسواق إذن ؟ هل كان يتم عرضها يف السوق لتغض‬
‫بضك عنها !‬

‫ثم كذلك حينها يقال لماذا إذن لم يتم التخفيف بالمثل يف حجاب المرأة الحرة فيكون مثال رأسها‬
‫يعن إباحة النظر إليهن ‪ ،‬لماذا ال‬
‫ورقبتها وساقها ليس بعورة وقل حينها إباحة كشفهن ذلك ال ي‬
‫تقول ذلك إال ف َ‬
‫األمة المملوكة ‪.‬‬ ‫ي‬

‫‪11‬‬
‫أعط مبرا لبعض الناس يف التفريق بي الحر والعبد‬
‫ي‬ ‫_ قال البعض متسائال أن بعض هذه المسائل‬
‫ف مسائل أخري عامة مثل التعليم وأمور الحياة عموما قائلي إن كان هللا سبحانه ّ‬
‫فرق بينهم يف‬ ‫ي‬
‫نف القصاص إن كان المقتول عبدا ‪،‬‬‫حن يف أرواحهم حي ي‬ ‫أمور كبي مثل هذه ولم يجعلهم سواء ي‬
‫وف التفريق ف عورات النساء لمجرد أن هذه حرة وهذه أمة ‪ ،‬فلم تنكرون علينا حي ّ‬
‫فرقنا بينهم‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫يف أمور هينة صغبة مقارنة بمثل ذلك ‪.‬‬

‫وعل كل فلعل يف المسألة مزيد تمحيص وبحث ونظر ‪ ،‬وإنا نحمد هللا أن صار األمر محرما دوليا‬ ‫ي‬ ‫_‬
‫ول التوفيق ‪.‬‬ ‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫حن ال يطيل ناظر يف نظر أو متأول يف تأويل ‪ ،‬وهللا ي‬
‫ي‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪12‬‬
‫النن‬
‫البيهف يف السي الكبي ( ‪ ) 225 / 2‬عن ابن عباس عن ي‬ ‫ي‬ ‫النن ‪ :‬روي‬
‫__ ما ورد يف المسألة عن ي‬
‫قال من أراد رشاء جارية أو اشباها فلينظر إل جسدها كله إال عورتها وعورتها ما بي معقد إزارها إل‬
‫ركبتها ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫البيهف يف السي الكبي ( ‪ ) 225 / 2‬عن ابن عباس قال قال رسول هللا ال بأس أن يقلب‬
‫ي‬ ‫وروي‬
‫إل مقدار إزارها ‪.‬‬
‫الرجل الجارية إذا أراد أن يشبي ها وينظر إليها ما خال عورتها وعورتها ما بي ركبتها ي‬
‫( حسن )‬

‫والذهن وغبهم ‪،‬‬

‫ي‬ ‫البيهف‬
‫ي‬ ‫_ فقال البعض أن هذا الحديث ضعيف ‪ ،‬وممن قال بذلك األئمة‬
‫والحديث ورد من طريقي عن ابن عباس ‪ ،‬وقولهم قوي معتب ‪ ،‬وإنما الخطأ الشديد فيمن تعنت‬
‫ه أحاديث مبوكة بل وزاد بعضهم فقال مكذوبة !‬
‫وبالغ وقال ي‬

‫عل هذا‬
‫داع من األصل لتفصيل هذين اإلسنادين ألن األئمة لم يعتمدوا يف استداللهم ي‬
‫_ لكن ال ي‬
‫عل أمور أخري من الصحابة واإلجماع والقياس ‪ .‬وثبوت هذا األمر عن‬
‫الحديث أصال ‪ ،‬بل اعتمدوا ي‬
‫النن ألن المسألة ال يدخلها الرأي أصال ‪.‬‬
‫أكابر الصحابة بال خالف يؤكد أنهم أخذوه عن ي‬

‫_ وكذلك هذه طريقة من طرق تقوية األحاديث النبوية عمل بها ر‬

‫أكب األئمة ‪ ،‬لكن كاد المتأخرون‬
‫ال يعملون بها بل وقد ال يعرف بعضهم كيفية العمل بها أصال ‪ ،‬وخالصتها أن الحديث الذي يكون‬
‫ضعفه خفيفا لكن عمل به الصحابة ولم يختلفوا فيه فيكون عمل الصحابة شاهدا لثبوت‬
‫إل درجة العمل به ‪.‬‬
‫الحديث فيقوي الحديث ويرفعه ي‬
‫‪----------------------------------------------‬‬

‫‪13‬‬
 ‫__ ِمن اآلثار الواردة عن الصحابة والتابعي واألئمة ‪:‬‬

‫‪ _2‬روي ابن أب شيبة ف مصنفه ( ‪ ) 25205‬عن مجاهد بن جب قال كنت مع ابن عمر ر‬
‫أمش يف‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫عل جارية يقلبونها ‪ ،‬فلما رأوا ابن عمر تنحوا‬
‫السوق فإذا نحن بناس من النخاسي قد اجتمعوا ي‬
‫وقالوا ابن عمر قد جاء ‪ ،‬فدنا منها ابن عمر فلمس شيئا من جسدها وقال أين أصحاب هذه الجارية‬
‫ه سلعة ‪.‬‬
‫إنما ي‬

‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 25202‬عن ابن عمر أنه كان إذا أراد أن يشبي الجارية وضع‬
‫‪ _2‬روي ابن ي‬
‫عل أليتيها وبي فخذيها وربما كشف عن ساقيها ‪.‬‬
‫يده ي‬

‫أب رباح الرجل يشبي‬

‫‪ _0‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20292‬عن ابن جري ج أنه قال لعطاء بن ي‬
‫األمة أينظر إل ساقيها وقد حاضت أو إل بطنها ؟ قال نعم ‪ ،‬قال عطاء كان ابن عمر يضع يده بي‬
‫ثدييها وينظر إل بطنها وينظر إل ساقيها أو يأمر به ‪.‬‬

‫‪ _0‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20299‬عن ابن عمر أنه وجد تجارا مجتمعي عل أمة فكشف‬
‫عل بطنها ‪.‬‬
‫عن بعض ساقها ووضع يده ي‬

‫‪ _0‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20255‬عن ابن عمر كان إذا أراد أن يشبي جارية فراضاهم عل‬
‫يعن بطنها ‪.‬‬
‫ثمن وضع يده عل عجزها وينظر إل ساقيها وقبلها ي‬

‫‪14‬‬
 ‫أبال مسستها أو مسست‬
‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 25202‬عن ابن مسعود أنه قال ما ي‬
‫‪ _0‬روي ابن ي‬
‫هذا الحائط ‪.‬‬

‫عل‬
‫أب جعفر الباقر أنه ساوم بجارية فوضع يده ي‬
‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 25200‬عن ي‬
‫‪ _5‬روي ابن ي‬
‫ثدييها وصدرها ‪.‬‬

‫‪ _2‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20252‬عن مجاهد بن جب قال مر ابن عمر عل قوم ييتاعون‬
‫جارية فلما رأوه وهم يقلبونها أمسكوا عن ذلك فجاءهم ابن عمر فكشف عن ساقها ثم دفع يف‬
‫أب نجيح عن مجاهد قال وضع ابن عمر يده بي‬
‫صدرها وقال اشبوا ‪ .‬قال معمر وأخب يب ابن ي‬
‫ثدييها ثم هزها ‪.‬‬

‫‪ _9‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20250‬عن مجاهد قال كنت مع ابن عمر يف السوق فأبض‬
‫بجارية تباع فكشف عن ساقها وصك يف صدرها وقال اشبوا ‪ ،‬يري هم أنه ال بأس بذلك ‪.‬‬

‫‪ _25‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20250‬عن مجاهد بن جب قال وضع ابن عمر يده بي ثدييها‬
‫ثم هزها ‪.‬‬

‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 25200‬عن ابن عون قال كان دمحم بن سبين إذا بعث إليه‬
‫‪ _22‬روي ابن ي‬
‫بالجارية ينظر إليها كشف بي ساقيها وذراعيها ‪.‬‬

‫موش األشعري أنه خطبهم فقال ال أعلم‬

‫ي‬ ‫أب‬
‫أب شيبة يف مصنفه ( ‪ ) 25205‬عن ي‬
‫‪ _22‬روي ابن ي‬
‫وإل ما فوق الركبة إال عاقبته ‪.‬‬
‫إل ما دون الشة ي‬
‫رجال اشبي جارية فنظر ي‬

‫‪15‬‬
 ‫‪ _20‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20250‬عن نافع أن ابن عمر كان يكشف عن ظهرها وبطنها‬
‫وساقها ويضع يده عل عجزها ‪.‬‬

‫شء‬‫ر‬
‫‪ _20‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20250‬عن ابن المسيب أنه قال يحل له أن ينظر إل كل ي‬
‫فيها ما عدا فرجها ‪.‬‬

‫الشعن قال إذا كان الرجل ييتاع األمة فإنه‬

‫ي‬ ‫‪ _20‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20255‬عن عامر‬
‫ينظر إل كلها إال الفرج ‪.‬‬

‫أب طالب وسئل عن األمة تباع أينظر إل‬

‫عل بن ي‬
‫‪ _20‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20252‬عن ي‬
‫ساقها وعجزها وإل بطنها ؟ قال ال بأس بذلك ال حرمة لها إنما و ِقفت لنساومها ‪.‬‬

‫أبال إياها‬
‫‪ _25‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 20259‬عن ابن مسعود أنه قال يف األمة تباع ما ي‬
‫مسست أو الحائط ‪.‬‬

‫‪ _22‬قال اإلمام أحمد ( أحكام النساء ‪ /‬ص ‪ ( ) 05‬ال بأس أن يقلب الرجل الجارية إذا أراد ر‬
‫الشى‬
‫الشى )‬ ‫من فوق الثوب ألن األمة ال حرمة لها ويكشف الذراعي والساقي يقلب إذا أراد ر‬

‫المحل البن حزم ( ‪ ( ) 202 / 9‬وأما النظر إل الجارية يريد ابتياعها فال نص يف ذلك‬
‫ي‬ ‫‪ _29‬جاء يف‬
‫عن رسول هللا وال حجة فيما جاء عن سواه ‪ ،‬وقد اختلف الناس يف ذلك فصح عن ابن عمر إباحة‬
‫عل ولم يصح عنه‬
‫النظر إل ساقها وبطنها وظهرها ويضع يده عل عجزها وصدرها ونحو ذلك عن ي‬

‫‪16‬‬
 ‫أب موش األشعري إباحة النظر إل ما فوق الشة ودون الركبة ‪ ،‬وروي عن سعيد بن‬
‫‪ ،‬وصح عن ي‬
‫المسيب ‪ ،‬وروينا عن األسود بن يزيد أنه لم يستجز النظر إل ساقها )‬

‫للبيهف ( ‪ ( ) 005 / 0‬باب الرجل يريد رشاء جارية فينظر إل ما ليس‬

‫ي‬ ‫‪ _25‬جاء يف السي الكبي‬
‫منها بعورة أخبنا ‪ ..‬عن ابن عمر أنه كان إذا اشبى جارية كشف عن ساقها ووضع يده بي ثدييها‬
‫وعل عجزها )‬

‫الباح ( ‪ ( ) 220 / 0‬وأما الرجل يريد رشاء األمة فإنه‬

‫ي‬ ‫ألب الوليد‬ ‫ر‬
‫المنتف شح الموطأ ي‬
‫ي‬ ‫‪ _22‬جاء يف‬
‫عل أنه ال بأس أن ينظر إل‬
‫يجوز أن ينظر إل وجهها ويديها وهل له أن ينظر إل بدنها روي عن ي‬
‫ساقيها وعجزها وبطنها وقال ال حرمة لها وروي عن ابن عمر أنه كان يضع يده بي ثدييها وروي عن‬
‫وف المدونة عن مالك ما يدل عل هذا القول )‬
‫الشعن ينظر إل جميعها إال الفرج ي‬
‫ي‬

‫للشخش ( ‪ ( ) 202 / 25‬وكان دمحم بن مقاتل الرازي يقول ال ينظر إل ما‬

‫ي‬ ‫‪ _22‬جاء يف المبسوط‬
‫رض هللا عنهما يف‬
‫بي شتها إل ركبتها وال بأس بالنظر إل ما وراء ذلك لما روي عن ابن عباس ي‬
‫حديث طويل قال ومن أراد أن يشبي جارية فلينظر إليها إال إل موضع ئ‬
‫المبر ‪ ،‬ولكن تأويل هذا‬
‫الحديث عندنا أن المرأة قد تبر عل الصدر فهو مراد ابن عباس ‪،‬‬

‫وكل ما يباح النظر إليه منها يباح مسه منها إذا أمن الشهوة عل نفسه وعليها لما روي عن ابن عمر‬
‫رض هللا عنهما أنه مر بجارية تباع فضب يف صدرها ومس ذراعها ثم قال اشبوا فإنها رخيصة‬ ‫ي‬
‫فهذا ونحوه ال بأس به لمن يريد ر‬
‫الشاء أو ال يريد وهذا ألنه بمبلة ذوات المحارم يف حكم المس‬
‫بشتها فبغب يف رشائها )‬
‫وألنه كما يحتاج إل النظر يحتاج إل المس ليعرف لي ر‬

‫‪17‬‬
 ‫المغن البن قدامة ( ‪ .. ( ) 000 / 2‬واحتج عليه بقول أحمد ال بأس أن يقلب الرجل‬
‫ي‬ ‫‪ _20‬جاء يف‬
‫الشاء من فوق الثوب ويكشف الذراعي والساقي ‪ ،‬وألن هذا يظهر عادة عند‬ ‫الجارية إذا أراد ر‬
‫الخدمة والتقليب ر‬
‫للشاء فلم يكن عورة كالرأس وما سواه ال يظهر عادة وال تدعو الحاجة إل كشفه‬
‫الشافع واألظهر عنهم مثل قول ابن حامد ‪،‬‬
‫ي‬ ‫وهذا قول بعض أصحاب‬

