You are on page 1of 10

‫‪ :‬ولقد حدد مورغان المؤسسة في ضوء عدد من الحبكات نلخصها في الجدول التالي‬

‫‪ .‬التصور اآللي ‪1/‬‬


‫‪ .‬التصور البيولوجي ‪2/‬‬
‫‪ .‬التصور االنتروبولوجي ‪3/‬‬
‫‪ .‬التصور السياسي ‪4/‬‬
‫‪ .‬التصور النفسي ‪ .‬ص ‪5/ 23‬‬

‫و يتضح من الجدول السابق أن مفهوم المؤسسة قد صيغ بطرق متعددة تعكس في أساسها اختالف األطر‬
‫الضرورية و المرجعية ‪ ,‬و تطور نظرية التنظيم عامة عبر مراحل متعافية يمكن عرضها على النحو‬
‫‪ :‬التالي‬
‫المدرسة الكالسيكية ‪1900( :‬م) ‪1‬‬
‫‪ :‬األطر النظرية‬
‫‪ .‬أ التنظيم العلمي للعمل (تايلور)‬
‫‪ .‬ب التنظيم االداري للعمل (فايول)‬
‫‪ .‬ج التنظيم البيروقراطي (فيبر)‬

‫‪ :‬مفهوم المؤسسة *‬
‫‪ .‬نظام مغلق ‪ ,‬استاتيكي ‪ ,‬عقالني ‪ ,‬آلي ‪-‬‬
‫‪ " .‬التركيز على " الرجل االقتصادي ‪-‬‬
‫‪ .‬االنتاجية االنتاجية هي مقياس الفعالية ‪-‬‬

‫مدرسة العالقات االنسانية ‪2 )1930( :‬‬


‫‪ :‬االطر النظرية‬
‫‪ .‬تجربة هاوثورن (مايو) ‪1-‬‬
‫‪ .‬ديناميكية الجماعة (ليفين) ‪2-‬‬
‫‪ .‬التحفيز (هرزبرغ) ‪3-‬‬

‫المدرسة الرياضية أو الكمية ‪3- )1945( :‬‬


‫‪ :‬األطر النظرية‬
‫‪ .‬النظرية االحصائية ‪-‬‬
‫‪ .‬نظرية القرارات االحصائية ‪-‬‬
‫‪ .‬البحث العملياتي ‪-‬‬

‫مدرسة النظم االجتماعية ‪4- )1950( :‬‬


‫‪ :‬االطر النظرية‬
‫‪ .‬نظرية ماك غريغور ‪-‬‬
‫‪ .‬نمودج ليكرت ‪-‬‬
‫‪ .‬نظرية اتخاد القرارات ‪-‬‬

‫مدرسة النسق االجتماعي الفني ‪5- )1950( :‬‬


‫‪ :‬األطر النظرية‬
‫نظرية النسق االجتماعي ‪-‬‬

‫المدرسة النيوكالسيكية ‪6- )1955( :‬‬


‫‪ :‬األطر النظرية‬
‫‪ .‬امتدادات النظرية الكالسيكية ‪-‬‬
‫‪ ) .‬توجه براغماتي معياري(‬

‫مدرسة التسيير (االدارة) ‪7- )1970( :‬‬


‫من خالل االنظمة‬
‫استخدام الرياضيات و النمادج لمعالجة مشاكل و قضايا المؤسسة‬
‫‪ :‬تحليل الواقع ‪1980‬النظريات االقتصادية الجديدة ‪8-‬‬
‫كوز _ ليامسون _ تشاندلر _ رواد النظرية االمريكية و اليابانية‬
‫‪ :‬نمودج المتغيرات السبع‬
‫األنظمة ‪-.‬‬ ‫‪- .‬البناء‬
‫القيم المشتركة المعدلة ‪- .‬‬ ‫‪- .‬االستراتيجية‬
‫‪ .‬المعرفة ‪-‬‬
‫‪ .‬االفراد ‪-‬‬
‫‪ .‬االسلوب ‪-‬‬
‫‪ :‬االساليب االدارية الجديدة ‪ :‬جدول رقم ‪7‬‬
‫االسلوب الياباني ‪ j-‬و‪ a‬مزايا‬ ‫نظرية االدارة اليابانية‬ ‫نظرية االدارة االمريكية‬
‫مطوعا للنية االمريكية‬ ‫‪J‬‬ ‫‪A‬‬ ‫‪/‬‬
‫توظيف لمدة طويلة‬ ‫‪ .‬توظيف مدى الحياة‬ ‫‪ .‬توظيف لمدة قصيرة‬
‫‪01‬‬
‫مسارات وظيفية فيها درجة‬ ‫مسار وظيفي عام‬ ‫مسار وظيفي متخصص‬
‫متوسطة من التخصص‬ ‫‪02‬‬
‫اتخاد القرارات باالجماع‬ ‫اتخاد القرارات باالجماع‬ ‫فردية في اتخاد القرارات‬
‫‪03‬‬
‫المسؤولية الفردية‬ ‫المسؤولية الجماعية‬ ‫المسؤولية الفردية‬

‫عمليات التقييم وفق مقاييس‬ ‫تقييم غير رسمي و غير‬ ‫تقييم رسمي متكرر‬
‫رسمية واضحة و اخرى‬ ‫متكرر‬ ‫‪04‬‬
‫رسمية ضمنية‬
‫ترقيات بطيئة‬ ‫ترقيات بطيئة‬ ‫ترقيات سريعة‬
‫‪05‬‬
‫اهتمام شامل بالموظفين‬ ‫اهتمام شامل بالموظفين‬ ‫اهتمام جزئي بالموظفين‬
‫‪06‬‬

‫‪ ALAIN TOURAINE‬ثالث مراحل في تطور العمل و يميز آالن توران‬

‫‪ .‬التنظيم القديم للعمل ‪-‬‬

‫‪ .‬التايلورية الفوردية ‪-‬‬

‫‪ .‬م بعد التايلورية ‪-‬‬

‫‪ :‬التنظيم القديم للعمل ‪1-‬‬


‫يظم هدا النوع من التنظيم الصناعات الحرفية و المؤسسات الصغيرة و أهم خاصية تميزه ‪ :‬أن العامل‬
‫‪ .‬كان مؤهال ‪ ,‬و بامكانه نقل معارفه الى الممتهنين‬
‫و يتمتع بنوع من الحرية و سيادة العوامل االنسانية معه‬

‫‪ :‬التايلورية – الفوردية ‪ :‬أ‪ -‬تايلورية ‪2-‬‬


‫وضح تايلور نظرية منظمة عن التنظيم العلمي للعمل من خالل اهتمامه بالتنظيم العقالني الدي يقوم على‬
‫‪ :‬ثالث مبادئ أساسية هي‬
‫الفصل الراديكالي بين ‪-1‬‬
‫العمل الفكري(التصور) و العمل اليدوي (التنفيد) (الياقات البيضاء و الياقات الزرقاء ) (التقسييم‬
‫العمودي للعمل)‬
‫‪ :‬تجزئة األنشطة الى مهام أولية (التقسيم األفقي للعمل) والدي يجسد حقيقة وتقسيم و تجزئة المهام ‪-2‬‬
‫‪ .‬مهام بسيطة _‪1‬‬
‫‪ .‬مهام تكرارية _‪2‬‬
‫‪ .‬تحتاج الى وقت قليل _‪3‬‬
‫‪ .‬تستخدم الطريقة األكثر فعالية _‪4‬‬

‫‪ .‬ارتباط األجر بالمردودية ‪-3‬‬

‫‪ :‬ب‪ -‬الفوردية‬
‫قدم فورد " (‪ )1947-1863‬جهده مكمال لعمل تايلور ‪ ,‬ويمكن اختصار هدا‪FORD‬‬
‫‪ :‬االسهام في النقاط اآلتية‬
‫تقنيين (توحيد النمط ) االنتاج ( على المستوى االقتصادي) حتى يكون نظام السلسلة ‪_1‬‬
‫‪ .‬فعاال‬
‫‪ .‬سلسلة التجميع (على المستوى التقني ) ‪_2‬‬
‫‪ .‬عندما يجزأ العمل يصبح آدائه آليا و روتينيا *‪1‬‬
‫العامل المتخصص ال يتحرك _ الشيئ هو الدي يأتي اليه – انها اآللة التي تحددوتيرة *‪2‬‬
‫‪ .‬العمل‬
‫سياسة األجور المرتفعة (على المستوى االجتماعي ) *‪3‬‬
‫‪ .‬زيادة االنتاجية (ارتفاع األجور ) **‪1‬‬
‫‪ .‬يصبح االستهالك الضخم الجماهيري عمليا الستيعاب االنتاج الوفير **‪2‬‬