‫أب موش أنه قال عل المنب أال ال أعرف أحدا أراد أن يشبي جارية فينظر إل ما فوق‬
‫لما روي عن ي‬
‫الدارقطن عن عمرو بن‬
‫ي‬ ‫الركبة أو دون الشة ال يفعل ذلك أحد إال عاقبته ‪ ،‬وقد ذكرنا حديث‬
‫شء من‬ ‫ر‬
‫النن قال إذا زوج أحدكم عبده أمته أو أجبه فال ينظر إل ي‬
‫شعيب عن أبيه عن جده أن ي‬
‫عورته فإن ما تحت الشة إل ركبته من العورة ‪ ،‬يريد َ‬
‫األمة ‪ ،‬فإن األجب والعبد ال ينظر إل ذلك منه‬ ‫ي‬
‫مزوجا وغب مزوج ‪ ،‬وألن من لم يكن رأسه عورة لم يكن صدره عورة كالرجل )‬

‫‪ _20‬جاء ف اختالف العلماء للطحاوي ( ‪ ( ) 222 / 0‬ف النظر إل الجارية عند ر‬

‫الشاء ‪ ،‬قال‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫أصحابنا يجوز أن يمس ساقها وذراعها وينظر إل صدرها مكشوفا ‪ ،‬قال قال دمحم أكرهه للشاب ‪،‬‬
‫وقال مالك ال بأس بأن ينظر إل كفيها وال ينظر إل معصميها وساقيها وال يمد يده عل عضدها‬
‫وساقها ‪،‬‬

‫شء منها إال الفرج ‪ ،‬وقال الليث يف الرجل‬‫ر‬

‫اع إذا أراد أن يشبي ها فله أن ينظر إل كل ي‬
‫وقال األوز ي‬
‫سن المجوس الغالم المحتلم فيجرده وينظر من ذكره ومن أنثييه أنه البأس بذلك‬
‫يشبي من ي‬
‫أب موش‬
‫الهجيم عن ي‬
‫ي‬ ‫أب تميمة‬
‫ينظر الرجل إل الرجل يف هذا والمرأة إل المرأة يف هذا ‪ ،‬روى ي‬
‫األشعري أنه خطب فقال الأعرفن أحدا أراد أن يشبي أمة فنظر إل ما فوق الركبة دون الشة‬
‫اليفعله أحد إال عاقبته ‪،‬‬

‫‪18‬‬
‫عل‬ ‫ر‬
‫وابن عمر كشف ساق جارية ووضع يده عل صدرها وهم يقلبونها للشاء ‪ ،‬وأبو جعفر دمحم بن ي‬
‫الشعن إذا أراد أن ييتاعها‬
‫ي‬ ‫ساوم بجارية قد بلغت فوضع يده عل صدرها وأخذ بعضدها ‪ ،‬وقال‬
‫نظر إل كلها إال الفرج )‬

‫‪ _20‬جاء يف رشح السنة للبغوي ( ‪ ( ) 20 / 9‬فأما القصد إل النظر فال يجوز لغب غرض وهو أن‬
‫يريد نكاح امرأة أو رشاء جارية أو تحمل شهادة عليها فيتأملها )‬

‫الشيباب ( ‪ ( ) 00 / 0‬وقال أبو حنيفة إذا بلغت األمة لم ينبغ أن‬

‫ي‬ ‫‪ _20‬جاء يف األصل البن الحسن‬
‫تشته وتجامع مثلها ‪ ..‬وال بأس بأن‬
‫ي‬ ‫تعرض يف إزارها وقال دمحم وكذلك قولنا وإن بلغت أيضا أن‬
‫يمس منها ما يحل له النظر إليه ال بأس بأن يمس ساقها وصدرها وشعرها وعضديها ‪ ،‬بلغنا أن ابن‬
‫عمر مر بجارية تباع فضب يف صدرها ومس ذراعيها وقال اشبوا ثم مض وتركها فهذا ونحوه ال‬
‫بأس به ممن أراد ر‬
‫الشاء )‬

‫‪ _25‬جاء يف تقويم النظر البن الدهان ( ‪ ( ) 002 / 2‬ومن هذا الباب أيضا أجاز جماعة من العلماء‬
‫يف رشاء األمة أن تقلب عريانة إال من شتها إل ركبتها وأن ينظر إل ما عدا ذلك كما يفعله الرجل مع‬
‫الرجل )‬

‫‪ _22‬جاء يف تفسب فخر الدين الرازي ( ‪ ( ) 002 / 20‬إذا أراد رشاء جارية فله أن ينظر إل ما ليس‬
‫بعورة منها )‬

‫الحنف ( ‪ ( ) 000 / 0‬وأما النظر إل إماء الغب والمدبرات‬

‫ي‬ ‫هاب البن مازة‬
‫‪ _29‬جاء يف المحيط الب ي‬
‫رض هللا عنه‬
‫وأمهات األوالد فهو كنظر الرجل إل ذوات محارمه واألصل يف ذلك ما روي عن أنس ي‬

‫‪19‬‬
 ‫رض هللا عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤوس مظهرات اليدين ‪ ،‬وألن‬
‫أنه قال كن جواري عمر ي‬
‫األمة تحتاج إل الخروج لحوائج موالها وإنما تخرج يف ثياب مهنتها ‪،‬‬

‫فحالها مع جميع الرجال يف معن البلوى كحال المرأة مع ذوي محارمها وكان دمحم بن مقاتل الرازي‬
‫رض هللا عنهما أنه قال‬
‫يقول يجوز النظر إل بطنها وظهرها وجنبها ويروى يف ذلك عن ابن عباس ي‬
‫من أراد أن يشبي جارية فلينظر إليها إال إل موضع ئ‬
‫المبر وهذا القول ليس بصحيح ‪ ،‬تأويل‬
‫رض هللا عنه ‪،‬‬
‫الحديث أن المرأة قد تبر عل الصدر فهو مراد ابن عباس ي‬

‫قال وكل ما يباح النظر إليه منها يباح مسه إذا أمن الشهوة عل نفسه وعليها واألصل يف ذلك ما‬
‫رض هللا عنه أنه مر بجارية تباع فضب يده عل صدرها ومس ذراعيها وقال اشبوا‬
‫روي عن عمر ي‬
‫فإنها رخصة والمعن أن المسح للنظر الحاجة وكما مست الحاجة إل النظر مست الحاجة إل‬
‫اللمس ليعرف أن يشبي ها )‬

‫الحنف ( ‪ ( ) 000 / 0‬وكذلك إذا اشبى جارية فال بأس بأن‬

‫ي‬ ‫هاب البن مازة‬
‫‪ _05‬جاء يف المحيط الب ي‬
‫ينظر إل شعرها وصدرها وساقها وإن اشته ألن المالية مطلوبة ر‬
‫بالشاء وال يصب مقدارها معلوما‬
‫إال بالنظر إل هذه المواضع فألجل الحاجة جاز النظر وال يحل له أن يمس شيئا منها إن اشته أو‬
‫كان عليه ر‬
‫أكب رأيه فقد ذكرنا أن حكم المس أغلظ من حكم النظر )‬

‫الكاف البن قدامة ( ‪ ( ) 0 / 0‬ويجوز لمن أراد رشاء جارية النظر منها إل ما عدا عورتها‬
‫ي‬ ‫‪ _02‬جاء يف‬
‫للحاجة إل معرفتها )‬

‫‪21‬‬
 ‫افع ( ‪ ( ) 022 / 5‬الحالة الثانية إذا مست الحاجة إل المس‬ ‫ر‬
‫‪ _02‬جاء يف العزيز شح الوجب للر ي‬
‫عل ما سبق ومنها أن يريد رشاء جارية‬
‫والنظر ويفرض من وجوه منها أن يريد نكاح امرأة فينظر ي‬
‫وقد مر يف البيع )‬

‫واب ( ‪ ( ) 22 / 0‬ما يجوز من تقليب األمة يف البيع‬

‫أب زيد القب ي‬
‫‪ _00‬جاء يف النوادر والزيادات البن ي‬
‫يشطه ‪ ،‬من كتاب ابن المواز والواضحة وكره‬ ‫وهل يأخذ البائع ما عليها ‪ ،‬وقد رشط ذلك أو لم ر‬

‫مالك للمشبي عند استعراضه للجارية أن يضع يده عل عجزها أو ثديها وال يكشف معصما أو‬
‫صدرا وال ساقا قال يف الواضحة وليسأل بائعها عما يريد يف ذلك ‪ ،‬قال يف كتاب ابن المواز وليجعل‬
‫النساء يف ذلك لما روي عن عمر يف ذلك ‪،‬‬

‫قال ابن الحبيب فال أجب ذلك للعازم عل ر‬

‫الشاء ولم يفعله متلذذا وال عابئا وكان ابن عمر يضع‬
‫يده من ثديها وعل عجزها ويكشف ذلك وذلك إن أعجبته وإال لم يفعل ‪ ،‬وقال عطاء ال أحب أن‬
‫إل كفها ‪،‬‬ ‫ر‬
‫ينظر إل جواري البيع إال من أراد الشاء ‪ ،‬ومن كتاب ابن المواز قال مالك وله أن ينظر ي‬
‫وكره أن ينظر معصمها وساقها وليخب عن ذلك كما يخب عن الحرة وكره مسه لعضدها ‪ ،‬قال‬
‫أصبع وصدرها وال ينظر إال إل وجهها وكفيها وقدمها وشعرها وما ظهر من نحرها لغب لذة )‬

‫الصقل ( ‪ ( ) 252 / 20‬ومن كتاب ابن المواز‬

‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف الجامع لمسائل المدونة البن يونس‬
‫والواضحة وكره مالك للمشبي عند استعراضه الجارية أن يضع يده حول عجزها أو عل ثديها وال‬
‫وف‬
‫يكشف منها معصما وال صدرا وال ساقا ‪ ،‬قال يف الواضحة وليسأل بائعها عن ما يريد يف ذلك ‪ ،‬ي‬
‫كتاب ابن المواز وليجعل النساء يلي ذلك منها ولم ير ما ورى عن ابن عمر يف ذلك ‪،‬‬

‫‪21‬‬
 ‫قال ابن حبيب قد أجب للعازم عل ر‬
‫الشاء ولم يفعله متلذذا وال عاتيا ذلك وكان ابن عمر يضع يده‬
‫عل ثديها وعل عجزها ويكشف عن ذلك وذلك إذا أعجبته وإال لم يفعل ‪ ،‬وقال عطاء ال أحب أن‬
‫ينظر إل جواري البيع إال لمن أراد ر‬
‫الشاء ‪ ،‬ومن كتاب ابن المواز قال مالك وله أن ينظر إل كفيها‬
‫وكره إل معصميها وساقيها وليخب عنها كما يخب عن الحرة وكرهه مسه بعضدها ‪ ،‬قال أصبغ‬
‫وصدرها وال ينظر إل وجهها وكفيها وقدمها وشعرها وما ظهر من نحرها لغب لذة )‬

‫التنيش ( ‪ ( ) 005‬ومن أراد رشاء جارية جاز له أن ينظر إل‬

‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف نهاية الرتبة البن بسام‬
‫وجهها وكفيها فإن طلب استعراضها يف بيته والخلوة بها فال يمكنه النخاس إال أن يكون عنده نساء‬
‫يف مبله )‬

‫‪ _00‬جاء يف إحكام النظر البن القطان ( ‪ ( ) 095‬مسألة من يريد رشاء أمة يجوز له تقليبها بالنظر‬
‫عل ذلك ‪ ،‬اختلف فيه‬
‫إل زيادة ي‬
‫إل وجهها ويديها وهذا ال خالف فيه وهل يجوز له أن ينظر ي‬
‫إل ساقيها وعجزها وبطنها ‪،‬‬
‫رض هللا عنه أنه ال بأس أن ينظر ي‬
‫عل ي‬
‫فروي عن ي‬

‫الشعن ال بأس أن‬

‫ي‬ ‫وهذا أحد قولي للشافعية أجازوا له النظر إل اليدين والساقي والشعر ‪ ،‬وعن‬
‫القاض أبو بكر بن الطيب ينظر إل وجهها وصدرها وأطرافها‬
‫ي‬ ‫ينظر إل جميع بدنها إال الفرج ‪ ،‬وقال‬
‫وهو أحد قولي للشافعية أيضا وانما ال يجوز النظر عندهم إل المواضع الباطنة )‬

‫الثاب إذا احتاج إل النظر وذلك يف صور‬

‫ي‬ ‫‪ _05‬جاء يف روضة الطالبي للنووي ( ‪ .. ( ) 29 / 5‬الحال‬
‫‪ ،‬منها أن يريد نكاحها فله النظر كما سبق ‪ ،‬ومنها أن يريد رشاء جارية وقد سبق يف البيع )‬

‫‪22‬‬
‫عل مسلم ( ‪ ( ) 209 / 20‬ويجب عل الرجال غض البض عنها يف جميع‬ ‫ر‬
‫‪ _02‬جاء يف شح النووي ي‬
‫ع وهو حالة الشهادة والمداواة وإرادة خطبتها أو رشاء الجارية أو‬ ‫ر‬
‫األحوال إال لغرض صحيح ش ي‬
‫المعاملة بالبيع ر‬
‫والشاء وغبهما ونحو ذلك وإنما يباح يف جميع هذا قدر الحاجة دون ما زاد وهللا‬
‫أعلم )‬

‫المقدش ( ‪ ( ) 222 / 2‬وينظر من أمة مستامة رأسا وساقا وعنه‬

‫ي‬ ‫‪ _09‬جاء يف الفروع البن مفلح‬
‫سوى عورة الصالة وقيل كمخطوبة نقل حنبل ال بأس أن يقلبها إذا أراد ر‬
‫الشاء من فوق الثوب ألنها‬
‫بمعن لمسه من فوق الثياب ‪ ،‬وروى أبو‬
‫ي‬ ‫القاض أجاز تقليب الصدر والظهر‬
‫ي‬ ‫ال حرمة لها ‪ ،‬قال‬
‫حفص بإسناده أن ابن عمر كان يضع يده بي ثدييها وعل عجزها من فوق الثياب ويكشف عن‬
‫ساقها )‬