‫‪ :‬نتائج التايلورية و الفوردية‬


‫‪ :‬النتائج االيجابية *‪1‬‬
‫) زيادة االنتاج – زيادة االنتاجية(‬

‫‪ :‬النتائج المترتبات الميكرواقتصادية *‪2‬‬


‫‪ .‬أ ‪ -‬على مستوى االجراء ‪ :‬زيادة األجور – انخفاض مدة العمل‬
‫‪ .‬ب – على مستوى المؤسسات ‪ :‬فوائد االنتاجية _ انخفاض األسعار _ زيادة الفوائد‬
‫‪ .‬ج – على مستوى تعدد المناصب ‪ :‬مهام متبادلة و متماثلة تبادلية – فريق عمل متعدد‬
‫‪ .‬د – استمرارية زيادة انتاجية التجهيزات‬
‫‪ :‬النتائج الماكرواقتصادية *‪3‬‬
‫‪ .‬أ – زيادة األجور‪ ,‬االستهالك الواضح لمختلف السلع‬
‫‪ .‬ب – االنتاج بكلفة أقل‬
‫‪ .‬ج – ارتفاع مستوى المعيشة و تغيير أسلوب الحياة‬
‫‪ :‬د – اهتمام التايلورية الفوردية بأزمتان‬

‫أزمة سنوات ‪1_ 1970-1960‬‬


‫‪ .‬اسباب األزمة ‪ _ :‬رفض الروتين*‬
‫‪ .‬توحش أرباب العمل _‬
‫‪ .‬خيبة أمل العمال_‬
‫ثراء العمل ‪ ,‬تنوع في المهام و األنشطة ‪ ,‬زيادة في مسؤولية العمل ‪ ,‬حرية في التصرف و حية أكبر في‬
‫‪ .‬األستهالكية و الرقابة على العمل الخاص بهم‬
‫وارتبط هدا الرفض للتايلورية – الفوردية بتالحق االنهيارات ‪ ,‬انتشار االمباالة ‪ ,‬االغتراب ‪,‬انهيار‬
‫ظروف العمل ‪ ,‬فرض هدا موجة من الصراعات و عدم االستقرار و نتيجة لدلك يصف" توران" هده‬
‫‪ .‬األزمة باألزمة أالجتماعية‬

‫أزمة سنوات ‪2_ 1990-1980‬‬


‫‪ .‬يرجع" توران " أسبااب هده األزمة التي أطلق عليها اسم أزمة الفعالية الى معوقات السوق الجديدة‬
‫نهاية االنتاج الوفير ‪ :‬تعدد المنتجات ‪ > ---‬حكم على التايلورية بأنها صارمة جدا ألن المرحلة *‪1‬‬
‫‪ .‬تتطلب ورشات مرنة ( أي المرونة الوظيفية )‬
‫مع مجيئ األقمتة لم تعد هناك حاجة للتايلورية ‪ :‬العامل اليوم مطالب بأن يكون متعدد االختصاصات *‪2‬‬
‫‪ ( .‬المرونة الوظيفية )‬
‫‪ .‬أساليب التفكير الجديدة ك االتصاالت و الحوار التعاون ‪ ,‬المشاركة *‪3‬‬

‫‪ :‬مابعد التايلورية‬
‫‪ :‬أ – األسس‬
‫البد من معالجة الخلل الوظيفي المرتبط بالتايلورية و تقوم هده االستراتيجية *‪1‬‬
‫‪ .‬الجديدة على ‪ - :‬النوعية‬
‫اآلجال القصيرة ‪-‬‬
‫‪ .‬المنافسة ‪-‬‬
‫‪ .‬تحقيق مرونة عالية ‪-‬‬

‫قوة عمل متعددة االختصاصات ‪ +‬التجهيزات ‪ +‬ورشات عمل ‪ +‬على هدا األساس تتحقق (‬
‫‪ ) .‬المرونة الوظيفية‬

‫‪ :‬دوائر النوعية_‬

‫يعتبر اشيكاوا مؤسس دوائر النوعية التي ظهرت في اليابان عام ‪ 1960‬و في‬
‫‪1970‬بالواليات المتحدة وفي ‪ 1980‬بفرنسا و تشير دائرة النوعية الى التقاء عدد من‬
‫األفراد الدين يدرسون أوال و قبل كل شيئ حل مشكلة محددة ( غالبا ما تكون اآلالت معطلة‬
‫‪ ,‬لوحة االعالنات ) العمال األجراء الدين يشكلون جزءا من دائرة النوعية هم متطوعون ‪,‬‬
‫‪ .‬تبقى دائرة النوعية تحت رقابة االدارة و تهتم بالمشكالت الصغرى‬
‫‪ :‬أ – النتائج على المستوى االقتصادي كانت ايجابية‬
‫‪ .‬نقص اضناء العمل *‪1‬‬
‫‪ .‬تضائل تعطل اآلالت *‪2‬‬
‫‪ .‬اندماج لألجراء *‪3‬‬