‫النعماب ( ‪ .. ( ) 002 / 20‬قال فانظر فإنه أحرى أن‬

‫ي‬ ‫‪ _05‬جاء يف اللباب يف علوم الكتاب البن عادل‬
‫تعال‬
‫ي‬ ‫يؤدم بينكما وذلك يدل عل جواز النظر بشهوة إل الوجه والكفي إذا أراد أن يبوجها ولقوله‬
‫( ال يحل لك النسآء من بعد وال أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن ) وال يعجبه حسنهن‬
‫إال بعد رؤية وجوههن وثانيها أنه إذا أراد رشاء جارية فله أن ينظر منها إل ما ليس بعورة )‬

‫القم النيسابوري ( ‪ ( ) 259 / 0‬روى أبو هريرة أن رجال أراد أن يبوج امرأة من‬‫ي‬ ‫‪ _02‬جاء يف تفسب‬
‫األنصار فقال له رسول هللا انظر إليها فإن يف أعي األنصار شيئا ومنها إذا أراد رشاء جارية فله أن‬
‫ينظر إل ما ليس بعورة منها )‬

‫البيهف عن نافع أن‬

‫ي‬ ‫العين ( ‪ ( ) 202 / 22‬وأخرج‬
‫ي‬ ‫‪ _02‬جاء يف البناية رشح الهداية لبدر الدين‬
‫رض هللا عنه من هذه‬
‫أب عبيد حدثته قالت خرجت امرأة مختمرة متجلببة فقال عمر ي‬
‫صفية بنت ي‬

‫‪23‬‬
‫رض هللا عنها فقال لها ما حملك عل‬
‫إل حفصة ي‬
‫المرأة ؟ فقيل جارية لفالن لرجل من بيته فأرسل ي‬
‫أن تخمري هذه األمة وتجلبييها حن هممت أن أقع بها ال أحسبها إال من المحصنات ؟ ال تشبهوا‬
‫اإلماء بالمحصنات ‪،‬‬

‫الذهن يف مختضه سنده قوي ‪ ،‬قوله متقنعة أي متلففة يف مقنعة ‪ ،‬قوله عالها بالدرة أي‬
‫ي‬ ‫وقال‬
‫ضب عل رأسها بالدرة ‪ ،‬والخمار بكش الخاء المعجمة ما تخمر به المرأة رأسها أي تعصبها قوله يا‬
‫عل الكش ‪،‬‬
‫مبن ي‬
‫يعن يا منيتة من الدفر وهو الني وهو عل وزن فعال ي‬
‫دفار بفتح الدال المهملة ي‬
‫قوله مختمرة أي البسة الخمار ‪ ،‬متجلببة أي البسة الجلباب ‪،‬‬

‫شء وذلك من شأن الحرائر ‪ ،‬قوله لكنا‬‫ر‬

‫قوله مكمكمة أي متقنعة متلففة يف ثيابها ال يبدو منها ي‬
‫وف هذا الحديث من الفقه أنه رأى أن تخرج‬
‫بمعن لكاع بمعن تسمية ‪ ،‬وقال أبو عبيد رحمه هللا ي‬
‫فينبع أن تكون يف الصالة بال قناع ‪ ،‬ولهذا قال إبراهيم رحمه‬
‫ي‬ ‫األمة بال قناع فإذا برزت الناس كذلك‬
‫رض هللا‬
‫تصل كما تخرج إل األسواق ويدل عليه أيضا ما روي أن ابن عمر ي‬
‫ي‬ ‫هللا يف صالة األمة‬
‫عنهما مر بجارية تباع فضب يف صدرها ذراعها وقال اشبوا ‪،‬‬

‫وكذا يف المس ضورة ألن يف أمة امرأة الرجل يحتاج إل أن تخدم زوج موالتها وتغمز رجله وكذا أمة‬
‫االبن يحتاج إل أن تخدم المول فمست الضورة إال اإلباحة وال يحل النظر إل بطنها وظهرها ‪ ،‬أي‬
‫إل ظهر األمة األجنيية وبطنها خالفا لما يقوله دمحم بن مقاتل رحمه هللا أنه يباح إال ما دون الشة‬
‫ي‬
‫إل الركبة ‪،‬‬

‫‪24‬‬
 ‫الشافع يف‬
‫ي‬ ‫أراد أن حكمها يف النظر كحكم الرجل عند دمحم بن مقاتل الرازي رحمه هللا ‪ ،‬وبه قال‬
‫رض هللا عنهما أنه قال يف حديث طويل ومن أراد أن يشبي‬
‫ظاهر مذهبه لما روينا عن ابن عباس ي‬
‫جارية فلينظر إليها إال موضع اإلزار ولتعامل أهل الحرمي )‬

‫أب حنيفة رحمه هللا يف الرجل يريد رشاء‬

‫العين ( ‪ ( ) 200 / 22‬عن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف البناية لبدر الدين‬
‫جارية فال بأس بأن يمس ساقها وصدرها وذراعها وينظر إل ذلك كله مكشوفا )‬

‫الشافع ( ‪ ( ) 020 / 2‬ويجوز لمن اشبى جارية أن ينظر إل ما‬

‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف المهذب يف فقه اإلمام‬
‫إل معرفتها )‬
‫ليس بعورة منها للحاجة ي‬

‫فه‬ ‫َ‬
‫اب ( ‪ ( ) 229 / 9‬وأما أمة غبه فإذا لم يكن هناك سبب ي‬
‫ألب الحسي العمر ي‬
‫‪ _00‬جاء يف البيان ي‬
‫إل ما ليس بعورة منها )‬
‫األجنن فإن أراد أن يشبي ها فيجوز له أن ينظر ي‬
‫ي‬ ‫كالحرة األجنيية مع‬

‫‪ _00‬جاء يف اإلنصاف لعالء الدين المرداوي ( ‪ ( ) 29 / 2‬قوله (وله النظر إل ذلك وإل الرأس‬
‫إل ما يظهر غالبا وإل الرأس والساقي منها ‪ ،‬وهو‬
‫يعن له النظر ي‬
‫والساقي من األمة المستامة ‪ ،‬ي‬
‫المذهب جزم به يف الوجب والهداية والمذهب والخالصة ‪ ،‬وقدمه يف المحرر والنظم والرعايتي‬
‫والحاوي الصغب والفروع والفائق والمستوعب ‪،‬‬

‫الكاف فقال ويجوز لمن أراد رشاء جارية النظر منها إل‬
‫ي‬ ‫وعنه ينظر سوى عورة الصالة ‪ ،‬جزم به يف‬
‫ما عدا عورتها ‪ ،‬وقيل ينظر غب ما بي الشة والركبة ‪ ،‬قال الناظم هذا المقدم ‪ ،‬وقيل حكمها يف‬
‫النظر كالمخطوبة ‪ ،‬ونقل حنبل ال بأس أن يقلبها إذا أراد رشاءها من فوق ثيابها ألنها ال حرمة لها ‪،‬‬
‫القاض أجاز تقليب الظهر والصدر ‪ ،‬بمعن لمسه من فوق الثياب )‬
‫ي‬ ‫قال‬

‫‪25‬‬
 ‫ئ‬
‫المالك ( ‪ ( ) 22 / 2‬االطالع عل ما ال يحل لحاجة ككشف‬
‫ي‬ ‫للتتاب‬
‫ي‬ ‫‪ _05‬جاء يف جواهر الدرر‬
‫اللخم )‬
‫ي‬ ‫مشب أي مريد رشاء أمة صدرا أو ساقا أو معصم ‪ ،‬ونحوه يف تبضة‬

‫إل بدن األمة عند‬ ‫ر‬

‫بين ( ‪ ( ) 050 / 2‬الضب السابع النظر ي‬
‫‪ _02‬جاء يف اإلقناع للخطيب الش ي‬
‫الن‬
‫ابتياعها ‪ ،‬أي إذا أراد أن يشبي ها رجل أو بدن عبد إذا أرادت أن تشبيه امرأة فيجوز إل المواضع ي‬
‫يحتاج إل تقليبها فينظر الرجل إذا اشبى جارية أو اشبت المرأة عبدا ما عدا ما بي الشة والركبة )‬

‫الحنبل ( ‪ ( ) 020 / 2‬ورأس وساق من أمة مستامة ‪ ،‬أي‬

‫ي‬ ‫للبهوب‬
‫ي‬ ‫منته اإلرادات‬
‫ي‬ ‫‪ _09‬جاء يف رشح‬
‫معرضة للبيع يريد رشاءها كما لو أراد خطبتها بل المستامة أول ألنها تراد لالستمتاع وغبه نقل‬
‫حنبل ال بأس أن يقلبها إذا أراد ر‬
‫الشاء من فوق الثياب ألنها ال حرمة لها ‪ ،‬وروى أبو حفصة أن ابن‬
‫عمر كان يضع يده بي ثدييها وعل عجزها من فوق الثياب ويكشف عن ساقيها )‬

‫الحنف ( ‪ ( ) 005 / 2‬ويجوز النظر والمس مع خوف الشهوة عند‬

‫ي‬ ‫‪ _05‬جاء يف مجمع األنهر لزاده‬
‫وف الهداية وأطلق أيضا يف الجامع الصغب ولم يفصل بي وجود الشهوة‬ ‫ر‬
‫إرادة الشاء للضورة ‪ ،‬ي‬
‫وعدمها سواء كان يف النظر أو يف المس حيث قال رجل أراد أن يشبي جارية ال بأس بأن يمس‬
‫ساقها وذراعها وصدرها وينظر إل صدرها وساقها مكشوفي ‪ ،‬وقال مشايخنا يباح النظر يف هذه‬
‫وف‬ ‫ر‬
‫الحالة وإن اشته للضورة وال يباح المس إذا اشته أو كان أكب رأيه ذلك ألنه نوع استمتاع ي‬
‫الشاء يباح له النظر مع الشهوة دون المس )‬‫االختيار إذا أراد الرجل ر‬

‫الحنف ( ‪ ( ) 00 / 25‬وقوله وال بأس بأن يمس ذلك ‪ ،‬أي المواضع‬

‫ي‬ ‫للبابرب‬
‫ي‬ ‫‪ _02‬جاء يف العناية‬
‫يشته ‪ ،‬كذا يف المختض وأطلق يف الجامع لفظ‬ ‫الن يجوز النظر إليها إذا أراد ر‬
‫الشاء وإن خاف أن‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪26‬‬
 ‫الجامع الصغب فقال رجل أراد أن يشبي جارية ال بأس بأن يمس ساقها وذراعيها وصدرها وينظر‬
‫والباف واضح )‬
‫ي‬ ‫إل صدرها وساقها مكشوفي ‪،‬‬

‫‪--------------------------------------------‬‬

‫‪27‬‬
 ‫__ كتب سابقة ‪:‬‬

‫عل اإلطالق يجمع السنة النبوية كلها ‪ ،‬بكل من رواها من‬ ‫ُّ‬
‫‪ _2‬الكامل يف السي ‪ ،‬أول كتاب ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬مع الحكم‬
‫الصحابة ‪ ،‬بكل ألفاظها ومتونها المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جميع األحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ ) 000555‬ثالثة وستون ألف حديث ‪ /‬اإلصدار الرابع‬
‫ي‬

‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫إل وجه‬
‫ي‬ ‫النظر‬ ‫(‬ ‫وحديث‬ ‫)‬ ‫وعمل‬ ‫وقول‬ ‫معرفة‬ ‫‪ _2‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ( اإليمان‬
‫ٌّ‬
‫وعل بابها ) وتصحيح األئمة له‬ ‫ٍّ‬
‫عل عبادة ) وبيان معناه وحديث ( أنا مدينة العلم‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ _0‬الكامل يف األحاديث الضعيفة ‪ /‬اإلصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون األحاديث‬
‫الضعيفة بغب تكرار ألسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬

‫‪ _0‬الكامل يف األحاديث المبوكة والمكذوبة ‪ /‬اإلصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون‬
‫األحاديث المبوكة والمكذوبة بغب تكرار ألسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬

‫النن ‪ 205 /‬حديث‬

‫عل ي‬ ‫‪ _0‬الكامل يف أحاديث فضل الصالة ي‬
‫‪ _0‬الكامل يف أحاديث فضائل الصحابة ‪ 0955 /‬حديث‬

‫النن ‪ 2555 /‬حديث‬

‫‪ _5‬الكامل يف أحاديث فضائل آل البيت لقرابتهم من ي‬
‫أب بكر الصديق ‪ 255 /‬حديث‬
‫‪ _2‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫‪28‬‬
 ‫‪ _9‬الكامل يف أحاديث فضائل عمر بن الخطاب ‪ 055 /‬حديث‬
‫‪ _25‬الكامل يف أحاديث فضائل عثمان بن عفان ‪ 005 /‬حديث‬
‫أب طالب ‪ 905 /‬حديث‬
‫عل بن ي‬
‫‪ _22‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫أب سفيان ‪ 255 /‬حديث‬

‫‪ _22‬الكامل يف أحاديث فضائل معاوية بن ي‬
‫النن ‪ 05 /‬حديث‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬‫‪ _20‬الكامل يف أحاديث أحب الصحابة ي‬

‫‪ _20‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اطلبوا الخب عند ِحسان الوجوه من ( ‪ ) 25‬طريقا عن‬
‫النن وبيان معناه‬
‫ي‬

‫‪ _20‬الكامل يف أحاديث رأشاط الساعة الصغري ‪ 0555 /‬حديث‬

‫النن‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _20‬الكامل يف تواتر حديث مهدي آخر الزمان من ( ‪ ) 05‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _25‬الكامل ف أحاديث زواج النن من ( ‪ ) 20‬امرأة وطلق ر‬

‫عشة وارتدت واحدة وما تبع ذلك من‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫أقاويل ‪ 255 /‬حديث‬

‫النن من ِملك يمي وما تبع ذلك من أقاويل ‪ 05 /‬حديث‬

‫‪ _22‬الكامل يف أحاديث ما كان لدي ي‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫اب المحصن من ( ‪ ) 00‬طريقا مختلفا ي‬
‫‪ _29‬الكامل يف تواتر حديث رجم الز ي‬

‫‪29‬‬
 ‫‪ _25‬الكامل ف تفاصيل حديث غفر هللا ٍّ‬
‫لبع بسقيا كلب وبيان أنه ورد يف غفران الصغائر وأن‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل من زنت مرة واحدة ‪ 05 /‬حديث وأثر‬
‫بع تطلق لغويا ي‬
‫كلمة ي‬

‫ّ‬
‫فع رشة ما بينهما ثالثة أيام وأنها أبيحت‬
‫‪ _22‬الكامل يف أحاديث المتعة وأيما رجل وامرأة تمتعا ِ‬
‫للصحابة فقط وما تبع ذلك من أقاويل ‪ 95 /‬حديث‬

‫النن من عائشة وعمرها ( ‪ ) 0‬ست سنوات ودخل بها وعمرها ( ‪) 9‬‬

‫‪ _22‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫تسع سنوات وعمره ( ‪ ) 00‬أربعة وخمسي عاما ‪ 255 /‬حديث‬

‫النن المتبجات من النساء وما يف معناه وما تبعها من أقاويل ‪255 /‬‬
‫‪ _20‬الكامل يف أحاديث لعن ي‬
‫حديث‬

‫والغاللة والذيل وما تبعها من أقاويل ‪ 25 /‬حديث‬

‫بالخمار ِ‬
‫النن النساء ِ‬
‫‪ _20‬الكامل يف أحاديث أمر ي‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫بول من ( ‪ ) 22‬طريقا مختلفا ي‬
‫‪ _20‬الكامل يف تواتر حديث ال نكاح إال ي‬

‫‪ _20‬الكامل يف شهرة حديث يقطع الصالة الكلب والمرأة والحمار عن ( ‪ ) 5‬سبعة من الصحابة عن‬
‫عل نفسها‬
‫النن وجواب عائشة ي‬
‫ي‬

‫ٌ‬ ‫‪ _25‬الكامل ف أحاديث ال ُّ‬

‫تؤم امرأة رجال ولو من وراء ستار ‪ 05 /‬حديث‬ ‫ي‬

‫‪31‬‬
 ‫تعش بها ولن يفلح قوم ولوا أمرهم‬
‫فدارها ِ‬
‫ِ‬ ‫‪ _22‬الكامل يف أحاديث خلقت المرأة من ضلع أعوج‬
‫امرأة وما يف معناه ‪ 05 /‬حديث‬

‫النن يف ضب النساء وال ترفع عصاك عن أهلك ‪ 05 /‬حديث‬

‫‪ _29‬الكامل يف أحاديث ِأذن ي‬

‫توف المرأة حق زوجها وإن سال جسمه دما وصديدا فلحسته بلسانها‬
‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث ال ي‬
‫وال تقبل لها حسنة إن باتت وزوجها عليها غاضب وما يف معناه وما تبعها من أقاويل ‪ 205 /‬حديث‬

‫‪ _02‬الكامل يف تواتر حديث ألمرت المرأة أن تسجد لزوجها لما عظم هللا عليها من حقه ‪ ،‬من‬
‫النن ‪ ،‬وما تبعه من أقاويل‬
‫إل ي‬ ‫( ‪ ) 25‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _02‬الكامل يف شهرة حديث ال يجوز المرأة أمر يف مالها إال بإذن زوجها ‪ ،‬من ( ‪ ) 9‬تسع طرق‬
‫النن ‪ ،‬وما تبعه من أقاويل‬
‫إل ي‬ ‫مختلفة ي‬

‫عل يده ثوبا ‪ 20 /‬حديث‬

‫النن ال يصافح النساء وإن صافح وضع ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث كان ي‬

‫النن ‪ ،‬وما تبعه‬ ‫ر‬

‫إل ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث أكب أهل النار النساء ‪ ،‬من ( ‪ ) 25‬طريقا مختلفا ي‬
‫من أقاويل‬

‫‪31‬‬
 ‫عل ملك نفسه وحديث‬ ‫ِّ‬
‫النن يقبل نساءه وهو صائم وقدرته ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث كان ي‬
‫لساب ‪ 05 /‬حديث‬ ‫ُّ‬
‫ويمص‬ ‫لن‬ ‫ّ‬
‫ي‬ ‫النن يقب ي‬
‫عائشة كان ي‬

‫فرجها ِخرقة ‪ 05 /‬حديث‬ ‫ر‬

‫وعل ِ‬
‫ي‬ ‫وه حائض‬
‫النن يباش نساءه ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث كان ي‬

‫النن النساء عن الخروج لغب ضورة وقال ارجعن مأزورات غب‬

‫نه ي‬ ‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث ي‬
‫مأجورات وما يف معناه ‪ 255 /‬حديث‬

‫النن قام لجنازة يهودي وقال إنما قمنا للمالئكة وإعظاما للذي يقبض‬
‫‪ _02‬الكامل يف أحاديث أن ي‬
‫األرواح ‪ 25 /‬حديث‬

‫‪ _09‬الكامل يف أحاديث رأشاط الساعة الكبي ‪ 055 /‬حديث‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _05‬الكامل يف تواتر حديث دابة آخر الزمان من ( ‪ ) 05‬طريقا مختلفا ي‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _02‬الكامل يف تواتر حديث يأجوج ومأجوج من ( ‪ ) 05‬طريقا مختلفا ي‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫عيش آخر الزمان من ( ‪ ) 00‬طريقا مختلفا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _02‬الكامل يف تواتر حديث نزول‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث المسيح الدجال من ( ‪ ) 255‬طريق مختلف ي‬
‫الديلم وما تفرد به عن كتب الرواية ‪ 2055 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف زوائد مسند‬

‫‪32‬‬
 ‫‪ _00‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث من حفظ عل أمن أربعي حديثا ومن ّ‬
‫حسنه وعمل به‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من األئمة‬

‫‪ _00‬الكامل يف آيات وأحاديث وصف من لم يسلم بالسفهاء والكالب والحمب واألنعام والقردة‬
‫إل آخر ما ورد من أوصاف ‪ 055 /‬آية وحديث‬ ‫ر ِّ‬
‫والخنازير وأظلم الناس وأش الناس ي‬

‫للنن إن قومك أنصفوك يقولون لك ال تسبهم وال تشتمهم‬

‫أب طالب ي‬
‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث قول ي‬
‫حن ال يسبوك ويشتموك ويؤذوك ‪ 255 /‬حديث‬
‫وال تسفههم وال تقتحم مجالسهم ي‬

‫تعال ( والفتنة أكب من القتل ) المراد‬

‫ي‬ ‫‪ _02‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن الفتنة يف قوله‬
‫بها الكفر ‪ /‬أي أن الكفر ر‬
‫والشك أعظم عند هللا من القتل‬

‫وتابع وإمام ممن‬

‫ي‬ ‫صحاب‬
‫ي‬ ‫وذكر ( ‪) 20‬‬
‫‪ _09‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث قصة الغرانيق ِ‬
‫قبلوها ّ‬
‫وفشوا بها القرآن‬ ‫ِ‬

‫َ‬ ‫ر‬ ‫ّ‬

‫أب قتله‬
‫النن يخب المشكي بي اإلسالم والقتل فمن أسلم تركه ومن ي‬
‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث كان ي‬
‫عل ذلك وأن ما قبله منسوخ ‪ 005 /‬حديث و‪ 05‬أثر‬
‫ونقل اإلجماع ي‬

‫‪ _02‬الكامل يف أحاديث رشوط أهل الذمة وإيجاب عدم مساواتهم بالمسلمي وما تبعها من أقاويل‬
‫ونفاق وحروب ‪ 955 /‬حديث‬

‫‪33‬‬
 ‫‪ _02‬الكامل يف تواتر حديث ال يقتل مسلم بكافر قصاصا وإن قتله عامدا وإنما له الدية فقط من (‬
‫النن وما تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 29‬طريقا مختلفا ي‬

‫النن وما‬
‫إل ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث ال يرث الكافر من المسلم شيئا من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬
‫تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬

‫ِّ‬
‫الكتاب نصف دية المسلم من خمسة طرق ثابتة عن‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث دية‬
‫ي‬
‫النن وما تبع ذلك من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫ي‬

‫‪ _00‬الكامل ف أحاديث من جهر بتكذيب النن أو قال ديننا ٌ‬

‫خب من دين اإلسالم يقتل وما تبعها‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من أقاويل ونفاق وحروب ‪ 255 /‬حديث‬

‫النن‬
‫للنن يف الشاة قتلها ي‬
‫الن وضعت السم ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن المرأة ي‬
‫َ َ‬
‫وصل َبها‬

‫‪ _05‬الكامل ف تواتر حديث من أسلم ثم ّ‬

‫تنض أو ّ‬
‫تهود أو كفر فاقتلوه من ( ‪ ) 05‬طريقا مختلفا‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وبيان اختالف حد الردة عن حد المحاربة وما تبعه من أقاويل‬
‫النن ونقل اإلجماع ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬
‫ونفاق وحروب‬

‫‪34‬‬
‫‪ _02‬الكامل يف تواتر حديث أخرجوا اليهود والنصاري من جزيرة العرب وال يسكنها إال مسلم من (‬
‫النن وما تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬

‫عل المسلم‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬

‫أب اإلسالم فخذوا منه الجزية والخراج ثالثة أضعاف ما ي‬
‫‪ _09‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫واجعلوا عليهم الذل َّ‬
‫والصغار وما تبعها من أقاويل ونفاق وحروب ‪ 255 /‬حديث‬

‫َ‬
‫والخ َراج ر‬ ‫َ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫فيهم‬ ‫حكم‬ ‫خالفها‬ ‫أو‬ ‫الذمة‬ ‫أهل‬ ‫وط‬‫وش‬ ‫أب الجزية‬
‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫بالقتل وأخذ أموالهم غنائم ونسائهم وأطفالهم سبايا وما تبعها من أقاويل ونفاق وحروب ‪205 /‬‬
‫حديث‬

‫النن أن نكشف عن فرج الغالم فمن نبت شعر عانته قتلناه ومن‬
‫‪ _02‬الكامل يف شهرة حديث أمرنا ي‬
‫النن وما تبعه من‬
‫إل ي‬ ‫لم ينبت شعر عانته جعلناه يف الغنائم السبايا من ( ‪ ) 25‬طرق مختلفة ي‬
‫أقاويل ونفاق وحروب‬

‫‪ _02‬الكامل ف أحاديث من شهد الشهادتي فهو مسلم له الجنة خالدا فيها وله مثل ر‬
‫عشة أضعاف‬ ‫ي‬
‫وزب وشق ومن لم يشهدهما فهو كافر مخلد يف الجحيم وإن لم يؤذ‬
‫أهل الدنيا جميعا وإن قتل ي‬
‫إنسانا وال حيوانا ‪ 255 /‬حديث‬

‫ٌ‬
‫نفس مسلمة ‪205 /‬‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث ال يؤمن باهلل من ال يؤمن يب وال يدخل الجنة إال‬
‫حديث‬

‫‪35‬‬
 ‫تعال ( لتجدن أقرب هم مودة ) نزل يف أناس من أهل الكتاب لما‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث أن قوله‬
‫وبالنن ‪ 25 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫سمعوا القرآن آمنوا به‬

‫رّ‬ ‫َ‬
‫فبشه‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث ن ِهينا أن نستغفر لمن لم يمت مسلما وحيثما مررت بقب كافر‬
‫بالنار ‪ 55 /‬حديث‬

‫ألم فلم يأذن يل من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا‬

‫رب أن أستغفر ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث استأذنت ي‬
‫النن حديث آحاد بإسناد مسلسل بالكذابي والمجهولي‬
‫النن وأن حديث إحياء أبوي ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫نن هللا إبراهيم يف النار من تسع طرق مختلفة ي‬
‫‪ _05‬الكامل يف شهرة حديث أن أبا ي‬

‫المشكي ف النار والوائدة والموءودة ف النار من ( ‪ ) 25‬ر‬

‫عش‬ ‫‪ _02‬الكامل ف تواتر حديث أطفال ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫طرق مختلفة ي‬

‫‪ _09‬الكامل ف تواتر حديث سئل النن عن قتل أطفال ر‬

‫المشكي فقال نعم هم من أهليهم من (‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫النن وبيانه‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 22‬طريقا مختلفا ي‬

‫النن وأحاديث‬
‫عل هللا أمام ي‬
‫تأل الصحابة ي‬
‫عل هللا وأمثلة من ي‬
‫التأل ي‬
‫ي‬ ‫‪ _55‬الكامل يف أحاديث إباحة‬
‫النه عنه والجمع بينهما ‪ 55 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪36‬‬
 ‫عمهم هللا‬ ‫ّ‬
‫فليغبه وإن الناس إذا رأوا منكرا فلم يغبوه َّ‬ ‫‪ _52‬الكامل يف أحاديث من رأي منكم منكرا‬
‫بالعقاب ‪ 555 /‬حديث‬

‫المعاض‬ ‫‪ _52‬الكامل ف أحاديث ال تصاحب إال مؤمنا وال يأكل طعامك إال ّ‬
‫تف ومن جالس أهل‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لعنه هللا ‪ 05 /‬حديث‬

‫‪ _50‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اذكروا الفاجر بما فيه يحذره الناس ومن خلع جلباب‬
‫النن‬ ‫ر‬
‫الحياء فال غيبة له من ( ‪ ) 25‬عش طرق عن ي‬

‫‪ _50‬الكامل يف تواتر حديث أيما امرئ سيبته أو شتمته أو آذيته أو جلدته بغب حق فاللهم اجعلها‬
‫ّ‬
‫النن‬
‫إل ي‬‫له زكاة وكفارة وقربة من ( ‪ ) 25‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _50‬الكامل يف أحاديث فضائل العرب وحب العرب إيمان وبغضهم نفاق ‪ 255 /‬حديث‬

‫عل سائر الناس وحب قريش إيمان‬

‫اصطف قريشا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _50‬الكامل يف أحاديث فضائل قريش وأن هللا‬
‫وبغضهم نفاق ‪ 255 /‬حديث‬

‫ُ َّ‬
‫‪ _55‬الكامل يف أحاديث أ ِحلت يل الغنائم ومن قتل كافرا فله ماله ومتاعه وأحاديث توزي ع الغنائم‬
‫وأنصيتها وأسهمها ‪ 955 /‬حديث‬