‫‪ :‬ه _ النمودج الياباني‬


‫‪ :‬المبادئ‬
‫تنظيم العمل ‪+‬يأخد هدا النمودج بعين االعتىبار دكاء و خبرات كل أعضاء المؤسسة ‪1/‬‬
‫‪ .‬التي تقبل بكل االقتراحات تعطي أهمية للحوار و االتصال‬
‫‪ .‬و المؤسسة تعتبر أبوية ( رب العمل هو أب ) *‬
‫‪ .‬اعطاء أهمية لنحن و الجماعة عكس الكرؤوسين يعطون ل أنا او الفرد*‬
‫‪ .‬يوجد في المؤسسة احترام التسلسل الهرمي ‪ ,‬تناغم في العالقات االنسانية*‬
‫تتطلب التكنولوجيات الجديدة ‪ ,‬عمال فيزيقيا و تكراريا ‪ ,‬أقل من زيادة العمل غير‪2/‬‬
‫‪ .‬المباشر ‪ ,‬انخفاض في العمل المباشر ‪ ,‬تكوين أكثر ‪ ,‬و تأهيل أكثر لقوة العمل‬
‫‪ .‬االثراء لمعرفة االنسان يؤدي الى تحول في تنظيم العمل ‪3/‬‬
‫‪ :‬و على هدا األساس‬
‫انتقال من التايلورية (‪1‬رجل ‪ 1 ,‬آلة )__> مابعد التايلورية (‪1‬فرقة ‪1 ,‬نظام تقني )‬
‫‪ .‬يتضمن التعاون التحفيز ‪ ,‬الحوار ‪ ,‬المسؤولية ‪ ,‬تبادل الخبرات‬

‫‪ .‬العمل المتقن للجزيئات و االعداد الكامل للعامل المتخصص ‪4/‬‬


‫‪ .‬أهمية العالقات االنسانية ‪5/‬‬
‫‪ :‬ب – أشكال ما بعد التايلورية األشكال الجديدة لتنظيم العمل‬
‫‪ .‬توسيع المهام ‪1/‬‬
‫‪ .‬اثراء المهام ‪2/‬‬
‫‪ .‬العمل في الجماعات شبه المستقلة ‪3/‬‬
‫والء تجاه المسؤولين كل المواقف و االتجاهات الفردية تعتبر أنانية في سياق حسب المعاملة و األدبيات‬
‫‪ .‬الرفيعة‬
‫يقر النموذج الياباني بتهميش كل فرد يطور اتجاها عدوانيا و المعايير و القيم و اعطاء أهمية لخاصية‬
‫‪ .‬جماعية العمل و اندماج األخير (الفرد) في مؤسسته‬
‫وقد اقترح أوهان تايشي مبادئ التنظيم الطيوطي " تويوتا " التي طبقت لديها ومن هنا يتضح أن تويوتا‬
‫تميل لتعويض التايلورية و الفوردية‬
‫‪ :‬مبادئ الطويوطية‬
‫‪ .‬االنتاج في الوقت المحدد (انتاج الكميات المطلوبة من السوق ‪1/‬‬
‫‪ .‬التنشيط الذاتي لالنتاج ‪2/‬‬
‫‪ :‬النتائج االيجابية*‬
‫‪ .‬على مستوى المؤسسة ‪ :‬تناقص المخزون و انخفاض تكلفة التخزين ‪1/‬‬
‫‪ .‬على مستوى المستهلك ‪ :‬نوعية جيدة ‪ ,‬منتوج متنوع حسب األذواق ‪ ,‬قصر آجال التسليم ‪2/‬‬
‫على مستوى العامل ‪ :‬استقاللية أكثر ‪ ,‬تعدد االختصاصات ‪ ,‬تكوين أفضل ‪ ,‬ازالة التدرج ‪3/‬‬
‫الرأسي ‪ ,‬انتهاء عصر التضامن العمالي‬
‫‪ .‬ضغط الجماعة على التغيب _‬