‫‪37‬‬
 ‫النن‬
‫عل اإلسالم وقولهم كنا نبغض ي‬
‫النن يعطيهم المال للبقاء ي‬
‫‪ _52‬الكامل يف أحاديث من كان ي‬
‫َّ‬
‫أحب الناس إلينا ‪ 05 /‬حديث‬ ‫حن صار‬ ‫َّ‬
‫فظل يعطينا المال ي‬

‫يصطف لنفسه ما يشاء‬ ‫للنن أن‬ ‫َّ‬

‫ي‬ ‫‪ _59‬الكامل يف أحاديث إن خمس الغنائم هلل ورسوله وأحل هللا ي‬
‫من الغنائم والسبايا ‪ 255 /‬حديث‬

‫َّ‬
‫النن قال ألقتلن رجالهم‬
‫الحسان ومن لم يرض بحكم ي‬ ‫‪ _25‬الكامل يف أحاديث اغزوا تغنموا النساء ِ‬
‫َّ‬
‫وألسبي نساءهم وأطفالهم وأحاديث توزيعهم كجزء من الغنائم كتوزي ع المال والمتاع ‪055 /‬‬
‫حديث‬

‫إل سيد أفضل يف األجر وأعظم عند هللا من عتقه‬

‫‪ _22‬الكامل يف أحاديث نقل العبد من سيد ي‬
‫ونقل اإلجماع أن عتق العبيد ليس بواجب وال فرض ‪ 905 /‬حديث‬

‫حر بعبد قصاصا وإن قتله عامدا وعورة َ‬

‫األمة المملوكة من الشة‬ ‫‪ _22‬الكامل ف أحاديث ال يقتل ٌ‬
‫ي‬
‫الن تختلف بي الحر والعبد ‪ 205 /‬حديث‬
‫وباف األحكام ي‬
‫إل الركبة ي‬
‫ي‬

‫‪ _20‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من عشق فعف فمات مات شهيدا وبيان معناه ومن‬
‫صححه من األئمة‬

‫‪38‬‬
‫‪ _20‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من حدث حديثا فعطس عنده فهو حق وبيان معناه ومن‬
‫عل من قال أنه مبوك أو مكذوب‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫حسنه وضعفه من األئمة وإنكارهم ي‬

‫‪ _20‬الكامل يف أسانيد وتضعيف حديث نبات الشعر يف األنف أمان من الجذام وتضعيف األئمة‬
‫عل من قال أنه مبوك أو مكذوب‬
‫له وإنكارهم ي‬

‫أب امرأته يف دبرها من ( ‪) 29‬‬

‫‪ _20‬الكامل يف تواتر حديث ال تأتوا النساء يف أدبارهن ولعن هللا من ي‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫طريقا مختلفا ي‬

‫النن‬
‫‪ _25‬الكامل يف تواتر حديث الشؤم يف الدار والمرأة والفرس عن ( ‪ ) 9‬تسعة من الصحابة عن ي‬
‫عل عائشة‬
‫وإنكارهم ي‬

‫‪ _22‬الكامل يف تواتر حديث شهادة امرأتي تساوي شهادة رجل واحد وشهادة المرأة نصف شهادة‬
‫الرجل وإن كانت أصدق الناس وأوثقهم يف رواية الحديث النبوي‬

‫الع َبين‬
‫أب الرجل امرأته فليستبا وال يتجردا تجرد ِ‬
‫‪ _29‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث إذا ي‬
‫ونقل اإلجماع أن عدم تعري الزوجي عند الجماع مستحب‬

‫النن‬
‫‪ _95‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ال يدخل الجنة ديوث من سبعة طرق عن ي‬

‫‪39‬‬
 ‫َ َّ‬ ‫َ ِّ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫إل‬
‫ي‬ ‫مختلفة‬ ‫طرق‬ ‫ثمانية‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫والمح‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫‪ _92‬الكامل يف شهرة حديث لعن هللا المح‬

‫‪ _92‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث مسح الوجه باليدين بعد الدعاء ومن ّ‬
‫حسنه من األئمة‬ ‫ي‬
‫عل من منع العمل به‬
‫واإلنكار ي‬

‫شفاعن ومن صححه من األئمة‬

‫ي‬ ‫‪ _90‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من زار قبي وجبت له‬
‫عل من قال أنه ضعيف أو مبوك‬
‫وإنكارهم ي‬

‫‪ _90‬الكامل يف أحاديث ِمض وحديث إذا رأيت فيها رجلي يقتتالن يف موضع ِلبنة فاخرج منها‬
‫‪ 05 /‬حديث‬

‫نده ‪/‬‬
‫‪ _90‬الكامل يف أحاديث الشام ودمشق واليمن وأحاديث الشام صفوة هللا من بالده وخب ج ِ‬
‫‪ 255‬حديث‬

‫‪ _90‬الكامل يف أحاديث العراق والبضة والكوفة وكربالء ‪ 225 /‬حديث‬

‫‪ _95‬الكامل ف أحاديث قزوين وعسقالن والقسطنطينية وخراسان َ‬
‫ومرو ‪ 95 /‬حديث‬ ‫ي‬

‫‪ _92‬الكامل يف أحاديث سجود الشمس تحت العرش يف الليل كل يوم والكالم عما فيها من معارضة‬
‫لقواني علم الفلك‬

‫‪41‬‬
 ‫‪ _99‬الكامل ف أحاديث األمر باالستنجاء بثالثة أحجار وفعل النن لذلك ( ‪ ) 25‬ر‬
‫عش سني‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫عل أنفسهم ‪ 05 /‬حديث‬
‫نكري االستنجاء بالمنديل ي‬
‫وجواب م ِ‬

‫حن الكالب األليفة‬

‫‪ _255‬الكامل يف أحاديث األمر بقتل الكالب صغبها وكببها أبيضها وأسودها ي‬
‫وكالب الحراسة والكالم عما ن ِسخ من ذلك ‪ 225 /‬حديث‬

‫اقتن كلبا غب كلب الصيد والحراسة نقص من أجره كل يوم‬

‫ي‬ ‫‪ _252‬الكامل يف تواتر حديث من‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫قباط من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬

‫عل كل حديث وبيان‬

‫‪ _252‬الكامل يف تقريب ( سي ابن ماجة ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫عدم وجود حديث مبوك أو مكذوب فيه‬

‫الن قيل أنها مبوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬

‫‪ _250‬الكامل يف أحاديث ( سي ابن ماجة ) ي‬
‫وبيان أن ليس فيه حديث مبوك أو مكذوب ‪ 205 /‬حديث‬

‫عل كل حديث واإلبقاء‬

‫‪ _250‬الكامل يف تقريب ( سي البمذي ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫عل ما فيه من األقوال الفقهية وبيان عدم وجود حديث مبوك أو مكذوب فيه‬
‫ي‬

‫الن قيل أنها مبوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬

‫‪ _250‬الكامل يف أحاديث ( سي البمذي ) ي‬
‫وبيان أن ليس فيه حديث مبوك أو مكذوب ‪ 05 /‬حديث‬

‫‪41‬‬
 ‫َ َّ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫عن‬ ‫الصحابة‬ ‫من‬ ‫سبعة‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬ ‫عن‬ ‫عليه‬ ‫يح‬‫ن‬‫ِ‬ ‫بما‬ ‫ب‬ ‫ذ‬ ‫‪ _250‬الكامل يف تواتر حديث الميت يع‬
‫عل عائشة‬
‫وإنكارهم ي‬

‫عل عائشة‬ ‫ر‬

‫النن بال قائما عن عشة من الصحابة وإنكارهم ي‬
‫‪ _255‬الكامل يف تواتر حديث أن ي‬

‫ٌ‬
‫مسلم بكافر قصاصا وإن كان معاهدا غب‬ ‫‪ _252‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن ال يقتل‬
‫عل‬
‫أب حنيفة يف المسألة وجوابه ي‬
‫محارب مع ِذكر ( ‪ ) 05‬صحابيا وإماما منهم مع بيان تناقض ي‬
‫نفسه‬

‫‪ _259‬الكامل يف زوائد كتاب الكامل يف ضعفاء الرجال البن عدي وما تفرد به عن كتب الرواية‬
‫‪ 555 /‬حديث‬

‫‪ _225‬الكامل يف األسانيد مع تفصيل كل إسناد وبيان حاله وحال رواته ‪ /‬الجزء األول ‪2055 /‬‬
‫إسناد‬

‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث الصالة وما ورد يف فرضها وفضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 0555 /‬حديث‬

‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث قتل تارك الصالة ونقل اإلجماع أن تارك الصالة يقتل أو يحبس ويضب‬
‫يصل ‪ 95 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫حن‬
‫ي‬

‫‪42‬‬
 ‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث الوضوء وما ورد يف فرضه وفضله وكيفيته وآدابه ‪ 2555 /‬حديث‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _220‬الكامل يف تواتر حديث األذنان من الرأس يف الوضوء من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث األذان وما ورد يف فرضه وفضله وكيفيته وآدابه ‪ 095 /‬حديث‬

‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث الجماعة والصف األول للرجال يف الصالة وما ورد يف ذلك من فضل‬
‫وآداب ‪ 005 /‬حديث‬

‫‪ _225‬الكامل يف أحاديث القراءة خلف اإلمام يف الصالة ‪ 20 /‬حديث‬

‫عل الخفي يف الوضوء ‪ 255 /‬حديث‬
‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث المسح ي‬

‫‪ _229‬الكامل يف أحاديث التيمم وما ورد يف فضله وكيفيته وآدابه ‪ 95 /‬حديث‬

‫‪ _225‬الكامل يف أحاديث سجود السهو يف الصالة وما ورد يف كيفيته وآدابه ‪ 05 /‬حديث‬

‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث صلوات النوافل وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 925 /‬حديث‬
‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث المساجد وما ورد يف بنائها وفضلها وآدابها ‪ 2555 /‬حديث‬

‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث القنوت يف الصالة وما ورد يف فضله وآدابه ‪ 55 /‬حديث‬

‫‪43‬‬
 ‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث الوتر والتهجد وقيام الليل وما ورد يف فضله وكيفيته وآدابه ‪255 /‬‬
‫حديث‬

‫‪ _220‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث من ر‬

‫كبت صالته بالليل حسن وجهه بالنهار وبيان من‬ ‫ي‬
‫صححه من األئمة والجواب عن حجج من ضعفه‬

‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث السواك وما ورد يف فضله وآدابه ‪ 255 /‬حديث‬

‫‪ _225‬الكامل يف أحاديث صالة الجنازة وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 025 /‬حديث‬

‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث صالة االستسقاء وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 05 /‬حديث‬
‫‪ _229‬الكامل يف أحاديث صالة االستخارة وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 25 /‬أحاديث‬

‫‪ _205‬الكامل ف أحاديث صالة التسابيح وما ورد ف فضلها وكيفيتها وآدابها وتصحيح أ ر‬
‫كب‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من ( ‪ ) 25‬إماما لها‬

‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث صالة الحاجة وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 00 /‬حديث‬
‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث صالة الخوف وما ورد يف كيفيتها وآدابها ‪ 00 /‬حديث‬

‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث صالة الكسوف والخسوف وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪255 /‬‬
‫حديث‬

‫‪44‬‬
 ‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث صالة العيدين وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 220 /‬حديث‬
‫الضح وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 220 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث صالة‬

‫ع وليس طبيا أو لمنع اختالط‬ ‫ر‬

‫الزب أمر ش ي‬
‫اب مع بيان أن تحريم ي‬
‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث رجم الز ي‬
‫النسل بسبب إباحة نكاح المتعة ( ‪ ) 25‬سنة يف أول اإلسالم ‪ 225 /‬حديث‬

‫ّ‬
‫توف المرأة حق زوجها وإن سال جسمه دما وصديدا‬
‫‪ _205‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ال ي‬
‫فلحسته بلسانها وتصحيح األئمة له وبيان أن الحجة الوحيدة لمن ضعفه أنه ال يعجبهم‬

‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث سبب نزول آية ( ال إكراه يف الدين ) وبيان أنها نزلت يف اليهود والنصاري‬
‫المشكي والمرتدين والفاسقي ‪ 20 /‬حديث وأثر‬ ‫وليس ف عموم ر‬
‫ي‬

‫أب طالب مواله من ( ‪ ) 05‬طريقا مختلفا‬ ‫ُّ‬

‫فعل بن ي‬‫ي‬ ‫‪ _209‬الكامل يف تواتر حديث من كنت مواله‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫ي‬

‫‪ _205‬الكامل يف آيات وأحاديث وإجماع إن الدين عند هللا اإلسالم وال يدخل الجنة إال مسلم‬
‫رّ‬
‫المعاب ‪ 2055 /‬آية وحديث‬
‫ي‬ ‫هذه‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫ورد‬ ‫وما‬ ‫بالنار‬ ‫ه‬‫فبش‬ ‫وحيثما مررت بقب كافر‬

‫النن ومن صححه من األئمة‬

‫إل ي‬ ‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الطب من ( ‪ ) 05‬طريقا ي‬
‫أب طالب‬
‫عل بن ي‬
‫وبيان تعنت بعض المحدثي يف قبول أحاديث فضائل ي‬

‫‪45‬‬
 ‫رب بكش المعازف والمزامب وبيان اختالف حكم الغناء عن حكم‬
‫بعثن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث‬
‫المعازف ‪ 225 /‬حديث ‪ /‬مع بيان وتنبيه حول شقة بعض كتب الكامل ونسيتها لغب صاحبها‬

‫َّ‬ ‫ِّ‬
‫والمغن له مع بيان اختالف حكم المغنية‬
‫ي‬ ‫المغن‬
‫ي‬ ‫النن الغناء ولعن‬
‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث حرم ي‬
‫الحرة عن المغنية َ‬
‫األمة المملوكة واختالف حكم الغناء عن حكم المعازف ‪ 255 /‬حديث‬

‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث الخمر وما ورد فيها من تحريم وذم وعقوبة ووعيد وحدود وبيان عدم‬
‫امتناع الصحابة عنها قبل تحريمها ‪ 555 /‬حديث‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف تواتر حديث ما أسكر كثبه فقليله حرام من ( ‪ ) 29‬طريقا مختلفا ي‬

‫النن‬ ‫ر‬
‫إل ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف تواتر حديث من شب الخمر أرب ع مرات فاقتلوه من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬
‫َ‬
‫سخه‬
‫وبيان اختالف األئمة يف ن ِ‬

‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث الشقة وما ورد فيها من تحريم وذم وعقوبة ووعيد وحدود بقطع األيدي‬
‫واألرجل ‪ 005 /‬حديث‬

‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث حد الشقة وما ورد فيه من مقادير وقطع األيدي واألرجل ونقل اإلجماع‬
‫عل ذلك ‪ 205 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪46‬‬
 ‫‪ _209‬الكامل يف أحاديث عمل قوم لوط وما ورد فيه من تحريم وذم ووعيد وعقوبة وحدود مع‬
‫طن ‪ 255 /‬حديث‬ ‫ر‬
‫ع وليس ي‬ ‫بيان أن تحريم ذلك أمر ش ي‬

‫‪ _205‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اقتلوا الفاعل والمفعول به يف عمل قوم لوط مع بيان‬
‫اختالف الصحابة واألئمة يف حده بي الرجم والقتل والحرق‬

‫ّ‬
‫عل بهيمة فاقتلوه واقتلوا البهيمة ومن صححه‬
‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من وقع ي‬
‫من األئمة والجواب عن حجج من ّ‬
‫ضعفه‬

‫َ َ‬
‫ف عدوله ينفون عنه تحريف‬
‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث يحمل هذا العلم من كل خل ٍ‬
‫الغالي وانتحال المبطلي وتأويل الجاهلي‬

‫دبر يف صورة شيطان فمن وجد ذلك‬

‫قبل وت ِ‬
‫‪ _200‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث المرأة ت ِ‬
‫فليأت امرأته ونضة اإلمام مسلم يف تصحيحه وبيان تعنت وجهالة مخالفيه‬

‫‪ _200‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث صدقك وهو كذوب وبيان فائدته الفقهية يف عدم اعتبار‬
‫الحاالت الفردية يف القواعد العامة‬

‫ّ‬
‫عل مجرد الخروج من اإلسالم بقول‬
‫عل حد الردة وأنه ي‬
‫‪ _200‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫حاب وإمام منهم وبيان سبب إخفار الجدد لكثب من آثار وإجماعات‬
‫أو فعل مع ِذكر ( ‪ ) 205‬ص ي‬
‫الصحابة واألئمة‬

‫‪47‬‬
‫عل كل حديث وبيان عدم‬
‫الدارم ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف تقريب ( سي‬
‫وجود حديث مبوك أو مكذوب فيه‬

‫الن قيل أنها مبوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬

‫الدارم ) ي‬
‫ي‬ ‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث ( سي‬
‫وبيان أن ليس فيه حديث مبوك أو مكذوب ‪ 25 /‬أحاديث‬

‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث خلق هللا الببة يوم السبت ومن صححه من األئمة‬
‫عل تعنت مخالفيه‬
‫ونضة اإلمام مسلم ي‬

‫‪ _209‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث النساء شقائق الرجال وبيان أنه ورد مخصوصا مقصورا‬
‫الجماع وتشابه األبناء مع اآلباء واألمهات بالوراثة‬
‫عل ِ‬‫ي‬

‫أب طالب سيد المسلمي وإمام المتقي وقائد‬

‫عل بن ي‬
‫‪ _205‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫َّ‬ ‫ِّ‬
‫النن‬
‫الغر المحجلي من خمس طرق عن ي‬

‫َّ‬
‫ألب بكر‬
‫ي ي‬ ‫ويتجل‬ ‫عامة‬ ‫لعباده‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬ ‫هللا‬ ‫يتجل‬
‫ي‬ ‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث‬
‫النن‬
‫خاصة من خمس طرق عن ي‬

‫ََ‬
‫الملكي هاروت وماروت فمسخها هللا‬ ‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن الزهرة فتنت‬
‫كوكبا ومن صححه من األئمة ومن قال به من الصحابة‬

‫‪48‬‬
 ‫ٌ‬ ‫َّ‬
‫األنف أمان من الجذام وإثبات صحته‬
‫ِ‬ ‫عر يف‬
‫ِ‬ ‫الش‬ ‫‪ _200‬الكامل يف إعادة النظر يف حديث نبات‬
‫وجواب عل نفش وحجح حي ّ‬
‫ضعفته‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي ي‬

‫عل كل حديث وبيان‬

‫‪ _200‬الكامل يف تقريب ( صحيح ابن حبان ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫عدم وجود حديث ضعيف فيه ونضة اإلمام ابن حبان ع يل تعنت مخالفيه‬

‫عل كل حديث‬
‫‪ _200‬الكامل يف تقريب ( األدب المفرد ) للبخاري بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫وبيان أن ليس فيه إال ستة أحاديث ضعيفة فقط وبيان جواز العمل بالضعيف والضعيف جدا‬

‫لش من جسدها سوي‬ ‫الخمار وتحريم إظهار المرأة ر ئ‬

‫عل ِ‬
‫‪ _200‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫صحاب وإمام منهم وكشف جهالة الحدثاء األغرار‬ ‫ر‬
‫األكب مع ِذكر ( ‪) 255‬‬ ‫عل‬
‫ي‬ ‫الوجه والكفي ي‬

‫عل جواز ضب الرجل امرأته باليد والعصا مع ِذكر ( ‪255‬‬

‫‪ _205‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫َ‬
‫معن النشوز هو العصيان بالقول أو الفعل وكشف جهالة الحدثاء‬
‫ي‬ ‫صحاب وإمام منهم وبيان أن‬
‫ي‬ ‫)‬
‫األغرار‬

‫‪ _202‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن آيات ( قاتلوا يف سييل هللا الذين يقاتلونكم وال تعتدوا )‬
‫و( ال ينهاكم هللا عن الذين لم يقاتلوكم يف الدين ) و( إن جنحوا للسلم فاجنح لها ) وأشباهها‬
‫صحاب وإمام‬ ‫المشكي ومخصوصة بمزيد أحكام يف أهل الكتاب مع ِذكر ( ‪) 225‬‬ ‫منسوخة ف ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫منهم و( ‪ ) 225‬مثاال من آثارهم وأقوالهم‬

‫‪49‬‬
‫عل كل حديث وإصالح‬
‫للسيوط بييان الحكم ي‬
‫ي‬ ‫‪ _209‬الكامل يف تقريب ( الجامع الصغب وزيادته )‬
‫إل ( ‪) % 95‬‬
‫عل أحاديثه ورفع نسبة الصحيح فيه من ( ‪ ) % 00‬ي‬
‫ما أفسده المتعنتون يف الحكم ي‬
‫مع تشكيل جميع ما يف الكتاب من أحاديث ‪ 20055 /‬حديث‬

‫‪ _255‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث كل أمر ذي بال ال يبدأ فيه بحمد هللا فهو أقطع‬
‫وتصحيح ر‬
‫أكب من ( ‪ ) 20‬إماما له وبيان األسباب الحديثية لتعنت كثب من المعاضين يف الحكم‬
‫عل األحاديث‬
‫ي‬

‫الن قيل أنها مبوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬

‫‪ _252‬الكامل يف أحاديث ( مسند أحمد ) ي‬
‫وبيان عدم وجود حديث مبوك أو مكذوب فيه وأن نسبة الصحيح فيه ال تقل عن ( ‪ ) % 90‬من‬
‫أحاديثه‬

‫الن قيل أنها مبوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬

‫أب داود ) ي‬
‫‪ _252‬الكامل يف أحاديث ( سي ي‬
‫وبيان عدم وجود حديث مبوك أو مكذوب فيه وأن نسبة الصحيح فيه ال تقل عن ( ‪ ) % 92‬من‬
‫أحاديثه‬

‫الن قيل أنها مبوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬

‫‪ _250‬الكامل يف أحاديث ( مستدرك الحاكم ) ي‬
‫وبيان عدم وجود حديث مبوك أو مكذوب فيه وأن نسبة الصحيح فيه ال تقل عن ( ‪ ) % 99‬من‬
‫أحاديثه‬

‫‪51‬‬
 ‫‪ _250‬الكامل يف أسانيد وتضعيف حديث ال تعلموهن الكتابة وبيان أنه ليس بمبوك وال مكذوب‬
‫النه عن تعليم المغنيات‬
‫ي‬ ‫وأنه ورد يف‬

‫‪ _250‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث ِّ‬

‫عودوا نساءكم المغزل ون َ‬
‫عم لهو المرأة المغزل من سبعة‬ ‫ِ‬ ‫ي‬
‫النن وبيان معناه‬
‫طرق عن ي‬

‫مناد يوم القيامة غضوا أبصاركم عن فاطمة بنت‬

‫‪ _250‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ينادي ٍ‬
‫دمحم حن تمر عل الضاط من سبعة طرق عن النن ومن ّ‬
‫حسنه من األئمة والجواب عن تعنت من‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لم يعجبهم الحديث‬

‫وذكر ( ‪ ) 05‬إماما‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _255‬الكامل يف تواتر حديث الفخذ من العورة من ( ‪ ) 22‬طريقا مختلفا ي‬
‫ممن صححوه واحتجوا به مع بيان شدة ضعف ما خالفه‬

‫وذكر‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _252‬الكامل يف تواتر حديث أوتيت القرآن ومثله معه من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬
‫ٍّ‬
‫مروي غب القرآن‬ ‫وح‬
‫( ‪ ) 05‬إماما ممن صححوه مع بيان ( ‪ ) 25‬أوجه عقلية لوجود ي‬

‫عل القرآن من ( ‪ ) 9‬تسعة طرق عن‬ ‫ر‬

‫حدين ي‬
‫ي‬ ‫‪ _259‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اعرضوا‬
‫معروف العدالة والعلم والثقة‬
‫ي‬ ‫النن قاله يف روايات المجهولي غب‬
‫النن وبيان سبب وروده وأن ي‬
‫ي‬

‫‪51‬‬
‫‪ _225‬الكامل يف إثبات تصحيح ( ‪ ) 00‬خمسة وثالثي إماما منهم ابن معي لحديث أنا مدينة العلم‬
‫العقيل وجهاالت ابن تيمية‬
‫ي‬ ‫أب طالب بابها وبيان اتباع من ضعفوه لتعنتات‬
‫وعل بن ي‬
‫ي‬

‫أب طالب عبادة من ( ‪ ) 25‬طريقا‬

‫عل بن ي‬
‫إل وجه ي‬
‫‪ _222‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث النظر ي‬
‫عشة أئمة له وبيان اتباع من ّ‬
‫ضعفوه لتعنتات ابن حبان وجهاالت ابن‬ ‫عن النن وتصحيح ( ‪ ) 25‬ر‬
‫ي‬
‫الجوزي‬

‫نه وذم ووعيد وأحاديث اتباع السي وما‬

‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث البدع واألهواء وما ورد فيها من ي‬
‫ورد فيها من أمر وفضل ووعد ‪ 2055 /‬حديث‬

‫ّ‬
‫قدر كل ر ئ‬ ‫َ َ‬
‫ش قبل خلق السماوات واألرض بخمسي ألف‬ ‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث القدر وأن هللا‬
‫سنة وأحاديث القدرية نفاة القدر وما ورد فيهم من ذم ولعن ووعيد ‪ 095 /‬حديث‬

‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث المرجئة القائلي أن اإليمان قول بال عمل وما ورد فيهم من ذم ولعن‬
‫ووعيد ‪ 05 /‬حديث‬

‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث الخوارج وما ورد فيهم من ذم ولعن ووعيد وأحاديث بيان أن أصل‬
‫النن وإن لم يقتلوا أحدا ‪ 50 /‬حديث‬
‫الخوارج هو رفض أحكام ي‬

‫‪52‬‬
 ‫ّ‬
‫عل هدم اإلسالم من‬
‫ي‬ ‫أعان‬ ‫فقد‬ ‫بدعة‬ ‫صاحب‬ ‫ر‬ ‫وق‬ ‫‪ _220‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من‬
‫( ‪ ) 2‬ثمانية طرق عن النن وبيان تهاون من ّ‬
‫ضعفوه يف جمع طرقه وأسانيده‬ ‫ي‬

‫وجماع وحور عي‬ ‫ر‬

‫‪ _225‬الكامل يف أحاديث صفة الجنة وما ورد فيها من نعيم وطعام وشاب ِ‬
‫إل وجه هللا ‪ 055 /‬حديث‬
‫ودرجات وخلود ونظر ي‬

‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث صفة النار وما ورد فيها من وعيد وعذاب ودرجات وخلود ‪ 205 /‬حديث‬

‫وف‬
‫‪ _229‬الكامل يف أحاديث علم القرآن والسي وما ورد يف تعلمه وتعليمه من أمر وفضل ووعد ي‬
‫نه وذم ووعيد ‪ 2055 /‬حديث‬
‫الجهل به من ي‬

‫‪ _295‬الكامل يف أحاديث وإن أفتاك المفتون وبيان ما يف نصوصها أن اإلثم ما حاك يف صدرك أنه‬
‫الورع ال يسكن للحرام ‪ 25 /‬حديث‬
‫حرام وإن أفتاك المفتون أنه حالل فإن قلب المسلم ِ‬

‫عل كل مسلم من ( ‪ ) 05‬طريقا عن‬

‫‪ _292‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث طلب العلم فريضة ي‬
‫النن مع بيان الفرق الجوهري بي علم الدين واختالفه وعلم المادة وثبوته‬
‫ي‬

‫ليعذبن وبيان أن معناه من التقدير‬

‫ي‬ ‫يجمعن‬
‫ي‬ ‫احرقوب ئلي قدر هللا أن‬
‫ي‬ ‫‪ _292‬الكامل يف أحاديث‬
‫مشكا وآمن قبل موته‬‫وليس القدرة كقول نن هللا يونس ( فظن أن لن نقدر عليه ) وأن الرجل كان ر‬
‫ي‬
‫‪ 20 /‬حديث وأثر‬