‫‪ :‬المؤسسات الصحية‬
‫‪ :‬تمهيد‬
‫يتناول علم االجتماع الصحة بدراسة األبعاد و التأثيرات التي يتناولها و يناقشها في النواحي و األبعاد و‬
‫التأثيرات االقتصادية و االجتماعية ‪ ,‬ومدى تحديد نمط األحوال الصحية للمجتمع و التي يمكن أن نحددها‬
‫‪ :‬في ما يلي‬
‫الظروف االجتماعية ‪ :‬مثل ثقافة المجتمع من عادات و تقاليد و قيم و أعراف ‪ ,‬و سلوك المجتمع ‪1/‬‬
‫سواء االيجابي أوالسلبي و الذي يتمثل في االنحرافات السلوكية و ادمان المخدرات و الكحول ‪ ,‬و عدم‬
‫‪ .‬وجود تعاضدين أفراد األسرة الواحدة ‪ ,‬وعدم وجود الثقافة الصحية ألفراد المجتمع‬
‫الظروف الصحية و الطبية ‪ :‬توفير مستلزمات و أدوات صحية لمساعدة النسيق الصحي على آداء ‪2/‬‬
‫عمله مع وجود الوعي و الثقافة الصحية لدى أفراد المجتمع ‪ ,‬و توفير التخصصات و المهن المساعدة ‪,‬‬
‫‪ .‬و توفير المواد الطبية مثل األدوية ‪ ,‬مواد المختبرات و األشعة و العالج الطبيعي‬
‫الظروف االقتصادية ‪ :‬توفير اأموال الالزمة من أجل تجهيز المستشفيات و المراكز الصحية و رفع ‪3/‬‬
‫مستوى دخل الفرد و النمو االقتصادي للمجتمع و توفير األموال الالزمة لتدريب و تدريس و تكوين‬
‫العاملين في النسق الصحي و توفير المواد و المستلزمات الالزمة آلداء المؤسسة الصحية لعملها باتقان‬
‫ومن المفاهيم التي تتناولها في المؤسسة الصحية مفهوم الصحة و المرض و الرعاية الصحية و الخدمات‬
‫الصحية و األبعاد المهنية للخدمة الصحية و األبعاد االجتماعية للخدمة الصحية و األبعاد الثقافية للخدمة‬
‫‪ .‬الصحية‬
‫‪ :‬المؤسسة الصحية كتنظيم اجتماعي >>>‬
‫تعريف المؤسسة الصحية ‪( :‬ص ‪1/ )135‬‬
‫كل المؤسسات التي تقدم أي خدمة صحية و طبية و تتمثل في المؤسسات االنشائية و التعليمية و الوقائية‬
‫‪ .‬و العالجية التي تمارس أعماال صحية مختلفة تقدم الصحة العامة‬

‫‪ :‬أنواع المؤسسات الصحية و خدماتها ‪2/‬‬


‫‪ :‬المؤسسات الصحية الوقائية ‪ :‬و تشمل مايلي*‪1‬‬
‫‪ .‬أ التثقيف الصحي‪-‬‬
‫‪ .‬ب الصحة المدرسية‪-‬‬
‫‪ .‬ج مراكز األمومة و الطفولة‪-‬‬
‫‪ .‬د الصحة العامة في المديريات‪-‬‬
‫‪ .‬ه صحة البيئة‪-‬‬

‫‪ :‬المؤسسة الصحية العالجية ‪ :‬وتشمل مايلي ‪2/‬‬


‫‪ .‬أ المراكز الصحية بفرعيها األْو لي و الشامل‪-‬‬
‫‪ .‬ب المستشفيات التقليدية العامة‪-‬‬
‫‪ .‬ج المستشفيات التخصصية لألمراض الخاصة‪-‬‬
‫د المراكز الخاصة في عالج األمراض الخطرة أو الدقيقة أو أي مؤسسة أو وحدة تقدم خدمات عالجية‪-‬‬
‫‪ .‬للمجتمع‬

‫‪ :‬المؤسسة الصحية االنشائية ‪ :‬و تتمثل في مايلي ‪3/‬‬


‫‪ .‬أ دور الثقافة‪-‬‬
‫‪ .‬ب مراكز التأهيل المختلفة‪-‬‬
‫‪ .‬ج بنوك الدم‪-‬‬
‫‪ .‬د‪ -‬مراكز رعاية المعوقين‬
‫‪ .‬و أي مؤسسة أو وحدة تقدم خدمات تساعد الصحة في برامجها‬

‫‪ :‬المؤسسة الصحية التعليمية ‪ :‬وتتمثل في مايلي ‪4/‬‬


‫‪ .‬أ كليات التمريض و القبالة‪-‬‬
‫‪ .‬ب معاهد المهن الطبية المساعدة‪-‬‬
‫‪ .‬ج مدارس مساعدات الممرضات‪-‬‬
‫‪ .‬د كليات الطب و الصيدلة‪-‬‬
‫‪ .‬أو أي مؤسسة تقدم خدمات تعليمية من أجل الصحة العامة‬

You might also like