‫‪53‬‬
 ‫‪ _290‬الكامل يف أحاديث فضل العقل ومكانته ومدحه مع بيان إمكانية استقالل العقل بمعرفة‬
‫الحسن والقبيح والمحمود والمذموم ‪ 25 /‬حديث‬

‫النن ودمه ووضوئه وريقه ونخامته ومالبسه‬ ‫ََ‬ ‫ّ‬

‫‪ _290‬الكامل يف أحاديث تبك الصحابة بعرق ي‬
‫وأوانيه وبصاقه وأظافره ‪ 255 /‬حديث‬

‫عل وجود األبدال مع‬

‫‪ _290‬الكامل يف أحاديث األبدال وما ورد يف فضلهم وبيان اتفاق األئمة ي‬
‫الشافع وابن حنبل ‪ 25 /‬حديث و‪ 05‬أثر‬
‫ي‬ ‫ِذكر ( ‪ ) 05‬إماما ممن آمنوا بذلك منهم‬

‫‪ _290‬الكامل يف أحاديث الزهد والفقر وما ورد يف ذلك من فضل ومدح ووعد وأحاديث أن هللا‬
‫الغن والشبع والفقر والجوع فاختار الفقر والجوع ‪ 505 /‬حديث‬ ‫النن بي‬ ‫ّ‬
‫ي‬ ‫خب ي‬

‫ورجله وبيان استحباب األئمة لتقبيل أيدي‬

‫النن ِ‬
‫‪ _295‬الكامل يف أحاديث تقبيل الصحابة ليد ي‬
‫األولياء والصالحي ‪ 25 /‬حديث‬

‫‪ _292‬الكامل يف أحاديث فضائل القرآن وتالوته وآياته وحفظه وتعلمه وتعليمه وأحاديث فضائل‬
‫سور القرآن ‪ 2555 /‬حديث‬

‫‪ _299‬الكامل يف أحاديث فضائل سورة يس وما ورد يف فضل تالوتها والمداومة عليها وقراءتها‬
‫عل األموات ‪ 05 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪54‬‬
‫‪ _255‬الكامل يف أحاديث من حلف بغب هللا فقد رأشك ومن حلف باألمانة فليس منا ‪ 05 /‬حديث‬

‫َ ً‬ ‫ُ‬
‫‪ _252‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من زار قب والديه يف كل جمعة غ ِفر له وك ِتب ب ّرا من‬
‫ضعفوه لطرقه وأسانيده بغضا منهم للصوفية‬ ‫خمس طرق عن النن وبيان تجاهل من ّ‬
‫ي‬

‫ومن استعبدتم‬
‫القبط وعمرو بن العاص ي‬
‫ي‬ ‫‪ _252‬الكامل يف إثبات أن قصة عمر بن الخطاب مع‬
‫الناس مكذوبة كليا مع بيان ثبوت عكسها عن عمر والصحابة وتعاملهم بالعبيد واإلماء‬

‫َ ْ ً‬
‫النن سئل هل ينكح أهل الجنة فقال نعم دحما‬
‫‪ _250‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن ي‬
‫النن‬ ‫عن‬ ‫طرق‬ ‫ثمانية‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫تنقطع‬ ‫ال‬ ‫وشهوة‬ ‫دحما َبذ َكر ال ُّ‬
‫يمل‬
‫ي‬

‫‪ _250‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إال ِذكر هللا وما وااله‬
‫النن‬
‫من ( ‪ ) 5‬سبعة طرق عن ي‬

‫عل ( ‪ ) 50‬ثالث وسبعي فرقة كلها يف النار إال واحدة‬

‫أمن ي‬
‫‪ _250‬الكامل يف تواتر حديث تفبق ي‬
‫النن‬
‫من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا عن ي‬

‫أصحاب كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم واختالف‬

‫ي‬ ‫‪ _250‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث‬
‫أمن‬
‫النن وبيان قيامه مقام الحديث المكذوب اختالف ي‬
‫أصحاب لكم رحمة من خمسة طرق عن ي‬
‫ي‬
‫رحمة‬

‫‪55‬‬
‫يأب يف آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون اإلسالم‬
‫‪_255‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫خف من طرقه ورواته‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫النن وبيان ما ي‬
‫فجاهدوهم فإنهم مشكون من ( ‪ ) 25‬عش طرق عن ي‬

‫‪ _252‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن شهادة النساء يف الحدود والعقوبات غب مقبولة مطلقا‬
‫وإن كانت أصدق الناس وأوثقهم واتفق الجمهور أن شهادة النساء غب مقبولة يف المعامالت غب‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫عل قبولها يف المعامالت المالية مع ِذكر ( ‪) 255‬‬
‫المالية واتفقوا ي‬

‫عل المسلمي غب‬ ‫ر‬

‫‪ _259‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن شهادة اليهود والنصاري والمشكي ي‬
‫ر‬
‫والمشكي‬ ‫مقبولة وشهادة المسلمي عليهم مقبولة واختلفوا يف قبول شهادة اليهود والنصاري‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫عل بعض مع ِذكر ( ‪) 205‬‬
‫بعضهم ي‬

‫النن وتصحيح األئمة‬

‫‪ _225‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الرايات السود من ( ‪ ) 25‬طرق عن ي‬
‫النه عن اتباعها والجمع بينهما‬
‫ي‬ ‫وف بعضها‬
‫له مع بيان ما ورد يف بعض األحاديث من أمر باتباعها ي‬

‫‪ _222‬الكامل يف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن تارك الصالة يقتل وقال الباقون يحبس ويضب‬
‫إل قائل‬
‫يصل مع بيان اختالفهم يف القدر الموجب لذلك من قائل بصالة واحدة ي‬
‫ي‬ ‫حن‬
‫ضبا مبحا ي‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫بأرب ع صلوات مع ِذكر ( ‪) 255‬‬

‫‪56‬‬
 ‫‪ _222‬الكامل ف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن ال يقتل ٌ‬
‫حر بعبد قصاصا وإن قتله عامدا مع‬ ‫ي‬
‫والشافع ومالك وابن حنبل مع بيان‬
‫ي‬ ‫وعل‬
‫صحاب وإمام قالوا بذلك منهم أبو بكر وعمر ي‬
‫ي‬ ‫ِذكر ( ‪) 25‬‬
‫ضعف من خالفهم‬

‫‪ _220‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن دية المرأة يف القتل الخطأ نصف دية الرجل مع ِذكر‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫( ‪) 255‬‬

‫‪ _220‬الكامل ف اتفاق الصحابة واألئمة أن رأس َ‬

‫األمة المملوكة وثديها وساقها ليس بعورة وليس‬ ‫ي‬
‫الحجاب والجلباب عليها بفرض مع ِذكر ( ‪ ) 05‬مثاال من آثارهم وأقوالهم وما تبع ذلك من أقاويل‬

‫الكتاب يف القتل الخطأ نصف أو ثلث دية‬

‫ي‬ ‫‪ _220‬الكامل يف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن دية‬
‫صحاب وإمام منهم وبيان ضعف من خالفهم‬
‫ي‬ ‫المسلم مع ِذكر ( ‪) 55‬‬

‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث ِذكر هللا وما ورد يف فضله واألمر به واإلكثار منه وأحاديث األدعية‬
‫واألذكار وما ورد يف ألفاظها وفضائلها وأورادها ‪ 0555 /‬حديث‬

‫‪ _225‬الكامل يف أحاديث الدعاء وما ورد يف األمر به واإلكثار منه وما ورد يف فضله وكيفيته وآدابه‬
‫وأوقاته ‪ 005 /‬حديث‬

‫‪57‬‬
 ‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث التوبة واالستغفار وما ورد يف ذلك من أمر وفضل ووعد وما يف تركه‬
‫عب أخاه بذنب وحديث أصاب رجل من امرأة‬ ‫من نه وذم ووعيد مع بيان تفاصيل حديث من ّ‬
‫ي‬
‫قبلة ‪ 005 /‬حديث‬

‫نه وذم ولعن ووعيد مع بيان أن الكذب هو‬

‫‪ _229‬الكامل يف أحاديث الكذب وما ورد فيه من ي‬
‫اإلخبار بخالف الواقع ولو بغب ضر ودخول التمثيل يف ذلك ‪ 055 /‬حديث‬

‫‪ _225‬الكامل يف تواتر حديث من سمعتموه ينشد ضالته يف المسجد فقولوا ال ردها هللا عليك‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫ومن رأيتموه يييع يف المسجد فقولوا ال أرب ح هللا تجارتك من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _222‬الكامل يف تواتر حديث اللهم امأل بيوتهم وقبورهم نارا ألنهم شغلونها عن صالة العض‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫من ( ‪ ) 22‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _222‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث المرأة الساخط عليها زوجها ال تقبل لها صالة من ( ‪) 25‬‬
‫عشين إماما ممن صححوه واحتجوا به‬ ‫عش طرق عن النن وذكر ( ‪ ) 25‬ر‬‫ر‬
‫ي ِ‬

‫‪ _220‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث عند كل ختمة للقرآن دعوة مستجابة من ( ‪ ) 5‬سبع‬
‫النن‬
‫طرق عن ي‬

‫‪58‬‬
 ‫الثاب ‪ /‬مجموع‬
‫ي‬ ‫‪ _220‬الكامل يف األسانيد مع تفصيل كل إسناد وبيان حاله وحال رواته ‪ /‬الجزء‬
‫والثاب ( ‪ ) 0555‬إسناد‬
‫ي‬ ‫الجزء األول‬

‫ُ‬
‫حن يقولوا ال إله إال هللا من ( ‪ ) 00‬طريقا‬
‫ي‬ ‫الناس‬ ‫أقاتل‬ ‫أن‬ ‫رت‬ ‫م‬‫‪ _220‬الكامل يف تواتر حديث ِ‬
‫أ‬
‫عل موافقته للقرآن مع‬
‫وذكر ( ‪ ) 200‬إماما ممن صححوه وبيان اتفاق األئمة ي‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫مختلفا ي‬
‫إظهار التساؤالت حول تعصيب اإلنكار ي‬
‫عل اإلمام البخاري رغم موافقة جميع األئمة له‬

‫وذكر ( ‪) 25‬‬
‫‪ _220‬الكامل يف تصحيح حديث إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد فاشهدوا له باإليمان ِ‬
‫عل الرواة وسوء أدبهم مع األئمة‬ ‫ّ‬
‫أئمة ممن صححوه وبيان تأويله وتعنت من ضعفوه يف حكمهم ي‬

‫يأب يف آخر الزمان قوم يكون حديثهم يف مساجدهم‬

‫‪ _225‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫النن ومن صححه من األئمة‬
‫همتهم الدنيا ليس هلل فيهم حاجة من خمس طرق عن ي‬

‫أحل من العسل وقلوب هم‬

‫ي‬ ‫عل الناس زمان ألسنتهم‬
‫يأب ي‬
‫‪ _222‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫النن وبيان تعنت‬ ‫ر ّ‬
‫قلوب الذئاب ألبعي عليهم فتنة تدع الحليم فيهم حبانا من ( ‪ ) 25‬طرق عن ي‬
‫عل األحاديث‬ ‫ّ‬
‫من ضعفوه يف حكمهم ي‬

‫وذكر (‬
‫النن أن يتوضأ الرجل بماء توضأت منه امرأة ِ‬
‫نه ي‬ ‫‪ _229‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫َ‬
‫عل جواز وضوء الرجال‬
‫ي‬ ‫اإلجماع‬ ‫ونقل‬ ‫سخه‬ ‫ن‬ ‫‪ ) 25‬إماما ممن صححوه وبيان اختالف األئمة يف‬
‫والنساء بماء توضأ منه رجل‬

‫‪59‬‬
 ‫‪ _205‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أقل الربا مثل أن ينكح الرجل َّأمه من ( ‪ ) 20‬طريقا عن‬
‫عل عدم تحريم المعامالت البنكية‬ ‫ّ‬
‫النن وبيان التعنت المطلق لمن ضعفوه مع بيان الدالئل ي‬
‫ي‬
‫الحديثة وقروضها وعدم دخولها يف الربا‬

‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث إذا عرف الغالم يمينه من شماله فمروه بالصالة واضبوه‬
‫وذكر ستي ( ‪ ) 05‬إماما ممن صححوه‬ ‫ر‬
‫عليها إذا بلغ عش سني ِ‬

‫ّ‬
‫‪ _202‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ادفنوا موتاكم وسط قوم صالحي فإن الميت يتأذي‬
‫ضعفوه‬‫بجار السوء كاألحياء من خمس طرق عن النن وبيان األخطاء المنكرة الن وقع فيها من ّ‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ _200‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ينادي القب أنا بيت الوحدة أنا بيت الوحشة أنا بيت‬
‫النن وبيان الجهالة التامة لمن ادعوا أنه مكذوب‬
‫الدود من خمس طرق عن ي‬

‫بين وبينه‬
‫وذكر ( ‪ ) 255‬كتاب من كتبه وبيان االختالف ي‬
‫أب الدنيا ِ‬
‫‪ _200‬الكامل يف مدح اإلمام ابن ي‬
‫يف طرق جمع األحاديث النبوية وبيان جواز تسمية الكتب بالكامل‬

‫وتول ) وبيان اتفاق الصحابة واألئمة أن العابس‬

‫ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث سبب نزول آية ( عبس‬
‫صحاب وإمام منهم وبيان أقوالهم أنها للعتاب ‪ 50 /‬حديث وأثر‬
‫ي‬ ‫النن مع ِذكر ( ‪) 55‬‬
‫فيها هو ي‬

‫‪61‬‬
‫النن أن يؤكل الطعام سخنا وقال إن الطعام الحار ال‬
‫نه ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫عل االستحباب‬ ‫ر‬
‫النن وبيان أن ذلك ي‬
‫بركة فيه من عش ( ‪ ) 25‬طرق عن ي‬

‫‪ _205‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ّتربوا كتبكم فإن ذلك أنجح للحاجة من تسع طرق عن‬
‫عل من قال أنه مبوك أو مكذوب‬
‫النن مع بيان تأويله واستحباب األئمة له وإنكارهم ي‬
‫ي‬

‫وذكر ( ‪) 05‬‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _202‬الكامل يف تواتر حديث أنت ومالك ألبيك من ( ‪ ) 22‬طريقا مختلفا ي‬
‫إماما ممن صححوه واحتجوا به مع بيان تأويله ومعناه‬

‫‪ _209‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من لم تنهه صالته عن الفحشاء والمنكر لم تزده من هللا‬
‫األلباب يف كل األحاديث بالكلية‬
‫ي‬ ‫إال بعدا وثبوته عن الصحابة وبيان وجوب ترك تضعيفات‬

‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث االحتضار والموت والكفن وغسل الميت والجنازة والقبور والدفن‬
‫والتعزية وما ورد يف ذلك من أحكام وآداب ‪ 2255 /‬حديث‬

‫نه وذم ولعن ووعيد ‪205 /‬‬

‫عل الميت وما ورد يف ذلك من ي‬
‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث النياحة ي‬
‫حديث‬

‫‪61‬‬
 ‫نه وذم ولعن ووعيد وما يف تركها‬
‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث الغيبة والنميمة وما ورد يف ذلك من ي‬
‫من أمر وفضل ووعد ‪ 055 /‬حديث‬

‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث الحياء والسب وعدم المجاهرة بالمعصية وما ورد يف ذلك من أمر وفضل‬
‫نه وذم ووعيد ‪ 295 /‬حديث‬
‫ووعد وما ورد يف ترك ذلك من ي‬

‫إل هللا إمام عادل وأبغضهم‬

‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث السلطان ظل هللا يف األرض وأحب الناس ي‬
‫إليه إمام جائر وحرمة الخروج عليهم بالكلية وما ورد يف ذلك من أحاديث ‪ 2555 /‬حديث‬

‫المعن‬
‫ي‬ ‫فطوب للغرباء وما ورد يف ذلك‬
‫ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث بدأ اإلسالم غريبا وسيعود غريبا‬
‫من أحاديث ‪ 205 /‬حديث‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف تواتر حديث بدأ اإلسالم غريبا وسيعود غريبا من ( ‪ ) 20‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث بر الوالدين وصلة األبناء واإلخوة واألقارب واألصحاب والجبان وما ورد‬
‫يف ذلك من فضائل وأحكام وآداب ‪ 0255 /‬حديث‬

‫بأب القاسم‬
‫والتكن ي‬
‫ي‬ ‫التسم بمحمد‬
‫ي‬ ‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث فضائل التسمية بمحمد وبيان جواز‬
‫‪ 05 /‬حديث‬

‫‪62‬‬
 ‫َ‬
‫ئ‬
‫يمتل ِشعرا من ( ‪) 22‬‬ ‫ئ‬
‫يمتل جوف أحدكم قيحا خب له من أن‬ ‫‪ _209‬الكامل يف تواتر حديث ألن‬
‫النن وبيان تأويله‬
‫إل ي‬ ‫طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث األمراض والباليا والمصائب وما ورد يف الصب عليها من كفارة وفضل‬
‫ووعد وثواب وعيادة المريض وما ورد فيها من فضائل وآداب ‪ 2055 /‬حديث‬

‫النن أنه دواء وشفاء وما قال فيه أنه شفاء من كل داء وبيان‬
‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث ما قال فيه ي‬
‫النن قالها بالجزم واليقي والعلم وليس بالشك والظن والجهل ‪ 925 /‬حديث‬
‫أن ي‬

‫وأمرب جبيل والمالئكة بالحجامة وما ورد‬

‫ي‬ ‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث أفضل ما تداويتم به الحجامة‬
‫فيها من أحكام وآداب ‪ 205 /‬حديث‬

‫أمرب جبيل والمالئكة بالحجامة وقالوا مر أمتك‬

‫ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث‬
‫وذكر ( ‪ ) 20‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫النن ِ‬
‫بالحجامة من ( ‪ ) 20‬طريقا عن ي‬

‫النن وبيان‬
‫‪ _200‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث إن العبد ليتكلم بالكلمة من ( ‪ ) 20‬طريقا عن ي‬
‫عل أي حديث بالكلية‬
‫عل الرواة واألحاديث واألئمة ووجوب ترك تضعيفاته ي‬
‫األلباب ي‬
‫ي‬ ‫شدة اعتداء‬

‫‪63‬‬
‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث الصيام وشهر رمضان وليلة القدر والسحور واإلفطار وما ورد يف ذلك من‬
‫أحكام وآداب ووعد ووعيد ‪ 2555 /‬حديث‬

‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث زكاة الفطر وما ورد فيها من أمر وفضل ووعد وبيان جواز إخراجها بالمال‬
‫وإظهار خطأ من نقل عن األئمة خالف ذلك ‪ 05 /‬حديث‬

‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث الزكاة والصدقة وما ورد فيها من أمر وفضل ووعد وأحكام وما يف تركها من‬
‫نه وذم ولعن ووعيد ‪ 2055 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث الحج والعمرة وما ورد يف ذلك من أمر وفضل ووعد وأحكام ‪2955 /‬‬
‫حديث‬

‫‪ _209‬الكامل يف أحاديث األضحية وما ورد فيها من أمر وفضل ووعد وأحكام ‪ 005 /‬حديث‬

‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث عذاب القب وبيان أنه ثبت من رواية ثالثة وخمسي ( ‪ ) 00‬صحابيا عن‬
‫النن ‪ 295 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪ _202‬الكامل ف أحاديث نظر المؤمني إل وجه هللا ف اآلخرة وبيان أنه ثبت من رواية ر‬
‫عشين (‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫النن ‪ 50 /‬حديث‬
‫‪ ) 25‬صحابيا عن ي‬

‫‪64‬‬
 ‫النن لهم‬
‫النن وأوامره ونواهيه يف حياته وأمر ي‬
‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث كتابة الصحابة ألقوال ي‬
‫بذلك ‪ 055 /‬حديث‬

‫عصاب فقد‬
‫ي‬ ‫أطاعن فقد أطاع هللا ومن‬
‫ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث أوتيت القرآن ومثله معه ومن‬
‫عض هللا ‪ 005 /‬آية وحديث‬
‫ي‬

‫ونواه وأحكام‬
‫ي‬ ‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث الزواج والنكاح والطالق والخلع وما ورد يف ذلك من أوامر‬
‫وآداب ‪ 0255 /‬حديث‬

‫نه وذم ولعن ووعيد‬

‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث زنا العي واللسان واليد والفرج وما ورد يف الزنا من ي‬
‫وحدود ‪ 2055 /‬حديث‬

‫‪ _200‬الكامل يف أحاديث غسل الجنابة وما ورد فيه من أمر وفضل وأحكام ‪ 005 /‬حديث‬

‫إل المدينة وبيان السؤال الناقص يف محادثة‬

‫‪ _205‬الكامل يف أحاديث السبة النبوية قبل الهجرة ي‬
‫النجاش وهو السؤال عن الناسخ والمنسوخ ‪ 2055 /‬حديث‬ ‫ر‬
‫ي‬

‫نه وذم ولعن ووعيد‬

‫‪ _202‬الكامل يف أحاديث الحسد والعي والسحر وما ورد يف ذلك من ي‬
‫وأحاديث الرقية والتميمة وما ورد يف ذلك من أحكام وآداب ‪ 055 /‬حديث‬

‫‪65‬‬
 ‫‪ _209‬الكامل ف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن دية المجوش ف القتل الخطأ تكون ر‬
‫عشة‬ ‫ي ي‬ ‫ي‬
‫بالمائة ( ‪ ) % 25‬فقط من دية المسلم مع ِذكر ستي ( ‪ ) 05‬صحابيا وإماما قالوا بذلك ومنهم عمر‬
‫والشافع وابن حنبل وبيان ضعف من خالفهم‬
‫ي‬ ‫وعل ومالك‬
‫ي‬ ‫وعثمان‬

‫عل جواز زواج الرجل بأرب ع نساء باشباط القدرة المالية‬

‫‪ _255‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫وذكر بعض الصحابة الذين تزوجوا سبعي ( ‪ ) 55‬امرأة‬
‫فقط مع ِذكر ( ‪ ) 225‬صحابيا وإماما منهم ِ‬
‫عل‬
‫ومنهم الحسن بن ي‬

‫وذكر (‬
‫النن ِ‬
‫‪ _252‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث انتظار الفرج عبادة من تسع ( ‪ ) 9‬طرق عن ي‬
‫عل الرواة واألحاديث واألئمة ووجوب ترك تضعيفه‬
‫األلباب ي‬
‫ي‬ ‫قبلوه وبيان اعتداء‬
‫‪ ) 25‬إماما ممن ِ‬
‫ألي حديث بالكلية‬

‫‪ _252‬الكامل يف اختصار علوم الحديث ‪ /‬مي مختض لقواعد علوم الحديث والرواة واألسانيد يف‬
‫( ‪ ) 255‬قاعدة يف ( ‪ ) 05‬صفحة فقط بعبارات سهلة وكلمات يسبة‬

‫َّ‬
‫‪ _250‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من حالت شفاعته دون حد من حدود هللا فقد ضاد هللا‬
‫النن وبيان أن انتقاء الناس والتفريق يف العقوبات بي الحاالت المتماثلة‬
‫يف أمره من سبع طرق عن ي‬
‫يدخل يف ذلك‬

‫‪66‬‬
 ‫والغيالن وما ورد فيهم من نعوت وأوصاف ‪2255 /‬‬
‫‪ _250‬الكامل يف أحاديث الجن والشياطي ِ‬
‫حديث‬

‫الشافع‬
‫ي‬ ‫أب حنيفة مع ِذكر ثماني ( ‪ ) 25‬إماما منهم‬
‫عل ذم ي‬
‫‪ _250‬الكامل يف اتفاق األئمة األوائل ي‬
‫ومالك وابن حنبل والبخاري مع إثبات كذب ما نقل عن بعضهم من مدحه وبيان النتائج العملية‬
‫لذلك ‪ 255 /‬أثر‬

‫‪ _250‬الكامل ف أحاديث نزول هللا إل السماء الدنيا ف الليل وبيان أنها ثيتت من رواية ر‬
‫عشين (‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫‪ ) 25‬صحابيا والكالم عما فيها من معارضة لقواني علم الفلك‬

‫‪ _255‬الكامل يف أحاديث ال تفكروا يف هللا وإن قال الشيطان ألحدكم من خلق هللا فليستعذ باهلل‬
‫العقل ‪255 /‬‬
‫ي‬ ‫عل الجدل‬
‫القلن وليس ي‬
‫ي‬ ‫عل التسليم‬
‫بن ي‬
‫ولينته ونقل اإلجماع أن اإليمان باهلل ي ي‬
‫ِ‬
‫حديث‬

‫كرش هللا وعرشه وحملة العرش وما ورد يف ذلك من نعوت وأوصاف ‪/‬‬
‫ي‬ ‫‪ _252‬الكامل يف أحاديث‬
‫‪ 005‬حديث‬

‫‪67‬‬
 ‫ُّ ْ‬
‫والسكر يف حياة‬ ‫والزب‬
‫ي‬ ‫‪ _259‬الكامل يف أحاديث الصحابة الذين ارتكبوا القتل واالنتحار والشقة‬
‫عل الخاسئي‬
‫قتل الحروب بي الصحابة وبعضهم بلغ تسعي ألفا مع اإلنكار ي‬
‫النن وبيان أن عدد ي‬
‫ي‬
‫الموب إن كانوا من غب المسلمي ‪ 025 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫الشامتي يف‬

‫أمن الخمر يسمونها بغب اسمها من تسع ( ‪) 9‬‬

‫‪ _225‬الكامل يف شهرة حديث تستحل طائفة من ي‬
‫طرق مختلفة إل النن وذكر ر‬
‫عشين ( ‪ ) 25‬إماما ممن صححوه وبيان دخول أي كببة يف مثل ذلك‬ ‫ي ِ‬ ‫ي‬
‫بالقياس‬

‫التبن وما ورد يف شدة‬

‫ي‬ ‫النن من زينب بنت جحش بعد تحريم‬
‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫وذكر أربعي ( ‪ ) 05‬إماما ممن قالوا بذلك ‪ 00 /‬حديث وأثر‬
‫النن بها ِ‬
‫جمالها وإعجاب ي‬

‫‪ _222‬الكامل يف أحاديث سجود الشكر وما ورد فيه من فضائل وآداب ‪ 20 /‬حديث‬

‫‪ _220‬الكامل يف تواتر حديث الجرس مزمار الشيطان وال تدخل المالئكة بيتا فيه جرس من ( ‪) 22‬‬
‫وذكر ( ‪ ) 05‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫طريقا مختلفا ي‬

‫رآب فإن الشيطان ال يتمثل يب وبيان أن ذلك إذا رآه‬

‫رآب يف المنام فقد ي‬
‫‪ _220‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫النن يف المنام كذبا ومن الشيطان ‪ 05 /‬حديث‬
‫من تكون رؤية ي‬
‫عل صورته الحقيقية وبيان ي‬
‫ي‬

‫‪68‬‬
‫أمن منافق يجادل بالقرآن من ( ‪20‬‬
‫عل ي‬
‫‪ _220‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أخوف ما أخاف ي‬
‫) طريقا عن النن وذكر ر‬
‫عشين ( ‪ ) 25‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬ ‫ي ِ‬

‫‪--------------------------------------------‬‬

‫‪69‬‬
 ‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬
‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 682‬‬
‫ع‬ ‫ئ‬ ‫ص‬ ‫ل‬‫ا‬
‫الكامل قي اتفاق حابة والأ مة ي جوار‬
‫ل‬
‫م‬‫م‬‫َ ال‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ض‬ ‫ي‬
‫ل‬ ‫ب‬
‫ان ع ر ل ده ي دي الأمة وكة‬‫ب‬ ‫ج‬ ‫ال‬
‫ت‬ ‫ت‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫ي‬
‫و ها وسا ها وموخر ها قتل شرا ها مع ِذكر‬
‫ه‬ ‫ال‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫خ‬
‫سين ( ‪ ) 05‬متالأ من اثار م واقو م‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفة ذ ‪ /‬عامر اخمد سيني ‪ ..‬الكتاب محا ين‬

‫‪71‬‬